الفصل 1169
“أنتِ لستِ جيدة مثل القديم” ، سخر منها الضفدع الذي يرتدي التاج.
الفصل 1169
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
[تم تعزيز نفس العنقاء الحمراء!]
‘الجحيم؟’
‘الجحيم؟’
كانت صعوبة الصهر متناسبة مع تصنيف المادة. قضى جريد قدرًا كبيرًا من الوقت و القدرة على التحمل في كل مرة يقوي فيها أنفاس المخلوق المقدس. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة. بفضل شرارات تأثير قوة الإرادة من دوق النار ، تم تقليل إجهاد جريد بشكل كبير مقارنة بالسابق. على الأقل ، كان يجب أن يكون الأمر كذلك.
“واحد ، أنا فقط بحاجة لـ واحدة أخرى.”
“…”
كان وجه جريد مظلمًا وهو ينظر إلى نفس العنقاء الحمراء المعزز. كان إعياءه الحالي أعلى من أي وقت مضى. كان ذلك بسبب الشعور بالصراع الذي أثاره التحذير الشديد الذي أصاب إحساسه بالعقل عندما استعاد رباطة جأشه بمجرد حصوله على النتيجة التي يرغب فيها.
كانت الرونيات عبارة عن عناصر مقيدة حيث يمكن لكل حساب أن يحتفظ بواحدة فقط. في حالة ساتسفاي ، لا يمكن تحرير العناصر المقيدة أو تداولها. وفقًا لوثائق مختلفة ، كان هناك المئات من الرونيات في العالم. وبالتالي ، فإن اللاعب الذي حصل على رونية أفقر نسبيًا من الآخرين سيعاني من أضرار لا رجعة فيها لبقية حياتهم.
‘هذه مقامرة مجنونة حقًا.’
تحولت البندقية في يد يورا إلى سيف أخضر. لمدة خمس ثوان ، قاتلت بصمت. في اللحظة التي تحولت فيها إلى رماد ، لم يكن هناك ندم على وجهها. بدلا من ذلك ، بدت راضية.
كانت أنفاس المخلوق المقدس مكونًا لعنصر خرافي. كانت مناقشة قيمة هذه المادة نفسها غير محترمة. هل كان من الصواب التخلص منها في مقامرة؟ كان خائفًا من إحساس الخسارة الذي قد يشعر به إذا فشل ذلك.
[واحد من 10 قلوب التي هي مصدر القوة لطائر العنقاء الحمراء.
‘… من الهراء أن تقلق بشأن هذا الآن.’
حول جريد نظرته نحو كارس ، عاصمة مملكة تشو. كان هناك أشخاص يريدون مساعدته.
قرر أن يجربها. لماذا كان يضيع الوقت في القلق بشأن هذا مرة أخرى؟ علم جريد أنها مجرد مضيعة للوقت. بمجرد انتهاء الصراع ، أعطى روح العنقاء الحمراء المعززة إلى قوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح مخلوق مقدس.
“… هوب.” عبس جريد و حبس أنفاسه. أرض تهيمن عليها حرارة شديدة – عرف جريد هوية هذا الفضاء غير السار.
بصراحة ، كان قلبه ينبض. نزل العرق و جف اللعاب في فمه. بالنسبة إلى مهمة حارس العنقاء الحمراء ، كان الهدف المذكور في معلومات المهمة هو إعطاء 20 نفس العنقاء الحمراء لقوس العنقاء الحمراء. كان من غير المحتمل للغاية أن يسمح النظام بإعطاء ‘النفس القوي’ لقوس العنقاء الحمراء. نعم ، كان من المحتمل أن يتكبد خسارة كبيرة.
قبل قوس العنقاء الحمراء النفس القوي و اشتد احمراره ، وهو ينبض مثل قلب الوحش العملاق. كانت أكثر سخونة من الحمم البركانية لكنها لم تكن لهبًا يدمر الحياة. ارتفع الشرر ونمت العديد من النباتات على الأرض حيث كان جريد يقف.
لقد حدث ذلك في اللحظة التي أغلق فيها جريد عينيه.
قبل قوس العنقاء الحمراء النفس القوي و اشتد احمراره ، وهو ينبض مثل قلب الوحش العملاق. كانت أكثر سخونة من الحمم البركانية لكنها لم تكن لهبًا يدمر الحياة. ارتفع الشرر ونمت العديد من النباتات على الأرض حيث كان جريد يقف.
“…!؟”
[تم زيادة تعافي الصحة بنسبة 20٪.]
“…!”
“لاويل ، هل ستتبعه بدلاً من منعه؟” اتسعت عيون جريد.
يبدو أن طائر العنقاء الحمراء يعطي النصيحة. اليأس و الندم الذي شعرت به طائر العنقاء الحمراء على مر السنين يمكن أن يلمح من عيون طائر العنقاء الحمراء. سأل جريد ، “هل تعتقدِ أنه لا يمكنني الوقوف في وجه الآلهة إلا إذا قبلت تضحيات أولئك الذين يؤمنون بي و يتبعوني؟”
تكشفت بانوراما أمام جريد. كانت الفوضى قبل البداية – ياتان و ريبيكا وهانول هناك و خلقوا العالم. زرعت ريبيكا شجرة العالم لدعم الأرض. هانول ، الذي خلق الآلهة التي تحكم الطقس ، بث حياة جديدة في الأرض. أخذ ياتان بعل من الهاوية للاستعداد للدمار.
هل قررت أنها لم تعد تستطيع الهرب؟ توقف يورا عن الجري و أطلقت النار من بندقيتها. ثم سحبت سيفا و وضعته كدرع. بفضل البف التي استقبلتها في الجحيم ، تمكنت من قراءة المسار السريع للسان الطائر بدقة ، والذي كان من الصعب حتى على جريد متابعته. بغض النظر عمن بدا ، كان الدفاع ناجحًا بشكل واضح.
“عقلي بخير. الشيء الذي يهمني هو سلامة جلالته ، وليس الحرب أمامي”.
لم تكن إجراءات أو خططًا ذات أهمية خاصة. كانوا يتنقلون وفقًا للقواعد.
تزايد معدل انتعاش الصحة و مضاعفة تعافي القدرة على التحمل ، حصل جريد على فوائد أكثر مما كان يتصور من القلب ، لكنه لم يستطع تحمل الشعور بالسعادة. رونية الظلام – البطاقة المخفية التي تحتوي على قوة متفجرة بدت معادية لقلب العنقاء الحمراء لذلك شعر بالإحباط أكثر من الفرح. كان الأمر أكثر إزعاجًا لأن رونية الظلام قد تضاءلت بشكل كبير بسبب اختفاء القوة الشيطانية.
كان البشر الأوائل مرعوبين. لقد احترموا الآلهة العظيمة لكنهم لم يعتمدوا عليها. كلما خدموا وعرفوا الآلهة ، زاد شعورهم بالقلق. أرادت البشرية آلهة جديدة. يمكن أن يؤمنوا بالآلهة و الاعتماد عليهم. الآلهة تحميهم. ثم ظهرت ألسنة اللهب على الأرض الرمادية التي تعبر عن اليأس الذي شعر به البشر الأوائل. كانت ألسنة اللهب يمكن أن تنبت شرارات الحياة دون مساعدة الآلهة التي خلقتها ريبيكا و هانول. إله ولي ولد فقط من البشرية ، والتي نشأت من رغبة قلوبهم.
“يورا…”
“أنتِ لستِ جيدة مثل القديم” ، سخر منها الضفدع الذي يرتدي التاج.
『… استدعاء.』
“لاويل؟”
تضخم اللهب وظهر صوت. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا الصوت ولاحظ جريد صاحب الصوت. لقد كان طائر العنقاء الحمراء.
[سيتم حذف عقوبة ‘زيادة القوة الشيطانية’ التي حدثت عند استخدام رونية الظلام.]
『أنا… استدعاء كهذا.』
اشتعلت النيران بقوة أكبر و أخذت شكل طائر العنقاء الحمراء تدريجياً. كان أكبر بمئات المرات من طائر العنقاء الحمراء الذي أطلق عليه الطيران! مهارة تعلقت على قوس العنقاء الحمراء لـ جيشوكا. بدا كلا الجناحين وكأنهما يمكن أن يغطيا جبلًا كبيرًا وكان له حضور يفوق حجم المادة.
كان جريد غارق. لقد تقلص بصدق بينما كان طائر العنقاء الحمراء يحدق به. ومع ذلك ، لم يشعر بالانطباع المتطرف و كأنه ذرة غبار. لم يكن ذلك بسبب افتقار جلالة طائر العنقاء الحمراء ، كان الأمر مجرد أن جريد قد نما.
‘هذه مقامرة مجنونة حقًا.’
تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة بجريد مرة أخرى. ملأت سماء حمراء رؤيته.
“لن أضحي بهم.”
“…؟”
في القارة الشرقية ، كان لا يزال هناك عدد من اليانغبانيين و الأضرحة المنسية.
تضخم اللهب وظهر صوت. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا الصوت ولاحظ جريد صاحب الصوت. لقد كان طائر العنقاء الحمراء.
تكيف جريد بسرعة مع التغيير المفاجئ وخفض بصره. كان بإمكانه رؤية قصر ملكي مشتعل. مئات الآلاف من القوات حاصروا القصر الملكي. كانت هوية الجيش هي جنود مدجج بالعتاد والأورك المتحالفة.
“واحد ، أنا فقط بحاجة لـ واحدة أخرى.”
[القوة المختومة في قوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح مخلوق مقدس تم ترميمها بشكل كبير. يعجب طائر العنقاء الحمراء بقدراتك و يشعر بتفضيل كبير تجاهك.]
“سيدي بيارو! هل أنت مجنون؟”
“لاويل؟”
قرر أن يجربها. لماذا كان يضيع الوقت في القلق بشأن هذا مرة أخرى؟ علم جريد أنها مجرد مضيعة للوقت. بمجرد انتهاء الصراع ، أعطى روح العنقاء الحمراء المعززة إلى قوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح مخلوق مقدس.
سمع جريد صوت لاويل وبحث عنه. لم يكن العثور على لاويل صعبًا. وقف بجانب بيارو في طليعة ساحة المعركة. من الواضح أنه كان متعبا. ارتجفت عيناه وهو يتناوب بين النظر إلى بيارو بجانبه و العدو المتقدم بسرعة.
كان ظهور المقدس ولكن كان خروج المتهالك. سحبت طائر العنقاء الحمراء قلبًا و سرعان ما أصبح أصغر ، و سرعان ما اختفى إلى شرارات. عادت المناظر الطبيعية المحيطة لجريد المذهول إلى شكلها الأصلي. ثم انبثقت نافذة إعلام.
“…!”
『… استدعاء.』
“…”
فوجئ جريد. أدرك على الفور سبب غضب لاويل. كان العديد من فرسان و جنود مملكة مدجج بالعتاد خالي الوفاض. كان خلال الحرب. لقد تخلوا عن أسلحتهم في وجه العدو. كان ذلك لأنهم استجابوا لطلب الوقوف معي لـ جريد.
“عقلي بخير. الشيء الذي يهمني هو سلامة جلالته ، وليس الحرب أمامي”.
“عقلي بخير. الشيء الذي يهمني هو سلامة جلالته ، وليس الحرب أمامي”.
بمجرد أن علم أن قوته تتطلب تضحية الآخرين ، وبخ نفسه و ندم. أمام جريد المنهار ، ظهر طائر العنقاء الحمراء الضخم مرة أخرى.
“… سأفعل ما يرغب فيه الجنرال للقوات المسلحة.”
『فقط العقلية القوية و التصميم سوف يمنحونك فرصة لتغيير عنايتك ، سواء كنت تستطيع الحفاظ عليها أم لا.』
هز لاويل رأسه ورفع كلتا يديه ، و اختفى السلاح بداخلهما مع وميض من الضوء. في الواقع ، كان هو نفسه بيارو. كان يعلم أن الموت لم يكن نهاية جريد لكنه فشل في تجاهل أزمة جريد.
“لاويل ، هل ستتبعه بدلاً من منعه؟” اتسعت عيون جريد.
كان هذا هو السبب في اختيار جريد الطريق ليصبح إلهاً. أراد حماية شعبه. في اللحظة التي ابتعد فيها عنهم ، سيختفي السبب الذي دفعه للسير على هذا الطريق.
ثم تغير المشهد المحيط بجريد مرة أخرى.
[سيتم حذف عقوبة ‘زيادة القوة الشيطانية’ التي حدثت عند استخدام رونية الظلام.]
هل قررت أنها لم تعد تستطيع الهرب؟ توقف يورا عن الجري و أطلقت النار من بندقيتها. ثم سحبت سيفا و وضعته كدرع. بفضل البف التي استقبلتها في الجحيم ، تمكنت من قراءة المسار السريع للسان الطائر بدقة ، والذي كان من الصعب حتى على جريد متابعته. بغض النظر عمن بدا ، كان الدفاع ناجحًا بشكل واضح.
“… هوب.” عبس جريد و حبس أنفاسه. أرض تهيمن عليها حرارة شديدة – عرف جريد هوية هذا الفضاء غير السار.
“سيدي بيارو! هل أنت مجنون؟”
‘الجحيم؟’
كانت صعوبة الصهر متناسبة مع تصنيف المادة. قضى جريد قدرًا كبيرًا من الوقت و القدرة على التحمل في كل مرة يقوي فيها أنفاس المخلوق المقدس. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة. بفضل شرارات تأثير قوة الإرادة من دوق النار ، تم تقليل إجهاد جريد بشكل كبير مقارنة بالسابق. على الأقل ، كان يجب أن يكون الأمر كذلك.
هز لاويل رأسه ورفع كلتا يديه ، و اختفى السلاح بداخلهما مع وميض من الضوء. في الواقع ، كان هو نفسه بيارو. كان يعلم أن الموت لم يكن نهاية جريد لكنه فشل في تجاهل أزمة جريد.
من هناك…
“…”
“الجرأة على تعكير الطقوس! إنه مشين!”
ثم تغير المشهد المحيط بجريد مرة أخرى.
كانت يورا تركض بمفردها. كان ضفدع كبير بتاج يقفز و هو يطاردها.
[قلب العنقاء الحمراء التاسع]
ثم تغير المشهد المحيط بجريد مرة أخرى.
“يورا!”
من هناك…
سحب جريد سيفه على الفور و طار إلى الأمام. أخفى يورا خلف ظهره و قطع الضفدع. ومع ذلك ، لم يحدث شيء. كانت جميع المشاهد أمام جريد من الماضي ولم يتمكن من التدخل. وجه الضفدع الذي يرتدي التاج لسانه الطويل عبر جريد باتجاه ظهر يورا.
『لا تفرط في الثقة في عدم معرفة ذلك و تدفن في اليأس و الندم.』
هل قررت أنها لم تعد تستطيع الهرب؟ توقف يورا عن الجري و أطلقت النار من بندقيتها. ثم سحبت سيفا و وضعته كدرع. بفضل البف التي استقبلتها في الجحيم ، تمكنت من قراءة المسار السريع للسان الطائر بدقة ، والذي كان من الصعب حتى على جريد متابعته. بغض النظر عمن بدا ، كان الدفاع ناجحًا بشكل واضح.
“يورا!”
ثم قبل أن يلامس اللسان والسيف ، اختفى سيف يورا من يدها. كان ذلك لأن سيفها الاحتياطي كان من عمل جريد. اخترق قلب يورا من اللسان.
“أنتِ لستِ جيدة مثل القديم” ، سخر منها الضفدع الذي يرتدي التاج.
تحولت البندقية في يد يورا إلى سيف أخضر. لمدة خمس ثوان ، قاتلت بصمت. في اللحظة التي تحولت فيها إلى رماد ، لم يكن هناك ندم على وجهها. بدلا من ذلك ، بدت راضية.
ثم تغير المشهد المحيط بجريد مرة أخرى.
هز لاويل رأسه ورفع كلتا يديه ، و اختفى السلاح بداخلهما مع وميض من الضوء. في الواقع ، كان هو نفسه بيارو. كان يعلم أن الموت لم يكن نهاية جريد لكنه فشل في تجاهل أزمة جريد.
“يورا…”
“لن أضحي بهم.”
“لن أضحي بهم.”
فشل جريد. شعر ببعض المسؤولية وهو يراقبها وهي تضحي بنفسها من أجله و أمل أن يقف بجانبها.
تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة بجريد مرة أخرى. ملأت سماء حمراء رؤيته.
استمر المشهد في التغير. أثناء ذبح مئات الوحوش من جانب واحد ، فقدت جيشوكا قوسها و كانت محاطة بالوحوش. فقد ذروة السيف غمده و لم يكن قادرًا على التعامل مع إياروغت المتهور. واجه نهاية كارثية. كانت ظروف معظم زملائه متشابهة في المناظر الطبيعية المتغيرة باستمرار. كلهم قدموا تضحيات كبيرة استجابة لطلب الوقوف معي لـ جريد.
تغيرت المناظر الطبيعية المحيطة بجريد مرة أخرى. ملأت سماء حمراء رؤيته.
“هذا… لا يصدق…” تنهد جريد.
كانت صعوبة الصهر متناسبة مع تصنيف المادة. قضى جريد قدرًا كبيرًا من الوقت و القدرة على التحمل في كل مرة يقوي فيها أنفاس المخلوق المقدس. ومع ذلك ، كان الأمر مختلفًا هذه المرة. بفضل شرارات تأثير قوة الإرادة من دوق النار ، تم تقليل إجهاد جريد بشكل كبير مقارنة بالسابق. على الأقل ، كان يجب أن يكون الأمر كذلك.
[سيتضاعف معدل استعادة القدرة على التحمل بشكل دائم.]
بمجرد أن علم أن قوته تتطلب تضحية الآخرين ، وبخ نفسه و ندم. أمام جريد المنهار ، ظهر طائر العنقاء الحمراء الضخم مرة أخرى.
『الإنسان مع الرغبة في أن يصبح إلهًا.』
“… لقد عملت بشكل صحيح.”
من هناك…
『قوتك ليست قديرة و سوف تكرر العديد من الأخطاء والإخفاقات.』
هل قررت أنها لم تعد تستطيع الهرب؟ توقف يورا عن الجري و أطلقت النار من بندقيتها. ثم سحبت سيفا و وضعته كدرع. بفضل البف التي استقبلتها في الجحيم ، تمكنت من قراءة المسار السريع للسان الطائر بدقة ، والذي كان من الصعب حتى على جريد متابعته. بغض النظر عمن بدا ، كان الدفاع ناجحًا بشكل واضح.
『لا تفرط في الثقة في عدم معرفة ذلك و تدفن في اليأس و الندم.』
『فقط العقلية القوية و التصميم سوف يمنحونك فرصة لتغيير عنايتك ، سواء كنت تستطيع الحفاظ عليها أم لا.』
لا تكن مثلنا.
يبدو أن طائر العنقاء الحمراء يعطي النصيحة. اليأس و الندم الذي شعرت به طائر العنقاء الحمراء على مر السنين يمكن أن يلمح من عيون طائر العنقاء الحمراء. سأل جريد ، “هل تعتقدِ أنه لا يمكنني الوقوف في وجه الآلهة إلا إذا قبلت تضحيات أولئك الذين يؤمنون بي و يتبعوني؟”
كان طائر العنقاء الحمراء صامتًا – وهذا يعني التأكيد. هز جريد رأسه. “لا ، ليس هذا هو الحال بالضرورة.”
الفصل 1169
كان هذا هو السبب في اختيار جريد الطريق ليصبح إلهاً. أراد حماية شعبه. في اللحظة التي ابتعد فيها عنهم ، سيختفي السبب الذي دفعه للسير على هذا الطريق.
كان وجه جريد مظلمًا وهو ينظر إلى نفس العنقاء الحمراء المعزز. كان إعياءه الحالي أعلى من أي وقت مضى. كان ذلك بسبب الشعور بالصراع الذي أثاره التحذير الشديد الذي أصاب إحساسه بالعقل عندما استعاد رباطة جأشه بمجرد حصوله على النتيجة التي يرغب فيها.
『… استدعاء.』
“لن أضحي بهم.”
『فقط العقلية القوية و التصميم سوف يمنحونك فرصة لتغيير عنايتك ، سواء كنت تستطيع الحفاظ عليها أم لا.』
“يورا!”
ارتعش منقار طائر العنقاء الحمراء – بدا وكأنه ابتسامة.
كان جريد غارق. لقد تقلص بصدق بينما كان طائر العنقاء الحمراء يحدق به. ومع ذلك ، لم يشعر بالانطباع المتطرف و كأنه ذرة غبار. لم يكن ذلك بسبب افتقار جلالة طائر العنقاء الحمراء ، كان الأمر مجرد أن جريد قد نما.
『نبيل ، سأعطيك قلبي. سينمو هذا القلب بقوة إرادتك و سيكون نعمة صغيرة لمستقبلك.』
في القارة الشرقية ، كان لا يزال هناك عدد من اليانغبانيين و الأضرحة المنسية.
كان ظهور المقدس ولكن كان خروج المتهالك. سحبت طائر العنقاء الحمراء قلبًا و سرعان ما أصبح أصغر ، و سرعان ما اختفى إلى شرارات. عادت المناظر الطبيعية المحيطة لجريد المذهول إلى شكلها الأصلي. ثم انبثقت نافذة إعلام.
كانت يورا تركض بمفردها. كان ضفدع كبير بتاج يقفز و هو يطاردها.
[نشأت قصة خفية بسبب تأثير إعطاء نفس العنقاء الحمراء المعزز لقوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح كائن مقدس.]
[القوة المختومة في قوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح مخلوق مقدس تم ترميمها بشكل كبير. يعجب طائر العنقاء الحمراء بقدراتك و يشعر بتفضيل كبير تجاهك.]
تكشفت بانوراما أمام جريد. كانت الفوضى قبل البداية – ياتان و ريبيكا وهانول هناك و خلقوا العالم. زرعت ريبيكا شجرة العالم لدعم الأرض. هانول ، الذي خلق الآلهة التي تحكم الطقس ، بث حياة جديدة في الأرض. أخذ ياتان بعل من الهاوية للاستعداد للدمار.
تحولت البندقية في يد يورا إلى سيف أخضر. لمدة خمس ثوان ، قاتلت بصمت. في اللحظة التي تحولت فيها إلى رماد ، لم يكن هناك ندم على وجهها. بدلا من ذلك ، بدت راضية.
[تم الحصول على ‘قلب العنقاء الحمراء التاسع’ كتعويض خفي للمهمة الخفية ★ حارس العنقاء الحمراء ★.]
كانت يورا تركض بمفردها. كان ضفدع كبير بتاج يقفز و هو يطاردها.
[قلب العنقاء الحمراء التاسع]
“هذا… لا يصدق…” تنهد جريد.
[واحد من 10 قلوب التي هي مصدر القوة لطائر العنقاء الحمراء.
[لا يمكن لـ رونية الظلام التكيف مع هذه الحرارة الساخنة وهو يثور في جسدك.]
『الإنسان مع الرغبة في أن يصبح إلهًا.』
إنه أحد القلوب التي احتفظ بها طائر العنقاء الحمراء حتى النهاية.
الفصل 1169
“لاويل؟”
سيستجيب القلب لقوة إرادتك و ينمو معك.]
[لقد تغلغل فيك قلب العنقاء الحمراء التاسع.]
يبدو أن طائر العنقاء الحمراء يعطي النصيحة. اليأس و الندم الذي شعرت به طائر العنقاء الحمراء على مر السنين يمكن أن يلمح من عيون طائر العنقاء الحمراء. سأل جريد ، “هل تعتقدِ أنه لا يمكنني الوقوف في وجه الآلهة إلا إذا قبلت تضحيات أولئك الذين يؤمنون بي و يتبعوني؟”
‘هذا خطأ كبير…’
[دمك يسيل باللهب المقدس. لن تشعر بالتعب بسهولة في المستقبل.]
في ساتسفاي ، كانت المقاومة مهمة جدًا. كان من الطبيعي أن يواجه طائر العنقاء الحمراء ، رونية الظلام ، الذي كان شريرًا ، وهو أحد الآلهة التي يمكن تعريفها على أنها جيدة. ما كان يجب أن يقبل القلب. أدرك جريد أنه كان موقفًا خطيرًا و كان يحاول استعادة رباطة جأشه عندما حدث.
『لا تفرط في الثقة في عدم معرفة ذلك و تدفن في اليأس و الندم.』
[تم زيادة تعافي الصحة بنسبة 20٪.]
تحولت البندقية في يد يورا إلى سيف أخضر. لمدة خمس ثوان ، قاتلت بصمت. في اللحظة التي تحولت فيها إلى رماد ، لم يكن هناك ندم على وجهها. بدلا من ذلك ، بدت راضية.
[سيتضاعف معدل استعادة القدرة على التحمل بشكل دائم.]
[سيتضاعف معدل استعادة القدرة على التحمل بشكل دائم.]
[لا يمكن لـ رونية الظلام التكيف مع هذه الحرارة الساخنة وهو يثور في جسدك.]
『لا تفرط في الثقة في عدم معرفة ذلك و تدفن في اليأس و الندم.』
[لقد لاحظت قلب العنقاء الحمراء التاسع رونية الظلام.]
تضخم اللهب وظهر صوت. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها هذا الصوت ولاحظ جريد صاحب الصوت. لقد كان طائر العنقاء الحمراء.
[تحاول رونية الظلام إخفاء نفسها.]
“… لقد عملت بشكل صحيح.”
“…!؟”
“يورا…”
تزايد معدل انتعاش الصحة و مضاعفة تعافي القدرة على التحمل ، حصل جريد على فوائد أكثر مما كان يتصور من القلب ، لكنه لم يستطع تحمل الشعور بالسعادة. رونية الظلام – البطاقة المخفية التي تحتوي على قوة متفجرة بدت معادية لقلب العنقاء الحمراء لذلك شعر بالإحباط أكثر من الفرح. كان الأمر أكثر إزعاجًا لأن رونية الظلام قد تضاءلت بشكل كبير بسبب اختفاء القوة الشيطانية.
حول جريد نظرته نحو كارس ، عاصمة مملكة تشو. كان هناك أشخاص يريدون مساعدته.
“القرف!”
[تغير اسم رونية الظلام إلى رونية الشراهة.]
مع تضخم الحرارة في جسده بسرعة ، شعر جريد بالألم و جلس. قوس العنقاء الحمراء حيث كانت روح مخلوق مقدس تنام بهدوء دون أن تدرك الكارثة التي تسببت فيها قوتها.
‘هذا خطأ كبير…’
‘… من الهراء أن تقلق بشأن هذا الآن.’
في ساتسفاي ، كانت المقاومة مهمة جدًا. كان من الطبيعي أن يواجه طائر العنقاء الحمراء ، رونية الظلام ، الذي كان شريرًا ، وهو أحد الآلهة التي يمكن تعريفها على أنها جيدة. ما كان يجب أن يقبل القلب. أدرك جريد أنه كان موقفًا خطيرًا و كان يحاول استعادة رباطة جأشه عندما حدث.
[نجح اللهب المقدس المنتشر من القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء في التقاط و تنقية رونية الظلام.]
[لا يمكن لـ رونية الظلام التكيف مع هذه الحرارة الساخنة وهو يثور في جسدك.]
[النيران المتداولة لقوة الإرادة من استجابة دوق النار للنيران المقدسة سيطرت على رونية الظلام.]
[رونية الظلام ، التي أضرت بك حتى بعد أن أصبحت جزءًا منك ، تخضع لك تمامًا.]
[سيتم حذف عقوبة ‘زيادة القوة الشيطانية’ التي حدثت عند استخدام رونية الظلام.]
[ستتطلب القوى المرتبطة بـ رونية الظلام نيران الإرادة في المستقبل. سيؤدي هذا إلى تغيير اسم و تأثير و اتجاه بعض المهارات.]
[تم زيادة تعافي الصحة بنسبة 20٪.]
مع تضخم الحرارة في جسده بسرعة ، شعر جريد بالألم و جلس. قوس العنقاء الحمراء حيث كانت روح مخلوق مقدس تنام بهدوء دون أن تدرك الكارثة التي تسببت فيها قوتها.
[بمجرد فتح رونية الظلام ، سيتم تغيير ضرر السمة المظلمة الذي تمت إضافته إلى الهجمات العامة و هجمات المهارات إلى ضرر سمة القلب.]
“…؟”
[تم تحسين التأثير السلبي الفريد لـ رونية الظلام. في المستقبل ، ستستوعب الخصائص الفريدة للهدف ، حتى لو قتلت الملائكة و أنصاف الآلهة ، و كذلك الشياطين العظيمة المعنونة ، والشياطين ، والمخلوقات الشيطانية.]
[بمجرد فتح رونية الظلام ، سيتم تغيير ضرر السمة المظلمة الذي تمت إضافته إلى الهجمات العامة و هجمات المهارات إلى ضرر سمة القلب.]
“هذا… لا يصدق…” تنهد جريد.
[تغير اسم رونية الظلام إلى رونية الشراهة.]
لم تكن إجراءات أو خططًا ذات أهمية خاصة. كانوا يتنقلون وفقًا للقواعد.
“يورا…”
“…”
[لقد تغلغل فيك قلب العنقاء الحمراء التاسع.]
كانت الرونيات عبارة عن عناصر مقيدة حيث يمكن لكل حساب أن يحتفظ بواحدة فقط. في حالة ساتسفاي ، لا يمكن تحرير العناصر المقيدة أو تداولها. وفقًا لوثائق مختلفة ، كان هناك المئات من الرونيات في العالم. وبالتالي ، فإن اللاعب الذي حصل على رونية أفقر نسبيًا من الآخرين سيعاني من أضرار لا رجعة فيها لبقية حياتهم.
بهذا المعنى ، استفاد جريد بشكل كبير. كانت رونية الظلام ، التي امتصت حتى قوة الشيطان العظيم ، بالتأكيد من أعلى الرونيات مستوى. الآن تمت ترقيتها إلى رونية يمكنها حتى امتصاص قوة الإله. رونية الشراهة – الرونية الجديدة التي يبدو أنها تطورت تحت تأثير ميل جريد و الغرض منها أشعل حماسة جريد.
“… سأفعل ما يرغب فيه الجنرال للقوات المسلحة.”
“… لقد عملت بشكل صحيح.”
بعد وقت طويل ، أعطى جريد ابتسامة راحة و فحص حالة مهمة حارس العنقاء الحمراء. نصت المهمة على أنه تم إعطاء 11 نفس لقوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح مخلوق مقدس. هذا يعني أن نفسًا معززًا يعادل 10 أنفاس.
في القارة الشرقية ، كان لا يزال هناك عدد من اليانغبانيين و الأضرحة المنسية.
كان هذا هو السبب في اختيار جريد الطريق ليصبح إلهاً. أراد حماية شعبه. في اللحظة التي ابتعد فيها عنهم ، سيختفي السبب الذي دفعه للسير على هذا الطريق.
[لا يمكن لـ رونية الظلام التكيف مع هذه الحرارة الساخنة وهو يثور في جسدك.]
“واحد ، أنا فقط بحاجة لـ واحدة أخرى.”
“… هوب.” عبس جريد و حبس أنفاسه. أرض تهيمن عليها حرارة شديدة – عرف جريد هوية هذا الفضاء غير السار.
حول جريد نظرته نحو كارس ، عاصمة مملكة تشو. كان هناك أشخاص يريدون مساعدته.
ترجمة : Don Kol
[نشأت قصة خفية بسبب تأثير إعطاء نفس العنقاء الحمراء المعزز لقوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح كائن مقدس.]
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
