نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1052

الفصل 1052

الفصل 1052

 

“إنها قوة سحرية قوية للغاية.” أكد بيارو بأطراف أصابعه المرتجفة ووجه نظره إلى الجرف. رأى رجلاً بشعر أخضر. وقف الرجل على حافة الجرف. كان الأمر كما لو أن الريح العاصفة ستدفعه إلى موته.

الفصل 1052

 

كانت المعركة تدور حول السرعة. لم يكن هناك شيء جيد في سحبها لفترة طويلة. كانت هذه فكرة شائعة لأعضاء فريق المداهمة.

اعتقد كراغول أنه يعرف السبب. ماذا فعل الجمهور عندما بدأ بيريث بالجنون؟ طالبوا بتضحية من جانب واحد من آجنوس. بمجرد أن رفض آجنوس الامتثال لطلباتهم ، وجهوا انتقادات وتهديدات له. لقد كان بالفعل مجالًا للعنف. كان هذا سلوكًا مخجلًا من وجهة نظر طرف ثالث. عرف كراغول الغضب والوحدة التي شعر بها آجنوس.

 

 

كانت بيئة الجحيم التي حظرت الاستعادة الطبيعية عبئًا كبيرًا على كل من اللاعبين و الـ NPC. لذلك ، ضغطت مجموعة المداهمة – بقيادة بيارو و راشيل – على أسنانهم و قاتلوا بقوة. اندفع الفريق عبر الوادي لتسريع موت بيريث. لقد عززوا مهارات بعضهم البعض من خلال ربط مهاراتهم معًا وإطلاق القصف دون انقطاع.

“… هاه.” توقف آجنوس عن الضحك. نظر ببطء إلى كاميرات محطات البث التي كانت تصوره. “بمجرد أن يأتي الشيطان العظيم التالي إلى هذه الأرض ، سأحطمكم جميعًا إلى جانبها.”

 

العنصر المكرر بشكل دائم!] تم إلقاء الظل على وجه بيريث. أمامه ، ظهر عملاق جديد مسلح بقفازات فولاذية مثل الجبل ، وشيء ضخم تكوم فوق رأس بيريث. اهتز الوادي لأنه لم يستطع تحمل الوزن الكبير. وتناثرت أجساد الكائنات التي تهاجم الدوقات في كل الاتجاهات وعشرات الآلاف من الشفرات في الهواء مثل الزجاج.

كان تأثير هجوم الكماشة عظيمًا. تم تعزيز دفاع بيريث وصحته بمجرد زيادة كل إحصائياته ، ولكن كان من الصعب الصمود أمام المواهب التي تمثل الإنسانية. كانت المشكلة الأكبر أنه لم يتمكن من معرفة توقيت الهجوم المضاد.

“كيهاهاهاهات!!”

 

[… اللاعب جريد!]

كان بيريث شيطانًا عظيمًا. لقد كان قوياً بطبيعته وداس على الآخرين بقوة فطرية. لم يتعلم أو يشحذ أي مهارات قتالية ، ولم يكن لديه القدرة على عكس الوضع المعاكس.

 

 

[لقد نجحت في مداهمة الشيطان العظيم الـ 22 بيريث ، الذي أرهب القارة!]

“أيها الجبناء…!”

 

 

 

هكذا حدث الأمر. لأول مرة منذ ولادته ، أطلق بيريث صرخة مليئة بالخوف. ثم انفجرت قوة سحرية جديدة من جرف. كانت القوة السحرية شديدة لدرجة أنها استولت على أعصاب بيريث وبيارو وكيرينوس والدوقات. أصبحت القوة السحرية الخاصة ضوءًا ساطعًا يسقط على الأرض.

“كـ…كيوك” تأوه بيريث. كان مقياس صحته الآن عند 20٪.

 

 

“القرف…!”

“…” وافق كراغول أيضًا على ذلك. إذا تمت مداهمة بيريث ، فسيكون الجمهور خاليًا تمامًا من الألم والقلق الذي كانوا يعانون منه. سيكونون مشغولين في الهتاف بسعادة ولا يفكرون حتى في الألم الذي جلبوه لأجنوس. من وجهة نظر أجنوس ، كان الغضب يرتفع إلى أعلى رأسه.

 

كانت نظرة زيبال وراء ظهر بيريث. تبع بيريث نظرته وخاف. ” لا تخبرني؟ تلك العيون ؟!”

“هذه القوة…؟!”

لم يتمكنوا من الصمود في هذه الحالة. سيتم القضاء عليهم قبل وصول الجيش. كان تدخل آجنوس للحظة فقط ، لكن التداعيات كانت كبيرة جدًا. انقلبت ساحة المعركة رأسًا على عقب تمامًا. كانت هناك حاجة لرياح جديدة. ومع ذلك من الذي سيساعدهم؟

 

 

أصيب كراغول وفاكر بجروح خطيرة ، وتأوه الدوقات. ثلاثة أشخاص فقط. فقط بيارو و كيرينوس و راشيل نجحوا في الدفاع ضد القوة السحرية الملونة بألوان قوس قزح.

[… اللاعب جريد!]

 

 

“إنها قوة سحرية قوية للغاية.” أكد بيارو بأطراف أصابعه المرتجفة ووجه نظره إلى الجرف. رأى رجلاً بشعر أخضر. وقف الرجل على حافة الجرف. كان الأمر كما لو أن الريح العاصفة ستدفعه إلى موته.

 

 

كانت حفلة المداهمة في أزمة ، وكان جريد محبطًا.

“آجنوس.” تمتم كراغول عندما أكد هوية الرجل. آجنوس كان مقاول بعل الشيطان العظيم الأول بعل. كان دوره الأصلي هو عدو الإنسانية. كان لديه مبرر لمساعدة الشيطان العظيم الذي نزل. كان من واجبه تعريض البشرية للخطر. ومع ذلك ، فقد كان صامتًا حتى الآن ، وخمن كراغول سبب ذلك بضعف. حقيقة أنه سيصبح معاديًا للجميع بمفرده ستكون عبئًا وضغطًا كبيرًا. لكن في هذه اللحظة ، ظهر آجنوس وساعد بيريث.

“زرع البذور! حصاد!”

 

 

‘هذا يعني أنه تخلى عن تردده’.

“موت! ههههههههه” كان بيريث لا يزال متحمس. حصل على بعض الوقت وبدأ في التباهي بكرامته مرة أخرى.

 

أصيب كراغول وفاكر بجروح خطيرة ، وتأوه الدوقات. ثلاثة أشخاص فقط. فقط بيارو و كيرينوس و راشيل نجحوا في الدفاع ضد القوة السحرية الملونة بألوان قوس قزح.

اعتقد كراغول أنه يعرف السبب. ماذا فعل الجمهور عندما بدأ بيريث بالجنون؟ طالبوا بتضحية من جانب واحد من آجنوس. بمجرد أن رفض آجنوس الامتثال لطلباتهم ، وجهوا انتقادات وتهديدات له. لقد كان بالفعل مجالًا للعنف. كان هذا سلوكًا مخجلًا من وجهة نظر طرف ثالث. عرف كراغول الغضب والوحدة التي شعر بها آجنوس.

 

 

 

“… كنت سأتصرف مثل آجنوس لو كنت أنا.” فجأة ، دوى صوت فاكر. أمسك جرحه الذي لم يتعافى بسبب آثار الجحيم وحدق في آجنوس بعيون رحيمة بدلاً من تعبير حسود.

 

 

‘ومع ذلك ، ليس الآن.’ ابتلع أجنوس آخر كلماته واستدار ليترك الوادي.

“لن يكون من السهل أن أتسامح مع الأشخاص الذين يتحرشون بي منذ أيام.”

بعد ذلك ، قاوم بيريث بآخر قوته ، لكنه كان عاجزًا أمام اضطهاد قاتل الشيطان يورا والقديسة روبي. قامت مجموعة المداهمة التي زودها البابا داميان بالبف بالضغط على بيريث بقوة نارية غير مسبوقة ، وساعدهم أعضاء مدجج بالعتاد بشكل كامل. في كل مرة أطلق مدفع مدجج بالعتاد ، توقف تقدم الوحوش ، ونجح الرابط ونقابة الأفعى في مساعدة زيبال.

 

[لقد مارس قاتل الشياطين تأثيرًا على الجحيم الثاني والعشرين.]

“…” وافق كراغول أيضًا على ذلك. إذا تمت مداهمة بيريث ، فسيكون الجمهور خاليًا تمامًا من الألم والقلق الذي كانوا يعانون منه. سيكونون مشغولين في الهتاف بسعادة ولا يفكرون حتى في الألم الذي جلبوه لأجنوس. من وجهة نظر أجنوس ، كان الغضب يرتفع إلى أعلى رأسه.

 

 

 

نعم ، فهم كراغول و فاكر آجنوس. هذا لا يعني أنهم كانوا يعتزمون الدفاع عنه. بغض النظر عن ظروف آجنوس ، لا ينبغي أن يكون رأس سيفه موجهًا نحوهم. يبدو أن جريد يفكر بنفس الطريقة.

 

 

“لا يمكن للإنسان التعامل مع هذه الأداة بشكل صحيح.”

“آجنوس!”

“… لا تتعاطف معي.” أصبح وجه آجنوس مشوهًا بشدة.

 

 

هل كان ارتفاع المكانة مرتبطًا بشكل مباشر بارتفاع الإحساس بالوجود…؟ كان صوت جريد أكثر وضوحًا مما كان عليه من قبل. تم نقل المشاعر في صراخه إلى الجميع.

جميع أعضاء فريق المداهمة فقدوا الأسلحة في أيديهم. سقطت الرماح والسيوف والأدوات الزراعية المختلفة على الأرض. لا يمكن استخدام الأسلحة. لقد كان تأثير تشويه بيريث. أولئك الذين كانوا عراة اليد صدمتهم مخلوقات الجحيم.

 

نعم ، فهم كراغول و فاكر آجنوس. هذا لا يعني أنهم كانوا يعتزمون الدفاع عنه. بغض النظر عن ظروف آجنوس ، لا ينبغي أن يكون رأس سيفه موجهًا نحوهم. يبدو أن جريد يفكر بنفس الطريقة.

“هذا اللقيط الـ X!”

 

 

[من بين اللاعبين في غارة بيريث ، فقط أولئك الذين أدوا إلى مستوى معين سيحصلون على عنوان ‘منقذ العالم.’]

“…”

هكذا حدث الأمر. لأول مرة منذ ولادته ، أطلق بيريث صرخة مليئة بالخوف. ثم انفجرت قوة سحرية جديدة من جرف. كانت القوة السحرية شديدة لدرجة أنها استولت على أعصاب بيريث وبيارو وكيرينوس والدوقات. أصبحت القوة السحرية الخاصة ضوءًا ساطعًا يسقط على الأرض.

 

 

… لا ، يبدو أنه لا علاقة له بارتفاع المكانة. كان الغضب شديدًا لدرجة أنه لم يمكن نقله للآخرين.

 

 

 

“… تصرف باعتدال واخرج من هنا!”

 

 

 

تم حذف أشياء كثيرة في الصرخة. لقد كان مشهدًا تتبادر فيه مصطلحات ‘معتدل’ إلى الذهن. صحيح. عرف جريد أيضًا ما مر به آجنوس. كان يعرف مكانة أجنوس أفضل من أي شخص آخر لأنه مر بأشياء مماثلة لأجنوس. لقد فهم تمامًا وكان متعاطفًا مع سبب رغبة آجنوس في فشل غارة بيريث.

 

 

[لقد نجحت في مداهمة الشيطان العظيم الـ 22 بيريث ، الذي أرهب القارة!]

“سأعتني بك إذا لم تتوقف الآن.” لهذا السبب لم يسحب جريد سيفه. لقد أكد بالفعل الضرر الذي ألحقه آجنوس بـ كراغول و فاكر لكنه تجاهله.

 

 

 

“…” تيبس وجه آجنوس. بدأت تشققات تحدث في صدره المتجمد. ثم انسكبت الحرارة من الشقوق.

 

 

 

“… لا تتعاطف معي.” أصبح وجه آجنوس مشوهًا بشدة.

“…!”

 

 

“كوهاهاهاهات! عمل جيد جدا! مقاول بعل! أنت لست عديم الفائدة ، على عكس المقاول السابق!” كان بيريث متحمس. بفضل الوقت القصير الذي اشتراه آجنوس له ، نجح بيريث في تمهيد الطريق لتشويه الواقع.

“ضوء الدمار”.

 

 

“البشر نوع متوحش. إنهم لا يستطيعون التعامل مع العناصر”.

“بعل ، يا ابن العاهرة.” لعن بيريث واستاء من بعل المجنون الذي أعطى السلطة لشخصين.

 

“واااااههه!” هلل المشاهدون من جميع أنحاء العالم بحماس. الجنسية والجنس كانت غير ذات صلة. امتدح الجميع جريد.

[شوهت الحقيقة مليون كذبة.]

 

 

 

لم يعد بيريث تحط من قدر بيارو وكيرينوس والدوقات. لم ينكر القوة التي بنوها ولكنه استخدم التشويه كوسيلة لإنكار الجنس البشري. كان التأثير رائعًا.

 

 

 

“…!”

 

 

“…!”

جميع أعضاء فريق المداهمة فقدوا الأسلحة في أيديهم. سقطت الرماح والسيوف والأدوات الزراعية المختلفة على الأرض. لا يمكن استخدام الأسلحة. لقد كان تأثير تشويه بيريث. أولئك الذين كانوا عراة اليد صدمتهم مخلوقات الجحيم.

اعتقد كراغول أنه يعرف السبب. ماذا فعل الجمهور عندما بدأ بيريث بالجنون؟ طالبوا بتضحية من جانب واحد من آجنوس. بمجرد أن رفض آجنوس الامتثال لطلباتهم ، وجهوا انتقادات وتهديدات له. لقد كان بالفعل مجالًا للعنف. كان هذا سلوكًا مخجلًا من وجهة نظر طرف ثالث. عرف كراغول الغضب والوحدة التي شعر بها آجنوس.

 

 

“آجنوس!!” صاح جريد القلق بينما سقط الوادي في حالة من الفوضى. أراد من آجنوس التنحي. كان عليهم الصمود لمدة 20 دقيقة حتى وصل جيش مدجج بالعتاد. نما آجنوس بشكل ملحوظ في السنوات القليلة الماضية ، وكان تدخله خطيرًا للغاية. بالإضافة إلى ذلك.

 

 

“زرع البذور! حصاد!”

‘لا يمكنني السماح لبراهام بالاستيقاظ’.

 

 

 

كان للمهمة الخفية ‘براهام و مومود’ تأثير مدمر على براهام. كلما تم تنشيط المهمة ، استهلكت شظايا روح براهام ، وسيتأثر براهام بشكل كبير. كان براهام قد فقد بالفعل الكثير من القوة وكان في حالة سبات. قد تكون هناك عواقب لا رجعة فيها إذا استيقظ ردًا على روح مومود.

 

 

 

“…” حدق آجنوس على الجرف في جريد على الأرض. كان هناك شعور مألوف من عيون جريد. كان آجنوس قد أدلى بهذا التعبير عندما مد يده إليها من خلال النافذة.

 

 

 

“… كيكيك” هز آجنوس الهادئ كتفيه وضحك فجأة. انقلب الوضع ، ورد بيريث بضحكة مرحة ، “هاهاها!!”.

 

 

أصيب كراغول وفاكر بجروح خطيرة ، وتأوه الدوقات. ثلاثة أشخاص فقط. فقط بيارو و كيرينوس و راشيل نجحوا في الدفاع ضد القوة السحرية الملونة بألوان قوس قزح.

كانت حفلة المداهمة في أزمة ، وكان جريد محبطًا.

 

 

[لقد تراجعت قوة الشيطان العظيم الثاني والعشرين بشكل حاد!]

“كيهاهاهاهات!!”

 

 

 

“كيهاهاهاهات!”

كما لو كان لتحقيق رغبته ، ظهر أناس جدد من كل مكان. فحص بيريث وجوههم وشعر باليأس. على وجه الخصوص ، تركزت نظراته على القديسة روبي وأدرك أن الهزيمة الأولى لا تعني فقط فقدان جسده. اليوم ، لم يعد موجودًا تمامًا.

 

 

اختلط جنون الإنسان مع الشيطان العظيم في الوادي. أصيب المشاهدون بقشعريرة مرعبة في أشواكهم ، وتزايدت توترات جريد. ثم حدث ما حدث.

 

 

“هذه القوة…؟!”

“… هاه.” توقف آجنوس عن الضحك. نظر ببطء إلى كاميرات محطات البث التي كانت تصوره. “بمجرد أن يأتي الشيطان العظيم التالي إلى هذه الأرض ، سأحطمكم جميعًا إلى جانبها.”

 

 

 

‘ومع ذلك ، ليس الآن.’ ابتلع أجنوس آخر كلماته واستدار ليترك الوادي.

“زومبي نذل! الآن سوف تموت!” تردد صدى صرخة زيبال في ساحة المعركة. اخترق رمح ضخم جسد بيريث.

 

 

“آجنوس…” نظر جريد إلى ظهر آجنوس البعيد بشكل متزايد بتعبير معقد. كان الرجلان متحمسين لأنهما كسرا أغلال الديون المتبادلة. في المرة التالية التي التقيا فيها ، كانوا سيصوبون سيوفهم على بعضهم البعض.

 

 

هل كان ارتفاع المكانة مرتبطًا بشكل مباشر بارتفاع الإحساس بالوجود…؟ كان صوت جريد أكثر وضوحًا مما كان عليه من قبل. تم نقل المشاعر في صراخه إلى الجميع.

***

أصيب كراغول وفاكر بجروح خطيرة ، وتأوه الدوقات. ثلاثة أشخاص فقط. فقط بيارو و كيرينوس و راشيل نجحوا في الدفاع ضد القوة السحرية الملونة بألوان قوس قزح.

 

“… كيكيك” هز آجنوس الهادئ كتفيه وضحك فجأة. انقلب الوضع ، ورد بيريث بضحكة مرحة ، “هاهاها!!”.

“زرع البذور! حصاد!”

“…” وافق كراغول أيضًا على ذلك. إذا تمت مداهمة بيريث ، فسيكون الجمهور خاليًا تمامًا من الألم والقلق الذي كانوا يعانون منه. سيكونون مشغولين في الهتاف بسعادة ولا يفكرون حتى في الألم الذي جلبوه لأجنوس. من وجهة نظر أجنوس ، كان الغضب يرتفع إلى أعلى رأسه.

 

هكذا حدث الأمر. لأول مرة منذ ولادته ، أطلق بيريث صرخة مليئة بالخوف. ثم انفجرت قوة سحرية جديدة من جرف. كانت القوة السحرية شديدة لدرجة أنها استولت على أعصاب بيريث وبيارو وكيرينوس والدوقات. أصبحت القوة السحرية الخاصة ضوءًا ساطعًا يسقط على الأرض.

من بين الأشخاص الذين فقدوا أسلحتهم وكانوا في أزمة ، كان بيارو و كراغول فقط ما يزالان يكافحان. حتى تشويه بيريث للواقع لم يستطع أن يأخذ السيف من قديس لبسيف ، وصد بيارو الوحوش بالزراعة بدون أي أدوات. ومع ذلك ، لم تكن ساحة المعركة جيدة جدًا. فقد كيرينوس و فاكر و الدوقات أسلحتهم و لم يتمكنوا من الهجوم. تم عزلهم بسرعة لأنهم لم يتمكنوا من قتل الكائنات المحتشدة بالسرعة الكافية.

“أليس هذا صحيحًا؟ جريد.”

 

 

“موت! ههههههههه” كان بيريث لا يزال متحمس. حصل على بعض الوقت وبدأ في التباهي بكرامته مرة أخرى.

“من…! من أنت بحق الجحيم؟ سليل باجما! الملك البطل! الساحر العظيم! مقاول بعل! بحق الجحيم تحتكر الكثير من السلطة؟!”

 

 

‘هذا لا يمكن أن يستمر.’

لم يتمكنوا من الصمود في هذه الحالة. سيتم القضاء عليهم قبل وصول الجيش. كان تدخل آجنوس للحظة فقط ، لكن التداعيات كانت كبيرة جدًا. انقلبت ساحة المعركة رأسًا على عقب تمامًا. كانت هناك حاجة لرياح جديدة. ومع ذلك من الذي سيساعدهم؟

 

“سأعتني بك إذا لم تتوقف الآن.” لهذا السبب لم يسحب جريد سيفه. لقد أكد بالفعل الضرر الذي ألحقه آجنوس بـ كراغول و فاكر لكنه تجاهله.

لم يتمكنوا من الصمود في هذه الحالة. سيتم القضاء عليهم قبل وصول الجيش. كان تدخل آجنوس للحظة فقط ، لكن التداعيات كانت كبيرة جدًا. انقلبت ساحة المعركة رأسًا على عقب تمامًا. كانت هناك حاجة لرياح جديدة. ومع ذلك من الذي سيساعدهم؟

 

 

 

كان جريد يعض شفتيه عندما تم القبض على عملاق أبيض في مجال نظره. لقد كان الغازي. صعدت آلة زيبال السحرية من القلعة واندفعت نحو بيريث.

“كوهاهاهاهات! عمل جيد جدا! مقاول بعل! أنت لست عديم الفائدة ، على عكس المقاول السابق!” كان بيريث متحمس. بفضل الوقت القصير الذي اشتراه آجنوس له ، نجح بيريث في تمهيد الطريق لتشويه الواقع.

 

هكذا حدث الأمر. لأول مرة منذ ولادته ، أطلق بيريث صرخة مليئة بالخوف. ثم انفجرت قوة سحرية جديدة من جرف. كانت القوة السحرية شديدة لدرجة أنها استولت على أعصاب بيريث وبيارو وكيرينوس والدوقات. أصبحت القوة السحرية الخاصة ضوءًا ساطعًا يسقط على الأرض.

“زومبي نذل! الآن سوف تموت!” تردد صدى صرخة زيبال في ساحة المعركة. اخترق رمح ضخم جسد بيريث.

 

 

كانت نظرة زيبال وراء ظهر بيريث. تبع بيريث نظرته وخاف. ” لا تخبرني؟ تلك العيون ؟!”

“سعال…!”

[… اللاعب جريد!]

 

كانت المعركة تدور حول السرعة. لم يكن هناك شيء جيد في سحبها لفترة طويلة. كانت هذه فكرة شائعة لأعضاء فريق المداهمة.

أخيرًا ، توقف بيريث عن الضحك. نزل الدم الأبيض ، وانخفض مقياس صحته بشكل ملحوظ.

 

 

 

“لا يمكن للإنسان التعامل مع هذه الأداة بشكل صحيح.”

 

 

“أيها الجبناء…!”

ومع ذلك ، سرعان ما استعاد بيريث رباطة جأشه. كان يعرف بالفعل…

 

 

 

كانت الآلات السحرية من مخلفات العمالقة. لم تكن أشياء يمكن للجنس البشري التافه التعامل معها. كان كما توقع. قام الغازي بأرجحة الرمح عدة مرات بقوة قوية لم يستطع بيريث الرد عليها. اهتز بيريث وسرعان ما سقط على ركبة واحدة. استمر هذا لمدة 21 ثانية التي تمكن فيها زيبال من السيطرة على الغازي.

 

 

[من بين اللاعبين في غارة بيريث ، فقط أولئك الذين أدوا إلى مستوى معين سيحصلون على عنوان ‘منقذ العالم.’]

“لقد كانت خدعة لطيفة للغاية.”

“زرع البذور! حصاد!”

 

[المركز الأول في الغارة.]

أكد بيريث سقوط الغازي ، وعيناه منحنيتان في شكل نصف قمر. كان سعيدًا على الرغم من تحويل جسده إلى خرق من قبل الغازي. الآن ذهبت كل المخاطر.

 

 

“كيهاهاهاهات!!”

“هذه نهاية العرض الممل.”

آه ، هذه عيون بعل. لو كان لاويل ، لكان قد أجاب هكذا. أطلق جريد المبتسم مهارة ضحت بعنصر لم يعد يستخدمه.

 

“كـ…كيوك” تأوه بيريث. كان مقياس صحته الآن عند 20٪.

بدأت عشرات الآلاف من الشفرات في التشكل حول بيريث. كان سيضع حدا لهذا. خطط بيريث لقتل كل البشر الذين تجرأوا على قتاله هنا ثم أخذ قسط من الراحة بعد احتلال القلعة. خرج زيبال من الغازي وسخر من الرجل الذي كان مقتنعًا بالفعل بالنصر. “أنت على حق. هل ستبكي قريبا؟”

“…”

 

كما لو كان لتحقيق رغبته ، ظهر أناس جدد من كل مكان. فحص بيريث وجوههم وشعر باليأس. على وجه الخصوص ، تركزت نظراته على القديسة روبي وأدرك أن الهزيمة الأولى لا تعني فقط فقدان جسده. اليوم ، لم يعد موجودًا تمامًا.

“ما هذا الهراء؟”

 

 

ضرب سلاح قاتل الشيطان النهائي – الذي تفاخر بأكثر من 2000٪ ضرر جسدي ، و 4000٪ ضرر سحري ، وتأثير ‘التخلص من سحر الهدف’ – رأس بيريث. ضعف بيريث بشكل كبير وانتهى تأثير تشويه الواقع. استعاد كيرينوس و فاكر و الدوقات حيازة أسلحتهم ودفعوا بيريث بعنف مع العملاق الأسود.

“أليس هذا صحيحًا؟ جريد.”

بعد ذلك ، قاوم بيريث بآخر قوته ، لكنه كان عاجزًا أمام اضطهاد قاتل الشيطان يورا والقديسة روبي. قامت مجموعة المداهمة التي زودها البابا داميان بالبف بالضغط على بيريث بقوة نارية غير مسبوقة ، وساعدهم أعضاء مدجج بالعتاد بشكل كامل. في كل مرة أطلق مدفع مدجج بالعتاد ، توقف تقدم الوحوش ، ونجح الرابط ونقابة الأفعى في مساعدة زيبال.

 

كانت بيئة الجحيم التي حظرت الاستعادة الطبيعية عبئًا كبيرًا على كل من اللاعبين و الـ NPC. لذلك ، ضغطت مجموعة المداهمة – بقيادة بيارو و راشيل – على أسنانهم و قاتلوا بقوة. اندفع الفريق عبر الوادي لتسريع موت بيريث. لقد عززوا مهارات بعضهم البعض من خلال ربط مهاراتهم معًا وإطلاق القصف دون انقطاع.

“…؟”

 

 

اختلط جنون الإنسان مع الشيطان العظيم في الوادي. أصيب المشاهدون بقشعريرة مرعبة في أشواكهم ، وتزايدت توترات جريد. ثم حدث ما حدث.

كانت نظرة زيبال وراء ظهر بيريث. تبع بيريث نظرته وخاف. ” لا تخبرني؟ تلك العيون ؟!”

كانت حفلة المداهمة في أزمة ، وكان جريد محبطًا.

 

[تم إيقاف الديبف من الجحيم الثاني والعشرين مؤقتًا!]

آه ، هذه عيون بعل. لو كان لاويل ، لكان قد أجاب هكذا. أطلق جريد المبتسم مهارة ضحت بعنصر لم يعد يستخدمه.

 

 

هل كان ارتفاع المكانة مرتبطًا بشكل مباشر بارتفاع الإحساس بالوجود…؟ كان صوت جريد أكثر وضوحًا مما كان عليه من قبل. تم نقل المشاعر في صراخه إلى الجميع.

“عيون باجما.”

أصيب كراغول وفاكر بجروح خطيرة ، وتأوه الدوقات. ثلاثة أشخاص فقط. فقط بيارو و كيرينوس و راشيل نجحوا في الدفاع ضد القوة السحرية الملونة بألوان قوس قزح.

 

 

[التحقق من إحصائيات العنصر المستهدف ، والخيارات ، وطريقة الإنتاج.]

من بين الأشخاص الذين فقدوا أسلحتهم وكانوا في أزمة ، كان بيارو و كراغول فقط ما يزالان يكافحان. حتى تشويه بيريث للواقع لم يستطع أن يأخذ السيف من قديس لبسيف ، وصد بيارو الوحوش بالزراعة بدون أي أدوات. ومع ذلك ، لم تكن ساحة المعركة جيدة جدًا. فقد كيرينوس و فاكر و الدوقات أسلحتهم و لم يتمكنوا من الهجوم. تم عزلهم بسرعة لأنهم لم يتمكنوا من قتل الكائنات المحتشدة بالسرعة الكافية.

 

 

[تم تنشيط مهارة تكرار العنصر!]

 

 

“بعل ، يا ابن العاهرة.” لعن بيريث واستاء من بعل المجنون الذي أعطى السلطة لشخصين.

[سيتم استخدام العنصر المصنف ‘الأسطوري’ مطرقة الحداد الأسطورية كمادة للعنصر المصنف على أنه الأداة ‘الألة السحرية: الغازي’.]

 

 

 

[مدة التكرار يوم واحد! في نهاية هذه الفترة ، سيتم تدمير

نعم ، فهم كراغول و فاكر آجنوس. هذا لا يعني أنهم كانوا يعتزمون الدفاع عنه. بغض النظر عن ظروف آجنوس ، لا ينبغي أن يكون رأس سيفه موجهًا نحوهم. يبدو أن جريد يفكر بنفس الطريقة.

 

 

العنصر المكرر بشكل دائم!] تم إلقاء الظل على وجه بيريث. أمامه ، ظهر عملاق جديد مسلح بقفازات فولاذية مثل الجبل ، وشيء ضخم تكوم فوق رأس بيريث. اهتز الوادي لأنه لم يستطع تحمل الوزن الكبير. وتناثرت أجساد الكائنات التي تهاجم الدوقات في كل الاتجاهات وعشرات الآلاف من الشفرات في الهواء مثل الزجاج.

 

 

اعتقد كراغول أنه يعرف السبب. ماذا فعل الجمهور عندما بدأ بيريث بالجنون؟ طالبوا بتضحية من جانب واحد من آجنوس. بمجرد أن رفض آجنوس الامتثال لطلباتهم ، وجهوا انتقادات وتهديدات له. لقد كان بالفعل مجالًا للعنف. كان هذا سلوكًا مخجلًا من وجهة نظر طرف ثالث. عرف كراغول الغضب والوحدة التي شعر بها آجنوس.

“كـ…كيوك” تأوه بيريث. كان مقياس صحته الآن عند 20٪.

 

 

 

أعلن جريد “الأمر متروك لنا لتقرير متى ننهي القتال”. شعرت حواسه المتعالية بشيء مألوف. ثم تشوه الفضاء وكأنه ابتلعه ثقب أسود. تمكنت المرأة التي ظهرت على المسرح من الوصول إلى الجحيم الثاني والعشرين بعد عدة قفزات في الجحيم. لقد كانت قاتل الشيطان يورا.

 

 

 

“قواعد الجحيم”.

 

 

 

[لقد مارس قاتل الشياطين تأثيرًا على الجحيم الثاني والعشرين.]

“إنها قوة سحرية قوية للغاية.” أكد بيارو بأطراف أصابعه المرتجفة ووجه نظره إلى الجرف. رأى رجلاً بشعر أخضر. وقف الرجل على حافة الجرف. كان الأمر كما لو أن الريح العاصفة ستدفعه إلى موته.

 

“مرة أخرى. مرة أخرى ، أعطني فرصة أخرى…” صلى بيريث بجدية. أراد من شخصًا أن يأتي وينقذه ، تمامًا كما ظهر فجأة مقاول بعل.

[تم إيقاف الديبف من الجحيم الثاني والعشرين مؤقتًا!]

 

 

“آجنوس.” تمتم كراغول عندما أكد هوية الرجل. آجنوس كان مقاول بعل الشيطان العظيم الأول بعل. كان دوره الأصلي هو عدو الإنسانية. كان لديه مبرر لمساعدة الشيطان العظيم الذي نزل. كان من واجبه تعريض البشرية للخطر. ومع ذلك ، فقد كان صامتًا حتى الآن ، وخمن كراغول سبب ذلك بضعف. حقيقة أنه سيصبح معاديًا للجميع بمفرده ستكون عبئًا وضغطًا كبيرًا. لكن في هذه اللحظة ، ظهر آجنوس وساعد بيريث.

[لقد تراجعت قوة الشيطان العظيم الثاني والعشرين بشكل حاد!]

كان تأثير هجوم الكماشة عظيمًا. تم تعزيز دفاع بيريث وصحته بمجرد زيادة كل إحصائياته ، ولكن كان من الصعب الصمود أمام المواهب التي تمثل الإنسانية. كانت المشكلة الأكبر أنه لم يتمكن من معرفة توقيت الهجوم المضاد.

 

 

عادة نقل المسؤولية عن الفشل إلى الآخرين واللعنات لم تكن فقط في البشر.

من بين الأشخاص الذين فقدوا أسلحتهم وكانوا في أزمة ، كان بيارو و كراغول فقط ما يزالان يكافحان. حتى تشويه بيريث للواقع لم يستطع أن يأخذ السيف من قديس لبسيف ، وصد بيارو الوحوش بالزراعة بدون أي أدوات. ومع ذلك ، لم تكن ساحة المعركة جيدة جدًا. فقد كيرينوس و فاكر و الدوقات أسلحتهم و لم يتمكنوا من الهجوم. تم عزلهم بسرعة لأنهم لم يتمكنوا من قتل الكائنات المحتشدة بالسرعة الكافية.

 

“البشر نوع متوحش. إنهم لا يستطيعون التعامل مع العناصر”.

“بعل ، يا ابن العاهرة.” لعن بيريث واستاء من بعل المجنون الذي أعطى السلطة لشخصين.

[تم تدمير روح الشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث ولن تكون قادرة على التناسخ!]

 

 

“ضوء الدمار”.

“… كنت سأتصرف مثل آجنوس لو كنت أنا.” فجأة ، دوى صوت فاكر. أمسك جرحه الذي لم يتعافى بسبب آثار الجحيم وحدق في آجنوس بعيون رحيمة بدلاً من تعبير حسود.

 

 

ضرب سلاح قاتل الشيطان النهائي – الذي تفاخر بأكثر من 2000٪ ضرر جسدي ، و 4000٪ ضرر سحري ، وتأثير ‘التخلص من سحر الهدف’ – رأس بيريث. ضعف بيريث بشكل كبير وانتهى تأثير تشويه الواقع. استعاد كيرينوس و فاكر و الدوقات حيازة أسلحتهم ودفعوا بيريث بعنف مع العملاق الأسود.

 

 

“زومبي نذل! الآن سوف تموت!” تردد صدى صرخة زيبال في ساحة المعركة. اخترق رمح ضخم جسد بيريث.

“آآ…آآآآه.”

 

 

عادة نقل المسؤولية عن الفشل إلى الآخرين واللعنات لم تكن فقط في البشر.

“مرة أخرى. مرة أخرى ، أعطني فرصة أخرى…” صلى بيريث بجدية. أراد من شخصًا أن يأتي وينقذه ، تمامًا كما ظهر فجأة مقاول بعل.

 

 

 

“نحن لسنا متأخرين جدا؟”

 

 

الفصل 1052

كما لو كان لتحقيق رغبته ، ظهر أناس جدد من كل مكان. فحص بيريث وجوههم وشعر باليأس. على وجه الخصوص ، تركزت نظراته على القديسة روبي وأدرك أن الهزيمة الأولى لا تعني فقط فقدان جسده. اليوم ، لم يعد موجودًا تمامًا.

“وااااااااه!” وأكد جنود فورت تالرين سقوط بيريث وهتفوا. أسرعت مخلوقات الجحيم للهروب بينما اختفى الجحيم تدريجياً. بعد صراع طويل.

 

كان تأثير هجوم الكماشة عظيمًا. تم تعزيز دفاع بيريث وصحته بمجرد زيادة كل إحصائياته ، ولكن كان من الصعب الصمود أمام المواهب التي تمثل الإنسانية. كانت المشكلة الأكبر أنه لم يتمكن من معرفة توقيت الهجوم المضاد.

“من…! من أنت بحق الجحيم؟ سليل باجما! الملك البطل! الساحر العظيم! مقاول بعل! بحق الجحيم تحتكر الكثير من السلطة؟!”

 

 

كانت نظرة زيبال وراء ظهر بيريث. تبع بيريث نظرته وخاف. ” لا تخبرني؟ تلك العيون ؟!”

هذا السؤال تجاوز حتى مشاعره عن نية القتل العنيف و الاستياء.

ضرب سلاح قاتل الشيطان النهائي – الذي تفاخر بأكثر من 2000٪ ضرر جسدي ، و 4000٪ ضرر سحري ، وتأثير ‘التخلص من سحر الهدف’ – رأس بيريث. ضعف بيريث بشكل كبير وانتهى تأثير تشويه الواقع. استعاد كيرينوس و فاكر و الدوقات حيازة أسلحتهم ودفعوا بيريث بعنف مع العملاق الأسود.

 

[لقد نجحت في مداهمة الشيطان العظيم الـ 22 بيريث ، الذي أرهب القارة!]

“أنا؟” وقف جريد على أكتاف الغازي وأجاب بهدوء ، “جريد. أنا… أنا جريد.”

 

 

 

بعد ذلك ، قاوم بيريث بآخر قوته ، لكنه كان عاجزًا أمام اضطهاد قاتل الشيطان يورا والقديسة روبي. قامت مجموعة المداهمة التي زودها البابا داميان بالبف بالضغط على بيريث بقوة نارية غير مسبوقة ، وساعدهم أعضاء مدجج بالعتاد بشكل كامل. في كل مرة أطلق مدفع مدجج بالعتاد ، توقف تقدم الوحوش ، ونجح الرابط ونقابة الأفعى في مساعدة زيبال.

“كيهاهاهاهات!!”

 

كان بيريث شيطانًا عظيمًا. لقد كان قوياً بطبيعته وداس على الآخرين بقوة فطرية. لم يتعلم أو يشحذ أي مهارات قتالية ، ولم يكن لديه القدرة على عكس الوضع المعاكس.

“وااااااااه!” وأكد جنود فورت تالرين سقوط بيريث وهتفوا. أسرعت مخلوقات الجحيم للهروب بينما اختفى الجحيم تدريجياً. بعد صراع طويل.

كانت حفلة المداهمة في أزمة ، وكان جريد محبطًا.

 

 

[لقد نجحت في مداهمة الشيطان العظيم الـ 22 بيريث ، الذي أرهب القارة!]

 

 

 

[تم تدمير روح الشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث ولن تكون قادرة على التناسخ!]

 

 

أصيب كراغول وفاكر بجروح خطيرة ، وتأوه الدوقات. ثلاثة أشخاص فقط. فقط بيارو و كيرينوس و راشيل نجحوا في الدفاع ضد القوة السحرية الملونة بألوان قوس قزح.

[أصبح منصب العاهل الثاني والعشرين شاغرًا مؤقتًا.]

 

بدأت عشرات الآلاف من الشفرات في التشكل حول بيريث. كان سيضع حدا لهذا. خطط بيريث لقتل كل البشر الذين تجرأوا على قتاله هنا ثم أخذ قسط من الراحة بعد احتلال القلعة. خرج زيبال من الغازي وسخر من الرجل الذي كان مقتنعًا بالفعل بالنصر. “أنت على حق. هل ستبكي قريبا؟”

[من بين اللاعبين في غارة بيريث ، فقط أولئك الذين أدوا إلى مستوى معين سيحصلون على عنوان ‘منقذ العالم.’]

“من…! من أنت بحق الجحيم؟ سليل باجما! الملك البطل! الساحر العظيم! مقاول بعل! بحق الجحيم تحتكر الكثير من السلطة؟!”

 

كانت الآلات السحرية من مخلفات العمالقة. لم تكن أشياء يمكن للجنس البشري التافه التعامل معها. كان كما توقع. قام الغازي بأرجحة الرمح عدة مرات بقوة قوية لم يستطع بيريث الرد عليها. اهتز بيريث وسرعان ما سقط على ركبة واحدة. استمر هذا لمدة 21 ثانية التي تمكن فيها زيبال من السيطرة على الغازي.

[اللاعب الذي يحمل العنوان بالفعل تم تحسين تأثير العنوان.]

 

 

ترجمة : Don Kol

[سيحصل جميع اللاعبين الذين شاركوا في غارة بيريث على تعويضات مختلفة بناءً على أدائهم!]

كانت بيئة الجحيم التي حظرت الاستعادة الطبيعية عبئًا كبيرًا على كل من اللاعبين و الـ NPC. لذلك ، ضغطت مجموعة المداهمة – بقيادة بيارو و راشيل – على أسنانهم و قاتلوا بقوة. اندفع الفريق عبر الوادي لتسريع موت بيريث. لقد عززوا مهارات بعضهم البعض من خلال ربط مهاراتهم معًا وإطلاق القصف دون انقطاع.

 

ترجمة : Don Kol

[المركز الأول في الغارة.]

 

 

[تم تدمير روح الشيطان العظيم الثاني والعشرين بيريث ولن تكون قادرة على التناسخ!]

توجهت نظرات كراغول و زيبال و مدجج بالعتاد إلى مكان واحد. ركزت الكاميرات من جميع أنحاء العالم أيضًا على مكان واحد. كلهم يعرفون هوية الشخص من المقام الأول.

 

 

بعد ذلك ، قاوم بيريث بآخر قوته ، لكنه كان عاجزًا أمام اضطهاد قاتل الشيطان يورا والقديسة روبي. قامت مجموعة المداهمة التي زودها البابا داميان بالبف بالضغط على بيريث بقوة نارية غير مسبوقة ، وساعدهم أعضاء مدجج بالعتاد بشكل كامل. في كل مرة أطلق مدفع مدجج بالعتاد ، توقف تقدم الوحوش ، ونجح الرابط ونقابة الأفعى في مساعدة زيبال.

[… اللاعب جريد!]

 

 

عادة نقل المسؤولية عن الفشل إلى الآخرين واللعنات لم تكن فقط في البشر.

“واااااههه!” هلل المشاهدون من جميع أنحاء العالم بحماس. الجنسية والجنس كانت غير ذات صلة. امتدح الجميع جريد.

“…!”

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط