نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1128

الفصل 1128

الفصل 1128

 

 

الفصل 1128

ركعت مرسيدس أمام جريد وطلبت ، “اقتلني”.

لقد حان وقت صياح الديك تقريبًا. سيكون من الأفضل الإسراع.

 

 

“جوجيل؟”

“هيا نبدأ.”

 

 

“من هو هذا الشخص المميز؟”

“نعم. “

كان سبب هذا السؤال مدينة الأقزام تاليما. كان على جريد زيارة تاليما ، التي كانت في إقليم تنين النار تراوكا. يمكن أن يكون هدفًا للبرج.

 

“كان سيكون منهكًا عقليًا لأنه أُجبر على أن يكون لاميت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه جسده هو مهارة المبارزة المتدهورة”.

رفع بيبان نفسه وجريد – الذي تعافى بفضل انتظار بيبان – تلاه الوقوف.

 

 

“ماذا كان برج الحكمة يفعل في ذلك الوقت؟”

“فن المبارزة لـ مادرا بسيط للغاية.”

“…؟”

 

 

“…؟”

“نعم…”

 

“لم أتخيل أبدًا أنه يمكن اصطياد تنين.”

حتى الآن ، كان بيبان يمدح مادرا. كان الإطراء النهائي عندما كشف أنه لا يستطيع إعادة إنتاج مبارزة مادرا بالكامل. ومع ذلك ، قال الآن إن الأمر بسيط. يبدو أن بيبان فهم السؤال وأضاف تفسيرا له. “إنه بسيط وكامل. إنها أكثر كفاءة و روعة مقارنة برقصة السيف الخاصة بك ، والتي تحتوي على العديد من الحركات والمسارات المعقدة”.

 

 

 

“…”

ترجمة : Don Kol

 

 

أغلق جريد فمه. لم يكن يعرف نوع المواجهة التي سيواجهها إذا رد دون أن يعرف شيئًا ، لذلك كان يعتقد أن الصمت شيء جيد. كانت حكمة الشخص العادي.

 

 

 

“إنها ضربة واحدة ساحقة.”

“كان سيكون منهكًا عقليًا لأنه أُجبر على أن يكون لاميت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه جسده هو مهارة المبارزة المتدهورة”.

 

لقد حان وقت صياح الديك تقريبًا. سيكون من الأفضل الإسراع.

أمسك بيبان بالسيف بأصابعه ووقف. وقف مستقيمًا و وجهه للأمام ، ولوى ظهره وخفض ذراعه. حاول أن يضع القوة في خصره في هذا الموقف. كان الموقف الغريب الذي جعل الناس يشعرون بالشكوك هو الشكل الأساسي للسيف الذابح لجيش الـ 100،000.

 

 

ترجمة : Don Kol

“ضربة واحدة هي جوهر مهارة المبارزة لـ مادرا. هذا هو نفسه بالنسبة لمهارة مبارزة جيش الـ 100،000 ومهارة مبارزة جيش الـ 200،000”.

 

 

الشارع الذي انكشف فيه حاجز بيبان.

“ضربة واحدة…؟”

 

 

 

كان جريد في حيرة. كان هذا صحيحًا بالنسبة لسيف حصار جيش الـ 100،000 و السيف الساحق لجيش الـ 200،000. قد يكون لديهم تأثير منفصل يتمثل في ‘الإجراءات التقييدية’ و ‘المهارة التكسيرية’ ولكن كان هناك شيء مشترك بينهما – لقد قطع السيف جميع الأهداف عرضيا مرة واحدة فقط. كان الاستثناء السيف الذابح لجيش الـ 100،000. السيف الذابح لجيش الـ 100،000 كانت تقنية سيف ضربت جميع الأهداف في دائرة نصف قطرها 10 أمتار بإجمالي 30 مرة. كانت أقوى من الأخريين. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لتحديد مهارة المبارزة لـ مادرا كضربة واحدة.

“ذلك…” تحدث جريد عما حدث في أرخبيل بيهين. لقد ألقى العملية الكاملة للفوز والحصول على اليوميات من مادرا ، الذي أصبح فارس موت بفضل باجما. “في ذلك الوقت ، عانى مادرا من سنوات عديدة و كانت في حالة ضعف شديد. لقد حارب جيش الشياطين وما زالت جروحه موجودة”.

 

 

“هل ترغب في المجادلة؟”

“تنين. كان يتعافى من جرح كبير تسبب فيه التنين المجنون نيفارتان و هدف إلى امتصاص سحر الشياطين العظيمة للتعافي. كان يحاول التطفل على المعركة في أرخبيل بيهين”.

 

 

“نعم معلم. كما رأيت ، فإن السيف الذابح لجيش الـ 100،000 ليس ضربة واحدة بل عشرات من طاقة السيف الطائرة”.

“…!”

 

 

“تم تغييرها. إنها تشتت الطاقة عن قصد لتقليل العبء على المستخدم. لا ، لماذا أنا معلمك؟”

 

 

 

“أنت تعلمني فن المبارزة؟ ألا يعني هذا أنك معلمي؟”

“لم أتخيل أبدًا أنه يمكن اصطياد تنين.”

 

 

“لا يهم. أنت مؤهل للتدريس بعد اجتياز الاختبار. أنا أدرس فقط وفقًا لقواعد البرج”.

 

 

“قوة تقنيتي السيف هاتين نفسها ضعيفة.”

“نعم…”

فهم جريد ما كانت تقوله وابتهجت بينما كان وجه بيبان أبيض.

 

لم يشعر جريد بحدود قوة بيبان. على عكس الـ NPC الأخرى ، كان من المستحيل تخمين مستواه. الآن تم الكشف عن السبب. كانت قصة عالم لا يستطيع اللاعبون التدخل فيه. كانت هذه منظمة قوية تتعامل مع التنانين.

رسم بيبان خطاً وكان جريد مكتئب.

أنهى بيبان كلماته و أظهر تقنية السيف. طارت 30 شفرة طاقة تمامًا كما فعلت عندما استخدمها جريد وبدا الأمر وكأنه السيف الذابح لجيش الـ 100،000. تم نقش 30 شفرة طاقة على جدران الحاجز ، والتي ظلت سليمة على الرغم من استخدام جريد لقوته الكاملة. كان هذا سيفًا مُستخدمًا بأصابعه فقط ، مما جعل قوة مهارة المبارزة التي تلت ذلك أكثر إثارة للصدمة.

 

اتخذ بيبان الموقف مرة أخرى. هذه المرة ، كان وضع السيف الساحق لجيش الـ 200،000.

‘يجب أن يعتقد أنه من المخزي أن أكون تلميذه’.

“…”

 

 

أُجبر جريد على القبول. بطبيعة الحال ، كان بيبان قد ألقى نظرة خاطفة على موهبته. كان من السخف أن يقبله بيبان كتلميذ. ثم استمع إلى كلمات بيبان التالية وأدرك أنه مخطئ.

“على أي حال ، لا يفعل باجما أي شيء في منتصف الطريق. الروح السامية التي قاتلت من أجل العالم تستحق الاحترام ولكن هناك العديد من المجالات التي كان فيها زائد عن الحد”.

 

لماذا لم يساعد برج الحكمة باجما ، الذي عزلته الآلهة و حارب الشياطين العظماء بمفرده؟ كانت مهمة لأن وجود برج الحكمة كان من أجل سلام العالم.

“هناك ثلاثة معلمين لعبوا دورًا في صنع هذا التيار. ألن يكون ذلك فظًا معهم؟ مقارنة بهم ، أنا لست معلمًا لمجرد أنني قدمت لك القليل من المساعدة”.

كان مكانًا يربط قصر مدجج بالعتاد بمنطقة الحدادة وكان في الأصل قليل السكان. لم تكن هناك منازل خاصة ومناطق تسوق في المنطقة المجاورة ، لذلك جاء القليل من الناس إلى هنا. على الأكثر ، لم يستخدم الشارع سوى الحدادين والجنود الذين يسافرون من القلعة و إليها.

 

 

“… آه.”

“كما قلت سابقًا ، فإن مهارة المبارزة لـ مادرا هي في الواقع ضربة واحدة. ومع ذلك ، كما تعلم ، تم تحويل السيف الذابح لجيش الـ 100،000 إلى 30 شفرة طاقة. لا أعرف السبب ولكن لا يمكنني تفسير ذلك إلا على أنه نية لتقليل العبء على جسد المستخدم”.

 

 

تغير انطباع جريد عن بيبان. قد يكون الانطباع الأول سخيفًا لكنه كان في الواقع شخصية عميقة جدًا. بالطبع كانت الحقيقة مختلفة. كان مجرد أن بيبان احترم القوي. وصل بيبان إلى النقطة مباشرة.

“كافحت جمعيتنا لمنعه. الغرض من البرج هو الكوارث التي لا تستطيع البشرية منعها. يتعلق الأمر بإيقاف التنانين”.

 

 

“كما قلت سابقًا ، فإن مهارة المبارزة لـ مادرا هي في الواقع ضربة واحدة. ومع ذلك ، كما تعلم ، تم تحويل السيف الذابح لجيش الـ 100،000 إلى 30 شفرة طاقة. لا أعرف السبب ولكن لا يمكنني تفسير ذلك إلا على أنه نية لتقليل العبء على جسد المستخدم”.

 

 

 

كان تفسير بيبان صحيحًا. استخدم فارس الموت مادرا جميع تقنيات سيف مادرا التي تعلمها جريد. كانت عظام فارس الموت مادرا ضعيفة للصدمة و انعكس ذلك في ضعف مهاراة المبارزة لديه. كان من الواضح أن جسده كان سيتحطم إذا نفذ مهارة المبارزة الكاملة.

تشبث بيبان تقريبا خلف مرسيدس لأنه عقد أنفاسه. حتى الآن ، اعتقد أنه يمكن أن يختبئ إذا محى أنفاسه. لقد كان تفكيرًا يشبه القطة تقريبًا.

 

“كان سيكون منهكًا عقليًا لأنه أُجبر على أن يكون لاميت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه جسده هو مهارة المبارزة المتدهورة”.

“أنظر.”

“…!”

 

“سيف الحصار وسيف السحق تقنيات ذات إرادة غير ملموسة. إلى جانب القضاء على العدو ، هناك تأثير إضافي لذلك ليست هناك حاجة لتركيز القوة. من ناحية أخرى ، فإن السيف الذابح لجيش الـ 100،000 هي تقنية تركز على القضاء على العدو ، لذا من المهم الحفاظ على كل جزء من القوة”.

أنهى بيبان كلماته و أظهر تقنية السيف. طارت 30 شفرة طاقة تمامًا كما فعلت عندما استخدمها جريد وبدا الأمر وكأنه السيف الذابح لجيش الـ 100،000. تم نقش 30 شفرة طاقة على جدران الحاجز ، والتي ظلت سليمة على الرغم من استخدام جريد لقوته الكاملة. كان هذا سيفًا مُستخدمًا بأصابعه فقط ، مما جعل قوة مهارة المبارزة التي تلت ذلك أكثر إثارة للصدمة.

لماذا لم يساعد برج الحكمة باجما ، الذي عزلته الآلهة و حارب الشياطين العظماء بمفرده؟ كانت مهمة لأن وجود برج الحكمة كان من أجل سلام العالم.

 

“فن المبارزة لـ مادرا بسيط للغاية.”

“هوب.”

ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء ما. سؤال لا يمكن أن يسعه إلا الخروج من فم بيبان. “إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، كيف تعلمت مهارة المبارزة لـ مادرا؟ مات دون أن يترك خلفه أسلوبه السري”.

 

ترجمة : Don Kol

أخذ بيبان نفسا في نفس الوضع السابق وتورمت عضلاته قليلا. كان الأمر مجرد أنه عندما تم استخدام سيفه ، انفصل جدار الحاجز بصوت هائل. تم الكشف عن جزء من الجدار الذي قطعه الحاجز.

 

 

 

أعاد بيبان الحاجز لمنع أي شخص من النظر إليه وقال: “إنها تستخدم نفس القوة ولكن الفرق هو تشتيتها أو تجميعها في نقطة واحدة. إذا قمت بتجميعها في نقطة واحدة ، فستزداد السرعة والقوة بشكل طبيعي ويمكن اعتبار ذلك مثاليًا. بالطبع ، هذا كثير جدًا على المستخدم. على وجه الخصوص ، احتوت مهارة المبارزة لـ مادرا على خدعة تزيد من تدفق الهواء إلى الحد الأقصى ، لذا فإن استهلاك القوة العقلية و القوة البدنية و طاقة السيف كبير جدًا. أولئك الذين لم يتدربوا فوق مستوى معين لا يمكنهم تحمل رد الفعل العنيف”.

 

 

 

هذا هو السبب في أن النسخة المتدهورة من السيف الذابح لجيش الـ 100،000 تم تقسيمها إلى 30 شفرة طاقة. لقد فهم جريد بالتأكيد ولكن ظهرت أسئلة جديدة. “إذن لماذا لا يكون هناك رد فعل عنيف على الرغم من أن سيف حصار جيش الـ 100،000 وسيف الساحق  لجيش الـ 200،000 هي ضربة واحدة؟”

مر وقت طويل. في الحاجز ، حاول بيبان تعليم جريد قدر الإمكان وعمل جريد بجد لهضم ذلك. ثم انتهى. تم رفع حاجز السيوف الحادة الذي لم تجرؤ مرسيدس على الاقتراب منه. بدا بيبان متعبًا بينما كان لدى جريد تعبير راضٍ.

 

“هوب.”

كان سبب استهلاك الصحة عند استخدام الجيش الساحق لجيش الـ 200،000 هو الارتداد الذي حدث عند الاصطدام بمهارة الهدف. لم تكن مشكلة في فن المبارزة نفسها.

تشبث بيبان تقريبا خلف مرسيدس لأنه عقد أنفاسه. حتى الآن ، اعتقد أنه يمكن أن يختبئ إذا محى أنفاسه. لقد كان تفكيرًا يشبه القطة تقريبًا.

 

“يمكننا اصطياد تنين جريح مثل جوجيل أو فقس ، لم يصبح بالغًا ، لكن هذا مستحيل في العادة.”

“قوة تقنيتي السيف هاتين نفسها ضعيفة.”

“نعم. “

 

حتى الآن ، كان بيبان يمدح مادرا. كان الإطراء النهائي عندما كشف أنه لا يستطيع إعادة إنتاج مبارزة مادرا بالكامل. ومع ذلك ، قال الآن إن الأمر بسيط. يبدو أن بيبان فهم السؤال وأضاف تفسيرا له. “إنه بسيط وكامل. إنها أكثر كفاءة و روعة مقارنة برقصة السيف الخاصة بك ، والتي تحتوي على العديد من الحركات والمسارات المعقدة”.

“…!”

 

 

 

“سيف الحصار وسيف السحق تقنيات ذات إرادة غير ملموسة. إلى جانب القضاء على العدو ، هناك تأثير إضافي لذلك ليست هناك حاجة لتركيز القوة. من ناحية أخرى ، فإن السيف الذابح لجيش الـ 100،000 هي تقنية تركز على القضاء على العدو ، لذا من المهم الحفاظ على كل جزء من القوة”.

“ماذا كان برج الحكمة يفعل في ذلك الوقت؟”

 

ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء ما. سؤال لا يمكن أن يسعه إلا الخروج من فم بيبان. “إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، كيف تعلمت مهارة المبارزة لـ مادرا؟ مات دون أن يترك خلفه أسلوبه السري”.

ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء ما. سؤال لا يمكن أن يسعه إلا الخروج من فم بيبان. “إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، كيف تعلمت مهارة المبارزة لـ مادرا؟ مات دون أن يترك خلفه أسلوبه السري”.

 

 

أخذ بيبان نفسا في نفس الوضع السابق وتورمت عضلاته قليلا. كان الأمر مجرد أنه عندما تم استخدام سيفه ، انفصل جدار الحاجز بصوت هائل. تم الكشف عن جزء من الجدار الذي قطعه الحاجز.

“ذلك…” تحدث جريد عما حدث في أرخبيل بيهين. لقد ألقى العملية الكاملة للفوز والحصول على اليوميات من مادرا ، الذي أصبح فارس موت بفضل باجما. “في ذلك الوقت ، عانى مادرا من سنوات عديدة و كانت في حالة ضعف شديد. لقد حارب جيش الشياطين وما زالت جروحه موجودة”.

 

 

 

“كان سيكون منهكًا عقليًا لأنه أُجبر على أن يكون لاميت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه جسده هو مهارة المبارزة المتدهورة”.

 

 

“هيا نبدأ.”

“نعم…”

تغير انطباع جريد عن بيبان. قد يكون الانطباع الأول سخيفًا لكنه كان في الواقع شخصية عميقة جدًا. بالطبع كانت الحقيقة مختلفة. كان مجرد أن بيبان احترم القوي. وصل بيبان إلى النقطة مباشرة.

 

رسم بيبان خطاً وكان جريد مكتئب.

“على أي حال ، لا يفعل باجما أي شيء في منتصف الطريق. الروح السامية التي قاتلت من أجل العالم تستحق الاحترام ولكن هناك العديد من المجالات التي كان فيها زائد عن الحد”.

 

 

 

“… المعذرة ، الكبير.” أعرب جريد عن السؤال الذي كان قد دفنه في قلبه لفترة طويلة. 

 

“ماذا كان برج الحكمة يفعل في ذلك الوقت؟”

أنهى بيبان كلماته و أظهر تقنية السيف. طارت 30 شفرة طاقة تمامًا كما فعلت عندما استخدمها جريد وبدا الأمر وكأنه السيف الذابح لجيش الـ 100،000. تم نقش 30 شفرة طاقة على جدران الحاجز ، والتي ظلت سليمة على الرغم من استخدام جريد لقوته الكاملة. كان هذا سيفًا مُستخدمًا بأصابعه فقط ، مما جعل قوة مهارة المبارزة التي تلت ذلك أكثر إثارة للصدمة.

 

 

لماذا لم يساعد برج الحكمة باجما ، الذي عزلته الآلهة و حارب الشياطين العظماء بمفرده؟ كانت مهمة لأن وجود برج الحكمة كان من أجل سلام العالم.

كان سبب استهلاك الصحة عند استخدام الجيش الساحق لجيش الـ 200،000 هو الارتداد الذي حدث عند الاصطدام بمهارة الهدف. لم تكن مشكلة في فن المبارزة نفسها.

 

“…!”

ابتسم بيبان بمرارة. “استيقظ جوجيل في ذلك الوقت.”

 

 

 

“جوجيل؟”

“ضربة واحدة…؟”

 

أغلق جريد فمه. لم يكن يعرف نوع المواجهة التي سيواجهها إذا رد دون أن يعرف شيئًا ، لذلك كان يعتقد أن الصمت شيء جيد. كانت حكمة الشخص العادي.

“تنين. كان يتعافى من جرح كبير تسبب فيه التنين المجنون نيفارتان و هدف إلى امتصاص سحر الشياطين العظيمة للتعافي. كان يحاول التطفل على المعركة في أرخبيل بيهين”.

 

 

“كما قلت سابقًا ، فإن مهارة المبارزة لـ مادرا هي في الواقع ضربة واحدة. ومع ذلك ، كما تعلم ، تم تحويل السيف الذابح لجيش الـ 100،000 إلى 30 شفرة طاقة. لا أعرف السبب ولكن لا يمكنني تفسير ذلك إلا على أنه نية لتقليل العبء على جسد المستخدم”.

كانت قوة التنين عظيمة للغاية. كان من المحتمل أن يتم تدمير أرخبيل بيهين بأكمله إذا أطلق نفسًا واحدًا على جيش الشياطين.

رفع بيبان نفسه وجريد – الذي تعافى بفضل انتظار بيبان – تلاه الوقوف.

 

ماذا حدث؟ اعترفت مرسيدس لجريد الحائر بصدق. “شاهدت جلالتك داخل الحاجز و تجرأت على سرقة تقنية جلالتك. لم يكن ذلك مقصودًا لكنني فهمتها بشكل طبيعي. لقد سرقت تقنية جلالتك وأنا أستحق أن أعدم”.

“كافحت جمعيتنا لمنعه. الغرض من البرج هو الكوارث التي لا تستطيع البشرية منعها. يتعلق الأمر بإيقاف التنانين”.

“أي اصطياد؟ ليس هناك فرصة. مهمتنا الرئيسية هي حماية أراضي التنين ، وإبقائها راضية ونائمة لأطول فترة ممكنة. إنه نوع من حارس الحديقة. بهذا المعنى ، لا يمكن أبدًا السماح بانتشار حديد التنين المجنون. التنين المجنون هو هدف جميع التنانين”.

 

 

“…!”

 

 

“ضربة واحدة…؟”

لم يشعر جريد بحدود قوة بيبان. على عكس الـ NPC الأخرى ، كان من المستحيل تخمين مستواه. الآن تم الكشف عن السبب. كانت قصة عالم لا يستطيع اللاعبون التدخل فيه. كانت هذه منظمة قوية تتعامل مع التنانين.

 

 

 

“لم أتخيل أبدًا أنه يمكن اصطياد تنين.”

 

 

“قلت إنك تدافع عن أراضي التنانين. هل هذا يعني أنك تمنع أي غزوات للمنطقة؟ حتى لو كانوا بشرًا؟”

“أي اصطياد؟ ليس هناك فرصة. مهمتنا الرئيسية هي حماية أراضي التنين ، وإبقائها راضية ونائمة لأطول فترة ممكنة. إنه نوع من حارس الحديقة. بهذا المعنى ، لا يمكن أبدًا السماح بانتشار حديد التنين المجنون. التنين المجنون هو هدف جميع التنانين”.

 

 

“رجل يدعى بعل يلعب أحيانًا مقالب. هناك أوقات يحاول فيها إيقاظ التنين من خلال فتح بوابة في أراضيه. نحن نمنعه في كل مرة. بعل أضعف قليلاً من التنين و بالتالي لا يستطيع الناس تحمله ، وبالتالي نحن مجبرون على الخروج”.

“آه…” عرف جريد بوضوح لماذا كان برج الحكمة حذرًا من حديد التنين المجنون. لقد شعر بالقشعريرة من فكرة ما كان سيحدث إذا سمح للجشع بمواصلة التكاثر. في الوقت نفسه ، لاحظ حقيقتين شريرتين. “أليس أعضاء جمعية البرج جميعهم بنفس قوة الشيخ؟ من المستحيل اصطياد تنين حتى لو كنتم تعملون معًا؟”

ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء ما. سؤال لا يمكن أن يسعه إلا الخروج من فم بيبان. “إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، كيف تعلمت مهارة المبارزة لـ مادرا؟ مات دون أن يترك خلفه أسلوبه السري”.

 

ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء ما. سؤال لا يمكن أن يسعه إلا الخروج من فم بيبان. “إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، كيف تعلمت مهارة المبارزة لـ مادرا؟ مات دون أن يترك خلفه أسلوبه السري”.

“يمكننا اصطياد تنين جريح مثل جوجيل أو فقس ، لم يصبح بالغًا ، لكن هذا مستحيل في العادة.”

“…”

 

 

“قلت إنك تدافع عن أراضي التنانين. هل هذا يعني أنك تمنع أي غزوات للمنطقة؟ حتى لو كانوا بشرًا؟”

“…”

 

“أي اصطياد؟ ليس هناك فرصة. مهمتنا الرئيسية هي حماية أراضي التنين ، وإبقائها راضية ونائمة لأطول فترة ممكنة. إنه نوع من حارس الحديقة. بهذا المعنى ، لا يمكن أبدًا السماح بانتشار حديد التنين المجنون. التنين المجنون هو هدف جميع التنانين”.

كان سبب هذا السؤال مدينة الأقزام تاليما. كان على جريد زيارة تاليما ، التي كانت في إقليم تنين النار تراوكا. يمكن أن يكون هدفًا للبرج.

“…!”

 

“…!”

لحسن الحظ ، هز بيبان رأسه. “القوة السحرية للتنين تمنح الوحوش في المنطقة قوة وحكمة متزايدة. هناك العديد من الوحوش في منطقة التنين. تصبح حماية طبيعية تجعل من الصعب على البشر ممارسة التأثير ، حتى لو كانوا متعالين. لهذا السبب لا نحتاج للتقدم لوقف المتسللين”.

أعاد بيبان الحاجز لمنع أي شخص من النظر إليه وقال: “إنها تستخدم نفس القوة ولكن الفرق هو تشتيتها أو تجميعها في نقطة واحدة. إذا قمت بتجميعها في نقطة واحدة ، فستزداد السرعة والقوة بشكل طبيعي ويمكن اعتبار ذلك مثاليًا. بالطبع ، هذا كثير جدًا على المستخدم. على وجه الخصوص ، احتوت مهارة المبارزة لـ مادرا على خدعة تزيد من تدفق الهواء إلى الحد الأقصى ، لذا فإن استهلاك القوة العقلية و القوة البدنية و طاقة السيف كبير جدًا. أولئك الذين لم يتدربوا فوق مستوى معين لا يمكنهم تحمل رد الفعل العنيف”.

 

“إنها ضربة واحدة ساحقة.”

“إذن تعليقك على الدفاع عن أراضي التنانين…؟”

“…”

 

“جوجيل؟”

“رجل يدعى بعل يلعب أحيانًا مقالب. هناك أوقات يحاول فيها إيقاظ التنين من خلال فتح بوابة في أراضيه. نحن نمنعه في كل مرة. بعل أضعف قليلاً من التنين و بالتالي لا يستطيع الناس تحمله ، وبالتالي نحن مجبرون على الخروج”.

 

 

 

“فهمت.”

“أي اصطياد؟ ليس هناك فرصة. مهمتنا الرئيسية هي حماية أراضي التنين ، وإبقائها راضية ونائمة لأطول فترة ممكنة. إنه نوع من حارس الحديقة. بهذا المعنى ، لا يمكن أبدًا السماح بانتشار حديد التنين المجنون. التنين المجنون هو هدف جميع التنانين”.

 

أنهى بيبان كلماته و أظهر تقنية السيف. طارت 30 شفرة طاقة تمامًا كما فعلت عندما استخدمها جريد وبدا الأمر وكأنه السيف الذابح لجيش الـ 100،000. تم نقش 30 شفرة طاقة على جدران الحاجز ، والتي ظلت سليمة على الرغم من استخدام جريد لقوته الكاملة. كان هذا سيفًا مُستخدمًا بأصابعه فقط ، مما جعل قوة مهارة المبارزة التي تلت ذلك أكثر إثارة للصدمة.

الشيطان العظيم الأول بعل. التقى جريد ذات مرة بإحدى قطع الأنا الخاصة به. بالتأكيد ، لم يكن هذا طبيعيًا. كان جريد قلقًا بشأن روح باجما الموجودة في قبضة بعل.

 

 

 

“الوقت ينفذ. الآن توقف عن الدردشة وركز.”

“نعم معلم. كما رأيت ، فإن السيف الذابح لجيش الـ 100،000 ليس ضربة واحدة بل عشرات من طاقة السيف الطائرة”.

 

 

اتخذ بيبان الموقف مرة أخرى. هذه المرة ، كان وضع السيف الساحق لجيش الـ 200،000.

“ماذا كان برج الحكمة يفعل في ذلك الوقت؟”

 

“كان سيكون منهكًا عقليًا لأنه أُجبر على أن يكون لاميت. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يستخدمه جسده هو مهارة المبارزة المتدهورة”.

***

 

 

“هوب.”

الشارع الذي انكشف فيه حاجز بيبان.

كان جريد في حيرة. كان هذا صحيحًا بالنسبة لسيف حصار جيش الـ 100،000 و السيف الساحق لجيش الـ 200،000. قد يكون لديهم تأثير منفصل يتمثل في ‘الإجراءات التقييدية’ و ‘المهارة التكسيرية’ ولكن كان هناك شيء مشترك بينهما – لقد قطع السيف جميع الأهداف عرضيا مرة واحدة فقط. كان الاستثناء السيف الذابح لجيش الـ 100،000. السيف الذابح لجيش الـ 100،000 كانت تقنية سيف ضربت جميع الأهداف في دائرة نصف قطرها 10 أمتار بإجمالي 30 مرة. كانت أقوى من الأخريين. هذا يعني أنه لا توجد طريقة لتحديد مهارة المبارزة لـ مادرا كضربة واحدة.

 

 

كان مكانًا يربط قصر مدجج بالعتاد بمنطقة الحدادة وكان في الأصل قليل السكان. لم تكن هناك منازل خاصة ومناطق تسوق في المنطقة المجاورة ، لذلك جاء القليل من الناس إلى هنا. على الأكثر ، لم يستخدم الشارع سوى الحدادين والجنود الذين يسافرون من القلعة و إليها.

تغير انطباع جريد عن بيبان. قد يكون الانطباع الأول سخيفًا لكنه كان في الواقع شخصية عميقة جدًا. بالطبع كانت الحقيقة مختلفة. كان مجرد أن بيبان احترم القوي. وصل بيبان إلى النقطة مباشرة.

 

“…”

ومع ذلك ، كانت مرسيدس مستعدة لأحداث غير متوقعة. تم استدعاء الفرسان والجنود لإغلاق المنطقة المحيطة بالشارع بالكامل. لن تتمكن نملة واحدة من رؤية الحاجز الذي يحتوي على جريد.

 

 

 

“…”

 

 

كان سبب هذا السؤال مدينة الأقزام تاليما. كان على جريد زيارة تاليما ، التي كانت في إقليم تنين النار تراوكا. يمكن أن يكون هدفًا للبرج.

مر وقت طويل. في الحاجز ، حاول بيبان تعليم جريد قدر الإمكان وعمل جريد بجد لهضم ذلك. ثم انتهى. تم رفع حاجز السيوف الحادة الذي لم تجرؤ مرسيدس على الاقتراب منه. بدا بيبان متعبًا بينما كان لدى جريد تعبير راضٍ.

“قوة تقنيتي السيف هاتين نفسها ضعيفة.”

 

هذا هو السبب في أن النسخة المتدهورة من السيف الذابح لجيش الـ 100،000 تم تقسيمها إلى 30 شفرة طاقة. لقد فهم جريد بالتأكيد ولكن ظهرت أسئلة جديدة. “إذن لماذا لا يكون هناك رد فعل عنيف على الرغم من أن سيف حصار جيش الـ 100،000 وسيف الساحق  لجيش الـ 200،000 هي ضربة واحدة؟”

ركعت مرسيدس أمام جريد وطلبت ، “اقتلني”.

“من هو هذا الشخص المميز؟”

 

‘عيون هذا الطفل يمكن أن تخترق حتى من خلال الحاجز؟’

“إيه؟”

“…؟”

 

 

ماذا حدث؟ اعترفت مرسيدس لجريد الحائر بصدق. “شاهدت جلالتك داخل الحاجز و تجرأت على سرقة تقنية جلالتك. لم يكن ذلك مقصودًا لكنني فهمتها بشكل طبيعي. لقد سرقت تقنية جلالتك وأنا أستحق أن أعدم”.

“… المعذرة ، الكبير.” أعرب جريد عن السؤال الذي كان قد دفنه في قلبه لفترة طويلة. 

 

 

“…!”

“… المعذرة ، الكبير.” أعرب جريد عن السؤال الذي كان قد دفنه في قلبه لفترة طويلة. 

 

 

“…!”

“فهمت.”

 

 

فهم جريد ما كانت تقوله وابتهجت بينما كان وجه بيبان أبيض.

 

 

“قوة تقنيتي السيف هاتين نفسها ضعيفة.”

‘عيون هذا الطفل يمكن أن تخترق حتى من خلال الحاجز؟’

أخذ بيبان نفسا في نفس الوضع السابق وتورمت عضلاته قليلا. كان الأمر مجرد أنه عندما تم استخدام سيفه ، انفصل جدار الحاجز بصوت هائل. تم الكشف عن جزء من الجدار الذي قطعه الحاجز.

 

 

ثم دخل صوت مخيف إلى أذني بيبان. “إنها البصيرة الفائقة. إنها قوة حتى الآلهة يقظون منها”.

“تمكنت من التسلل عبر كل الحراس؟”

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“…!”

“الوقت ينفذ. الآن توقف عن الدردشة وركز.”

 

 

نظر بيبان إلى الوراء ورأى امرأة ذات مكياج غامق تخفي التجاعيد على وجهها. كان طولها 190 سنتيمتراً ، وطولها كافٍ لدرجة أن بيبان و جريد كان عليهما النظر لها.

الشيطان العظيم الأول بعل. التقى جريد ذات مرة بإحدى قطع الأنا الخاصة به. بالتأكيد ، لم يكن هذا طبيعيًا. كان جريد قلقًا بشأن روح باجما الموجودة في قبضة بعل.

 

تشبث بيبان تقريبا خلف مرسيدس لأنه عقد أنفاسه. حتى الآن ، اعتقد أنه يمكن أن يختبئ إذا محى أنفاسه. لقد كان تفكيرًا يشبه القطة تقريبًا.

“من هو هذا الشخص المميز؟”

 

 

كان مكانًا يربط قصر مدجج بالعتاد بمنطقة الحدادة وكان في الأصل قليل السكان. لم تكن هناك منازل خاصة ومناطق تسوق في المنطقة المجاورة ، لذلك جاء القليل من الناس إلى هنا. على الأكثر ، لم يستخدم الشارع سوى الحدادين والجنود الذين يسافرون من القلعة و إليها.

“تمكنت من التسلل عبر كل الحراس؟”

 

 

 

سحبت مرسيدس سيفها وخرجت لحماية جريد. بطريقة ما ، اختبأ بيبان أيضًا خلف مرسيدس.

 

“رجل يدعى بعل يلعب أحيانًا مقالب. هناك أوقات يحاول فيها إيقاظ التنين من خلال فتح بوابة في أراضيه. نحن نمنعه في كل مرة. بعل أضعف قليلاً من التنين و بالتالي لا يستطيع الناس تحمله ، وبالتالي نحن مجبرون على الخروج”.

ابتسمت المرأة. “طفل جميل ، ليس عليك أن تكون يقظًا جدًا. لقد جئت للتو لالتقاط ذلك الشخص المخزي المختبئ هناك”.

 

 

 

“…”

“قوة تقنيتي السيف هاتين نفسها ضعيفة.”

 

“لم أتخيل أبدًا أنه يمكن اصطياد تنين.”

تشبث بيبان تقريبا خلف مرسيدس لأنه عقد أنفاسه. حتى الآن ، اعتقد أنه يمكن أن يختبئ إذا محى أنفاسه. لقد كان تفكيرًا يشبه القطة تقريبًا.

 

 

 

“الكبير.” حدق جريد في بيبان بعيون شفقة. كان قد سمع عن العقوبة لذلك شعر بالتعاطف.

 

 

 

شعر بيبان بالظلم. “حقيقة أنه يمكنكِ أن تري من خلال الحاجز…! لماذا قلت ذلك الآن فقط؟”

 

 

كان تفسير بيبان صحيحًا. استخدم فارس الموت مادرا جميع تقنيات سيف مادرا التي تعلمها جريد. كانت عظام فارس الموت مادرا ضعيفة للصدمة و انعكس ذلك في ضعف مهاراة المبارزة لديه. كان من الواضح أن جسده كان سيتحطم إذا نفذ مهارة المبارزة الكاملة.

غادر بيبان مع هذه الصرخة. كان الوداع بصوت عالٍ كما كان عندما ظهر.

أخذ بيبان نفسا في نفس الوضع السابق وتورمت عضلاته قليلا. كان الأمر مجرد أنه عندما تم استخدام سيفه ، انفصل جدار الحاجز بصوت هائل. تم الكشف عن جزء من الجدار الذي قطعه الحاجز.

 

“…”

“…”

 

 

سحبت مرسيدس سيفها وخرجت لحماية جريد. بطريقة ما ، اختبأ بيبان أيضًا خلف مرسيدس.

[دعنا نلتقي في البرج قريبًا.]

 

 

شعر بيبان بالظلم. “حقيقة أنه يمكنكِ أن تري من خلال الحاجز…! لماذا قلت ذلك الآن فقط؟”

ملأ نقل الصوت لصوت المرأة ذهن جريد.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

تغير انطباع جريد عن بيبان. قد يكون الانطباع الأول سخيفًا لكنه كان في الواقع شخصية عميقة جدًا. بالطبع كانت الحقيقة مختلفة. كان مجرد أن بيبان احترم القوي. وصل بيبان إلى النقطة مباشرة.

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

ثم أصبح فضوليًا بشأن شيء ما. سؤال لا يمكن أن يسعه إلا الخروج من فم بيبان. “إذا كنت لا تمانع في أن أسأل ، كيف تعلمت مهارة المبارزة لـ مادرا؟ مات دون أن يترك خلفه أسلوبه السري”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط