الفصل 1010
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
“جلالتك ، يرجى إعطاء كلمة تشجيع لكل عضو من أعضاء النقابة.”
“هل تقترح إبقاء الجيش خارج الصحراء وانتظار وصول قوات النخبة؟”
“آه ، نعم. ماذا؟”
كان هناك رجل يقف بهدوء وهو يحمل قارورة. كان الدوق السكران ديورث. “هل أنت سكران بعد شرب الكحول؟ هل أنت ضعيف عندما يتعلق الأمر بالشرب لأنك طفل؟”
حدث ذلك فجأة. ملأت رائحة الكحول أنوفهم ، وانتشر الدم في الخيمة. كانت الرؤوس الثلاثة التي تدحرجت على الأرض ملكًا للنبلاء الذين أصروا سابقًا على التراجع.
كان الأمر سخيفًا. تجاوز عدد أفراد مدجج بالعتاد 900. هذه المرة ، انضم مدفعيين جدد ، وتجاوز العدد 1،000 شخص. هل كان على جريد أن يشجعهم جميعًا؟ كم ساعة من الأشغال الشاقة يجب أن يدفعها بالمقابل؟
“جريد…؟”
“أليس هذا مضيعة للوقت؟” رد جريد بطريقة مشوشة.
“الملك المدجج بالعتاد.”
ومع ذلك ، أضاف لاويل ، “يُرجى الوعد بصنع عنصر يناسب احتياجاتهم.”
“ماذا؟ لا أعرف حتى جميع أعضاء النقابة ، ولكن الآن عليّ أن أعد بصنع عناصر من خلال النظر إليهم؟”
كان الأمر سخيفًا. تجاوز عدد أفراد مدجج بالعتاد 900. هذه المرة ، انضم مدفعيين جدد ، وتجاوز العدد 1،000 شخص. هل كان على جريد أن يشجعهم جميعًا؟ كم ساعة من الأشغال الشاقة يجب أن يدفعها بالمقابل؟
“الـ~العدو!” في هذا الوقت ، اندفع فارس وصرخ. “قائد العدو ، كريس ، قادم!”
“صحيح. جلالتك لا يعرف كل أعضاء النقابة”.
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
ترجمة : Don Kol
إذا كان على جريد أن يعتني بأعضاء النقابة ، فلن يقوم بزيادة عدد أعضاء النقابة. الآن كان لاويل يلوم اللامبالاة.
“لن تختلف حالة العدو كثيراً عن حالنا. كلما اقتحم العدو ، ألم نرد بشكل جيد وقتلنا الكثير منهم؟”
حول هذا الموضوع ، أعرب عن أمله في أن يعملوا بجد من أجل نقابة مدجج بالعتاد و مدجج بالعتاد مملكة. صرخ بأنهم زملائه. ومع ذلك ، من وجهة نظر جريد ، استخدم ذريعة لمنحهم عناصر رخيصة الثمن. تحول وجه جريد إلى اللون الأحمر. شعر بالخجل من نفسه و بالأسف على أعضاء النقابة.
“أريد التركيز على رفع مستواي وصنع العناصر. الآن يجب أن أهتم بالنقابة؟”
كان جريد مشغول. كان منزعج. لم يكن هناك وقت. لم يكن يحاول صنع الأعذار.
“ماذا؟ لا أعرف حتى جميع أعضاء النقابة ، ولكن الآن عليّ أن أعد بصنع عناصر من خلال النظر إليهم؟”
في السماء ، كان صبي جميل يضحك بينما يكشف عن الأضراس المدببة.”هاهاهاها! سوف أكلك!”
“أنا مختلف عنك وليس لدي قدرتك. لا يمكنني القيام بالعديد من الأشياء في وقت واحد. يمكنني التركيز فقط على شيء واحد…” أغلقت جريد الغاضب فمه فجأة. عمل…؟ كان تذكر زملائه وتبادل التحيات معهم عملاً؟ أصيب جريد بالقشعريرة. لقد أدرك مدى إهماله لأعضاء مدجج بالعتاد الجدد.
“نول…!”
‘أفكر في الأخلاق الأساسية كعمل…’
غطت قوة سحرية دموية الصحراء. كانت قوة سحرية ذات طبيعة التسخير.
حول هذا الموضوع ، أعرب عن أمله في أن يعملوا بجد من أجل نقابة مدجج بالعتاد و مدجج بالعتاد مملكة. صرخ بأنهم زملائه. ومع ذلك ، من وجهة نظر جريد ، استخدم ذريعة لمنحهم عناصر رخيصة الثمن. تحول وجه جريد إلى اللون الأحمر. شعر بالخجل من نفسه و بالأسف على أعضاء النقابة.
“نول…!”
ارتعدت عينا لاويل ولوح بيده. “ليس عليك أن تأخذ الأمر على محمل الجد. أليس هذا وقت عصيب الآن؟ لقد اعتقدت أنها كانت فرصة لمنح أعضاء النقابة إحساسًا بالارتباط والانتماء. لم أقصد إدانتك…”
“…”
“لا. أنا أستحق أن أدان”.
“أنا مختلف عنك وليس لدي قدرتك. لا يمكنني القيام بالعديد من الأشياء في وقت واحد. يمكنني التركيز فقط على شيء واحد…” أغلقت جريد الغاضب فمه فجأة. عمل…؟ كان تذكر زملائه وتبادل التحيات معهم عملاً؟ أصيب جريد بالقشعريرة. لقد أدرك مدى إهماله لأعضاء مدجج بالعتاد الجدد.
في السنوات القليلة الماضية ، كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين طرقوا باب ‘نقابة مدجج بالعتاد’. كان البعض قد اقترب من نقابة مدجج بالعتاد لإشباع رغباتهم بينما كان لدى البعض الآخر نوايا رهيبة. كان لاويل هو الشخص الذي قضى الوقت والمال لفحص واختيار أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين. قبل جريد نتيجة دم لاويل وعرقه ودموعه وسيلانه كحق طبيعي. لم يحترم جهود لاويل لكسب زملائهم.
“لا يمكن لأي شخص أن يتغير بسهولة.”
“معنويات الجنود ليست رائعة. الليلة الماضية ، حاول 359 شخصًا الفرار”.
كان لا يزال أنانيًا. ابتسم جريد بضعف عندما أدرك ذلك.
“اوف!” نول ، الذي كان سعيدًا بارتفاع قوته السحرية من الدم ، توقف فجأة وأمسك بطنه. تحول وجهه الأبيض الثلجي إلى اللون الأحمر. ثم قبضت نظرته المرتجفة على عدو واحد على الجانب. كان المصدر حيث امتصت قوته السحرية شيئًا آخر غير الدم.
“جلالتك.”
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
لم يستطع جريد رفع رأسه ، ولم يعرف لاويل ماذا يفعل. كان لاويل منزعجًا لأنه كان يضغط على أكثر الأشخاص انشغالًا. كان جريد هادئًا لفترة طويلة قبل أن يرفع رأسه مرة أخرى. “حسنا. دعونا نتبادل التحيات مع الجميع”.
ركلت أقدام نول في الهواء حيث تم القبض عليه بقبضة المتعالي. كان الصبي في حالة سكر ومشوش. ضربه ديورث بالقارورة. جرحت قطعة زجاج حادة وجه نول ، وجعلت العطر الثقيل في الهواء نول يفقد روحه أكثر.
“جلالتك.”
توقفت عيناه عن الارتعاش ، واتضح بصره. حتى تأسيس مجموعة المدفعية ، كان سيتذكر وجوه زملائه الأعزاء الذين آمنوا به وتبعوه. شعورًا بالإصرار ، كان جريد مستعدًا للبقاء مستيقظًا طوال الليل لأيام. أدوار الملك ، والمحارب ، والحداد ، والخياط ، والأهم من ذلك كله ، سيد النقابة.
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
يبدو أنه لم يكن لديه ما يكفي من أجزاء الجسم لهم ، ولكن كان عليه أن يؤديهم. أمن جريد بإصراره وحماسه.
“…!”
***
في السماء ، كان صبي جميل يضحك بينما يكشف عن الأضراس المدببة.”هاهاهاها! سوف أكلك!”
في الليل ، كان هناك مصاص دماء سليل مباشر والقتلة. خلال النهار ، كانت هناك الديدان العملاقة وكبار الرتب في نقابة مدجج بالعتاد. تعرض الجيش الإمبراطوري للهجوم من قبل الأعداء في الصحراء. كانت وتيرة المسيرة بطيئة للغاية ، ولم يتمكنوا من إراحة أذهانهم ، لذلك كانوا متعبين للغاية. لم تستطع الخيول التكيف بسهولة مع التضاريس ، وكانت درجة حرارة الصحراء أسوأ. فقد سلاح الفرسان قدرته على الحركة والقوة التدميرية.
“أنا مختلف عنك وليس لدي قدرتك. لا يمكنني القيام بالعديد من الأشياء في وقت واحد. يمكنني التركيز فقط على شيء واحد…” أغلقت جريد الغاضب فمه فجأة. عمل…؟ كان تذكر زملائه وتبادل التحيات معهم عملاً؟ أصيب جريد بالقشعريرة. لقد أدرك مدى إهماله لأعضاء مدجج بالعتاد الجدد.
“أليس هذا مضيعة للوقت؟” رد جريد بطريقة مشوشة.
“معنويات الجنود ليست رائعة. الليلة الماضية ، حاول 359 شخصًا الفرار”.
حول هذا الموضوع ، أعرب عن أمله في أن يعملوا بجد من أجل نقابة مدجج بالعتاد و مدجج بالعتاد مملكة. صرخ بأنهم زملائه. ومع ذلك ، من وجهة نظر جريد ، استخدم ذريعة لمنحهم عناصر رخيصة الثمن. تحول وجه جريد إلى اللون الأحمر. شعر بالخجل من نفسه و بالأسف على أعضاء النقابة.
“هل تجرؤ على احتقار سيدي؟”
“لن تختلف حالة العدو كثيراً عن حالنا. كلما اقتحم العدو ، ألم نرد بشكل جيد وقتلنا الكثير منهم؟”
“لا. أنا أستحق أن أدان”.
“نعم. قد نعاني من نفس الضرر ، لكن لدينا تفوق قواتنا. الضغط النفسي على مملكة مدجج بالعتاد أكبر. في جيشنا 359 فاراً…؟ يجب أن يكون هناك 1،000 فار من الفارين في مملكة مدجج بالعتاد”.
نزل من فوق الجمل. وقع الهجوم النهائي الذي استخدمه أفضل مستخدم سيف عظيم على رأس ديورث. بدا الأمر وكأنه سيحطم رأس ديورث ، لكن هذا لم يحدث. ثنى ديورث الجزء العلوي من جسده وتجنب هجوم كريس بسهولة. ثم ركل من زاوية غريبة. أصيب كريس في وجهه وسقط عن الجمل. “كويك…! سعال!”
“إنه تفسير متفائل. لديهم جدران قوية وطعام وفير بينما لدينا ثكنات رقيقة وليس لدينا ما يكفي من الماء للشرب”.
ظهرت ابتسامة فرحة على وجه ديورث.
“سيف الـ 1000 طن!”
كان الهدف الأصلي للجيش الإمبراطوري هو عبور الصحراء في غضون يومين. مهما كانت وتيرة المسيرة بطيئة ، لم تكن ريدان بعيدة ، لذلك اعتقدوا أن ذلك ممكن. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. وبسبب ظهور أعداء متعاقبين استغرق الأمر أكثر من أربعة أيام. لا ، كان من المحتمل أن يموتوا وحدهم في وسط الصحراء إذا تمسكوا بالمسيرة.
“هل تقترح إبقاء الجيش خارج الصحراء وانتظار وصول قوات النخبة؟”
كان نقص مياه الشرب مشكلة. كانت كل واحة في الصحراء ملوثة بالسم. كان على الجيش الإمبراطوري الاعتماد على وحدة الإمداد بمياه الشرب لمئات الآلاف من الجنود ، ولكن كيف يمكن لقافلة عبور الصحراء بسهولة؟ هل ستسمح مملكة مدجج بالعتاد بالقافلة بالوصول إليها؟
“أعتقد أنه لم يكذب عندما قال إن هذا كحول من جذور الشجرة المقدسة.” قام ديورث بسحب زجاجة جديدة وابتلعها كلها مرة واحدة. كان وجهه محمرًا تمامًا مثلما ظهر لأول مرة.
“…” ساد صمت محرج في ثكنات قادة الجيش الإمبراطوري. كان هناك حد لجهودهم لتفسير الوضع بشكل إيجابي.
كان هناك صمت طويل قبل أن يتحدث رجل نبيل شاب نيابة عن الجميع ، “لماذا لا نتراجع أولاً؟”
ظهرت ابتسامة فرحة على وجه ديورث.
***
“…” لم يجادل أحد في ذلك. ولم يكن هناك توبيخ.
في السنوات القليلة الماضية ، كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين طرقوا باب ‘نقابة مدجج بالعتاد’. كان البعض قد اقترب من نقابة مدجج بالعتاد لإشباع رغباتهم بينما كان لدى البعض الآخر نوايا رهيبة. كان لاويل هو الشخص الذي قضى الوقت والمال لفحص واختيار أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين. قبل جريد نتيجة دم لاويل وعرقه ودموعه وسيلانه كحق طبيعي. لم يحترم جهود لاويل لكسب زملائهم.
كان نقص مياه الشرب مشكلة. كانت كل واحة في الصحراء ملوثة بالسم. كان على الجيش الإمبراطوري الاعتماد على وحدة الإمداد بمياه الشرب لمئات الآلاف من الجنود ، ولكن كيف يمكن لقافلة عبور الصحراء بسهولة؟ هل ستسمح مملكة مدجج بالعتاد بالقافلة بالوصول إليها؟
ازدادت شجاعة النبيل الشاب ، وظل يتحدث ، “مئات الآلاف من الجنود هنا عديمي الخبرة نسبيًا. لم يعتادوا على تضاريس الصحراء ولا يمكنهم إظهار قدراتهم الكاملة. ستكون جيوش النخبة التي شاركت في جميع أنواع الحروب على مدى العقود الماضية مختلفة. كانت جيوش الدوقات السبعة تعبر الصحراء مثل البط الذي يلتقي بالماء”.
“هل تقترح إبقاء الجيش خارج الصحراء وانتظار وصول قوات النخبة؟”
“نعم.”
“…”
“…”
تم تجميع العشرات من القوات الإمبراطورية على حدود ريدان. كان عددهم 280 ألفًا ، لكنهم الآن انخفضوا إلى 230 ألفًا في مهمتهم لغزو مملكة مدجج بالعتاد. لقد خططوا لجذب انتباه العدو وربط أقدام مملكة مدجج بالعتاد بينما تسللت القوات الجوية إلى مملكة مدجج بالعتاد بالعتاد و الإستيلاء على قاعدتها. كان هذا هو الدور الذي أُعطي لهم.
كان هناك صمت طويل قبل أن يتحدث رجل نبيل شاب نيابة عن الجميع ، “لماذا لا نتراجع أولاً؟”
ثم تلقوا أنباء عن القضاء على ملك السماء ريجال والقوات الجوية. ومع ذلك ، كان سبب تقدمهم إلى ريدان هو بناء الإنجازات. وبالتالي فقدوا القوات بسبب الجشع. حان الوقت الآن لتوخي الحذر.
ركلت أقدام نول في الهواء حيث تم القبض عليه بقبضة المتعالي. كان الصبي في حالة سكر ومشوش. ضربه ديورث بالقارورة. جرحت قطعة زجاج حادة وجه نول ، وجعلت العطر الثقيل في الهواء نول يفقد روحه أكثر.
“أممم.” كان القائد ماركيز فولباس عميق التفكير. شعر بالمرض لأنه رأى عيون النبلاء الذين أرادوا التراجع. متى أصبحت الإمبراطورية ضعيفة جدًا؟ الإمبراطورية ، التي حكمت الخاسرين في القارة لمئات السنين دون خصم مناسب ، تحولت الآن إلى حيوان مفترس لا يعرف كيف يصطاد.
“نعم. قد نعاني من نفس الضرر ، لكن لدينا تفوق قواتنا. الضغط النفسي على مملكة مدجج بالعتاد أكبر. في جيشنا 359 فاراً…؟ يجب أن يكون هناك 1،000 فار من الفارين في مملكة مدجج بالعتاد”.
“…” لم يجادل أحد في ذلك. ولم يكن هناك توبيخ.
“لسنا بحاجة إلى جبناء في الإمبراطورية.”
“…!”
كان لا يزال أنانيًا. ابتسم جريد بضعف عندما أدرك ذلك.
حدث ذلك فجأة. ملأت رائحة الكحول أنوفهم ، وانتشر الدم في الخيمة. كانت الرؤوس الثلاثة التي تدحرجت على الأرض ملكًا للنبلاء الذين أصروا سابقًا على التراجع.
“لسنا بحاجة إلى جبناء في الإمبراطورية.”
“السـ~السيد ديورث!” نهض ماركيز فولباس واقفا على قدميه. اندهش النبلاء والفرسان الذين تبعوا أفعاله. برأس مغطى بالزيت ، وملابس فضفاضة ، ووجه متجعد كان أحمر تمامًا ، كانت هوية النبيل الذي يشرب من زجاجة نبيذ هي الدوق السكران ديورث. كان أحد الدوقات السبعة للإمبراطورية.
“نول…!”
“نـ~نحيي لوردي!” انحنى النبلاء والفرسان في انسجام تام. لم يدن أي منهم قتل ديورث. من يجرؤ على قول كلمات قاسية لوجود فوقهم؟ حتى ماركيز فولباس لم يستطع الكلام.
“أعتقد أنه لم يكذب عندما قال إن هذا كحول من جذور الشجرة المقدسة.” قام ديورث بسحب زجاجة جديدة وابتلعها كلها مرة واحدة. كان وجهه محمرًا تمامًا مثلما ظهر لأول مرة.
كان الأمر سخيفًا. تجاوز عدد أفراد مدجج بالعتاد 900. هذه المرة ، انضم مدفعيين جدد ، وتجاوز العدد 1،000 شخص. هل كان على جريد أن يشجعهم جميعًا؟ كم ساعة من الأشغال الشاقة يجب أن يدفعها بالمقابل؟
ضحك ديورث بشكل قاتم وهو يتفقد تعبير ماركيز المشوه. “هل أنت غاضب لأنني قتلت تلك القمامة؟”
قفز ديورث إلى الأمام. كانت السرعة التي ركض بها في السماء سريعة جدًا لدرجة أن الجنود لم يدركوا ما كان يحدث. اعتقد الجنود أن صاعقة ظهرت في السماء. لقد رأوا مصاص الدماء يسقط على الأرض واعتقدوا أن الوحش قد عوقب. كانت أيدي ديورث الخشنة تمسك برقبة نول الرقيقة.
“نعم.”
“إنهم أيضًا نبلاء الإمبراطورية الصحراوية. لديهم مناطق وأشخاص وجنود. لا يمكنك الهروب من ضغينة حتى لو كنت الدوق ديورث”.
“أريد التركيز على رفع مستواي وصنع العناصر. الآن يجب أن أهتم بالنقابة؟”
كان لا يزال أنانيًا. ابتسم جريد بضعف عندما أدرك ذلك.
“دعنا نرى؟ أعتقد أن الناس سيقبلون بسعادة وفاة سيد غير كفء. أليس هذا صحيحًا؟”
إذا كان على جريد أن يعتني بأعضاء النقابة ، فلن يقوم بزيادة عدد أعضاء النقابة. الآن كان لاويل يلوم اللامبالاة.
نظر ديورث حوله إلى العديد من النبلاء والفرسان المصدومين الذين أومأوا برأسهم على عجل. كانت وحشية الدوق ديورث كبيرة لدرجة أن بعض الدوقات السبعة كانوا مترددين في التعامل معها. وهكذا ، لم يجرؤ النبلاء الأدنى على مواجهته. ديورث انتقل إلى المقعد العلوي وحده. ثم أخذ العصا من ماركيز فولباس وصرخ: “لقد تجرأوا على التمرد على دوقات الإمبراطورية. بالنسبة لأولئك الذين تجرأوا على الحديث عن التراجع ، فإن قتلهم وتحويلهم إلى طعام للكلاب لا يكفي!”
“هل تجرؤ على احتقار سيدي؟”
انتشرت قوة سحرية قوية من الكحول عبر الثكنات ، وسرعان ما أصبح النبلاء والفرسان في حالة سكر. خمسة أشخاص فقط. فقط ماركيز فولباس وأربعة إيرلات كانوا قادرين على الوقوف وإبعاد الكحول.
“لا. أنا أستحق أن أدان”.
ظهرت ابتسامة فرحة على وجه ديورث.
ارتعدت عينا لاويل ولوح بيده. “ليس عليك أن تأخذ الأمر على محمل الجد. أليس هذا وقت عصيب الآن؟ لقد اعتقدت أنها كانت فرصة لمنح أعضاء النقابة إحساسًا بالارتباط والانتماء. لم أقصد إدانتك…”
“الـ~العدو!” في هذا الوقت ، اندفع فارس وصرخ. “قائد العدو ، كريس ، قادم!”
ازدادت شجاعة النبيل الشاب ، وظل يتحدث ، “مئات الآلاف من الجنود هنا عديمي الخبرة نسبيًا. لم يعتادوا على تضاريس الصحراء ولا يمكنهم إظهار قدراتهم الكاملة. ستكون جيوش النخبة التي شاركت في جميع أنواع الحروب على مدى العقود الماضية مختلفة. كانت جيوش الدوقات السبعة تعبر الصحراء مثل البط الذي يلتقي بالماء”.
“مصاص دماء!” اكتشف ديورث بسرعة ما حدث واندفع خارج الثكنات.
“شخص واحد؟ واحد فقط؟” كانت عيون ديورث صافية حيث أطلق سراح ثمالته للتو.
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
أصبح الفارس خائفًا بعد التعرف على ديورث وأومأ برأسه على عجل. “نعم! ومع ذلك ، ستغرب الشمس قريبًا!”
حول هذا الموضوع ، أعرب عن أمله في أن يعملوا بجد من أجل نقابة مدجج بالعتاد و مدجج بالعتاد مملكة. صرخ بأنهم زملائه. ومع ذلك ، من وجهة نظر جريد ، استخدم ذريعة لمنحهم عناصر رخيصة الثمن. تحول وجه جريد إلى اللون الأحمر. شعر بالخجل من نفسه و بالأسف على أعضاء النقابة.
“أليس هذا مضيعة للوقت؟” رد جريد بطريقة مشوشة.
“ماذا عن غروب الشمس؟”
ماذا أراد الفارس أن يقول؟ في اللحظة التي صاغ فيها ديورث رأسه ، حلت بعض التغييرات شكوكه. كانت الأرض مضطربة والخيمة تهتز. صرخ الجنود الخائفون. كانت هناك قوة سحرية مكثفة جعلت جلد المرء يخدر. كانت هناك رائحة الدم.
“صحيح. جلالتك لا يعرف كل أعضاء النقابة”.
“مصاص دماء!” اكتشف ديورث بسرعة ما حدث واندفع خارج الثكنات.
في السماء ، كان صبي جميل يضحك بينما يكشف عن الأضراس المدببة.”هاهاهاها! سوف أكلك!”
“لا يمكن لأي شخص أن يتغير بسهولة.”
“الـ~العدو!” في هذا الوقت ، اندفع فارس وصرخ. “قائد العدو ، كريس ، قادم!”
غطت قوة سحرية دموية الصحراء. كانت قوة سحرية ذات طبيعة التسخير.
“جلالتك.”
“نـ~نحيي لوردي!” انحنى النبلاء والفرسان في انسجام تام. لم يدن أي منهم قتل ديورث. من يجرؤ على قول كلمات قاسية لوجود فوقهم؟ حتى ماركيز فولباس لم يستطع الكلام.
“اواااااك!” صرخ جنود الإمبراطورية الذين لم يتمكنوا من الانتشار. تم سحب الدم من أجسادهم إلى السماء حيث أصبحوا مومياوات. مصاص الدماء إيرل ، نول – كانت معدته منتفخة ، وضحك بفرح ، “كوهاها!”
يبدو أنه لم يكن لديه ما يكفي من أجزاء الجسم لهم ، ولكن كان عليه أن يؤديهم. أمن جريد بإصراره وحماسه.
شعر بالسعادة الشديدة لتناول عشاء كامل. ومع ذلك ، فقد كان قانونًا أن السعادة لا يمكن أن تستمر إلى الأبد.
غطت قوة سحرية دموية الصحراء. كانت قوة سحرية ذات طبيعة التسخير.
“اوف!” نول ، الذي كان سعيدًا بارتفاع قوته السحرية من الدم ، توقف فجأة وأمسك بطنه. تحول وجهه الأبيض الثلجي إلى اللون الأحمر. ثم قبضت نظرته المرتجفة على عدو واحد على الجانب. كان المصدر حيث امتصت قوته السحرية شيئًا آخر غير الدم.
“السـ~السيد ديورث!” نهض ماركيز فولباس واقفا على قدميه. اندهش النبلاء والفرسان الذين تبعوا أفعاله. برأس مغطى بالزيت ، وملابس فضفاضة ، ووجه متجعد كان أحمر تمامًا ، كانت هوية النبيل الذي يشرب من زجاجة نبيذ هي الدوق السكران ديورث. كان أحد الدوقات السبعة للإمبراطورية.
ترجمة : Don Kol
كان هناك رجل يقف بهدوء وهو يحمل قارورة. كان الدوق السكران ديورث. “هل أنت سكران بعد شرب الكحول؟ هل أنت ضعيف عندما يتعلق الأمر بالشرب لأنك طفل؟”
قفز ديورث إلى الأمام. كانت السرعة التي ركض بها في السماء سريعة جدًا لدرجة أن الجنود لم يدركوا ما كان يحدث. اعتقد الجنود أن صاعقة ظهرت في السماء. لقد رأوا مصاص الدماء يسقط على الأرض واعتقدوا أن الوحش قد عوقب. كانت أيدي ديورث الخشنة تمسك برقبة نول الرقيقة.
ركلت أقدام نول في الهواء حيث تم القبض عليه بقبضة المتعالي. كان الصبي في حالة سكر ومشوش. ضربه ديورث بالقارورة. جرحت قطعة زجاج حادة وجه نول ، وجعلت العطر الثقيل في الهواء نول يفقد روحه أكثر.
“أعتقد أنه لم يكذب عندما قال إن هذا كحول من جذور الشجرة المقدسة.” قام ديورث بسحب زجاجة جديدة وابتلعها كلها مرة واحدة. كان وجهه محمرًا تمامًا مثلما ظهر لأول مرة.
“مصاص دماء!” اكتشف ديورث بسرعة ما حدث واندفع خارج الثكنات.
“أترك هذه اليد!” كان كريس يهاجم خطوط العدو لصرف الانتباه عن نول. كان يخطط للانسحاب ، لكنه الآن اندفع إلى عمق خطوط العدو. لاحظ كريس ما حدث لنول ، وهرع إلى مركز الجيش الإمبراطوري.
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
“سيف الـ 1000 طن!”
“أعتقد أنه لم يكذب عندما قال إن هذا كحول من جذور الشجرة المقدسة.” قام ديورث بسحب زجاجة جديدة وابتلعها كلها مرة واحدة. كان وجهه محمرًا تمامًا مثلما ظهر لأول مرة.
نزل من فوق الجمل. وقع الهجوم النهائي الذي استخدمه أفضل مستخدم سيف عظيم على رأس ديورث. بدا الأمر وكأنه سيحطم رأس ديورث ، لكن هذا لم يحدث. ثنى ديورث الجزء العلوي من جسده وتجنب هجوم كريس بسهولة. ثم ركل من زاوية غريبة. أصيب كريس في وجهه وسقط عن الجمل. “كويك…! سعال!”
“… كـ~كان في الأصل هكذا.” لاحظ جريد ما كان يشير إليه لاويل وأغلق فمه مؤقتًا. ومع ذلك ، كان لدى جريد عذر. “ألست أنت الشخص الذي من المفترض أن يدير النقابة في المقام الأول؟ لهذا السبب اتفقت مع رأيك في زيادة أعضاء النقابة”.
“نـ~نحيي لوردي!” انحنى النبلاء والفرسان في انسجام تام. لم يدن أي منهم قتل ديورث. من يجرؤ على قول كلمات قاسية لوجود فوقهم؟ حتى ماركيز فولباس لم يستطع الكلام.
اعتقد أنه سيموت بعد أن أصيب. كان كريس خائفًا من قوة ديورث المخيفة وندم عليها. كان يعتقد أنه مجنون لوقوعه في وسط خطوط العدو ليموت. ثم سرعان ما غير رأيه.
“…”
“السـ~السيد ديورث!” نهض ماركيز فولباس واقفا على قدميه. اندهش النبلاء والفرسان الذين تبعوا أفعاله. برأس مغطى بالزيت ، وملابس فضفاضة ، ووجه متجعد كان أحمر تمامًا ، كانت هوية النبيل الذي يشرب من زجاجة نبيذ هي الدوق السكران ديورث. كان أحد الدوقات السبعة للإمبراطورية.
“نول…!”
“جلالتك ، يرجى إعطاء كلمة تشجيع لكل عضو من أعضاء النقابة.”
رأى شخصية نول البائسة معلقة من يد ديورث وقفز. هل شعر بالندم؟ لا ، يمكن أن يموت طالما أنقذ نول. قدم كريس تعهدًا ورفع قوة الفئة الثانية ، الطاغية.
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
رأى في وقت متأخر الاسم الذهبي ‘الدوق السكران ديورث’ ، لكنه لا يزال يرفع سيفه العظيم دون تردد. ضحك ديورث. “لقد تمكنت من النهوض على الفور. أنت رجل صعب المراس”.
ضحك كريس أيضا. “لم أكن لأستيقظ إذا صدمني جريد. أنت ضعيف.”
‘أفكر في الأخلاق الأساسية كعمل…’
ماذا أراد الفارس أن يقول؟ في اللحظة التي صاغ فيها ديورث رأسه ، حلت بعض التغييرات شكوكه. كانت الأرض مضطربة والخيمة تهتز. صرخ الجنود الخائفون. كانت هناك قوة سحرية مكثفة جعلت جلد المرء يخدر. كانت هناك رائحة الدم.
“جريد…؟”
كان هناك صمت طويل قبل أن يتحدث رجل نبيل شاب نيابة عن الجميع ، “لماذا لا نتراجع أولاً؟”
“الملك المدجج بالعتاد.”
ارتعدت عينا لاويل ولوح بيده. “ليس عليك أن تأخذ الأمر على محمل الجد. أليس هذا وقت عصيب الآن؟ لقد اعتقدت أنها كانت فرصة لمنح أعضاء النقابة إحساسًا بالارتباط والانتماء. لم أقصد إدانتك…”
نظر ديورث حوله إلى العديد من النبلاء والفرسان المصدومين الذين أومأوا برأسهم على عجل. كانت وحشية الدوق ديورث كبيرة لدرجة أن بعض الدوقات السبعة كانوا مترددين في التعامل معها. وهكذا ، لم يجرؤ النبلاء الأدنى على مواجهته. ديورث انتقل إلى المقعد العلوي وحده. ثم أخذ العصا من ماركيز فولباس وصرخ: “لقد تجرأوا على التمرد على دوقات الإمبراطورية. بالنسبة لأولئك الذين تجرأوا على الحديث عن التراجع ، فإن قتلهم وتحويلهم إلى طعام للكلاب لا يكفي!”
“… الملك المدجج بالعتاد.” تشوه وجه ديورث بطريقة مروعة. لم يكن لديه نية في تجنيب الشخص المجنون أمامه الذي شبه دوق الإمبراطورية العظيم بملك مملكة صغيرة. بالإضافة إلى…
كان هناك رجل يقف بهدوء وهو يحمل قارورة. كان الدوق السكران ديورث. “هل أنت سكران بعد شرب الكحول؟ هل أنت ضعيف عندما يتعلق الأمر بالشرب لأنك طفل؟”
“هل تجرؤ على احتقار سيدي؟”
“…”
الرجل في الظل لم يقصد إبقاء ديورث على قيد الحياة. مئات الآلاف من الظلال انتشرت في جميع أنحاء ساحة المعركة في لحظة.
رأى في وقت متأخر الاسم الذهبي ‘الدوق السكران ديورث’ ، لكنه لا يزال يرفع سيفه العظيم دون تردد. ضحك ديورث. “لقد تمكنت من النهوض على الفور. أنت رجل صعب المراس”.
ركلت أقدام نول في الهواء حيث تم القبض عليه بقبضة المتعالي. كان الصبي في حالة سكر ومشوش. ضربه ديورث بالقارورة. جرحت قطعة زجاج حادة وجه نول ، وجعلت العطر الثقيل في الهواء نول يفقد روحه أكثر.
“سأقاتل من أجل وطني الجديد وأردّ ضغينة وطني القديم!”
كان الأمر سخيفًا. تجاوز عدد أفراد مدجج بالعتاد 900. هذه المرة ، انضم مدفعيين جدد ، وتجاوز العدد 1،000 شخص. هل كان على جريد أن يشجعهم جميعًا؟ كم ساعة من الأشغال الشاقة يجب أن يدفعها بالمقابل؟
اقتحمت رماح الظل والسيوف ساحة المعركة بأكملها.
في الليل ، كان هناك مصاص دماء سليل مباشر والقتلة. خلال النهار ، كانت هناك الديدان العملاقة وكبار الرتب في نقابة مدجج بالعتاد. تعرض الجيش الإمبراطوري للهجوم من قبل الأعداء في الصحراء. كانت وتيرة المسيرة بطيئة للغاية ، ولم يتمكنوا من إراحة أذهانهم ، لذلك كانوا متعبين للغاية. لم تستطع الخيول التكيف بسهولة مع التضاريس ، وكانت درجة حرارة الصحراء أسوأ. فقد سلاح الفرسان قدرته على الحركة والقوة التدميرية.
ترجمة : Don Kol
في السنوات القليلة الماضية ، كان هناك عدد لا يحصى من الأشخاص الذين طرقوا باب ‘نقابة مدجج بالعتاد’. كان البعض قد اقترب من نقابة مدجج بالعتاد لإشباع رغباتهم بينما كان لدى البعض الآخر نوايا رهيبة. كان لاويل هو الشخص الذي قضى الوقت والمال لفحص واختيار أعضاء مدجج بالعتاد الحاليين. قبل جريد نتيجة دم لاويل وعرقه ودموعه وسيلانه كحق طبيعي. لم يحترم جهود لاويل لكسب زملائهم.
كان الهدف الأصلي للجيش الإمبراطوري هو عبور الصحراء في غضون يومين. مهما كانت وتيرة المسيرة بطيئة ، لم تكن ريدان بعيدة ، لذلك اعتقدوا أن ذلك ممكن. ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا. وبسبب ظهور أعداء متعاقبين استغرق الأمر أكثر من أربعة أيام. لا ، كان من المحتمل أن يموتوا وحدهم في وسط الصحراء إذا تمسكوا بالمسيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
