نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1126

الفصل 1126

الفصل 1126

 

 

الفصل 1126

تحولت نظرة بيبان إلى الهواء. يمكن رؤية جريد ، الذي غمره الضوء الأبيض ، وهو يحلق في السماء.

“لماذا تخبرني بهذا الآن؟”

هل اعتقد أن الأخبار السارة تنتظره؟ كان مضيعة للوقت والطاقة. كانت هناك لحظة راحة واحدة فقط قبل أن يرتفع الغضب. انفجر جريد بينما سأل بيبان في حيرة: “لماذا تتجادل معي؟ أنت لا تمنحني حتى فرصة للتحدث؟”

 

 

هل اعتقد أن الأخبار السارة تنتظره؟ كان مضيعة للوقت والطاقة. كانت هناك لحظة راحة واحدة فقط قبل أن يرتفع الغضب. انفجر جريد بينما سأل بيبان في حيرة: “لماذا تتجادل معي؟ أنت لا تمنحني حتى فرصة للتحدث؟”

“لم أكن أعرف هويتك ، لذا لم أتمكن من ذكرها.”

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“ألم يكن لديك متسع من الوقت للتحدث؟”

 

 

 

“لم أكن أعرف هويتك ، لذا لم أتمكن من ذكرها.”

“…؟”

 

كانت التنانين مخلوقات مطلقة سادت على جميع الأعراق في هذا العالم ، وكان لديهم قوة تضاهي قوة الإله. كان حرشف التنين هو مادة الإنتاج النهائية التي تجاوزت أنفاس المخلوق المقدس أو المنتجات الثانوية للشيطان العظيم. لقد تجاهلها لأنه لم تكن هناك طريقة للحصول عليها ، ولكن الآن هناك طريق استحواذ جديدة. امتلأ جريد بالفرح عندما تخيل نفسه مسلحًا بمجموعة التنين.

“أعتقد أنك تحدثت بشكل جيد منذ البداية.”

 

 

 

“لقد كان خطأ ارتكبته لأنني كنت متحمسًا بعض الشيء.”

كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا من الخارج. كان بالتأكيد حاجزًا. كان لدى بعض الوحوش الزعماء بعنوان هذه القدرة ، وكان بيبان يمتلكها بالتأكيد. ابتسم بيبان كما لو كان يحب استجابة جريد المفاجئة وشرح ، “هذه مساحة مصنوعة من طاقة السيف.”

 

 

“هل هناك قانون أنه لا يمكنك أن تخطئ مرتين؟”

“أنا راضٍ جدًا عن هذا الموقف النشط. يمكنني حقا أن أشعر بروح الأبطال”.

 

“لم أكن أعرف هويتك ، لذا لم أتمكن من ذكرها.”

“يبدو أنك لا تعرف من أنا. هل تعتقد أن رجلاً عظيماً مثلي سيكرر نفس الخطأ؟”

لسوء الحظ ، هز بيبان رأسه. “كيف يمكن لشخص ميت أن يتسلق البرج؟”

 

 

“مثل هذا الرجل العظيم لم يعرف حتى هويتي؟”

 

 

 

“آه ، لا ينبغي أن يتكلم الأطفال الصغار.”

“لقد استمعت جيدًا. سأغادر للقيام بالمهمة ، لذلك سأراك في البرج في المرة القادمة”.

 

ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذه كانت فرصة كبيرة. كان ذلك لأن مكانته كمتعالي أخبرته أن بيبان كان أيضًا متعالي. في الواقع ، كان بيبان أقوى من مرسيدس.

“أنا آسف.”

 

 

 

“ههه.” نقر بيبان على لسانه. لقد كان منزعجًا بالفعل من التحدث إلى جريد. لقد تعب من التعامل مع الأطفال المشاغبين.

 

 

 

كان الأمر مشابهًا للإشمئزاز من شخص مشابه له.

 

 

 

كان رأس جريد ينبض وهو يهز رأسه. “لم أتوقع الحصول على هذا المهمة.”

 

 

كان بيبان يمسك بأيدي الإله التي تزعج رؤيته بإحدى يديه بينما يمسك غمده باليد الأخرى. تم سحب سيفه قليلاً.

ابحث عن نفسه – لقد كانت مهمة سهلة تمامًا. يمكنه الحصول على المكافأة عن طريق إنشاء الجشع ثم إعطاء ما تبقى من حديد التنين المجنون للبرج. كانت المكافأة حتى حرشف تنين.

كانت التنانين مخلوقات مطلقة سادت على جميع الأعراق في هذا العالم ، وكان لديهم قوة تضاهي قوة الإله. كان حرشف التنين هو مادة الإنتاج النهائية التي تجاوزت أنفاس المخلوق المقدس أو المنتجات الثانوية للشيطان العظيم. لقد تجاهلها لأنه لم تكن هناك طريقة للحصول عليها ، ولكن الآن هناك طريق استحواذ جديدة. امتلأ جريد بالفرح عندما تخيل نفسه مسلحًا بمجموعة التنين.

 

 

“هوهو”.

‘أعتقد…’

 

“مثل هذا الرجل العظيم لم يعرف حتى هويتي؟”

كانت التنانين مخلوقات مطلقة سادت على جميع الأعراق في هذا العالم ، وكان لديهم قوة تضاهي قوة الإله. كان حرشف التنين هو مادة الإنتاج النهائية التي تجاوزت أنفاس المخلوق المقدس أو المنتجات الثانوية للشيطان العظيم. لقد تجاهلها لأنه لم تكن هناك طريقة للحصول عليها ، ولكن الآن هناك طريق استحواذ جديدة. امتلأ جريد بالفرح عندما تخيل نفسه مسلحًا بمجموعة التنين.

 

 

“لا أعرف لأنني لم أفكر في ذلك.”

بحلول ذلك الوقت ، يمكنني التغلب على جارام بسهولة.

“إنها تقنيتي. إذا واصلت شحذها ، فستحصل على طاقة سيف لا تنفد أبدًا”.

 

“شكرًا لك.”

في الواقع ، شعر جريد باليأس عندما ظهر بيبان لأول مرة. استمر الناس الأقوياء الجدد في الظهور إلى ما لا نهاية. تساءل عما إذا كان رفع قوته أمرًا يستحق العناء حقًا عندما يستمر ظهور أشخاص أقوياء أو أقوى من جارام. إذا كان يعمل في كل لحظة من حياته ليصبح أقوى ليبقى ضعيفًا ، فلماذا يكافح؟

كانت مرسيدس تهتف لجريد. سمحت لها البصيرة الفائقة بالنظر في السحر و رؤية الوضع في الداخل. صحيح. كان بيبان يسرب باستمرار معلومات عن البرج إلى الغرباء.

 

 

ثم في هذه اللحظة ، استعاد جريد دافعه. علم أن له مصيرًا غريبًا مع بيبان ، وتحول هذا اليأس إلى أمل.

“غضب الحداد. الحركات السريعة. الإسوداد.” لم يفوت جريد هذه الفرصة للهجوم أولاً. لقد لف نفسه بكل البف منذ البداية وقام بتنشيط أحذية التنين الأزرق ، مما أدى إلى سرعة البرق. “زهرة الربط المتجاوز!”

 

 

‘ألن يكون مشبوهًا إذا قمت بتسليم حديد التنين المجنون هنا؟’

كان بيبان يمسك بأيدي الإله التي تزعج رؤيته بإحدى يديه بينما يمسك غمده باليد الأخرى. تم سحب سيفه قليلاً.

 

 

لم يكن هناك حد زمني للمهمة. كان من الحكمة إنهائها في الوقت المناسب. ومض التصميم في عيون جريد وهو ينحني بأدب. “شكرا لك على المهمة. سأحسم المهمة في أقرب وقت ممكن و أرتقي إلى مستوى توقعات البرج”.

كانت كارما ولدت من توقيع عقد مع بعل. ألم يعلم باجما هذا قبل توقيع العقد مع بعل؟ لا ، كان عليه أن يعرف. لقد عرف بعل و تعاقد معه من منطلق معتقداته.

 

لم يحب جريد باجما كثيرًا. كان من الطبيعي منذ أن خان باجما صديقه براهام من أجل السلام العالمي و أهان الأساطير الأخرى بتحويلهم إلى فرسان موت. ومع ذلك ، كان جريد ممتنًا لـ باجما. كان سبب وجود الذات الحالية لجريد هو كتاب باجما النادر. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد متعاطفًا مع باجما. ظلت صورته عن تعرضه للخيانة من قبل الآلهة و القتال من أجل العالم وحده حية في ذهن جريد. أراد جريد مقابلة باجما. أراد على الأقل أن يخبر باجما أنه قام بعمله.

“برج الحكمة و الرواد تربطهما علاقة تعاون. ليست هناك حاجة للتصرف و كأنك تحتي. حسنًا ، شكرًا لك على كونك مهذبًا مع كبارك”.

 

 

 

بيبان ، الذي كان يظهر للتو تعابير سيئة ، كان يبتسم الآن. لقد كان شخصًا بسيطًا ، ولم يكن البقاء غاضبًا جزءًا من شخصيته.

في هذه الأثناء ، خارج الفضاء المعزول.

 

من الأفضل أن تحصل على تقييم جيد.

“لقد استمعت جيدًا. سأغادر للقيام بالمهمة ، لذلك سأراك في البرج في المرة القادمة”.

“برج الحكمة و الرواد تربطهما علاقة تعاون. ليست هناك حاجة للتصرف و كأنك تحتي. حسنًا ، شكرًا لك على كونك مهذبًا مع كبارك”.

 

قال جريد ، “… أنا أفهم” ، مهدئًا التعبير في عينيه. ثم طرح سؤالاً ، “ألم تقل أنك ستقيس مهاراتي؟ إذا شعرت أن مهاراتي دون المستوى المطلوب ، فهل سأُستبعد من منصب الرائد؟”

“أنا راضٍ جدًا عن هذا الموقف النشط. يمكنني حقا أن أشعر بروح الأبطال”.

 

 

ترجمة : Don Kol

“شكرا على المدح. ثم أنا ذاهب.”

“سحر؟” بيبان ، الذي كان قد سحب سيفه ليقطع طاقة السيف ، اندهش مرة أخرى عندما رأى الرياح الحادة التي سكنت السيف.

 

[اختبار التاسع]

” انتظر”

[لقد حصلت على خريطة برج الحكمة!]

 

الحصول على ‘حبة التنين’ إذا استمررت أكثر من 10 ثوان.

نادى بيبان على جريد الذي كان على وشك المغادرة.

“صحيح. إنها منظمة للمسنين الذين يعانون من الوحدة و قرروا مغادرة العالم. حسنًا ، هذا لا يعني أننا مثل كبار السن. نحن نقاتل للدفاع عن العالم ، لذلك كل يوم يوم شرس”.

 

 

“ألا يجب أن تسمع موقع البرج قبل المغادرة؟ خذه.”

كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا من الخارج. كان بالتأكيد حاجزًا. كان لدى بعض الوحوش الزعماء بعنوان هذه القدرة ، وكان بيبان يمتلكها بالتأكيد. ابتسم بيبان كما لو كان يحب استجابة جريد المفاجئة وشرح ، “هذه مساحة مصنوعة من طاقة السيف.”

 

“إنه روح ممزقة تجول في الجحيم في معاناة الأبدية. هذا هو مصير من يتعاقدون مع بعل”.

[لقد حصلت على خريطة برج الحكمة!]

 

 

“أنا آسف.”

“شكرًا لك.”

 

 

“يبدو أنك لا تعرف من أنا. هل تعتقد أن رجلاً عظيماً مثلي سيكرر نفس الخطأ؟”

“أيضا…”

 

 

 

“…؟”

 

 

 

[يجب أن أقيس قوة الرواد وفقًا لتقاليد البرج. إنه شيء سيختبره الرائد أثناء تسلق البرج ، ولكن الآن بعد أن أصبح الوضع على هذا النحو ، سأقوم بعمل نسخة مختصرة. أنت مبارز ، لذلك أنت محظوظ للغاية للقتال معي.]

“ماهو السعر؟”

 

ترجمة : Don Kol

“أرى…”

بيبان ، الذي كان يظهر للتو تعابير سيئة ، كان يبتسم الآن. لقد كان شخصًا بسيطًا ، ولم يكن البقاء غاضبًا جزءًا من شخصيته.

 

 

لم يكن جريد يعرف هوية بيبان. كان ذلك لأن الجيل الثاني من قديس السيف لم يكن معروفًا بين الناس. لقد كانت شخصية من الماضي البعيد ، وكان عدد قليل من الناس مهتمين بالجيل الثاني من قديس السيف عندما كان قديس السيف مولر يُعرف باسم ‘الأقوى في كل العصور’.

‘يجب أن أثق بأصدقائي وأن أعتمد عليهم’. ضغط جريد على أسنانه. كان يحاول التأكد من أن وجهه لن ينهار.

 

 

ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذه كانت فرصة كبيرة. كان ذلك لأن مكانته كمتعالي أخبرته أن بيبان كان أيضًا متعالي. في الواقع ، كان بيبان أقوى من مرسيدس.

تم سحب سيف بيبان في ضربة مائلة. تناثرت العشرات من ريش وبتلات الطاقة السوداء مؤقتًا. دمرت طاقة سيف بيبان رقصة سيف جريد بفصل شفرات الطاقة وبتلاتها.

 

“لا ، لا يحتاج الرواد إلى إظهار مهاراتهم لأنك قد أثبتت نفسك بالفعل. يثق البرج تمامًا في الرواد. نريد فقط مساعدة الرواد”.

‘لا يمكنني التخلي عن فرصة التعلم.’

 

 

“إنه أمر سهل بالنسبة لشخص عظيم مثلي.”

“ثم سأبدأ.” بدأت طاقة بيبان الحادة تنتشر مثل الخيمة. تحول شارع صغير في راينهاردت إلى شكل كروي. اختفت مشاهد مرسيدس و نوي العصبية من مجال رؤية جريد.

“ههه.” نقر بيبان على لسانه. لقد كان منزعجًا بالفعل من التحدث إلى جريد. لقد تعب من التعامل مع الأطفال المشاغبين.

 

 

‘حاجز؟’

فن المبارزة الذي يتفوق على مرسيدس.

 

 

كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا من الخارج. كان بالتأكيد حاجزًا. كان لدى بعض الوحوش الزعماء بعنوان هذه القدرة ، وكان بيبان يمتلكها بالتأكيد. ابتسم بيبان كما لو كان يحب استجابة جريد المفاجئة وشرح ، “هذه مساحة مصنوعة من طاقة السيف.”

 

 

“صحيح. لماذا؟ هل أردت الانتقام بعد أن طعنك في الظهر؟”

“رائع. هل هذا ممكن بطاقة السيف؟”

 

 

 

“إنه أمر سهل بالنسبة لشخص عظيم مثلي.”

منذ اللحظة التي خان فيها صديقه الوحيد براهام ، كان باجما مصممًا على تحمل كل ذنوبه والقتال بمفرده ، حتى في الحياة و الموت. كلما عرف جريد أكثر ، بدا باجما أكثر إثارة للشفقة.

 

“ألا يجب أن تسمع موقع البرج قبل المغادرة؟ خذه.”

“…”

 

 

“هل أنت سليل كلا من باجما و براهام؟”

لامس جريد الجدار الخارجي للفضاء. شعر بالحدة. شعر أن معصمه سيقطع لحظة لمسه. كان من الواضح أن هذه الخيمة الضخمة تتكون من آلاف أو عشرات الآلاف من الشفرات.

 

 

 

شخص مهووس بالسيوف.

استخدم جريد فن المبارزة. “السيف الذابح.”

 

بدأت المهمة في اللحظة التي سحب فيها بيبان سيفه.

فن المبارزة الذي يتفوق على مرسيدس.

“رقصة السيف هي وسيلة لإقامة الاحتفال خلال طقوس الجسد. إنه أسلوب يتعلمه الكاهن ، وليس المبارز.”

 

 

استخدام مرن لطاقة السيف لا يستطيع الناس العاديون تخيله.

“لقد تعلمت ذلك للتو بالطريقة القاسية.”

 

 

استنتج جريد بشكل غامض هوية بيبان و طرح هذا السؤال ، “… الكبير ، من أنت؟”

“هوو ، أنت تعي كراغول. من الجيد أن تكون شابا. لسوء الحظ ، لم يستمر أكثر من ثانيتين”.

 

 

رد بيبان بسهولة: “اسمي بيبان. أنا من الجيل الثاني لقديس السيف”.

 

 

 

“…!!” صُدم جريد و كأنه أصيب بمطرقة. عاش قديس السيف مولر منذ مئات السنين. كم كان عمر الجيل الثاني من قديس السيف؟ “هل أنت على قيد الحياة؟”

ومع ذلك ، عرف جريد غريزيًا أن هذه كانت فرصة كبيرة. كان ذلك لأن مكانته كمتعالي أخبرته أن بيبان كان أيضًا متعالي. في الواقع ، كان بيبان أقوى من مرسيدس.

 

 

“لا تعامل الشخص الحي كجثة.”

 

 

 

“هل برج الحكمة هو تجمع من الأساطير القديمة والمتسامين؟”

 

 

تنهد بيبان. “فهمت. أنت سليل باجما. هذه الأيدي هي قطعك الأثرية”.

“صحيح. إنها منظمة للمسنين الذين يعانون من الوحدة و قرروا مغادرة العالم. حسنًا ، هذا لا يعني أننا مثل كبار السن. نحن نقاتل للدفاع عن العالم ، لذلك كل يوم يوم شرس”.

 

 

أظهر كلا من باجما و براهام و مادرا تعابير جامحة عندما التقوا به. ومع ذلك ، أظهر جريد القليل من الاهتمام بحبوب التنين.

“ربما… هل أساطير الجيل السابق حاضرة؟ على سبيل المثال ، باجما”.

 

 

“هل تعلم لماذا تعاقد باجما مع بعل؟ كان ذلك لأنه كان يعلم أن هناك حدودًا لمهاراته”.

لم يحب جريد باجما كثيرًا. كان من الطبيعي منذ أن خان باجما صديقه براهام من أجل السلام العالمي و أهان الأساطير الأخرى بتحويلهم إلى فرسان موت. ومع ذلك ، كان جريد ممتنًا لـ باجما. كان سبب وجود الذات الحالية لجريد هو كتاب باجما النادر. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد متعاطفًا مع باجما. ظلت صورته عن تعرضه للخيانة من قبل الآلهة و القتال من أجل العالم وحده حية في ذهن جريد. أراد جريد مقابلة باجما. أراد على الأقل أن يخبر باجما أنه قام بعمله.

كانت كارما ولدت من توقيع عقد مع بعل. ألم يعلم باجما هذا قبل توقيع العقد مع بعل؟ لا ، كان عليه أن يعرف. لقد عرف بعل و تعاقد معه من منطلق معتقداته.

 

‘لقد أخفى شيئا. من هو؟’

لسوء الحظ ، هز بيبان رأسه. “كيف يمكن لشخص ميت أن يتسلق البرج؟”

“الآن ، سأبدأ.”

 

 

“… أنت متأكد من أنه مات. “

 

 

 

“صحيح. لماذا؟ هل أردت الانتقام بعد أن طعنك في الظهر؟”

 

 

كان بيبان يمسك بأيدي الإله التي تزعج رؤيته بإحدى يديه بينما يمسك غمده باليد الأخرى. تم سحب سيفه قليلاً.

“كويك…”

فن المبارزة للملك غير المهزوم مادرا – كانت قوتها ضعيفة لأنها كانت نسخة متدهورة ، لكن جريد كان مقتنعًا بأن مهارة المبارزة لمادرا لا يمكن سحقها ، حتى من قبل قديس السيف. قد لا يعرف العالم مادرا ، لكن جريد عرف عظمة مادرا.

 

كانت كارما ولدت من توقيع عقد مع بعل. ألم يعلم باجما هذا قبل توقيع العقد مع بعل؟ لا ، كان عليه أن يعرف. لقد عرف بعل و تعاقد معه من منطلق معتقداته.

يجب أن يعرف برج الحكمة باجما جيدًا ليقول إنه طعن شخصًا في ظهره.

 

 

“أنت تعلم بالفعل أن أرخبيل بيهين هو مكان لخلافة الأساطير. يمكنك التفكير في برج الحكمة كمكان لخلافة الرواد. في المستقبل ، سيقوم أعضاء البرج بتقييم قدراتك و إعطائك المهارات التي تتناسب مع قدراتك. ومع ذلك ، لا تشعر بخيبة أمل كبيرة. لا يوجد أحد لا قيمة له”.

“هذا لأنه وقع عقدا مع بعل. لم يستطع تسلق البرج حتى لو كان على قيد الحياة. مقاول بعل ليس خالي من نظرة بعل ، لذلك سيبقى البرج بعيدًا عنه”. كانت تعبيرات بيبان مريرة. “حسنًا ، لا تلومه كثيرًا. إنه يدفع ثمنها بالفعل”.

منذ اللحظة التي خان فيها صديقه الوحيد براهام ، كان باجما مصممًا على تحمل كل ذنوبه والقتال بمفرده ، حتى في الحياة و الموت. كلما عرف جريد أكثر ، بدا باجما أكثر إثارة للشفقة.

 

 

“ماهو السعر؟”

 

 

لامس جريد الجدار الخارجي للفضاء. شعر بالحدة. شعر أن معصمه سيقطع لحظة لمسه. كان من الواضح أن هذه الخيمة الضخمة تتكون من آلاف أو عشرات الآلاف من الشفرات.

“إنه روح ممزقة تجول في الجحيم في معاناة الأبدية. هذا هو مصير من يتعاقدون مع بعل”.

 

 

 

“…!”

 

 

 

كانت كارما ولدت من توقيع عقد مع بعل. ألم يعلم باجما هذا قبل توقيع العقد مع بعل؟ لا ، كان عليه أن يعرف. لقد عرف بعل و تعاقد معه من منطلق معتقداته.

“لقد كان خطأ ارتكبته لأنني كنت متحمسًا بعض الشيء.”

 

“ماذا سأحصل إذا استمررت لدقيقة واحدة؟”

‘باجما كان مثل هذا الشخص…’

 

 

‘لقد أخفى شيئا. من هو؟’

منذ اللحظة التي خان فيها صديقه الوحيد براهام ، كان باجما مصممًا على تحمل كل ذنوبه والقتال بمفرده ، حتى في الحياة و الموت. كلما عرف جريد أكثر ، بدا باجما أكثر إثارة للشفقة.

 

 

 

‘يجب أن أثق بأصدقائي وأن أعتمد عليهم’. ضغط جريد على أسنانه. كان يحاول التأكد من أن وجهه لن ينهار.

بحلول ذلك الوقت ، يمكنني التغلب على جارام بسهولة.

 

 

أساء بيبان الفهم. “الجنون لدرجة الضغط على أسنانك. يجب أن تكون ضغينتك ضده عميقًا جدًا. مع ذلك ، ما معنى الاستياء من الموتى؟ ابق هادئًا واستعد رباطة جأشك”.

 

 

‘حاجز؟’

قال جريد ، “… أنا أفهم” ، مهدئًا التعبير في عينيه. ثم طرح سؤالاً ، “ألم تقل أنك ستقيس مهاراتي؟ إذا شعرت أن مهاراتي دون المستوى المطلوب ، فهل سأُستبعد من منصب الرائد؟”

كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا من الخارج. كان بالتأكيد حاجزًا. كان لدى بعض الوحوش الزعماء بعنوان هذه القدرة ، وكان بيبان يمتلكها بالتأكيد. ابتسم بيبان كما لو كان يحب استجابة جريد المفاجئة وشرح ، “هذه مساحة مصنوعة من طاقة السيف.”

 

 

“لا ، لا يحتاج الرواد إلى إظهار مهاراتهم لأنك قد أثبتت نفسك بالفعل. يثق البرج تمامًا في الرواد. نريد فقط مساعدة الرواد”.

 

 

“…؟!”

“مساعدة؟”

 

 

 

“أنت تعلم بالفعل أن أرخبيل بيهين هو مكان لخلافة الأساطير. يمكنك التفكير في برج الحكمة كمكان لخلافة الرواد. في المستقبل ، سيقوم أعضاء البرج بتقييم قدراتك و إعطائك المهارات التي تتناسب مع قدراتك. ومع ذلك ، لا تشعر بخيبة أمل كبيرة. لا يوجد أحد لا قيمة له”.

تحولت نظرة بيبان إلى الهواء. يمكن رؤية جريد ، الذي غمره الضوء الأبيض ، وهو يحلق في السماء.

 

 

“…!”

 

 

“ربما… هل أساطير الجيل السابق حاضرة؟ على سبيل المثال ، باجما”.

“الآن ، سأبدأ.”

لسوء الحظ ، هز بيبان رأسه. “كيف يمكن لشخص ميت أن يتسلق البرج؟”

 

 

بدأت المهمة في اللحظة التي سحب فيها بيبان سيفه.

 

 

“أعتقد أنك تحدثت بشكل جيد منذ البداية.”

[اختبار التاسع قيد التنفيذ!]

 

 

“كم ثانية استمر آخر رائد؟”

[تم تنشيط وضع السجال!]

“برج الحكمة و الرواد تربطهما علاقة تعاون. ليست هناك حاجة للتصرف و كأنك تحتي. حسنًا ، شكرًا لك على كونك مهذبًا مع كبارك”.

 

‘ألن يكون مشبوهًا إذا قمت بتسليم حديد التنين المجنون هنا؟’

[اختبار التاسع]

“لقد مرت بالفعل 10 ثوان.”

 

كان ذلك لأن شفرات الطاقة السوداء ، التي فقدت طريقها وتشتتت في جميع الاتجاهات ، غيرت مسارها فجأة كما لو كانت قد أعطيت وصية و اندفعت نحو بيبان. كانت هذه ظاهرة حدثت بسبب قوة كشف براهام ، والتي احتوت على سحر طارد الهدف.

[الصعوبة: ؟؟؟

 

 

“عليك التفكير في الأمر الآن.”

يقوم المقعد التاسع في برج الحكمة ، بيبان بتقييم مهاراتك.

لم يكن جريد يعرف هوية بيبان. كان ذلك لأن الجيل الثاني من قديس السيف لم يكن معروفًا بين الناس. لقد كانت شخصية من الماضي البعيد ، وكان عدد قليل من الناس مهتمين بالجيل الثاني من قديس السيف عندما كان قديس السيف مولر يُعرف باسم ‘الأقوى في كل العصور’.

 

 

من الأفضل أن تحصل على تقييم جيد.

“كم ثانية استمر آخر رائد؟”

 

قال بيبان وهو يتخذ وضعية السيف الذي لا مثيل له: “سأتركك تهاجم أولاً”. اتخاذ هذا الموقف يعني أنه سيقاتل في الصدام بكل قوته. كان مبررا. كان هذا اختبارًا رسميًا سيبقى في سجل البرج. لم تكن لعبة ، على عكس القتال ضد مرسيدس.

شروط إنهاء المهمة: تحمل لدقيقة في السجال. يعتبر بمثابة إقصاء عند دخولك إلى الحالة الخالدة.

لم يكن هذا الشخص سيافًا بسيطًا…؟

 

“…!!”

مكافآت إنهاء المهمة:

“إنه أمر سهل بالنسبة لشخص عظيم مثلي.”

 

يقوم المقعد التاسع في برج الحكمة ، بيبان بتقييم مهاراتك.

لا توجد مكافآت إذا تم التخلص منك في غضون 10 ثوانٍ.

 

 

 

الحصول على ‘حبة التنين’ إذا استمررت أكثر من 10 ثوان.

 

 

 

اكتساب تقنية ‘تقنية القلب منقطع النظير’ إذا استمررت أكثر من 30 ثانية.]

منذ اللحظة التي خان فيها صديقه الوحيد براهام ، كان باجما مصممًا على تحمل كل ذنوبه والقتال بمفرده ، حتى في الحياة و الموت. كلما عرف جريد أكثر ، بدا باجما أكثر إثارة للشفقة.

 

“لجيش الـ 100،000.”

“ابذل قصارى جهدك. حبة التنين دواء خارق مصنوع من قلب تنين. عليك فقط الانتظار لمدة 10 ثوانٍ وستحصل عليها”.

 

 

[لقد حصلت على خريطة برج الحكمة!]

أظهر كلا من باجما و براهام و مادرا تعابير جامحة عندما التقوا به. ومع ذلك ، أظهر جريد القليل من الاهتمام بحبوب التنين.

 

 

 

“ما هي تقنية القلب منقطع النظير؟”

لم يكن هذا الشخص سيافًا بسيطًا…؟

 

 

“إنها تقنيتي. إذا واصلت شحذها ، فستحصل على طاقة سيف لا تنفد أبدًا”.

 

 

“قد يكون لها معنى روحانيًا عميقًا ، لكن لا يمكن أن يطلق عليها فن المبارزة بدون الشكل المناسب. لا يمكن أبدا التغلب على فن المبارزة…؟” اتسعت عينا بيبان وهو يشرح للأسف رقصة سيف جريد.

“…!”

 

 

لم يكن هناك حد زمني للمهمة. كان من الحكمة إنهائها في الوقت المناسب. ومض التصميم في عيون جريد وهو ينحني بأدب. “شكرا لك على المهمة. سأحسم المهمة في أقرب وقت ممكن و أرتقي إلى مستوى توقعات البرج”.

“حسنًا ، ركز على الحصول على حبة التنين. لم يتمكن رائد من الوصول أبدًا لأكثر من 10 ثوان ضدي”.

[الصعوبة: ؟؟؟

 

منذ اللحظة التي خان فيها صديقه الوحيد براهام ، كان باجما مصممًا على تحمل كل ذنوبه والقتال بمفرده ، حتى في الحياة و الموت. كلما عرف جريد أكثر ، بدا باجما أكثر إثارة للشفقة.

“كم ثانية استمر آخر رائد؟”

 

 

 

“هوو ، أنت تعي كراغول. من الجيد أن تكون شابا. لسوء الحظ ، لم يستمر أكثر من ثانيتين”.

 

 

 

‘أعتقد…’

 

 

 

في ذلك الوقت ، كان من الممكن أن يكون كراغول في المستوى 200 أو 300. كان جريد الحالي أعلى من المستوى 400.

‘أعتقد…’

 

“ربما… هل أساطير الجيل السابق حاضرة؟ على سبيل المثال ، باجما”.

“ماذا سأحصل إذا استمررت لدقيقة واحدة؟”

“كم ثانية استمر آخر رائد؟”

 

 

“لا أعرف لأنني لم أفكر في ذلك.”

استنتج جريد بشكل غامض هوية بيبان و طرح هذا السؤال ، “… الكبير ، من أنت؟”

 

ثم في هذه اللحظة ، استعاد جريد دافعه. علم أن له مصيرًا غريبًا مع بيبان ، وتحول هذا اليأس إلى أمل.

“عليك التفكير في الأمر الآن.”

 

 

 

ظهرت الأيدي حول جريد. كل واحد منهم كان يحمل سيفا أو مطرقة.

 

 

“كويك…”

“…؟”

[اختبار التاسع]

 

 

لم يكن هذا الشخص سيافًا بسيطًا…؟

 

 

ثم في هذه اللحظة ، استعاد جريد دافعه. علم أن له مصيرًا غريبًا مع بيبان ، وتحول هذا اليأس إلى أمل.

‘لقد أخفى شيئا. من هو؟’

الحصول على ‘حبة التنين’ إذا استمررت أكثر من 10 ثوان.

 

 

فارس يمكنه التعامل مع مجموعة متنوعة من الأسلحة؟ قاتل؟ ساحر يستطيع تحريك الأشياء دون لمسها؟ حسنًا ، لا يهم. سيكون من الصعب أن يستمر 10 ثوان ضد بيبان ، حتى لو كان لديه بعض المهارات.

“إنه روح ممزقة تجول في الجحيم في معاناة الأبدية. هذا هو مصير من يتعاقدون مع بعل”.

 

 

قال بيبان وهو يتخذ وضعية السيف الذي لا مثيل له: “سأتركك تهاجم أولاً”. اتخاذ هذا الموقف يعني أنه سيقاتل في الصدام بكل قوته. كان مبررا. كان هذا اختبارًا رسميًا سيبقى في سجل البرج. لم تكن لعبة ، على عكس القتال ضد مرسيدس.

 

 

“لا أعرف لأنني لم أفكر في ذلك.”

“غضب الحداد. الحركات السريعة. الإسوداد.” لم يفوت جريد هذه الفرصة للهجوم أولاً. لقد لف نفسه بكل البف منذ البداية وقام بتنشيط أحذية التنين الأزرق ، مما أدى إلى سرعة البرق. “زهرة الربط المتجاوز!”

ظهرت الأيدي حول جريد. كل واحد منهم كان يحمل سيفا أو مطرقة.

 

“ربما… هل أساطير الجيل السابق حاضرة؟ على سبيل المثال ، باجما”.

ضاقت المسافة بين جريد و بيبان عندما طارت شفرات الطاقة و رفرفت البتلات. وصل جريد إلى أقصى سرعة لديه ، و رن صوت انفجار مستمر في آذان جريد. كانت رؤيته تدور. واصل جريد تغيير موقعه ، مؤرجحًا بسيفه مع إبقاء بيبان في مركز مجال نظره. كان الهدف هو إجبار بيبان على السير في طريق معين والحث على معمودية البتلات التي ترفرف.

 

 

 

تنهد بيبان. “فهمت. أنت سليل باجما. هذه الأيدي هي قطعك الأثرية”.

لم يحب جريد باجما كثيرًا. كان من الطبيعي منذ أن خان باجما صديقه براهام من أجل السلام العالمي و أهان الأساطير الأخرى بتحويلهم إلى فرسان موت. ومع ذلك ، كان جريد ممتنًا لـ باجما. كان سبب وجود الذات الحالية لجريد هو كتاب باجما النادر. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد متعاطفًا مع باجما. ظلت صورته عن تعرضه للخيانة من قبل الآلهة و القتال من أجل العالم وحده حية في ذهن جريد. أراد جريد مقابلة باجما. أراد على الأقل أن يخبر باجما أنه قام بعمله.

 

 

كان بيبان يمسك بأيدي الإله التي تزعج رؤيته بإحدى يديه بينما يمسك غمده باليد الأخرى. تم سحب سيفه قليلاً.

“ربما… هل أساطير الجيل السابق حاضرة؟ على سبيل المثال ، باجما”.

 

 

“هل تعلم لماذا تعاقد باجما مع بعل؟ كان ذلك لأنه كان يعلم أن هناك حدودًا لمهاراته”.

[تم تنشيط وضع السجال!]

 

 

“…؟!”

“رقصة السيف هي وسيلة لإقامة الاحتفال خلال طقوس الجسد. إنه أسلوب يتعلمه الكاهن ، وليس المبارز.”

 

 

تم سحب سيف بيبان في ضربة مائلة. تناثرت العشرات من ريش وبتلات الطاقة السوداء مؤقتًا. دمرت طاقة سيف بيبان رقصة سيف جريد بفصل شفرات الطاقة وبتلاتها.

‘ألن يكون مشبوهًا إذا قمت بتسليم حديد التنين المجنون هنا؟’

 

 

“رقصة السيف هي وسيلة لإقامة الاحتفال خلال طقوس الجسد. إنه أسلوب يتعلمه الكاهن ، وليس المبارز.”

 

 

 

“…!؟”

“هل أنت سليل كلا من باجما و براهام؟”

 

 

“قد يكون لها معنى روحانيًا عميقًا ، لكن لا يمكن أن يطلق عليها فن المبارزة بدون الشكل المناسب. لا يمكن أبدا التغلب على فن المبارزة…؟” اتسعت عينا بيبان وهو يشرح للأسف رقصة سيف جريد.

 

 

 

كان ذلك لأن شفرات الطاقة السوداء ، التي فقدت طريقها وتشتتت في جميع الاتجاهات ، غيرت مسارها فجأة كما لو كانت قد أعطيت وصية و اندفعت نحو بيبان. كانت هذه ظاهرة حدثت بسبب قوة كشف براهام ، والتي احتوت على سحر طارد الهدف.

“أنا راضٍ جدًا عن هذا الموقف النشط. يمكنني حقا أن أشعر بروح الأبطال”.

 

“هل هناك قانون أنه لا يمكنك أن تخطئ مرتين؟”

“سحر؟” بيبان ، الذي كان قد سحب سيفه ليقطع طاقة السيف ، اندهش مرة أخرى عندما رأى الرياح الحادة التي سكنت السيف.

 

 

“ألا يجب أن تسمع موقع البرج قبل المغادرة؟ خذه.”

هل هي تعويذة تتجاهل مقاومتي السحرية؟

كان رأس جريد ينبض وهو يهز رأسه. “لم أتوقع الحصول على هذا المهمة.”

 

 

اهتزت عيون بيبان. تدفق الدم من الخد الذي قطعته الرياح قليلاً. كانت هذه هي المرة الأولى التي ينزف فيها منذ عقود.

 

 

 

“تعويذة تتجاهل المقاومة. لا يمكن أن يكون ذلك!”

استخدام مرن لطاقة السيف لا يستطيع الناس العاديون تخيله.

 

 

تحولت نظرة بيبان إلى الهواء. يمكن رؤية جريد ، الذي غمره الضوء الأبيض ، وهو يحلق في السماء.

[لقد حصلت على خريطة برج الحكمة!]

 

مكافآت إنهاء المهمة:

“هل أنت سليل كلا من باجما و براهام؟”

 

 

“هل تعلم لماذا تعاقد باجما مع بعل؟ كان ذلك لأنه كان يعلم أن هناك حدودًا لمهاراته”.

“لقد تعلمت ذلك للتو بالطريقة القاسية.”

 

 

[اختبار التاسع قيد التنفيذ!]

لوى جريد المتواضع وركيه. قرر بيبان مرة أخرى أن طاقة السيف السحري ستطير عليه مرة أخرى ، فجمع طاقة السيف عند طرف هذا السيف. كان الغرض منه قطع شفرات طاقة جريد والسحر في نفس الوقت.

 

 

 

“لقد مرت بالفعل 10 ثوان.”

 

 

 

يمكن إعطاء حبة التنين بسهولة ولكن ليس تقنية القلب منقطع النظير. كان بيبان مصممًا على إنهاء القتال هنا. في هذه الأثناء ، كان جريد يعد أسلوب السيف ، وليس رقصة السيف. كان من المحتمل أن يتم تدمير رقصة السيف ، لذلك لم يكن لديه خيار آخر.

 

 

 

استخدم جريد فن المبارزة. “السيف الذابح.”

كانت هذه مساحة مغلقة تمامًا من الخارج. كان بالتأكيد حاجزًا. كان لدى بعض الوحوش الزعماء بعنوان هذه القدرة ، وكان بيبان يمتلكها بالتأكيد. ابتسم بيبان كما لو كان يحب استجابة جريد المفاجئة وشرح ، “هذه مساحة مصنوعة من طاقة السيف.”

 

 

فن المبارزة للملك غير المهزوم مادرا – كانت قوتها ضعيفة لأنها كانت نسخة متدهورة ، لكن جريد كان مقتنعًا بأن مهارة المبارزة لمادرا لا يمكن سحقها ، حتى من قبل قديس السيف. قد لا يعرف العالم مادرا ، لكن جريد عرف عظمة مادرا.

 

 

هل هي تعويذة تتجاهل مقاومتي السحرية؟

“لجيش الـ 100،000.”

ظهرت الأيدي حول جريد. كل واحد منهم كان يحمل سيفا أو مطرقة.

 

 

“…!!”

 

 

 

حدث انفجار هائل و ارتجف بيبان.

“أنا آسف.”

 

 

في هذه الأثناء ، خارج الفضاء المعزول.

“لقد مرت بالفعل 10 ثوان.”

 

“كويك…”

“تحلى بالقوة يا صاحب الجلالة”.

“يبدو أنك لا تعرف من أنا. هل تعتقد أن رجلاً عظيماً مثلي سيكرر نفس الخطأ؟”

 

 

كانت مرسيدس تهتف لجريد. سمحت لها البصيرة الفائقة بالنظر في السحر و رؤية الوضع في الداخل. صحيح. كان بيبان يسرب باستمرار معلومات عن البرج إلى الغرباء.

لم يحب جريد باجما كثيرًا. كان من الطبيعي منذ أن خان باجما صديقه براهام من أجل السلام العالمي و أهان الأساطير الأخرى بتحويلهم إلى فرسان موت. ومع ذلك ، كان جريد ممتنًا لـ باجما. كان سبب وجود الذات الحالية لجريد هو كتاب باجما النادر. بالإضافة إلى ذلك ، كان جريد متعاطفًا مع باجما. ظلت صورته عن تعرضه للخيانة من قبل الآلهة و القتال من أجل العالم وحده حية في ذهن جريد. أراد جريد مقابلة باجما. أراد على الأقل أن يخبر باجما أنه قام بعمله.

 

الحصول على ‘حبة التنين’ إذا استمررت أكثر من 10 ثوان.

ترجمة : Don Kol

 

 

“شكرا على المدح. ثم أنا ذاهب.”

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

فن المبارزة الذي يتفوق على مرسيدس.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط