نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1086

الفصل 1086

الفصل 1086

 

“…”

الفصل 1086

“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.

بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”

كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”

 

“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.

ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.

بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”

 

 

“أليس هو نفس الشيء؟” استجوب فانتنر غير المدرك ، وقام الأعضاء الآخرون من الخدم الجديرين العشرة بوخزه في الجانب.

 

 

“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”

كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.

“كريس.”

 

 

“مـ~ما هذا؟”

أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.

 

 

لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.

“نعم أبي. أفهم.”

 

 

“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”

 

 

“عملى؟”

“…؟”

 

 

 

“المواعدة – دعنا نتوقف لبعض الوقت.”

“الجميع.”

 

 

“هاه…؟”

كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”

 

 

“سأصبح أقوى.”

تبعه الحظ.

 

“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”

كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.

ملاحظا أن نظرات الناس من حوله لم تكن جيدة ، فقال على عجل: “لا أحب ذلك لأنني يجب أن أتجول في كل مكان. لم أقل أبدًا أنني لا أريد مواعدة يورا”.

 

اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”

اعتقدت يورا أنها لتصبح مثل جريد ، كان عليها التركيز على ساتسفاي طوال الوقت الذي كان دماغها فيه مستيقظًا. لقد أدركت كم من الرفاهية أن تفكر فيما يجب أن تفعله مع شخصها المفضل اليوم. كانت يورا تقدم تعبيرًا حازمًا وتفتح بابًا للجحيم عندما صاح جريد ، “لا تسيءِ الفهم! أنا فقط محظوظ!”

 

 

لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.

تبعه الحظ.

***

 

هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”

حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.

 

 

كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.

لم يعد هذا هو الحال بعد الآن. لم يتعرف عليه جريد إلا بعد تحقيق الكثير. صحيح أنه كان محظوظا. ولدت مع القوة لعدم الاستسلام ، وحقيقة أن ساتسفاي قد تم إطلاقها ، وحصوله على كتاب باجما ، والتعرف على أشخاص طيبين. كل هذا كان حظًا ممتعًا.

“حبيبة.”

 

 

الآن اعترف جريد بذلك بسهولة. لم يكن منزعجًا من التقييم بأنه كان محظوظًا. لقد كان صحيحا.

 

 

“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”

فجوته مع يورا؟ لم يكن هناك فرق في الجهد. كان الاختلاف هو عدد المرات التي جاء فيها الحظ. أصر جريد على ذلك.

 

 

 

“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.

 

 

 

كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”

“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.

 

“كيك… كيكي!”

كانت هذه هي الإشارة.

“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.

 

 

“أنا ذاهب أيضًا.”

كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.

 

 

“ثم سأذهب.”

“مـ~ما هذا؟”

 

 

“سوف أراك لاحقا. لا تقلق ، سأبقى على اتصال”.

“هاه…؟”

 

تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.

“جريد ، من فضلك لا تقع في المشاكل؟”

كانت هذه هي الإشارة.

 

“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.

قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.

 

 

 

“الجميع.”

 

 

 

سيكون فصل طويل. شعر جريد بهذا بشكل حدسي وأظهر تعبيرًا حزينًا. تساءل عما إذا كان تطوره قد أدى إلى نفور زملائه.

 

 

قال جميع الخدم الجديرين العشرة باستثناء لاويل وداعًا لـ جريد. امتلأت عيونهم برغبة عميقة. بدلاً من النظر إلى ظهر جريد إلى الأبد ، كانوا حريصين على رؤية العالم الذي كان جريد ينظر إليه معًا.

سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.

 

 

“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”

“…”

بعد أن غادر جرينهال ، سألته يورا بتعبير مرح ، “يونغ وو-سسي ، قلت إنك لا تريد الخروج معي؟”

 

 

“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”

 

 

“هل كنا – لمجرد أننا لم نحقق هدفنا؟ لدينا فخرنا وعلينا أن نثبت مؤهلاتنا. أليس هذا صحيحًا؟”

“كريس.”

 

 

سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.

“كن أقوى حتى أعود. في اللحظة التي أعود فيها ، سوف أتقدم لمبارزة لذا كن متوترًا”.

 

 

 

بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.

 

 

الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.

تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”

 

 

“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.

“عملى؟”

“كيك… كيكي!”

 

 

“بالطبع ، كحدّاد. بالإضافة…” تحولت نظرة لاويل خارج المكتب. كان هناك ظل صغير مرئي. كان هذا هو الطريق الذي استخدمه لورد لاستعادة قاسم.

“مـ~ما هذا؟”

 

 

“ألن يكون من الجيد قضاء الوقت مع عائلتك؟” سأل لاويل. “السنوات تمر بسرعة كبيرة. سيبلغ الأمير لورد 15 عامًا في أقل من أربع سنوات. حتى ذلك الحين ، يرجى قضاء الكثير من الوقت معه”.

الآن اعترف جريد بذلك بسهولة. لم يكن منزعجًا من التقييم بأنه كان محظوظًا. لقد كان صحيحا.

 

أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.

بمجرد أن يبلغ من العمر 15 عامًا ، سيكون لورد مفرج من جميع أنواع القيود المفروضة عليه. بصفته عبقريًا في القارة ، تم اعتماد نظام لورد باعتباره موهبة بعنوان فائق. ومع ذلك ، هل سيبقى لورد قوة لمملكة مدجج بالعتاد حتى النهاية؟ ربما يريد أن يذهب في رحلة أو يصبح أعوج مثل الأمراء الإمبراطوريين. كان دور الوالد عظيمًا.

“كريس.”

 

كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.

***

 

 

 

“أيغو ، لوردي! تشو! تشوو!”

“مـ~ما هذا؟”

 

ترجمة : Don Kol

أراد لاويل أن يكون جريد حذراً بشأن لورد ، لكن جريد لم يهتم. مستقبل لورد؟ سيقرر لورد بنفسه. أراد جريد فقط أن يحب طفله.

 

 

“كيك…! كيكي!”

“هل كنت بخير؟”

 

 

 

كان الجلد الأبيض الذي لم يحترق حتى عند التعرض للشمس كل يوم ناعمًا. حك خدود لورد الرقيقة والشعر الناعم على وجه جريد. لقد هدأ الفراغ الذي تسبب فيه الخدم الجديرون العشرة.

 

 

 

لورد لم يكرهه أيضًا. كان الآن يبلغ من العمر 11 عامًا ، وكان جريد قلقًا من أن سن البلوغ سيأتي. كان الطفل الصغير يتفهمه و يشعر بالإعجاب بدلاً من الاستياء من والده الذي كان دائمًا بعيدًا.

 

 

“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”

“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.

 

 

يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”

“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”

“نعم ، لقد أبليت بلاءً حسناً. و…”

 

 

مع الشعر الأسود ، والعيون الزرقاء ، والضوضاء العالية ، والفم المرتفع قليلاً ، كان لورد مزيجًا مثاليًا من مظهر والديه. عانق جريد لورد الجميل وقبل خديه. كان شفاء قاسم إنجازاً كبيراً. لقد أنقذت قاسم”.

لم يستطع التكيف مع هذا الجمال على الإطلاق. كانت مثل شخص من عالم مختلف تمامًا. حدقت يورا لبضع ثوان ، وتجنب جريد الخجول نظرتها أولاً.

 

 

“المعلم صديقي ومعلمي. قال لورد بتعبير حازم ، لا تمدحني على فعل ما كان عليّ القيام به.”

 

 

 

أومأ جريد بابتسامة. “نعم ، عليك أن تعتز بروابطك.”

تحدث لاويل إلى جريد ، الذي تُرك بمفرده في المكتب ، “جريد ، إنهم ليسوا ضعفاء بما يكفي لتقلق عليهم. لماذا لا تركز على عملك؟”

 

 

“طلبت مني العمة روبي أن أعامل الجميع بعناية.”

كانت هذه هي الإشارة.

 

أخيرًا ، كانت لحظة إنشاء المعدن هنا.

“هذا صحيح. الجميع ثمين بالنسبة لشخص ما ، لذا فهم جميعًا أشخاص عزيزون. ساعد إذا رأيت شخصًا يمر بصعوبات”.

 

 

 

كان جريد يقول هذا؟

“حاولت الاستماع إلى كلمات أمي. أنا آكل جيدًا وأدرس بجد”.

 

 

“سعال ، سعال!”

 

 

“ماذا؟ عار؟ إنه عار!”

الأعضاء الأوائل في نقابة مدجج بالعتاد ، بما في ذلك زيدنوس و لايلا. أولئك ، الذين تم تعيينهم في منصب اللوردات الجدد بعد مغادرة الخدم الجديرين العشرة ، جاءوا إلى مكتب جريد و تفاجأوا. على أي حال ، تجاهلهم جريد ورفع لورد إلى النافذة. انكشف منظر المدينة ، وشوهد عدد لا يحصى من الناس.

 

 

يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”

“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.

“ثم سأذهب.”

 

“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”

“نعم أبي. أفهم.”

 

 

 

يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”

هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”

 

 

كان يعتقد بطبيعة الحال أن لورد سيأتي. ومع ذلك…

 

 

 

“أريد أن أشاهد أبي وهو يعمل ، ولكن للأسف لدي موعد سابق”.

كانت هذه هي الإشارة.

 

 

“موعد سابق؟ مع من؟”

“الجميع.”

 

“مجنون!”

“حبيبة.”

 

 

في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”

“…”

 

 

 

هل كان يتحدث عن مجموعة مرشحات بنات ريبيكا؟ لابد أنه مشغول بالتعامل مع مئات الصديقات بجسد واحد. لقد أعجب بلورد الذي تلقى كل أنواع التعليم ولم ينس مواعدة صديقاته. أومأ جريد برأسه وهو يشعر ببعض الحزن. “إذن لا يمكن مساعدته. إستمتع.”

 

 

 

“نعم. سأعتز بروابطي كما علّمني أبي.”

“هل هناك شخص ليس لديه حظ؟” أنكرت يورا ذلك. “الحظ يتبع الجميع. ومع ذلك ، قليل من الناس قادرون على التقاطه والاستفادة من الحظ الذي يأتي إليهم”. وصفت يورا حظ جريد بأنه قدرة أو مهارة. “رأيتك وتعرفت عليك. ربما فاتني الكثير من الحظ. هذا لأنني لست مركزة. ربما كنت سأستسلم ، على عكسك”.

 

 

“… نعم. بالمناسبة ، من تواعد اليوم؟”

“أنا أفهم الآن.” احمرت يورا خجلاً وأومأت برأسها. “هذا هو سبب تأخري دائمًا.”

 

 

تذكر جريد عدة أسماء و وجوه بين صديقات لورد. من بينهم ، كان هناك حوالي 10 من الأجمل ، وتساءل جريد عما إذا كانت أحدهم. بينما كان جريد لا يزال يحاول معرفة من قد تكون زوجة ابنه المستقبلية ، أخرج لورد اسمًا غير متوقع.

“حبيبة.”

 

“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.

“الأخت سوا”.

سخر كريس منه ، “هل نسيت؟ كان هدفنا أن نكون الأسمى ذات مرة”.

 

 

“مجنون!”

حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.

 

“نعم أبي. أفهم.”

في عقل جريد ، تكشفت كل أنواع الأشياء الخيالية. ثم حدث في اللحظة التي لم يستطع فيها تحمل غضبه وفتح فمه مرة أخرى.

حتى العام الماضي ، لم يرغب جريد في سماع ذلك. ظن أنه نما إلى هذه المرحلة فقط بسبب الحظ…؟ أين يوجد شخص في هذا العالم أسوأ حظ منه؟ كان منصبه الحالي نتيجة لجهوده البحتة. اعتقد جريد ذلك. في كل مرة رأى نفسه ، كان يشعر بالاشمئزاز من مستخدمي الإنترنت و الخبراء الذين قالوا إنه محظوظ. كان يعتقد أنهم يحطون من جهوده و إنجازاته.

 

“أنا ذاهب أيضًا.”

“عجل! ارحل الآن!” أنشأ زيدنوس حاجزًا للرياح لفصل جريد و لورد قبل الدفع في ظهر لورد. لم يرغب زيدنوس في الكلمات القاسية التي ستخرج قريبًا من فم جريد لتلويث آذان الصبي الصغير و روحه.

“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.

 

 

“نعم ، سأذهب” قال لورد بأدب وداعًا وغادر المكتب.

 

 

كانت يورا تحدق في جريد. كان شعرها المموج قليلاً مربوطاً ، وهو ما يذكر بنموذج يلتقط صورة بخلفية شاطئية. كان هناك شعور منعش. كان جيدًا بما يكفي لجعله ينسى الماء الساخن.

في اللحظة التي خفض فيها زيدنوس الريح ، قلب جريد المكتب رأساً على عقب. “XX !! كيف يمكن حصول هذا؟!!”

 

 

“ومع ذلك ، لا تكن لطيفًا مع الجميع. عندها ستكون سهل المنال. لا ، إذا قدمت الكثير من المساعدة من جانب واحد ، فقد يصبح الشخص الآخر كسولًا أو قد تجد نفسك متعبًا”.

أمسك جريد زيدنوس من ياقته البيضاء وهزه. “أعرف كم هي جميلة ولطيفة ورائعة سوا! ومع ذلك ، فهي منحرفة!”

 

 

 

“كيك… كيكي!”

 

 

“مجنون!”

“كنت أتساءل لماذا كانت المنحرفة صامتة لفترة من الوقت. اتضح أنها كانت تتواصل مع ابني؟ إيه؟”

يمكنه أن يفهم حتى لو تحدث جريد مثل الكلب. يمكن لجريد أن يرى سبب مدح المعلمين في كل مجال للورد. كان جريد المبتهج متحمس. “سأكون في الحدادة من الآن فصاعدًا. لماذا لا تأتي معي؟”

 

كان تعبير ‘تسوية’ أنسب من ‘الاستسلام’. ومع ذلك ، لم تستخدمه يورا. كان من المخجل إبراز كلمة ‘حل وسط’ أمام جريد الذي واجه كل أنواع المصاعب والمحن. بدأ جسد يورا بالمرور عبر بوابة الجحيم. “على الأقل ، سأعود كشخص لا يثقل كاهلك.”

“كيك…! كيكي!”

 

 

 

“ماذا فعلت بحق الجحيم لمثل هذا الطفل الصغير والنقي؟!”

 

 

كانت يورا مصنفًا من رقم أحادي. لقد استنفدت ‘بشكل طبيعي’ الحد الزمني للعب اليومي. كان شغفها بـ ساتسفاي هائلاً لدرجة أنها أمضت وقت فراغها في الحفاظ على حالة مثالية وجمع المعلومات. بالطبع ، لم تكن مميزة. المصنفين ، أولئك الذين كسبوا المال من خلال ساتسفاي ، وأولئك الذين استمتعوا للتو بـ ساتسفاي استثمروا معظم يومهم في ساتسفاي. ومع ذلك ، لمجرد أنهم أمضوا نفس القدر من الوقت في اللعبة لا يعني أنهم جميعًا فعلوا نفس الشيء. خلاف ذلك ، لن يكون مفهوم المصنف نفسه موجودًا.

“أوه… أوه…”

 

 

“عملى؟”

“ماذا؟ عار؟ إنه عار!”

بصرف النظر عن يورا و فاكر ، امتلك الجميع أراضي. ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تخلوا جميعًا عن أراضيهم ، وأعادوا حقوق اللورد. كسروا أغلالهم. أصبح الآن الخدم الجديرين العشرة ، الذين كان لديهم العديد من المسؤوليات ، قادرين على التركيز على نموهم الشخصي.

 

 

“سوء فهم. ” (ت.م: كلاهما يبدأ بنفس الشخصية في الكورية)

 

 

كان جريد يقول هذا؟

كان خانقًا. زيدنوس ، الذي كاد أن يعاني من أسوأ وفاة ، بالكاد أطلق سراحه. نقر بلسانه على قوة جريد التي لم يسبق لها مثيل من قبل وشرح ، “إنها تهتم بلورد مثل طفل ، مثل ابن أخ. قال فاكر إنه عندما كان لورد متعبًا عقليًا من كل دروسه ، اعتنت به وهذا جعلهم أقرب.

 

 

 

“… آه.”

 

 

 

كان لدى ساتسفاي العديد من القصص وراء الكواليس. تذكر الافتتاحات محتويات الأعمال الدرامية الصباحية والأساطير القديمة. لذلك كان قلقًا. لحسن الحظ ، لم يكن الأمر كذلك. لقد كانت رواية قصة امرأة بالغة منحرفة أكثر من اللازم. تخلص جريد المرتاح من كل خياله القذر. طلب من زملائه الذين تم تعيينهم بصفتهم اللوردات الجدد للمناطق الثمانية العمل بجد قبل التوجه إلى الحدادة.

“سعال ، سعال!”

 

 

أخيرًا ، كانت لحظة إنشاء المعدن هنا.

 

 

ترجمة : Don Kol

ترجمة : Don Kol

 

“ماذا؟ عار؟ إنه عار!”

“الأخت سوا”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط