نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1142

الفصل 1142

الفصل 1142

الفصل 1142

“جودي.” تحرك قلب جريد.

“لو التقيته في حالة لائقة ، لكنت قد ضربته دون حتى أن أؤرجح سيفي.”

 

 

 

موت رهيب وخسارة فادحة في الخبرة والأشياء. كان على ما يرام حتى هنا. أي لاعب يجب أن يقبلها. ومع ذلك ، كانت صدمة كبيرة أن يتم أخذ سيف الشمس بعيدًا وأن تعامل على أنها حمقاء.

[زاد مستوى فارسك ‘براهام’.]

 

 

“علاوة على ذلك ، كان قادرًا على معرفة نوايا اللاعب. هل لهذا معنى؟ إنه أسوأ وحش على الإطلاق. سأعيش بشكل جيد حتى يوم انتهاء اللعبة!”

 

 

 

لقد كانت عادة شرب أسوكا الجديدة. كررت نفس الكلمات مثل ببغاء.

 

 

 

قام بلاك تيدي ، الذي كان يراقبها وهي تفرغ كأسها بابتسامة عاجزة ، بسحب منديل ومسح دموعها. “السيدة الشابة. كنت أشاهدكِ منذ أكثر من 20 عامًا. في كل مرة رأيتكِ تجري في الأرجاء مثل الصاعقة ، كنت أفكر في حصان بري. الآن تلك الفتاة مثل المهر المريض. يتألم قلبي من الضعف الذي لا يليق بك”.

كانت ذراعا جريد تحترقان من كذبه. لم يشر جريد إلى أخطاء براهام واستمع بصمت. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الشكوك التي لا يمكن محوها.

 

 

“تيدي.”

“بالمناسبة ، لماذا أنا مرشح ملك الدم؟”

 

 

“من فضلك استيقظِ. تصرفِ كالمعتاد واقتلِ كل هؤلاء الأوغاد! يجب أن تتخلصِ من إحباطكِ غير اللائق بسيجارة و تحرقه بالانتقام! بدلاً من المهر المريض ، كنِ كلباً مجنوناً. لا ، حصان بري!”

لم يكن جريد مصاص دماء. لم يكن هناك التزام بالانتقام لـ مصاصي الدماء. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان هدف الانتقام لـ مصاص الدماء عبارة عن سلايم عابر ولكن الهدف كان الشيطان العظيم الأول بعل و الإله الشرير ياتان. أصبح جريد ، الذي كان قد تعهد منذ وقت طويل بعدم التورط في أمور الوجودات المطلقة مثل إله أو تنين ، قلقًا وابتسم له براهام.

 

“لا يزال هنا.”

“تيدي ، هناك العديد من الوحوش في هذا العالم التي لا يمكنني قتلها. أنا مجرد مهرة تتصرف مثل حصان بري”.

 

 

 

“السـ~السيدة الشابة…! أنا ?بكاء? ?بكاء?!”

 

 

 

“… هؤلاء البشر المجانين لا يزالون في ذلك مرة أخرى اليوم.”

“لنذهب للصيد.”

 

“نعم.”

“هل يصورون فيلمًا؟” حانة هاياكان – أشهر حانة في الجزء الجنوبي من الإمبراطورية الصحراوية – كانت عبارة عن جناح من سبعة طوابق منحوتة من جبل صغير. كان كبيرًا و رائعًا مثل القصر. هذا صحيح. هذا صحيح. لم يكن الواقع ، لقد كان ساتسفاي. كان من المستحيل على اللاعب أن يسكر و يبكي بسيلان الأنف.

 

 

 

لم تكن أسوكا و بلاك تيدي في حالة سكر ولكنهما كانا في حالة سكر في الجو. لقد كانا مجنونين في عيون الآخرين

في الواقع ، كان براهام خالي الوفاض. لم يقم بعد بإخراج عصا بيليال. أراد أعضاء مدجج بالعتاد إعادة عقارب الساعة إلى الوراء لمدة ثانيتين.

 

 

“… بالمناسبة ، من هؤلاء الناس؟”

[ليس لدى فنرير أي نية للاعتراف بك كملك الدم.]

 

 

“لا أعرف. إذا كانوا مثل أي عصابة أخرى ، فأنا لست مهتمًا.”

“من المحتمل…”

 

“متى فعلت ذلك؟”

كانت أسوكا و بلاك تيدي من أصحاب الرتب العالية وكانوا يتحملون عبء مناصبهم. غطوا وجوههم وأسمائهم عند الشرب في الحانة. ومع ذلك ، من الواضح أن الإكسسوارات مثل الأقراط باهظة الثمن أصبحت هدفًا للعديد من المجموعات بسبب الضوضاء العالية التي تحدث كل يوم. سيهاجم مجرمو القتل الذين لعبوا في المنطقة الشخصين. كانت النتيجة بطبيعة الحال فوزًا سهلاً لأسوكا و بلاك تيدي. منذ ذلك الحين ، لم يلمس أحد الثنائي الصاخب.

 

 

“قتل فيرادين NPC لذا فتح جريد مؤتمرا صحفيا وأعطى أمرا بقتل غير محدود”.

“المعذرة سيدتي الصغيرة.”

 

 

 

“هاه؟”

 

 

في خضم هذا الصمت ، خطا أحدهم خطوة إلى الأمام. كان جودي. توجه إلى المكان الذي كان فيه مئات من مصاصي الدماء منذ لحظة و بدأ في التقاط شيء ما.

“هل يجب أن نتواصل مع جريد وننقل معلومات سيف الشمس؟”

“…”

 

 

“تريدنا أن نعترف بأننا تدخلنا بشكل غير قانوني على أراضي الصيد؟”

“من المحتمل…”

 

 

“لم نلحق بالزعيم على أي حال. لم ندمر أرض الصيد ، لذا ألن يغفر لنا إذا قدمنا ​​المعلومات عن سيف الشمس؟”

 

 

 

“قتلنا الجنود الذين يحرسون أرض الصيد”.

 

 

 

“حتى لو كان يقدّر الـ NPC ، فقد لا يهتم ببعض الجنود. لسنا نحن من قتل الجنود في المقام الأول ، لقد كان باستيل كرايون…”

 

 

“لقد شربت جرعات بف من أجل لا شيء.”

” لا بأس. ليست هناك حاجة للتصرف بتهور”.

 

 

“ستكون معركة صعبة! الجميع ، حافظوا على روحكم!”

أرادت أسوكا موت فنرير. السبب الأول كان مكافأة المهمة لموت فنرير والثاني بسبب الانتقام. لهذا السبب تركت وراءها سيف الشمس. مع ذلك ، أمام أزمة البقاء ، كان أي تعويض أو انتقام مشاكل ثانوية. تذكرت أسوكا حادثة فيرادين.

“هذا فنرير عديم الفائدة جعل مشروع ملك الدم الخاص بالأم يعفا عليه الزمن.”

 

 

“قتل فيرادين NPC لذا فتح جريد مؤتمرا صحفيا وأعطى أمرا بقتل غير محدود”.

في المقدمة ، صرخ زيدنوس و بدأ في إلقاء السحر على نطاق واسع. لقد خطط لإبطاء زخم المئات من مصاصي الدماء الذين يتدفقون من أجل خلق معركة مواتية لحلفائه ، و لكن قبل أن يتمكن حتى من الكشف عن سحره ، كل مصاصي الدماء احترقوا و ماتوا.

 

 

لم تكن شخصية أسوكا شائعة أيضًا. بصفتها من الجيل الثالث ، غالبًا ما أظهرت أحكامًا أو سلوكًا يصعب فهمه وفقًا لمعايير الناس العاديين. بالتأكيد لم يكن من الطبيعي التفكير في تسليم عنصر أسطوري لشخص جاء لاحقًا ، فقط للانتقام من وحش. ومع ذلك ، لم تستطع التعامل مع جريد. قررت أنه من الأفضل عدم مواجهته لبقية حياتها من الاقتراب منه بطريقة خاطئة.

 

 

“لقد شربت جرعات بف من أجل لا شيء.”

“حسنًا… يجب أن أؤمن به.”

“لماذا تهتم…؟ لماذا لم تجعل فنرير قويًا منذ البداية؟”

 

“قتلنا الجنود الذين يحرسون أرض الصيد”.

حدقت أسوكا في عنوان ‘الأحمق’ ، والذي قلل من قيمة المكافآت التي حصلت عليها من صيد ذئب فنرير. ثم أفرغت آخر زجاجة متبقية و نهضت من مقعدها.

 

 

[زاد مستوى فارسك ‘براهام’.]

“لنذهب للصيد.”

 

 

 

“نعم.”

 

 

“لا أعرف. إذا كانوا مثل أي عصابة أخرى ، فأنا لست مهتمًا.”

مسرحية لمدة ساعة في حالة سكر خففت إلى حد ما من التوتر. لقد أرادت حقًا أن تشرب الكثير من الكحول في الواقع لكنها تحملت ذلك لأنه سيتعارض مع اللعبة إذا كانت في حالة سكر. كانت أسوكا محترفة. مثل غيرها من الرتب العالية ، كانت تزداد قوة باستمرار.

“ماذا حدث لوالدتي بعد أن أنجبت ماري روز؟”

 

 

***

“…”

 

“قتل فيرادين NPC لذا فتح جريد مؤتمرا صحفيا وأعطى أمرا بقتل غير محدود”.

“لا يزال هنا.”

“ما علاقة ذلك بكوني مرشح ملك الدم الآن؟”

 

“نيابة عن فنرير الذي سقط ، يمكن لشخص آخر أن يصبح ملك الدم و يعمل مع ماري روز. كان هذا الترتيب النهائي للأم. المتغير الذي تم تطبيقه على هذا الترتيب هو أنت”.

ابتسم جريد بمرارة وهو يتفقد وجوه الجنود الذين يحرسون مدخل مدينة فنرير. كان الأشخاص الذين حياهم بشكل محرج سجناء ، وليسوا جنودًا رسميين في مملكة مدجج بالعتاد. كانت فكرة كريس ، اللورد السابق لريدان. ادعى كريس أن الحراسة الدائمة في الصحراء نفسها كانت عقوبة لذلك أطلق سراحهم من السجن لحراسة مدينة مصاصي الدماء. تم تخفيض العقوبة ثلاث مرات لذلك كان هناك العديد من المتطوعين. كان من بينهم العديد من الأسرى ذوي القوة المناسبة ، لذلك تمكنوا من استخدامهم كحراس في الصحراء.

“إنها قصة حزينة.”

 

” لا بأس. ليست هناك حاجة للتصرف بتهور”.

حك زيدنوس رأسه. “لا ينبغي معاملة الجنود الثمينين على أنهم مواد استهلاكية. لا يزال هناك أمل ، حتى لو كان هذا قاسيا على السجناء. لهذا السبب نحن نحافظ على السياسات التي وضعها كريس”.

 

 

“جودي.” تحرك قلب جريد.

“نعم.”

 

 

لم يكلف جريد نفسه عناء التفكير بعمق. ظهرت نافذة إعلام عندما دخل المدينة مع رفاقه.

 

 

‘… هل التصيد فطري؟’

[استيقظ مالك المدينة ، الماركيز فنرير ، بعد أن شعر بوجودك.]

 

 

 

[ليس لدى فنرير أي نية للاعتراف بك كملك الدم.]

 

 

“تيدي.”

[لقد برد دمك. تنخفض درجة حرارة جسمك بشكل حاد وستنخفض جميع الإحصائيات بشكل كبير.]

“لقد شربت جرعات بف من أجل لا شيء.”

 

 

[لقد قاومت.]

 

 

“لنذهب للصيد.”

مرشح ملك الدم – كان العنوان الذي أرهب مصاصي الدماء العاديين ، و أربك مصاصي الدماء الحقيقيين ، و نبه مصاصي الدماء المنحدرين المباشرين. وصف النظام ملك الدم بأنه ‘ملك جميع سلالات الدم’ وفي الواقع ، تعهد تيراميت بخدمة جريد بطاعة.

أجاب براهام على السؤال الذي ظل جريد يتساءل عنه لفترة طويلة ، “قبل ولادة ماري روز ، طورت والدتي تقنية. لقد كانت تقنية مصممة لتقوية فنرير ، الذي ولد أقوى من السليلين المباشرين أخرى. تقوى دمه في كل مرة ينتصر فيها على إخوته ، مما يمنحه القوة ليكون على قدم المساواة مع والدتنا. كان مشروع ملك الدم. كان هدفها النهائي هو العمل مع فنرير المعزز للكشف عن اللعنة والانتقام من ياتان و بعل”.

 

تعلم جريد حقيقة جديدة وحدق في براهام بعيون جديدة. هز براهام – الذي لا يزال متنكرا في زي لوكس – رأسه بتعبير حزين.

كان العنوان يبدو جيدًا جدًا للوهلة الأولى ، ومع ذلك لم يكن هذا هو الحال في الواقع. سيتم تحرير أي مصاصي دماء سليلين مباشرين يواجهون جريد مؤقتًا من لعنة الخمول. كانت قوة ماري روز و فنرير لا مثيل لها عندما تم تحريرهما من اللعنة ، لذلك تم القبض على جريد من كاحله بلقبه الخاص.

 

 

“نعم!”

“بالمناسبة ، لماذا أنا مرشح ملك الدم؟”

لقد كانت عادة شرب أسوكا الجديدة. كررت نفس الكلمات مثل ببغاء.

 

 

حصل جريد على عنوان مرشح ملك الدم لأنه قاتل وفاز ضد مصاصي الدماء السليلين المباشرين. ومع ذلك ، فقد كان مجرد إنسان ، وليس مصاص دماء ، فلماذا تم ترشيحه كمرشح لملك الدم؟

“أنا سعيد. بالمناسبة ، لماذا تتجنب عيني؟”

 

 

أجاب براهام على السؤال الذي ظل جريد يتساءل عنه لفترة طويلة ، “قبل ولادة ماري روز ، طورت والدتي تقنية. لقد كانت تقنية مصممة لتقوية فنرير ، الذي ولد أقوى من السليلين المباشرين أخرى. تقوى دمه في كل مرة ينتصر فيها على إخوته ، مما يمنحه القوة ليكون على قدم المساواة مع والدتنا. كان مشروع ملك الدم. كان هدفها النهائي هو العمل مع فنرير المعزز للكشف عن اللعنة والانتقام من ياتان و بعل”.

 

 

حدقت أسوكا في عنوان ‘الأحمق’ ، والذي قلل من قيمة المكافآت التي حصلت عليها من صيد ذئب فنرير. ثم أفرغت آخر زجاجة متبقية و نهضت من مقعدها.

“لماذا تهتم…؟ لماذا لم تجعل فنرير قويًا منذ البداية؟”

 

 

 

“ماذا حدث لوالدتي بعد أن أنجبت ماري روز؟”

 

 

“ستكون معركة صعبة! الجميع ، حافظوا على روحكم!”

“…!”

“هل يجب أن أنتقم لأجل مصاصي الدماء أو شيء ما إذا أصبحت ملك الدم؟”

 

 

توفيت بريآش مقابل ولادة ماري روز. إن إنجاب طفل قوي مثلها أودى بحياتها. لهذا السبب أنشأت مشروع ملك الدم.

 

 

في المقدمة ، صرخ زيدنوس و بدأ في إلقاء السحر على نطاق واسع. لقد خطط لإبطاء زخم المئات من مصاصي الدماء الذين يتدفقون من أجل خلق معركة مواتية لحلفائه ، و لكن قبل أن يتمكن حتى من الكشف عن سحره ، كل مصاصي الدماء احترقوا و ماتوا.

“نعم ، لم تكن والدتي تنوي الموت وحيدة في مكان بعيد. ومع ذلك ، لم يرق فنرير إلى مستوى توقعات والدتنا. استخدم لعنة الكسل ذريعة للنوم في نعشه دون منافسة إخوته الآخرين. لقد تحديته بل و ضربته”.

لقد كانت عادة شرب أسوكا الجديدة. كررت نفس الكلمات مثل ببغاء.

 

“شعرت والدتي بالإحباط بسبب فشل مشروع ملك الدم وفي النهاية أنجبت ماري روز. لقد تخلت عن الانتقام بنفسها وبدلاً من ذلك خلقت وجودًا أقوى منها ، وعهدت بالانتقام إلى هذا الوجود”.

“…”

 

 

“العشاء! إنه عشاء! يوهوهوهو.”

“هذا فنرير عديم الفائدة جعل مشروع ملك الدم الخاص بالأم يعفا عليه الزمن.”

 

 

 

“…؟”

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

لا ، فنرير كان فنرير لكن براهام كان مخطئًا أيضًا. لماذا ربح على فنرير؟ إذا لم يفز و ترك الأمر يذهب.

 

 

في المقدمة ، صرخ زيدنوس و بدأ في إلقاء السحر على نطاق واسع. لقد خطط لإبطاء زخم المئات من مصاصي الدماء الذين يتدفقون من أجل خلق معركة مواتية لحلفائه ، و لكن قبل أن يتمكن حتى من الكشف عن سحره ، كل مصاصي الدماء احترقوا و ماتوا.

‘… هل التصيد فطري؟’

[ليس لدى فنرير أي نية للاعتراف بك كملك الدم.]

 

 

تعلم جريد حقيقة جديدة وحدق في براهام بعيون جديدة. هز براهام – الذي لا يزال متنكرا في زي لوكس – رأسه بتعبير حزين.

 

 

أرادت أسوكا موت فنرير. السبب الأول كان مكافأة المهمة لموت فنرير والثاني بسبب الانتقام. لهذا السبب تركت وراءها سيف الشمس. مع ذلك ، أمام أزمة البقاء ، كان أي تعويض أو انتقام مشاكل ثانوية. تذكرت أسوكا حادثة فيرادين.

“شعرت والدتي بالإحباط بسبب فشل مشروع ملك الدم وفي النهاية أنجبت ماري روز. لقد تخلت عن الانتقام بنفسها وبدلاً من ذلك خلقت وجودًا أقوى منها ، وعهدت بالانتقام إلى هذا الوجود”.

 

 

 

“إنها قصة حزينة.”

ما هذا الشيء السخيف؟ ابتسم جريد بشكل غريب عندما علم الحقيقة. “هل سأصبح ملك الدم اليوم إذا هزمت فنرير؟”

 

 

كانت ذراعا جريد تحترقان من كذبه. لم يشر جريد إلى أخطاء براهام واستمع بصمت. ومع ذلك ، كانت هناك بعض الشكوك التي لا يمكن محوها.

 

 

‘… هل التصيد فطري؟’

“ما علاقة ذلك بكوني مرشح ملك الدم الآن؟”

“قتل فيرادين NPC لذا فتح جريد مؤتمرا صحفيا وأعطى أمرا بقتل غير محدود”.

 

“حاربوا و اربح بقوتنا الخاصة قدر الإمكان! لا نعرف متى سيظهر فنرير لذا لا تدع قوة الفرسان تنفد!”

“يبدو أنها أجرت تغييرًا على نظام ملك الدم قبل وفاتها. لقد أزالت تأهيل ملك الدم من فنرير وطبقته على أولئك الذين قاتلوا و انتصروا ضد السليلين المباشرين لـ مصاصي الدماء”.

 

 

 

“…!”

 

 

 

“نيابة عن فنرير الذي سقط ، يمكن لشخص آخر أن يصبح ملك الدم و يعمل مع ماري روز. كان هذا الترتيب النهائي للأم. المتغير الذي تم تطبيقه على هذا الترتيب هو أنت”.

 

 

” لا بأس. ليست هناك حاجة للتصرف بتهور”.

“…”

[لقد قاومت.]

 

 

ما هذا الشيء السخيف؟ ابتسم جريد بشكل غريب عندما علم الحقيقة. “هل سأصبح ملك الدم اليوم إذا هزمت فنرير؟”

“ما علاقة ذلك بكوني مرشح ملك الدم الآن؟”

 

“من المحتمل…”

“من المحتمل…”

“شعرت والدتي بالإحباط بسبب فشل مشروع ملك الدم وفي النهاية أنجبت ماري روز. لقد تخلت عن الانتقام بنفسها وبدلاً من ذلك خلقت وجودًا أقوى منها ، وعهدت بالانتقام إلى هذا الوجود”.

 

 

“هل يجب أن أنتقم لأجل مصاصي الدماء أو شيء ما إذا أصبحت ملك الدم؟”

 

 

“ستكون معركة صعبة! الجميع ، حافظوا على روحكم!”

لم يكن جريد مصاص دماء. لم يكن هناك التزام بالانتقام لـ مصاصي الدماء. قد يكون الأمر مختلفًا إذا كان هدف الانتقام لـ مصاص الدماء عبارة عن سلايم عابر ولكن الهدف كان الشيطان العظيم الأول بعل و الإله الشرير ياتان. أصبح جريد ، الذي كان قد تعهد منذ وقت طويل بعدم التورط في أمور الوجودات المطلقة مثل إله أو تنين ، قلقًا وابتسم له براهام.

” لا بأس. ليست هناك حاجة للتصرف بتهور”.

 

 

“بالطبع لا. الانتقام لعشيرتنا و ليس للبشر”.

“لقد شربت جرعات بف من أجل لا شيء.”

 

“لنذهب للصيد.”

“أنا سعيد. بالمناسبة ، لماذا تتجنب عيني؟”

 

 

 

“متى فعلت ذلك؟”

تعلم جريد حقيقة جديدة وحدق في براهام بعيون جديدة. هز براهام – الذي لا يزال متنكرا في زي لوكس – رأسه بتعبير حزين.

 

 

كان في هذه اللحظة.

[زاد مستوى فارسك ‘براهام’.]

 

 

“رائحة دم الإنسان!”

“من فضلك استيقظِ. تصرفِ كالمعتاد واقتلِ كل هؤلاء الأوغاد! يجب أن تتخلصِ من إحباطكِ غير اللائق بسيجارة و تحرقه بالانتقام! بدلاً من المهر المريض ، كنِ كلباً مجنوناً. لا ، حصان بري!”

 

“…”

“العشاء! إنه عشاء! يوهوهوهو.”

 

 

[استيقظ مالك المدينة ، الماركيز فنرير ، بعد أن شعر بوجودك.]

شم مصاصو الدماء رائحة الدخلاء و خرجوا من توابيتهم. تراجع جريد إلى الوراء لأنه لم يستطع إهدار قوته بينما تقدم أعضاء مدجج بالعتاد إلى الأمام. كان مصاصو الدماء في مدينة فنرير في المستوى 400 ، حتى لو كانوا عاديين ، لكن أعضاء مدجج بالعتاد رأوا فرصة.

 

 

 

“حاربوا و اربح بقوتنا الخاصة قدر الإمكان! لا نعرف متى سيظهر فنرير لذا لا تدع قوة الفرسان تنفد!”

ابتسم جريد بمرارة وهو يتفقد وجوه الجنود الذين يحرسون مدخل مدينة فنرير. كان الأشخاص الذين حياهم بشكل محرج سجناء ، وليسوا جنودًا رسميين في مملكة مدجج بالعتاد. كانت فكرة كريس ، اللورد السابق لريدان. ادعى كريس أن الحراسة الدائمة في الصحراء نفسها كانت عقوبة لذلك أطلق سراحهم من السجن لحراسة مدينة مصاصي الدماء. تم تخفيض العقوبة ثلاث مرات لذلك كان هناك العديد من المتطوعين. كان من بينهم العديد من الأسرى ذوي القوة المناسبة ، لذلك تمكنوا من استخدامهم كحراس في الصحراء.

 

‘… هل التصيد فطري؟’

“نعم!”

 

 

 

“ستكون معركة صعبة! الجميع ، حافظوا على روحكم!”

“هاه؟”

 

 

في المقدمة ، صرخ زيدنوس و بدأ في إلقاء السحر على نطاق واسع. لقد خطط لإبطاء زخم المئات من مصاصي الدماء الذين يتدفقون من أجل خلق معركة مواتية لحلفائه ، و لكن قبل أن يتمكن حتى من الكشف عن سحره ، كل مصاصي الدماء احترقوا و ماتوا.

 

 

“بالمناسبة ، لماذا أنا مرشح ملك الدم؟”

تحول أعضاء مدجج بالعتاد ، الذين كانوا يأخذون جرعات بف مع وجوه عصبية ، إلى براهام. بدا براهام راضيا و هو يقف في بحر من النار يذكر بنيران الجحيم جاو.

 

 

في المقدمة ، صرخ زيدنوس و بدأ في إلقاء السحر على نطاق واسع. لقد خطط لإبطاء زخم المئات من مصاصي الدماء الذين يتدفقون من أجل خلق معركة مواتية لحلفائه ، و لكن قبل أن يتمكن حتى من الكشف عن سحره ، كل مصاصي الدماء احترقوا و ماتوا.

“لذيذ.”

“متى فعلت ذلك؟”

 

 

[زاد مستوى فارسك ‘براهام’.]

 

 

 

[زاد مستوى فارسك ‘براهام’.]

 

 

[زاد مستوى فارسك ‘براهام’.]

“…”

 

 

 

فوجئ بيارو ، وفرسان جريد الآخرين ، و أعضاء مدجج بالعتاد. لم يصدقوا أن براهام كان أقوى بكثير مما كان عليه قبل أيام قليلة.

“…”

 

 

حك جريد رأسه. “كان عارياً في ذلك الوقت والآن هو يرتدي ثيابه.”

 

 

 

وافق براهام. “كلماتك صحيحة. لقد رأيته في ذلك الوقت والآن هو أقل.”

حك زيدنوس رأسه. “لا ينبغي معاملة الجنود الثمينين على أنهم مواد استهلاكية. لا يزال هناك أمل ، حتى لو كان هذا قاسيا على السجناء. لهذا السبب نحن نحافظ على السياسات التي وضعها كريس”.

 

فوجئ بيارو ، وفرسان جريد الآخرين ، و أعضاء مدجج بالعتاد. لم يصدقوا أن براهام كان أقوى بكثير مما كان عليه قبل أيام قليلة.

في الواقع ، كان براهام خالي الوفاض. لم يقم بعد بإخراج عصا بيليال. أراد أعضاء مدجج بالعتاد إعادة عقارب الساعة إلى الوراء لمدة ثانيتين.

 

 

 

“لقد شربت جرعات بف من أجل لا شيء.”

 

 

 

في خضم هذا الصمت ، خطا أحدهم خطوة إلى الأمام. كان جودي. توجه إلى المكان الذي كان فيه مئات من مصاصي الدماء منذ لحظة و بدأ في التقاط شيء ما.

حدقت أسوكا في عنوان ‘الأحمق’ ، والذي قلل من قيمة المكافآت التي حصلت عليها من صيد ذئب فنرير. ثم أفرغت آخر زجاجة متبقية و نهضت من مقعدها.

 

“جودي.” تحرك قلب جريد.

“العنصر. إلتقاط. لأجل. جريد.”

 

 

أجاب براهام على السؤال الذي ظل جريد يتساءل عنه لفترة طويلة ، “قبل ولادة ماري روز ، طورت والدتي تقنية. لقد كانت تقنية مصممة لتقوية فنرير ، الذي ولد أقوى من السليلين المباشرين أخرى. تقوى دمه في كل مرة ينتصر فيها على إخوته ، مما يمنحه القوة ليكون على قدم المساواة مع والدتنا. كان مشروع ملك الدم. كان هدفها النهائي هو العمل مع فنرير المعزز للكشف عن اللعنة والانتقام من ياتان و بعل”.

“جودي.” تحرك قلب جريد.

ترجمة : Don Kol

 

وافق براهام. “كلماتك صحيحة. لقد رأيته في ذلك الوقت والآن هو أقل.”

ترجمة : Don Kol

 

 

[استيقظ مالك المدينة ، الماركيز فنرير ، بعد أن شعر بوجودك.]

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط