نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1143

الفصل 1143

الفصل 1143

 

 

الفصل 1143

قلق براهام بشأن فنرير عندما ذبح الآلاف من مصاصي الدماء بسهولة جعل جريد عصبيًا. حتى بيارو كان متوترًا بعض الشيء.

من بين جميع لاعبي الفئة العادية ، كان عدد أولئك الذين لم يفقدوا قط مركزهم الأول في الترتيب صغيرين بما يكفي ليتم احتسابهم من ناحية واحدة. كان أحدهم زيدنوس. قلة من اللاعبين السحرة يمكنهم مطابقة فهمه الفريد للسحر و كيفية استخدامه. كان زيدنوس شخصًا اتخذه السحرة قدوة.

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

‘إنه حقًا… أبعد من خيالي.’

“نعم” رد جريد بتعبير مصمم.

 

 

زيدنوس ، مثل أعضاء مدجج بالعتاد الآخرين ، حلم بالتحول إلى فئة خفية. كان قد جمع و درس باستمرار تاريخ السحر والسحرة من أجل الحصول على أدلة. كانت المهارات السحرية لبراهام المعروضة حاليًا أكثر مما كان معروفًا. كان لا مثيل له.

 

 

 

كان هناك العديد من التفسيرات التي تشير إلى أن سحر براهام المعزز قد تم تطويره من مزيج من السحر الأعلى نقطة لـ هاكسين وسحر المحاكاة لجيسيكا ، لكن هذا ليس كل شيء على الإطلاق.

“كن مستعدًا” ، تحدث براهام بجدية إلى جريد عندما وصلوا أخيرًا أمام غرفة فنرير. “في اللحظة التي فتح فيها الباب ، ارمي السيخ بعيدًا قدر الإمكان. في اللحظة التي يخرج فيها الكلب لمطاردته ، سنغلق الباب و ندخل ، و نعزل فنرير.”

 

 

 عزز السحر الأعلى نقطة لـ هاكسين من استهلاك المانا لتضخيم القوة السحرية بشكل كبير. قام سحر المحاكاة الخاص بجيسيكا بتركيب تعاويذ متعددة معًا لتعزيز السحر. كان سياق زيادة الضرر السحري هو نفسه و لكنه كان مختلفًا من نواح كثيرة.

وصل براهام إلى المستوى 406 في نصف يوم فقط. كانت نتيجة ذبح كل مصاصي الدماء والأقارب في مدينة فنرير. مصاصو الدماء الحقيقيون و مصاصو الدماء المنتظمون كانوا مجرد قمامة مستمدة من السليلين المباشرين ولم يكونوا أقارب ، لذلك كانت مذبحة براهام لا يمكن إيقافها. ذرف نول الدموع عن غير قصد على المنظر الرهيب لأنه ورث خاصية ‘اللطف’ من برياش.

 

 

كان السحر الأعلى نقطة هو السحر الذي حول تعويذة واحدة إلى قوة خمسة بينما كان سحر المحاكاة سحرًا يلقي في نفس الوقت خمس تعويذات و يجمع قواها كواحدة. كان لديهم قوة و وظيفة مختلفة تمامًا حسب الموقف.

“ما هذا…”

 

 

كلا السحرين لهما عيوب واضحة. استهلك السحر الأعلى نقطة الكثير من المانا لدرجة أنه أدى إلى الإرهاق. على وجه الخصوص ، كانت هناك حالات قام فيها المستخدم بتدمير نفسه بنفسه لأنهم غالبًا ما استخدموا طاقة الأصل الحقيقية عن غير قصد. لقد كان سحر تدمير الذات قتل الأعداء و أنفسهم في نفس الوقت. لهذا السبب مات السحر الأعلى نقطة على مدار التاريخ.

لم تكن هذه المدينة الضخمة مختلفة عن جسد فنرير. لم يستطع فنرير أن لا يعرف وجود الدخلاء. كان براهام يتوقع ظهور فنرير بعد أن يتم تحريره مؤقتًا من لعنة الخمول بواسطة جريد. لهذا السبب سارع لقتل مرؤوسي فنرير قبل أن يظهر فنرير و يمارس قوته ‘الهيمنة’ بشكل صحيح.

 

 

من ناحية أخرى ، تميز سحر الصدى باستقرار مذهل. حتى إذا تم إكمال خمس تعويذات و نشرها في نفس الوقت ، فإن تكلفة المانا ستكون فقط معادلة لنوعين. كان الجانب السلبي هو أنه لا ينطبق على السحر المتوسط و الكبير. كان سحر المحاكاة دراسة غير مكتملة تنطبق فقط على 67 نوعًا من السحر ، المصنف على أنه السحر الأساسي ومنخفض الدرجة.

اتسعت عيون زيدنوس. حلقت مئات الخفافيش في الظلام وتحولت إلى امرأة جميلة هاجمت جريد. حدث ذلك في لحظة وبدت خطرة لأنها ظهرت خلف جريد. ومع ذلك ، تهرب جريد دون رؤية هجوم مصاص الدماء الحقيقي. مد يده بخفة ودفع صدر مصاص الدماء الحقيقي. ثم…

 

[لقد واجهت الماركيز مصاص الدماء فنرير.]

بالطبع ، كان هذا وحده قوياً لدرجة أن جيسيكا صنعت لنفسها اسمًا كـ ساحرًا أسطوريًا عظيمًا في الحرب.

لاحظ كثير من الناس أن ألسنة اللهب اشتعلت حسب الحالة. بدا أن براهام قادر على تنسيق ما تعتبره النيران عدوًا في الوقت الفعلي. كان يتحكم بشكل كامل في سحره. كان من يسمون بالسحرة العظماء مهووسين بالصيغة بينما قام سحر براهام بتغيير شكله حسب الحاجة.

 

كان الإنسان يقف وحده في الظلام. كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجهه لكن الناس عرفوا هويته على الفور.

‘من ناحية أخرى كان سحر براهام المعزز…’

 

 

 

تعويذة واحدة لها قوة 10 لكن تكلفة المانا كانت عند مستوى مقبول. لقد حسّن القوة دون تكديس نوبات متعددة فوق بعضها البعض. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن سحر المحاكاة وكان هناك فرق كبير جدًا في القوة و الأمان للادعاء أنه يعتمد على السحر الأعلى نقطة.

 عزز السحر الأعلى نقطة لـ هاكسين من استهلاك المانا لتضخيم القوة السحرية بشكل كبير. قام سحر المحاكاة الخاص بجيسيكا بتركيب تعاويذ متعددة معًا لتعزيز السحر. كان سياق زيادة الضرر السحري هو نفسه و لكنه كان مختلفًا من نواح كثيرة.

 

 

‘إنها تعويذة مثالية بشكل مذهل. إنها منطقة مستحيلة بالسحر التقليدي و الحس السليم. هل طبق براهام سحر الدم؟’

 

 

 

وقيل: إن قوة سحر الدم تحدد بالتركيز الفطري للسحر في دم الإنسان. ربما يجب أن يكون سحر براهام المعزز دراسة حيث تمت إضافة معامل ‘الدم القوي’. وأوضح لماذا فشل تلاميذ براهام في إتقان السحر المعزز.

برودة.

 

 

‘إذا كانت هذه الفرضية خاطئة ، فهذا يعني فقط أن براهام عبقري ساحق.’

“ما هذا…”

 

ترجمة : Don Kol

استمر تقدم براهام بينما كان زيدنوس يفكر. كان في طليعة المجموعة ولم يتوجه مباشرة إلى غرفة فنرير. قام بجولة في كل ركن من أركان المدينة وذبح كل مصاصي الدماء الذين خرجوا من توابيتهم. كان من الغريب قول ذلك لكن ألسنة براهام كانت متقنة للغاية.

كان زيدنوس مقتنعا. لم يكن السحر المعزز لـ براهام قائمًا على سحر الدم. لم يكن مفهومًا غير مكتمل يعتمد على الدم الفطري. بدلا من ذلك ، كانت صيغة مثالية تم إنشاؤها من خلال المعرفة فقط.

 

تم دفع مصاص الدماء الحقيقي ذو الخدود الحمراء بالقوة و تراجعت بضع خطوات. وقف براهام بجانبها.

لم تكن هناك آثار جانبية لحلفائه. تم حرق مصاصي الدماء فقط واختفوا في الرماد. لم يخلق المعجزات ، مثل لهيب العنقاء الحمراء الذي أعطى زملائه تأثيرًا علاجيًا. ومع ذلك ، أدرك زيدنوس أن لهيب براهام يشبه القوة الإلهية.

“كن مستعدًا” ، تحدث براهام بجدية إلى جريد عندما وصلوا أخيرًا أمام غرفة فنرير. “في اللحظة التي فتح فيها الباب ، ارمي السيخ بعيدًا قدر الإمكان. في اللحظة التي يخرج فيها الكلب لمطاردته ، سنغلق الباب و ندخل ، و نعزل فنرير.”

 

[تأثير شرير قوي يجعل قوتك السحرية عكرة. جميع أنواع التعاويذ والمهارات غير متوفرة.]

لاحظ كثير من الناس أن ألسنة اللهب اشتعلت حسب الحالة. بدا أن براهام قادر على تنسيق ما تعتبره النيران عدوًا في الوقت الفعلي. كان يتحكم بشكل كامل في سحره. كان من يسمون بالسحرة العظماء مهووسين بالصيغة بينما قام سحر براهام بتغيير شكله حسب الحاجة.

تعويذة واحدة لها قوة 10 لكن تكلفة المانا كانت عند مستوى مقبول. لقد حسّن القوة دون تكديس نوبات متعددة فوق بعضها البعض. كان الأمر مختلفًا تمامًا عن سحر المحاكاة وكان هناك فرق كبير جدًا في القوة و الأمان للادعاء أنه يعتمد على السحر الأعلى نقطة.

 

 

‘إنه مجرد شخصية احتيالية.’

 

 

ومع ذلك ، لم يظهر فنرير ولاحظ براهام نوايا فنرير. كان فينرير ينتظر في الغرفة و يراكم أكبر قدر ممكن من السيطرة على الذئب. ثم يتم نصب كمين للمتطفلين بمجرد فتح الباب ، مما يمنحه اليد العليا. لهذا السبب قال براهام عمدًا إنه سيفتح عند العد لثلاثة بصوت عالٍ قبل أن يفتح الباب. خطط براهام لمنع الكمين بدلاً من أن يصيبه فنرير.

كان زيدنوس مقتنعا. لم يكن السحر المعزز لـ براهام قائمًا على سحر الدم. لم يكن مفهومًا غير مكتمل يعتمد على الدم الفطري. بدلا من ذلك ، كانت صيغة مثالية تم إنشاؤها من خلال المعرفة فقط.

الفصل 1143

 

“…!”

‘براهام هو بالتأكيد أفضل عبقري سحري في العالم…؟’

 

 

قلق براهام بشأن فنرير عندما ذبح الآلاف من مصاصي الدماء بسهولة جعل جريد عصبيًا. حتى بيارو كان متوترًا بعض الشيء.

برودة.

أصبح جريد أقوى بسرعة حتى لو لم يكن على علم بذلك. لقد كان أكثر بكثير مما كان عليه عندما قاتل تيروشان. أي شخص لم يفاجأ بالتطور المفاجئ لن يكون لديه الحس السليم.

 

 

أصيب زيدنوس بالقشعريرة عندما أدرك حقيقة السحر المعزز وأدرك عظمة براهام. هذا هو السبب الذي جعل مومود يخطر بباله ، الذي كان حتى براهام يغار منه. شخص كان أكثر تميزًا من براهام.

كان السحر الأعلى نقطة هو السحر الذي حول تعويذة واحدة إلى قوة خمسة بينما كان سحر المحاكاة سحرًا يلقي في نفس الوقت خمس تعويذات و يجمع قواها كواحدة. كان لديهم قوة و وظيفة مختلفة تمامًا حسب الموقف.

 

شككت المجموعة في آذانهم عندما التفتوا للنظر إلى براهام.

“هل ستصبح يوفيمينا يومًا ما هي الأقوى؟”

 

 

 

سوف ترث يوفيمينا سحر مومود. في اللحظة التي تحرر فيها الليتش مومود من آجنوس ، سيكون لديها سحر مومود الكامل في يديها. ألن تصبح يوفيمينا هي الأسمى الجديدة في ذلك الوقت؟

 

 

 

نظر زيدنوس إلى جريد. كان جريد يراقب وهو يتثاءب بينما كان براهام يذبح الآلاف من مصاصي الدماء. لم يكن ساحرًا ولم يستطع إدراك عظمة براهام ، لذلك لم يكن ملهمًا جدًا.

 

 

قلق براهام بشأن فنرير عندما ذبح الآلاف من مصاصي الدماء بسهولة جعل جريد عصبيًا. حتى بيارو كان متوترًا بعض الشيء.

“…!”

 

 

أومأ برهام برأسه عندما وضع يده على مقبض الباب وسحب جريد السيخ.

اتسعت عيون زيدنوس. حلقت مئات الخفافيش في الظلام وتحولت إلى امرأة جميلة هاجمت جريد. حدث ذلك في لحظة وبدت خطرة لأنها ظهرت خلف جريد. ومع ذلك ، تهرب جريد دون رؤية هجوم مصاص الدماء الحقيقي. مد يده بخفة ودفع صدر مصاص الدماء الحقيقي. ثم…

“…”

 

 

“…!”

لم تكن هذه المدينة الضخمة مختلفة عن جسد فنرير. لم يستطع فنرير أن لا يعرف وجود الدخلاء. كان براهام يتوقع ظهور فنرير بعد أن يتم تحريره مؤقتًا من لعنة الخمول بواسطة جريد. لهذا السبب سارع لقتل مرؤوسي فنرير قبل أن يظهر فنرير و يمارس قوته ‘الهيمنة’ بشكل صحيح.

 

‘إنه مجرد شخصية احتيالية.’

تم دفع مصاص الدماء الحقيقي ذو الخدود الحمراء بالقوة و تراجعت بضع خطوات. وقف براهام بجانبها.

تردد صدى صوت فنرير المنخفض بشكل رائع ، “براهام ، أنت لا تزال غير ناضج. في الماضي عندما هاجمتني ، قلت إنك ستفتح الباب عند العد لثلاثة. ثم عدت إلى اثنين ونصبت لي كمينا. هذه المرة ، لم تعد حتى لواحد بشكل صحيح”.

 

استمر تقدم براهام بينما كان زيدنوس يفكر. كان في طليعة المجموعة ولم يتوجه مباشرة إلى غرفة فنرير. قام بجولة في كل ركن من أركان المدينة وذبح كل مصاصي الدماء الذين خرجوا من توابيتهم. كان من الغريب قول ذلك لكن ألسنة براهام كانت متقنة للغاية.

صاح جريد بخفة “إرم ~”.

 

 

 

انتشرت ألسنة اللهب في جسد مصاص الدماء الحقيقي مثل ثعبان ، وتجمعت معًا ثم انفجرت.

‘إنه مجرد شخصية احتيالية.’

 

لم تكن هذه المدينة الضخمة مختلفة عن جسد فنرير. لم يستطع فنرير أن لا يعرف وجود الدخلاء. كان براهام يتوقع ظهور فنرير بعد أن يتم تحريره مؤقتًا من لعنة الخمول بواسطة جريد. لهذا السبب سارع لقتل مرؤوسي فنرير قبل أن يظهر فنرير و يمارس قوته ‘الهيمنة’ بشكل صحيح.

“…!”

لاحظ كثير من الناس أن ألسنة اللهب اشتعلت حسب الحالة. بدا أن براهام قادر على تنسيق ما تعتبره النيران عدوًا في الوقت الفعلي. كان يتحكم بشكل كامل في سحره. كان من يسمون بالسحرة العظماء مهووسين بالصيغة بينما قام سحر براهام بتغيير شكله حسب الحاجة.

 

كان الإنسان يقف وحده في الظلام. كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجهه لكن الناس عرفوا هويته على الفور.

لم يستطع زيدنوس إبقاء عينيه بعيدًا عن جريد. حتى قبل بضع سنوات ، ألم يكن جريد متوتر في مواجهة مصاصي الدماء الحقيقيين؟ بالطبع ، كان يقارن جريد الماضي بجريد الأخير الذي تغلب على لورد الأورك تيروشان و الشيطان العظيم الـ 22 بيريث ، لكن مصاصي الدماء الحقيقيين لم يكونوا أبدًا خصومًا سهلين. لقد سمع أن مرشح ملك الدم كان له تأثير على إضعاف مصاصي الدماء الحقيقيين ولكن الفرق كان كبيرًا جدًا. كان الأمر أشبه برؤية الفرق بين الطفل و البالغ.

 

 

 

“…”

 

 

 

“…”

 

 

كان زيدنوس مقتنعا. لم يكن السحر المعزز لـ براهام قائمًا على سحر الدم. لم يكن مفهومًا غير مكتمل يعتمد على الدم الفطري. بدلا من ذلك ، كانت صيغة مثالية تم إنشاؤها من خلال المعرفة فقط.

لم يكن الأمر مجرد زيدنوس. بدا الأعضاء الآخرون أيضًا و كأنهم رأوا شبحًا. كان من الطبيعي ذلك. بعد التنافس ضد تيروشان ، نما جريد من مقابلة بيبان ، و استوعب حبة التنين ، وكتب ملحمة ثالثة ، وصنع مجموعة براهام. زادت كل إحصائياته بمقدار 75 نقطة و شهد جريد نموًا تاريخيًا.

 

 

 

أصبح جريد أقوى بسرعة حتى لو لم يكن على علم بذلك. لقد كان أكثر بكثير مما كان عليه عندما قاتل تيروشان. أي شخص لم يفاجأ بالتطور المفاجئ لن يكون لديه الحس السليم.

أومأ برهام برأسه عندما وضع يده على مقبض الباب وسحب جريد السيخ.

 

أومأ برهام برأسه عندما وضع يده على مقبض الباب وسحب جريد السيخ.

“لماذا أنتم هكذا؟ ماذا يحدث هنا؟”

 

 

‘من ناحية أخرى كان سحر براهام المعزز…’

كان الجو غريبًا وكان جريد في حيرة. الآن وقد نما إلى مستوى لم يكن يعرف فيه الفرق بين مصاص دماء حقيقي و مصاص دماء عادي ، لم يفهم دهشة أعضاء النقابة.

لم يكن الأمر مجرد زيدنوس. بدا الأعضاء الآخرون أيضًا و كأنهم رأوا شبحًا. كان من الطبيعي ذلك. بعد التنافس ضد تيروشان ، نما جريد من مقابلة بيبان ، و استوعب حبة التنين ، وكتب ملحمة ثالثة ، وصنع مجموعة براهام. زادت كل إحصائياته بمقدار 75 نقطة و شهد جريد نموًا تاريخيًا.

 

أصيب زيدنوس بالقشعريرة عندما أدرك حقيقة السحر المعزز وأدرك عظمة براهام. هذا هو السبب الذي جعل مومود يخطر بباله ، الذي كان حتى براهام يغار منه. شخص كان أكثر تميزًا من براهام.

هز زيدنوس رأسه. ‘الشخص الأعلى لن يتغير’.

 

 

 

***

لكن هذه الخطة كانت بلا جدوى لأن فنرير هاجم لحظة فتح الباب ، وكأنه توقعها. تدفقت أمواج الدم مثل تسونامي و اصطدمت عدة مرات بدرع براهام. ثم دخل داخل الغرفة ، مصبوغًا بالدم اللزج ، مجال رؤية جريد.

 

نظر زيدنوس إلى جريد. كان جريد يراقب وهو يتثاءب بينما كان براهام يذبح الآلاف من مصاصي الدماء. لم يكن ساحرًا ولم يستطع إدراك عظمة براهام ، لذلك لم يكن ملهمًا جدًا.

وصل براهام إلى المستوى 406 في نصف يوم فقط. كانت نتيجة ذبح كل مصاصي الدماء والأقارب في مدينة فنرير. مصاصو الدماء الحقيقيون و مصاصو الدماء المنتظمون كانوا مجرد قمامة مستمدة من السليلين المباشرين ولم يكونوا أقارب ، لذلك كانت مذبحة براهام لا يمكن إيقافها. ذرف نول الدموع عن غير قصد على المنظر الرهيب لأنه ورث خاصية ‘اللطف’ من برياش.

“كن مستعدًا” ، تحدث براهام بجدية إلى جريد عندما وصلوا أخيرًا أمام غرفة فنرير. “في اللحظة التي فتح فيها الباب ، ارمي السيخ بعيدًا قدر الإمكان. في اللحظة التي يخرج فيها الكلب لمطاردته ، سنغلق الباب و ندخل ، و نعزل فنرير.”

 

كلا السحرين لهما عيوب واضحة. استهلك السحر الأعلى نقطة الكثير من المانا لدرجة أنه أدى إلى الإرهاق. على وجه الخصوص ، كانت هناك حالات قام فيها المستخدم بتدمير نفسه بنفسه لأنهم غالبًا ما استخدموا طاقة الأصل الحقيقية عن غير قصد. لقد كان سحر تدمير الذات قتل الأعداء و أنفسهم في نفس الوقت. لهذا السبب مات السحر الأعلى نقطة على مدار التاريخ.

“كن مستعدًا” ، تحدث براهام بجدية إلى جريد عندما وصلوا أخيرًا أمام غرفة فنرير. “في اللحظة التي فتح فيها الباب ، ارمي السيخ بعيدًا قدر الإمكان. في اللحظة التي يخرج فيها الكلب لمطاردته ، سنغلق الباب و ندخل ، و نعزل فنرير.”

انتشرت ألسنة اللهب في جسد مصاص الدماء الحقيقي مثل ثعبان ، وتجمعت معًا ثم انفجرت.

 

كان تعبير براهام مهيبًا. “إنه ليس غير ناضج ، إنها استراتيجية.”

“نعم” رد جريد بتعبير مصمم.

 

 

“…!”

قلق براهام بشأن فنرير عندما ذبح الآلاف من مصاصي الدماء بسهولة جعل جريد عصبيًا. حتى بيارو كان متوترًا بعض الشيء.

قلق براهام بشأن فنرير عندما ذبح الآلاف من مصاصي الدماء بسهولة جعل جريد عصبيًا. حتى بيارو كان متوترًا بعض الشيء.

 

لم تكن هناك آثار جانبية لحلفائه. تم حرق مصاصي الدماء فقط واختفوا في الرماد. لم يخلق المعجزات ، مثل لهيب العنقاء الحمراء الذي أعطى زملائه تأثيرًا علاجيًا. ومع ذلك ، أدرك زيدنوس أن لهيب براهام يشبه القوة الإلهية.

“سأفتحه عند العد لثلاثة.”

 

 

‘إنه مجرد شخصية احتيالية.’

أومأ برهام برأسه عندما وضع يده على مقبض الباب وسحب جريد السيخ.

لم يكن الأمر مجرد زيدنوس. بدا الأعضاء الآخرون أيضًا و كأنهم رأوا شبحًا. كان من الطبيعي ذلك. بعد التنافس ضد تيروشان ، نما جريد من مقابلة بيبان ، و استوعب حبة التنين ، وكتب ملحمة ثالثة ، وصنع مجموعة براهام. زادت كل إحصائياته بمقدار 75 نقطة و شهد جريد نموًا تاريخيًا.

 

 

“ثلاثة!”

 

 

“…!”

“…!”

 

 

 

لم يعد من واحد؟ فتح براهام الباب في اللحظة التي صرخ فيها ‘ثلاثة’ وحاول جريد المذعور رمي السيخ.

 عزز السحر الأعلى نقطة لـ هاكسين من استهلاك المانا لتضخيم القوة السحرية بشكل كبير. قام سحر المحاكاة الخاص بجيسيكا بتركيب تعاويذ متعددة معًا لتعزيز السحر. كان سياق زيادة الضرر السحري هو نفسه و لكنه كان مختلفًا من نواح كثيرة.

 

صاح جريد بخفة “إرم ~”.

[برد دمك. تنخفض درجة حرارة جسمك بشكل حاد و ستنخفض جميع الإحصائيات بشكل كبير.]

 

 

[فنرير يهيمن على روحك. يتم عكس جميع أنواع التأثيرات المفيدة و ستؤذيك.]

دخلت نافذة الإخطار إلى طريقة عرض جريد وأعضاء مدجج بالعتاد. واندفعت موجات هائلة من الدم خارج الغرفة. قام براهام ، الذي كان يجب أن يلقي بسحر الهجوم ، بنشر درع واسع النطاق على الفور لحماية جريد وأعضاء مدجج بالعتاد. اهتزت المدينة كلها عندما اصطدمت أمواج الدم بالدرع. فجأة ، امتلأت المنطقة بالصراخ و عبس براهام. 

“ثلاثة!”

 

 

“رجل ماكر. كنت جاهزًا. “

“…!”

 

هز زيدنوس رأسه. ‘الشخص الأعلى لن يتغير’.

لم تكن هذه المدينة الضخمة مختلفة عن جسد فنرير. لم يستطع فنرير أن لا يعرف وجود الدخلاء. كان براهام يتوقع ظهور فنرير بعد أن يتم تحريره مؤقتًا من لعنة الخمول بواسطة جريد. لهذا السبب سارع لقتل مرؤوسي فنرير قبل أن يظهر فنرير و يمارس قوته ‘الهيمنة’ بشكل صحيح.

“ثلاثة!”

 

كان زيدنوس مقتنعا. لم يكن السحر المعزز لـ براهام قائمًا على سحر الدم. لم يكن مفهومًا غير مكتمل يعتمد على الدم الفطري. بدلا من ذلك ، كانت صيغة مثالية تم إنشاؤها من خلال المعرفة فقط.

ومع ذلك ، لم يظهر فنرير ولاحظ براهام نوايا فنرير. كان فينرير ينتظر في الغرفة و يراكم أكبر قدر ممكن من السيطرة على الذئب. ثم يتم نصب كمين للمتطفلين بمجرد فتح الباب ، مما يمنحه اليد العليا. لهذا السبب قال براهام عمدًا إنه سيفتح عند العد لثلاثة بصوت عالٍ قبل أن يفتح الباب. خطط براهام لمنع الكمين بدلاً من أن يصيبه فنرير.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

لكن هذه الخطة كانت بلا جدوى لأن فنرير هاجم لحظة فتح الباب ، وكأنه توقعها. تدفقت أمواج الدم مثل تسونامي و اصطدمت عدة مرات بدرع براهام. ثم دخل داخل الغرفة ، مصبوغًا بالدم اللزج ، مجال رؤية جريد.

 

 

 

كان الإنسان يقف وحده في الظلام. كان الظلام شديدًا لدرجة أنهم لم يتمكنوا من رؤية وجهه لكن الناس عرفوا هويته على الفور.

‘إنه حقًا… أبعد من خيالي.’

 

“…”

[لقد واجهت الماركيز مصاص الدماء فنرير.]

“ثلاثة!”

 

كان هناك العديد من التفسيرات التي تشير إلى أن سحر براهام المعزز قد تم تطويره من مزيج من السحر الأعلى نقطة لـ هاكسين وسحر المحاكاة لجيسيكا ، لكن هذا ليس كل شيء على الإطلاق.

[تأثير شرير قوي يجعل قوتك السحرية عكرة. جميع أنواع التعاويذ والمهارات غير متوفرة.]

 

 

 

[نظرة مصاص دماء ستخضع الأعراق الدنيا. سوف تفقد قوة إرادتك وسيطرتك على جسدك.]

“سأفتحه عند العد لثلاثة.”

 

 

[فنرير يهيمن على روحك. يتم عكس جميع أنواع التأثيرات المفيدة و ستؤذيك.]

لم يعد من واحد؟ فتح براهام الباب في اللحظة التي صرخ فيها ‘ثلاثة’ وحاول جريد المذعور رمي السيخ.

 

[نظرة مصاص دماء ستخضع الأعراق الدنيا. سوف تفقد قوة إرادتك وسيطرتك على جسدك.]

“ما هذا…”

 

 

 

لقد حير بعض أعضاء مدجج بالعتاد لأن هذه كانت المرة الأولى التي يختبرون فيها ذلك. حاولوا تحريك أيديهم لكن أقدامهم تحركت إلى الأمام. حاولوا أن يديروا رؤوسهم لكن عظام الحوض التي سببت لهم المعاناة كانت تزعجهم.

 

 

“ثلاثة!”

تردد صدى صوت فنرير المنخفض بشكل رائع ، “براهام ، أنت لا تزال غير ناضج. في الماضي عندما هاجمتني ، قلت إنك ستفتح الباب عند العد لثلاثة. ثم عدت إلى اثنين ونصبت لي كمينا. هذه المرة ، لم تعد حتى لواحد بشكل صحيح”.

نظر زيدنوس إلى جريد. كان جريد يراقب وهو يتثاءب بينما كان براهام يذبح الآلاف من مصاصي الدماء. لم يكن ساحرًا ولم يستطع إدراك عظمة براهام ، لذلك لم يكن ملهمًا جدًا.

 

اتسعت عيون زيدنوس. حلقت مئات الخفافيش في الظلام وتحولت إلى امرأة جميلة هاجمت جريد. حدث ذلك في لحظة وبدت خطرة لأنها ظهرت خلف جريد. ومع ذلك ، تهرب جريد دون رؤية هجوم مصاص الدماء الحقيقي. مد يده بخفة ودفع صدر مصاص الدماء الحقيقي. ثم…

“…!”

 

 

تردد صدى صوت فنرير المنخفض بشكل رائع ، “براهام ، أنت لا تزال غير ناضج. في الماضي عندما هاجمتني ، قلت إنك ستفتح الباب عند العد لثلاثة. ثم عدت إلى اثنين ونصبت لي كمينا. هذه المرة ، لم تعد حتى لواحد بشكل صحيح”.

شككت المجموعة في آذانهم عندما التفتوا للنظر إلى براهام.

 

 

 

كان تعبير براهام مهيبًا. “إنه ليس غير ناضج ، إنها استراتيجية.”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

كلا السحرين لهما عيوب واضحة. استهلك السحر الأعلى نقطة الكثير من المانا لدرجة أنه أدى إلى الإرهاق. على وجه الخصوص ، كانت هناك حالات قام فيها المستخدم بتدمير نفسه بنفسه لأنهم غالبًا ما استخدموا طاقة الأصل الحقيقية عن غير قصد. لقد كان سحر تدمير الذات قتل الأعداء و أنفسهم في نفس الوقت. لهذا السبب مات السحر الأعلى نقطة على مدار التاريخ.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط