نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1119

الفصل 1119

الفصل 1119

 

‘أنت تراقب؟’

الفصل 1119

‘لماذا أطارد فتاة بيارو في المقام الأول؟’

“لـ~لماذا يحمل القائد محراثًا يدويًا؟”

كانت هناك ابتسامة دافئة على وجه جريد حيث ملأت المشاعر و السعادة قلبه. أراد بيارو ، الذي كان ملزمًا بالانتقام في الماضي ، أن يبدأ الحب مرة أخرى. سوف يدعم جريد بيارو كملك و صديق و تلميذ له.

 

أومأت ديرويارو برأسها ردًا. “أنا اعتقد أنها جيدة!”

“بيارو مزارع.”

 

 

– لقد كان وحيدًا لفترة طويلة ، لكن من الجيد أنه التقى الآن بسيد طيب.

“أ~أنت متقاعد…”

 

 

 

كانت أميلدا قد جربت بشكل مباشر على مدى العقود الماضية كيف كانت حياة الهارب مروعة و محفوفة بالمخاطر. كانت الأطراف المكسورة أمرًا شائعًا ، وقد عبرت طريق الموت عدة مرات. كان بيارو هو الخائن الرئيسي ، لذلك يجب أن تكون حياته أكثر فظاعة من حياتهم.

 

 

“الآن هو حقا… إنه جيد الآن.”

‘كان سيصاب بجروح خطيرة. لا يستطيع حمل سيف مرة أخرى.’

“…” خفت تعبير بنيارو.

 

توهجت رافليسيا وهي تصرخ ، وشحب وجه جريد. الصرخة مزقت أذنيه ، والرائحة الكريهة تسببت في كل أنواع الشذوذ في المكان.

غرقت الدموع في عيون أميلدا. لقد استاءت من أكاذيب و نوايا مرسيدس الطيبة التي قالت فيها إن بيارو كان على ما يرام. كان يجب أن تكون مرسيدس صادقة ، مهما كانت الحقيقة قاسية. ثم ستكون مستعدة عقليًا.

“آه…”

 

خلع بيارو ملابسه و غطى بنيارو العارية. ثم وضع رافليسيا المذهلة ، التي فقدت مغذياتها ، على كتفه و دعم بنيارو في نفس الوقت.

جفول.

 

 

 

فقدت أميلدا عقلها مؤقتًا في خضم هذا الموقف العبثي. كانت تذرف الدموع مثل براز الدجاج عندما تحركت رافليسيا على كتف بيارو. بدأت تكافح بشكل محموم.

“ألن تقوم بتعليمه بدقة؟ إنني أثق بك.”

 

 

– بوراااااااه!

“هوو ، أنت متفاجئ.” ابتسم بيارو بلطف وضرب رأس رافليسيا. ثم حدث شيء مذهل.

 

 

“القرف!”

 

 

الكلمات التي كانت مجاملة في الماضي أضافت عبئًا على أكتاف جريد. بنت إلهة النور الأرض فوق جذور شجرة العالم. ما مدى سعادته بأن يتم الثناء عليه من قبل الأم التي تشارك في خلق العالم؟ ومع ذلك ، كان جريد اليوم هادئ.

توهجت رافليسيا وهي تصرخ ، وشحب وجه جريد. الصرخة مزقت أذنيه ، والرائحة الكريهة تسببت في كل أنواع الشذوذ في المكان.

“أنت…”

 

 

“استيقظ محاطًا بأناس قبيحين ، لذلك من الطبيعي أن يخاف”. نقر نول على لسانه كما لو كان يفهم رد فعل رافليسيا.

 

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان نول قد فر بعيدًا بالفعل. كان مصاصو الدماء عرقًا ذا حواس شمية متطورة ، ولم يستطع ببساطة تحمل الرائحة الكريهة للرافليسيا. كانت جريد و مرسيديس في طليعة المجموعة. قام رجل ذو شعر أسود بعيون شرسة وامرأة ذات شعر أبيض بعيون هادئة بسحب سيوفهما في نفس الوقت ، ويبدو أنهما متطابقان بشكل غريب.

كان لدى الجان الآخرين ردود فعل مماثلة.

 

***

“كرس نفسك للتعافي. تيروشان ، أنت تراجع مع نول”.

 

 

 

“جرروك. المحارب لا يهرب. كويك.”

 

 

“ألن تقوم بتعليمه بدقة؟ إنني أثق بك.”

“لقد أغمي على تيروشان!”

 

 

 

“سيدي ، اتركه لي وركز على العدو أمامك.”

صرخت رافليسيا اليقظة. كان ذلك بسبب ضغط بيارو فجأة على رقبتها (؟).

 

 

“سوف أثق بك يا أسموفيل.”

“آه…”

 

“آه…”

حدق جريد في رافليسيا وترك زملائه المرتبكين وراءه.

 

 

 

“هذه فرصتنا”.

دعا العنف إلى مزيد من العنف. كان افتقار الجان إلى التواصل الاجتماعي أمرًا لا ينبغي تجاهله أبدًا.

 

 

قالها بيارو. لقد حفر على الأرض بينما كانت رافليسيا نائمًا. تحدث نول عن مدى ارتباكه عند رؤية جريد المتوسط بعد الاستيقاظ. صحيح. كانت رافليسيا غير محمية نسبيًا. حان الوقت الآن لتحديد الفائز و الخاسر.

 

 

“ألن تقوم بتعليمه بدقة؟ إنني أثق بك.”

أومأت مرسيدس برأسها عندما قرأت نظرة جريد. لقد تذكروا إحساسهم القتالي وكانوا على وشك القفز إلى الأمام في نفس الوقت.

وافقت بنيارو. “لا يمكننا التصرف على هذا النحو بعد الآن.”

 

 

“هوو ، أنت متفاجئ.” ابتسم بيارو بلطف وضرب رأس رافليسيا. ثم حدث شيء مذهل.

“…” ربت بيارو بصمت على ظهر بنيارو. امرأة عانت من الألم مرارًا وتكرارًا على مر السنين – كانت تتظاهر بأنها قوية ، لكنها اليوم تشعر بالشفقة بشكل استثنائي لبيارو.

 

 

– بوراه…؟ توقفت رافليسيا عن الصراخ. انفتح الفم المليء بالأسنان الحادة ، وقام بالربت على رأسه (؟) بطريقة محيرة كما ضربه بيارو.

– بورورورور!

 

“شاب ظريف. لا تقلق. لن يؤذيك أحد. هاه؟” تشدد تعبير بيارو. وجد أن سمك جذع رافليسيا لم يكن موحدًا وأن هذا الجزء كان متورمًا. “أوه ، هل أكلت شيئًا خاطئًا؟”

“شاب ظريف. لا تقلق. لن يؤذيك أحد. هاه؟” تشدد تعبير بيارو. وجد أن سمك جذع رافليسيا لم يكن موحدًا وأن هذا الجزء كان متورمًا. “أوه ، هل أكلت شيئًا خاطئًا؟”

لقد لاحظوا ما كان جريد يحاول قوله.

 

الكلمات التي كانت مجاملة في الماضي أضافت عبئًا على أكتاف جريد. بنت إلهة النور الأرض فوق جذور شجرة العالم. ما مدى سعادته بأن يتم الثناء عليه من قبل الأم التي تشارك في خلق العالم؟ ومع ذلك ، كان جريد اليوم هادئ.

– بورا؟

فقدت أميلدا عقلها مؤقتًا في خضم هذا الموقف العبثي. كانت تذرف الدموع مثل براز الدجاج عندما تحركت رافليسيا على كتف بيارو. بدأت تكافح بشكل محموم.

 

جفول.

حيرة رافليسيا من اللمسة الدافئة التي شعرت بها لأول مرة وأومأت رأسها. لم يستطع هذا الزميل فهم اللغة البشرية على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن رافليسيا قد تشعر بها لسبب ما. هذا الإنسان كان قلقًا بشأنه. لا ، كان يحاول قتله.

 

 

 

– كيييييييك!

‘لماذا أطارد فتاة بيارو في المقام الأول؟’

 

 

صرخت رافليسيا اليقظة. كان ذلك بسبب ضغط بيارو فجأة على رقبتها (؟).

 

 

 

“فقط تحمل قليلا. كوونغ!” همس بيارو لـ رافليسيا التي كانت تكافح بشكل محموم بينما كان يمسك بساقها ، واضعًا القوة في ذراعيه وظهره وهو يضغط إلى حد التحول إلى اللون الأحمر. طوى بيارو خصره للخلف و وضع رافليسيا رأسًا على عقب على الأرض. لقد كان سوبلكس ألماني لا تشوبه شائبة.

كان لدى الجان الآخرين ردود فعل مماثلة.

 

 

“…؟”

 

 

 

“…؟”

 

 

 

تعامل بيارو مع رافليسيا بلطف ، لذلك أوقف جريد و مرسيديس هجومهما بطريقة محيرة. عمل سوبلكس ألماني بعد التأكد من أن لا أحد سيؤذيه…؟

 

 

كان لدى جريد حدس بأنه سيكتسب زملاء جدد.

‘هل هذه استراتيجية جديدة لصيد الوحوش؟’

“الآن هو حقا… إنه جيد الآن.”

 

 

بالطبع ، نجحت هذه الطريقة لأنه كان وحشًا من نوع نباتي. كان بيارو مزارعًا أسطوريًا و يمكنه التفاعل مع النباتات ، لذلك ربما استخدم هذه القدرة.

[لقد وصلت إلى أقصى درجة من التقارب مع بنيارو كمكافأة على إتمام المهمة. ستستمع بنيارو إلى أي شيء وكل طلباتك. الاستثناء الوحيد هو طلب الزواج.]

 

 

‘هل هي فعالة؟’

صرخت رافليسيا اليقظة. كان ذلك بسبب ضغط بيارو فجأة على رقبتها (؟).

 

“هل ستضع سياسة الجان؟”

يجب أن يحاول جريد أيضًا. في اللحظة التي فكر فيها.

كان جريد مرتبك. “نبات يأكل الإنسان؟”

 

كانوا يعيشون مع دفء القلب الذي تركه خان وراءه.

سعال ، سعال!

 

 

“هاه ، طفل فقير.”

بدأت الموجات تحدث في جذع رافليسيا المقلوب. تحركت مادة غريبة في الجذع شيئًا فشيئًا و وصلت إلى بتلات رافليسيا.

 

 

شرحت ديرويارو سبب تمكن بنيارو من البقاء على قيد الحياة على الرغم من أكلها من قبل رافليسيا.

“حسنا. لقد تحملت الأمر جيدًا ، “أشاد بيارو برافليسيا وعانق الجذع مرة أخرى ، وأخرجه من الأرض. ثم شد الجذع و حدث شيء مذهل.

 

 

“هذه فرصتنا”.

– بورورورور!

– شكرا جزيلا. الملك البطل ينقذ أطفالي في كل مرة. لدي الكثير من التوقعات بالنسبة لك.

 

“ربيه.”

صرخت رافليسيا وبدأت تتقيأ. ظهرت مادة غريبة من الجذع ومعها جوهر فاسد. كانت هوية المادة الغريبة تمامًا كما توقع جريد.

 

 

 

“بنيارو!”

 

 

 

أكلت رافليسيا بنيارو من الـ 12 تي. كانت مغطاة بسائل أبيض لزج عندما استيقظت.

 

 

 

“هاه…”

 

 

 

خلع بيارو ملابسه و غطى بنيارو العارية. ثم وضع رافليسيا المذهلة ، التي فقدت مغذياتها ، على كتفه و دعم بنيارو في نفس الوقت.

تعامل بيارو مع رافليسيا بلطف ، لذلك أوقف جريد و مرسيديس هجومهما بطريقة محيرة. عمل سوبلكس ألماني بعد التأكد من أن لا أحد سيؤذيه…؟

 

من كان الشخص الذي طلب الزواج؟ ربما كانت شديدة الوعي بسبب مظهرها. كانت أقل جمالًا قليلاً من مرسيدس. تذمر جريد داخليا بسبب كبريائه قبل أن ينفجر ضاحكا.

“هل أنتِ بخير؟”

 

 

 

“أنت…”

 

 

***

رائحة التربة الدافئة ، صوت قوي يشبه جذور شجرة عملاقة ، وعيون لطيفة مثل الشمس في السماء.

“هذا… همم ، إنه طفل صعب المراس يعيش على الأرض. من الواضح أن هذا الطفل لديه القدرة على التكيف مع التربة التي يتجذر فيها ، وسيكون التغيير إيجابيًا بالتأكيد. إن حقيقة تسمية غابة شجرة العالم بأنها أكبر الأراضي وأكثرها خصوبة في العالم دليل على ذلك”.

 

دعا العنف إلى مزيد من العنف. كان افتقار الجان إلى التواصل الاجتماعي أمرًا لا ينبغي تجاهله أبدًا.

عرفت بنيارو بشكل طبيعي هوية هذا الشخص.

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان نول قد فر بعيدًا بالفعل. كان مصاصو الدماء عرقًا ذا حواس شمية متطورة ، ولم يستطع ببساطة تحمل الرائحة الكريهة للرافليسيا. كانت جريد و مرسيديس في طليعة المجموعة. قام رجل ذو شعر أسود بعيون شرسة وامرأة ذات شعر أبيض بعيون هادئة بسحب سيوفهما في نفس الوقت ، ويبدو أنهما متطابقان بشكل غريب.

“بيارو…”

– بورا؟

 

لقد لاحظوا ما كان جريد يحاول قوله.

“رجل حقيقي” الذي لم يكن مثل رجال الجان الضعفاء و الحقيرين. شخص أظهر الأشياء من خلال العمل ، وليس الكلمات – لقد أنقذها مرة أخرى. احتضنت بنيارو صدر بيارو العريض وبدأت في البكاء. لم تكن تخجل من أن أحد أعضاء الـ 12 تي قد أنقذ من قبل إنسان. بدلاً من ذلك ، أرادت فقط الاعتماد على شخص ما مرة واحدة على الأقل.

أكلت رافليسيا بنيارو من الـ 12 تي. كانت مغطاة بسائل أبيض لزج عندما استيقظت.

 

 

“…” ربت بيارو بصمت على ظهر بنيارو. امرأة عانت من الألم مرارًا وتكرارًا على مر السنين – كانت تتظاهر بأنها قوية ، لكنها اليوم تشعر بالشفقة بشكل استثنائي لبيارو.

كانت هناك ابتسامة دافئة على وجه جريد حيث ملأت المشاعر و السعادة قلبه. أراد بيارو ، الذي كان ملزمًا بالانتقام في الماضي ، أن يبدأ الحب مرة أخرى. سوف يدعم جريد بيارو كملك و صديق و تلميذ له.

 

“…”

في هذه الأثناء ، كان جريد يواجه نافذة إعلام.

“أرغب في الإقامة في مملكة مدجج بالعتاد من أجل التبادل المتبادل.”

 

“بيارو مزارع.”

[تم محو المهمة ‘بحث’.]

 

 

 

[ارتفع التقارب مع شجرة العالم قليلاً كمكافأة لإنهاء المهمة. هناك شعور بأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تتلقى نعمة جديدة من شجرة العالم.]

من كان الشخص الذي طلب الزواج؟ ربما كانت شديدة الوعي بسبب مظهرها. كانت أقل جمالًا قليلاً من مرسيدس. تذمر جريد داخليا بسبب كبريائه قبل أن ينفجر ضاحكا.

 

 

[لقد وصلت إلى أقصى درجة من التقارب مع بنيارو كمكافأة على إتمام المهمة. ستستمع بنيارو إلى أي شيء وكل طلباتك. الاستثناء الوحيد هو طلب الزواج.]

 

 

“آه…”

‘هل هذا جيد؟’

 

 

[ارتفع التقارب مع شجرة العالم قليلاً كمكافأة لإنهاء المهمة. هناك شعور بأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تتلقى نعمة جديدة من شجرة العالم.]

من كان الشخص الذي طلب الزواج؟ ربما كانت شديدة الوعي بسبب مظهرها. كانت أقل جمالًا قليلاً من مرسيدس. تذمر جريد داخليا بسبب كبريائه قبل أن ينفجر ضاحكا.

 

 

 

‘لماذا أطارد فتاة بيارو في المقام الأول؟’

 

 

“نحن لا نعرف البشر.”

رأى جريد الطريقة التي كان بيارو يمسك بها بنيارو بإحكام بين ذراعيه.

 

 

 

“الآن هو حقا… إنه جيد الآن.”

“جرروك. المحارب لا يهرب. كويك.”

 

 

كانت هناك ابتسامة دافئة على وجه جريد حيث ملأت المشاعر و السعادة قلبه. أراد بيارو ، الذي كان ملزمًا بالانتقام في الماضي ، أن يبدأ الحب مرة أخرى. سوف يدعم جريد بيارو كملك و صديق و تلميذ له.

 

 

 

‘خان.’

 

 

“ربيه.”

نظر جريد إلى السماء الزرقاء. كان لإخفاء دموعه المتدفقة.

 

 

لقد لاحظوا ما كان جريد يحاول قوله.

‘أنت تراقب؟’

 

 

“هـ~هل يستطيع القائد حقًا تربية وحش؟”

كانوا يعيشون مع دفء القلب الذي تركه خان وراءه.

 

 

‘أنت تراقب؟’

***

الكلمات التي كانت مجاملة في الماضي أضافت عبئًا على أكتاف جريد. بنت إلهة النور الأرض فوق جذور شجرة العالم. ما مدى سعادته بأن يتم الثناء عليه من قبل الأم التي تشارك في خلق العالم؟ ومع ذلك ، كان جريد اليوم هادئ.

 

 

في قرية الجان ، احتضن الجان حفاة القدمين بنيارو ، الذي عاد بأمان. على وجه الخصوص ، كانت أنثى جان ذات وجه مستدير تبكي مع سيلان الأنف. كانت ديرويارو. على عكس الأعضاء الآخرين في الـ 12 تي ، لم تهتم بكرامتها.

– لقد كان وحيدًا لفترة طويلة ، لكن من الجيد أنه التقى الآن بسيد طيب.

 

 

“السبب وراء ظهور رافليسيا في العالم فقط في اللحظة التي يمسك فيها فريسته هو أنه من الخطر التعرض للهواء لفترة طويلة. إنهم مجبرون على العيش في أعماق الأرض. فرص الصيد لديهم قليلة ، لذلك يقضون وقتًا طويلاً في هضم الفريسة. من الآمن القول إنهم دائمًا في وضع السبات بعيدًا عن التقاط الفريسة”.

“لم ينقرض منذ فترة طويلة بسبب حذره وعادات السبات.”

 

 

شرحت ديرويارو سبب تمكن بنيارو من البقاء على قيد الحياة على الرغم من أكلها من قبل رافليسيا.

[تم محو المهمة ‘بحث’.]

 

 

“لم ينقرض منذ فترة طويلة بسبب حذره وعادات السبات.”

“أليس من الأفضل إقامة علاقات دبلوماسية رسمية؟”

 

رأى جريد الطريقة التي كان بيارو يمسك بها بنيارو بإحكام بين ذراعيه.

“هاه ، طفل فقير.”

 

 

فقدت أميلدا عقلها مؤقتًا في خضم هذا الموقف العبثي. كانت تذرف الدموع مثل براز الدجاج عندما تحركت رافليسيا على كتف بيارو. بدأت تكافح بشكل محموم.

– بورا.

“سيدي” ، تحدث بيارو بتعبير جاد ، “لدي طلب.”

 

 

اقتنع جريد بالحقائق الجديدة بينما بدا بيارو مرتاحًا. قام بضرب رافليسيا على كتفه

 

 

“…” صمت كل الجان الذين كانوا يهتفون بشأن عدم احترام أمهم.

… لا ، هل كان سيموت؟ لاحظ جريد أن أوراق رافليسيا كانت ذابلة بشكل ملحوظ. الوحش أسقط الخبرة والأشياء بعد الموت. كان هذا جيدًا لجريد و لكن ماذا عن بيارو؟ في اللحظة التي اعتقد فيها جريد هذا.

“… هاه؟”

 

“جرروك. المحارب لا يهرب. كويك.”

“سيدي” ، تحدث بيارو بتعبير جاد ، “لدي طلب.”

صرخت رافليسيا اليقظة. كان ذلك بسبب ضغط بيارو فجأة على رقبتها (؟).

 

 

“طلب؟” شخر جريد مثل الثور. كان هذا طلبًا من بيارو ، الذي كان دائمًا يضحي بنفسه. كان جريد سعيدًا و متحمسًا لأنه اعتبره دليلاً على أن بيارو قد فتح قلبه تمامًا. “فقط قلها. سأستمع إلى جميع طلباتك”.

 

 

كان لدى جريد حدس بأنه سيكتسب زملاء جدد.

بلع. لم يعرف بنيارو السبب ، لكنه ابتلع لعابه. يبدو أنه كان يتوقع شيئًا.

كان لدى جريد حدس بأنه سيكتسب زملاء جدد.

 

 

تردد بيارو لفترة طويلة قبل أن يقول ، “أريد أن آخذ هذا الطفل إلى مملكة مدجج بالعتاد و أربيه.”

 

 

هذا هو السبب في أن شجرة العالم أرادت العثور على رافليسيا بدلاً من قتله. كان جريد يشعر بالاستنارة عندما تحدثت شجرة العالم.

“…” خفت تعبير بنيارو.

‘هل هذا جيد؟’

 

 

كان جريد مرتبك. “نبات يأكل الإنسان؟”

 

 

“بنيارو بنفسك؟”

“إنه طفل ذكي للغاية. لن يؤذي الناس إذا علمته جيدًا”.

 

 

“… هاه؟”

“لماذا تريد تربيته؟”

 

 

 

“هذا… همم ، إنه طفل صعب المراس يعيش على الأرض. من الواضح أن هذا الطفل لديه القدرة على التكيف مع التربة التي يتجذر فيها ، وسيكون التغيير إيجابيًا بالتأكيد. إن حقيقة تسمية غابة شجرة العالم بأنها أكبر الأراضي وأكثرها خصوبة في العالم دليل على ذلك”.

 

 

شرحت ديرويارو سبب تمكن بنيارو من البقاء على قيد الحياة على الرغم من أكلها من قبل رافليسيا.

“أليست الأرض هنا خصبة بسبب شجرة العالم؟”

 

 

 

“… بالإضافة إلى ذلك ، إذا قمت بتعليم هذا الطفل ، فيمكنه العمل ضد الدخلاء. ستكون حامية المزارعين”.

فقدت أميلدا عقلها مؤقتًا في خضم هذا الموقف العبثي. كانت تذرف الدموع مثل براز الدجاج عندما تحركت رافليسيا على كتف بيارو. بدأت تكافح بشكل محموم.

 

“أليس من الأفضل إقامة علاقات دبلوماسية رسمية؟”

“نعم.”

“سوف أثق بك يا أسموفيل.”

 

“…؟”

“… هاه؟”

 

 

 

“ربيه.”

“أليس من الأفضل إقامة علاقات دبلوماسية رسمية؟”

 

 

“هـ~هل يستطيع القائد حقًا تربية وحش؟”

 

 

 

“ألن تقوم بتعليمه بدقة؟ إنني أثق بك.”

[لقد وصلت إلى أقصى درجة من التقارب مع بنيارو كمكافأة على إتمام المهمة. ستستمع بنيارو إلى أي شيء وكل طلباتك. الاستثناء الوحيد هو طلب الزواج.]

 

 

“سيدي…!”

[ارتفع التقارب مع شجرة العالم قليلاً كمكافأة لإنهاء المهمة. هناك شعور بأنه لن يمر وقت طويل قبل أن تتلقى نعمة جديدة من شجرة العالم.]

 

حدق جريد في رافليسيا وترك زملائه المرتبكين وراءه.

تم بالفعل الكشف عن نوايا بيارو الحقيقية. جميل جدا. هذا ما أراد تربيته. كان هذا كافيا لجريد. بصراحة ، لم يستطع جريد فهم ذوق هذا الشخص ، لكنه أراد الاستماع إلى رغبات بيارو. تمنى أن يكون بيارو سعيدًا من الآن فصاعدًا. عندها فقط…

نظر جريد إلى السماء الزرقاء. كان لإخفاء دموعه المتدفقة.

 

 

– قد يبدو قبيحًا من وجهة نظر الإنسان ، لكن رافليسيا طفل جيد ، على عكس مظهره. في المقام الأول ، كان يحرس الغابة ضد الدخلاء الأشرار.

 

 

 

وقد تردد صدى صوت شجرة العالم. أعاد صوتها الدافئ (؟) الروح والقدرة على التحمل لمجموعة جريد التي مرت بالعديد من الحوادث.

 

 

 

– لقد كان وحيدًا لفترة طويلة ، لكن من الجيد أنه التقى الآن بسيد طيب.

 

 

 

“آه…”

 

 

 

هذا هو السبب في أن شجرة العالم أرادت العثور على رافليسيا بدلاً من قتله. كان جريد يشعر بالاستنارة عندما تحدثت شجرة العالم.

خلع بيارو ملابسه و غطى بنيارو العارية. ثم وضع رافليسيا المذهلة ، التي فقدت مغذياتها ، على كتفه و دعم بنيارو في نفس الوقت.

 

 

– شكرا جزيلا. الملك البطل ينقذ أطفالي في كل مرة. لدي الكثير من التوقعات بالنسبة لك.

“هاه…”

 

وقد تردد صدى صوت شجرة العالم. أعاد صوتها الدافئ (؟) الروح والقدرة على التحمل لمجموعة جريد التي مرت بالعديد من الحوادث.

“…”

 

 

 

الكلمات التي كانت مجاملة في الماضي أضافت عبئًا على أكتاف جريد. بنت إلهة النور الأرض فوق جذور شجرة العالم. ما مدى سعادته بأن يتم الثناء عليه من قبل الأم التي تشارك في خلق العالم؟ ومع ذلك ، كان جريد اليوم هادئ.

 

 

 

‘زملائي الأعزاء كادوا يموتون.’ كان لدى جريد شيء يريد أن يقوله. “أعلم أنك تعتز بالجان بقلب أم. أنا ممتن بشكل طبيعي لأن أكون قادرًا على مساعدة الأم والجان. على الرغم من ذلك ، أرفض أن يضحى بي من قبل تصرفات الجان”.

 

 

‘هل هذا جيد؟’

“…” صمت كل الجان الذين كانوا يهتفون بشأن عدم احترام أمهم.

 

 

 

لقد لاحظوا ما كان جريد يحاول قوله.

“آه…”

 

– بورا.

“احتل الجان جميع الغابات في القارة ، وبدأت القوات البشرية في القتال ، واجتاحتنا فيها. بالطبع ، أنا أعرف لماذا احتلت الجان الغابات. أردت أن تدافع عن الطبيعة التي استغلها البشر منذ سنوات وأن تنادي بحقوق الجان. أردتم إنشاء مكان للحديث مع البشر. ولكن ماذا كانت النتيجة؟”

“…” صمت كل الجان الذين كانوا يهتفون بشأن عدم احترام أمهم.

 

شرحت ديرويارو سبب تمكن بنيارو من البقاء على قيد الحياة على الرغم من أكلها من قبل رافليسيا.

دعا العنف إلى مزيد من العنف. كان افتقار الجان إلى التواصل الاجتماعي أمرًا لا ينبغي تجاهله أبدًا.

الفصل 1119

 

“نعم ، هذا ما أتمناه.”

تقدمت ريميارو ، أحد الـ 12 تي ، للأمام. “بطلنا و محسنا ، ما الذي تريد أن تقوله؟”

رأى جريد الطريقة التي كان بيارو يمسك بها بنيارو بإحكام بين ذراعيه.

 

 

جاء السؤال من الفضول الخالص وليس الكراهية. كانت إجابة جريد بسيطة. “في المستقبل ، يجب على الجان إبلاغي قبل أن يفعلوا أي شيء.”

 

 

 

“ماذا…” انزعج الجان. لم يكن هذا مختلفًا عن القهر. كان مشابهًا لموقف الإمبراطورية الصحراوية في الماضي البعيد.

 

 

 

“هل ستضع سياسة الجان؟”

“سيدي…!”

 

 

“لا ، أريد فقط أن أقدم لكم بعض النصائح. هناك العديد من الأشخاص الأذكياء حولي. سيكونون قادرين على إعطائكم اتجاهًا أفضل”.

“…؟”

 

بالطبع ، نجحت هذه الطريقة لأنه كان وحشًا من نوع نباتي. كان بيارو مزارعًا أسطوريًا و يمكنه التفاعل مع النباتات ، لذلك ربما استخدم هذه القدرة.

“…”

– شكرا جزيلا. الملك البطل ينقذ أطفالي في كل مرة. لدي الكثير من التوقعات بالنسبة لك.

 

“هوو ، أنت متفاجئ.” ابتسم بيارو بلطف وضرب رأس رافليسيا. ثم حدث شيء مذهل.

كان الجان قد جربوا العمل مع جريد مرة واحدة و عرفوا ذلك على الفور. لم يكن جريد الحالية يتحدث عن الأكاذيب. لم تكن هناك ادعاءات. كان يفعل هذا من أجل الجان. علاوة على ذلك ، كان يقدم لهم اقتراحًا فقط.

الفصل 1119

 

 

أومأت ديرويارو برأسها ردًا. “أنا اعتقد أنها جيدة!”

 

 

 

وافقت بنيارو. “لا يمكننا التصرف على هذا النحو بعد الآن.”

 

 

 

كان لدى الجان الآخرين ردود فعل مماثلة.

 

 

“القرف!”

“نحن لا نعرف البشر.”

عرفت بنيارو بشكل طبيعي هوية هذا الشخص.

 

“إنه طفل ذكي للغاية. لن يؤذي الناس إذا علمته جيدًا”.

“أليس من الأفضل إقامة علاقات دبلوماسية رسمية؟”

 

 

 

“أرغب في الإقامة في مملكة مدجج بالعتاد من أجل التبادل المتبادل.”

“هوو ، أنت متفاجئ.” ابتسم بيارو بلطف وضرب رأس رافليسيا. ثم حدث شيء مذهل.

 

“لا ، أريد فقط أن أقدم لكم بعض النصائح. هناك العديد من الأشخاص الأذكياء حولي. سيكونون قادرين على إعطائكم اتجاهًا أفضل”.

“بنيارو بنفسك؟”

 

 

أومأت ديرويارو برأسها ردًا. “أنا اعتقد أنها جيدة!”

“نعم ، هذا ما أتمناه.”

 

 

‘زملائي الأعزاء كادوا يموتون.’ كان لدى جريد شيء يريد أن يقوله. “أعلم أنك تعتز بالجان بقلب أم. أنا ممتن بشكل طبيعي لأن أكون قادرًا على مساعدة الأم والجان. على الرغم من ذلك ، أرفض أن يضحى بي من قبل تصرفات الجان”.

“…”

حيرة رافليسيا من اللمسة الدافئة التي شعرت بها لأول مرة وأومأت رأسها. لم يستطع هذا الزميل فهم اللغة البشرية على الإطلاق. ومع ذلك ، فإن رافليسيا قد تشعر بها لسبب ما. هذا الإنسان كان قلقًا بشأنه. لا ، كان يحاول قتله.

 

 

كان لدى جريد حدس بأنه سيكتسب زملاء جدد.

رأى جريد الطريقة التي كان بيارو يمسك بها بنيارو بإحكام بين ذراعيه.

 

 

ترجمة : Don Kol

“…” صمت كل الجان الذين كانوا يهتفون بشأن عدم احترام أمهم.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط