نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1051

الفصل 1051

الفصل 1051

 

‘ومع ذلك ، أنا…’

الفصل 1051

 

‘متى ستستعاد؟’

كان المبارز السحري للملاحم فئة في طور النمو. ومع ذلك ، فقد تجاوزت سليل باجما ، وتغلبت قوتها القتالية على سليل باجما. العودة إلى سليل باجما كان تقنيًا تراجع. في اللحظة التي حُكم فيها على المبارز السحري للملاحم على أنها فئة ثالثة مرة أخرى ، كان من الممكن أن يتم ختم فن المبارزة لجريد والأحاسيس المتسامية التي اكتسبها.

 

حطمت هجمات جرينهال ومورس كيمياء بيريث الضعيفة.

أصبح صبر جريد أقل مع مرور الوقت. كان يعتقد أن الفئات والعناوين والمهارات التي سلبها الواقع المشوه لـ بيريث ستتم استعادتها قريبًا لأن كلمة ‘مؤقتًا’ قد تم ذكرها ، لكنها كانت أكثر من 20 دقيقة. ربما كان مخطئًا…

[لا يمكن استخدام الجرعات.]

 

 

كان مفهوم الوقت مختلفًا لكل فرد ، لذلك كان جريد مليئًا بالقلق الشديد.

 

 

‘قد يكون من الأفضل عدم العودة’.

بالنسبة لشيطان عظيم يتمتع بالحياة الأبدية ، فإن عمر الإنسان هو لحظة قصيرة.

[تمتلئ الأرض والغلاف الجوي بالطاقة الشيطانية.]

 

 

كان النظام هراء. كان هناك احتمال ألا يتم حل الحالة المشوهة. كل شيء فقده قد لا يتم استعادته. تعرض جريد للضرب في مؤخرة الرأس أكثر من غيره ودرس الأمر بجدية.

 

 

 

‘قد يكون من الأفضل عدم العودة’.

 

 

من ناحية أخرى ، جريد. كانت قدرته على التحمل لا تزال تتعافى بفضل لعقه كورن المدجج بالعتاد.

كان المبارز السحري للملاحم فئة في طور النمو. ومع ذلك ، فقد تجاوزت سليل باجما ، وتغلبت قوتها القتالية على سليل باجما. العودة إلى سليل باجما كان تقنيًا تراجع. في اللحظة التي حُكم فيها على المبارز السحري للملاحم على أنها فئة ثالثة مرة أخرى ، كان من الممكن أن يتم ختم فن المبارزة لجريد والأحاسيس المتسامية التي اكتسبها.

 

 

 

‘ومع ذلك ، أنا…’

رفع العلم في نهاية المطاف. الجبناء. ظهرت الكلمات التي يمكن اعتبارها الإرادة النهائية للشرير. ألقى بيريث نظرة خاطفة على نهايته الوشيكة ، وأدرك فريق جريد و كراغول أن الغارة كانت ناجحة. ثم ظهر ضيف غير مدعو. وقف على منحدر ، ورفرف شعره الأخضر مع الرياح العاتية.

 

 

كان جريد سليل باجما. لا ، لقد رأى نفسه حدادًا. مئات الآلاف – لا ، لقد صنع أشياء لا حصر لها. في بعض الأحيان ، كان يبيع أشياء مقابل عدد قليل من العملات المعدنية. في أوقات أخرى ، كان متشابكًا في أحداث صعبة. بالإضافة إلى ذلك ، أقام العديد من العلاقات. السبب الذي جعله يقابل خان هو أنه كان حدادًا.

“ها ها ها ها! لقد أصبح الأمر صعبًا لدرجة أن يدي تتحسن”.

 

“آجنوس!” اخترقت صرخة جريد الغاضبة السماء.

كان هذا السطر وصفًا مختصرًا لكل ذلك: كانت فئة الحداد العمود الفقري لـ جريد. بالنسبة إلى جريد ، كانت فئة الحدادة هو أثمن شيء لا يمكن إلغاؤه.

 

 

 

“أعيدها إلي…”

ترك الاتصال المفقود منذ فترة طويلة بين بيارو و راشيل إصابة جديدة في جسد بيريث.

 

ذبح كراغول و فاكر الوحوش معًا وفتحوا الطريق. شكل كيرينوس ضوءًا أزرق في نهاية الرمح وهدد بيريث. كل أولئك في فريق كراغول كان لديهم بف هالة قديس السيف مطبق عليهم ويمكن أن يطلق عليهم المدافعين عن الإنسانية.

لا بأس حتى لو ضعف مرة أخرى. أراد إعادتها.

“لن أتساهل مع ذلك.”

 

 

“توقف عن المزاح وأعدها.”

 

 

 

تم تدمير الوادي. محاطًا ببيرو و كراغول و كيرينوس و الدوقات ، هدر بيريث الدموي بصوت عالٍ واشتدت المعركة.

 

 

جاء جريد إلى رشده عند رؤية هذه الرسائل. لقد توقع الأسوأ ، لذلك كان مليئًا بالراحة والفرح. بدأت القوى والبركات المفقودة تتجدد في جسده مرة أخرى. القوات التي كان يعتقد أنه سيخسرها لا تزال في جسده. كان جريد على علم بالتعالي الذي لا يزال باقياً. عادت سياف الملاحم السحري لتكون الفئة الثالثة ، لكنه لا يزال يمنح جريد قوة جبارة.

“نيووونغ!” صرخ نوي بقلق من حيث جلس على كتف جريد. ظل كورن المدجج بالعتاد يلعق خدود جريد بلسان أسود صغير. أثناء القيام بذلك ، شمت كورن المدجج بالعتاد بتعبير مزعج. كانت شخصيته النبيلة والجميلة تلعق خدود رجل. كان موقفًا غير راضٍ ، لكنه لا يزال يلعق خدود جريد بعناية. كان ذلك لأن جريد بدا متألمًا و وحيدًا.

 

 

 

[انتهت مدة تشويه الحقيقة.]

‘متى ستستعاد؟’

 

 

[تمت استعادة الفئات والألقاب والمهارات المفقودة.]

ضرب سحر قزحي الألوان من الليتش مومود حفلة المداهمة.

 

حطمت هجمات جرينهال ومورس كيمياء بيريث الضعيفة.

[ومع ذلك ، نظرًا لأن مكانة المبارز السحري للملاحم أعلى من رتبة سليل باجما ، تظل مهارة المبارزة لجريد نشطة.]

 

 

 

جاء جريد إلى رشده عند رؤية هذه الرسائل. لقد توقع الأسوأ ، لذلك كان مليئًا بالراحة والفرح. بدأت القوى والبركات المفقودة تتجدد في جسده مرة أخرى. القوات التي كان يعتقد أنه سيخسرها لا تزال في جسده. كان جريد على علم بالتعالي الذي لا يزال باقياً. عادت سياف الملاحم السحري لتكون الفئة الثالثة ، لكنه لا يزال يمنح جريد قوة جبارة.

 

 

 

كان من الطبيعي ذلك. كانت ملحمته ما كتبها بنفسه. إنها تنتمي بشكل بحت إلى جريد. لا أحد يستطيع أن ينكر ذلك ، ولا أحد يستطيع أن يأخذها.

“كم هو ممل.”

 

[تمتلئ الأرض والغلاف الجوي بالطاقة الشيطانية.]

[لقد اكتشفت شخصًا جبارًا في هذا العصر ، وبدأت طاقة القتال تتراكم!]

بالنسبة لشيطان عظيم يتمتع بالحياة الأبدية ، فإن عمر الإنسان هو لحظة قصيرة.

 

 

[في كل مرة تزداد فيها طاقة القتال بنقطة واحدة ، ستزداد قوتك وقدرتك على التحمل والرشاقة بنسبة 0.5٪.]

كان من الطبيعي ذلك. كانت ملحمته ما كتبها بنفسه. إنها تنتمي بشكل بحت إلى جريد. لا أحد يستطيع أن ينكر ذلك ، ولا أحد يستطيع أن يأخذها.

 

 

بدأت الهالة الحمراء الأرجوانية في الإرتفاع. كان رمز الملك البطل. الملك البطل السابق كان قديس السيف مولر.

“فاكر!” تردد صدى صرخة جريد المندهش عبر الوادي. كان الجانب السلبي للقاتل ضعف المتانة. على وجه الخصوص ، كان من المشكوك فيه بالنسبة لهم محاربة وحوش النخبة مع صحة عالية وقوة هجومية. بالإضافة إلى ذلك ، كان بيريث شيطانًا عظيمًا. رأى جريد أن فاكر سيجد صعوبة في البقاء على قيد الحياة عندما يواجه هجوم بيريث.

 

 

“أنت!”

“قاتل الإله.”

 

[ومع ذلك ، نظرًا لأن مكانة المبارز السحري للملاحم أعلى من رتبة سليل باجما ، تظل مهارة المبارزة لجريد نشطة.]

ركزت نظرة بيريث على جريد من خلال البذور ، والمحراث اليدوي ، والحراب ، والسيوف التي تضربه. مع بقاء 30 ٪ من صحته ، لم يعد بيريث ينظر إلى بيارو أو الدوقات أو قديس السيف كراغول المحيط به. لقد قدر إمكانات جريد ، الذي كان رائدًا في طريقه بينما كان يحمل قدرة البشر التي لم تستطع حتى الشياطين العظيمة الاستخفاف بها – باجما و مولر.

بدأت الهالة الحمراء الأرجوانية في الإرتفاع. كان رمز الملك البطل. الملك البطل السابق كان قديس السيف مولر.

 

 

الآن جريد نفسه كان شخصًا اجتذب عدوانية الشيطان عظيم. بالنسبة لـ جريد ، كان الحظ سيئًا. أطلق بيريث أشواكًا معدنية في كل اتجاه لينفض الناس من حوله ويشكل شفرة طويلة. كان طول الشفرة ثلاثة كيلومترات. كان ذلك كافيًا لسد الفجوة بين جريد و بيريث ، واختراق قلب جريد على الفور. لا ، لقد كان على وشك اختراقه.

[لقد اكتشفت شخصًا جبارًا في هذا العصر ، وبدأت طاقة القتال تتراكم!]

 

‘ومع ذلك ، أنا…’

“…!؟”

“كوكوك…! كوهاهاهاهات!” انفجر بيريث ضاحكًا. كان يعتقد أن البشر هم ماشية ولم يستطع إلا أن يبتهج بخوفهم.

 

 

الرجل الذي كان سيد السرعة قبل أن يصبح خليفة تقنيات لانتير.

“هـ~هؤلاء الرجال…!” أظهر بيريث تعبيرا مضطربا وشكل مئات الأسلحة. زادت إحصائياته بنسبة 20٪. وأظهر جوًا أكثر خطورة من ذي قبل.

 

 

فاكر ، الذي حصل على تقييم إيجابي في ‘السرعة’ نظرًا للخاصية الخاصة بفئته ، قد تطور درجة بعد اكتسابه الطيران فوق العشب. رد على الشفرة التي أطلقها بيريث وخطى أمام جريد ، الذي لم يتعافى بعد بما يكفي لتجنب الهجوم.

[لا يستطيع البشر التكيف مع بيئة الجحيم.]

 

كان المبارز السحري للملاحم فئة في طور النمو. ومع ذلك ، فقد تجاوزت سليل باجما ، وتغلبت قوتها القتالية على سليل باجما. العودة إلى سليل باجما كان تقنيًا تراجع. في اللحظة التي حُكم فيها على المبارز السحري للملاحم على أنها فئة ثالثة مرة أخرى ، كان من الممكن أن يتم ختم فن المبارزة لجريد والأحاسيس المتسامية التي اكتسبها.

اصطدم نصل بيريث وخنجر فاكر. كان رأس النصل ملتويًا بشكل دقيق ، وارتفع إلى السماء بدلاً من قلب جريد. طار جسد فاكر بعيدًا إلى جرف في الوادي.

 

 

 

“فاكر!” تردد صدى صرخة جريد المندهش عبر الوادي. كان الجانب السلبي للقاتل ضعف المتانة. على وجه الخصوص ، كان من المشكوك فيه بالنسبة لهم محاربة وحوش النخبة مع صحة عالية وقوة هجومية. بالإضافة إلى ذلك ، كان بيريث شيطانًا عظيمًا. رأى جريد أن فاكر سيجد صعوبة في البقاء على قيد الحياة عندما يواجه هجوم بيريث.

“آجنوس!” اخترقت صرخة جريد الغاضبة السماء.

 

 

ومع ذلك ، كان فاكر بخير بشكل مدهش. في اللحظة التي ضرب فيها شفرة بيريث ، استخدم تقنية لانتير. ثم عندما اصطدم بالجرف ، استدعى جنود الظل لمساعدته. خرج فاكر من الغبار بتعبير هادئ وتحدث إلى جريد المذهول.

 

 

“جريد ، سألتحق أيضًا بالخط الأمامي.”

“الشخص الذي من المفترض أن يحميك لا يجب أن يكون ضعيفًا.”

 

 

 

بعد كل شيء ، كان فاكر شخصًا اعترف به إله القتال زيراتول.

 

 

“أنت ركز على التعافي.”

“جريد ، سألتحق أيضًا بالخط الأمامي.”

ضحية تعرض لحقد طيلة حياته – اختار الخاسرون استغلاله. أصيب مرة أخرى بخيبة أمل من البشر وأصبح كاملاً في النهاية. كان العالم في رؤيته رماديًا صارخًا. لم تكن هناك توقعات أو ندم.

 

ضحية تعرض لحقد طيلة حياته – اختار الخاسرون استغلاله. أصيب مرة أخرى بخيبة أمل من البشر وأصبح كاملاً في النهاية. كان العالم في رؤيته رماديًا صارخًا. لم تكن هناك توقعات أو ندم.

كان مجرد فئة عادية في الوقت الذي قضى فيه على نقابة الزهرة الجليدية.

 

 

 

“أنت ركز على التعافي.”

 

 

 

الآن…

“كم هو ممل.”

 

“…!؟”

“فتح بوابة القتل.”

‘قد يكون من الأفضل عدم العودة’.

 

“سيف النيزك.”

كان فاكر ، الذي درس تقنيات لانتير وتقنيات الظل من قاسم ، يطارد عرش القتلة.

 

 

“فيلق الظل.”

“قاتل الإله.”

 

 

جاء جريد إلى رشده عند رؤية هذه الرسائل. لقد توقع الأسوأ ، لذلك كان مليئًا بالراحة والفرح. بدأت القوى والبركات المفقودة تتجدد في جسده مرة أخرى. القوات التي كان يعتقد أنه سيخسرها لا تزال في جسده. كان جريد على علم بالتعالي الذي لا يزال باقياً. عادت سياف الملاحم السحري لتكون الفئة الثالثة ، لكنه لا يزال يمنح جريد قوة جبارة.

أصبح وميض الضوء نفسه. مر فاكر عبر الوادي ، وفقدت عيون بيريث الحمراء تركيزها. كانت روحه تشعر بالدوار ، وشعر بيريث بشيء غريزي. كانت هذه أزمة. كان الوضع حيث كان على حافة الهاوية. لذا…

 

 

جاء جريد إلى رشده عند رؤية هذه الرسائل. لقد توقع الأسوأ ، لذلك كان مليئًا بالراحة والفرح. بدأت القوى والبركات المفقودة تتجدد في جسده مرة أخرى. القوات التي كان يعتقد أنه سيخسرها لا تزال في جسده. كان جريد على علم بالتعالي الذي لا يزال باقياً. عادت سياف الملاحم السحري لتكون الفئة الثالثة ، لكنه لا يزال يمنح جريد قوة جبارة.

“استدعاء الجحيم 22.”

[تمت استعادة الفئات والألقاب والمهارات المفقودة.]

 

 

حرر بيريث كل قوته. لقد كسر القواعد التي فرضها عليه العالم. في المقابل ، كانت إلهة الضوء تقضم روحه. لا يهم إذا ضحك عليه الشياطين العظماء الأخرى. يجب تجنب الذل من فقدان جسده بيد الإنسان.

 

 

 

[تجلى الجحيم الثاني والعشرون بنجاح.]

 

 

 

[تمتلئ الأرض والغلاف الجوي بالطاقة الشيطانية.]

『آه ، هذا ما حدث.』

 

“استدعاء الليتش ، مومود.”

[ستزيد إحصائيات الشيطان العظيم الثاني والعشرون بيريث بنسبة 20٪.]

[انتهت مدة تشويه الحقيقة.]

 

[مخلوقات الجحيم 22 ستخرج!]

[سيتم إطلاق جميع الديبف المطبقة حاليًا على الشيطان العظيم الـ 22 بيريث.]

“جريد ، سألتحق أيضًا بالخط الأمامي.”

 

[لا يمكن استخدام الجرعات.]

[لا يستطيع البشر التكيف مع بيئة الجحيم.]

كان من الطبيعي ذلك. كانت ملحمته ما كتبها بنفسه. إنها تنتمي بشكل بحت إلى جريد. لا أحد يستطيع أن ينكر ذلك ، ولا أحد يستطيع أن يأخذها.

 

كان هذا السطر وصفًا مختصرًا لكل ذلك: كانت فئة الحداد العمود الفقري لـ جريد. بالنسبة إلى جريد ، كانت فئة الحدادة هو أثمن شيء لا يمكن إلغاؤه.

[انخفضت قوة المهارات والسحر بنسبة 30٪ ، وسرعة الإلقاء بنسبة 60٪.]

“جريد ، سألتحق أيضًا بالخط الأمامي.”

 

“قاتل الإله.”

[تنخفض المقاومة السحرية والدفاع الجسدي بنسبة 20٪.]

 

 

[تمتلئ الأرض والغلاف الجوي بالطاقة الشيطانية.]

[أصبح التعافي الطبيعي للصحة والمانا والقدرة على التحمل مستحيلًا.]

 

 

 

[ستنخفض القدرة على التحمل بسرعة أكبر.]

『إنه سعيد جدا.』

 

“دعني أتحقق مما إذا كانت مهاراتك قد تلاشت في هذه الأثناء.”

[لا يمكن استخدام الجرعات.]

 

 

 

[مخلوقات الجحيم 22 ستخرج!]

جاء جريد إلى رشده عند رؤية هذه الرسائل. لقد توقع الأسوأ ، لذلك كان مليئًا بالراحة والفرح. بدأت القوى والبركات المفقودة تتجدد في جسده مرة أخرى. القوات التي كان يعتقد أنه سيخسرها لا تزال في جسده. كان جريد على علم بالتعالي الذي لا يزال باقياً. عادت سياف الملاحم السحري لتكون الفئة الثالثة ، لكنه لا يزال يمنح جريد قوة جبارة.

 

“الشخص الذي من المفترض أن يحميك لا يجب أن يكون ضعيفًا.”

『آه ، هذا ما حدث.』

الآن جريد نفسه كان شخصًا اجتذب عدوانية الشيطان عظيم. بالنسبة لـ جريد ، كان الحظ سيئًا. أطلق بيريث أشواكًا معدنية في كل اتجاه لينفض الناس من حوله ويشكل شفرة طويلة. كان طول الشفرة ثلاثة كيلومترات. كان ذلك كافيًا لسد الفجوة بين جريد و بيريث ، واختراق قلب جريد على الفور. لا ، لقد كان على وشك اختراقه.

 

 

توقف المذيعون والمشاهدون المتحمسون بشأن جريد عن الشعور بالحماس. استيقظوا عندما شاهدوا بيريث يتم دفعه في موقف دفاعي. استمرت صحة بيريث في التدهور. كلما دخل بيريث مرحلة جديدة ، أصبح الواقع أكثر وضوحًا. كانت المرحلة الأخيرة من استدعاء الجحيم وشيكة. كانت بداية اليأس الذي تعلموه من الشيطان العظيم الثاني والثلاثين بيليال. كانت هذه نهاية البشرية.

ضرب سحر قزحي الألوان من الليتش مومود حفلة المداهمة.

 

“لن أتساهل مع ذلك.”

ضرب البرق في السماء مع انتشار الرماد الأسود. بين الوديان ، اندلعت نار جحيم أكثر سخونة من الحمم البركانية ، وبدأت الأرض القاحلة في الانقسام. تغير النظام البيئي. أصبحت الأزهار على الجرف أكلة لحوم البشر ، وأصبحت الشامات الموجودة في الأرض بحجم الجدران. ظهرت الخيول الغريبة والقبيحة من خلال فجوات في الأرض المتصدعة. في قلب كل هذا كان بيريث.

 

 

الآن…

“كوكوك…! كوهاهاهاهات!” انفجر بيريث ضاحكًا. كان يعتقد أن البشر هم ماشية ولم يستطع إلا أن يبتهج بخوفهم.

بدأت الهالة الحمراء الأرجوانية في الإرتفاع. كان رمز الملك البطل. الملك البطل السابق كان قديس السيف مولر.

 

 

『إنه سعيد جدا.』

 

 

 

『هذا يعني أنه لا يستطيع التعامل معها.』

كان جريد سليل باجما. لا ، لقد رأى نفسه حدادًا. مئات الآلاف – لا ، لقد صنع أشياء لا حصر لها. في بعض الأحيان ، كان يبيع أشياء مقابل عدد قليل من العملات المعدنية. في أوقات أخرى ، كان متشابكًا في أحداث صعبة. بالإضافة إلى ذلك ، أقام العديد من العلاقات. السبب الذي جعله يقابل خان هو أنه كان حدادًا.

 

[انتهت مدة تشويه الحقيقة.]

كان المذيعون والمشاهدون ممتنين لـ جريد ومجموعة كراغول والدوقات. بدونهم ، لكان الشيطان العظيم بيريث قد داس على الإنسانية بتعبير ممل كما لو كانوا نمل. نعم ، لقد قاموا بعمل جيد بما يكفي لدفع الشيطان العظيم إلى هنا. شعروا بالارتياح عندما رأوا بيريث سعيدة للغاية.

 

 

“أعيدها إلي…”

أعرب المذيعون والمشاهدون عن امتنانهم لـ جريد و كراغول. كانت هناك تقارير تفيد بأن نقابة مدجج بالعتاد كانت على بعد 30 دقيقة على الأقل من الوادي ، لذلك لم يتمكنوا من توقع ظهور مثير للمساعدة مثل أثناء غارة بيليال. أُجبر الجمهور والمشاهدون على الحكم بأن غارة بيريث ستنتهي بالفشل. لقد أرادوا ببساطة أن يقوم فريق جريد و كراغول بتقليل الضرر. ومع ذلك ، كان هناك انعكاس.

 

 

 

“ماذا لو استدعيت الجحيم؟”

“فتح بوابة القتل.”

 

 

“كم هو ممل.”

“توقف عن المزاح وأعدها.”

 

 

“…!؟”

 

 

“توقف عن المزاح وأعدها.”

لم يكن هناك فريق قد داهم بيريث مثل هذا من قبل. لا ، كانت المشكلة أن قوتهم كانت في أعلى المستويات على الإطلاق ، ولا يمكن لهذا الفريق أن يتشكل مرة أخرى. كراغول وبيارو وكيرينوس ودوقات الإمبراطورية – كانوا شخصيات أسطورية أو NPC بعنوان فائقة غير قابلة للعب وكانوا مجهزين بمقاومة فائقة. لم يتم تطبيق تأثير إزالة الجحيم بشكل كامل.

 

 

[سيتم إطلاق جميع الديبف المطبقة حاليًا على الشيطان العظيم الـ 22 بيريث.]

من ناحية أخرى ، جريد. كانت قدرته على التحمل لا تزال تتعافى بفضل لعقه كورن المدجج بالعتاد.

من ناحية أخرى ، جريد. كانت قدرته على التحمل لا تزال تتعافى بفضل لعقه كورن المدجج بالعتاد.

 

 

“هـ~هؤلاء الرجال…!” أظهر بيريث تعبيرا مضطربا وشكل مئات الأسلحة. زادت إحصائياته بنسبة 20٪. وأظهر جوًا أكثر خطورة من ذي قبل.

 

 

لا بأس حتى لو ضعف مرة أخرى. أراد إعادتها.

“لن أتساهل مع ذلك.”

 

 

لا بأس حتى لو ضعف مرة أخرى. أراد إعادتها.

أضعفت طاقة باسارا الحمراء كيمياء بيريث.

『إنه سعيد جدا.』

 

[لا يمكن استخدام الجرعات.]

“ها ها ها ها! لقد أصبح الأمر صعبًا لدرجة أن يدي تتحسن”.

『آه ، هذا ما حدث.』

 

 

“لا تكن متحمسًا جدًا.”

“استدعاء الليتش ، مومود.”

 

 

حطمت هجمات جرينهال ومورس كيمياء بيريث الضعيفة.

 

 

 

“دعني أتحقق مما إذا كانت مهاراتك قد تلاشت في هذه الأثناء.”

‘قد يكون من الأفضل عدم العودة’.

 

[ستنخفض القدرة على التحمل بسرعة أكبر.]

“… لقد نمت كثيرًا.”

 

 

 

ترك الاتصال المفقود منذ فترة طويلة بين بيارو و راشيل إصابة جديدة في جسد بيريث.

[مخلوقات الجحيم 22 ستخرج!]

 

 

“سيف النيزك.”

“أنت!”

 

 

“فيلق الظل.”

 

 

اصطدم نصل بيريث وخنجر فاكر. كان رأس النصل ملتويًا بشكل دقيق ، وارتفع إلى السماء بدلاً من قلب جريد. طار جسد فاكر بعيدًا إلى جرف في الوادي.

ذبح كراغول و فاكر الوحوش معًا وفتحوا الطريق. شكل كيرينوس ضوءًا أزرق في نهاية الرمح وهدد بيريث. كل أولئك في فريق كراغول كان لديهم بف هالة قديس السيف مطبق عليهم ويمكن أن يطلق عليهم المدافعين عن الإنسانية.

 

 

“أنت ركز على التعافي.”

تم التغلب على بيريث بعاطفة غريبة عندما أحاطوا به. كان هذا هو الخوف. لقد كان شعورًا بالضعف لا ينبغي أن يشعر به المفترس الأعلى.

 

 

 

“الجبناء…!”

『آه ، هذا ما حدث.』

 

 

رفع العلم في نهاية المطاف. الجبناء. ظهرت الكلمات التي يمكن اعتبارها الإرادة النهائية للشرير. ألقى بيريث نظرة خاطفة على نهايته الوشيكة ، وأدرك فريق جريد و كراغول أن الغارة كانت ناجحة. ثم ظهر ضيف غير مدعو. وقف على منحدر ، ورفرف شعره الأخضر مع الرياح العاتية.

 

 

 

“استدعاء الليتش ، مومود.”

كان فاكر ، الذي درس تقنيات لانتير وتقنيات الظل من قاسم ، يطارد عرش القتلة.

 

 

ضحية تعرض لحقد طيلة حياته – اختار الخاسرون استغلاله. أصيب مرة أخرى بخيبة أمل من البشر وأصبح كاملاً في النهاية. كان العالم في رؤيته رماديًا صارخًا. لم تكن هناك توقعات أو ندم.

رفع العلم في نهاية المطاف. الجبناء. ظهرت الكلمات التي يمكن اعتبارها الإرادة النهائية للشرير. ألقى بيريث نظرة خاطفة على نهايته الوشيكة ، وأدرك فريق جريد و كراغول أن الغارة كانت ناجحة. ثم ظهر ضيف غير مدعو. وقف على منحدر ، ورفرف شعره الأخضر مع الرياح العاتية.

 

كان مفهوم الوقت مختلفًا لكل فرد ، لذلك كان جريد مليئًا بالقلق الشديد.

“موت.”

 

 

“أنت!”

ضرب سحر قزحي الألوان من الليتش مومود حفلة المداهمة.

“جريد ، سألتحق أيضًا بالخط الأمامي.”

 

أعرب المذيعون والمشاهدون عن امتنانهم لـ جريد و كراغول. كانت هناك تقارير تفيد بأن نقابة مدجج بالعتاد كانت على بعد 30 دقيقة على الأقل من الوادي ، لذلك لم يتمكنوا من توقع ظهور مثير للمساعدة مثل أثناء غارة بيليال. أُجبر الجمهور والمشاهدون على الحكم بأن غارة بيريث ستنتهي بالفشل. لقد أرادوا ببساطة أن يقوم فريق جريد و كراغول بتقليل الضرر. ومع ذلك ، كان هناك انعكاس.

“آجنوس!” اخترقت صرخة جريد الغاضبة السماء.

“ها ها ها ها! لقد أصبح الأمر صعبًا لدرجة أن يدي تتحسن”.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط