الفصل 1023
في هذه اللحظة تجمع الخدم العشرة في نقطة الالتقاء.
“لماذا تأخر هكذا؟”
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الأمر ميؤوسًا منه لدرجة أن لاويل و الدعم من أتباعه لم يجرؤوا على القتال.
هكذا قام بفحص أذنيه بشكل غريزي.
“هل حدث شئ؟”
تم إلقاء يورا على الرمال.
فجاة ظهرت نوافذ إخطار رهيبة.
“لا يمكنني الاتصال به.”
لقد مرت 15 دقيقة على وقت الاجتماع الموعود لكن جريد لم يعد بعد.
“هم؟”
بالطبع ، كان جريد أقوى بكثير منهم.
“المستكشفون الآخرون الذين جمعوا القطع الرئيسية.”
“هم؟”
ستكون المصيبة بالنسبة لهم مشكلة صغيرة لجريد.
في هذا اليوم…
مع ذلك ، كأصدقائه ، لم يمكنهم منع انفسهم من القلق.
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
لقد أوقف هجوم يورا مستخدما قفازاته وأدار معصمه للاستيلاء على شفرة يورا.
حاولت جيشوكا طمأنة زملائها ، لكنها كانت قلقة بشكل واضح.
كانت انقاض إله الحرب ما زالت مجهولة.
بدا أن الأمر متعمد بقصد التباهي والظهور للعالم دون خوف.
لم يعرف أحد ما هي الأخطار الكامنة.
كانت انقاض إله الحرب ما زالت مجهولة.
من بيارو ألى اسموفيل و اشخاص القارة الشرقية إلى مرسيدس والدوقات؟
لهذا أصبح الجو أكثر قتامة بشكل متزايد.
لقد كان عنصرًا خاصا ، وهو مفترس الشياطين ، الذي كسبته كقطعة مخفية من الجحيم.
“…!؟”
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
لقد كان الركوب على فرس النهر هو الأسوأ لأنه شعر وكأنه كان على متن قطار أفعواني طوال الوقت.
“…!”
فجاة تحولت تعابير لاويل إلى الصدمة كما رفع هو وفاكر حاجبيه.
لذا حاولت أن تهدأ وكانت مصممة على شراء الوقت لهم.
لقد اكتشفوا وجود ثلاثة وحوش بحواسهم المتطورة.
لكن كانت هالاتهم ضاهرة دون أي إخفاء.
رفعت جيوشكا عينيها ولعنت.
لقد لاحظ الخدم العشرة الموقف وسحبوا أسلحتهم بإنسجام.
بدا أن الأمر متعمد بقصد التباهي والظهور للعالم دون خوف.
“ج-جريد!”
لكن هذه الكائنات …
“اللعنة عليكم ايها الحثالة!”
لكن تم وضع علامة على أسمائهم الخاصة مثل ملك الوحوش مورس و والتاج الذهبي باسارا و الملك الخالد جيرنال ، وكانت تلمع باللون الذهبي.
“هاه؟”
“…!؟” فقط بسماع هذا استجاب سكنك أخيرًا بشكل صحيح.
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
اشتعلت عيون أعين وهي تشاهد صخرة ضخمة ووحشا.
لا ، لم يكونوا صخورة ووحش.
لم يكن سكنك قادرًا على العثور على القطع الرئيسية بنفسه ، لكن لم يكن غريباً أن يكمل جريد ذلك لو أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد وحدوا قواهم.
بالنظر عن قرب كان كلاهما وحوشا.
“استعدوا للمعركة! ”
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
“إذن كيف حصلت على المفتاح؟”
امر لاويل لكن فاكر كان قد دخل بالفعل في الظل.
لقد لاحظ الخدم العشرة الموقف وسحبوا أسلحتهم بإنسجام.
بل ونشطت أيضًا يوفيمينا ، التي لم تقاتل مطلقًا طوال الرحلة البحرية للحفاظ على مهاراتها
إذا حدث خطأ ما مع الدوقات ، فإن مجموعة سكنك ستكون محاصرة في الأنقاض ولا يمكنها سوى انتظار الموت.
سحر الجرم السماوي.
[ لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا الجيل! ]
ومع ذلك ، فقد أصبحوا الآن معًا بشكل طبيعي.
[أنت مرتبك.]
[لا يمكنك التحرك ، تم تقليل كل الإحصائيات قليلاً.]
بالإضافة إلى ذلك ، لا يبدو أن جريد يعرف ما هو المفتاح بالضبط.
فجاة ظهرت نوافذ إخطار رهيبة.
كانت يورا مستاءة لأنها ظنت أن جريد تعرض بالفعل للضرب من قبل الدوقات ، لكنها لم تنسى حماية زملائها.
تم إلقاء يورا على الرمال.
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
وهذا ما جعل سكنك مرتبكًا!.
لم يعرف أحد ما هي الأخطار الكامنة.
كانت آثار أقدام فرس النهر ذو الرأسين ونمر.
كان جسم فرس النهر ذي الرأسين ممتلئًا بإحكام بالعضلات ويبدو وكأنه جبل.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
لقد نظروا إلى الوحوش دون أن يتمكنوا حتى من تقبلهم.
‘هذا الرجل مجنون بالتواصل الاجتماعي.’ ، بسماع أسئلة سكنك شعر جريد بالحيرة.
لقد بدوا وكأنهم يمكن أن يقتلوا شخصًا عن طريق دهسه فقط.
“…”
برؤية هذا تجمد الخدم العشرة مثل التماثيل الحجرية.
لم يكن الأمر سيئًا ايضا النسبة إلى سيد الهالة الذي احتاج إلى مهارات الاستكشاف الخاصة بهم.
لقد نظروا إلى الوحوش دون أن يتمكنوا حتى من تقبلهم.
فجأة تحدث مورس بملاحظة لاذعة ، “إلى أين ستهربون؟”
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
بدون القوة ، لا يمكنهم استكشاف أنقاض إله القتال أو عبور البحر الأحمر.
لكن جرينال تابع الكلام ، “هذا الشخص المتميز قد حصل بالفعل على المفتاح”.
لقد كان على ظهر النمر رجل يعطي جو رجل متمرد وامرأة جميلة ذات تاج ذهبي ، بينما كان لفرس النهر ذو الرأسين رجل في منتصف العمر بعيون هادئة.
‘إنه مليء بهراء العدالة ، لكن في أسوأ الأحوال ، يمكننا الاعتماد عليه’.
لكن تم وضع علامة على أسمائهم الخاصة مثل ملك الوحوش مورس و والتاج الذهبي باسارا و الملك الخالد جيرنال ، وكانت تلمع باللون الذهبي.
تمتم لاويل ، “الدوقات …”
وهذا ما جعل سكنك مرتبكًا!.
لقد كانوا الجنود العظماء الحقيقيين.
لقد بدوا وكأنهم يمكن أن يقتلوا شخصًا عن طريق دهسه فقط.
يجب أن أصدق أن الدوقات سيعودون بسلام’.
لكن لاويل والخدم العشرة قد شعروا بعدم الراحة فقط من خلال التواصل البصري مع جرينال.
إذا كان يعلم ، فلن يعطي الإجابة المستحيلة ويقول انه كان لديه منذ البداية.
لقد كانت لهجته ساخرة يصعب تصديق أنها جاءت من دوق الإمبراطورية.
لقد ذكّرتهم القوة الكامنة في عينيه بليلة ما قبل العاصفة ، مما جعلهم يخافون.
لقد أرادت أن تطلق قوسها ، لكنها كانت غير قادرة على رفع إصبعها.
لقد كانوا أعداء يجب عليهم هزيمتهم ذات يوم.
كان ذلك لأن جريد كان جالسًا خلف جرينال.
ومع ذلك ، في الوقت الحالي ، كان الأمر ميؤوسًا منه لدرجة أن لاويل و الدعم من أتباعه لم يجرؤوا على القتال.
“جريد ، ما هي هوايتك؟ ما الذي تستمتع به عمومًا عندما لا تلعب اللعبة؟ منى عيد ميلادك؟ فصيلة دمك؟ علاقاتك العائلية؟ ”
“في اللحظة التي ينتهي فيها تأثير الحالة ، اصعدوا على متن السفينة واهربوا”
تم إلقاء يورا على الرمال.
الشخص الوحيد الذي لم يتأثر كانت يورا ، التي تقدمت للأمام.
برؤية هذا تجمد الخدم العشرة مثل التماثيل الحجرية.
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
لقد كانت أيضًا أسطورية.
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
على الرغم من أنها كانت لا تزال ضعيفة مقارنة بالجيل السابق ، إلا أنها لم تتراجع أمام الاعداء الأقوياء.
بالتفكير في هذا لمعت عيون سكنك الزاهية مثل الفوانيس بينما كان يشاهد جريد.
إذا حدث خطأ ما مع الدوقات ، فإن مجموعة سكنك ستكون محاصرة في الأنقاض ولا يمكنها سوى انتظار الموت.
فجاة ظهر درع أبيض متشكل من قوة اليشم السحرية وتم لفه حول جسم يورا النحيف.
“لم أكن أعتقد أن فريق هورنت سيكون نقابة مدجج بالعتاد … يجب أن يكون قد تم بالفعل تعيين العديد من المستكشفين بواسطة جريد.”
لقد كان عنصرًا خاصا ، وهو مفترس الشياطين ، الذي كسبته كقطعة مخفية من الجحيم.
لقد بدوا وكأنهم يمكن أن يقتلوا شخصًا عن طريق دهسه فقط.
“ج-جريد!”
كان للدرع اسم شرير يختلف عن مظهره الجميل.
‘أتساءل من هم’.
لقد كان ذو تنصبف فريدًا فقط ، لكن أداءه تجاوز الدرع ذو التصنيف الأسطوري.
لكن ماذا كان يستخدم لخداع الدوقات هكذة ؟.
تحولت الحربة الهندسية السحرية لأليكس ، إلى سيف.
لقد كان موقف معركة مثالي.
بشكل اكثر دقة ، كانت نحو شخص ما وراء جيرنال.
كانت يورا مستاءة لأنها ظنت أن جريد تعرض بالفعل للضرب من قبل الدوقات ، لكنها لم تنسى حماية زملائها.
بدا أن الأمر متعمد بقصد التباهي والظهور للعالم دون خوف.
لذا حاولت أن تهدأ وكانت مصممة على شراء الوقت لهم.
فجأة تحدث مورس بملاحظة لاذعة ، “إلى أين ستهربون؟”
“هاه؟”
لقد كانت لهجته ساخرة يصعب تصديق أنها جاءت من دوق الإمبراطورية.
“في اللحظة التي ينتهي فيها تأثير الحالة ، اصعدوا على متن السفينة واهربوا”
ثم تحولت نظرة مورس إلى جرينال.
بشكل اكثر دقة ، كانت نحو شخص ما وراء جيرنال.
لكن في عقله ، لا داعي للقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد عندما ينبغي عليه التركيز على العثور على موقع القطع الرئيسية.
تابع الخدم العشرة نظرته ثم أصبحوا مندهشين.
لقد كان عنصرًا خاصا ، وهو مفترس الشياطين ، الذي كسبته كقطعة مخفية من الجحيم.
كان ذلك لأن جريد كان جالسًا خلف جرينال.
وفي هذه اللحظة بدى جريد شاحبا.
“اللعنة عليكم ايها الحثالة!”
لقد بدوا وكأنهم يمكن أن يقتلوا شخصًا عن طريق دهسه فقط.
لكن لم تظهر أي إصابات عليه.
رفعت جيوشكا عينيها ولعنت.
من بيارو ألى اسموفيل و اشخاص القارة الشرقية إلى مرسيدس والدوقات؟
لقد أرادت أن تطلق قوسها ، لكنها كانت غير قادرة على رفع إصبعها.
كان للدرع اسم شرير يختلف عن مظهره الجميل.
كانت مقاومتها الإجمالية تقترب من 30٪ ، لكن معدل التعافي من الوضع غير الطبيعي كان أبطأ من المتوقع.
“لا يمكنني الاتصال به.”
“لديكم الجراة لكي تأسروا رجلي ؟!”
كان جريد يلتقط الأشخاص أينما ذهب.
لم يكن هناك وقت لكي تصرخ بإسم جريد او حول سبب كونه رجفها.
بعد جيوشكا ، كانت يورا هي الغاضبة والتي قفزت بالفعل إلى الأمام.
لابد أنه كانت هناك معركة لم يتخيلها.
لقد كانت أيضًا أسطورية.
لقد قفزت وطعنت سيفها باتجاه جرينال على فرس النهر ذي الرأسين.
تحولت الحربة الهندسية السحرية لأليكس ، إلى سيف.
لكن لم يكلف جرينال نفسه حتى عناء إخراج درع.
“استعدوا للمعركة! ”
لقد أوقف هجوم يورا مستخدما قفازاته وأدار معصمه للاستيلاء على شفرة يورا.
“…!”
ستكون المصيبة بالنسبة لهم مشكلة صغيرة لجريد.
وهكذا لقد شعر بعدم الارتياح ، ولكن بعد ذلك ظهر سيد الهالة.
برؤية هذا عضت يورا شفتيها.
بحلول الوقت الذي شعرت فيه بالقبضة التي لا تستطيع مقاومتها ، كان جسدها قد طار بالفعل في الهواء.
لم يكن سكنك قادرًا على العثور على القطع الرئيسية بنفسه ، لكن لم يكن غريباً أن يكمل جريد ذلك لو أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد وحدوا قواهم.
من بيارو ألى اسموفيل و اشخاص القارة الشرقية إلى مرسيدس والدوقات؟
تم إلقاء يورا على الرمال.
“…؟”
كانت هناك فجوة هائلة في القوة بينهما.
لقد نظروا إلى الوحوش دون أن يتمكنوا حتى من تقبلهم.
بعد هذا بدأت عيون يورا بالاهتزاز ، لكنها تعافت بسرعة من ارتباكها ونهضت مرة أخرى.
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
ثم حدث في اللحظة التي كانت ستستخدم فيها قفزة الجحيم لإنقاذ جريد …
من بيارو ألى اسموفيل و اشخاص القارة الشرقية إلى مرسيدس والدوقات؟
بالنظر عن قرب كان كلاهما وحوشا.
“إ- انتظري لحظة! انتظري! اهدأي!”
كانت هناك فجوة هائلة في القوة بينهما.
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
فجاة قفز جريد من فرس النهر ذي الرأسين.
بالطبع ، كان جريد أقوى بكثير منهم.
كان جسده غير مقيد على الرغم من كونه سجينا.
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
ايضا تمت استعادة بشرة شاحبة إلى حالتها الأصلية.
في هذا الوقت القصير ، تمكن من التحالف مع الدوقات الذين كانوا أعدائه …؟
لكن لم تظهر أي إصابات عليه.
بسماع هذا لم يستطع سكنك الرد على الكلمات المفاجئة.
لقد بدأ الأتباع بالظهور على الساحل ، ولم يعد الدوقات الذين ذهبوا للحصول على الماء.
فجأة تذمر جريد.
“آه ، أشعر بالغثيان”.
“هاه؟”
لقد كان الركوب على فرس النهر هو الأسوأ لأنه شعر وكأنه كان على متن قطار أفعواني طوال الوقت.
كان يجب أن يسير بدلاً من الركوب على ظهر هذا الوحش …
المهمة التي كان من المفترض أن تستغرق عقودًا تم انجازها في غضون أيام قليلة أثناء الاستغناء عن النوم.
هكذا حكم جريد على قدرة جرينال داخليًا أثناء تقديمه لزملائه.
كان جسده غير مقيد على الرغم من كونه سجينا.
كما بدأت تظهر آثار أقدام كبيرة على الشاطئ الرملي.
“كما تعلمون ، هغؤلاء هم دوقات الإمبراطورية ، سيكونون زملائنا أثناء استكشاف الأنقاض “.
حاولت جيشوكا طمأنة زملائها ، لكنها كانت قلقة بشكل واضح.
“ماذا؟”
“…؟”
“هاه؟”
لقد شكك الخدم العشرة في قوة سمعهم.
كانت هناك مفاجآت لا حصر لها خلال فترة وجودهم مع جريد ، لكن كان لهذا التأثير الأكبر.
كانت هناك فجوة هائلة في القوة بينهما.
في هذا الوقت القصير ، تمكن من التحالف مع الدوقات الذين كانوا أعدائه …؟
“هم؟”
لقد كان موقف معركة مثالي.
فجاة اتسعت عينا لاويل وتمتم ، “مغناطيس بشري …”
من بيارو ألى اسموفيل و اشخاص القارة الشرقية إلى مرسيدس والدوقات؟
بعد قراءة الكتب القديمة في مخزونه ، وجد سكنك في النهاية بعض الإجابات.
كان جريد يلتقط الأشخاص أينما ذهب.
“…!”
كانت أفكار سكنك معقدة.
بالتفكير في هذا صفق لاويل بصمت.
لكن لم تظهر أي إصابات عليه.
كان للدرع اسم شرير يختلف عن مظهره الجميل.
***
“هذا النوع من الأشياء …” أومضت أعين سكنك عندما سمع الأخبار من المرأة الكلب.
لقد بدأ الأتباع بالظهور على الساحل ، ولم يعد الدوقات الذين ذهبوا للحصول على الماء.
“في اللحظة التي ينتهي فيها تأثير الحالة ، اصعدوا على متن السفينة واهربوا”
وهكذا لقد شعر بعدم الارتياح ، ولكن بعد ذلك ظهر سيد الهالة.
لا ، لم يكونوا صخورة ووحش.
لقد ساعد هورنت حتى فرقة المرأة الكلب.
لقد قفزت وطعنت سيفها باتجاه جرينال على فرس النهر ذي الرأسين.
‘إنه مليء بهراء العدالة ، لكن في أسوأ الأحوال ، يمكننا الاعتماد عليه’.
فجاة قفز جريد من فرس النهر ذي الرأسين.
بدون القوة ، لا يمكنهم استكشاف أنقاض إله القتال أو عبور البحر الأحمر.
بالإضافة إلى ذلك ، لا يبدو أن جريد يعرف ما هو المفتاح بالضبط.
إذا حدث خطأ ما مع الدوقات ، فإن مجموعة سكنك ستكون محاصرة في الأنقاض ولا يمكنها سوى انتظار الموت.
لقد أوقف هجوم يورا مستخدما قفازاته وأدار معصمه للاستيلاء على شفرة يورا.
ومع ذلك ، كان هناك أمل إذا تمكنوا من الحصول على مساعدة من سيد الهالة.
[ لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا الجيل! ]
لم يكن الأمر سيئًا ايضا النسبة إلى سيد الهالة الذي احتاج إلى مهارات الاستكشاف الخاصة بهم.
لقد بدوا وكأنهم يمكن أن يقتلوا شخصًا عن طريق دهسه فقط.
‘ ومع ذلك ، هذا هو السيناريو الأسوأ.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك يوم يحترم فيه بصدق شخصًا أصغر منه.
وهكذا لقد شعر بعدم الارتياح ، ولكن بعد ذلك ظهر سيد الهالة.
يجب أن أصدق أن الدوقات سيعودون بسلام’.
لكن كان هذا منعشًا.
كانت أفكار سكنك معقدة.
لكن لاويل والخدم العشرة قد شعروا بعدم الراحة فقط من خلال التواصل البصري مع جرينال.
لكن في عقله ، لا داعي للقلق بشأن الأشياء التي لم تحدث بعد عندما ينبغي عليه التركيز على العثور على موقع القطع الرئيسية.
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
كان جسده غير مقيد على الرغم من كونه سجينا.
كانت هناك أدلة لا يمكن حلها حتى مع المهارات الأثرية وفك الشفرات المتقدمة.
على الرغم من وجود الكثير من الأسئلة التي لم تتم الإجابة عنها حول الأنقاض ، إلا أن الأمور بدأت تتحسن تدريجياً.
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
بعد قراءة الكتب القديمة في مخزونه ، وجد سكنك في النهاية بعض الإجابات.
لهذا أصبح الجو أكثر قتامة بشكل متزايد.
المهمة التي كان من المفترض أن تستغرق عقودًا تم انجازها في غضون أيام قليلة أثناء الاستغناء عن النوم.
“لم أكن أعتقد أن فريق هورنت سيكون نقابة مدجج بالعتاد … يجب أن يكون قد تم بالفعل تعيين العديد من المستكشفين بواسطة جريد.”
قد يكون القول المأثور ‘ عمل مجد بما يكفي لإراقة الدماء’ مبالغًا فيه بعض الشيء ، لكنه كان يصف حالة سكنك.
لقد كان يقترب من القطع الرئيسية ، لكن حدث ذلك بينما كان يركز على فك الرموز.
“لقد عاد الدوقات!”
***
“هيه؟ ، لا يوجد مستكشفون آخرون …”
صرخت المراة الكلب وكانت على وجهها ابتسامة زاهية.
بسماع هذا قفز سكنك القلق داخليا من مقعده وخرج خارج الثكنات.
بسماع هذا لم يستطع سكنك الرد على الكلمات المفاجئة.
لقد لاحظ الخدم العشرة الموقف وسحبوا أسلحتهم بإنسجام.
فور فعل هذا سمعت صيحات الجنود من كل مكان.
لكن امكنهم رؤية رجلين وامرأة على هذه الوحوش.
بالتفكير في هذا لمعت عيون سكنك الزاهية مثل الفوانيس بينما كان يشاهد جريد.
ايضا كان هناك كومة من مياه الشرب أمامهم.
لكن لم تظهر أي إصابات عليه.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك يوم يحترم فيه بصدق شخصًا أصغر منه.
اقترب سكنك من الدوقات وحياهم ، “أنا سعيد لأنكم عدتم بأمان.”
فجاة سال سكنك بعناية ، “هل أنت قادر على تقديمهم لي؟”
لقد كانوا الجنود العظماء الحقيقيين.
“لابد أنك كنت قلقا.”
“أعرف قوتكم ، لكن الغابة خطيرة للغاية. كنت قلقا من أن تمسك الفخاخ بكم “.
“تم بالفعل نزع الفخاخ.”
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
“…؟”
لم يستطع حنى سكنك اكتشاف ذلك لذلك شكك في أن كلمات جرينال حول “الفخاخ” و “المفتاح” تعني “الفخاخ” و “المفتاح” الذي كان يفكر فيه.
بسماع هذا لم يستطع سكنك الرد على الكلمات المفاجئة.
“…!؟”
“لا يمكنني الاتصال به.”
هكذا قام بفحص أذنيه بشكل غريزي.
رفعت جيوشكا عينيها ولعنت.
سحر الجرم السماوي.
لكن جرينال تابع الكلام ، “هذا الشخص المتميز قد حصل بالفعل على المفتاح”.
كانت أفكار سكنك معقدة.
“…؟”
فجاة اصبح سكنك غاضبا. “لقد استخدم حيلة لخداع الدوقات والاقتراب!”
ايضا رغم هذا ، كانت كلماته لا تزال غير مفهومة.
‘هذا الرجل مجنون بالتواصل الاجتماعي.’ ، بسماع أسئلة سكنك شعر جريد بالحيرة.
بل ونشطت أيضًا يوفيمينا ، التي لم تقاتل مطلقًا طوال الرحلة البحرية للحفاظ على مهاراتها
لم يستطع حنى سكنك اكتشاف ذلك لذلك شكك في أن كلمات جرينال حول “الفخاخ” و “المفتاح” تعني “الفخاخ” و “المفتاح” الذي كان يفكر فيه.
لذا حاولت أن تهدأ وكانت مصممة على شراء الوقت لهم.
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
بسماع هذا قفز سكنك القلق داخليا من مقعده وخرج خارج الثكنات.
” إليك ملك مدجج بالعتاد”.
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
“…!؟” فقط بسماع هذا استجاب سكنك أخيرًا بشكل صحيح.
بعد حديث جرينال ، رأى رجلاً بشعر أسود ووجه مألوف.
“ش- شخص متميز؟”
كانت هناك مفاجآت لا حصر لها خلال فترة وجودهم مع جريد ، لكن كان لهذا التأثير الأكبر.
“ش- شخص متميز؟”
“ج-جريد!”
“لديكم الجراة لكي تأسروا رجلي ؟!”
تم حل الفخاخ!.
تم الحصول على المفتاح ايضا!.
لقد أرادت أن تطلق قوسها ، لكنها كانت غير قادرة على رفع إصبعها.
فقط برؤية هذا بدأ سكنك أخيرًا في قبول كلمات الدوق السخيفة.
لذا امسك على الفور بيد جريد وبدا سكنك في مدحه بصدق.
” لقد وصلت أولاً ولم أحصل على قطعة واحدى ، لكن من المدهش أنك قد أكملت المفتاح بالفعل إنه لأمر مدهش حقًا. أرى أن لديك مهارات استكشاف رائعة “.
‘أتساءل من هم’.
لم يكن سكنك قادرًا على العثور على القطع الرئيسية بنفسه ، لكن لم يكن غريباً أن يكمل جريد ذلك لو أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد وحدوا قواهم.
لقد علم من مقبرة السيف أن عيون وآذان جريد من المحتمل أن تكون متناثرة في جميع أنحاء القارة.
‘مغناطيس بشري حقا! أحسنت!!’
لكن الان كانت مواهب جريد وفقًا للموقف لا يمكن فهمها.
بحلول الوقت الذي شعرت فيه بالقبضة التي لا تستطيع مقاومتها ، كان جسدها قد طار بالفعل في الهواء.
“أعرف قوتكم ، لكن الغابة خطيرة للغاية. كنت قلقا من أن تمسك الفخاخ بكم “.
حتى سيد الهالة ، الذي كان معروفًا بتقاعده ، لم يكن قريبًا من جريد في الوقت الحالي.
رفعت جيوشكا عينيها ولعنت.
“…!؟” فقط بسماع هذا استجاب سكنك أخيرًا بشكل صحيح.
“لم أكن أعتقد أن فريق هورنت سيكون نقابة مدجج بالعتاد … يجب أن يكون قد تم بالفعل تعيين العديد من المستكشفين بواسطة جريد.”
لم يكن يعرف كيف يتصرف عندما قدم غرينهال شخصًا له.
لم يكن سكنك قادرًا على العثور على القطع الرئيسية بنفسه ، لكن لم يكن غريباً أن يكمل جريد ذلك لو أن العديد من الأشخاص الأقوياء قد وحدوا قواهم.
في النهاية كان هناك العديد من الموهوبين في العالم.
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
‘أتساءل من هم’.
فجاة سال سكنك بعناية ، “هل أنت قادر على تقديمهم لي؟”
[ لقد اكتشفت شخصًا قويًا في هذا الجيل! ]
الشخص الوحيد الذي لم يتأثر كانت يورا ، التي تقدمت للأمام.
“هم؟”
لكن كانت هالاتهم ضاهرة دون أي إخفاء.
“المستكشفون الآخرون الذين جمعوا القطع الرئيسية.”
ثم تحولت نظرة مورس إلى جرينال.
“هيه؟ ، لا يوجد مستكشفون آخرون …”
“…!”
“إذن كيف حصلت على المفتاح؟”
“اللعنة عليكم ايها الحثالة!”
“كان لدي المفتاح منذ البداية”.
“…!؟” فقط بسماع هذا استجاب سكنك أخيرًا بشكل صحيح.
بعد جيوشكا ، كانت يورا هي الغاضبة والتي قفزت بالفعل إلى الأمام.
“…؟”
“…؟”
بشكل اكثر دقة ، كانت نحو شخص ما وراء جيرنال.
لكن كانت المحادثة غريبة بعض الشيء!.
بالتفكير في هذا لمعت عيون سكنك الزاهية مثل الفوانيس بينما كان يشاهد جريد.
فجاة سال سكنك بعناية ، “هل أنت قادر على تقديمهم لي؟”
وهذا ما جعل سكنك مرتبكًا!.
” لقد وصلت أولاً ولم أحصل على قطعة واحدى ، لكن من المدهش أنك قد أكملت المفتاح بالفعل إنه لأمر مدهش حقًا. أرى أن لديك مهارات استكشاف رائعة “.
لا بل هو كان مصدوما.
***
اساسا بالتفكير في الأمر ، أليست مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية في حالة حرب؟.
لقد كان ذو تنصبف فريدًا فقط ، لكن أداءه تجاوز الدرع ذو التصنيف الأسطوري.
نعم ، كان جريد والدوقات معادين لبعضهم البعض.
تم إلقاء يورا على الرمال.
ومع ذلك ، فقد أصبحوا الآن معًا بشكل طبيعي.
لقد أوقف هجوم يورا مستخدما قفازاته وأدار معصمه للاستيلاء على شفرة يورا.
بالإضافة إلى ذلك ، لا يبدو أن جريد يعرف ما هو المفتاح بالضبط.
“لديكم الجراة لكي تأسروا رجلي ؟!”
إذا كان يعلم ، فلن يعطي الإجابة المستحيلة ويقول انه كان لديه منذ البداية.
فجاة اصبح سكنك غاضبا. “لقد استخدم حيلة لخداع الدوقات والاقتراب!”
“…!”
لكن ماذا كان يستخدم لخداع الدوقات هكذة ؟.
“ماذا؟”
لابد أنه كانت هناك معركة لم يتخيلها.
‘بالتأكيد … إنه بالتأكيد شخص حكيم ودقيق …!’
“ماذا؟”
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك يوم يحترم فيه بصدق شخصًا أصغر منه.
بالتفكير في هذا لمعت عيون سكنك الزاهية مثل الفوانيس بينما كان يشاهد جريد.
هكذا حكم جريد على قدرة جرينال داخليًا أثناء تقديمه لزملائه.
لم يكن يعتقد أنه سيكون هناك يوم يحترم فيه بصدق شخصًا أصغر منه.
لكن ماذا كان يستخدم لخداع الدوقات هكذة ؟.
لكن كان هذا منعشًا.
“قال انه سوف يكون على ما يرام ، وبحسب لاويل ، فإن الساحل البحري آمن ”
لم يكن الأمر مروعًا بل كان مثيرا.
بدا أن الأمر متعمد بقصد التباهي والظهور للعالم دون خوف.
بحلول الوقت الذي شعرت فيه بالقبضة التي لا تستطيع مقاومتها ، كان جسدها قد طار بالفعل في الهواء.
في هذا اليوم…
صرخت المراة الكلب وكانت على وجهها ابتسامة زاهية.
“جريد ، ما هي هوايتك؟ ما الذي تستمتع به عمومًا عندما لا تلعب اللعبة؟ منى عيد ميلادك؟ فصيلة دمك؟ علاقاتك العائلية؟ ”
فجاة ظهرت نوافذ إخطار رهيبة.
“إذن كيف حصلت على المفتاح؟”
هكذا قام سكنك الفضولي للغاية بقصف جريد بالأسئلة.
شعر سكنك بإعجاب كبير تجاه الشخص الذي يدعى جريد.
تحولت الحربة الهندسية السحرية لأليكس ، إلى سيف.
ومع ذلك ، كان هناك أمل إذا تمكنوا من الحصول على مساعدة من سيد الهالة.
‘هذا الرجل مجنون بالتواصل الاجتماعي.’ ، بسماع أسئلة سكنك شعر جريد بالحيرة.
كان جسده غير مقيد على الرغم من كونه سجينا.
في هذه الأثناء ، كان لاويل سعيدًا.
“هم؟”
ولن يمر وقت طويل على ان يفعل هذا.
‘مغناطيس بشري حقا! أحسنت!!’
في هذا الوقت القصير ، تمكن من التحالف مع الدوقات الذين كانوا أعدائه …؟
كما كانت أنياب النمر طويلة وحادة مثل السكاكين.
“لقد عاد الدوقات!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
