الفصل 1021
لقد كانت رحلة امتدت لأكثر من 10 سنوات.
“…”
“…”
بالتفكير في هذا إبستم هورنت وقام بتوجيه الضربة القاضية.
حقق الأمير الإمبراطوري بينوا هدفه أخيرًا ، وشعر بإحساس غريب بالقوة.
كان هناك كل أنواع المصائد المثبتة في كل مكان في الغابة ، وكان عليهم أن يجمعوا القطع الرئيسية لتفكيك المصائد.
“أنا أرى ، ثم ما هي الدلائل؟ ”
لكن الحقيقة التي عرفها منذ البداية … ربما أرادها أن تكون كذبة.
لقد شعر بكل أنواع العواطف عندما رأى الدليل الذي قدمه له الشيطان العظيم بريث.
لقد شاهدوا المعركة من البداية إلى النهاية وكانوا على دراية بهوية هورنت.
” الأمير! الأمير الإمبراطوري! ”
لقد عاش هورنت تجربة التقدم في السن وعرف مدى صعوبة بناء صداقات حقيقية والثقة في هذا المجتمع.
كان هناك نداء له خلال رحلة العودة إلى الإمبراطورية.
“همم.”
لكن أدار الأمير بينوا رأسه في اتجاه النداء ، وقان بتجاهله واستمر في المشي بجسم رقيق وظهر منتصب وزي قديم ولحية طويلة ، ببساطة كان يبدو وكأنه من الحجاج.
كانوا أناسًا صادقين مع الآخرين.
حتى ان المارة استقبلوه وهم غير مدركين أنه خائن للبشرية.
”منطقي ، آه ، لا تسئ فهمي ، أنا لا أخفي هويتي من أجل الإمبراطورية ، ان كنيسة ياتان تعرف هويتي بالفعل ، سيعرف العالم ذلك في أي وقت الآن … حقيقة أن أمير إمبراطوري هو من استدعى شيطانا عظيما “.
ومع ذلك ، لم يستطع خداع أعين الجميع.
كانت علاقتهم تتغير.
“صاحب السمو!”
أدلى هورنت بتعبير خفي.
أمسك الرجل الذي كان يركض ببينوا ، وسد طريقه.
كان على جريد أن يقاتلهم بكل تركيزه.
لقد كان صاحب علامة شيطانية مرتبطة بالأهداء.
“…”
كان شينسلر.
“سيد تشينسلر؟.”
لقد أنقذ هورنت حياتها.
أساسا كيف تعرف على التنكر الحالي لبينوا؟ ومع ذلك ، كان من المتوقع أن يتعرف عليه الأعمدة الخمسة.
لقد تلقى الكثير من المعلومات وشعر بالرضى ، كان هورنت قلقًا في البداية من أنه لن يساعد جريد ، لكن الان شعر بالارتياح.
“كووغ! …”
في النهاية لم يستطع إخفاء طاقته الحمراء في حالته الحالية ولم يستطع الهروب من حواس الأعمدة الخمسة.
لا ، لم تكن علامة. كانوا حقا ثقوب المفاتيح.
توقفت باسارا ومورس أيضًا عن الحركة وعبسوا على المشهد الذي يكتشف أمامهم.
” لقد جئت إلى هذا المكان باتباع أثار الكاهن الذي نفذ مراسم استدعاء الشيطان العظيم.”
“هيهي ، الكاهن هل هذا ما يناديني به أتباع ريبيكا؟ ”
“لا ، أنا أتحدث مع نفسي.”
“نعم ، لكنهم لا يعرفون هوية سموك.”
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا هورنت.”
‘إنه أمر خطير لأن هناك احتمال كبير لوجود الدوقات السبعة.’
”منطقي ، آه ، لا تسئ فهمي ، أنا لا أخفي هويتي من أجل الإمبراطورية ، ان كنيسة ياتان تعرف هويتي بالفعل ، سيعرف العالم ذلك في أي وقت الآن … حقيقة أن أمير إمبراطوري هو من استدعى شيطانا عظيما “.
لكن أدار الأمير بينوا رأسه في اتجاه النداء ، وقان بتجاهله واستمر في المشي بجسم رقيق وظهر منتصب وزي قديم ولحية طويلة ، ببساطة كان يبدو وكأنه من الحجاج.
“لماذا فعلت…”
“همم.”
“لماذا ا؟ هل تخشى أن تلوم كنيسة ريبيكا والعالم كله الإمبراطورية؟ ”
لقد كان هذآ عائقا.
” أنا لست مهتمًا بالشؤون السياسية ، كل ما في الأمر أن جلالة الإمبراطور سيكون مضطربا بعد سماع هذا “.
” هيه أنت غير عادي للغاية.”
كان هذا هو السبب الذي جعله يعتقد أنه من الجيد أن يكونوا رفقاء.
“…؟”
“على عكس الركائز الأخرى أنت مخلص حقًا لجلالة الملك”.
كان من الواضح أنه جاء إلى هنا بمفرده.
“الركائز الأخرى هم أيضا كذلك ، على وجه الخصوص ، السير باين أكثر مني … ”
ثم تلاشت الأزهار التي تحولت إلى شباك وسقطت الأوراق التي ينبعث منها السم على الأرض.
“كيف عرفت؟ حسنا بالمناسبة علم جلالة الإمبراطور ما كنت أفعله “.
“لا يوجد شيء لا يعرفه جلالة الإمبراطور.”
“كيف عرفت؟ حسنا بالمناسبة علم جلالة الإمبراطور ما كنت أفعله “.
“ماذا؟”
كان من أجل التأكد من أنها يمكن أن تكون مفيدة له.
فجأة شعر الأمير بنوا وكأنه ضرب بمطرقة.
“الجنود الإمبراطورين رافقونا ، ومع ذلك قبل مجيئك ، قتلهم التابع وتحولوا إلى رماد “.
الإمبراطور الذي صدق أن زوجته الحبيبة ماتت بسبب المرض يعرف كل شيء؟
” أنا لست مهتمًا بالشؤون السياسية ، كل ما في الأمر أن جلالة الإمبراطور سيكون مضطربا بعد سماع هذا “.
”كوك …! كوكوكوك! كوهاهاها! ”
“ماذا؟”
كان بينوا قد إستعد بالفعل.
لقد ارتكب جميع أنواع الجرائم مع المخاطرة بتحمل اللوم والكره.
كانت قذائف الصخور بالمستوى 250.
أدلى هورنت بتعبير خفي.
لذا تضخمت نية القتل لدى بينوا الخائف داخليا مرة أخرى.
كما أصبح صوته أعلى وأكثر ضراوة ، لقد شعر بقوة مصحوبة بزخم لن يتلاشى مرة أخرى.
على الساحل الغربي …
” هل تصدق ذلك حقًا؟ جلالة الإمبراطور يعرف كل شيء؟ ، لكن استغرق الأمر مني أكثر من 10 سنوات للعثور على هذه الحقيقة؟ ”
كان إقناعه مضيعة للوقت ، لذلك كانت باسارا ومورس على وشك المغادرة.
عندما فعل هذا تم الكشف عن شعر رمادي قصير ووجه ناضج.
” بما انه بحث في سر عميق من الطبيعي أنه استغرق وقتًا طويلاً.”
” لكن سيشعر بالحرج إذا عُرف أن ابنه أصبح مجنونا ويرغب في استدعاء شيطان عظيم ، لقد اضطررت إلى إبقاء الأمر سرا “.
“على عكسكم يا شباب ، لقد ربيت أطفالي بما فيه الكفاية ، عائلتي لن تنتهي حتى لو مت هنا ، جلالة الإمبراطور سيعتني بهم “.
” أرجوك توقف عن التحدث بهذه الطريقة.”
“…؟”
” لقد جئت إلى هذا المكان باتباع أثار الكاهن الذي نفذ مراسم استدعاء الشيطان العظيم.”
“حسنا لكن هذا جيد ، دعنا نعود إلى الإمبراطورية كنت في طريق عودتي “.
“صاحب السمو!”
***
الإمبراطور الذي صدق أن زوجته الحبيبة ماتت بسبب المرض يعرف كل شيء؟
لكنه ذهل للحظة عندما تحول المتابع إلى اللون الرمادي.
“لم ترى الغابة بعد ، إنه اختيار حكيم لشخص متمرس “.
“كووغ! …”
كانت الحقيبة السحرية مملوءة بالماء من بحيرة يصعب العثور عليها ، لذا كان لا بد من تسليمها للجنود.
كافح هورنت مع تابع إله القتال.
لقد استهلك كل تقنياته النهائية واستخدم كل قوته لم يكن هناك مايمكنه فعله.
“هذا …”
كانت علاقتهم تتغير.
‘سمعت أن مستوى هذا المكان مرتفع ، لكنه صعب حقًا. لا أستطيع أن أصدق أن هذا الوحش قوي جدا ، لا ، بل أنا ضعيف جدا’
”منطقي ، آه ، لا تسئ فهمي ، أنا لا أخفي هويتي من أجل الإمبراطورية ، ان كنيسة ياتان تعرف هويتي بالفعل ، سيعرف العالم ذلك في أي وقت الآن … حقيقة أن أمير إمبراطوري هو من استدعى شيطانا عظيما “.
نظرًا لأنه كان من المشاهير في أيامه الخوالي ، كانت إمكانية إدراك الناس لمهاراته عالية جدًا.
كان هناك الكثير من الخصوم العظماء الذين طوروا مهاراتهم بمخاطرة الموت.
” الأمير! الأمير الإمبراطوري! ”
“ملك مدجج بالعتاد؟”
ومجددا هاجمته مرة أخرى تطلعاته الاوعية والرغبة في أن يكون في القمة.
لم يكن هورنت منزعجًا على الرغم من اكتشاف هويته.
لم تكن هذه المنطقة على المستوى الذي يمكنه التعامل معه.
“…”
بجدية ، أراد الخروج من اللعبة.
“حسنا لكن هذا جيد ، دعنا نعود إلى الإمبراطورية كنت في طريق عودتي “.
بالتفكير في هذا إبستم هورنت وقام بتوجيه الضربة القاضية.
لم يفكر أبدًا في جريد والخدم العشرة الذين جاء معهم إلى هنا كرفاق.
“هل سيكون هناك أي هدايا؟”
“…؟”
في النهاية لم يستطع إخفاء طاقته الحمراء في حالته الحالية ولم يستطع الهروب من حواس الأعمدة الخمسة.
لكنه ذهل للحظة عندما تحول المتابع إلى اللون الرمادي.
كانت بعض الأشجار العملاقة في ضواحي الغابة تحمل علامات تشبه ثقب المفتاح.
كانت الخبرة المكتسبة من قتل هذا التابع تقريبا مثل صيد وحش زعيم.
“نعم.”
بل لقد كانت أكثر من ضعف الخبرة المكتسبة من قتل وحوش البحر.
وبالتالي ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك فخًا أم لا.
‘ أنا ضعيف لكن هذا الرجل قوي أيضًا’
“واضح؟ ما هذا؟”
لكن ماذا كان من المفترض أن يفعل في هذا المكان المخيف بحق الجحيم؟.
هز هورنت رأسه والتقط جزءًا من كتاب تقنية سرية أسقطه التابع.
صافح هورنت يد المرأة الكلب وحدق في عينيها.
كانت المرأة الكلب ورفاقها منتشين برؤية هذا.
لقد شاهدوا المعركة من البداية إلى النهاية وكانوا على دراية بهوية هورنت.
“سيد الهالة!! …”
“نحن مستكشفون من مجموعة سكنك ، نحن نقوم حاليًا باستكشاف انقاظ إله القتال جنبًا إلى جنب مع الجيش الإمبراطوري ، بما في ذلك بعض الدوقات السبعة “.
لقد كان من أقوى اللاعبين في الجيل القديم.
“شكرًا لك على إنقاذنا. بدون مساعدتك ، لكنا جميعًا خارج البحر الأحمر الآن “.
لقد سمعوا أنه تقاعد من الخدمة الفعلية بعد تعرضه للإذلال من الخسارة أمام جريد في خمس ثواني فقط.
لكن ماذا كان من المفترض أن يفعل في هذا المكان المخيف بحق الجحيم؟.
سلمهم جرينهال الحقيبة السحرية وذهب لمواجهة الاتباع.
ومع ذلك فقد ظهر هنا وكانت قوته لا تضاهي ما كان عليه في الماضي.
‘أممم؟’
‘ يجب علي تغير السيف’
ثم تلاشت الأزهار التي تحولت إلى شباك وسقطت الأوراق التي ينبعث منها السم على الأرض.
لقد عاش هورنت تجربة التقدم في السن وعرف مدى صعوبة بناء صداقات حقيقية والثقة في هذا المجتمع.
يبدو أن مقولة صناع الألعاب عن أن ‘الإحباط يثير الرجل’ كانت صحيحة.
في غضون ذلك ، في ضواحي الغابة.
برؤية هذا جفلت المرأة الكلب ونظرت نظرة حسد إلى هورنت.
كان من الواضح أن هورنت كان أضعف بكثير من الدوقات السبعة.
“لم يحدث شيء عندما أدخلت المفتاح ؟؟”
سواء من حيث الهجوم والدفاع والصحة والسرعة ، فقد تغلب الدوقات السبعة على الأتباع من جميع النواحي.
لذا فقد كان مثل انتحارًا قتال الأتباع في هذا المكان.
كان الدوقات سيفوز بسهولة إذا قاتلوا وجهًا لوجه ضد الأتباع.
من ناحية أخرى ، كان هورنت قد هزم التابع بصعوبة.
ومع ذلك ، كانت الهياكل العظمية المدججة بالعتاد مختلفة.
“جنون!.”
بل لقد كاد أن يخسر.
كان بحاجة إلى كلتا عينيه مفتوحتين للقتال ، ولكن بعد ذلك لن يكون قادرًا على استخدام السحر لأن مانا الخاص به سينضب بسرعة.
لقد تلقى الكثير من المعلومات وشعر بالرضى ، كان هورنت قلقًا في البداية من أنه لن يساعد جريد ، لكن الان شعر بالارتياح.
ومع ذلك ، فإن الشيء المدهش هو أن هورنت استغرق أقل من دقيقتين لقتل التابع.
كانوا أناسًا صادقين مع الآخرين.
بينما استغرق الدوقات أكثر من ثلاث دقائق.
كان هناك الكثير من الخصوم العظماء الذين طوروا مهاراتهم بمخاطرة الموت.
كان هورنت في هذه الحالة أسرع مرتين تقريبًا منهم.
لقد كان لهورنت جمال كبير أكثر مما كان يعتقد.
كانت الحقيبة السحرية مملوءة بالماء من بحيرة يصعب العثور عليها ، لذا كان لا بد من تسليمها للجنود.
‘هذه هي القوة الحقيقية للهالة …’
لقد مر وقت طويل منذ استخدامه في أرخبيل بيهين.
صافح هورنت يد المرأة الكلب وحدق في عينيها.
كان هورنت مثل الناسك.
“هذا واضح من وجهة نظر نوي ، نيونغ.”
لذا فقد كان هناك احتمال ضئيل للغاية أنه ينتمي إلى مجموعة ما.
كان من الواضح أنه جاء إلى هنا بمفرده.
بالتأكيد هذا هو السبب الذي جعله وحيدًا الآن
“…”
بعد التفكير هكذا كان هناك استنتاج واحد فقط لديهم.
‘يجب أن ندعوه ليكون زميلا لنا!’
كانت مجموعة سكنك مع الجيش الإمبراطوري.
حتى ان المارة استقبلوه وهم غير مدركين أنه خائن للبشرية.
إذا انضم هورنت إليهم ، فسيكون ذلك بمثابة قوة كبيرة لكل من جماعة سكنك والدوقات.
” لكن سيشعر بالحرج إذا عُرف أن ابنه أصبح مجنونا ويرغب في استدعاء شيطان عظيم ، لقد اضطررت إلى إبقاء الأمر سرا “.
“شكرًا لك على إنقاذنا. بدون مساعدتك ، لكنا جميعًا خارج البحر الأحمر الآن “.
لكن على المدى الطويل ، لم تكن خسارة له إذا كانت الهياكل العظمية ستنموا وتطورت بشكل مطرد.
اقتربت المرأة الكلب من هورنت وانحنت بأدب.
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا هورنت.”
لذا تضخمت نية القتل لدى بينوا الخائف داخليا مرة أخرى.
لكن على المدى الطويل ، لم تكن خسارة له إذا كانت الهياكل العظمية ستنموا وتطورت بشكل مطرد.
“همم.”
لكن شيء غريب لفت نظره.
لم يكن هورنت منزعجًا على الرغم من اكتشاف هويته.
”منطقي ، آه ، لا تسئ فهمي ، أنا لا أخفي هويتي من أجل الإمبراطورية ، ان كنيسة ياتان تعرف هويتي بالفعل ، سيعرف العالم ذلك في أي وقت الآن … حقيقة أن أمير إمبراطوري هو من استدعى شيطانا عظيما “.
كما أصبح صوته أعلى وأكثر ضراوة ، لقد شعر بقوة مصحوبة بزخم لن يتلاشى مرة أخرى.
لقد استخدم جميع أنواع المهارات في محاربة التابع القوي.
” هيه أنت غير عادي للغاية.”
نظرًا لأنه كان من المشاهير في أيامه الخوالي ، كانت إمكانية إدراك الناس لمهاراته عالية جدًا.
تنهد هورنت وهو يخلع قبعته المصنوعة من القش.
عندما فعل هذا تم الكشف عن شعر رمادي قصير ووجه ناضج.
كان هناك نداء له خلال رحلة العودة إلى الإمبراطورية.
برؤية هذا أعادت المرأة الكلب تأكيد هويته وأصبحت متحمسة.
ومع ذلك ، كانت الإجابة صحيحة.
“نحن مستكشفون من مجموعة سكنك ، نحن نقوم حاليًا باستكشاف انقاظ إله القتال جنبًا إلى جنب مع الجيش الإمبراطوري ، بما في ذلك بعض الدوقات السبعة “.
سلمهم جرينهال الحقيبة السحرية وذهب لمواجهة الاتباع.
“جنبا إلى جنب مع الدوقات السبعة؟”
لكنها سرعان ما أدركت أن الموقف كان طبيعيًا.
لقد كان صاحب علامة شيطانية مرتبطة بالأهداء.
“يبدو أنك وحدك ، لماذا لا تنضم إلينا؟ اعتقد أن قدرتك القتالية ستكون مساعدة كبيرة لاستكشافنا ، إنها أيضًا فرصة للتعرف على الدوقات السبعة. إنه ليس اقتراحًا سيئًا “.
“…هم محظوظون.”
كان تحديد قوة العدو مهمًا جدًا.
“همم.”
هل كان خجولا؟
لقد تم تذكير جريد بمعركته مع ملك السماء ريجال.
بسماع هذا خدش هورنت خديه للحظة قبل أن يسأل،
بالتأكيد هذا هو السبب الذي جعله وحيدًا الآن
“هل يوجد مخيم قريب؟”
توقفت باسارا ومورس أيضًا عن الحركة وعبسوا على المشهد الذي يكتشف أمامهم.
أساسا كيف تعرف على التنكر الحالي لبينوا؟ ومع ذلك ، كان من المتوقع أن يتعرف عليه الأعمدة الخمسة.
“إنه ليس قريبا ، يقع المخيم على بعد ستة كيلومترات إلى الشرق ، لقد غادرنا للحظة للعثور على بعض الأدلة “.
“نعم.”
“بدون تعزيزات؟”
إن معرفة العدو تعني فرصة أكبر للنصر.
“الجنود الإمبراطورين رافقونا ، ومع ذلك قبل مجيئك ، قتلهم التابع وتحولوا إلى رماد “.
كاد أحد الأسهم ان يمزق شحمة أذن مورس.
كما أصبح صوته أعلى وأكثر ضراوة ، لقد شعر بقوة مصحوبة بزخم لن يتلاشى مرة أخرى.
“أنا أرى ، ثم ما هي الدلائل؟ ”
عندما فعل هذا تم الكشف عن شعر رمادي قصير ووجه ناضج.
لقد سمعوا أنه تقاعد من الخدمة الفعلية بعد تعرضه للإذلال من الخسارة أمام جريد في خمس ثواني فقط.
“…”
“ألا تعني فتح شيئًا ما نيونغ؟”
سواء من حيث الهجوم والدفاع والصحة والسرعة ، فقد تغلب الدوقات السبعة على الأتباع من جميع النواحي.
مع استمراره في البحث عن المعلومات أصبحت المرأة الكلب غير مرتاحة إلى حد ما.
أجاب المرأة الكلب بطريقة محرجة.
لكنها سرعان ما أدركت أن الموقف كان طبيعيًا.
منذ أن طلبت منه أن يكون زميلا ، كان عليه أن يطلب المعلومات.
منذ أن طلبت منه أن يكون زميلا ، كان عليه أن يطلب المعلومات.
‘هذه هي القوة الحقيقية للهالة …’
لقد كان قلقًا بشأن ذلك خلال الأشهر القليلة الماضية ، لكنه اعتقد أنه من الأفضل استثمار بدلا من انشاء عنصر للهياكل العظمية.
كان من أجل التأكد من أنها يمكن أن تكون مفيدة له.
لقد شاهد أعضاء مدجج بالعتاد خلال الأيام العشرة الماضية وشعر بالصداقة العميقة والثقة بينهم.
“هاه؟ إنه أمر خطير وحدك … آه؟ هل لديك رفقاء؟ ”
“إنها أدلة على اختراق الفخاخ في الغابة.”
***
“الفخاخ في الغابة؟”
ومجددا هاجمته مرة أخرى تطلعاته الاوعية والرغبة في أن يكون في القمة.
“لم ترى الغابة بعد ، إنه اختيار حكيم لشخص متمرس “.
بعد هذا أعطته المراة الكلب شرحًا.
كان من الواضح أنه جاء إلى هنا بمفرده.
” بما انه بحث في سر عميق من الطبيعي أنه استغرق وقتًا طويلاً.”
كان هناك كل أنواع المصائد المثبتة في كل مكان في الغابة ، وكان عليهم أن يجمعوا القطع الرئيسية لتفكيك المصائد.
“نعم.”
‘سيسعد لاويل عندما أخبره بهذه المعلومات!’
في الواقع ، كانت النوايا الحسنة عملاً إيجابياً.
“جنبا إلى جنب مع الدوقات السبعة؟”
كان لدى سكنك هوية المستكشف العظيم الذي اكتشف أنقاض اله القتال.
كانت مجموعة سكنك مع الجيش الإمبراطوري.
كما كانت هناك مصائد في الغابة ، حتى أن هورنت تعلم كيفية تعطيلها.
” لقد جئت إلى هذا المكان باتباع أثار الكاهن الذي نفذ مراسم استدعاء الشيطان العظيم.”
لقد تلقى الكثير من المعلومات وشعر بالرضى ، كان هورنت قلقًا في البداية من أنه لن يساعد جريد ، لكن الان شعر بالارتياح.
“شكرا لإخباري بهذا لكنني آسف لا أستطيع الذهاب معكم “.
“آه…! نعم! يجب على الكبير فعل ذلك ايضا! هذا يشرفني!”
“نعم.”
“هاه؟ إنه أمر خطير وحدك … آه؟ هل لديك رفقاء؟ ”
حتى باسارا ، التي كانت تحافظ دائمًا على كرامتها ، كانت مشغولة بالهرب دون أن تلاحظ تاجها الذهبي الملتوي.
“نعم.”
“هذا …”
في غضون ذلك ، في ضواحي الغابة.
أجاب المرأة الكلب بطريقة محرجة.
لقد شاهدوا المعركة من البداية إلى النهاية وكانوا على دراية بهوية هورنت.
“لا يوجد شيء لا يعرفه جلالة الإمبراطور.”
لقد شعرت بالندم على إخباره بأشياء كثيرة.
لقد استخدم جميع أنواع المهارات في محاربة التابع القوي.
لكنها غيرت رأيها. ‘على أي حال ، إنها أشياء سيكتشفها بمرور الوقت’.
“همم.”
لقد أنقذ هورنت حياتها.
لذا كان من الأفضل رد بعض من تلك الخدمة.
كما كانت هناك مصائد في الغابة ، حتى أن هورنت تعلم كيفية تعطيلها.
طردت المرأة الكلب هذه الأفكار من عقلها وصافحت هورنت.
‘يجب أن ندعوه ليكون زميلا لنا!’
“أتمنى أن تحظى بمغامرة جيدة مع رفاقك.”
“شكرا لإخباري بهذا لكنني آسف لا أستطيع الذهاب معكم “.
إن معرفة العدو تعني فرصة أكبر للنصر.
‘رفقاء …’
هز هورنت رأسه والتقط جزءًا من كتاب تقنية سرية أسقطه التابع.
أدلى هورنت بتعبير خفي.
بعد المعركة الأولى ضد هاستر ، انضم إلى نقابة مدجج بالعتاد ولكن لم يكن لديه أي شعور بالانتماء.
“هل يوجد مخيم قريب؟”
“…؟”
لقد شعر هورنت بالامتنان لـجريد لكنه لم يفكر أبدًا في نفسه كعضو في مدجج بالعتاد.
لم يفكر أبدًا في جريد والخدم العشرة الذين جاء معهم إلى هنا كرفاق.
ومع ذلك-
لكنها سرعان ما أدركت أن الموقف كان طبيعيًا.
‘صحيح أنني لا أكره ذلك’.
لقد عاش هورنت تجربة التقدم في السن وعرف مدى صعوبة بناء صداقات حقيقية والثقة في هذا المجتمع.
كانت الخبرة المكتسبة من قتل هذا التابع تقريبا مثل صيد وحش زعيم.
لقد شاهد أعضاء مدجج بالعتاد خلال الأيام العشرة الماضية وشعر بالصداقة العميقة والثقة بينهم.
‘إنه أمر خطير لأن هناك احتمال كبير لوجود الدوقات السبعة.’
كانوا أناسًا صادقين مع الآخرين.
بل كان يمكنه أن يرى شخصيات أعضاء مدجج بالعتاد.
من ناحية أخرى ، كان هورنت قد هزم التابع بصعوبة.
“هذا ليس سيئا.”
أنقاض إله القتال …
كانت بعض الأشجار العملاقة في ضواحي الغابة تحمل علامات تشبه ثقب المفتاح.
كان هذا هو السبب الذي جعله يعتقد أنه من الجيد أن يكونوا رفقاء.
“هاه؟”
لقد سمع صوت اصطدام المعادن.
“لا ، أنا أتحدث مع نفسي.”
بالتفكير في هذا إبستم هورنت وقام بتوجيه الضربة القاضية.
صافح هورنت يد المرأة الكلب وحدق في عينيها.
لقد ارتكب جميع أنواع الجرائم مع المخاطرة بتحمل اللوم والكره.
“ابقى بصحة جيدة.”
“آه…! نعم! يجب على الكبير فعل ذلك ايضا! هذا يشرفني!”
كان من الواضح أن هورنت كان أضعف بكثير من الدوقات السبعة.
ردت المراة الكلب وتم جذبها بنظرة هورنت العميقة.
لم تكن هذه المنطقة على المستوى الذي يمكنه التعامل معه.
لقد كان لهورنت جمال كبير أكثر مما كان يعتقد.
“إنها أدلة على اختراق الفخاخ في الغابة.”
لقد أعجب به كثير من الناس.
صافح هورنت يد المرأة الكلب وحدق في عينيها.
***
بفضل إحصائياته ، كان لدى جريد عيون جيدة جدًا.
“نحن مستكشفون من مجموعة سكنك ، نحن نقوم حاليًا باستكشاف انقاظ إله القتال جنبًا إلى جنب مع الجيش الإمبراطوري ، بما في ذلك بعض الدوقات السبعة “.
على الساحل الغربي …
“كم هذا بسيط …”
“الأمر مختلف للغاية عما كنت أعتقده”
بل لقد كاد أن يخسر.
كان صوت جريد مضطربًا وهو يطير في السماء مع نوي على كتفه.
“آه…! نعم! يجب على الكبير فعل ذلك ايضا! هذا يشرفني!”
أنقاض إله القتال …
لكن إلى الأمام ، توقف جرينال فجأة في مكانه.
لقد كان يشعر بالقلق ويتطلع إلى الخطر.
إذا انضم هورنت إليهم ، فسيكون ذلك بمثابة قوة كبيرة لكل من جماعة سكنك والدوقات.
لسوء الحظ ، كان الوضع هادئًا لدرجة أنه أصيب بخيبة أمل.
بل لقد كانت أكثر من ضعف الخبرة المكتسبة من قتل وحوش البحر.
“…هم محظوظون.”
اقتربت المرأة الكلب من هورنت وانحنت بأدب.
على الأرض أسفل جريد ، كانت الهياكل العظمية المتطايرة تهاجم قذائف الصخور.
كانت قذائف الصخور بالمستوى 250.
لكنه ذهل للحظة عندما تحول المتابع إلى اللون الرمادي.
بل كان يمكنه أن يرى شخصيات أعضاء مدجج بالعتاد.
لم يكونوا حتى وحوشًا من التي تهاجم أولاً.
“…؟”
على الرغم من أنه أراد الرجوع إلى الخلف وتحطيم مطلق السهم ، إلا أنه تحمل ذلك.
كما كانت المكافآت صغيرة ، ولم تكن تستحق حتى أن ينظر إليها جريد.
ومع ذلك ، كانت الهياكل العظمية المدججة بالعتاد مختلفة.
“ألا تعني فتح شيئًا ما نيونغ؟”
كان الوحش ذو المستوى 250 ذو القوة الهجومية الضعيفة مثل العسل الحلو للهياكل العظمية.
لقد كانوا محظوظين في بعض الأحيان ، ولكن كان هناك الكثير من الفخاخ التي كان من المستحيل التنقل فيها بحرية.
لهذا السبب تصرفوا كما لو أنهم التقوا بمنافسين عظماء وحاولوا بذل قصارى جهدهم لضرب قذائف الصخور.
لقد كان قلقًا بشأن ذلك خلال الأشهر القليلة الماضية ، لكنه اعتقد أنه من الأفضل استثمار بدلا من انشاء عنصر للهياكل العظمية.
لم يتحرك الجسد الصلب للخصوم ، لكن الهياكل العظمية استخدمت أسلحتها دون أن تستسلم.
كان هناك الكثير من الخصوم العظماء الذين طوروا مهاراتهم بمخاطرة الموت.
” هيه أنت غير عادي للغاية.”
كان هذا يعني أنهم كانوا يتوقون للنمو بأنفسهم.
‘أحتاج عناصر للصغار ، ومن الضروري أيضًا تعظيم قدراتهم الإنتاجية’
لقد كان قلقًا بشأن ذلك خلال الأشهر القليلة الماضية ، لكنه اعتقد أنه من الأفضل استثمار بدلا من انشاء عنصر للهياكل العظمية.
لقد عاش هورنت تجربة التقدم في السن وعرف مدى صعوبة بناء صداقات حقيقية والثقة في هذا المجتمع.
لكن على المدى الطويل ، لم تكن خسارة له إذا كانت الهياكل العظمية ستنموا وتطورت بشكل مطرد.
“حسنا لكن هذا جيد ، دعنا نعود إلى الإمبراطورية كنت في طريق عودتي “.
‘أممم؟’
‘ يجب علي تغير السيف’
كانت دروعهم باهظة الثمن قد تضررت في أماكن مختلفة ووجوههم مغطاة بالعرق والدم.
كان جريد قد طوى ذراعيه مثل اي شخص في تفكير عميق لكنه توقف فجأة حول نظره نحو الغابة.
لقد سمع صوت اصطدام المعادن.
هل الجيش الإمبراطوري يقاتل ضد الأتباع؟
“إنه سخيف للغاية!”
إن معرفة العدو تعني فرصة أكبر للنصر.
برؤية هذا تحدث جرينال إلى باسارا و مورس المتعثرين ، “سأشتري لك الوقت”.
كان هناك الكثير من الخصوم العظماء الذين طوروا مهاراتهم بمخاطرة الموت.
كان تحديد قوة العدو مهمًا جدًا.
لهذا إختبئ جريد قدر الإمكان بينما كان يتسائل عما إذا كان يجب أن يدخل الغابة.
“اللعنة!”
لقد كان هذآ عائقا.
لكن مخاوفه لم تستمر طويلا.
” هل تصدق ذلك حقًا؟ جلالة الإمبراطور يعرف كل شيء؟ ، لكن استغرق الأمر مني أكثر من 10 سنوات للعثور على هذه الحقيقة؟ ”
‘إنه أمر خطير لأن هناك احتمال كبير لوجود الدوقات السبعة.’
لقد أعجب به كثير من الناس.
قد يتعرض للهجوم من قبل كل من الدوقات وأتباع إله القتال ثم يموت ببساطة ويتم طرده خارج البحر الأحمر.
أمسك الرجل الذي كان يركض ببينوا ، وسد طريقه.
لقد تم تذكير جريد بمعركته مع ملك السماء ريجال.
‘كان من المستحيل محاربته بعين واحدة مغلقة’.
كان هناك نداء له خلال رحلة العودة إلى الإمبراطورية.
في الوقت الحاضر ، كان جريد يرتدي رقعة عين السفاح ولكن تم إغلاق عين واحدة لأنه لم يكن يريد استخدام عين الإخصاء.
أخيرًا ، أنهت الهياكل العظمية القذائف الصخرية وتعايشت مع بعضها البعض.
لقد كان هذآ عائقا.
ومع ذلك ، لم يستطع خداع أعين الجميع.
قد يفوز ضد وحوش البحر والأعداء الآخرين بعين واحدة مغلقة ، لكن الدوقات السبعة كانوا مختلفين.
“…؟”
كان على جريد أن يقاتلهم بكل تركيزه.
كان بحاجة إلى كلتا عينيه مفتوحتين للقتال ، ولكن بعد ذلك لن يكون قادرًا على استخدام السحر لأن مانا الخاص به سينضب بسرعة.
لقد تم تذكير جريد بمعركته مع ملك السماء ريجال.
تمامًا كما هو الحال في المعركة مع ريجال ، كان عليه أن يعتمد فقط على رقصة سيف باغما و فن مبارزة المئة ألف جندي.
لقد سمع صوت اصطدام المعادن.
‘لقد حذرني لاويل عدة مرات لأكون حذرا. دعنا لا نهتم بالغابة بعد. ‘
قمع جريد فضوله ونزل إلى الأرض.
أخيرًا ، أنهت الهياكل العظمية القذائف الصخرية وتعايشت مع بعضها البعض.
‘ أنا ضعيف لكن هذا الرجل قوي أيضًا’
“نعم ، لكنهم لا يعرفون هوية سموك.”
‘سوف نذهب أبعد قليلا قبل أن نعود إلى مكان الاجتماع. هاه؟ ‘
ثم عاد إلى الوراء بعيون محتقنة بالدم ورأى أتباعه يركضون دون أي قيود من الفخاخ.
بفضل إحصائياته ، كان لدى جريد عيون جيدة جدًا.
قد لا يكون لديه عيون الصقر ، لكن لم يكن هناك غير رامي سهام واحد لديه عيون أفضل من جريد.
لكن شيء غريب لفت نظره.
لم يتحرك الجسد الصلب للخصوم ، لكن الهياكل العظمية استخدمت أسلحتها دون أن تستسلم.
كان على جريد أن يقاتلهم بكل تركيزه.
كانت بعض الأشجار العملاقة في ضواحي الغابة تحمل علامات تشبه ثقب المفتاح.
لا ، لم تكن علامة. كانوا حقا ثقوب المفاتيح.
***
”لماذا الشجرة بها ثقب مفتاح؟”
“هذا واضح من وجهة نظر نوي ، نيونغ.”
“اللعنة!”
لكن ماذا كان من المفترض أن يفعل في هذا المكان المخيف بحق الجحيم؟.
“واضح؟ ما هذا؟”
“إنه سخيف للغاية!”
“ألا تعني فتح شيئًا ما نيونغ؟”
لكن كان عدد هائل من 20 تابعا يطاردونهم.
لقد أنقذ هورنت حياتها.
“كم هذا بسيط …”
ومع ذلك ، كانت الإجابة صحيحة.
تمامًا كما هو الحال في المعركة مع ريجال ، كان عليه أن يعتمد فقط على رقصة سيف باغما و فن مبارزة المئة ألف جندي.
“هل سيكون هناك أي هدايا؟”
لقد كان هذآ عائقا.
سحب جريد المفتاح الرئيسي الذي أنشأه من قبل.
لقد مر وقت طويل منذ استخدامه في أرخبيل بيهين.
في غضون ذلك ، في ضواحي الغابة.
ومع ذلك ، فإن الشيء المدهش هو أن هورنت استغرق أقل من دقيقتين لقتل التابع.
“جنون!.”
كان الدوقات ينظرون إلى الأمام ويركضون فقط.
لقد تم تذكير جريد بمعركته مع ملك السماء ريجال.
كانت دروعهم باهظة الثمن قد تضررت في أماكن مختلفة ووجوههم مغطاة بالعرق والدم.
حتى باسارا ، التي كانت تحافظ دائمًا على كرامتها ، كانت مشغولة بالهرب دون أن تلاحظ تاجها الذهبي الملتوي.
كان الوحش ذو المستوى 250 ذو القوة الهجومية الضعيفة مثل العسل الحلو للهياكل العظمية.
لكن كان عدد هائل من 20 تابعا يطاردونهم.
كان تحديد قوة العدو مهمًا جدًا.
“اللعنة!”
كان هذا فوزًا بدون قتال.
صرخ مورس عندما سقط مرة أخرى في فخ وأصيب كاحله بجروح خطيرة.
لقد كان من أقوى اللاعبين في الجيل القديم.
لقد مر وقت طويل منذ استخدامه في أرخبيل بيهين.
ثم عاد إلى الوراء بعيون محتقنة بالدم ورأى أتباعه يركضون دون أي قيود من الفخاخ.
كان هورنت مثل الناسك.
“إنه سخيف للغاية!”
تم تثبيت المصائد بشكل مثالي بحيث لا يمكن اكتشافها بالعين أو المعرفة أو الحواس.
لقد كان يشعر بالقلق ويتطلع إلى الخطر.
بعد هذا أعطته المراة الكلب شرحًا.
يمكن أن تكون كرمات أو أوراق شجر متكامل تمامًا مع التربة.
“إنه ليس قريبا ، يقع المخيم على بعد ستة كيلومترات إلى الشرق ، لقد غادرنا للحظة للعثور على بعض الأدلة “.
وبالتالي ، كان من الصعب معرفة ما إذا كان ذلك فخًا أم لا.
لم يكن هورنت منزعجًا على الرغم من اكتشاف هويته.
لقد كانوا محظوظين في بعض الأحيان ، ولكن كان هناك الكثير من الفخاخ التي كان من المستحيل التنقل فيها بحرية.
بالإضافة إلى ذلك ، لم تستجب العديد من الأفخاخ لأتباع الآله القتال.
“لا ، أنا أتحدث مع نفسي.”
كان الأمر كما لو أنهم تعرفوا على أسيادهم.
ومع ذلك ، فإن الشيء المدهش هو أن هورنت استغرق أقل من دقيقتين لقتل التابع.
لذا فقد كان مثل انتحارًا قتال الأتباع في هذا المكان.
كاد أحد الأسهم ان يمزق شحمة أذن مورس.
لكنه شعر بألم لاذع وضغط على أسنانه.
على الرغم من أنه أراد الرجوع إلى الخلف وتحطيم مطلق السهم ، إلا أنه تحمل ذلك.
كان يحمل ماء الشرب.
“كووغ! …”
كانت الحقيبة السحرية مملوءة بالماء من بحيرة يصعب العثور عليها ، لذا كان لا بد من تسليمها للجنود.
كان من أجل التأكد من أنها يمكن أن تكون مفيدة له.
“هذا …”
“شكرا لإخباري بهذا لكنني آسف لا أستطيع الذهاب معكم “.
لكن إلى الأمام ، توقف جرينال فجأة في مكانه.
توقفت باسارا ومورس أيضًا عن الحركة وعبسوا على المشهد الذي يكتشف أمامهم.
كما أصبح صوته أعلى وأكثر ضراوة ، لقد شعر بقوة مصحوبة بزخم لن يتلاشى مرة أخرى.
كانت الكروم الشائكة ذات الأسنان الدوارة تسد الطريق أمامهم.
“سيتعين علينا الذهاب.”
برؤية هذا تحدث جرينال إلى باسارا و مورس المتعثرين ، “سأشتري لك الوقت”.
من ناحية أخرى ، كان هورنت قد هزم التابع بصعوبة.
“ملك مدجج بالعتاد؟”
سلمهم جرينهال الحقيبة السحرية وذهب لمواجهة الاتباع.
في الوقت الحاضر ، كان جريد يرتدي رقعة عين السفاح ولكن تم إغلاق عين واحدة لأنه لم يكن يريد استخدام عين الإخصاء.
“لماذا فعلت…”
“دوق جرينال! من التسرع الاستسلام! ”
كان الوحش ذو المستوى 250 ذو القوة الهجومية الضعيفة مثل العسل الحلو للهياكل العظمية.
“على عكسكم يا شباب ، لقد ربيت أطفالي بما فيه الكفاية ، عائلتي لن تنتهي حتى لو مت هنا ، جلالة الإمبراطور سيعتني بهم “.
“الفخاخ في الغابة؟”
كان جرينال شخصًا لن يغير رأيه بمجرد اتخاذه.
كان إقناعه مضيعة للوقت ، لذلك كانت باسارا ومورس على وشك المغادرة.
” الأمير! الأمير الإمبراطوري! ”
في هذه اللحظة ، توقفت فجأة مئات أو آلاف الأسنان الدوارة.
“إنه لشرف كبير أن ألتقي بك يا هورنت.”
ثم تلاشت الأزهار التي تحولت إلى شباك وسقطت الأوراق التي ينبعث منها السم على الأرض.
“…؟”
تبادل الدوقات الحائرون النظرات عندما توقفت الفخاخ وأداروا أعينهم إلى جانب واحد في نفس الوقت.
ومع ذلك-
في المسافة البعيدة ، شوهد شكل شخص بين الكروم.
“هذا واضح من وجهة نظر نوي ، نيونغ.”
“لم يحدث شيء عندما أدخلت المفتاح ؟؟”
كان صوت جريد مضطربًا وهو يطير في السماء مع نوي على كتفه.
لقد استخدم جميع أنواع المهارات في محاربة التابع القوي.
كانت المسافة بعيدة لدرجة أن الصوت كان بالكاد مسموعًا حتى مع سماع الدوقات الحاد.
لكن شيء غريب لفت نظره.
لكن عرف الدوقات صاحب هذا الصوت.
“ملك مدجج بالعتاد؟”
“هل سيكون هناك أي هدايا؟”
كان عدو الأمس صديق اليوم.
لقد سمعوا أنه تقاعد من الخدمة الفعلية بعد تعرضه للإذلال من الخسارة أمام جريد في خمس ثواني فقط.
كانت علاقتهم تتغير.
”كوك …! كوكوكوك! كوهاهاها! ”
عدو الأمس أصبح صديق اليوم ، مما تسبب في تداعيات من شأنها أن تغير المشهد في العالم.
‘أممم؟’
“شكرًا لك على إنقاذنا. بدون مساعدتك ، لكنا جميعًا خارج البحر الأحمر الآن “.
لقد كان انتصارا قيما حقا.
كان هذا فوزًا بدون قتال.
لقد شعر بكل أنواع العواطف عندما رأى الدليل الذي قدمه له الشيطان العظيم بريث.
إن معرفة العدو تعني فرصة أكبر للنصر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
