نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1109

الفصل 1109

الفصل 1109

 

 

الفصل 1109

 

تاك… تاك تاك تاك.

“ريش! استيقظ! سنموت إذا لم نقتلهم!” دفع الفرسان بالقوة سيفًا في يد ريش.

 

 

كانت يداه ترتجفان بسبب الإثارة. كان من الصعب الضغط على زر تشغيل الكبسولة ، الذي كان يضغط عليه كل يوم لسنوات.

“آه…”

 

 

تاك تاك.

“تفرقوا إذا كنتم لا تريدوا أن تجروا من مخالبِ! إنتشروا!”

 

كانت حقيقة لم يعرفها أحد ، لكن كايل كان من أتباع إله القتال. أخذ كايل منطق القوة كأمر مسلم به ، و شعر به ريش.

بعد دقيقة من التجوال استقرت أصابعه. فتح غطاء الكبسولة بصوت ميكانيكي يذكر بالمؤثرات الصوتية في أفلام الخيال العلمي. كان هذا ملاذه ، المساحة الفريدة حيث يمكن أن يتحرر من الواقع الذي كان أسوأ من الجحيم.

كانوا الفرسان الحمر السابقين الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية – الفرسان ذو الرقم الأحادي.

 

 

“لونا.”

 

 

ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة؟ كان ريش في حيرة من أمره.

ترنح آجنوس وهو جالس في الكبسولة. 

 

 

 

‘قريبًا… سيأتي قريبًا…’

 

 

“لونا.”

أُجبر آجنوس على عدم تسجيل الخروج بعد حالتين متتاليتين من الوفاة في اليوم السابق. لم يستطع النوم طوال الليل بسبب النشوة الشديدة والعواطف. لم شمله مع حبيبته.

 

 

 

سوف تتحقق قريباً رغبة قلبه الوحيدة.

كان حكم كايل بأن الجان يجب أن يُداسوا بالقوة كان سوء تقدير أحمق. كانوا أقوى بكثير و أكثر خصومًا تطلبًا من الفارس الأكبر الذي قتله. سوف يعاقب لتجاهل الاتفاقيات. سوف يتعلم دولاندال عن فشله و…

 

“…”

“… في هذا العالم ، سأراكِ.”

كانت هذه صيحات الفارس ريش.

 

لقد كانت مهارة نهائية ، مثل إنشاء العنصر لـ جريد و إبداع كراغول لمهارة المبارزة. خضع آجنوس للعديد من استفسارات النظام. أخيرًا.

جنبًا إلى جنب مع الوعد الأجوف ، انتقل وعي أجنوس إلى ساتسفاي. كان انتظاره حتى يستيقظ في أعماق الجحيم.

 

 

تردد الفرسان للحظة قبل الشروع في الذبح. لقد طعنوا وقطعوا و قتلوا الجان الذين لم يتمكنوا من المقاومة.

– هل بدأت أخيرًا؟

 

 

– البشر يهربون بسهولة.

كان بعل متكئاً على العرش. كان وجهه محجوبًا بظل غامق ، ولم يستطع آجنوس رؤيته. ومع ذلك ، بدا أنه يعرف. كان هذا الشخص يبتسم. كان يضحك على آجنوس. كان بعل حاضرًا ، مستعدًا للسخرية و التهكم على أجنوس. بالرغم من معرفة هذا.

كان من السخف الحديث عن العقل في الحرب. لم يكن لدى الفرسان خيار. أمسكوا بسيفهم بينما تجنبوا النظرات السامة للجان الساقطين. كانت مقدمة لمجزرة. في هذه اللحظة.

 

“…”

“إنشاء الموتى. ” استخدم آجنوس مهارة.

 

 

“لونا.”

لقد كانت مهارة نهائية ، مثل إنشاء العنصر لـ جريد و إبداع كراغول لمهارة المبارزة. خضع آجنوس للعديد من استفسارات النظام. أخيرًا.

كانت حقيقة لم يعرفها أحد ، لكن كايل كان من أتباع إله القتال. أخذ كايل منطق القوة كأمر مسلم به ، و شعر به ريش.

 

 

“أنا… لونا كارولين…”

 

 

“مستوى الجيش الرئيسي مختلف. في هذه المرحلة ، لا بد أن كايل يشعر بالذعر.”

دخلت القوة في أيدي أجنوس الجافة التي كانت تحمل صورة حبيبته. كانت رؤيته ضبابية ، ولم يكن قادرًا على الكلام. الإجابة التي طلبها النظام لم تكن ‘القيامة’ بل ‘الإنشاء’. 

سوف تتحقق قريباً رغبة قلبه الوحيدة.

 

“ثعبان الكهرباء كايل. لقد نموت كثيرًا منذ آخر مرة رأيتك فيها”.

نعم ، ظل النظام يخبره ، ‘أنت لا تقوم بإحياء حبيبتك القديمة. أنت تقوم فقط بإنشاء جسم يستعير صورة حبيبتك السابقة. إنهم مختلفون تمامًا. لن يكون هناك ذكريات في الجسد. سيكون جسدها وعقلها باردين. سيكون قذراً فاسداً – وليس دمًا ساخنًا – يتدفق عبر الجسد. سوف تكون الكراهية – وليست العاطفة – التي تنتشر في القلب.’

“أسموفيل…!”

 

كيف يمكن مناقشة قيمتها؟

‘ضعه بمخيلتك. الاثنان مختلفان.’

الفصل 1109

 

 

ضرب التحذير قلب آجنوس.

“مستوى الجيش الرئيسي مختلف. في هذه المرحلة ، لا بد أن كايل يشعر بالذعر.”

 

كان من السخف الحديث عن العقل في الحرب. لم يكن لدى الفرسان خيار. أمسكوا بسيفهم بينما تجنبوا النظرات السامة للجان الساقطين. كانت مقدمة لمجزرة. في هذه اللحظة.

كافح آجنوس قبل ربط الكلمات: “أنا… لونا كارولين… سوف أجعلها”. 

 

 

 

على حد تعبيره ، حدثت معجزة. على المذبح ، كان حجر الحياة ، و جسد الجان المظلم ، والدم والعظام التي جمعها تدور معًا. انفجر ضوء أسود. ولد الموت.

‘قريبًا… سيأتي قريبًا…’

 

تردد صدى صوتها الجميل عبر الغابة المصبوغة بفيلم أحمر: “قناعتك… إنها رائعة”. تدفق التيار الكهربائي عبر الدرع بينما كان الفارس الأسطوري يستخدم سيف النمر الأبيض ، مما أدى إلى قطع شعر كايل.

“آه… آه…” تحول عقل آجنوس لفارغ للحظة. تغيرت عقلانيته. لقد عانق فقط الجثة التي تشبه الحبيبة من ذكرياته.

 

 

 

“لونا.”

“سعال.” تردد الفرسان عندما اقتربوا من الجان الساقطين. كفرسان ، كانوا مترددين في توجيه سيوفهم إلى أولئك الذين لا يستطيعون المقاومة.

 

“ريش! عجل!”

“…”

“لماذا يبدو وكأنك تشاهد غروب الشمس؟” حث كايل الفرسان الذين كانوا يحدقون بصراحة عندما سقط مئات من الجان من الشجر. “أليس من الأسهل قتلهم وهم مشلولون؟”

 

“لونا.”

[كان هناك عنصر متدهور من بين المواد المستخدمة في إنشاء الميت.]

ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة؟ كان ريش في حيرة من أمره.

 

“ماذا ماذا؟ هل أردت أن تقول مرحبًا لشجرة العالم أثناء المرور؟ إذن ما هذا العداء؟”

[المتوفى الذي صنعته سيتم تقييمه أقل من المعيار المعتاد.]

 

 

 

[الميت الذي صنعته ، تصنيف ‘لونا كارولين’ نادر.]

سوف تتحقق قريباً رغبة قلبه الوحيدة.

 

 

[أدى التصنيف المنخفض إلى ضعف ذكاء ‘لونا كارولين’.]

“سعال.” تردد الفرسان عندما اقتربوا من الجان الساقطين. كفرسان ، كانوا مترددين في توجيه سيوفهم إلى أولئك الذين لا يستطيعون المقاومة.

 

 

[أدى التصنيف المنخفض إلى إصابة ‘لونا كارولين’ بجسم يتلف بسهولة.]

‘الإمبراطور السابق لم يحبس الجان هنا.’

 

“أمر السيد أعلى من رمز الفروسية.”

برزت جميع أنواع نوافذ الإعلام. كان لديهم جميعًا محتويات غير سارة. لا يزال ، آجنوس لم يهتم.

 

 

 

كانت ‘لونا خاصته’ أغلى شيء في العالم.

كانت يد كايل ، المغطاة بتيار كهربائي ، موجهة نحو رقبة ريش.

 

“لونا.”

كيف يمكن مناقشة قيمتها؟

 

 

 

– البشر يهربون بسهولة.

 

 

“أريد أن أحافظ على قوتي ، لكنني سأساعدك قليلاً.”

ضحك بعل على العرش بشكل قاتم.

“لونا.”

 

 

***

“يجب على الفارس التصرف بنزاهة!” صرخ شخص ما آية من نذر الفروسية القديمة. “أيها الفرسان ، لا تقتلوا أولئك الذين لا يستطيعون المقاومة! إنه نفس الشيء في ساحة المعركة!”

 

 

ارتفعت مخالب مخيفة وغريبة من الأرض. سقطت أوراق الخريف من الموسم وانفجرت. انبعثت من الزهور رائحة كريهة خدرت العديد من الحواس.

“مرسيدس الصغيرة. هل فعلتِ هذا عمدا؟”

 

 

“تفرقوا إذا كنتم لا تريدوا أن تجروا من مخالبِ! إنتشروا!”

 

 

ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة؟ كان ريش في حيرة من أمره.

“ومع ذلك ، علينا أن نتكاتف مع بعضنا البعض إذا أردنا منع الأسهم!”

 

 

 

غزا فرسان السيف غابة شجرة العالم بأمر من إله البرق كايل. لقد عانوا من أزمة منذ بداية الغابة. لم يتوقف المئات من الجان المختبئين عن إطلاق السهام ، لذلك اضطروا إلى استخدام دروعهم و سيوفهم دون انقطاع.

 

 

مخاض الموت.

“لهاث. لهاث.”

“ثعبان الكهرباء كايل. لقد نموت كثيرًا منذ آخر مرة رأيتك فيها”.

 

كان من الأنسب القول إن الإمبراطورية لم تغزو هذا المكان. حتى الفرسان الحمر عرفوا أن الغزو هنا كان عملاً انتحارًا. إلتوت شفاة ريش.

ريش ، الذي لم يكن سوى مصنف ، أصيب بالفعل بجروح خطيرة. كان التمييز بين ‘المصنف’ شائعًا بين اللاعبين. لقد قام بإنهاء المهام الخفية بفضل جريد و كوك ، وارتفع مستواه بسرعة. وصل ريش إلى المستوى 367 ، لكنه كان لا يزال مجرد مياه جارية في هذا المكان. كان الجان ، الذين كانوا يختبئون في الشجرة العملاقة أثناء إطلاق أمطار من السهام كثيفة بما يكفي لتغطية السماء ، في الغالب بمستوى مشابه لـ ريش أو أعلى منه.

كان من السخف الحديث عن العقل في الحرب. لم يكن لدى الفرسان خيار. أمسكوا بسيفهم بينما تجنبوا النظرات السامة للجان الساقطين. كانت مقدمة لمجزرة. في هذه اللحظة.

 

“أنت في ورطة يا كايل.”

“مستوى الجيش الرئيسي مختلف. في هذه المرحلة ، لا بد أن كايل يشعر بالذعر.”

صرخات ريش منعت مئات الفرسان من الإمتثال. و مع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. استمرت لأقل من ثانية.

 

“آه…”

بالكاد قام ريش بسد السهم الذي طار نحو عينيه ونظر حوله. كان يرى زملائه يجبرون على اتخاذ موقف دفاعي. حتى فرسان دولاندال الموهوبين كانوا عاجزين أمام غابة شجرة العالم ، التي شكلت حصنًا مثاليًا.

“…؟”

 

 

‘لا يمكننا الإختراق’.

 

 

ضرب التحذير قلب آجنوس.

أحاطت الكروم الشائكة بمنطقة الغابة بينما منعت الشجيرات المسيرة. كانت هناك أيضًا الجدران العملاقة الشاهقة التي تم إنشاؤها بعد آلاف السنين. كانت الوحوش التي تزحف من على الجدران أكبر من الوحوش ، وكان الجان الجاثمون على الجدران رماة. من يستطيع أن يخترق هنا بالقوة؟

كان كايل يقترب أكثر فأكثر. كانت نظراته المشتعلة تحدق مباشرة في ظهر ريش. حث الفرسان القلقون على ريش ، لكنه كان لا يزال في حالة ذهول. لقد شعر بإحساس عميق بالتشكيك.

 

“اخرس!” انفجر غضب ريش وهو يتذكر قتل كايل الأحمق لجيون ، الفارس الأكبر الذي اعتنى به لسنوات عديدة. صرخ بكل قوته ، وضغط على قوته و أرجح سيفه. بالطبع ، كان عديم الفائدة. كان من الواضح أن كايل ، الذي كان وراء الدوقات ، لن يسمح لهجوم أحد اللاعبين بالوصول إليه. تجنب كايل سيف ريش برفق وأطلق تيارًا كهربائيًا.

‘الإمبراطور السابق لم يحبس الجان هنا.’

 

 

“ريش! استيقظ! سنموت إذا لم نقتلهم!” دفع الفرسان بالقوة سيفًا في يد ريش.

كان من الأنسب القول إن الإمبراطورية لم تغزو هذا المكان. حتى الفرسان الحمر عرفوا أن الغزو هنا كان عملاً انتحارًا. إلتوت شفاة ريش.

أُجبر آجنوس على عدم تسجيل الخروج بعد حالتين متتاليتين من الوفاة في اليوم السابق. لم يستطع النوم طوال الليل بسبب النشوة الشديدة والعواطف. لم شمله مع حبيبته.

 

الفصل 1109

“أنت في ورطة يا كايل.”

 

 

“مرسيدس…؟”

كان حكم كايل بأن الجان يجب أن يُداسوا بالقوة كان سوء تقدير أحمق. كانوا أقوى بكثير و أكثر خصومًا تطلبًا من الفارس الأكبر الذي قتله. سوف يعاقب لتجاهل الاتفاقيات. سوف يتعلم دولاندال عن فشله و…

 

 

“أنت في ورطة يا كايل.”

نعم ، كل شيء يسير في الاتجاه الصحيح. في اللحظة التي فشل فيها كايل ، سيتم الكشف عن قوة الجان للعالم. لن تحاول الممالك الأخرى بعد الآن إخضاع الجان. بدلاً من ذلك ، سيتواصلون مع الجان و يحققون الوحدة الحقيقية.

 

 

 

ريش ، الذي أصبح فارسًا للدفاع عن العدالة ، آمن بذلك و أمله. كان يأمل أن يكون العدو الذي سيقضي عليه في المستقبل مجرد شر. بصراحة لم يكن يريد محاربة هذه الجان الجميلة بعد الآن. ومع ذلك ~

 

 

 

ريش لم يهب حياته لسهام الجان. استعمل سيفه ودرعه بكل قوته. على الرغم من أنه قد لا يرغب في القتال ، إلا أنه مصمم على البقاء حتى النهاية. كان عليه أن يصور كايل باستخدام القوة الغاشمة و الفرسان الذين وقعوا ضحية له قدر الإمكان.

 

 

تردد صدى صوتها الجميل عبر الغابة المصبوغة بفيلم أحمر: “قناعتك… إنها رائعة”. تدفق التيار الكهربائي عبر الدرع بينما كان الفارس الأسطوري يستخدم سيف النمر الأبيض ، مما أدى إلى قطع شعر كايل.

ثم كان للحظة فقط. اجتاح تيار من الكهرباء خدي ريش وتسبب في انفجار شجرة عملاقة.

 

 

“مستوى الجيش الرئيسي مختلف. في هذه المرحلة ، لا بد أن كايل يشعر بالذعر.”

“آآك!”

 

 

 

مات ثلاثة من الجان في لحظة.

“آه… آه…” تحول عقل آجنوس لفارغ للحظة. تغيرت عقلانيته. لقد عانق فقط الجثة التي تشبه الحبيبة من ذكرياته.

 

“ماذا ماذا؟ هل أردت أن تقول مرحبًا لشجرة العالم أثناء المرور؟ إذن ما هذا العداء؟”

“…؟!” نظر ريش إلى الوراء وذهل. وقف كايل خلفه ولم تظهر عليه علامات الانفعال. لقد توقع قوة الغابة التي كانت مثل الحصن الصلب.

 

 

 

“أريد أن أحافظ على قوتي ، لكنني سأساعدك قليلاً.”

لقد مرت فترة طويلة من الزمن منذ أن أصبحوا فرسان. كان الواقع أغلى من مُثُلهم. لقد عانوا من عدم تناول الطعام و خاضوا عشرات التجارب ، وكان لديهم عائلات يجب حمايتها. أكثر من أي شيء آخر.

 

 

انبعث تيار من جسد كايل بأكمله. امتدت موجات الكهرباء ، التي تذكر بسحر الملك الساحر جولدهيت العظيم ، في جميع الاتجاهات واخترقت الغابة بأكملها على الفور. تم صعق جميع الوحوش التي تقاتل الفرسان ، و النباتات التي تحمل مخالب غريبة ، والسهام التي تطلق من الأشجار العملاقة ، سقطت على الأرض. المهارات واسعة النطاق التي تسبب الشلل الجماعي. كانت تذكر بالتنين الأزرق الذي استدعاه جريد. لا ، لقد كان أسرع بكثير وأكثر كفاءة من البرق الذي ضرب من السماء.

كان بعل متكئاً على العرش. كان وجهه محجوبًا بظل غامق ، ولم يستطع آجنوس رؤيته. ومع ذلك ، بدا أنه يعرف. كان هذا الشخص يبتسم. كان يضحك على آجنوس. كان بعل حاضرًا ، مستعدًا للسخرية و التهكم على أجنوس. بالرغم من معرفة هذا.

 

 

“لماذا يبدو وكأنك تشاهد غروب الشمس؟” حث كايل الفرسان الذين كانوا يحدقون بصراحة عندما سقط مئات من الجان من الشجر. “أليس من الأسهل قتلهم وهم مشلولون؟”

 

 

غرق الدم الأحمر في الأرض والأشجار. تعدت الدموع والكراهية على هذه الغابة العظيمة.

“سعال.” تردد الفرسان عندما اقتربوا من الجان الساقطين. كفرسان ، كانوا مترددين في توجيه سيوفهم إلى أولئك الذين لا يستطيعون المقاومة.

 

 

 

“إنهم أعداء”.

كانت حقيقة لم يعرفها أحد ، لكن كايل كان من أتباع إله القتال. أخذ كايل منطق القوة كأمر مسلم به ، و شعر به ريش.

 

كانت يد كايل ، المغطاة بتيار كهربائي ، موجهة نحو رقبة ريش.

“إذا لم نقتلهم ، فسنموت”.

 

 

ريش ، الذي أصبح فارسًا للدفاع عن العدالة ، آمن بذلك و أمله. كان يأمل أن يكون العدو الذي سيقضي عليه في المستقبل مجرد شر. بصراحة لم يكن يريد محاربة هذه الجان الجميلة بعد الآن. ومع ذلك ~

كان من السخف الحديث عن العقل في الحرب. لم يكن لدى الفرسان خيار. أمسكوا بسيفهم بينما تجنبوا النظرات السامة للجان الساقطين. كانت مقدمة لمجزرة. في هذه اللحظة.

تردد الفرسان للحظة قبل الشروع في الذبح. لقد طعنوا وقطعوا و قتلوا الجان الذين لم يتمكنوا من المقاومة.

 

 

“يجب على الفارس التصرف بنزاهة!” صرخ شخص ما آية من نذر الفروسية القديمة. “أيها الفرسان ، لا تقتلوا أولئك الذين لا يستطيعون المقاومة! إنه نفس الشيء في ساحة المعركة!”

 

 

كان بعل متكئاً على العرش. كان وجهه محجوبًا بظل غامق ، ولم يستطع آجنوس رؤيته. ومع ذلك ، بدا أنه يعرف. كان هذا الشخص يبتسم. كان يضحك على آجنوس. كان بعل حاضرًا ، مستعدًا للسخرية و التهكم على أجنوس. بالرغم من معرفة هذا.

كانت هذه صيحات الفارس ريش.

 

 

“لماذا يبدو وكأنك تشاهد غروب الشمس؟” حث كايل الفرسان الذين كانوا يحدقون بصراحة عندما سقط مئات من الجان من الشجر. “أليس من الأسهل قتلهم وهم مشلولون؟”

“…”

 

 

في الأصل ، كانت فكرة لا يمكن أن تستمر حتى النهاية. كان كايل يطلق التيار الكهربائي ، وكان يجب أن يموت ريش.

العديد من فقرات عهود الفروسية لم تكن واقعية. كانت الفروسية نموذجًا ابتكره الفرسان الذين ماتوا وعاشوا وفقًا لها ، لذلك كان من الآمن القول إنها احتوت على أقصى درجات عدم الكفاءة وكانت غير واقعية. لهذا السبب سخر الناس من قانون الفروسية. ومع ذلك ، أصبح معظم الفرسان فرسانًا لأنهم كانوا مفتونين برمز الفروسية.

 

 

‘قريبًا… سيأتي قريبًا…’

“…”

أعطتهم الآية الأخيرة من قانون الفروسية ذريعة للمساومة مع الواقع.

 

“لونا.”

صرخات ريش منعت مئات الفرسان من الإمتثال. و مع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. استمرت لأقل من ثانية.

كان كايل يقترب أكثر فأكثر. كانت نظراته المشتعلة تحدق مباشرة في ظهر ريش. حث الفرسان القلقون على ريش ، لكنه كان لا يزال في حالة ذهول. لقد شعر بإحساس عميق بالتشكيك.

 

كان من الأنسب القول إن الإمبراطورية لم تغزو هذا المكان. حتى الفرسان الحمر عرفوا أن الغزو هنا كان عملاً انتحارًا. إلتوت شفاة ريش.

“كياك!”

“آآك!”

 

“آآك!”

“كيوك!”

 

 

“لونا.”

“آه…”

 

 

“أنا… لونا كارولين…”

تردد الفرسان للحظة قبل الشروع في الذبح. لقد طعنوا وقطعوا و قتلوا الجان الذين لم يتمكنوا من المقاومة.

[كان هناك عنصر متدهور من بين المواد المستخدمة في إنشاء الميت.]

 

دخلت القوة في أيدي أجنوس الجافة التي كانت تحمل صورة حبيبته. كانت رؤيته ضبابية ، ولم يكن قادرًا على الكلام. الإجابة التي طلبها النظام لم تكن ‘القيامة’ بل ‘الإنشاء’. 

لقد مرت فترة طويلة من الزمن منذ أن أصبحوا فرسان. كان الواقع أغلى من مُثُلهم. لقد عانوا من عدم تناول الطعام و خاضوا عشرات التجارب ، وكان لديهم عائلات يجب حمايتها. أكثر من أي شيء آخر.

“أنت…!” كان كايل على وشك شن هجوم مضاد عندما توقف فجأة عند رؤية الدرع الأحمر ذو عمر الجيلين والذي أصبح الآن قديمًا. سقط ثلاثة فرسان مسلحون ورجل أشقر يرتدي عباءة زرقاء على يسار و يمين مرسيدس.

 

 

“أمر السيد أعلى من رمز الفروسية.”

 

 

“أريد أن أحافظ على قوتي ، لكنني سأساعدك قليلاً.”

أعطتهم الآية الأخيرة من قانون الفروسية ذريعة للمساومة مع الواقع.

[أدى التصنيف المنخفض إلى إصابة ‘لونا كارولين’ بجسم يتلف بسهولة.]

 

‘الإمبراطور السابق لم يحبس الجان هنا.’

“آه…”

 

 

 

مخاض الموت.

“آه…”

 

 

غرق الدم الأحمر في الأرض والأشجار. تعدت الدموع والكراهية على هذه الغابة العظيمة.

 

 

 

حدق ريش بهدوء في المذبحة المروعة.

 

 

ثم رأى ظهرًا غريبًا وغير مألوف. كانت امرأة ذات شعر أبيض حتى وسطها. كانت ترتدي درعًا كاملًا ، وتحمل درعًا كبيرًا ، وتحمل سيفًا في وضع مهيب. كانت المرأة أيضًا فارسًا – فارسًا أكثر فضيلة من أي شخص في هذا المكان.

“ريش! استيقظ! سنموت إذا لم نقتلهم!” دفع الفرسان بالقوة سيفًا في يد ريش.

ترنح آجنوس وهو جالس في الكبسولة. 

 

 

كان ريش شخصًا مستقيمًا. لم يكرهوا أصغر فارس الذي ما زال يصرخ من أجل العدالة ، مثلهم تمامًا في اليوم الأول. بدلاً من ذلك ، أرادوا في كثير من الأحيان أن يظل كما هو. ومع ذلك ، كان على الفرسان التنازل عن الواقع. كان عليهم إجبار ريش على ذبح الجان. إذا لم يغير ريش موقفه ، فسيتم إعدامه على يد كايل الغاضب.

كان حكم كايل بأن الجان يجب أن يُداسوا بالقوة كان سوء تقدير أحمق. كانوا أقوى بكثير و أكثر خصومًا تطلبًا من الفارس الأكبر الذي قتله. سوف يعاقب لتجاهل الاتفاقيات. سوف يتعلم دولاندال عن فشله و…

 

ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة؟ كان ريش في حيرة من أمره.

“ريش! عجل!”

 

 

كان حكم كايل بأن الجان يجب أن يُداسوا بالقوة كان سوء تقدير أحمق. كانوا أقوى بكثير و أكثر خصومًا تطلبًا من الفارس الأكبر الذي قتله. سوف يعاقب لتجاهل الاتفاقيات. سوف يتعلم دولاندال عن فشله و…

كان كايل يقترب أكثر فأكثر. كانت نظراته المشتعلة تحدق مباشرة في ظهر ريش. حث الفرسان القلقون على ريش ، لكنه كان لا يزال في حالة ذهول. لقد شعر بإحساس عميق بالتشكيك.

“ثعبان الكهرباء كايل. لقد نموت كثيرًا منذ آخر مرة رأيتك فيها”.

 

[كان هناك عنصر متدهور من بين المواد المستخدمة في إنشاء الميت.]

تبا ، لم يستطع فهم سبب قيامه بشيء خاطئ. بدأ ساتسفاي لأنه أراد تجربة حياة الفرسان في الأفلام التي كان يتوق إليها منذ أن كان طفلاً. بالإضافة إلى ذلك ، كانت ساتسفاي لعبة. كانت الألعاب وسيلة لتسلية الناس. إذا لماذا؟ لماذا كان عليه أن يمر عبر هذا الشيء الـ X في كل مرة؟

أُجبر آجنوس على عدم تسجيل الخروج بعد حالتين متتاليتين من الوفاة في اليوم السابق. لم يستطع النوم طوال الليل بسبب النشوة الشديدة والعواطف. لم شمله مع حبيبته.

 

‘لا يمكننا الإختراق’.

“هل يجب أن أستقيل للتو؟” ضغط ريش على أسنانه بينما جاء كايل خلفه.

 

 

“ثعبان الكهرباء كايل. لقد نموت كثيرًا منذ آخر مرة رأيتك فيها”.

كانت يد كايل ، المغطاة بتيار كهربائي ، موجهة نحو رقبة ريش.

كانت هذه صيحات الفارس ريش.

 

“آه…”

“بعد الزنديق ، إنه خائن؟ هذه منظمة بحاجة إلى الإصلاح”.

 

 

نعم ، ظل النظام يخبره ، ‘أنت لا تقوم بإحياء حبيبتك القديمة. أنت تقوم فقط بإنشاء جسم يستعير صورة حبيبتك السابقة. إنهم مختلفون تمامًا. لن يكون هناك ذكريات في الجسد. سيكون جسدها وعقلها باردين. سيكون قذراً فاسداً – وليس دمًا ساخنًا – يتدفق عبر الجسد. سوف تكون الكراهية – وليست العاطفة – التي تنتشر في القلب.’

“اخرس!” انفجر غضب ريش وهو يتذكر قتل كايل الأحمق لجيون ، الفارس الأكبر الذي اعتنى به لسنوات عديدة. صرخ بكل قوته ، وضغط على قوته و أرجح سيفه. بالطبع ، كان عديم الفائدة. كان من الواضح أن كايل ، الذي كان وراء الدوقات ، لن يسمح لهجوم أحد اللاعبين بالوصول إليه. تجنب كايل سيف ريش برفق وأطلق تيارًا كهربائيًا.

“مرسيدس…؟”

 

 

“الضعف خطيئة.”

 

 

“آه… آه…” تحول عقل آجنوس لفارغ للحظة. تغيرت عقلانيته. لقد عانق فقط الجثة التي تشبه الحبيبة من ذكرياته.

كانت حقيقة لم يعرفها أحد ، لكن كايل كان من أتباع إله القتال. أخذ كايل منطق القوة كأمر مسلم به ، و شعر به ريش.

حدق ريش بهدوء في المذبحة المروعة.

 

سوف تتحقق قريباً رغبة قلبه الوحيدة.

“ربما يكون جريد قادر على كشف الجانب الضعيف لهذا الرجل…”

 

 

 

في الأصل ، كانت فكرة لا يمكن أن تستمر حتى النهاية. كان كايل يطلق التيار الكهربائي ، وكان يجب أن يموت ريش.

“بعد الزنديق ، إنه خائن؟ هذه منظمة بحاجة إلى الإصلاح”.

 

تردد الفرسان للحظة قبل الشروع في الذبح. لقد طعنوا وقطعوا و قتلوا الجان الذين لم يتمكنوا من المقاومة.

“…؟”

 

 

دخلت القوة في أيدي أجنوس الجافة التي كانت تحمل صورة حبيبته. كانت رؤيته ضبابية ، ولم يكن قادرًا على الكلام. الإجابة التي طلبها النظام لم تكن ‘القيامة’ بل ‘الإنشاء’. 

ومع ذلك كان لا يزال على قيد الحياة؟ كان ريش في حيرة من أمره.

برزت جميع أنواع نوافذ الإعلام. كان لديهم جميعًا محتويات غير سارة. لا يزال ، آجنوس لم يهتم.

 

 

ثم رأى ظهرًا غريبًا وغير مألوف. كانت امرأة ذات شعر أبيض حتى وسطها. كانت ترتدي درعًا كاملًا ، وتحمل درعًا كبيرًا ، وتحمل سيفًا في وضع مهيب. كانت المرأة أيضًا فارسًا – فارسًا أكثر فضيلة من أي شخص في هذا المكان.

 

 

“أنت…!” كان كايل على وشك شن هجوم مضاد عندما توقف فجأة عند رؤية الدرع الأحمر ذو عمر الجيلين والذي أصبح الآن قديمًا. سقط ثلاثة فرسان مسلحون ورجل أشقر يرتدي عباءة زرقاء على يسار و يمين مرسيدس.

“مرسيدس…؟”

“لونا.”

 

 

تردد صدى صوتها الجميل عبر الغابة المصبوغة بفيلم أحمر: “قناعتك… إنها رائعة”. تدفق التيار الكهربائي عبر الدرع بينما كان الفارس الأسطوري يستخدم سيف النمر الأبيض ، مما أدى إلى قطع شعر كايل.

 

 

نعم ، ظل النظام يخبره ، ‘أنت لا تقوم بإحياء حبيبتك القديمة. أنت تقوم فقط بإنشاء جسم يستعير صورة حبيبتك السابقة. إنهم مختلفون تمامًا. لن يكون هناك ذكريات في الجسد. سيكون جسدها وعقلها باردين. سيكون قذراً فاسداً – وليس دمًا ساخنًا – يتدفق عبر الجسد. سوف تكون الكراهية – وليست العاطفة – التي تنتشر في القلب.’

“أنت…!” كان كايل على وشك شن هجوم مضاد عندما توقف فجأة عند رؤية الدرع الأحمر ذو عمر الجيلين والذي أصبح الآن قديمًا. سقط ثلاثة فرسان مسلحون ورجل أشقر يرتدي عباءة زرقاء على يسار و يمين مرسيدس.

سوف تتحقق قريباً رغبة قلبه الوحيدة.

 

 

“ماذا ماذا؟ هل أردت أن تقول مرحبًا لشجرة العالم أثناء المرور؟ إذن ما هذا العداء؟”

“إنها صدفة.”

 

 

“مرسيدس الصغيرة. هل فعلتِ هذا عمدا؟”

“اخرس!” انفجر غضب ريش وهو يتذكر قتل كايل الأحمق لجيون ، الفارس الأكبر الذي اعتنى به لسنوات عديدة. صرخ بكل قوته ، وضغط على قوته و أرجح سيفه. بالطبع ، كان عديم الفائدة. كان من الواضح أن كايل ، الذي كان وراء الدوقات ، لن يسمح لهجوم أحد اللاعبين بالوصول إليه. تجنب كايل سيف ريش برفق وأطلق تيارًا كهربائيًا.

 

 

“إنها صدفة.”

 

 

ثم كان للحظة فقط. اجتاح تيار من الكهرباء خدي ريش وتسبب في انفجار شجرة عملاقة.

أجرى الفرسان ذوو الدروع الأحمر محادثة عادية في وسط ساحة المعركة. لم يكن هناك خوف أو عصبية. بدلا من ذلك ، كان كايل هو الشخص الذي كان متوترًا بعض الشيء. كان بسبب شيء واحد.

 

 

برزت جميع أنواع نوافذ الإعلام. كان لديهم جميعًا محتويات غير سارة. لا يزال ، آجنوس لم يهتم.

“ثعبان الكهرباء كايل. لقد نموت كثيرًا منذ آخر مرة رأيتك فيها”.

[المتوفى الذي صنعته سيتم تقييمه أقل من المعيار المعتاد.]

 

 

“أسموفيل…!”

 

 

بالكاد قام ريش بسد السهم الذي طار نحو عينيه ونظر حوله. كان يرى زملائه يجبرون على اتخاذ موقف دفاعي. حتى فرسان دولاندال الموهوبين كانوا عاجزين أمام غابة شجرة العالم ، التي شكلت حصنًا مثاليًا.

كانوا الفرسان الحمر السابقين الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية – الفرسان ذو الرقم الأحادي.

 

 

“تفرقوا إذا كنتم لا تريدوا أن تجروا من مخالبِ! إنتشروا!”

ترجمة : Don Kol

 

 

 

“ريش! استيقظ! سنموت إذا لم نقتلهم!” دفع الفرسان بالقوة سيفًا في يد ريش.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط