نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1039

الفصل 1039

الفصل 1039

 

“…؟”

الفصل 1039

أخطأ المحراث اليدوي ديورث الذي تهرب مثل سمكة ، ثم سحب بيارو رمح ثلاثي الشعب مثبت على ظهره. لا ، لقد سحب مجرفة.

بعد مغادرة حفلة جريد إلى أنقاض إله القتال ، لم ينم بيارو أبدًا بشكل مريح. لكونه مزارعًا ومحاربًا ، فقد عرف الكثير من القصص عن إله القتال وأتباعه. قدر بيارو أن أطلال إله القتال كانت مكانًا خطيرًا للغاية وكان قلقًا بشأن جريد.

 

 

 

لم يجرؤ على لوم جريد لعدم إحضاره لأنه خلع ملابسه ولبس درعه. بهذه الطريقة ، يمكنه الجري في أي وقت عندما احتاجه جريد. ومع ذلك ، كان يأمل ألا يحتاج جريد للاتصال به. خلال الشهر الماضي ، لم يكن بيارو مزارعًا أو أسطورة. كان مجرد فارس عادي ينتظر أخبار سيده. أخيرًا ، اتصل به سيده ووصل إلى الموقع التاريخي.

 

 

 

“… أنت.” حدق بيارو في الدوق ديورث في حالة السكر الذي كان يواجه جريد. لاحظ على الفور أن ديورث قد طارد جريد من ريدان إلى هذا الموقع ، مما عرض جريد للخطر.

بعد مغادرة حفلة جريد إلى أنقاض إله القتال ، لم ينم بيارو أبدًا بشكل مريح. لكونه مزارعًا ومحاربًا ، فقد عرف الكثير من القصص عن إله القتال وأتباعه. قدر بيارو أن أطلال إله القتال كانت مكانًا خطيرًا للغاية وكان قلقًا بشأن جريد.

 

 

“الشخص الذي يجرؤ على الذهاب ضد ملكي لا يستحق حتى أن يستخدم كسماد.”

 

 

لم تكن حياة بيارو مهمة. سيتم استخدام الحياة التي تم إنقاذها بواسطة جريد لـ جريد. كان بيارو قد تعهد للتو بذلك عندما حدث عكس ذلك. فجأة أصدر جريد إعلانًا سخيفًا ، “بيارو ، ضع محراث يدك بعيدًا.”

عندما أصبح بيارو مزارعًا أسطوريًا ، تحرر من هوسه بأن يصبح قديس سيف. تم رفع سوء التفاهم مع أسموفيل ، وتم تخفيف آلام الماضي. منذ ذلك الحين ، كان لدى بيارو عقل مرتاح. أجل غضبه ، واستعاد راحة البال ببطء.

 

 

ترجمة : Don Kol

ومع ذلك ، في هذه اللحظة ، كان شيطانًا شريرًا. تساءل عما إذا كان سيبدو هكذا عندما يلتقى بالإمبراطورة ماري. تسبب الغضب الذي كان يقمعه في أن يكون لديه تعبير مرعب لا يطاق على الإطلاق. لا ، لقد وجه غضبه.

“لم أحلم أبدًا باستعادة الأيام الخوالي.”

 

 

حلقت عشرات الشرارات في السماء التي كانت حمراء من غروب الشمس. كانت الطبيعة في الغلاف الجوي تتفاعل مع حياة بيارو وغضبه. لقد كان مظهرًا من مظاهر حالة الطبيعة.

 

 

“…؟”

“لم أحلم أبدًا باستعادة الأيام الخوالي.”

تم حظر التراجع. أصبح ديورث شديد التوتر لأنه كان محاطًا بالبذور.

 

[هُزم دوق الإمبراطورية الصحراوية ‘الدوق السكران ديورث’.]

اجتاحت التيارات الهوائية بيارو ، مما تسبب في جعل المحراث اليدوي والمنجل والمجارف المتدلية من خصره تفرك درعه. كان وزن الأسلحة (؟) خفيفًا جدًا لدرجة أن صوتًا عاليًا وواضحًا تردد مثل النوتات التي تعزفها آلة موسيقية. قام بيارو بأرجحة يده مرة ، ورمي شيئًا صغيرًا مثل البذرة ويصعب التعرف عليه بالعين المجردة. كانت العشرات أو المئات من الأشياء الصغيرة بحجم البذور مبعثرة في المساحة الفارغة.

 

 

“لماذا لم يفتح غمد السيف؟”

عاد الدوق ديورث المرتبك إلى الوراء. لقد استخدم عينيه وحواسه التي تجاوزت الواقع البشري واستوعب على الفور هوية الأشياء الصغيرة التي تتدفق نحوه. كانت شظايا من طاقة قوية. كانت على شكل جزيئات دقيقة ، لكن القوة التدميرية الموجودة في كل واحدة كانت كافية لإثارة السماء والأرض.

 

 

عندما أصبح بيارو مزارعًا أسطوريًا ، تحرر من هوسه بأن يصبح قديس سيف. تم رفع سوء التفاهم مع أسموفيل ، وتم تخفيف آلام الماضي. منذ ذلك الحين ، كان لدى بيارو عقل مرتاح. أجل غضبه ، واستعاد راحة البال ببطء.

لا ، هل كانت كذلك حقًا؟ شعر بشيء مختلف. طاقة قوية. كانت هذه القوة تُعرف غالبًا بالمستويات العليا لطاقة السيف وكانت مثيرة لمواجهتها ، لكن طاقة بيارو القوية كانت لطيفة للغاية. لم تشعر بأي قوة تدميرية. كان كما هو متوقع. شظايا الطاقة القوية ، التي فشلت في ضرب ديورث وسقطت على الأرض ، لم تمارس أي قوة. ذابوا مثل الثلج وتم امتصاصهم في الأرض.

ثم حدث ذلك عندما أصبحت شكوك جرينهال ومورس أقوى.

 

 

‘خدعة؟’

 

 

 

أجبر ديورث على التهرب. هل سيواجه نوعا من العاصفة بعد ذلك؟ كان ديورث مستعدًا للصدمة. غير قادر على تخمين كيف سيربط بيارو الهجوم بسهولة ، تراجع ديورث. لم يكن واثقًا من هزيمة بيارو في قتال. مع ذلك ، أراد أن يؤمن بذكائه. كان سيزيد من تناول الكحول ويستجيب في الوقت الفعلي لما كان يحدث. لسوء الحظ ، كان تصميمه عديم الفائدة.

اعتذر جرينهال و مورس لبيارو الذي كان يقف مثل تمثال حجري. سقط بيارو على الأرض وشعر بشيء ينزلق من جسده. كان يشعر بالدوار وبدا أنه يسمع طنين النحل في أذنيه.

 

[تم الحصول على نبيذ التنين الأبيض لعائلة الدوق تيفون.]

“…؟”

كان بيارو لا يزال واقفا في مكانه. على عكس توقعات ديورث ، لم يربط بيارو بالهجوم التالي. كان ديورث غارقا في الشكوك.

 

 

كان بيارو لا يزال واقفا في مكانه. على عكس توقعات ديورث ، لم يربط بيارو بالهجوم التالي. كان ديورث غارقا في الشكوك.

ولم يرد على الهجوم غير المتوقع وأصيب بجروح خطيرة. أصبح جسده باهتًا حيث طار الكحول بعيدًا. اتخذ بيارو الإجراءات دون تردد. أخرج منجله دون تأخير ووجهه إلى قلب ديورث. لم يكن هناك وقت لتجنبه.

 

عاد الدوق ديورث المرتبك إلى الوراء. لقد استخدم عينيه وحواسه التي تجاوزت الواقع البشري واستوعب على الفور هوية الأشياء الصغيرة التي تتدفق نحوه. كانت شظايا من طاقة قوية. كانت على شكل جزيئات دقيقة ، لكن القوة التدميرية الموجودة في كل واحدة كانت كافية لإثارة السماء والأرض.

“النمط الثاني للزراعة الحرة” ، تلاها بيارو بهدوء بينما كان يسحب محراثه اليدوي ، “النمو الخارق”.

 

 

 

“…؟!” اتسعت عيون ديورث.

 

 

“ماذا؟”

تصاعدت الفوضى العارمة مثل الموجة ، مما جعله يصاب بالدوار. كانوا في وادٍ مهجور. بطريقة ما ، بدأت جميع أنواع الحبوب والأشجار تنمو من هذه الأرض الفقيرة التي لم تكن سوى رمال وغبار. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتحول الأرض القاحلة إلى حقل وفير. في الواقع ، حدث ذلك في غمضة عين.

ثم ألقى بيارو باللوم عليهم “لم يساعدi أحد” ، “لم تتغيروا على الإطلاق.”

 

“حماقة ، أنا آسف. أنا… أنا حقا آسف.”

شعر ديورث وكأنه كان يحلم.

 

 

 

“سحر الوهم؟”

 

 

اشتهرت دوقية تيفون بالسم. حتى أولئك الذين وصلوا إلى القمة سيصبحون عرضة للخطر أمام سم الدوق ديورث. في هذه اللحظة ، كان ديورث مقتنعًا بانتصاره. كان فخورًا بأن بيارو ، وهو عمود سابق للإمبراطورية ، فشل في الرد على سلاحه المخفي.

لا ، لم يكن كذلك. مشهد الحقول ورائحة العنب المعلقة لا يمكن أن تكون خيالًا. في المقام الأول ، لن يسمح له سيد الوهم بالتمييز بين الخيال والوهم.

 

 

لم يجرؤ على لوم جريد لعدم إحضاره لأنه خلع ملابسه ولبس درعه. بهذه الطريقة ، يمكنه الجري في أي وقت عندما احتاجه جريد. ومع ذلك ، كان يأمل ألا يحتاج جريد للاتصال به. خلال الشهر الماضي ، لم يكن بيارو مزارعًا أو أسطورة. كان مجرد فارس عادي ينتظر أخبار سيده. أخيرًا ، اتصل به سيده ووصل إلى الموقع التاريخي.

“لقد تعلمت شيئًا غريبًا!”

 

 

 

شظايا الطاقة التي زرعها بيارو احتوت على الحياة ، وخلق بيارو البيئة باستخدام تقنيات عززت الحياة. عندما أدرك ديورث هذه الحقيقة بسرعة ، أخذ رشفة من الكحول وبصقها. احتوى تيار الكحول المنبعث من فمه على قوة سحرية قوية. كانت النباتات والأشجار المورقة غير قادرة على التعامل مع الكحول الرهيب وذبلت. في نهاية تيار القوة السحرية كان بيارو.

طار المحراث اليدوي لبيارو باتجاه قلب ديورث. ومع ذلك ، لم يكن من السهل إصابة الدوق السكران ديورث لأنه تفاخر بمسارات حركة لا يمكن التنبؤ بها. تم إرخاء ملابس ديورث لأنه استخدم حركات لطيفة لتجنب المحراث اليدوي.

 

 

ركض ديورث عبر الحقول الذابلة ومد يده. اصطدم المحراث اليدوي لبيارو وهجوم ديورث ، مما تسبب في انفجار. نظرًا لأن الخصم كان قويًا ، لم يكن ديورث ينوي التعامل مع مهارات غير ضرورية. أخرج السلاح المخبأ بيده الأخرى وأطلقه. كانت مغطاة بمادة شديدة السمية صنعها عنكبوت من الخيزران الأبيض. طارت الإبرة ، التي كانت مليئة بسم رهيب لا يتباهى بأي لون أو رائحة ، بصمت وضربت فخذ بيارو.

 

 

[ارتفع مستواك.]

“لم يكن في حالة تأهب!” انتشرت ابتسامة على وجه ديورث.

“…؟”

 

 

اشتهرت دوقية تيفون بالسم. حتى أولئك الذين وصلوا إلى القمة سيصبحون عرضة للخطر أمام سم الدوق ديورث. في هذه اللحظة ، كان ديورث مقتنعًا بانتصاره. كان فخورًا بأن بيارو ، وهو عمود سابق للإمبراطورية ، فشل في الرد على سلاحه المخفي.

 

 

 

ومع ذلك ، كان بيارو بخير. “إنه غير مهم.”

لكن ماذا كان هذا؟ تباهى بيارو بشكل ممتاز بعد أن استدعاه جريد. كان من الغموض بعض الشيء القول إنه كان أقوى ، لكن بناءً على مقاومته للسم ، فقد اكتسب بالتأكيد مكانة أقوى.

 

أجبر ديورث على التهرب. هل سيواجه نوعا من العاصفة بعد ذلك؟ كان ديورث مستعدًا للصدمة. غير قادر على تخمين كيف سيربط بيارو الهجوم بسهولة ، تراجع ديورث. لم يكن واثقًا من هزيمة بيارو في قتال. مع ذلك ، أراد أن يؤمن بذكائه. كان سيزيد من تناول الكحول ويستجيب في الوقت الفعلي لما كان يحدث. لسوء الحظ ، كان تصميمه عديم الفائدة.

“…!؟”

“انهم اصدقائي.”

 

 

لم يستجب بيارو لسم ديورث. حالة الطبيعة مجتمعة مع جسد الأسطورة جعلته غير متأثر بإبرة السم. عرف بيارو ذلك أيضًا. لقد سمح لنفسه أن يُضرب ليحطم تمامًا احترام ديورث لذاته. كان من المقرر أن يحكم عليه بأسوأ موت.

الفصل 1039

 

[إنه إنجاز عظيم لم يحققه أحد.]

طار المحراث اليدوي لبيارو باتجاه قلب ديورث. ومع ذلك ، لم يكن من السهل إصابة الدوق السكران ديورث لأنه تفاخر بمسارات حركة لا يمكن التنبؤ بها. تم إرخاء ملابس ديورث لأنه استخدم حركات لطيفة لتجنب المحراث اليدوي.

 

 

 

“ماذا؟”

ترجمة : Don Kol

 

بعد مغادرة حفلة جريد إلى أنقاض إله القتال ، لم ينم بيارو أبدًا بشكل مريح. لكونه مزارعًا ومحاربًا ، فقد عرف الكثير من القصص عن إله القتال وأتباعه. قدر بيارو أن أطلال إله القتال كانت مكانًا خطيرًا للغاية وكان قلقًا بشأن جريد.

كان بيارو بخير بعد أن تسمم بالسلاح الخفي…؟ كان ديورث حائرًا من حالة بيارو ، الذي لا يبدو أنه مسموم. لقد عانى من ارتباك وصدمة أكبر مما كان عليه عندما رأى الحقول. ومع ذلك ، لم يفقد تركيزه. شرب المزيد من الكحول وأخرج الفوضى والارتباك.

“النمط الـ 4 للزراعة الحرة.”

 

 

“لقد بنيت مكانة أكبر.” كان الدوق جرينهال سعيدًا بمشاهدة المواجهة. لقد فقد بيارو كل شيء عدا حياته وعاش كناسك. هل كان يعيش في ألم وقلق كل يوم؟ بصراحة ، كان جرينهال متشككًا في ذلك. كان يتوقع أن يكون بيارو أضعف ، حتى لو كان على قيد الحياة.

 

 

 

لكن ماذا كان هذا؟ تباهى بيارو بشكل ممتاز بعد أن استدعاه جريد. كان من الغموض بعض الشيء القول إنه كان أقوى ، لكن بناءً على مقاومته للسم ، فقد اكتسب بالتأكيد مكانة أقوى.

 

 

عاد الدوق ديورث المرتبك إلى الوراء. لقد استخدم عينيه وحواسه التي تجاوزت الواقع البشري واستوعب على الفور هوية الأشياء الصغيرة التي تتدفق نحوه. كانت شظايا من طاقة قوية. كانت على شكل جزيئات دقيقة ، لكن القوة التدميرية الموجودة في كل واحدة كانت كافية لإثارة السماء والأرض.

“لماذا لم يفتح غمد السيف؟”

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

 

أجبر ديورث على التهرب. هل سيواجه نوعا من العاصفة بعد ذلك؟ كان ديورث مستعدًا للصدمة. غير قادر على تخمين كيف سيربط بيارو الهجوم بسهولة ، تراجع ديورث. لم يكن واثقًا من هزيمة بيارو في قتال. مع ذلك ، أراد أن يؤمن بذكائه. كان سيزيد من تناول الكحول ويستجيب في الوقت الفعلي لما كان يحدث. لسوء الحظ ، كان تصميمه عديم الفائدة.

أصبح جرينهال ومورس أكثر ريبة. كان بيارو الذي عرفوه مبارزًا عظيمًا يهدف إلى أن يكون قديس سيف. ومع ذلك ، لم يستخدم بيارو الحالي سيفًا على الإطلاق وكان يحمل معدات زراعية. كانت لديه روح الفارس ودرعه ، لكن الأشياء التي أظهرها طوال المعركة لم تكن مختلفة عن تلك الخاصة بالمزارع. لماذا كان يضع قيودًا على نفسه؟ بهذا المعدل ، قد لا يتمكن من الفوز على ديورث.

شظايا الطاقة التي زرعها بيارو احتوت على الحياة ، وخلق بيارو البيئة باستخدام تقنيات عززت الحياة. عندما أدرك ديورث هذه الحقيقة بسرعة ، أخذ رشفة من الكحول وبصقها. احتوى تيار الكحول المنبعث من فمه على قوة سحرية قوية. كانت النباتات والأشجار المورقة غير قادرة على التعامل مع الكحول الرهيب وذبلت. في نهاية تيار القوة السحرية كان بيارو.

 

 

ثم حدث ذلك عندما أصبحت شكوك جرينهال ومورس أقوى.

لم يستجب بيارو لسم ديورث. حالة الطبيعة مجتمعة مع جسد الأسطورة جعلته غير متأثر بإبرة السم. عرف بيارو ذلك أيضًا. لقد سمح لنفسه أن يُضرب ليحطم تمامًا احترام ديورث لذاته. كان من المقرر أن يحكم عليه بأسوأ موت.

 

 

“النمط الـ 4 للزراعة الحرة.”

 

 

 

أخطأ المحراث اليدوي ديورث الذي تهرب مثل سمكة ، ثم سحب بيارو رمح ثلاثي الشعب مثبت على ظهره. لا ، لقد سحب مجرفة.

 

 

 

“حرث الحقل!”

 

 

تم حظر التراجع. أصبح ديورث شديد التوتر لأنه كان محاطًا بالبذور.

تم قلب التربة في الحقل.

اعتذر جرينهال و مورس لبيارو الذي كان يقف مثل تمثال حجري. سقط بيارو على الأرض وشعر بشيء ينزلق من جسده. كان يشعر بالدوار وبدا أنه يسمع طنين النحل في أذنيه.

 

لقد كانت نهاية غير مسبوقة وعبثية لدوق الإمبراطورية. كانت هناك مشاعر معقدة في عيون جرينهال ومورس وباسارا وهم يشاهدون ديورث يتحول إلى رماد.

“…؟”

كان هناك انفجار هائل هز الوادي بأكمله. انفجرت آلاف البذور التي حصدها بيارو في الحال ، وابتلعت ديورث.

 

‘لا يمكنني إطالة أمد القتال لفترة طويلة’.

انقلبت الأرض فجأة رأسًا على عقب ، وارتفعت التربة ، مما أدى إلى انهيار موقف ديورث. بطريقة ما ، طارت البذور في رؤيته وهو يحاول إبقاء جسده منتصبًا. كان تأثير النمط الخامس للزراعة الحرة ، الحصاد. مئات الآلاف من البذور غمرت نحو ديورث.

ثم ألقى بيارو باللوم عليهم “لم يساعدi أحد” ، “لم تتغيروا على الإطلاق.”

 

حلقت عشرات الشرارات في السماء التي كانت حمراء من غروب الشمس. كانت الطبيعة في الغلاف الجوي تتفاعل مع حياة بيارو وغضبه. لقد كان مظهرًا من مظاهر حالة الطبيعة.

“كويك…!”

“لقد بنيت مكانة أكبر.” كان الدوق جرينهال سعيدًا بمشاهدة المواجهة. لقد فقد بيارو كل شيء عدا حياته وعاش كناسك. هل كان يعيش في ألم وقلق كل يوم؟ بصراحة ، كان جرينهال متشككًا في ذلك. كان يتوقع أن يكون بيارو أضعف ، حتى لو كان على قيد الحياة.

 

 

تم حظر التراجع. أصبح ديورث شديد التوتر لأنه كان محاطًا بالبذور.

 

 

 

هدأ عقله “إنها مجرد بذور”.

 

 

 

نعم ، كان محاطًا بالبذور فقط. لم تكن هناك مشكلة. لا يمكن لأي شخص أن يموت بسبب البذور. حكم ديورث وحنى خصره. لقد خطط للرد وتوجيه ضربة بينما كان بيارو يحصد ، لكن هذا كان خطأً فادحًا.

 

 

أجبر ديورث على التهرب. هل سيواجه نوعا من العاصفة بعد ذلك؟ كان ديورث مستعدًا للصدمة. غير قادر على تخمين كيف سيربط بيارو الهجوم بسهولة ، تراجع ديورث. لم يكن واثقًا من هزيمة بيارو في قتال. مع ذلك ، أراد أن يؤمن بذكائه. كان سيزيد من تناول الكحول ويستجيب في الوقت الفعلي لما كان يحدث. لسوء الحظ ، كان تصميمه عديم الفائدة.

“النمط الـ 8 للزراعة الحرة ، تلميع الأرز.”

 

 

 

“…!؟”

تصاعدت الفوضى العارمة مثل الموجة ، مما جعله يصاب بالدوار. كانوا في وادٍ مهجور. بطريقة ما ، بدأت جميع أنواع الحبوب والأشجار تنمو من هذه الأرض الفقيرة التي لم تكن سوى رمال وغبار. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتحول الأرض القاحلة إلى حقل وفير. في الواقع ، حدث ذلك في غمضة عين.

 

ومع ذلك ، كان بيارو بخير. “إنه غير مهم.”

كان هناك انفجار هائل هز الوادي بأكمله. انفجرت آلاف البذور التي حصدها بيارو في الحال ، وابتلعت ديورث.

كما ابتعد عن مورس ، الذي لم يكن في العادة فخوراً أمام والديه. “الآن أنا أقاتل لحماية ملكي.”

 

اعتذر جرينهال و مورس لبيارو الذي كان يقف مثل تمثال حجري. سقط بيارو على الأرض وشعر بشيء ينزلق من جسده. كان يشعر بالدوار وبدا أنه يسمع طنين النحل في أذنيه.

“كوااااااك!” رددت صرخة ديورث.

 

 

 

ولم يرد على الهجوم غير المتوقع وأصيب بجروح خطيرة. أصبح جسده باهتًا حيث طار الكحول بعيدًا. اتخذ بيارو الإجراءات دون تردد. أخرج منجله دون تأخير ووجهه إلى قلب ديورث. لم يكن هناك وقت لتجنبه.

لم يجرؤ على لوم جريد لعدم إحضاره لأنه خلع ملابسه ولبس درعه. بهذه الطريقة ، يمكنه الجري في أي وقت عندما احتاجه جريد. ومع ذلك ، كان يأمل ألا يحتاج جريد للاتصال به. خلال الشهر الماضي ، لم يكن بيارو مزارعًا أو أسطورة. كان مجرد فارس عادي ينتظر أخبار سيده. أخيرًا ، اتصل به سيده ووصل إلى الموقع التاريخي.

 

 

[هُزم دوق الإمبراطورية الصحراوية ‘الدوق السكران ديورث’.]

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

 

“سحر الوهم؟”

[إنه إنجاز عظيم لم يحققه أحد.]

‘لا يمكنني إطالة أمد القتال لفترة طويلة’.

 

 

[لقد ازدادت سمعتك في جميع أنحاء القارة. لقد حصلت على 2،000 نقطة سمعة.]

 

 

صحيح. كان بيارو على علم بوجود الأشخاص الثلاثة منذ البداية. ومع ذلك ، كان ديورث هو الوحيد الذي كان يهدد جريد في تلك اللحظة ، لذلك اضطر بيارو لقتل ديورث أولاً. لقد حسب أن الدوقات لن يساعدوا ديورث. كان الدوقات قد ابتعدوا بالفعل عن بيارو وعائلته في الماضي.

[ارتفع مستواك.]

 

 

 

[تم الحصول على القرع السحري لعائلة الدوق تيفون.]

 

 

أصبح جرينهال ومورس أكثر ريبة. كان بيارو الذي عرفوه مبارزًا عظيمًا يهدف إلى أن يكون قديس سيف. ومع ذلك ، لم يستخدم بيارو الحالي سيفًا على الإطلاق وكان يحمل معدات زراعية. كانت لديه روح الفارس ودرعه ، لكن الأشياء التي أظهرها طوال المعركة لم تكن مختلفة عن تلك الخاصة بالمزارع. لماذا كان يضع قيودًا على نفسه؟ بهذا المعدل ، قد لا يتمكن من الفوز على ديورث.

[تم الحصول على نبيذ التنين الأبيض لعائلة الدوق تيفون.]

“النمط الـ 8 للزراعة الحرة ، تلميع الأرز.”

 

 

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

[تم الحصول على القرع السحري لعائلة الدوق تيفون.]

 

[مقاتلك ‘بيارو’ ، يتقدم!]

[مقاتلك ‘بيارو’ ، يتقدم!]

 

 

 

لقد كانت نهاية غير مسبوقة وعبثية لدوق الإمبراطورية. كانت هناك مشاعر معقدة في عيون جرينهال ومورس وباسارا وهم يشاهدون ديورث يتحول إلى رماد.

[هُزم دوق الإمبراطورية الصحراوية ‘الدوق السكران ديورث’.]

 

“النمط الثاني للزراعة الحرة” ، تلاها بيارو بهدوء بينما كان يسحب محراثه اليدوي ، “النمو الخارق”.

ثم ألقى بيارو باللوم عليهم “لم يساعدi أحد” ، “لم تتغيروا على الإطلاق.”

“ماذا؟”

 

“لقد بنيت مكانة أكبر.” كان الدوق جرينهال سعيدًا بمشاهدة المواجهة. لقد فقد بيارو كل شيء عدا حياته وعاش كناسك. هل كان يعيش في ألم وقلق كل يوم؟ بصراحة ، كان جرينهال متشككًا في ذلك. كان يتوقع أن يكون بيارو أضعف ، حتى لو كان على قيد الحياة.

صحيح. كان بيارو على علم بوجود الأشخاص الثلاثة منذ البداية. ومع ذلك ، كان ديورث هو الوحيد الذي كان يهدد جريد في تلك اللحظة ، لذلك اضطر بيارو لقتل ديورث أولاً. لقد حسب أن الدوقات لن يساعدوا ديورث. كان الدوقات قد ابتعدوا بالفعل عن بيارو وعائلته في الماضي.

[تم الحصول على نبيذ التنين الأبيض لعائلة الدوق تيفون.]

 

 

حزن بيارو وضغط على أسنانه. كانوا أشخاصًا يعتقد أنهم أصدقاء له. لم يستطع إلقاء اللوم على باسارا لأنه لم يكن لديه الكثير من لحظات الاتصال بها ، لكن جرينهال ومورس كانا مختلفين. خلال الفترة التي قضاها كرئيس للفرسان الحمر ، كان لبيارو علاقة عميقة بالمحاربين ، جرينهال و مورس. لقد كان يحترم و يثق في الأشخاص الذين خدموا نفس العائلة الإمبراطورية وقاتلوا من أجل نفس الأشخاص.

ومع ذلك ، فقد كانت أمانة من جانب واحد. لقد ابتعدوا عنه بسهولة.

 

 

ومع ذلك ، فقد كانت أمانة من جانب واحد. لقد ابتعدوا عنه بسهولة.

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

 

“السير بيارو.” شعر جرينهال ومورس بغضب وحزن بيارو تجاههما و خفضا رؤوسهما. لم يكن لديهم الشجاعة لمواجهته. كان هذا على الرغم من أنهم قاتلوا من أجل عائلة بيارو ودعوا من أجل راحة البال لبيارو. لقد فشلوا في مساعدة عائلة بيارو في النهاية ولم يتوقعوا لم شملهم مع بيارو.

“السير بيارو.” شعر جرينهال ومورس بغضب وحزن بيارو تجاههما و خفضا رؤوسهما. لم يكن لديهم الشجاعة لمواجهته. كان هذا على الرغم من أنهم قاتلوا من أجل عائلة بيارو ودعوا من أجل راحة البال لبيارو. لقد فشلوا في مساعدة عائلة بيارو في النهاية ولم يتوقعوا لم شملهم مع بيارو.

تم قلب التربة في الحقل.

 

 

ومع ذلك ، كان هذا الوضع الآن يحدث فجأة أمامهم. لقد فهموا ألم وحزن بيارو ، لذلك لم يتمكنوا من قول أي شيء. لم يكن بمقدور جرينهال و مورس إلا أن يطلقوا تنهيدة الخاطئ.

 

 

تصاعدت الفوضى العارمة مثل الموجة ، مما جعله يصاب بالدوار. كانوا في وادٍ مهجور. بطريقة ما ، بدأت جميع أنواع الحبوب والأشجار تنمو من هذه الأرض الفقيرة التي لم تكن سوى رمال وغبار. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتحول الأرض القاحلة إلى حقل وفير. في الواقع ، حدث ذلك في غمضة عين.

حاول بيارو السيطرة على استيائه. “… لن ، لن ألومكم بعد الآن.”

بعد مغادرة حفلة جريد إلى أنقاض إله القتال ، لم ينم بيارو أبدًا بشكل مريح. لكونه مزارعًا ومحاربًا ، فقد عرف الكثير من القصص عن إله القتال وأتباعه. قدر بيارو أن أطلال إله القتال كانت مكانًا خطيرًا للغاية وكان قلقًا بشأن جريد.

 

“لم يكن في حالة تأهب!” انتشرت ابتسامة على وجه ديورث.

ابتعد عن أكتاف جرينهال العريضة التي لم تنقذ شقيقه الأصغر. “كان الدمار الذي لحق بي ولعائلتي نتيجة لإهمالي. أنا لا أستحق أن ألومك”.

 

 

 

كما ابتعد عن مورس ، الذي لم يكن في العادة فخوراً أمام والديه. “الآن أنا أقاتل لحماية ملكي.”

‘يجب أن أحميه’.

 

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

مسح بيارو عينيه وانتزع معداته الزراعية. معتقدًا أن جرينهال و مورس و باسارا كانوا بشكل طبيعي مع ديورث ، فسرهم بيارو على أنهم تهديد لجريد. كان من الطبيعي ذلك. كانت الإمبراطورية الصحراوية عدو مملكة مدجج بالعتاد.

حلقت عشرات الشرارات في السماء التي كانت حمراء من غروب الشمس. كانت الطبيعة في الغلاف الجوي تتفاعل مع حياة بيارو وغضبه. لقد كان مظهرًا من مظاهر حالة الطبيعة.

 

“ماذا؟”

‘لا يمكنني إطالة أمد القتال لفترة طويلة’.

 

 

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

كانت حالة الطبيعة لبيارو غير مكتملة. لا يمكن أن تمارس قوة غير محدودة. لم يستطع بيارو تحمل قتال طويل لأنه كان قد بذل قصارى جهده في معركته مع ديورث. بتحليل الموقف ببرود ، رأى أنه كان عليه أن يهدف إلى هجوم سريع من أجل حماية جريد منهم. سيستخدم كل تقنياته السرية من البداية ، بما في ذلك طاقة الأصل الحقيقية.

 

 

“السير بيارو.” شعر جرينهال ومورس بغضب وحزن بيارو تجاههما و خفضا رؤوسهما. لم يكن لديهم الشجاعة لمواجهته. كان هذا على الرغم من أنهم قاتلوا من أجل عائلة بيارو ودعوا من أجل راحة البال لبيارو. لقد فشلوا في مساعدة عائلة بيارو في النهاية ولم يتوقعوا لم شملهم مع بيارو.

‘يجب أن أحميه’.

“…!؟”

 

لم تكن حياة بيارو مهمة. سيتم استخدام الحياة التي تم إنقاذها بواسطة جريد لـ جريد. كان بيارو قد تعهد للتو بذلك عندما حدث عكس ذلك. فجأة أصدر جريد إعلانًا سخيفًا ، “بيارو ، ضع محراث يدك بعيدًا.”

لم تكن حياة بيارو مهمة. سيتم استخدام الحياة التي تم إنقاذها بواسطة جريد لـ جريد. كان بيارو قد تعهد للتو بذلك عندما حدث عكس ذلك. فجأة أصدر جريد إعلانًا سخيفًا ، “بيارو ، ضع محراث يدك بعيدًا.”

“النمط الـ 8 للزراعة الحرة ، تلميع الأرز.”

 

“…؟”

[لقد حقق فارسك ‘بيارو’ إنجاز ‘التغلب على الدوقات السبعة’.]

 

 

“انهم اصدقائي.”

 

 

 

“… جلالتك؟” شكك بيارو في أذنيه.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كافح هذان الشخصان لحماية أسرتك ، رغم أنهما لم ينجحا في حماية أي شخص. لقد كانوا يتألمون لما يقرب من 20 عامًا” تحدثت باسارا ، التي اشتهرت بالحكمة والنزاهة.

 

 

 

“أنا أشعر بالخجل…”

ومع ذلك ، كان هذا الوضع الآن يحدث فجأة أمامهم. لقد فهموا ألم وحزن بيارو ، لذلك لم يتمكنوا من قول أي شيء. لم يكن بمقدور جرينهال و مورس إلا أن يطلقوا تنهيدة الخاطئ.

 

“…؟”

“حماقة ، أنا آسف. أنا… أنا حقا آسف.”

ومع ذلك ، كان هذا الوضع الآن يحدث فجأة أمامهم. لقد فهموا ألم وحزن بيارو ، لذلك لم يتمكنوا من قول أي شيء. لم يكن بمقدور جرينهال و مورس إلا أن يطلقوا تنهيدة الخاطئ.

 

 

اعتذر جرينهال و مورس لبيارو الذي كان يقف مثل تمثال حجري. سقط بيارو على الأرض وشعر بشيء ينزلق من جسده. كان يشعر بالدوار وبدا أنه يسمع طنين النحل في أذنيه.

حزن بيارو وضغط على أسنانه. كانوا أشخاصًا يعتقد أنهم أصدقاء له. لم يستطع إلقاء اللوم على باسارا لأنه لم يكن لديه الكثير من لحظات الاتصال بها ، لكن جرينهال ومورس كانا مختلفين. خلال الفترة التي قضاها كرئيس للفرسان الحمر ، كان لبيارو علاقة عميقة بالمحاربين ، جرينهال و مورس. لقد كان يحترم و يثق في الأشخاص الذين خدموا نفس العائلة الإمبراطورية وقاتلوا من أجل نفس الأشخاص.

 

 

ترجمة : Don Kol

لقد كانت نهاية غير مسبوقة وعبثية لدوق الإمبراطورية. كانت هناك مشاعر معقدة في عيون جرينهال ومورس وباسارا وهم يشاهدون ديورث يتحول إلى رماد.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط