نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1144

الفصل 1144

الفصل 1144

 

[استخدم عضو المجموعة ‘روبي’ مهارة ‘التأثير المقدس’ على سلاحك.]

الفصل 1144

“…!؟”

‘أين هو الكلب؟’

 

 

“إنها أكثر قدرات فنرير الفطرية غرابة ، قوة الهيمنة التي ورثها عن الأم. إنها القدرة على التحكم في مهارات و سحر العدو و تحييده. كانت في الأصل قوة للدفاع عن فنرير لكن فنرير تمنى سلامة هاتشيكا و أعارها له”.

فات جريد توقيت رمي ​​السيخ و نظر حوله بسرعة. هل كان ذلك بسبب أن الغرفة كانت مظلمة للغاية؟ لا يمكن رؤية الكلب الذي ذكره براهام.

“…!”

 

“اثنين؟” تساءل براهام.

“لماذا هو هادئ جدا عندما يجب أن يتقدم الكلب الرغوي؟”

 

 

[استخدم عضو المجموعة ‘روبي’ مهارة ‘التأثير المقدس’ على سلاحك.]

لا يمكن أن تكون حالة لم يكن فيها الكلب موجودًا. قال براهام إن كلب فنرير كان يحرس غرفة فنرير دائمًا. وثق جريد بمعلومات براهام بنسبة 100٪.

“… إذن لن يعمل السحر على فنرير؟”

 

“هـ~هذا…! جسدي لا يستمع إلي!”

“آه ، لا أعرف.”

“…!”

 

 

لم يستطع تحمل الفشل لأنه أراد حفظ عنصر ما. تردد جريد للحظة قبل أن يستعد لرمي السيخ.

 

 

الفصل 1144

“لا” ، تحدثت مرسيدس فجأة. كانت عيونها الجميلة مشرقة في ظروف غامضة. “الكلب الذي ذكره براهام ليس هنا.”

أدى الهجوم إلى إبعاد الدفاع الذي كان يعتقد أنه كافٍ و تسبب في شعور فنرير بالألم و الدهشة و الغضب. غارقا في النيران الهائجة ، صرخ ومد يده إلى جريد. ومع ذلك ، لم يكن دور جريد قد انتهى.

 

 

“…!؟”

 

 

“هل هذا يعني أنه طالما مات هاتشيكا ، فقد عادت القوة إلى فنرير؟”

كانت مرسيدس مالكة البصيرة الفائقة. بغض النظر عن مدى كثافة الظلام ، كان كل شيء بلا معنى أمامها. من ناحية أخرى ، كانت معلومات براهام عمرها مئات السنين. إذا كان عليه الاختيار بين معلومات ‘البصيرة الفائقة’ الخاصة بمرسيدس و معلومات براهام ، فمن الطبيعي أن يختار الأول.

 

 

تحرك سيف جريد في هلال مقوس مرة أخرى وتم قطع يد فنرير ، مما تسبب في تدفق ينبوع من الدم. في خضم الأزمة الأولى منذ مئات السنين ، أدرك فنرير شيئًا ما.

“هل يخطط للهجوم أثناء الانتظار في مكان آخر؟”

 

 

 

واجه جريد متغيرًا غير متوقع منذ البداية و تحول إلى براهام. تشوه تعبير براهام. في اللحظة التي سمع فيها كلمات مرسيدس ، استخدم قوة الكشف السحري وأكد عدم وجود كلاب هنا. “اعتقدت أنه رفيق روحك لكنك تخلصت منه مع اقتراب الأزمة؟”

“هل داهموا الكلب؟”

 

 

“لم أتخلى عن هاتشيكا. هاتشيكا… مات.”

 

 

“حماية الهيمنة؟”

“…!”

 

 

[سيتم تغيير شروط استخدام أسلحتك إلى ‘فنرير. ‘]

سطع تعبير جريد. مات الكلب الذي كان يحذر منه براهام. هذا يعني أن معدل نجاح الغارة قد زاد بشكل كبير. كان شيئًا يفرح و يفرح. ومع ذلك ، أظهر براهام تعبيرًا مستاءًا إلى حد ما. نقر على لسانه و بدأ في توسيع المسافة مع فنرير. كان من الواضح أنه تعبير متوتر.

عبس جريد وهو يحدق في معدات المعركة المنتشرة في جميع أنحاء الغرفة. لقد كانت عناصر فقدها أصحابها. لا بد أن هؤلاء هم من أساء إلى السجناء الذين كانوا يحرسون مدخل المدينة منذ بعض الوقت.

 

 

‘لماذا؟’

كانت ضربة واحدة بقصد قطع مصاص الدماء. جثث زملائه ، الذين تحولوا إلى دمى ، قُطعت بضربة واحدة و تبع ذلك انفجار ألسنة لهب لا تطفأ.

 

 

حدث ذلك عندما شعرت مجموعة جريد بالشك.

 

 

 

“آه!” صاح نول. لقد كان رد فعل أظهر أنه لاحظ شيئًا ما.

“السيف الذابح…!”

 

“…!؟”

سأل جريد عما يجري وعبر نول عن آرائه. “سحر براهام لم ينجح مع كلب فنرير بسبب حماية الهيمنة.”

[سمح لك تأثير فئة ‘سليل باجما’ بالاستمرار في استخدام سيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية +4.]

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“حماية الهيمنة؟”

 

 

“هل أنتِ البابا؟”

“إنها أكثر قدرات فنرير الفطرية غرابة ، قوة الهيمنة التي ورثها عن الأم. إنها القدرة على التحكم في مهارات و سحر العدو و تحييده. كانت في الأصل قوة للدفاع عن فنرير لكن فنرير تمنى سلامة هاتشيكا و أعارها له”.

‘هناك العديد من المتصيدون في العالم.’

 

تشنج وجه فنرير المرتاح لأول مرة. كانت نظرته الباردة عالقة على روبي.

“هل هذا يعني أنه طالما مات هاتشيكا ، فقد عادت القوة إلى فنرير؟”

“…!”

 

[استخدم عضو المجموعة ‘روبي’ مهارة ‘التأثير المقدس’ على سلاحك.]

“نعم ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها تفسير رد فعل براهام.”

 

 

 

“… إذن لن يعمل السحر على فنرير؟”

“ملك الدم…!”

 

 

تشدد تعبير جريد. كان موت كلب فنرير سامًا في الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر بالضيق.

لم يستطع تحمل الفشل لأنه أراد حفظ عنصر ما. تردد جريد للحظة قبل أن يستعد لرمي السيخ.

 

حدث ذلك عندما شعرت مجموعة جريد بالشك.

‘هناك العديد من المتصيدون في العالم.’

 

 

“ابق قويا!”

عبس جريد وهو يحدق في معدات المعركة المنتشرة في جميع أنحاء الغرفة. لقد كانت عناصر فقدها أصحابها. لا بد أن هؤلاء هم من أساء إلى السجناء الذين كانوا يحرسون مدخل المدينة منذ بعض الوقت.

“لا يمكنك المرور!”

 

 

“هل داهموا الكلب؟”

“نعم ، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها تفسير رد فعل براهام.”

 

 

لم تكن تكهنات مستحيلة. كان الوقت عادلا للجميع. كما ازدادت قوة الرتب الأخرى. سأل زيدنوس نول.

 

 

“إنه عرق منخفض الدرجة.”

“ألا يستطيع سحر براهام اختراق حماية الهيمنة؟”

 

 

 

“إنه ليس نقصًا في القوة. المشكلة هي الصيغة. يحتوي السحر عالي الجودة على صيغ سحرية أكثر تعقيدًا و يلزم الحد الأدنى من السحر عالي الجودة لإحداث الضرر. يجب أن تعلم أن السحر عالي الجودة له قيود إلقاء”.

 

 

لقد فقد كلا من براهام والفرسان وأعضاء مدجج بالعتاد الأسلحة في أيديهم. تم وضع الأسلحة تحت سيطرة فنرير و حُكم عليها بأنها غير متوفرة. تم إضعاف سحر براهام و مهارات أعضاء مدجج بالعتاد بشكل كبير بسبب فقدان الإحصائيات. الكارثة لم تنته عند هذا الحد.

“متوسط ​​وقت إلقاء السحر المتقدم لبراهام حوالي 10 ثوانٍ.”

 

 

“… إذن لن يعمل السحر على فنرير؟”

كانت سرعة الإقاء السحري المتقدمة للاعب 20 ثانية إذا كانت سريعة أو أطول من دقيقة إذا كانت بطيئة. كانت الثواني العشر لبراهام فترة قصيرة جدًا ، لكنها كانت قصة مختلفة عندما كان الخصم مصاص دماء ماركيز. كانت قدرته الجسدية تفوق قدرة الإنسان. لن يمنح فنرير لبراهام الوقت لإلقاء سحره المتقدم. إذا كان براهام في حالة ممتازة ، فيمكنه إكمال عملية الإلقاء مع تجنب هجوم فنرير و عرقلته ، لكن كان من الصعب الآن لأن براهام ضعيف بشكل كبير.

 

 

لا يمكن أن تكون حالة لم يكن فيها الكلب موجودًا. قال براهام إن كلب فنرير كان يحرس غرفة فنرير دائمًا. وثق جريد بمعلومات براهام بنسبة 100٪.

“في النهاية ، دورنا مهم. لا يستطيع براهام تحمل إهدار المانا باستخدام النقل الأني للتهرب من هجمات فنرير أثناء إلقاء السحر المتقدم”.

 

 

 

كان هذا رأي مرسيدس بناءً على ما لاحظته عن حالة براهام في معارك التسلسل الهرمي. وافق الآخرون. لم يكن هناك سوى طريق واحد.

“لا” تلعثمت روبي المتوترة وأنكرت ذلك حتى النهاية. كانت نشطة في كل غارة شيطانية كبيرة لكن الوحش الزعيم كان لا يزال مخيفًا. على وجه الخصوص ، بردت نظرة فنرير الباردة دمها وكانت أكثر فظاعة من الشياطين العظيمة التي قابلتها حتى الآن.

 

تحرك سيف جريد في هلال مقوس مرة أخرى وتم قطع يد فنرير ، مما تسبب في تدفق ينبوع من الدم. في خضم الأزمة الأولى منذ مئات السنين ، أدرك فنرير شيئًا ما.

“سوف نحمي براهام.”

 

 

 

“نعم!”

 

 

“هل داهموا الكلب؟”

“حافظوا على معنوياتكم. لا تموتوا أبدا”.

 

 

 

“أنا أتفهم.”

“ككوك…! كوواك!”

 

“إنها أكثر قدرات فنرير الفطرية غرابة ، قوة الهيمنة التي ورثها عن الأم. إنها القدرة على التحكم في مهارات و سحر العدو و تحييده. كانت في الأصل قوة للدفاع عن فنرير لكن فنرير تمنى سلامة هاتشيكا و أعارها له”.

أجاب الفرسان بقوة و بدأوا يحاصرون فنرير. حاول جودي الاندفاع لكن جريد أمسك به من رقبته واضطر إلى وقفه في مكانه.

“…!؟”

 

 

– أسألكم جميعا.

 

 

 

نظر جريد حول أعضاء مدجج بالعتاد. وقف أعضاء مدجج بالعتاد بجانب الفرسان في مجموعات وركزوا على استخدام السحر والمهارات في أي وقت. كان دورهم مساعدة الفرسان.

تشدد تعبير جريد. كان موت كلب فنرير سامًا في الواقع ولم يستطع إلا أن يشعر بالضيق.

 

نظر جريد حول أعضاء مدجج بالعتاد. وقف أعضاء مدجج بالعتاد بجانب الفرسان في مجموعات وركزوا على استخدام السحر والمهارات في أي وقت. كان دورهم مساعدة الفرسان.

“ابق قويا!”

‘ليس الأمر مجرد اثنين.’

 

 

تم تنشيط السحر واسع النطاق للقديسة روبي. قامت بتنقية ظروف الحالة الناتجة عن مقابلة فنرير من الفرسان وأعضاء مدجج بالعتاد. انتشرت الأضواء المألوفة وشعر فنرير بالسخرية.

 

 

[سيتم تغيير شروط استخدام أسلحتك إلى ‘فنرير. ‘]

“إنه عرق منخفض الدرجة.”

[إن قوة الماركيز مصاص الدماء ‘فنرير’ تتحكم فيك.]

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها فنرير مع الدخلاء. على مدى مئات السنين الماضية ، واجه العديد من تحديات البشر وخاض العديد من المعارك ضد كنيسة ريبيكا. فشلت عملية التطهير التي استخدمها كهنة كنيسة ريبيكا في القضاء على ‘انعكاس الآثار المفيدة’ التي أنشأها فنرير و فاقمت المشكلة. الآن أول شيء استخدمته هذه المجموعة هو التنقية. ما زال الناس غير قادرين على تحليل أسباب الإخفاقات العديدة على مر السنين و اندفعوا بسرعة. لقد ضحك من العرق منخفض الدرجة الذي يتحداه عندما لم يكن لديهم حتى القدرة على التعلم.

 

 

تشنج وجه فنرير المرتاح لأول مرة. كانت نظرته الباردة عالقة على روبي.

ومع ذلك ، فإن سخريته لم تستمر طويلا. كان ذلك لأن النور رفع اللعنة المطبقة على جميع البشر.

كان هذا رأي مرسيدس بناءً على ما لاحظته عن حالة براهام في معارك التسلسل الهرمي. وافق الآخرون. لم يكن هناك سوى طريق واحد.

 

[إن قوة الماركيز مصاص الدماء ‘فنرير’ تتحكم فيك.]

“…!؟”

 

 

 

تشنج وجه فنرير المرتاح لأول مرة. كانت نظرته الباردة عالقة على روبي.

 

 

 

“هل أنتِ البابا؟”

 

 

أدى الهجوم إلى إبعاد الدفاع الذي كان يعتقد أنه كافٍ و تسبب في شعور فنرير بالألم و الدهشة و الغضب. غارقا في النيران الهائجة ، صرخ ومد يده إلى جريد. ومع ذلك ، لم يكن دور جريد قد انتهى.

“لا” تلعثمت روبي المتوترة وأنكرت ذلك حتى النهاية. كانت نشطة في كل غارة شيطانية كبيرة لكن الوحش الزعيم كان لا يزال مخيفًا. على وجه الخصوص ، بردت نظرة فنرير الباردة دمها وكانت أكثر فظاعة من الشياطين العظيمة التي قابلتها حتى الآن.

“كيوك!”

 

 

“… هذه ليست ألوهية ريبيكا.”

تشنج وجه فنرير المرتاح لأول مرة. كانت نظرته الباردة عالقة على روبي.

 

“اثنين؟” تساءل براهام.

عبس فنرير وهو يمسك بقطعة من ضوء التنقية التي تطفو في الهواء. القديسة. طار على الفور إلى الأمام في اللحظة التي أدرك فيها هوية روبي. كان هدفه الأول بطبيعة الحال روبي.

“هل أنتِ البابا؟”

 

 

سمع صوت معدني كشيء منع ضربة فينرير التي كان من المفترض أن تحطم جمجمة بشرية. وقف درعان صلبان بثبات ضد قبضات فنرير. تحولت عيون فنرير نحو الدروع. كان يرى شابًا يتقيئ الدم وشخصًا أبيض الشعر يدعمه. نظر الإنسان ذو الشعر الأبيض إلى فنرير دون أن يتجنب نظرته.

 

 

 

كان لدى فنرير الكثير من الشكوك حول الوضع. “براهام ، لقد عملت بلا كلل لتسديد ضغينة من طردك من العشيرة. لقد حصلت على شخصين مفيدين”.

 

 

 

“اثنين؟” تساءل براهام.

 

 

[إن قوة الماركيز مصاص الدماء ‘فنرير’ تتحكم فيك.]

كانت النيران تتشكل حول يديه. كانت ذروة سحر النار. بمجرد أن يلتصق بالهدف ، سيستمر في الاحتراق حتى يتحول الهدف إلى رماد. اندهشت ساحر النار ذو التصنيف الأول ، لايلا ، من المنظر. “شعلة لا تتوقف عن الاحتراق…!”

 

 

“أنا أتفهم.”

كان زخم اللهب الأسود يتزايد. الهدف ، فنرير ، طار إلى الأمام لإيقاف إلقاء براهام السحري. ومع ذلك ، حدد درع مرسيدس طريقه وعزله بيارو و أسموفيل في المسار الضيق التالي.

 

 

تحرك لورد الأورك تيروشان ، فارس الدمار سينجوليد ، وعشرات من أعضاء مدجج بالعتاد بشكل منهجي لعرقلة مسار فنرير. ومع ذلك ، فقد معظم مهاراتهم و سحرهم عبثًا ، غير قادرين على اختراق حماية الهيمنة.

‘ليس الأمر مجرد اثنين.’

 

 

كان لدى فنرير الكثير من الشكوك حول الوضع. “براهام ، لقد عملت بلا كلل لتسديد ضغينة من طردك من العشيرة. لقد حصلت على شخصين مفيدين”.

ظهرت وردة ملونة رائعة في عيون فنرير. وباعتباره شخصًا يعتمد على قوته الفطرية ، فقد شعر بالتهديد قليلاً من قدرة البشر الذين شحذوا ‘أسلوبهم’ أو أصبحوا أساطير و قاموا ببناء مهارات مماثلة. أصيب بجروح بعد أن تبادل عدة ضربات و نظر إلى البشر باستياء.

سطع تعبير جريد. مات الكلب الذي كان يحذر منه براهام. هذا يعني أن معدل نجاح الغارة قد زاد بشكل كبير. كان شيئًا يفرح و يفرح. ومع ذلك ، أظهر براهام تعبيرًا مستاءًا إلى حد ما. نقر على لسانه و بدأ في توسيع المسافة مع فنرير. كان من الواضح أنه تعبير متوتر.

 

 

‘قدرتي الجسدية متفوقة لكنني أضر من قبل المهارات’.

 

 

 

لقد أساء ذلك إلى غروره ولكن كان عليه أن يعترف بذلك. استخدم فنرير سحر الدم. لقد اتخذ قرارًا بعدم مواجهة مرسيدس و بيارو و أسموفيل.

 

 

[إن قوة الماركيز مصاص الدماء ‘فنرير’ تتحكم فيك.]

“كيوك!”

“حافظوا على معنوياتكم. لا تموتوا أبدا”.

 

“ابق قويا!”

جرف أسموفيل الزوبعة الدموية التي ظهرت دون أي نذير و أصيب بجرح خطير في ذراعه. دافعت مرسيدس عن نفسها بالدرع بينما انتقد بيارو السحر بمنجل. لم يصابوا بأذى و لكن بينما تم تقييدهم لفترة وجيزة ، طار فنرير مثل السهم نحو براهام.

 

 

 

“لا يمكنك المرور!”

“حافظوا على معنوياتكم. لا تموتوا أبدا”.

 

 

تحرك لورد الأورك تيروشان ، فارس الدمار سينجوليد ، وعشرات من أعضاء مدجج بالعتاد بشكل منهجي لعرقلة مسار فنرير. ومع ذلك ، فقد معظم مهاراتهم و سحرهم عبثًا ، غير قادرين على اختراق حماية الهيمنة.

 

 

“حماية الهيمنة؟”

“…!”

 

 

 

أصبح العالم صامتًا للحظات. اخترق فنرير المهارات و السحر الذي انتشر مثل السراب و كانت هناك لحظة من الصمت حيث تشابكت نظرات أعضاء مدجج بالعتاد في الهواء. كان ذلك للحظة واحدة فقط.

[سمح لك تأثير فئة ‘سليل باجما’ بالاستمرار في استخدام سيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية +4.]

 

 

“… كيوك!”

كانت النيران تتشكل حول يديه. كانت ذروة سحر النار. بمجرد أن يلتصق بالهدف ، سيستمر في الاحتراق حتى يتحول الهدف إلى رماد. اندهشت ساحر النار ذو التصنيف الأول ، لايلا ، من المنظر. “شعلة لا تتوقف عن الاحتراق…!”

 

“آه!” صاح نول. لقد كان رد فعل أظهر أنه لاحظ شيئًا ما.

حطم أنين فنرير الصمت. كان قلبه مثقوبًا بشوكة جليدية من نية القتل. لقد كانت نية قتل سينجوليد. قد يكون أسلوبًا نصف كامل ، لكن طريقة نية القتل لـ سينجوليد تم الحكم عليها على أنها من الدرجة SS وكانت قوة قوية اخترقت حتى حماية الهيمنة. لقد كانت اللحظة التي أثبتت أن حماية الهيمنة لم تكن تقنية كاملة.

[سيتم تغيير شروط استخدام أسلحتك إلى ‘فنرير. ‘]

 

ومع ذلك ، فإن سخريته لم تستمر طويلا. كان ذلك لأن النور رفع اللعنة المطبقة على جميع البشر.

“استخدموا هجماتكم النهائية!”

الفصل 1144

 

 

صرخ زيدنوس و استخدم أعضاء مدجج بالعتاد مهاراتهم النهائية في وقت واحد. تم حظر معظم التقنيات النهائية من خلال حماية الهيمنة ، لكن بعضها اخترق و وجه سلسلة من الضربات إلى فنرير. ثم اكتملت تعويذة براهام.

 

 

 

في الوقت نفسه ، أظهر فنرير القوة الحقيقية للهيمنة. لقد كانت قوة لا يمكن هضمها بذكاء وحش. كانت القدرة على التعرف و التحكم في طبيعة كل المفاهيم التي تهدده.

“…!”

 

 

“…!”

“لماذا هو هادئ جدا عندما يجب أن يتقدم الكلب الرغوي؟”

 

“…!؟”

لقد فقد كلا من براهام والفرسان وأعضاء مدجج بالعتاد الأسلحة في أيديهم. تم وضع الأسلحة تحت سيطرة فنرير و حُكم عليها بأنها غير متوفرة. تم إضعاف سحر براهام و مهارات أعضاء مدجج بالعتاد بشكل كبير بسبب فقدان الإحصائيات. الكارثة لم تنته عند هذا الحد.

 

 

 

“هـ~هذا…! جسدي لا يستمع إلي!”

 

 

 

تم وضع بعض الأعضاء ذوي المستوى المنخفض نسبيًا تحت سيطرة فنرير. كان دورهم كدمى فنرير أن يكونوا دروعًا للحوم. نزل فنرير هربًا من اللهب الأسود الذي خلقه براهام واختبأ خلف الدمى. كان يرى رجلاً أسود الشعر يركض عبر فجوات الدمى. كان الرجل الذي أطلق طاقة شيطانية يتحرك أسرع من سرعة اللهب الأسود. وجد فنرير أنه ماهر و مارس قوة الهيمنة.

“أنا أتفهم.”

 

 

[إن قوة الماركيز مصاص الدماء ‘فنرير’ تتحكم فيك.]

 

 

“هـ~هذا…! جسدي لا يستمع إلي!”

[سيتم تغيير شروط استخدام أسلحتك إلى ‘فنرير. ‘]

جرف أسموفيل الزوبعة الدموية التي ظهرت دون أي نذير و أصيب بجرح خطير في ذراعه. دافعت مرسيدس عن نفسها بالدرع بينما انتقد بيارو السحر بمنجل. لم يصابوا بأذى و لكن بينما تم تقييدهم لفترة وجيزة ، طار فنرير مثل السهم نحو براهام.

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

[سمح لك تأثير فئة ‘سليل باجما’ بالاستمرار في استخدام سيف البرق المولود من التنوير والرغبات القوية +4.]

 

 

“… إذن لن يعمل السحر على فنرير؟”

“…!؟” اتسعت عيون فنرير. كان محيرًا لأن الرجل ذو الشعر الأسود لم يفقد سلاحه على الرغم من استخدام فنرير لقوة الهيمنة. كان يرى الإنسان يصل أمامه مباشرة.

 

 

لقد أساء ذلك إلى غروره ولكن كان عليه أن يعترف بذلك. استخدم فنرير سحر الدم. لقد اتخذ قرارًا بعدم مواجهة مرسيدس و بيارو و أسموفيل.

‘أنا اسف.’

 

 

كان هذا رأي مرسيدس بناءً على ما لاحظته عن حالة براهام في معارك التسلسل الهرمي. وافق الآخرون. لم يكن هناك سوى طريق واحد.

كانت عيون جريد تحدق مباشرة في الدمى. كان زملاؤه يومئون برأسهم. لم يتردد جريد.

 

 

 

“السيف الذابح…!”

[سيتم تغيير شروط استخدام أسلحتك إلى ‘فنرير. ‘]

 

 

“أوبا!”

‘ليس الأمر مجرد اثنين.’

 

 

[استخدم عضو المجموعة ‘روبي’ مهارة ‘السلاح المقدس’ على سلاحك.]

الفصل 1144

 

تم وضع بعض الأعضاء ذوي المستوى المنخفض نسبيًا تحت سيطرة فنرير. كان دورهم كدمى فنرير أن يكونوا دروعًا للحوم. نزل فنرير هربًا من اللهب الأسود الذي خلقه براهام واختبأ خلف الدمى. كان يرى رجلاً أسود الشعر يركض عبر فجوات الدمى. كان الرجل الذي أطلق طاقة شيطانية يتحرك أسرع من سرعة اللهب الأسود. وجد فنرير أنه ماهر و مارس قوة الهيمنة.

[استخدم عضو المجموعة ‘روبي’ مهارة ‘التأثير المقدس’ على سلاحك.]

 

 

 

“لجيش الـ 100،000!”

 

 

‘هناك العديد من المتصيدون في العالم.’

كانت ضربة واحدة بقصد قطع مصاص الدماء. جثث زملائه ، الذين تحولوا إلى دمى ، قُطعت بضربة واحدة و تبع ذلك انفجار ألسنة لهب لا تطفأ.

“آه ، لا أعرف.”

 

“آه!” صاح نول. لقد كان رد فعل أظهر أنه لاحظ شيئًا ما.

“ككوك…! كوواك!”

 

 

 

أدى الهجوم إلى إبعاد الدفاع الذي كان يعتقد أنه كافٍ و تسبب في شعور فنرير بالألم و الدهشة و الغضب. غارقا في النيران الهائجة ، صرخ ومد يده إلى جريد. ومع ذلك ، لم يكن دور جريد قد انتهى.

 

 

 

[لقد أدى تأثير أمر الإله إلى إعادة ضبط وقت التباطؤ لـ السيف الذابح لجيش الـ 100،000! إعادة استخدام مهارة إعادة التعيين في غضون 3 ثوانٍ لن تستهلك الموارد.]

 

 

“لا” تلعثمت روبي المتوترة وأنكرت ذلك حتى النهاية. كانت نشطة في كل غارة شيطانية كبيرة لكن الوحش الزعيم كان لا يزال مخيفًا. على وجه الخصوص ، بردت نظرة فنرير الباردة دمها وكانت أكثر فظاعة من الشياطين العظيمة التي قابلتها حتى الآن.

تحرك سيف جريد في هلال مقوس مرة أخرى وتم قطع يد فنرير ، مما تسبب في تدفق ينبوع من الدم. في خضم الأزمة الأولى منذ مئات السنين ، أدرك فنرير شيئًا ما.

 

 

 

“ملك الدم…!”

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتعامل فيها فنرير مع الدخلاء. على مدى مئات السنين الماضية ، واجه العديد من تحديات البشر وخاض العديد من المعارك ضد كنيسة ريبيكا. فشلت عملية التطهير التي استخدمها كهنة كنيسة ريبيكا في القضاء على ‘انعكاس الآثار المفيدة’ التي أنشأها فنرير و فاقمت المشكلة. الآن أول شيء استخدمته هذه المجموعة هو التنقية. ما زال الناس غير قادرين على تحليل أسباب الإخفاقات العديدة على مر السنين و اندفعوا بسرعة. لقد ضحك من العرق منخفض الدرجة الذي يتحداه عندما لم يكن لديهم حتى القدرة على التعلم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط