نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1022

الفصل 1022

الفصل 1022

 

“… ؟؟”

[ المفتاح مناسب تماما ]

 

 

 

[ حدث تأثير ]

“قوة جلالتك وحدها لن تكون قادرة على تحمل قوة أتباع إله القتال. وهكذا خططت للعمل معنا “.

 

 

 

ألم تتمتع هذه المخلوقات بعمر طويل …؟.

“أوه!”

 

 

 

كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.

“…”

 

كان لقائهم مع جريد فرصة لكسب إنجاز ضخم وإنهاء الحرب.

لذا عندما أدخل المفتاح العالمي وأداره ظهرت نافذة إشعار بتأثير صوتي مبهج.

الآن ، أصبح قويًا جدًا لدرجة أن قيمة نوى كمساعد قد انخفضت.

 

 

لقد حدث تأثير!

كانوا وحوشًا يمكن أن تقتله في أي وقت.

 

 

اذا تخيله جريد فسيكون مثل إنقسام الشجرة إلى نصفين وظهور الكنوز المخفية.

 

 

 

لكن إذا كان على لاويل أن يخمن ، فسيكون مشهدًا حيث من المحتمل أن يحصل على كتاب مهارات يقدم “الأسلوب السري لإله القتال”.

 

 

 

“…؟”

غرقت الأرض في اللحظة التي وطأ فيها على جذر شجرة بارزة.

 

لكن ليس … حتى الآن !!

ومع ذلك ، فإن الشجرة لم تتحرك.

 

 

 

على عكس نافذة الإعلام ، لم يحدث شيء حقًا.

 

 

 

“ماذا؟ لماذا ؟”

لقد حدث تأثير!

 

“باه!.” كان مورس متشكك ولم يقل أي شيء آخر.

ارتبك جريد للحظة وبحث حوله.

“ملك مدجج بالعتاد!” برز رجلان وامرأة واحدة.

 

 

كان هناك كل أنواع النباتات والأشجار ، لكن وبعض الأشجار كان بها ثقوب لمفاتيح.

وافقت باسارا أيضًا بينما كان مورس مشغولًا بالتفكير.

 

سيكون مثل الفوز بالجائزة الكبرى كبير إذا حصل عليه.

هل هناك أشجار عاطلة؟

“… هوونغ.”

 

 

دعونا نفتح المزيد!.

“مثل هذا الشخص قتل ريجال؟”

 

في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.

انتقل جريد إلى شجرة كبيرة كانت على بعد 20 مترًا.

 

 

“هل أطلب الدجاج والبيرة؟”

 

 

[ لقد وقعت في فخ! ]

 

 

بسماع هذا رفع جريد رأسه وسرعان ما لاحظ ذلك.

 

 

لكن حدث شيئ سخيف!

 

 

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

غرقت الأرض في اللحظة التي وطأ فيها على جذر شجرة بارزة.

 

 

 

 

‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’

[ لقد عانيت من ضرر 10200! ]

كان أسوأ موقف منذ أن لم يكن جريد حاضرا.

 

فكر جريد في الأمر وإستخدم الطيران للهروب من النفق.

 

 

كان هناك نفق بعمق عشر أمتار.

 

 

غرقت الأرض في اللحظة التي وطأ فيها على جذر شجرة بارزة.

لذا عندما سقط جريد في الفخ الرهيب المثبت في الأرض بصق الدم.

 

 

لقد كان هذا موقف حيث كان ثلاثة من الدوقات السبعة معًا.

‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

 

نزل الشيطان العظيم بريث على أرض بعيدة عن الإمبراطورية.

لماذا هناك فخ في هذا المكان؟.

برؤية هذا حدق جريد في شخصيات الأشخاص الثلاثة.

 

 

فكر جريد في الأمر وإستخدم الطيران للهروب من النفق.

 

 

 

‘هل الجيش الإمبراطوري من فعل ذلك؟’

 

 

الآن ، أصبح قويًا جدًا لدرجة أن قيمة نوى كمساعد قد انخفضت.

إذا أرادت الإمبراطورية احتكار الآنقاض لذا بالنظر إلى قدراتهم كان ذلك ممكنا بالتأكيد.

كان عليه أن يستخدم عذرًا للمغادرة هنا.

 

تحدث مورس بعد سماعه كلمات جريد.

كان من المحتمل جدًا أن تكون القوات الإمبراطورية التي وصلت إلى هنا أولا قد نصبت الفخاخ للتدخل في أعمال الباقين.

 

 

لقد كان هذا موقف حيث كان ثلاثة من الدوقات السبعة معًا.

‘الإمبراطورية لا تتغير ، لقد قاموا بالفعل بتركيب مصائد مثل هذه’.

 

 

لذا لن يكون جريد في الوقت الحاضر قادر على إنشاء شيء مشابه.

مع ارتفاع إحصائياتهم وخبراتهم ، لن يقع اللاعبون في الفخاخ بسهولة.

صحيح.

 

في بعض الأحيان ، كان من الضروري أن يكون المرء بسيطًا.

على وجه الخصوص ، كان لدى جريد إحصائيات عالية للرؤية ويمكنه بسهولة التمييز بين الفخاخ.

 

 

 

ومع ذلك ، لا يمكن التمييز بين الفخاخ المثالية التي تمتزج مع الطبيعة وتشكل تهديدًا.

نهض مدير العمليات يون سانغ مين فجأة وسأل الرئيس ليم تشيول هو سؤالاً.

 

ربما كان ازالة الفخاخ أحد المفاتيح لاستكشاف هذه الآثار.

ربما كان هناك فخ آخر؟

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

 

هل هناك أشجار عاطلة؟

“أكك!”

كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.

 

“أكك!”

صرخ جريد بينما كان يحافظ على الطيران.

“أكك!”

 

بعد إصابته بهذه الجروح ، وصل جريد أمام الشجرة الكبيرة الثانية وأدخل المفتاح مرة أخرى.

في اللحظة التي لامست فيها كتفه ورقة ، تحولت الورقة إلى نصل ، برؤية هذا سحب جريد المصاب جرعة وابتلعها.

 

 

في هذه اللحظة سقط ضوء الشمس الدافئ من السماء مع نسيم بارد فجر بلطف فراء نوي.

“ما هو مستوى هذه الفخاخ؟”

كان جريد قد اشتكى لأن القط جعل عنقه متيبسا بعد استخدام رأسه كسرير.

 

توصل جريد أخيرًا إلى سبب وجود فتحات المفاتيح.

لم يكن هذا المستوى الذي يمكن اكتشافه من خلال الانتباه.

فجأة سعل جرينال بصوت عالي ، وحرك مورس وباسارا رأسيهما.

 

 

لكن ألم تكن قوية جدًا في هذه المرحلة؟.

[ لقد وقعت في فخ! ]

 

لكن لم تكن هناك حاجة لـجريد لقول أي شيء ، كان هذا لأن جرينال تدخل من أجله.

أراد جريد معرفة الشخص الذي نصب الفخاخ.

 

 

نعم ، لقد كان مضيعة للوقت.

سيكون مثل الفوز بالجائزة الكبرى كبير إذا حصل عليه.

 

 

بسماع هذا حاول جريد اختلاق كلمات للرد عندما أجاب جرينال بنفسه.

بعد إصابته بهذه الجروح ، وصل جريد أمام الشجرة الكبيرة الثانية وأدخل المفتاح مرة أخرى.

[لقد اكتشفت شخصًا قويًا من هذا الجيل !]

 

 

مجددا ، كان هناك تأثير صوتي وإشعار بحدوث تأثير لكن لم تظهر أي كنوز.

 

 

كان الأمر نفسه مع الشجرة التالية والشجرة بعد ذلك.

“هل هو فشل آخر؟”

 

 

 

بعد تحفيز روحه العنيدة.

نهض مدير العمليات يون سانغ مين فجأة وسأل الرئيس ليم تشيول هو سؤالاً.

 

ثم نزل جرينال من فرس النهر العملاق ذي الرأسين ، واقترب من جريد وألقى التحية.

أكد جريد أنه لا يزال لديه متسع من الوقت وانتقل إلى الشجرة التالية.

 

 

كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.

كانت بطبيعة الحال شجرة بها ثقب مفتاح ، وبعد إدخال المفتاح ومحاذاته بشكل صحيح.

“ه- هذا سخيف ، كيف حدث هذا؟”

 

‘هل الجيش الإمبراطوري من فعل ذلك؟’

مرة أخرى ، لم يحدث شيء.

 

 

لقد أدرك جريد هذه الحقيقة من جديد.

كان الأمر نفسه مع الشجرة التالية والشجرة بعد ذلك.

 

 

“شكرا لك ، لقد تمكنا من اجتياز الأزمة بفضل جلالة الملك ، بالطبع لم يكن عمل خيري خالص  أليس كذلك؟ ، بالتأكيد كان لديك سبب لمساعدتنا أليس هذا صحيحًا؟ ”

في النهاية انزعج جريد لأنه اصطدم بالعديد من الفخاخ على طول الطريق وأهدر الجرع.

“أوه!”

 

 

“لم يحدث شيء عندما أدخلت المفتاح ؟؟ ما الذي يجري؟”

أكد جريد أنه لا يزال لديه متسع من الوقت وانتقل إلى الشجرة التالية.

 

كان جريد قد اشتكى لأن القط جعل عنقه متيبسا بعد استخدام رأسه كسرير.

“لماذا تسألني نيونغ؟” بدا أن نوي في مزاج جيد جدًا.

 

 

استخدم جريد المفتاح الذي صنعه سابقًا للتحالف مع الدوقات.

في هذه اللحظة سقط ضوء الشمس الدافئ من السماء مع نسيم بارد فجر بلطف فراء نوي.

 

 

 

كان جريد قد اشتكى لأن القط جعل عنقه متيبسا بعد استخدام رأسه كسرير.

أصيب الموظفون في غرفة الاجتماعات بالصدمة من المشهد على الشاشة.

 

 

“على أي حال أنت لست مساعد”

لقد تطور نوي بعد أكل حجر الرعد.

 

لكن هل كان مثل هذا العدو مشترك؟

لقد تطور نوي بعد أكل حجر الرعد.

 

 

مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.

كانت لديه مهارة كبيرة لكن حضوره لم يكن كما كان من قبل.

[ المفتاح مناسب تماما ]

 

 

كانت مساعدة نوي عظيمة عندما كان جريد لا يزال ضعيفا.

 

 

 

الآن ، أصبح قويًا جدًا لدرجة أن قيمة نوى كمساعد قد انخفضت.

‘هل الجيش الإمبراطوري من فعل ذلك؟’

 

“باه!.” كان مورس متشكك ولم يقل أي شيء آخر.

لذا من أجل أن يلعب نوي دورًا بارزًا مرة أخرى ، يجب أن يُظهر قوة فريدة في غزو الغولم.

 

 

 

لكن هل كان مثل هذا العدو مشترك؟

 

 

اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.

‘في المقام الأول ، آمل ألا يكون هناك مثل هؤلاء الأعداء الأقوياء’.

 

 

 

اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.

 

 

 

‘لماذا أهتم بشأن نوي؟ ليس بسبب قوة نوي القتالية. أنا فقط أحب نوي’

هل يجب أن يتحدث إلى لاويل أولاً؟.

 

 

لقد أدرك جريد هذه الحقيقة من جديد.

لكن ليس … حتى الآن !!

 

إذا كانوا يعتزمون قتل جريد ، لكانوا قد هاجموه لحظة ظهورهم وفقد جريد حياته بالفعل.

“نعم ، يجب أن يظل سعيدًا فقط.

 

 

 

في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.

كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.

 

لقد كانت لحظة تنور صغير.

ألم تتمتع هذه المخلوقات بعمر طويل …؟.

 

 

لا ، بل كان سيتذكرهم بوضوح حتى لو لم يكن لديهم أي ميزات خاصة.

في الآونة الأخيرة ، تحول فرو نوي إلى اللون الأسود مرة أخرى لسبب ما.

لقد نجوا من نوع من الموت لأنه ألغى الفخاخ.

 

 

قام جريد بضرب ذيله وتحريكه ليقوم بإدخال المفتاح في الشجرة التالية.

نهض مدير العمليات يون سانغ مين فجأة وسأل الرئيس ليم تشيول هو سؤالاً.

 

كانت هذه فرصة.

كان يأمل أن يفوز بكنز هذه المرة ، لكنه كان أيضًا فشلا.

لكن إذا كان على لاويل أن يخمن ، فسيكون مشهدًا حيث من المحتمل أن يحصل على كتاب مهارات يقدم “الأسلوب السري لإله القتال”.

 

 

كان هناك إشعار حول التأثير ، لكن جريد لم يعرف التأثير …

 

 

لكن لقد تغير السيناريو بالكامل بسبب نهائيات

“… إيه؟”

 

 

 

فجأة نظر جريد حوله ، واتسعت عيناه.

 

 

استخدم جريد المفتاح الذي صنعه سابقًا للتحالف مع الدوقات.

لقد اكتشف أن بعض الأفخاخ التي وقع بها في الطريق قد اختفت دون أن تترك أثرا.

بقول هذا اهتزت أيدي جريد وجرينال الكبيرة بقوة.

 

كانت لديه مهارة كبيرة لكن حضوره لم يكن كما كان من قبل.

“أزالة الفخاخ؟”

“كم عدد الأشخاص هنا؟ ومع ذلك ، أنت تطلب حصتين فقط؟ ”

 

‘الإمبراطورية لا تتغير ، لقد قاموا بالفعل بتركيب مصائد مثل هذه’.

توصل جريد أخيرًا إلى سبب وجود فتحات المفاتيح.

 

 

 

كانت فكرة مجدية.

 

 

 

لقد توصل إلى إدراك معقول من خلال تحديد ‘الأشجار الرئيسية’ التي لا تزال موجودة في الغابة.

في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.

 

 

‘من المستحيل أن تكون الإمبراطورية قد نصبت مئات الفخاخ خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن.’

 

 

“… !!”

كانت هذه الأفخاخ موجودة بالفعل مسبقا.

على وجه الخصوص ، كان لدى جريد إحصائيات عالية للرؤية ويمكنه بسهولة التمييز بين الفخاخ.

 

كان من الممكن الحكم على هذا بالموت.

ربما كان ازالة الفخاخ أحد المفاتيح لاستكشاف هذه الآثار.

 

 

‘هل الجيش الإمبراطوري من فعل ذلك؟’

كان امتلاك المفتاح العالمي يعني أنه كان في وضع أفضل بكثير من الإمبراطورية.

صحيح.

 

 

‘واو … إنه حقًا موجود متى احتجت إليه.’

لقد أدرك جريد هذه الحقيقة من جديد.

 

ومع ذلك ، فقد قاموا بطرد هذه الفرصة الكبيرة لمجرد أنهم تلقوا المساعدة.

الان كانت هناك حاجة إلى المفتاح العالمي الذي صنعه في الأيام الخوالي.

 

 

 

لكن كلما نظر إليه أكثر كلما بدا أنه عنصر أكثر من احتيالي.

 

 

 

لذا لن يكون جريد في الوقت الحاضر قادر على إنشاء شيء مشابه.

ارتبك جريد للحظة وبحث حوله.

 

 

لقد أصبح جريد الآن أكثر حذراً مقارنة بالأيام الخوالي وكان لديه العديد من الاعتبارات التي يجب التفكير فيها عند إنشاء عنصر.

كان جريد يخشى بشدة أنه لن يكون قادرًا على حماية رفاقه الباقين.

 

الآن كان الموظفون الآخرون يستمتعون أيضًا بما فعله جريد.

ومع ذلك ، فإن هذا الفعل حدت من خياله.

“…؟”

 

 

‘ لن يكون من الممكن لنفسي الحالية التفكير في صنع مثل هذا العنصر ، أعتقد أنه لا يمكن صنع عنصر احتيالي كهذا ، ومن الطبيعي أن يتم حظره’.

 

 

كان هناك إشعار حول التأثير ، لكن جريد لم يعرف التأثير …

في بعض الأحيان ، كان من الضروري أن يكون المرء بسيطًا.

استخدم جريد المفتاح الذي صنعه سابقًا للتحالف مع الدوقات.

 

 

لقد كانت لحظة تنور صغير.

 

 

اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.

. “..!”

ومع ذلك ، فإن الشجرة لم تتحرك.

 

ومع ذلك ، كان جريد بخير ولم يبدي الدوقات أي عداء.

لكن أدرك جريد فجأة أنه لا يستطيع سماع كل أنواع الأصوات في الغابة لكنه سمع صوت شخص ينزلق بين الشجيرات وخطى تقترب.

“همم هم.”

 

 

“ملك مدجج بالعتاد!” برز رجلان وامرأة واحدة.

 

 

“باه!.” كان مورس متشكك ولم يقل أي شيء آخر.

 

أصيب الموظفون في غرفة الاجتماعات بالصدمة من المشهد على الشاشة.

[لقد اكتشفت شخصًا قويًا من هذا الجيل !]

 

 

 

[بدأت الطاقة القتالية للملك البطل في الغليان!]

 

 

من وجهة نظر الدوقات ، كان جريد ملكًا معاديًا.

 

 

“… !!”

 

 

 

كانوا جرينال ومورس وبسارا.

 

 

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

مباشرة تم لف جريد بطاقة قتالية ملتهبة في لحظة عندما تعرف على الثلاثة منهم.

كان هذا أحد السيناريوهات الأساسية المقبولة.

 

كانت هذه الأفخاخ موجودة بالفعل مسبقا.

كانوا من الدوقات الذين حضروا مأدبة الغداء التي حدثت عندما زار الإمبراطورية بناءً على دعوة الإمبراطور.

 

 

تسبب تأثير الفراشة في ظهور انقاض إله القتال  في وقت أبكر بكثير مما كان مخططا له ، وغادرت القوى الرئيسية للمملكة مدجج بالعتاد القارة.

لم تكن باسارا قد نظرت إلى جريد خلال مأدبة الغداء ، لكن جمالها كان لا يُنسى لذلك تعرف عليها.

 

 

 

كان شكل مورس مختلفًا عن الدوقات الآخرين ، غرور جرينال بأعلى مستوى جنبًا إلى جنب مع ليمت وراشيل.

 

 

 

لا ، بل كان سيتذكرهم بوضوح حتى لو لم يكن لديهم أي ميزات خاصة.

 

 

حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.

لا يمكنه أن ينسى دوقات الإمبراطورية.

 

 

كان شكل مورس مختلفًا عن الدوقات الآخرين ، غرور جرينال بأعلى مستوى جنبًا إلى جنب مع ليمت وراشيل.

“اللعنة XX!”

 

 

“أوه!”

كان الوضع سيئا.

 

 

 

خالف جريد أمر لاويل بعدم دخول الغابة.

 

 

 

لذا عندما استشعر وفاته ، سحب جريد سيفه على عجل.

كان هناك نفق بعمق عشر أمتار.

 

 

“مهلا! ألا يمكننا إظهار الإمتنان بعد تلقي المساعدة منك؟”

 

 

. “..!”

فجاة تحدث مورس لكن بالنسبة لجريد كان مثل قول الهراء.

‘في المقام الأول ، آمل ألا يكون هناك مثل هؤلاء الأعداء الأقوياء’.

 

 

“…؟”

 

 

“…؟”

هل تلقوا المساعدة منه؟.

كانت هذه فرصة.

 

 

بسماع هذا رفع جريد رأسه وسرعان ما لاحظ ذلك.

في اللحظة التي لامست فيها كتفه ورقة ، تحولت الورقة إلى نصل ، برؤية هذا سحب جريد المصاب جرعة وابتلعها.

 

هل يجب أن يتحدث إلى لاويل أولاً؟.

لقد نجوا من نوع من الموت لأنه ألغى الفخاخ.

 

 

 

‘لهذا لم يهاجموني؟’

كانت هذه الأفخاخ موجودة بالفعل مسبقا.

 

 

لقد كان هذا موقف حيث كان ثلاثة من الدوقات السبعة معًا.

 

 

[بدأت الطاقة القتالية للملك البطل في الغليان!]

إذا كانوا يعتزمون قتل جريد ، لكانوا قد هاجموه لحظة ظهورهم وفقد جريد حياته بالفعل.

على وجه الخصوص ، كان لدى جريد إحصائيات عالية للرؤية ويمكنه بسهولة التمييز بين الفخاخ.

 

 

ومع ذلك ، كان جريد بخير ولم يبدي الدوقات أي عداء.

 

 

خالف جريد أمر لاويل بعدم دخول الغابة.

برؤية هذا حدق جريد في شخصيات الأشخاص الثلاثة.

 

 

 

‘لديهم شخصيات تجعلهم غير راغبين في أن يكون لهم ديون.’

لذا من أجل أن يلعب نوي دورًا بارزًا مرة أخرى ، يجب أن يُظهر قوة فريدة في غزو الغولم.

 

 

من وجهة نظر الدوقات ، كان جريد ملكًا معاديًا.

 

 

حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.

كان من الصواب قتل أو القبض على جريد بمجرد رؤيته.

اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.

 

‘من المستحيل أن تكون الإمبراطورية قد نصبت مئات الفخاخ خلال تلك الفترة القصيرة من الزمن.’

كان لقائهم مع جريد فرصة لكسب إنجاز ضخم وإنهاء الحرب.

اذا حدث هذا سوف يقتل ويطرد من البحر الأحمر.

 

لقد أُجبر على مدح جريد الذي تجاوز التوقعات عدة مرات.

ومع ذلك ، فقد قاموا بطرد هذه الفرصة الكبيرة لمجرد أنهم تلقوا المساعدة.

لكن أدرك جريد فجأة أنه لا يستطيع سماع كل أنواع الأصوات في الغابة لكنه سمع صوت شخص ينزلق بين الشجيرات وخطى تقترب.

 

 

‘يبدو أنها مساعدة كبيرة لهم؟’

“إنه نصف بالنصف؟”

 

 

كانت هذه فرصة.

 

 

 

كان عليه أن يستخدم عذرًا للمغادرة هنا.

 

 

كان الوضع سيئا.

بالتفكير في هذا حاول جريد أن يظل هادئا قدر الإمكان.

 

 

كانت هذه الأفخاخ موجودة بالفعل مسبقا.

“أنا سعيد بمساعدتكم ، لقد تظاهرت بأنني لا أعرف هذا كتواضع “.

“…”

 

أشار الموظفون الغاضبون إليه.

حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.

“على أي حال أنت لست مساعد”

 

كانت هذه الأفخاخ موجودة بالفعل مسبقا.

بصراحة ، كان الأمر مخيفًا.

سوف يضيع فريق جريد الوقت في أنقاض إله القتال ولن يكون قادرًا على التعامل مع بريث الذي استدعى الجيش.

 

 

كانوا وحوشًا يمكن أن تقتله في أي وقت.

كان عليه أن يمسك بيده لأنه كان مخاطرة كبيرة لاستكشاف هذه المنطقة بينما كان معاديًا للإمبراطورية.

 

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

اذا حدث هذا سوف يقتل ويطرد من البحر الأحمر.

نهض مدير العمليات يون سانغ مين فجأة وسأل الرئيس ليم تشيول هو سؤالاً.

 

بسماع هذا رفع جريد رأسه وسرعان ما لاحظ ذلك.

كان جريد يخشى بشدة أنه لن يكون قادرًا على حماية رفاقه الباقين.

“نعم ، يجب أن يظل سعيدًا فقط.

 

لا ، بل كان سيتذكرهم بوضوح حتى لو لم يكن لديهم أي ميزات خاصة.

“مثل هذا الشخص قتل ريجال؟”

“نعم.”

 

 

تحدث مورس بعد سماعه كلمات جريد.

 

 

 

لكن لم تكن هناك حاجة لـجريد لقول أي شيء ، كان هذا لأن جرينال تدخل من أجله.

 

 

“ماذا؟ لماذا ؟”

“لقد كان شيئ حدث في ساحة المعركة.”

في الأصل ، كان مصير الإمبراطورية أن يتم تدميرها بسبب هياج التنين المجنون نيفارتان.

 

 

كان هذا يعني بالنسبة لهم عدم إلقاء اللوم على جريد.

 

 

 

“باه!.” كان مورس متشكك ولم يقل أي شيء آخر.

 

 

 

ثم نزل جرينال من فرس النهر العملاق ذي الرأسين ، واقترب من جريد وألقى التحية.

 

 

لكن لم تكن هناك حاجة لـجريد لقول أي شيء ، كان هذا لأن جرينال تدخل من أجله.

لم يعرف جريد معنى هذا العمل ، لكن مورس وباسارا فوجئوا للغاية.

“شكرا لك ، لقد تمكنا من اجتياز الأزمة بفضل جلالة الملك ، بالطبع لم يكن عمل خيري خالص  أليس كذلك؟ ، بالتأكيد كان لديك سبب لمساعدتنا أليس هذا صحيحًا؟ ”

 

ومع ذلك ، فإن الشجرة لم تتحرك.

كان ذلك لأن جرينال لم يُظهر اللباقة لأي شخص من خلال النزول من فرس النهر بعيدًا عن الوقت الذي رأى فيه الإمبراطور.

لكن ليس … حتى الآن !!

 

‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’

حتى الإمبراطورة ماري لم تستطع أن تجعل جرينال ينزل من فرس النهر.

كان عليه أن يستخدم عذرًا للمغادرة هنا.

 

خالف جريد أمر لاويل بعدم دخول الغابة.

“شكرا لك ، لقد تمكنا من اجتياز الأزمة بفضل جلالة الملك ، بالطبع لم يكن عمل خيري خالص  أليس كذلك؟ ، بالتأكيد كان لديك سبب لمساعدتنا أليس هذا صحيحًا؟ ”

 

 

“ماذا؟ لماذا ؟”

‘لا؟’

 

 

 

تم إنشاء حالة غير معروفة الان

 

 

 

بسماع هذا حاول جريد اختلاق كلمات للرد عندما أجاب جرينال بنفسه.

 

 

في النهاية انزعج جريد لأنه اصطدم بالعديد من الفخاخ على طول الطريق وأهدر الجرع.

“قوة جلالتك وحدها لن تكون قادرة على تحمل قوة أتباع إله القتال. وهكذا خططت للعمل معنا “.

 

 

 

“…”

مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.

 

كانت هذه فرصة.

“في النهاية ، إنها خطة ممتازة للغاية ، جلالة الملك لديه المفتاح لذا فإن اقتراح التعاون هذا جذاب للغاية بالنسبة لنا الذين يحتاجون إلى المفتاح ، بهذه الطريقة يمكنك تنسيق الموقف … أنت رجل عظيم للقيام بهذا الرهان ، يجب أن أعترف بجلالة الملك ، كنت مثيرا للشفقة لاني كنت أنظر إليك باحتقار حتى الآن “.

 

 

صرخ جريد بينما كان يحافظ على الطيران.

لكن من وجهة نظر جريد ، كان جرينال يهذي بهراء سخيف.

 

 

 

“بالتأكيد لديك رؤية تطلعية وتصميم جريء”

ومع ذلك ، فإن الشجرة لم تتحرك.

 

 

وافقت باسارا أيضًا بينما كان مورس مشغولًا بالتفكير.

 

 

 

مد جرينال يده إلى جريد. “سأقدم اقتراحا بصفتي دوق إمبراطوري ، دعنا ننسى الحرب ونقيم تحالفًا هنا ، سوف تقترض قوتنا وسوف نستعير مفتاحك ، إذا جمعنا تعاوننا ، يمكننا استكشاف هذا المكان بأمان “.

“كم عدد الأشخاص هنا؟ ومع ذلك ، أنت تطلب حصتين فقط؟ ”

 

“همم هم.”

“…”

المسابقة الوطنية الثالثة.

 

“… هوونغ.”

هل يوافق على التعاون؟.

 

 

في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.

هل يجب أن يتحدث إلى لاويل أولاً؟.

“…؟”

 

حاول جريد التظاهر بأنه غير رسمي لكن صوته كان يرتعش.

بحدوث هذا تردد جريد ، لكن هذا كان للحظة فقط.

في بعض الأحيان يقوم نوي بالأعمال المنزلية.

 

كان هناك إشعار حول التأثير ، لكن جريد لم يعرف التأثير …

كان عليه أن يمسك بيده لأنه كان مخاطرة كبيرة لاستكشاف هذه المنطقة بينما كان معاديًا للإمبراطورية.

اعتقد جريد أنه يفضل ألا يكون نوي نشطا ثم ابتسم.

 

 

كان من الممكن الحكم على هذا بالموت.

 

 

لكن لقد تغير السيناريو بالكامل بسبب نهائيات

“أتفهم ، لنفعلها.”

“… هل سيقوم بمسح الأنقاض؟”

 

“…”

بقول هذا اهتزت أيدي جريد وجرينال الكبيرة بقوة.

أراد جريد معرفة الشخص الذي نصب الفخاخ.

 

 

“… هوونغ.”

 

 

 

“… ؟؟”

 

 

لماذا هناك فخ في هذا المكان؟.

“… ؟؟”

 

 

كان جريد يخشى بشدة أنه لن يكون قادرًا على حماية رفاقه الباقين.

فجأة سعل جرينال بصوت عالي ، وحرك مورس وباسارا رأسيهما.

كان ذلك لأن جرينال لم يُظهر اللباقة لأي شخص من خلال النزول من فرس النهر بعيدًا عن الوقت الذي رأى فيه الإمبراطور.

 

 

“همم هم.”

‘لديهم شخصيات تجعلهم غير راغبين في أن يكون لهم ديون.’

 

كان من الممكن الحكم على هذا بالموت.

سحب جريد يده إلى الوراء وسعال على عجل.

 

 

لكن لم تكن هناك حاجة لـجريد لقول أي شيء ، كان هذا لأن جرينال تدخل من أجله.

 

 

***

“كم عدد الأشخاص هنا؟ ومع ذلك ، أنت تطلب حصتين فقط؟ ”

 

 

 

 

في المقر الرئيسي لمجموعة S.A …

 

 

إذا لم يجتمع سكنك والدوقات في جالست ، فلن يبحر سكنك أبدًا عبر البحر الأحمر ولم يكن ليعثر على انقاض إله القتال.

“ه- هذا سخيف ، كيف حدث هذا؟”

 

 

 

أصيب الموظفون في غرفة الاجتماعات بالصدمة من المشهد على الشاشة.

 

 

 

في الأصل ، كان مصير الإمبراطورية أن يتم تدميرها بسبب هياج التنين المجنون نيفارتان.

انتقل جريد إلى شجرة كبيرة كانت على بعد 20 مترًا.

 

 

كان هذا أحد السيناريوهات الأساسية المقبولة.

لكن ليس … حتى الآن !!

 

. “..!”

لكن لقد تغير السيناريو بالكامل بسبب نهائيات

 

المسابقة الوطنية الثالثة.

 

 

 

نجت الإمبراطورية وبدأت حربًا مع مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

 

بسبب التأثيرات السببية العديدة لهذا ، اكتشف سكنك انقاض إله القتال.

 

 

 

إذا لم يجتمع سكنك والدوقات في جالست ، فلن يبحر سكنك أبدًا عبر البحر الأحمر ولم يكن ليعثر على انقاض إله القتال.

‘الإمبراطورية لا تتغير ، لقد قاموا بالفعل بتركيب مصائد مثل هذه’.

 

 

تسبب تأثير الفراشة في ظهور انقاض إله القتال  في وقت أبكر بكثير مما كان مخططا له ، وغادرت القوى الرئيسية للمملكة مدجج بالعتاد القارة.

 

 

 

كان فريق إدارة ساتسفاي محبطًا للغاية.

 

 

 

نزل الشيطان العظيم بريث على أرض بعيدة عن الإمبراطورية.

ومع ذلك ، فإن هذا الفعل حدت من خياله.

 

كان شكل مورس مختلفًا عن الدوقات الآخرين ، غرور جرينال بأعلى مستوى جنبًا إلى جنب مع ليمت وراشيل.

من أجل الاغارة على الشيطان العظيم ، كان على اللاعبين الكبار التعاون.

“ملك مدجج بالعتاد!” برز رجلان وامرأة واحدة.

 

فجأة سعل جرينال بصوت عالي ، وحرك مورس وباسارا رأسيهما.

كان أسوأ موقف منذ أن لم يكن جريد حاضرا.

كان جريد يخشى بشدة أنه لن يكون قادرًا على حماية رفاقه الباقين.

 

لكن ألم تكن قوية جدًا في هذه المرحلة؟.

لقد اعتقد الموظفون أن اللاعبين سيعانون من أضرار لا يمكن إصلاحها بسبب بيريث ، الذي سيقتل عددًا لا يحصى من الأشخاص ويفتح أبواب الجحيم لاستدعاء جيش.

 

 

 

كما توقعوا أن اللاعبين الذين حاولوا وخسروا كل شيء من المرجح أن يتركوا اللعبة.

 

 

لا يمكنه أن ينسى دوقات الإمبراطورية.

سوف يضيع فريق جريد الوقت في أنقاض إله القتال ولن يكون قادرًا على التعامل مع بريث الذي استدعى الجيش.

 

 

 

نعم ، لقد كان مضيعة للوقت.

 

 

 

كان المستوى الحالي لجريد قد جعل من المستحيل استكشاف أنقاض إله القتال بشكل صحيح.

 

 

“من أين حصل على المفتاح؟ من السخيف أن يجمع القطع الرئيسية في تلك الفترة القصيرة من الزمن “.

لكن ليس … حتى الآن !!

كان ثقب مفتاح صغير في شجرة كبيرة.

 

 

“من أين حصل على المفتاح؟ من السخيف أن يجمع القطع الرئيسية في تلك الفترة القصيرة من الزمن “.

 

 

 

اخرج جريد مفتاحًا والغى أشجار الفخاخ بسهولة.

 

 

 

ثم حصل على فرصة للتحالف مع الدوقات.

ربما كان ازالة الفخاخ أحد المفاتيح لاستكشاف هذه الآثار.

 

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

“… هل سيقوم بمسح الأنقاض؟”

كانوا وحوشًا يمكن أن تقتله في أي وقت.

 

لكن كلما نظر إليه أكثر كلما بدا أنه عنصر أكثر من احتيالي.

أخيرًا ، تحدث أحد الموظفين لكن لم يقل أحد حجة مضادة.

 

 

 

كان من الممكن حدوث هذا على اساس هذه الاوضاع.

أصيب الموظفون في غرفة الاجتماعات بالصدمة من المشهد على الشاشة.

 

 

“ههه … هههه!” فجاة بدأ الرئيس ليم تشيول هو يضحك.

كان هناك كل أنواع النباتات والأشجار ، لكن وبعض الأشجار كان بها ثقوب لمفاتيح.

 

 

استخدم جريد المفتاح الذي صنعه سابقًا للتحالف مع الدوقات.

“أتفهم ، لنفعلها.”

 

 

كان هذا رائعًا حقًا.

 

 

لقد أُجبر على مدح جريد الذي تجاوز التوقعات عدة مرات.

 

 

‘… كنت سأموت إذا وقعت فيها أثناء قتال.’

ببساطة كان الجو محرجا.

 

 

كانوا جرينال ومورس وبسارا.

“الرئيس”

فجأة نظر جريد حوله ، واتسعت عيناه.

 

 

نهض مدير العمليات يون سانغ مين فجأة وسأل الرئيس ليم تشيول هو سؤالاً.

 

 

أخيرًا ، تحدث أحد الموظفين لكن لم يقل أحد حجة مضادة.

“هل أطلب الدجاج والبيرة؟”

 

 

“على أي حال أنت لست مساعد”

“نعم.”

“أوه!”

 

“اللعنة XX!”

“إنه نصف بالنصف؟”

 

 

 

“نعم.”

 

 

 

“أنا أفهم. سأطلب اثنين الآن “. أخرج يون سانغ مين هاتفه وغادر غرفة الاجتماعات لفترة.

مرة أخرى ، لم يحدث شيء.

 

 

“المدير يون ، هل أنت مجنون الآن؟”

“لماذا تسألني نيونغ؟” بدا أن نوي في مزاج جيد جدًا.

 

 

أشار الموظفون الغاضبون إليه.

 

 

 

“كم عدد الأشخاص هنا؟ ومع ذلك ، أنت تطلب حصتين فقط؟ ”

ارتبك جريد للحظة وبحث حوله.

 

ألم تتمتع هذه المخلوقات بعمر طويل …؟.

“…”

 

 

“أوه!”

صحيح.

 

 

 

الآن كان الموظفون الآخرون يستمتعون أيضًا بما فعله جريد.

 

 

لقد كانت لحظة تنور صغير.

واجه جريد الذي كان يحل معظم مشاكله بالقوة ، موقفًا لم تنجح فيه القوة وذهب إلى الحكمة.

 

 

لكن ليس … حتى الآن !!

كان منظرا رائعا.

في هذه اللحظة سقط ضوء الشمس الدافئ من السماء مع نسيم بارد فجر بلطف فراء نوي.

 

 

 

 

سيكون مثل الفوز بالجائزة الكبرى كبير إذا حصل عليه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط