نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1043

الفصل 1043

الفصل 1043

 

“أنا أموت في وقت أقرب مما هو مخطط له ، ولكن لا تزال هناك فرصة أخرى.”

الفصل 1043

“سيف…”

كان ديبيريون ، إله الصيد ، أحد الآلهة الأصلية العديدة التي ولدت من الأساطير. كان وضعه أقل بكثير عند مقارنته بريبيكا و هيكسيتيا و زيراتول. في الإمبراطورية الصحراوية ، تم تصنيف عبادته على أنها بدعة. كان وجودًا على هذا المستوى فقط. لكن بالنسبة لزيبال ، كان ديبيريون موضوع إيمان مطلق.

 

 

كان ديبيريون ، إله الصيد ، أحد الآلهة الأصلية العديدة التي ولدت من الأساطير. كان وضعه أقل بكثير عند مقارنته بريبيكا و هيكسيتيا و زيراتول. في الإمبراطورية الصحراوية ، تم تصنيف عبادته على أنها بدعة. كان وجودًا على هذا المستوى فقط. لكن بالنسبة لزيبال ، كان ديبيريون موضوع إيمان مطلق.

“نمو!”

[زادت قوة هجوم الهراوة الذهبية +8 بشكل ملحوظ ، وستحدث الضربة الحاسمة دون قيد أو شرط. تم الضرب بضرر حرج ثلاث مرات.]

 

“أنا أموت في وقت أقرب مما هو مخطط له ، ولكن لا تزال هناك فرصة أخرى.”

[بسبب محاباة ديبيريون ، زاد ضرر الـ PvE بشكل كبير وزادت الخبرة المكتسبة قليلاً.]

 

 

 

تم تشغيل التأثير السلبي بمجرد دخوله في القتال. كانت هذه هي القوة الدافعة التي سمحت لزيبال بالبقاء في الرتبة الثانية في الماضي. كان مبعوث ديبيريون فئة متخصصة في الصيد والنمو ، لذلك كان زيبال مقتنعًا بأنه يمكنه تجاوز كراغول في اللحظة التي حصل فيها على الفئة. مجرد أنه كان هناك قيود واضحة في الـ PvP. وهكذا ، اضطر زيبال إلى التحول إلى راكب السماء باكيا. كان فقدان الذهبية إلى جريد في حدث مداهمة المسابقة الوطنية أمرًا حاسمًا أيضًا. في اللحظة التي أصبح فيها زيبال راكب السماء ، فقد كل السمات الطبقية لمبعوث ديبيريون.

 

 

 

ومع ذلك ، كان ديبيريون إلهًا محبًا. بدلاً من معاقبة أحد مؤمنيه القلائل على تركه ، أعطى ديبيريون البركة وسمح لزيبال بأداء مهارات صيد ممتازة. أي هدف صنف على أنه وحش ، بغض النظر عن العرق ، تم إجباره على أن يكون عاجزًا أمام زيبال.

اتسعت عيون زيبال. كان من السخف سماع صوت بيريث عندما كان بيريث بعيدًا جدًا. كما كان من السخف أن نرى الغبار يتصاعد من المعركة يتحول إلى معدن.

 

 

“نمو!”

 

 

 

يمكن وصف وظيفة الهراوة الذهبية بسهولة. أن تنمو أو تصبح أصغر – هذا كل شيء. ومع ذلك ، فقد تجاوزت صعوبة استخدامها أعلى مستوى ، وصُنفت الهراوة الذهبية على أنها الأسوأ. كانت المشكلة الأكبر هي الارتداد في اللحظة التي زاد فيها الحجم والوزن.

“…القديس.”

 

“سيف الفضاء.”

[تم استخدام مهارة ‘النمو’ إلى أقصى حد!]

 

 

“ليس بعد… ليس بعد.”

[زادت قوة هجوم الهراوة الذهبية +8 بشكل ملحوظ ، وستحدث الضربة الحاسمة دون قيد أو شرط. تم الضرب بضرر حرج ثلاث مرات.]

 

 

كانوا شياطين صغيرة تشبه المضرب. أطلق المضرب لعابه ، وتدفقت مئات الإبر الرفيعة التي كان من الصعب الإمساك بها بالعين المجردة باتجاه الجنود.

[تم تدمير الهدف!]

 

 

كانت هناك رائحة كريهة عندما دخل صوت في أذني زيبال. لقد كان صوتًا سمعه أكثر من مائة مرة من خلال البث – صوت الشيطان العظيم بيريث.

[السلاح الذي تستخدمه ثقيل جدًا. لا يمكنك تحمل القوة.]

كانوا شياطين صغيرة تشبه المضرب. أطلق المضرب لعابه ، وتدفقت مئات الإبر الرفيعة التي كان من الصعب الإمساك بها بالعين المجردة باتجاه الجنود.

 

 

[عضلات ذراعك الأيمن ممزقة ، والعظام مكسورة!]

 

 

“ليس بعد… ليس بعد.”

[لا يمكنك تحريك ذراعك الأيمن!]

 

 

 

“كويك…!” احمرت عينا زيبال وضغط على أسنانه. تحولت ذراعه اليمنى ، التي كانت تستخدم الهراوة الذهبية لتحطيم الشياطين ، إلى اللون الأسود والتوت في اتجاه غريب. فقد القوة من أطراف أصابعه. بهذا المعدل ، سيتخلى عن الهراوة الذهبية ويفقد الملكية. بسبب هذا القيد القوي ، لم يستطع مبعوث ديبيريون إبراز كل إمكانات الهراوة الذهبية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.

 

 

كان ديبيريون ، إله الصيد ، أحد الآلهة الأصلية العديدة التي ولدت من الأساطير. كان وضعه أقل بكثير عند مقارنته بريبيكا و هيكسيتيا و زيراتول. في الإمبراطورية الصحراوية ، تم تصنيف عبادته على أنها بدعة. كان وجودًا على هذا المستوى فقط. لكن بالنسبة لزيبال ، كان ديبيريون موضوع إيمان مطلق.

“الحصان المجنح!”

 

 

قام زيبال بالتربيت على رأس بيغاسوس. قرأ بيغاسوس إرادة سيده وأدار رأسه بحزن. في اللحظة التي نزل فيها نحو الغازي.

ظهر حصان مثل وحيد القرن في الأوهام – كان أحد الأشياء الحاسمة التي قادت زيبال ليصبح راكب السماء الأزرق. لعق البيغاسوس ذراعه اليمنى كما لو كان على دراية بهذا العمل من قبل. ثم تعافت ذراع زيبال اليمنى المتدلية بسرعة. استغرق الأمر منه ثانيتين فقط لإجراء هذه العملية برمتها. كواحد من أقوى الأشخاص بين ملياري مستخدم ، كان زيبال يتحكم في عالم الوقت وشعر بأن الحواس تعود إلى أطراف أصابعه. صرخ على الفور ، “أصغر!”

ثم سمع صوت منخفض وبارد ، “خذ استراحة”.

 

 

تم تقصير الهراوة الذهبية بسرعة مثل الزنبرك المرن وعاد إلى حجمه الأصلي.

“الحصان المجنح!”

 

“زيبال ، نحن نؤمن بك!”

“كوهوم…!” لم يستطع زيبال التعامل مع ارتداد الهراوة الذهبية وعاد بضع خطوات إلى الوراء. توقف عندما ضرب ظهره ساق الغازي. ثم شرب جرعة وصرخ للجنود على الحائط ، “حافظوا على تشكيلاتكم!”

 

 

“واااااه!”

كان هناك المئات من أنواع الشياطين. كان لديهم مجموعة متنوعة من الأجناس مثل الوحوش ، وكان جيش بيريث هو نفسه. بعض الشياطين تشبه الحشرات والبعض الآخر يشبهون الوحوش. كانت الشياطين التي تشبه الحشرات صغيرة ولكنها سريعة بما يكفي لتسلق الجدران في لحظة. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين الشبيهة بالوحوش كبيرة وضخمة وبطيئة لكنها كانت ثابتة. لم يكن من السهل على زيبال إيذاءهم بالهراوة الذهبية. صعدت الشياطين الباقية على الجدران وأطلقت النار أو السم من أفواههم على الجنود.

 

 

 

“واااااه!”

كانت هناك رائحة كريهة عندما دخل صوت في أذني زيبال. لقد كان صوتًا سمعه أكثر من مائة مرة من خلال البث – صوت الشيطان العظيم بيريث.

 

 

الجنود ، الذين كانوا في حالة معنوية عالية بسبب زيبال ، ابتلعتهم النيران وأحرقوا. في غضون ذلك ، أصيب الجنود الذين ألقوا الحجارة تحت الجدران بالصدمة عندما اختفى الحراس المرافقون لهم دون أن يتركوا أثراً. بدأت صفوف الجنود في الانهيار وازدادت سرعة تسلق الشياطين. حتى أولئك الذين تقلصوا من هجمات زيبال ضحكوا وبسطوا أجنحتهم.

 

 

ترجمة : Don Kol

كانوا شياطين صغيرة تشبه المضرب. أطلق المضرب لعابه ، وتدفقت مئات الإبر الرفيعة التي كان من الصعب الإمساك بها بالعين المجردة باتجاه الجنود.

 

 

“ليس بعد… ليس بعد.”

“احموا الجنود!”

 

 

 

قفز النبلاء ، بما في ذلك إيرل فلينيتيوم ، فوق الجدران و استخدموا السحر. بدأت الحواجز الشفافة في صد هجمات الشياطين القادمة نحو الجنود. كانوا أعمدة مملكة هاكين. النبلاء الذين تجاهلوا العائلة المالكة التي شعرت باليأس في مسيرة بيريث كانوا رؤساء زيبال السابقين و رفاقه القدامى. لقد وثقوا في زيبال عندما كان مبتدئًا وأعطوه العديد من المهام التي زادت من ثقة زيبال وسمحت له بالارتقاء إلى مستوى ثقتهم. بدونهم ، لما كان زيبال الحالي موجودًا.

[بسبب محاباة ديبيريون ، زاد ضرر الـ PvE بشكل كبير وزادت الخبرة المكتسبة قليلاً.]

 

يمكن وصف وظيفة الهراوة الذهبية بسهولة. أن تنمو أو تصبح أصغر – هذا كل شيء. ومع ذلك ، فقد تجاوزت صعوبة استخدامها أعلى مستوى ، وصُنفت الهراوة الذهبية على أنها الأسوأ. كانت المشكلة الأكبر هي الارتداد في اللحظة التي زاد فيها الحجم والوزن.

“لا تطرف.”

 

 

 

نظر زيبال إلى النبلاء من خلفه وابتسم. شعر بمرور الوقت. النبلاء الذين حكموا اللاعبين قبل بضع سنوات أصبحوا يعتمدون الآن على اللاعبين. لقد تغير الزمن.

كانت هناك رائحة كريهة عندما دخل صوت في أذني زيبال. لقد كان صوتًا سمعه أكثر من مائة مرة من خلال البث – صوت الشيطان العظيم بيريث.

 

[بسبب محاباة ديبيريون ، زاد ضرر الـ PvE بشكل كبير وزادت الخبرة المكتسبة قليلاً.]

“بيغاسوس ، دعونا نتعامل مع الخنازير خلال هذه الفجوة.”

 

 

[عضلات ذراعك الأيمن ممزقة ، والعظام مكسورة!]

حمل بيغاسوس زيبال على ظهره وحلّق في السماء. دخلت الشياطين القادمة على الجدران نظرة زيبال.

ثم سمع صوت منخفض وبارد ، “خذ استراحة”.

 

“أنا أموت في وقت أقرب مما هو مخطط له ، ولكن لا تزال هناك فرصة أخرى.”

“هؤلاء الرجال.”

 

 

 

استهدف زيبال الوحوش الكبيرة على رأس جيش الشياطين. كانت الشياطين تتباهى بجسم ضخم مثل الدب ، وكانت مغطاة بالفراء الرمادي ، ولها أربعة وجوه على رأس واحد. كان مظهرهم غريبًا ، لكنهم كانوا ثابتين. حجبت أجسادهم معظم الأسهم والحجارة التي أطلقها الجنود على الجدران ، وقاموا بمساعدة الشياطين الأخرى. كانوا مدرعين الجحيم. قرر زيبال أن يتعامل معهم أولاً وأرجح الهراوة الذهبية.

 

 

 

“نمو!”

 

 

 

زاد حجم و وزن الهراوة الذهبية بشكل كبير ، وارتفعت الأوعية الدموية في ذراعه اليمنى وانفجرت. ومع ذلك ، تحمل زيبال الألم. أصبحت ذراعه اليمنى ممزقة تمامًا في اللحظة التي سقطت فيها الهراوة الذهبية على رؤوس الوحوش الضخمة.

كان زيبال قد حدد بالفعل حصن تالرين كنقطة إحياء. حتى لو مات ، يمكن أن يقوم على الفور. ستتعافى قدرته على التحمل تمامًا.

 

 

صرخ بيغاسوس بقلق فيما ارتعد زيبال. نظرت عيون الوحوش الضخمة إلى زيبال في وقت واحد. لم تموت الوحوش الضخمة عندما ضربهم زيبال بالهراوة الذهبية. تم حلق صحتهم فقط.

 

 

 

“هؤلاء الرجال القذرون صعاب.”

 

 

 

الوحوش الضخمة لم تكن من وحوش النخبة. تم تصنيفهم على أنهم عاديون. ومع ذلك ، فقد تحملوا أقوى هجوم من الهراوة الذهبية. كان زيبال مستاءً بصراحة. شعر بالإحباط عندما رأى جيش الشياطين يعبر السهول ويتسلق الجدران. بدلاً من إيقاف تقدم بيريث ، قد تأكله الشياطين قبل مقابلة بيريث.

[عضلات ذراعك الأيمن ممزقة ، والعظام مكسورة!]

 

 

‘… أنا حقًا شيء قديم.’

كانوا شياطين صغيرة تشبه المضرب. أطلق المضرب لعابه ، وتدفقت مئات الإبر الرفيعة التي كان من الصعب الإمساك بها بالعين المجردة باتجاه الجنود.

 

ارتفعت معنويات الجنود بشكل حاد. تألقت بشرة النبلاء الذين يتعاملون مع المضرب. كان لديهم أمل في أن يتمكنوا من حماية بلدهم بأيديهم.

لم يستطع إلا أن يبتسم. لم يكن زيبال محبطًا من أي مشقة أو محنة في الأيام التي كان يسعى فيها للفوز بالمركز الأول في التصنيف. لقد تحمل مواقف محبطة أكثر بكثير من ظروفه الحالية. بالطبع ، كان هناك العديد من الأشياء التي تحملها وفشل في التغلب عليها. لقد ذاق الفشل لدرجة أنه أدرك الحقيقة وأصبح الشخص الذي هو عليه الآن.

يمكن وصف وظيفة الهراوة الذهبية بسهولة. أن تنمو أو تصبح أصغر – هذا كل شيء. ومع ذلك ، فقد تجاوزت صعوبة استخدامها أعلى مستوى ، وصُنفت الهراوة الذهبية على أنها الأسوأ. كانت المشكلة الأكبر هي الارتداد في اللحظة التي زاد فيها الحجم والوزن.

 

اتسعت عيون زيبال. كان من السخف سماع صوت بيريث عندما كان بيريث بعيدًا جدًا. كما كان من السخف أن نرى الغبار يتصاعد من المعركة يتحول إلى معدن.

‘دعونا لا ندفع الحدود اليوم’.

“نمو!”

 

كانوا شياطين صغيرة تشبه المضرب. أطلق المضرب لعابه ، وتدفقت مئات الإبر الرفيعة التي كان من الصعب الإمساك بها بالعين المجردة باتجاه الجنود.

لم يكن هناك يقين من أنه يستطيع طرد هذا السرب من الشياطين الشريرة. ومع ذلك ، لا ينبغي أن يصاب بالإحباط. كان عليه أن يواصل القتال. لقد حان الوقت للعودة إلى الأيام التي كان فيها متهورًا لا يعرف شيئًا. شجاعته ستنشط الروح المعنوية لزملائه السابقين والجنود.

 

 

 

“أوهـــــه!” دوي هدير مدوي في ساحة المعركة. كانت الأرض مضطربة كلما استخدم زيبال الهراوة الذهبية. تم كسر ذراعه اليمنى عدة مرات ، وسرعان ما استنفدت هالة بيغاسوس وتعافى. في النهاية ، انهارت الوحوش الضخمة في طليعة جيش الشياطين الواحد تلو الآخر. بدأت السهام التي أطلقها الجنود على الجدران في إصابة جيش الشياطين.

 

 

اجتمع المعدن الحاد معًا ودار ، مشكلاً عاصفة. مزقت الجسد القاسي للشياطين وطارت إلى زيبال. طار البيغاسوس بقوة وحاول تحمل العاصفة المعدنية ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. لقد استنفد بيغاسوس بالفعل معظم قوته ويفتقر إلى القدرة على التحمل.

“واه!”

 

 

 

“زيبال ، نحن نؤمن بك!”

“كويك…!” احمرت عينا زيبال وضغط على أسنانه. تحولت ذراعه اليمنى ، التي كانت تستخدم الهراوة الذهبية لتحطيم الشياطين ، إلى اللون الأسود والتوت في اتجاه غريب. فقد القوة من أطراف أصابعه. بهذا المعدل ، سيتخلى عن الهراوة الذهبية ويفقد الملكية. بسبب هذا القيد القوي ، لم يستطع مبعوث ديبيريون إبراز كل إمكانات الهراوة الذهبية. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا الآن.

 

“بيغاسوس ، ارجع.”

ارتفعت معنويات الجنود بشكل حاد. تألقت بشرة النبلاء الذين يتعاملون مع المضرب. كان لديهم أمل في أن يتمكنوا من حماية بلدهم بأيديهم.

“…!”

 

 

من ناحية أخرى ، تألم تعبير بيغاسوس. ارتجف اللسان الذي يلعق ذراع سيده. توقفت الأجنحة البيضاء التي ترفرف في السماء.

 

 

 

“لهاث… لهاث… لهاث…”

“زيبال ، نحن نؤمن بك!”

 

 

كان زيبال على وشك الإنهاك. كانت نافذة قدرته على التحمل تومض باللون الأحمر.

“هؤلاء الرجال.”

 

الجنود ، الذين كانوا في حالة معنوية عالية بسبب زيبال ، ابتلعتهم النيران وأحرقوا. في غضون ذلك ، أصيب الجنود الذين ألقوا الحجارة تحت الجدران بالصدمة عندما اختفى الحراس المرافقون لهم دون أن يتركوا أثراً. بدأت صفوف الجنود في الانهيار وازدادت سرعة تسلق الشياطين. حتى أولئك الذين تقلصوا من هجمات زيبال ضحكوا وبسطوا أجنحتهم.

“ليس بعد… ليس بعد.”

 

 

نظر زيبال إلى النبلاء من خلفه وابتسم. شعر بمرور الوقت. النبلاء الذين حكموا اللاعبين قبل بضع سنوات أصبحوا يعتمدون الآن على اللاعبين. لقد تغير الزمن.

فقط أكثر قليلا. على الأقل ، أراد أن يظل قوياً حتى يتخلص من قناصة جيش الشياطين. ومع ذلك ، ظلت رؤيته ضبابية. كانت هذه النهاية. في النهاية ، عادت نظرة زيبال إلى الغازي الواقف داخل القلعة. في الأصل ، خطط لتشغيل الغازي عند مواجهة بيريث ، ولكن الآن بعد أن كان على وشك الموت ، تغيرت خطته.

 

 

 

‘استخدم الغازي لاختراق الشياطين وقتل بيريث.’

 

 

كان هناك المئات من أنواع الشياطين. كان لديهم مجموعة متنوعة من الأجناس مثل الوحوش ، وكان جيش بيريث هو نفسه. بعض الشياطين تشبه الحشرات والبعض الآخر يشبهون الوحوش. كانت الشياطين التي تشبه الحشرات صغيرة ولكنها سريعة بما يكفي لتسلق الجدران في لحظة. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين الشبيهة بالوحوش كبيرة وضخمة وبطيئة لكنها كانت ثابتة. لم يكن من السهل على زيبال إيذاءهم بالهراوة الذهبية. صعدت الشياطين الباقية على الجدران وأطلقت النار أو السم من أفواههم على الجنود.

قام زيبال بالتربيت على رأس بيغاسوس. قرأ بيغاسوس إرادة سيده وأدار رأسه بحزن. في اللحظة التي نزل فيها نحو الغازي.

قام زيبال بالتربيت على رأس بيغاسوس. قرأ بيغاسوس إرادة سيده وأدار رأسه بحزن. في اللحظة التي نزل فيها نحو الغازي.

 

 

“مقرف ، مقرف. إلى متى تعتقد أنني سأترك الإنسان التافه يشق طريقه؟”

[لا يمكنك تحريك ذراعك الأيمن!]

 

 

كانت هناك رائحة كريهة عندما دخل صوت في أذني زيبال. لقد كان صوتًا سمعه أكثر من مائة مرة من خلال البث – صوت الشيطان العظيم بيريث.

 

 

 

“أنت تؤذي جنودي وعليك أن تدفع الثمن”.

 

 

حمل بيغاسوس زيبال على ظهره وحلّق في السماء. دخلت الشياطين القادمة على الجدران نظرة زيبال.

“…!”

كان زيبال قد حدد بالفعل حصن تالرين كنقطة إحياء. حتى لو مات ، يمكن أن يقوم على الفور. ستتعافى قدرته على التحمل تمامًا.

 

 

اتسعت عيون زيبال. كان من السخف سماع صوت بيريث عندما كان بيريث بعيدًا جدًا. كما كان من السخف أن نرى الغبار يتصاعد من المعركة يتحول إلى معدن.

 

 

[لا يمكنك تحريك ذراعك الأيمن!]

“أوقف ذلك وموت”.

فقط أكثر قليلا. على الأقل ، أراد أن يظل قوياً حتى يتخلص من قناصة جيش الشياطين. ومع ذلك ، ظلت رؤيته ضبابية. كانت هذه النهاية. في النهاية ، عادت نظرة زيبال إلى الغازي الواقف داخل القلعة. في الأصل ، خطط لتشغيل الغازي عند مواجهة بيريث ، ولكن الآن بعد أن كان على وشك الموت ، تغيرت خطته.

 

 

اجتمع المعدن الحاد معًا ودار ، مشكلاً عاصفة. مزقت الجسد القاسي للشياطين وطارت إلى زيبال. طار البيغاسوس بقوة وحاول تحمل العاصفة المعدنية ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. لقد استنفد بيغاسوس بالفعل معظم قوته ويفتقر إلى القدرة على التحمل.

يمكن وصف وظيفة الهراوة الذهبية بسهولة. أن تنمو أو تصبح أصغر – هذا كل شيء. ومع ذلك ، فقد تجاوزت صعوبة استخدامها أعلى مستوى ، وصُنفت الهراوة الذهبية على أنها الأسوأ. كانت المشكلة الأكبر هي الارتداد في اللحظة التي زاد فيها الحجم والوزن.

 

ظهر حصان مثل وحيد القرن في الأوهام – كان أحد الأشياء الحاسمة التي قادت زيبال ليصبح راكب السماء الأزرق. لعق البيغاسوس ذراعه اليمنى كما لو كان على دراية بهذا العمل من قبل. ثم تعافت ذراع زيبال اليمنى المتدلية بسرعة. استغرق الأمر منه ثانيتين فقط لإجراء هذه العملية برمتها. كواحد من أقوى الأشخاص بين ملياري مستخدم ، كان زيبال يتحكم في عالم الوقت وشعر بأن الحواس تعود إلى أطراف أصابعه. صرخ على الفور ، “أصغر!”

“بيغاسوس ، ارجع.”

اجتمع المعدن الحاد معًا ودار ، مشكلاً عاصفة. مزقت الجسد القاسي للشياطين وطارت إلى زيبال. طار البيغاسوس بقوة وحاول تحمل العاصفة المعدنية ، لكن ذلك لم يكن سهلاً. لقد استنفد بيغاسوس بالفعل معظم قوته ويفتقر إلى القدرة على التحمل.

 

تم تقصير الهراوة الذهبية بسرعة مثل الزنبرك المرن وعاد إلى حجمه الأصلي.

كان يكفي أن يموت زيبال وحده. سوف يتلقى المزيد من الضرر إذا مات بيغاسوس. هز بيغاسوس رأسه بعناد وتجاهل زيبال. ألغى زيبال الاستدعاء وبدأ في السقوط على الأرض.

من ناحية أخرى ، تألم تعبير بيغاسوس. ارتجف اللسان الذي يلعق ذراع سيده. توقفت الأجنحة البيضاء التي ترفرف في السماء.

 

 

“أنا أموت في وقت أقرب مما هو مخطط له ، ولكن لا تزال هناك فرصة أخرى.”

استهدف زيبال الوحوش الكبيرة على رأس جيش الشياطين. كانت الشياطين تتباهى بجسم ضخم مثل الدب ، وكانت مغطاة بالفراء الرمادي ، ولها أربعة وجوه على رأس واحد. كان مظهرهم غريبًا ، لكنهم كانوا ثابتين. حجبت أجسادهم معظم الأسهم والحجارة التي أطلقها الجنود على الجدران ، وقاموا بمساعدة الشياطين الأخرى. كانوا مدرعين الجحيم. قرر زيبال أن يتعامل معهم أولاً وأرجح الهراوة الذهبية.

 

“بيغاسوس ، ارجع.”

كان زيبال قد حدد بالفعل حصن تالرين كنقطة إحياء. حتى لو مات ، يمكن أن يقوم على الفور. ستتعافى قدرته على التحمل تمامًا.

 

 

 

“سأقاتل مرة أخرى.”

[بسبب محاباة ديبيريون ، زاد ضرر الـ PvE بشكل كبير وزادت الخبرة المكتسبة قليلاً.]

 

 

بالطبع ، الموت الثاني يعني أنه سيواجه عقوبة حيث لا يمكنه الاتصال. أثناء وجوده بعيدًا ، كانت مملكة هاكين ستخوض معركة أكثر صعوبة ، لكن لا يمكنه المساعدة. اقتربت العاصفة المعدنية عندما اقترب زيبال من الأرض. هل سيموت بسبب العاصفة أو السقوط على الأرض؟ في اللحظة التي فكر فيها زيبال بهذه الفكرة التافهة ، أمسك أحدهم بيد زيبال وجذبه.

 

 

 

ثم سمع صوت منخفض وبارد ، “خذ استراحة”.

 

 

قفز النبلاء ، بما في ذلك إيرل فلينيتيوم ، فوق الجدران و استخدموا السحر. بدأت الحواجز الشفافة في صد هجمات الشياطين القادمة نحو الجنود. كانوا أعمدة مملكة هاكين. النبلاء الذين تجاهلوا العائلة المالكة التي شعرت باليأس في مسيرة بيريث كانوا رؤساء زيبال السابقين و رفاقه القدامى. لقد وثقوا في زيبال عندما كان مبتدئًا وأعطوه العديد من المهام التي زادت من ثقة زيبال وسمحت له بالارتقاء إلى مستوى ثقتهم. بدونهم ، لما كان زيبال الحالي موجودًا.

لقد كان صوتًا لا يُنسى. شعر زيبال بالحسد والغيرة. ثم شعر بالحسد والشوق. كان الأول السامي السابق.

 

 

نظر زيبال إلى النبلاء من خلفه وابتسم. شعر بمرور الوقت. النبلاء الذين حكموا اللاعبين قبل بضع سنوات أصبحوا يعتمدون الآن على اللاعبين. لقد تغير الزمن.

“كراغول…!”

[بسبب محاباة ديبيريون ، زاد ضرر الـ PvE بشكل كبير وزادت الخبرة المكتسبة قليلاً.]

 

 

رداء فضي عليه تطريز تنين ذهبي كبير يرفرف في مهب الريح. إلتف الحرير الناعم حول جسد زيبال المصاب.

كانت هناك رائحة كريهة عندما دخل صوت في أذني زيبال. لقد كان صوتًا سمعه أكثر من مائة مرة من خلال البث – صوت الشيطان العظيم بيريث.

 

 

“تمزق السماء.”

‘دعونا لا ندفع الحدود اليوم’.

 

 

تم نحت مخلب الوحش الجبار في السماء. تشددت العاصفة المعدنية في مكانها. كان هذا شيئًا من شأنه أن يمزق زيبال. الآن عكس مساره. عادت إلى حيث أتت ، واجتاحت جيش الشياطين واجتاحت بيريث. قبل أن تصل إلى بيريث بقليل ، تغيرت المعادن التي شكلت العاصفة مرة أخرى إلى غبار وتناثرت.

فقط أكثر قليلا. على الأقل ، أراد أن يظل قوياً حتى يتخلص من قناصة جيش الشياطين. ومع ذلك ، ظلت رؤيته ضبابية. كانت هذه النهاية. في النهاية ، عادت نظرة زيبال إلى الغازي الواقف داخل القلعة. في الأصل ، خطط لتشغيل الغازي عند مواجهة بيريث ، ولكن الآن بعد أن كان على وشك الموت ، تغيرت خطته.

 

صرخ بيغاسوس بقلق فيما ارتعد زيبال. نظرت عيون الوحوش الضخمة إلى زيبال في وقت واحد. لم تموت الوحوش الضخمة عندما ضربهم زيبال بالهراوة الذهبية. تم حلق صحتهم فقط.

“سيف…”

 

 

“سيف…”

“سيف الفضاء.”

ثم سمع صوت منخفض وبارد ، “خذ استراحة”.

 

“احموا الجنود!”

“…القديس.”

نظر زيبال إلى النبلاء من خلفه وابتسم. شعر بمرور الوقت. النبلاء الذين حكموا اللاعبين قبل بضع سنوات أصبحوا يعتمدون الآن على اللاعبين. لقد تغير الزمن.

 

 

انقسم العالم إلى قسمين. الأرض ، والسماء ، وآلاف الشياطين ، وبيريث – كلهم ​​قطعوا.

كان ديبيريون ، إله الصيد ، أحد الآلهة الأصلية العديدة التي ولدت من الأساطير. كان وضعه أقل بكثير عند مقارنته بريبيكا و هيكسيتيا و زيراتول. في الإمبراطورية الصحراوية ، تم تصنيف عبادته على أنها بدعة. كان وجودًا على هذا المستوى فقط. لكن بالنسبة لزيبال ، كان ديبيريون موضوع إيمان مطلق.

 

ارتفعت معنويات الجنود بشكل حاد. تألقت بشرة النبلاء الذين يتعاملون مع المضرب. كان لديهم أمل في أن يتمكنوا من حماية بلدهم بأيديهم.

ترجمة : Don Kol

“لهاث… لهاث… لهاث…”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط