نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1076

الفصل 1076

الفصل 1076

 

 

الفصل 1076

‘لا تقل لي؟’

“إنه تقرير من الكشافة”.

“لا يمكننا معرفة ما يجري! لا يمكننا التواصل مع الفرسان الحمر الجدد!”

 

 

“تم تقييد وحدة الهندسة للفيكونت دونات في مستنقع إلكاس. ومن المعتقد أن سد تالين قد انهار وأغرق النهر ، مما أثر على المستنقع”.

 

 

“قرر هؤلاء الأشخاص الحقيرون كسر الاتفاقية باستخدام الفوضى في العائلة الإمبراطورية. لماذا عقد فيرمونث معاهدة سلام مع هؤلاء الرجال المتواضعين؟”

“انهار السد فجأة؟ إنه عمل فالهالا”.

قال سيما تشيان كلمات يائسة “… يبدو أننا استخدمنا”. “يبدو أن السيد العظيم كان يستخدمنا. الأمير عيدان لن يكون هنا. أنا آسف. انها غلطتي. من فضلك اقطع حلقي الآن”.

 

“لماذا لم تجعلني وليًا للعهد؟ هل لأنني كنت من نسل محظية؟ لا ، لا يمكن أن يكون ذلك. ألم يكن والدك هو ابن محظية أيضًا؟ ثم لماذا؟ أنا لست دماء آريا التي تحبها؟”

“بسبب تأخر وصول المهندسين ، لا يمكن لجيش النبلاء الشرقيين الخمسة – بما في ذلك الفيكونت – عبور وادي غران. إن الجسور التي تربط الأخاديد قديمة جدًا ولا يمكننا تجاوزها”.

 

 

 

وفقا لتقرير قدمه اللورد كران ، تم إصلاح جسور الوادي قبل ثلاثة أشهر. ومع ذلك هم بالفعل كبار؟ هل هذا عمل فالهالا؟”

انفتح باب قاعة الحضور ، وهو أكبر من المنزل ، ببطء وظهرت شخصية غير متوقعة. “الرجاء استعادة التفويض. جنود النبلاء غير مناسبين لدخول العاصمة”.

 

 

“يبدو أن التقرير كان ملفقا”. 

 

 

 

“لقد قدم تقريرًا كاذبًا. أقتله على الفور”.

 

 

 

“انقسم الجيشان الثاني والثالث اللذان كانا يتعقبان ماركيز أيلين إلى 23 وحدة. يبدو أنهم يخططون للانتشار بعد التأكد من أن آثار ماركيز أيلين انتهت عند جبل تيري”.

“بسبب تأخر وصول المهندسين ، لا يمكن لجيش النبلاء الشرقيين الخمسة – بما في ذلك الفيكونت – عبور وادي غران. إن الجسور التي تربط الأخاديد قديمة جدًا ولا يمكننا تجاوزها”.

 

“اخرس!”

“نعم ، علينا التمسك بأيلين. إذا هرب ، يمكن أن يصبح نقطة محورية لنبلاء الإمبراطورة.”

 

 

 

“يقال أن الجيوش الثانية والثالثة المنتشرة تتعرض للهجوم من قبل فالهالا!”

 

 

“بدأت معركة في غابة ديلبيتو! إنهم أولئك اللعناء من فالهالا مرة أخرى!”

“بدأت معركة في غابة ديلبيتو! إنهم أولئك اللعناء من فالهالا مرة أخرى!”

 

 

وفقا لتقرير قدمه اللورد كران ، تم إصلاح جسور الوادي قبل ثلاثة أشهر. ومع ذلك هم بالفعل كبار؟ هل هذا عمل فالهالا؟”

“هؤلاء الأوباش!”

ابتسم عيدان بينما حل الصمت. “ألم تتساءل لماذا لم يتمكن جيش جلالته من العثور علي؟”

 

‘هل هو فوق مستوى طاقتي الحمراء؟’

تشنسلر ، الذي كان يستجيب بهدوء للتقارير المستمرة ، قفز أخيرًا. في الأصل ، كانت مهمته البحث عن الخائن عيدان و تحييد قوات عيدان ، لكن تدخل فالهالا الخبيث أدى إلى تحريف الأشياء.

 

 

 

“قرر هؤلاء الأشخاص الحقيرون كسر الاتفاقية باستخدام الفوضى في العائلة الإمبراطورية. لماذا عقد فيرمونث معاهدة سلام مع هؤلاء الرجال المتواضعين؟”

 

 

نما قلق آريس.

بووم! صدم تشينسلر يده على الطاولة الحديدية السوداء ، فتصدعت ، وانقسمت بسرعة إلى نصفين. مندهشًا من القوة السخيفة ، ابتلع الملازم ريقه وأبلغ بعناية ، “لقد اكتشفت ذلك منذ فترة وجيزة. كان الشخص الذي قاد الاتفاقية مع فالهالا هو السيد العظيم ، وليس فيرمونت”.

“اخرس!”

 

 

“ماذا؟” بدا تشينسلر وكأنه قد أصابته صاعقة برق. خدم السيد العظيم زكفريكتور بالفعل العديد من الأباطرة. لقد كان الكائن المتعالي الذي عمل كوصي إمبراطوري لفترة طويلة بحيث كان من المستحيل قياس عمره. بالطبع ، لم يتصرف أبدًا كوصي. كان يتنقل دائمًا على انفراد وأظهر عدم احترام للإمبراطور. لكن الإمبراطور اعتمد عليه.

 

 

 

لا ، كان من الأصح القول إن الإمبراطور أجبر على الاعتماد عليه. عرف السيد العظيم عن أسرار العائلة الإمبراطورية أكثر من الإمبراطور ، وتجاوزت قوته المسلحة الحس السليم. رد عليه الإمبراطور ، وباعتباره مواليًا ، فقد احترمه تشينسلر أيضًا.

 

 

 

في هذه اللحظة ، بدأ الشك ينمو. السيد العظيم ، الذي لم يشارك قط في أنشطة خارجية ، تفاوض مع فالهالا مباشرة؟ الآن ، فالهالا كانت تزعج الجيش الإمبراطوري وكأنه يستطيع أن يرى من خلال تحركات الجيش…؟

“تخلص من يديك القذرة! أنا مستقبل الإمبراطورية! أنا الشخص الوحيد المؤهل لأكون إمبراطورًا!” صرخ عيدان وأطلق طاقته الحمراء. انبعثت الطاقة الحمراء الشبيهة بالشفرة من عيدان وهددت باين ، مما جعله يقفز بعيدًا. استعاد عيدان حريته أخيرًا وسحب سيفًا من حزام خصره. كان سيف أسود محاط بطاقة حمراء داكنة.

 

 

‘لا تقل لي؟’

“بسبب تأخر وصول المهندسين ، لا يمكن لجيش النبلاء الشرقيين الخمسة – بما في ذلك الفيكونت – عبور وادي غران. إن الجسور التي تربط الأخاديد قديمة جدًا ولا يمكننا تجاوزها”.

 

 

خائن؟ لا ، كان لا يزال من السابق لأوانه معرفة ذلك. لم يكن من المقنع أن شخصًا ما كان يقيم في القصر الإمبراطوري لمئات السنين سيصبح فجأة خائنًا. ثم حدث ذلك عندما كان شينسلر في حيرة من أمره.

 

 

‘إنها فرصة لتجربة قناع الوجه.’

“أخبار عاجلة! بقايا الفرسان الحمر يهاجمون الجنود الذين يفتشون العاصمة!”

الفصل 1076

 

 

“ألم يهزم الفرسان الحمر أمام الفرسان الحمر الجدد؟”

 

 

 

“لا يمكننا معرفة ما يجري! لا يمكننا التواصل مع الفرسان الحمر الجدد!”

“كويك…!” تدحرج عيدان على الأرض المغطاة بالسجادة الحمراء ومسح الدم المتدفق من شفتيه. وقف غير مدرك أنه سقط عند قدمي الإمبراطور ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. ظهر بين خلفه وأمسك ظهر عيدان بيده ، مما جعله غير قادر على الحركة.

 

وتابعت كلمات عيدان ، “هناك مكان واحد فقط لا يستطيع جيش جلالته الوصول إليه”. كان القصر السماوي – القصر الذي عاش فيه الشيخ زكفريكتور. “كان ذلك لأنني كنت مختبئًا هناك.”

“اللعنة!”

خائن؟ لا ، كان لا يزال من السابق لأوانه معرفة ذلك. لم يكن من المقنع أن شخصًا ما كان يقيم في القصر الإمبراطوري لمئات السنين سيصبح فجأة خائنًا. ثم حدث ذلك عندما كان شينسلر في حيرة من أمره.

 

“يا لها من كلمات تجديف!” صرخ الدوق جرينهال ، متفاجئًا من النغمة القاسية ، نيابة عن الإمبراطور.

كان جلالته في خطر. نزلت قشعريرة في العمود الفقري لشينسلر أثناء فراره من الثكنات.

“من فضلك أعطِ الإذن لقوات عائلتنا لدخول العاصمة. معًا ، سنبحث عن عيدان ، طلب الدوق جرينهال ومورس من الإمبراطور. بمجرد علمهم بتدخل فالهالا ، أدركوا أن الوضع أكثر خطورة مما كانوا يعتقدون.

 

خطوة. خطوة. خطوة. يمكن سماع صوت خطى شخص ما من الممر في الخارج. كانوا يسيرون بخطى متواصلة ، يتحركون دون أدنى تردد. كانت الخطوات مألوفة للجميع.

“اذهبوا إلى القصر الإمبراطوري على الفور!”

“سأقوم الآن بتثبيت الأمير الرابع عيدان كإمبراطور جديد. والدليل على أهلية الاستبدال هو سيف الإمبراطور المؤسس ، الصحراء الكبرى” سيد الخطى ، السيد العظيم زكفريكتور ، الذي أعلن بتعبير مهذب.

 

من ناحية أخرى.

***

 

 

 

“من فضلك أعطِ الإذن لقوات عائلتنا لدخول العاصمة. معًا ، سنبحث عن عيدان ، طلب الدوق جرينهال ومورس من الإمبراطور. بمجرد علمهم بتدخل فالهالا ، أدركوا أن الوضع أكثر خطورة مما كانوا يعتقدون.

قال سيما تشيان كلمات يائسة “… يبدو أننا استخدمنا”. “يبدو أن السيد العظيم كان يستخدمنا. الأمير عيدان لن يكون هنا. أنا آسف. انها غلطتي. من فضلك اقطع حلقي الآن”.

 

 

لم يكن الأمير عيدان متوحشًا. كان هذا الموقف الذي حدث خطة شاملة. كان خطرا. سيكون هناك بالتأكيد شخص كبير يختبئ وراء الكواليس. أصبح الدوقات متوترين بمجرد حسابهم حتى هذه النقطة. شعروا بأنهم مضطرون لاعتقال عيدان في أقرب وقت ممكن لتهدئة الوضع.

 

 

“قرر هؤلاء الأشخاص الحقيرون كسر الاتفاقية باستخدام الفوضى في العائلة الإمبراطورية. لماذا عقد فيرمونث معاهدة سلام مع هؤلاء الرجال المتواضعين؟”

“حسنا.” لم يفكر الإمبراطور في الأمر لفترة طويلة. كما كان يدرك تمامًا خطورة الوضع. علاوة على ذلك ، كان في وضع حيث كان عليه أن يظهر الثقة في الدوقات. كان بحاجة لاستعادة ولائهم بعد أن أغضبتهم العائلة الإمبراطورية بشدة.

 

 

في اللحظة التي علم فيها بالحقيقة من بينوا ، تعهد الإمبراطور بمعاقبة الإمبراطورة ماري ، لكنه لم يكن ينوي معاقبة عيدان. كان ذلك طبيعيًا نظرًا لعدم وجود دليل على تورط عيدان في موقف بيارو. صحيح. كان بإمكان عيدان النجاة من الأمواج التي أتت. ربما كان وضعه ضعيفًا ، لكن كان بإمكانه تجنب نهاية كارثية. كان بإمكانه الاستمتاع بفخر الدم الصحراوي العظيم وعيش حياته بهدوء.

“اتصل بجيشك بالعاصمة الآن…” في الوقت الذي كان فيه الإمبراطور يأمر.

 

 

 

انفتح باب قاعة الحضور ، وهو أكبر من المنزل ، ببطء وظهرت شخصية غير متوقعة. “الرجاء استعادة التفويض. جنود النبلاء غير مناسبين لدخول العاصمة”.

 

 

“يجب أن تصمت! إمبراطورية! ألا تعلم أنك كنت دائما المشكلة ؟! إذا لم تخترق غطرستك السماء…! لو كانت نظراتك موجهة إلى جانبك بدلاً من القارة الشرقية ، لما تجرأت والدتي على ارتكاب الخطيئة! لم تكن الإمبراطورة أريا قد ماتت ، ولن يتم وصف بيارو بالخائن ، وأحداث اليوم ما كانت لتحدث”.

كان الخائن الذي كان الجنود يبحثون عنه في العاصمة – الأمير الرابع عيدان.

‘إنها فرصة لتجربة قناع الوجه.’

 

 

“أ~أنت!” صاح الإمبراطور واقفا بوجه أحمر. رفع عينيه المحتقنة بالدماء وصرخ ، “رجل غبي…! من أجل التستر على خطايا والدتك ، فقد هددت النبلاء الداعمين للأمة وزدت الوضع هنا…! لقد سكرت من السلطة ، وأظلمت عيناك!”

 

 

 

في اللحظة التي علم فيها بالحقيقة من بينوا ، تعهد الإمبراطور بمعاقبة الإمبراطورة ماري ، لكنه لم يكن ينوي معاقبة عيدان. كان ذلك طبيعيًا نظرًا لعدم وجود دليل على تورط عيدان في موقف بيارو. صحيح. كان بإمكان عيدان النجاة من الأمواج التي أتت. ربما كان وضعه ضعيفًا ، لكن كان بإمكانه تجنب نهاية كارثية. كان بإمكانه الاستمتاع بفخر الدم الصحراوي العظيم وعيش حياته بهدوء.

 

 

 

لكن الرجل الجاهل فعل شيئًا غبيًا. كان مذنبا بارتكاب جرائم التستر على الحقيقة ، والترافع لأمه ، وسجن الدوقات الأبرياء. كان الإمبراطور أيضًا أبًا. شعر خواندر بالحزن. لقد استاء من الحقيقة المروعة المتمثلة في اضطراره لقتل طفله بيديه.

 

 

 

ابتسم عيدان وهو يحدق في الإمبراطور ذو الوجه الأحمر. “إذن لا يجب أن أفعل شيئًا؟ سقطت والدتي الغبية في دلو من القرف ، ويجب أن أمص أصابعي فقط؟”

ابتسم عيدان بينما حل الصمت. “ألم تتساءل لماذا لم يتمكن جيش جلالته من العثور علي؟”

 

وفقا لتقرير قدمه اللورد كران ، تم إصلاح جسور الوادي قبل ثلاثة أشهر. ومع ذلك هم بالفعل كبار؟ هل هذا عمل فالهالا؟”

“…!”

 

 

“إنه تقرير من الكشافة”.

“يا لها من كلمات تجديف!” صرخ الدوق جرينهال ، متفاجئًا من النغمة القاسية ، نيابة عن الإمبراطور.

في هذا اليوم ، مات معظم اللاعبين في جيش آريس – بما في ذلك آريس. فقدت فالهالا الجزء الأكبر من طعامهم و قواتهم التي كانوا يخزنونها منذ سنوات. لقد كانت ضربة كبيرة للبلاد بأكملها.

 

“انهار السد فجأة؟ إنه عمل فالهالا”.

ومع ذلك ، لم يستطع صراخه إيقاف عيدان. اندلعت أنف عيدان ، واستمر في التحدث بالهراء ، “هذا هو خطأ والدي لأنه لم يقم بعمله. لماذا لم تتخلى عن توقعاتك لأخي الأول الضعيف وأخي الثاني غير المؤهل وأخي الثالث الذي ترك المنزل للتجول؟ كان يجب عليك تعييني وليًا للعهد بعد أن عملت بجد ، وأثبتت صفاتي وحققت إنجازًا لاكتشاف السلاح القديم – آلات الماكينة.”

 

 

 

“… أغلق هذا الفم.”

 

 

 

“لماذا لم تجعلني وليًا للعهد؟ هل لأنني كنت من نسل محظية؟ لا ، لا يمكن أن يكون ذلك. ألم يكن والدك هو ابن محظية أيضًا؟ ثم لماذا؟ أنا لست دماء آريا التي تحبها؟”

“اتصل بجيشك بالعاصمة الآن…” في الوقت الذي كان فيه الإمبراطور يأمر.

 

“نعم ، علينا التمسك بأيلين. إذا هرب ، يمكن أن يصبح نقطة محورية لنبلاء الإمبراطورة.”

“اخرس!”

 

 

 

“يجب أن تصمت! إمبراطورية! ألا تعلم أنك كنت دائما المشكلة ؟! إذا لم تخترق غطرستك السماء…! لو كانت نظراتك موجهة إلى جانبك بدلاً من القارة الشرقية ، لما تجرأت والدتي على ارتكاب الخطيئة! لم تكن الإمبراطورة أريا قد ماتت ، ولن يتم وصف بيارو بالخائن ، وأحداث اليوم ما كانت لتحدث”.

 

 

“لماذا لم تجعلني وليًا للعهد؟ هل لأنني كنت من نسل محظية؟ لا ، لا يمكن أن يكون ذلك. ألم يكن والدك هو ابن محظية أيضًا؟ ثم لماذا؟ أنا لست دماء آريا التي تحبها؟”

“…!!” قرأ الإمبراطور السم والقتل في عيون عيدان. الآن ، لم يكن هناك عودة للوراء. لم يكن هناك جدوى من أي محادثة تتجاوز هذا. عبّر عن حزنه وأمر باين من ورائه ، “أمسكه فورًا واحبسه في السجن”.

 

 

 

“نعم.” لم يظهر باين أي تردد. كان ولائه للإمبراطور ، الذي أخفى حقيقة أنه كان لانتير ، زائفًا. لم يكن لديه أي احترام للعائلة المالكة ، لذلك لم يتردد في قتل الأمراء الإمبراطوريين. شعر الدوق جرينهال أن الرياح تمر من أذنيه. ثم شوهد عيدان ، الذي كان على بعد 30 مترًا ، وهو يطير.

“انقسم الجيشان الثاني والثالث اللذان كانا يتعقبان ماركيز أيلين إلى 23 وحدة. يبدو أنهم يخططون للانتشار بعد التأكد من أن آثار ماركيز أيلين انتهت عند جبل تيري”.

 

 

“كويك…!” تدحرج عيدان على الأرض المغطاة بالسجادة الحمراء ومسح الدم المتدفق من شفتيه. وقف غير مدرك أنه سقط عند قدمي الإمبراطور ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. ظهر بين خلفه وأمسك ظهر عيدان بيده ، مما جعله غير قادر على الحركة.

 

 

“…” كان عقل آريس فارغًا. بعد لحظة من الشك الذاتي ، سرعان ما عاد إلى رشده وأمر لاك وسكوت ، “خذوا المستشار العسكري. ليس لدينا مستقبل إذا مات المستشار العسكري هنا”.

“تخلص من يديك القذرة! أنا مستقبل الإمبراطورية! أنا الشخص الوحيد المؤهل لأكون إمبراطورًا!” صرخ عيدان وأطلق طاقته الحمراء. انبعثت الطاقة الحمراء الشبيهة بالشفرة من عيدان وهددت باين ، مما جعله يقفز بعيدًا. استعاد عيدان حريته أخيرًا وسحب سيفًا من حزام خصره. كان سيف أسود محاط بطاقة حمراء داكنة.

 

 

 

“هذا السيف!” اتسعت عيون الإمبراطور. كان السيف الذي أخرجه عيدان مصنوعًا من ميثريل أسود مصهور ، لكن مستوى الطاقة الحمراء المحقون فيه كان غير عادي.

“سأقوم الآن بتثبيت الأمير الرابع عيدان كإمبراطور جديد. والدليل على أهلية الاستبدال هو سيف الإمبراطور المؤسس ، الصحراء الكبرى” سيد الخطى ، السيد العظيم زكفريكتور ، الذي أعلن بتعبير مهذب.

 

“من فضلك أعطِ الإذن لقوات عائلتنا لدخول العاصمة. معًا ، سنبحث عن عيدان ، طلب الدوق جرينهال ومورس من الإمبراطور. بمجرد علمهم بتدخل فالهالا ، أدركوا أن الوضع أكثر خطورة مما كانوا يعتقدون.

‘هل هو فوق مستوى طاقتي الحمراء؟’

“اتصل بجيشك بالعاصمة الآن…” في الوقت الذي كان فيه الإمبراطور يأمر.

 

 

لم يكن كافياً أن نقول إنه كان أقل شأناً. كان هذا بُعدًا مختلفًا تمامًا. لمن تنتمي هذه الطاقة الحمراء؟ في اللحظة التي شعر فيها الإمبراطور بالشكوك.

“لا يمكننا معرفة ما يجري! لا يمكننا التواصل مع الفرسان الحمر الجدد!”

 

 

‘ماذا؟’ توقف باين في مكانه عندما حاول إخضاع عيدان مرة أخرى. كان مقتنعا بأنه سوف يقطع لحظة اقترابه من عيدان.

 

 

“اذهبوا إلى القصر الإمبراطوري على الفور!”

ابتسم عيدان بينما حل الصمت. “ألم تتساءل لماذا لم يتمكن جيش جلالته من العثور علي؟”

في نفس الوقت ، في أراضي ماركيز أيلين.

 

“لقد قدم تقريرًا كاذبًا. أقتله على الفور”.

خطوة. خطوة. خطوة. يمكن سماع صوت خطى شخص ما من الممر في الخارج. كانوا يسيرون بخطى متواصلة ، يتحركون دون أدنى تردد. كانت الخطوات مألوفة للجميع.

 

 

 

وتابعت كلمات عيدان ، “هناك مكان واحد فقط لا يستطيع جيش جلالته الوصول إليه”. كان القصر السماوي – القصر الذي عاش فيه الشيخ زكفريكتور. “كان ذلك لأنني كنت مختبئًا هناك.”

 

 

خطوة. خطوة. خطوة. يمكن سماع صوت خطى شخص ما من الممر في الخارج. كانوا يسيرون بخطى متواصلة ، يتحركون دون أدنى تردد. كانت الخطوات مألوفة للجميع.

في نفس الوقت مع كلمات عيدان الصادمة.

“لا يمكننا معرفة ما يجري! لا يمكننا التواصل مع الفرسان الحمر الجدد!”

 

وكان يشعر بالاثارة. أراد إنشاء المعدن الجديد قريبًا. ارتفعت روح جريد وهو يصرخ ، “العصي! أرسلني أنا و باسارا إلى ضواحي عاصمة الإمبراطورية!”

خطوة. توقفت خطوات الممر أمام قاعة اللقاء. لم يستطع الإمبراطور والدوقات وحتى باين أن يرفعوا أعينهم عن صاحب الخطى.

“انقسم الجيشان الثاني والثالث اللذان كانا يتعقبان ماركيز أيلين إلى 23 وحدة. يبدو أنهم يخططون للانتشار بعد التأكد من أن آثار ماركيز أيلين انتهت عند جبل تيري”.

 

‘ماذا؟’ توقف باين في مكانه عندما حاول إخضاع عيدان مرة أخرى. كان مقتنعا بأنه سوف يقطع لحظة اقترابه من عيدان.

“سأقوم الآن بتثبيت الأمير الرابع عيدان كإمبراطور جديد. والدليل على أهلية الاستبدال هو سيف الإمبراطور المؤسس ، الصحراء الكبرى” سيد الخطى ، السيد العظيم زكفريكتور ، الذي أعلن بتعبير مهذب.

لكن الرجل الجاهل فعل شيئًا غبيًا. كان مذنبا بارتكاب جرائم التستر على الحقيقة ، والترافع لأمه ، وسجن الدوقات الأبرياء. كان الإمبراطور أيضًا أبًا. شعر خواندر بالحزن. لقد استاء من الحقيقة المروعة المتمثلة في اضطراره لقتل طفله بيديه.

 

“ألم يمر الوقت المحدد لوصول الأمير عيدان؟” شعر آريس ، الذي واجه الجيش الإمبراطوري الشرس بشكل متزايد ، أن الأمور لا تسير على ما يرام. بدا الوضع الحالي غير طبيعي. ألم يخمن المستشار العسكري سيما تشيان كل مسارات الجيش الإمبراطوري و أعاق تقدمهم؟ لماذا كان هناك الكثير من القوات الإمبراطورية المحيطة بالقلعة؟ كان هناك ما لا يقل عن ثلاثة أضعاف الرقم الذي توقعه سيما تشيان. سيكون من الصعب الصمود في وجه الهجوم ما لم ينضم الأمير الإمبراطوري والآلات السحرية والفرسان الحمر بسرعة. ومع ذلك لم يكونوا موجودين.

في نفس الوقت ، في أراضي ماركيز أيلين.

‘إنها فرصة لتجربة قناع الوجه.’

 

 

“ألم يمر الوقت المحدد لوصول الأمير عيدان؟” شعر آريس ، الذي واجه الجيش الإمبراطوري الشرس بشكل متزايد ، أن الأمور لا تسير على ما يرام. بدا الوضع الحالي غير طبيعي. ألم يخمن المستشار العسكري سيما تشيان كل مسارات الجيش الإمبراطوري و أعاق تقدمهم؟ لماذا كان هناك الكثير من القوات الإمبراطورية المحيطة بالقلعة؟ كان هناك ما لا يقل عن ثلاثة أضعاف الرقم الذي توقعه سيما تشيان. سيكون من الصعب الصمود في وجه الهجوم ما لم ينضم الأمير الإمبراطوري والآلات السحرية والفرسان الحمر بسرعة. ومع ذلك لم يكونوا موجودين.

 

 

 

نما قلق آريس.

 

 

 

قال سيما تشيان كلمات يائسة “… يبدو أننا استخدمنا”. “يبدو أن السيد العظيم كان يستخدمنا. الأمير عيدان لن يكون هنا. أنا آسف. انها غلطتي. من فضلك اقطع حلقي الآن”.

 

 

 

“…” كان عقل آريس فارغًا. بعد لحظة من الشك الذاتي ، سرعان ما عاد إلى رشده وأمر لاك وسكوت ، “خذوا المستشار العسكري. ليس لدينا مستقبل إذا مات المستشار العسكري هنا”.

***

 

‘لا تقل لي؟’

في هذا اليوم ، مات معظم اللاعبين في جيش آريس – بما في ذلك آريس. فقدت فالهالا الجزء الأكبر من طعامهم و قواتهم التي كانوا يخزنونها منذ سنوات. لقد كانت ضربة كبيرة للبلاد بأكملها.

“اخرس!”

 

“يقال أن الجيوش الثانية والثالثة المنتشرة تتعرض للهجوم من قبل فالهالا!”

من ناحية أخرى.

“أ~أنت!” صاح الإمبراطور واقفا بوجه أحمر. رفع عينيه المحتقنة بالدماء وصرخ ، “رجل غبي…! من أجل التستر على خطايا والدتك ، فقد هددت النبلاء الداعمين للأمة وزدت الوضع هنا…! لقد سكرت من السلطة ، وأظلمت عيناك!”

 

“انهار السد فجأة؟ إنه عمل فالهالا”.

“حسنا…” نجح جريد في إذابة سيف النجم واكتساب مادة الأدمانتيوم. كان سيتصرف مع باسارا من الآن فصاعدًا. من أجل التسلل إلى بيت كنز الإمبراطور ، كان من الضروري دخول القصر الإمبراطوري. كان من المستحيل عمليا على جريد ، ملك بلد آخر ، أن يدخل القصر الإمبراطوري بدون دعوة من الإمبراطور. وهكذا ، خطط لدخول القصر الإمبراطوري مسبقًا ، متنكراً في زي مرؤوس لباسارا.

 

 

 

‘إنها فرصة لتجربة قناع الوجه.’

 

 

“يبدو أن التقرير كان ملفقا”. 

وكان يشعر بالاثارة. أراد إنشاء المعدن الجديد قريبًا. ارتفعت روح جريد وهو يصرخ ، “العصي! أرسلني أنا و باسارا إلى ضواحي عاصمة الإمبراطورية!”

“لماذا لم تجعلني وليًا للعهد؟ هل لأنني كنت من نسل محظية؟ لا ، لا يمكن أن يكون ذلك. ألم يكن والدك هو ابن محظية أيضًا؟ ثم لماذا؟ أنا لست دماء آريا التي تحبها؟”

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

“كويك…!” تدحرج عيدان على الأرض المغطاة بالسجادة الحمراء ومسح الدم المتدفق من شفتيه. وقف غير مدرك أنه سقط عند قدمي الإمبراطور ، لكن ذلك لم يكن مجديًا. ظهر بين خلفه وأمسك ظهر عيدان بيده ، مما جعله غير قادر على الحركة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط