نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1113

الفصل 1113

الفصل 1113

 

 

الفصل 1113

“أنا أعلم! نطقي ليس جيدًا! لا ، لا تغيرِ النقطة!”

“آه…”

 

 

[أنشأت الفارس الأسطوري مرسيديس رمز فروسية جديد.]

كان السيف الذي ابتكره قديس السيف كراغول و الملك المدجج بالعتاد جريد واستخدمته الفارس الأسطوري مرسيدس. كانت هناك صيحات في كل مكان عندما كشف سيف النمر الأبيض النبيل للعالم عن شكله. كانت الشفرة بيضاء وجلية مثل جلد مرسيدس في حين بدت قبضة السيف على شكل تاج وكأنها عمل فني مهم ، ورمز للقوة والمكانة. نعم فن. كان من المحتمل أن تزين جدار الإمبراطور.

اصطدمت قيود لي جيونغ و سيف النمر الأبيض عدة مرات. ثم سرعان ما تشابكا. كان الشخصان قريبين بما يكفي ليشعر كل منهما بتنفس الآخر ، واستمرت المحادثة.

 

 

ثم ما هو الواقع؟ لم يكن سيف النمر الأبيض زخرفة. لقد كان سلاحًا حربيًا حيث تخصصت فيه جميع العناصر المكونة للسيف في القتال. تم دمج السيف مع حركات مرسيدس التي لا يمكن إيقافها ليصبح في حالة مثالية.

بعد هجمات مرسيدس ، أطلق أحد المتابعين المقيد بصفيحة فولاذية في يديه أنينًا خافتًا. كان من السهل رؤية هجمات مرسيدس التي كانت تسير في مسار نزيه ، لكن التابع كان حائرًا. كانت فنون مبارزة مرسيدس مثل شجرة العالم. امتدت الأعمدة الضخمة بشكل مستقيم ، ولكن كان هناك مئات أو آلاف الفروع في النهاية ، مما جعلها تحولية. كانت بساطة الحركات شيئًا لا يجب أن ينبهروا به أبدًا.

 

 

“…؟!”

اصطدمت قيود لي جيونغ و سيف النمر الأبيض عدة مرات. ثم سرعان ما تشابكا. كان الشخصان قريبين بما يكفي ليشعر كل منهما بتنفس الآخر ، واستمرت المحادثة.

 

الرجل ذو الشعر الأسود ، الذي كسر حدود اللاعب وصعد إلى حد التعالي ، شهده ريش أخيرًا.

زأر سيف النمر الأبيض ، واهتزت الأرض ، وتضخمت الغابة. كانت السهام تتساقط مثل المطر ، و أعاقت الشجيرات رؤيتهم. كانت هناك أيضًا أشواك حادة وصخور وعرة. أتباع إله القتال ، الذين كانوا يكسرون كل العقبات على مهل ، فقدوا توازنهم وبدأوا في السقوط.

تم تنشيط محطة البث الخاصة على اليوتيوب المرتبطة بحسابه ، وانتشر المشهد الرمادي الذي كان يشاهده للعالم في الوقت الفعلي. كان المشاهدون يتدفقون عليها. سيأتي شخص ما إلى هذه الغابة ويبث الموقف التالي.

 

 

كان شخص واحد فقط مختلفًا. استخدم ** الرجل معصوب العينين يديه للحفاظ على توازنه في الهواء.

… على الأقل ، كان هذا ما يجب أن يكون.

 

‘عدم المبالاة هنا سيؤدي قريبًا إلى الموت…’ اعتقدت مرسيدس هذا واتخذت وضعية معينة. لا بد لي من إنهاء القتال في أقرب وقت ممكن.

** مش عارف ليه بيفكرني بـ لي سين من LOL

“العنصر؟”

 

 

حدقت مرسيدس في الغبار الغائم الذي كان يتساقط فوق رأسها. اصطدم سيف النمر الأبيض و حواجز الأتباع. ارتعدت الأرض مرة أخرى من موجة الصدمة التي تلت ذلك. هبت عاصفة قوية وهزت الأدغال المحيطة. لقد كان مشهدًا جعلته يبدو وكأن غضب إله ضرب العالم.

 

 

‘ربما هذا يمكن أن يكون خطيرا’.

‘هل هذه قوة الأسطورة؟’

لقد غطى عينيه لأن هدفه النهائي كان تطوير عين العقل. ومع ذلك ، ظهر أمامه شخص يمتلك شيئًا أعلى من عين العقل. صرخ لي جيونغ الغاضب ، “ميلسيدي! أنتِ تستحقِ أن تكونِ رائدة في التقنية النهائية! لا يجب أن تكونِ تحت إنسان! انضمِ إلينا…!”

 

 

تمتم ريش و فرسان السيف على أنفسهم. في هذه اللحظة ، كانت لديهم أفكار جديدة. حتى كايل ، الذي كان يعتقد سابقًا أنه الأسمى ، هرب من البئر الذي كان فيه و أدرك أنه في الواقع أدنى من مرسيدس. لقد حاولوا جميعًا فهم حركات مرسيدس و النية الموجودة فيها. كان لديهم إيمان بأن وضعهم سوف يرتفع بسرعة بمجرد أن يفهموا.

 

 

 

لم تكن مرسيدس بنفس سرعة كايل ، لكن كان من الواضح أنها تجاوزت الإنسان. تحركت بسرعة عادية بحيث يمكن لعيون ريش أن تتبعها ، لكنها كانت غريبة. رأى ريش بوضوح تحركات مرسيدس. لقد كانوا متطورين لدرجة أنهم كانوا واضحين. بالطبع ، كانت هذه واحدة من كل 100 حركة. علاوة على ذلك…

‘إنهم يشبهون من نواح كثيرة أتباع إله القتال الموجودين في معبد جالغونوس. بالنظر إلى التقنيات التي يستخدمونها ، يجب أن يكونوا أيضًا من أتباع إله القتال.’

 

 

“هاب…؟”

… 

 

 

بعد هجمات مرسيدس ، أطلق أحد المتابعين المقيد بصفيحة فولاذية في يديه أنينًا خافتًا. كان من السهل رؤية هجمات مرسيدس التي كانت تسير في مسار نزيه ، لكن التابع كان حائرًا. كانت فنون مبارزة مرسيدس مثل شجرة العالم. امتدت الأعمدة الضخمة بشكل مستقيم ، ولكن كان هناك مئات أو آلاف الفروع في النهاية ، مما جعلها تحولية. كانت بساطة الحركات شيئًا لا يجب أن ينبهروا به أبدًا.

كانت هناك قيود واضحة على أتباع إله القتال الذين يتجولون في معبد جالغونوس ، لكن ذلك لم يكن بسبب ضآلة عدد التقنيات السرية المكتسبة. يعني غياب العقل أنهم اتبعوا الغرائز. كان أتباع المعبد مهووسين فقط بالتقنيات السرية و كانوا ضعفاء في جميع المجالات التي كان عليهم فيها استخدام رؤوسهم ، بما في ذلك القدرة على تطبيق التقنيات و تحديد عواطف المعارضين والتحكم فيها لإنشاء متغيرات.

 

تم تنشيط محطة البث الخاصة على اليوتيوب المرتبطة بحسابه ، وانتشر المشهد الرمادي الذي كان يشاهده للعالم في الوقت الفعلي. كان المشاهدون يتدفقون عليها. سيأتي شخص ما إلى هذه الغابة ويبث الموقف التالي.

طار جسد التابع بعيدًا واصطدم بشجرة يزيد محيطها عن خمسة أمتار ، ثم اخترق التابع شجرة عملاقة أخرى خلفها. توقف فقط بعد أربع أشجار إضافية. من الواضح أن الفرسان رأوه يسعل دما أحمر. ومع ذلك ، عاد التابع في لحظة وألقى ركلة نحو مرسيدس.

 

 

 

مرسيدس ، التي كانت على وشك اختراق حراس كايل وقطع رقبته ، فشلت في القيام بذلك واضطرت إلى التراجع. التابع الذي عاد بسرعة لا تصدق فتح فمه ليتحدث لأول مرة ، “أنا أرى. أنتِ الأقوى في هذه القارة”.

إذا أظهر لمرسيدس عظمة إله القتال ، فهل يمكن أن يصبحوا رفقاء؟ كان لي جيونغ مليئًا ببعض التوقعات لأنه استخدم مهارة ، وظلت رؤية مرسيدس. في عالم كان مظلمًا فقط ، اخترقت قبضة لي جيونغ ضفيرتها الشمسية

 

“هاب…؟”

لقد كان بيانا وليس سؤالا.

لا يمكن للإنسان أن يتفوق على الإله. لقد اختبرها وأصيب بالإحباط.

 

 

“لا. هناك شخص أقوى مني” نفت مرسيدس ذلك. كانت تشير إلى أن القارة الغربية كانت واسعة.

 

 

 

فم التابع انحني لأعلى. “حقًا… لا توجد رسالة إلهية لا معنى لها.”

 

 

 

“…”

“…؟”

 

 

دخلت المعركة لفترة وجيزة فترة هدوء.

تمتم ريش و فرسان السيف على أنفسهم. في هذه اللحظة ، كانت لديهم أفكار جديدة. حتى كايل ، الذي كان يعتقد سابقًا أنه الأسمى ، هرب من البئر الذي كان فيه و أدرك أنه في الواقع أدنى من مرسيدس. لقد حاولوا جميعًا فهم حركات مرسيدس و النية الموجودة فيها. كان لديهم إيمان بأن وضعهم سوف يرتفع بسرعة بمجرد أن يفهموا.

 

 

تساءل الأتباع عن كيفية الحفاظ على ‘السيف’ والمبارزة المتغيرة باستمرار ، والتي تخصصت في كل من الهجوم و الدفاع و تسببت في حدوث زلزال. في هذه الأثناء ، كانت مرسيدس حذرة بعد أن شعرت أن الكائنات التي أمامها كانوا ‘أتباع إله القتال’.

كانت هناك قيود واضحة على أتباع إله القتال الذين يتجولون في معبد جالغونوس ، لكن ذلك لم يكن بسبب ضآلة عدد التقنيات السرية المكتسبة. يعني غياب العقل أنهم اتبعوا الغرائز. كان أتباع المعبد مهووسين فقط بالتقنيات السرية و كانوا ضعفاء في جميع المجالات التي كان عليهم فيها استخدام رؤوسهم ، بما في ذلك القدرة على تطبيق التقنيات و تحديد عواطف المعارضين والتحكم فيها لإنشاء متغيرات.

 

 

‘إنهم يشبهون من نواح كثيرة أتباع إله القتال الموجودين في معبد جالغونوس. بالنظر إلى التقنيات التي يستخدمونها ، يجب أن يكونوا أيضًا من أتباع إله القتال.’

أسموفيل الذي أهانه… مرسيدس المتغطرسة

 

‘لم يكن لدى أتباع المعبد أي حس منطقي.’

بناءً على تعليقات كايل حول تدبير القوة والتصريحات التي جاء بها الناس لمساعدته بسبب رسالة إلهية ، كانت احتمالية ذلك 99.9٪. لا يزال هناك شيء واحد غير واضح.

لقد غطى عينيه لأن هدفه النهائي كان تطوير عين العقل. ومع ذلك ، ظهر أمامه شخص يمتلك شيئًا أعلى من عين العقل. صرخ لي جيونغ الغاضب ، “ميلسيدي! أنتِ تستحقِ أن تكونِ رائدة في التقنية النهائية! لا يجب أن تكونِ تحت إنسان! انضمِ إلينا…!”

 

 

‘لم يكن لدى أتباع المعبد أي حس منطقي.’

… 

 

“…؟!”

كانت هناك قيود واضحة على أتباع إله القتال الذين يتجولون في معبد جالغونوس ، لكن ذلك لم يكن بسبب ضآلة عدد التقنيات السرية المكتسبة. يعني غياب العقل أنهم اتبعوا الغرائز. كان أتباع المعبد مهووسين فقط بالتقنيات السرية و كانوا ضعفاء في جميع المجالات التي كان عليهم فيها استخدام رؤوسهم ، بما في ذلك القدرة على تطبيق التقنيات و تحديد عواطف المعارضين والتحكم فيها لإنشاء متغيرات.

 

 

“العنصر؟”

ومع ذلك ، كان لدى هؤلاء الأتباع حس العقل. كان من الواضح أنهم أتقنوا تقنيات سرية أكثر من أتباع المعبد.

تم تنشيط محطة البث الخاصة على اليوتيوب المرتبطة بحسابه ، وانتشر المشهد الرمادي الذي كان يشاهده للعالم في الوقت الفعلي. كان المشاهدون يتدفقون عليها. سيأتي شخص ما إلى هذه الغابة ويبث الموقف التالي.

 

 

‘لا يبدو هذا سهل’.

في غضون ذلك ، رفع ساقيه إلى الخلف مثل الرافعة ليضرب عنق مرسيدس. زاد وزن سيف النمر الأبيض الذي يضغط على القيود فجأة بسرعة ، مما تسبب في انهيار وضعه. ضرب عمودان في أكتاف التابع.

 

“…؟!”

على وجه الخصوص ، كان التابع الذي كان يرتدي قيودًا أقوى من كايل ، على الرغم من عدم قدرته على استخدام يديه بالكامل بسبب عصبة عينيه. لا يمكن الاستخفاف بالأتباع الآخرين الذين تحملوا صرخة النمر الأبيض. كانوا مهملين فقط في البداية ، لكن الموقف والقدرة البدنية التي أظهروها منذ ذلك الحين كانت على مستوى عالٍ. لم يكن من قبيل المبالغة القول إنهم كانوا في نفس فئة أميلدا.

 

 

 

‘ربما هذا يمكن أن يكون خطيرا’.

 

 

لقد كان بيانا وليس سؤالا.

انزعجت مرسيدس. لم يكن ذلك فقط لأن الخصوم كانوا أقوياء. كانت مدركة لخصوصية المكان. هذا المكان — شهدت مرسيدس مدى خطورة غابة شجرة العالم. مكان مليء بالأعراق القديمة. ما كان يتربص هنا في مكان ما كان عدوًا جعلها تستهلك طاقة الأصل الحقيقية.

استمرت المعركة الشرسة. لم تمنح مرسيدس التابع وقتًا للتفكير. لن يتم ضرب هذا التابع بسهولة. وكان سبب عصب عينيه هو إيقاظ حواسه. سرعان ما تكيف مع مهارة مرسيدس في المبارزة واستجاب لمتغير سيف النمر الأبيض.

 

 

‘عدم المبالاة هنا سيؤدي قريبًا إلى الموت…’ اعتقدت مرسيدس هذا واتخذت وضعية معينة. لا بد لي من إنهاء القتال في أقرب وقت ممكن.

 

 

 

كايل الذي كان يدعم دولاندال ، وموقف الأتباع معه سيكون بالتأكيد ضارًا بجلالته. كانت مرسيدس مقتنعة بدورها في هذه اللحظة. كانت ستتعامل مع كايل و جميع التابعين. كان من أجل ملكها. لم تكن حياتها مهمة.

 

 

‘لم يكن لدى أتباع المعبد أي حس منطقي.’

“أميلدا ، من فضلك غادرِ مع الاثنين الآخرين وأسموفيل.”

 

 

“…؟”

مدت مرسيدس ذراعها اليسرى ودارت حولها. في هذه المرحلة ، كانت تحمل سيفًا أسود في يدها اليمنى. هاجم سيف النمر الأبيض التابع المعصوب العينين. اعترضها التابع ، لكنه أدرك أن يد مرسيدس اليسرى تأتي نحو رقبته وانحنى على عجل.

 

 

 

في غضون ذلك ، رفع ساقيه إلى الخلف مثل الرافعة ليضرب عنق مرسيدس. زاد وزن سيف النمر الأبيض الذي يضغط على القيود فجأة بسرعة ، مما تسبب في انهيار وضعه. ضرب عمودان في أكتاف التابع.

 

 

 

‘هذا…؟’ اهتز التابع قليلاً من الضربة التي تلت ذلك. ‘هل هي روح النمر الأبيض التي تسكن فيها؟’

 

 

“أنتِ ما زلتِ شابة وضيقة الأفق.”

كان السلاح الذي تم إنشاؤه بواسطة أنفاس مخلوق مقدس نادر في القارة الشرقية. كيف كان متواجد في القارة الغربية؟

 

 

ضربت تقنياتهم بعضها البعض ، مما تسبب في اندلاع موجة الصدمة. اجتاح الاشتباك كلاهما بعيدا.

استمرت المعركة الشرسة. لم تمنح مرسيدس التابع وقتًا للتفكير. لن يتم ضرب هذا التابع بسهولة. وكان سبب عصب عينيه هو إيقاظ حواسه. سرعان ما تكيف مع مهارة مرسيدس في المبارزة واستجاب لمتغير سيف النمر الأبيض.

 

 

 

ضربت تقنياتهم بعضها البعض ، مما تسبب في اندلاع موجة الصدمة. اجتاح الاشتباك كلاهما بعيدا.

 

 

 

تراجع التابع خطوة واحدة إلى الوراء وصرخ ، “اسمي لي جيونغ! لقد عبدت ذات مرة الآلهة المطرودة ، لكنني الآن واحد من الثالوث الذي يخدم إله القتال زيراتول!”

 

 

 

مثل التابع ، تراجعت مرسيدس خطوة إلى الوراء ومسحت الدم المتدفق من فمها. “أنا مرسيدس. أنا أخدم الملك جريد.”

ثم ما هو الواقع؟ لم يكن سيف النمر الأبيض زخرفة. لقد كان سلاحًا حربيًا حيث تخصصت فيه جميع العناصر المكونة للسيف في القتال. تم دمج السيف مع حركات مرسيدس التي لا يمكن إيقافها ليصبح في حالة مثالية.

 

“آه…”

اصطدمت قيود لي جيونغ و سيف النمر الأبيض عدة مرات. ثم سرعان ما تشابكا. كان الشخصان قريبين بما يكفي ليشعر كل منهما بتنفس الآخر ، واستمرت المحادثة.

تمتم ريش و فرسان السيف على أنفسهم. في هذه اللحظة ، كانت لديهم أفكار جديدة. حتى كايل ، الذي كان يعتقد سابقًا أنه الأسمى ، هرب من البئر الذي كان فيه و أدرك أنه في الواقع أدنى من مرسيدس. لقد حاولوا جميعًا فهم حركات مرسيدس و النية الموجودة فيها. كان لديهم إيمان بأن وضعهم سوف يرتفع بسرعة بمجرد أن يفهموا.

 

 

“إله القتال يهتم بالأشخاص ذوي القدرات مثل قدراتك. يجب أن تكونِ قد رأيت أساس إله القتال. كنتِ ستري التقنية النهائية التي قدمها إله القتال. لماذا تخدمِ إنسانا ليس إله؟ هل هذا بسبب فخر ما يسمى بالفارس؟”

 

 

 

“العنصر النهائي أكبر من التقنية النهائية.”

“سوف تموتون جميعا!!”

 

 

“العنصر؟”

 

 

ونتيجة لذلك ، قرر أنه يفضل اتباع إله القتال.

“لدي بالفعل قوة مولاي ، الذي له مكانة شبيهة بالإله.”

 

 

ضربت تقنياتهم بعضها البعض ، مما تسبب في اندلاع موجة الصدمة. اجتاح الاشتباك كلاهما بعيدا.

“مكانة شبيهة بالإله؟ هههه! يا لها من نكتة مضحكة!”

“آه…”

 

… 

“هذه ليست مزحة. سوف يتخطى الملك جريد الإله الذي تخدمه”.

“…”

 

دخلت المعركة لفترة وجيزة فترة هدوء.

“غطرستك وصلت إلى مستوى الجنون!”

“…”

 

تمتم ريش و فرسان السيف على أنفسهم. في هذه اللحظة ، كانت لديهم أفكار جديدة. حتى كايل ، الذي كان يعتقد سابقًا أنه الأسمى ، هرب من البئر الذي كان فيه و أدرك أنه في الواقع أدنى من مرسيدس. لقد حاولوا جميعًا فهم حركات مرسيدس و النية الموجودة فيها. كان لديهم إيمان بأن وضعهم سوف يرتفع بسرعة بمجرد أن يفهموا.

“أليس الإله الذي تخدمه في ذروة الغطرسة؟ التقنية النهائية؟ هل يجرؤ المزارع على تسمية نفسه المطلق عند النظر إلى الحقول؟”

كان شخص واحد فقط مختلفًا. استخدم ** الرجل معصوب العينين يديه للحفاظ على توازنه في الهواء.

 

 

“أنتِ مجنونة بالتأكيد.”

 

 

 

رفض لي جيونغ الحديث أكثر. لم يستطع الرؤية لأنه كان معصوب العينين كجزء من تدريبه ، لكن بدا أنه يعرف ذلك. يجب أن يكون لدى مرسيدس ، الفارس الذي تنافس معه ، عيون جيدة للغاية. لقد كانت مقاتلة حقيقية امتلكت فكرة أنها يجب أن تدرب نفسها دون الاعتماد على إله للوصول إلى القمة.

 

 

زأر سيف النمر الأبيض ، واهتزت الأرض ، وتضخمت الغابة. كانت السهام تتساقط مثل المطر ، و أعاقت الشجيرات رؤيتهم. كانت هناك أيضًا أشواك حادة وصخور وعرة. أتباع إله القتال ، الذين كانوا يكسرون كل العقبات على مهل ، فقدوا توازنهم وبدأوا في السقوط.

“أنتِ ما زلتِ شابة وضيقة الأفق.”

 

 

 

لا يمكن للإنسان أن يتفوق على الإله. لقد اختبرها وأصيب بالإحباط.

 

 

 

ونتيجة لذلك ، قرر أنه يفضل اتباع إله القتال.

 

 

ومع ذلك ، كان لدى هؤلاء الأتباع حس العقل. كان من الواضح أنهم أتقنوا تقنيات سرية أكثر من أتباع المعبد.

“ضوء الموت الأسود.”

ثم ما هو الواقع؟ لم يكن سيف النمر الأبيض زخرفة. لقد كان سلاحًا حربيًا حيث تخصصت فيه جميع العناصر المكونة للسيف في القتال. تم دمج السيف مع حركات مرسيدس التي لا يمكن إيقافها ليصبح في حالة مثالية.

 

 

──!

 

 

موهبة نادرة.

موهبة نادرة.

 

 

“ملكي أفضل بكثير من الآلهة التي تخدمها. في النهاية ، يتعلق الأمر بالتدجج بالعتاد”.

إذا أظهر لمرسيدس عظمة إله القتال ، فهل يمكن أن يصبحوا رفقاء؟ كان لي جيونغ مليئًا ببعض التوقعات لأنه استخدم مهارة ، وظلت رؤية مرسيدس. في عالم كان مظلمًا فقط ، اخترقت قبضة لي جيونغ ضفيرتها الشمسية

 

 

“إله القتال يهتم بالأشخاص ذوي القدرات مثل قدراتك. يجب أن تكونِ قد رأيت أساس إله القتال. كنتِ ستري التقنية النهائية التي قدمها إله القتال. لماذا تخدمِ إنسانا ليس إله؟ هل هذا بسبب فخر ما يسمى بالفارس؟”

… على الأقل ، كان هذا ما يجب أن يكون.

اصطدمت قيود لي جيونغ و سيف النمر الأبيض عدة مرات. ثم سرعان ما تشابكا. كان الشخصان قريبين بما يكفي ليشعر كل منهما بتنفس الآخر ، واستمرت المحادثة.

 

استمرت المعركة الشرسة. لم تمنح مرسيدس التابع وقتًا للتفكير. لن يتم ضرب هذا التابع بسهولة. وكان سبب عصب عينيه هو إيقاظ حواسه. سرعان ما تكيف مع مهارة مرسيدس في المبارزة واستجاب لمتغير سيف النمر الأبيض.

“…؟!” استعاد لي جيونغ الخائف قبضته وقفز إلى الخلف. ومع ذلك ، فقد كانت الخطوة بعد فوات الأوان. قطع ضوء سيف حاد أحد كاحليه.

مدت مرسيدس ذراعها اليسرى ودارت حولها. في هذه المرحلة ، كانت تحمل سيفًا أسود في يدها اليمنى. هاجم سيف النمر الأبيض التابع المعصوب العينين. اعترضها التابع ، لكنه أدرك أن يد مرسيدس اليسرى تأتي نحو رقبته وانحنى على عجل.

 

 

ارتجف صوت لي جيونغ ، “البصيرة الفائقة…! هل لديكِ رؤية قوية؟”

“كل شيء متساوٍ تحت العناصر.”

 

 

لقد غطى عينيه لأن هدفه النهائي كان تطوير عين العقل. ومع ذلك ، ظهر أمامه شخص يمتلك شيئًا أعلى من عين العقل. صرخ لي جيونغ الغاضب ، “ميلسيدي! أنتِ تستحقِ أن تكونِ رائدة في التقنية النهائية! لا يجب أن تكونِ تحت إنسان! انضمِ إلينا…!”

ونتيجة لذلك ، قرر أنه يفضل اتباع إله القتال.

 

 

“اسمي مرسيدس.”

 

 

 

“أنا أعلم! نطقي ليس جيدًا! لا ، لا تغيرِ النقطة!”

“هذه ليست مزحة. سوف يتخطى الملك جريد الإله الذي تخدمه”.

 

“و~”

“لا تحاولِ إقناعي.”

 

 

“…؟”

 

 

دخلت المعركة لفترة وجيزة فترة هدوء.

من البداية إلى النهاية ، تغير تعبير مرسيدس لأول مرة ، والذي لم يتغير في ذروة عظمة كايل ، عندما أظهر أسموفيل قوة بيارو ، عندما تدخل أتباع إله القتال ، أو حتى عندما كانت مستعدة للموت. ظهر الغضب على وجهها.

المتعالي…

 

بعد هجمات مرسيدس ، أطلق أحد المتابعين المقيد بصفيحة فولاذية في يديه أنينًا خافتًا. كان من السهل رؤية هجمات مرسيدس التي كانت تسير في مسار نزيه ، لكن التابع كان حائرًا. كانت فنون مبارزة مرسيدس مثل شجرة العالم. امتدت الأعمدة الضخمة بشكل مستقيم ، ولكن كان هناك مئات أو آلاف الفروع في النهاية ، مما جعلها تحولية. كانت بساطة الحركات شيئًا لا يجب أن ينبهروا به أبدًا.

“لا تحط من قدر سيدي.”

أسموفيل الذي أهانه… مرسيدس المتغطرسة

 

“لا. هناك شخص أقوى مني” نفت مرسيدس ذلك. كانت تشير إلى أن القارة الغربية كانت واسعة.

[أنشأت الفارس الأسطوري مرسيديس رمز فروسية جديد.]

 

 

كان ريش يحتضر بالفعل. ‘اللـ..عنـ..ـة’

“ملكي أفضل بكثير من الآلهة التي تخدمها. في النهاية ، يتعلق الأمر بالتدجج بالعتاد”.

‘ربما هذا يمكن أن يكون خطيرا’.

 

 

“…؟”

“ملكي أفضل بكثير من الآلهة التي تخدمها. في النهاية ، يتعلق الأمر بالتدجج بالعتاد”.

 

 

“نهاية الطريق اف فنون الدفاع عن النفس ، فنون الدفاع عن النفس.”

“أنتِ ما زلتِ شابة وضيقة الأفق.”

 

 

في النهاية…

فم التابع انحني لأعلى. “حقًا… لا توجد رسالة إلهية لا معنى لها.”

 

 

“كل شيء متساوٍ تحت العناصر.”

‘إنهم يشبهون من نواح كثيرة أتباع إله القتال الموجودين في معبد جالغونوس. بالنظر إلى التقنيات التي يستخدمونها ، يجب أن يكونوا أيضًا من أتباع إله القتال.’

 

موهبة نادرة.

[يمكن لفارستك مرسيدس ارتداء جميع أنواع العناصر دون أي قيود و سيحسن أداء جميع العناصر التي يتم ارتداؤها بنسبة 15٪.]

 

 

 

“لا تحاولِ إقناعي.”

 

 

 

“…”

من البداية إلى النهاية ، تغير تعبير مرسيدس لأول مرة ، والذي لم يتغير في ذروة عظمة كايل ، عندما أظهر أسموفيل قوة بيارو ، عندما تدخل أتباع إله القتال ، أو حتى عندما كانت مستعدة للموت. ظهر الغضب على وجهها.

 

 

ماذا؟ أي نوع من السفسطة كان هذا؟ كان لي جيونغ مذهولًا. بحلول هذا الوقت ، أدرك معنى ‘مدجج بالعتاد’.

الفصل 1113

 

مرسيدس ، التي كانت على وشك اختراق حراس كايل وقطع رقبته ، فشلت في القيام بذلك واضطرت إلى التراجع. التابع الذي عاد بسرعة لا تصدق فتح فمه ليتحدث لأول مرة ، “أنا أرى. أنتِ الأقوى في هذه القارة”.

في هذه الأثناء ، وسط الأتباع ، كان كايل يتعافى. معتقدًا أن هذه كانت الطريقة الوحيدة للتخلص من إذلال اليوم ، فقد استهلك طاقة الأصل الحقيقي.

“لدي بالفعل قوة مولاي ، الذي له مكانة شبيهة بالإله.”

 

──!

‘لا تنظروا باستخفاف إلى تدبير القوة’.

في اللحظة التي بدأ فيها ريش بالصلاة ، اندفعت مرسيدس للأمام. ضغط عليها أتباع كايل في نفس الوقت ، وحتى مرسيدس لم تستطع التعامل معها. تحول شعرها الأبيض و جلدها إلى اللون الأحمر تدريجياً من الدم.

 

 

الجان الذين كانوا ضعفاء لكنهم طنانين…

 

 

“سوف تموتون جميعا!!”

الفرسان الذين صرخوا عن فخر لم يكن لديهم…

 

 

 

أسموفيل الذي أهانه… مرسيدس المتغطرسة

 

 

 

… 

“أنا أعلم! نطقي ليس جيدًا! لا ، لا تغيرِ النقطة!”

 

 

كايل لم يحب الجميع هنا…

 

 

 

“سوف تموتون جميعا!!”

 

 

رفض لي جيونغ الحديث أكثر. لم يستطع الرؤية لأنه كان معصوب العينين كجزء من تدريبه ، لكن بدا أنه يعرف ذلك. يجب أن يكون لدى مرسيدس ، الفارس الذي تنافس معه ، عيون جيدة للغاية. لقد كانت مقاتلة حقيقية امتلكت فكرة أنها يجب أن تدرب نفسها دون الاعتماد على إله للوصول إلى القمة.

تعافى كايل وأطلق تيارًا كهربائيًا بكل قوته ، مما أدى إلى إبعاد الجميع في المنطقة. تمزقت أجساد الجان والفرسان ، وشعر الفرسان الذين يدعمون أسموفيل بأزمة. حتى مرسيدس وجدت صعوبة في التحمل على الرغم من لف درعها بطاقة السيف.

 

 

حدقت مرسيدس في الغبار الغائم الذي كان يتساقط فوق رأسها. اصطدم سيف النمر الأبيض و حواجز الأتباع. ارتعدت الأرض مرة أخرى من موجة الصدمة التي تلت ذلك. هبت عاصفة قوية وهزت الأدغال المحيطة. لقد كان مشهدًا جعلته يبدو وكأن غضب إله ضرب العالم.

كان ريش يحتضر بالفعل. ‘اللـ..عنـ..ـة’

 

 

 

كان للاعبين ميول مختلفة. أراد معظم اللاعبين بيئة لعب سهلة و مريحة و ممتعة. هل يقرأ أي منهم نوايا ريش؟ كان في حالة احتضار و سيضطر إلى تسجيل الخروج بعد فترة زمنية معينة. قام ريش ، الذي كان يسجل الموقف ، بتحويل الفيديو إلى تنسيق مباشر بدلاً من تسجيل.

“…؟!”

 

كايل الذي كان يدعم دولاندال ، وموقف الأتباع معه سيكون بالتأكيد ضارًا بجلالته. كانت مرسيدس مقتنعة بدورها في هذه اللحظة. كانت ستتعامل مع كايل و جميع التابعين. كان من أجل ملكها. لم تكن حياتها مهمة.

تم تنشيط محطة البث الخاصة على اليوتيوب المرتبطة بحسابه ، وانتشر المشهد الرمادي الذي كان يشاهده للعالم في الوقت الفعلي. كان المشاهدون يتدفقون عليها. سيأتي شخص ما إلى هذه الغابة ويبث الموقف التالي.

──!

 

 

دعوهم يحذرون العالم من مخاطر دولاندال و كايل.

… على الأقل ، كان هذا ما يجب أن يكون.

 

 

في اللحظة التي بدأ فيها ريش بالصلاة ، اندفعت مرسيدس للأمام. ضغط عليها أتباع كايل في نفس الوقت ، وحتى مرسيدس لم تستطع التعامل معها. تحول شعرها الأبيض و جلدها إلى اللون الأحمر تدريجياً من الدم.

“سوف تموتون جميعا!!”

 

فم التابع انحني لأعلى. “حقًا… لا توجد رسالة إلهية لا معنى لها.”

“لا… لا يمكن…”

 

 

 

كانت مرسيدس هي التي ساعدته. كانت أيضًا فارسًا أسطوريًا وفارسة جريد. لم يستطع تركها تموت. كان عليه أن يعود ويساعد. يجب أن يفعل هذا ، حتى لو لم يستطع المساعدة.

 

 

… 

‘تسجيل الخروج…’

 

 

 

ثم حدث في اللحظة التي صرخ فيها ريش طواعية ، محاولًا الصمود أمام وقت تسجيل الخروج القسري. سقطت صاعقة في المشهد. جعلت التيار الكهربائي لكايل عديم الجدوى. اخترقت القوة الحقيقية لإله البرق كايل ، الذي تعافى للتو ، وجعلته يتقيأ.

“لا تحاولِ إقناعي.”

 

… على الأقل ، كان هذا ما يجب أن يكون.

المتعالي…

 

 

 

الرجل ذو الشعر الأسود ، الذي كسر حدود اللاعب وصعد إلى حد التعالي ، شهده ريش أخيرًا.

“نهاية الطريق اف فنون الدفاع عن النفس ، فنون الدفاع عن النفس.”

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط