الفصل 1075
الفصل 1075
“أريد الحصول على الميثريل الأسود.”
“أوه ، هذه صفقة كبيرة. لقد فعلت ذلك منذ أكثر من 100 عام وعلقت في ذلك القفص. لن أكرر نفس الخطأ”.
“أنا أفهم” ، أجابت باسارا على الفور بتعبير مرتبك قليلاً على وجهها.
كانت قصة حكيت عن هوس الإمبراطور بالميثريل الأسود منذ أن اختار موقع العاصمة بناءً على المنجم. أدرك جريد أن تأمين الميثريل الأسود سيكون أكثر صعوبة مما كان متوقعًا. “ومع ذلك ، لا يبدو أن وجود الميثريل الأسود بالخارج أمر كبير.”
“إذن لا يوجد طريق بعد كل شيء؟”
لقد كانت مجرد لحظة ، لكن جريد لم يفوتها. “هل هو طلب صعب؟”
“لا.”
“كيف ستتحمل مسؤولية المضايقات التي سيواجهها الناس أثناء إصلاح القلعة المكسورة؟ بالإضافة إلى ذلك ، سواء فعلت ذلك عن قصد أم لا ، فهل من الصواب التطفل بدون إذن؟”
“رجاءا كنِ صادقة. سيكون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا تم المخاطرة بموقفكِ من خلال طلبي”.
لقد التقى بشخص يعرف مادرا. أصبح مزاج جريد غريبًا. ظل كي يتحدث ، “سبب اقتحام قلعتك كان بسبب رغبتي في رؤية أعمالك الرائعة. لم يكن أبدا فعل خبيث. من فضلك دعني أغادر مرة واحدة فقط! سأكون حريصًا على عدم القيام بذلك مرة أخرى!”
“سمعت عن طريق الخطأ محادثتك. هل تخطط لإنشاء معدن جديد؟ باستخدام حجر الدم و الأدامانتيوم؟ لا أعرف شيئًا عن حجر الدم ، لكن ليس عليك إزالة الخصائص الفريدة للأدمانتيوم. جزء من النيزك الذي سقط من الفضاء وفقد ضوءه هو مادة الأدمنتيوم. هذا السيف مصنوع من حجر نيزكي”.
“ليس عليك أن تأخذ موقفي بعين الاعتبار. صاحب الجلالة يحتاج فقط أن يخبرني بما يريده”.
هل كان ذلك لأنها أقسمت للتو أنها سترد ثلاث خدمات؟ كان موقف باسارا قويا جدا.
“رائع. جميل للغاية.” انفجر آريس ضاحكًا عندما تلقى أخبارًا جيدة عن مستوى أعضاء النقابة والجنود الأخذ في الارتفاع.
هل سيكون بعد بضعة أشهر؟ هل سينفد صبره إذا انتظر وهو يمص أصابعه؟ بينما كان جريد قلقًا ، تلقى إجابة غير متوقعة.
نتيجة لذلك ، أصبح جريد محبطًا. “أنتِ المسؤولة عن الانسجام بين مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية. حتى ذلك الحين ، لا ينبغي إضعاف موقفك”.
تم التعامل مع الإمبراطورية الصحراوية ، التي سادت القارة الغربية ، على أنها شيء لا يمكن التغلب عليه ولا يمكن للاعبين تجاوزه. سيكون أول من يكسر الإمبراطورية العظيمة التي لم يعبرها جريد أبدًا. كان دم آريس يغلي.
تحدثت باسارا بصدق ، “في الواقع ، عليك أن تخاطر بشكل كبير إذا كنت ترغب في الحصول على الميثريل الأسود. منجم الميثريل الأسود يديره جلالة الإمبراطور”.
“نعم ، من الصعب جدًا الحصول عليه. الطريقة العملية الوحيدة هي إخضاع الفارس الأحمر وسرقة دروعهم ، لكن هذا سيكون صعبًا الآن. في اللحظة التي تم فيها إعلان عيدان خائنًا ، من المحتمل أن يتم تطهير الفرسان الحمر”.
“ليست الإمبراطورية بل الإمبراطور نفسه؟”
“نعم ، الميثريل الأسود هو مصدر مهم للعائلة الإمبراطورية. يدير منجم الميثريل الأسود الإمبراطور أو ولي العهد لأجيال. ومع ذلك ، لم يتم تحديد ولي العهد بعد ، لذلك يتعين على جلالته أن يديره بنفسه”.
“سمعت عن طريق الخطأ محادثتك. هل تخطط لإنشاء معدن جديد؟ باستخدام حجر الدم و الأدامانتيوم؟ لا أعرف شيئًا عن حجر الدم ، لكن ليس عليك إزالة الخصائص الفريدة للأدمانتيوم. جزء من النيزك الذي سقط من الفضاء وفقد ضوءه هو مادة الأدمنتيوم. هذا السيف مصنوع من حجر نيزكي”.
كان الفرسان يحرسون مدخل غرفة الاجتماعات بشكل طبيعي. ثم كان قتلة الظلال المنتظرة ينتظرون في الداخل. ومع ذلك ، تمكن القزم كي من المجيء إلى هنا دون إيقافه. نظر جريد الحائر فجأة إلى قدمي كي. كان غولم أصفر صغير يخرج رأسه من نفق. يبدو أنه يشبه العنصر ، لكنه كان مختلفًا. لم يستجب عنصر الضوء على الإطلاق.
“هل يذهبون لهذا المستوى فقط لأن الميثريل الأسود يمكنه قبول الطاقة الحمراء؟”
“هذا سبب واحد كاف. الطاقة الحمراء لها تأثير في تقوية واستعادة وإيقاظ قدرات الجسم الجسدية. الهدف النهائي للإمبراطورية الصحراوية هو الحصول على أكبر قدر ممكن من الميثريل الأسود لتجهيز أكبر عدد ممكن من الجنود. تمكن الإمبراطور المؤسس من إنشاء إمبراطورية بسبب قوة الفيلق الأحمر. لا عجب أن أحفاده مهووسون بالميثريل الأسود. تم اختيار تيتان كعاصمة لأنها تحتوي على منجم الميثريل الأسود الوحيد في القارة”.
لقد التقى بشخص يعرف مادرا. أصبح مزاج جريد غريبًا. ظل كي يتحدث ، “سبب اقتحام قلعتك كان بسبب رغبتي في رؤية أعمالك الرائعة. لم يكن أبدا فعل خبيث. من فضلك دعني أغادر مرة واحدة فقط! سأكون حريصًا على عدم القيام بذلك مرة أخرى!”
كان جيش الإمبراطورية الصحراوية قوياً. كان مستوى الجنود مرتفعًا ويمكن مقارنته بالجيش الإمبراطوري. كان لديهم العديد من المهارات والمعدات الممتازة. كان الأمر كما لو أن جيش آريس وجيش مدجج بالعتاد قد تم دمجهما. ومع ذلك ، هزم لاعبو فالهالا جيش العائلة الإمبراطورية بسهولة نسبية.
“…!”
ترجمة : Don Kol
كانت قصة حكيت عن هوس الإمبراطور بالميثريل الأسود منذ أن اختار موقع العاصمة بناءً على المنجم. أدرك جريد أن تأمين الميثريل الأسود سيكون أكثر صعوبة مما كان متوقعًا. “ومع ذلك ، لا يبدو أن وجود الميثريل الأسود بالخارج أمر كبير.”
“بيت كنز الإمبراطور.”
“نعم ، من الصعب جدًا الحصول عليه. الطريقة العملية الوحيدة هي إخضاع الفارس الأحمر وسرقة دروعهم ، لكن هذا سيكون صعبًا الآن. في اللحظة التي تم فيها إعلان عيدان خائنًا ، من المحتمل أن يتم تطهير الفرسان الحمر”.
نتيجة لذلك ، أصبح جريد محبطًا. “أنتِ المسؤولة عن الانسجام بين مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية. حتى ذلك الحين ، لا ينبغي إضعاف موقفك”.
ثوران عيدان ساعد حقًا في هذا الموقف. في اللحظة التي ظهرت فيها ابتسامة على وجه جريد.
“سيتم تطهير الفرسان الحمر؟”
كان سيما تشيان متواضع. “كان ذلك ممكنًا بسبب المعلومات التي قدمها السيد العظيم. بدون معلوماته ، لم نكن لنتمكن من وضع الجنود في المكان المناسب”.
شهد جريد عن كثب ولاء الفرسان الحمر للإمبراطور. كانت مرسيدس خير مثال على ذلك. الإمبراطور يطهرهم رغم علمه بولائهم…؟ حتى لو كان القائد ليميت عضوا في فصيل الإمبراطورة فلماذا يتم تطهير الفرسان تحت قيادته؟ لم يكن من السهل فهمه. كانت جريد حائر.
ابتسمت باسارا. “إنها طريقة سهلة ومؤكدة للحكم. ستظل الغالبية العظمى من الفرسان الحمر موالين للعائلة المالكة ، ولكن إذا تلوثت حفنة منهم بأفكار دوق السيف ليميت ، فسيكونون مخاطرة كبيرة في المستقبل”.
تحدثت باسارا بصدق ، “في الواقع ، عليك أن تخاطر بشكل كبير إذا كنت ترغب في الحصول على الميثريل الأسود. منجم الميثريل الأسود يديره جلالة الإمبراطور”.
“إنه قاسي للغاية. تطهير الفرسان الذين كرسوا أنفسهم للأمة لمجرد احتمال أن يكونوا خطرين…”
“أوه ، هذه صفقة كبيرة. لقد فعلت ذلك منذ أكثر من 100 عام وعلقت في ذلك القفص. لن أكرر نفس الخطأ”.
” هذا ليس شيئًا جديدًا. الفرسان الحمر ، بمن فيهم السير بيارو ، تم تطهيرهم مرة واحدة بالفعل”.
“بيت كنز الإمبراطور.”
“…”
“ليست الإمبراطورية بل الإمبراطور نفسه؟”
كانت قصة حكيت عن هوس الإمبراطور بالميثريل الأسود منذ أن اختار موقع العاصمة بناءً على المنجم. أدرك جريد أن تأمين الميثريل الأسود سيكون أكثر صعوبة مما كان متوقعًا. “ومع ذلك ، لا يبدو أن وجود الميثريل الأسود بالخارج أمر كبير.”
“إنها مشكلة إذا لم يتم تطهيرها. سيكون هناك رد فعل عنيف كبير. لا يوجد نبلاء يمكنهم قبول منظمة ملوثة بالخونة”.
بالكاد منع جريد زوايا فمه من الانحناء لأعلى وهو يتحدث بتعبير جريء ، “حسنًا. إذا أعدت بناء القلعة كما وعدت وتعاونت في إنشاء هذا المعدن ، فسوف أنسى وضعك في السجن”.
“…”
“ثم يوصي النبلاء الإمبراطور بفرسان جدد ليحلوا محل الفرسان الحمر. أقاربهم” قاطعه لاويل. لقد تحدث نيابة عن جريد لأنه اعتقد أنه لن يكون هناك تقدم في المحادثة ، “هل من المستحيل التسلل إلى المنجم و الميثريل الأسود سرًا؟ هناك حكيم عظيم هنا قادر على استخدام النقل الفضائي الشامل”.
“نعم.”
“هناك كل أنواع السحر في المنجم ، لذا فإن النقل عن بعد وسحر الاتصال أمر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن استخراج الميثريل الأسود إلا مرة واحدة في السنة”.
“سيتم تطهير الفرسان الحمر؟”
وأشار القزم كي إلى سيف النجم. لقد كان عنصرًا تركه دوق السيف ليميت. وصفته معلومات العنصر بأنه سيف مصنوع من ‘جزء نجمي’ ، لكن جريد لم يعرف أنه يعني نيزكًا. لم يتخيل أبدًا أن هوية النيزك ستكون مادة صلبة فقدت خصائصها.
“مرة كل سنة؟”
ابتسمت باسارا. “إنها طريقة سهلة ومؤكدة للحكم. ستظل الغالبية العظمى من الفرسان الحمر موالين للعائلة المالكة ، ولكن إذا تلوثت حفنة منهم بأفكار دوق السيف ليميت ، فسيكونون مخاطرة كبيرة في المستقبل”.
“سيتم تطهير الفرسان الحمر؟”
“نعم. في ذلك اليوم ، يقود جلالته الحراس و رؤساء المنجم. من أجل تعدين الميثريل الأسود ، يجب عليك زيارة المنجم في نفس يوم صاحب الجلالة الإمبراطور. حتى لو نجحت في التسلل إلى المنجم ، فسيتعين عليك مواجهة الحراس. ستصبح على الفور معاديًا للعائلة الإمبراطورية ، ولن يتحقق الانسجام بين مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية أبدًا”.
“رجاءا كنِ صادقة. سيكون الأمر صعبًا بالنسبة لي إذا تم المخاطرة بموقفكِ من خلال طلبي”.
نتيجة لذلك ، أصبح جريد محبطًا. “أنتِ المسؤولة عن الانسجام بين مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية. حتى ذلك الحين ، لا ينبغي إضعاف موقفك”.
“إذن لا يوجد طريق بعد كل شيء؟”
“نعم ، الميثريل الأسود هو مصدر مهم للعائلة الإمبراطورية. يدير منجم الميثريل الأسود الإمبراطور أو ولي العهد لأجيال. ومع ذلك ، لم يتم تحديد ولي العهد بعد ، لذلك يتعين على جلالته أن يديره بنفسه”.
“أوه! شكرا جزيلا! حقا أشكرك؟”
“هناك واحدة فقط. التسلل إلى بيت الكنز الإمبراطوري للإمبراطور حيث يتم الاحتفاظ بالميثريل الأسود المستخرج لأجيال. إذا كنت تهدف إلى اليوم الذي يذهب فيه جلالته إلى المنجم ، فإن الأمر يستحق المحاولة لأن العديد من الحراس سيكونون بعيدين”.
“بيت كنز الإمبراطور.”
شهد جريد عن كثب ولاء الفرسان الحمر للإمبراطور. كانت مرسيدس خير مثال على ذلك. الإمبراطور يطهرهم رغم علمه بولائهم…؟ حتى لو كان القائد ليميت عضوا في فصيل الإمبراطورة فلماذا يتم تطهير الفرسان تحت قيادته؟ لم يكن من السهل فهمه. كانت جريد حائر.
كان بيت كنز الأباطرة الذين سيطروا على القارة الغربية. قد يكون العديد من الحراس بعيدين ، لكن من شبه المؤكد أنه سيكون به حراس أكثر من أي مكان آخر. قد يكون الأمر أصعب بكثير من الاقتراب من عرين التنين. ومع ذلك ، كان كل شيء نسبيًا. لقد كان بالتأكيد أفضل من التوجه إلى منجم الميثريل الأسود ومواجهة الإمبراطور.
“إذن ألا يمكنك التسلل بسهولة إلى قلعة الإمبراطور؟”
“كان مادرا. لقد كان رجلاً عجوزًا جدًا وملك بلد فاشل ، لذلك لم يترك اسمًا مناسبًا في التاريخ. لن تعرفه”.
على أي حال ، فإن المواد الأكثر تفوقًا هي دائمًا مشكلة.
“هذا سبب واحد كاف. الطاقة الحمراء لها تأثير في تقوية واستعادة وإيقاظ قدرات الجسم الجسدية. الهدف النهائي للإمبراطورية الصحراوية هو الحصول على أكبر قدر ممكن من الميثريل الأسود لتجهيز أكبر عدد ممكن من الجنود. تمكن الإمبراطور المؤسس من إنشاء إمبراطورية بسبب قوة الفيلق الأحمر. لا عجب أن أحفاده مهووسون بالميثريل الأسود. تم اختيار تيتان كعاصمة لأنها تحتوي على منجم الميثريل الأسود الوحيد في القارة”.
لم يُعرف مكانهم ، كما أن صعوبة الحصول عليهم كانت عالية. نقر جريد على لسانه وسأل باسارا ، “ما هو اليوم الذي سيغادر فيه الإمبراطور للمنجم؟”
“… من الصعب أن أرغب في وضع معيار للانضباط.”
هل سيكون بعد بضعة أشهر؟ هل سينفد صبره إذا انتظر وهو يمص أصابعه؟ بينما كان جريد قلقًا ، تلقى إجابة غير متوقعة.
“في الأيام الثمانية المقبلة.”
“لا.”
“ثمانية أيام؟”
على أي حال ، فإن المواد الأكثر تفوقًا هي دائمًا مشكلة.
“بيت كنز الإمبراطور.”
“نعم. إنه مجرد وقت قصير. قد يكون التسلل إلى بيت كنز الإمبراطور أسهل مما تعتقد بسبب الارتباك الذي أحدثه عيدان. ومع ذلك ، لا يمكنني ضمان النجاح”.
“فهمت…”
ثوران عيدان ساعد حقًا في هذا الموقف. في اللحظة التي ظهرت فيها ابتسامة على وجه جريد.
ثوران عيدان ساعد حقًا في هذا الموقف. في اللحظة التي ظهرت فيها ابتسامة على وجه جريد.
“نعم. في ذلك اليوم ، يقود جلالته الحراس و رؤساء المنجم. من أجل تعدين الميثريل الأسود ، يجب عليك زيارة المنجم في نفس يوم صاحب الجلالة الإمبراطور. حتى لو نجحت في التسلل إلى المنجم ، فسيتعين عليك مواجهة الحراس. ستصبح على الفور معاديًا للعائلة الإمبراطورية ، ولن يتحقق الانسجام بين مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية أبدًا”.
“هناك كل أنواع السحر في المنجم ، لذا فإن النقل عن بعد وسحر الاتصال أمر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن استخراج الميثريل الأسود إلا مرة واحدة في السنة”.
“بالمناسبة ، لماذا لا تنتبه إلى النيزك؟” رن صوت مألوف. نظر جريد إلى الوراء ورأى ظلًا صغيرًا أسفل الطاولة الكبيرة المبطنة بالخشب. كان القزم كي. جاء الزائر بدون إذن.
“كان مادرا. لقد كان رجلاً عجوزًا جدًا وملك بلد فاشل ، لذلك لم يترك اسمًا مناسبًا في التاريخ. لن تعرفه”.
“كيف دخل؟”
“كان مادرا. لقد كان رجلاً عجوزًا جدًا وملك بلد فاشل ، لذلك لم يترك اسمًا مناسبًا في التاريخ. لن تعرفه”.
ثوران عيدان ساعد حقًا في هذا الموقف. في اللحظة التي ظهرت فيها ابتسامة على وجه جريد.
كان الفرسان يحرسون مدخل غرفة الاجتماعات بشكل طبيعي. ثم كان قتلة الظلال المنتظرة ينتظرون في الداخل. ومع ذلك ، تمكن القزم كي من المجيء إلى هنا دون إيقافه. نظر جريد الحائر فجأة إلى قدمي كي. كان غولم أصفر صغير يخرج رأسه من نفق. يبدو أنه يشبه العنصر ، لكنه كان مختلفًا. لم يستجب عنصر الضوء على الإطلاق.
ضحك كه. “إنه عنصر اصطناعي. كان الغولم – المصنوع من التراب والمعدن – مشبعًا بالأنا من خلال معالجة عنصر الأرض ، لكنه عديم الفائدة إلى حد كبير. كما ترى ، فإن قدرته على الحفر ممتازة ، ويمكنه شم المعادن وإرشادي إلى هناك”.
عامل جريد كي كضيف. كان هذا أول قزم قابله و أراد أن يقيم علاقة جيدة ، ولهذا السبب أنقذ كي. ومع ذلك ، كان هذا المفهوم أكثر من اللازم. أراد جريد إقامة علاقة جيدة ، لكنه كان سينفجر. أول شيء يجب تعليمه لمثل هذا الشخص هو اللباقة. يجب إرساء الأخلاق. في اللحظة التي قرر فيها جريد وضع كي في السجن.
وأشار القزم كي إلى سيف النجم. لقد كان عنصرًا تركه دوق السيف ليميت. وصفته معلومات العنصر بأنه سيف مصنوع من ‘جزء نجمي’ ، لكن جريد لم يعرف أنه يعني نيزكًا. لم يتخيل أبدًا أن هوية النيزك ستكون مادة صلبة فقدت خصائصها.
“إذن ألا يمكنك التسلل بسهولة إلى قلعة الإمبراطور؟”
“نعم.”
“أوه ، هذه صفقة كبيرة. لقد فعلت ذلك منذ أكثر من 100 عام وعلقت في ذلك القفص. لن أكرر نفس الخطأ”.
بالكاد منع جريد زوايا فمه من الانحناء لأعلى وهو يتحدث بتعبير جريء ، “حسنًا. إذا أعدت بناء القلعة كما وعدت وتعاونت في إنشاء هذا المعدن ، فسوف أنسى وضعك في السجن”.
“…”
ابتسمت باسارا. “إنها طريقة سهلة ومؤكدة للحكم. ستظل الغالبية العظمى من الفرسان الحمر موالين للعائلة المالكة ، ولكن إذا تلوثت حفنة منهم بأفكار دوق السيف ليميت ، فسيكونون مخاطرة كبيرة في المستقبل”.
لماذا كان محاصرا في الهاوية؟ اتضح أنه كان لصًا. عبس جريد وهو يحدق في كي. “لقد دمرت قلعتي كما تشاء وغزوت هذا المكان بشكل غير قانوني. وبالتالي ، عليك أن تذهب إلى السجن مرة أخرى”.
“كيف دخل؟”
تم التعامل مع الإمبراطورية الصحراوية ، التي سادت القارة الغربية ، على أنها شيء لا يمكن التغلب عليه ولا يمكن للاعبين تجاوزه. سيكون أول من يكسر الإمبراطورية العظيمة التي لم يعبرها جريد أبدًا. كان دم آريس يغلي.
“مـ~ماذا… هل أنت بحاجة للقيام بذلك؟ يمكن إصلاح القلعة المكسورة في غضون أيام قليلة. فقط املأ الحفرة مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك ، لقد اخترقت ، لكن. لم يكن ذلك مقصودًا. هذا العنصر الاصطناعي يشم رائحة المعادن ويفعل ذلك حسب الرغبة!”
“كيف دخل؟”
“… ملك لوبانا؟”
“كيف ستتحمل مسؤولية المضايقات التي سيواجهها الناس أثناء إصلاح القلعة المكسورة؟ بالإضافة إلى ذلك ، سواء فعلت ذلك عن قصد أم لا ، فهل من الصواب التطفل بدون إذن؟”
عامل جريد كي كضيف. كان هذا أول قزم قابله و أراد أن يقيم علاقة جيدة ، ولهذا السبب أنقذ كي. ومع ذلك ، كان هذا المفهوم أكثر من اللازم. أراد جريد إقامة علاقة جيدة ، لكنه كان سينفجر. أول شيء يجب تعليمه لمثل هذا الشخص هو اللباقة. يجب إرساء الأخلاق. في اللحظة التي قرر فيها جريد وضع كي في السجن.
“لن أقوم فقط بإصلاح القلعة ، سأقوم بتوسيعها! كنت في الأصل حرفي بناء قلعة! حتى ملك لوبانا طلب مني ذات مرة أن أبني له حصنًا!”
“… ملك لوبانا؟”
الفصل 1075
***
“كان مادرا. لقد كان رجلاً عجوزًا جدًا وملك بلد فاشل ، لذلك لم يترك اسمًا مناسبًا في التاريخ. لن تعرفه”.
كانت قصة حكيت عن هوس الإمبراطور بالميثريل الأسود منذ أن اختار موقع العاصمة بناءً على المنجم. أدرك جريد أن تأمين الميثريل الأسود سيكون أكثر صعوبة مما كان متوقعًا. “ومع ذلك ، لا يبدو أن وجود الميثريل الأسود بالخارج أمر كبير.”
لقد التقى بشخص يعرف مادرا. أصبح مزاج جريد غريبًا. ظل كي يتحدث ، “سبب اقتحام قلعتك كان بسبب رغبتي في رؤية أعمالك الرائعة. لم يكن أبدا فعل خبيث. من فضلك دعني أغادر مرة واحدة فقط! سأكون حريصًا على عدم القيام بذلك مرة أخرى!”
“… من الصعب أن أرغب في وضع معيار للانضباط.”
“سمعت عن طريق الخطأ محادثتك. هل تخطط لإنشاء معدن جديد؟ باستخدام حجر الدم و الأدامانتيوم؟ لا أعرف شيئًا عن حجر الدم ، لكن ليس عليك إزالة الخصائص الفريدة للأدمانتيوم. جزء من النيزك الذي سقط من الفضاء وفقد ضوءه هو مادة الأدمنتيوم. هذا السيف مصنوع من حجر نيزكي”.
هل كانت هذه حالة يجب أن يشعر فيها بالامتنان؟ شعر كي فجأة بالريبة ، لكنه ترك الأمر. لقد شعر بالارتياح لأنه لن يضطر إلى الذهاب إلى السجن.
وأشار القزم كي إلى سيف النجم. لقد كان عنصرًا تركه دوق السيف ليميت. وصفته معلومات العنصر بأنه سيف مصنوع من ‘جزء نجمي’ ، لكن جريد لم يعرف أنه يعني نيزكًا. لم يتخيل أبدًا أن هوية النيزك ستكون مادة صلبة فقدت خصائصها.
تحدثت باسارا بصدق ، “في الواقع ، عليك أن تخاطر بشكل كبير إذا كنت ترغب في الحصول على الميثريل الأسود. منجم الميثريل الأسود يديره جلالة الإمبراطور”.
ثوران عيدان ساعد حقًا في هذا الموقف. في اللحظة التي ظهرت فيها ابتسامة على وجه جريد.
“أليس هذا جيد؟”
على أي حال ، فإن المواد الأكثر تفوقًا هي دائمًا مشكلة.
لم تتكون خصائص الأدمانتيوم من قوته الإلهية القوية فقط. كان لدى الأدمانتيوم أيضًا القوة والصلابة والهشاشة التي أرادها المنتجون. بالطبع ، كانت هناك حدود ، لكنها كانت معدنًا يمكن استخدامه بنشاط. كان من المؤسف أن يتم حذف هذه الخصائص ، لكن القزم كي قدم له حلاً جديدًا.
“سمعت عن طريق الخطأ محادثتك. هل تخطط لإنشاء معدن جديد؟ باستخدام حجر الدم و الأدامانتيوم؟ لا أعرف شيئًا عن حجر الدم ، لكن ليس عليك إزالة الخصائص الفريدة للأدمانتيوم. جزء من النيزك الذي سقط من الفضاء وفقد ضوءه هو مادة الأدمنتيوم. هذا السيف مصنوع من حجر نيزكي”.
تم التعامل مع الإمبراطورية الصحراوية ، التي سادت القارة الغربية ، على أنها شيء لا يمكن التغلب عليه ولا يمكن للاعبين تجاوزه. سيكون أول من يكسر الإمبراطورية العظيمة التي لم يعبرها جريد أبدًا. كان دم آريس يغلي.
بالكاد منع جريد زوايا فمه من الانحناء لأعلى وهو يتحدث بتعبير جريء ، “حسنًا. إذا أعدت بناء القلعة كما وعدت وتعاونت في إنشاء هذا المعدن ، فسوف أنسى وضعك في السجن”.
كان بيت كنز الأباطرة الذين سيطروا على القارة الغربية. قد يكون العديد من الحراس بعيدين ، لكن من شبه المؤكد أنه سيكون به حراس أكثر من أي مكان آخر. قد يكون الأمر أصعب بكثير من الاقتراب من عرين التنين. ومع ذلك ، كان كل شيء نسبيًا. لقد كان بالتأكيد أفضل من التوجه إلى منجم الميثريل الأسود ومواجهة الإمبراطور.
“ثم يوصي النبلاء الإمبراطور بفرسان جدد ليحلوا محل الفرسان الحمر. أقاربهم” قاطعه لاويل. لقد تحدث نيابة عن جريد لأنه اعتقد أنه لن يكون هناك تقدم في المحادثة ، “هل من المستحيل التسلل إلى المنجم و الميثريل الأسود سرًا؟ هناك حكيم عظيم هنا قادر على استخدام النقل الفضائي الشامل”.
“أوه! شكرا جزيلا! حقا أشكرك؟”
“نعم. في ذلك اليوم ، يقود جلالته الحراس و رؤساء المنجم. من أجل تعدين الميثريل الأسود ، يجب عليك زيارة المنجم في نفس يوم صاحب الجلالة الإمبراطور. حتى لو نجحت في التسلل إلى المنجم ، فسيتعين عليك مواجهة الحراس. ستصبح على الفور معاديًا للعائلة الإمبراطورية ، ولن يتحقق الانسجام بين مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية أبدًا”.
هل كانت هذه حالة يجب أن يشعر فيها بالامتنان؟ شعر كي فجأة بالريبة ، لكنه ترك الأمر. لقد شعر بالارتياح لأنه لن يضطر إلى الذهاب إلى السجن.
” هذا ليس شيئًا جديدًا. الفرسان الحمر ، بمن فيهم السير بيارو ، تم تطهيرهم مرة واحدة بالفعل”.
***
“… من الصعب أن أرغب في وضع معيار للانضباط.”
كان جيش الإمبراطورية الصحراوية قوياً. كان مستوى الجنود مرتفعًا ويمكن مقارنته بالجيش الإمبراطوري. كان لديهم العديد من المهارات والمعدات الممتازة. كان الأمر كما لو أن جيش آريس وجيش مدجج بالعتاد قد تم دمجهما. ومع ذلك ، هزم لاعبو فالهالا جيش العائلة الإمبراطورية بسهولة نسبية.
“هناك كل أنواع السحر في المنجم ، لذا فإن النقل عن بعد وسحر الاتصال أمر مستحيل. بالإضافة إلى ذلك ، لا يمكن استخراج الميثريل الأسود إلا مرة واحدة في السنة”.
كان ذلك بفضل الدور النشط لمستشارهم العسكري سيما تشيان. أشار سيما تشيان إلى أن حربًا أهلية تحدث حاليًا. لقد استخدم عقلية الأسرة الإمبراطورية للوصول إلى أراضي الماركيز متقدمًا بخطوة على ماركيز أيلين. وضع القوات على طول أقصر طريق متاح لكل جيش ونصب كمينًا للجيش الإمبراطوري ، وهزمهم في جميع أنحاء العاصمة. كان من الممكن سماع رسائل النصر فقط.
“نعم. إنه مجرد وقت قصير. قد يكون التسلل إلى بيت كنز الإمبراطور أسهل مما تعتقد بسبب الارتباك الذي أحدثه عيدان. ومع ذلك ، لا يمكنني ضمان النجاح”.
“رائع. جميل للغاية.” انفجر آريس ضاحكًا عندما تلقى أخبارًا جيدة عن مستوى أعضاء النقابة والجنود الأخذ في الارتفاع.
“لن أقوم فقط بإصلاح القلعة ، سأقوم بتوسيعها! كنت في الأصل حرفي بناء قلعة! حتى ملك لوبانا طلب مني ذات مرة أن أبني له حصنًا!”
بالكاد منع جريد زوايا فمه من الانحناء لأعلى وهو يتحدث بتعبير جريء ، “حسنًا. إذا أعدت بناء القلعة كما وعدت وتعاونت في إنشاء هذا المعدن ، فسوف أنسى وضعك في السجن”.
كان سيما تشيان متواضع. “كان ذلك ممكنًا بسبب المعلومات التي قدمها السيد العظيم. بدون معلوماته ، لم نكن لنتمكن من وضع الجنود في المكان المناسب”.
“لقد أعطى تلميحًا بسيطًا. كانت موهبتك بحتة. إذن ، هل ستنقذ الآن ماركيز أيلين؟”
“نعم.”
“…”
كان سينقذ الماركيز أيلين ويرافق المركيز إلى بر الأمان ، ثم يبقون في أراضي المركيز وينتظرون وصول عيدان. كان الأمير عيدان يحشد الفرسان الحمر ، مما يسمح له بتحمل هجوم الجيش الإمبراطوري في الوقت الحالي. كان لمدة أقصاها 10 أيام. كان هذا كافيا.
“أليس هذا جيد؟”
الأمير عيدان شاب نسبيًا ولديه قدر أقل من التعرض للقوى الخارجية من الأمراء الآخرين. إذا رفع راية الاستقلال عن العائلة المالكة الإمبراطورية لحماية حقوق الأقليات ، فسوف يكسب دعم الأقليات العرقية في جميع أنحاء البلاد”.
“نعم ، من الصعب جدًا الحصول عليه. الطريقة العملية الوحيدة هي إخضاع الفارس الأحمر وسرقة دروعهم ، لكن هذا سيكون صعبًا الآن. في اللحظة التي تم فيها إعلان عيدان خائنًا ، من المحتمل أن يتم تطهير الفرسان الحمر”.
“العديد من الأقليات ستلتف حول الماركيز أيلين وستمتد الحرب الأهلية للإمبراطورية. في ذلك الوقت ، سننقل الجيش الرئيسي إلى الحدود ونحتل ضواحي الإمبراطورية”.
“العديد من الأقليات ستلتف حول الماركيز أيلين وستمتد الحرب الأهلية للإمبراطورية. في ذلك الوقت ، سننقل الجيش الرئيسي إلى الحدود ونحتل ضواحي الإمبراطورية”.
“بيت كنز الإمبراطور.”
تم التعامل مع الإمبراطورية الصحراوية ، التي سادت القارة الغربية ، على أنها شيء لا يمكن التغلب عليه ولا يمكن للاعبين تجاوزه. سيكون أول من يكسر الإمبراطورية العظيمة التي لم يعبرها جريد أبدًا. كان دم آريس يغلي.
لم تتكون خصائص الأدمانتيوم من قوته الإلهية القوية فقط. كان لدى الأدمانتيوم أيضًا القوة والصلابة والهشاشة التي أرادها المنتجون. بالطبع ، كانت هناك حدود ، لكنها كانت معدنًا يمكن استخدامه بنشاط. كان من المؤسف أن يتم حذف هذه الخصائص ، لكن القزم كي قدم له حلاً جديدًا.
ترجمة : Don Kol
هل سيكون بعد بضعة أشهر؟ هل سينفد صبره إذا انتظر وهو يمص أصابعه؟ بينما كان جريد قلقًا ، تلقى إجابة غير متوقعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
