نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1154

الفصل 1154

الفصل 1154

 

 

الفصل 1154

‘لا يصدق!’ اهتزت عيون بورانج.

“لقد تجاوزت 50،0000”.

 

 

بالنسبة للنبل والملكية ، كانت الحديقة رمزًا للسلطة. تم استخدام حجم و روعة و جمال الحديقة للتباهي بقوتهم و مواردهم المالية. ومع ذلك ، كان الملك نميسيس استثناءً. كانت حديقته كبيرة و مورقة ولكنها ليست جميلة. كانت مليئة بأشجار الفاكهة مثل البستان. كان سفير الإمبراطورية قد سخر من الملك لذوقه. ومع ذلك ، فإن نبلاء مملكة جاوس لم يخجلوا الملك نميسيس لأنه زرع أشجار الفاكهة لإعطاء المزيد للناس.

كان الملك نميسيس جالسًا عند حافة النافذة. كان الجو رائعا. كانت أشعة الشمس دافئة و الرياح منعشة. كانت صحراء ريدان حارة ، لكن الأشجار التي زُرعت في الحديقة أثمرت.

 

 

 

“كما هو متوقع ، تتمتع الأورك بنسبة مشاركة عالية في الحرب.”

“سيكون قريبًا جدًا.”

 

قفز جريد عبر الصحراء ودخل حالة الطيران حيث أحاطت هالة التنين الأزرق بجسده. ثم استخدم الاسوداد و الحركات السريعة لزيادة سرعة حركته. حدثت عاصفة رملية على طول المسار الذي تحرك فيه جريد. بدا وكأنه تنين عملاق.

حافظت مملكة جاوس على تاريخها و تقاليدها حتى على حدود الإمبراطورية. أثبت تاريخهم الطويل أنهم لم يكونوا مملكة يمكن تخويفها.

ترجمة : Don Kol

 

“بيارو و أسموفيل سيكونان في طليعة الجيش ، و سيحميكم درع مرسيدس. كنوا شجعان. تقدموا ببسالة ودمروا العدو”.

في قلب المملكة ، كانت هناك عائلة ملكية كفؤة. كان الملك نميسيس ذكيًا و شعر بالتغيير منذ اللحظة التي بدأت فيها الإمبراطورة الجديدة الإصلاحات. كان قد تنبأ واستعد لحرب غزو مملكة مدجج بالعتاد. بمجرد أن سمع أن سيد الأورك قد تعهد بالولاء للملك المدجج بالعتاد ، بدأ بالفعل الاستعداد لغزو جيش الأورك. هذا يعني أن لديهم وقتًا كافيًا للاستعداد لذلك.

 

 

حنى لورد رأسه قليلا. “لقد عملت بجد يا سيدي.”

“سيكون قريبًا جدًا.”

 

 

 

لوح الملك نميسيس بيده ، مما تسبب في موجة صدمة صغيرة ضربت أغصان شجرة الكرز. أمسك حبات الكرز المتساقطة على عجل ، يمسحها بكُمِّه بعنف ثم وضعها في فمه.

 

 

“هل يمكن أن تترك مملكة جاوس أيضًا انطباعًا باقياً لدى شخص ما؟” كان لدى الملك نميسيس هذه الفكرة وهو يتحدث إلى رئيس الوزراء الذي يقف بجانبه ، “إنها حلوة ، طازجة ، ولذيذة. سيحبها الناس”.

“هرمم.”

بالنسبة للنبل والملكية ، كانت الحديقة رمزًا للسلطة. تم استخدام حجم و روعة و جمال الحديقة للتباهي بقوتهم و مواردهم المالية. ومع ذلك ، كان الملك نميسيس استثناءً. كانت حديقته كبيرة و مورقة ولكنها ليست جميلة. كانت مليئة بأشجار الفاكهة مثل البستان. كان سفير الإمبراطورية قد سخر من الملك لذوقه. ومع ذلك ، فإن نبلاء مملكة جاوس لم يخجلوا الملك نميسيس لأنه زرع أشجار الفاكهة لإعطاء المزيد للناس.

 

 

انتشر طعم و رائحة الكرز من خلال فمه ، تاركًا مذاقًا باقياً.

‘علي أن أتصرف بسرعة بينما القتلة يجذبون انتباه الجنود’.

 

 

“هل يمكن أن تترك مملكة جاوس أيضًا انطباعًا باقياً لدى شخص ما؟” كان لدى الملك نميسيس هذه الفكرة وهو يتحدث إلى رئيس الوزراء الذي يقف بجانبه ، “إنها حلوة ، طازجة ، ولذيذة. سيحبها الناس”.

 

 

“الآن ، الآن. انظر إلى الأشياء التي تتشبث بالجدران.”

“أنا سعيد.”

الفصل 1154

 

 

بالنسبة للنبل والملكية ، كانت الحديقة رمزًا للسلطة. تم استخدام حجم و روعة و جمال الحديقة للتباهي بقوتهم و مواردهم المالية. ومع ذلك ، كان الملك نميسيس استثناءً. كانت حديقته كبيرة و مورقة ولكنها ليست جميلة. كانت مليئة بأشجار الفاكهة مثل البستان. كان سفير الإمبراطورية قد سخر من الملك لذوقه. ومع ذلك ، فإن نبلاء مملكة جاوس لم يخجلوا الملك نميسيس لأنه زرع أشجار الفاكهة لإعطاء المزيد للناس.

 

 

 

“يجب أن يكون قد بدأ.”

كانت هذه الحرب متوقعة لفترة طويلة. كان لدى مملكة جاوس ست خطط للنصر في هذه الحرب.

 

 

بغض النظر عما إذا كان الغرب أو الشرق ، كانت العلاقات بين الممالك القريبة جغرافياً دائماً سيئة. استمرت العلاقة العدائية بين مملكة جاوس و المملكة الخالدة لمئات السنين ، ورثتها مملكة مدجج بالعتاد.

نظر إلى الوراء بنظرة مرتجفة عندما شعر بألم شديد في رقبته. كان رجل ذو بشرة داكنة قد اندمج تمامًا مع ظلام الغابة و كان يحدق به. ملك الظلال ، قاسم – كان ظل بورانج خاضعًا له منذ فترة طويلة.

 

“الآن ، كان ينبغي اكتشافهم.”

لم تنس مملكة جاوس مأساة بورنيو ، حيث قُتل 3،000 جندي شاب. منذ أن أصبح لاويل – الذي قتل 3،000 جندي مستسلم – رئيس الوزراء الحاكم لمملكة مدجج بالعتاد ، أصبحت العلاقة بين المملكتين لا رجعة فيها.

وقف بورانج بهدوء عند البوابة الشمالية قبل أن يبدأ في التحرك. كان يتحرك نحو الجنوب – الاتجاه المعاكس للجنود.

 

لم يستطع الفارس إنهاء كلماته.

كانت هذه الحرب متوقعة لفترة طويلة. كان لدى مملكة جاوس ست خطط للنصر في هذه الحرب.

 

 

برزت بتلات بشعة من الأرض بصرخة غريبة.

***

“…إيه؟” مالت رؤية بورانج.

 

 

“كما هو متوقع ، لا يمكننا أن نخذل حذرنا.”

ترجمة : Don Kol

 

 

‘الكاشف’ كان مجموع الكيمياء ، حيث تم الجمع بين السحر والعلم. ولأسباب متنوعة ، كانت البلدان التي لا تستخدم الخيمياء تطمع بها. قيل أنه كان من الأفضل استخدام الأموال التي سيكلفها بناء منشأة كيميائية لشراء جهاز كشف.

 

 

وقف بورانج بهدوء عند البوابة الشمالية قبل أن يبدأ في التحرك. كان يتحرك نحو الجنوب – الاتجاه المعاكس للجنود.

ومع ذلك ، كان الكاشف أحد العناصر القليلة التي وجدت الإمبراطورية صعوبة في الحصول عليه. كان ذلك لأن هذا المنتج لا يمكن إنتاجه إلا في منشآت كيمياء عالية الجودة ، وكان معدل النجاح سيئًا للغاية. كان للإمبراطورية 23 كاشفًا بالضبط ، تم توزيع معظمها على القادة في الخطوط الأمامية.

 

 

حدقت رافليسيا في الجنود المبتلعين و رفعت زوايا فمها وهزت كرومها. كان الأمر كما لو كان يبتسم في التحية. وهم يشاهدون الزهرة تختفي على الأرض ، تذمر الجنود ، “ماذا بحق الجحيم يفترض بنا أن نفعل…؟”

ولكن في العاصمة راينهاردت…

ولكن في العاصمة راينهاردت…

 

ظهر جريد أمام جيش مملكة جاوس. مفهوم الفضاء لم يقيده.

“الآن ، الآن. انظر إلى الأشياء التي تتشبث بالجدران.”

‘لقد مر وقت طويل. ‘

 

 

كان جنود مملكة مدجج بالعتاد يختبئون خلف أعمدة الجدران الخارجية ويراقبون المتسللين. كانوا جنودًا عاديين للغاية ، لكن بعضهم كان يمتلك أجهزة كشف. لقد كان مشهدًا سخيفًا لا يمكن رؤيته حتى في الإمبراطورية.

دخل عشرات الآلاف من جنود جاوس الصحراء بحرية و وقفوا في وسطها. كان هذا دليلًا على أن مملكة جاوس كانت هائلة. عرف زعيم مملكة جاوس أن أورك الشفق ذات البشرة الداكنة معرضة للحرارة. حتى الآن ، سترسل مملكة جاوس قوات هنا. كانوا يعتزمون جعل الصحراء مسرحًا للحرب لقمع قوة الأورك قدر الإمكان. كان مفتاح هذه الحرب هو اختراق الصحراء قبل وصول قوات العدو.

 

 

“هم أبطأ من السلحفاة.”

تحولت نظرة جريد إلى جيش الأورك. “لن تندموا على ذلك.”

 

 

“في كل خطوة على طول الطريق ، عليهم أن يبطئوا من سرعتهم لأخذ نفس وإلقاء نظرة حولهم.”

 

 

 

“إنهم حريصون للغاية. هكذا تمكنوا من الوصول إلى هنا مع تجنب أعين المزارعين”.

 

 

 

كان الكاشف عبارة عن مزيج من منتجات الكيمياء التي يمكنها اكتشاف الأهداف بصريًا ، والكريستالات متعددة الأوجه ، و تعويذة سحر كشف الطاقة ، و التلسكوبات المختلفة. كان الهيكل نفسه بسيطًا نسبيًا لأنه لم يكن مختلفًا كثيرًا عن التلسكوب ، ولكن لم يكن من السهل إنتاجه بسبب التصحيح البلوري و الاحتمال الضئيل لربط التعويذة السحرية.

 

 

“كما هو متوقع ، لا يمكننا أن نخذل حذرنا.”

ومع ذلك ، فقد رفع جريد مؤخرًا مستوى منشأة ريدان الكيميائية بشكل كبير وأنتجوا أكثر من 50 كاشفًا. أدت الزيادة في مستوى المنشأة إلى زيادة معدل نجاح أجهزة الكشف مؤقتًا ، و أنتجوا مجموعة من الكواشف ، بهدف هذا التوقيت الدقيق.

 

 

كانت هذه الحرب متوقعة لفترة طويلة. كان لدى مملكة جاوس ست خطط للنصر في هذه الحرب.

تم نشر معظم الكاشفات الخمسين لأول مرة عند بوابات راينهاردت. كان بعض الجنود القدامى يحملون جهاز كشف. كان هؤلاء الجنود يراقبون الغزاة منذ البداية ، في انتظار التوقيت المناسب لقتلهم. لقد خططوا للظهور فوق وتحت الجدران في اللحظة التي تسلق فيها الدخلاء في منتصف الطريق وأصبحوا غير قادرين على الهروب. ومع ذلك ، لم يكن على الجنود التصرف.

 

 

 

“إيه؟”

دخل بورانج الغابة و تفتتت الأوراق الذابلة. ظهر الفرسان المتربصون في كل مكان في انسجام تام و أحاطوا به.

 

 

اخترقت رائحة كريهة أنوفهم. كانت تشبه رائحة الزهور المتعفنة التي دفنها بيارو بعمق تحت الجدران قبل بضعة أشهر. لماذا دفن الزهور الغريبة التي ذبلت وتعفنت تحت الجدران؟ لم يعرف الجنود السبب لكنهم اكتشفوا السبب في هذه اللحظة. الزهور التي اعتقدوا أنها ماتت ودُفنت كانت في الواقع حية. حفرت الكروم من الأرض وتحركت سرا ، ملتفة حول كاحلي الدخلاء في انسجام تام.

“الألوهية. مزج العناصر.”

 

 

– بوراااااااه!

 

 

 

برزت بتلات بشعة من الأرض بصرخة غريبة.

تحولت نظرة جريد إلى جيش الأورك. “لن تندموا على ذلك.”

 

 

لقد كان مظهرًا مخيفًا ليس فقط للمتسللين المحاصرين في الكروم و لكن أيضًا للجنود على الجدران.

“عد. هذا المكان مغلق اليوم…”

 

تم تصميم مهمة تسلل بورانج من الوقت الذي هاجم فيه بيريث مملكة روتيمون. كانت مملكة روتيمون في حالة من الارتباك و الفوضى. بعد الحصول على هوية مقيم في مملكة روتيمون مع عدد قليل من العملات الذهبية ، انتظر بورانج بهدوء تدمير المملكة. ثم أصبح بشكل طبيعي لاجئًا و تمكن من أن يصبح عضوًا في مملكة مدجج بالعتاد دون الكثير من الشك.

“هييك!”

 

 

 

“و~وحش!”

انقسم المشاهدون الصينيون على جيش الأورك البالغ عددهم 400،000 المتجمعين في ريدان. لقد جن جنونهم عندما رأوا لاعبي الأورك ، الذين يجب أن يكونوا فخر الصين ، يقفون إلى جانب جريد. حتى المذيعون الذين احتاجوا لمواصلة البث عبروا عن انزعاج صارخ.

 

 

صرخ المتسللون. حاولوا قطع الكروم التي تمسك كاحلهم ، لكن هذه المقاومة كانت بلا معنى. قبل أن يتمكنوا من القيام ببعض الحركات ، ابتلعهم رافليسيا. تم ابتلاع العشرات من البشر مرة واحدة ، وبدا ساق رافليسيا الموسع مثل مريء الشيطان.

 

 

 

كان المشهد مرعبا لدرجة أن الجنود اندلعوا في صرخة الرعب ، و شحبت وجوههم.

 

 

 

حدقت رافليسيا في الجنود المبتلعين و رفعت زوايا فمها وهزت كرومها. كان الأمر كما لو كان يبتسم في التحية. وهم يشاهدون الزهرة تختفي على الأرض ، تذمر الجنود ، “ماذا بحق الجحيم يفترض بنا أن نفعل…؟”

 

 

 

***

لم يمنحهم سيف بورانج الوقت الكافي للتحدث.

 

“هذه المهارة…! احرص!” تعرف الفرسان على براعة بورانج و قاوموا. خطط بورانج لتدميرهم في لمح البصر ، لكن…

“الآن ، كان ينبغي اكتشافهم.”

 

 

 

وقف بورانج بهدوء عند البوابة الشمالية قبل أن يبدأ في التحرك. كان يتحرك نحو الجنوب – الاتجاه المعاكس للجنود.

“السيف الذابح”.

 

 

‘علي أن أتصرف بسرعة بينما القتلة يجذبون انتباه الجنود’.

 

 

“سيكون قريبًا جدًا.”

كان بورانج لاجئًا من مملكة روتيمون ، التي دمرها الشيطان العظيم بيريث. حصل على جنسية مملكة مدجج بالعتاد عندما كانوا يقبلون اللاجئين على نطاق واسع. خلال الأشهر القليلة الماضية ، أقام في راينهاردت و عاش بين الناس العاديين.

تم نشر معظم الكاشفات الخمسين لأول مرة عند بوابات راينهاردت. كان بعض الجنود القدامى يحملون جهاز كشف. كان هؤلاء الجنود يراقبون الغزاة منذ البداية ، في انتظار التوقيت المناسب لقتلهم. لقد خططوا للظهور فوق وتحت الجدران في اللحظة التي تسلق فيها الدخلاء في منتصف الطريق وأصبحوا غير قادرين على الهروب. ومع ذلك ، لم يكن على الجنود التصرف.

 

 

ومع ذلك ، انتهت حياة بورانج اليومية اليوم. الآن ، كان عليه أن يستعيد هويته الأصلية ‘سيف العدو’ أو ‘سيف جاوس الأول’ وينفذ مهمته النهائية.

 

 

تحولت نظرة جريد إلى جيش الأورك. “لن تندموا على ذلك.”

‘لقد مر وقت طويل. ‘

 

 

 

تم تصميم مهمة تسلل بورانج من الوقت الذي هاجم فيه بيريث مملكة روتيمون. كانت مملكة روتيمون في حالة من الارتباك و الفوضى. بعد الحصول على هوية مقيم في مملكة روتيمون مع عدد قليل من العملات الذهبية ، انتظر بورانج بهدوء تدمير المملكة. ثم أصبح بشكل طبيعي لاجئًا و تمكن من أن يصبح عضوًا في مملكة مدجج بالعتاد دون الكثير من الشك.

ظهر جريد أمام جيش مملكة جاوس. مفهوم الفضاء لم يقيده.

 

كان الملك نميسيس جالسًا عند حافة النافذة. كان الجو رائعا. كانت أشعة الشمس دافئة و الرياح منعشة. كانت صحراء ريدان حارة ، لكن الأشجار التي زُرعت في الحديقة أثمرت.

“ملكي العظيم”.

 

 

 

خطوة. خطوة. خطوة. بينما كان يسير بصمت على طول الجادة الحيوية ، كان بورانج – سيف الملك نميسيس – مصمماً.

 

 

 

‘سأرتقي بالتأكيد إلى مستوى توقعاتك.’

“سيكون قريبًا جدًا.”

 

 

كانت نظرة بورانج موجهة نحو الغابة الاصطناعية في منطقة وسط المدينة. كان هناك بحيرة صغيرة في الغابة. كان المكان الذي جمعت فيه ملكة مدجج بالعتاد إيرين في كثير من الأحيان الأيتام ، و توزع الطعام عليهم و تقرأ القصص القصصية لهم. كان بورانج يراقب مسار إيرين لعدة أشهر و عرف أنها كانت ملكة محترمة. مع ذلك ، كانت هي العدو. كان عليه أن يخطفها و يمررها إلى الزميل المنتظر عند البوابة الغربية. في النهاية ، سيموت ، لكن هذا لا يهم. يمكنه التضحية بحياته مائة مرة من أجل عائلته و مملكته و ملكه.

 

 

 

دخل بورانج الغابة و تفتتت الأوراق الذابلة. ظهر الفرسان المتربصون في كل مكان في انسجام تام و أحاطوا به.

حدق لورد في بورانج وأمر ، “أمسكوا به ، لكن لا تقتله. نحن بحاجة إلى تحديد عدد الأعداء في العاصمة منه”.

 

 

“عد. هذا المكان مغلق اليوم…”

وفقًا لجدول أعماله المعتاد ، كان من المفترض أن يكون الأمير لورد في مكان مختلف ، لكنه ظهر هنا. رأى بورانج أنها فرصة من السماء و طعن الأمير بسيفه. لم يكن ينوي قتل الأمير رغم ذلك. يجب أن يكون الرهينة على قيد الحياة ليكون ذا قيمة.

 

‘علي أن أتصرف بسرعة بينما القتلة يجذبون انتباه الجنود’.

لم يستطع الفارس إنهاء كلماته.

 

 

 

لم يمنحهم سيف بورانج الوقت الكافي للتحدث.

 

 

 

“هذه المهارة…! احرص!” تعرف الفرسان على براعة بورانج و قاوموا. خطط بورانج لتدميرهم في لمح البصر ، لكن…

 

 

جمع جريد سيفين في واحد ضمن مجال رؤية العدو. من منظور جيش جاوس ، كان جريد لا يزال صغير مثل النقطة. ثم….

“هل تعتقد أن قوة حراس الملكة هكذا فقط؟”

 

 

 

تجاوز الفرسان ، الذين تم تدريبهم من قبل بيارو و أسموفيل و استخدموا مرسيدس كنموذج يحتذى به ، توقعات بورانج. كانت على الأقل ضعف ما لاحظه بورانج لعدة أشهر. كان ذلك يعني أن الفرسان كانوا يخفون مهاراتهم.

 

 

‘لقد مر وقت طويل. ‘

‘لا يصدق!’ اهتزت عيون بورانج.

 

 

 

هو ، أحد أعظم المواهب في مملكة جاوس ، كان يواجه صعوبة مع فرسان الحراسة العاديين الذين لم يكونوا يمثلون حتى مملكة مدجج بالعتاد مثل بيارو ومرسيدس؟ كان يشعر بالارتباك عندما دخل صوت طفل إلى أذنيه ، “ما الذي يجري؟”

 

 

برزت بتلات بشعة من الأرض بصرخة غريبة.

“…!” نظر بورانج إلى الوراء و رأى شابًا جميلًا بشعر أسود. كان أمير مدجج بالعتاد لورد. لقد دخل الغابة للتو ، ولم يكن هناك مرافقة إلى جانبه. كان لورد مع عدد قليل من صديقاته كما هو الحال دائمًا.

 

 

 

“صاحب السمو! أنه أمر خطير!” صرخ الفرسان على عجل ، لكن بورانج كان يندفع بالفعل نحو لورد.

خطوة. خطوة. خطوة. بينما كان يسير بصمت على طول الجادة الحيوية ، كان بورانج – سيف الملك نميسيس – مصمماً.

 

كانت هذه الكلمات كافية. فهموا ما يعنيه جريد ، أومأ لاعبو الأورك برأسهم و حسموا رأيهم. ألقى جريد خطابًا موجزًا كما لو أن الحرب الكبيرة لم تكن أمامه ثم حول انتباهه إلى عبر الصحراء.

“إنها فرصة من السماء!”

“لقد تجاوزت 50،0000”.

 

ومع ذلك ، كان الكاشف أحد العناصر القليلة التي وجدت الإمبراطورية صعوبة في الحصول عليه. كان ذلك لأن هذا المنتج لا يمكن إنتاجه إلا في منشآت كيمياء عالية الجودة ، وكان معدل النجاح سيئًا للغاية. كان للإمبراطورية 23 كاشفًا بالضبط ، تم توزيع معظمها على القادة في الخطوط الأمامية.

وفقًا لجدول أعماله المعتاد ، كان من المفترض أن يكون الأمير لورد في مكان مختلف ، لكنه ظهر هنا. رأى بورانج أنها فرصة من السماء و طعن الأمير بسيفه. لم يكن ينوي قتل الأمير رغم ذلك. يجب أن يكون الرهينة على قيد الحياة ليكون ذا قيمة.

صرخ المتسللون. حاولوا قطع الكروم التي تمسك كاحلهم ، لكن هذه المقاومة كانت بلا معنى. قبل أن يتمكنوا من القيام ببعض الحركات ، ابتلعهم رافليسيا. تم ابتلاع العشرات من البشر مرة واحدة ، وبدا ساق رافليسيا الموسع مثل مريء الشيطان.

 

“انتباه!”

“هل تجرؤ على التحرك ضد الأمير؟!”

 

 

 

‘ماذا؟’ فوجئ بورانج. في اللحظة التي هاجم فيها لورد ، قامت النساء الواقفات بجانب لورد بسحب الصولجان و أرجحته نحوه. كان زخمهم أكبر من زخم مبارزة الفرسان الذين كان يتعامل معهم للتو. كيف يمكن لهذه الأجسام الرقيقة أن تحتوي على مثل هذه القوة؟

 

 

ومع ذلك ، فقد رفع جريد مؤخرًا مستوى منشأة ريدان الكيميائية بشكل كبير وأنتجوا أكثر من 50 كاشفًا. أدت الزيادة في مستوى المنشأة إلى زيادة معدل نجاح أجهزة الكشف مؤقتًا ، و أنتجوا مجموعة من الكواشف ، بهدف هذا التوقيت الدقيق.

تراجع بورانج عن السيف الذي صوبه إلى لورد و سد الصولجان ، و بالكاد تمكن من التوقف بعد أن تراجع بضع خطوات.

‘سيده؟ ماذا فجأة…’

 

 

‘كنت أعلم أنهن لسن نساء عاديات ، لكنني لم أتوقع أن يكون الأمر على هذا النحو’. ضغط بورانج على أسنانه.

“أنا سعيد.”

 

“صاحب السمو! أنه أمر خطير!” صرخ الفرسان على عجل ، لكن بورانج كان يندفع بالفعل نحو لورد.

كان الفرسان خلفه بينما كانت النساء ذات الصولجان تقف أمامه. كان بورانج محاطًا.

‘سيده؟ ماذا فجأة…’

 

حدقت رافليسيا في الجنود المبتلعين و رفعت زوايا فمها وهزت كرومها. كان الأمر كما لو كان يبتسم في التحية. وهم يشاهدون الزهرة تختفي على الأرض ، تذمر الجنود ، “ماذا بحق الجحيم يفترض بنا أن نفعل…؟”

حدق لورد في بورانج وأمر ، “أمسكوا به ، لكن لا تقتله. نحن بحاجة إلى تحديد عدد الأعداء في العاصمة منه”.

‘لا يصدق!’ اهتزت عيون بورانج.

 

***

“هاه! هل تعتقد أنه من الممكن أسري دون قتلي؟” أدرك بورانج أن المهمة قد فشلت وكشف عن قوته الحقيقية. لقد أطلق هواءًا قويًا كان كافياً لإثارة التوتر بين الفرسان و مرشحي بنات ريبيكا.

 

 

“هم أبطأ من السلحفاة.”

حنى لورد رأسه قليلا. “لقد عملت بجد يا سيدي.”

كانت هذه الكلمات كافية. فهموا ما يعنيه جريد ، أومأ لاعبو الأورك برأسهم و حسموا رأيهم. ألقى جريد خطابًا موجزًا كما لو أن الحرب الكبيرة لم تكن أمامه ثم حول انتباهه إلى عبر الصحراء.

 

 

‘سيده؟ ماذا فجأة…’

 

 

 

“…إيه؟” مالت رؤية بورانج.

 

 

 

نظر إلى الوراء بنظرة مرتجفة عندما شعر بألم شديد في رقبته. كان رجل ذو بشرة داكنة قد اندمج تمامًا مع ظلام الغابة و كان يحدق به. ملك الظلال ، قاسم – كان ظل بورانج خاضعًا له منذ فترة طويلة.

 

 

 

“هذا… لماذا…” سقط بورانج الساقط في يأس عميق. كان لديه حدس…

 

 

 

ستهلك بلاده قريباً.

 

 

تم تصميم مهمة تسلل بورانج من الوقت الذي هاجم فيه بيريث مملكة روتيمون. كانت مملكة روتيمون في حالة من الارتباك و الفوضى. بعد الحصول على هوية مقيم في مملكة روتيمون مع عدد قليل من العملات الذهبية ، انتظر بورانج بهدوء تدمير المملكة. ثم أصبح بشكل طبيعي لاجئًا و تمكن من أن يصبح عضوًا في مملكة مدجج بالعتاد دون الكثير من الشك.

***

 

 

– لقد ولدت في بلد كبير فخور بتاريخها البالغ 4،000 عام. هل تريد أن تتبع ملكًا صغيرًا عديم الضمير؟ أليس لديك أي فخر؟

 

“كما هو متوقع ، لا يمكننا أن نخذل حذرنا.”

– أنا متأكد من أنهم يتطلعون إلى المكافآت. تسك ، إنه أمر مخز حقًا.

 

 

قفز جريد عبر الصحراء ودخل حالة الطيران حيث أحاطت هالة التنين الأزرق بجسده. ثم استخدم الاسوداد و الحركات السريعة لزيادة سرعة حركته. حدثت عاصفة رملية على طول المسار الذي تحرك فيه جريد. بدا وكأنه تنين عملاق.

– صين واحدة حلم يصعب تحقيقه بسهولة. الصين لديها عدد كبير من السكان ، ولكن هناك مثل هذه القمامة.

انقلبت الصين ، لكن ريدان كانت هادئة. التزم 600،000 جندي و عشرات الآلاف من المتفرجين الصمت عند كلمات جريد. كانت آلاف الكاميرات من المذيعين حول العالم تصور المشهد. كما ترقب الصين و العالم ، تحدث جريد أولاً إلى جنود مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

انقسم المشاهدون الصينيون على جيش الأورك البالغ عددهم 400،000 المتجمعين في ريدان. لقد جن جنونهم عندما رأوا لاعبي الأورك ، الذين يجب أن يكونوا فخر الصين ، يقفون إلى جانب جريد. حتى المذيعون الذين احتاجوا لمواصلة البث عبروا عن انزعاج صارخ.

 

 

 

『العالم كله يشاهد هذا المشهد الآن. كيف سيكون رد فعل العالم عندما يرون العملاق الصغير لكوريا الجنوبية يهيمن على 400،000 لاعب صيني؟ سوف يضحكون. نعم ، سوف يضحكون بالتأكيد. إلى أي مدى سيضحكون عندما يرون الأمة الصينية في قلب العالم يهيمن عليها كوري واحد فقط؟ لا يمكننا رفع رؤوسنا من العار. إنه حقا أسوأ يوم. سيبقى حدث اليوم في تاريخ الصين الطويل.』

 

 

 

“…”

 

 

اخترقت رائحة كريهة أنوفهم. كانت تشبه رائحة الزهور المتعفنة التي دفنها بيارو بعمق تحت الجدران قبل بضعة أشهر. لماذا دفن الزهور الغريبة التي ذبلت وتعفنت تحت الجدران؟ لم يعرف الجنود السبب لكنهم اكتشفوا السبب في هذه اللحظة. الزهور التي اعتقدوا أنها ماتت ودُفنت كانت في الواقع حية. حفرت الكروم من الأرض وتحركت سرا ، ملتفة حول كاحلي الدخلاء في انسجام تام.

انقلبت الصين ، لكن ريدان كانت هادئة. التزم 600،000 جندي و عشرات الآلاف من المتفرجين الصمت عند كلمات جريد. كانت آلاف الكاميرات من المذيعين حول العالم تصور المشهد. كما ترقب الصين و العالم ، تحدث جريد أولاً إلى جنود مملكة مدجج بالعتاد.

 

 

“إنهم حريصون للغاية. هكذا تمكنوا من الوصول إلى هنا مع تجنب أعين المزارعين”.

“بيارو و أسموفيل سيكونان في طليعة الجيش ، و سيحميكم درع مرسيدس. كنوا شجعان. تقدموا ببسالة ودمروا العدو”.

 

 

 

“انتباه!”

 

 

كانت نظرة بورانج موجهة نحو الغابة الاصطناعية في منطقة وسط المدينة. كان هناك بحيرة صغيرة في الغابة. كان المكان الذي جمعت فيه ملكة مدجج بالعتاد إيرين في كثير من الأحيان الأيتام ، و توزع الطعام عليهم و تقرأ القصص القصصية لهم. كان بورانج يراقب مسار إيرين لعدة أشهر و عرف أنها كانت ملكة محترمة. مع ذلك ، كانت هي العدو. كان عليه أن يخطفها و يمررها إلى الزميل المنتظر عند البوابة الغربية. في النهاية ، سيموت ، لكن هذا لا يهم. يمكنه التضحية بحياته مائة مرة من أجل عائلته و مملكته و ملكه.

ملأت الأصوات الصحراء. الصراخ وحده تسبب في دوران الغبار.

كان المشهد مرعبا لدرجة أن الجنود اندلعوا في صرخة الرعب ، و شحبت وجوههم.

 

 

تحولت نظرة جريد إلى جيش الأورك. “لن تندموا على ذلك.”

 

 

 

كانت هذه الكلمات كافية. فهموا ما يعنيه جريد ، أومأ لاعبو الأورك برأسهم و حسموا رأيهم. ألقى جريد خطابًا موجزًا كما لو أن الحرب الكبيرة لم تكن أمامه ثم حول انتباهه إلى عبر الصحراء.

 

 

“لجيش الـ 100،000.”

دخل عشرات الآلاف من جنود جاوس الصحراء بحرية و وقفوا في وسطها. كان هذا دليلًا على أن مملكة جاوس كانت هائلة. عرف زعيم مملكة جاوس أن أورك الشفق ذات البشرة الداكنة معرضة للحرارة. حتى الآن ، سترسل مملكة جاوس قوات هنا. كانوا يعتزمون جعل الصحراء مسرحًا للحرب لقمع قوة الأورك قدر الإمكان. كان مفتاح هذه الحرب هو اختراق الصحراء قبل وصول قوات العدو.

 

 

 

قفز جريد عبر الصحراء ودخل حالة الطيران حيث أحاطت هالة التنين الأزرق بجسده. ثم استخدم الاسوداد و الحركات السريعة لزيادة سرعة حركته. حدثت عاصفة رملية على طول المسار الذي تحرك فيه جريد. بدا وكأنه تنين عملاق.

لم تنس مملكة جاوس مأساة بورنيو ، حيث قُتل 3،000 جندي شاب. منذ أن أصبح لاويل – الذي قتل 3،000 جندي مستسلم – رئيس الوزراء الحاكم لمملكة مدجج بالعتاد ، أصبحت العلاقة بين المملكتين لا رجعة فيها.

 

ضربة واحدة استولت على ساحة المعركة.

“الألوهية. مزج العناصر.”

 

 

 

جمع جريد سيفين في واحد ضمن مجال رؤية العدو. من منظور جيش جاوس ، كان جريد لا يزال صغير مثل النقطة. ثم….

 

 

“ملكي العظيم”.

ظهر جريد أمام جيش مملكة جاوس. مفهوم الفضاء لم يقيده.

صرخ المتسللون. حاولوا قطع الكروم التي تمسك كاحلهم ، لكن هذه المقاومة كانت بلا معنى. قبل أن يتمكنوا من القيام ببعض الحركات ، ابتلعهم رافليسيا. تم ابتلاع العشرات من البشر مرة واحدة ، وبدا ساق رافليسيا الموسع مثل مريء الشيطان.

 

كانت نظرة بورانج موجهة نحو الغابة الاصطناعية في منطقة وسط المدينة. كان هناك بحيرة صغيرة في الغابة. كان المكان الذي جمعت فيه ملكة مدجج بالعتاد إيرين في كثير من الأحيان الأيتام ، و توزع الطعام عليهم و تقرأ القصص القصصية لهم. كان بورانج يراقب مسار إيرين لعدة أشهر و عرف أنها كانت ملكة محترمة. مع ذلك ، كانت هي العدو. كان عليه أن يخطفها و يمررها إلى الزميل المنتظر عند البوابة الغربية. في النهاية ، سيموت ، لكن هذا لا يهم. يمكنه التضحية بحياته مائة مرة من أجل عائلته و مملكته و ملكه.

『شونبو؟』

برزت بتلات بشعة من الأرض بصرخة غريبة.

 

‘لقد مر وقت طويل. ‘

“السيف الذابح”.

 

 

 

انحنى خصر جريد بشكل ملحوظ.

 

 

ومع ذلك ، انتهت حياة بورانج اليومية اليوم. الآن ، كان عليه أن يستعيد هويته الأصلية ‘سيف العدو’ أو ‘سيف جاوس الأول’ وينفذ مهمته النهائية.

“لجيش الـ 100،000.”

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

ضربة واحدة استولت على ساحة المعركة.

“كما هو متوقع ، تتمتع الأورك بنسبة مشاركة عالية في الحرب.”

 

 

ترجمة : Don Kol

***

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط