نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1046

الفصل 1046

الفصل 1046

 

 

الفصل 1046

 

“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.

“انني مازلت انتظر.” ثم فتح كراغول كل الطاقة التي كان يخزنها. ظهرت مئات السيوف حول كراغول. كان تنفيذ التحكم في السيف ، الذي تم تعزيزه مقارنة بالمسابقة الوطنية.

 

 

ظهر كراغول مع راشيل و كيرينوس وأثار ضجة في جميع أنحاء العالم. توقع معظم الناس نجاح الغارة وتوجهوا إلى حصن تاليرين. كان للاستفادة من الغارة التي ستنجح على أي حال. كان الخصم شيطانًا عظيمًا. سيحصلون على مكافأة كبيرة حتى لو قدموا مساهمة صغيرة. صحيح. إذا لم يكن الأمر يتعلق بسحر فورت تالرين الذي يحظر النقل الآني ، فسيتم جمع كل الرتب المنتشرين في جميع أنحاء القارة بالفعل في فورت تالرين.

 

 

 

‘بالمناسبة ، لماذا يوجد مثل هذا المنظر الغبي؟’

ثم سرعان ما أدركوا أنه حقيقي. كان الملك الخالد جرينهال ، والملك الوحش مورس ، والغراب الذهبي باسارا – دوقات الإمبراطورية الصحراوية يقفون بجانب جريد. الشيء المضحك هو أنهم كانوا ينظرون إلى جريد كما لو كان وحشًا.

 

 

كان بوكس ، المصنف في مملكة هاكين ، الرابط ذو الرتبة الأولى – فئة تم تصنيفها على أنها الأكثر صعوبة في النمو بعد أسورا. كان أقرب مساعدي زيبال خلال ريعان زيبال وأصبح القائد بعد أن تخلى زيبال عن نقابة الأفعى وغادر هاكين.

“…!!” اتسعت عيون بوكس ​​ببطء.

 

 

في الوقت الحاضر ، جاء إلى فورت تالرين من أجل الحصول على رحلة مجانية من غارة بيريث. كان يقيم بالقرب من فورت تالرين ، حتى يتمكن من الوصول إلى مكان الحادث في الوقت المحدد. تخيل بوكس ​​بيريث يحتضر محاطًا بعشرات الآلاف من صانعي الترتيب. لكن بمجرد وصوله إلى مكان الحادث ، كان المشهد أمامه مختلفًا تمامًا. لم يستطع رؤية الرتب الذين يجب أن يهزموا بيريث.

نقابة الثعبان – أسسها زيبال ، لكن النقابة المرموقة كان يقودها الآن بوكس. كان لدى الأعضاء لمحة عن قلب بوكس. كان قد صرخ حول رحلة مجانية على السطح ، لكن سبب وصول بوكس ​​إلى هذا المكان كان بسبب زيبال. كان ذلك بسبب صندوق المشاعر القديم الذي كان يحمله تجاه الشخص الوحيد الذي خدمه. ومع ذلك ، كان بوكس هو الشخص الذي قاد 300 عضو في النقابة. لم يكن عنيدًا بما يكفي لدفع أعضاء نقابته حتى الموت بسبب المشاعر الشخصية.

 

 

في الواقع ، لم ير سوى عدد قليل من الناس مثله يختبئون في زوايا الوادي. كان بسبب الحاجز السحري. لم يصل المصنفون الآخرون في الوقت المحدد بسبب هذا الحاجز السحري.

 

 

“لا يمكننا الدخول في هذه المعركة”.

‘القرف.’

 

 

‘القرف.’

كان الوضع سيئا. بدأ أفضل رماح في القارة ، الذين اعتبرتهم وسائل الإعلام أقوى الـ NPC في جميع أنحاء العالم ، في النضال ضد بيريث. كانت مجموعة كراغول لا تزال تكافح ضد الشياطين. بين الشياطين ، كان هناك تمييز بين ‘العادي’ و ‘النخبة’ ، ولم يكن من السهل ضرب الشياطين النخبة بسيف كراغول.

ترجمة : Don Kol

 

لا أريد أن أفقد الشهرة والإنجازات التي جمعتها في هاكين ، لكن يجب أن أتركها تذهب. سوف أتحول إلى الإمبراطورية الصحراوية.

على وجه الخصوص ، بدت الشياطين من النوع النباتي والتي لها أنابيب متعددة تخرج من أجسادها صعبة. بمجرد خروج الدخان من الأنابيب ، غُطيت ساحة المعركة بالضباب. ثم عندما خرجت الأصوات من الأنابيب ، تم غسل دماغ جنود مملكة هاكين وهاجموا بعضهم البعض. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين التي تشبه الحشرات تستهلك العسل المتدفق من الأنابيب وتم تقويتها مؤقتًا أثناء تركيزها على مهاجمة كراغول.

“نعم ، يجب أن نعود.”

 

 

كانت قوتهم القتالية وذكائهم أفضل من كل وحوش زعماء المجال من جميع النواحي. كانوا القوة الأساسية لجيش بيريث. بوكس ، الذي كان يعتقد أن الغارة ستفشل ، نقر على لسانه وحدق في النبلاء على الحائط.

اكتملت الخيمياء. استهدفت عشرات الآلاف من الأنصال مجموعة كراغول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن الهجوم النهائي للشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث. حدث ذلك بعد شهور من ظهور بيريث في العالم.

 

 

‘إنهم حمقى. لا أصدق أنهم أقاموا حاجزًا ضد سحر النقل الآني في موقف يضطرون فيه إلى استعارة أيدي الآخرين.’

“هذا فشل.”

 

في النهاية…

ومع ذلك ، عرف بوكس ​​سبب قرارهم. كان الخطر كبيرًا جدًا إذا سُمح للغرباء بالوصول. ستزداد صعوبة الغارة بسبب ظهور قوى معادية مثل مؤمني ياتان أو أولئك الذين يأملون في انهيار مملكة هاكين.

جمع بيريث جثث جنود هاكين واستدعى جيشا رابعا. كان الناس كئيبين لأنهم رأوا أن بيريث يبني قوة أكبر.

 

ومع ذلك ، فإن الوضع الأخير مع بيريث غير فكرته بشكل كبير. أدرك ذلك عندما رأى سقوط مملكة روتيمون. كان من الحماقة العيش في أمة لا تستطيع حماية شعبها. كان لأي شخص الحق في اختيار بلد أفضل.

ومع ذلك ، ألن يموتوا هكذا؟ شعر بوكس ​​أن عائلة هاكين الملكية كانت مثيرة للشفقة لأنها حجبت الأمل من أجل منع بعض المخاطر. حسنًا ، لقد كانوا من أصغر البلدان في القارة لأنهم كانوا خجولين وأغبياء جدًا.

سأل كراغول هاو وألكساندر: “أنا أسأل كلاكما”. أومأ هاو وألكسندر برأسهما و أمسكا بمعصمي كيرينوس و راشيل.

 

 

“هذا فشل.”

الكيمياء النهائية…

 

في النهاية…

الكيمياء النهائية…

كانت هذه الأفكار تدور حول عقل بوكس.

 

 

وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.

“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”

 

… كاد بوكس ​​أن يقود أعضاء نقابته إلى وفاتهم. تنهد وأمر أعضاء النقابة ، “دعونا نرحل. لا يوجد أمل هنا”.

“لا يمكننا الدخول في هذه المعركة”.

 

 

 

بصرف النظر عن الموت وفقدان الخبرة ، سيكون لديهم وصمة عار عند إضافتهم إلى قائمة الخاسرين في الغارة. سوف تفقد سمعة نقابة الأفعى.

“لا يمكننا الدخول في هذه المعركة”.

 

“زيبال؟ أنا لا أهتم بهذا الشخص المتقاعد”. تظاهر بوكس بأنه غير رسمي وبدأ في التحرك. كان الاتجاه الذي اتجه إليه خارج الوادي ، وهو الاتجاه المعاكس للمدينة التي أقام فيها في الأصل. كان على وشك مغادرة مملكة هاكين.

… كاد بوكس ​​أن يقود أعضاء نقابته إلى وفاتهم. تنهد وأمر أعضاء النقابة ، “دعونا نرحل. لا يوجد أمل هنا”.

 

 

انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.

“ألا تريد مساعدة زيبال؟”

 

 

 

نقابة الثعبان – أسسها زيبال ، لكن النقابة المرموقة كان يقودها الآن بوكس. كان لدى الأعضاء لمحة عن قلب بوكس. كان قد صرخ حول رحلة مجانية على السطح ، لكن سبب وصول بوكس ​​إلى هذا المكان كان بسبب زيبال. كان ذلك بسبب صندوق المشاعر القديم الذي كان يحمله تجاه الشخص الوحيد الذي خدمه. ومع ذلك ، كان بوكس هو الشخص الذي قاد 300 عضو في النقابة. لم يكن عنيدًا بما يكفي لدفع أعضاء نقابته حتى الموت بسبب المشاعر الشخصية.

 

 

ومع ذلك ، ألن يموتوا هكذا؟ شعر بوكس ​​أن عائلة هاكين الملكية كانت مثيرة للشفقة لأنها حجبت الأمل من أجل منع بعض المخاطر. حسنًا ، لقد كانوا من أصغر البلدان في القارة لأنهم كانوا خجولين وأغبياء جدًا.

“زيبال؟ أنا لا أهتم بهذا الشخص المتقاعد”. تظاهر بوكس بأنه غير رسمي وبدأ في التحرك. كان الاتجاه الذي اتجه إليه خارج الوادي ، وهو الاتجاه المعاكس للمدينة التي أقام فيها في الأصل. كان على وشك مغادرة مملكة هاكين.

 

 

سأل كراغول هاو وألكساندر: “أنا أسأل كلاكما”. أومأ هاو وألكسندر برأسهما و أمسكا بمعصمي كيرينوس و راشيل.

لا أريد أن أفقد الشهرة والإنجازات التي جمعتها في هاكين ، لكن يجب أن أتركها تذهب. سوف أتحول إلى الإمبراطورية الصحراوية.

 

 

 

دولة صغيرة لها مزاياها الخاصة. كان هناك عدد قليل نسبيًا من اللاعبين النشطين ، وكانت هناك العديد من الفرص لاحتكار المهام عالية المستوى ومناطق الصيد. مقارنة بالدول الأكثر اكتظاظًا بالسكان ، كانت المنافسة في جميع قطاعات هاكين منخفضة. كانت هذه بيئة مفيدة بشكل خاص للمصنفين مثل بوكس. كان رأس ثعبان ، وليس ذيل تنين. أراد بوكس ​​أن يعيش هكذا في مملكة هاكين ، بدلاً من أن يكون في قاع الإمبراطورية.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن الوضع الأخير مع بيريث غير فكرته بشكل كبير. أدرك ذلك عندما رأى سقوط مملكة روتيمون. كان من الحماقة العيش في أمة لا تستطيع حماية شعبها. كان لأي شخص الحق في اختيار بلد أفضل.

 

 

 

‘الأمر يختلف عن الطرق أثناء الجلوس في الشارع والطرق بينما باب منزلك لا يزال مفتوحًا’.

ظهر كراغول مع راشيل و كيرينوس وأثار ضجة في جميع أنحاء العالم. توقع معظم الناس نجاح الغارة وتوجهوا إلى حصن تاليرين. كان للاستفادة من الغارة التي ستنجح على أي حال. كان الخصم شيطانًا عظيمًا. سيحصلون على مكافأة كبيرة حتى لو قدموا مساهمة صغيرة. صحيح. إذا لم يكن الأمر يتعلق بسحر فورت تالرين الذي يحظر النقل الآني ، فسيتم جمع كل الرتب المنتشرين في جميع أنحاء القارة بالفعل في فورت تالرين.

 

“…” كان بوكس ​​يقود أعضاء النقابة عندما توقف في مكانه. ربما لأنه وجد نفسه في موكب اللاجئين الذي شعر بالذنب بشأن اختياره. لقد أصاب هذا السؤال قلب بوكس. ذكّرت بوكس ​​بالماضي. 

كان عليه أن يذهب إلى الإمبراطورية قبل تدمير مملكة هاكين ، وكان عليه أن يتفاوض بينما كانت قيمته لا تزال عالية. كان بوكس ​​يتحرك على طول النهر عندما انفتح أنفه. أينما نظر كان يرى الناس يتجهون إلى الوادي. أرادوا قيادة سهلة في غارة بيريث. لم يحلموا قط بفشل الغارة.

… كاد بوكس ​​أن يقود أعضاء نقابته إلى وفاتهم. تنهد وأمر أعضاء النقابة ، “دعونا نرحل. لا يوجد أمل هنا”.

 

 

‘سيعودون قريبا مع الأسف. هاه؟’

 

 

 

كان بوكس سعيدًا. وجد موكبًا من الناس يتحركون في نفس اتجاهه. كانوا لاجئين. لقد توقعوا تدمير مملكة هاكين وكانوا يغادرون وطنهم. شعر بوكس ​​بالارتياح عندما رآهم. لم يكن هو فقط من هجر البلاد. كانوا كثيرين مثله الذين استسلموا. كان اختياره حكيمًا ، ولم يكن خائنًا.

 

 

 

كانت هذه الأفكار تدور حول عقل بوكس.

 

 

“العالم الآخر موجود كمرعى لنا”.

“…” كان بوكس ​​يقود أعضاء النقابة عندما توقف في مكانه. ربما لأنه وجد نفسه في موكب اللاجئين الذي شعر بالذنب بشأن اختياره. لقد أصاب هذا السؤال قلب بوكس. ذكّرت بوكس ​​بالماضي. 

 

 

كان رجل ذو شعر أسود على ظهر فرس نهر بحجم الجبل ينظر إليه. “هل أتيت من القلعة؟ ما هو الوضع هناك؟”

في بداية ساتسفاي ، كان هاكين أول بلد يختارها. لقد نشأ وهو يتفاعل مع أهل هاكين. في ذلك الوقت ، التقى بزيبال و نقابة الأفعى. يمكن أن يكون ما كان عليه الآن بسبب هاكين. هل أراد حقًا تدمير هاكين؟

وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.

 

وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.

“…”

لماذا كان يشعر بالحنين بحماقة؟ لماذا استمر في النظر إلى الوراء حتى عندما علم أنه لا فائدة من ذلك؟ تحدث أعضاء النقابة إلى بوكس الذي كان قد تجمد مثل تمثال حجري ، “لنعد.”

 

قال الرجل الذي لفت انتباه بوكس: “من الأفضل أن أسرع”. ثم حث زملائه ، “سأمضي قدما. الحقوا بي في أقرب وقت ممكن. فاكر ، بيارو. لنذهب.”

لماذا كان يشعر بالحنين بحماقة؟ لماذا استمر في النظر إلى الوراء حتى عندما علم أنه لا فائدة من ذلك؟ تحدث أعضاء النقابة إلى بوكس الذي كان قد تجمد مثل تمثال حجري ، “لنعد.”

 

 

 

“…”

 

 

ترجمة : Don Kol

“إذا غادرنا بهذه الطريقة ، فسوف نأسف لذلك لبقية حياتنا.”

ومع ذلك ، فإن الوضع الأخير مع بيريث غير فكرته بشكل كبير. أدرك ذلك عندما رأى سقوط مملكة روتيمون. كان من الحماقة العيش في أمة لا تستطيع حماية شعبها. كان لأي شخص الحق في اختيار بلد أفضل.

 

الفصل 1046

“… القرف.”

‘بالمناسبة ، لماذا يوجد مثل هذا المنظر الغبي؟’

 

 

في النهاية…

في بداية ساتسفاي ، كان هاكين أول بلد يختارها. لقد نشأ وهو يتفاعل مع أهل هاكين. في ذلك الوقت ، التقى بزيبال و نقابة الأفعى. يمكن أن يكون ما كان عليه الآن بسبب هاكين. هل أراد حقًا تدمير هاكين؟

 

 

“نعم ، يجب أن نعود.”

 

 

 

إذا هرب في كل مرة كانت هناك أزمة ، فإنه سيفقد في النهاية مكانًا يفر إليه. ثم حدث في اللحظة التي استدار فيها بوكس ​​ليعود في طريقه.

 

 

وقع كيرينوس وراشيل في مرمى نيران المطر المعدني الحاد. قام كراغول وإخوة هاو و ألكسندر و الروس بتغيير تشكيلهم كما لو كانوا قد استسلموا بالفعل. تجاهل الشياطين أمامه وحدق في انسحاب كيرينوس وراشيل.

“مهلا.”

‘إنهم حمقى. لا أصدق أنهم أقاموا حاجزًا ضد سحر النقل الآني في موقف يضطرون فيه إلى استعارة أيدي الآخرين.’

 

وقع انفجار هائل. تبعثرت عشرات الآلاف من الشفرات إلى رماد.

“…؟”

على عكس المظهر الرائع ، كانت النتيجة غير مجدية إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس في العالم ينكرون أداء كراغول. أوقفوا تقدم جيش الشياطين ، الذي لم يوقفه أحد من قبل ، وسببوا جرحًا رهيبًا لـ بيريث الذي سخر من الناس.

 

“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”

كان هناك ظل كبير عليه ، وسمع صوت أحدهم. بالمناسبة ، كان هذا الصوت مألوفًا إلى حد ما.

 

 

 

“…!!” اتسعت عيون بوكس ​​ببطء.

 

 

 

كان رجل ذو شعر أسود على ظهر فرس نهر بحجم الجبل ينظر إليه. “هل أتيت من القلعة؟ ما هو الوضع هناك؟”

“الحركات السريعة” صاح الرجل باسم المهارة واختفى بسرعة. الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك خمسة أشخاص واكبوا سرعته المجنونة. كان هناك أربعة NPC كبيرة بأسماء ذهبية وامضة. بالمناسبة ، كانت أسماء الـ NPC غريبة بعض الشيء. كانت أسماء مألوفة. لقد سمعهم من قبل.

 

“زيبال؟ أنا لا أهتم بهذا الشخص المتقاعد”. تظاهر بوكس بأنه غير رسمي وبدأ في التحرك. كان الاتجاه الذي اتجه إليه خارج الوادي ، وهو الاتجاه المعاكس للمدينة التي أقام فيها في الأصل. كان على وشك مغادرة مملكة هاكين.

جاءت الذكريات القديمة إلى ذهن بوكس ​​”…”. لم يستطع أن ينسى الرجل الذي كان أمامه سبب إحدى إخفاقاته القليلة.

 

 

“زيبال؟ أنا لا أهتم بهذا الشخص المتقاعد”. تظاهر بوكس بأنه غير رسمي وبدأ في التحرك. كان الاتجاه الذي اتجه إليه خارج الوادي ، وهو الاتجاه المعاكس للمدينة التي أقام فيها في الأصل. كان على وشك مغادرة مملكة هاكين.

“… سيموتون جميعًا إذا استمر هذا.” شعر بوكس ​​وكأنه كان يمسك بقشة وهو يتحدث إلى هذا الرجل – الرجل الذي أصبح الرجل الأسمى الجديد.

‘الأمر يختلف عن الطرق أثناء الجلوس في الشارع والطرق بينما باب منزلك لا يزال مفتوحًا’.

 

في الواقع ، لم ير سوى عدد قليل من الناس مثله يختبئون في زوايا الوادي. كان بسبب الحاجز السحري. لم يصل المصنفون الآخرون في الوقت المحدد بسبب هذا الحاجز السحري.

قال الرجل الذي لفت انتباه بوكس: “من الأفضل أن أسرع”. ثم حث زملائه ، “سأمضي قدما. الحقوا بي في أقرب وقت ممكن. فاكر ، بيارو. لنذهب.”

 

 

كان الشخص الأسمى موضع حسد وهدف. رأى المشاهدون مستقبلهم من خلال جريد ولم يعودوا يصرخون حول اللعبة. دقت قلوب الناس في جميع أنحاء العالم.

“الحركات السريعة” صاح الرجل باسم المهارة واختفى بسرعة. الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك خمسة أشخاص واكبوا سرعته المجنونة. كان هناك أربعة NPC كبيرة بأسماء ذهبية وامضة. بالمناسبة ، كانت أسماء الـ NPC غريبة بعض الشيء. كانت أسماء مألوفة. لقد سمعهم من قبل.

“…” كان بوكس ​​يقود أعضاء النقابة عندما توقف في مكانه. ربما لأنه وجد نفسه في موكب اللاجئين الذي شعر بالذنب بشأن اختياره. لقد أصاب هذا السؤال قلب بوكس. ذكّرت بوكس ​​بالماضي. 

 

“لنذهب. يجب ألا تموت من أجل كراغول”. 

اقتربت امرأة من بوكس ​​بابتسامة. انبعث أجمل جمال في العالم بقوة لا تقاوم.”أنت ، اتبعنا. أنت الرابط رقم واحد ويجب أن تكون مفيدًا”.

ومع ذلك ، فأنت مختلف. الموت هو نهاية لك ، أرسل كراغول هذه الرسالة إلى كيرينوس بعينيه.

 

『نعم. قاتلوا بشكل جيد بما فيه الكفاية.』

“أنا…”

“… القرف.”

 

 

“لا تتحدث بالهراء وتعال معنا.”

“لا تتحدث بالهراء وتعال معنا.”

 

 

شحذت عينا المرأة ، وأومأ بوكس.

لماذا كان يشعر بالحنين بحماقة؟ لماذا استمر في النظر إلى الوراء حتى عندما علم أنه لا فائدة من ذلك؟ تحدث أعضاء النقابة إلى بوكس الذي كان قد تجمد مثل تمثال حجري ، “لنعد.”

 

ثم سرعان ما أدركوا أنه حقيقي. كان الملك الخالد جرينهال ، والملك الوحش مورس ، والغراب الذهبي باسارا – دوقات الإمبراطورية الصحراوية يقفون بجانب جريد. الشيء المضحك هو أنهم كانوا ينظرون إلى جريد كما لو كان وحشًا.

***

 

 

 

『هذه الغارة فشلت أيضًا. ما زلت أريد أن أحييهم.』

 

 

 

『نعم. قاتلوا بشكل جيد بما فيه الكفاية.』

***

 

 

على عكس المظهر الرائع ، كانت النتيجة غير مجدية إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس في العالم ينكرون أداء كراغول. أوقفوا تقدم جيش الشياطين ، الذي لم يوقفه أحد من قبل ، وسببوا جرحًا رهيبًا لـ بيريث الذي سخر من الناس.

 

 

 

إنه يستحق الاحترام. لقد كانوا أبطالًا دافعوا عن المعاناة رغم أنهم كانوا يعلمون أنها ستكون معركة صعبة. في بلدان أخرى ، أشاد المذيعون بفريق كراغول. صفق لهم مئات الملايين من المشاهدين ، لكن لم يكن هناك هتافات.

“الحركات السريعة” صاح الرجل باسم المهارة واختفى بسرعة. الأمر المثير للدهشة هو أنه كان هناك خمسة أشخاص واكبوا سرعته المجنونة. كان هناك أربعة NPC كبيرة بأسماء ذهبية وامضة. بالمناسبة ، كانت أسماء الـ NPC غريبة بعض الشيء. كانت أسماء مألوفة. لقد سمعهم من قبل.

 

‘الأمر يختلف عن الطرق أثناء الجلوس في الشارع والطرق بينما باب منزلك لا يزال مفتوحًا’.

“هناك الكثير من النفوس”.

 

 

في الوقت الحاضر ، جاء إلى فورت تالرين من أجل الحصول على رحلة مجانية من غارة بيريث. كان يقيم بالقرب من فورت تالرين ، حتى يتمكن من الوصول إلى مكان الحادث في الوقت المحدد. تخيل بوكس ​​بيريث يحتضر محاطًا بعشرات الآلاف من صانعي الترتيب. لكن بمجرد وصوله إلى مكان الحادث ، كان المشهد أمامه مختلفًا تمامًا. لم يستطع رؤية الرتب الذين يجب أن يهزموا بيريث.

جمع بيريث جثث جنود هاكين واستدعى جيشا رابعا. كان الناس كئيبين لأنهم رأوا أن بيريث يبني قوة أكبر.

“لنذهب. يجب ألا تموت من أجل كراغول”. 

 

وقع انفجار هائل. تبعثرت عشرات الآلاف من الشفرات إلى رماد.

“تجنبه!” كان كراغول يعيق طريق بيريث.

 

 

ومع ذلك ، ألن يموتوا هكذا؟ شعر بوكس ​​أن عائلة هاكين الملكية كانت مثيرة للشفقة لأنها حجبت الأمل من أجل منع بعض المخاطر. حسنًا ، لقد كانوا من أصغر البلدان في القارة لأنهم كانوا خجولين وأغبياء جدًا.

كان عليه أن يتقدم على كيرينوس وراشيل ، لكنه ما زال يتقدم. أخفى كراغول الإثنين خلف ظهره و واجه بيريث وحده. صرخ كيرينوس ، “هل تسخر مني؟ سأفتح الإنسحاب ، لذا عليك تجنبه!”

كانت قوتهم القتالية وذكائهم أفضل من كل وحوش زعماء المجال من جميع النواحي. كانوا القوة الأساسية لجيش بيريث. بوكس ، الذي كان يعتقد أن الغارة ستفشل ، نقر على لسانه وحدق في النبلاء على الحائط.

 

 

منذ أن أصبحت حبه الوحيد ، أريا ، إمبراطورة ، فقد كيرينوس هدفه في الحياة. في يوم وفاتها ، أصبحت حياة كيرينوس بلا معنى. كان الوحيد الذي يمكن أن يموت. لم يكن لدى كيرينوس أي نية للتضحية بالتلميذ الفخور الذي قبله متأخرًا ، قديس السيف الذي كان الأمل الأخير للبشرية.

 

 

كان المشاهدون منفصلين بالفعل. نظرًا لأن بيريث تغلب بسهولة على دوق الإمبراطورية المرموقة ، فقد تخلوا عن أحلامهم وآمالهم. من يستطيع إيقاف بيريث بعد أن استدعى جيشا رابعا؟ كانوا يعتقدون أنه حتى الإمبراطورية الصحراوية لن تكون مفيدة الآن.

هز كراغول رأسه. “أنت تعلم أنني خالد. بالنسبة لي ، الموت مفهوم يمكنني تحمله”.

– نعم ، اللعبة المدمرة التالية.

 

ظهرت مئات من الدوائر السحرية حول بيريث. كانت مقدمة لهجوم واسع النطاق.

ومع ذلك ، فأنت مختلف. الموت هو نهاية لك ، أرسل كراغول هذه الرسالة إلى كيرينوس بعينيه.

 

 

 

“قد تكون خالدًا ، لكنني أعلم أن الموت لا يزال خسارة. قد لا تكون هذه هي النهاية ، لكنك ستضعف”.

 

 

 

“أنا أستطيع دفع ثمنها.”

 

 

 

“لا ، لا يجب أن ينهار قديس السيف.”

 

 

كان هناك ظل كبير عليه ، وسمع صوت أحدهم. بالمناسبة ، كان هذا الصوت مألوفًا إلى حد ما.

“…”

“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.

 

إنه يستحق الاحترام. لقد كانوا أبطالًا دافعوا عن المعاناة رغم أنهم كانوا يعلمون أنها ستكون معركة صعبة. في بلدان أخرى ، أشاد المذيعون بفريق كراغول. صفق لهم مئات الملايين من المشاهدين ، لكن لم يكن هناك هتافات.

“قديس السيف هو فانوس البشرية. لا ينبغي أن يروا أنك تتعرض للضرب”.

『هذه الغارة فشلت أيضًا. ما زلت أريد أن أحييهم.』

 

– نعم ، اللعبة المدمرة التالية.

وقفت راشيل أيضا إلى جانب كيرينوس. “اللعبة لم تنته بعد. سأحظى بلقب أفضل رماح في القارة”.

– نعم ، اللعبة المدمرة التالية.

 

‘إنهم حمقى. لا أصدق أنهم أقاموا حاجزًا ضد سحر النقل الآني في موقف يضطرون فيه إلى استعارة أيدي الآخرين.’

عبس كراغول “…”. تنهد للرجل الذي أراد التضحية بنفسه من أجل لاعب. في النهاية…

 

 

 

سأل كراغول هاو وألكساندر: “أنا أسأل كلاكما”. أومأ هاو وألكسندر برأسهما و أمسكا بمعصمي كيرينوس و راشيل.

ومع ذلك ، ألن يموتوا هكذا؟ شعر بوكس ​​أن عائلة هاكين الملكية كانت مثيرة للشفقة لأنها حجبت الأمل من أجل منع بعض المخاطر. حسنًا ، لقد كانوا من أصغر البلدان في القارة لأنهم كانوا خجولين وأغبياء جدًا.

 

على عكس المظهر الرائع ، كانت النتيجة غير مجدية إلى حد ما. ومع ذلك ، كان هناك عدد قليل من الناس في العالم ينكرون أداء كراغول. أوقفوا تقدم جيش الشياطين ، الذي لم يوقفه أحد من قبل ، وسببوا جرحًا رهيبًا لـ بيريث الذي سخر من الناس.

“لنذهب. يجب ألا تموت من أجل كراغول”. 

كان المشاهدون منفصلين بالفعل. نظرًا لأن بيريث تغلب بسهولة على دوق الإمبراطورية المرموقة ، فقد تخلوا عن أحلامهم وآمالهم. من يستطيع إيقاف بيريث بعد أن استدعى جيشا رابعا؟ كانوا يعتقدون أنه حتى الإمبراطورية الصحراوية لن تكون مفيدة الآن.

 

كان الشخص الأسمى موضع حسد وهدف. رأى المشاهدون مستقبلهم من خلال جريد ولم يعودوا يصرخون حول اللعبة. دقت قلوب الناس في جميع أنحاء العالم.

“إبقى على قيد الحياة حتى تتمكن من تدريب كراغول أكثر.”

 

 

 

“أنتم جميعًا خادعون”.

 

 

كانت أسوأ لعنة لبيريث. في اللحظة التي كانت فيها عشرات الآلاف من الأنصال ستضرب مجموعة كراغول.

انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.

 

 

 

“سأقتلكم جميعًا. من غير المجدي أن تناقشوا ذلك بينكما”.

تم التقاط اسم الرجل ذو الشعر الأسود الخافت. كان هناك أربعة NPC بعنوان بجانبه. هل كانوا الملوك السماويين الأربعة لـ جريد المشهورين؟ ركز الأشخاص المدهشون على مراقبة أسماء الـ NPC. ثم شككوا في عيونهم. قاموا بفرك أعينهم عدة مرات وفحصوا أسماء الـ NPC.

 

انتهت أمطار الشفرات. شاهد بيريث البشر يتحدثون أمامه وهز رأسه كما لو كان ذلك عبثيًا.

ظهرت مئات من الدوائر السحرية حول بيريث. كانت مقدمة لهجوم واسع النطاق.

في بداية ساتسفاي ، كان هاكين أول بلد يختارها. لقد نشأ وهو يتفاعل مع أهل هاكين. في ذلك الوقت ، التقى بزيبال و نقابة الأفعى. يمكن أن يكون ما كان عليه الآن بسبب هاكين. هل أراد حقًا تدمير هاكين؟

 

تم التقاط اسم الرجل ذو الشعر الأسود الخافت. كان هناك أربعة NPC بعنوان بجانبه. هل كانوا الملوك السماويين الأربعة لـ جريد المشهورين؟ ركز الأشخاص المدهشون على مراقبة أسماء الـ NPC. ثم شككوا في عيونهم. قاموا بفرك أعينهم عدة مرات وفحصوا أسماء الـ NPC.

“العالم الآخر موجود كمرعى لنا”.

 

 

 

بدأت مئات الدوائر السحرية في تحويل الوادي بأكمله إلى معدن. ظهرت عشرات الآلاف من الشفرات من جميع أنواع التشكيلات الطبوغرافية.

إنه يستحق الاحترام. لقد كانوا أبطالًا دافعوا عن المعاناة رغم أنهم كانوا يعلمون أنها ستكون معركة صعبة. في بلدان أخرى ، أشاد المذيعون بفريق كراغول. صفق لهم مئات الملايين من المشاهدين ، لكن لم يكن هناك هتافات.

 

 

“البشر ماشية بالنسبة لنا”.

 

 

『نعم. قاتلوا بشكل جيد بما فيه الكفاية.』

شكلت عيون بيريث البيضاء شكل نصف القمر.

 

 

“تجنبه!” كان كراغول يعيق طريق بيريث.

“كل ما عليك فعله هو أن تصبح طعامًا. هذا ما يعنيه القدر”.

 

 

 

اكتملت الخيمياء. استهدفت عشرات الآلاف من الأنصال مجموعة كراغول. كانت هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها الكشف عن الهجوم النهائي للشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث. حدث ذلك بعد شهور من ظهور بيريث في العالم.

“اذهب إلى الجنة.”

 

 

“القرف!” لعن زيبال وصعد على عجل على الغازي. أراد توجيه ضربة واحدة على الأقل لهذا الرجل اللعين ، حتى لو مات.

“مهلا.”

 

‘الأمر يختلف عن الطرق أثناء الجلوس في الشارع والطرق بينما باب منزلك لا يزال مفتوحًا’.

『آه… آه…』

لا أريد أن أفقد الشهرة والإنجازات التي جمعتها في هاكين ، لكن يجب أن أتركها تذهب. سوف أتحول إلى الإمبراطورية الصحراوية.

 

“انتظر دقيقة. دعنا ننتظر. علينا أن ننتظر ونراقب أكثر قليلاً”.

كان مشهدًا لا بد أن يكون مقلقًا. أصيب المذيعون بالذهول عندما شاهدوا عشرات الآلاف من الشفرات تطفو في الهواء. لا يمكنهم قول أي شيء. في مواجهة قوة بيريث الساحقة ، أصبحت معرفتهم وكلماتهم بلا معنى.

 

 

 

– إنه حقًا يدور في دوائر.

『آه… آه…』

 

على وجه الخصوص ، بدت الشياطين من النوع النباتي والتي لها أنابيب متعددة تخرج من أجسادها صعبة. بمجرد خروج الدخان من الأنابيب ، غُطيت ساحة المعركة بالضباب. ثم عندما خرجت الأصوات من الأنابيب ، تم غسل دماغ جنود مملكة هاكين وهاجموا بعضهم البعض. في هذه الأثناء ، كانت الشياطين التي تشبه الحشرات تستهلك العسل المتدفق من الأنابيب وتم تقويتها مؤقتًا أثناء تركيزها على مهاجمة كراغول.

– نعم ، اللعبة المدمرة التالية.

 

 

 

كان المشاهدون منفصلين بالفعل. نظرًا لأن بيريث تغلب بسهولة على دوق الإمبراطورية المرموقة ، فقد تخلوا عن أحلامهم وآمالهم. من يستطيع إيقاف بيريث بعد أن استدعى جيشا رابعا؟ كانوا يعتقدون أنه حتى الإمبراطورية الصحراوية لن تكون مفيدة الآن.

 

 

 

“اذهب إلى الجنة.”

هز كراغول رأسه. “أنت تعلم أنني خالد. بالنسبة لي ، الموت مفهوم يمكنني تحمله”.

 

“…”

كانت أسوأ لعنة لبيريث. في اللحظة التي كانت فيها عشرات الآلاف من الأنصال ستضرب مجموعة كراغول.

كان بوكس ، المصنف في مملكة هاكين ، الرابط ذو الرتبة الأولى – فئة تم تصنيفها على أنها الأكثر صعوبة في النمو بعد أسورا. كان أقرب مساعدي زيبال خلال ريعان زيبال وأصبح القائد بعد أن تخلى زيبال عن نقابة الأفعى وغادر هاكين.

 

“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.”

 

 

 

وقع انفجار هائل. تبعثرت عشرات الآلاف من الشفرات إلى رماد.

كان مشهدًا لا بد أن يكون مقلقًا. أصيب المذيعون بالذهول عندما شاهدوا عشرات الآلاف من الشفرات تطفو في الهواء. لا يمكنهم قول أي شيء. في مواجهة قوة بيريث الساحقة ، أصبحت معرفتهم وكلماتهم بلا معنى.

 

 

“…!؟” كان بيريث متفاجئًا أكثر مما كان عليه عندما شهد ظهور قديس السيف. تحولت نظرة كراغول إلى جانب واحد ، وتبعته مئات الكاميرات. على جميع شاشات البث حول العالم:

 

 

نقابة الثعبان – أسسها زيبال ، لكن النقابة المرموقة كان يقودها الآن بوكس. كان لدى الأعضاء لمحة عن قلب بوكس. كان قد صرخ حول رحلة مجانية على السطح ، لكن سبب وصول بوكس ​​إلى هذا المكان كان بسبب زيبال. كان ذلك بسبب صندوق المشاعر القديم الذي كان يحمله تجاه الشخص الوحيد الذي خدمه. ومع ذلك ، كان بوكس هو الشخص الذي قاد 300 عضو في النقابة. لم يكن عنيدًا بما يكفي لدفع أعضاء نقابته حتى الموت بسبب المشاعر الشخصية.

[جريد].

 

 

 

تم التقاط اسم الرجل ذو الشعر الأسود الخافت. كان هناك أربعة NPC بعنوان بجانبه. هل كانوا الملوك السماويين الأربعة لـ جريد المشهورين؟ ركز الأشخاص المدهشون على مراقبة أسماء الـ NPC. ثم شككوا في عيونهم. قاموا بفرك أعينهم عدة مرات وفحصوا أسماء الـ NPC.

 

 

 

ثم سرعان ما أدركوا أنه حقيقي. كان الملك الخالد جرينهال ، والملك الوحش مورس ، والغراب الذهبي باسارا – دوقات الإمبراطورية الصحراوية يقفون بجانب جريد. الشيء المضحك هو أنهم كانوا ينظرون إلى جريد كما لو كان وحشًا.

بصرف النظر عن الموت وفقدان الخبرة ، سيكون لديهم وصمة عار عند إضافتهم إلى قائمة الخاسرين في الغارة. سوف تفقد سمعة نقابة الأفعى.

 

 

– … لعبة رائعة.

 

 

 

كان الشخص الأسمى موضع حسد وهدف. رأى المشاهدون مستقبلهم من خلال جريد ولم يعودوا يصرخون حول اللعبة. دقت قلوب الناس في جميع أنحاء العالم.

– نعم ، اللعبة المدمرة التالية.

 

 

“انني مازلت انتظر.” ثم فتح كراغول كل الطاقة التي كان يخزنها. ظهرت مئات السيوف حول كراغول. كان تنفيذ التحكم في السيف ، الذي تم تعزيزه مقارنة بالمسابقة الوطنية.

“أنتم جميعًا خادعون”.

 

نقابة الثعبان – أسسها زيبال ، لكن النقابة المرموقة كان يقودها الآن بوكس. كان لدى الأعضاء لمحة عن قلب بوكس. كان قد صرخ حول رحلة مجانية على السطح ، لكن سبب وصول بوكس ​​إلى هذا المكان كان بسبب زيبال. كان ذلك بسبب صندوق المشاعر القديم الذي كان يحمله تجاه الشخص الوحيد الذي خدمه. ومع ذلك ، كان بوكس هو الشخص الذي قاد 300 عضو في النقابة. لم يكن عنيدًا بما يكفي لدفع أعضاء نقابته حتى الموت بسبب المشاعر الشخصية.

ترجمة : Don Kol

‘سيعودون قريبا مع الأسف. هاه؟’

 

“…”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط