نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1024

الفصل 1024

الفصل 1024

 

 

 

 

حفز ظهور بيريث الشيطان العظيم العديد من اللاعبين.

حفز ظهور بيريث الشيطان العظيم العديد من اللاعبين.

 

نظرًا لأنه لم يكن يستطيع حتى صنع شيء أمام الدوقات ، كان عليه فقط الجلوس هناك والاستماع.

لقد اعتقدوا أنها كانت فرصة لاكتساب ثروة كبيرة ، وتحدى الاعبين والنقابات بيريث.

كان جريد هو الشخص الأكثر تسلحا في العالم.

 

 

لم يكن الأمر يتعلق بالقوى الموجودة فقط.

 

 

لم يكن عليهم أي التزام بالاستجابة لرغبات الآخرين أثناء تعرضهم للضرر.

بل ظهرت القوى التي كانت تجمع القوة سرا إلى العالم.

لهذا هز ذروة السيف كتفيه ولم يستطع منع شفتيه من التقوس.

 

سأل لاويل على وجه السرعة.

لكن فشل كل منهم تماما.

” كان التعامل مع خمسة اتباع أكثر من اللازم عندما كانت هناك مصائد ، لكن ذلك تحسن ”

 

وهكذا نسي المتدربون التنافس وعملوا معًا لمحاربة بريث.

في بعض الأحيان يموت العشرات أو المئات أو حتى الآلاف أمام أكاذيب وكيمياء بيريث.

 

 

“مـ~ماذا؟”

لم يتوقف غضب بيريث عند هذا الحد ، وتحولت الأرض التي داس عليها إلى الخراب.

 

 

“هيي ، قلت إنهم كانوا يتجولون بمفردهم؟ ألا يتعين علينا قتلهم بمجرد أن نراهم؟ ”

على وجه الخصوص ، تعرضت مملكتان في الجزء الشرقي من القارة لأضرار لا يمكن إصلاحها.

جلالة الملك لديه المفتاح.

 

بعد هذا نهض جريد من مقعده.

 

لكن فشل كل منهم تماما.

[ تم تدمير مدينة ساغالتينا في مملكة هاكين. ]

 

 

 

[تم تدمير مدينة اغارنا في مملكة هاكين. ]

 

 

 

[تم تدمير مدينة جيرمون في مملكة روتيمون. ]

 

 

أيضا نجحت بعثة كبيرة ، بما في ذلك جيش آريس الذي أعاد تحدي الغارة ، في تقليل صحة بيريث بنسبة 30٪.

[مملكة الروتيمون. ]

 

 

لهذا هز ذروة السيف كتفيه ولم يستطع منع شفتيه من التقوس.

 

في النهاية ، ستصل التعزيزات.

اختفت العشرات من الممالك والمدن من الخريطة.

 

 

لماذا انسحبوا من هذه المصيبة؟.

كان ذلك يعني أنه حتى الجيوش لم تستطع منع بيريث.

 

 

” يتعلم الأتباع أشياء مختلفة ويستخدمون أسلحة مختلفة ، يمتلك البعض دفاع قوي لالغاء الهجمات بينما يستخدم البعض الآخر وسائل خادعة لإلهاء العقل “.

بعد كل هذا شعر اللاعبون بانها مصيبة.

“هذا؟ مفتاح عالمي “.

 

بالكاد كان بإمكانهم القتال وجهًا لوجه ضد الأتباع الذين تعلموا تقنيتين سريتين.

مع تدمير المزيد من الأراضي بواسطة بريث ، انخفض عدد المرافق وأراضي الصيد المتاحة لهم.

كان من الطبيعي أن نحترم الشخص الآخر بمجرد أن يكون لديهم شراكة مؤقتة ، وسوف يناقشون كل شيء على أي حال.

 

 

لهذا صرخ الكل باقاويل مثل

‘م-مدجج بالعتاد. ‘

 

” قمة القتل. ”

-نحن بحاجة للتخلص من بيريث في أسرع وقت ممكن-.

” …”

 

“لا يمكننا تحمل تحدي بيريث الآن.  أولويتنا القصوى هي التعافي من الحرب واستكشاف الأنقاض ، هناك احتمال ضئيل أن يتم هزيمة بيريث أثناء وجودنا بعيدًا “.

– إذا استمر هذا سنختفي-.

“هل أنا الوحيد الذي يشعر بعدم الارتياح؟” شعر ذروة السيف بالغرابة إلى حد ما.

 

على وجه الخصوص ، تعرضت مملكتان في الجزء الشرقي من القارة لأضرار لا يمكن إصلاحها.

-هذا هو الوقت الذي يجب أن يعمل فيه المسيطرون على التصنيف معًا-

“صحيح ، يتجول الاتباع بمفردهم ، ولكن عند حدوث معركة ، سيسرع الاتباع القريبون بسرعة ، وبالتالي ، غالبًا ما يكون من الضروري التراجع اعتمادًا على الموقف ؤ  بالإضافة إلى ذلك ، فإن الاتباع هم وحوش وسوف يعاودون الأحياء بعد فترة زمنية معينة “.

 

 

الآن ، تم الترويج لغارة بريث كفرصة لكسب الثروة والشرف في نفس الوقت ، وليس الثروة فقط.

 

 

 

لهذا تحدى المزيد والمزيد من النقابات بيريث ليصبحوا أبطالا.

 

 

وفيه تم تبادل المعلومات الكافية ، وتم الانتهاء من الخطط المستقبلية وتنظيم وأنظمة القيادة.

وهكذا نسي المتدربون التنافس وعملوا معًا لمحاربة بريث.

 

 

 

لكن هُزموا جميعًا مرة أخرى.

 

 

 

أيضا نجحت بعثة كبيرة ، بما في ذلك جيش آريس الذي أعاد تحدي الغارة ، في تقليل صحة بيريث بنسبة 30٪.

 

 

 

ثم دخل بيريث مرحلة جديدة بعد أن فقد صحته وتسبب في انهيار الغارة بسرعة أكبر.

ايضا لم يعترض أحد على محتويات البريد الإلكتروني.

 

 

بعد ذلك ، ساء الوضع.

 

 

 

حصل بيريث على أرواح كافية من المعارك واستخدمها كذبيحة لاستدعاء جيشه الأول.

من الواضح أنه سمع “خمسة”.

 

كان من الصعب تصديق أن الدوقات النبلاء كانوا يكافحون.

الان أصبح أكثر قوة مع وجود الجيش ، واسرع في تدمير القارة.

 

 

اختفت العشرات من الممالك والمدن من الخريطة.

كانت مملكة هاكين و روتيمون على شفى الدمار.

 

 

في هذه اللحظة لم يعلم  أحد أنه كان يفكر بجد

كاد اللاعبون الذين كانوا نشطين في هذه الممالك أن يفقدوا حياتهم ايضا.

 

 

 

لقد تسبب هياج الشيطان العظيم في انهيار القاعدة والنظام الحاليين ، وعانى العديد من اللاعبين من مضايقات كبيرة.

 

 

 

لقد أصبحت غارة بيريث مشكلة شائعة كان لابد من حلها من اجل اللعبة ككل ، وليس من أجل الثروة أو الشرف.

 

 

 

لكن بدأ الناس المتوترين بإحداث الكثير من الضوضاء.

 

 

لكن حتى مع هذا كان لاويل يملك تعبير مضطرب.

لماذا لم تتقدم نقابة مدجج بالعتاد؟.

 

 

لم يكن العبقري لاويل قادرًا على التقرير بسهولة.

لماذا انسحبوا من هذه المصيبة؟.

 

 

مع تردد سكنك ، أنهى فريق جريد والدوقات استعداداتهم للتحرك.

هكذا تم انتقادهم لكونهم غير مسؤولين.

لقد اعتقدوا أنها كانت فرصة لاكتساب ثروة كبيرة ، وتحدى الاعبين والنقابات بيريث.

 

هكذا تم انتقادهم لكونهم غير مسؤولين.

لكن كم هو مضحك رؤية هذا.

 

 

في هذه اللحظة لم يعلم  أحد أنه كان يفكر بجد

لقد اتهمهم الناس باحتكار غارة بيليال ، والآن ينتقدونهم لعدم المشاركة.

 

 

 

بالطبع ، لم يكن هذا لدى شخص.

وايضا فتح مفتاحه الشجرة!.

 

 

ومع ذلك ، وضع العديد من الأشخاص معايير من جانب واحد على نقابة مدجج بالعتاد.

 

 

لقد أصبحت غارة بيريث مشكلة شائعة كان لابد من حلها من اجل اللعبة ككل ، وليس من أجل الثروة أو الشرف.

من الطبيعي أن لاويل لم يهتم باتهاماتهم.

 

 

 

في المقام الأول ، كانت نقابة مدجج بالعتاد منظمة خاصة.

 

 

 

لم يكن عليهم أي التزام بالاستجابة لرغبات الآخرين أثناء تعرضهم للضرر.

 

 

 

علاوة على ذلك ، كان هناك مبرر كافي لذلك.

على وجه الخصوص ، تعرضت مملكتان في الجزء الشرقي من القارة لأضرار لا يمكن إصلاحها.

 

بعد ساعتين ، انتهى الاجتماع الذي ترأسه لاويل وباسارا.

“لا يمكننا تحمل تحدي بيريث الآن.  أولويتنا القصوى هي التعافي من الحرب واستكشاف الأنقاض ، هناك احتمال ضئيل أن يتم هزيمة بيريث أثناء وجودنا بعيدًا “.

 

 

 

قام لاويل بتسجيل الخروج من اللعبة بسبب الحد الزمني للاتصال.

بادوم.  بادوم.  بادوم.

 

كان هناك أحد الأتباع الذي اقترب من جريد بينما كان يختبئ في الكروم.

وكانت هذه محتويات رسالة بريد إلكتروني أرسلها إلى جميع أعضاء النقابة بعد تأكيد المقالات الإخبارية والرأي العام.

وهكذا كان من السهل قتلهم بضربات قليلة.

 

 

ايضا لم يعترض أحد على محتويات البريد الإلكتروني.

 

 

 

 

أعضاء نقابة تسيداكا السابقين توقعوا بسهولة أن الأتباع في هذه الأنقاض سيكونون أقوى لأنهم لعبوا جميع أنواع الألعاب قبل ساتسفاي.

***

 

 

 

 

كاد اللاعبون الذين كانوا نشطين في هذه الممالك أن يفقدوا حياتهم ايضا.

في الثكنات الإمبراطورية ، جلس جريد و الخدم العشرة ، الدوقات ، و سكنك في مواجهة بعضهم البعض.

ابتسم سكنك عندما رأى المظهر الطموح لـجريد.  ‘هل حان الوقت للتمرد؟’

 

ثم فعلها جريد وغرقت يده في جرد غير مرئي أمام الجميع.

لقد جلس جرينال أمام جريد مما أظهر أن سلطته على أنها الأعلى بين الدوقات.

 

 

أيضا نجحت بعثة كبيرة ، بما في ذلك جيش آريس الذي أعاد تحدي الغارة ، في تقليل صحة بيريث بنسبة 30٪.

“بما أننا نعمل الآن معا سنكون صادقين بشأن شؤوننا ونزودك بالمعلومات التي لدينا حتى الآن” قال جرينال ، وهو ينقل نظرته إلى باسارا

 

 

لم يكن العبقري لاويل قادرًا على التقرير بسهولة.

ثم بدأت باسارا بالشرح.

لكن عندما التقيا لأول مرة ، كان على اثنين من الخدم العشرة العمل معًا لإسقاط أحد الاتباع

 

لكن كم هو مضحك رؤية هذا.

“هناك 4959 جنديًا و 300 فارس ، لدينا إجمالي 5259 شخصًا ، لكن الجنود لا فائدة لهم أمام الأتباع بينما الفرسان عاجزون أمام الأفخاخ , نحن الثلاثة كنا الوحيدين الذين قاتلوا بالفعل في هذا الوقت “.

 

 

 

لقد عانى الجيش الإمبراطوري في هذه الجزيرة الصغيرة.

ومع ذلك ، فإن العنصر الذي سحبه جريد من المخزون كان مفتاحًا وليس سلاحًا.

 

 

كان من الصعب تصديق أن الدوقات النبلاء كانوا يكافحون.

بالكاد كان بإمكانهم القتال وجهًا لوجه ضد الأتباع الذين تعلموا تقنيتين سريتين.

 

 

” لكن الأمور تغيرت الآن.

 

 

لقد اعتقدوا أنها كانت فرصة لاكتساب ثروة كبيرة ، وتحدى الاعبين والنقابات بيريث.

جلالة الملك لديه المفتاح.

 

 

 

في المستقبل ، سنتمكن من جمع الفرسان في قوتنا القتالية ، الفرسان ماهرون وسيكونون مساعدة كبيرة إذا قاتلوا ثمانية ضد واحد “.

تم تصنيف الأتباع في معبد جالغونوس على أنهم وحوش النخبة بينما تم تصنيف الاتباع في الأنقاض على أنهم وحوش عادية.

 

“إذا كان هناك 10 اتباع و 80 فارسًا ، فسيتم هزيمة الفرسان دون عناء ، سيكون من الصعب على الدوق جرينال وديوك مورس وأنا التعامل مع أكثر من 10 اتباع في وقت واحد”.

كان لدى الخدم العشرة خبرة في محاربة الأتباع الذين تعلموا تقنيتين سريتين

 

 

كان جريد يقترب من كل شجرة ويدخل بها المفتاح.

لكن عندما التقيا لأول مرة ، كان على اثنين من الخدم العشرة العمل معًا لإسقاط أحد الاتباع

 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، ويجب أن يكونوا الآن قادرين على القتال واحدًا لواحد.

وفيه تم تبادل المعلومات الكافية ، وتم الانتهاء من الخطط المستقبلية وتنظيم وأنظمة القيادة.

 

في بعض الأحيان يموت العشرات أو المئات أو حتى الآلاف أمام أكاذيب وكيمياء بيريث.

ومع ذلك ، قال الدوق إن هناك حاجة لثمانية فرسان لمحاربة تابع واحد.

 

 

 

لهذا هز ذروة السيف كتفيه ولم يستطع منع شفتيه من التقوس.

 

 

“إذا كان هناك 10 اتباع و 80 فارسًا ، فسيتم هزيمة الفرسان دون عناء ، سيكون من الصعب على الدوق جرينال وديوك مورس وأنا التعامل مع أكثر من 10 اتباع في وقت واحد”.

” فرسان الدوقات أسوأ منا “.

 

 

 

كما هو متوقع ، كان الخدم العشرة أقوياء.

“نعم. ”

 

 

حتى لو كانوا اضعف أمام الدقات.

 

 

 

كان ذلك لأن الدوقات كانوا عظماء للغاية.

بعد هذا نهض جريد من مقعده.

 

حتى لو كانوا اضعف أمام الدقات.

كان ذروة السيف يحاول أن يكون واثقًا عندما كان يشك في ما يسمعه.

فقط في التفكير في هذا أغلق ذروة السيف عينيه.

 

بعد كل هذا شعر اللاعبون بانها مصيبة.

“بالطبع ، هذه مجرد مقاربة عند التعامل مع متابع تعلم خمس تقنيات سرية ، ومع ذلك ، فإن معظم الاتباع في الغابة تعلموا فقط خمس تقنيات سرية ، بناءً على تجربتنا ، يجب أن نكون قادرين على الأقل على اختراق منطقة الغابة “.

 

 

 

خمس تقنيات سرية؟

نظرًا لأنه لم يكن يستطيع حتى صنع شيء أمام الدوقات ، كان عليه فقط الجلوس هناك والاستماع.

 

 

فجاة ظهرت الإعلانات القصيرة الكلاسيكية على الإنترنت في عقل ذروة السيف.

 

 

 

من الواضح أنه سمع “خمسة”.

 

 

كان من الصعب تصديق أن الدوقات النبلاء كانوا يكافحون.

‘جنون ، خمس تقنيات؟

حتى لو تعرضت التعزيزات الأولى لحادث ما ، فإن الإمبراطورية سترسل مجموعتين من التعزيزات الثانية والثالثة.

 

 

بالكاد كان بإمكانهم القتال وجهًا لوجه ضد الأتباع الذين تعلموا تقنيتين سريتين.

بالكاد كان بإمكانهم القتال وجهًا لوجه ضد الأتباع الذين تعلموا تقنيتين سريتين.

 

 

الآن هناك أتباع تعلموا خمس مهارات؟.

 

 

 

فقط في التفكير في هذا أغلق ذروة السيف عينيه.

 

 

 

كان قلقًا لأن صعوبة الأنقاض كانت أعلى من المتوقع ، وكان فرسان الدوقات أقوياء أيضًا.

 

 

 

في غضون ذلك ، كان الآخرون بخير.

في هذه اللحظة بدأ قلب سكنك ينبض بسرعة.

 

 

أعضاء نقابة تسيداكا السابقين توقعوا بسهولة أن الأتباع في هذه الأنقاض سيكونون أقوى لأنهم لعبوا جميع أنواع الألعاب قبل ساتسفاي.

 

 

– إذا استمر هذا سنختفي-.

لم تهتز يورا وكريس و يوفيمينا وكاتز لأنهم كانوا واثقين من مهاراتهم.

لقد اتهمهم الناس باحتكار غارة بيليال ، والآن ينتقدونهم لعدم المشاركة.

 

 

“هل أنا الوحيد الذي يشعر بعدم الارتياح؟” شعر ذروة السيف بالغرابة إلى حد ما.

 

 

 

في غضون ذلك ، استمرت المحادثة بين لاويل و باسارا.

 

 

 

“قد تتسائل عما يوجد وراء الغابة ، لكننا لا نعرف حتى الآن. ”

 

 

لم تستهلك رقصة السيف الكثير من طاقة السيف ، كما تم استعادة بعض طاقة السيف من خلال الهجمات الأساسية اللاحقة.

سألها لاويل ، ” بل أكثر من ذلك ، السؤال يتعلق بعدم تأكدنا من المدى الذي يمكننا اختراقه بطريقة ما ؤ ليس لديك ثقة في أننا و 300 فارس يمكننا اختراق الغابة بسهولة؟ ”

 

 

في غضون ذلك ، كان الآخرون بخير.

“نعم. ”

 

 

في هذه اللحظة لم يعلم  أحد أنه كان يفكر بجد

“لماذا ؟ ألم تكن المشكلة في اختراق الغابة بسبب الفخاخ؟ إذا الغة الملك جريد الفخ ، ألن تختفي المشكلة وسيكون الأمر سهلاً؟ ”

لقد جلس جرينال أمام جريد مما أظهر أن سلطته على أنها الأعلى بين الدوقات.

 

“….”

“كانت الفخاخ المشكلة الأكبر ، لكن هناك مشاكل أخرى. ”

 

 

 

“ما هي؟”

بعد هذا نهض جريد من مقعده.

 

بعد ساعتين ، انتهى الاجتماع الذي ترأسه لاويل وباسارا.

سأل لاويل على وجه السرعة.

في الثكنات الإمبراطورية ، جلس جريد و الخدم العشرة ، الدوقات ، و سكنك في مواجهة بعضهم البعض.

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يتكلم فيها نبيل من دولة صغيرة أمام دوق الإمبراطورية

 

 

كان من الصعب تصديق أن الدوقات النبلاء كانوا يكافحون.

ومع ذلك ، لم تظهر على باسارا أي علامات على الانزعاج على الإطلاق.

كما هو متوقع ، كان الخدم العشرة أقوياء.

 

لكن عندما التقيا لأول مرة ، كان على اثنين من الخدم العشرة العمل معًا لإسقاط أحد الاتباع

كان من الطبيعي أن نحترم الشخص الآخر بمجرد أن يكون لديهم شراكة مؤقتة ، وسوف يناقشون كل شيء على أي حال.

 

 

“اسبوعين. ؟”

” يتعلم الأتباع أشياء مختلفة ويستخدمون أسلحة مختلفة ، يمتلك البعض دفاع قوي لالغاء الهجمات بينما يستخدم البعض الآخر وسائل خادعة لإلهاء العقل “.

 

 

في هذه اللحظة بدأ قلب سكنك ينبض بسرعة.

كان جوهر التفسير بسيطًا.

 

 

 

كلما زاد عدد الأتباع الذين تم تجميعهم ، كانت قوتهم القتالية أقوى.

لم يكن الأمر يتعلق بالقوى الموجودة فقط.

 

 

يمكن لثمانية فرسان هزيمة أحد الاتباع ، لكن هذه كانت قصة واحد عندما يكون ثمانية ضد واحد.

 

 

 

“إذا كان هناك 10 اتباع و 80 فارسًا ، فسيتم هزيمة الفرسان دون عناء ، سيكون من الصعب على الدوق جرينال وديوك مورس وأنا التعامل مع أكثر من 10 اتباع في وقت واحد”.

 

 

 

” كان التعامل مع خمسة اتباع أكثر من اللازم عندما كانت هناك مصائد ، لكن ذلك تحسن ”

[مملكة الروتيمون. ]

 

 

لكن حتى مع هذا كان لاويل يملك تعبير مضطرب.

 

 

 

“هذا يعني أننا سنهزم إذا واجهنا العديد من الأتباع أثناء التحرك”

 

 

في المقام الأول ، كانت نقابة مدجج بالعتاد منظمة خاصة.

“صحيح ، يتجول الاتباع بمفردهم ، ولكن عند حدوث معركة ، سيسرع الاتباع القريبون بسرعة ، وبالتالي ، غالبًا ما يكون من الضروري التراجع اعتمادًا على الموقف ؤ  بالإضافة إلى ذلك ، فإن الاتباع هم وحوش وسوف يعاودون الأحياء بعد فترة زمنية معينة “.

 

 

 

“هذااا. ”

 

 

 

كان هناك احتمال كبير أن يتكرر الانسحاب.

لكن صحيح…

 

 

لهذا السبب لم يكن معروفًا متى يمكنهم اختراق الغابة.

 

 

 

“أنا قلق بشأن بيريث إذا استغرقت الوقت كثيرًا. ”

 

 

 

كان بيريث يستدعي جيوشًا جديدة ويرفع قوته مع مرور الوقت.

 

 

‘م-مدجج بالعتاد. ‘

بعد كل شيء ، لم يستطع لاويل السماح للعدو الذي كانوا سيهاجمونه في نهاية المطاف أن يصبح أقوى.

 

 

 

“ليس من الجيد اضاعة الوقت ، هل هناك أي تعزيزات؟ ”

حصل بيريث على أرواح كافية من المعارك واستخدمها كذبيحة لاستدعاء جيشه الأول.

 

 

“ما مجموعه خمس سفن غادرت من جالست منذ أسبوعين. ”

بالطبع ، لم يكن هذا لدى شخص.

 

“نعم. ”

“اسبوعين. ؟”

 

 

 

“لابد أنه كان هناك حادث كبير ”

 

 

بالطبع ، لم يكن هذا لدى شخص.

“….”

في النهاية ، ستصل التعزيزات.

 

 

في النهاية ، ستصل التعزيزات.

اختفت العشرات من الممالك والمدن من الخريطة.

 

 

حتى لو تعرضت التعزيزات الأولى لحادث ما ، فإن الإمبراطورية سترسل مجموعتين من التعزيزات الثانية والثالثة.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن هذا يعني تأخيرًا في الوقت.

 

 

كان جريد هو الشخص الأكثر تسلحا في العالم.

“قد نضطر إلى تغيير ترتيب استكشاف الأنقاض والاسراع في غارة بريث ، لكن بعد ذلك ، قد تحتكر الإمبراطورية مكافآت الموقع أثناء رحيلنا.  إنه الخيار الأسوأ”.

نظرًا لأنه لم يكن يستطيع حتى صنع شيء أمام الدوقات ، كان عليه فقط الجلوس هناك والاستماع.

 

لم يكن من المنطقي بالنسبة له الابتعاد عن الاستكشاف عندما كان الشخص الوحيد الذي يمكنه الكشف عن أسرار الأنقاض.

لم يكن العبقري لاويل قادرًا على التقرير بسهولة.

 

 

 

لكن لماذا فشلت القوات الإمبراطورية في الوصول؟

لماذا لم تتقدم نقابة مدجج بالعتاد؟.

 

 

في هذه اللحظة لم يعلم  أحد أنه كان يفكر بجد

بادوم.  بادوم.  بادوم.

 

حتى لو تعرضت التعزيزات الأولى لحادث ما ، فإن الإمبراطورية سترسل مجموعتين من التعزيزات الثانية والثالثة.

كانت مشكلة لأن الاستكشاف يمكن أن يتحول إلى صيد فقط.

ثم بدأت باسارا بالشرح.

 

 

 

 

***

 

 

 

 

لهذا صرخ الكل باقاويل مثل

بعد ساعتين ، انتهى الاجتماع الذي ترأسه لاويل وباسارا.

“ما هي؟”

 

لهذا السبب لم يكن معروفًا متى يمكنهم اختراق الغابة.

وفيه تم تبادل المعلومات الكافية ، وتم الانتهاء من الخطط المستقبلية وتنظيم وأنظمة القيادة.

 

 

لماذا لم تتقدم نقابة مدجج بالعتاد؟.

بعد هذا نهض جريد من مقعده.

 

 

 

“دعونا نبدأ على الفور. ”

 

 

بطبيعة الحال ، ذهب سكنك معهم أيضًا.

لقد كان يشعر بالملل حتى الموت خلال الاجتماع.

 

 

لكن لماذا فشلت القوات الإمبراطورية في الوصول؟

نظرًا لأنه لم يكن يستطيع حتى صنع شيء أمام الدوقات ، كان عليه فقط الجلوس هناك والاستماع.

 

 

 

ابتسم سكنك عندما رأى المظهر الطموح لـجريد.  ‘هل حان الوقت للتمرد؟’

 

 

 

لم يجمع جريد أي قطع رئيسية.

 

 

 

لهذا لم يكن سكنك يعرف كيف تم خداع الدوقات ، لهذا بالتأكيد جريد لم يكن لديه وسيلة لابطال الفخاخ.

 

 

“بما أننا نعمل الآن معا سنكون صادقين بشأن شؤوننا ونزودك بالمعلومات التي لدينا حتى الآن” قال جرينال ، وهو ينقل نظرته إلى باسارا

أصبح سكنك خائفًا لأنه تخيل كيف ستجذبهم جريد إلى الغابة ويتعامل معهم بطريقة ما.

لماذا انسحبوا من هذه المصيبة؟.

 

“دعونا نبدأ على الفور. ”

لقد تسائل عما إذا كان ينبغي أن يساعد الدوقات الذين عاملوه معاملة حسنة.

ثم دخل بيريث مرحلة جديدة بعد أن فقد صحته وتسبب في انهيار الغارة بسرعة أكبر.

 

ومع ذلك ، فإن العنصر الذي سحبه جريد من المخزون كان مفتاحًا وليس سلاحًا.

مع تردد سكنك ، أنهى فريق جريد والدوقات استعداداتهم للتحرك.

***

 

لكن عندما التقيا لأول مرة ، كان على اثنين من الخدم العشرة العمل معًا لإسقاط أحد الاتباع

“لنذهب. ”

علاوة على ذلك ، كان هناك مبرر كافي لذلك.

 

 

“. نعم. ”

 

 

لقد تسبب هياج الشيطان العظيم في انهيار القاعدة والنظام الحاليين ، وعانى العديد من اللاعبين من مضايقات كبيرة.

بطبيعة الحال ، ذهب سكنك معهم أيضًا.

 

 

 

لم يكن من المنطقي بالنسبة له الابتعاد عن الاستكشاف عندما كان الشخص الوحيد الذي يمكنه الكشف عن أسرار الأنقاض.

 

 

سألها لاويل ، ” بل أكثر من ذلك ، السؤال يتعلق بعدم تأكدنا من المدى الذي يمكننا اختراقه بطريقة ما ؤ ليس لديك ثقة في أننا و 300 فارس يمكننا اختراق الغابة بسهولة؟ ”

“… ”

لقد عانى الجيش الإمبراطوري في هذه الجزيرة الصغيرة.

 

 

لكن أصبح تعبير سكنك قاتمًا عندما وصلوا أمام الغابة.

فقط في التفكير في هذا أغلق ذروة السيف عينيه.

 

 

كانت هذه غابة لا تستطيع الحيوانات العيش فيها بسبب جميع أنواع الفخاخ لهذة كانت هادئة وشريرة.

 

 

“إذا كان هناك 10 اتباع و 80 فارسًا ، فسيتم هزيمة الفرسان دون عناء ، سيكون من الصعب على الدوق جرينال وديوك مورس وأنا التعامل مع أكثر من 10 اتباع في وقت واحد”.

بادوم.  بادوم.  بادوم.

على وجه الخصوص ، تعرضت مملكتان في الجزء الشرقي من القارة لأضرار لا يمكن إصلاحها.

 

 

في هذه اللحظة بدأ قلب سكنك ينبض بسرعة.

 

 

 

كان قلقًا بشأن كيفية تصادم مجموعة جريد مع الدوقات وشعر أيضًا بفضول تام.

لكن بدأ الناس المتوترين بإحداث الكثير من الضوضاء.

 

 

ثم فعلها جريد وغرقت يده في جرد غير مرئي أمام الجميع.

جلالة الملك لديه المفتاح.

 

لقد مر وقت طويل منذ ذلك الحين ، ويجب أن يكونوا الآن قادرين على القتال واحدًا لواحد.

‘يجب أن أوقفه الآن  لا ، سيكون جريد وأعضاء مدجج بالعتاد هم الذين يموتون ، آه.  الدوقات سيصباون ايضا، إنه أمر خطير!’

 

 

 

كان سكنك في مأزق لذلك أغلق عينيه في النهاية.

لهذا السبب لم يكن معروفًا متى يمكنهم اختراق الغابة.

 

 

لقد اختار أن يتجاهلههم وتخيل فقط أن جريد سيسحب سيفًا من المخزون.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن العنصر الذي سحبه جريد من المخزون كان مفتاحًا وليس سلاحًا.

“هممم؟”

 

 

وايضا فتح مفتاحه الشجرة!.

“انتظر دقيقة! مـ~ما هذا المفتاح بحق الجحيم؟ ”

 

 

لقد كان هناك صوت فتح قفل ، مما جعل سكنك المذهول يفتح عينيه فقط ليبدو مندهشا.

لقد تسائل عما إذا كان ينبغي أن يساعد الدوقات الذين عاملوه معاملة حسنة.

 

لماذا لم تتقدم نقابة مدجج بالعتاد؟.

“…؟”

 

 

 

كان جريد يقترب من كل شجرة ويدخل بها المفتاح.

في غضون ذلك ، كان الآخرون بخير.

 

كاد اللاعبون الذين كانوا نشطين في هذه الممالك أن يفقدوا حياتهم ايضا.

وهكذا بدأت أفخاخ الغابة تلغى واحدة تلو الأخرى تحت يده

 

 

 

“مـ~ماذا؟”

 

 

 

في المحادثة السابقة ، بدا جريد غير مدرك تمامًا للقطع الرئيسية.

 

 

لكن حتى مع هذا كان لاويل يملك تعبير مضطرب.

وايضا أعطى إجابة سخيفة أنه في الأصل كان لديه المفتاح.

كان بيريث يستدعي جيوشًا جديدة ويرفع قوته مع مرور الوقت.

 

 

لكن صحيح…

 

 

 

كان مفتاح جريد مختلفًا تمامًا عن تلك المتوفرة في الأنقاض.

ومع ذلك ، قال الدوق إن هناك حاجة لثمانية فرسان لمحاربة تابع واحد.

 

 

هل كان فعالا؟ ما كان هذا الجحيم؟

كان هناك أحد الأتباع الذي اقترب من جريد بينما كان يختبئ في الكروم.

 

 

“انتظر دقيقة! مـ~ما هذا المفتاح بحق الجحيم؟ ”

 

 

 

“هذا؟ مفتاح عالمي “.

 

 

لكن فشل كل منهم تماما.

“. ..؟!”

لهذا هز ذروة السيف كتفيه ولم يستطع منع شفتيه من التقوس.

 

 

فجأة تذكر سكنك شيئًا.

 

 

تم تصنيف الأتباع في معبد جالغونوس على أنهم وحوش النخبة بينما تم تصنيف الاتباع في الأنقاض على أنهم وحوش عادية.

كان جريد هو ملك مدجج بالعتاد.

لكن عندما التقيا لأول مرة ، كان على اثنين من الخدم العشرة العمل معًا لإسقاط أحد الاتباع

 

 

 

 

كان سبب توليه منصب الملك بسبب قدراته في الحدادة.

كان جريد هو الشخص الأكثر تسلحا في العالم.

 

ثم بدأت باسارا بالشرح.

‘م-مدجج بالعتاد. ‘

 

 

حصل بيريث على أرواح كافية من المعارك واستخدمها كذبيحة لاستدعاء جيشه الأول.

نعم ، مدجج بالعتاد.

ايضا لم يعترض أحد على محتويات البريد الإلكتروني.

 

كانت مملكة هاكين و روتيمون على شفى الدمار.

كان جريد هو الشخص الأكثر تسلحا في العالم.

ثم بدأت باسارا بالشرح.

 

كان مفتاح جريد مختلفًا تمامًا عن تلك المتوفرة في الأنقاض.

“هممم؟”

 

 

 

كان جريد فضوليًا بشأن رد فعل سكنك ، لكنه سحب سيفه فجأة.

كان من الطبيعي أن نحترم الشخص الآخر بمجرد أن يكون لديهم شراكة مؤقتة ، وسوف يناقشون كل شيء على أي حال.

 

“هذا يعني أننا سنهزم إذا واجهنا العديد من الأتباع أثناء التحرك”

ثم بدأ رقصة السيف.

 

 

 

” قمة القتل. ”

في المستقبل ، سنتمكن من جمع الفرسان في قوتنا القتالية ، الفرسان ماهرون وسيكونون مساعدة كبيرة إذا قاتلوا ثمانية ضد واحد “.

 

 

كان هناك أحد الأتباع الذي اقترب من جريد بينما كان يختبئ في الكروم.

حتى لو كانوا اضعف أمام الدقات.

 

في المحادثة السابقة ، بدا جريد غير مدرك تمامًا للقطع الرئيسية.

لكن البصيرة العالية لـجريد و رقعة عين السفاح ضمنت رؤية التابع قبل الهجوم.

 

 

مع تردد سكنك ، أنهى فريق جريد والدوقات استعداداتهم للتحرك.

لم تستهلك رقصة السيف الكثير من طاقة السيف ، كما تم استعادة بعض طاقة السيف من خلال الهجمات الأساسية اللاحقة.

 

 

قد يكون الأتباع أقوى ، لكن صحتهم كانت منخفضة.

لقد استغرق الأمر 10 ثواني فقط حتى يتحول التابع إلى اللون الرمادي.

[مملكة الروتيمون. ]

 

 

“هيي ، قلت إنهم كانوا يتجولون بمفردهم؟ ألا يتعين علينا قتلهم بمجرد أن نراهم؟ ”

كان سبب توليه منصب الملك بسبب قدراته في الحدادة.

 

فجاة ظهرت الإعلانات القصيرة الكلاسيكية على الإنترنت في عقل ذروة السيف.

تم تصنيف الأتباع في معبد جالغونوس على أنهم وحوش النخبة بينما تم تصنيف الاتباع في الأنقاض على أنهم وحوش عادية.

“اسبوعين. ؟”

 

“قد نضطر إلى تغيير ترتيب استكشاف الأنقاض والاسراع في غارة بريث ، لكن بعد ذلك ، قد تحتكر الإمبراطورية مكافآت الموقع أثناء رحيلنا.  إنه الخيار الأسوأ”.

قد يكون الأتباع أقوى ، لكن صحتهم كانت منخفضة.

لقد تسبب هياج الشيطان العظيم في انهيار القاعدة والنظام الحاليين ، وعانى العديد من اللاعبين من مضايقات كبيرة.

 

لهذا تحدى المزيد والمزيد من النقابات بيريث ليصبحوا أبطالا.

وهكذا كان من السهل قتلهم بضربات قليلة.

 

 

***

كان هذا رأي جريد.

 

 

في المستقبل ، سنتمكن من جمع الفرسان في قوتنا القتالية ، الفرسان ماهرون وسيكونون مساعدة كبيرة إذا قاتلوا ثمانية ضد واحد “.

” …”

الآن هناك أتباع تعلموا خمس مهارات؟.

 

 

فجاة سيطر صمت محرج على الجميع

“قد نضطر إلى تغيير ترتيب استكشاف الأنقاض والاسراع في غارة بريث ، لكن بعد ذلك ، قد تحتكر الإمبراطورية مكافآت الموقع أثناء رحيلنا.  إنه الخيار الأسوأ”.

 

 

 

 

 

 

 

“…؟”

 

 

 

 

 

 

 

لقد أصبحت غارة بيريث مشكلة شائعة كان لابد من حلها من اجل اللعبة ككل ، وليس من أجل الثروة أو الشرف.

 

هكذا تم انتقادهم لكونهم غير مسؤولين.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط