الفصل 1174
الفصل 1174
“الخصم هيدرا! هيدرا!”
آه ، لقد أرادت استكشاف القمة. نعم ، كان هذا شيئًا جيدًا. منذ أن أصبحت حزينة واستمتعت بالحياة الأبدية ، يجب أن تغتنم هذه كفرصة لمتابعة القمة…
لم تكن الهيدرا مجرد وحش ، فقد كان يُعتقد أنها من صنع إله الشر ياتان ولديها مستوى من التجديد جعل من المستحيل قتلها وسميتها التي يخشاها حتى الإله. كانت هناك كل أنواع الأساطير والخرافات حول هذا الموضوع وكان غير مسبوق.
“هل هذا حقيقي؟” اتسعت عيون جولدهيت. وبغض النظر عن شرها ، كانت متحمسة لحقيقة أنها تستطيع بالفعل رؤية سحر عظيم. إذا كانت صادقة ، فقد كانت أكثر إثارة من غضبها عندما دمر نيزك براهام برج الخلود.
[تم تعزيز نفس العنقاء الحمراء!]
“هل ستقاتل وحشًا أصبح كائنًا خرافيًا من خلال تراكم المعرفة عنه؟ أنت…! أنت!! توقف عن ذلك وعد الآن!”
“هل ستقاتل وحشًا أصبح كائنًا خرافيًا من خلال تراكم المعرفة عنه؟ أنت…! أنت!! توقف عن ذلك وعد الآن!”
سم الهيدرا يتسبب في الموت للبشر ولكنه يجلب المعاناة الأبدية للخالدين. تم تسميم إله منسي منذ زمن طويل بواسطة هيدرا وكان مؤلمًا جدًا لدرجة أنه توسل للموت. بالكاد تمكن من الموت بعد آلاف السنين من العمل الشاق لكي ينسى من قبل البشرية.
لا أحد يحب مهام أسلوب الدفاع. كان هذا لأن معظم مهام الدفاع دفعت المشاركين إلى الحد الأقصى.
‘شخص غبي.’
هذا هو السبب في أن جولدهيت كانت تعاني من الذعر. كانت الهيدرا أكثر شراً للخالدين.
“… انتباه!”
“دمار.”
همس براهام ، “هل تعرفِ لماذا لا تموت الهيدرا؟”
“اللعنااااة!”
“…؟”
“ادخل.”
“كان ذلك لأنه لم يقابلني.”
“…!”
لقد كان شخصًا مثيرًا للشفقة حقًا.
“…!”
“مـ~من فضلك…!”
هل اعتقد أنه يستطيع التخلص من كائن خرافي؟ لقد كان وهمًا سخيفًا. كانت جولدهيت تنظر إلى براهام بعدم تصديق عندما صدمت. كانت زوبعة من السحر تتصاعد حول براهام. كل المانا التي تراكمت هنا للأبد كانت تستجيب لاستنزاف المانا لبراهام.
كان يطلق عليه الطبيعة المتوافقة. كانت طبيعتهم مهمة للغاية. هذا هو السبب في اقتناع براهام بأن لديه ميزة شاملة عند مواجهة الهيدرا.
“أنا الوحيد الذي يمكنه تفجير جميع الرؤوس التسعة في نفس الوقت.”
“…”
لم يعجبه ولكن كان على براهام أن يعترف بذلك – لقد كانت حقيقة أنه كان لديه احتمال كبير بالخسارة إذا واجه قديس السيف مولر. كان تحليل براهام الصادق هو أنه كان من الصعب مقاومة روح قديس السيف من خلال العالم الصوري الخاص به ، حيث سيتم تمزيق عدد لا حصر له من دروع المانا بواسطة طاقة سيف قديس السيف ، وسيكون من الصعب القتال بشكل صحيح عندما كانت هناك فجوة بين النوبات.
“…”
ظهر نوي بساقيه منتشرة وأصبح عيون جريد.
كان يطلق عليه الطبيعة المتوافقة. كانت طبيعتهم مهمة للغاية. هذا هو السبب في اقتناع براهام بأن لديه ميزة شاملة عند مواجهة الهيدرا.
كانت جولدهيت مليئًا بالتطلعات فقط لتمتلئ باليأس مرة أخرى. ارتجفت عندما بدأت في السقوط في بركة من السم القاتل و سألها براهام ، “هل تعرفِ لماذا تركت قلب المانا في عالم الصور خاصتي؟”
“انظرِ إلى هذا السحر الواسع النطاق الذي لا يظهر فجوة واحدة.”
بدأ الظلام وراء براهام يتشقق. كان السحر المتعالي يكسر حتى شيء لا يمكن تدميره.
“…”
بدأ الظلام وراء براهام يتشقق. كان السحر المتعالي يكسر حتى شيء لا يمكن تدميره.
“هل هذا حقيقي؟” اتسعت عيون جولدهيت. وبغض النظر عن شرها ، كانت متحمسة لحقيقة أنها تستطيع بالفعل رؤية سحر عظيم. إذا كانت صادقة ، فقد كانت أكثر إثارة من غضبها عندما دمر نيزك براهام برج الخلود.
لا أحد يحب مهام أسلوب الدفاع. كان هذا لأن معظم مهام الدفاع دفعت المشاركين إلى الحد الأقصى.
“سحر أسطوري عظيم يمكنه تدمير حتى هيدرا!”
آه ، لقد أرادت استكشاف القمة. نعم ، كان هذا شيئًا جيدًا. منذ أن أصبحت حزينة واستمتعت بالحياة الأبدية ، يجب أن تغتنم هذه كفرصة لمتابعة القمة…
كانت تلك هي اللحظة التي تخلت فيها جولدهيت عن اليأس و شعرت بالطموح. كانت الحراشف المتلألئة مثل الحجر الليلي ملأت رؤيتهم وصدى صوت تمزق في آذانهم.
“ألم تأكلِ ليليس؟”
“دمار.”
تم تفعيل السحر الأسطوري العظيم. دمر الظلام. من خلال شظايا الزجاج المظلمة ، يمكن رؤية وحش له تسعة رؤوس يتوهج باللون الأحمر. وحش قاد إله حتى للموت. اقتُلعت الرؤوس التسعة في نفس الوقت وانهارت مع هدير.
[هناك ساعة و 29 دقيقة متبقية قبل أن يفتح طائر العنقاء الحمراء عينيه.]
“آه!”
“…!”
تحدث براهام بصراحة وهي تحدق فيه بعيون ممتلئة بالاستياء والتوسل ، “هذا انتقام لتلميذتي”.
دوجن!
كانت القوة التدميرية أكثر مما وصفته الأسطورة. شعرت جولدهيت بسعادة غامرة من قوة السحر العظيم الذي كان يفوق خيالها بينما ضحك براهام.
تردد صدى ضحكته في الهاوية المضطربة. في هذه اللحظة ، كان براهام مليئًا بالإثارة أكثر مما شعرت به جولدهيت. كان من الطبيعي ذلك. لقد قضى على الوجود الخرافي بيديه. لم يكن شيئًا كان بإمكان باجما اللعين ، وقديس السيف مولر ، والملك غير المهزوم ، وحتى براهام نفسه في أوج حياته.
[هناك ساعة و 29 دقيقة متبقية قبل أن يفتح طائر العنقاء الحمراء عينيه.]
“كوكوك! كوهاهاهاهات! هاهاهاهاها! ههههههههه!”
***
تردد صدى ضحكته في الهاوية المضطربة. في هذه اللحظة ، كان براهام مليئًا بالإثارة أكثر مما شعرت به جولدهيت. كان من الطبيعي ذلك. لقد قضى على الوجود الخرافي بيديه. لم يكن شيئًا كان بإمكان باجما اللعين ، وقديس السيف مولر ، والملك غير المهزوم ، وحتى براهام نفسه في أوج حياته.
ألقى براهام جوهر المانا لـ جولدهيت مرة أخرى في عالم صوره و استرجع قرونًا من الماضي. كان هناك طفلة أصبحت تلميذته الرابعة بسبب شفقته غير المجدية. من الواضح أنه كان يعلم أن هذا الطفل لم يكن موهوبًا بما يكفي لاستخدام السحر المعزز لكنه لا يزال يعلم الطفل. شعر براهام أن الكراهية و الحزن في عيني الطفل تشبه نفسه.
كان هناك سبب واحد فقط أن ذلك كان ممكنا. كان ذلك لأنه استعار المانا الهائلة في الهاوية ، والتي تراكمت على مدار الأبدية. كان براهام قادرًا على ممارسة قوى تفوق طاقته. لقد كان متفوقًا حتى عندما قام بتجفيف المانا من البحر الأحمر. لقد كانت أعظم إضراب في حياته وشيء لم يكن قادرًا على القيام به مرة أخرى.
“… كويك.”
“رائع…! إنه رائع! مدهش حقا!” أطلقت جولدهيت عبارات الإعجاب الصادقة. حتى أنها أعادت استخدام التكريم الذي حذفته منذ مقتلها بشكل غير متوقع على يد براهام.
توقف براهام عن الضحك و أغمض عينيه فيما تردد صدى ضحكاته في أذنيه. يمكن أن يشعر به بوضوح. كان نموه الخاص. لا ، لقد كان التطور.
اهتز قلب الإله المنسي. بدأ قوس العنقاء الحمراء ينبض بينما ارتفعت ألسنة اللهب حوله.
“…”
كانت القوة التدميرية أكثر مما وصفته الأسطورة. شعرت جولدهيت بسعادة غامرة من قوة السحر العظيم الذي كان يفوق خيالها بينما ضحك براهام.
كم من الوقت مضى؟ بحلول الوقت الذي فحص فيه براهام حالته الجسدية بالكامل وفتح عينيه مرة أخرى ، انتهى الصدى.
“حتى لو هلك العالم ، فلن تدمرِ.”
“لا يهم كم أنتِ مليئة بالطموحات ، لا يهم كم تموتِ…”
“إنه أمر محبط بعض الشيء” ، تمتم بينما كان يبحث حوله باستخدام المانا. المانا التي ملأت هذا المكان إلى الأبد قد اختفت. كان ذلك في أعقاب امتصاص براهام للظلمة واستخدامها كمصدر سحري. إذا زار الهاوية مرة أخرى في المستقبل البعيد ، فلن يتمكن من استخدام هذا السحر القوي مرة أخرى.
تكريما للضربة النهائية التي لا يمكن تحقيقها مرة أخرى ، طار براهام بالقرب من جثة الهيدرا. كان السم ينبعث من التسعة أعناق مقطوعة الرأس ، مما تسبب في مزيد من الضرر للأرض الممزقة.
“هرمم.”
قام براهام بنشر دروع المانا بشكل تجريبي فوق الصخور المتناثرة وأكد أن السم الفتاك قد اخترق الدرع لإذابة الصخور. كانت جولدهيت مهتمة بالسم الذي لم يفقد فعاليته حتى بعد موت الهيدرا لكن لم يكن براهام مهتمًا. “إنها نفس قطعة اللحم عندما ماتت.”
كانت جولدهيت مليئًا بالتطلعات فقط لتمتلئ باليأس مرة أخرى. ارتجفت عندما بدأت في السقوط في بركة من السم القاتل و سألها براهام ، “هل تعرفِ لماذا تركت قلب المانا في عالم الصور خاصتي؟”
من المؤكد أنه كان من الأفضل ألا يموت. توصل براهام إلى نتيجة غير عادية و ألقى رأس جولدهيت عالياً في الهواء.
“آه!”
“…!؟”
“…”
كانت جولدهيت مليئًا بالتطلعات فقط لتمتلئ باليأس مرة أخرى. ارتجفت عندما بدأت في السقوط في بركة من السم القاتل و سألها براهام ، “هل تعرفِ لماذا تركت قلب المانا في عالم الصور خاصتي؟”
“هل يمكننى الدخول؟” سمع صوت ملك تشو خارج الحدادة. لقد تم الشعور بعلامات الوجود البشري لفترة من الوقت. كان ملك تشو و وزرائه قد اجتمعوا بالفعل أمام الحدادة لمدة ساعة ، في انتظار جريد. كان الأمر مجرد أنهم لم يتمكنوا من الاقتراب بسبب صوت الطرق و الحرارة.
“مـ~من فضلك…!”
“لا يهم كم أنتِ مليئة بالطموحات ، لا يهم كم تموتِ…”
لم يدير جريد رأسه عندما سمع الملك تشو الحائر و ندب المسؤولين. لقد استدار في اتجاه جارام و أجاب: “لقد وعدتك بمساعدتك.”
لقد تظاهرت بأنك قوي لكنك لم تتغير بعد كل شيء. لقد عانيت في سنواتك الأخيرة.
“رجاء!”
“إنه أمر محبط بعض الشيء” ، تمتم بينما كان يبحث حوله باستخدام المانا. المانا التي ملأت هذا المكان إلى الأبد قد اختفت. كان ذلك في أعقاب امتصاص براهام للظلمة واستخدامها كمصدر سحري. إذا زار الهاوية مرة أخرى في المستقبل البعيد ، فلن يتمكن من استخدام هذا السحر القوي مرة أخرى.
“حتى لو هلك العالم ، فلن تدمرِ.”
“اللعنااااة!”
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
سقط رأس جولدهيت في بركة السموم. لقد كان أفظع ألم في العالم ولا يمكن وصفه بالكلمات. تسربت إلى جلد جولدهيت و أعصابها و دمها و عظامها و دماغها في وقت قليل جدًا. ومع ذلك ، لم تمت. لم تستطع حتى الصراخ.
“الخصم هيدرا! هيدرا!”
تحدث براهام بصراحة وهي تحدق فيه بعيون ممتلئة بالاستياء والتوسل ، “هذا انتقام لتلميذتي”.
توقف براهام عن الضحك و أغمض عينيه فيما تردد صدى ضحكاته في أذنيه. يمكن أن يشعر به بوضوح. كان نموه الخاص. لا ، لقد كان التطور.
“…؟”
“ألم تأكلِ ليليس؟”
لا أحد يحب مهام أسلوب الدفاع. كان هذا لأن معظم مهام الدفاع دفعت المشاركين إلى الحد الأقصى.
“…!”
“لقد لاحظت بنظرة واحدة أن قلب مانا ليليس ، الذي تم التقاطه حيًا ، كان مرتبطًا بجوهر المانا خاصتك.”
“كان ذلك لأنه لم يقابلني.”
“… انتباه!”
“…!!”
لا أحد يحب مهام أسلوب الدفاع. كان هذا لأن معظم مهام الدفاع دفعت المشاركين إلى الحد الأقصى.
“أنتِ أسوأ من طفيلي. لم تنجزِ أي شيء بقوتكِ السحرية أو جسدك. لقد اعتمدت فقط على أخذ الأشياء بعيدًا عن الآخرين”.
كانت القوة التدميرية أكثر مما وصفته الأسطورة. شعرت جولدهيت بسعادة غامرة من قوة السحر العظيم الذي كان يفوق خيالها بينما ضحك براهام.
“هل هذا حقيقي؟” اتسعت عيون جولدهيت. وبغض النظر عن شرها ، كانت متحمسة لحقيقة أنها تستطيع بالفعل رؤية سحر عظيم. إذا كانت صادقة ، فقد كانت أكثر إثارة من غضبها عندما دمر نيزك براهام برج الخلود.
وصل براهام إلى الهواء و أخرج شيئًا. كان جوهر مانا جولدهيت. تم الكشف عن حياة جولدهيت بأكملها ، التي كانت محبوسة في عالم براهام الداخلي ، أمام جولدهيت. كان هذا آخر أمل لجولدهيت و حطم براهام ذلك الأمل. تم فصل و تدمير قلب مانا ليليس المرتبط بـ جولدهيت. وجدت روح ليليس الحرية.
‘شخص غبي.’
ألقى براهام جوهر المانا لـ جولدهيت مرة أخرى في عالم صوره و استرجع قرونًا من الماضي. كان هناك طفلة أصبحت تلميذته الرابعة بسبب شفقته غير المجدية. من الواضح أنه كان يعلم أن هذا الطفل لم يكن موهوبًا بما يكفي لاستخدام السحر المعزز لكنه لا يزال يعلم الطفل. شعر براهام أن الكراهية و الحزن في عيني الطفل تشبه نفسه.
لقد تظاهرت بأنك قوي لكنك لم تتغير بعد كل شيء. لقد عانيت في سنواتك الأخيرة.
سمع صوت تشو اليائس من الأرض.
لقد كان شخصًا مثيرًا للشفقة حقًا.
“… القرف.”
“…!”
لا يكفي معاملة شخص مثلي كمعلم. حتى أنك أخذت ابنة العا*رة هذه كتلميذة.
آه ، لقد أرادت استكشاف القمة. نعم ، كان هذا شيئًا جيدًا. منذ أن أصبحت حزينة واستمتعت بالحياة الأبدية ، يجب أن تغتنم هذه كفرصة لمتابعة القمة…
بمجرد أن تولد من جديد ، كنِ تلميذتي مرة أخرى. ستكون حياتكِ مختلفة. سأجدكِ بالتأكيد و أعطيكِ حياة أفضل.
“رجاء!”
تمتم براهام و هو يهرب من السم و يجمع منتجات هيدرا الثانوية. أخيرًا ، لم يلقي نظرة على جولدهيت حتى عندما اقترب من البابين. كانت الأبواب التي غطاها جسم هيدرا العملاق. شعر بقوة شيطانية رهيبة من الباب الأيسر ومئات الملايين من الأفكار من الباب الأيمن. كانت أفكار كل أولئك الذين يعيشون في القارة الشرقية.
“… كويك.”
لقد كان شخصًا مثيرًا للشفقة حقًا.
عندما اقترب من الباب الأيمن ، تجاوزت كتلة الأفكار أخيرًا قدرة عقل براهام وعواطفه. كان أعظم من ألم سم الهيدرا لكن براهام تحمله و فتح الباب. كان جريد وراء هذا.
تكريما للضربة النهائية التي لا يمكن تحقيقها مرة أخرى ، طار براهام بالقرب من جثة الهيدرا. كان السم ينبعث من التسعة أعناق مقطوعة الرأس ، مما تسبب في مزيد من الضرر للأرض الممزقة.
***
“مـ~من فضلك…!”
“رجاء!”
لم ينشئ جريد عادة الاتكاء على الحظ. بسبب حالة حظه الجيد ، تحسن حظه لكنه كان يسقط في كل لحظة مهمة و يكسر أنفه. و هكذا ، كان يتساءل عما إذا كان سيحدث مرة أخرى هذه المرة. في الوقت الذي كانت فيه أزمة تسمى جارام تقترب ، كان جريد قلقًا من أنه سيفشل في تعزيز نفس العنقاء الحمراء. وكانت النتيجة.
“لقد لاحظت بنظرة واحدة أن قلب مانا ليليس ، الذي تم التقاطه حيًا ، كان مرتبطًا بجوهر المانا خاصتك.”
لا يكفي معاملة شخص مثلي كمعلم. حتى أنك أخذت ابنة العا*رة هذه كتلميذة.
[تم تعزيز نفس العنقاء الحمراء!]
“…!”
لحسن الحظ ، كانت ناجحة.
“نعم ، انتهى كل شيء.”
“هاه…” تم التخلص من التوتر الذي استمر طوال فترة عمله وفقد القوة في ساقيه. تعثر جريد وكان على وشك السقوط عندما استعاد روحه. لم يكن لديه وقت للراحة. كان عليه أن يعيد إحياء طائر العنقاء الحمراء بسرعة و أن يعيد إنشاء السيف الطويل المثالي الذي فقده بعد أن قتل على يد جارام. كان بف الحركات السريعة المرفق به ضرورة. علاوة على ذلك ، كان لديه ضيوف للقائهم.
بدأ الظلام وراء براهام يتشقق. كان السحر المتعالي يكسر حتى شيء لا يمكن تدميره.
“هل يمكننى الدخول؟” سمع صوت ملك تشو خارج الحدادة. لقد تم الشعور بعلامات الوجود البشري لفترة من الوقت. كان ملك تشو و وزرائه قد اجتمعوا بالفعل أمام الحدادة لمدة ساعة ، في انتظار جريد. كان الأمر مجرد أنهم لم يتمكنوا من الاقتراب بسبب صوت الطرق و الحرارة.
بمجرد أن تولد من جديد ، كنِ تلميذتي مرة أخرى. ستكون حياتكِ مختلفة. سأجدكِ بالتأكيد و أعطيكِ حياة أفضل.
“ادخل.”
كم من الوقت مضى؟ بحلول الوقت الذي فحص فيه براهام حالته الجسدية بالكامل وفتح عينيه مرة أخرى ، انتهى الصدى.
في اللحظة التي سُمعت فيها إجابة جريد ، تدفق ملك تشو و وزرائه. كان مظهرهم بائسًا. كانت وجوههم مليئة بالقلق و الخوف و مغطاة بالدماء. حتى ملك تشو كان في حالة اضطراب. يبدو أن مقاومة أتباع مملكة هوان كانت قوية جدًا. “هل إحياء طائر العنقاء الحمراء جاهز الآن؟”
“نعم ، انتهى كل شيء.”
في اللحظة التي سُمعت فيها إجابة جريد ، تدفق ملك تشو و وزرائه. كان مظهرهم بائسًا. كانت وجوههم مليئة بالقلق و الخوف و مغطاة بالدماء. حتى ملك تشو كان في حالة اضطراب. يبدو أن مقاومة أتباع مملكة هوان كانت قوية جدًا. “هل إحياء طائر العنقاء الحمراء جاهز الآن؟”
“…”
هل اعتقد أنه يستطيع التخلص من كائن خرافي؟ لقد كان وهمًا سخيفًا. كانت جولدهيت تنظر إلى براهام بعدم تصديق عندما صدمت. كانت زوبعة من السحر تتصاعد حول براهام. كل المانا التي تراكمت هنا للأبد كانت تستجيب لاستنزاف المانا لبراهام.
‘شخص غبي.’
أخيرًا ، كان كل شيء جاهزًا لكن تعبير الملك لم يكن مشرقًا. ربما كان ذلك من أجل مستقبلهم و كان الوقت ينفد ، لكن قلبه كان يؤلمه لأنه جرح شعبه بيديه. ومع ذلك ، لم يستطع الشعور بالذنب الآن.
فجأة ، حدث انفجار وتطاير جريد المتفاجئ في السماء. كان يشعر بالقلق وهو يشاهد الانفجار لكنه لم يستطع معرفة ما يجري لأن المسافة كانت بعيدة جدًا. ومع ذلك ، لم يكن جريد وحده.
قدم ملك تشو تعبيرًا ثابتًا و تتبع جريد للخروج من الحدادة. أدت السجادة الحمراء إلى مذبح في الحديقة لا يحيط به شيء. كان مذبحًا أقامه ملك تشو بينما كان جريد يعمل. جريد لم يتأخر. أخرج قوس العنقاء الحمراء حيث توجد روح مخلوق مقدس و بث نفس العنقاء الحمراء فيه.
دوجن!
تكريما للضربة النهائية التي لا يمكن تحقيقها مرة أخرى ، طار براهام بالقرب من جثة الهيدرا. كان السم ينبعث من التسعة أعناق مقطوعة الرأس ، مما تسبب في مزيد من الضرر للأرض الممزقة.
تحدث براهام بصراحة وهي تحدق فيه بعيون ممتلئة بالاستياء والتوسل ، “هذا انتقام لتلميذتي”.
اهتز قلب الإله المنسي. بدأ قوس العنقاء الحمراء ينبض بينما ارتفعت ألسنة اللهب حوله.
“أوه…!”
“…؟”
من المؤكد أنه كان من الأفضل ألا يموت. توصل براهام إلى نتيجة غير عادية و ألقى رأس جولدهيت عالياً في الهواء.
“آه!”
كان الإله الحارس الذي حماهم وأسلافهم طائر العنقاء الحمراء. ضرب قوس العنقاء الحمراء على المذبح و أطلق عمودًا من النار. كان عمودًا ضخمًا من النار يمكن رؤيته في جميع أنحاء مملكة تشو. توهجت السماء و بدأت الحيوية في الدوران عبر الأرض. غمر جميع سكان مملكة تشو في مشاعر مجهولة لأنهم كانوا على وشك لم الشمل مع الإله المنسي.
“اللعنة!”
الوزراء و المسؤولون ، الذين كانوا متشككين على الرغم من وقوفهم إلى جانب ملك تشو ، كانوا يبكون. لقد ولدوا و نشأوا في مملكة تشو و عرفوا بشكل غريزي – كانت هذه الهالة الدافئة تمامًا مثل الهالة التي يمكن الشعور بها في أي مكان في مملكة تشو.
“…!”
كان الإله الحارس الذي حماهم وأسلافهم طائر العنقاء الحمراء. ضرب قوس العنقاء الحمراء على المذبح و أطلق عمودًا من النار. كان عمودًا ضخمًا من النار يمكن رؤيته في جميع أنحاء مملكة تشو. توهجت السماء و بدأت الحيوية في الدوران عبر الأرض. غمر جميع سكان مملكة تشو في مشاعر مجهولة لأنهم كانوا على وشك لم الشمل مع الإله المنسي.
“هرمم.”
“أنتِ أسوأ من طفيلي. لم تنجزِ أي شيء بقوتكِ السحرية أو جسدك. لقد اعتمدت فقط على أخذ الأشياء بعيدًا عن الآخرين”.
من ناحية أخرى ، كان تعبير جريد أشين.
“انـ~انتظر! لماذا تذهب إلى هذا الحد حتى للآن؟”
[معظم القوة المختومة لقوس العنقاء الحمراء حيث روح كائن مقدس تمت استعادتها. ومع ذلك ، فإن طائر العنقاء الحمراء نائم بعمق لدرجة أنه لا يمكنه فتح عينيه بسهولة.]
[هناك ساعة و 29 دقيقة متبقية قبل أن يفتح طائر العنقاء الحمراء عينيه.]
“…”
[احمِ قوس العنقاء الحمراء حتى يستيقظ طائر العنقاء الحمراء بأمان.]
“اللعنة!”
لا أحد يحب مهام أسلوب الدفاع. كان هذا لأن معظم مهام الدفاع دفعت المشاركين إلى الحد الأقصى.
لا أحد يحب مهام أسلوب الدفاع. كان هذا لأن معظم مهام الدفاع دفعت المشاركين إلى الحد الأقصى.
***
“…!؟”
هذا هو السبب في أن جولدهيت كانت تعاني من الذعر. كانت الهيدرا أكثر شراً للخالدين.
“…!”
فجأة ، حدث انفجار وتطاير جريد المتفاجئ في السماء. كان يشعر بالقلق وهو يشاهد الانفجار لكنه لم يستطع معرفة ما يجري لأن المسافة كانت بعيدة جدًا. ومع ذلك ، لم يكن جريد وحده.
من ناحية أخرى ، كان تعبير جريد أشين.
دوجن!
“نوي!”
لقد كان شخصًا مثيرًا للشفقة حقًا.
كانت جولدهيت مليئًا بالتطلعات فقط لتمتلئ باليأس مرة أخرى. ارتجفت عندما بدأت في السقوط في بركة من السم القاتل و سألها براهام ، “هل تعرفِ لماذا تركت قلب المانا في عالم الصور خاصتي؟”
“نيانغ!”
“نعم ، انتهى كل شيء.”
ظهر نوي بساقيه منتشرة وأصبح عيون جريد.
“اللعنة!”
بدأ الظلام وراء براهام يتشقق. كان السحر المتعالي يكسر حتى شيء لا يمكن تدميره.
“إنـ~إنه جارام! جارام يقتل الجنود!”
“…”
سمع صوت تشو اليائس من الأرض.
“يقال إن جارام يخترق الباب الخارجي! سأقود جيشا شخصيا لمواجهته بسرعة مع قيامة الإله العنقاء الحمراء!”
أصبحت ألسنة اللهب عظيمة لدرجة أن ملك تشو و وزرائه شعروا بها. كانوا يعلمون أن هناك حاجة إلى الوقت لإحياء طائر العنقاء الحمراء بالكامل و كانوا مستعدين للقتال حتى الموت من أجل مملكتهم. ومع ذلك ، لم يكونوا خصوم جارام. سيبيدهم جارام تماما.
اهتز قلب الإله المنسي. بدأ قوس العنقاء الحمراء ينبض بينما ارتفعت ألسنة اللهب حوله.
“… القرف.”
الآن هي ساعة و 28 دقيقة متبقية. هل كان من الممكن التمسك؟ كان من المستحيل بطبيعة الحال. حتى عندما استخدم طلب الوقوف معي في مجتمع الأرانب ، فقد استمر أقل من 20 دقيقة. ومع ذلك ، كان هو الوحيد القادر على ربط قدمي جارام.
قلق جريد للحظة قبل خلع قناع البشرة. كان على استعداد للموت. إذا اختبأ أو هرب ، فلن تكون هناك طريقة للهروب من فشل المهمة وتدمير مملكة تشو. وهكذا ، سيضحي بحياته من أجل أمل ضئيل.
“…!”
“سأستدرج جارام إلى مكان آخر. احموا قوس العنقاء الحمراء في حالة وقوع هجوم آخر”.
“هل يمكننى الدخول؟” سمع صوت ملك تشو خارج الحدادة. لقد تم الشعور بعلامات الوجود البشري لفترة من الوقت. كان ملك تشو و وزرائه قد اجتمعوا بالفعل أمام الحدادة لمدة ساعة ، في انتظار جريد. كان الأمر مجرد أنهم لم يتمكنوا من الاقتراب بسبب صوت الطرق و الحرارة.
كانت تلك هي اللحظة التي تخلت فيها جولدهيت عن اليأس و شعرت بالطموح. كانت الحراشف المتلألئة مثل الحجر الليلي ملأت رؤيتهم وصدى صوت تمزق في آذانهم.
“انـ~انتظر! لماذا تذهب إلى هذا الحد حتى للآن؟”
لم يدير جريد رأسه عندما سمع الملك تشو الحائر و ندب المسؤولين. لقد استدار في اتجاه جارام و أجاب: “لقد وعدتك بمساعدتك.”
“كان ذلك لأنه لم يقابلني.”
“…!”
“…!؟”
اختفى جريد مع وميض من البرق.
“…!”
“أنتِ أسوأ من طفيلي. لم تنجزِ أي شيء بقوتكِ السحرية أو جسدك. لقد اعتمدت فقط على أخذ الأشياء بعيدًا عن الآخرين”.
كان لملك تشو و وزرائه و جميع المحاربين و الجنود عيون حمراء و هم يعضون شفاههم. كان ملك تشو أول من كبح جماح المحاربين الذين أرادوا مطاردة جريد. لقد كان غاضبًا جدًا من عدم كفاءته و أمر بالدموع في عينيه ، “أحضروا جميع الدواوين و العلماء من كارس هنا بينما يشتري الملك من الغرب بعض الوقت. سنبذل قصارى جهدنا لمساعدة الإله العنقاء الحمراء على الاستيقاظ بشكل أسرع”.
كان الإله الحارس الذي حماهم وأسلافهم طائر العنقاء الحمراء. ضرب قوس العنقاء الحمراء على المذبح و أطلق عمودًا من النار. كان عمودًا ضخمًا من النار يمكن رؤيته في جميع أنحاء مملكة تشو. توهجت السماء و بدأت الحيوية في الدوران عبر الأرض. غمر جميع سكان مملكة تشو في مشاعر مجهولة لأنهم كانوا على وشك لم الشمل مع الإله المنسي.
“… انتباه!”
لحسن الحظ ، كانت ناجحة.
ترجمة : Don Kol
الفصل 1174
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
“… كويك.”
لم تكن الهيدرا مجرد وحش ، فقد كان يُعتقد أنها من صنع إله الشر ياتان ولديها مستوى من التجديد جعل من المستحيل قتلها وسميتها التي يخشاها حتى الإله. كانت هناك كل أنواع الأساطير والخرافات حول هذا الموضوع وكان غير مسبوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
