نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1082

الفصل 1082

الفصل 1082

 

هل حشدتهم باسارا؟ قام فرسان الدوقات البالغ عددهم 30،000 الذين دخلوا القصر بتحية جريد و بيارو في انسجام تام. تردد صدى التحية التي رفعها 30،000 شخص في السماء الزرقاء.

الفصل 1082

 

[يكتب شخص مجهول الملحمة الثانية.]

 

 

 

[بداية السرد تأتي من ممر تحت الأرض مصبوغ بضوء أحجار الليل.]

 

 

“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”

“جريد…؟”

لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.

 

“جلالتك!”

“جريد؟”

[لقد رأى نهاية عصر.]

 

 

لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.

 

 

 

[راقب بصمت ظهر المطلق للمرة الأخيرة.]

انتهت رسائل العالم. كان صوت زاحف قادمًا من وراء المخرج. هدأت الصرخات المستمرة والأصوات المعدنية والانفجارات تدريجياً ، وجاء الصمت المشؤوم.

 

 

“هذا…!”

 

 

[شخص مجهول أكمل الصفحة الثانية من الملحمة!]

شهد الخدم الجديرون العشرة الرسائل العالمية تتزايد على التوالي. انتشروا في جميع أنحاء المملكة ولكن على الفور أصبحوا متصلبين. أدرك الخدم أن ملحمة جريد لم يتم تشغيلها إلا عند تجربة حدث كان علامة فارقة في تاريخ البشرية.

 

 

 

تشير الرسالة العالمية التي ظهرت بعد وقت قصير من مغادرة جريد للقصر الإمبراطوري مع باسارا إلى أن جريد قد شارك في حدث كبير. يجب أن يكون المطلق هو الإمبراطور ، وكانت حياة الإمبراطور في خطر. رأى الخدم الجديرين العشرة أن جريد سيكون في أزمة كبيرة إذا كانت العائلة الإمبراطورية في خطر.

 

 

صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.

دخلت رسالة لاويل إلى نافذة النقابة ، [& جميع اللاعبين الذين تم تسجيلهم كفارس جريد ، يرجى الاستعداد للاستدعاء.]

 

 

وقف الإمبراطور أمام المخرج الذي أدى إلى قاعة اللقاء و وجه انتباهه إلى جريد.

عيّن جريد عددًا قليلاً من اللاعبين كفرسان له ، وكانوا في الغالب الخدم العشرة. كانت نصيحة لاويل موجهة إلى الخدم الجديرين العشرة ، [وبغض النظر عن منصبك الحالي ، يرجى الرد على نداء جريد على الفور. أهم شيء بالنسبة لنا هو أمن جريد.]

 

 

 

كان تحذير لاويل بلا معنى. اعتزم الجميع القيام بذلك في المقام الأول. كان من الطبيعي أن يركضوا عندما كان صديقهم العزيز في أزمة كبيرة. أولئك الذين وصلوا إلى وجهتهم بعد رحلة طويلة ، وأولئك الذين كانوا يداهمون الرؤساء الذين ظهروا مرة واحدة فقط في الشهر ، وأولئك الذين كانوا يمرون بمهام خفية لن تعود أبدًا.

ترجمة : Don Kol

 

‘جريد ، استدعينا بسرعة!’

[أحمق كان يدرك أن مطلقًا واحدًا يمكن أن يضع عددًا لا يحصى من الناس في البؤس.]

 

 

لقد انتظروا جميعًا نداء جريد بنفس المشاعر.

 

 

لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.

***

 

 

[لقد ارتفعت حالتك إلى مستوى إضافي بسبب المكافأة الكبيرة من الانتهاء من الملحمة.]

مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.

 

 

 

كانت رواية النظام توحي بنهاية الإمبراطور. لا يمكن الجزم بأن كلمة ‘الأخيرة’ المذكورة هنا تعني الموت. ومع ذلك ، كان لدى جريد شعور غريزي بأن الإمبراطور سيموت. شخص ما يساوي أو أفضل من جارام. لا ، كان السيد العظيم تجسيدًا للقديسين الخبيثين السبعة ، لذلك سيكون بطبيعة الحال أقوى من جارام. في هذه الأثناء ، وضع عيدان يديه على سيف الإمبراطور المؤسس الصحراء ، الذي كان يؤلهه الشعب الإمبراطوري لمئات السنين.

“…”

 

 

لم يكن أكثر من عمل انتحاري إذا جاء الإمبراطور ، الذي كان هدفهم الأول ، أمام أعينهم. ومع ذلك ، لم يوقف جريد الإمبراطور. كانا شخصين يشتركان في اتصال خفي من خلال وكيل يُدعى مرسيدس ، لكن لم تكن بينهما علاقة تقريبًا.

 

 

 

نعم ، كان لدى جريد والإمبراطور علاقة بعيدة فقط. كانت هناك أيضًا علاقة مكثفة تسمى ‘بيارو’ بين الاثنين ، ولكن هذا هو الحال. كانت ولاداتهم و بيئاتهم ومواقفهم مختلفة ، ولم تكن هناك علاقة شخصية على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت هذه العلاقة أقرب إلى علاقة سيئة. كان الإمبراطور هدفًا للخوف بالنسبة لجريد بينما بالنسبة للإمبراطور ، كان جريد مجرد فرد.

 

 

 

كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.

 

 

[يكتب شخص مجهول الملحمة الثانية.]

كان من الأفضل أن يموت الإمبراطور. ثم يعيش هو و باسارا ، ويمكن أن تصبح باسارا الإمبراطور. يجب أن تكون باسارا هي الإمبراطور ، وسينجح كل شيء. سيكون هناك انسجام أكثر مما كان يأمل. من الواضح أن إحساس جريد بالمنطق كان يعرف ذلك.

 

 

[ارتفعت حالتك إلى المستوى التالي بإكمال تلك الملحمة.]

إذن لماذا؟ لماذا كان حزينا جدا؟ منذ متى بدأ يحب الإمبراطور؟ شعر جريد بالحيرة وسرعان ما أدرك السبب.

 

 

“أبي! الآب!!”

الإمبراطور خواندر – كان حرفياً سلطة مطلقة. كان قادرًا على الحصول على كل ما يريد ، ويمكنه إخفاء عيوبه بسهولة. ومع ذلك لم يفعل. لقد أبعد كل جمال العالم وأحب امرأة واحدة فقط في حياته. كان دائمًا قلقًا على الصديق القديم الذي فقد كل شيء بسبب خطاياه. رد نعمة ملك بلد آخر بإرسال فارسه الأكثر ولاءً ، وكان قلقًا على أطفاله في اللحظة التي سيفقد فيها كل شيء.

 

 

“الرجاء البقاء قوية حتى اليوم الذي نلتقي فيه مرة أخرى ، جلالتك!”

كان الإمبراطور شخصًا يقدر العلاقات أكثر من أي شيء آخر في العالم. كان الأمر كما سخر السيد العظيم. ربما كان إمبراطورًا غير كفء مثل عيدان و بينوا. ربما ارتكب خطايا من جهله. ومع ذلك ، لم يكن الإمبراطور أبدًا شخصًا شريرًا. لقد كان أحمق لا يمكن حتى أن يفسد.

غادر جريد المبتسم قاعة اللقاء.

 

 

هذا هو السبب في أن جريد شعر بالإعجاب تجاهه بلا وعي منه. ربما شعر جريد بشيء مماثل منه.

“جريد…؟”

 

 

[آخر المطلقين ، حاج يسير في طريق التكفير – ضحى بنفسه لتحمل مسؤولية خطاياه دون أن يختبئ من خطاياه.]

[ارتفعت حالتك إلى المستوى التالي بإكمال تلك الملحمة.]

 

‘جريد ، استدعينا بسرعة!’

“خياري اليوم سيكون نموذجًا للجيل القادم.”

 

 

 

هل تخيل يومًا أن يأتي يوم يهدد فيه العرش؟ قام الإمبراطور ، الذي هرب من هجوم ابنه ، بتصحيح تاجه المعوج ونفض الغبار عن العباءة الملطخة بالدماء التي تسبب بها ابنه. كان يحمل سيفًا في يده التي غطت خد حبيبته آريا وأمسك بالدرع في اليد التي داعب بها رأس ماري. كان وجهه الذي ابتسم عندما كبر أطفاله مظللًا بعمق الآن ، لكن عينيه امتلأتا بالإرادة لإزالة الظلام.

 

 

لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.

وقف الإمبراطور أمام المخرج الذي أدى إلى قاعة اللقاء و وجه انتباهه إلى جريد.

[آخر المطلقين ، حاج يسير في طريق التكفير – ضحى بنفسه لتحمل مسؤولية خطاياه دون أن يختبئ من خطاياه.]

 

 

“أولئك الذين سيصبحون فيما بعد أباطرة الصحراء لن يكرروا نفس أخطائي”.

“جلالتك؟” كان بيارو مذهولاً.

 

“أمر إمبراطوري.” سعال سعال. أمر عيدان الملطخ بالدماء الدوقات بعيون فارغة. “أمي… أمي.”

سوف يتعلمون منه. بالطبع ، لم يحمي العرش. لقد أصبح بعيدًا في اللحظة التي دفنت فيها رؤيته وارتُكبت خطيئة لا رجعة فيها. كان الأباطرة اللاحقون الذين تعلموا عن الإمبراطور الأحمق خواندر سيكونون دائمًا في حالة تأهب وأكثر حكمة.

 

 

صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.

في العرش الفارغ ، وجد رولاند التاج يتدحرج في الدم و ركض و هو يمسكه بيديه. فقط وقف دولاندال مذهولًا.

 

 

“الإمبراطور!” زأر صوت عيدان مثل الوحش. تبع ذلك أصوات عالية. تأوه أحدهم ، لكن لم يكن هناك صوت سقوط. الإمبراطور ، عمودان ، عيدان ، الآلات السحرية ، السيد العظيم ، والفرسان الحمر – كلهم ​​صمدوا لأنهم كانوا يعرفون أن هذه كانت أهم لحظة.

[كان على أمل ألا يولد خاطئ مثله مرة أخرى.]

 

 

[المطلق علم. لن يغسل دمه خطاياه.]

فكر جرينهال في ذلك ، لكن جريد تجاهله وكان بالفعل يفتح المخرج. في الأصل ، فتح الجدار الحجري فقط استجابة لطاقة الإمبراطور الحمراء. ربما كان ذلك بسبب وفاة الإمبراطور أو الصدمة ، لكن أصبح من السهل الآن فتحه.

 

 

“جلالتك!” ثم سمع صوت باسارا. اللعنة ، كانت الأمور تتحرك بسرعة كبيرة. ستكون في خطر. أصبح جريد قلقًا وكان على وشك الاندفاع إلى قاعة اللقاء.

 

 

“باسارا! يجب أن ** تنجو وتقودِ الإمبراطورية إلى السلطة!”

“أنا لست جيدة بما يكفي للإهتمام بهم.”

 

 

** تنجو – أنا إحترت عند محاولة تأنيث هذه الكلمة
تنجوين – تنجين – تنجي
ولم أشعر بالراحة لما توصلت له لذا غيرت الجملة

 

 

“جئت في الوقت المناسب.” رن صوت أحدهم.

“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”

“جلالتك!” ثم سمع صوت باسارا. اللعنة ، كانت الأمور تتحرك بسرعة كبيرة. ستكون في خطر. أصبح جريد قلقًا وكان على وشك الاندفاع إلى قاعة اللقاء.

 

“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”

هل كان مصدر الاهتزاز هو طاقة الأصل الحقيقية؟ انفجرت طاقة الإمبراطور الحمراء إلى مستوى لم يسبق له مثيل من قبل ، وتبع ذلك آهات عيدان. في الوقت نفسه ، طار جسد باسارا الرقيق في الممر الذي يحتوي على مجموعة جريد.

الفصل 1082

 

لماذا لم تعتني به؟ ماذا كانت تفعل عندما صوب ابنه السيف في قلبه؟

[لكن المطلق ضحى بنفسه في النهاية. قد لا يغسل دمه خطاياه ، لكنه كان يأمل في إحداث تموج في تاريخ الإمبراطورية المتهالكة لأجيال.]

مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.

 

خمّن الدوقات الوضع في الخارج و أغمضوا أعينهم. اختنقت باسارا من بكائها بينما ضرب بيارو الحائط بقبضتيه. في مجال رؤية جريد ، ظهرت نافذة إعلام.

[كان على أمل ألا يولد خاطئ مثله مرة أخرى.]

كان هذا هو اليوم الذي اختفى فيه الوجود الأسمى للقارة الغربية ، الذي كان موجودًا منذ افتتاح ساتسفاي.

 

خمّن الدوقات الوضع في الخارج و أغمضوا أعينهم. اختنقت باسارا من بكائها بينما ضرب بيارو الحائط بقبضتيه. في مجال رؤية جريد ، ظهرت نافذة إعلام.

[أحمق كان يدرك أن مطلقًا واحدًا يمكن أن يضع عددًا لا يحصى من الناس في البؤس.]

خمّن الدوقات الوضع في الخارج و أغمضوا أعينهم. اختنقت باسارا من بكائها بينما ضرب بيارو الحائط بقبضتيه. في مجال رؤية جريد ، ظهرت نافذة إعلام.

 

 

“الدوق باسارا!”

 

 

 

أسرع جريد والدوقات إلى باسارا التي كانت ملقاة على الأرض. كان المخرج يغلق. قفزت باسارا من أيدي الناس واندفعت نحوه ، لكن الأوان كان قد فات. كانت قد أمسكت فقط بباب مغلق بإحكام. 

 

 

 

“جلالتك!”

 

 

 

عاد عقل باسارا إلى ذكريات العقود الماضية. ابتسامة الشاب خواندر المشرقة. وجدت باسارا أنه من الجيد رؤية الابتسامة المشمسة لابن عمها ، الذي أدين ذات مرة بأنه غير صادق. اعتادت أن تعتبره ورقة بيضاء لا يمكن صبغها باللون الأحمر. ثم في مرحلة ما فقد ابتسامته وامتلأ بالحزن والغضب.

“الدوق باسارا!”

 

[بداية السرد تأتي من ممر تحت الأرض مصبوغ بضوء أحجار الليل.]

لماذا لم تعتني به؟ ماذا كانت تفعل عندما صوب ابنه السيف في قلبه؟

هذا هو السبب في أن جريد شعر بالإعجاب تجاهه بلا وعي منه. ربما شعر جريد بشيء مماثل منه.

 

[بعض الأعراق من الدرجة العليا تعتبر أقل منك. الأعراق التي هي أقل درجة منك ستلحق ضررًا أقل وتتعرض لأضرار إضافية.]

[تنهي رغبة المطلق حقبة من التاريخ.]

سوف يتعلمون منه. بالطبع ، لم يحمي العرش. لقد أصبح بعيدًا في اللحظة التي دفنت فيها رؤيته وارتُكبت خطيئة لا رجعة فيها. كان الأباطرة اللاحقون الذين تعلموا عن الإمبراطور الأحمق خواندر سيكونون دائمًا في حالة تأهب وأكثر حكمة.

 

[المطلق علم. لن يغسل دمه خطاياه.]

[لقد شهد من خلال المطلق.]

 

 

[رأى مسؤولية الشخص الأعلى رتبة في قيادة الألفية الجديدة من التاريخ.]

 

 

 

[لقد رأى نهاية عصر.]

هل حشدتهم باسارا؟ قام فرسان الدوقات البالغ عددهم 30،000 الذين دخلوا القصر بتحية جريد و بيارو في انسجام تام. تردد صدى التحية التي رفعها 30،000 شخص في السماء الزرقاء.

 

“الإمبراطور!” زأر صوت عيدان مثل الوحش. تبع ذلك أصوات عالية. تأوه أحدهم ، لكن لم يكن هناك صوت سقوط. الإمبراطور ، عمودان ، عيدان ، الآلات السحرية ، السيد العظيم ، والفرسان الحمر – كلهم ​​صمدوا لأنهم كانوا يعرفون أن هذه كانت أهم لحظة.

[في قلب العصر الأخير والجديد ، شعر أن الحكايا العظيمة التي لا يمكن تحقيقها بالقوة الشخصية أصبحت جزءًا منه.]

“الرجاء البقاء قوية حتى اليوم الذي نلتقي فيه مرة أخرى ، جلالتك!”

 

 

 

 

 

 

 

“أمر إمبراطوري.” سعال سعال. أمر عيدان الملطخ بالدماء الدوقات بعيون فارغة. “أمي… أمي.”

[شخص مجهول أكمل الصفحة الثانية من الملحمة!]

 

 

 

انتهت رسائل العالم. كان صوت زاحف قادمًا من وراء المخرج. هدأت الصرخات المستمرة والأصوات المعدنية والانفجارات تدريجياً ، وجاء الصمت المشؤوم.

[رأى مسؤولية الشخص الأعلى رتبة في قيادة الألفية الجديدة من التاريخ.]

 

“باسارا! يجب أن ** تنجو وتقودِ الإمبراطورية إلى السلطة!”

“جلالتك.”

 

 

مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.

خمّن الدوقات الوضع في الخارج و أغمضوا أعينهم. اختنقت باسارا من بكائها بينما ضرب بيارو الحائط بقبضتيه. في مجال رؤية جريد ، ظهرت نافذة إعلام.

 

 

 

[اكتملت الصفحة الثانية من الملحمة.]

“باسارا! يجب عليكي النجاة وقيادة الإمبراطورية إلى السلطة!”

 

 

[التاريخ الذي لن يُنسى أبدًا ، ‘ولادة الألفية الجديدة للإمبراطورية’ ، أصبح جزءًا منك. أنت جزء من تاريخ إمبراطورية الألفية.]

 

 

[لقد شهد من خلال المطلق.]

[أثر الانتهاء من الملحمة جعل علاقتك مع العائلة الإمبراطورية الصحراوية مميزة.]

 

 

 

[ستعتبرك العائلة الإمبراطورية الصحراوية مميزة من جيل إلى جيل.]

 

 

[لكن المطلق ضحى بنفسه في النهاية. قد لا يغسل دمه خطاياه ، لكنه كان يأمل في إحداث تموج في تاريخ الإمبراطورية المتهالكة لأجيال.]

[ جعلك تأثير إكمال الملحمة شاهداً على حقبة جديدة.]

 

 

“سأصل قريبًا مع هدية كبيرة!”

[لقد حققت إنجازًا لا يمكن تحقيقه أبدًا في عمر الإنسان القصير. تم الحصول على العنوان الجديد ‘بطل الرواية من حقبتين’ من أجل الإنجاز الرائع.]

 

 

[بطل الرواية من حقبتين]

“جلالتك!”

 

[ جعلك تأثير إكمال الملحمة شاهداً على حقبة جديدة.]

[إذا كنت شخصًا مات بسهولة ، فلن تكون قد شاهدت حقبتين. لن تموت بسهولة أبدًا.]

 

 

“…”

[تم تحسين تأثير ‘لا تقهر’.]

صدق الإمبراطور هذا عندما فتح الباب. في الوقت نفسه ، تدفقت طاقة الصحراء الحمراء وكشفت داخل الممر السري.

 

عيّن جريد عددًا قليلاً من اللاعبين كفرسان له ، وكانوا في الغالب الخدم العشرة. كانت نصيحة لاويل موجهة إلى الخدم الجديرين العشرة ، [وبغض النظر عن منصبك الحالي ، يرجى الرد على نداء جريد على الفور. أهم شيء بالنسبة لنا هو أمن جريد.]

[ارتفعت حالتك إلى المستوى التالي بإكمال تلك الملحمة.]

 

 

 

[لقد ارتفعت حالتك إلى مستوى إضافي بسبب المكافأة الكبيرة من الانتهاء من الملحمة.]

“جريد…؟”

 

 

[بعض الأعراق من الدرجة العليا تعتبر أقل منك. الأعراق التي هي أقل درجة منك ستلحق ضررًا أقل وتتعرض لأضرار إضافية.]

في العرش الفارغ ، وجد رولاند التاج يتدحرج في الدم و ركض و هو يمسكه بيديه. فقط وقف دولاندال مذهولًا.

 

 

[تشعر أنك أقل ارتباطًا بمفهوم الفضاء. ومع ذلك ، لا يزال يلوح في الأفق.]

 

 

***

[زاد وضعك الإلهي بمقدار 2.]

 

 

 

“…” أغلق جريد عينيه قبل فتحهما مرة أخرى. شعر أن الدوقات الذين بدوا أقوياء بشكل مخيف قبل بضعة أشهر فقط بالتساهل معهم بعض الشيء. هذا لم يكن السخرية من الدوقات. لم يقيم جريد هدفًا فقط من خلال اختلاف القوة. فقط. لقد كان شعورًا مريحًا حرفياً. الآن لن يتراجع كثيرًا عند لقاء جارام. بالطبع ، هذا لا يعني أن قوته قد نمت بقدر شجاعته.

 

 

 

“جلالتك؟” كان بيارو مذهولاً.

***

 

 

أدار الدوقات رؤوسهم متأخرين و بدوا مذهولين للحظة. كان لديهم شعور لا يوصف عندما واجهوا نظرة جريد الهادئة. كانت مثل المرة الأولى التي رأوا فيها السيد العظيم.

 

 

كانت رواية النظام توحي بنهاية الإمبراطور. لا يمكن الجزم بأن كلمة ‘الأخيرة’ المذكورة هنا تعني الموت. ومع ذلك ، كان لدى جريد شعور غريزي بأن الإمبراطور سيموت. شخص ما يساوي أو أفضل من جارام. لا ، كان السيد العظيم تجسيدًا للقديسين الخبيثين السبعة ، لذلك سيكون بطبيعة الحال أقوى من جارام. في هذه الأثناء ، وضع عيدان يديه على سيف الإمبراطور المؤسس الصحراء ، الذي كان يؤلهه الشعب الإمبراطوري لمئات السنين.

استحوذ سمع جريد والحاسة السادسة على الموقف في الخارج. “الجيش قادم. قوة عيدان ضعيفة أيضًا ، فلنذهب.”

كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.

 

نعم ، كان لدى جريد والإمبراطور علاقة بعيدة فقط. كانت هناك أيضًا علاقة مكثفة تسمى ‘بيارو’ بين الاثنين ، ولكن هذا هو الحال. كانت ولاداتهم و بيئاتهم ومواقفهم مختلفة ، ولم تكن هناك علاقة شخصية على الإطلاق. بدلا من ذلك ، كانت هذه العلاقة أقرب إلى علاقة سيئة. كان الإمبراطور هدفًا للخوف بالنسبة لجريد بينما بالنسبة للإمبراطور ، كان جريد مجرد فرد.

“انتظر لحظة.” حاول جرينهال إيقاف جريد. يجب أن يكون السيد العظيم على قيد الحياة. كان موته لا يمكن تصوره. كان يختبئ في أحسن الأحوال ، لكن لم يكن معروفًا نوع الكارثة التي ستواجههم إذا خرجوا. كان عليهم انتظار وصول القوات.

 

 

تم التعامل مع التداعيات من قبل باسارا و الدوقات. نظر جريد إلى بيارو قبل أن يقف أمام باسارا.

فكر جرينهال في ذلك ، لكن جريد تجاهله وكان بالفعل يفتح المخرج. في الأصل ، فتح الجدار الحجري فقط استجابة لطاقة الإمبراطور الحمراء. ربما كان ذلك بسبب وفاة الإمبراطور أو الصدمة ، لكن أصبح من السهل الآن فتحه.

لم يكن أكثر من عمل انتحاري إذا جاء الإمبراطور ، الذي كان هدفهم الأول ، أمام أعينهم. ومع ذلك ، لم يوقف جريد الإمبراطور. كانا شخصين يشتركان في اتصال خفي من خلال وكيل يُدعى مرسيدس ، لكن لم تكن بينهما علاقة تقريبًا.

 

 

“…”

مشاهدة الجزء الخلفي من المطلق للمرة الأخيرة.

 

“هذا…!”

كانت قاعة اللقاء الملطخة بالدماء فارغة. اختفى السيد العظيم و الفرسان الحمر و الآلات السحرية دون أن يتركوا أثرا. لم يعد الإمبراطور ، تشينسلر ، و باين مرئيين.

[رأى مسؤولية الشخص الأعلى رتبة في قيادة الألفية الجديدة من التاريخ.]

 

كانت رواية النظام توحي بنهاية الإمبراطور. لا يمكن الجزم بأن كلمة ‘الأخيرة’ المذكورة هنا تعني الموت. ومع ذلك ، كان لدى جريد شعور غريزي بأن الإمبراطور سيموت. شخص ما يساوي أو أفضل من جارام. لا ، كان السيد العظيم تجسيدًا للقديسين الخبيثين السبعة ، لذلك سيكون بطبيعة الحال أقوى من جارام. في هذه الأثناء ، وضع عيدان يديه على سيف الإمبراطور المؤسس الصحراء ، الذي كان يؤلهه الشعب الإمبراطوري لمئات السنين.

“جئت في الوقت المناسب.” رن صوت أحدهم.

 

 

كانت علاقة حيث حاولوا القضاء على وجود بعضهم البعض. لم يكن لدى جريد الحق أو أي سبب لوقف الإمبراطور. اذا لماذا؟ شعر جريد بذرة حزن.

هل استعاد سيد الصحراء سيف الصحراء؟ بدلاً من السيف ، أمسك عيدان بالتاج وهو جالس على العرش. كانت نتيجة استخدام الكثير من القوة. كان يموت كما لو كان مسموما.

 

 

 

“أمر إمبراطوري.” سعال سعال. أمر عيدان الملطخ بالدماء الدوقات بعيون فارغة. “أمي… أمي.”

 

 

 

لم يتم نقل أمنية عيدان الأخيرة. فشل في وضع التاج على رأسه بيديه المهتزة و تحول في النهاية إلى رماد رمادي.

“جلالتك!” ثم سمع صوت باسارا. اللعنة ، كانت الأمور تتحرك بسرعة كبيرة. ستكون في خطر. أصبح جريد قلقًا وكان على وشك الاندفاع إلى قاعة اللقاء.

 

إذن لماذا؟ لماذا كان حزينا جدا؟ منذ متى بدأ يحب الإمبراطور؟ شعر جريد بالحيرة وسرعان ما أدرك السبب.

متأخرًا.

[زاد وضعك الإلهي بمقدار 2.]

 

 

“أبي! الآب!!”

[التاريخ الذي لن يُنسى أبدًا ، ‘ولادة الألفية الجديدة للإمبراطورية’ ، أصبح جزءًا منك. أنت جزء من تاريخ إمبراطورية الألفية.]

 

 

جلالتك!

 

 

“جئت في الوقت المناسب.” رن صوت أحدهم.

دخل الأمير الإمبراطوري الأول رولاند والأمير الإمبراطوري الثاني دولاندال قاعة اللقاء. في اللحظة التي لاحظوا فيها التغيير ، جمعوا قواتهم وقادوا العديد من الجنود. ومع ذلك، كان الوقت قد فات.

 

 

 

“ذاتي الغبية والبطيئة…! أنا قتلتك! اقتلني!”

 

 

 

في العرش الفارغ ، وجد رولاند التاج يتدحرج في الدم و ركض و هو يمسكه بيديه. فقط وقف دولاندال مذهولًا.

 

 

“ذاتي الغبية والبطيئة…! أنا قتلتك! اقتلني!”

تم التعامل مع التداعيات من قبل باسارا و الدوقات. نظر جريد إلى بيارو قبل أن يقف أمام باسارا.

 

غادر جريد المبتسم قاعة اللقاء.

“الأمراء… لقد طلب ​​منكِ عدم معاملتهم بقسوة.”

[أثر الانتهاء من الملحمة جعل علاقتك مع العائلة الإمبراطورية الصحراوية مميزة.]

 

أدار الدوقات رؤوسهم متأخرين و بدوا مذهولين للحظة. كان لديهم شعور لا يوصف عندما واجهوا نظرة جريد الهادئة. كانت مثل المرة الأولى التي رأوا فيها السيد العظيم.

“أنا لست جيدة بما يكفي للإهتمام بهم.”

فكر جرينهال في ذلك ، لكن جريد تجاهله وكان بالفعل يفتح المخرج. في الأصل ، فتح الجدار الحجري فقط استجابة لطاقة الإمبراطور الحمراء. ربما كان ذلك بسبب وفاة الإمبراطور أو الصدمة ، لكن أصبح من السهل الآن فتحه.

 

***

“…”

لم يكن هناك من لا يعرف هوية هذا الشخص المجهول. كانت حادثة ملحمة جريد مشهورة جدًا لدرجة أن حتى أولئك الذين لم يلعبوا ساتسفاي عرفوا عنها.

 

“جئت في الوقت المناسب.” رن صوت أحدهم.

كان لديها موقف كهذا بعد ما حدث مع عيدان. بدا الانطباع الأول باردًا و جادًا ، لكن كلما عرفها أكثر ، أصبحت أكثر دفئًا وحنونة.

 

 

 

غادر جريد المبتسم قاعة اللقاء.

 

 

متأخرًا.

“سأصل قريبًا مع هدية كبيرة!”

‘جريد ، استدعينا بسرعة!’

 

[لقد ارتفعت حالتك إلى مستوى إضافي بسبب المكافأة الكبيرة من الانتهاء من الملحمة.]

“الرجاء البقاء قوية حتى اليوم الذي نلتقي فيه مرة أخرى ، جلالتك!”

 

 

 

ودع باسارا والدوقات جريد. تم تجاهل رد فعل الأمراء.

 

 

[آخر المطلقين ، حاج يسير في طريق التكفير – ضحى بنفسه لتحمل مسؤولية خطاياه دون أن يختبئ من خطاياه.]

هل حشدتهم باسارا؟ قام فرسان الدوقات البالغ عددهم 30،000 الذين دخلوا القصر بتحية جريد و بيارو في انسجام تام. تردد صدى التحية التي رفعها 30،000 شخص في السماء الزرقاء.

 

 

 

كان هذا هو اليوم الذي اختفى فيه الوجود الأسمى للقارة الغربية ، الذي كان موجودًا منذ افتتاح ساتسفاي.

 

 

“جلالتك!” ثم سمع صوت باسارا. اللعنة ، كانت الأمور تتحرك بسرعة كبيرة. ستكون في خطر. أصبح جريد قلقًا وكان على وشك الاندفاع إلى قاعة اللقاء.

ترجمة : Don Kol

[المطلق علم. لن يغسل دمه خطاياه.]

 

لم يتم نقل أمنية عيدان الأخيرة. فشل في وضع التاج على رأسه بيديه المهتزة و تحول في النهاية إلى رماد رمادي.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط