نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1073

الفصل 1073

الفصل 1073

 

في عاصمة مملكة مدجج بالعتاد ، راينهاردت.

الفصل 1073

“…!”

“استولى الأمير الرابع عيدان على الدوقات جرينهال و مورس و باسارا وسجنهم في الهاوية. تجاهل جنود الدوقات الثلاثة التحذيرات وتقدموا إلى العاصمة ، لكنهم اختفوا فور وصولهم. أبلغ برج الخلود عن استشعاره لـ نقل فضائي جماعي واسع النطاق”.

 

 

 

في العاصمة الإمبراطورية تايتان…

لم يهتم الإمبراطور بمسيرة جنود الدوقات إلى العاصمة. كان من الطبيعي ذلك. لم يرغب الإمبراطور في خسارة الدوقات القليلة المتبقية. الآن بعد أن كانت العائلة الإمبراطورية في حالة اضطراب كبير ، كان بحاجة إلى قوة الدوقات لحشد النبلاء المتجولين. عرف جرينهال و مورس هذا أيضًا.

 

 

عاد الإمبراطور خواندر لتلقي أخبار سخيفة. عندما اكتشف الوضع ، أمر على الفور ، “أطلقوا سراح الدوقات واعتبروا عيدان خائنًا”.

قال فيرمونت للإمبراطور المصاب بالصدمة والدوقات حقيقة مروعة ، “إنه عمل مملكة فالهالا”.

 

“الملك المدجج بالعتاد”.

لم تكن الجمل الطويلة ضرورية. في اللحظة التي أعلن فيها أنه خائن ، حُرم عيدان من جميع الحقوق. تحركت جميع القوات في تيتان في انسجام تام. دخل الآلاف من الجنود قصر عيدان وصادروا جميع ممتلكاته. تضمنت الممتلكات بشكل طبيعي جيشه. كانت جميع قواته ، بما في ذلك وحدة الآلات السحرية ، تحت سيطرة الإمبراطور. ومع ذلك ، فقد اختفت بالفعل الآلات السحرية الأربعة القابلة للتشغيل.

 

 

 

“لقيط لعين! اخرج من هنا! أنا إمبراطورة الإمبراطورية! أنا والدة إمبراطور المستقبل! كيف تجرؤون يا جنود الإمبراطورية على سد طريقي؟”

 

 

 

كما حاصر آلاف الجنود قصر الإمبراطورة ماري. سارعت الإمبراطورة على الفور للعثور على الإمبراطور عندما سمعت أن ابنها قد أعلن خائنًا ، لكن الفرسان أوقفوها.

ترجمة : Don Kol

 

5،000 لا تكفي. أرسل 10،000 جندي إضافي واتصل بجنرالات كل جيش للتقدم في مسيرة إلى أراضي ماركيز أيلين”.

“هل تقول أن الخائن سيصبح إمبراطورًا؟ ارتكب الخيانة. خيانة. من فضلك كن حذرا مع كلماتك”.

كان الفارس المدرع تشينسلر هو الفارس الإمبراطوري الوحيد من بين الأعمدة الخمسة ، وبدأ بنشاط في القضاء على الخونة. استخدم بقوة القوة العسكرية التي عهد بها إليه الإمبراطور للضغط على فصيل عيدان والإمبراطورة. كان حكمه هو أن القوات التي ساعدت عيدان يجب أن تُداس تمامًا مقدمًا. كان التعامل مع الفرسان الحمر على نفس المنوال. كانت هناك شكوك حولهم لأن دوق السيف ليميت كان جزءًا من فصيل الإمبراطورة.

 

 

“مـ~ماذا؟ مجرد حارس يجرؤ على…!”

 

 

 

“الإمبراطورة تبدو مضطربة للغاية. من فضلك خذها إلى الداخل.”

 

 

5،000 لا تكفي. أرسل 10،000 جندي إضافي واتصل بجنرالات كل جيش للتقدم في مسيرة إلى أراضي ماركيز أيلين”.

“نعم!”

 

 

 

“اتركني! اتركني!”

 

 

 

لم يرمش الفرسان بغض النظر عن ارتفاع صوت الإمبراطورة. هل علموا أنها كانت القاتل الحقيقي للإمبراطورة أريا؟ لا ، لم يعرفوا. لم يعلن الإمبراطور الحقيقة بعد. ومع ذلك ، كان موقف الفرسان لا مبالي لأنهم كانوا فرسان إمبراطوريين. كان فرسان الإمبراطور فرسان الإمبراطور. لم يكن الشخص الآخر مهمًا عند تنفيذ أوامر الإمبراطور. بغض النظر عمن كان ، فهم فقط نفذوا إرادة الإمبراطور.

 

 

 

“ماركيز أيلين؟”

كانت قفزة. اختفى بين من رؤية بيبلونز في لحظة وغادر النفق. تُرك بيبلونز وراءه ونقر على لسانه. “لم أتمكن من رؤيته. البشر مخيفون حقًا.”

 

منذ اليوم الأول الذي رأى فيه باين السيد العظيم ، شم رائحة كريهة. حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له ما كان على وشك فعله. كان عليه فقط حماية ظهر الإمبراطور حتى يحصل على ما يريد. كان يحمي الإمبراطور دائمًا من أجل تحقيق إرادته ، حتى لو كشف السيد العظيم فجأة عن ألوانه الحقيقية وهدد الإمبراطور.

“هناك أنباء تفيد بأنه غادر العاصمة على الفور بعد إعلان أن عيدان خائن. لقد أرسلنا بالفعل 5،000 شخص لمطاردته”.

 

 

[لقد شفيت سلالة شرعية للإمبراطورية العظيمة. سترتفع سمعتك بشكل كبير في كل مرة يحقق هدف الشفاء ‘باسارا’ إنجازًا عظيمًا في المستقبل.]

5،000 لا تكفي. أرسل 10،000 جندي إضافي واتصل بجنرالات كل جيش للتقدم في مسيرة إلى أراضي ماركيز أيلين”.

في العاصمة الإمبراطورية تايتان…

 

بافارنيوم – كان رمز باجما وعنصرًا مخصصًا للفئة فقط. حان الوقت الآن لرمز جريد.

“نعم!”

 

 

“أنا مسرور أنك بأمان.”

كان الفارس المدرع تشينسلر هو الفارس الإمبراطوري الوحيد من بين الأعمدة الخمسة ، وبدأ بنشاط في القضاء على الخونة. استخدم بقوة القوة العسكرية التي عهد بها إليه الإمبراطور للضغط على فصيل عيدان والإمبراطورة. كان حكمه هو أن القوات التي ساعدت عيدان يجب أن تُداس تمامًا مقدمًا. كان التعامل مع الفرسان الحمر على نفس المنوال. كانت هناك شكوك حولهم لأن دوق السيف ليميت كان جزءًا من فصيل الإمبراطورة.

“مكان وجود السيف دوق غير معروف. ومع ذلك ، فإن بقية الفرسان يجتمعون في الثكنات. لقد أرسلت خطابًا رسميًا إلى الفرسان الجدد لمعاقبتهم ، ويجب أن تأتي الأخبار”.

 

 

“وماذا عن دوق السيف والفرسان الحمر؟”

لم يكن من السهل الاقتراب من الهاوية. لهذا السبب تم إعلان عيدان على الفور كخائن. كان عمل عيدان في حبس الدوقات في الهاوية أمرًا لا يغتفر لأي نبيل ، وقد تخلى الإمبراطور عن ابنه دون تردد. إذا أظهر القليل من التردد ، فقد يجلب عدم ثقة ومقاومة النبلاء عليه.

 

“…!”

“مكان وجود السيف دوق غير معروف. ومع ذلك ، فإن بقية الفرسان يجتمعون في الثكنات. لقد أرسلت خطابًا رسميًا إلى الفرسان الجدد لمعاقبتهم ، ويجب أن تأتي الأخبار”.

“مكان وجود السيف دوق غير معروف. ومع ذلك ، فإن بقية الفرسان يجتمعون في الثكنات. لقد أرسلت خطابًا رسميًا إلى الفرسان الجدد لمعاقبتهم ، ويجب أن تأتي الأخبار”.

 

“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن يكون هناك حديد التنين المجنون.”

“نعم.”

 

 

 

من الواضح أن الفرسان الحمر كانوا أيضًا موالين للإمبراطورية والعائلة الإمبراطورية. كانت المشكلة أن ليميت ، زعيم الفرسان الحمر ، كان خائنًا. نظرًا لأن ليميت قد لوثت أفكار الفرسان الحمر ، كان من الأفضل التعامل معهم جميعًا حتى لا يصبحوا متغير فيما بعد. كانت مهارات الفرسان الحمر رائعة ، لكنهم لم يكونوا متطابقين مع الفرسان الحمر الجدد الذي شارك السيد العظيم في تدريبهم.

 

 

جلالتك! هناك أنباء عن هزيمة الجيوش التي تتقدم إلى أيلين في أماكن مختلفة!” هرعت المستشارة فيلمونت للإبلاغ.

“هل هرب دوق السيف مع عيدان؟”

في عاصمة مملكة مدجج بالعتاد ، راينهاردت.

 

“هناك أنباء تفيد بأنه غادر العاصمة على الفور بعد إعلان أن عيدان خائن. لقد أرسلنا بالفعل 5،000 شخص لمطاردته”.

في الواقع ، كان قصر الإمبراطورة والفرسان الحمر من العوامل الإضافية. كان أعظم المذنبين الإمبراطورة ماري و عيدان و دوق السيف ليميت. بالإضافة إلى ذلك ، كان لا بد من الحصول على الآلات السحرية دون قيد أو شرط. لا يمكن تفويتها.

“منذ بعض الوقت ، أخبرني بينوا.”

 

“أعتقد أن أشياء كثيرة حدثت.”

حث شينسلر الجنود “عجلوا”.

 

 

لم يكن جريد قادرًا على التركيز على أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن الدوقات. الآن بعد أن تم شفاء آخر دوق متبقٍ – باسارا – ، شعر جريد بالارتياح وقرر أخيرًا أن يفعل ما كان يؤجله.

***

“علي أن أبدأ”.

 

 

“هذا مثير للاهتمام.”

“نعم!”

 

“العدل حق. سأكشف خطايا كلا الشعبين ثم سأحبسهما في الهاوية”.

جاء باين ، ظل الإمبراطور وأحد الأعمدة الخمسة ، لزيارة الهاوية. كان من المقرر تنفيذ الأمر بإطلاق سراح الدوقات. ومع ذلك ، لم يكن هناك دوقات في الهاوية. طفت بقايا طاقة السيف في الظلام مثل النجوم. كانت طاقة سيف دوق السيف.

 

 

 

“ليميت ميت؟”

 

 

 

“نعم ، لقد دهس بعد أن لاحظ أن الدخيل أراد الهروب مع الدوقات ومات.”

 

 

 

كان هذا هو الجواب من رئيس الحرس ، بيبلونز – شيطان غامض كانت هويته مجهولة حتى لـ بين. فقط الإمبراطور والسيد العظيم كانا يعرفان هوية بيبلونز. حتى بيبلونز نفسه لم يكن يعلم ، لكن بين لم يكن مهتمًا.

 

 

لا بد لي من دعم جلالته. لا يمكنني السماح للبلد الذي بناها أجدادي – والذي كان والدي وأجيال عائلتي السابقة يحرسُها – بالانهيار.

“من كان الدخيل؟”

 

 

 

فقط الأعمدة الخمسة في الإمبراطورية يمكنها اختراق الهاوية وقتل ليميت. ومع ذلك ، لن يفعل أي من الأعمدة الخمسة مثل هذا الشيء. أولاً ، كان كايل و شينسلر كلابًا يتحركان فقط وفقًا لأوامر الإمبراطور. لم يكن بإمكانهم التعرف على مشكلة لم يكن الإمبراطور يعرفها وحلها. كانت الملك الساحر جولدهيت عالقة في برج الخلود ، ولم يكن السيد العظيم زكفريكتور شخصًا سيشارك في هذه المسألة التافهة.

 

 

 

“الغرباء”.

 

 

 

خمن باين بسهولة ، “أفضل رماح في القارة ، سليل الملك غير المهزوم ، المنعزل جرينير ، الشبح الذي ليس له أطفال ، مرسيدس…”

من الواضح أن الفرسان الحمر كانوا أيضًا موالين للإمبراطورية والعائلة الإمبراطورية. كانت المشكلة أن ليميت ، زعيم الفرسان الحمر ، كان خائنًا. نظرًا لأن ليميت قد لوثت أفكار الفرسان الحمر ، كان من الأفضل التعامل معهم جميعًا حتى لا يصبحوا متغير فيما بعد. كانت مهارات الفرسان الحمر رائعة ، لكنهم لم يكونوا متطابقين مع الفرسان الحمر الجدد الذي شارك السيد العظيم في تدريبهم.

 

 

سرد الأشخاص الأقوياء خارج الإمبراطورية واحدًا تلو الآخر ، وكان هناك 13 شخصًا. والمثير للدهشة أن من بين هؤلاء كان…

 

 

كانت قفزة. اختفى بين من رؤية بيبلونز في لحظة وغادر النفق. تُرك بيبلونز وراءه ونقر على لسانه. “لم أتمكن من رؤيته. البشر مخيفون حقًا.”

“الملك المدجج بالعتاد”.

 

 

 

تم تضمين جريد أيضًا. من وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، يُنظر إلى جريد الآن على أنه ‘مركز قوة في القارة’.

“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن يكون هناك حديد التنين المجنون.”

 

 

هز بيبلونز كتفيه. “من يعرف؟ لم يخبرني باسمه قط. لم أشارك المعلومات الشخصية مع الدخيل ، فكيف أعرف هويته؟ في المقام الأول ، سقطت أرضًا بمجرد أن بدأت القتال لحماية المفاتيح. كان ليميت ميتًا عندما استيقظت”. 

 

 

“منذ بعض الوقت ، أخبرني بينوا.”

“لديك لسان طويل لأنك تستمر في الكذب. حسنًا ، لا يهم إذا أجبت أم لا. شخص ما يعرف الإجابة بالفعل”. حول باين انتباهه إلى أجزاء مختلفة من الهاوية مغطاة بالظلمة. نظر إلى 14 مكانًا بالضبط. كانت مواقع تعويذات المراقبة التي قام السيد العظيم بتركيبها سراً.

 

 

“اتركني! اتركني!”

استنشق باين. “الرجل كريه الرائحة.”

 

 

 

منذ اليوم الأول الذي رأى فيه باين السيد العظيم ، شم رائحة كريهة. حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له ما كان على وشك فعله. كان عليه فقط حماية ظهر الإمبراطور حتى يحصل على ما يريد. كان يحمي الإمبراطور دائمًا من أجل تحقيق إرادته ، حتى لو كشف السيد العظيم فجأة عن ألوانه الحقيقية وهدد الإمبراطور.

 

 

ثم… هرب باين من الهاوية وأمر الهواء الفارغ “ابحث عن آثار الدوقات.”

كانت قفزة. اختفى بين من رؤية بيبلونز في لحظة وغادر النفق. تُرك بيبلونز وراءه ونقر على لسانه. “لم أتمكن من رؤيته. البشر مخيفون حقًا.”

 

 

“شعرك أصبح أبيض بالكامل…”

ثم… هرب باين من الهاوية وأمر الهواء الفارغ “ابحث عن آثار الدوقات.”

ومع ذلك ، فقد غير رأيه في هذه اللحظة. عندما واجه جرينهال الواقع البارد ، استقر قلبه المرتعش. حدق في الإمبراطور وجثا على ركبتيه. “جلالتك ، يرجى الكشف عن خطايا ماري وفرض أقصى عقوبة على ماري وعيدان. عندها فقط سيشعر النبلاء بالاطمئنان إلى أن انضباط العائلة الإمبراطورية كافٍ”.

 

كانت الإمبراطورة قد سممت بالفعل أسموفيل بجوهر ياتان وجعلت الكثير من الناس ، بما في ذلك بيارو ، غير سعداء. عرف عيدان هذا وحاول أن يفعل الشيء نفسه مرة أخرى. وبالتالي ، لا يبدو أنه إنسان على الإطلاق.

بدأ ‘الكسوف’ في التحرك.

“إذا كان الأمر يتعلق بماري ، فأنا أعلم الآن أنها عملت مع كنيسة ياتان لقتل الإمبراطورة.”

 

 

***

“لديك لسان طويل لأنك تستمر في الكذب. حسنًا ، لا يهم إذا أجبت أم لا. شخص ما يعرف الإجابة بالفعل”. حول باين انتباهه إلى أجزاء مختلفة من الهاوية مغطاة بالظلمة. نظر إلى 14 مكانًا بالضبط. كانت مواقع تعويذات المراقبة التي قام السيد العظيم بتركيبها سراً.

 

ترجمة : Don Kol

حدث ذلك عندما كان باين سيبلغ الإمبراطور بما حدث في الهاوية.

خمن باين بسهولة ، “أفضل رماح في القارة ، سليل الملك غير المهزوم ، المنعزل جرينير ، الشبح الذي ليس له أطفال ، مرسيدس…”

 

 

“أنا مسرور أنك بأمان.”

الإمبراطور ، الذي لم يقابله منذ فترة طويلة ، أصبح لديه الآن شعر أبيض تمامًا. كانت دماء الإمبراطور المؤسس ، الصحراء ، تتعمق فيه. ومع ذلك ، فإن ‘المتسامي الطبيعي’ الوحيد أصبح عاجزًا أمام الوقت مثل البشر العاديين. كان قلب جرينهال ثقيلًا عندما رأى مدى الألم العقلي الذي عانى منه الإمبراطور بعد تعلم الحقيقة.

 

 

عاد اثنان من الدوقات المفقودين. كانا جرينهال و مورس ، اللذان كانا في حالة جيدة. نهض الإمبراطور وحياهم ، فقط ليشعر بالغربة. لقد اختفت الجروح التي كان يمكن رؤيتها على جسد جرينهال. هل كان هذا شخصًا آخر متنكّرًا في هيئة جرينهال؟ لا ، لقد كان بالفعل جرينهال.

 

 

 

قام الإمبراطور بتشغيل طاقته الحمراء وتمكن من اكتساب بعض البصيرة.

“…!”

 

ثم… هرب باين من الهاوية وأمر الهواء الفارغ “ابحث عن آثار الدوقات.”

“أعتقد أن أشياء كثيرة حدثت.”

[وصل التقارب مع الدوق ‘باسارا’ للإمبراطورية الصحراوية إلى أقصى حد.]

 

 

لم تكن الجروح على جسد جرينهال مجرد ندوب. كانت شارات الولاء للإمبراطور والإمبراطورية. الطريقة التي تم محوها بها لم تكن مهمة. ومع ذلك ، فإن حقيقة أنه تم محوها كانت مهمة. كان هذا دليلًا على ضعف ولاء جرينهال للإمبراطورية.

 

 

 

“الذين ساعدوك؟”

 

 

 

“الملك المدجج بالعتاد.”

“هناك أنباء تفيد بأنه غادر العاصمة على الفور بعد إعلان أن عيدان خائن. لقد أرسلنا بالفعل 5،000 شخص لمطاردته”.

 

 

“…؟”

 

 

 

“هناك حقيقة يجب أن أخبرك بها قبل أن أوضح علاقتنا بالملك المدج بالعتاد.”

 

 

سرد الأشخاص الأقوياء خارج الإمبراطورية واحدًا تلو الآخر ، وكان هناك 13 شخصًا. والمثير للدهشة أن من بين هؤلاء كان…

“إذا كان الأمر يتعلق بماري ، فأنا أعلم الآن أنها عملت مع كنيسة ياتان لقتل الإمبراطورة.”

 

 

 

“…!”

 

 

 

“منذ بعض الوقت ، أخبرني بينوا.”

 

 

اتسعت عيون الدوقات. كانت العائلة الإمبراطورية تشغل القوات حاليًا بوتيرة سريعة جدًا. لم يكن من المبالغة أن نقول إنه في اللحظة التي عاد فيها الإمبراطور ، سارت القوات من جميع أنحاء البلاد إلى ماركيز أيلين. لكن ماركيز أيلين الذي كان يلاحق قرأ تحركاتهم ودمر الجيش حتى قبل أن يصل إلى المنزل…؟

“فهمت…”

 

 

[تمت استعادة روح الهدف بالكامل!]

“أشعر بالخجل. دون معرفة هويتها الحقيقية ، اختبأت في تنورة الإمبراطورة بينما تسببت في مرض للبلاد وفي النهاية تعريض النبلاء للخطر”.

 

 

“الملك المدجج بالعتاد”.

لم يهتم الإمبراطور بمسيرة جنود الدوقات إلى العاصمة. كان من الطبيعي ذلك. لم يرغب الإمبراطور في خسارة الدوقات القليلة المتبقية. الآن بعد أن كانت العائلة الإمبراطورية في حالة اضطراب كبير ، كان بحاجة إلى قوة الدوقات لحشد النبلاء المتجولين. عرف جرينهال و مورس هذا أيضًا.

‘صنع معدن جديد.’

 

[لقد نجحت قوتك في إنكار الآلهة!]

“شعرك أصبح أبيض بالكامل…”

 

 

 

الإمبراطور ، الذي لم يقابله منذ فترة طويلة ، أصبح لديه الآن شعر أبيض تمامًا. كانت دماء الإمبراطور المؤسس ، الصحراء ، تتعمق فيه. ومع ذلك ، فإن ‘المتسامي الطبيعي’ الوحيد أصبح عاجزًا أمام الوقت مثل البشر العاديين. كان قلب جرينهال ثقيلًا عندما رأى مدى الألم العقلي الذي عانى منه الإمبراطور بعد تعلم الحقيقة.

لم يكن جريد قادرًا على التركيز على أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن الدوقات. الآن بعد أن تم شفاء آخر دوق متبقٍ – باسارا – ، شعر جريد بالارتياح وقرر أخيرًا أن يفعل ما كان يؤجله.

 

 

لا بد لي من دعم جلالته. لا يمكنني السماح للبلد الذي بناها أجدادي – والذي كان والدي وأجيال عائلتي السابقة يحرسُها – بالانهيار.

 

 

 

في الواقع ، كان جرينهال يشعر بالاضطراب أثناء رحلته إلى هنا. ربما يكون من الصواب ترك الإمبراطورية. كان هذا في أعقاب أسر جريد.

 

 

لم يكن من السهل الاقتراب من الهاوية. لهذا السبب تم إعلان عيدان على الفور كخائن. كان عمل عيدان في حبس الدوقات في الهاوية أمرًا لا يغتفر لأي نبيل ، وقد تخلى الإمبراطور عن ابنه دون تردد. إذا أظهر القليل من التردد ، فقد يجلب عدم ثقة ومقاومة النبلاء عليه.

ومع ذلك ، فقد غير رأيه في هذه اللحظة. عندما واجه جرينهال الواقع البارد ، استقر قلبه المرتعش. حدق في الإمبراطور وجثا على ركبتيه. “جلالتك ، يرجى الكشف عن خطايا ماري وفرض أقصى عقوبة على ماري وعيدان. عندها فقط سيشعر النبلاء بالاطمئنان إلى أن انضباط العائلة الإمبراطورية كافٍ”.

 

 

بدأ ‘الكسوف’ في التحرك.

كانت العقوبة الأكبر هي عدم قتلهم. كان أعظم عقاب للإمبراطورية الصحراوية هو وضع الخطاة في الهاوية وجعلهم يموتون بعد فترة طويلة من اليأس. علاوة على ذلك ، في العصر الحالي ، لم يحبس الإمبراطور خواندر سجينًا واحدًا في الهاوية. لم يفكر في الأمر حتى عندما خانه بيارو ، وانتهى به الأمر بإعدام جميع أفراد عائلة بيارو.

 

 

“الغرباء”.

لم يكن من السهل الاقتراب من الهاوية. لهذا السبب تم إعلان عيدان على الفور كخائن. كان عمل عيدان في حبس الدوقات في الهاوية أمرًا لا يغتفر لأي نبيل ، وقد تخلى الإمبراطور عن ابنه دون تردد. إذا أظهر القليل من التردد ، فقد يجلب عدم ثقة ومقاومة النبلاء عليه.

 

 

 

كان الوضع الحالي هو نفسه. لقد حان الوقت لإظهار شجاعته. والمرأة التي أحبها وأم ولده…

 

 

ثم… هرب باين من الهاوية وأمر الهواء الفارغ “ابحث عن آثار الدوقات.”

“العدل حق. سأكشف خطايا كلا الشعبين ثم سأحبسهما في الهاوية”.

 

 

 

أرسلهم الإمبراطور خواندر إلى المكان الذي أعلنه والده كـ ‘جحيم عالم آخر’ قبل أن يصبح خواندر إمبراطورًا. بهذه الطريقة ، سوف يدعم النبلاء ، بما في ذلك الدوقات ، الإمبراطور ، وسيقوم حكم العائلة المالكة المكسور مرة أخرى. كانت هذه هي اللحظة التي سيطر فيها الإمبراطور على مرارته.

حث شينسلر الجنود “عجلوا”.

 

 

جلالتك! هناك أنباء عن هزيمة الجيوش التي تتقدم إلى أيلين في أماكن مختلفة!” هرعت المستشارة فيلمونت للإبلاغ.

 

 

كانت الإمبراطورة قد سممت بالفعل أسموفيل بجوهر ياتان وجعلت الكثير من الناس ، بما في ذلك بيارو ، غير سعداء. عرف عيدان هذا وحاول أن يفعل الشيء نفسه مرة أخرى. وبالتالي ، لا يبدو أنه إنسان على الإطلاق.

“…!”

 

 

 

“…!”

 

 

 

اتسعت عيون الدوقات. كانت العائلة الإمبراطورية تشغل القوات حاليًا بوتيرة سريعة جدًا. لم يكن من المبالغة أن نقول إنه في اللحظة التي عاد فيها الإمبراطور ، سارت القوات من جميع أنحاء البلاد إلى ماركيز أيلين. لكن ماركيز أيلين الذي كان يلاحق قرأ تحركاتهم ودمر الجيش حتى قبل أن يصل إلى المنزل…؟

 

 

 

قال فيرمونت للإمبراطور المصاب بالصدمة والدوقات حقيقة مروعة ، “إنه عمل مملكة فالهالا”.

حدث ذلك عندما كان باين سيبلغ الإمبراطور بما حدث في الهاوية.

 

“شعرك أصبح أبيض بالكامل…”

“ماذا؟”

كان الوضع الحالي هو نفسه. لقد حان الوقت لإظهار شجاعته. والمرأة التي أحبها وأم ولده…

 

منذ اليوم الأول الذي رأى فيه باين السيد العظيم ، شم رائحة كريهة. حسنًا ، لم يكن الأمر مهمًا بالنسبة له ما كان على وشك فعله. كان عليه فقط حماية ظهر الإمبراطور حتى يحصل على ما يريد. كان يحمي الإمبراطور دائمًا من أجل تحقيق إرادته ، حتى لو كشف السيد العظيم فجأة عن ألوانه الحقيقية وهدد الإمبراطور.

صحيح. بالنسبة لـ سيما تشيان من القارة الشرقية التي كان حتى السيد العظيم مهتمًا بها ، كانت فوضى الإمبراطورية فرصة عظيمة. على هذا النحو ، لم يفوت هذه الفرصة العظيمة. لقد خطط لتحطيم الإمبراطورية والاستيلاء على جزء من الأرض لصالح فالهالا.

 

 

 

هدنة بين الامبراطورية و فالهالا…؟ كان اتفاق فالهالا مع السيد العظيم وليس الإمبراطورية. في الماضي ، التقى السيد العظيم آريس وسيما تشيان في القصر السماوي و أخبرهما ، “سنكون شركاء جيدين”.

 

 

“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن يكون هناك حديد التنين المجنون.”

***

 

 

 

[لقد اكتشفت الهالة الشريرة التي تلتهم روح الهدف!]

 

 

“ماركيز أيلين؟”

[لقد نجحت قوتك في إنكار الآلهة!]

 

 

فقط الأعمدة الخمسة في الإمبراطورية يمكنها اختراق الهاوية وقتل ليميت. ومع ذلك ، لن يفعل أي من الأعمدة الخمسة مثل هذا الشيء. أولاً ، كان كايل و شينسلر كلابًا يتحركان فقط وفقًا لأوامر الإمبراطور. لم يكن بإمكانهم التعرف على مشكلة لم يكن الإمبراطور يعرفها وحلها. كانت الملك الساحر جولدهيت عالقة في برج الخلود ، ولم يكن السيد العظيم زكفريكتور شخصًا سيشارك في هذه المسألة التافهة.

[تمت استعادة روح الهدف بالكامل!]

“هااه” ، تنفس جريد بعمق وركز وهو يسحب كل مواده ومعداته من المخزون ويضعها على الطاولة. ما هي أفضل أربعة معادن يمكن دمجها مع البافرانيوم؟ للحصول على أفضل نتيجة ، احتاج جريد إلى التفكير بعناية.

 

ثم… هرب باين من الهاوية وأمر الهواء الفارغ “ابحث عن آثار الدوقات.”

[لقد شفيت سلالة شرعية للإمبراطورية العظيمة. سترتفع سمعتك بشكل كبير في كل مرة يحقق هدف الشفاء ‘باسارا’ إنجازًا عظيمًا في المستقبل.]

“…؟”

 

 

[هناك علاقة وثيقة بينك وبين العائلة الإمبراطورية الصحراوية. سيُظهر بعض أفراد العائلة الإمبراطورية إعجابًا كبيرًا بك بينما قد يكرهك الآخرون.]

“هناك أنباء تفيد بأنه غادر العاصمة على الفور بعد إعلان أن عيدان خائن. لقد أرسلنا بالفعل 5،000 شخص لمطاردته”.

 

***

[وصل التقارب مع الدوق ‘باسارا’ للإمبراطورية الصحراوية إلى أقصى حد.]

“نعم!”

 

“هل هرب دوق السيف مع عيدان؟”

في عاصمة مملكة مدجج بالعتاد ، راينهاردت.

“ماذا؟”

 

 

فتحت الدوق باسارا عينيها. كان ذلك بفضل السيدة روبي التي أمضت طوال اليوم بجانبها في علاجها.

 

 

 

“أسوأ من الكلاب” ، أقسم جريد عندما أكدت روبي أن طاقة الإله ياتان كانت تأكل روح باسارا.

 

 

 

كانت الإمبراطورة قد سممت بالفعل أسموفيل بجوهر ياتان وجعلت الكثير من الناس ، بما في ذلك بيارو ، غير سعداء. عرف عيدان هذا وحاول أن يفعل الشيء نفسه مرة أخرى. وبالتالي ، لا يبدو أنه إنسان على الإطلاق.

اتسعت عيون الدوقات. كانت العائلة الإمبراطورية تشغل القوات حاليًا بوتيرة سريعة جدًا. لم يكن من المبالغة أن نقول إنه في اللحظة التي عاد فيها الإمبراطور ، سارت القوات من جميع أنحاء البلاد إلى ماركيز أيلين. لكن ماركيز أيلين الذي كان يلاحق قرأ تحركاتهم ودمر الجيش حتى قبل أن يصل إلى المنزل…؟

 

 

“علي أن أبدأ”.

عاد اثنان من الدوقات المفقودين. كانا جرينهال و مورس ، اللذان كانا في حالة جيدة. نهض الإمبراطور وحياهم ، فقط ليشعر بالغربة. لقد اختفت الجروح التي كان يمكن رؤيتها على جسد جرينهال. هل كان هذا شخصًا آخر متنكّرًا في هيئة جرينهال؟ لا ، لقد كان بالفعل جرينهال.

 

 

لم يكن جريد قادرًا على التركيز على أي شيء لأنه كان قلقًا بشأن الدوقات. الآن بعد أن تم شفاء آخر دوق متبقٍ – باسارا – ، شعر جريد بالارتياح وقرر أخيرًا أن يفعل ما كان يؤجله.

“أعتقد أن أشياء كثيرة حدثت.”

 

“إذا كان الأمر يتعلق بماري ، فأنا أعلم الآن أنها عملت مع كنيسة ياتان لقتل الإمبراطورة.”

‘صنع معدن جديد.’

“لقيط لعين! اخرج من هنا! أنا إمبراطورة الإمبراطورية! أنا والدة إمبراطور المستقبل! كيف تجرؤون يا جنود الإمبراطورية على سد طريقي؟”

 

 

بافارنيوم – كان رمز باجما وعنصرًا مخصصًا للفئة فقط. حان الوقت الآن لرمز جريد.

 

 

 

“هااه” ، تنفس جريد بعمق وركز وهو يسحب كل مواده ومعداته من المخزون ويضعها على الطاولة. ما هي أفضل أربعة معادن يمكن دمجها مع البافرانيوم؟ للحصول على أفضل نتيجة ، احتاج جريد إلى التفكير بعناية.

 

 

 

“أولا وقبل كل شيء ، يجب أن يكون هناك حديد التنين المجنون.”

تم تضمين جريد أيضًا. من وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، يُنظر إلى جريد الآن على أنه ‘مركز قوة في القارة’.

 

كانت الإمبراطورة قد سممت بالفعل أسموفيل بجوهر ياتان وجعلت الكثير من الناس ، بما في ذلك بيارو ، غير سعداء. عرف عيدان هذا وحاول أن يفعل الشيء نفسه مرة أخرى. وبالتالي ، لا يبدو أنه إنسان على الإطلاق.

كان هذا معدنًا حدث بشكل طبيعي في عش التنين المجنون نيفارتان. كان له طابع التكاثر مرة كل عشرة أيام. حاليًا ، كانت الكمية الإجمالية للـ بافارنيوم كافية فقط لصنع سيف واحد ، ولكن الكمية الإجمالية للمعدن الجديد الذي سينشئه جريد ستزداد بمرور الوقت. في حين أن معظم الفئات المخفية تحتوي على عنصر واحد فقط ، يمكن أن يحتوي جريد نظريًا على عشرات أو مئات العناصر الحصرية.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

بافارنيوم – كان رمز باجما وعنصرًا مخصصًا للفئة فقط. حان الوقت الآن لرمز جريد.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط