نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1141

الفصل 1141

الفصل 1141

 

 

الفصل 1141

ضغط فنرير على أسنانه. كسرت أنيابه المدببة بعد حكها بأسنانه السفلية و مضغها و ابتلعها. “ليست هناك حاجة لدماء قذرة. سوف أمضغ لحمكِ و عظامكِ”.

كان لديه حلم طويل. كالعادة ، كان كابوسًا. أراد أن يستيقظ ، لكنه لم يستطع الاستيقاظ. نوم الوعي لم يسمح بالإرادة الحرة. لعنة الكسل التي طبعت على روحه كان لها تأثير رهيب.

 

 

جررونغ. غرر. أقوى وحش ، الذي مزق 35 من المصنفين وابتلعهم بينما كان لا يزال يحرس التابوت ، صرخ في خضم الموت. كانت عيونه موجهة فقط نحو التابوت حيث كان فنرير نائمًا. كان كلبًا قلقًا على سيده حتى عندما كانت حياته تنفد.

“…”

 

 

 

لعن فنرير شيزو برياش التي طردت من الجحيم. كان يكره مصيره. على الرغم من أنه لم يظهر ذلك أمام أفراد الأسرة الآخرين ، إلا أنه استاء من والدته. لماذا ولدته حتى يتألم…؟ كره عجزها و عدم مسؤوليتها.

“الطعام الذي يستمتع به التنين الذواقة هو طعام شهي للتنانين الأخرى.”

 

 

“…”

كانت أسوكا بيرسيركر. في كل مرة تقاتل ، دخلت في حالة جنون. مع تراكم الجنون ، كان بإمكانها فقط أن يسيل لعابها أو ترمش ، لكنها لم تكن مجنونة حقًا. كان لديها ما يكفي من القدرة على التواصل للقراءة و التعاطف مع مشاعر الوحش الصامت.

 

 

انسحب وعيه من الكابوس. انفتحت جفناه – اللذان سحقهما وزن لا يقاس – و دخلت حدود الظلام في مجال نظره. ساد البرد داخل التابوت. شعر فنرير بشعور من الاغتراب عندما فتح عينيه في مكان لا يدخل فيه الضوء. شعر وكأنه يعيش اليوم كابوسًا طويلًا و مروعًا بشكل استثنائي.

في المستقبل ، يجب أن أزيد مستوى الخياطة الخاصة بي من خلال تصنيع مجموعة براهام.

 

“… سوف أمضغكِ جيدًا.” خرج فنرير من التابوت و اقترب من أسوكا. لقد تحرك بخطى بطيئة للغاية. كان موقفًا أراد أن يخلق الخوف و الندم العميق لأطول فترة ممكنة.

بطريقة ما ، كان هناك القليل من القلق. يجب أن يكون مخطئا.

***

 

 

تشدد تعبير فنرير وهو جالس من التابوت. كان يقف أمامه شخص ذو جسم رشيق مغطى بالدماء. تحت قدميها ، كان الذئب الذي كان كبرياء فنرير يموت و يخرج لسانه.

 

 

[تم الحصول على عنوان ‘الأحمق’ لعملك الغبي الذي سيدخل في التاريخ.]

“أنت… الإنسان. ماذا فعلت؟”

لدي مكان جديد لاستخدام السمعة. في وقت لاحق ، يمكن الحصول على أسياخ جديدة. 

 

ثم تم قطع رأس الوحش الذي كان يلهث بألم بفأس. قبل أن يموت ، لمعت عيون الوحش باعتزاز وهو يحدق في فنرير. أحبت صاحبها بدلا من أن تلومه الذي كان نائما حتى لحظة وفاته.

أم نقلت لعنة وانتقام لأطفالها و إخوته الذين أحبوا مثل هذه الأم بشكل أعمى.

 

 

 

كان فنرير غاضبًا من موت وحش منحه المودة و أحبّه وحده ، على عكس تلك الشخصيات المثيرة للشفقة. كان غاضبا. مع ارتفاع البرد ، ارتجف جسد المرأة. عضت ذراعيها من قبل الوحش ، وكان هناك ثقب كبير في صدرها. لسوء الحظ ، كانت عيناها ما زالتا على قيد الحياة.

 

 

 

“كما ترى. لقد اصطدت كلبًا حاول حماية سيده النائم”.

 

 

 

ثم تم قطع رأس الوحش الذي كان يلهث بألم بفأس. قبل أن يموت ، لمعت عيون الوحش باعتزاز وهو يحدق في فنرير. أحبت صاحبها بدلا من أن تلومه الذي كان نائما حتى لحظة وفاته.

“أنت… الإنسان. ماذا فعلت؟”

 

 

ضغط فنرير على أسنانه. كسرت أنيابه المدببة بعد حكها بأسنانه السفلية و مضغها و ابتلعها. “ليست هناك حاجة لدماء قذرة. سوف أمضغ لحمكِ و عظامكِ”.

 

 

“مظهر فارغ. ” أعرب عن خيبة أمله من التطريز الأقل دقة ، ولكن عندما يتعلق الأمر بقدرة الرداء على تعزيز السحر ، اختبر الأداء عدة مرات وأومأ برأسه و كأنه على ما يرام.

***

“هوه…”

 

 

الذئب ، الذي قسم باستل كرايون إلى نصفين عند وصوله ، كان قويًا جدًا وشرسًا. ومع ذلك ، فقد أظهر عادة حراسة نعش فنرير كلما اقترب منه فريق أسوكا. كانت مهووسة بحماية التابوت ، حتى لو طعن ظهره سيف. كان هذا ضعف واضح. بفضل هذا ، تمكن فريق أسوكا من إيجاد طريقة للهجوم. كان ولاء الذئب أداة عظيمة لنجاح فريق أسوكا.

 

***

بالطبع ، لم يكونوا قادرين على اصطياد الذئب بمفردهم. قدم فريق أسوكا تضحيات كبيرة. منذ البداية ، كان الفريق يهدف إلى تحدي الزنزانة مع مخرج لـ ‘الإنجازات’ ، و قاموا باستثمارات سخية.

 

 

 

أولاً ، خاطروا بحياتهم. ثانيًا ، أخذوا الحلوى اللذيذة التي لا يمكن شراؤها إلا خمس مرات من متجر السمعة. ثالثًا ، استخدموا بسخاء المواد الاستهلاكية التي حصلوا عليها من المهام الخفية المختلفة. قام العشرات من اللاعبين باستنزاف كل قدراتهم.

جررونغ. غرر. أقوى وحش ، الذي مزق 35 من المصنفين وابتلعهم بينما كان لا يزال يحرس التابوت ، صرخ في خضم الموت. كانت عيونه موجهة فقط نحو التابوت حيث كان فنرير نائمًا. كان كلبًا قلقًا على سيده حتى عندما كانت حياته تنفد.

 

 

الذئب ، الذي كان مرتبطًا بالنعش ، تم دفعه بشكل متزايد إلى موقع الدفاع. اخترقت أسلحة الرتب ، معززة بكل أنواع الجرعات و المهارات ، جلد الذئب. سلحت البيرسيركر أسوكا نفسها بأسلحة مختلفة وفصلت عضلات وعظام الذئب. بعد ساعات من صراع طويل.

 

 

 

“لهاث… لهاث…” نجت أسوكا وحدها ونجحت في قتل الذئب عند قدميها.

 

 

“…”

جررونغ. غرر. أقوى وحش ، الذي مزق 35 من المصنفين وابتلعهم بينما كان لا يزال يحرس التابوت ، صرخ في خضم الموت. كانت عيونه موجهة فقط نحو التابوت حيث كان فنرير نائمًا. كان كلبًا قلقًا على سيده حتى عندما كانت حياته تنفد.

 

 

ضغط فنرير على أسنانه. كسرت أنيابه المدببة بعد حكها بأسنانه السفلية و مضغها و ابتلعها. “ليست هناك حاجة لدماء قذرة. سوف أمضغ لحمكِ و عظامكِ”.

“…”

 

 

 

كانت أسوكا بيرسيركر. في كل مرة تقاتل ، دخلت في حالة جنون. مع تراكم الجنون ، كان بإمكانها فقط أن يسيل لعابها أو ترمش ، لكنها لم تكن مجنونة حقًا. كان لديها ما يكفي من القدرة على التواصل للقراءة و التعاطف مع مشاعر الوحش الصامت.

 

 

 

“تسك…” ، نقرت أسوكا على لسانها بمرارة وهي ترفع فأسها عالياً. لقد كان فأسًا مشبعًا بمباركة إله الصيد ديبيريون وألحق أضرارًا إضافية هائلة بأي كائنات من نوع الوحوش. ثم استيقظ فنرير. تمزق التابوت السميك و الثقيل وأطلق باتجاه السقف.

 

 

 

“أنت… الإنسان. ماذا فعلت؟” أثار غضب الماركيز مصاص الدماء الخوف. 

كان لديه حلم طويل. كالعادة ، كان كابوسًا. أراد أن يستيقظ ، لكنه لم يستطع الاستيقاظ. نوم الوعي لم يسمح بالإرادة الحرة. لعنة الكسل التي طبعت على روحه كان لها تأثير رهيب.

 

 

ومع ذلك ، كانت أسوكا مرتاحة لأنها كانت مستعدة بالفعل للموت. “كما ترى. لقد اصطدت كلبًا حاول حماية سيده النائم”.

 

 

 

كان اتهاماً واستهزاءً به. تآكل بسبب تأثير اللعنة الشديدة ، لم يتمكن من فتح عينيه في الوقت المناسب لمنع قتل وحشه المخلص. ضرب الفأس الذئب.

 

 

“…”

“… سوف أمضغكِ جيدًا.” خرج فنرير من التابوت و اقترب من أسوكا. لقد تحرك بخطى بطيئة للغاية. كان موقفًا أراد أن يخلق الخوف و الندم العميق لأطول فترة ممكنة.

 

 

 

“الوحش هو وحش.”

جررونغ. غرر. أقوى وحش ، الذي مزق 35 من المصنفين وابتلعهم بينما كان لا يزال يحرس التابوت ، صرخ في خضم الموت. كانت عيونه موجهة فقط نحو التابوت حيث كان فنرير نائمًا. كان كلبًا قلقًا على سيده حتى عندما كانت حياته تنفد.

 

 

رافقته عدة شروط تتعلق بحالته. إذا كان فنرير قد استيقظ في الوقت المحدد ، لكانت حفلة أسوكا قد اختفت. لن يكونوا قادرين على إيذاء الذئب بشكل صحيح ، ناهيك عن قتله. فتحت أسوكا مخزونها و ألقت بالفأس في الداخل بأيدٍ مرتجفة ، و سحبت سيفين. كان أحد السيوف عالقًا في غلاف أسود نقش عليه رمز الشمس.

 

 

“هوه…”

‘لا أستطيع الإمساك بهذا الوحش.’

بمجرد أن يحقق جريد المستوى المتقن للخياطة المتقدمة ، سيكون قادرًا على صنع العناصر من خلال الجمع بين الحدادة و الخياطة. ثم سيصنع مجموعة براهام الحقيقية. ابتسم جريد في رسالة تذكير بمهمة الفئة التي لم تكتمل منذ سنوات.

 

“هرمم.”

كان من غير المحتمل أن يجتمع 36 من كبار الرتب مرة أخرى لتحدي غارة فنرير مرة أخرى. لقد استهلك فريق أسوكا الكثير من الموارد ضد الذئب الذي يحرس نعشه ، وليس فنرير ، وشهدوا الكثير من اليأس. كانت أسوكا متأكدة من أن جريد و أعضاء مدجج بالعتاد هم الطرف الوحيد الذي يمكنه مداهمة مدينة فنرير والوصول إلى غرفة فنرير.

ثم تم قطع رأس الوحش الذي كان يلهث بألم بفأس. قبل أن يموت ، لمعت عيون الوحش باعتزاز وهو يحدق في فنرير. أحبت صاحبها بدلا من أن تلومه الذي كان نائما حتى لحظة وفاته.

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، عرفت أسوكا قوة جريد. كانت تعتقد أن جريد سيقتل مصاص الدماء بطريقة أكثر وحشية من قتلها. سحبت أسوكا السيف العالق في الغمد وألقته. تمتمت كما لو كانت تتحدث إلى أعضاء الفريق وهم يشاهدونها وهم يتحولون إلى جثث ، “ألم نحصل على الكثير من العناوين من صيد الذئب؟ سنكون سعداء بذلك”.

 

 

كان لديه حلم طويل. كالعادة ، كان كابوسًا. أراد أن يستيقظ ، لكنه لم يستطع الاستيقاظ. نوم الوعي لم يسمح بالإرادة الحرة. لعنة الكسل التي طبعت على روحه كان لها تأثير رهيب.

تم ابتلاع أسوكا حية. ضرب أسوكا أبشع شكل من أشكال الموت الذي أصاب العديد من اللاعبين. ومع ذلك ، لم ترمش و تقبلت الألم.

 

 

 

“العشاء الأخير… استمتع به جيدًا؟”

كان لديه حلم طويل. كالعادة ، كان كابوسًا. أراد أن يستيقظ ، لكنه لم يستطع الاستيقاظ. نوم الوعي لم يسمح بالإرادة الحرة. لعنة الكسل التي طبعت على روحه كان لها تأثير رهيب.

 

 

“كوكوك”.

“تسك…” ، نقرت أسوكا على لسانها بمرارة وهي ترفع فأسها عالياً. لقد كان فأسًا مشبعًا بمباركة إله الصيد ديبيريون وألحق أضرارًا إضافية هائلة بأي كائنات من نوع الوحوش. ثم استيقظ فنرير. تمزق التابوت السميك و الثقيل وأطلق باتجاه السقف.

 

 

“…!”

 

 

***

عندما تركت إرادتها ، انهارت الابتسامة المريحة على وجه أسوكا. تم سحب سيف الشمس ، الذي ألقته من أجل المنافس التالي ، في يد فنرير. أصيب فنرير بحروق مروعة عندما حمل سيف الشمس في يده. ومع ذلك ، لم يتغير تعبيره حيث ألقى سيف الشمس في وسط السقف العالي. علقت خلف الثريا ولم يمكن رؤيته بالعين المجردة. تم ختم سيف الشمس من تلقاء نفسه. أمام الذكاء الاصطناعي للوحش المشهور ، أصبحت أسوكا أول لاعب يسرق وحش عنصر منها. 

“كما ترى. لقد اصطدت كلبًا حاول حماية سيده النائم”.

 

 

[تم الحصول على عنوان ‘الأحمق’ لعملك الغبي الذي سيدخل في التاريخ.]

“…!”

 

“…!”

“xx!!” لعنت أسوكا بشدة عندما ماتت.

“…”

 

تشدد تعبير فنرير وهو جالس من التابوت. كان يقف أمامه شخص ذو جسم رشيق مغطى بالدماء. تحت قدميها ، كان الذئب الذي كان كبرياء فنرير يموت و يخرج لسانه.

***

 

 

لهذا السبب كان جريد سعيدًا جدًا بهدية براهام. يمكن أيضًا تصنيع القبعات والرداء والقفازات باستخدام الخياطة ، لذلك في الوقت الحالي ، كان من المتوقع أن تنمو إحصائيات جريد بسرعة. سيتم الحفاظ على تأثير ‘جميع الإحصائيات +25’ للعناصر الأسطورية الخمسة التي تم إنتاجها.

[اكتمل إنتاج أردية براهام.]

 

 

لعن فنرير شيزو برياش التي طردت من الجحيم. كان يكره مصيره. على الرغم من أنه لم يظهر ذلك أمام أفراد الأسرة الآخرين ، إلا أنه استاء من والدته. لماذا ولدته حتى يتألم…؟ كره عجزها و عدم مسؤوليتها.

[لقد نجحت في إنتاج عنصر أسطوري ، وستنمو مهارتك في الخياطة بسرعة إلى المستوى المتقدم 3.]

 

 

عندما تركت إرادتها ، انهارت الابتسامة المريحة على وجه أسوكا. تم سحب سيف الشمس ، الذي ألقته من أجل المنافس التالي ، في يد فنرير. أصيب فنرير بحروق مروعة عندما حمل سيف الشمس في يده. ومع ذلك ، لم يتغير تعبيره حيث ألقى سيف الشمس في وسط السقف العالي. علقت خلف الثريا ولم يمكن رؤيته بالعين المجردة. تم ختم سيف الشمس من تلقاء نفسه. أمام الذكاء الاصطناعي للوحش المشهور ، أصبحت أسوكا أول لاعب يسرق وحش عنصر منها. 

[تم إنتاج عنصر ذو تصنيف أسطوري ، لذا ارتفعت جميع الإحصائيات بشكل دائم بمقدار +25 وارتفعت السمعة في جميع أنحاء القارة بمقدار +1000.]

“جيد!”

 

 

“جيد!”

 

 

عندما تركت إرادتها ، انهارت الابتسامة المريحة على وجه أسوكا. تم سحب سيف الشمس ، الذي ألقته من أجل المنافس التالي ، في يد فنرير. أصيب فنرير بحروق مروعة عندما حمل سيف الشمس في يده. ومع ذلك ، لم يتغير تعبيره حيث ألقى سيف الشمس في وسط السقف العالي. علقت خلف الثريا ولم يمكن رؤيته بالعين المجردة. تم ختم سيف الشمس من تلقاء نفسه. أمام الذكاء الاصطناعي للوحش المشهور ، أصبحت أسوكا أول لاعب يسرق وحش عنصر منها. 

كان أحد مصادر قوة جريد هو إحصائياته. ومع ذلك ، منذ أن نما أسلوبه في الحدادة إلى مستوى معين ، تباطأ معدل نمو إحصائياته. بالطبع كانت تلك قصة مقصورة على الحدادة. كانت الخياطة مختلفة. في عالم الخياطة ، لم يكن جريد مياه ملوثة بل كان نبتة خضراء. لذلك ، تم تطبيق تآزر الإحصائيات وفقًا لدرجة العنصر المنتج.

 

 

الفصل 1141

لهذا السبب كان جريد سعيدًا جدًا بهدية براهام. يمكن أيضًا تصنيع القبعات والرداء والقفازات باستخدام الخياطة ، لذلك في الوقت الحالي ، كان من المتوقع أن تنمو إحصائيات جريد بسرعة. سيتم الحفاظ على تأثير ‘جميع الإحصائيات +25’ للعناصر الأسطورية الخمسة التي تم إنتاجها.

 

 

“لقد حصلت أخيرًا على أحذيتي.”

في المستقبل ، يجب أن أزيد مستوى الخياطة الخاصة بي من خلال تصنيع مجموعة براهام.

تشدد تعبير فنرير وهو جالس من التابوت. كان يقف أمامه شخص ذو جسم رشيق مغطى بالدماء. تحت قدميها ، كان الذئب الذي كان كبرياء فنرير يموت و يخرج لسانه.

 

كان أحد مصادر قوة جريد هو إحصائياته. ومع ذلك ، منذ أن نما أسلوبه في الحدادة إلى مستوى معين ، تباطأ معدل نمو إحصائياته. بالطبع كانت تلك قصة مقصورة على الحدادة. كانت الخياطة مختلفة. في عالم الخياطة ، لم يكن جريد مياه ملوثة بل كان نبتة خضراء. لذلك ، تم تطبيق تآزر الإحصائيات وفقًا لدرجة العنصر المنتج.

كانت المشكلة مع المواد. النسيج اللازم لصنع مجموعة براهام جاء من خيوط ريباردو ، وهذا لم يكن متاحًا بسهولة. تم إنتاج المنتج المتخصص فقط في بلدة حدودية صغيرة من مملكة جاوس و بكمية منخفضة. بالإضافة إلى ذلك ، كانت مملكة مدجج بالعتاد و مملكة جاوس في علاقة عدائية ، لذلك تم تطبيق قيود التصدير.

 

 

 

“سيحين وقت القتال قريبًا”.

“لهاث… لهاث…” نجت أسوكا وحدها ونجحت في قتل الذئب عند قدميها.

 

 

من الناحية التاريخية ، عانت مملكة مدجج بالعتاد من الكثير من العدوان و العداء من مملكة جاوس. بالنسبة لمملكة مدجج بالعتاد التي اضطرت إلى توسيع أراضيها ، كان الذهاب إلى الحرب مع مملكة جاوس المجاورة أمرًا لا مفر منه. كان السبب وراء زيادة لاويل للنفقات العسكرية بعد التحالف القوي مع الإمبراطورية هو أنه كان على دراية بالحرب ضد مملكة جاوس.

 

 

[لقد نجحت في إنتاج عنصر أسطوري ، وستنمو مهارتك في الخياطة بسرعة إلى المستوى المتقدم 3.]

“هرمم.”

 

 

 

بجانبه ، كان براهام يرتدي الرداء. كان رداء أزرق فاتح مع تطريز فضي على الكتفين. مرتديًا الزي الرائع و الفخم للغاية ، وقف براهام. لقد كان تصميمًا لا يتطابق مع وجه عادي للغاية ، تمامًا مثل قناع الجلد الحالي الذي كان يرتديه براهام. ومع ذلك ، لم يهتم براهام.

 

 

 

“مظهر فارغ. ” أعرب عن خيبة أمله من التطريز الأقل دقة ، ولكن عندما يتعلق الأمر بقدرة الرداء على تعزيز السحر ، اختبر الأداء عدة مرات وأومأ برأسه و كأنه على ما يرام.

“سيحين وقت القتال قريبًا”.

 

 

“سأستمر في صنع الملابس نفسها و سأجعلها تبدو أفضل ، لذا تحملها الآن.”

 

 

 

بمجرد أن يحقق جريد المستوى المتقن للخياطة المتقدمة ، سيكون قادرًا على صنع العناصر من خلال الجمع بين الحدادة و الخياطة. ثم سيصنع مجموعة براهام الحقيقية. ابتسم جريد في رسالة تذكير بمهمة الفئة التي لم تكتمل منذ سنوات.

 

 

 

مرت أيام قليلة.

 

 

تم الحصول على معلومات قيمة. إذا واجه تنينًا في المستقبل ، فقد يتمكن من البقاء على قيد الحياة عن طريق رشوته بالأسياخ. هذه المرة ، كان لا بد من إلقاء السيخ على الكلب الذي كان يربيه فنرير.

“لقد حصلت أخيرًا على أحذيتي.”

 

 

 

“نعم.”

 

 

بالطبع ، لم يكونوا قادرين على اصطياد الذئب بمفردهم. قدم فريق أسوكا تضحيات كبيرة. منذ البداية ، كان الفريق يهدف إلى تحدي الزنزانة مع مخرج لـ ‘الإنجازات’ ، و قاموا باستثمارات سخية.

كان على الطريق إلى الحدادة. سارع جريد بخطى سريعة نحو براهام ، الذي كان يرتدي ملابس و إكسسوارات رائعة بوجهه البسيط. لقد كانت محاولة لعدم الظهور كإرهابي أزياء لأشخاص آخرين. بصراحة ، كان الأمر محرجًا. كان على جريد أن يتساءل عما إذا كانت آه يونغ ، التي واعدها ليوم واحد عندما كان إرهابياً في مجال الموضة ، لطيفة القلب بشكل غير متوقع.

 

 

كان فنرير غاضبًا من موت وحش منحه المودة و أحبّه وحده ، على عكس تلك الشخصيات المثيرة للشفقة. كان غاضبا. مع ارتفاع البرد ، ارتجف جسد المرأة. عضت ذراعيها من قبل الوحش ، وكان هناك ثقب كبير في صدرها. لسوء الحظ ، كانت عيناها ما زالتا على قيد الحياة.

بمجرد وصول جريد أخيرًا إلى الحدادة ، أثيرت أسئلة جديدة. “آه ، بالمناسبة… السيخ الذي ذكرته. هل هو شيء تحبه التنانين العادية ، وليس فقط التنين الذواقة؟ هل يمكن رشوتهم بها؟”

كان على الطريق إلى الحدادة. سارع جريد بخطى سريعة نحو براهام ، الذي كان يرتدي ملابس و إكسسوارات رائعة بوجهه البسيط. لقد كانت محاولة لعدم الظهور كإرهابي أزياء لأشخاص آخرين. بصراحة ، كان الأمر محرجًا. كان على جريد أن يتساءل عما إذا كانت آه يونغ ، التي واعدها ليوم واحد عندما كان إرهابياً في مجال الموضة ، لطيفة القلب بشكل غير متوقع.

 

 

“الطعام الذي يستمتع به التنين الذواقة هو طعام شهي للتنانين الأخرى.”

مرت أيام قليلة.

 

 

“هوه…”

 

 

 

تم الحصول على معلومات قيمة. إذا واجه تنينًا في المستقبل ، فقد يتمكن من البقاء على قيد الحياة عن طريق رشوته بالأسياخ. هذه المرة ، كان لا بد من إلقاء السيخ على الكلب الذي كان يربيه فنرير.

 

 

“هرمم.”

لدي مكان جديد لاستخدام السمعة. في وقت لاحق ، يمكن الحصول على أسياخ جديدة. 

 

 

وضع جريد خطة أثناء بدء إنتاج أحذية براهام. ثم بعد ثلاثة أيام بالضبط ، وصلت مجموعة جريد إلى مدخل مدينة فنرير.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

“…!”

 

[تم الحصول على عنوان ‘الأحمق’ لعملك الغبي الذي سيدخل في التاريخ.]

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“كما ترى. لقد اصطدت كلبًا حاول حماية سيده النائم”.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط