نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1098

الفصل 1098

الفصل 1098

 

 

الفصل 1098

“انظر! افتح عينيك!”

حظي دوق الفضيلة لبانجيا بفرصة رهيبة في الظهور مرة كل بضع سنوات. احتفظ جريد بدوق الفضيلة لبانجيا فقط ولم يتوقع أن تفعل بالفعل.

ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.

 

 

بعد القتال والفوز ، خطط لمحاولة الحصول على تيروشان باستخدام عنوان ‘ملك الأعراق المختلفة’ ، والذي كان له تأثير ‘اكتساب تقارب كبير مع الأعراق المختلفة’ و ‘ضعف احتمال خلق انطباع جيد إذا كان الهدف هو عرق مختلف’.

 

 

ضرب الأورك صدورهم بقبضاتهم و انحنوا ، ثم حملوا تيروشان على نمر. بدا تيروشان تقريبا مثل جثة مع جلده الأزرق وفمه مغلق. بهذه اللحظة.

الآن بدأ تأثير دوق الفضيلة لبانجيا.

القوة: 4،003 — القدرة على التحمل: 6،130

 

“لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”

‘هذا جميل. هل زادت الاحتمالات بعد التفعيل ضد نول؟’

أتمنى لو كان رجلا سيئا.

 

لم يكن يريد أن يشعر بألم أكثر. بالطبع ، كان يعلم باحتمالية إنقاذ تيروتشان. كان الخوخ الأبيض عنصرًا يعيد الصحة والحيوية عند تناوله. عنصر مخفي للغاية لا يمكن أخذه إلا مرة واحدة في العمر مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات السخيفة ، كان من المرجح أن يستعيد الخوخ الأبيض حتى طاقة الأصل الحقيقية المنهكة ، ومع ذلك لم يستطع جريد مد يده.

توقفت النار التي اندلعت بسبب أمر الإله. ومع ذلك ~

 

 

“الماركيز فيز!”

“انظر! افتح عينيك!”

أمسكت أيادي الإله الأربعة التي تطير حول جريد بأطراف الماركيز في انسجام تام.

 

أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.

كانت الفرحة عابرة. كان تيروشان يحتضر. كان سيد الأورك الذي تحمل هجوم جريد يرتجف.

 

 

 

“استيقظ! استيقظ!”

“الماركيز فيز!”

 

 

بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.

حاول جريد المتفاجئ إيقاف لاويل لكن الأوان كان قد فات. فتح لاويل فم تيروشان بالقوة ودفع الخوخ الأبيض فيه.

 

 

“لا يمكن أن يشفى؟”

كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.

 

 

لماذا لم يتعافى؟ هل كان هذا تصيد؟ عرض جريد نافذة حالة تيروشان لأنهما أصبحا الآن زملاء.

 

 

“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.

الاسم: تيروشان

“شكرا جزيلا. جورروك.”

 

 

العمر: 19

“خذه.”

 

العنوان: المحارب الذي لا يقهر

الجنس:ذكر

“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”

 

“المجد… جوروك…”

العرق : أورك الشفق

 

 

 

العنوان: أقوى محارب

 

 

 

* تزداد إحصائيات القوة والصحة بما يتناسب مع مدة المعركة (حتى 30٪).

 

 

 

العنوان: الغاصب

 

 

‘هذا جميل. هل زادت الاحتمالات بعد التفعيل ضد نول؟’

* يزيد من قوة الهجوم والدفاع والصحة والمرونة عند قتال ‘القادة’ (حتى 20٪).

هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.

 

الرشاقة: 2،280 — الذكاء: 320

العنوان: المحارب الذي لا يقهر

 

 

الآن بدأ تأثير دوق الفضيلة لبانجيا.

* يبطل الضرر على مقدار معين حتى 10 مرات. بمجرد استنفاد هذه المرات العشر ، ستستخدم طاقة الأصل الحقيقية (إعادة التعيين التراكمي مرة واحدة كل 30 يومًا).

“عليك أن تأكل…!”

 

 

المستوى: 500

 

 

 

القوة: 4،003 — القدرة على التحمل: 6،130

 

 

 

الرشاقة: 2،280 — الذكاء: 320

 

 

 

المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)

“اللعنة… اللعنة…”

 

‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’

مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.

المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)

 

سمع صوت تيروشان المرتعش في أذني جريد وهو يلعن.

بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.

 

 

 

“يجب ألا ندع أطفالنا يختبرون مصائبنا”.

 

 

 

ادعى تيروشان أنه هزم زعيم الأورك السابق الذي عارض الحرب. كانت رغبته في الاستيلاء على منصب اللورد بسبب إسعاد الأطفال حديثي الولادة.

هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.

 

 

“…”

 

 

كان لدى جريد بالفعل الكثير من الأشخاص الثمينين. إيرين ، لورد ، بيارو ، و براهام – منذ أن استدعى بيارو إلى القصر الإمبراطوري المحفوف بالمخاطر ، تعهد جريد بالفعل بإدخار الخوخ الأبيض لهم. لقد شعر بالأسف حقًا لتيروشان الذي كان يحتضر أمامه ولكن ثقل حياة أولئك الذين كانوا بالفعل ثمينين له كان مختلفًا.

المحارب المطلق ، المغتصب والمحارب الذي لا يقهر. كانت هذه العناوين هي التي جعلت إحصائيات تيروشان تتألق. هذا هو السبب في أن تيروشان يمكن أن يصمد أمام معظم هجمات جريد. ومع ذلك ، كان جريد يهتم بجزء آخر.

 

 

“جوروك !! محارب عظيم!”

‘فهو 19 سنة؟ هذا العملاق المرعب الذي يشبه المجرم الشرير؟ على الرغم من أنه يبدو أكبر مني بعشرين سنة؟’

“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”

 

“… باسارا.”

“لا ، اللعنة!”

 

 

“… اللعنة!”

الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. كانت طاقة الأصل الحقيقية هي الطاقة التي كانت مصدر الحياة. بمجرد أن تنضب ، يموت شخص متعال. كانت حياة تيروشان على المحك.

 

 

“اللعنة… اللعنة…”

‘نعم! اسأل سي هي…!’

 

 

كان تأثير الخوخ الأبيض هو زيادة الخبرة ، بغض النظر عن المستوى ، وبالتالي ، كلما كان مستوى اللاعب أعلى ، كانت قيمة العنصر أكثر فلكية. تم التخلي عنها من قبل لاويل. عرف جريد أنه يتطلب قرارًا رائعًا. من الواضح أن لاويل كان يضحّي بنفسه. بفضل تلك التضحية.

تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.

“انظر! افتح عينيك!”

 

لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.

“… اللعنة!”

ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.

 

 

لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.

ومض ضوء شديد في السماء. كان سببه النقل الفضائي الشامل. اندهش كلا من جريد والأورك عندما وجهوا انتباههم إلى السماء. ظهر الحكيم العظيم العصي و لاويل في المشهد.

 

 

أتمنى لو كان رجلا سيئا.

 

 

 

نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.

“إنها رفاهية كبيرة جدًا بالنسبة لي لأكلها. ألا تعلم أنني متقاعد الآن؟”

 

 

“اللعنة… اللعنة…”

 

 

 

سمع صوت تيروشان المرتعش في أذني جريد وهو يلعن.

 

 

“… اللعنة!”

“جريد… جوروك… بين يديك… سأموت… روح.”

 

 

تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.

“اخرس!” صاح جريد.

الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في ذلك. كانت طاقة الأصل الحقيقية هي الطاقة التي كانت مصدر الحياة. بمجرد أن تنضب ، يموت شخص متعال. كانت حياة تيروشان على المحك.

 

‘هراء.’

لم يكن يريد أن يشعر بألم أكثر. بالطبع ، كان يعلم باحتمالية إنقاذ تيروتشان. كان الخوخ الأبيض عنصرًا يعيد الصحة والحيوية عند تناوله. عنصر مخفي للغاية لا يمكن أخذه إلا مرة واحدة في العمر مع الأخذ في الاعتبار التأثيرات السخيفة ، كان من المرجح أن يستعيد الخوخ الأبيض حتى طاقة الأصل الحقيقية المنهكة ، ومع ذلك لم يستطع جريد مد يده.

 

 

أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.

هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.

 

 

 

ومع ذلك ~

 

 

مثل معظم أورك الشفق ، تخلى والديه عن تيروشان في سن الخامسة.

‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’

لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.

 

بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.

كان لدى جريد بالفعل الكثير من الأشخاص الثمينين. إيرين ، لورد ، بيارو ، و براهام – منذ أن استدعى بيارو إلى القصر الإمبراطوري المحفوف بالمخاطر ، تعهد جريد بالفعل بإدخار الخوخ الأبيض لهم. لقد شعر بالأسف حقًا لتيروشان الذي كان يحتضر أمامه ولكن ثقل حياة أولئك الذين كانوا بالفعل ثمينين له كان مختلفًا.

‘فهو 19 سنة؟ هذا العملاق المرعب الذي يشبه المجرم الشرير؟ على الرغم من أنه يبدو أكبر مني بعشرين سنة؟’

 

كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.

“المجد… جوروك…”

“…”

 

العرق : أورك الشفق

“اخرس!”

لم يستطع الاتصال بـ روبي. سيعاني الطفل ضعيف القلب من الشعور بالذنب بعد عدم قدرته على إنقاذ تيروشان. وضع حجر في قلب أخته لمجرد التمسك بهذا الخط الفاسد. لم يستطع.

 

 

كان مشين. لم يتخيل أبدًا أن الأمور ستكون مزعجة للغاية. لقد جاء إلى مملكة فولد بعقلية إنقاذهم من سيد الأورك. لم يكن يتوقع أن يمر بشيء كهذا. حدث ذلك عندما أدلى جريد بتعبير مؤلم وأمسك صدره.

 

 

“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”

“الملك المدجج بالعتاد!” ظهر شخص ما وصرخ. كان الماركيز فيز. وأشار إلى جيش الأورك البالغ عدده 100 ألف يندفع من مسافة بعيدة. “أولئك الذين فقدوا ملكهم سوف يهربون! عليك تجنب ذلك!!”

بدا تيروشان مرتبكًا عندما سحب جريد جرعة. رفع تيروشان وسكب الجرع بقوة في فمه. ومع ذلك ، لم تنجح على الإطلاق.

 

“اللعنة… اللعنة…”

لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.

لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.

 

 

كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.

 

 

 

طوال المعركة ، تم رفع مستوى تيروشان و أعرب عن فرحه و احترامه تجاه جريد. لقد كان جو تكوين صداقات مع جريد. صحيح. يحترم جريد تيروشان بطريقته الخاصة. لقد تعاطف مع أورك الشفق ، الذين مجدوا القتال ، دون أن يسخر من قسوتهم. كما هو متوقع ، كان شخصًا رائعًا. كانت نيته إقناع تيروشان بإنهاء الحرب لكن الأمور ساءت. كان تيروشان يحتضر والأورك الغاضبة لن تسامح جريد أبدًا.

 

 

 

“أسرع بينما أشتري بعض الوقت!”

كان لدى جريد بالفعل الكثير من الأشخاص الثمينين. إيرين ، لورد ، بيارو ، و براهام – منذ أن استدعى بيارو إلى القصر الإمبراطوري المحفوف بالمخاطر ، تعهد جريد بالفعل بإدخار الخوخ الأبيض لهم. لقد شعر بالأسف حقًا لتيروشان الذي كان يحتضر أمامه ولكن ثقل حياة أولئك الذين كانوا بالفعل ثمينين له كان مختلفًا.

 

 

أمسك الماركيز فيز بدرعه المحطم وواجه جيش الـ 100،000 من الأورك وحده.

 

 

المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)

“الماركيز فيز!”

* تزداد إحصائيات القوة والصحة بما يتناسب مع مدة المعركة (حتى 30٪).

 

 

“لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”

 

 

“…؟”

كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.

“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”

 

بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.

“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”

 

 

“إنها رفاهية كبيرة جدًا بالنسبة لي لأكلها. ألا تعلم أنني متقاعد الآن؟”

“لوردي!”

كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.

 

‘هذا جميل. هل زادت الاحتمالات بعد التفعيل ضد نول؟’

“إنها وصية!”

نظر جريد إلى تيروشان المحتضر. إذا كان تيروشان هو مجرد غازي شرس و مفترس ، فلن يكون قلبه ثقيلًا للغاية. في أحسن الأحوال ، لن يكون سعيدًا و يستاء من دوق الفضيلة لبانجيا. ومع ذلك ، لم يكن تيروشان شريرًا. كان مصمماً على القتال من أجل الأطفال و ليس نفسه ، و لم يجبر البشر على عبادة قوته. إذا لم يكن جريد يعرف هذا فقط. كان جريد حزينًا جدًا بشأن المعلومات التي عرفها عن تيروشان من خلال دوق الفضيلة لبانجيا. شعر بالأسف على تيروشان ، الذي كان عليه أن يموت قبل أن يتمكن من تحقيق حلمه. كان حزينًا لمعرفة أنه فقد مثل هذا الشخص.

 

 

“…!”

“جلالتك؟”

 

توقفت النار التي اندلعت بسبب أمر الإله. ومع ذلك ~

توقف الفرسان المندفعون نحو الماركيز فيز في الحال. كان هذا هو الأمر الأخير لرئيسهم الموقر ولم يتمكنوا من كسره. التقى فارس عجوز بعيون جريد وصرخ في وجهه بشدة ، “يا جلالتك! تعال بسرعة! لا تدع تضحية ماركيز فيز تذهب سدى!”

“لا يمكن أن يشفى؟”

 

هل كان ذلك بسبب انخفاض قيمة تيروشان؟ لا ، قيمته وحدها فاقت التوقعات. كان من المثير تخيله في طليعة ساحة المعركة مع نول. كان يعلم أن أداء تيروشان سيكون أكبر عند التعامل مع خصوم أقوياء مثل السيد العظيم و اليانغبانيين.

‘هراء.’

 

 

“اخرس!” صاح جريد.

نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…

“إنها قمامة.”

 

 

“اه!”

 

 

 

أمسكت أيادي الإله الأربعة التي تطير حول جريد بأطراف الماركيز في انسجام تام.

 

 

“…!”

“جلالتك؟”

 

 

طوال المعركة ، تم رفع مستوى تيروشان و أعرب عن فرحه و احترامه تجاه جريد. لقد كان جو تكوين صداقات مع جريد. صحيح. يحترم جريد تيروشان بطريقته الخاصة. لقد تعاطف مع أورك الشفق ، الذين مجدوا القتال ، دون أن يسخر من قسوتهم. كما هو متوقع ، كان شخصًا رائعًا. كانت نيته إقناع تيروشان بإنهاء الحرب لكن الأمور ساءت. كان تيروشان يحتضر والأورك الغاضبة لن تسامح جريد أبدًا.

تناوب الماركيز الحائر على النظر بين جريد و جيش الأورك أمامه. كانت المسافة إلى مقدمة جيش الأورك الآن أقل من 200 متر.

 

 

 

“أنا هنا لمساعدتك ، وليس للتضحية بحياتك.”

“محارب عظيم…! منقذ الحياة! أنا! تيروشان! جوروك! سأخدمك! أنت!” أقسم تيروشان.

 

كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.

“جلالتك…!”

 

 

 

لم يكمل ماركيز فيز صراخه. كان ذلك لأن جريد ألقاه في اتجاه الفرسان. وقف جريد بجانب تيروشان المتلاشي تدريجياً وواجه جيش الأورك. كان مشهد 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة يندفعون إلى الأذهان بموجة ضخمة من الصخور.

كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.

 

 

“إنها قمامة.”

كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.

 

 

كان الظهور أمام الأورك فاشلاً. لقد قضى جميع مهاراته وموارده تقريبًا في محاربة تيروشان لذا كانت حالته في حالة من الفوضى. كان من الصواب أن يهرب هكذا. عرف جريد هذا لكنه لم يستطع الابتعاد. كان بسبب الفهود المرقطة باللون الأحمر في طليعة جيش الأورك. كان الآلاف من الفهود يركضون مع الأورك على ظهورهم و تجاوزت سرعتهم سرعة الخيول. إذا غادر جريد ، فلن يتمكن جنود قلعة هول من إيقاف مطاردة الفهود وسيتم تدميرهم. في أحسن الأحوال ، ستفقد المكافآت من الالتحاق بالجيش.

“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”

 

 

ذكر جريد نفسه – كان هدفه الأول هو أن يكون الوصي على مملكة فولد.

لماذا لم يتعافى؟ هل كان هذا تصيد؟ عرض جريد نافذة حالة تيروشان لأنهما أصبحا الآن زملاء.

 

‘هذا غير ممكن. لا أستطيع أن أعطيها له.’

“اللعنة… تعال!”

 

 

بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.

كما احتاج إلى وسيلة للتخفيف من حدة الغضب. صاح جريد في الأعداء الذين اندفعوا مثل تسونامي و استهدفهم بسيف التنوير. كان مدركًا للكاميرات و أطلق كلمات بذيئة بغمغمة. مواجهة واحد مقابل 100،000. إذا كان هناك أي شخص آخر غير جريد ، لكان الناس قد سخروا منه. كان ذلك بسبب أنه كان جريد أن لم يضحك عليه المشاهدون واستمروا في التركيز.

لقد حطم جريد وعد ‘الضربات العشر’ بمنطق سخيف وسحق تيروشان.

 

 

ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.

 

 

المهارات: الذراع الحديدية (a) ، هدير القوة (s) ، غريزة (s) ، المعتقد (s)

“جوروك !! محارب عظيم!”

 

 

 

“…؟”

 

 

“شكرا جزيلا. جورروك.”

“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”

 

 

“جريد… جوروك… بين يديك… سأموت… روح.”

“…”

“أنت…!”

 

الرشاقة: 2،280 — الذكاء: 320

أدرك جريد الوضع في وقت متأخر. الوحيد الذي حدد سياسة الأورك هو اللورد. بمجرد موت اللورد ، لم يكن لدى الأورك أي سبب للذهاب إلى الحرب. كان عليهم العودة إلى ديارهم ، واختيار سيد جديد للأورك واتباع السياسة الجديدة. بالإضافة إلى ذلك ، من منظور ‘المحارب’ ، كان قتال جريد و تيروشان شرعيًا ولم ينويا الانتقام من جريد.

 

 

“الجميع ، تراجعوا! احرصوا على اللجوء إلى العاصمة مع الملك المدجج بالعتاد!”

“… باسارا.”

“محارب عظيم…! منقذ الحياة! أنا! تيروشان! جوروك! سأخدمك! أنت!” أقسم تيروشان.

 

ظهر نوي و راندي و تيراميت والهياكل العظمية المدججة بالعتاد بجانب جريد ، وكانت أيدي الإله تحمل صندوق العنقاء الحمراء وكانت السماء غائمة. كانت تلك هي اللحظة التي كان سيستخدم فيها مجال الطاقة الشيطاني العاصفة على النمور الأمامية. توقفت الفهود عن الركض وقفزت الأورك عن الفهود. اندفع الآلاف من محاربي الأورك إلى جريد دون سحب أسلحتهم.

كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.

كان الماركيز فيز متشككًا في جريد لفترة. لقد كان قلقًا من أن السبب الذي جعل الأمير اللامع يمدح جريد مثل الإله هو أنه قد تم غسل دماغه بواسطة جريد ، لكنه سرعان ما أدرك أن السبب وراء عدم خوف جريد من فقدان سمعته هو مشاركة ‘محادثة السيف’ مع تيروشان ، وهذا هو السبب في أنه دفع من أجل مواجهة مع تيروشان.

 

“إنها وصية!”

“خذه.”

 

 

كانت فكرتها في تحريرهم صحيحة. لم يكونوا وحوشًا. أومأ جريد وفتح الطريق للأورك.

“شكرا جزيلا. جورروك.”

 

 

 

ضرب الأورك صدورهم بقبضاتهم و انحنوا ، ثم حملوا تيروشان على نمر. بدا تيروشان تقريبا مثل جثة مع جلده الأزرق وفمه مغلق. بهذه اللحظة.

 

 

 

“…؟”

 

 

 

“…؟”

 

 

 

ومض ضوء شديد في السماء. كان سببه النقل الفضائي الشامل. اندهش كلا من جريد والأورك عندما وجهوا انتباههم إلى السماء. ظهر الحكيم العظيم العصي و لاويل في المشهد.

 

 

 

أسرع لاويل إلى الأرض وأخذ ثمرة. كانت فاكهة بيضاء – الخوخ الأبيض.

 

 

بعد الفرار إلى أعماق الجبال هربًا من مراقبة الإمبراطورية والقمع ، كان منزل أورك الشفق صغيرًا بشكل يبعث على السخرية. نجا تيروشان بمفرده و تحرر أورك الشفق من اضطهاد الإمبراطورية.

“أنت…!”

* يزيد من قوة الهجوم والدفاع والصحة والمرونة عند قتال ‘القادة’ (حتى 20٪).

 

 

حاول جريد المتفاجئ إيقاف لاويل لكن الأوان كان قد فات. فتح لاويل فم تيروشان بالقوة ودفع الخوخ الأبيض فيه.

ترجمة : Don Kol

 

كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.

“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.

 

 

كان فرسان قلعة هول في عجلة من أمرهم. أعطى شخص ما الأمر بفتح البوابات بينما قفز شخص آخر بالفعل من الجدران وكان يعبر السهول. كلهم أرادوا إنقاذ الماركيز فيز. تردد صدى هدير الماركيز فيز الذي يشبه الأسد في ساحة المعركة.

“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”

“لوردي! ماذا تفعل ولا تهرب؟”

 

 

“أعرف قيمة الخوخ الأبيض. لهذا السبب أستثمرها هنا”.

 

 

“لا ، هل أنت مجنون؟ هذا هو…!”

“عليك أن تأكل…!”

 

 

 

“إنها رفاهية كبيرة جدًا بالنسبة لي لأكلها. ألا تعلم أنني متقاعد الآن؟”

“نحن! جسد اللورد! جوروك! نريده!”

 

“أنت…!”

“هذا لأنك مشغول! بمجرد أن تعود…!”

 

 

“جوروك !! محارب عظيم!”

“لا. اخترت هذا المسار لأنني أحب ذلك ولا أريد ترك هذا المسار. سأستمر في مساعدة جلالتك في حكم مملكة مدجج بالعتاد لذا لن أحتاج إلى هذه الرفاهية”.

تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.

 

تم تذكير جريد بأخته ، فقط ليتجمد مثل التمثال. تم تذكيره بنهاية خان. لم تكن روبي قادرة على إنقاذ خان. الموت الذي حدث بشكل طبيعي كان شيئًا لا تستطيع القديسة منعه.

كان تأثير الخوخ الأبيض هو زيادة الخبرة ، بغض النظر عن المستوى ، وبالتالي ، كلما كان مستوى اللاعب أعلى ، كانت قيمة العنصر أكثر فلكية. تم التخلي عنها من قبل لاويل. عرف جريد أنه يتطلب قرارًا رائعًا. من الواضح أن لاويل كان يضحّي بنفسه. بفضل تلك التضحية.

 

 

 

“جوروك…!”

 

 

 

أخذ تيروشان نفسا وفتح عينيه. كانت عيون المشاهدين والأورك واسعة. كان الأمر كما لو أن العالم بأسره كان يشاهد.

“أعرف قيمة الخوخ الأبيض. لهذا السبب أستثمرها هنا”.

 

 

“محارب عظيم…! منقذ الحياة! أنا! تيروشان! جوروك! سأخدمك! أنت!” أقسم تيروشان.

نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…

 

‘نعم! اسأل سي هي…!’

هل كان جريد حقاً منقذ حياته…؟ كان هناك العديد من الأسئلة ولكن على أي حال ، اكتسب جريد مرؤوسًا جديدًا.

نقر جريد على لسانه وتجاهل صرخات الفرسان. ثم…

 

الجنس:ذكر

ترجمة : Don Kol

المحارب المطلق ، المغتصب والمحارب الذي لا يقهر. كانت هذه العناوين هي التي جعلت إحصائيات تيروشان تتألق. هذا هو السبب في أن تيروشان يمكن أن يصمد أمام معظم هجمات جريد. ومع ذلك ، كان جريد يهتم بجزء آخر.

 

 

“أنا أعرف الوضع برمته. أعتقد أن هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذه”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط