نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1138

الفصل 1138

الفصل 1138

 

 

الفصل 1138

 

لم يكن براهام مواتياً للإنسانية. لم يفكر أو يتصرف من أجل الإنسانية. ومع ذلك ، ساعدت العديد من إنجازاته في تطوير الحضارة ونتيجة لذلك ، ساعدت البشرية.

ركض جودي بينما كان براهام ينتظر. ضاقت المسافة بينهما و أصبح الحقل كثيف النمو على يمين جودي. في نفس الوقت ، انتقل براهام. حرك أصابعه إلى الجانب الأيسر ، وكشف ثغرة. ثم طار رمح البرق المعزز بأسلوب براهام إلى جودي مثل صاعقة البرق.

 

أعطى بيارو لبراهام جرعة زرقاء. كانت جرعة المانا الفائقة التي تم إنتاجها في منشأة ريدان الكيميائية.

زادت المنتجات الثانوية التي تشكلت في عملية صنع سحر القيامة من شعبية السحر ، و اعتبر مجال الاتصال السحري المصمم للتحدث بشكل فعال مع تلاميذه أعظم اختراع للبشر ، و العينات التي تم اختطافها من أجل التغلب على لعنة الكسل كانت تمثل تهديدًا للعديد من الممالك.

وهكذا دواليك. كان براهام الأصلي سيقول مثل هذه الأشياء ثم يحرق الجرعات.

 

“النمط الذروة للزراعة الحرة!”

كان هناك قول مأثور ‘كانت ولادة براهام نعمة للعالم’. لم يجرؤ الناس على تخمين عدد الإنجازات التي حققها. ومع ذلك ، إذا سأل شخص ما براهام عن أعظم إنجازاته ، فسوف يجيب براهام دون أي تردد – الأول كان مقابلة جريد ، والثاني كان سرقة عرين التنين.

 

 

“… ما هذا؟”

‘لقد رأيت الناس يقاومون أوهام بيليال ، لكن…’

قام جريد بنسخ درع مرسيدس مع دمج العنصر و حمى روبي و جودي إلى جانب مرسيدس. قام كلا من أيدي الإله و نوي و راندي بحماية أعضاء مدجج بالعتاد.

 

“… إنه قريب من كائن وحيد الخلية.”

السحر الذي استخدمه براهام في كتاب جودي مشتق من كتاب آمون الذي سرقه من عرين تراوكا. كان الشيطان العظيم السابع آمون ، الذي قبض عليه تراوكا بعد الصعود ، لديه القدرة على تصور المستقبل و الماضي. وثق كتاب آمون في كيفية رؤية الماضي. بالطبع ، لم تتمكن الأعراق غير الفائقة من فك شفرة الكتاب ، لكن هذا أثار رغبة براهام في الاستكشاف.

“… إنه قريب من كائن وحيد الخلية.”

 

 

كان براهام في حالة شبه مجنونة و تسلل إلى عش تراوكا. بعد أن مات عدة مرات تقريبًا ، كان محظوظًا بما يكفي لنجاحه في سرقة كتاب آمون. احترق أكثر من نصف الكتاب بفعل أنفاس تراوكا المستعرة. هذا هو السبب في أن الماضي الذي يمكن لبراهام رؤيته كان مجرد لمحة عن ‘أفظع ذكريات الهدف’ لكن براهام حوله إلى سحر وهم رائع.

انطلق بيارو من الأرض و توجه إلى الأمام. قام بتحليل أن الحالة البدنية الحالية لبراهام كانت الأسوأ. كان حكم بيارو هو أن براهام لم يستطع تحمل الاستمرار في ترديد تعويذة النيزك و استخدام النقل الأني في نفس الوقت. حتى لو كان الالقاء المزدوج ممكنًا ، فسيكون عديم الفائدة إذا لم يكن هناك مانا. توقع بيارو أن يرد براهام بسحر الدفاع أو بسحر هدف واحد. في تلك اللحظة ، كان يرش البذور مقدمًا للقبض على براهام على حين غرة لاحقًا. على الأقل ، كان يعتقد أن لديه احتمالات كافية ضد براهام اليوم.

 

عبس براهام. على عكس توقعات براهام ، انطلق جودي في خط مستقيم و ضيع السحر. كانت حالة حرب نفسية أصبحت سامة.

لقد كان السحر الذي غرس الخوف الرهيب من خلال إظهار ذكرى مروعة للهدف. لقد كان سحرًا مشتقًا من ذو المركز السابع ، لذا كان قويًا للغاية مقارنة بأوهام الشيطان العظيم بيليال الثاني والثلاثين. لذلك ، انزعج براهام عندما قاومه جودي. ثم سرعان ما استعاد رباطة جأشه و قام بتحليل الموقف.

أمسك جريد المبتسم بقوة يدي جودي الخشنة. كان سعيدًا لأن أعظم رجل في التاريخ اعترف بفارسه الأول.

 

 

‘لو كانت قوة آمون قديرة لما أخذتها تراوكا’.

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، فإن كتاب آمون الذي قرأه براهام كان غير مكتمل لأن نصفه احترق. بالطبع ، لم يكن السحر منخفض المستوى لكن الهدف هذه المرة كان سيئًا للغاية.

‘لو كانت قوة آمون قديرة لما أخذتها تراوكا’.

 

 

‘إنه غبي لدرجة أنه لا يعرف الخوف’.

 

 

 

في الماضي ، كان جريد مترددًا في الاتصال بجودي عندما كان الأعداء أقوياء. كان ذلك لأن جودي كان بسيطًا و جاهلًا لدرجة أنه لن ينقذ نفسه.

“… ما هذا؟”

 

 

“… إنه قريب من كائن وحيد الخلية.”

 

 

‘هذا الشخص؟’

كان على براهام أن يقمعه بالقوة. استخدم براهام النقل الأني لتوسيع المسافة مع جودي. لم يكن يريد أن يضيع المانا لكن لم يكن لديه خيار آخر. كان من المستحيل الابتعاد عن جودي دون النقل الآني لأن قدراته الجسدية كانت منخفضة للغاية. قد لا يمتلك جودي أي شيء آخر ولكن قدراته الجسدية كانت ممتازة.

 

 

 

قام براهام بتمرير يده في الهواء وظهر تيار أزرق. السمة الأساسية لخاصية البرق هي أن السرعة كانت سريعة. بالإضافة إلى ذلك ، عزز أسلوب براهام السحر السحري إلى أقصى حد. كان على براهام أن يدخر المانا لذلك خطط لهزيمة جودي برمح البرق. سأقوم بعمل موقف لا يستطيع فيه التعامل مع هجوم لأنه لا يستطيع رؤيته.

شاهد أعضاء مدجج بالعتاد و الفرسان جريد و جودي بتعبيرات دافئة. لم يكن هناك شخص واحد هنا يمكنه أن يكره جريد و جودي.

 

 

كان الانضباط الأساسي للمحارب هو التنبؤ بمسار الهجوم. كان جودي سيلف جسده إلى اليمين في اللحظة التي يختفي فيها رمح البرق عن الأنظار. كان ذلك لأن براهام سيحرضه على ذلك.

 

 

“إنها ليست بطاطا؟”

“أوه!”

ابتسم جريد بشكل محرج عندما أرسل إلى براهام نظرة قلقة. ومع ذلك ، لم يوقف براهام التعويذة السحرية. حدق في بيارو ، الذي كان يشير بالتناوب إلى الأدوات الزراعية في يديه و أيدي براهام الفارغة. كانت لفتة يبدو أنها تقول إن براهام ليس لديه أسلحة بعد.

 

 

ركض جودي بينما كان براهام ينتظر. ضاقت المسافة بينهما و أصبح الحقل كثيف النمو على يمين جودي. في نفس الوقت ، انتقل براهام. حرك أصابعه إلى الجانب الأيسر ، وكشف ثغرة. ثم طار رمح البرق المعزز بأسلوب براهام إلى جودي مثل صاعقة البرق.

 

 

“… إنه قريب من كائن وحيد الخلية.”

‘هذا الشخص؟’

“مملكة مدجج بالعتاد. هل هي النهاية؟” تمتم لاويل بتعبير ذهول.

 

‘لو كانت قوة آمون قديرة لما أخذتها تراوكا’.

عبس براهام. على عكس توقعات براهام ، انطلق جودي في خط مستقيم و ضيع السحر. كانت حالة حرب نفسية أصبحت سامة.

ابتسم جريد بشكل محرج عندما أرسل إلى براهام نظرة قلقة. ومع ذلك ، لم يوقف براهام التعويذة السحرية. حدق في بيارو ، الذي كان يشير بالتناوب إلى الأدوات الزراعية في يديه و أيدي براهام الفارغة. كانت لفتة يبدو أنها تقول إن براهام ليس لديه أسلحة بعد.

 

 

“ليس لديه حتى غرائز؟”

 

 

 

تسك. نقر براهام على لسانه ، واستخدم رمح البرق مرة أخرى ، وأطلقه عليه في خط مستقيم هذه المرة. لم يكن هناك انعكاس. ضرب السحر جودي مباشرة. الشيء الذي كان مختلفًا عن توقعات براهام هو أن جودي لم يسقط من الضربة. كانت مقاومة جودي السحرية ضعيفة جدًا لدرجة أنه وفقًا لحسابات براهام ، يجب أن يصاب و يسقط متشنجًا لأنه لم يستطع مقاومة الصدمة الكهربائية. ولكن من المدهش أن جودي لم ينهار و نجح في المضي قدمًا.

 

 

“هل تعتقد أنني يجب أن أشرب شيئًا ما بعد مواجهة رجل كهذا؟”

عرف براهام هوية هذه الظاهرة غير الواقعية.

“كويك…!”

 

كان على براهام أن يقمعه بالقوة. استخدم براهام النقل الأني لتوسيع المسافة مع جودي. لم يكن يريد أن يضيع المانا لكن لم يكن لديه خيار آخر. كان من المستحيل الابتعاد عن جودي دون النقل الآني لأن قدراته الجسدية كانت منخفضة للغاية. قد لا يمتلك جودي أي شيء آخر ولكن قدراته الجسدية كانت ممتازة.

“قوة الإرادة.”

كانت السماء تتساقط. كان العالم على وشك أن يواجه الخراب. تسبب ظهور النيزك الذي يقترب تدريجياً من الأرض في حدوث كل أنواع الارتباك.

 

كان الانضباط الأساسي للمحارب هو التنبؤ بمسار الهجوم. كان جودي سيلف جسده إلى اليمين في اللحظة التي يختفي فيها رمح البرق عن الأنظار. كان ذلك لأن براهام سيحرضه على ذلك.

تطورت القدرة من خلال استنارة ‘القلب’ التي لا يمكن تحقيقها إلا من قبل المتعالين أو الكائنات المعادلة لهم. حتى جريد لم يفهمها إلا مؤخرًا ، لكن الأضعف جودي حصل عليها. كما لاحظ جريد هذه الحقيقة. كان هذا بسبب نافذة الإشعار.

 

 

 

[فهم فارسك جودي مفهوم ‘القلب’.]

“هرمم.”

 

 

ضربت العاصفة المتوقعة براهام. لم يستطع جودي استخدام سيفه لأنه فشل في تضييق المسافة إلى براهام لكن رغبته في قطع براهام اتخذت شكلها. كانت إرادة بلا شكل. من قبيل الصدفة ، أصيب براهام واستنير أيضًا. كما استخدم براهام قوة الإرادة لتعويض الإرادة بلا شكل. تم إخماد الإرادة بلا شكل لجودي دون أن تترك أثرا. عادت إلى العدم دون أن تصل إلى براهام.

 

 

 

“… لقد نجحت حقًا في جمع هؤلاء الناس” غمغم براهام. كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجهه. ثم انفجرت النيران. تقيأ جودي دما وجلس في مكانه. ومع ذلك ، كانت نظرته لا تزال على براهام. كانت يده المحترقة تمسك بإحكام بالسيف الذي أعطاه إياه جريد. كانت إرادته ثابتة على عكس لحمه المتهالك.

“سوف أوقفك.”

 

 

“جودي. الفارس. الأول.”

‘هذا الشخص؟’

 

 

“جودي!”

في خضم ذلك ، اختبأ بيارو بين المحاصيل و أثار حالة الطبيعية ، ممتصًا طاقة التربة و المحاصيل عندما بدأ الزراعة بسرعة تتحدى الطبيعة. نمت ساق بطاطا حلوة عملاقة جعلت البشر يبدون وكأنهم أقزام أمام ذيل تنين ، تحمل بيارو. لم تكن قابلة للمقارنة مع تقنية القفز عبر الفضاء مثل النقل الأني لكنها كانت بالتأكيد سرعة هائلة.

 

ترجمة : Don Kol

غرق قلب جريد. لقد لاحظ سبب محاولة جودي الصمود. كان براهام هو نفسه. نظر إلى جودي ونقر على لسانه.

 

 

قام براهام بتمرير يده في الهواء وظهر تيار أزرق. السمة الأساسية لخاصية البرق هي أن السرعة كانت سريعة. بالإضافة إلى ذلك ، عزز أسلوب براهام السحر السحري إلى أقصى حد. كان على براهام أن يدخر المانا لذلك خطط لهزيمة جودي برمح البرق. سأقوم بعمل موقف لا يستطيع فيه التعامل مع هجوم لأنه لا يستطيع رؤيته.

“أعلم أنك فارس جريد الأول. لا أنوي أخذ مكانك لذا توقف عن القتال”.

 

 

الفصل 1138

“سعيد.”

 

 

 

فقد جودي وعيه و انهار. ولدهشة الناس ، دعمه براهام شخصيًا و جعله يقف إلى جانب روبي. تراجع جريد بصدمة بينما كان براهام يشخر. لم يقل أي شيء. ومع ذلك ، كان جريد قادرًا على قراءة قلب براهام.

بيارو ، الذي كان يمسك بسيقان البطاطا في يده بدلاً من الأدوات الزراعية ، قلبها مثل السوط. ثم اتجهت البطاطا الحلوة نحو رأس براهام مثل الصخور.

 

شرب براهام الجرعة و استعاد مانا. ثم بدأ في ترديد تعويذة نيزك. كانت النيزك واحدة من أعظم الأسحار وكان لا بد من إكمال الهتاف قبل إطلاقها.

“هاها.”

 

 

أسطورة الجيل السابق. لم يحلم بيارو أبدًا بأنه ستتاح له فرصة التنافس مع أولئك الذين اختفوا في التاريخ. بالنسبة لبيارو ، كان لقاءه مع براهام أكثر الأشياء حظًا بعد لقائه مع جريد. لم يكن يريد تفويت هذه الفرصة الذهبية. أراد أن يقاتل براهام من كل قلبه و يقيس قوته و قدراته.

أمسك جريد المبتسم بقوة يدي جودي الخشنة. كان سعيدًا لأن أعظم رجل في التاريخ اعترف بفارسه الأول.

 

 

انطلق بيارو من الأرض و توجه إلى الأمام. قام بتحليل أن الحالة البدنية الحالية لبراهام كانت الأسوأ. كان حكم بيارو هو أن براهام لم يستطع تحمل الاستمرار في ترديد تعويذة النيزك و استخدام النقل الأني في نفس الوقت. حتى لو كان الالقاء المزدوج ممكنًا ، فسيكون عديم الفائدة إذا لم يكن هناك مانا. توقع بيارو أن يرد براهام بسحر الدفاع أو بسحر هدف واحد. في تلك اللحظة ، كان يرش البذور مقدمًا للقبض على براهام على حين غرة لاحقًا. على الأقل ، كان يعتقد أن لديه احتمالات كافية ضد براهام اليوم.

“أنا معجب.”

 

 

 

شاهد أعضاء مدجج بالعتاد و الفرسان جريد و جودي بتعبيرات دافئة. لم يكن هناك شخص واحد هنا يمكنه أن يكره جريد و جودي.

 

 

 

***

أرسل بيارو المتعجب طاقة قمع تجاه براهام ، الذي ظهر بعيدًا. كانت عملية لإجبار براهام على استخدام السحر الدفاعي مع تعطيل الرؤية ، و خلق فجوة من شأنها أن تمنحه ميزة في المبارزة. كان كما هو متوقع. لم يكن براهام قادرًا على مشاهدة القوة الطائرة السريعة وأثار سحر الدفاع ، مما تسبب في دوامة سحابة غبار كثيفة.

 

 

“ألا تحتاج هذا؟”

 

 

وهكذا دواليك. كان براهام الأصلي سيقول مثل هذه الأشياء ثم يحرق الجرعات.

أعطى بيارو لبراهام جرعة زرقاء. كانت جرعة المانا الفائقة التي تم إنتاجها في منشأة ريدان الكيميائية.

 

 

أو.

“هل تعتقد أنني يجب أن أشرب شيئًا ما بعد مواجهة رجل كهذا؟”

انطلق بيارو من الأرض و توجه إلى الأمام. قام بتحليل أن الحالة البدنية الحالية لبراهام كانت الأسوأ. كان حكم بيارو هو أن براهام لم يستطع تحمل الاستمرار في ترديد تعويذة النيزك و استخدام النقل الأني في نفس الوقت. حتى لو كان الالقاء المزدوج ممكنًا ، فسيكون عديم الفائدة إذا لم يكن هناك مانا. توقع بيارو أن يرد براهام بسحر الدفاع أو بسحر هدف واحد. في تلك اللحظة ، كان يرش البذور مقدمًا للقبض على براهام على حين غرة لاحقًا. على الأقل ، كان يعتقد أن لديه احتمالات كافية ضد براهام اليوم.

 

“مملكة مدجج بالعتاد. هل هي النهاية؟” تمتم لاويل بتعبير ذهول.

أو.

لقد كان السحر الذي غرس الخوف الرهيب من خلال إظهار ذكرى مروعة للهدف. لقد كان سحرًا مشتقًا من ذو المركز السابع ، لذا كان قويًا للغاية مقارنة بأوهام الشيطان العظيم بيليال الثاني والثلاثين. لذلك ، انزعج براهام عندما قاومه جودي. ثم سرعان ما استعاد رباطة جأشه و قام بتحليل الموقف.

 

“سوف أوقفك.”

هل تجرؤ على قتال عادل مع هذه الهيئة؟

“هاها.”

 

أرسل بيارو المتعجب طاقة قمع تجاه براهام ، الذي ظهر بعيدًا. كانت عملية لإجبار براهام على استخدام السحر الدفاعي مع تعطيل الرؤية ، و خلق فجوة من شأنها أن تمنحه ميزة في المبارزة. كان كما هو متوقع. لم يكن براهام قادرًا على مشاهدة القوة الطائرة السريعة وأثار سحر الدفاع ، مما تسبب في دوامة سحابة غبار كثيفة.

وهكذا دواليك. كان براهام الأصلي سيقول مثل هذه الأشياء ثم يحرق الجرعات.

 

 

 

“هرمم.”

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، فإن كتاب آمون الذي قرأه براهام كان غير مكتمل لأن نصفه احترق. بالطبع ، لم يكن السحر منخفض المستوى لكن الهدف هذه المرة كان سيئًا للغاية.

والمثير للدهشة أن براهام قبل الجرعة. كان سبب هذه الشخصية المتغطرسة لأنه كان مقتنعًا بأنه الأقوى. بالنسبة لبراهام الحالي ، كانت الغطرسة رفاهية لأنه كان يدرك ضعفه وأن فرسان جريد كانوا أقوياء. بهذا المعنى…

 

 

 

شرب براهام الجرعة و استعاد مانا. ثم بدأ في ترديد تعويذة نيزك. كانت النيزك واحدة من أعظم الأسحار وكان لا بد من إكمال الهتاف قبل إطلاقها.

“براهام ، هل هذه مزحة؟”

 

غرق قلب جريد. لقد لاحظ سبب محاولة جودي الصمود. كان براهام هو نفسه. نظر إلى جودي ونقر على لسانه.

“هيوك…!”

ركض جودي بينما كان براهام ينتظر. ضاقت المسافة بينهما و أصبح الحقل كثيف النمو على يمين جودي. في نفس الوقت ، انتقل براهام. حرك أصابعه إلى الجانب الأيسر ، وكشف ثغرة. ثم طار رمح البرق المعزز بأسلوب براهام إلى جودي مثل صاعقة البرق.

 

 

تدفق هواء غير عادي ، مما تسبب في اندهاش أعضاء مدجج بالعتاد للنظر إلى السماء و امتصاص أنفاسهم. يمكنهم رؤية نيزك ضخم يطير في الغلاف الجوي. كان الأمر نفسه بالنسبة لعشرات الآلاف من اللاعبين الذين تدفقوا خارج الملاعب للمشاهدة.

‘لو كانت قوة آمون قديرة لما أخذتها تراوكا’.

 

 

“… ما هذا؟”

كان أسموفيل على يقين. لقد كان يركز على بيارو طوال المعركة و الآن أصبح وجهه مشرقًا. ثم ظهر ظل عميق على وجهه.

 

 

“هل هذا حقيقي…”

في الماضي ، كان جريد مترددًا في الاتصال بجودي عندما كان الأعداء أقوياء. كان ذلك لأن جودي كان بسيطًا و جاهلًا لدرجة أنه لن ينقذ نفسه.

 

لم يكن براهام مواتياً للإنسانية. لم يفكر أو يتصرف من أجل الإنسانية. ومع ذلك ، ساعدت العديد من إنجازاته في تطوير الحضارة ونتيجة لذلك ، ساعدت البشرية.

كانت السماء تتساقط. كان العالم على وشك أن يواجه الخراب. تسبب ظهور النيزك الذي يقترب تدريجياً من الأرض في حدوث كل أنواع الارتباك.

 

 

“ألا تحتاج هذا؟”

“مملكة مدجج بالعتاد. هل هي النهاية؟” تمتم لاويل بتعبير ذهول.

 

 

 

“براهام ، هل هذه مزحة؟”

السحر الذي استخدمه براهام في كتاب جودي مشتق من كتاب آمون الذي سرقه من عرين تراوكا. كان الشيطان العظيم السابع آمون ، الذي قبض عليه تراوكا بعد الصعود ، لديه القدرة على تصور المستقبل و الماضي. وثق كتاب آمون في كيفية رؤية الماضي. بالطبع ، لم تتمكن الأعراق غير الفائقة من فك شفرة الكتاب ، لكن هذا أثار رغبة براهام في الاستكشاف.

 

كان على براهام أن يقمعه بالقوة. استخدم براهام النقل الأني لتوسيع المسافة مع جودي. لم يكن يريد أن يضيع المانا لكن لم يكن لديه خيار آخر. كان من المستحيل الابتعاد عن جودي دون النقل الآني لأن قدراته الجسدية كانت منخفضة للغاية. قد لا يمتلك جودي أي شيء آخر ولكن قدراته الجسدية كانت ممتازة.

ابتسم جريد بشكل محرج عندما أرسل إلى براهام نظرة قلقة. ومع ذلك ، لم يوقف براهام التعويذة السحرية. حدق في بيارو ، الذي كان يشير بالتناوب إلى الأدوات الزراعية في يديه و أيدي براهام الفارغة. كانت لفتة يبدو أنها تقول إن براهام ليس لديه أسلحة بعد.

كان براهام في حالة شبه مجنونة و تسلل إلى عش تراوكا. بعد أن مات عدة مرات تقريبًا ، كان محظوظًا بما يكفي لنجاحه في سرقة كتاب آمون. احترق أكثر من نصف الكتاب بفعل أنفاس تراوكا المستعرة. هذا هو السبب في أن الماضي الذي يمكن لبراهام رؤيته كان مجرد لمحة عن ‘أفظع ذكريات الهدف’ لكن براهام حوله إلى سحر وهم رائع.

 

 

“سوف أوقفك.”

زادت المنتجات الثانوية التي تشكلت في عملية صنع سحر القيامة من شعبية السحر ، و اعتبر مجال الاتصال السحري المصمم للتحدث بشكل فعال مع تلاميذه أعظم اختراع للبشر ، و العينات التي تم اختطافها من أجل التغلب على لعنة الكسل كانت تمثل تهديدًا للعديد من الممالك.

 

 

رد بيارو على براهام بإجابة استفزازية.

أرسل بيارو المتعجب طاقة قمع تجاه براهام ، الذي ظهر بعيدًا. كانت عملية لإجبار براهام على استخدام السحر الدفاعي مع تعطيل الرؤية ، و خلق فجوة من شأنها أن تمنحه ميزة في المبارزة. كان كما هو متوقع. لم يكن براهام قادرًا على مشاهدة القوة الطائرة السريعة وأثار سحر الدفاع ، مما تسبب في دوامة سحابة غبار كثيفة.

 

أعطى بيارو لبراهام جرعة زرقاء. كانت جرعة المانا الفائقة التي تم إنتاجها في منشأة ريدان الكيميائية.

“سأهزمك و أتسلم مجد الجيل القادم!”

 

 

“سأهزمك و أتسلم مجد الجيل القادم!”

أسطورة الجيل السابق. لم يحلم بيارو أبدًا بأنه ستتاح له فرصة التنافس مع أولئك الذين اختفوا في التاريخ. بالنسبة لبيارو ، كان لقاءه مع براهام أكثر الأشياء حظًا بعد لقائه مع جريد. لم يكن يريد تفويت هذه الفرصة الذهبية. أراد أن يقاتل براهام من كل قلبه و يقيس قوته و قدراته.

 

 

 

انطلق بيارو من الأرض و توجه إلى الأمام. قام بتحليل أن الحالة البدنية الحالية لبراهام كانت الأسوأ. كان حكم بيارو هو أن براهام لم يستطع تحمل الاستمرار في ترديد تعويذة النيزك و استخدام النقل الأني في نفس الوقت. حتى لو كان الالقاء المزدوج ممكنًا ، فسيكون عديم الفائدة إذا لم يكن هناك مانا. توقع بيارو أن يرد براهام بسحر الدفاع أو بسحر هدف واحد. في تلك اللحظة ، كان يرش البذور مقدمًا للقبض على براهام على حين غرة لاحقًا. على الأقل ، كان يعتقد أن لديه احتمالات كافية ضد براهام اليوم.

زادت المنتجات الثانوية التي تشكلت في عملية صنع سحر القيامة من شعبية السحر ، و اعتبر مجال الاتصال السحري المصمم للتحدث بشكل فعال مع تلاميذه أعظم اختراع للبشر ، و العينات التي تم اختطافها من أجل التغلب على لعنة الكسل كانت تمثل تهديدًا للعديد من الممالك.

 

تطورت القدرة من خلال استنارة ‘القلب’ التي لا يمكن تحقيقها إلا من قبل المتعالين أو الكائنات المعادلة لهم. حتى جريد لم يفهمها إلا مؤخرًا ، لكن الأضعف جودي حصل عليها. كما لاحظ جريد هذه الحقيقة. كان هذا بسبب نافذة الإشعار.

ومع ذلك ، لم يكن الوضع كما كان يتوقع. الرابط بين تنبيه و النقل الأني— توقع براهام توقيت الهجوم و استخدم مساعدة سحر التنبيه الذي قام بتنشيطه عند التنافس ضد جودي للتهرب بسهولة من استخدام النقل الأني. كانت مانا براهام تملأ أيضًا في الوقت الفعلي. كان يردد تعويذة النيزك أثناء استخدام استنزاف المانا لامتصاص الطاقة من المحاصيل.

 

 

لم يكن براهام مواتياً للإنسانية. لم يفكر أو يتصرف من أجل الإنسانية. ومع ذلك ، ساعدت العديد من إنجازاته في تطوير الحضارة ونتيجة لذلك ، ساعدت البشرية.

“سأخسر إذا قمت بتأخير الأمور!’

عبس براهام. على عكس توقعات براهام ، انطلق جودي في خط مستقيم و ضيع السحر. كانت حالة حرب نفسية أصبحت سامة.

 

كان أسموفيل على يقين. لقد كان يركز على بيارو طوال المعركة و الآن أصبح وجهه مشرقًا. ثم ظهر ظل عميق على وجهه.

أرسل بيارو المتعجب طاقة قمع تجاه براهام ، الذي ظهر بعيدًا. كانت عملية لإجبار براهام على استخدام السحر الدفاعي مع تعطيل الرؤية ، و خلق فجوة من شأنها أن تمنحه ميزة في المبارزة. كان كما هو متوقع. لم يكن براهام قادرًا على مشاهدة القوة الطائرة السريعة وأثار سحر الدفاع ، مما تسبب في دوامة سحابة غبار كثيفة.

 

 

 

في خضم ذلك ، اختبأ بيارو بين المحاصيل و أثار حالة الطبيعية ، ممتصًا طاقة التربة و المحاصيل عندما بدأ الزراعة بسرعة تتحدى الطبيعة. نمت ساق بطاطا حلوة عملاقة جعلت البشر يبدون وكأنهم أقزام أمام ذيل تنين ، تحمل بيارو. لم تكن قابلة للمقارنة مع تقنية القفز عبر الفضاء مثل النقل الأني لكنها كانت بالتأكيد سرعة هائلة.

 

 

 

سرعان ما وصل بيارو إلى براهام و أرجح مجرفته. “حصاد!”

أسطورة الجيل السابق. لم يحلم بيارو أبدًا بأنه ستتاح له فرصة التنافس مع أولئك الذين اختفوا في التاريخ. بالنسبة لبيارو ، كان لقاءه مع براهام أكثر الأشياء حظًا بعد لقائه مع جريد. لم يكن يريد تفويت هذه الفرصة الذهبية. أراد أن يقاتل براهام من كل قلبه و يقيس قوته و قدراته.

 

السحر الذي استخدمه براهام في كتاب جودي مشتق من كتاب آمون الذي سرقه من عرين تراوكا. كان الشيطان العظيم السابع آمون ، الذي قبض عليه تراوكا بعد الصعود ، لديه القدرة على تصور المستقبل و الماضي. وثق كتاب آمون في كيفية رؤية الماضي. بالطبع ، لم تتمكن الأعراق غير الفائقة من فك شفرة الكتاب ، لكن هذا أثار رغبة براهام في الاستكشاف.

اجتاحت موجة الحقل. حُفرت سيقان البطاطا الحلوة في التربة حيث ملأت العشرات من البطاطا الحلوة الهواء.

 

 

 

“…!!”

ابتسم جريد بشكل محرج عندما أرسل إلى براهام نظرة قلقة. ومع ذلك ، لم يوقف براهام التعويذة السحرية. حدق في بيارو ، الذي كان يشير بالتناوب إلى الأدوات الزراعية في يديه و أيدي براهام الفارغة. كانت لفتة يبدو أنها تقول إن براهام ليس لديه أسلحة بعد.

 

“سوف أوقفك.”

اندهش جريد و أعضاء مدجج بالعتاد من المشهد الساحق وكانوا في حيرة من الكلمات.

“… ما هذا؟”

 

 

“إنها ليست بطاطا؟”

“هيوك…!”

 

 

في هذه الأثناء ، أصيب السياف السحري بلاند بخيبة أمل كبيرة.

“إنها ليست بطاطا؟”

 

في هذه الأثناء ، أصيب السياف السحري بلاند بخيبة أمل كبيرة.

“الزراعة الحرة النمط الخفي! خلط البطاطا الحلوة!”

“أعلم أنك فارس جريد الأول. لا أنوي أخذ مكانك لذا توقف عن القتال”.

 

“الزراعة الحرة النمط الخفي! خلط البطاطا الحلوة!”

بيارو ، الذي كان يمسك بسيقان البطاطا في يده بدلاً من الأدوات الزراعية ، قلبها مثل السوط. ثم اتجهت البطاطا الحلوة نحو رأس براهام مثل الصخور.

“… لقد نجحت حقًا في جمع هؤلاء الناس” غمغم براهام. كانت هناك ابتسامة خفيفة على وجهه. ثم انفجرت النيران. تقيأ جودي دما وجلس في مكانه. ومع ذلك ، كانت نظرته لا تزال على براهام. كانت يده المحترقة تمسك بإحكام بالسيف الذي أعطاه إياه جريد. كانت إرادته ثابتة على عكس لحمه المتهالك.

 

 

“كووك!”

رد بيارو على براهام بإجابة استفزازية.

 

 

كانت عملية بيارو الجديدة حيث ربط بين حالة الطبيعية ، و بذر البذور ، و النمو السريع ، و الحصاد. لقد كانت مهارة مرعبة رغم الظروف الصعبة. أحرق النيزك الذي استدعاه براهام السماء بأكملها بينما استدعى بيارو البطاطا الحلوة. لا ، البطاطا الحلوة كانت تحطم كل الأرض.

ومع ذلك ، لم يكن الوضع كما كان يتوقع. الرابط بين تنبيه و النقل الأني— توقع براهام توقيت الهجوم و استخدم مساعدة سحر التنبيه الذي قام بتنشيطه عند التنافس ضد جودي للتهرب بسهولة من استخدام النقل الأني. كانت مانا براهام تملأ أيضًا في الوقت الفعلي. كان يردد تعويذة النيزك أثناء استخدام استنزاف المانا لامتصاص الطاقة من المحاصيل.

 

 

قام جريد بنسخ درع مرسيدس مع دمج العنصر و حمى روبي و جودي إلى جانب مرسيدس. قام كلا من أيدي الإله و نوي و راندي بحماية أعضاء مدجج بالعتاد.

 

 

 

‘إنه انتصار بيارو!’

تسك. نقر براهام على لسانه ، واستخدم رمح البرق مرة أخرى ، وأطلقه عليه في خط مستقيم هذه المرة. لم يكن هناك انعكاس. ضرب السحر جودي مباشرة. الشيء الذي كان مختلفًا عن توقعات براهام هو أن جودي لم يسقط من الضربة. كانت مقاومة جودي السحرية ضعيفة جدًا لدرجة أنه وفقًا لحسابات براهام ، يجب أن يصاب و يسقط متشنجًا لأنه لم يستطع مقاومة الصدمة الكهربائية. ولكن من المدهش أن جودي لم ينهار و نجح في المضي قدمًا.

 

 

كان أسموفيل على يقين. لقد كان يركز على بيارو طوال المعركة و الآن أصبح وجهه مشرقًا. ثم ظهر ظل عميق على وجهه.

 

 

 

“…!”

زادت المنتجات الثانوية التي تشكلت في عملية صنع سحر القيامة من شعبية السحر ، و اعتبر مجال الاتصال السحري المصمم للتحدث بشكل فعال مع تلاميذه أعظم اختراع للبشر ، و العينات التي تم اختطافها من أجل التغلب على لعنة الكسل كانت تمثل تهديدًا للعديد من الممالك.

 

 

تفاجأ أسموفيل وأعضاء مدجج بالعتاد بالحرارة و نظروا إلى السماء. كان النيزك لا يزال يسقط. كان على وشك الاصطدام بالأرض. حتى تقنيات بيارو المخفية لم توقف اختيار براهام.

 

 

بيارو ، الذي كان يمسك بسيقان البطاطا في يده بدلاً من الأدوات الزراعية ، قلبها مثل السوط. ثم اتجهت البطاطا الحلوة نحو رأس براهام مثل الصخور.

“كويك…!”

 

 

 

ما كان هذا؟ هل كان من الممكن الاستمرار في ترديد تعويذة سحرية بعد التعرض لصدمة كبيرة كهذه؟ حاول بيارو المرتبك تتبع حركات براهام. ومع ذلك ، لم يستطع العثور على براهام حتى مع قوة حالة الطبيعية. شعر أن براهام قد اختفى من العالم.

“كويك…!”

 

 

“النمط الذروة للزراعة الحرة!”

هل تجرؤ على قتال عادل مع هذه الهيئة؟

 

“إنها ليست بطاطا؟”

حدث ذلك في اللحظة التي قرر فيها بيارو أنه بحاجة إلى التعامل مع النيزك و ركز طاقة القمع لديه في نقطة واحدة ، مكونًا قذيفة هاون. فجأة ، انفتح جزء من الفضاء وتم ابتلاع بيارو. اختفى حجر النيزك الذي كان على وشك الاصطدام بالأرض و قذيفة الهاون التي أوشكت أن تصطدم به دون أن تترك أثرا.

انطلق بيارو من الأرض و توجه إلى الأمام. قام بتحليل أن الحالة البدنية الحالية لبراهام كانت الأسوأ. كان حكم بيارو هو أن براهام لم يستطع تحمل الاستمرار في ترديد تعويذة النيزك و استخدام النقل الأني في نفس الوقت. حتى لو كان الالقاء المزدوج ممكنًا ، فسيكون عديم الفائدة إذا لم يكن هناك مانا. توقع بيارو أن يرد براهام بسحر الدفاع أو بسحر هدف واحد. في تلك اللحظة ، كان يرش البذور مقدمًا للقبض على براهام على حين غرة لاحقًا. على الأقل ، كان يعتقد أن لديه احتمالات كافية ضد براهام اليوم.

 

 

نجحت إحدى تعويذات براهام ، التي كانت مقسمة إلى ثلاثة أنظمة. كان بيارو أول إنسان جعل براهام يستخدم حاجز معزز.

كان براهام في حالة شبه مجنونة و تسلل إلى عش تراوكا. بعد أن مات عدة مرات تقريبًا ، كان محظوظًا بما يكفي لنجاحه في سرقة كتاب آمون. احترق أكثر من نصف الكتاب بفعل أنفاس تراوكا المستعرة. هذا هو السبب في أن الماضي الذي يمكن لبراهام رؤيته كان مجرد لمحة عن ‘أفظع ذكريات الهدف’ لكن براهام حوله إلى سحر وهم رائع.

 

“هل هذا حقيقي…”

ترجمة : Don Kol

 

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“أعلم أنك فارس جريد الأول. لا أنوي أخذ مكانك لذا توقف عن القتال”.

“أنا معجب.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط