نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1166

الفصل 1166

الفصل 1166

 

 

الفصل 1166

[أعلن في حضور القاتل يحلم بأن يكون إلهًا و الناس العابرين يراقبون.]

كانت القوة الشيطانية سامة. إذا مات في حالة الإسوداد ، كان هناك احتمال أن يتم إجباره على الجحيم. كان هناك أيضًا احتمال أن يتحول عرقه إلى شيطان ، وأن يصبح شيطانًا في وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، والعديد من الآثار الجانبية المحتملة الأخرى. ومن الأمثلة النموذجية نظرة بعل.

 

 

كان جريد قد اختبر بالفعل أنه كلما زادت قوته الشيطانية ، زادت فرص التعرض لنظرة بعل. هذا جعله يشعر بالخوف. ومع ذلك ، لم يرغب أبدًا في القضاء على القوة الشيطانية ، ولم يتجنب تراكم القوة الشيطانية.

كان جريد قد اختبر بالفعل أنه كلما زادت قوته الشيطانية ، زادت فرص التعرض لنظرة بعل. هذا جعله يشعر بالخوف. ومع ذلك ، لم يرغب أبدًا في القضاء على القوة الشيطانية ، ولم يتجنب تراكم القوة الشيطانية.

 

 

 

الإسوداد و رونية الظلام – كانت قدرات جريد المفضلة مرتبطة ارتباطًا وثيقًا بالقوة الشيطانية. كانت الإسوداد مهارة لا يمكن استخدامها بدون قوة شيطانية. بالإضافة إلى ذلك ، فإن بعض المهارات المرتبطة بـ رونية الظلام سيكون لها عقوبات أقل في حالة الاسوداد. حتى الشرط الأساسي لوجود نوي كحيوان أليف كان القوة الشيطانية.

[لقد غمر أرض الآلهة القديمة بمطر تروس القتال لأولئك الذين يؤمنون به و يخدمونه.]

 

 

كانت القوة الشيطانية سمًا يمكن أن يكون مميت ولكنه كان أيضًا واحد من القوى التي شكلت أساس جريد. كان جريد في وضع يمكنه من السيطرة الكاملة عليها ، بدلاً من الخوف وتجنب القوة الشيطانية.

 

 

 

‘اللعنة ، ما الذي يحدث؟’

 

 

“سأصبح إلها.”

[إن تأثير دوق الفضيلة هو تنقية قوتك الشيطانية.]

كان جارام يشعر بالخزي باستمرار وكان وجهه أحمر. ومع ذلك ، لم يكن هناك ضوء في عينيه. قمع مشاعره لأنه كان يعلم أنه سيندم إلى الأبد إذا تغلب عليه غضبه. من أجل تجنب إنشاء المتغيرات ، بدأ بهدوء في استهداف جريد.

 

 

[يتم تنقية القوة الشيطانية ولا يمكن استخدام الإسوداد.]

 

 

تدفق الدم من عيون و أنف جريد. كانت نتيجة استخدام مهارة دوق الفضيلة التي فحصها خلال تضحية الأرانب. كان مرهقًا عقليًا لكنه واصل بصوت مستقيم ، “سأوقفك”.

[يتم إنشاء مهارة جديدة باستخدام تأثير دوق الفضيلة.]

 

 

[تم تذكيره بالجانب الآخر من العالم الذي أهمله.]

هل سيفقد القوة الشيطانية؟ كان جريد مرتبك للغاية. أولاً ، أراد التحقق من حالته. ومع ذلك ، لم يُسمح له هذه المرة.

 

 

[تأتي بداية القصة من رغبة الأشخاص العابرين الذين تم نسيانهم.]

“وجهك يتغير باستمرار…”

كانت القوة الشيطانية سامة. إذا مات في حالة الإسوداد ، كان هناك احتمال أن يتم إجباره على الجحيم. كان هناك أيضًا احتمال أن يتحول عرقه إلى شيطان ، وأن يصبح شيطانًا في وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، والعديد من الآثار الجانبية المحتملة الأخرى. ومن الأمثلة النموذجية نظرة بعل.

 

 

“…!”

[أعاد النظر في معنى الإله من خلال الذين يعبدون الآلهة ، على الرغم من فقدان كل شيء بسبب فشل الآلهة التي آمنوا بها و خدموها.]

 

 

جريد ، الذي كان يحاول طرح قائمة المهارات ، سارع بسحب سيفه وأمسك به. كان أمامه رجل ذو جمال رائع. لقد كان جارام.

“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.” تم سحق هذا من خلال تدخل جريد.

 

“بطيء…” كانت كلمات جارام قصيرة. لقد كان يتدرب باستخدام غضبه تجاه جريد كنقطة انطلاق وكان أقوى بكثير من آخر مرة التقيا فيها.

[شخص مجهول يكتب الملحمة الرابعة.]

“أنت…! ما هذه السفسطة؟”

 

 

شفاه ممدودة ببرودة و عيون داكنة. جارام ، الذي التقى به مرة أخرى بعد فترة طويلة ، كان لا يزال يتمتع بمظهر جميل. ومع ذلك ، عرف جريد أن الرجل الذي أمامه كان أحد أكثر الكائنات غطرسة و دهاءً و قسوة في العالم. لا يمكن أن ينخدع بالمظهر. لم ينسى المذبحة الشريرة للسكان الذين بقوا في بانجيا و الحدادين.

 

 

“رجاء! يرجى الهرب بسلام…!”

أرجح جريد سيفه بشراسة. لقد استخدم غضب الحداد و الحركات السريعة و الاسوداد بدافع العادة ولكن غياب القوة الشيطانية منعه من استخدام الاسوداد. في الوقت نفسه ، تحرك رمح جارام القصير بسرعة كافية لقطع عشرات شفرات الطاقة القادمة من سيف جريد. لقد كان هجوم طعن اخترق مباشرة مركز ربط ، الذي انتشر مثل جريد ، و توقف سيف جريد بلا حول ولا قوة.

 

 

لم يستطع جارام تحمل ذلك و أظهر قوته. فتح القوى الأربع للمخلوقات المقدسة في وقت واحد و انتقل إلى جريد ، متجاوزًا المطر بشدة. كانت الضربة النهائية و مات جريد. فقد جريد خلوده قبل وصول جارام و لم يكن لديه مخرج.

“بطيء…” كانت كلمات جارام قصيرة. لقد كان يتدرب باستخدام غضبه تجاه جريد كنقطة انطلاق وكان أقوى بكثير من آخر مرة التقيا فيها.

 

 

 

“لا يهم من أنت ، لا يمكنك مواجهته! اهرب!” صرخت توسون وهي تقفز وتركل جارام بقوة منخفضة من الجسم. طعن رمح جارام القصير في توسون لكن توسون كانت ذكية. لم تكن شكل حياة طبيعي. كانت شخصًا خدم الوحوش الأربعة الميمونة ذات مرة ، لكن جارام كان أكبر. السيف المتدلي من خصر جارام انفتح فجأة وتحرك ببراعة. لقد انحرف مساره مثل كائن حي و التف حول كاحل توسون.

“…!”

 

 

“…!”

 

 

 

“…!”

[تم استثمار 400 نقطة في الرشاقة.]

 

 

تغيير اتجاه طاقة السيف التي تم إصدارها بالفعل؟ فوجئ جريد و توسون بالمشهد المذهل وأعلن جارام.

 

 

 

“كل الأشياء في السماء والأرض ستتحرك وفقًا لإرادة الإله.”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك واحد فقط. سلاح واحد ، اثنان ، عشرة. 100 ، 200.

إله – دعا جرام نفسه بأنه كائن مقدس دون أدنى شك. هل قام ببناء المزيد من الألوهية؟ بدا أن كبريائه الذي حلّق في السماء قد ازداد.

لم يستطع الفهم. أي نوع من المشهد غير المفهوم كان هذا؟

 

‘… ماذا؟’

“القرف! اهرب! سأشتري لك بعض الوقت.” حثت توسون و هي تقف أمام جريد و اتخذت موقفا غير مألوف في فنون الدفاع عن النفس. كانت تتمتع بقوة كبيرة في الجزء السفلي من جسدها لكنها بدت غير مستقرة بسبب إصابة كاحلها. ومع ذلك ، يبدو أنها لا تنوي التراجع. مثل النمر الأزرق ، كانت مصممة على حماية جريد على نفقتها الخاصة. لم تكن تريد أن يعيد جريد قوس العنقاء الحمراء إلى اليانغبانيين.

[يتم إنشاء مهارة جديدة باستخدام تأثير دوق الفضيلة.]

 

 

“رجاء! يرجى الهرب بسلام…!”

 

 

“القرف…! كوك…! يجب عليك أن…!”

[تأتي بداية القصة من رغبة الأشخاص العابرين الذين تم نسيانهم.]

‘ما هذا؟’

 

وقفزت جميع الأرانب الأخرى أيضًا. ومع ذلك ، أصبحت السماء أطرافًا لجارام بمجرد أن امتدت طاقة السيف بما يكفي لاستيعابهم جميعًا و لفتهم بعنف. توسون ، دمرته زوبعة طاقة السيف التي لم يتمكنوا من الهروب منها وتحطمت بشكل كارثي في ​​بركة من الدماء.

“احمِ طائر العنقاء الحمراء نيابة عنا!”

‘هذه هي.’

 

 

“…”

 

 

 

[رأى إيمانًا ثابتًا في مواجهة الكارثة القادمة.]

“…!”

 

[واجه مصيرًا لا يمكن مقاومته على الرغم من علمه بأنه سيتم التضحية به للعناية الإلهية.]

[أعاد النظر في معنى الإله من خلال الذين يعبدون الآلهة ، على الرغم من فقدان كل شيء بسبب فشل الآلهة التي آمنوا بها و خدموها.]

 

 

“…؟”

 

 

 

ظهور جارام. ملحمة جديدة. توسون و الأرانب الذين كانوا يقدمون التضحيات. في هذا الموقف العصيب ، حصل جريد على شعور غريب.

 

 

ومع ذلك ، لم يتم ضرب جريد في صمت. بفضل مساعدة مطر تروس المعركة ، التي بدأت الآن في التلاشي ، قاتل جريد ضد جارام بكل قوته. كان هناك نوي ، الذي بقي معه على الرغم من فقدانه لقوته الشيطانية ، و راندي التي كانت دائمًا معه ، وما زالت الهياكل العظمية المدججة بالعتاد ترقص في وسط هذا ، وعنصر الضوء.

“…”

 

 

[أعاد النظر في معنى الإله من خلال الذين يعبدون الآلهة ، على الرغم من فقدان كل شيء بسبب فشل الآلهة التي آمنوا بها و خدموها.]

“…”

استمرت مئات الأنواع المختلفة من الأسلحة في النزول من السماء ، وقصفت سحر جارام. تناثرت معظم الأسلحة لغبار ، ولم تتمكن من اختراق السحر ، لكن بعضها كان استثناءات. بدأ سيف كبير يشبه حيوان مفترس في البحر في كسر السحر. ثم انهار السحر. كان سيفان لهما نفس النمر الأبيض و قوس مع أنفاس طائر العنقاء الحمراء مزعجين بشكل خاص لجارام.

 

“لا يهم من أنت ، لا يمكنك مواجهته! اهرب!” صرخت توسون وهي تقفز وتركل جارام بقوة منخفضة من الجسم. طعن رمح جارام القصير في توسون لكن توسون كانت ذكية. لم تكن شكل حياة طبيعي. كانت شخصًا خدم الوحوش الأربعة الميمونة ذات مرة ، لكن جارام كان أكبر. السيف المتدلي من خصر جارام انفتح فجأة وتحرك ببراعة. لقد انحرف مساره مثل كائن حي و التف حول كاحل توسون.

التقت عينا جريد و جارام في الهواء. كانت عيون جريد تحوم بالارتباك و الخوف بينما كانت عيون جارام ساكنة. أدرك جريد هوية الشعور الغريب. ‘موقف جارام مختلف عن المعتاد’.

 

 

 

لطالما نظرت عيون جارام إلى الآخرين بدونية. كان ازدرائه و اشمئزازه تجاه الطبقة الدنيا يسيئ دائمًا إلى جريد. كان جارام هو من كره جريد أكثر من كره جريد لجارام. أظهر جارام شغفه في كل مرة واجه فيها جريد. أعرب عن فرحه الشديد أو غضبه. من المؤكد أن موقف جارام كان كالمعتاد عندما التقيا في مجتمع النمر عديم الأسنان قبل بضع ساعات.

 

 

 

الآن كان الأمر مختلفًا. لم يقرأ جريد أي مشاعر من جارام. كان جارام يتحكم في عواطفه.

[إن تأثير دوق الفضيلة هو تنقية قوتك الشيطانية.]

 

‘هذه هي.’

‘هذا الحقير… إنه جاد الآن.’

‘النهاية.’

 

 

كان سبب بقاء جريد على قيد الحياة في كل مرة التقى فيها هو غطرسة جارام. كان الاعتقاد بأن البشر لن يجرؤوا على الكشف عن أسنانهم له و الاعتقاد بأنه لن يهزم حتى لو فعلوا.

– !

 

“اهرب!”

بسبب تجربته الحياتية ، نظر جارام إلى جريد بازدراء و عانى من المرارة مرتين نتيجة لذلك. ومع ذلك ، كانت هذه المرة مختلفة. لقد تعلم جارام. شهد وفاة هانجيول. اليوم ، لن يرتكب جارام أي أخطاء. لاحظ جريد أن ظل الموت المظلم كان يغطيه.

 

 

 

أعلن جارام: “لن أفقدك هذه المرة.”

قال له جريد ، “لهاث… لهاث… لهاث… لا يمكنك أن تكون إلهًا.”

 

 

رفرفة.

[ستسبب الهجمات العادية ضررًا أكثر بنسبة 20٪ وهناك احتمال طبيعي لحدوث تأثير ‘السرعة العالية’ و ‘التدمير’.]

 

كان جريد قد اختبر بالفعل أنه كلما زادت قوته الشيطانية ، زادت فرص التعرض لنظرة بعل. هذا جعله يشعر بالخوف. ومع ذلك ، لم يرغب أبدًا في القضاء على القوة الشيطانية ، ولم يتجنب تراكم القوة الشيطانية.

قام جارام بأرجحة ذراعيه على نطاق واسع و خفق الدوبو الأزرق. تدفقت العشرات من التعويذات من أكمامه الواسعة.

 

 

 

[تم تثبيت سحر قوي.]

 

 

شفاه ممدودة ببرودة و عيون داكنة. جارام ، الذي التقى به مرة أخرى بعد فترة طويلة ، كان لا يزال يتمتع بمظهر جميل. ومع ذلك ، عرف جريد أن الرجل الذي أمامه كان أحد أكثر الكائنات غطرسة و دهاءً و قسوة في العالم. لا يمكن أن ينخدع بالمظهر. لم ينسى المذبحة الشريرة للسكان الذين بقوا في بانجيا و الحدادين.

[أصبح الانتقال إلى الفضاء مستحيلًا.]

 

 

احترق حاجبي جرم و حاول أن يكتم غضبه المغلي. لقد تجاهل القوة المجهولة التي دفعت ذراعه اليمنى إلى الوراء و سارع إلى الأمام ، وقطع عند خصر جريد في الفجوة حيث لم يستطع جريد الاستجابة. في الوقت نفسه ، حاول استخدام الرياح غير الملموسة لتحطيم رأس جريد لحالة من الفوضى. الطاقة الحادة التي ارتفعت حول جريد مزقت الرياح.

“دعنا نتخلص من العوامل المقلقة.”

 

 

 

– !

 

 

 

رسم سيف جارام الناعم دائرة بصمت. عندما توسعت طاقة السيف على طول الدائرة ، امتدت إلى صدر توسون والأرانب المحيطة بجارام.

“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.” تم سحق هذا من خلال تدخل جريد.

 

[ستسبب الهجمات العادية ضررًا أكثر بنسبة 20٪ وهناك احتمال طبيعي لحدوث تأثير ‘السرعة العالية’ و ‘التدمير’.]

 

 

صرخت توسون على عجل وهي تقفز

“لا يهم من أنت ، لا يمكنك مواجهته! اهرب!” صرخت توسون وهي تقفز وتركل جارام بقوة منخفضة من الجسم. طعن رمح جارام القصير في توسون لكن توسون كانت ذكية. لم تكن شكل حياة طبيعي. كانت شخصًا خدم الوحوش الأربعة الميمونة ذات مرة ، لكن جارام كان أكبر. السيف المتدلي من خصر جارام انفتح فجأة وتحرك ببراعة. لقد انحرف مساره مثل كائن حي و التف حول كاحل توسون.

 

 

“تجنبوا ذلك!”

 

 

 

وقفزت جميع الأرانب الأخرى أيضًا. ومع ذلك ، أصبحت السماء أطرافًا لجارام بمجرد أن امتدت طاقة السيف بما يكفي لاستيعابهم جميعًا و لفتهم بعنف. توسون ، دمرته زوبعة طاقة السيف التي لم يتمكنوا من الهروب منها وتحطمت بشكل كارثي في ​​بركة من الدماء.

 

 

كان جارام يشعر بالخزي باستمرار وكان وجهه أحمر. ومع ذلك ، لم يكن هناك ضوء في عينيه. قمع مشاعره لأنه كان يعلم أنه سيندم إلى الأبد إذا تغلب عليه غضبه. من أجل تجنب إنشاء المتغيرات ، بدأ بهدوء في استهداف جريد.

“ههات ، أولئك الذين كانوا غير مهمين أصبحوا أضعف”. ضحك جارام ، ولم يشعر بالخبث ، كانت ضحكة طفل يستمتع وهو يقطع جناحي اليعسوب.

“…؟!” في اللحظة التي اصطدمت فيها سيوفهم ، اتسعت عيون جارام. كان من المفترض أن يفجر جريد ولكن بدلاً من ذلك ، كانت ذراعه اليمنى ترتفع في الهواء.

 

[ستسبب الهجمات العادية ضررًا أكثر بنسبة 20٪ وهناك احتمال طبيعي لحدوث تأثير ‘السرعة العالية’ و ‘التدمير’.]

فهل هذا إله…؟

 

 

‘اللعنة ، ما الذي يحدث؟’

شعر جريد وكأنه أصيب في رأسه بمطرقة و كان في حالة صدمة. كان الأمر كما لو أنه رأى شيئًا لا ينبغي رؤيته. ياتان و ريبيكا – خطر له أن الطريقة التي دمر بها الإلهان المطلقان و أعادا خلق العالم لن تكون مختلفة كثيرًا عن جارام الحالي.

 

 

[المطر الذي يسقط الآن يثبت مؤهلاتي.]

[تم تذكيره بالجانب الآخر من العالم الذي أهمله.]

 

 

 

[واجه مصيرًا لا يمكن مقاومته على الرغم من علمه بأنه سيتم التضحية به للعناية الإلهية.]

 

 

 

[كان يعلم أن صرخات الناس العابرين لا يمكن أن تكون المستقبل الوحيد لمن خدمه.]

“…”

 

 

تمت كتابة ملحمة مع أفكار جريد. كان من المحتمل أن تكتب محتويات الملحمة من خلال أفكار جريد. لا يزال هناك شيء واحد واضح. كان اختيار جريد هو نفسه حتى بدون الملحمة. كانت الملحمة مجرد كتابة قصة جريد. لقد جعله مورفيوس على دراية بالمستقبل الذي سيأتي بدون حتى متغير 0.01٪.

[تم تذكيره بالجانب الآخر من العالم الذي أهمله.]

 

سارت النيران على طول سيف جريد وتحطمت في أنف جارام.

استمرت زوبعة طاقة السيف في ذبح الأرانب. رسم جارام غابة الموت الهادئة.

 

 

 

“السيف الساحق لجيش الـ 200،000.” تم سحق هذا من خلال تدخل جريد.

تدفق الدم من عيون و أنف جريد. كانت نتيجة استخدام مهارة دوق الفضيلة التي فحصها خلال تضحية الأرانب. كان مرهقًا عقليًا لكنه واصل بصوت مستقيم ، “سأوقفك”.

 

 

“أنت…!”

لم يكن هناك المزيد من المتغيرات. استمرت الرياح غير الملموسة في تعطيل أعمال أيدي الإله. تم كسر رقصة سيف جريد. لم تكتمل رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة. لقد دمر جارام نقاط قوة جريد تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بمزيد من الإذلال لأنه تجنب صراع على القوة مع جريد و جعل كل جهود جريد عديمة الفائدة.

 

رفرفة.

تجنبت توسون زوبعة طاقة السيف و ضغطت على أسنانها وهي تصرخ. استاءت من جريد ، الذي لم يستخدم الفجوة القصيرة التي خلقتها تضحيتها للهروب.

[رأى إيمانًا ثابتًا في مواجهة الكارثة القادمة.]

 

[المطر الذي يسقط الآن يثبت مؤهلاتي.]

تحدث جريد بطريقة غامضة ، “إذا كنت إلهًا ، ألا يجب أن ترقى على الأقل إلى مستوى توقعات أولئك الذين يؤمنون بك؟”

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

“كل الأشياء في السماء والأرض ستتحرك وفقًا لإرادة الإله.”

“… إيه؟”

جريد ، الذي كان يحاول طرح قائمة المهارات ، سارع بسحب سيفه وأمسك به. كان أمامه رجل ذو جمال رائع. لقد كان جارام.

 

“أنا”

لم يكن لدى توسون الوقت للفهم. كان جريد يتجه نحو جارام. هز جارام السيف الساحق لجيش الـ 200،000 بعد قمعه و تحدث أثناء مواجهة جريد ، “إنه نور”.

 

 

 

لقد كان شعورا صادقا. مقارنة بسيف جارام ، كان سيف جريد بطيئًا و ضعيفًا. في طريقه إلى هذا المكان ، تفاجأ جارام كثيرًا عندما شعر بموت هانجيول لكنه الآن هادئ تمامًا. أكد مرة أخرى أن جريد ، الذي ورث قوة باجما ، يمكن أن يؤذيه ولكنه لن يهزمه. كان سعيدًا بموقف جريد المدمر للذات. لقد شعر بسعادة كبيرة لأنه تمكن أخيرًا من قطع رأس هذا الرجل المزعج.

 

 

 

“تعال الآن!” استهدف سيف جارام سيف جريد. كان ينوي تفجير جريد و سيفه. حدد قوة جريد من خلال عدد قليل من التبادلات و قرر أن ذلك ممكن. أنا أفهم الهدف. الآن سأدوس عليه ببطء و بشكل كامل.

[تأتي بداية القصة من رغبة الأشخاص العابرين الذين تم نسيانهم.]

 

 

تم توجيه نقطتين حادتين إلى نفس النقطة. قبل اصطدام سيف جريد و سيف جارام ، كان جريد يخضع للتغيير.

 

 

 

[تم استثمار 400 نقطة في الرشاقة.]

 

 

 

[إحصائيات قوتك و خفة حركتك هي نفسها تمامًا.]

“…!”

 

[ستقود خرافتي العالم في الاتجاه الصحيح.]

[تأثير النسبة الذهبية لإيقاظ الإحصائيات الرابعة سيعزز هجماتك العادية.]

صرخت توسون على عجل وهي تقفز

 

 

[ستسبب الهجمات العادية ضررًا أكثر بنسبة 20٪ وهناك احتمال طبيعي لحدوث تأثير ‘السرعة العالية’ و ‘التدمير’.]

 

 

 

[تأثير دوق النار ينفخ سلاحك بلهب قوة الإرادة.]

 

 

“…؟!” في اللحظة التي اصطدمت فيها سيوفهم ، اتسعت عيون جارام. كان من المفترض أن يفجر جريد ولكن بدلاً من ذلك ، كانت ذراعه اليمنى ترتفع في الهواء.

صرخت توسون على عجل وهي تقفز

 

 

‘… ماذا؟’

 

 

– !

سارت النيران على طول سيف جريد وتحطمت في أنف جارام.

 

 

لم يكن هناك المزيد من المتغيرات. استمرت الرياح غير الملموسة في تعطيل أعمال أيدي الإله. تم كسر رقصة سيف جريد. لم تكتمل رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة. لقد دمر جارام نقاط قوة جريد تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بمزيد من الإذلال لأنه تجنب صراع على القوة مع جريد و جعل كل جهود جريد عديمة الفائدة.

‘أنت!’

 

 

 

احترق حاجبي جرم و حاول أن يكتم غضبه المغلي. لقد تجاهل القوة المجهولة التي دفعت ذراعه اليمنى إلى الوراء و سارع إلى الأمام ، وقطع عند خصر جريد في الفجوة حيث لم يستطع جريد الاستجابة. في الوقت نفسه ، حاول استخدام الرياح غير الملموسة لتحطيم رأس جريد لحالة من الفوضى. الطاقة الحادة التي ارتفعت حول جريد مزقت الرياح.

استمرت مئات الأنواع المختلفة من الأسلحة في النزول من السماء ، وقصفت سحر جارام. تناثرت معظم الأسلحة لغبار ، ولم تتمكن من اختراق السحر ، لكن بعضها كان استثناءات. بدأ سيف كبير يشبه حيوان مفترس في البحر في كسر السحر. ثم انهار السحر. كان سيفان لهما نفس النمر الأبيض و قوس مع أنفاس طائر العنقاء الحمراء مزعجين بشكل خاص لجارام.

 

“ههات ، أولئك الذين كانوا غير مهمين أصبحوا أضعف”. ضحك جارام ، ولم يشعر بالخبث ، كانت ضحكة طفل يستمتع وهو يقطع جناحي اليعسوب.

“آه…!”

 

 

[أصبح الانتقال إلى الفضاء مستحيلًا.]

كان جارام يشعر بالخزي باستمرار وكان وجهه أحمر. ومع ذلك ، لم يكن هناك ضوء في عينيه. قمع مشاعره لأنه كان يعلم أنه سيندم إلى الأبد إذا تغلب عليه غضبه. من أجل تجنب إنشاء المتغيرات ، بدأ بهدوء في استهداف جريد.

 

 

[كان يعلم أن صرخات الناس العابرين لا يمكن أن تكون المستقبل الوحيد لمن خدمه.]

لم يكن هناك المزيد من المتغيرات. استمرت الرياح غير الملموسة في تعطيل أعمال أيدي الإله. تم كسر رقصة سيف جريد. لم تكتمل رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة. لقد دمر جارام نقاط قوة جريد تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بمزيد من الإذلال لأنه تجنب صراع على القوة مع جريد و جعل كل جهود جريد عديمة الفائدة.

 

 

 

‘هذه هي.’

كان جارام يشعر بالخزي باستمرار وكان وجهه أحمر. ومع ذلك ، لم يكن هناك ضوء في عينيه. قمع مشاعره لأنه كان يعلم أنه سيندم إلى الأبد إذا تغلب عليه غضبه. من أجل تجنب إنشاء المتغيرات ، بدأ بهدوء في استهداف جريد.

 

 

الشيء الوحيد المتبقي هو غسل العار.

 

 

 

‘النهاية.’

[أعاد النظر في معنى الإله من خلال الذين يعبدون الآلهة ، على الرغم من فقدان كل شيء بسبب فشل الآلهة التي آمنوا بها و خدموها.]

 

 

كانت تلك هي اللحظة التي ألقى فيها جارام نظرة خاطفة على وجه جريد المتعب.

“وجهك يتغير باستمرار…”

 

 

وميض!

 

 

ظهور جارام. ملحمة جديدة. توسون و الأرانب الذين كانوا يقدمون التضحيات. في هذا الموقف العصيب ، حصل جريد على شعور غريب.

ملأ ضوء براق كالنجوم الامتداد العالي للسماء. طار سيف باتجاه جارام. لم يصطدم بجارام لكن كان متوترا. كان ذلك لأن شخصًا قويًا بما يكفي لرمي سيف من مسافة يصعب فهمها لا يمكن لجارام حتى التقليل من شأنه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك واحد فقط. سلاح واحد ، اثنان ، عشرة. 100 ، 200.

 

 

“أنت…! ما هذه السفسطة؟”

استمرت مئات الأنواع المختلفة من الأسلحة في النزول من السماء ، وقصفت سحر جارام. تناثرت معظم الأسلحة لغبار ، ولم تتمكن من اختراق السحر ، لكن بعضها كان استثناءات. بدأ سيف كبير يشبه حيوان مفترس في البحر في كسر السحر. ثم انهار السحر. كان سيفان لهما نفس النمر الأبيض و قوس مع أنفاس طائر العنقاء الحمراء مزعجين بشكل خاص لجارام.

كانت القوة الشيطانية سامة. إذا مات في حالة الإسوداد ، كان هناك احتمال أن يتم إجباره على الجحيم. كان هناك أيضًا احتمال أن يتحول عرقه إلى شيطان ، وأن يصبح شيطانًا في وجهة نظر ساتسفاي العالمية ، والعديد من الآثار الجانبية المحتملة الأخرى. ومن الأمثلة النموذجية نظرة بعل.

 

 

‘ما هذا؟’

تم توجيه نقطتين حادتين إلى نفس النقطة. قبل اصطدام سيف جريد و سيف جارام ، كان جريد يخضع للتغيير.

 

تجنبت توسون زوبعة طاقة السيف و ضغطت على أسنانها وهي تصرخ. استاءت من جريد ، الذي لم يستخدم الفجوة القصيرة التي خلقتها تضحيتها للهروب.

لم يستطع الفهم. أي نوع من المشهد غير المفهوم كان هذا؟

 

 

كان جريد قد اختبر بالفعل أنه كلما زادت قوته الشيطانية ، زادت فرص التعرض لنظرة بعل. هذا جعله يشعر بالخوف. ومع ذلك ، لم يرغب أبدًا في القضاء على القوة الشيطانية ، ولم يتجنب تراكم القوة الشيطانية.

“ما نوع الحيلة التي تلعبها؟” زأر جارام غاضبًا وهو يتحرك للخلف لتجنب سقوط تروس المعركة تجاهه.

[تم استثمار 400 نقطة في الرشاقة.]

 

 

قال له جريد ، “لهاث… لهاث… لهاث… لا يمكنك أن تكون إلهًا.”

لم يكن هناك المزيد من المتغيرات. استمرت الرياح غير الملموسة في تعطيل أعمال أيدي الإله. تم كسر رقصة سيف جريد. لم تكتمل رقصة السيف ذات الاندماجات الأربعة. لقد دمر جارام نقاط قوة جريد تمامًا. كان الأمر كما لو أنه لم يشعر بمزيد من الإذلال لأنه تجنب صراع على القوة مع جريد و جعل كل جهود جريد عديمة الفائدة.

 

‘هذا الحقير… إنه جاد الآن.’

تدفق الدم من عيون و أنف جريد. كانت نتيجة استخدام مهارة دوق الفضيلة التي فحصها خلال تضحية الأرانب. كان مرهقًا عقليًا لكنه واصل بصوت مستقيم ، “سأوقفك”.

 

 

احترق حاجبي جرم و حاول أن يكتم غضبه المغلي. لقد تجاهل القوة المجهولة التي دفعت ذراعه اليمنى إلى الوراء و سارع إلى الأمام ، وقطع عند خصر جريد في الفجوة حيث لم يستطع جريد الاستجابة. في الوقت نفسه ، حاول استخدام الرياح غير الملموسة لتحطيم رأس جريد لحالة من الفوضى. الطاقة الحادة التي ارتفعت حول جريد مزقت الرياح.

“…!”

 

 

 

[لقد غمر أرض الآلهة القديمة بمطر تروس القتال لأولئك الذين يؤمنون به و يخدمونه.]

“أنت…! ما هذه السفسطة؟”

 

[إحصائيات قوتك و خفة حركتك هي نفسها تمامًا.]

“أنا”

كانت تلك هي اللحظة التي ألقى فيها جارام نظرة خاطفة على وجه جريد المتعب.

 

‘ما هذا؟’

[أعلن في حضور القاتل يحلم بأن يكون إلهًا و الناس العابرين يراقبون.]

 

 

أعلن جارام: “لن أفقدك هذه المرة.”

“سأصبح إلها.”

“…”

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

[ستقود خرافتي العالم في الاتجاه الصحيح.]

 

 

 

[المطر الذي يسقط الآن يثبت مؤهلاتي.]

 

 

“الـ~الإنسان…! لا! إله…! إله…!!”

“أنت…! ما هذه السفسطة؟”

[تأثير النسبة الذهبية لإيقاظ الإحصائيات الرابعة سيعزز هجماتك العادية.]

 

أرجح جريد سيفه بشراسة. لقد استخدم غضب الحداد و الحركات السريعة و الاسوداد بدافع العادة ولكن غياب القوة الشيطانية منعه من استخدام الاسوداد. في الوقت نفسه ، تحرك رمح جارام القصير بسرعة كافية لقطع عشرات شفرات الطاقة القادمة من سيف جريد. لقد كان هجوم طعن اخترق مباشرة مركز ربط ، الذي انتشر مثل جريد ، و توقف سيف جريد بلا حول ولا قوة.

لم يستطع جارام تحمل ذلك و أظهر قوته. فتح القوى الأربع للمخلوقات المقدسة في وقت واحد و انتقل إلى جريد ، متجاوزًا المطر بشدة. كانت الضربة النهائية و مات جريد. فقد جريد خلوده قبل وصول جارام و لم يكن لديه مخرج.

قام جارام بأرجحة ذراعيه على نطاق واسع و خفق الدوبو الأزرق. تدفقت العشرات من التعويذات من أكمامه الواسعة.

 

“أنا”

ومع ذلك ، لم يتم ضرب جريد في صمت. بفضل مساعدة مطر تروس المعركة ، التي بدأت الآن في التلاشي ، قاتل جريد ضد جارام بكل قوته. كان هناك نوي ، الذي بقي معه على الرغم من فقدانه لقوته الشيطانية ، و راندي التي كانت دائمًا معه ، وما زالت الهياكل العظمية المدججة بالعتاد ترقص في وسط هذا ، وعنصر الضوء.

“…؟!” في اللحظة التي اصطدمت فيها سيوفهم ، اتسعت عيون جارام. كان من المفترض أن يفجر جريد ولكن بدلاً من ذلك ، كانت ذراعه اليمنى ترتفع في الهواء.

 

 

“اهرب! طائر العنقاء الحمراء… كوك! لا تقلق واهرب! “

 

 

“القرف! اهرب! سأشتري لك بعض الوقت.” حثت توسون و هي تقف أمام جريد و اتخذت موقفا غير مألوف في فنون الدفاع عن النفس. كانت تتمتع بقوة كبيرة في الجزء السفلي من جسدها لكنها بدت غير مستقرة بسبب إصابة كاحلها. ومع ذلك ، يبدو أنها لا تنوي التراجع. مثل النمر الأزرق ، كانت مصممة على حماية جريد على نفقتها الخاصة. لم تكن تريد أن يعيد جريد قوس العنقاء الحمراء إلى اليانغبانيين.

“الـ~الإنسان…! لا! إله…! إله…!!”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن هناك واحد فقط. سلاح واحد ، اثنان ، عشرة. 100 ، 200.

“اهرب!”

رفرفة.

 

[تأثير النسبة الذهبية لإيقاظ الإحصائيات الرابعة سيعزز هجماتك العادية.]

“القرف…! كوك…! يجب عليك أن…!”

 

 

 

[يأمل أن يحافظ على العالم الذي سيهلك.]

كان جارام يشعر بالخزي باستمرار وكان وجهه أحمر. ومع ذلك ، لم يكن هناك ضوء في عينيه. قمع مشاعره لأنه كان يعلم أنه سيندم إلى الأبد إذا تغلب عليه غضبه. من أجل تجنب إنشاء المتغيرات ، بدأ بهدوء في استهداف جريد.

 

[شجرة نشأت بمساعدة الكثيرين.]

 

 

تمت كتابة ملحمة مع أفكار جريد. كان من المحتمل أن تكتب محتويات الملحمة من خلال أفكار جريد. لا يزال هناك شيء واحد واضح. كان اختيار جريد هو نفسه حتى بدون الملحمة. كانت الملحمة مجرد كتابة قصة جريد. لقد جعله مورفيوس على دراية بالمستقبل الذي سيأتي بدون حتى متغير 0.01٪.

 

 

‘أنت!’

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

[أكمل شخص مجهول الصفحة الرابعة من الملحمة!]

 

 

ملأ ضوء براق كالنجوم الامتداد العالي للسماء. طار سيف باتجاه جارام. لم يصطدم بجارام لكن كان متوترا. كان ذلك لأن شخصًا قويًا بما يكفي لرمي سيف من مسافة يصعب فهمها لا يمكن لجارام حتى التقليل من شأنه.

[سيتم دفع تعويض خاص لجميع اللاعبين الذين ساهموا في إكمال الملحمة.]

[أصبح الانتقال إلى الفضاء مستحيلًا.]

 

“…”

كانت القوة الشيطانية سمًا يمكن أن يكون مميت ولكنه كان أيضًا واحد من القوى التي شكلت أساس جريد. كان جريد في وضع يمكنه من السيطرة الكاملة عليها ، بدلاً من الخوف وتجنب القوة الشيطانية.

 

احترق حاجبي جرم و حاول أن يكتم غضبه المغلي. لقد تجاهل القوة المجهولة التي دفعت ذراعه اليمنى إلى الوراء و سارع إلى الأمام ، وقطع عند خصر جريد في الفجوة حيث لم يستطع جريد الاستجابة. في الوقت نفسه ، حاول استخدام الرياح غير الملموسة لتحطيم رأس جريد لحالة من الفوضى. الطاقة الحادة التي ارتفعت حول جريد مزقت الرياح.

 

 

[أكمل شخص مجهول الصفحة الرابعة من الملحمة!]

ترجمة : Don Kol

[تم استثمار 400 نقطة في الرشاقة.]

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

ظهور جارام. ملحمة جديدة. توسون و الأرانب الذين كانوا يقدمون التضحيات. في هذا الموقف العصيب ، حصل جريد على شعور غريب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط