الفصل 1079
في نهاية الممر الطويل ، كان يمكن رؤية فرسان بالدروع الحمراء. حتى الآن ، كان الأمر كما توقع جريد. ثم رأى السيد العظيم زكفريكتور و تشينسلر يقاتلان بعضهما البعض. كان أعضاء الأعمدة الخمسة الذي كان جريد على دراية بهم يقاتلون بعضهم البعض.
الفصل 1079
* يمكنك أن تتنكر كشخص لديك تفهمه بشكل معقول.
غطى الضوء الأحمر من القصر الإمبراطوري كامل عاصمة تايتان. هذا يعني أن جريد يمكن أن يشهد المشهد من الضواحي.
“هل يهاجم الأمير الإمبراطوري الرابع جلالته؟”
“متجر جزارة كبير جدًا…!” كان هذا انطباع جريد.
“أخبرنى. ماذا تتوقع مني؟” سأل جريد مرة أخرى.
سألهم جريد ، “هل تبحثوا عن المتمرد عيدان؟”
صرخها جريد دون أن تدري ، لكن لحسن الحظ ، لم تسمعه مجموعة باسارا. لا ، لقد سمعوا ذلك ، لكنهم لا يستطيعون تحمل القلق بشأنه. كان ذلك لأنهم كانوا مشغولين في القلق بشأن التغيير في العاصمة الذي كان يتكشف الآن أمامهم.
كان أسموفيل و مرسيديس و نول و جودي و 10 من الخدم الجديرين متاحين ، لكن كان عليه أن يكون حذرًا لأنه لم يكن في وضع يسمح له بإخراجهم جميعًا. بادئ ذي بدء ، كان أسموفيل و مرسيدس يرافقان الجيل السابق من الفرسان الحمر ولم يكونوا مناسبين ليتم استدعاؤهم. كان نول عرقًا آخر ، وكان جريد يخشى أن يؤدي ذلك إلى استعداء الإمبراطور. في هذه الأثناء ، كان جودي ضعيفًا جدًا. الأهم من ذلك كله ، أن جريد ضمن فقط حياة شخص واحد. لم يكن لديه سوى خوخ أبيض واحد.
“السماء والأرض حمراء. لماذا هذا…؟”
كان أحدهم إلى جانب (عيدان)؟ أم أنه كان هناك نوع من الخلاف وكانوا يتقاتلون للحظة فقط؟ تحولت نظرة جريد المرتبكة بشكل انعكاسي إلى قاعة اللقاء. ثم رآه. كان مشهد سيف عيدان وهو يشير إلى الإمبراطور. كان جرينهال و مورس على الأرض في حالة من الفوضى بينما أصيب باين ، أحد الأعمدة الخمسة.
“فأل مخيف. الأمير الإمبراطوري الرابع مجنون ، وسوف تدمر الإمبراطورية”.
رثى خدم باسارا. لقد شعروا بشعور مشؤوم كبير من هذه الظواهر الخارقة غير المفهومة. كان هذا عندما أيقظ صوت باسارا الواضح روح الجميع ، “هذه طاقة حمراء”.
“حسنًا” ، قبل جريد بسعادة طلب باسارا. بدا الأمر كما لو أنه كان ينتظره.
“الطاقة الحمراء؟”
انجرف القلق عن وجوه الذين تعلموا هوية الضوء الأحمر الذي يلف العاصمة. كانت الطاقة الحمراء رمزًا للعائلة الإمبراطورية. من وجهة نظر أولئك الذين خدموا باسارا الملكية ، كانت الطاقة الحمراء قوة ميمونة.
‘انه مثالي.’
“الطاقة الحمراء يمكن أن تكون بهذا الانتشار؟ إن قوة جلالته أعظم بكثير مما كنت أعتقد”.
اعتقد الناس أن صاحب هذه الطاقة الحمراء هو بطبيعة الحال الإمبراطور. كانت طاقة الإمبراطور الحمراء هي الأقوى في هذا العصر. ومع ذلك ، عرفت باسارا.
“سأذهب” ، قال جريد من خلال قناع الجلد. كانت لهجته مثل نغمة باسارا تمامًا. صحيح. من أجل التنقل بحرية عبر القصر الإمبراطوري ، تنكر في زي باسارا ، أحد أفراد العائلة الإمبراطورية ودوق.
لم تكن طاقة الإمبراطور الحمراء بهذه العظمة. كان هذا في مستوى حطم حتى الفطرة السليمة للعائلة الإمبراطورية.
في نهاية الممر الطويل ، كان يمكن رؤية فرسان بالدروع الحمراء. حتى الآن ، كان الأمر كما توقع جريد. ثم رأى السيد العظيم زكفريكتور و تشينسلر يقاتلان بعضهما البعض. كان أعضاء الأعمدة الخمسة الذي كان جريد على دراية بهم يقاتلون بعضهم البعض.
‘من هذا؟’
“مذهل. لقد تسللت إلى هنا بسهولة بمهاراتك؟”
“اللعنة! لا تتدخل!” فقط اللاعب زيبال استدعى آلته السحرية و وقف أمام مدخل قاعة اللقاء. تلامست آلة سحرية عملاقة و مهيبة مع السقف العالي للقصر الإمبراطوري أثناء طعنها في بيارو بحربة تشبه العمود.
السمة الرئيسية للطاقة الحمراء كانت ‘التأثير على المادة’. في الحالات العادية ، رفعت العائلة الملكية قوتها عن طريق ضخ الطاقة الحمراء في مواد معينة وتوزيعها على مرؤوسيهم. كانت قوة الإمبراطور فريدة أيضًا بسبب احتكاره للطاقة الحمراء و الميثريل الأسود.
كان تقارب باسارا مع جريد قد وصل بالفعل إلى الذروة. في اللحظة التي تلقت فيها عرضًا من جريد ، كان لديها ما يكفي من الانجذاب للتخطيط لشهر العسل.
“حسنًا” ، قبل جريد بسعادة طلب باسارا. بدا الأمر كما لو أنه كان ينتظره.
ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة لا يمكن التغاضي عنها. يمكن أن تقوي الطاقة الحمراء المادة التي تم حقنها بها ، ولكنها يمكن أيضًا أن تمتص قوة المادة. كان امتصاص قوة المادة غير فعال للغاية أثناء استهلاك الطاقة الحمراء ، لذا فإن الملوك الحاليين لم يشغلوا الطاقة الحمراء بهذه الطريقة.
‘ماذا؟’
يمكن لأي شخص لديه الكثير من الطاقة الحمراء أن يمتص قوة كل الأشياء ويمارس قوة متعالية.
رثى خدم باسارا. لقد شعروا بشعور مشؤوم كبير من هذه الظواهر الخارقة غير المفهومة. كان هذا عندما أيقظ صوت باسارا الواضح روح الجميع ، “هذه طاقة حمراء”.
تحولت تعبيرات باسارا إلى البرودة. شعرت أن الإمبراطور كان في أزمة كبيرة. وكان الخدم أيضا مضطربين.
نسي جريد المحرج أن يتصرف كما أجاب ، “بالطبع”.
“لماذا يستخدم جلالته شخصيا الطاقة الحمراء؟ لا تخبرني…؟”
غطى الضوء الأحمر من القصر الإمبراطوري كامل عاصمة تايتان. هذا يعني أن جريد يمكن أن يشهد المشهد من الضواحي.
“هل يهاجم الأمير الإمبراطوري الرابع جلالته؟”
صدمت تكهنات الخدم العشرة آلاف فارس. نظر الجميع إلى باسارا بعصبية. اضطرت باسارا إلى اتخاذ قرار جريء ، “ادخلوا العاصمة في حالة مسلحة. يجب أن نسير على الفور إلى القصر الإمبراطوري لمساعدة جلالته”.
* كلما زاد تقارب الهدف ، كان الفهم أفضل.
“هل يهاجم الأمير الإمبراطوري الرابع جلالته؟”
قدم بعض خدمها اعتراضات بمجرد إعطاء باسارا الأمر. كانوا جميعًا آراء جاءت من ولائهم.
“جنود العائلة الإمبراطورية سوف يغلقون البوابات. بغض النظر عن نوايانا ، يمكن اعتبارنا خونة لحظة وقوع نزاع مسلح. يمكننا إنقاذ جلالته وفقدان كل شيء”.
“لقد أصبحت أسطورة وكسرت الأغلال.” تردد صوت مرير مليء بالعواطف المعقدة – صدى صوت الإمبراطور خواندر في القاعة.
“سموك ، هذه الآن فرصة من السماء. لا يمكنكِ مساعدة جلالته”.
“فهمت. استمر في ما كنت تفعله”.
“سأذهب” ، قال جريد من خلال قناع الجلد. كانت لهجته مثل نغمة باسارا تمامًا. صحيح. من أجل التنقل بحرية عبر القصر الإمبراطوري ، تنكر في زي باسارا ، أحد أفراد العائلة الإمبراطورية ودوق.
“صحيح! أولاً ، اتصلِ بالمقاطعة واطلبِ الجيش! في اللحظة التي نسمع فيها أن جلالته في ورطة ، يمكننا أن نسير ونحتل العاصمة!”
“هل فعل عيدان هذا؟”
احتلت باسارا الرتبة الخامسة في خط الخلافة. كانت في الرتبة الثانية بعد الأمراء ، وطالما حافظت على رتبتها كالدوق ومنطقتها ، فإن قوتها الفعلية تجاوزت قوة الأمراء. كانت باسارا هي الشخص المناسب ليكون بجوار العرش. بالطبع ، لم تكن باسارا نفسها تنوي رفض العرش. ومع ذلك ، فقد رأت أن ذلك سابق لأوانه.
اعتقد الناس أن صاحب هذه الطاقة الحمراء هو بطبيعة الحال الإمبراطور. كانت طاقة الإمبراطور الحمراء هي الأقوى في هذا العصر. ومع ذلك ، عرفت باسارا.
“إنه أمر خطير للغاية حتى أعرف ما يفعله السيد العظيم.”
على عكس الأباطرة الآخرين عبر العصور ، لم يكن لدى باسارا نية للحكم بالقوة. لم يكن ذلك بسبب كونها شخصًا غير عنيف أو لأنها كانت ضعيفة. كانت مجرد شخص عاقل للغاية. من خلال التعايش مع الدول غير الإمبراطورية والأقليات العرقية ، ستثريهم ، و ستتلقى المزيد من التكريم الذي من شأنه أن يساعد مستقبل الإمبراطورية. لقد أثبت أسلافها بالفعل مدى عدم كفاءة الدوس والسيطرة بقوة غير مشروطة. كان من المشكوك فيه أن يوافق السيد العظيم ، الذي كان مع أباطرة الماضي ، على أفكار باسارا.
“السيد العظيم هو أيضًا شخص يسعى إلى الهيمنة ، ولهذا السبب يقف إلى جانب الإمبراطورية”.
قدم بعض خدمها اعتراضات بمجرد إعطاء باسارا الأمر. كانوا جميعًا آراء جاءت من ولائهم.
“قبل أن تقضي الأعمدة الخمسة على الفرسان الحمر ، سأخترق الفرسان الحمر وأعطي الإمبراطور انطباعًا حيويًا.”
كان من الواضح أن موقفها سيكون مقلقًا إذا عارضت السيد العظيم. إن قوة السيد العظيم ، الذي كان مع العائلة الإمبراطورية لفترة طويلة ، ستتفوق بسهولة على الإمبراطور الجديد. ما لم تكن تريد أن تعيش كدمية السيد العظيم ، اعتقدت باسارا أنه سيكون من الأفضل عدم استهداف العرش حتى تقرأ نواياه. لذلك…
وضع جريد خطة وخلع قناع الجلد. لم تكن هناك حاجة لفضح قناع الجلد للإمبراطور أو الأركان الخمسة. علاوة على ذلك ، كان من الضروري الكشف عن هويته. إذا سألوا كيف وصل إلى القصر الإمبراطوري ، فسيتعين عليه التحدث مع الدوقات والإجابة بأكثر الطرق إيجابية ممكنة. لقد اقترب أخيرًا من مسرح القتال.
“لا. علينا مساعدة جلالته. جلالته لا يزال بحاجة إلى أن يكون في مكانه”.
هز بحث الجنود عن عيدان والتسلل إلى القصر الإمبراطوري لمهاجمة الإمبراطور. تفجير الإمبراطور طاقته الحمراء أثناء المواجهة ، وهذا التأثير حول العاصمة إلى اللون الأحمر. يمكن أن يخمن جريد حتى هنا.
سألهم جريد ، “هل تبحثوا عن المتمرد عيدان؟”
تجاهلت باسارا آراء الموالين لها ، وبدأ الفرسان البالغ عددهم 10،000 فارس مسيرتهم. أصبحت الأرض مضطربة عندما بدأ 10،000 حصان في الجري مرة واحدة. كانت الطيور المقيمة في الجبال الصغيرة في كل مكان منزعجة وحلقت في السماء.
لدهشة جريد ، وافق بيارو على الفور على الأمر. قام بسحب محراث يدوي من بين المعدات الزراعية المختلفة المعلقة من خصره واخترق الممر.
خلال المسيرة الصاخبة ، نادت باسارا جريد ، “الملك المدجج بالعتاد!”
“بيارو!”
قدم بعض خدمها اعتراضات بمجرد إعطاء باسارا الأمر. كانوا جميعًا آراء جاءت من ولائهم.
بعد أن شاهدت جريد ذو الشعر الأبيض في أنقاض إله القتال ، فسرت أن جريد كان سيدًا يمكن مقارنته بالسيد العظيم وقدمت طلبًا.
أدرك جريد فجأة أن جميع أحداث اليوم سببها السيد العظيم.
“سيستغرق وصول جيشنا إلى القصر الإمبراطوري بعض الوقت. هل يمكنك مساعدة جلالته بالذهاب إلى القصر الإمبراطوري أولاً؟” كان لطلب باسارا أسباب كافية.
“الطاقة الحمراء؟”
كانت أمنية جريد هي وحدة مملكة مدجج بالعتاد والإمبراطورية. ركض جريد أولاً ومساعدة الإمبراطور كان اختصارًا لتحقيق رغبة جريد. كان كما هو متوقع.
“قبل أن تقضي الأعمدة الخمسة على الفرسان الحمر ، سأخترق الفرسان الحمر وأعطي الإمبراطور انطباعًا حيويًا.”
“حسنًا” ، قبل جريد بسعادة طلب باسارا. بدا الأمر كما لو أنه كان ينتظره.
انتشرت ابتسامة مرّة إلى حد ما على وجه باسارا. “عليك أن تذهب بمفردك إلى مكان لا يعرف فيه الأعداء… ومع ذلك لا تتردد.”
المتانة: 10/10 (لا يمكن إصلاحه)
“نعم هذا صحيح!”
كان تقارب باسارا مع جريد قد وصل بالفعل إلى الذروة. في اللحظة التي تلقت فيها عرضًا من جريد ، كان لديها ما يكفي من الانجذاب للتخطيط لشهر العسل.
أعطت نصيحة حقيقية لـ جريد ، الذي بدء في التلاعب بشيء ما ، “أنا مدركة جيدًا لقوتك. مع ذلك ، كن حذرا. هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في القصر الإمبراطوري يمكنهم تهديدك. عند وصولك ، اقرأ الموقف أولاً ولا تتصرف إلا عندما يمكنك ضمان سلامتك ، بدلاً من مساعدة جلالته دون قيد أو شرط”.
“بالطبع” أجاب جريد بينما كان يرتدي قناع الجلد.
[قناع الجلد لبيريث]
“الطاقة الحمراء؟”
[التصنيف: أسطوري (متسامي)
ومع ذلك ، كانت هناك حقيقة لا يمكن التغاضي عنها. يمكن أن تقوي الطاقة الحمراء المادة التي تم حقنها بها ، ولكنها يمكن أيضًا أن تمتص قوة المادة. كان امتصاص قوة المادة غير فعال للغاية أثناء استهلاك الطاقة الحمراء ، لذا فإن الملوك الحاليين لم يشغلوا الطاقة الحمراء بهذه الطريقة.
المتانة: 10/10 (لا يمكن إصلاحه)
ما يهم الآن لم يكن استيعاب الموقف. كان عليه أن ينقذ الإمبراطور في أسرع وقت ممكن. من أجل تحقيق الانسجام مع الإمبراطورية ، كان على الإمبراطور الذي فضل الدوقات البقاء على قيد الحياة. كيف يفعل هذا؟ كان جريد خائفًا من المعركة بين السيد العظيم و تشينسلر. الوحشان ، اللذان لم يعتقد أنه يمكن أن ينتصر عليهما حتى لو استخدم الاسوداد ، كانا يقاتلان في منتصف الممر. لم يستطع جريد اختراقهم للوصول إلى قاعة اللقاء.
قناع من صنع بيريث لمعالجة جلد الإنسان.
من المؤكد أنه لن يكون على استعداد. من المؤكد أنه سيكون مترددا. هذا ما اعتقده جريد.
تفتخر بدرجة الكمال من الاكتمال لأنها تحتوي على سحر بيريث من الأكاذيب والتشويه. ليس فقط الوجه المقنع ولكن شكل الجسم والصوت أيضًا. وبالتالي ، فإنه يتجاوز القناع البسيط.
* يمكنك أن تتنكر كشخص لديك تفهمه بشكل معقول.
“هل فعل عيدان هذا؟”
* يجب أن تكون قد تبادلت ما لا يقل عن 100 كلمة مع الهدف من أجل اكتساب الفهم المطلوب للتمويه.
نسي جريد المحرج أن يتصرف كما أجاب ، “بالطبع”.
* كلما زاد تقارب الهدف ، كان الفهم أفضل.
“بيارو لن يموت”.
* تعتمد مدة التنكر على فهمك للهدف.
من ناحية أخرى ، جريد.
★ يمكنك فقط نسخ مظهر وصوت الهدف. كن حذرًا جدًا بشأن كلماتك وأفعالك بعد التنكر.
وقت التهدئة: 12 ساعة.
قيود المستخدم: المستوى 380 أو أعلى.
“نعم هذا صحيح!”
الوزن: 2]
الجنود الذين اكتشفوا جريد سعلوا دما. جريد ، الذي علم بالموقف ، جهز الخنجر المثالي واستخدم الحركات السريعة.
“سيستغرق وصول جيشنا إلى القصر الإمبراطوري بعض الوقت. هل يمكنك مساعدة جلالته بالذهاب إلى القصر الإمبراطوري أولاً؟” كان لطلب باسارا أسباب كافية.
“سأذهب” ، قال جريد من خلال قناع الجلد. كانت لهجته مثل نغمة باسارا تمامًا. صحيح. من أجل التنقل بحرية عبر القصر الإمبراطوري ، تنكر في زي باسارا ، أحد أفراد العائلة الإمبراطورية ودوق.
احمر وجه باسارا. “هذا…”
“…؟”
“لقد أصبحت أسطورة وكسرت الأغلال.” تردد صوت مرير مليء بالعواطف المعقدة – صدى صوت الإمبراطور خواندر في القاعة.
“لقد تضخم صدري. هل وضعت القطن فيه؟ من المؤكد أن سحر الشيطان العظيم ليس قاهرًا بما يكفي لتكرار جميع أجزاء جسم الإنسان؟”
نسي جريد المحرج أن يتصرف كما أجاب ، “بالطبع”.
***
لقد كان مجرد هرج ومرج.
لم يستطع الإجابة بصدق.
واجهه السيد العظيم. على عكس جريد المتوتر ، كان السيد العظيم يبتسم. “هناك الكثير من المواهب. أصبحت متحمسًا أكثر فأكثر”.
***
من ناحية أخرى ، جريد.
كانت العاصمة تايتان قلب الإمبراطورية. كانت مدينة رائعة ورائعة أعطت لمحة عن ثروة وقوة الإمبراطورية. ومع ذلك ، كانت تيتان ذات اللون الأحمر مدينة مختلفة تمامًا عما شاهده جريد من قبل. كان الفرسان يمتطون الخيول يتسابقون على الطرق ، وشوهد الجنود بالسيوف في كل زقاق. تم العثور على علامات معركة ، واحترقت بعض القصور الأرستقراطية. الناس ، الذين فقدوا مكانهم في هذا الاضطراب ، جثموا في زاوية وبكوا.
“اللعنة! لا تتدخل!” فقط اللاعب زيبال استدعى آلته السحرية و وقف أمام مدخل قاعة اللقاء. تلامست آلة سحرية عملاقة و مهيبة مع السقف العالي للقصر الإمبراطوري أثناء طعنها في بيارو بحربة تشبه العمود.
لقد كان مجرد هرج ومرج.
[التصنيف: أسطوري (متسامي)
‘إنها مثل الحرب’.
كما كانت تخشى باسارا ، كان هذا وضعًا غير عادي. كان على جريد أن يسرع. كانت هذه فرصة عظيمة لمساعدة الإمبراطور وزيادة الألفة. كما كان قلقًا بشأن الدوقات الذين غادروا للقاء الإمبراطور أولاً.
“أليست هذه الدوقة باسارا؟” الفرسان الذين بحثوا بعناية في المنطقة وجدوا جريد متنكرا في زي باسارا ونزلوا من خيولهم.
[التصنيف: أسطوري (متسامي)
سألهم جريد ، “هل تبحثوا عن المتمرد عيدان؟”
من ناحية أخرى ، جريد.
“نعم هذا صحيح!”
“لقد تضخم صدري. هل وضعت القطن فيه؟ من المؤكد أن سحر الشيطان العظيم ليس قاهرًا بما يكفي لتكرار جميع أجزاء جسم الإنسان؟”
لدهشة جريد ، وافق بيارو على الفور على الأمر. قام بسحب محراث يدوي من بين المعدات الزراعية المختلفة المعلقة من خصره واخترق الممر.
“ألا تعرفوا ما يجري الآن في القصر الإمبراطوري؟”
كانت هذه فرصة لجريد. تسارع جريد عبر الممرات. كانت حواسه المتعالية ترشده. كلما اقترب من قاعة اللقاء ، سمع صوت الاحتكاك والانفجارات والاصطدام المعدني. فحص جريد حالته بعد التأكد من انتهاء مدة الحركات السريعة.
“أنا آسف. نحن لا نعرف ما الذي يحدث في القصر الإمبراطوري. نحن قلقون لأن ضوء أحمر انطلق فجأة ولكن يوجد دوقان والأعمدة الخمسة هناك. نحن لا نجرؤ على السؤال أو القلق بشأنه”.
“بيارو!”
“فهمت. استمر في ما كنت تفعله”.
“لماذا يستخدم جلالته شخصيا الطاقة الحمراء؟ لا تخبرني…؟”
“نعم!”
“فأل مخيف. الأمير الإمبراطوري الرابع مجنون ، وسوف تدمر الإمبراطورية”.
فتح الفرسان الطريق على عجل وركض جريد أمامهم إلى القصر الإمبراطوري. فكر جريد في الأمر ، “بغض النظر عن مظهري ، فإن ابن العاهرة عيدان يعبث حوله.”
هز بحث الجنود عن عيدان والتسلل إلى القصر الإمبراطوري لمهاجمة الإمبراطور. تفجير الإمبراطور طاقته الحمراء أثناء المواجهة ، وهذا التأثير حول العاصمة إلى اللون الأحمر. يمكن أن يخمن جريد حتى هنا.
“قبل أن تقضي الأعمدة الخمسة على الفرسان الحمر ، سأخترق الفرسان الحمر وأعطي الإمبراطور انطباعًا حيويًا.”
‘ماذا؟’
كان السؤال الوحيد هو ما إذا كان عيدان يمكن أن يلحق أي ضرر بالإمبراطور. كما قال الفرسان منذ فترة ، كان الإمبراطور محميًا من قبل الأعمدة الخمسة بينما كان جرينهال و مورس يزوران الإمبراطور. قبل كل شيء ، كان الإمبراطور نفسه هو الأقوى. حتى لو كان عيدان قد تأثر بالكلمات المبتذلة الواضحة في دوره كشرير ، فقد بدا أنه من المستحيل بالنسبة له اختراق هذه القوى و إيذاء الإمبراطور.
“وبالتالي ، أنا بحاجة إلى الإسراع.”
“لقد تضخم صدري. هل وضعت القطن فيه؟ من المؤكد أن سحر الشيطان العظيم ليس قاهرًا بما يكفي لتكرار جميع أجزاء جسم الإنسان؟”
لم يكن يعتقد أن الموقف سينتهي بالفعل ، لكن كان عليه أن يذهب بسرعة وإلا فلن يتمكن من الحصول على صالح الإمبراطور. زاد جريد سرعته. لسوء الحظ ، كان هذا الجسد الأنثوي غير مألوف وغير مريح. كانت أطرافه طويلة ، لكن وركيه كانا ضخمين للغاية وصدره يهتز عندما يجري. لم يستطع الحفاظ على توازنه. يمكن أن يمسكهم جريد في كل مرة يقفز فيها ، لكنه كان قلقًا بشأن عينيه وشعر بالذنب تجاه باسارا.
سوف يتأكد من ذلك. أعطى جريد المصمم أمرًا أمام الجميع. “بيارو ، أنا آسف ولكن لننقذ الإمبراطور.”
“إيه”.
“ألا تعرفوا ما يجري الآن في القصر الإمبراطوري؟”
[وصل فارسك ‘بيارو’ بجانبك.]
هل يجب أن يهتم بهذه المشاكل الصغيرة في مثل هذا الوضع اليائس؟ أمسك جريد بصدره وبدأ في الجري. كان النسيج الذي تم نقله. تم حذفه.
***
غطى الضوء الأحمر من القصر الإمبراطوري كامل عاصمة تايتان. هذا يعني أن جريد يمكن أن يشهد المشهد من الضواحي.
“بيارو…!” صرخ الفرسان الحمر. لم يجرؤ أي منهم على قطع الطريق أمام بيارو. كان شخص واحد فقط مختلفًا.
“يا له من فظيع.”
* يجب أن تكون قد تبادلت ما لا يقل عن 100 كلمة مع الهدف من أجل اكتساب الفهم المطلوب للتمويه.
المهارة الوحيدة في وقت التهدئة كانت الحركات السريعة. كانت جميع المهارات متاحة ، وتم الحفاظ على صحته والمانا إلى أقصى حد ، ولم يتم استهلاك سوى قدر ضئيل من القدرة على التحمل.
كان مشهد القصر الإمبراطوري أخطر من مشهد العاصمة. تم رش كل ممر وعمود بالدم الأحمر ، وترددت آهات الجنود المحتضرين مثل أغنية طويلة.
نمت شجرة فول الصويا عبر الأرض في لحظة وسدتها. لم يقتصر الأمر على منع رمح الغازي فحسب ، بل نمت أيضًا الكروم التي ربطت أذرع وأرجل الغازي. أصبح زيبال يفكر في رؤية الغازي الذي توقف عن الحركة لفترة.
“لا. علينا مساعدة جلالته. جلالته لا يزال بحاجة إلى أن يكون في مكانه”.
“الدوق باسارا.”
“الفرسان الحمر. خيانة الفرسان الحمر.”
سألهم جريد ، “هل تبحثوا عن المتمرد عيدان؟”
اصطدم سيف الصحراء والمنجل. صدم مظهر بيارو ، الذي لم يتغير منذ أن ترك الإمبراطورية ، عيدان والدوقات.
“جلالته في خطر.”
الجنود الذين اكتشفوا جريد سعلوا دما. جريد ، الذي علم بالموقف ، جهز الخنجر المثالي واستخدم الحركات السريعة.
لم تكن طاقة الإمبراطور الحمراء بهذه العظمة. كان هذا في مستوى حطم حتى الفطرة السليمة للعائلة الإمبراطورية.
“فشل الإمبراطور في قتل الفرسان الحمر وأصيب”.
– جريد! لا تتدخل! طار همس نحو جريد.
لم تكن مهارات الفرسان الحمر عادية. بمجرد أن توحد الفرسان المكونون من رقم واحد ، يمكنهم التنافس مع الدوقات. بالإضافة إلى ذلك ، كان لدى الفرسان الحمر أنفسهم الكثير من الناس. كان لدى عيدان أيضًا وحدة الماكينات السحرية ، لذلك لم تستطع الركائز الخامسة والدوقات إيقاف زخمه بسهولة.
أعطت نصيحة حقيقية لـ جريد ، الذي بدء في التلاعب بشيء ما ، “أنا مدركة جيدًا لقوتك. مع ذلك ، كن حذرا. هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في القصر الإمبراطوري يمكنهم تهديدك. عند وصولك ، اقرأ الموقف أولاً ولا تتصرف إلا عندما يمكنك ضمان سلامتك ، بدلاً من مساعدة جلالته دون قيد أو شرط”.
كانت هذه فرصة لجريد. تسارع جريد عبر الممرات. كانت حواسه المتعالية ترشده. كلما اقترب من قاعة اللقاء ، سمع صوت الاحتكاك والانفجارات والاصطدام المعدني. فحص جريد حالته بعد التأكد من انتهاء مدة الحركات السريعة.
‘انه مثالي.’
المهارة الوحيدة في وقت التهدئة كانت الحركات السريعة. كانت جميع المهارات متاحة ، وتم الحفاظ على صحته والمانا إلى أقصى حد ، ولم يتم استهلاك سوى قدر ضئيل من القدرة على التحمل.
“قبل أن تقضي الأعمدة الخمسة على الفرسان الحمر ، سأخترق الفرسان الحمر وأعطي الإمبراطور انطباعًا حيويًا.”
انجرف القلق عن وجوه الذين تعلموا هوية الضوء الأحمر الذي يلف العاصمة. كانت الطاقة الحمراء رمزًا للعائلة الإمبراطورية. من وجهة نظر أولئك الذين خدموا باسارا الملكية ، كانت الطاقة الحمراء قوة ميمونة.
وضع جريد خطة وخلع قناع الجلد. لم تكن هناك حاجة لفضح قناع الجلد للإمبراطور أو الأركان الخمسة. علاوة على ذلك ، كان من الضروري الكشف عن هويته. إذا سألوا كيف وصل إلى القصر الإمبراطوري ، فسيتعين عليه التحدث مع الدوقات والإجابة بأكثر الطرق إيجابية ممكنة. لقد اقترب أخيرًا من مسرح القتال.
“الفرسان الحمر. خيانة الفرسان الحمر.”
في نهاية الممر الطويل ، كان يمكن رؤية فرسان بالدروع الحمراء. حتى الآن ، كان الأمر كما توقع جريد. ثم رأى السيد العظيم زكفريكتور و تشينسلر يقاتلان بعضهما البعض. كان أعضاء الأعمدة الخمسة الذي كان جريد على دراية بهم يقاتلون بعضهم البعض.
كان مشهد القصر الإمبراطوري أخطر من مشهد العاصمة. تم رش كل ممر وعمود بالدم الأحمر ، وترددت آهات الجنود المحتضرين مثل أغنية طويلة.
‘ماذا؟’
كان أحدهم إلى جانب (عيدان)؟ أم أنه كان هناك نوع من الخلاف وكانوا يتقاتلون للحظة فقط؟ تحولت نظرة جريد المرتبكة بشكل انعكاسي إلى قاعة اللقاء. ثم رآه. كان مشهد سيف عيدان وهو يشير إلى الإمبراطور. كان جرينهال و مورس على الأرض في حالة من الفوضى بينما أصيب باين ، أحد الأعمدة الخمسة.
“هل فعل عيدان هذا؟”
* تعتمد مدة التنكر على فهمك للهدف.
ما يهم الآن لم يكن استيعاب الموقف. كان عليه أن ينقذ الإمبراطور في أسرع وقت ممكن. من أجل تحقيق الانسجام مع الإمبراطورية ، كان على الإمبراطور الذي فضل الدوقات البقاء على قيد الحياة. كيف يفعل هذا؟ كان جريد خائفًا من المعركة بين السيد العظيم و تشينسلر. الوحشان ، اللذان لم يعتقد أنه يمكن أن ينتصر عليهما حتى لو استخدم الاسوداد ، كانا يقاتلان في منتصف الممر. لم يستطع جريد اختراقهم للوصول إلى قاعة اللقاء.
قرر جريد التحدث إلى السيد العظيم ، الذي كان مهتمًا به ، واستكشاف الموقف بشكل أكبر.
“براهام ، هل تنوي أن تستيقظ؟” نادى جريد بقلق ، لكن لم يكن هناك جواب. بدا براهام ، الذي كان قد نام ، وكأنه لن يستيقظ لوقت طويل.
– جريد! لا تتدخل! طار همس نحو جريد.
أعطت نصيحة حقيقية لـ جريد ، الذي بدء في التلاعب بشيء ما ، “أنا مدركة جيدًا لقوتك. مع ذلك ، كن حذرا. هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في القصر الإمبراطوري يمكنهم تهديدك. عند وصولك ، اقرأ الموقف أولاً ولا تتصرف إلا عندما يمكنك ضمان سلامتك ، بدلاً من مساعدة جلالته دون قيد أو شرط”.
المرسل كان زيبال. حول جريد نظره ورأى زيبال واقفا مع الفرسان. ثم امتلأ وجه جريد بالإحباط. شعر باليأس لأنه حتى لو اخترق الأعمدة الخمسة والفرسان الحمر ، لا تزال هناك الآلات السحرية.
“بيارو لن يموت”.
“استدعاء الفارس!”
لهذا السبب استدعى بيارو. كان مقتنعا أنه كان عليه سحب أقوى يد. كما تذكر أن بيارو كان أحد الأشخاص المرتبطين بالإمبراطورية.
“بيارو!”
من المؤكد أنه لن يكون على استعداد. من المؤكد أنه سيكون مترددا. هذا ما اعتقده جريد.
[وصل فارسك ‘بيارو’ بجانبك.]
لقد كان إشعارًا جاء بدون توقف. أكد جريد ذلك وهو يحدق في مؤخرة بيارو ، الذي استجاب على الفور لندائه.
انتشرت ابتسامة مرّة إلى حد ما على وجه باسارا. “عليك أن تذهب بمفردك إلى مكان لا يعرف فيه الأعداء… ومع ذلك لا تتردد.”
”النمط الثاني للزراعة الحرة. النمو الفائق.”
“بيارو لن يموت”.
يمكن لأي شخص لديه الكثير من الطاقة الحمراء أن يمتص قوة كل الأشياء ويمارس قوة متعالية.
سوف يتأكد من ذلك. أعطى جريد المصمم أمرًا أمام الجميع. “بيارو ، أنا آسف ولكن لننقذ الإمبراطور.”
من المؤكد أنه لن يكون على استعداد. من المؤكد أنه سيكون مترددا. هذا ما اعتقده جريد.
كان تقارب باسارا مع جريد قد وصل بالفعل إلى الذروة. في اللحظة التي تلقت فيها عرضًا من جريد ، كان لديها ما يكفي من الانجذاب للتخطيط لشهر العسل.
“نعم يا صاحب الجلالة.”
صدمت تكهنات الخدم العشرة آلاف فارس. نظر الجميع إلى باسارا بعصبية. اضطرت باسارا إلى اتخاذ قرار جريء ، “ادخلوا العاصمة في حالة مسلحة. يجب أن نسير على الفور إلى القصر الإمبراطوري لمساعدة جلالته”.
لدهشة جريد ، وافق بيارو على الفور على الأمر. قام بسحب محراث يدوي من بين المعدات الزراعية المختلفة المعلقة من خصره واخترق الممر.
كان أحدهم إلى جانب (عيدان)؟ أم أنه كان هناك نوع من الخلاف وكانوا يتقاتلون للحظة فقط؟ تحولت نظرة جريد المرتبكة بشكل انعكاسي إلى قاعة اللقاء. ثم رآه. كان مشهد سيف عيدان وهو يشير إلى الإمبراطور. كان جرينهال و مورس على الأرض في حالة من الفوضى بينما أصيب باين ، أحد الأعمدة الخمسة.
“بيارو…!” صرخ الفرسان الحمر. لم يجرؤ أي منهم على قطع الطريق أمام بيارو. كان شخص واحد فقط مختلفًا.
“اللعنة! لا تتدخل!” فقط اللاعب زيبال استدعى آلته السحرية و وقف أمام مدخل قاعة اللقاء. تلامست آلة سحرية عملاقة و مهيبة مع السقف العالي للقصر الإمبراطوري أثناء طعنها في بيارو بحربة تشبه العمود.
تفتخر بدرجة الكمال من الاكتمال لأنها تحتوي على سحر بيريث من الأكاذيب والتشويه. ليس فقط الوجه المقنع ولكن شكل الجسم والصوت أيضًا. وبالتالي ، فإنه يتجاوز القناع البسيط.
ما يهم الآن لم يكن استيعاب الموقف. كان عليه أن ينقذ الإمبراطور في أسرع وقت ممكن. من أجل تحقيق الانسجام مع الإمبراطورية ، كان على الإمبراطور الذي فضل الدوقات البقاء على قيد الحياة. كيف يفعل هذا؟ كان جريد خائفًا من المعركة بين السيد العظيم و تشينسلر. الوحشان ، اللذان لم يعتقد أنه يمكن أن ينتصر عليهما حتى لو استخدم الاسوداد ، كانا يقاتلان في منتصف الممر. لم يستطع جريد اختراقهم للوصول إلى قاعة اللقاء.
”النمط الثاني للزراعة الحرة. النمو الفائق.”
“فأل مخيف. الأمير الإمبراطوري الرابع مجنون ، وسوف تدمر الإمبراطورية”.
نمت شجرة فول الصويا عبر الأرض في لحظة وسدتها. لم يقتصر الأمر على منع رمح الغازي فحسب ، بل نمت أيضًا الكروم التي ربطت أذرع وأرجل الغازي. أصبح زيبال يفكر في رؤية الغازي الذي توقف عن الحركة لفترة.
“بيارو لن يموت”.
“لماذا يستخدم جلالته شخصيا الطاقة الحمراء؟ لا تخبرني…؟”
“هذا جنون!”
يمكن لأي شخص لديه الكثير من الطاقة الحمراء أن يمتص قوة كل الأشياء ويمارس قوة متعالية.
في الماضي ، تعرض زيبال للضرب من قبل بيارو. بالنسبة إلى زيبال ، كان ‘مزارع ريدان المجنون’ مطبوعًا عليه باعتباره الأقوى. ومع ذلك ، فقد نسي. كان سبب ذلك مشاهدة المعركة بين السيد العظيم و تشينسلر. بعد فترة وجيزة من مشاهدة معركتهم ، أصبح زيبال مرتاحًا نسبيًا و خائفًا عندما واجه بيارو في لقاءهم الطويل.
كانت هذه النتيجة. كان وقت التشغيل قصيرًا جدًا لدرجة أن ثانية واحدة كانت ثمينة. تم تقييد الغازي لمدة ثلاث ثوان ، وهذا سمح لبيارو بالاختراق. علاوة على ذلك ، كان بيارو قد دخل بالفعل إلى قاعة اللقاء وأوقف عيدان من قتل الإمبراطور.
“ألا تعرفوا ما يجري الآن في القصر الإمبراطوري؟”
لم يستطع الإجابة بصدق.
اصطدم سيف الصحراء والمنجل. صدم مظهر بيارو ، الذي لم يتغير منذ أن ترك الإمبراطورية ، عيدان والدوقات.
يمكن لأي شخص لديه الكثير من الطاقة الحمراء أن يمتص قوة كل الأشياء ويمارس قوة متعالية.
غطى الضوء الأحمر من القصر الإمبراطوري كامل عاصمة تايتان. هذا يعني أن جريد يمكن أن يشهد المشهد من الضواحي.
“لقد أصبحت أسطورة وكسرت الأغلال.” تردد صوت مرير مليء بالعواطف المعقدة – صدى صوت الإمبراطور خواندر في القاعة.
كانت هذه فرصة لجريد. تسارع جريد عبر الممرات. كانت حواسه المتعالية ترشده. كلما اقترب من قاعة اللقاء ، سمع صوت الاحتكاك والانفجارات والاصطدام المعدني. فحص جريد حالته بعد التأكد من انتهاء مدة الحركات السريعة.
كان من الواضح أن موقفها سيكون مقلقًا إذا عارضت السيد العظيم. إن قوة السيد العظيم ، الذي كان مع العائلة الإمبراطورية لفترة طويلة ، ستتفوق بسهولة على الإمبراطور الجديد. ما لم تكن تريد أن تعيش كدمية السيد العظيم ، اعتقدت باسارا أنه سيكون من الأفضل عدم استهداف العرش حتى تقرأ نواياه. لذلك…
من ناحية أخرى ، جريد.
اصطدم سيف الصحراء والمنجل. صدم مظهر بيارو ، الذي لم يتغير منذ أن ترك الإمبراطورية ، عيدان والدوقات.
“مذهل. لقد تسللت إلى هنا بسهولة بمهاراتك؟”
“لقد أصبحت أسطورة وكسرت الأغلال.” تردد صوت مرير مليء بالعواطف المعقدة – صدى صوت الإمبراطور خواندر في القاعة.
واجهه السيد العظيم. على عكس جريد المتوتر ، كان السيد العظيم يبتسم. “هناك الكثير من المواهب. أصبحت متحمسًا أكثر فأكثر”.
“لا. علينا مساعدة جلالته. جلالته لا يزال بحاجة إلى أن يكون في مكانه”.
“ماذا تتوقع مني؟” كان جريد في وضع لا يستطيع فيه التمثيل.
[وصل فارسك ‘بيارو’ بجانبك.]
كان أسموفيل و مرسيديس و نول و جودي و 10 من الخدم الجديرين متاحين ، لكن كان عليه أن يكون حذرًا لأنه لم يكن في وضع يسمح له بإخراجهم جميعًا. بادئ ذي بدء ، كان أسموفيل و مرسيدس يرافقان الجيل السابق من الفرسان الحمر ولم يكونوا مناسبين ليتم استدعاؤهم. كان نول عرقًا آخر ، وكان جريد يخشى أن يؤدي ذلك إلى استعداء الإمبراطور. في هذه الأثناء ، كان جودي ضعيفًا جدًا. الأهم من ذلك كله ، أن جريد ضمن فقط حياة شخص واحد. لم يكن لديه سوى خوخ أبيض واحد.
★ يمكنك فقط نسخ مظهر وصوت الهدف. كن حذرًا جدًا بشأن كلماتك وأفعالك بعد التنكر.
قرر جريد التحدث إلى السيد العظيم ، الذي كان مهتمًا به ، واستكشاف الموقف بشكل أكبر.
‘انه مثالي.’
كان مشهد القصر الإمبراطوري أخطر من مشهد العاصمة. تم رش كل ممر وعمود بالدم الأحمر ، وترددت آهات الجنود المحتضرين مثل أغنية طويلة.
“أخبرنى. ماذا تتوقع مني؟” سأل جريد مرة أخرى.
* يمكنك أن تتنكر كشخص لديك تفهمه بشكل معقول.
“بيارو لن يموت”.
“ألن تكون الإمبراطور؟” عاد السيد العظيم بسؤال.
“الدوق باسارا.”
أدرك جريد فجأة أن جميع أحداث اليوم سببها السيد العظيم.
ترجمة : Don Kol
لهذا السبب استدعى بيارو. كان مقتنعا أنه كان عليه سحب أقوى يد. كما تذكر أن بيارو كان أحد الأشخاص المرتبطين بالإمبراطورية.
“الطاقة الحمراء يمكن أن تكون بهذا الانتشار؟ إن قوة جلالته أعظم بكثير مما كنت أعتقد”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
