نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1118

الفصل 1118

الفصل 1118

 

 

الفصل 1118

صرخ ريش بمجرد وصوله أخيرًا إلى غابة شجرة العالم.

“لهاث… لهاث…”

“كيوك…!”

 

“ماذا؟ أين هو؟”

جرف الانفجار ريش. في اللحظة التي قام فيها من الموت ، بدأ في الركض عائداً إلى غابة شجرة العالم. بطبيعة الحال ، كان يعلم أنه لا يمكنه المساعدة حتى لو ذهب إلى هناك. قد يكون الوقت قد فات عند وصوله.

 

 

قد لا يبدو الأمر كذلك لأنهم تعرضوا للدهس في كل مرة لكن الجان كانوا عرقًا قويًا. على وجه الخصوص ، كان الـ 12 تي رائعين بما يكفي لدرجة أن مرسيدس لم تستطع الاستخفاف بهم. لماذا اختبأوا في أعماق الغابة و تجاهلوا أقاربهم؟

‘ومع ذلك.’

 

 

“لا تخبرني؟”

لم يقلق ريش بشأن قدرته على التحمل. كان الوصول إلى الغابة مهمته لذلك كان يركض باستمرار.

 

 

 

‘لا بد لي من لفت انتباه كايل للحظة لخلق فجوة.’

للجان. لقد شعر ببعض الأسف تجاه الجان إذا أرسل كايل بعيدًا هكذا. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ يجب سداد ضغينة الجان ضد كايل بأنفسهم. أومأ جريد برأسه بعد لحظة ضيق. كان مدركًا لفرسان السيف وتهامس سراً في أذن كايل ، “راقب ديناميكيات الهاوية ودولاندال. إذا أرادوا في أي وقت أن يضروا بمملكة مدجج بالعتاد. هل تفهم؟”

 

“جريد!”

ستكون فجوة صغيرة جدًا. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا المتغير قوة لشخص ما. بالطبع ، كان متفائلاً للغاية. ومع ذلك ، كان هذا هو الشيء الصحيح الذي يجب فعله حتى لو كانت هناك فرصة بنسبة 0.01٪ فقط. كان هذا فارسًا.

 

 

 

“جريد!”

 

 

ابتسم جريد وهو يدرك ما حدث وصافح ريش. شعر ريش بكل أنواع العواطف تتصاعد في قلبه. أمسك بيد جريد الكبيرة بإحكام وبدأ يبكي.

صرخ ريش بمجرد وصوله أخيرًا إلى غابة شجرة العالم.

“أممم…”

 

كما اتبع نول الأوامر.

“مرسيدس!”

“جلالتك ، هل طلبت منك شجرة العالم محاربة رافليسيا؟ الرجاء رفض الطلب. لا أريد أن يموت جلالتك”.

 

 

كان صوته يعلو وهو يتتبع آثار الدمار ويقترب من مكان المعركة.

صلى ريش. صلى وصلى أن يكونوا في سلام. ثم فجأة…

 

 

“أسموفيل!”

 

 

 

كان ريش يائسا. كان لي جيونغ و كايل وحوشًا. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كانت المعركة مع لي جيونغ و مرسيديس وحدهما ، لكن كايل تم إحيائه. لن يكونوا أبدًا خصومًا سهلين لـ جريد.

 

 

 

“جريد…!”

“…”

 

 

صلى ريش. صلى وصلى أن يكونوا في سلام. ثم فجأة…

 

 

‘ستفعل ذلك بالتأكيد لأن موهبتك و إرادتك رائعة’.

“آه…”

 

 

كما اتبع نول الأوامر.

وصل إلى مكان الحادث ، ثم رآه.

 

 

“ما زلت أفتقر إلى الكثير.”

“سوف ابقيه في ذاكرتي!!”

كانت تعبيرات مرسيدس قاتمة. “هل حدث لهم شيء؟”

 

 

كان كايل ينحني أمام جريد.

“هل بنيارو واحد من الـ 12 تي؟”

 

 

“…؟؟”

 

 

كان عقل ريش فارغًا. لماذا كانت تشكره؟

“إيه؟ إنه ريش”.

 

 

 

ما كان هذا؟ كانت مجموعة جريد سليمة ، واختفى أتباع آله القتال دون أن يتركوا أثراً ، وكان كايل ملقى على وجهه. لوح جريد لريش الذي أذهله المشهد غير المتوقع. “ريش ، هل كنت تتصرف معهم؟”

لم يقلق ريش بشأن قدرته على التحمل. كان الوصول إلى الغابة مهمته لذلك كان يركض باستمرار.

 

 

عرف جريد أن ريش كان فارس دولاندال. لقد سمع القصة شخصيًا وبعد استكشاف الهاوية مع ريش و كوك ، عرف جريد أن ريش قد فتح تقاربًا مع دولاندال كجزء من مكافأة المهمة.

أوضح جريد ، “رافليسيا هو عرق يغري الناس الذين يؤون الظلام في قلوبهم. مرسيدس ، أنتِ تعلمِ أن هناك ظلام دامس في قلوب الجان”.

 

“لابد أنك تعاني من ألم عاطفي. أنت حزين. لقد ساعدتنا لأنك لم ترغب في تكرار نفس الأسف.”

“هذا صحيح. أنا ، أيضا ، الجان…”

“سأركز على تطوري من اليوم فصاعدًا.” حدد ريش قراره. “سأصبح بالتأكيد أقوى ومؤهل للتحدث إلى دولاندال. أعتقد أنني إذا بقيت بالقرب من الأمير دولاندال ، فسيفيد ذلك بالتأكيد مملكة مدجج بالعتاد”.

 

 

لم يقل ريش كلمات كثيرة. كان أمر دولاندال و إكراه كايل هو الذي أجبره على غزو الغابة. لم يستطع تحمل إيذاء الجان. ريش لم يقدم هذه الأعذار. لقد اختار أن يكون فارس دولاندال وكان صحيحًا أنه قتل الجان في الغابات الصغيرة الأخرى قبل وصوله إلى غابة شجرة العالم.

 

 

كان الأمير دولاندال شخصًا يفتقر إلى الشخصية. ومع ذلك ، كان خطيرًا بسبب قوته القوية. من المؤكد أنه سيخلق اضطرابًا كبيرًا. قد يرسل ريش في مهمة رهيبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يستطع ريش خيانة سيده. كان ذلك لأنه كان فارسًا.

“…”

“… نعم أفهم.” بالكاد تمكن أسموفيل من الإجابة. لم يكن كافيًا أنه خسر أمام كايل. هذه المرة ، لم يكن يساعده على الإطلاق وهذا جعله يشعر بالأسف.

 

 

خفض ريش رأسه. شعر بالحزن عندما رأى الوجوه البائسة للناجين من الجان ، الذين لم يتبق لديهم أكثر من 10 أشخاص. ثم جاء شخص غير متوقع إلى جانب ريش. كانت واحدة من الجان الذين بقوا على قيد الحياة. مرة أخرى ، فقدت أصدقاء وعائلة ثمينين للبشر. كرهت و سبت البشر لكنها أمسكت بيدي ريش المرتعشتين.

 

 

 

“شكرا لك الإنسان.”

“لماذا لم يساعد أحد؟”

 

لم يقلق ريش بشأن قدرته على التحمل. كان الوصول إلى الغابة مهمته لذلك كان يركض باستمرار.

“… ماذا؟”

 

 

“المعذرة.”

كان عقل ريش فارغًا. لماذا كانت تشكره؟

“سيدي! سيدي!”

 

 

“أنا… لقد آذيت أقاربك قبل المجيء إلى هنا.” اعترف ريش. كان مستعدًا لأن يتم لومه واستياءه ، إلا أن الجان أمسكت بيده بقوة.

 

 

قد لا يبدو الأمر كذلك لأنهم تعرضوا للدهس في كل مرة لكن الجان كانوا عرقًا قويًا. على وجه الخصوص ، كان الـ 12 تي رائعين بما يكفي لدرجة أن مرسيدس لم تستطع الاستخفاف بهم. لماذا اختبأوا في أعماق الغابة و تجاهلوا أقاربهم؟

“لابد أنك تعاني من ألم عاطفي. أنت حزين. لقد ساعدتنا لأنك لم ترغب في تكرار نفس الأسف.”

 

 

“سأتطلع قدما الى ذلك.”

“…”

 

 

حدث ذلك عندما كانت مرسيدس تتسائل.

كانت راحة غير متوقعة. تحدثت مرسيدس إلى ريش المرتبك للغاية ، “لقد سمعت صراخك من مسافة بعيدة. هكذا تمكنا من الملاحظة والركض إلى هنا. في النهاية ، الشخص الذي أنقذهم هو أنت.”

 

 

أعربت مرسيدس عن غضبها. لقد استاءت و ألقت باللوم على شجرة العالم لأنها طلبت من جريد القتال ضد وحش حتى الـ 12 تي لا يمكن أن يقتلوه. لوح جريد بيديه على عجل. “لقد طُلب مني ببساطة البحث عنها ، وليس القتال. لهذا السبب أحضرت هؤلاء الناس”.

لم يظهر الـ 12 تي في مكان الحادث حتى النهاية. قد تكون غابة شجرة العالم واسعة وكان عدد الجان صغيرًا ، مما يعني أنهم لا يستطيعون الاستجابة بسرعة لمواقف معينة. ومع ذلك ، فقد وصل الأمر إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها تقديم الأعذار. كان المستفيدون من الجان الناجين من البشر ، وليس رفاقهم من الجان. كان ريش كذلك.

 

 

“…”

“…”

“لا ، بأي حال من الأحوال ، تعرض القائد للضرب؟”

 

جرف الانفجار ريش. في اللحظة التي قام فيها من الموت ، بدأ في الركض عائداً إلى غابة شجرة العالم. بطبيعة الحال ، كان يعلم أنه لا يمكنه المساعدة حتى لو ذهب إلى هناك. قد يكون الوقت قد فات عند وصوله.

كانت عينا ريش حمراء وكان غير قادر على فتح فمه. لقد كان ممتنًا لأنه كان قادرًا على مساعدة الجان قليلاً وتحرك مرسيدس لإرجاع الإنجاز إليه.

 

 

ترجمة : Don Kol

“لقد عانيت أيها الفارس.”

جرف الانفجار ريش. في اللحظة التي قام فيها من الموت ، بدأ في الركض عائداً إلى غابة شجرة العالم. بطبيعة الحال ، كان يعلم أنه لا يمكنه المساعدة حتى لو ذهب إلى هناك. قد يكون الوقت قد فات عند وصوله.

 

لحسن الحظ ، كان لا يزال بأمان؟ بعد وقت قصير ، وجد جريد الجاري والآخرون بيارو. أصبح بيارو متسخًا وكان يحمل زهرة ضخمة وغريبة على كتفه يبلغ حجمها خمسة أمتار.

ابتسم جريد وهو يدرك ما حدث وصافح ريش. شعر ريش بكل أنواع العواطف تتصاعد في قلبه. أمسك بيد جريد الكبيرة بإحكام وبدأ يبكي.

“جريد…!”

 

“…”

“شكرا شكرا.”

 

 

كانت عينا ريش حمراء وكان غير قادر على فتح فمه. لقد كان ممتنًا لأنه كان قادرًا على مساعدة الجان قليلاً وتحرك مرسيدس لإرجاع الإنجاز إليه.

كان قادرًا على الحفاظ على قناعته كفارس. ساعدت معتقداته شخصًا ما. ارتاح ريش لهذه الحقيقة وشفي قلبه تدريجيًا.

لم يظهر الـ 12 تي في مكان الحادث حتى النهاية. قد تكون غابة شجرة العالم واسعة وكان عدد الجان صغيرًا ، مما يعني أنهم لا يستطيعون الاستجابة بسرعة لمواقف معينة. ومع ذلك ، فقد وصل الأمر إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها تقديم الأعذار. كان المستفيدون من الجان الناجين من البشر ، وليس رفاقهم من الجان. كان ريش كذلك.

 

“شكرا شكرا.”

“المعذرة.”

“هذا يعني أنهم لا يستطيعون القتال حتى لو كان الـ 12 تي متحدين.”

 

 

اقترب شخص جديد من جانب ريش. كان ريش خائفا بعد رؤيته. قاتل كان ثملاً بعمق من تدبير القوة. ومع ذلك ، فإن مهاراته المخيفة لا يمكن إنكارها. كان كايل ، إله البرق ، يقترب من جانب ريش.

وصل إلى مكان الحادث ، ثم رآه.

 

لم يظهر الـ 12 تي في مكان الحادث حتى النهاية. قد تكون غابة شجرة العالم واسعة وكان عدد الجان صغيرًا ، مما يعني أنهم لا يستطيعون الاستجابة بسرعة لمواقف معينة. ومع ذلك ، فقد وصل الأمر إلى مرحلة لم يعد من الممكن فيها تقديم الأعذار. كان المستفيدون من الجان الناجين من البشر ، وليس رفاقهم من الجان. كان ريش كذلك.

“كيوك…!”

 

 

“هل بنيارو واحد من الـ 12 تي؟”

قام ريش بسحب سيفه بشكل انعكاسي.

“ثم سأذهب الآن.” غادر ريش أخيرا.

 

“لقد عانيت أيها الفارس.”

“أنا آسف.” كان كايل متقدمًا بخطوة وأحنى رأسه. “لم أكن أعرف أنك صديق الملك جريد وتجرأت على أن أكون وقحًا…”

“حسنا.”

 

“بالطبع. سوف أهرع على الفور وأبلغ جلالتك”.

كان موقف جريد تجاه ريش ودودًا للغاية. للوهلة الأولى ، أحب جريد ريش. بالنسبة لكايل ، الذي كان قتل ريش مثل حشرة له ، كان عليه أن يتعامل بسرعة مع هذا الأمر.

أضاف سكنك ، “في كتاب نباتي قديم اكتشفناه خلال استكشاف عرق ، يُطلق على رافليسيا اسم ‘الزهرة التي تتفتح في الأرض’. و توسوس في الخفاء لفريستها تتلاعب بها و تغويها قبل أن تبتلعها”.

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بكِ يا مرسيدس.”

“ما الأشياء الفظيعة التي مر بها…” صُدم ريش. تغير موقف و نبرة كايل تمامًا في فترة قصيرة من الزمن. نظر كايل إلى جريد. “ذلك… الملك جريد ، هل سأعود فقط؟” نظر جريد لفترة وجيزة حوله

 

 

 

“أممم…”

خفض ريش رأسه. شعر بالحزن عندما رأى الوجوه البائسة للناجين من الجان ، الذين لم يتبق لديهم أكثر من 10 أشخاص. ثم جاء شخص غير متوقع إلى جانب ريش. كانت واحدة من الجان الذين بقوا على قيد الحياة. مرة أخرى ، فقدت أصدقاء وعائلة ثمينين للبشر. كرهت و سبت البشر لكنها أمسكت بيدي ريش المرتعشتين.

 

“… ماذا؟”

للجان. لقد شعر ببعض الأسف تجاه الجان إذا أرسل كايل بعيدًا هكذا. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ يجب سداد ضغينة الجان ضد كايل بأنفسهم. أومأ جريد برأسه بعد لحظة ضيق. كان مدركًا لفرسان السيف وتهامس سراً في أذن كايل ، “راقب ديناميكيات الهاوية ودولاندال. إذا أرادوا في أي وقت أن يضروا بمملكة مدجج بالعتاد. هل تفهم؟”

 

 

 

“بالطبع. سوف أهرع على الفور وأبلغ جلالتك”.

 

 

عرف جريد أن ريش كان فارس دولاندال. لقد سمع القصة شخصيًا وبعد استكشاف الهاوية مع ريش و كوك ، عرف جريد أن ريش قد فتح تقاربًا مع دولاندال كجزء من مكافأة المهمة.

“حسنا.”

لم يقلق ريش بشأن قدرته على التحمل. كان الوصول إلى الغابة مهمته لذلك كان يركض باستمرار.

 

لا يمكن رؤية بيارو. يبدو أنه كان غائبًا لفترة طويلة.

أومأ جريد برأسه وغادر كايل دون النظر إلى الوراء. كان الأمر كما لو كان يهرب. أمر جريد فرسان السيف بالعودة وأخيراً واجه ريش. “ريش ، أنا مستعد للترحيب بك في نقابة مدجج بالعتاد في أي وقت.”

 

 

“لهذا السبب…” حول جريد انتباهه إلى أسموفيل و أميلدا. كانوا مثل الجان فقط. لقد أصيبوا و كان في قلوبهم الكثير من الظلام مثل الجان ، مما يعني أنهم كانوا معرضين حتما لرافليسيا. “أسموفيل ، أنا آسف ولكن يجب عليك العودة إلى العاصمة أولاً.”

“ما زلت أفتقر إلى الكثير.”

 

 

 

رفض ريش بأدب. لقد كان ممتنًا جدًا و مشرفاً باقتراح جريد لكن ألم يختبره اليوم و في الهاوية؟ كان ضعيفا جدا. لم يكن يستحق أن يكون في مكان هدير القوي.

 

 

“…؟؟”

“أكثر من أي شيء أخر…” انتشرت ابتسامة مريرة على وجه ريش. “… لدي بالفعل سيد.”

“حسنا.”

 

 

كان الأمير دولاندال شخصًا يفتقر إلى الشخصية. ومع ذلك ، كان خطيرًا بسبب قوته القوية. من المؤكد أنه سيخلق اضطرابًا كبيرًا. قد يرسل ريش في مهمة رهيبة مرة أخرى. ومع ذلك ، لم يستطع ريش خيانة سيده. كان ذلك لأنه كان فارسًا.

 

 

 

“سأركز على تطوري من اليوم فصاعدًا.” حدد ريش قراره. “سأصبح بالتأكيد أقوى ومؤهل للتحدث إلى دولاندال. أعتقد أنني إذا بقيت بالقرب من الأمير دولاندال ، فسيفيد ذلك بالتأكيد مملكة مدجج بالعتاد”.

“هيوك!”

 

 

“سأتطلع قدما الى ذلك.”

“ثم.”

 

 

‘ستفعل ذلك بالتأكيد لأن موهبتك و إرادتك رائعة’.

‘ستفعل ذلك بالتأكيد لأن موهبتك و إرادتك رائعة’.

 

‘ومع ذلك.’

ابتلع جريد هذه الكلمات. كان يعتقد أنه قد يضع ضغطًا على ريش.

 

 

“لا تخبرني؟”

“ثم سأذهب الآن.” غادر ريش أخيرا.

 

 

 

“لماذا لم يساعد أحد؟”

 

 

رفض ريش بأدب. لقد كان ممتنًا جدًا و مشرفاً باقتراح جريد لكن ألم يختبره اليوم و في الهاوية؟ كان ضعيفا جدا. لم يكن يستحق أن يكون في مكان هدير القوي.

وصلت مرسيدس مباشرة إلى النقطة. كانت تعرف ظروف الجان. كان عدد سكانها صغيراً ، وكانوا مخلصين لواجباتهم ولم ينخرطوا بسهولة في أعمال الآخرين. على وجه الخصوص ، كان من المفترض أن يدافع الـ 12 تي عن أقاربهم. لم يتدخلوا في الأحداث التي وقعت على أطراف الغابة ، لكنهم لم يأتوا على الرغم من خطورة الحالة هذه المرة. استمرت المعركة لفترة طويلة وكانت هناك جميع أنواع الأضرار و الحراس الذين تم التضحية بهم ، لكن الـ 12 تي لم تظهر.

 

 

 

كانت تعبيرات مرسيدس قاتمة. “هل حدث لهم شيء؟”

 

 

 

“هذا ليس هو الحال.” يمكن أن يستنتج جريد السبب. “أنا متأكد من أنهم خائفون.”

 

 

 

“خائفون؟”

“سأركز على تطوري من اليوم فصاعدًا.” حدد ريش قراره. “سأصبح بالتأكيد أقوى ومؤهل للتحدث إلى دولاندال. أعتقد أنني إذا بقيت بالقرب من الأمير دولاندال ، فسيفيد ذلك بالتأكيد مملكة مدجج بالعتاد”.

 

 

قد لا يبدو الأمر كذلك لأنهم تعرضوا للدهس في كل مرة لكن الجان كانوا عرقًا قويًا. على وجه الخصوص ، كان الـ 12 تي رائعين بما يكفي لدرجة أن مرسيدس لم تستطع الاستخفاف بهم. لماذا اختبأوا في أعماق الغابة و تجاهلوا أقاربهم؟

 

 

كما اتبع نول الأوامر.

حدث ذلك عندما كانت مرسيدس تتسائل.

“المعذرة.”

 

“حسنا.”

“الـ 12 تي ليسوا جبناء” ، تقدم الجان إلى الأمام و أوضحوا الأمر. “لقد بقوا بعيدين فقط تحت قيادة شجرة العالم الأم.”

 

 

“الـ 12 تي ليسوا جبناء” ، تقدم الجان إلى الأمام و أوضحوا الأمر. “لقد بقوا بعيدين فقط تحت قيادة شجرة العالم الأم.”

“فهمت. كان ترتيب شجرة العالم”.

 

 

أومأ جريد برأسه وغادر كايل دون النظر إلى الوراء. كان الأمر كما لو كان يهرب. أمر جريد فرسان السيف بالعودة وأخيراً واجه ريش. “ريش ، أنا مستعد للترحيب بك في نقابة مدجج بالعتاد في أي وقت.”

“جلالتك… إذا كنت لا تمانع ، أود أن أعرف التفاصيل.”

 

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بكِ يا مرسيدس.”

“نعم ، يتعلق الأمر بأسباب مجيئي إلى هنا. من بين الأعراق القديمة ، هناك رجل يدعى رافليسيا الذي أكل بنيارو”.

“سوف ابقيه في ذاكرتي!!”

 

لا يمكن رؤية بيارو. يبدو أنه كان غائبًا لفترة طويلة.

“هل بنيارو واحد من الـ 12 تي؟”

 

 

“جلالتك… إذا كنت لا تمانع ، أود أن أعرف التفاصيل.”

كانت أكلت؟ ثم الآخرون من الـ 12 تي كانوا أيضًا في خطر؟

 

 

 

“هذا يعني أنهم لا يستطيعون القتال حتى لو كان الـ 12 تي متحدين.”

 

 

“إيه؟ إنه ريش”.

وهذا يعني أن رافليسيا كان أقوى من الصرصور الكهفي. ابتلعت مرسيدس ريقها. كانت بالكاد تقاتل الصرصور الكهفي من خلال استنفاد طاقة الأصل الحقيقية. ما مقدار التضحية التي يجب أن تقدمها لمواجهة رافليسيا. كانت بصراحة متوترة و خائفة.

 

 

 

“جلالتك ، هل طلبت منك شجرة العالم محاربة رافليسيا؟ الرجاء رفض الطلب. لا أريد أن يموت جلالتك”.

“لقد عانيت أيها الفارس.”

 

“جلالتك… إذا كنت لا تمانع ، أود أن أعرف التفاصيل.”

أعربت مرسيدس عن غضبها. لقد استاءت و ألقت باللوم على شجرة العالم لأنها طلبت من جريد القتال ضد وحش حتى الـ 12 تي لا يمكن أن يقتلوه. لوح جريد بيديه على عجل. “لقد طُلب مني ببساطة البحث عنها ، وليس القتال. لهذا السبب أحضرت هؤلاء الناس”.

“الـ 12 تي ليسوا جبناء” ، تقدم الجان إلى الأمام و أوضحوا الأمر. “لقد بقوا بعيدين فقط تحت قيادة شجرة العالم الأم.”

 

وصلت مرسيدس مباشرة إلى النقطة. كانت تعرف ظروف الجان. كان عدد سكانها صغيراً ، وكانوا مخلصين لواجباتهم ولم ينخرطوا بسهولة في أعمال الآخرين. على وجه الخصوص ، كان من المفترض أن يدافع الـ 12 تي عن أقاربهم. لم يتدخلوا في الأحداث التي وقعت على أطراف الغابة ، لكنهم لم يأتوا على الرغم من خطورة الحالة هذه المرة. استمرت المعركة لفترة طويلة وكانت هناك جميع أنواع الأضرار و الحراس الذين تم التضحية بهم ، لكن الـ 12 تي لم تظهر.

قدم جريد مجموعة سكنك. كانت مجموعة من مئات المستكشفين ، تتمحور حول المستكشف الأول ، سكنك. لقد انبهروا بجمال مرسيدس و لكنهم سرعان ما عادوا إلى رشدهم لتحيتها.

“مرسيدس!”

 

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بكِ يا مرسيدس.”

 

 

بحث جريد عن بيارو أخيرًا. أصيب بيارو أكثر من أي شخص آخر ولم يستطع مرافقة جريد في البحث عن رافليسيا. كانت مرسيدس و لورد الأورك تيروشان هما الوحيدان اللذان يمكن استخدامهما في المهمة. كان جريد يحاول العثور على بيارو عندما انزعج.

أوضح جريد ، “رافليسيا هو عرق يغري الناس الذين يؤون الظلام في قلوبهم. مرسيدس ، أنتِ تعلمِ أن هناك ظلام دامس في قلوب الجان”.

 

 

“…”

أضاف سكنك ، “في كتاب نباتي قديم اكتشفناه خلال استكشاف عرق ، يُطلق على رافليسيا اسم ‘الزهرة التي تتفتح في الأرض’. و توسوس في الخفاء لفريستها تتلاعب بها و تغويها قبل أن تبتلعها”.

 

 

 

هذا هو السبب في الإغلاق على الـ 12 تي – رافليسيا هي المضاد المثالي للجان حيث يمكنها إخفاء مظهرها و إلتهامهم.

“…”

 

صلى ريش. صلى وصلى أن يكونوا في سلام. ثم فجأة…

“لهذا السبب…” حول جريد انتباهه إلى أسموفيل و أميلدا. كانوا مثل الجان فقط. لقد أصيبوا و كان في قلوبهم الكثير من الظلام مثل الجان ، مما يعني أنهم كانوا معرضين حتما لرافليسيا. “أسموفيل ، أنا آسف ولكن يجب عليك العودة إلى العاصمة أولاً.”

‘ومع ذلك.’

 

 

“… نعم أفهم.” بالكاد تمكن أسموفيل من الإجابة. لم يكن كافيًا أنه خسر أمام كايل. هذه المرة ، لم يكن يساعده على الإطلاق وهذا جعله يشعر بالأسف.

 

 

 

“نول ، أنت أيضًا.”

 

 

 

“… تشي ، أعرف.”

جعل سؤال أميلدا الجو أكثر حرجًا.

 

 

كما اتبع نول الأوامر.

 

 

 

“ثم.”

“جريد!”

 

 

بحث جريد عن بيارو أخيرًا. أصيب بيارو أكثر من أي شخص آخر ولم يستطع مرافقة جريد في البحث عن رافليسيا. كانت مرسيدس و لورد الأورك تيروشان هما الوحيدان اللذان يمكن استخدامهما في المهمة. كان جريد يحاول العثور على بيارو عندما انزعج.

كان كايل ينحني أمام جريد.

 

 

“ماذا؟ أين هو؟”

ابتلع جريد هذه الكلمات. كان يعتقد أنه قد يضع ضغطًا على ريش.

 

ما كان هذا؟ كانت مجموعة جريد سليمة ، واختفى أتباع آله القتال دون أن يتركوا أثراً ، وكان كايل ملقى على وجهه. لوح جريد لريش الذي أذهله المشهد غير المتوقع. “ريش ، هل كنت تتصرف معهم؟”

لا يمكن رؤية بيارو. يبدو أنه كان غائبًا لفترة طويلة.

“إيه؟ إنه ريش”.

 

 

“لا تخبرني؟”

 

 

 

بدأ الناس يرتجفون. كان ذلك بعد فترة وجيزة من علمهم بالقوة المرعبة لليافليسيا ، لذلك تخيلوا الأسوأ.

 

 

 

“لا ، بأي حال من الأحوال ، تعرض القائد للضرب؟”

“أنا آسف.” كان كايل متقدمًا بخطوة وأحنى رأسه. “لم أكن أعرف أنك صديق الملك جريد وتجرأت على أن أكون وقحًا…”

 

“بالطبع. سوف أهرع على الفور وأبلغ جلالتك”.

“لـ~لا! بيارو! بيارو!”

كان كايل ينحني أمام جريد.

 

 

أصيبت مجموعة أميلدا بالذعر. قائدهم ، الذي اجتمعوا معه للتو ، تعرض للضرب؟ لم يفكوا حتى أفكارهم المعقدة حتى الآن. حدث ذلك عندما كاد فريق أميلدا يبكي.

 

 

كانت راحة غير متوقعة. تحدثت مرسيدس إلى ريش المرتبك للغاية ، “لقد سمعت صراخك من مسافة بعيدة. هكذا تمكنا من الملاحظة والركض إلى هنا. في النهاية ، الشخص الذي أنقذهم هو أنت.”

“سيدي! سيدي!”

“سأركز على تطوري من اليوم فصاعدًا.” حدد ريش قراره. “سأصبح بالتأكيد أقوى ومؤهل للتحدث إلى دولاندال. أعتقد أنني إذا بقيت بالقرب من الأمير دولاندال ، فسيفيد ذلك بالتأكيد مملكة مدجج بالعتاد”.

 

 

سمعت صرخة بيارو من بعيد.

قام ريش بسحب سيفه بشكل انعكاسي.

 

 

“هيوك!”

 

 

“ما الأشياء الفظيعة التي مر بها…” صُدم ريش. تغير موقف و نبرة كايل تمامًا في فترة قصيرة من الزمن. نظر كايل إلى جريد. “ذلك… الملك جريد ، هل سأعود فقط؟” نظر جريد لفترة وجيزة حوله

لحسن الحظ ، كان لا يزال بأمان؟ بعد وقت قصير ، وجد جريد الجاري والآخرون بيارو. أصبح بيارو متسخًا وكان يحمل زهرة ضخمة وغريبة على كتفه يبلغ حجمها خمسة أمتار.

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بكِ يا مرسيدس.”

 

 

“سيدي! لقد وجدت نبتة غريبة!”

“سوف ابقيه في ذاكرتي!!”

 

“آه…”

“…”

 

 

 

كان جريد صامت.

كانت راحة غير متوقعة. تحدثت مرسيدس إلى ريش المرتبك للغاية ، “لقد سمعت صراخك من مسافة بعيدة. هكذا تمكنا من الملاحظة والركض إلى هنا. في النهاية ، الشخص الذي أنقذهم هو أنت.”

 

 

رافليسيا. كان اسم النبات الذي حمله بيارو. صحيح. بعد وفاة الإمبراطور خواندر ، لم يعد قلب بيارو مظلمًا.

عرف جريد أن ريش كان فارس دولاندال. لقد سمع القصة شخصيًا وبعد استكشاف الهاوية مع ريش و كوك ، عرف جريد أن ريش قد فتح تقاربًا مع دولاندال كجزء من مكافأة المهمة.

 

“فهمت. كان ترتيب شجرة العالم”.

“كان هناك شيء غريب في الأرض وحفرت فيه بمحراث يدوي. ثم وجدت هذا الرجل نائما. أليس لطيفًا حقًا؟

“أنا… لقد آذيت أقاربك قبل المجيء إلى هنا.” اعترف ريش. كان مستعدًا لأن يتم لومه واستياءه ، إلا أن الجان أمسكت بيده بقوة.

 

“هل بنيارو واحد من الـ 12 تي؟”

“…”

 

 

“…”

“لـ~لماذا يحمل القائد محراثًا يدويًا؟”

‘ستفعل ذلك بالتأكيد لأن موهبتك و إرادتك رائعة’.

 

‘ستفعل ذلك بالتأكيد لأن موهبتك و إرادتك رائعة’.

جعل سؤال أميلدا الجو أكثر حرجًا.

 

 

“إنه لشرف كبير أن ألتقي بكِ يا مرسيدس.”

ترجمة : Don Kol

 

 

وصل إلى مكان الحادث ، ثم رآه.

كما اتبع نول الأوامر.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط