نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1074

الفصل 1074

الفصل 1074

 

أومأ برأسه في سؤال جريد. “نعم ، الميثريل الأسود قوي مثل الميثريل العادي ، لكن صلابته يمكن مقارنتها بصلابة الأوريكالكوم الأزرق. يطلق عليه اسم ‘الأسود’ لأنه لا يمتلك القوة الإلهية مثل الميثريل العادي ، وليس لأن لونه أسود. ليس للميثريل الأسود أي قوة إلهية. إنه فارغ.”

الفصل 1074

كان هناك مشكلة واحدة فقط. لم يكن لديه ميثريل أسود. امتلك جريد قطعة واحدة فقط من الميثريل الأسود ، وقد مر وقت طويل منذ استخدامها كمواد لدرع مرسيدس. بغض النظر عن فائدة إنشاء المعدن ، لم يكن راغبًا في تحطيم عنصر ذو تصنيف خرافي.

كانت العناية ضرورية عند اختيار مادة الإنتاج. تعني الخيارات الممتازة المنسوبة إلى المعادن أنه إذا تم التغاضي عن الخصائص الأساسية للصلابة والقوة والليونة والهشاشة وما إلى ذلك ، فسيكون العمل أقل اكتمالًا. كان الأمر أشبه برؤية الألماس الموصوف بأنه ‘صلب للغاية’ واستخدامه كمادة سيف. بغض النظر عن مدى قوة السيف ، فما الفائدة إذا كان سيتحطم بعد أن يتأرجح به مرة أو مرتين؟

إنه ليس مجرد قمع وهياج. لا بد لي من تجنب أي تحيز كبير للخصائص نفسها.

 

 

الأمر مختلف هذه المرة. لست مضطرًا للتفكير كثيرًا ويمكنني اختيار التركيز على الأداء.

 

 

 

كانت المادة الأساسية لمهارة تشكيل المعادن المطورة حديثًا هي البافارنيوم. لم يكن البافارنيوم لانهائي ، ولكن تم حل هذه المشكلة بالفعل. اختار جريد حديد التنين المجنون كأحد المعادن الأربعة التي سيتم دمجها مع البافارنيوم وخطط للنظر في المعادن الثلاثة المتبقية التي لم يكن لها قيود كبيرة. لم يكن بحاجة إلى كل شيء وسيستخدم شيئًا جيدًا دون أن يفشل.

 

 

[الموهبة التي يمتلكها شخص واحد من كل 10 ملايين شخص.

تم استبعاد المعادن المتوسطة والعليا التي يمكن الحصول عليها بسهولة من المرشحين. المعادن التي لا يمكن الحصول عليها بالمال والوقت والقوة. كان عليه استخدام المعادن عالية الجودة التي لا يمكن الحصول عليها إلا بعد الحظ.

 

 

 

‘حبة التنين المجنون وحجر التنين المجنون استثناءات. يجب أن أكون يقظًا بشأن خصائص القمع والهياج.’

مرت السنوات بسرعة كبيرة. كان الشاب البالغ من العمر 13 عامًا عندما التقى جريد لأول مرة في منتصف العشرينات من عمره بلحية جميلة. تأثر جريد ، الذي قابل الصغير لأول مرة منذ العصور بعد استكشاف حديد التنين المجنون ، بعمق. من ناحية أخرى ، لم يكن الصغير سعيدًا جدًا. 

 

الشياطين العظيمة والآلهة الساقطة.

مثل حديد التنين المجنون ، كان حجر التنين المجنون وحبة التنين المجنون معادن متأثرة بجنون نيفارتان. يمكن أن يقوم حجر التنين المجنون بقمع الخصائص الكامنة في المعدن عند مزجه مع معادن أخرى في حين أن حبة التنين المجنون لديها القدرة على مضاعفة خصائص المعدن عند مزجه مع معادن أخرى. هدد القمع بتقويض خصوصية البافارنيوم ، وكان هناك خطر من أن الهيجان سيكون من الصعب السيطرة عليه.

ما كان الصغير من كبار النبلاء. كان على دراية بجريد ولعب دورًا كبيرًا فيما يتعلق بالمعادن ، لكنه لم يكن في موقع مهم من منظور الأمة. لذلك ، لم يكن يعرف الكثير. لم يكن الصغير يعرف أن جريد قد أقام صداقة كبيرة مع الدوقات الإمبراطوريين عند أطلال إله القتال ثم هزموا الشيطان العظيم معًا. كما أنه لم يكن يعلم أن جريد قد أنقذ وأحسن لدوقات الإمبراطورية.

 

‘نعم ، لا حرج في قيمة وأداء الأوريكالكوم الأزرق. فقط…’

‘لا أعرف ماذا سيحدث إذا تم تضخيم أنا البافارنيوم… انتظر؟ آه ، هذا مقرف.’

كانت امرأة جميلة ترتدي تاجًا ذهبيًا رائعًا. دخل الشخص الذي بدا تمامًا مثل الدوق باسارا في الشائعات إلى غرفة الاجتماعات واستقبلت جريد بأدب. حنت رأسها قدر الإمكان. كان هذا شخصًا بدم إمبراطوري.

 

ستنمو إحصائياتك بسرعة كبيرة ، وستصبح متعجرفًا.]

أصبح جريد أكثر اضطرابا. كان ذلك لأنه شعر أن فرز المعادن سيكون أكثر صعوبة مما كان متوقعًا.

إنه خفيف الوزن ويصبح أقوى بكثير في الظلام.

 

 

إنه ليس مجرد قمع وهياج. لا بد لي من تجنب أي تحيز كبير للخصائص نفسها.

“أنا أعلم. يشبه الميثريل الأسود الورق الأبيض ويمتص أي خاصية جيدًا. أليس هذا هو السبب في أن الإمبراطورية لاحظت ذلك؟”

 

 

كان المعدن الجديد الذي سيتم إنشاؤه مختلفًا عن البافارنيوم. سيكون أفضل من البافارنيوم ، ولم تكن الكمية محدودة. بدلا من ذلك ، سوف تزيد تدريجيا. هذا يعني أنه يمكن استخدامه بنشاط. سيستخدمه جريد كمواد لجميع العناصر التي سينتجها في المستقبل ، لذلك من المحتمل أن تكون الخصائص المميزة سامة.

كلما ارتفع مستوى المعدن ، كلما كانت الخصائص أكثر وضوحًا.

 

الصغير ، الذي سقط في إلهاء بعد رؤية جريد ، استعاد حواسه.

“أوه ، إنه مشين.”

 

 

لهذا السبب تجاهل الصغير جميع المقترحات الكشفية من الدول الأخرى التي جاءت إليه على مر السنين. إذا حاولت الإمبراطورية – وليس دولة أخرى – تجنيده ، لكان قد أدار ظهره لمملكة مدجج بالعتاد. لسوء حظه ، لم يحدث ذلك.

فحص جريد المعادن والأسلحة المختلفة على الطاولة. كان هناك العديد من الأصناف التي لم تكن هناك مساحة كافية على الطاولة حيث يمكن لعشرين شخصًا الجلوس جنبًا إلى جنب. العديد من العناصر الملقاة على الأرض كانت على الأقل ذات التصنيف الفريد. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يذهل كل من رآه.

 

 

 

‘في الأصل ، خططت لتفكيك مجموعة الضوء المقدس للحصول على مادة الأدمانتيوم واستخدامها كمواد لخلق المعادن…’

 

 

 

كما ذكرنا سابقًا ، لن تكون الخصائص قوية جدًا. كان من الصعب استخدام المعادن ذات القوة الإلهية المطلقة كمواد لعناصر ذات سمات غير نظيفة. حتى إذا كانت عملية الإنتاج ناجحة ، كان هناك احتمال حدوث تعارضات في عملية طباعة الخيارات. سيخرج الأداء الأساسي كما هو متوقع ، لكن الخيارات ستكون هشة.

 

 

‘حبة التنين المجنون وحجر التنين المجنون استثناءات. يجب أن أكون يقظًا بشأن خصائص القمع والهياج.’

وعلى نفس المنوال ، أنا بحاجة إلى استبعاد المنتجات الثانوية للشياطين العظيمة. دعونا نهدف إلى عدم الحصول على أي خصائص قدر الإمكان.

كان المعدن الجديد الذي سيتم إنشاؤه مختلفًا عن البافارنيوم. سيكون أفضل من البافارنيوم ، ولم تكن الكمية محدودة. بدلا من ذلك ، سوف تزيد تدريجيا. هذا يعني أنه يمكن استخدامه بنشاط. سيستخدمه جريد كمواد لجميع العناصر التي سينتجها في المستقبل ، لذلك من المحتمل أن تكون الخصائص المميزة سامة.

 

“الميثريل الأسود؟”

ببساطة ، يجب أن يكون المعدن الذي تم إنشاؤه حديثًا مثل العجين. كان لون العجين نفسه أبيض وخفيف ، ولكن يمكن إعداد أطباق مختلفة اعتمادًا على المكونات التي تم وضعها فيه والوصفة المستخدمة. سيكون المعدن الذي تم إنشاؤه إطارًا لصنع أنواع مختلفة من العناصر. سيتم استخدامها كمواد لجميع أنواع العناصر ، وكان من المثالي إعطائها خاصية مناسبة للموقف في ذلك الوقت. لذلك ، لا ينبغي أن يكون للمعدن المخلوق خاصية. إذا كانت الكمية محدودة ، مثل البافارنيوم ، فيمكنها زيادة الطاقة إلى الحد الأقصى من خلال ربط أكبر عدد ممكن من السمات.

 

 

 

“كاوونج.” ظهرت التجاعيد على وجه جريد.

اعتقد الصغير أن كل الثروات التي يتمتع بها اليوم كانت بسبب قدرته الخاصة. كان يعتقد أن الملك الوحيد الذي يمكنه أن يحكمه هو الإمبراطور. بالنسبة له ، كان جريد يفتقر دائمًا. لم يكن كافيًا أن يجبر عبقري مثله على دراسة المعادن. كما تم تعيينه كمدير عام لمنظمة غريبة تسمى إدارة الكشف عن المعادن.

 

 

كلما ارتفع مستوى المعدن ، كلما كانت الخصائص أكثر وضوحًا.

 

 

كانت امرأة جميلة ترتدي تاجًا ذهبيًا رائعًا. دخل الشخص الذي بدا تمامًا مثل الدوق باسارا في الشائعات إلى غرفة الاجتماعات واستقبلت جريد بأدب. حنت رأسها قدر الإمكان. كان هذا شخصًا بدم إمبراطوري.

أفضل معدن بدون صفة هو الأوريكالكوم الأزرق.

“نعم ، إنها معادن عظيمة لدرجة أنها ستتفوق على الأوريكالكوم الأزرق حتى لو تمت إزالة خصائصها. اسألني مرة أخرى ما هي أفضل المعادن بدون أي سمات. سأجيب أنه ليس الميثريل الأسود ولكن الأدمانتيوم و حجر الدم مع إزالة خصائصهما.

 

 

كان الأوريكالكوم الأزرق معدنًا ولد بقوة ضوء القمر والقوة السحرية لـ حارس الغابة. نتج عن ذلك ميزات إضافية مثل ‘المعزز في الأماكن المظلمة’ و ‘البرق’ و ‘قوة القطع’ ، لكن لم يكن لها خصائص مثل العناصر الأربعة أو القوة الإلهية أو القوة الشيطانية.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان الأوريكالكوم الأزرق أقوى معدن. قد يكون أقل تأثيرًا من مادة الأدمانتيوم – التي تحتوي على القوة الإلهية المطلقة – أو حجر الدم الذي كان معدن الجحيم ، ولكن لم تكن هناك مشاكل مقارنة بالمعادن الأخرى من فئتها.

‘شاب ظريف.’ ابتسم جريد بشكل مؤذ في كل مرة يلتقي فيها الصغير. كان من اللطيف رؤية كيف يعمل هذا الشخص بشكل جيد ، على الرغم من كل تذمره. في الواقع ، أصبح مغرمًا جدًا بالصغير خلال رحلة التنين المجنون. في ذلك الوقت ، رأى شعور ‘الاحترام’ على نافذة حالة القاصر بعد اكتشافه التنين المجنون. كان من الجميل رؤية موهبة تحترمه. كان هذا لدرجة أن اللامبالاة كانت جذابة.

 

 

الشياطين العظيمة والآلهة الساقطة.

 

 

 

كان من الصعب القول ما إذا كان هذا العالم أسوأ من العالم الإلهي أو الجحيم. كان من الصعب العثور على الأوريكالكوم الأزرق في المقام الأول. كان عليهم هزيمة حارس الغابة. لقد كان وحش زعيم نشأ في منطقة مدجج بالعتاد ، لذلك احتكرته نقابة مدجج بالعتاد. بالنسبة لعامة الناس ، كان من الصعب العثور على الأوريكالكوم الأزرق مثل نجم في السماء.

‘حبة التنين المجنون وحجر التنين المجنون استثناءات. يجب أن أكون يقظًا بشأن خصائص القمع والهياج.’

 

“أنت تخطط لمضاعفته إلى أجل غير مسمى واستخدامه لمجموعة متنوعة من معدات القتال. هذا هو السبب في أنك تبحث عن معدن بدون سمات ، “قال الصغير بتعبير مهتم. 

‘نعم ، لا حرج في قيمة وأداء الأوريكالكوم الأزرق. فقط…’

“لقد تأخرت على رؤيتك لأنني كنت أركز على التعافي. أنا مدينة لك بالكثير”.

 

وعلى نفس المنوال ، أنا بحاجة إلى استبعاد المنتجات الثانوية للشياطين العظيمة. دعونا نهدف إلى عدم الحصول على أي خصائص قدر الإمكان.

[الأوريكالكوم الأزرق]

 

 

 

[الأوريكالكوم هو معدن ولد بقوة ضوء القمر وحارس الغابة.

 

 

 

من المستحيل تآكل قوة حارس الغابة السحرية ، لكنها تتمتع بأفضل صلابة وقوة بين جميع المعادن.

“حقًا ، جلالتك. بصفتك ملكًا لدولة صغيرة ، فأنت تتجول كل يوم وتكتسب الكثير من المعرفة.”

 

“كيف يمكنك…؟”

إنه خفيف الوزن ويصبح أقوى بكثير في الظلام.

قال جريد: “حسنًا ، اذهب و احصل على الميثريل الأسود”. 

 

 

الوزن: 3]

 

 

“لا ، ما هذا؟”

السبب في عدم وجود خصائص للأوريكالكوم الأزرق هو أن طبيعة القوة السحرية لا يمكن أن تتآكل.

كان لجريد المطرقة و السندان المصنوعان من حجر التنين المجنون. كان من الممكن استخدامها لإزالة خواص الأدمانتيوم و حجر الدم. ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أخرى. تطلب الأدمانتيوم فقط تفكيك درع الضوء المقدس غير المستخدم ، ولكن من أجل الحصول على حجر الدم ، كان عليه تفكيك سيف النمر الأبيض النبيل. كان هذا هو السيف الذي كانت مرسيدس تستخدمه. لقد كان حتى عنصرًا ذو تصنيف خرافي ، لذلك لم يرغب في تفكيكه.

 

رفع الصغير شفتيه بعد الكلام. كانت ابتسامة جيدة جدا. “حسنًا ، شخص عادي مثل جلالتك لن يعرف ، لكن هذا سر خفي. تستخدم العائلة الإمبراطورية الميثريل الأسود لأجيال”.

‘سأدمر إذا استخدمت هذا كمواد لإنشاء المعدن.’

 

 

 

كان سبب منح العقارات هو زيادة الاستفادة من المعادن. ستكون النهاية إذا استخدم الأوريكالكوم الأزرق حيث لا يمكن منحها قوة سحرية أخرى.

 

 

 

‘في بعض الأحيان سأحتاج إلى إعطاء السحر للعناصر التي أصنعها بالمعدن الجديد.’

“أوه ، إنه مشين.”

 

تم تذكير جريد بموهبة كانت ستنضج تمامًا. الصغير – كان كاشفًا للمعادن ساعد جريد في العثور على مواد خاصة مثل البافارنيوم و حديد التنين المجنون. جاءت معرفته بالمعادن من جريد الذي أجبره على دراسة المعادن لمدة 10 سنوات ، وكان الآن على مستوى حكيم تقريبًا.

سقط في مستنقع. وكلما طالت مدة تفكيره في الأمر ، زاد حزنه و ارتباكه. في اللحظة التي بدأ فيها جريد في الحصول على صداع وانتقلت عبارة ‘الاستخدام طويل المدى لـ ساتسفاي قد يكون ضارًا بالصحة’ في ذهنه.

“مادة الدروع التي يرتديها الفرسان الحمر مصنوعة من الميثريل الأسود الذي يحتوي على طاقة حمراء.”

 

 

“آه”.

 

 

“لقد تأخرت على رؤيتك لأنني كنت أركز على التعافي. أنا مدينة لك بالكثير”.

تم تذكير جريد بموهبة كانت ستنضج تمامًا. الصغير – كان كاشفًا للمعادن ساعد جريد في العثور على مواد خاصة مثل البافارنيوم و حديد التنين المجنون. جاءت معرفته بالمعادن من جريد الذي أجبره على دراسة المعادن لمدة 10 سنوات ، وكان الآن على مستوى حكيم تقريبًا.

“…؟”

 

 

***

 

 

ركض المنقذ لتلبية نداء جريد. حسنًا ، لا ، مشى الصغير وأعطى الإجابة ، “إنه الميثريل الأسود بالطبع.”

في غرفة الاجتماعات.

“لا ، ما هذا؟”

 

 

“ما هو أفضل معدن لا خصائص له؟”

 

 

“مادة الدروع التي يرتديها الفرسان الحمر مصنوعة من الميثريل الأسود الذي يحتوي على طاقة حمراء.”

ركض المنقذ لتلبية نداء جريد. حسنًا ، لا ، مشى الصغير وأعطى الإجابة ، “إنه الميثريل الأسود بالطبع.”

شعر الصغير وكأنه كان يتحدث مع جودي. ثم حدث ذلك عندما أصيب الصغير بالجنون.

 

 

“…”

“… ثم أزل خصائصهم بحجر التنين المجنون.”

 

كما ذكرنا سابقًا ، لن تكون الخصائص قوية جدًا. كان من الصعب استخدام المعادن ذات القوة الإلهية المطلقة كمواد لعناصر ذات سمات غير نظيفة. حتى إذا كانت عملية الإنتاج ناجحة ، كان هناك احتمال حدوث تعارضات في عملية طباعة الخيارات. سيخرج الأداء الأساسي كما هو متوقع ، لكن الخيارات ستكون هشة.

مرت السنوات بسرعة كبيرة. كان الشاب البالغ من العمر 13 عامًا عندما التقى جريد لأول مرة في منتصف العشرينات من عمره بلحية جميلة. تأثر جريد ، الذي قابل الصغير لأول مرة منذ العصور بعد استكشاف حديد التنين المجنون ، بعمق. من ناحية أخرى ، لم يكن الصغير سعيدًا جدًا. 

“… أعتقد ذلك.”

 

 

[الموهبة ستكشف عن نفسها (ss)]

ما كان الصغير من كبار النبلاء. كان على دراية بجريد ولعب دورًا كبيرًا فيما يتعلق بالمعادن ، لكنه لم يكن في موقع مهم من منظور الأمة. لذلك ، لم يكن يعرف الكثير. لم يكن الصغير يعرف أن جريد قد أقام صداقة كبيرة مع الدوقات الإمبراطوريين عند أطلال إله القتال ثم هزموا الشيطان العظيم معًا. كما أنه لم يكن يعلم أن جريد قد أنقذ وأحسن لدوقات الإمبراطورية.

 

“أنا أعلم. يشبه الميثريل الأسود الورق الأبيض ويمتص أي خاصية جيدًا. أليس هذا هو السبب في أن الإمبراطورية لاحظت ذلك؟”

[الموهبة التي يمتلكها شخص واحد من كل 10 ملايين شخص.

“السبب في أن الميثريل الأسود هو أفضل خصائص المعادن هو أن الفراغ الذي ذكرته للتو. لديه طاقة طبيعية أقل من الأوريكالكوم الأزرق الذي يكون أقوى في الظلام ويمكن أن يقطع أي شيء ، ولكن يمكنه تجاوز معدن الأدمانتيوم اعتمادًا على كيفية تنسيقه.”

 

ثم شرح سؤاله بالتفصيل ، “سأقوم بإنشاء معدن جديد عن طريق مزج معدنين آخرين مع البافارنيوم ، حديد التنين المجنون ، و الميثريل الأسود. ما نوع المعادن التي تشعر أنها تناسبه؟ ماذا عن المعدنين الآخرين؟”

بغض النظر عن الطريقة التي تحاول بها الاختباء ، ستكشف موهبتك عن نفسها للآخرين. قدر لك أن تعيش حياة يستكشفها الآخرون. سوف تتلقى حتما الكثير من الإغراءات.

‘وهل يستطيع الصغير الحصول عليه؟’ فكر جريد.

 

 

ستنمو إحصائياتك بسرعة كبيرة ، وستصبح متعجرفًا.]

آخر الأخبار التي سمعها عن جريد هي أنه قتل ملك السماء ريجال. تساءل الصغير عما إذا كان جريد قد أصيب بالجنون. “اللعنة ، سوف أتسلل إلى الإمبراطورية. أنا موهبة ، لذلك سأرحب من قبلهم. سأذهب وأحصل على بعض العمل ، و أجمع المعلومات ، و أكتشف موقع الميثريل الأسود. سيستغرق الأمر 10 أو 20 عامًا ، لذا انتظر حتى ذلك الحين”.

 

 

اعتقد الصغير أن كل الثروات التي يتمتع بها اليوم كانت بسبب قدرته الخاصة. كان يعتقد أن الملك الوحيد الذي يمكنه أن يحكمه هو الإمبراطور. بالنسبة له ، كان جريد يفتقر دائمًا. لم يكن كافيًا أن يجبر عبقري مثله على دراسة المعادن. كما تم تعيينه كمدير عام لمنظمة غريبة تسمى إدارة الكشف عن المعادن.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يخون الصغير جريد. كان يتذمر دائمًا ، لكنه تبع بأمانة أوامر جريد. والسبب هو أن احترامه طغى على سمة ‘الموهبة ستكشف عن نفسها’. حاول الصغير عدم إظهار ذلك ، لكنه كان يحترم جريد كثيرًا. لقد أسس أحد العامة مثله البلاد وقادها. كان عليه أن يشعر بالاحترام تجاه جريد.

 

 

‘وهل يستطيع الصغير الحصول عليه؟’ فكر جريد.

لهذا السبب تجاهل الصغير جميع المقترحات الكشفية من الدول الأخرى التي جاءت إليه على مر السنين. إذا حاولت الإمبراطورية – وليس دولة أخرى – تجنيده ، لكان قد أدار ظهره لمملكة مدجج بالعتاد. لسوء حظه ، لم يحدث ذلك.

“… أعتقد ذلك.”

 

 

“الميثريل الأسود؟”

 

 

‘وهل يستطيع الصغير الحصول عليه؟’ فكر جريد.

الصغير ، الذي سقط في إلهاء بعد رؤية جريد ، استعاد حواسه.

 

 

‘نعم ، لا حرج في قيمة وأداء الأوريكالكوم الأزرق. فقط…’

أومأ برأسه في سؤال جريد. “نعم ، الميثريل الأسود قوي مثل الميثريل العادي ، لكن صلابته يمكن مقارنتها بصلابة الأوريكالكوم الأزرق. يطلق عليه اسم ‘الأسود’ لأنه لا يمتلك القوة الإلهية مثل الميثريل العادي ، وليس لأن لونه أسود. ليس للميثريل الأسود أي قوة إلهية. إنه فارغ.”

 

 

 

رفع الصغير شفتيه بعد الكلام. كانت ابتسامة جيدة جدا. “حسنًا ، شخص عادي مثل جلالتك لن يعرف ، لكن هذا سر خفي. تستخدم العائلة الإمبراطورية الميثريل الأسود لأجيال”.

 

 

 

“أنا أعلم. يشبه الميثريل الأسود الورق الأبيض ويمتص أي خاصية جيدًا. أليس هذا هو السبب في أن الإمبراطورية لاحظت ذلك؟”

“…؟”

 

“هاه؟” رد الصغير نيابة عن جريد. لم يعد تعبيره الفارغ يرى جريد ملكًا بل إلهًا.

“كيف يمكنك…؟”

ما كان الصغير من كبار النبلاء. كان على دراية بجريد ولعب دورًا كبيرًا فيما يتعلق بالمعادن ، لكنه لم يكن في موقع مهم من منظور الأمة. لذلك ، لم يكن يعرف الكثير. لم يكن الصغير يعرف أن جريد قد أقام صداقة كبيرة مع الدوقات الإمبراطوريين عند أطلال إله القتال ثم هزموا الشيطان العظيم معًا. كما أنه لم يكن يعلم أن جريد قد أنقذ وأحسن لدوقات الإمبراطورية.

 

 

“مادة الدروع التي يرتديها الفرسان الحمر مصنوعة من الميثريل الأسود الذي يحتوي على طاقة حمراء.”

“الميثريل الأسود؟”

 

 

“كيف تعرف ذلك؟”

“هاه؟” رد الصغير نيابة عن جريد. لم يعد تعبيره الفارغ يرى جريد ملكًا بل إلهًا.

 

 

“أنا أعلم بقتل الفارس الأحمر.”

آخر الأخبار التي سمعها عن جريد هي أنه قتل ملك السماء ريجال. تساءل الصغير عما إذا كان جريد قد أصيب بالجنون. “اللعنة ، سوف أتسلل إلى الإمبراطورية. أنا موهبة ، لذلك سأرحب من قبلهم. سأذهب وأحصل على بعض العمل ، و أجمع المعلومات ، و أكتشف موقع الميثريل الأسود. سيستغرق الأمر 10 أو 20 عامًا ، لذا انتظر حتى ذلك الحين”.

 

 

“حقًا ، جلالتك. بصفتك ملكًا لدولة صغيرة ، فأنت تتجول كل يوم وتكتسب الكثير من المعرفة.”

***

 

 

“لا تكن ساخرًا وتابع ما تقوله. سأعلمك درسا بعد ذلك”. 

“لقد تأخرت على رؤيتك لأنني كنت أركز على التعافي. أنا مدينة لك بالكثير”.

 

 

“… أنا أبجلك.”

لهذا السبب تجاهل الصغير جميع المقترحات الكشفية من الدول الأخرى التي جاءت إليه على مر السنين. إذا حاولت الإمبراطورية – وليس دولة أخرى – تجنيده ، لكان قد أدار ظهره لمملكة مدجج بالعتاد. لسوء حظه ، لم يحدث ذلك.

 

 

‘شاب ظريف.’ ابتسم جريد بشكل مؤذ في كل مرة يلتقي فيها الصغير. كان من اللطيف رؤية كيف يعمل هذا الشخص بشكل جيد ، على الرغم من كل تذمره. في الواقع ، أصبح مغرمًا جدًا بالصغير خلال رحلة التنين المجنون. في ذلك الوقت ، رأى شعور ‘الاحترام’ على نافذة حالة القاصر بعد اكتشافه التنين المجنون. كان من الجميل رؤية موهبة تحترمه. كان هذا لدرجة أن اللامبالاة كانت جذابة.

 

 

“الميثريل الأسود؟”

“السبب في أن الميثريل الأسود هو أفضل خصائص المعادن هو أن الفراغ الذي ذكرته للتو. لديه طاقة طبيعية أقل من الأوريكالكوم الأزرق الذي يكون أقوى في الظلام ويمكن أن يقطع أي شيء ، ولكن يمكنه تجاوز معدن الأدمانتيوم اعتمادًا على كيفية تنسيقه.”

 

 

 

“هرمم.” جريد ، الذي ألقى نظرة خاطفة على الطبيعة الحقيقية للآلهة ، لم يستطع إنكار كلام الصغير. كان من الخطأ القول إن المعادن من أصل بشري كانت دون قيد أو شرط أدنى من معدن الآلهة.

“أنت تخطط لمضاعفته إلى أجل غير مسمى واستخدامه لمجموعة متنوعة من معدات القتال. هذا هو السبب في أنك تبحث عن معدن بدون سمات ، “قال الصغير بتعبير مهتم. 

 

كان العاهل الوحيد الذي يمكن أن يخدمه إمبراطور الصحراء الكبرى. لطالما تحدث الصغير بهذه الطريقة ، وكان مهتمًا جدًا بتوجهات الإمبراطورية. أثناء دراسة المعادن ، درس الإمبراطورية بشكل طبيعي. لذلك ، كان اسم باسارا مألوفًا له. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يطلق عليه الدوق باسارا في القارة كانت باسارا ذات الدم الإمبراطوري.

‘حسنا. ثم الثاني هو الميثريل أسود.’

“…؟”

 

 

بالنظر إلى أن مفهوم المعدن الذي تم إنشاؤه كان ليكون ‘إطارًا’ لجميع العناصر المستقبلية ، كان الميثريل الأسود معدنًا مثاليًا حقًا. سيلعب المعدن الإبداعي لـ جريد دورًا في تعظيم الخصائص كلما تمت إضافة خصائص جديدة إلى العناصر المستقبلية.

 

 

 

كان هناك مشكلة واحدة فقط. لم يكن لديه ميثريل أسود. امتلك جريد قطعة واحدة فقط من الميثريل الأسود ، وقد مر وقت طويل منذ استخدامها كمواد لدرع مرسيدس. بغض النظر عن فائدة إنشاء المعدن ، لم يكن راغبًا في تحطيم عنصر ذو تصنيف خرافي.

 

 

‘في بعض الأحيان سأحتاج إلى إعطاء السحر للعناصر التي أصنعها بالمعدن الجديد.’

‘وهل يستطيع الصغير الحصول عليه؟’ فكر جريد.

 

 

 

ثم شرح سؤاله بالتفصيل ، “سأقوم بإنشاء معدن جديد عن طريق مزج معدنين آخرين مع البافارنيوم ، حديد التنين المجنون ، و الميثريل الأسود. ما نوع المعادن التي تشعر أنها تناسبه؟ ماذا عن المعدنين الآخرين؟”

“حقًا ، جلالتك. بصفتك ملكًا لدولة صغيرة ، فأنت تتجول كل يوم وتكتسب الكثير من المعرفة.”

 

 

“أنت تخطط لمضاعفته إلى أجل غير مسمى واستخدامه لمجموعة متنوعة من معدات القتال. هذا هو السبب في أنك تبحث عن معدن بدون سمات ، “قال الصغير بتعبير مهتم. 

“أحصل على ميثريل أسود.”

“بالطبع ، هم مادة الأدمانتيوم و حجر الدم. إنها أفضل المعادن التي تمثل عالم الآلهة والجحيم. لا أستطيع التفكير في البدائل. يمكن الحصول على الأدمانتيوم عن طريق إذابة الدرع اللامع الذي ارتداه جلالتك من قبل ، ويتم الحصول على حجر الدم عن طريق صهر السيف الأحمر الشفاف”.

 

 

سقط في مستنقع. وكلما طالت مدة تفكيره في الأمر ، زاد حزنه و ارتباكه. في اللحظة التي بدأ فيها جريد في الحصول على صداع وانتقلت عبارة ‘الاستخدام طويل المدى لـ ساتسفاي قد يكون ضارًا بالصحة’ في ذهنه.

“… ثم أزل خصائصهم بحجر التنين المجنون.”

أومأ برأسه في سؤال جريد. “نعم ، الميثريل الأسود قوي مثل الميثريل العادي ، لكن صلابته يمكن مقارنتها بصلابة الأوريكالكوم الأزرق. يطلق عليه اسم ‘الأسود’ لأنه لا يمتلك القوة الإلهية مثل الميثريل العادي ، وليس لأن لونه أسود. ليس للميثريل الأسود أي قوة إلهية. إنه فارغ.”

 

كان المعدن الجديد الذي سيتم إنشاؤه مختلفًا عن البافارنيوم. سيكون أفضل من البافارنيوم ، ولم تكن الكمية محدودة. بدلا من ذلك ، سوف تزيد تدريجيا. هذا يعني أنه يمكن استخدامه بنشاط. سيستخدمه جريد كمواد لجميع العناصر التي سينتجها في المستقبل ، لذلك من المحتمل أن تكون الخصائص المميزة سامة.

“نعم ، إنها معادن عظيمة لدرجة أنها ستتفوق على الأوريكالكوم الأزرق حتى لو تمت إزالة خصائصها. اسألني مرة أخرى ما هي أفضل المعادن بدون أي سمات. سأجيب أنه ليس الميثريل الأسود ولكن الأدمانتيوم و حجر الدم مع إزالة خصائصهما.

فحص جريد المعادن والأسلحة المختلفة على الطاولة. كان هناك العديد من الأصناف التي لم تكن هناك مساحة كافية على الطاولة حيث يمكن لعشرين شخصًا الجلوس جنبًا إلى جنب. العديد من العناصر الملقاة على الأرض كانت على الأقل ذات التصنيف الفريد. لقد كان مشهدًا من شأنه أن يذهل كل من رآه.

 

“لا حاجة لذلك. ما هي العلاقة بيننا؟ من الصواب أن نساعد بعضنا البعض إن أمكن”.

كان لجريد المطرقة و السندان المصنوعان من حجر التنين المجنون. كان من الممكن استخدامها لإزالة خواص الأدمانتيوم و حجر الدم. ومع ذلك ، كانت هناك مشكلة أخرى. تطلب الأدمانتيوم فقط تفكيك درع الضوء المقدس غير المستخدم ، ولكن من أجل الحصول على حجر الدم ، كان عليه تفكيك سيف النمر الأبيض النبيل. كان هذا هو السيف الذي كانت مرسيدس تستخدمه. لقد كان حتى عنصرًا ذو تصنيف خرافي ، لذلك لم يرغب في تفكيكه.

“باسارا؟”

 

[الموهبة التي يمتلكها شخص واحد من كل 10 ملايين شخص.

أشار جريد إلى منتجات بيريث الثانوية لـ الصغير. “هل بينهم ما يمكن أن يحل محل حجر الدم؟”

 

 

 

“…؟” التقط الصغير حافر بيريث وبدا في حيرة.

 

 

أومأ برأسه في سؤال جريد. “نعم ، الميثريل الأسود قوي مثل الميثريل العادي ، لكن صلابته يمكن مقارنتها بصلابة الأوريكالكوم الأزرق. يطلق عليه اسم ‘الأسود’ لأنه لا يمتلك القوة الإلهية مثل الميثريل العادي ، وليس لأن لونه أسود. ليس للميثريل الأسود أي قوة إلهية. إنه فارغ.”

“هل هذا يبدو أصعب من حجر الدم؟”

آخر الأخبار التي سمعها عن جريد هي أنه قتل ملك السماء ريجال. تساءل الصغير عما إذا كان جريد قد أصيب بالجنون. “اللعنة ، سوف أتسلل إلى الإمبراطورية. أنا موهبة ، لذلك سأرحب من قبلهم. سأذهب وأحصل على بعض العمل ، و أجمع المعلومات ، و أكتشف موقع الميثريل الأسود. سيستغرق الأمر 10 أو 20 عامًا ، لذا انتظر حتى ذلك الحين”.

 

الشياطين العظيمة والآلهة الساقطة.

“… أعتقد ذلك.”

إنه خفيف الوزن ويصبح أقوى بكثير في الظلام.

 

“هاه؟” رد الصغير نيابة عن جريد. لم يعد تعبيره الفارغ يرى جريد ملكًا بل إلهًا.

ثم لم يتبق سوى شيء واحد.

ثم شرح سؤاله بالتفصيل ، “سأقوم بإنشاء معدن جديد عن طريق مزج معدنين آخرين مع البافارنيوم ، حديد التنين المجنون ، و الميثريل الأسود. ما نوع المعادن التي تشعر أنها تناسبه؟ ماذا عن المعدنين الآخرين؟”

 

 

قال جريد: “حسنًا ، اذهب و احصل على الميثريل الأسود”. 

 

 

“حقًا ، جلالتك. بصفتك ملكًا لدولة صغيرة ، فأنت تتجول كل يوم وتكتسب الكثير من المعرفة.”

“هاه؟ ماذا قلت للتو؟”

 

 

“كيف تعرف ذلك؟”

“أحصل على ميثريل أسود.”

 

 

 

“هل تعلم أن الإمبراطورية تستخدم المثيريل الأسود مع حقن الطاقة الحمراء؟ فكر في الأمر. يجب أن تحتكر الإمبراطورية الطريق إلى تأمين الميثريل الأسود. كيف يمكنني الحصول عليه عندما تدار من قبل قوة عاملة ضخمة أو ، في أسوأ الأحوال ، تسيطر عليها العائلة الإمبراطورية مباشرة؟ ومع ذلك لا بد لي من الذهاب والحصول عليه؟”

آخر الأخبار التي سمعها عن جريد هي أنه قتل ملك السماء ريجال. تساءل الصغير عما إذا كان جريد قد أصيب بالجنون. “اللعنة ، سوف أتسلل إلى الإمبراطورية. أنا موهبة ، لذلك سأرحب من قبلهم. سأذهب وأحصل على بعض العمل ، و أجمع المعلومات ، و أكتشف موقع الميثريل الأسود. سيستغرق الأمر 10 أو 20 عامًا ، لذا انتظر حتى ذلك الحين”.

 

 

“بالتأكيد. قد يكون الأمر صعبًا عليك. لذا سأحصل عليه”.

 

 

إنه ليس مجرد قمع وهياج. لا بد لي من تجنب أي تحيز كبير للخصائص نفسها.

“هل سمعتني الآن؟ إنه يعني الموت!”

كلما ارتفع مستوى المعدن ، كلما كانت الخصائص أكثر وضوحًا.

 

 

“ألم أقل أنني لن أرسلك و سأحصل عليه بنفسي؟”

 

 

“أنت تخطط لمضاعفته إلى أجل غير مسمى واستخدامه لمجموعة متنوعة من معدات القتال. هذا هو السبب في أنك تبحث عن معدن بدون سمات ، “قال الصغير بتعبير مهتم. 

“إذن سيموت جلالتك!!”

آخر الأخبار التي سمعها عن جريد هي أنه قتل ملك السماء ريجال. تساءل الصغير عما إذا كان جريد قد أصيب بالجنون. “اللعنة ، سوف أتسلل إلى الإمبراطورية. أنا موهبة ، لذلك سأرحب من قبلهم. سأذهب وأحصل على بعض العمل ، و أجمع المعلومات ، و أكتشف موقع الميثريل الأسود. سيستغرق الأمر 10 أو 20 عامًا ، لذا انتظر حتى ذلك الحين”.

 

 

“لن أموت. قد أتمكن من إيجاد حل إذا سألت دوق الإمبراطورية”.

كان من الصعب القول ما إذا كان هذا العالم أسوأ من العالم الإلهي أو الجحيم. كان من الصعب العثور على الأوريكالكوم الأزرق في المقام الأول. كان عليهم هزيمة حارس الغابة. لقد كان وحش زعيم نشأ في منطقة مدجج بالعتاد ، لذلك احتكرته نقابة مدجج بالعتاد. بالنسبة لعامة الناس ، كان من الصعب العثور على الأوريكالكوم الأزرق مثل نجم في السماء.

 

 

“هل أكلت شيئًا خاطئًا اليوم؟ من ستسأل؟”

 

 

“هل هذا يبدو أصعب من حجر الدم؟”

ما كان الصغير من كبار النبلاء. كان على دراية بجريد ولعب دورًا كبيرًا فيما يتعلق بالمعادن ، لكنه لم يكن في موقع مهم من منظور الأمة. لذلك ، لم يكن يعرف الكثير. لم يكن الصغير يعرف أن جريد قد أقام صداقة كبيرة مع الدوقات الإمبراطوريين عند أطلال إله القتال ثم هزموا الشيطان العظيم معًا. كما أنه لم يكن يعلم أن جريد قد أنقذ وأحسن لدوقات الإمبراطورية.

“لا حاجة لذلك. ما هي العلاقة بيننا؟ من الصواب أن نساعد بعضنا البعض إن أمكن”.

 

“إذن سيموت جلالتك!!”

آخر الأخبار التي سمعها عن جريد هي أنه قتل ملك السماء ريجال. تساءل الصغير عما إذا كان جريد قد أصيب بالجنون. “اللعنة ، سوف أتسلل إلى الإمبراطورية. أنا موهبة ، لذلك سأرحب من قبلهم. سأذهب وأحصل على بعض العمل ، و أجمع المعلومات ، و أكتشف موقع الميثريل الأسود. سيستغرق الأمر 10 أو 20 عامًا ، لذا انتظر حتى ذلك الحين”.

“…”

 

“هل أكلت شيئًا خاطئًا اليوم؟ من ستسأل؟”

“واو ، انظر إلى هذا الرجل. أنت تحاول الذهاب إلى الإمبراطورية”. 

اعتقد الصغير أن كل الثروات التي يتمتع بها اليوم كانت بسبب قدرته الخاصة. كان يعتقد أن الملك الوحيد الذي يمكنه أن يحكمه هو الإمبراطور. بالنسبة له ، كان جريد يفتقر دائمًا. لم يكن كافيًا أن يجبر عبقري مثله على دراسة المعادن. كما تم تعيينه كمدير عام لمنظمة غريبة تسمى إدارة الكشف عن المعادن.

 

 

“نعم ، لكنني سأستمر في الحصول على الميثريل الأسود لأجلك.”

 

 

أومأ برأسه في سؤال جريد. “نعم ، الميثريل الأسود قوي مثل الميثريل العادي ، لكن صلابته يمكن مقارنتها بصلابة الأوريكالكوم الأزرق. يطلق عليه اسم ‘الأسود’ لأنه لا يمتلك القوة الإلهية مثل الميثريل العادي ، وليس لأن لونه أسود. ليس للميثريل الأسود أي قوة إلهية. إنه فارغ.”

“توقف أرجوك. سأحصل عليه”.

“لا حاجة لذلك. ما هي العلاقة بيننا؟ من الصواب أن نساعد بعضنا البعض إن أمكن”.

 

 

“لا ، ما هذا؟”

في غرفة الاجتماعات.

 

 

شعر الصغير وكأنه كان يتحدث مع جودي. ثم حدث ذلك عندما أصيب الصغير بالجنون.

 

 

 

دق دق.

“كيف تعرف ذلك؟”

 

 

طرقة مهذبة ، ثم رن صوت رئيس الوزراء لاويل ، “الدوق باسارا تطلب لقاء”.

“نعم ، إنها معادن عظيمة لدرجة أنها ستتفوق على الأوريكالكوم الأزرق حتى لو تمت إزالة خصائصها. اسألني مرة أخرى ما هي أفضل المعادن بدون أي سمات. سأجيب أنه ليس الميثريل الأسود ولكن الأدمانتيوم و حجر الدم مع إزالة خصائصهما.

 

 

“…؟”

 

 

 

“باسارا؟”

شعر الصغير وكأنه كان يتحدث مع جودي. ثم حدث ذلك عندما أصيب الصغير بالجنون.

 

 

كان العاهل الوحيد الذي يمكن أن يخدمه إمبراطور الصحراء الكبرى. لطالما تحدث الصغير بهذه الطريقة ، وكان مهتمًا جدًا بتوجهات الإمبراطورية. أثناء دراسة المعادن ، درس الإمبراطورية بشكل طبيعي. لذلك ، كان اسم باسارا مألوفًا له. الشخص الوحيد الذي يمكن أن يطلق عليه الدوق باسارا في القارة كانت باسارا ذات الدم الإمبراطوري.

 

 

 

ابتسم جريد عندما رأى الصغير المتيبس وصرخ ، “تعالِ.”

“بالتأكيد. قد يكون الأمر صعبًا عليك. لذا سأحصل عليه”.

 

تم تذكير جريد بموهبة كانت ستنضج تمامًا. الصغير – كان كاشفًا للمعادن ساعد جريد في العثور على مواد خاصة مثل البافارنيوم و حديد التنين المجنون. جاءت معرفته بالمعادن من جريد الذي أجبره على دراسة المعادن لمدة 10 سنوات ، وكان الآن على مستوى حكيم تقريبًا.

ثم…

 

 

“…؟”

“أحيي الملك المدجج بالعتاد.”

 

 

“ألم أقل أنني لن أرسلك و سأحصل عليه بنفسي؟”

كانت امرأة جميلة ترتدي تاجًا ذهبيًا رائعًا. دخل الشخص الذي بدا تمامًا مثل الدوق باسارا في الشائعات إلى غرفة الاجتماعات واستقبلت جريد بأدب. حنت رأسها قدر الإمكان. كان هذا شخصًا بدم إمبراطوري.

“توقف أرجوك. سأحصل عليه”.

 

لهذا السبب تجاهل الصغير جميع المقترحات الكشفية من الدول الأخرى التي جاءت إليه على مر السنين. إذا حاولت الإمبراطورية – وليس دولة أخرى – تجنيده ، لكان قد أدار ظهره لمملكة مدجج بالعتاد. لسوء حظه ، لم يحدث ذلك.

“لقد تأخرت على رؤيتك لأنني كنت أركز على التعافي. أنا مدينة لك بالكثير”.

 

 

في غرفة الاجتماعات.

“لا حاجة لذلك. ما هي العلاقة بيننا؟ من الصواب أن نساعد بعضنا البعض إن أمكن”.

“بالتأكيد. قد يكون الأمر صعبًا عليك. لذا سأحصل عليه”.

 

 

“… باسارا ايلا فون الصحراء ، دوق الإمبراطورية الصحراوية والخليفة الشرعي للعرش ، تتعهد أمام إلهة النور. سأقوم برد ثلاث خدمات عظيمة للملك المدجج بالعتاد لبقية حياتي. إنها نعمة يجب ردها حتى لو تخليت عن خلافة العرش. من فضلك لا تنسى ذلك”.

 

 

 

“هاه؟” رد الصغير نيابة عن جريد. لم يعد تعبيره الفارغ يرى جريد ملكًا بل إلهًا.

“أنا أعلم بقتل الفارس الأحمر.”

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان الأوريكالكوم الأزرق أقوى معدن. قد يكون أقل تأثيرًا من مادة الأدمانتيوم – التي تحتوي على القوة الإلهية المطلقة – أو حجر الدم الذي كان معدن الجحيم ، ولكن لم تكن هناك مشاكل مقارنة بالمعادن الأخرى من فئتها.

تحدث جريد على الفور ، “أريد الحصول على الميثريل الأسود.”

ثم شرح سؤاله بالتفصيل ، “سأقوم بإنشاء معدن جديد عن طريق مزج معدنين آخرين مع البافارنيوم ، حديد التنين المجنون ، و الميثريل الأسود. ما نوع المعادن التي تشعر أنها تناسبه؟ ماذا عن المعدنين الآخرين؟”

 

 

ترجمة : Don Kol

“ألم أقل أنني لن أرسلك و سأحصل عليه بنفسي؟”

 

 

“آه”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط