نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1038

الفصل 1038

الفصل 1038

 

“بيارو”.

الفصل 1038

 

الصراع السياسي كان شائعا. انقسم النبلاء إلى فصائل لمصالحهم الخاصة وأبقوا على بعضهم البعض تحت السيطرة. الدوقات السبعة كانوا أنفسهم كذلك. بصرف النظر عن دوق السيف ، كانوا جميعًا مخلصين للعائلة الإمبراطورية ، لكنهم كانوا يراقبون بعضهم البعض عن كثب وكانوا يقظين. في أسوأ السيناريوهات ، سيكون هناك نزاع مسلح.

 

 

 

كان لا مفر من أن يقاتل الدوقات. قاد الدوقات الملايين من الناس ، لذا استمرت الحوادث والمشاكل. شخص ما لا يريد أن يفقد الميراث الذي اكتسبه من أسلافه ، وأصبح شخص آخر لا يلين من أجل طموحه. بغض النظر عن مواقف وميول هؤلاء الأفراد ، كانت هناك سمة مشتركة بين الدوقات السبعة.

كان فخر ديورث. قد يكون أضعف منهم ، لكنه لم يكن أحمق يضحك عليه أو تهدد حياته.

 

“آه… آه…”

كان أنهم كانوا يحترمون بعضهم البعض. قد يكونون خائفين أو معاديين لبعضهم البعض ، لكن على السطح ، أظهروا اللطف وحسن النية لبعضهم البعض. كان ذلك لأنهم لم يريدوا أن يفقدوا شرفهم. كان هذا لإعلام الناس بأن ‘دوقات الإمبراطورية’ يستحقون الاحترام من الجميع.

 

 

 

لقد كان نوعًا من تسويق الصور. بعبارة أخرى –

لقد كان نوعًا من تسويق الصور. بعبارة أخرى –

 

ترجمة : Don Kol

“لا تنظر إلى ملك مدجج بالعتاد بأعينك المحدقة.”

‘أمام الآخرين…’

 

 

“…”

[وصل فارسك ‘بيارو’ بجانبك.]

 

سيتعاون ديورث مع باسارا. على عكس الدوقات الآخرين ، لم يكن لديها أي مشاعر شخصية أو علاقة مع بيارو. ستكون قادرة على تحليل الوضع بموضوعية. بذل ديورث الكثير من الجهد لقمع غضبه. اعتذر لـ جرينهال و أزال كل الكحول في المانا.

هذا يعني أن هذا الوضع لم يكن طبيعيًا ، حتى لو كانت قوة الدوق جرينهال وسلطته أعلى من قوة الدوق ديورث وحتى لو كانت عائلتهما تتقاتلان على الحقوق التجارية لـ سايلتا.

 

 

“إنك تكشف عن جنونك لوطنك ولأهلها. وبالتالي ، لا تخف أو تخاف عندما يشير إليك الآخرون”.

‘أمام الآخرين…’

كان جريد قلق لكنه ما زال يحاول ذلك. كان السبب في حظر الاتصال بالخارج عند أطلال إله القتال هو منع ‘الضعفاء’ من الدخول. من ناحية أخرى ، رحب إله القتال بالقوي. رحب بالقوي ولم يتدخل في استدعاء الأقوياء.

 

كلمات مورس ، التي لم تكن توضيحًا ، زادت من غضب ديورث. دون معرفة خطورة الموقف ، اعتقد ديورث أن مورس كان مجنونًا. من المؤكد أنه سيخبر جلالة الإمبراطور بما حدث اليوم. ثم سيجعلهم يتحملون المسؤولية.

لم يكن من المنطقي أن يظهر جرينهال مثل هذا العداء لديورث أمام الخصم. خفض ديورث عينيه وهو يشد قبضتيه. تنفس بعمق كما ارتجف جسده وعقله من الغضب. ‘يجب أن أكون أكثر هدوءًا.’

 

 

الصراع السياسي كان شائعا. انقسم النبلاء إلى فصائل لمصالحهم الخاصة وأبقوا على بعضهم البعض تحت السيطرة. الدوقات السبعة كانوا أنفسهم كذلك. بصرف النظر عن دوق السيف ، كانوا جميعًا مخلصين للعائلة الإمبراطورية ، لكنهم كانوا يراقبون بعضهم البعض عن كثب وكانوا يقظين. في أسوأ السيناريوهات ، سيكون هناك نزاع مسلح.

الدفاع عن الملك المدجج بالعتاد بينما يقوض قيمة دوقات الإمبراطورية…؟ يجب أن يكون جرينهال الحالي قد فقد عقله. كان جرينهال مجنونًا بما يكفي لدرجة أن ديورث اشتبه في أنه أصبح بالفعل هائجًا. كان ديورث مقتنعًا مرة أخرى بأن جريد قد استخدم ذريعة بيارو لتضليل الدوقات.

أومأ مورس. “نعم.”

 

ومع ذلك ، لم يكن ديورث هو الذي استجاب لتوقعاته.

‘شخص شرير.’

 

 

“كان بيارو معي منذ اللحظة التي أصبحت فيها نبيلًا.”

كان جريد هو الملك الذي خان العائلة المالكة التي خدمها وأطاح بالمملكة. كان ماكرًا مثل الأفعى. هل كانت مصادفة أنه أخذ بيارو؟ لا ، احتمالية حدوث صدفة كانت منخفضة للغاية. تم حساب هذا من البداية.

قال مورس من العدم وتظاهر بقطع رقبته: “الدوق السكران ، كنت ستموت إذا واصلت استخدام هذا الموقف النجس أمام الملك جريد”.

 

كان لبيارو حضورا خاصا في الإمبراطورية. يمكن أن يحقق جريد ربحًا كبيرًا من خلال وضع بيارو بجانبه. ونتيجة لذلك ، نجح في إضعاف رغبة الإمبراطورية في توحيد القارة وحصل على مرسيدس بنجاح. كان من الواضح أن الإمبراطور أرسل مرسيدس إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن علم ببقاء بيارو واتخذ موقفًا سلبيًا تجاه الحرب ضد مملكة مدجج بالعتاد.

كان لبيارو حضورا خاصا في الإمبراطورية. يمكن أن يحقق جريد ربحًا كبيرًا من خلال وضع بيارو بجانبه. ونتيجة لذلك ، نجح في إضعاف رغبة الإمبراطورية في توحيد القارة وحصل على مرسيدس بنجاح. كان من الواضح أن الإمبراطور أرسل مرسيدس إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن علم ببقاء بيارو واتخذ موقفًا سلبيًا تجاه الحرب ضد مملكة مدجج بالعتاد.

بدا رائع. جذب بيارو ، الذي كان يرتدي درع الفارس وليس الملابس المتسخة ، انتباه الجميع. كان درع الفارس زيًا أظهر عقل بيارو ، الذي كان ينتظر بصبر منذ أن غادر جريد إلى أنقاض إله القتال.

 

 

‘إنه خطير للغاية’.

‘هذا اللورد ، لا بد أنك عانيت كثيرًا أثناء استكشاف هذه الأطلال.’

 

ومع ذلك ، كانت النتيجة مختلفة عما توقعه. قال جرينهال حتى من الهراء الأكثر جنونًا ، “لقد أخبرتك أن تتخلص من عداءك من أجلك ، وليس لتلك الأسباب الطنانة.”

كان جريد ذكي للغاية. كان وجوده وحده تهديدًا للإمبراطورية. ربما كان وجودًا خطيرًا وراء الملك غير المهزوم. لم يؤمن مادرا إلا بالقوة وتمسك بوقف تقدم الإمبراطورية. في هذه الأثناء ، هذا الرجل العبقري والماكر سيجعل الإمبراطورية تتعفن من الداخل. في الواقع ، كان الإمبراطور والدوقات يلعبون بالفعل في يديه.

ومع ذلك ، لم يكن ديورث هو الذي استجاب لتوقعاته.

 

كان لبيارو حضورا خاصا في الإمبراطورية. يمكن أن يحقق جريد ربحًا كبيرًا من خلال وضع بيارو بجانبه. ونتيجة لذلك ، نجح في إضعاف رغبة الإمبراطورية في توحيد القارة وحصل على مرسيدس بنجاح. كان من الواضح أن الإمبراطور أرسل مرسيدس إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن علم ببقاء بيارو واتخذ موقفًا سلبيًا تجاه الحرب ضد مملكة مدجج بالعتاد.

‘من أجل الإمبراطور والإمبراطورية ، يجب القضاء على هذا الشخص.’

[تم تفعيل تأثير سحر السلاح لبراهام.]

 

كان لبيارو حضورا خاصا في الإمبراطورية. يمكن أن يحقق جريد ربحًا كبيرًا من خلال وضع بيارو بجانبه. ونتيجة لذلك ، نجح في إضعاف رغبة الإمبراطورية في توحيد القارة وحصل على مرسيدس بنجاح. كان من الواضح أن الإمبراطور أرسل مرسيدس إلى مملكة مدجج بالعتاد بعد أن علم ببقاء بيارو واتخذ موقفًا سلبيًا تجاه الحرب ضد مملكة مدجج بالعتاد.

ومع ذلك ، الآن لم يكن الوقت المناسب. كان جرينهال ومورس قد عضَّا بالفعل الطُعم المسمى بيارو. في وقت خيانة بيارو ، قدّموا التماسًا إلى الإمبراطور ، قائلين أنه من الواضح أن بيارو قد تم تأطيره. وناشدوا أن عائلته لا ينبغي أن توضع في المقصلة. أولئك الذين يتوقون إلى بيارو سيسعدون بأخبار بقاء بيارو. سيكون لديهم مشاعر معقدة تجاه جريد الذي ضللهم بالقول إنه كان يهتم ببيارو.

 

 

 

لا يمكن إخفاء وجود بيارو بعد الآن. من الأولويات إبلاغهم أن جريد يستخدم بيارو لأسباب سياسية ، وليس الاهتمام به بدافع الخير الخالص.

 

 

بعثت عيناه برسالة مفادها أنه لن يتسامح مع أي شخص يتلاعب باسم بيارو. هل كان بيارو شخصًا مميزًا لجرينهال؟ أدرك جريد هذا ولفت الانتباه إلى جرينهال.

‘وهكذا ، دعونا ننحني. دعونا نهدف إلى فرصة لإشعال عقلانية جرينهال.’

[تم تفعيل تأثير سحر السلاح لبراهام.]

 

“الدوق جرينهال!”

سيتعاون ديورث مع باسارا. على عكس الدوقات الآخرين ، لم يكن لديها أي مشاعر شخصية أو علاقة مع بيارو. ستكون قادرة على تحليل الوضع بموضوعية. بذل ديورث الكثير من الجهد لقمع غضبه. اعتذر لـ جرينهال و أزال كل الكحول في المانا.

 

 

بلع. أحضر زجاجة جديدة إلى فمه.

“لقد ارتكبت خطأ. قد يكون الخصم زعيم دولة معادية ، ولكنه أيضًا ملك يقود الشعب. لقد كنت متحمسًا للغاية لأنني فقدت كرامتي كدوق للإمبراطورية ولم أظهر له الحد الأدنى من اللباقة”.

كان لديه قانون لا يمكنه ممارسة القوة إلا عندما اعتمد على الكحول. على الرغم من أنه لم يعبر عنها عادة ، إلا أن ديورث كان شخصًا ذو تقدير متدني للذات. كان يخجل من نفسه لعدم قدرته على الإقلاع عن الكحول. لا عجب لماذا انفجر عندما عومل على أنه أضعف من جريد.

 

“قمة زهرة القتل المترابط.”

كانت كلمات ديورث البليغة خفية. لقد أعلن بوضوح أن جريد كان عدوًا للإمبراطورية وأن فعل جرينهال لحمايته كان لأسباب نبيلة. كان أيضًا انتقادًا مبطّنًا لجرينهال ، الذي ضلّله جريد لأسباب شخصية. شعر ديورث أن جرينهال سيشعر بالعار ويستعيد عقله المفقود.

“سوف تقتلني؟ لماذا؟ هل تخشى ألا تقابل بيارو إذا تدخلت؟ لذلك سوف تقتلني؟ أنا دوق الإمبراطورية مثلك! هل تجرؤ على قتل خادم جلالة الإمبراطور؟” كان ديورث يسيء فهم كلماتهم.

 

قوة عين الإخصاء لم تمنع فقط ‘إمكانية’ استقبال بف قد تطبق بالفعل. كانت مهارة الضبط النهائية التي تم إثباتها ضد داميان.

ومع ذلك ، كانت النتيجة مختلفة عما توقعه. قال جرينهال حتى من الهراء الأكثر جنونًا ، “لقد أخبرتك أن تتخلص من عداءك من أجلك ، وليس لتلك الأسباب الطنانة.”

 

 

 

“من أجل مصلحتي؟”

“مملكة صغيرة. يعاملني أقل من ملك مملكة معادية؟ سوف أقتل من قبل الملك المدجج بالعتاد؟ كوك! كوكوك! الدوق جرينهال! الآن أعرف كم وجدتني مضحك!”

 

 

“صحيح.”

 

 

“…”

“…؟”

 

 

كان بيارو على قيد الحياة؟ حتى أنه كان يخدم ملكًا أجنبيًا…؟

‘هذا اللورد ، لا بد أنك عانيت كثيرًا أثناء استكشاف هذه الأطلال.’

“آه… آه…”

 

[تم تشغيل تأثير برق براهام.]

كانت هناك ندوب لا حصر لها على جسد جرينهال تحت اسم ‘الميداليات’. لم يكن جيدًا كما كان من قبل. قاتل جرينهال من أجل الإمبراطور والشعب لمدة 60 عامًا ، وكان عقله وجسده قد تعبا منذ زمن طويل. أنقاض إله القتال ستكون معاناة مستمرة له. كان من الصعب على ديورث تخمين ما سيكون أصعب جزء في استكشاف هذا المكان لأكثر من شهر بدون قوات. بدا أن جرينهال قد أصيب بالجنون في نهاية المشقة. نقر ديورث على لسانه.

 

 

أومأ مورس. “نعم.”

قال مورس من العدم وتظاهر بقطع رقبته: “الدوق السكران ، كنت ستموت إذا واصلت استخدام هذا الموقف النجس أمام الملك جريد”.

كان لا مفر من أن يقاتل الدوقات. قاد الدوقات الملايين من الناس ، لذا استمرت الحوادث والمشاكل. شخص ما لا يريد أن يفقد الميراث الذي اكتسبه من أسلافه ، وأصبح شخص آخر لا يلين من أجل طموحه. بغض النظر عن مواقف وميول هؤلاء الأفراد ، كانت هناك سمة مشتركة بين الدوقات السبعة.

 

[زاد ضرر سلاحك بنسبة 50٪ أثناء تقدم رقصة السيف.]

“ماذا؟ سأكون ميتا؟ هل أسمع بشكل صحيح الآن؟” عبس ديورث.

لوح مورس بيده. “هل أنت مجنون؟ لماذا نقتل دوقًا آخر؟”

 

 

أومأ مورس. “نعم.”

[يتم تعقب الهدف ، وزاد معدل ضربات رقصة السيف.]

 

[تم تشغيل تأثير قوة كشف براهام.]

“ماذا؟” كان وجه ديورث أحمر مثل العناب. بدا مخمورًا على الرغم من حرق كل الكحول.

 

 

“لقد ارتكبت خطأ. قد يكون الخصم زعيم دولة معادية ، ولكنه أيضًا ملك يقود الشعب. لقد كنت متحمسًا للغاية لأنني فقدت كرامتي كدوق للإمبراطورية ولم أظهر له الحد الأدنى من اللباقة”.

“دوق مورس ، قد تكون دوقًا ، لكن لا يمكنني ترك هذه الكلمات تذهب.”

كان جريد قلق لكنه ما زال يحاول ذلك. كان السبب في حظر الاتصال بالخارج عند أطلال إله القتال هو منع ‘الضعفاء’ من الدخول. من ناحية أخرى ، رحب إله القتال بالقوي. رحب بالقوي ولم يتدخل في استدعاء الأقوياء.

 

 

كان فخر ديورث. قد يكون أضعف منهم ، لكنه لم يكن أحمق يضحك عليه أو تهدد حياته.

 

 

 

“سوف تقتلني؟ لماذا؟ هل تخشى ألا تقابل بيارو إذا تدخلت؟ لذلك سوف تقتلني؟ أنا دوق الإمبراطورية مثلك! هل تجرؤ على قتل خادم جلالة الإمبراطور؟” كان ديورث يسيء فهم كلماتهم.

انبعث البرق من البتلات الزرقاء المتفشية. هل كانت هناك مثل هذه المهارة الرائعة والجميلة في العالم؟ كان ديورث مفتونًا برقصة السيف لـ جريد وطعن في صدره في النهاية.

 

كان تأثير عين الإخصاء هو تجريد بف الهدف بشكل عشوائي ، وليس تجريدهم جميعًا. قد يكون كل منهم ، ولكن قد لا يكون هذا هو الحال. بالإضافة إلى ذلك ، لا يزال لدى ديورث ثلثي صحته متبقي على الرغم من إصابته من قبل قمة زهرة القتل المترابط. كان هناك احتمال مداهمة ديورث إذا تعاون جريد مع زملائه ، لكنها ستكون معركة فوضوية. كلما طالت مدة القتال ، كان هناك مجال أكبر للتدخل من قبل الدوقات الآخرين. كان عليه أن يتصرف بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المفيد محاولة زيادة تقاربه مع جرينهال ، الذي كان على علاقة مع بيارو.

لقد قبل أن من سيقتله هم ‘جرينال’ و ‘مورس’. كان بطبيعة الحال سوء فهم. بغض النظر عن الموقف ، لن يؤذي الدوق أي دوق. يمكنهم فقط البقاء على الهامش.

 

 

 

لوح مورس بيده. “هل أنت مجنون؟ لماذا نقتل دوقًا آخر؟”

 

 

 

“إذن بأيدي من أموت؟!!”

 

 

كانت رقصة السيف ربط مصحوبة برياح حادة.

كلمات مورس ، التي لم تكن توضيحًا ، زادت من غضب ديورث. دون معرفة خطورة الموقف ، اعتقد ديورث أن مورس كان مجنونًا. من المؤكد أنه سيخبر جلالة الإمبراطور بما حدث اليوم. ثم سيجعلهم يتحملون المسؤولية.

 

 

ومع ذلك ، كانت النتيجة مختلفة عما توقعه. قال جرينهال حتى من الهراء الأكثر جنونًا ، “لقد أخبرتك أن تتخلص من عداءك من أجلك ، وليس لتلك الأسباب الطنانة.”

دخل صوت يشبه اليشم في أذني ديورث وهو يقدم هذا التعهد. كان صوت باسارا الذي ظل صامتا طوال الوقت. “ستموت على يدي الملك المدجج بالعتاد.”

 

 

 

“…؟” شعر ديورث أنه قد صُعق ببرق.

مات بيارو. قبلها جرينهال منذ فترة طويلة ودفن بيارو في قلبه. ومع ذلك ، ظل ديورث يذكر بيارو. بالإضافة إلى ذلك ، استمر في ربط بيارو بجريد. يجب أن يكون هناك شيء أكثر من ذلك. بدأ شعور غير متوقع بالترقب يتلوى من أعماق قلب جرينهال.

 

[حجب جميع التأثيرات المفيدة للهدف!]

سيموت بسبب جريد…؟

“لا تنظر إلى ملك مدجج بالعتاد بأعينك المحدقة.”

 

 

… لهذا الزميل الصغير؟ هل كان هذا نوعًا جديدًا من المزعجة؟

 

 

“…؟” شعر ديورث أنه قد صُعق ببرق.

“… الدوق باسارا ، أشعر بخيبة أمل.”

 

 

 

لم تكن الظروف في الوقت الحالي مهمة جدًا لديورث. لقد أدرك أنه يتعرض للسخرية. أدرك ديورث مدى تجاهل الدوقات له عادةً وشعر بالعار الذي من شأنه أن يصدمه مدى الحياة. كان يضغط على أسنانه عندما سأله جرينهال ، “لماذا يستمر الاسم بيارو في الظهور؟”

 

 

 

مات بيارو. قبلها جرينهال منذ فترة طويلة ودفن بيارو في قلبه. ومع ذلك ، ظل ديورث يذكر بيارو. بالإضافة إلى ذلك ، استمر في ربط بيارو بجريد. يجب أن يكون هناك شيء أكثر من ذلك. بدأ شعور غير متوقع بالترقب يتلوى من أعماق قلب جرينهال.

الصراع السياسي كان شائعا. انقسم النبلاء إلى فصائل لمصالحهم الخاصة وأبقوا على بعضهم البعض تحت السيطرة. الدوقات السبعة كانوا أنفسهم كذلك. بصرف النظر عن دوق السيف ، كانوا جميعًا مخلصين للعائلة الإمبراطورية ، لكنهم كانوا يراقبون بعضهم البعض عن كثب وكانوا يقظين. في أسوأ السيناريوهات ، سيكون هناك نزاع مسلح.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن ديورث هو الذي استجاب لتوقعاته.

 

 

 

“القائد السابق للفرسان الحمر ، بيارو. إنه فارسي حاليًا”. كان جريد هو من تحدث.

 

 

‘ربما كان بيارو دوقًا أيضًا.’

“مـ~ماذا؟” وفتح كل من باسارا ومورس المذهولين عيونهما على مصراعيها.

“الدوق جرينهال!”

 

بدا الوضع وكأنه كذبة. هل اعتقد أن ملكًا لدولة صغيرة أزال بالقوة الكحول من ديورث ، وكشف عن ضعفه ، ثم وجه ضربة قاصمة؟ أخذ ديورث المصاب بجروح خطيرة زجاجة جديدة بيد مهتزة. كانت لا تزال هناك ثلاث زجاجات معلقة على خصره.

تشدد وجه جرينهال ، وطالب بالتأكيد مرة أخرى ، “جلالتك ، هل كلامك صحيح؟”

قوة عين الإخصاء لم تمنع فقط ‘إمكانية’ استقبال بف قد تطبق بالفعل. كانت مهارة الضبط النهائية التي تم إثباتها ضد داميان.

 

“كان بيارو معي منذ اللحظة التي أصبحت فيها نبيلًا.”

بعثت عيناه برسالة مفادها أنه لن يتسامح مع أي شخص يتلاعب باسم بيارو. هل كان بيارو شخصًا مميزًا لجرينهال؟ أدرك جريد هذا ولفت الانتباه إلى جرينهال.

 

 

 

“نعم. لقد مر وقت طويل جدا التقيت به عندما كنت شخصًا عاديًا ، وليس ملكًا”. 

 

 

لم تكن الظروف في الوقت الحالي مهمة جدًا لديورث. لقد أدرك أنه يتعرض للسخرية. أدرك ديورث مدى تجاهل الدوقات له عادةً وشعر بالعار الذي من شأنه أن يصدمه مدى الحياة. كان يضغط على أسنانه عندما سأله جرينهال ، “لماذا يستمر الاسم بيارو في الظهور؟”

لقد كان مصيرًا غريبًا. كان بيارو رجل مجنون مخيف ، وكاد جريد أن يموت من أجله. لكن هذا المصير الغريب قاد إلى علاقة ثمينة.

 

 

كان فخر ديورث. قد يكون أضعف منهم ، لكنه لم يكن أحمق يضحك عليه أو تهدد حياته.

“كان بيارو معي منذ اللحظة التي أصبحت فيها نبيلًا.”

لم تكن الظروف في الوقت الحالي مهمة جدًا لديورث. لقد أدرك أنه يتعرض للسخرية. أدرك ديورث مدى تجاهل الدوقات له عادةً وشعر بالعار الذي من شأنه أن يصدمه مدى الحياة. كان يضغط على أسنانه عندما سأله جرينهال ، “لماذا يستمر الاسم بيارو في الظهور؟”

 

 

“مـ~ماذا…”

[تم تشغيل تأثير برق براهام.]

 

 

كان بيارو على قيد الحياة؟ حتى أنه كان يخدم ملكًا أجنبيًا…؟

 

 

“نعم. لقد مر وقت طويل جدا التقيت به عندما كنت شخصًا عاديًا ، وليس ملكًا”. 

كان لدى جرينهال جنون ينحدر من جيل إلى جيل في عائلته. كان بيارو هو الشخص الوحيد الذي ابتسم بحرارة عندما كان الجميع خائفين وابتعدوا عن جرينهال بسبب الجنون الذي تركته جيناته. قال لجرينهال:

 

 

قوة عين الإخصاء لم تمنع فقط ‘إمكانية’ استقبال بف قد تطبق بالفعل. كانت مهارة الضبط النهائية التي تم إثباتها ضد داميان.

“لا تخجل أو تخشى الكشف عن جنونك.”

 

 

في هذا الجو المضطرب ظهرت رائحة الكحول. غيّر جريد نظرته ورأى الدوق ديورث في حالة سكر يشرب من زجاجة كحول. تدفقت السوائل عبر عنق الزجاجة الصافي وفي فم ديورث.

“إنك تكشف عن جنونك لوطنك ولأهلها. وبالتالي ، لا تخف أو تخاف عندما يشير إليك الآخرون”.

قام جريد بحساب كل هذا. وسحب أقوى يد له.

 

[يتم الاحتفاظ بهذا التأثير أثناء مشاهدة الهدف.]

لقد كان ذلك الوقت الذي أطلق عليهم فيه عنوان الدوقات التسعة وليس الدوقات السبعة. كان بيارو العمود السابق للدوقات التسعة.

أومأ مورس. “نعم.”

 

“…؟” شعر ديورث أنه قد صُعق ببرق.

“آه… آه…”

“سعال!”

 

 

“الدوق جرينهال!”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن ديورث هو الذي استجاب لتوقعاته.

ساعد مورس في دعم جرينهال ، الذي ترنح من الصدمة. كانت عيون جرينهال حمراء. كان سعيد. شعر وكأنه أزال بعض الحزن الذي كان عالقًا في قلبه مثل علامات الحروق التي لا تمحى. شكر إلهة النور وشعر بالارتياح لأن بيارو نجا بأمان وكان يخدم شخصًا يستحق. في الوقت نفسه ، اجتاحه شعور هائل بالذنب. كانت خطيئة فشله في حماية عائلة بيارو. اجتاحت كل أنواع المشاعر المعقدة جرينهال وجعلته يبكي.

كان جريد قلق لكنه ما زال يحاول ذلك. كان السبب في حظر الاتصال بالخارج عند أطلال إله القتال هو منع ‘الضعفاء’ من الدخول. من ناحية أخرى ، رحب إله القتال بالقوي. رحب بالقوي ولم يتدخل في استدعاء الأقوياء.

 

ترجمة : Don Kol

“…”

كان لديه قانون لا يمكنه ممارسة القوة إلا عندما اعتمد على الكحول. على الرغم من أنه لم يعبر عنها عادة ، إلا أن ديورث كان شخصًا ذو تقدير متدني للذات. كان يخجل من نفسه لعدم قدرته على الإقلاع عن الكحول. لا عجب لماذا انفجر عندما عومل على أنه أضعف من جريد.

 

 

كان بيارو شخصًا أعظم مما كان يعتقده جريد. عندما رأى جريد رد جرينهال ، فكر في الوقت الذي سمع فيه قصة بيارو لأول مرة. لقد كانت قصة بدأت بـ ‘ولدت في أفضل عائلة في الإمبراطورية’…

 

 

بلع. أحضر زجاجة جديدة إلى فمه.

‘ربما كان بيارو دوقًا أيضًا.’

 

 

 

كان سيفقد كل شيء بين عشية وضحاها. ما مقدار الخسارة والألم الذي شعر به؟ بالتفكير في ماضي بيارو ، شعر جريد أنه أمر مؤسف. كان بيارو قد غفر لأسموفيل وكان يبتسم كل يوم ، لكنه لا يزال غير قادر على تسليم القلب الذي كان يحلم بالانتقام من الإمبراطورية.

 

 

هذا يعني أن هذا الوضع لم يكن طبيعيًا ، حتى لو كانت قوة الدوق جرينهال وسلطته أعلى من قوة الدوق ديورث وحتى لو كانت عائلتهما تتقاتلان على الحقوق التجارية لـ سايلتا.

في هذا الجو المضطرب ظهرت رائحة الكحول. غيّر جريد نظرته ورأى الدوق ديورث في حالة سكر يشرب من زجاجة كحول. تدفقت السوائل عبر عنق الزجاجة الصافي وفي فم ديورث.

“ومع ذلك ، فأنت تعاملني بهذه الطريقة لأجل خائن غادر بالفعل منذ وقت طويل.”

 

“لا تخجل أو تخشى الكشف عن جنونك.”

“لقد كرست حياتي كلها للإمبراطورية وأتممت واجباتي كنبيل.”

بعثت عيناه برسالة مفادها أنه لن يتسامح مع أي شخص يتلاعب باسم بيارو. هل كان بيارو شخصًا مميزًا لجرينهال؟ أدرك جريد هذا ولفت الانتباه إلى جرينهال.

 

 

أفرغ ديورث الزجاجة على الفور وبدأ في الكلام.

 

 

أفرغ ديورث الزجاجة على الفور وبدأ في الكلام.

“ومع ذلك ، فأنت تعاملني بهذه الطريقة لأجل خائن غادر بالفعل منذ وقت طويل.”

ومع ذلك ، كانت النتيجة مختلفة عما توقعه. قال جرينهال حتى من الهراء الأكثر جنونًا ، “لقد أخبرتك أن تتخلص من عداءك من أجلك ، وليس لتلك الأسباب الطنانة.”

 

 

حدق ديورث في جرينهال بعيون حمراء محتقنة بالدم. كان الضغط الذي أطلقه عنيفًا.

كان تأثير عين الإخصاء هو تجريد بف الهدف بشكل عشوائي ، وليس تجريدهم جميعًا. قد يكون كل منهم ، ولكن قد لا يكون هذا هو الحال. بالإضافة إلى ذلك ، لا يزال لدى ديورث ثلثي صحته متبقي على الرغم من إصابته من قبل قمة زهرة القتل المترابط. كان هناك احتمال مداهمة ديورث إذا تعاون جريد مع زملائه ، لكنها ستكون معركة فوضوية. كلما طالت مدة القتال ، كان هناك مجال أكبر للتدخل من قبل الدوقات الآخرين. كان عليه أن يتصرف بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المفيد محاولة زيادة تقاربه مع جرينهال ، الذي كان على علاقة مع بيارو.

 

 

“مملكة صغيرة. يعاملني أقل من ملك مملكة معادية؟ سوف أقتل من قبل الملك المدجج بالعتاد؟ كوك! كوكوك! الدوق جرينهال! الآن أعرف كم وجدتني مضحك!”

 

 

“ومع ذلك ، فأنت تعاملني بهذه الطريقة لأجل خائن غادر بالفعل منذ وقت طويل.”

كان ديورث قد تحدث بصراحة عندما التقى بـ بيارو ، “أنا غيور منك و أحسدك.”

‘من أجل الإمبراطور والإمبراطورية ، يجب القضاء على هذا الشخص.’

 

 

كان لديه قانون لا يمكنه ممارسة القوة إلا عندما اعتمد على الكحول. على الرغم من أنه لم يعبر عنها عادة ، إلا أن ديورث كان شخصًا ذو تقدير متدني للذات. كان يخجل من نفسه لعدم قدرته على الإقلاع عن الكحول. لا عجب لماذا انفجر عندما عومل على أنه أضعف من جريد.

 

 

 

“سأثبت ذلك! أنا لست سخيفًا كما تعتقد!” زأر ديورث واندفع نحو جريد.

 

 

 

الآن لا علاقة له ببيرو. كان عليه أن يقتل جريد ليثبت نفسه. المانا التي تحتوي على الكحول حسنت بشكل كبير من القدرات الجسدية لديورث. كان ديورث سريعًا جدًا بحيث لم يتمكن جريد من التقاط الحركة بشكل صحيح ، حتى عندما كان يرتدي بشكل انعكاسي رقعة عين السفاح.

 

 

 

“لن أسمح لراحتك.” فتح جريد عينه المغلقة التي كانت تحت رقعة العين.

 

 

“ماذا؟ سأكون ميتا؟ هل أسمع بشكل صحيح الآن؟” عبس ديورث.

[تم تنشيط عين الإخصاء.]

كان لديه قانون لا يمكنه ممارسة القوة إلا عندما اعتمد على الكحول. على الرغم من أنه لم يعبر عنها عادة ، إلا أن ديورث كان شخصًا ذو تقدير متدني للذات. كان يخجل من نفسه لعدم قدرته على الإقلاع عن الكحول. لا عجب لماذا انفجر عندما عومل على أنه أضعف من جريد.

 

كان جريد ذكي للغاية. كان وجوده وحده تهديدًا للإمبراطورية. ربما كان وجودًا خطيرًا وراء الملك غير المهزوم. لم يؤمن مادرا إلا بالقوة وتمسك بوقف تقدم الإمبراطورية. في هذه الأثناء ، هذا الرجل العبقري والماكر سيجعل الإمبراطورية تتعفن من الداخل. في الواقع ، كان الإمبراطور والدوقات يلعبون بالفعل في يديه.

[حجب جميع التأثيرات المفيدة للهدف!]

“…!؟” هدأ عقل ديورث المخمور.

 

 

[يتم الاحتفاظ بهذا التأثير أثناء مشاهدة الهدف.]

 

 

 

قوة عين الإخصاء لم تمنع فقط ‘إمكانية’ استقبال بف قد تطبق بالفعل. كانت مهارة الضبط النهائية التي تم إثباتها ضد داميان.

“… الدوق باسارا ، أشعر بخيبة أمل.”

 

 

“…!؟” هدأ عقل ديورث المخمور.

 

 

‘من أجل الإمبراطور والإمبراطورية ، يجب القضاء على هذا الشخص.’

سرعته ، التي جعلته مثل رصاصة تحلق في جريد ، سقطت بسرعة السهم. اختفت رائحة النبيذ.

 

 

 

“قمة زهرة القتل المترابط.”

“…”

 

 

[تم تفعيل تأثير سحر السلاح لبراهام.]

الآن لا علاقة له ببيرو. كان عليه أن يقتل جريد ليثبت نفسه. المانا التي تحتوي على الكحول حسنت بشكل كبير من القدرات الجسدية لديورث. كان ديورث سريعًا جدًا بحيث لم يتمكن جريد من التقاط الحركة بشكل صحيح ، حتى عندما كان يرتدي بشكل انعكاسي رقعة عين السفاح.

 

 

[زاد ضرر سلاحك بنسبة 50٪ أثناء تقدم رقصة السيف.]

 

 

 

صدى توجيه السيف نحو الآلهة مع سحر الأسطورة.

 

 

 

[تم تشغيل تأثير قوة كشف براهام.]

 

 

 

[يتم تعقب الهدف ، وزاد معدل ضربات رقصة السيف.]

 

 

 

استهدفت نهاية سيف جريد ديورث على وجه التحديد.

 

 

 

[تم تفعيل تأثير قاطعة الرياح لبراهام.]

 

 

لقد كان مصيرًا غريبًا. كان بيارو رجل مجنون مخيف ، وكاد جريد أن يموت من أجله. لكن هذا المصير الغريب قاد إلى علاقة ثمينة.

كانت رقصة السيف ربط مصحوبة برياح حادة.

 

 

كان لديه قانون لا يمكنه ممارسة القوة إلا عندما اعتمد على الكحول. على الرغم من أنه لم يعبر عنها عادة ، إلا أن ديورث كان شخصًا ذو تقدير متدني للذات. كان يخجل من نفسه لعدم قدرته على الإقلاع عن الكحول. لا عجب لماذا انفجر عندما عومل على أنه أضعف من جريد.

[تم تشغيل تأثير برق براهام.]

 

 

 

انبعث البرق من البتلات الزرقاء المتفشية. هل كانت هناك مثل هذه المهارة الرائعة والجميلة في العالم؟ كان ديورث مفتونًا برقصة السيف لـ جريد وطعن في صدره في النهاية.

“بيارو”.

 

[تم تفعيل تأثير سحر السلاح لبراهام.]

“سعال!”

 

 

حدق ديورث في جرينهال بعيون حمراء محتقنة بالدم. كان الضغط الذي أطلقه عنيفًا.

بدا الوضع وكأنه كذبة. هل اعتقد أن ملكًا لدولة صغيرة أزال بالقوة الكحول من ديورث ، وكشف عن ضعفه ، ثم وجه ضربة قاصمة؟ أخذ ديورث المصاب بجروح خطيرة زجاجة جديدة بيد مهتزة. كانت لا تزال هناك ثلاث زجاجات معلقة على خصره.

 

 

الفصل 1038

بلع. أحضر زجاجة جديدة إلى فمه.

[سيسمح إله القتال زيراتول مؤقتًا بتطبيق سحر النقل الآني.]

 

“من أجل مصلحتي؟”

“استدعاء الفارس.” اتخذ جريد قرارًا سريعًا.

 

 

“…!؟” هدأ عقل ديورث المخمور.

كان تأثير عين الإخصاء هو تجريد بف الهدف بشكل عشوائي ، وليس تجريدهم جميعًا. قد يكون كل منهم ، ولكن قد لا يكون هذا هو الحال. بالإضافة إلى ذلك ، لا يزال لدى ديورث ثلثي صحته متبقي على الرغم من إصابته من قبل قمة زهرة القتل المترابط. كان هناك احتمال مداهمة ديورث إذا تعاون جريد مع زملائه ، لكنها ستكون معركة فوضوية. كلما طالت مدة القتال ، كان هناك مجال أكبر للتدخل من قبل الدوقات الآخرين. كان عليه أن يتصرف بسرعة. بالإضافة إلى ذلك ، كان من المفيد محاولة زيادة تقاربه مع جرينهال ، الذي كان على علاقة مع بيارو.

“القائد السابق للفرسان الحمر ، بيارو. إنه فارسي حاليًا”. كان جريد هو من تحدث.

 

 

قام جريد بحساب كل هذا. وسحب أقوى يد له.

 

 

 

“بيارو”.

ساعد مورس في دعم جرينهال ، الذي ترنح من الصدمة. كانت عيون جرينهال حمراء. كان سعيد. شعر وكأنه أزال بعض الحزن الذي كان عالقًا في قلبه مثل علامات الحروق التي لا تمحى. شكر إلهة النور وشعر بالارتياح لأن بيارو نجا بأمان وكان يخدم شخصًا يستحق. في الوقت نفسه ، اجتاحه شعور هائل بالذنب. كانت خطيئة فشله في حماية عائلة بيارو. اجتاحت كل أنواع المشاعر المعقدة جرينهال وجعلته يبكي.

 

 

ربما كان هذا هو الأسلوب النهائي الحقيقي لـ جريد. بالمناسبة ، كان هذا وسط البحر الأحمر. تم حظر جميع طرق الاتصال وسحر النقل الفضائي هنا. هل سيعمل استدعاء الفارس؟

‘إنه خطير للغاية’.

 

 

كان جريد قلق لكنه ما زال يحاول ذلك. كان السبب في حظر الاتصال بالخارج عند أطلال إله القتال هو منع ‘الضعفاء’ من الدخول. من ناحية أخرى ، رحب إله القتال بالقوي. رحب بالقوي ولم يتدخل في استدعاء الأقوياء.

لوح مورس بيده. “هل أنت مجنون؟ لماذا نقتل دوقًا آخر؟”

 

 

[سيسمح إله القتال زيراتول مؤقتًا بتطبيق سحر النقل الآني.]

 

 

[يتم تعقب الهدف ، وزاد معدل ضربات رقصة السيف.]

[وصل فارسك ‘بيارو’ بجانبك.]

كانت كلمات ديورث البليغة خفية. لقد أعلن بوضوح أن جريد كان عدوًا للإمبراطورية وأن فعل جرينهال لحمايته كان لأسباب نبيلة. كان أيضًا انتقادًا مبطّنًا لجرينهال ، الذي ضلّله جريد لأسباب شخصية. شعر ديورث أن جرينهال سيشعر بالعار ويستعيد عقله المفقود.

 

 

“لقد كنت أنتظر يا صاحب الجلالة.”

… لهذا الزميل الصغير؟ هل كان هذا نوعًا جديدًا من المزعجة؟

 

كانت كلمات ديورث البليغة خفية. لقد أعلن بوضوح أن جريد كان عدوًا للإمبراطورية وأن فعل جرينهال لحمايته كان لأسباب نبيلة. كان أيضًا انتقادًا مبطّنًا لجرينهال ، الذي ضلّله جريد لأسباب شخصية. شعر ديورث أن جرينهال سيشعر بالعار ويستعيد عقله المفقود.

بدا رائع. جذب بيارو ، الذي كان يرتدي درع الفارس وليس الملابس المتسخة ، انتباه الجميع. كان درع الفارس زيًا أظهر عقل بيارو ، الذي كان ينتظر بصبر منذ أن غادر جريد إلى أنقاض إله القتال.

 

 

 

“السـ~السيد بيارو.”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

كان جريد قلق لكنه ما زال يحاول ذلك. كان السبب في حظر الاتصال بالخارج عند أطلال إله القتال هو منع ‘الضعفاء’ من الدخول. من ناحية أخرى ، رحب إله القتال بالقوي. رحب بالقوي ولم يتدخل في استدعاء الأقوياء.

لوح مورس بيده. “هل أنت مجنون؟ لماذا نقتل دوقًا آخر؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط