نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1151

الفصل 1151

الفصل 1151

 

 

الفصل 1151

كان جريد دائمًا مغمور في حشد من الناس في كل مرة كان يتنقل فيها ذهابًا وإيابًا بين القلعة و الحدادة ، مما يضيع وقته حتماً. الآن بفضل كي أونغ ، سمح له الممر السري بالتنقل بين القلعة و الحدادة ، مما وفر له الوقت في المستقبل. في حالة حدوث أزمة غير متوقعة ، يمكن أيضًا استخدامها كطريق هروب أو مخبأ لذلك تأكد من سلامة إيرين و لورد.

‘أليس هذا محيرًا؟’

 

 

“الأقزام رائعون حقًا. أعرف الآن كيفية استخدام السيخ بمرونة ، لذا بعد ذهابي إلى القارة الشرقية ، سأزور تاليما بسرعة.”

السبب وراء قرار جريد عدم المشاركة في المسابقة الوطنية هو أنه كان بحاجة إلى وقت. غير قادر على إضاعة دقيقة واحدة أو ثانية ، انتقل إلى الحدادة بمجرد انتهاء محادثته مع هان سيوك بونغ.

 

 

 

‘لا يوجد سوى سبعة؟’

 

 

 

كانت جملة أشعرته بالغرابة. قال هان سيوك بونغ إن سبعة يانغبان فقط كانوا نشطين على مدى مئات السنين الماضية لكن عدد الأشخاص الذين شاهدهم جريد عندما واجه اليانغبان لأول مرة كان أكثر من عشرة أشخاص. لم يكن هذا تشويهًا لذكرياته. أدركهم جريد أنهم يتمتعون بحضور مشابه لأساطير القارة الغربية وتذكر بوضوح دهشته من أن عدد اليانغبانيين كان أكبر من الأساطير الغربية. قبل كل شيء ، كان هناك شهود.

 

 

 

“براهام ، ألم ترَ 13 شخصًا في ذلك الوقت؟”

 

 

 

عميقًا في ممر سري…

ترجمة : Don Kol

 

 

عبس براهام و هو يسير بجانب جريد في المتاهة التي تم إنشاؤها حديثًا التي أنشأها القزم كي أثناء عملية توسيع قصر مدجج بالعتاد. لقد خلع قناع بشرته بعد وقت طويل و تفاخر بجمال رائع أذهل الجميع.

 

 

“اعتقد ذلك…”

“كم مرة سألتني هذا؟” كانت روح براهام مستيقظة عندما زار جريد القارة الشرقية لأول مرة. في ذلك الوقت ، لم يكن هو و جريد صديقين. لقد كانوا في مرحلة تكوين مشاعر طيبة تدريجيًا ، و كان براهام قد شهد العالم بشكل غير مباشر و عايشه من خلال عيون جريد. “13 بالتأكيد.”

 

 

 

“ومع ذلك ، قال الفيكونت هان سيوك بونغ أنه كان هناك سبعة فقط.”

 

 

“ومع ذلك ، قال الفيكونت هان سيوك بونغ أنه كان هناك سبعة فقط.”

“لا بد أنه يكذب. إنه رجل مقلق وسوف يضربك في الظهر عاجلاً أم آجلاً”.

 

 

 

“هذا ليس هو.”

“إيحاء؟”

 

 

عرف جريد أن هان سيوك بونغ لم يكن رجلاً سيخدعه أو يخونه. لم يكن هناك سبب للقيام بذلك. قرأ براهام القناعة في عيني جريد و فكر للحظة. “إذا لم يكذب هان سيوك بونغ ، فقد يكون الشرقيون محاصرين في إيحاء جماعي.”

 

 

 

“إيحاء؟”

 

 

 

“إنه إيحاء بعدم التعرف على أي شخص بخلاف السبعة على أنهم يانغبان.”

“أنا أتفهم…”

 

 

“لماذا يتم استخدام مثل هذا الإيحاء؟”

“آه…”

 

 

أعتقد أنهم يجب أن يكونوا مدركين للمراقبين الذين وضعتهم الآلهة الغربية في القارة الشرقية. قد يكون الخمسة الكبار و تشيو آلهة لكنهم كانوا كلابًا خسرت وتم طردهم. من الطبيعي أن يكونوا حذرين وخائفين من الآلهة الغربية. إذا كان الأمر كما تعتقد وهم يحشدون قواهم للانتقام ، فقد يحتاجون إلى إخفاء قوتهم”.

“أنا أتفهم…”

 

 

“آه…”

 

 

* إذا أصبح مصاص الدماء الحقيقي هو اللورد ، فسوف يصطادون الدخلاء و يزيدون تدريجياً عدد مصاصي الدماء.

بدا الأمر معقولاً للغاية. كان للإله أساليب في خداع ملايين أو عشرات الملايين من الناس.

 

 

 

“بهذا المعنى ، فإن الرقم سبعة صحيح للغاية. هناك بالضبط سبعة رؤساء ملائكة. إذا كان عدد اليانغبان سبعة أيضًا ، فلن تشعر الآلهة الغربية بأي شكوك”.

في ذلك الوقت ، لن يكون جريد الذي داس على جارام آمنًا. هذا يعني أنه من أجل سلامته و مملكة مدجج بالعتاد ، كان عليه أن يمنع مملكة هوان من أن تصبح مملكة للآلهة.

 

 

أمسك براهام بمعصم جريد و وضعه خلفه. تم تشغيل مرح القزم وصنع متاهة معقدة بلا فائدة. وهكذا ، كان على براهام أن يقود جريد بنفسه عبر المتاهة.

“لقد وصلنا.” وصل براهام إلى نهاية المتاهة بينما كان جريد يفكر ووقف أمام باب حديدي سميك. كان الباب الحديدي منقوشًا بنقش روح ، أحد آليات الأقزام. كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فتح هذا الباب – جريد باستخدام روحه.

 

 

“المعذرة ، براهام.” تحدث جريد بينما تم إمساكه من ياقته وتتبع براهام.

أعيد بناء الزنزانة تحت سيطرة ملك الدم.

 

 

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فكلما زاد عدد نقاط الإلهية التي يبنيها اليانغبان ، كلما كانوا أقوى. لذلك يجب أن يعرضوا أنفسهم للجمهور قدر المستطاع ليعبدوا. بصرف النظر عن السبعة ، ألن يكون الستة الباقون قادرين على بناء الإلهية لأنه لا يمكن التعرف عليهم ، ناهيك عن العبادة؟”

 

 

 

“اعتقد ذلك…”

اللورد: لا يوجد

 

جاءت رسالة من زيدنوس ، سيد ريدان. 

“هذا يعني أنه باستثناء سبعة ، فإن اليانغبانيين الأخرى أضعف من جارام؟”

عرف جريد أن هان سيوك بونغ لم يكن رجلاً سيخدعه أو يخونه. لم يكن هناك سبب للقيام بذلك. قرأ براهام القناعة في عيني جريد و فكر للحظة. “إذا لم يكذب هان سيوك بونغ ، فقد يكون الشرقيون محاصرين في إيحاء جماعي.”

 

السبب في أن مصاصي الدماء عالقون في مدنهم كان لعنة الكسل. لقد تغلب نول على اللعنة بقضاء وقت طويل مع جريد و تحرر تيراميت من اللعنة بفضل تحريره بواسطة ملك الدم لـ جريد. ومع ذلك ، لا يزال مصاصو الدماء الآخرين يعانون من اللعنة. سيعود ما يقرب من 6،000 مصاص دماء أمام جريد إلى توابيتهم مرة أخرى بعد وقت قصير من مغادرة جريد.

“تصحيح. حتى لو كان هناك المئات أو الآلاف في مملكة هوان ، فلن تكون قوية كما تعتقد”.

 

 

 

“ههه…” تنهد جريد بارتياح. لقد كان قلقًا من أن تكون جميع شخصيات اليانغبانيين قوية مثل جارام و لكن الآن يمكنه أن يطمئن.

 

 

 

أعطى براهام تحذيرًا. “لا ترتاح. في اللحظة التي يتخلص فيها الخمسة الكبار و تشيو من تدقيق الآلهة الغربية ، سيظهر جميع اليانغبانيين قبل أن يبدأ البشر في تأليههم”.

 

 

“لماذا يتم استخدام مثل هذا الإيحاء؟”

في ذلك الوقت ، لن يكون جريد الذي داس على جارام آمنًا. هذا يعني أنه من أجل سلامته و مملكة مدجج بالعتاد ، كان عليه أن يمنع مملكة هوان من أن تصبح مملكة للآلهة.

* لايوجد منتجات أو تخصصات.

 

 

‘الآلهة الحالية التي ارتكبت خطيئة واحدة فقط هي أفضل من الخمسة الكبار و تشيو ، الذين صنعوا اليانغبان.’

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فكلما زاد عدد نقاط الإلهية التي يبنيها اليانغبان ، كلما كانوا أقوى. لذلك يجب أن يعرضوا أنفسهم للجمهور قدر المستطاع ليعبدوا. بصرف النظر عن السبعة ، ألن يكون الستة الباقون قادرين على بناء الإلهية لأنه لا يمكن التعرف عليهم ، ناهيك عن العبادة؟”

 

 

… لا ، لا. لم يستطع القفز إلى الاستنتاجات المتهورة. كالعادة ، قد تكون الحقيقة مختلفة.

 

 

“لماذا؟”

“لقد وصلنا.” وصل براهام إلى نهاية المتاهة بينما كان جريد يفكر ووقف أمام باب حديدي سميك. كان الباب الحديدي منقوشًا بنقش روح ، أحد آليات الأقزام. كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فتح هذا الباب – جريد باستخدام روحه.

 

 

 

رفع جريد يده فوق الباب الحديدي وفتح الباب الحديدي السميك من تلقاء نفسه ، على الرغم من عدم استخدام جريد لأي قوة. كان المشهد الذي تم الكشف عنه هو قبو الحدادة. وكان هناك باب حجري آخر به نقش روح. كانت مساحة يمكن لجريد فقط عبورها.

 

 

“أنت حر الآن بعد أن انتهى التفتيش.”

“هذا جيد جدًا…”

الجنود ، لا ، القارة الشرقية نفسها لم ترحب بالأجانب. لماذا؟ تساءلت هيرا عن المعاملة التي كانت مختلفة عما توقعته وسألت بصوت مستاء إلى حد ما ، “لماذا ترفضونا؟”

 

عدد السكان: 5،987

كان جريد دائمًا مغمور في حشد من الناس في كل مرة كان يتنقل فيها ذهابًا وإيابًا بين القلعة و الحدادة ، مما يضيع وقته حتماً. الآن بفضل كي أونغ ، سمح له الممر السري بالتنقل بين القلعة و الحدادة ، مما وفر له الوقت في المستقبل. في حالة حدوث أزمة غير متوقعة ، يمكن أيضًا استخدامها كطريق هروب أو مخبأ لذلك تأكد من سلامة إيرين و لورد.

 

 

“بادئ ذي بدء ، طلبنا من نول تزويدنا بـ بطاطا الدم. ومع ذلك ، هناك 12 مدينة و إمدادات بطاطس الدم لا تكفي. مصاصو الدماء هؤلاء سيموتون جوعا”.

“الأقزام رائعون حقًا. أعرف الآن كيفية استخدام السيخ بمرونة ، لذا بعد ذهابي إلى القارة الشرقية ، سأزور تاليما بسرعة.”

نظر جريد حوله إلى مصاصي الدماء. كانت عيون مصاصي الدماء الحمراء تتألق بحماسة وهم يحدقون في جريد. ما هي لعنة الكسل؟

 

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فكلما زاد عدد نقاط الإلهية التي يبنيها اليانغبان ، كلما كانوا أقوى. لذلك يجب أن يعرضوا أنفسهم للجمهور قدر المستطاع ليعبدوا. بصرف النظر عن السبعة ، ألن يكون الستة الباقون قادرين على بناء الإلهية لأنه لا يمكن التعرف عليهم ، ناهيك عن العبادة؟”

لقد حان الوقت للذهاب إلى العمل. حدث ذلك في اللحظة التي غادر فيها جريد الطابق السفلي و حلم بترقية العنصر.

أعتقد أنهم يجب أن يكونوا مدركين للمراقبين الذين وضعتهم الآلهة الغربية في القارة الشرقية. قد يكون الخمسة الكبار و تشيو آلهة لكنهم كانوا كلابًا خسرت وتم طردهم. من الطبيعي أن يكونوا حذرين وخائفين من الآلهة الغربية. إذا كان الأمر كما تعتقد وهم يحشدون قواهم للانتقام ، فقد يحتاجون إلى إخفاء قوتهم”.

 

السبب في أن مصاصي الدماء عالقون في مدنهم كان لعنة الكسل. لقد تغلب نول على اللعنة بقضاء وقت طويل مع جريد و تحرر تيراميت من اللعنة بفضل تحريره بواسطة ملك الدم لـ جريد. ومع ذلك ، لا يزال مصاصو الدماء الآخرين يعانون من اللعنة. سيعود ما يقرب من 6،000 مصاص دماء أمام جريد إلى توابيتهم مرة أخرى بعد وقت قصير من مغادرة جريد.

– جـ~جريد! إنه أمر جاد!

 

 

 

“…؟”

من الناحية الواقعية ، كان الأمر صعبًا. سيكون الضرر الذي يلحق بجريد كبيرًا جدًا إذا اضطر إلى قضاء ساعات على مصاصي الدماء كل ليلة.

 

 

جاءت رسالة من زيدنوس ، سيد ريدان. 

 

 

 

– أنت بحاجة لزيارة مدينة مصاصي الدماء!

في كل مرة يهز رأسه ، يستعيد أحد اللاعبين حريته.

 

 

“ماذا؟”

 

 

[المدينة السفلية لمصاص الدماء (6)]

استخدم جريد النقل الفضائي الشامل لبراهام و وصل إلى مدخل مدينة مصاصي الدماء.

“…”

 

“لا. التالي.”

***

استخدم جريد النقل الفضائي الشامل لبراهام و وصل إلى مدخل مدينة مصاصي الدماء.

 

 

“جلالتك!”

 

 

 

“كوكوكوك ، مجموعة الخاسرين يتعرفون على ملك الدم.”

 

 

 

“… براهام ، من فضلك تحدث أقل. أنا قلق من أنك لن تكون قادرًا على تكوين صداقات”.

 

 

 

دخل جريد مدينة مصاصي الدماء وشعر بالدوار. كان ذلك بسبب الحكم على جميع مصاصي الدماء بأنهم أناس من مملكة مدجج بالعتاد. كان مشابهًا لما حدث في مدينة مصاصي الدماء في نول منذ زمن طويل.

 

“لا. التالي.”

بدا زيدنوس في حيرة من أمره. “مصاصو الدماء في جميع المدن ، وليس هنا فقط ، مصنفون على أنهم NPC ، وليس وحوش.”

“لماذا يتم استخدام مثل هذا الإيحاء؟”

 

“هذه فكرة جيدة ولكن…”

“إنهم ليسوا معاديين لأعضاء مدجج بالعتاد أو الـ NPC؟”

كشفت اللاعبة التي تدعى هيرا عن فئتها بتعبير مثير للشفقة. لم يكن الأطباء قادرين على أداء المعجزات مثل الشفاء الفوري من خلال السحر لكنهم كانوا قادرين على التئام الجروح الكبيرة جدًا من خلال عمليات مثل الغرز أو الجراحة. لقد كانت فئة عالية القيمة في القارة الغربية وكانت تعتقد أنها ستكون هي نفسها هنا ، لكن لم يكن هناك تغيير في موقف الجندي اللامبالي.

 

أرخبيل بيهين ، و كهف كيلينيان تحت الماء ، و البرج المنهار ، وما إلى ذلك. زاد عدد اللاعبين الذين يزورون القارة الشرقية بشكل ملحوظ مع ازدياد طرق السفر القارية. في القارة الشرقية ، لم يعد اللاعبون غرباء.

“نعم ، إنهم مثل مصاصي الدماء في مدينة نول. حاولت الهجوم كتجربة و حصلت على جريمة التسبب في إصابة ، وتفعيل نظام القتل وفقًا لقوانين الأمة”.

أعتقد أنهم يجب أن يكونوا مدركين للمراقبين الذين وضعتهم الآلهة الغربية في القارة الشرقية. قد يكون الخمسة الكبار و تشيو آلهة لكنهم كانوا كلابًا خسرت وتم طردهم. من الطبيعي أن يكونوا حذرين وخائفين من الآلهة الغربية. إذا كان الأمر كما تعتقد وهم يحشدون قواهم للانتقام ، فقد يحتاجون إلى إخفاء قوتهم”.

 

“هذا جيد جدًا…”

هذا يعني أن الصيد في مدن مصاصي الدماء كان مستحيلاً. لقد كانت خسارة مؤلمة كأرض صيد لأعضاء مدجج بالعتاد متوسطي المستوى ، الذين لم يكونوا أقوياء بما يكفي للذهاب إلى معبد جالغونوس. و أكد جريد معلومات المدينة.

[المدينة السفلية لمصاص الدماء (6)]

 

“هذه فكرة جيدة ولكن…”

[المدينة السفلية لمصاص الدماء (6)]

 

 

 

[التصنيف: B (خفض التصنيف مؤقتًا)

 

 

“المعذرة ، براهام.” تحدث جريد بينما تم إمساكه من ياقته وتتبع براهام.

اللورد: لا يوجد

“لا بد أنه يكذب. إنه رجل مقلق وسوف يضربك في الظهر عاجلاً أم آجلاً”.

 

 

عدد السكان: 5،987

 

 

أمسك براهام بمعصم جريد و وضعه خلفه. تم تشغيل مرح القزم وصنع متاهة معقدة بلا فائدة. وهكذا ، كان على براهام أن يقود جريد بنفسه عبر المتاهة.

الأعضاء: عائلة مصاصي الدماء ، مصاصو الدماء منخفضو الدرجة ، مصاصو الدماء المتوسطون ، مصاصو الدماء الحقيقيون.

بسبب عدم وجود سيد دائم ، فإن الضريبة لا تدار على الإطلاق.

 

“للانتقال إلى منطقة أخرى ، عليكِ المرور عبر تلك السهول دون قيد أو شرط. يمكنكِ أن تقررِ ما إذا كنتِ تريدِ العمل مع أجانب آخرين لاختراق السهول أو العودة إلى القارة الغربية”.

أعيد بناء الزنزانة تحت سيطرة ملك الدم.

السبب وراء قرار جريد عدم المشاركة في المسابقة الوطنية هو أنه كان بحاجة إلى وقت. غير قادر على إضاعة دقيقة واحدة أو ثانية ، انتقل إلى الحدادة بمجرد انتهاء محادثته مع هان سيوك بونغ.

 

 

بسبب عدم وجود سيد دائم ، فإن الضريبة لا تدار على الإطلاق.

 

 

“اعتقد ذلك…”

* لايوجد منتجات أو تخصصات.

“براهام ، ألم ترَ 13 شخصًا في ذلك الوقت؟”

 

 

* لا يمكنك توقع أي عائد من الضريبة.

* إذا أصبح مصاص الدماء سليل مباشر هو اللورد ، فسوف يصطادون المتسللين ويزيدون بسرعة عدد مصاصي الدماء. هناك فرصة ضئيلة جدًا لإنتاج مصاصي دماء حقيقيين إضافيين.

 

 

* مصاصو الدماء من الدرجة المنخفضة و المتوسطة لديهم احتمالية منخفضة في إنجاب أفراد الأسرة.

 

 

 

* يمكنك تعيين مصاص دماء حقيقي أو مصاص دماء سليل مباشر ليكون اللورد.

***

 

 

* إذا أصبح مصاص الدماء الحقيقي هو اللورد ، فسوف يصطادون الدخلاء و يزيدون تدريجياً عدد مصاصي الدماء.

‘أليس هذا محيرًا؟’

 

* لايوجد منتجات أو تخصصات.

* إذا أصبح مصاص الدماء سليل مباشر هو اللورد ، فسوف يصطادون المتسللين ويزيدون بسرعة عدد مصاصي الدماء. هناك فرصة ضئيلة جدًا لإنتاج مصاصي دماء حقيقيين إضافيين.

 

 

 

★ هناك حاجة ماسة للمساعدة الغذائية للحفاظ على السكان الحاليين.]

 

 

… لا ، لا. لم يستطع القفز إلى الاستنتاجات المتهورة. كالعادة ، قد تكون الحقيقة مختلفة.

“أممم…”

***

 

 

“بادئ ذي بدء ، طلبنا من نول تزويدنا بـ بطاطا الدم. ومع ذلك ، هناك 12 مدينة و إمدادات بطاطس الدم لا تكفي. مصاصو الدماء هؤلاء سيموتون جوعا”.

 

 

ترجمة : Don Kol

غمغم جريد ، “سأطلب من بيارو السفر إلى كل مدينة وإنشاء حقل زراعي.”

 

 

“أممم…”

“لماذا لا تطلق مصاصي الدماء في الصحراء كل ليلة؟”

عدد السكان: 5،987

 

لقد حان الوقت للذهاب إلى العمل. حدث ذلك في اللحظة التي غادر فيها جريد الطابق السفلي و حلم بترقية العنصر.

“هل تريد إطلاق سراح مصاصي الدماء؟”

* إذا أصبح مصاص الدماء الحقيقي هو اللورد ، فسوف يصطادون الدخلاء و يزيدون تدريجياً عدد مصاصي الدماء.

 

 

“يمكن لمصاصي الدماء أن يملأوا جوعهم عن طريق تناول دماء الوحوش و كذلك البشر. يمكن أن تنمو الـ NPC ، على عكس الوحوش. كلما اكتسبوا خبرة في الصيد ، ارتفع مستوى مصاصي الدماء. سيؤدي هذا إلى زيادة عدد السكان و سيتطورون إلى جيش. في هذه المرحلة ، يمكننا تشجيع المتسللين على الدخول ثم تحقيق إيرادات من النهب الذي سيكتسبه مصاصو الدماء من المتسللين”.

 

 

“لا. التالي.”

“هذه فكرة جيدة ولكن…”

‘أليس هذا محيرًا؟’

 

 

السبب في أن مصاصي الدماء عالقون في مدنهم كان لعنة الكسل. لقد تغلب نول على اللعنة بقضاء وقت طويل مع جريد و تحرر تيراميت من اللعنة بفضل تحريره بواسطة ملك الدم لـ جريد. ومع ذلك ، لا يزال مصاصو الدماء الآخرين يعانون من اللعنة. سيعود ما يقرب من 6،000 مصاص دماء أمام جريد إلى توابيتهم مرة أخرى بعد وقت قصير من مغادرة جريد.

“أنا أتفهم.” أومأ زيدنوس برأسه واتبع الأمر على الفور.

 

 

“أعتقد أنه سيكون ممكنًا إذا قمت برحلة ليلية إلى المدن وقمت بإضعاف اللعنة مؤقتًا…” 

فك الجنود أصفاد اللاعبين المذهولين و أشاروا إلى السهول خارج الحاجز بأذقنهم. كان اللاعبون الذين اجتازوا نقطة التفتيش في السابق يقاتلون مع جيانغشي.

 

جاءت رسالة من زيدنوس ، سيد ريدان. 

من الناحية الواقعية ، كان الأمر صعبًا. سيكون الضرر الذي يلحق بجريد كبيرًا جدًا إذا اضطر إلى قضاء ساعات على مصاصي الدماء كل ليلة.

“أنا أتفهم…”

 

“جلالتك!”

لوح زيدنوس بيديه على عجل. “لا ، قم بإلغاء الكلمات التي قلتها للتو. عيون مصاصي الدماء ساطعة لدرجة أنني نسيت أنهم يعانون من لعنة”.

لقد حان الوقت للذهاب إلى العمل. حدث ذلك في اللحظة التي غادر فيها جريد الطابق السفلي و حلم بترقية العنصر.

 

“لا. التالي.”

“أنا أتفهم…”

 

 

 

نظر جريد حوله إلى مصاصي الدماء. كانت عيون مصاصي الدماء الحمراء تتألق بحماسة وهم يحدقون في جريد. ما هي لعنة الكسل؟

* مصاصو الدماء من الدرجة المنخفضة و المتوسطة لديهم احتمالية منخفضة في إنجاب أفراد الأسرة.

 

“لماذا؟”

في الوقت الحالي ، حرك الجيش لإطعام مصاصي الدماء. اطلب منهم القبض على الوحوش و إطعامهم في المدن”.

 

 

“كم مرة سألتني هذا؟” كانت روح براهام مستيقظة عندما زار جريد القارة الشرقية لأول مرة. في ذلك الوقت ، لم يكن هو و جريد صديقين. لقد كانوا في مرحلة تكوين مشاعر طيبة تدريجيًا ، و كان براهام قد شهد العالم بشكل غير مباشر و عايشه من خلال عيون جريد. “13 بالتأكيد.”

“أنا أتفهم.” أومأ زيدنوس برأسه واتبع الأمر على الفور.

 

 

 

“…”

“إنه إيحاء بعدم التعرف على أي شخص بخلاف السبعة على أنهم يانغبان.”

 

 

خرج براهام من المدينة مع جريد وحدق في المسافة. كان باتجاه المدينة حيث كانت ماري روز نائمة.

“كوكوكوك ، مجموعة الخاسرين يتعرفون على ملك الدم.”

 

 

شعر جريد بشيء ينذر بالسوء و حثه ، “لنذهب إلى الحدادة في أقرب وقت ممكن.”

السبب في أن مصاصي الدماء عالقون في مدنهم كان لعنة الكسل. لقد تغلب نول على اللعنة بقضاء وقت طويل مع جريد و تحرر تيراميت من اللعنة بفضل تحريره بواسطة ملك الدم لـ جريد. ومع ذلك ، لا يزال مصاصو الدماء الآخرين يعانون من اللعنة. سيعود ما يقرب من 6،000 مصاص دماء أمام جريد إلى توابيتهم مرة أخرى بعد وقت قصير من مغادرة جريد.

 

 

بقيت أنفاس المخلوقات المقدسة. خطط جريد لإنشاء عناصر جديدة قبل التوجه إلى القارة الشرقية.

 

 

‘أليس هذا محيرًا؟’

***

“لا. التالي.”

 

جاءت رسالة من زيدنوس ، سيد ريدان. 

“لا. التالي.”

 

 

 

أرخبيل بيهين ، و كهف كيلينيان تحت الماء ، و البرج المنهار ، وما إلى ذلك. زاد عدد اللاعبين الذين يزورون القارة الشرقية بشكل ملحوظ مع ازدياد طرق السفر القارية. في القارة الشرقية ، لم يعد اللاعبون غرباء.

 

 

“إذا كان تخميني صحيحًا ، فكلما زاد عدد نقاط الإلهية التي يبنيها اليانغبان ، كلما كانوا أقوى. لذلك يجب أن يعرضوا أنفسهم للجمهور قدر المستطاع ليعبدوا. بصرف النظر عن السبعة ، ألن يكون الستة الباقون قادرين على بناء الإلهية لأنه لا يمكن التعرف عليهم ، ناهيك عن العبادة؟”

“لا. التالي.”

“لماذا يتم استخدام مثل هذا الإيحاء؟”

 

 

بانجيا – المدينة المبتدئة في القارة الشرقية رحبت باللاعبين الذين جاؤوا بتوقعات عالية ، مما ساعدهم على تحقيق أحلامهم. كان المكان الذي كان ينبض بالحياة يومًا ما يتمتع بجو قاتم. كان الجنود المستبدون ، و ليس السكان الودودين ، هم الذين رحبوا بقلق باللاعبين المنتظمين.

 

 

في الوقت الحالي ، حرك الجيش لإطعام مصاصي الدماء. اطلب منهم القبض على الوحوش و إطعامهم في المدن”.

“لا. التالي.”

“يمكن لمصاصي الدماء أن يملأوا جوعهم عن طريق تناول دماء الوحوش و كذلك البشر. يمكن أن تنمو الـ NPC ، على عكس الوحوش. كلما اكتسبوا خبرة في الصيد ، ارتفع مستوى مصاصي الدماء. سيؤدي هذا إلى زيادة عدد السكان و سيتطورون إلى جيش. في هذه المرحلة ، يمكننا تشجيع المتسللين على الدخول ثم تحقيق إيرادات من النهب الذي سيكتسبه مصاصو الدماء من المتسللين”.

 

 

وجّه الجنود اللاعبين المتوترين إلى شخص سمين و متحدب. كان خصره منحنيًا تمامًا و بطنه الشحم يلامس الأرض مثل خنزير. قام الرجل الأحدب بفحص وجوه اللاعبين عن كثب. نظر إلى أنفهم و في مسامهم كما لو كان مصابًا بالوسواس القهري ثم هز رأسه.

“لا. التالي.”

 

“يمكن لمصاصي الدماء أن يملأوا جوعهم عن طريق تناول دماء الوحوش و كذلك البشر. يمكن أن تنمو الـ NPC ، على عكس الوحوش. كلما اكتسبوا خبرة في الصيد ، ارتفع مستوى مصاصي الدماء. سيؤدي هذا إلى زيادة عدد السكان و سيتطورون إلى جيش. في هذه المرحلة ، يمكننا تشجيع المتسللين على الدخول ثم تحقيق إيرادات من النهب الذي سيكتسبه مصاصو الدماء من المتسللين”.

“لا. التالي.”

* إذا أصبح مصاص الدماء سليل مباشر هو اللورد ، فسوف يصطادون المتسللين ويزيدون بسرعة عدد مصاصي الدماء. هناك فرصة ضئيلة جدًا لإنتاج مصاصي دماء حقيقيين إضافيين.

 

الفصل 1151

في كل مرة يهز رأسه ، يستعيد أحد اللاعبين حريته.

كشفت اللاعبة التي تدعى هيرا عن فئتها بتعبير مثير للشفقة. لم يكن الأطباء قادرين على أداء المعجزات مثل الشفاء الفوري من خلال السحر لكنهم كانوا قادرين على التئام الجروح الكبيرة جدًا من خلال عمليات مثل الغرز أو الجراحة. لقد كانت فئة عالية القيمة في القارة الغربية وكانت تعتقد أنها ستكون هي نفسها هنا ، لكن لم يكن هناك تغيير في موقف الجندي اللامبالي.

 

“أنت حر الآن بعد أن انتهى التفتيش.”

“أنت حر الآن بعد أن انتهى التفتيش.”

 

 

هذا يعني أن الصيد في مدن مصاصي الدماء كان مستحيلاً. لقد كانت خسارة مؤلمة كأرض صيد لأعضاء مدجج بالعتاد متوسطي المستوى ، الذين لم يكونوا أقوياء بما يكفي للذهاب إلى معبد جالغونوس. و أكد جريد معلومات المدينة.

فك الجنود أصفاد اللاعبين المذهولين و أشاروا إلى السهول خارج الحاجز بأذقنهم. كان اللاعبون الذين اجتازوا نقطة التفتيش في السابق يقاتلون مع جيانغشي.

“هذا جيد جدًا…”

 

 

“مـ~معذرة. أنا طبيب. أنا لا أعرف كيف أقاتل وسوف أؤكل من قبل الجيانغشي هناك. هل هناك أي طريق أكثر أمانًا؟”

أعيد بناء الزنزانة تحت سيطرة ملك الدم.

 

 

كشفت اللاعبة التي تدعى هيرا عن فئتها بتعبير مثير للشفقة. لم يكن الأطباء قادرين على أداء المعجزات مثل الشفاء الفوري من خلال السحر لكنهم كانوا قادرين على التئام الجروح الكبيرة جدًا من خلال عمليات مثل الغرز أو الجراحة. لقد كانت فئة عالية القيمة في القارة الغربية وكانت تعتقد أنها ستكون هي نفسها هنا ، لكن لم يكن هناك تغيير في موقف الجندي اللامبالي.

 

 

“لماذا؟”

“للانتقال إلى منطقة أخرى ، عليكِ المرور عبر تلك السهول دون قيد أو شرط. يمكنكِ أن تقررِ ما إذا كنتِ تريدِ العمل مع أجانب آخرين لاختراق السهول أو العودة إلى القارة الغربية”.

* مصاصو الدماء من الدرجة المنخفضة و المتوسطة لديهم احتمالية منخفضة في إنجاب أفراد الأسرة.

 

 

الجنود ، لا ، القارة الشرقية نفسها لم ترحب بالأجانب. لماذا؟ تساءلت هيرا عن المعاملة التي كانت مختلفة عما توقعته وسألت بصوت مستاء إلى حد ما ، “لماذا ترفضونا؟”

‘لا يوجد سوى سبعة؟’

 

***

“لماذا؟”

* يمكنك تعيين مصاص دماء حقيقي أو مصاص دماء سليل مباشر ليكون اللورد.

 

“كم مرة سألتني هذا؟” كانت روح براهام مستيقظة عندما زار جريد القارة الشرقية لأول مرة. في ذلك الوقت ، لم يكن هو و جريد صديقين. لقد كانوا في مرحلة تكوين مشاعر طيبة تدريجيًا ، و كان براهام قد شهد العالم بشكل غير مباشر و عايشه من خلال عيون جريد. “13 بالتأكيد.”

قام جندي بالشخير وهو يسحب قطعة من الورق ويلقي بها على هيرا. كان ملصق مطلوب. التجديف ، وخطف المحكوم عليهم بالإعدام ، ومحاولة الإطاحة بالدولة ، وخطف سكان بانجيا ، وما إلى ذلك. تم اتهام الشخص الموجود على الملصق بارتكاب جرائم غريبة. على وجه الخصوص ، كان اختطاف عشرات الآلاف من الأشخاص تهمة سخيفة لن تظهر في أفلام الخيال العلمي.

“لقد وصلنا.” وصل براهام إلى نهاية المتاهة بينما كان جريد يفكر ووقف أمام باب حديدي سميك. كان الباب الحديدي منقوشًا بنقش روح ، أحد آليات الأقزام. كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فتح هذا الباب – جريد باستخدام روحه.

 

* إذا أصبح مصاص الدماء سليل مباشر هو اللورد ، فسوف يصطادون المتسللين ويزيدون بسرعة عدد مصاصي الدماء. هناك فرصة ضئيلة جدًا لإنتاج مصاصي دماء حقيقيين إضافيين.

هل يفكرون في الناس كـ كلاب أم خنازير؟ لا أحد سيصدق هذا.

‘لا يوجد سوى سبعة؟’

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط