نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1152

الفصل 1152

الفصل 1152

 

عاد يونغ وو إلى المنزل مرهقًا و اتصل بـ ساتسفاي ، حيث تلقى همسات من أقرانه. ذروة السيف و كريس و فانتنر و بون و بقية الخدم الجديرين العشرة ، بالإضافة إلى كوك و زيدنوس و لايلا و تون.

الفصل 1152

 

[المضغ بلطف ، يمكن للمرء أن يقول أن اللحوم و الدهن اللذيذ قد تقدما بشكل رائع. يمتزج التتبيل الحلو و المالح مع الطعم الخفيف للحم ، لذلك لن يتعب المرء من تناوله. مع نكهة الجوز العالقة في الفم تضيف المزيد من الاهتمام.]

هل تشاهدِ يورا؟ هذا ما أفعله.

 

ثم بمجرد وفاة الرئيس السابق و أصبح ابنه الرئيس الجديد ، تحول كيم ويسوك إلى حقيبة من القماش. كان ذلك لأن الرئيس الجديد لم يكن مرتاحًا لكيم ويسوك من نواح كثيرة و خطط لطرده.

كان هذا من دليل ميشلان.

“ماذا؟” ضاقت عيون جيشوكا. زاد الانطباع القوي الذي أعطته من جاذبيتها. “يورا قالت أنها ستمنحك مكافأة؟ لهذا؟ لأي سبب؟”

 

“لا ، الطفل ليس جميلًا حقًا… عذرًا.”

لطالما أشاد الذواقة بالطبق البالغ من العمر 60 عامًا والمسمى ‘أضلاع لحم الخنزير المزينة بالبلاط الخزفي الأزرق’. حتى قبل حصوله على ثلاث نجوم في دليل ميشلان ، كان يعتبر مكانًا لا بد من زيارته للشخصيات السياسية الخارجية التي تزور كوريا الجنوبية.

“لا تزالِ تواجهِ بعض الصعوبة في النطق الخاطئ.” اعتقد يونغ وو أن جيشوكا كانت لطيفة عندما احمرت خجلاً.

 

كان كيم ويسوك مضطربًا لكنه أومأ برأسه في النهاية. سنتحدث عن ذلك لاحقًا. لا بد لي من طهي بعض اللحوم لحفيدتي الجميلة و أصدقائها”.

“هـ~هييسو.”

كان كيم ويسوك مضطربًا لكنه أومأ برأسه في النهاية. سنتحدث عن ذلك لاحقًا. لا بد لي من طهي بعض اللحوم لحفيدتي الجميلة و أصدقائها”.

 

كيم ويسوك – الذي أراد التقاعد بهدوء – ظل صامتًا ، وكانت هذه هي المشكلة.

كان كيم ويسوك يبلغ من العمر أكثر من 70 عامًا هذا العام ، و كان مؤرخًا حيًا لأضلاع لحم الخنزير المزينة بالبلاط الخزفي الأزرق. خلال الوقت الذي كانت فيه أضلاع لحم الخنزير المزينة بالبلاط الخزفي الأزرق لا تزال صغيرة وغير معروفة ، عمل كيم ويسوك كطاهٍ و طور التوابل السرية للأضلاع مع رئيسه السابق. كما وجد الظروف المثالية لطهي اللحوم و ساهم بشكل كبير في تطوير الضلوع.

 

 

 

ثم بمجرد وفاة الرئيس السابق و أصبح ابنه الرئيس الجديد ، تحول كيم ويسوك إلى حقيبة من القماش. كان ذلك لأن الرئيس الجديد لم يكن مرتاحًا لكيم ويسوك من نواح كثيرة و خطط لطرده.

 

 

 

في الأصل ، يجب مشاركة وصفة التتبيل السرية و ظروف التعتيق فقط بين كيم ويسوك ، الرئيس ، وخليفته. ومع ذلك ، قام الرئيس الجديد بتعليم زوجته وأطفاله وطرد كيم ويسوك من المطبخ ، وجعله يدير النار بالفحم و ألواح الحديد بدلاً من ذلك. كان حمل الفحم الساخن إلى موائد الضيوف ومسح ألواح الحديد الثقيلة مئات المرات في اليوم أمرًا صعبًا حتى بالنسبة للشباب في العشرينات من العمر ، لذلك اعتقد الرئيس الجديد أن كيم ويسوك سيستقيل قريبًا.

“أنا حسود ~”

 

أعرب جميع أعضاء مدجج بالعتاد المقرر مشاركتهم في المسابقة الوطنية عن نفس رغبات يورا و جيشوكا. لا يبدو أنهم ناقشوا هذا الأمر مع بعضهم البعض. كان الجميع مهتمين فقط بجريد بنفس الطريقة. لقد وجدوا أنه من المؤسف أن جريد سيتغيب عن المسابقة الوطنية بسبب جدوله المزدحم و يفتقد المكافآت. و بالتالي ، أراد أعضاء مدجج بالعتاد أن يكونوا حتى مساعدة صغيرة لـ جريد.

ومع ذلك ، على عكس توقعات الرئيس الجديد ، ثابر كيم ويسوك. كان ممتنًا لدوره في مكان العمل حيث كرّس شبابه و عمل بصمت دون شكوى. بالطبع ، كان سرًا لا يوصف لأطفاله. بمجرد علم أطفاله بالأمر ، كانت عيونهم تتدحرج ، و سيأتون إلى المطعم لإثبات وجهة نظرهم.

كان الأولاد و البنات متحمسين عندما أضاء وجه الرجل الذي يقف بجانب كيم ويسوك. غير التصديق الذي كان في عيونهم وهم يحدقون في هييسو قد اختفى تمامًا.

 

 

كيم ويسوك – الذي أراد التقاعد بهدوء – ظل صامتًا ، وكانت هذه هي المشكلة.

 

 

“لا ، الطفل ليس جميلًا حقًا… عذرًا.”

“جدي ، لماذا تفعل ذلك؟”

قام شين يونغ وو على عجل بتحويل وضع القيادة إلى وضع القيادة الذاتية. كان عليه أن يكون حريصًا في اختيار اللغة و الكلمة. خرجت ثلاثة عشر بصوت عالٍ وهم يسيرون على طول الطريق.

 

 

كان كيم ويسوك جالسًا في الجزء الخلفي من المطعم و يمسح صفيحة حديدية عندما التقى بحفيدته هييسو ، التي تأذت من المشهد.

***

 

 

“جدي ، لماذا تمسح الصفيحة الحديدية بدلاً من الطهي؟”

“… ماذا؟”

 

“اثنين؟”

دخلت هييسو المدرسة الثانوية منذ وقت ليس ببعيد و أرادت أن تتباهى بجدها لأصدقائها الجدد. كان جدها هو الذي قدم أضلاع لحم الخنزير المحشوة بالبلاط الخزفي الأزرق. كانت تمشي في الردهة حيث كان يلتقط صوراً مع الرؤساء السابقين ثم تقابل جدها يطبخ في مطبخ المطعم.

 

 

ترجمة : Don Kol

تفاخرت هييسو لأصدقائها و زارت المطعم سراً لإرضاء جدها. ثم شاهدت الوضع الحالي. كان أسوأ حادث لكيم ويسوك و هييسو.

 

 

 

“ألم تقلِ أنه كان طاهياً؟”

 

 

 

“سمعت أنه تمت دعوته إلى البيت الأزرق.”

“غالبًا ما تغسل الأطباق بسبب لياقتك البدنية ، لكنها ليست جيدة لصحتك.” الرجل الذي كان لا يزال منحنيًا صافح كيم ويسوك. ابتسم كيم ويسوك في حرج و هو يصافح الرجل. كان ممتنًا لرعاية الرجل.

 

 

كان وجه كيم ويسوك أسودًا بالفحم وكان يرتدي ملابس رثة. نظر أصدقاء هييسو إلى كيم ويسوك الذي كان يتعرق بغزارة أثناء مسح ألواح الحديد. لم يكن لدى الأطفال الصغار الذين دخلوا المدرسة الثانوية لتوهم القدرة على إلقاء نظرة خاطفة على الموقف من وراء الكواليس ، لذا فقد عاملوا هييسو ككاذبة.

 

 

 

ثم حدث ذلك عندما تحولت عيون هييسو إلى اللون الأحمر.

عاد يونغ وو إلى المنزل مرهقًا و اتصل بـ ساتسفاي ، حيث تلقى همسات من أقرانه. ذروة السيف و كريس و فانتنر و بون و بقية الخدم الجديرين العشرة ، بالإضافة إلى كوك و زيدنوس و لايلا و تون.

 

الفصل 1152

“الشيخ ، أنا آسف لزيارتك دون إخبارك. أود منك أن تبدأ في إشعال النار بالفحم بنفسك”.

“سمعت أنه تمت دعوته إلى البيت الأزرق.”

 

 

ظهر رجل قوي المظهر و استقبل كيم ويسوك بانحناءة 90 درجة. لا يمكن رؤية وجهه ، لكن صوته كان مألوفًا بشكل غريب. سرعان ما اتسعت عيون المراهقين المرتبكين.

 

 

 

“السيد يونغ وو” ، رحب كيم ويسوك بالرجل باسم يعرفه المراهقون جيدًا.

ظهر رجل قوي المظهر و استقبل كيم ويسوك بانحناءة 90 درجة. لا يمكن رؤية وجهه ، لكن صوته كان مألوفًا بشكل غريب. سرعان ما اتسعت عيون المراهقين المرتبكين.

 

“إعطائي إحدى جوائز الميداليات الذهبية.”

“غالبًا ما تغسل الأطباق بسبب لياقتك البدنية ، لكنها ليست جيدة لصحتك.” الرجل الذي كان لا يزال منحنيًا صافح كيم ويسوك. ابتسم كيم ويسوك في حرج و هو يصافح الرجل. كان ممتنًا لرعاية الرجل.

“حسنا.” قال يونغ وو بإيماءة: “إذا كنتِ تشعر بالراحة تجاه ذلك ، فليس لدي أي سبب للرفض.”

 

 

“رائع!”

هز يونغ وو رأسه. “إنه ليس تدخلًا. كنت أقوم بسداد القليل من اللطف. كما أنه مفيد لي”.

 

 

“إنه حقًا جريد!”

 

 

“…”

كان الأولاد و البنات متحمسين عندما أضاء وجه الرجل الذي يقف بجانب كيم ويسوك. غير التصديق الذي كان في عيونهم وهم يحدقون في هييسو قد اختفى تمامًا.

 

 

 

“إنه يعرف جريد! للاعتقاد أن جدكِ عظيم جدا؟!”

[المضغ بلطف ، يمكن للمرء أن يقول أن اللحوم و الدهن اللذيذ قد تقدما بشكل رائع. يمتزج التتبيل الحلو و المالح مع الطعم الخفيف للحم ، لذلك لن يتعب المرء من تناوله. مع نكهة الجوز العالقة في الفم تضيف المزيد من الاهتمام.]

 

 

“أنا حسود ~”

كانت جيشوكا تهز كتفيها وتبتسم عندما دخلت كلمات يونغ وو في أذنيها. “أنا لا أشارك حتى في المسابقة الوطنية ولكني سأحصل على جائزتين.”

 

كان ذلك بعد إيقاف لحظة عار كيم ويسوك. كانت هناك امرأة تنتظر يونغ وو و هو يدفع ثمن اللحم الذي أكلته حفيدة كيم ويسوك بينما كان الرئيس يقف غير مرتاح أمام مكتب الخروج. كانت المرأة الجميلة التي كانت ترتدي سترة و جينز راكب الدراجة النارية هي جيشوكا.

كان جريد ، أو شين يونغ وو ، أحد أكثر الأشخاص شهرة و تأثيراً في العالم. من حيث الشهرة ، كان معبودًا للشباب وكان له مكانة مساوية لمكانة ليم تشيول هو من مجموعة SA أو رئيس الولايات المتحدة. جاء مثل هذا الرجل العظيم شخصيًا ليقدم احترامه لجد هييسو ، لذلك كان أصدقاؤها سعداء و فخورون. كانوا فخورين بكونهم أصدقاء هييسو.

 

 

 

“من الصعب أن أذهب إلى جانجنام في كل مرة أرغب في أكل ضلوعك. ألا يمكنك فتح مطعمك الخاص في بنايتي؟”

“رائع!”

 

 

“هوو… هذا الصديق الشاب واسع الحيلة ، لكني آسف. كان على هذا الرجل العجوز أن يربي أطفاله و أن يساعد في دفع تكاليف حفلات الزفاف ، لذلك ليس لدي ما يكفي من المال لفتح متجر”.

“الشيخ ، أنا آسف لزيارتك دون إخبارك. أود منك أن تبدأ في إشعال النار بالفحم بنفسك”.

 

“قالت يورا إنها ستمنحني مكافأة.”

“الشيخ ، إذا أردت أن تفتح محل ، كيف يمكنني قبول نقود منك؟ سأدفع جميع تكاليف البناء ، لذا يرجى النظر في الأمر بعناية”.

 

 

كان الأولاد و البنات متحمسين عندما أضاء وجه الرجل الذي يقف بجانب كيم ويسوك. غير التصديق الذي كان في عيونهم وهم يحدقون في هييسو قد اختفى تمامًا.

كان وجه كيم ويسوك متيبسًا.

[المضغ بلطف ، يمكن للمرء أن يقول أن اللحوم و الدهن اللذيذ قد تقدما بشكل رائع. يمتزج التتبيل الحلو و المالح مع الطعم الخفيف للحم ، لذلك لن يتعب المرء من تناوله. مع نكهة الجوز العالقة في الفم تضيف المزيد من الاهتمام.]

 

 

جاء تفضيل شين يونغ وو في هذا الموقف المخزي على أنه شفقة. وبصراحة ، كان الأمر مزعجًا للغاية عندما قال له شاب في نفس عمر حفيده الأكبر مثل هذه الكلمات المؤسفة.

“سأعطيك الثلاثة.”

 

كان وجه كيم ويسوك أسودًا بالفحم وكان يرتدي ملابس رثة. نظر أصدقاء هييسو إلى كيم ويسوك الذي كان يتعرق بغزارة أثناء مسح ألواح الحديد. لم يكن لدى الأطفال الصغار الذين دخلوا المدرسة الثانوية لتوهم القدرة على إلقاء نظرة خاطفة على الموقف من وراء الكواليس ، لذا فقد عاملوا هييسو ككاذبة.

ومع ذلك ، كان يونغ وو صادقًا. “إنها رغبة والدي”.

 

 

كان جريد ، أو شين يونغ وو ، أحد أكثر الأشخاص شهرة و تأثيراً في العالم. من حيث الشهرة ، كان معبودًا للشباب وكان له مكانة مساوية لمكانة ليم تشيول هو من مجموعة SA أو رئيس الولايات المتحدة. جاء مثل هذا الرجل العظيم شخصيًا ليقدم احترامه لجد هييسو ، لذلك كان أصدقاؤها سعداء و فخورون. كانوا فخورين بكونهم أصدقاء هييسو.

“…”

 

 

“أنا حسود ~”

لقد حدث ذلك عندما كان يونغ وو في المدرسة الابتدائية. عانى والدا يونغ وو ، اللذان نشأوا و باعوا الملفوف ، من أزمة كبيرة. كان العملاء الحاليون قد خفضوا سعر الصفقة من الملفوف باستخدام عذر الحصاد الجيد. ثم أصبح والدا يونغ وو غير قادرين على تجنب الذهاب إلى الشارة الحمراء. ومع ذلك ، عندما كان هناك ظلام فقط أمامهم ، مد كيم ويسوك يد المساعدة.

 

 

بعد السماح لهم بالتقاط صورة للتباهي على وسائل التواصل الاجتماعي ، بدأ يونغ وو المتعرق في القيادة بنظرة من التعب. خبرته في التحكم في استنساخاته و أيدي الإله في ساتسفاي تعني أن مهارات يونغ وو في القيادة كانت تقريبًا على مستوى سائق سيارة سباق محترف.

“الشيخ ، ألم تمنح عائلتنا مرة واحدة نعمة عظيمة؟ فكر في الأمر على أنه معروف أخر و فكر فيها بعناية”.

كان تاريخ اليوم هو اقتراح جيشوكا. ثم خلال الوجبة ، جلبت جيشوكا قصة غير متوقعة. قالت إن إحدى جوائز الميداليات الذهبية التي ستحصل عليها من المسابقة الوطنية ستُمنح إلى يونغ وو. كان هناك مبرر لذلك. قالت إنها ستدفع له مقابل منحها قوس العنقاء الحمراء. لقد دفعت جيشوكا بالفعل ما يكفي من المال ، لذلك لم تكن مدينة. ومع ذلك ، كانت مهووسة حتى النهاية.

 

[المضغ بلطف ، يمكن للمرء أن يقول أن اللحوم و الدهن اللذيذ قد تقدما بشكل رائع. يمتزج التتبيل الحلو و المالح مع الطعم الخفيف للحم ، لذلك لن يتعب المرء من تناوله. مع نكهة الجوز العالقة في الفم تضيف المزيد من الاهتمام.]

وصل يونغ وو بشكل غير مباشر إلى النقطة الرئيسية. أراد توزيع الأرباح بشكل عادل ، بدلاً من استثمار أموال الأعمال. لذلك ، استخدم كلمة ‘معروف’.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

[1] كان بلاط الخزف الأزرق علامة على الثراء منذ أيام كوريا الجنوبية الخوالي. يدل هذا الخزف على السلطة والثروة ، وأصبح السقف والبلاط التقليدي الذي استخدم في القصور الكورية

كان كيم ويسوك مضطربًا لكنه أومأ برأسه في النهاية. سنتحدث عن ذلك لاحقًا. لا بد لي من طهي بعض اللحوم لحفيدتي الجميلة و أصدقائها”.

 

 

 

“هذا الصديق الجميل حفيدتك؟”

 

 

 

“لا ، الطفل ليس جميلًا حقًا… عذرًا.”

 

 

 

“آه… أنا اسـ…”

 

 

“سأعطيك الثلاثة.”

***

 

 

 

“لقد تدخلت.”

 

 

 

كان ذلك بعد إيقاف لحظة عار كيم ويسوك. كانت هناك امرأة تنتظر يونغ وو و هو يدفع ثمن اللحم الذي أكلته حفيدة كيم ويسوك بينما كان الرئيس يقف غير مرتاح أمام مكتب الخروج. كانت المرأة الجميلة التي كانت ترتدي سترة و جينز راكب الدراجة النارية هي جيشوكا.

قام شين يونغ وو على عجل بتحويل وضع القيادة إلى وضع القيادة الذاتية. كان عليه أن يكون حريصًا في اختيار اللغة و الكلمة. خرجت ثلاثة عشر بصوت عالٍ وهم يسيرون على طول الطريق.

 

لقد حدث ذلك عندما كان يونغ وو في المدرسة الابتدائية. عانى والدا يونغ وو ، اللذان نشأوا و باعوا الملفوف ، من أزمة كبيرة. كان العملاء الحاليون قد خفضوا سعر الصفقة من الملفوف باستخدام عذر الحصاد الجيد. ثم أصبح والدا يونغ وو غير قادرين على تجنب الذهاب إلى الشارة الحمراء. ومع ذلك ، عندما كان هناك ظلام فقط أمامهم ، مد كيم ويسوك يد المساعدة.

هز يونغ وو رأسه. “إنه ليس تدخلًا. كنت أقوم بسداد القليل من اللطف. كما أنه مفيد لي”.

 

 

“سأفوز بثلاث ميداليات ذهبية. سأمنحك المكافآت ، لذا استمر في صنع العناصر لي في المستقبل”.

“كان اللحم لذيذًا جدًا. سأكون سعيدًا جدًا لامتلاك متجر مثل هذا في جواري”.

“جـ~جريد…”

 

 

لم تكن جيشوكا ترتدي المترجم. لقد مر عام منذ أن انتقلت إلى كوريا الجنوبية ، لذلك كان من الممكن لها إجراء محادثات يومية. يبدو أن المصنفين العاليين هم عباقرة.

 

 

 

‘بالطبع ، هناك الكثير من الحمقى مثلي.’

“الشيخ ، إذا أردت أن تفتح محل ، كيف يمكنني قبول نقود منك؟ سأدفع جميع تكاليف البناء ، لذا يرجى النظر في الأمر بعناية”.

 

[1] كان بلاط الخزف الأزرق علامة على الثراء منذ أيام كوريا الجنوبية الخوالي. يدل هذا الخزف على السلطة والثروة ، وأصبح السقف والبلاط التقليدي الذي استخدم في القصور الكورية

تذكر شين يونغ وو وجوه المصنفين الأخرين و هز رأسه قبل فتح الباب الجانبي للركاب. ثم قام بفحصه مع جيشوكا بعد أن صعدت. “بالمناسبة ، هل كنتِ جادة؟”

“إذا فازت بثلاث ميداليات ذهبية ، فسوف تعطيني مكافأة واحدة ، و سأضطر إلى استخدام الجائزتين المتبقيتين لصنع عناصر لها.”

 

 

“هل أنا شخص يتكلم الهراء؟”

أشرق وجه جيشوكا. “قرار جيد.”

 

“هذا الشرط كافِ”.

“هرمم…”

 

 

تذكر شين يونغ وو وجوه المصنفين الأخرين و هز رأسه قبل فتح الباب الجانبي للركاب. ثم قام بفحصه مع جيشوكا بعد أن صعدت. “بالمناسبة ، هل كنتِ جادة؟”

في اللحظة التي جلس فيها شين يونغ وو في مقعد السائق وقام بتشغيل الإشعال ، أطلقت سيارته الثالثة عشر صوت خروج العادم. نظر إلى المرآة الجانبية ورأى حفيدة كيم ويسوك و أصدقائها يهرعون و يهتفون. فبدلاً من أن يكونوا متحمسين للسيارة ، كانوا متحمسين لرؤية جيشوكا و يونغ وو يأكلون معًا ثم يركبون السيارة.

في الواقع ، كان من الصعب حتى على عضو مدجج بالعتاد الفوز بثلاث ميداليات ذهبية. كانت المنافسة الوطنية تتزايد رواجًا كل عام ، لكن بضع عشرات فقط من الأشخاص فازوا بميدالية ذهبية. ما مدى صعوبة اختراق مئات المنافسين؟ لم يكن من غير المألوف أن يتنافس أعضاء مدجج بالعتاد مع بعضهم البعض ، وكان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في العالم الذين لم يكونوا جزءًا من نقابة مدجج بالعتاد. بالنظر إلى أنه يمكن الفوز بالميداليات الذهبية في أحداث الفريق ، فلن يكون هناك العديد من أعضاء مدجج بالعتاد الذين يمكنهم الحصول على ثلاث ميداليات ذهبية.

 

في الأصل ، يجب مشاركة وصفة التتبيل السرية و ظروف التعتيق فقط بين كيم ويسوك ، الرئيس ، وخليفته. ومع ذلك ، قام الرئيس الجديد بتعليم زوجته وأطفاله وطرد كيم ويسوك من المطبخ ، وجعله يدير النار بالفحم و ألواح الحديد بدلاً من ذلك. كان حمل الفحم الساخن إلى موائد الضيوف ومسح ألواح الحديد الثقيلة مئات المرات في اليوم أمرًا صعبًا حتى بالنسبة للشباب في العشرينات من العمر ، لذلك اعتقد الرئيس الجديد أن كيم ويسوك سيستقيل قريبًا.

بعد السماح لهم بالتقاط صورة للتباهي على وسائل التواصل الاجتماعي ، بدأ يونغ وو المتعرق في القيادة بنظرة من التعب. خبرته في التحكم في استنساخاته و أيدي الإله في ساتسفاي تعني أن مهارات يونغ وو في القيادة كانت تقريبًا على مستوى سائق سيارة سباق محترف.

 

 

كانت جيشوكا تهز كتفيها وتبتسم عندما دخلت كلمات يونغ وو في أذنيها. “أنا لا أشارك حتى في المسابقة الوطنية ولكني سأحصل على جائزتين.”

“إعطائي إحدى جوائز الميداليات الذهبية.”

ومع ذلك ، على عكس توقعات الرئيس الجديد ، ثابر كيم ويسوك. كان ممتنًا لدوره في مكان العمل حيث كرّس شبابه و عمل بصمت دون شكوى. بالطبع ، كان سرًا لا يوصف لأطفاله. بمجرد علم أطفاله بالأمر ، كانت عيونهم تتدحرج ، و سيأتون إلى المطعم لإثبات وجهة نظرهم.

 

“هوو… هذا الصديق الشاب واسع الحيلة ، لكني آسف. كان على هذا الرجل العجوز أن يربي أطفاله و أن يساعد في دفع تكاليف حفلات الزفاف ، لذلك ليس لدي ما يكفي من المال لفتح متجر”.

كان تاريخ اليوم هو اقتراح جيشوكا. ثم خلال الوجبة ، جلبت جيشوكا قصة غير متوقعة. قالت إن إحدى جوائز الميداليات الذهبية التي ستحصل عليها من المسابقة الوطنية ستُمنح إلى يونغ وو. كان هناك مبرر لذلك. قالت إنها ستدفع له مقابل منحها قوس العنقاء الحمراء. لقد دفعت جيشوكا بالفعل ما يكفي من المال ، لذلك لم تكن مدينة. ومع ذلك ، كانت مهووسة حتى النهاية.

ثم حدث ذلك عندما تحولت عيون هييسو إلى اللون الأحمر.

 

ظهر رجل قوي المظهر و استقبل كيم ويسوك بانحناءة 90 درجة. لا يمكن رؤية وجهه ، لكن صوته كان مألوفًا بشكل غريب. سرعان ما اتسعت عيون المراهقين المرتبكين.

“حسنا.” قال يونغ وو بإيماءة: “إذا كنتِ تشعر بالراحة تجاه ذلك ، فليس لدي أي سبب للرفض.”

 

 

“حسنا.” قال يونغ وو بإيماءة: “إذا كنتِ تشعر بالراحة تجاه ذلك ، فليس لدي أي سبب للرفض.”

أشرق وجه جيشوكا. “قرار جيد.”

 

 

 

هل تشاهدِ يورا؟ هذا ما أفعله.

 

 

[1] كان بلاط الخزف الأزرق علامة على الثراء منذ أيام كوريا الجنوبية الخوالي. يدل هذا الخزف على السلطة والثروة ، وأصبح السقف والبلاط التقليدي الذي استخدم في القصور الكورية

كانت جيشوكا تهز كتفيها وتبتسم عندما دخلت كلمات يونغ وو في أذنيها. “أنا لا أشارك حتى في المسابقة الوطنية ولكني سأحصل على جائزتين.”

“في النهاية ، قررت الحصول على مكافأة مقابل جعل عناصر يورا مجانية دائمًا.”

 

 

“اثنين؟”

“نعم ، ككوك العنقاء الحمراء!”

 

“لا ، الطفل ليس جميلًا حقًا… عذرًا.”

“قالت يورا إنها ستمنحني مكافأة.”

“سمعت أنه تمت دعوته إلى البيت الأزرق.”

 

 

“ماذا؟” ضاقت عيون جيشوكا. زاد الانطباع القوي الذي أعطته من جاذبيتها. “يورا قالت أنها ستمنحك مكافأة؟ لهذا؟ لأي سبب؟”

“…”

 

كان هذا من دليل ميشلان.

“إذا فازت بثلاث ميداليات ذهبية ، فسوف تعطيني مكافأة واحدة ، و سأضطر إلى استخدام الجائزتين المتبقيتين لصنع عناصر لها.”

“كان اللحم لذيذًا جدًا. سأكون سعيدًا جدًا لامتلاك متجر مثل هذا في جواري”.

 

“الشيخ ، إذا أردت أن تفتح محل ، كيف يمكنني قبول نقود منك؟ سأدفع جميع تكاليف البناء ، لذا يرجى النظر في الأمر بعناية”.

بالطبع ، لقد رفض. كان يونغ وو على استعداد لصنع العناصر مجانًا في أي وقت طالما حصل زملاؤه على المواد. على وجه الخصوص ، كانت المكافآت المادية للميدالية الذهبية متفوقة ، وكانت فرصة اكتساب الخبرة قيمة. وبالتالي ، كان من المفيد له صنع العناصر بشكل مجاني. ومع ذلك ، قالت يورا إنها لا تريد تحمل العبء وعرضت دفع ثمنها. وبالتالي ، لم يعد بإمكان يونغ وو الرفض بعد الآن.

“اثنين؟”

 

 

“في النهاية ، قررت الحصول على مكافأة مقابل جعل عناصر يورا مجانية دائمًا.”

 

 

 

“سأعطيك الثلاثة.”

“إنه يعرف جريد! للاعتقاد أن جدكِ عظيم جدا؟!”

 

وصل يونغ وو بشكل غير مباشر إلى النقطة الرئيسية. أراد توزيع الأرباح بشكل عادل ، بدلاً من استثمار أموال الأعمال. لذلك ، استخدم كلمة ‘معروف’.

“… ماذا؟”

“إنه يعرف جريد! للاعتقاد أن جدكِ عظيم جدا؟!”

 

 

“سأفوز بثلاث ميداليات ذهبية. سأمنحك المكافآت ، لذا استمر في صنع العناصر لي في المستقبل”.

 

 

كان تاريخ اليوم هو اقتراح جيشوكا. ثم خلال الوجبة ، جلبت جيشوكا قصة غير متوقعة. قالت إن إحدى جوائز الميداليات الذهبية التي ستحصل عليها من المسابقة الوطنية ستُمنح إلى يونغ وو. كان هناك مبرر لذلك. قالت إنها ستدفع له مقابل منحها قوس العنقاء الحمراء. لقد دفعت جيشوكا بالفعل ما يكفي من المال ، لذلك لم تكن مدينة. ومع ذلك ، كانت مهووسة حتى النهاية.

“لا ، يكفي أن تعطيني واحدة.”

 

 

 

“إنها مكافأة لمملكة العنقاء الحمراء.”

“الشيخ ، إذا أردت أن تفتح محل ، كيف يمكنني قبول نقود منك؟ سأدفع جميع تكاليف البناء ، لذا يرجى النظر في الأمر بعناية”.

 

 

“قوس العنقاء الحمراء…”

في اللحظة التي جلس فيها شين يونغ وو في مقعد السائق وقام بتشغيل الإشعال ، أطلقت سيارته الثالثة عشر صوت خروج العادم. نظر إلى المرآة الجانبية ورأى حفيدة كيم ويسوك و أصدقائها يهرعون و يهتفون. فبدلاً من أن يكونوا متحمسين للسيارة ، كانوا متحمسين لرؤية جيشوكا و يونغ وو يأكلون معًا ثم يركبون السيارة.

 

“… ماذا؟”

“نعم ، ككوك العنقاء الحمراء!”

 

 

 

“لا تزالِ تواجهِ بعض الصعوبة في النطق الخاطئ.” اعتقد يونغ وو أن جيشوكا كانت لطيفة عندما احمرت خجلاً.

“في النهاية ، قررت الحصول على مكافأة مقابل جعل عناصر يورا مجانية دائمًا.”

 

 

عندما رأى قبضتيها الصغيرتين ترتجفان ، ربت على ظهر إحدى يديها.

ثم بمجرد وفاة الرئيس السابق و أصبح ابنه الرئيس الجديد ، تحول كيم ويسوك إلى حقيبة من القماش. كان ذلك لأن الرئيس الجديد لم يكن مرتاحًا لكيم ويسوك من نواح كثيرة و خطط لطرده.

 

“الشيخ ، إذا أردت أن تفتح محل ، كيف يمكنني قبول نقود منك؟ سأدفع جميع تكاليف البناء ، لذا يرجى النظر في الأمر بعناية”.

“أنا بخير حقا. يكفي واحدة. أنا ممتن جدا. شكرا لكِ على قلبك.”

 

 

 

“جـ~جريد…”

“رائع!”

 

“من الصعب أن أذهب إلى جانجنام في كل مرة أرغب في أكل ضلوعك. ألا يمكنك فتح مطعمك الخاص في بنايتي؟”

“إذا كنتِ تعتقدِ حقًا أنني صديق ، فلا تثقلِ كاهلك. اوف!”

“لا ، يكفي أن تعطيني واحدة.”

 

كانت جيشوكا تهز كتفيها وتبتسم عندما دخلت كلمات يونغ وو في أذنيها. “أنا لا أشارك حتى في المسابقة الوطنية ولكني سأحصل على جائزتين.”

قام شين يونغ وو على عجل بتحويل وضع القيادة إلى وضع القيادة الذاتية. كان عليه أن يكون حريصًا في اختيار اللغة و الكلمة. خرجت ثلاثة عشر بصوت عالٍ وهم يسيرون على طول الطريق.

“لقد تدخلت.”

 

تنهد جريد. ومع ذلك ، فقد تغاضى عن حقيقة واحدة. السبب في أن أعضاء مدجج بالعتاد كان لديهم معدل فوز منخفض للميداليات الذهبية هو روحهم التنافسية.

عاد يونغ وو إلى المنزل مرهقًا و اتصل بـ ساتسفاي ، حيث تلقى همسات من أقرانه. ذروة السيف و كريس و فانتنر و بون و بقية الخدم الجديرين العشرة ، بالإضافة إلى كوك و زيدنوس و لايلا و تون.

 

 

كان كيم ويسوك يبلغ من العمر أكثر من 70 عامًا هذا العام ، و كان مؤرخًا حيًا لأضلاع لحم الخنزير المزينة بالبلاط الخزفي الأزرق. خلال الوقت الذي كانت فيه أضلاع لحم الخنزير المزينة بالبلاط الخزفي الأزرق لا تزال صغيرة وغير معروفة ، عمل كيم ويسوك كطاهٍ و طور التوابل السرية للأضلاع مع رئيسه السابق. كما وجد الظروف المثالية لطهي اللحوم و ساهم بشكل كبير في تطوير الضلوع.

أعرب جميع أعضاء مدجج بالعتاد المقرر مشاركتهم في المسابقة الوطنية عن نفس رغبات يورا و جيشوكا. لا يبدو أنهم ناقشوا هذا الأمر مع بعضهم البعض. كان الجميع مهتمين فقط بجريد بنفس الطريقة. لقد وجدوا أنه من المؤسف أن جريد سيتغيب عن المسابقة الوطنية بسبب جدوله المزدحم و يفتقد المكافآت. و بالتالي ، أراد أعضاء مدجج بالعتاد أن يكونوا حتى مساعدة صغيرة لـ جريد.

“جـ~جريد…”

 

“هذا الشرط كافِ”.

كان عديم الفائدة مهما رفض جريد. كان كل شخص في ‘نقابة مدجج بالعتاد’ عنيدًا. في النهاية ، طرح جريد الشروط. “أولا ، سأختار من هؤلاء الحاصلين على ثلاث ميداليات ذهبية. أي شخص لديه ميداليتين ذهبيتين أو أقل سيحتفظ بمكافآته”.

كان وجه كيم ويسوك متيبسًا.

 

عندما رأى قبضتيها الصغيرتين ترتجفان ، ربت على ظهر إحدى يديها.

في الواقع ، كان من الصعب حتى على عضو مدجج بالعتاد الفوز بثلاث ميداليات ذهبية. كانت المنافسة الوطنية تتزايد رواجًا كل عام ، لكن بضع عشرات فقط من الأشخاص فازوا بميدالية ذهبية. ما مدى صعوبة اختراق مئات المنافسين؟ لم يكن من غير المألوف أن يتنافس أعضاء مدجج بالعتاد مع بعضهم البعض ، وكان هناك العديد من الأشخاص الأقوياء في العالم الذين لم يكونوا جزءًا من نقابة مدجج بالعتاد. بالنظر إلى أنه يمكن الفوز بالميداليات الذهبية في أحداث الفريق ، فلن يكون هناك العديد من أعضاء مدجج بالعتاد الذين يمكنهم الحصول على ثلاث ميداليات ذهبية.

في الأصل ، يجب مشاركة وصفة التتبيل السرية و ظروف التعتيق فقط بين كيم ويسوك ، الرئيس ، وخليفته. ومع ذلك ، قام الرئيس الجديد بتعليم زوجته وأطفاله وطرد كيم ويسوك من المطبخ ، وجعله يدير النار بالفحم و ألواح الحديد بدلاً من ذلك. كان حمل الفحم الساخن إلى موائد الضيوف ومسح ألواح الحديد الثقيلة مئات المرات في اليوم أمرًا صعبًا حتى بالنسبة للشباب في العشرينات من العمر ، لذلك اعتقد الرئيس الجديد أن كيم ويسوك سيستقيل قريبًا.

 

 

“هذا الشرط كافِ”.

 

 

“كان اللحم لذيذًا جدًا. سأكون سعيدًا جدًا لامتلاك متجر مثل هذا في جواري”.

تنهد جريد. ومع ذلك ، فقد تغاضى عن حقيقة واحدة. السبب في أن أعضاء مدجج بالعتاد كان لديهم معدل فوز منخفض للميداليات الذهبية هو روحهم التنافسية.

 

 

“أنا بخير حقا. يكفي واحدة. أنا ممتن جدا. شكرا لكِ على قلبك.”

صحيح. حتى الآن ، شارك معظمهم في ما يسمى بالأحداث السحرية مثل الـ PvP أو معالجة الأهداف. لقد تنافسوا ضد بعضهم البعض أو التقوا بوحوش مثل كراغول و زيبال. ثم ماذا لو قصدوا بشكل صارخ الذهبية فقط؟ سيرتفع معدل فوز أعضاء مدجج بالعتاد للميداليات الذهبية إلى ضعف المعدل السابق على الأقل.

 

 

ثم حدث ذلك عندما تحولت عيون هييسو إلى اللون الأحمر.

[1] كان بلاط الخزف الأزرق علامة على الثراء منذ أيام كوريا الجنوبية الخوالي. يدل هذا الخزف على السلطة والثروة ، وأصبح السقف والبلاط التقليدي الذي استخدم في القصور الكورية

“كان اللحم لذيذًا جدًا. سأكون سعيدًا جدًا لامتلاك متجر مثل هذا في جواري”.

 

جاء تفضيل شين يونغ وو في هذا الموقف المخزي على أنه شفقة. وبصراحة ، كان الأمر مزعجًا للغاية عندما قال له شاب في نفس عمر حفيده الأكبر مثل هذه الكلمات المؤسفة.

[2] جيشوكا تلفظ ‘القوس خطأ

“هوو… هذا الصديق الشاب واسع الحيلة ، لكني آسف. كان على هذا الرجل العجوز أن يربي أطفاله و أن يساعد في دفع تكاليف حفلات الزفاف ، لذلك ليس لدي ما يكفي من المال لفتح متجر”.

 

“لقد تدخلت.”

ترجمة : Don Kol

 

 

“هـ~هييسو.”

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

كان الأولاد و البنات متحمسين عندما أضاء وجه الرجل الذي يقف بجانب كيم ويسوك. غير التصديق الذي كان في عيونهم وهم يحدقون في هييسو قد اختفى تمامًا.

ظهر رجل قوي المظهر و استقبل كيم ويسوك بانحناءة 90 درجة. لا يمكن رؤية وجهه ، لكن صوته كان مألوفًا بشكل غريب. سرعان ما اتسعت عيون المراهقين المرتبكين.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط