نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1179

الفصل 1179

الفصل 1179

 

هل كانت سعيدة جدا لكونهم معا؟ كانت ابتسامة يورا المشرقة وهي تنزل برفق و تمدد يدها مثل المطر في الوقت المناسب لـ قلب جريد الفقير.

الفصل 1179

 

“هاها! كوهاهاهاهات!” شاهد جارام الموقف وانفجر ضاحكًا. كان ذلك لأن تعزيزات جريد التي ظهرت و وقفت في طريق هارانج كانوا بشرًا عاديين.

“نيانج!”

 

وضع جرو و نايون جارام خلفهما عندما أطلقوا السيوف الناعمة المربوطة بخصرهم نحو جريد. فقد جرو ذراعه اليمنى وفقد نايون قدمه اليسرى ، لكنهم اتخذوا وقفة المبارزة دون أن يفقدوا التوازن.

“مئات الآلاف من البشر يمكن أن يتجمعوا و سيكونون غير مهمين مثل الغبار. ما الهدف من الاعتماد على أقل من 10 أشخاص؟” سخر جارام من جريد ، “لقد فقدت أي فكرة عن المفاهيم الأساسية فقط لأن زخمك قد زاد قليلاً مؤخرًا. لا يوجد شيء يمكن أن تتوقعه بالاعتماد على البشر. قد يكافح البشر لكنهم لا يستطيعون سد طريق الإله. سيكون هارانغ هنا قريبًا و ستموت”.

“ابتعد الآن!”

 

[أدى تأثير العنوان بطل الرواية لحقبتين إلى استعادة الصحة و المانا بنسبة 20٪ لكل منهما.]

كان براهام ، و ليس جريد ، هو من سخر من جارام بابتسامة ملتوية ، “لن تكون موجودًا بدون البشر.”

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

ضحك براهام. كانت الابتسامة الأكثر روعة هي السخرية عندما نظر إلى اليانغبان ، الذين حكموا على قيمة الكائنات الحية. “لا توجد كوميديا ​​عندما ينظر رجل طفيلي يعتمد على الإيمان البشري إلى البشر على أنهم غير مهمين.”

 

 

 

“… إنه نفس الاستفزاز كما كان من قبل. إن هانول هو الذي خلقنا وهانول الذي أعطانا مؤهلات الإله. الإيمان البشري هو مجرد وسيلة لجعلنا أكثر اكتمالا.”

 

ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك. كان على البشر أن يتبعوهم لأنهم كانوا خائفين أو مخدوعين بالأساطير الزائفة ، لكنهم لم يخدموا بإيمان حقيقي. لماذا؟ لماذا لم يتنبأ اليانغبان بالوضع؟ هل يمكن أن يكونوا كائنات حقيقية للإيمان عندما لا يحترمون البشر و يدعمونهم؟ لم يكن لدى براهام أي شكوك.

كان جرم يدحضها ساخرًا عندما أغلق فمه فجأة. لقد لاحظ أخيرًا أنه لا يمكن إنكار ادعاءات براهام.

دخلت بشكل صحيح – حفر السيف في فجوة درع جريد التي كانت منسوجة مثل حراشف التنين ، ومزقت أعضاء جريد الداخلية. قد لا يكون هذا موتًا فوريًا ولكن التأثير كان كبيرًا لدرجة أن الشخص لن يكون قادرًا بشكل طبيعي على الحركة. ومع ذلك…

 

“هاب!” استخدم نايون رد الفعل الذي حدث عندما أطلق جرو حركته بالسيف ليسقط نحو رأس جريد ، و طعن سيفه تجاهها. كان يعتقد أن هذا الإنسان قد مات تمامًا. بالطبع ، انتهى هذا الفكر بصراخ جرو.

هزّ براهام كتفيه. “إذا كان البشر ، وفقًا لمنطقك ، غير مهمين ، فستكون أيضًا غير مهم. حسنًا ، أنت مجرد شيء تافه”.

 

 

 

“أنت! لقد سئمت من توبيخ الإنسان!” احمر جارام خجلا و صرخ عندما أدرك أنه يقوض قيمته أثناء مناقشة البشر. كان رد فعل سخيف.

تم عزل المساحة التي يقع فيها جريد عن العالم. كانت سماء غروب الشمس حيث كان نايون عائم مصبوغة بالأسود. تراجعت عشرات الآلاف من العيون التي غطت البدر الأحمر و استقبلت جريد و نايون.

 

 

أصبح تعبير براهام مؤذيًا. “لا يوجد مكان للدحض. أنت مجرد كلب مريض لا يمكنه إلا أن ينبح على شخص أطول منه”.

[انتهت مدة الخلود.]

 

“نهاية لهذه الغاية!”

“…!”

“…!”

 

[تم استخدام إنشاء المهارة. هل أنت متأكد أنك تريد استخدامها؟]

“من المضحك أن تظنوا خطء أنكم آلهة فقط لأنكم أقوى قليلاً من البشر.” ركزت نظرة براهام على الأذن المقطوعة التي تطل من خلال شعر جارام اللامع. “صورة الإله لا تتغير.”

حنى جرو الجزء العلوي من جسمه بعمق إلى الأمام ليلمس الأرض بينما أمسك نايون بكتفه و صعد على ظهره. كانت مهارة المبارزة التي لا يستطيع الإنسان تحقيقها حتى لو تدربوا طوال حياتهم. في اللحظة التي كشف فيها جريد عن فجوة ، تحرك سيف جرو الناعم في قوس.

 

 

كانت عادة الإنسان تجسيده كلما فهموا و تذكروا. كان ذلك بسبب تلاشي الملخص في النهاية. يتذكر البشر ، و يكرزون ، و يصلون من أجل تشكيل موضوع الإيمان بدقة. من خلالهم كانت صورة الإله ثابتة.

لم يكن هناك أمل إذا استمر هذا. نعم ، أتمنى. كانت هذه هي الكلمة المتواضعة التي استخدمها البشر غير الأكفاء عند محاولتهم تحمل الواقع. لم يعتقد أبدا أنه سيستخدمها. شعر بالخجل والحرج.

 

كان جارام قد صعد إلى السماء المليئة بالغروب و خاض معركة شرسة مع الرجل ذو الشعر الفضي. لقد كان شديد التركيز على معركته مع الرجل ذو الشعر الفضي حتى أنه لم يلاحظ موت جرو. هذه المرة ، تحولت نظرة نايون إلى الجدران البعيدة.

“لو كنت إلهًا حقيقيًا ~” شاهد براهام اليانغبان الذين قطعوا أذرعهم و أقدامهم للتخلص من السم. “إذا نظر إليكم البشر حقًا كآلهة ، فإن هذه الجروح التافهة ستزول بالفعل.

“جارام ، ذلك اللقيط…! أعطانا القنبلة!”

 

“شونبو؟”

ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك. كان على البشر أن يتبعوهم لأنهم كانوا خائفين أو مخدوعين بالأساطير الزائفة ، لكنهم لم يخدموا بإيمان حقيقي. لماذا؟ لماذا لم يتنبأ اليانغبان بالوضع؟ هل يمكن أن يكونوا كائنات حقيقية للإيمان عندما لا يحترمون البشر و يدعمونهم؟ لم يكن لدى براهام أي شكوك.

 

 

[انتهت مدة الخلود.]

‘لقد فعلوا ذلك في البداية.’ لقد كان الأمر مجرد أنهم بعد سنوات عديدة نسوا موقفهم و ارتكبوا أخطاء مرات و مرات. ربما خذلهم البشر أولاً.

 

 

 

“…”

 

 

“سوف تموت قبل وصول هارانغ.”

أبقى جارام فمه صامتا. لم يكن غاضبًا ولم ينكر كلام براهام. لقد نظر فقط إلى براهام بنظرة هادئة وحلّل الموقف. شعر بشكل حدسي أنه في اللحظة التي يتدخل فيها ، سينهار.

“استدعاء الجحيم.”

 

 

“جرو ، نايون…”

 

 

[أدى تأثير العنوان بطل الرواية لحقبتين إلى استعادة الصحة و المانا بنسبة 20٪ لكل منهما.]

“اااه…”

“هـ~هذا مستحيل؟”

 

“جارام ، ذلك اللقيط…! أعطانا القنبلة!”

“تكلم…”

‘ما هذا…؟’

 

 

لقد كانوا اليانغبان الذين قطعوا ذراعهم و أقدامهم لتجنب السم. غالبًا ما كانوا يتجادلون مع جارام و لكنهم الآن يظهرون موقفًا سهل الانقياد نادرًا. لقد قرروا أن جارام ، الذي حقق أداءً عالياً في كل اختبار تشيو ، سيكون من تمكن من تجاوز هذه الأزمة و اعترفوا به كقائد.

 

 

“مئات الآلاف من البشر يمكن أن يتجمعوا و سيكونون غير مهمين مثل الغبار. ما الهدف من الاعتماد على أقل من 10 أشخاص؟” سخر جارام من جريد ، “لقد فقدت أي فكرة عن المفاهيم الأساسية فقط لأن زخمك قد زاد قليلاً مؤخرًا. لا يوجد شيء يمكن أن تتوقعه بالاعتماد على البشر. قد يكافح البشر لكنهم لا يستطيعون سد طريق الإله. سيكون هارانغ هنا قريبًا و ستموت”.

“سوف أتعامل مع الرجل ذو الشعر الفضي. أنتم يا رفاق تعاملوا مع الرجل ذو الشعر الأسود خلفه بينما تنتظرون انضمام هارانغ”.

 

 

 

عادة ، كان سيغير الخصم. لكان قد ألقى الرجل ذو الشعر الفضي الخطير إلى جرو و نايون أثناء تعامله مع جريد و يعطى هارانج الضربة النهائية. ومع ذلك ، هذه المرة كان عليه حقًا توخي الحذر. كان عليه أن يأخذ الدور الصعب. إذا هُزم جرو و نايون قبل انضمام هارانج ، فسيكون جارام أيضًا في خطر.

 

 

“تكلم…”

“أمم… سأفعل ذلك.”

 

 

 

“أنا أعرف.”

 

 

 

رد جرو و نايون بعد لحظة من القلق. في الواقع ، اعتقدوا أن جارام و ثلاثتهم سيتحدون للتعامل مع الرجل ذو الشعر الفضي. رأوه شخصًا غير عادي ، على عكس الرجل ذو الشعر الأسود الذي كان نصف ميت منذ المرة الأولى التي رأوه فيها.

 

 

“سيف الدينونة.”

‘… جريد. إنه اسم مبتكر قوس العنقاء الحمراء المستنسخ ، والذي كان موضوعًا ساخنًا في المرة الأخيرة.’

“اااه…”

 

هل باركها العنقاء الحمراء؟ في كل مرة كان هناك دوي هدير ، كانت الأسهم المحاطة باللهب الإلهي تظهر و تندفع. كل سهم تم إطلاقه يحتوي على قوة تذكر بالنيزك وكان ذلك سخيفًا. نيران طائر العنقاء الحمراء ، الذي رش مطرًا من النار لتحدي الخمسة الكبار ، كان مشبعًا في قوس العنقاء الحمراء.

‘جارام يلعب منذ فترة طويلة ولكن يجب أن يكون مثابرا على العيش حتى الآن.’

 

 

هل كانت سعيدة جدا لكونهم معا؟ كانت ابتسامة يورا المشرقة وهي تنزل برفق و تمدد يدها مثل المطر في الوقت المناسب لـ قلب جريد الفقير.

وصل جرو و نايون إلى مكان الحادث حتى قبل ظهور براهام و رؤية جارام يحول هذا الرجل إلى خرق. خدع ملك تشو مملكة هوان تمامًا بما يكفي للتحضير لقيامة طائر العنقاء الحمراء ويجب أن يكون قد أعد ورقة رابحة. حتى لو أمسكت لعنة العنقاء الحمراء بكاحل جارام ، فسيكون من الصعب عليه قيادة جارام إلى هذا الحد إذا كان مجرد إنسان عادي. بالطبع ، كانت هذه قصة عندما كان في حالة ممتازة.

ارتفعت الصخور على الأرض مثل حدوث إعصار. انزعجت رؤية جريد و تعرض قلبه لثقب سيف جرو الناعم. لقد كان بالفعل ميتًا أكثر منه حيًا بسبب جارام و لم يستطع الاستجابة لسرعة نصف الإله.

 

 

وضع جرو و نايون جارام خلفهما عندما أطلقوا السيوف الناعمة المربوطة بخصرهم نحو جريد. فقد جرو ذراعه اليمنى وفقد نايون قدمه اليسرى ، لكنهم اتخذوا وقفة المبارزة دون أن يفقدوا التوازن.

“نـ~نايون!”

 

 

“سوف تموت قبل وصول هارانغ.”

 

 

 

“هذا أفضل لك ، صانع قوس العنقاء الحمراء المستنسخ.”

“شونبو؟”

 

هل كانت سعيدة جدا لكونهم معا؟ كانت ابتسامة يورا المشرقة وهي تنزل برفق و تمدد يدها مثل المطر في الوقت المناسب لـ قلب جريد الفقير.

حنى جرو الجزء العلوي من جسمه بعمق إلى الأمام ليلمس الأرض بينما أمسك نايون بكتفه و صعد على ظهره. كانت مهارة المبارزة التي لا يستطيع الإنسان تحقيقها حتى لو تدربوا طوال حياتهم. في اللحظة التي كشف فيها جريد عن فجوة ، تحرك سيف جرو الناعم في قوس.

 

 

“سيف الدينونة.”

ارتفعت الصخور على الأرض مثل حدوث إعصار. انزعجت رؤية جريد و تعرض قلبه لثقب سيف جرو الناعم. لقد كان بالفعل ميتًا أكثر منه حيًا بسبب جارام و لم يستطع الاستجابة لسرعة نصف الإله.

 

 

 

“هاب!” استخدم نايون رد الفعل الذي حدث عندما أطلق جرو حركته بالسيف ليسقط نحو رأس جريد ، و طعن سيفه تجاهها. كان يعتقد أن هذا الإنسان قد مات تمامًا. بالطبع ، انتهى هذا الفكر بصراخ جرو.

 

 

 

“كؤؤاك!”

 

 

 

“…!؟”

“نيانج!”

 

 

صرخة جرو حدثت قبل أن يخترق سيف نايون رأس جريد. كان نايون يشعر بالشكوك عندما اختفى جريد من رؤية نايون.

“…!”

 

 

“شونبو؟”

 

 

دخلت بشكل صحيح – حفر السيف في فجوة درع جريد التي كانت منسوجة مثل حراشف التنين ، ومزقت أعضاء جريد الداخلية. قد لا يكون هذا موتًا فوريًا ولكن التأثير كان كبيرًا لدرجة أن الشخص لن يكون قادرًا بشكل طبيعي على الحركة. ومع ذلك…

نزلت قشعريرة في العمود الفقري لنيون عندما هبط على الأرض و أدار نظرته في اتجاه جرو. أمسك جريد بسيف جرو و اخترق صدره بيده اليسرى بينما كان يتصرف بطريقة جامحة.

كيف يمكن أن يخترق سيف إنسان جسد إله كان أصعب من جبل عظيم منذ ولادته؟ شعر نايون بالذهول عندما أدرك أن جرو لم يتعثر تحت ضغط جريد فحسب ، بل هرب جرو بكل قوته. في الوقت نفسه ، غرق جرو – الذي تم تحريكه بواسطة سيف التنوير – مثل دمية مكسورة. فقدت عيونه ضوءهم و أصبحوا فارغين. لا يمكن رؤية المشاعر فيهم.

 

الجحيم – في الفضاء الملعون الذي يتحدى الألوهية ، أصيب جسد نايون الضعيف بسيف من الضوء الأخضر. في المشهد الأسود ، تناثر الدم على الدرع الفضي و ذكّر الناس بالورود الحمراء المتناثرة على الثلج.

“أوهـــــه!”

“… المهارة.”

 

وضع جرو و نايون جارام خلفهما عندما أطلقوا السيوف الناعمة المربوطة بخصرهم نحو جريد. فقد جرو ذراعه اليمنى وفقد نايون قدمه اليسرى ، لكنهم اتخذوا وقفة المبارزة دون أن يفقدوا التوازن.

بدلاً من السماح لـ جرو باستعادة سيفه ، دفع جريد السيف إلى أعمق في صدره وهو يتقدم ويتقدم. لقد اقترب من جرو بتهور وهو يطعن سيفه ويهز به بعنف مثل وحش جريح على حافة منحدر.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

“ميـ .. ت؟”

“ابتعد الآن!”

“اذهب بعيدا!!” مارس نايون سلطته. تحركت الرياح حيث تم إلقاء مئات الهجمات على جريد. ومع ذلك ، كانت جميع الهجمات مبعثرة بشفرة غير مرئية وغير ملموسة.

 

 

استعاد نايون مؤقتًا نفس النمر الأبيض الذي تم استخدامه لوقف النزيف في كاحله لتشغيل نفس التنين الأزرق و نفس السلحفاة السوداء لتقوية سرعته و قوته الهجومية. طار على الفور إلى جريد وطعن ظهره.

 

 

 

دخلت بشكل صحيح – حفر السيف في فجوة درع جريد التي كانت منسوجة مثل حراشف التنين ، ومزقت أعضاء جريد الداخلية. قد لا يكون هذا موتًا فوريًا ولكن التأثير كان كبيرًا لدرجة أن الشخص لن يكون قادرًا بشكل طبيعي على الحركة. ومع ذلك…

“اااه…”

 

“أنت! لقد سئمت من توبيخ الإنسان!” احمر جارام خجلا و صرخ عندما أدرك أنه يقوض قيمته أثناء مناقشة البشر. كان رد فعل سخيف.

“كوااااه!”

 

 

“مئات الآلاف من البشر يمكن أن يتجمعوا و سيكونون غير مهمين مثل الغبار. ما الهدف من الاعتماد على أقل من 10 أشخاص؟” سخر جارام من جريد ، “لقد فقدت أي فكرة عن المفاهيم الأساسية فقط لأن زخمك قد زاد قليلاً مؤخرًا. لا يوجد شيء يمكن أن تتوقعه بالاعتماد على البشر. قد يكافح البشر لكنهم لا يستطيعون سد طريق الإله. سيكون هارانغ هنا قريبًا و ستموت”.

جريد لم يتوقف. صعد بصوت أعلى و هو يقطع في جرو مع الأيدي السوداء و الذهبية التي تحمل أسلحة. لم يستطع جرو التحمل و ترك سيفه ليحاول الابتعاد ، لكنه فشل.

“… المهارة.”

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“نهاية لهذه الغاية!”

ضحك براهام. كانت الابتسامة الأكثر روعة هي السخرية عندما نظر إلى اليانغبان ، الذين حكموا على قيمة الكائنات الحية. “لا توجد كوميديا ​​عندما ينظر رجل طفيلي يعتمد على الإيمان البشري إلى البشر على أنهم غير مهمين.”

 

 

“نيانج!”

 

 

هل كانت سعيدة جدا لكونهم معا؟ كانت ابتسامة يورا المشرقة وهي تنزل برفق و تمدد يدها مثل المطر في الوقت المناسب لـ قلب جريد الفقير.

نسخة متطابقة من جريد و وحش شبيه بالقطط خاطروا بحياتهم و لم يفتح مسار تراجع جرو بسهولة.

هزّ براهام كتفيه. “إذا كان البشر ، وفقًا لمنطقك ، غير مهمين ، فستكون أيضًا غير مهم. حسنًا ، أنت مجرد شيء تافه”.

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

“نـ~نايون!”

 

 

‘جارام يلعب منذ فترة طويلة ولكن يجب أن يكون مثابرا على العيش حتى الآن.’

“…!”

لقد كان خيارًا يتطلب الحذر. حدث ذلك تمامًا عندما كان عقل جريد على وشك الإجابة بنعم.

 

“سوف تموت قبل وصول هارانغ.”

استعاد نايون المفزع حواسه. واجه عيني جرو طلبًا للمساعدة و أدرك أن الموقف كان أكثر خطورة مما توقع.

كان نايون مرعوبًا من المشهد المذهل عندما ملأ تأوه جرو أذنيه. اخترق النصل الصامت بشكل مخيف قلبه.

 

“…!”

“اذهب بعيدا!!” مارس نايون سلطته. تحركت الرياح حيث تم إلقاء مئات الهجمات على جريد. ومع ذلك ، كانت جميع الهجمات مبعثرة بشفرة غير مرئية وغير ملموسة.

 

 

 

‘ماذا؟’

“جرو ، نايون…”

 

كان براهام ، و ليس جريد ، هو من سخر من جارام بابتسامة ملتوية ، “لن تكون موجودًا بدون البشر.”

كان نايون مرعوبًا من المشهد المذهل عندما ملأ تأوه جرو أذنيه. اخترق النصل الصامت بشكل مخيف قلبه.

 

 

“سوف أتعامل مع الرجل ذو الشعر الفضي. أنتم يا رفاق تعاملوا مع الرجل ذو الشعر الأسود خلفه بينما تنتظرون انضمام هارانغ”.

“هـ~هذا مستحيل؟”

 

 

“اااه…”

كيف يمكن أن يخترق سيف إنسان جسد إله كان أصعب من جبل عظيم منذ ولادته؟ شعر نايون بالذهول عندما أدرك أن جرو لم يتعثر تحت ضغط جريد فحسب ، بل هرب جرو بكل قوته. في الوقت نفسه ، غرق جرو – الذي تم تحريكه بواسطة سيف التنوير – مثل دمية مكسورة. فقدت عيونه ضوءهم و أصبحوا فارغين. لا يمكن رؤية المشاعر فيهم.

استعاد نايون المفزع حواسه. واجه عيني جرو طلبًا للمساعدة و أدرك أن الموقف كان أكثر خطورة مما توقع.

 

حنى جرو الجزء العلوي من جسمه بعمق إلى الأمام ليلمس الأرض بينما أمسك نايون بكتفه و صعد على ظهره. كانت مهارة المبارزة التي لا يستطيع الإنسان تحقيقها حتى لو تدربوا طوال حياتهم. في اللحظة التي كشف فيها جريد عن فجوة ، تحرك سيف جرو الناعم في قوس.

“ميـ .. ت؟”

 

 

نسخة متطابقة من جريد و وحش شبيه بالقطط خاطروا بحياتهم و لم يفتح مسار تراجع جرو بسهولة.

لإنسان؟ ارتعدت يدا نايون ، اللتان كانتا جريئتين بما يكفي لقطع طرفه من أجل التعامل مع السم ، مثل الجنون. الخوف – كانت المرة الأولى و الأخيرة التي شعر فيها بهذا الشعور عندما شاهد الخمسة الكبار يختمون الأوصياء القدامى. أخذ بضع خطوات للوراء من جريد المغطى بالدم و هو يلهث لالتقاط أنفاسه ويفحص وضع جارام أولاً.

 

 

 

كان جارام قد صعد إلى السماء المليئة بالغروب و خاض معركة شرسة مع الرجل ذو الشعر الفضي. لقد كان شديد التركيز على معركته مع الرجل ذو الشعر الفضي حتى أنه لم يلاحظ موت جرو. هذه المرة ، تحولت نظرة نايون إلى الجدران البعيدة.

 

 

 

مثل جارام ، حققت هارانج نتائج ممتازة في اختبار تشيو لكنها لا تزال غير قادرة على عبور البوابات. كان هناك أقل من 10 بشر بقدرات مختلفة و لكن كان من الصعب العثور على ثغرات في كل من الهجوم والدفاع. كانت المشكلة الأكبر هي قوس العنقاء الحمراء المستنسخ.

 

 

 

هل باركها العنقاء الحمراء؟ في كل مرة كان هناك دوي هدير ، كانت الأسهم المحاطة باللهب الإلهي تظهر و تندفع. كل سهم تم إطلاقه يحتوي على قوة تذكر بالنيزك وكان ذلك سخيفًا. نيران طائر العنقاء الحمراء ، الذي رش مطرًا من النار لتحدي الخمسة الكبار ، كان مشبعًا في قوس العنقاء الحمراء.

 

 

“أوهـــــه!”

‘ما هذا…؟’

“تكلم…”

 

 

لم يكن هناك أمل إذا استمر هذا. نعم ، أتمنى. كانت هذه هي الكلمة المتواضعة التي استخدمها البشر غير الأكفاء عند محاولتهم تحمل الواقع. لم يعتقد أبدا أنه سيستخدمها. شعر بالخجل والحرج.

“اذهب بعيدا!!” مارس نايون سلطته. تحركت الرياح حيث تم إلقاء مئات الهجمات على جريد. ومع ذلك ، كانت جميع الهجمات مبعثرة بشفرة غير مرئية وغير ملموسة.

 

“ميـ .. ت؟”

“جارام ، ذلك اللقيط…! أعطانا القنبلة!”

 

 

 

كان مؤكدًا. كان جريد أقوى من الرجل ذو الشعر الفضي. لقد كان متسامياً و نما أبعد من تعريفات الإنسان.

“نـ~نايون!”

 

 

رفع نايون المقتنع هالة التنين الأزرق إلى أقصى الحدود. كان عليه أن يعيش ، حتى لو كان ذلك يعني خطيئة الهروب العميقة.

“… إنه نفس الاستفزاز كما كان من قبل. إن هانول هو الذي خلقنا وهانول الذي أعطانا مؤهلات الإله. الإيمان البشري هو مجرد وسيلة لجعلنا أكثر اكتمالا.”

 

مثل جارام ، حققت هارانج نتائج ممتازة في اختبار تشيو لكنها لا تزال غير قادرة على عبور البوابات. كان هناك أقل من 10 بشر بقدرات مختلفة و لكن كان من الصعب العثور على ثغرات في كل من الهجوم والدفاع. كانت المشكلة الأكبر هي قوس العنقاء الحمراء المستنسخ.

‘اذهب إلى مملكة هوان و إخبارهم بالوضع هنا…’

 

 

 

لقد حدث ذلك في اللحظة التي قفز فيها نايون إلى الأمام. في عملية هزيمة جرو ، استهلك جريد كل مهاراته و موارده ، بما في ذلك الخلود. الآن تمتم بأكتاف صلبة ، “إنشاء…”

 

 

 

نافذة إعلام ملأت رؤيته الملطخة بالدماء.

 

 

“كؤؤاك!”

[انتهت مدة الخلود.]

 

 

 

[أدى تأثير العنوان بطل الرواية لحقبتين إلى استعادة الصحة و المانا بنسبة 20٪ لكل منهما.]

 

 

“… المهارة.”

 

 

كانت عادة الإنسان تجسيده كلما فهموا و تذكروا. كان ذلك بسبب تلاشي الملخص في النهاية. يتذكر البشر ، و يكرزون ، و يصلون من أجل تشكيل موضوع الإيمان بدقة. من خلالهم كانت صورة الإله ثابتة.

كانت الأمور سيئة. ساعد قلب العنقاء الحمراء التاسع في القدرة على التحمل والتعافي لكنه كان على وشك الإنهاك. تم تعطيل جميع مهاراته لأنه سكب كل ما لديه في جرو. كانت هناك حاجة إلى مهارات جديدة حتى لو كانت هذه المهارة هي الضربة الأخيرة له.

 

 

“أنا أعرف.”

[تم استخدام إنشاء المهارة. هل أنت متأكد أنك تريد استخدامها؟]

هل باركها العنقاء الحمراء؟ في كل مرة كان هناك دوي هدير ، كانت الأسهم المحاطة باللهب الإلهي تظهر و تندفع. كل سهم تم إطلاقه يحتوي على قوة تذكر بالنيزك وكان ذلك سخيفًا. نيران طائر العنقاء الحمراء ، الذي رش مطرًا من النار لتحدي الخمسة الكبار ، كان مشبعًا في قوس العنقاء الحمراء.

 

 

لقد كان خيارًا يتطلب الحذر. حدث ذلك تمامًا عندما كان عقل جريد على وشك الإجابة بنعم.

 

 

وضع جرو و نايون جارام خلفهما عندما أطلقوا السيوف الناعمة المربوطة بخصرهم نحو جريد. فقد جرو ذراعه اليمنى وفقد نايون قدمه اليسرى ، لكنهم اتخذوا وقفة المبارزة دون أن يفقدوا التوازن.

“استدعاء الجحيم.”

 

 

كان جارام قد صعد إلى السماء المليئة بالغروب و خاض معركة شرسة مع الرجل ذو الشعر الفضي. لقد كان شديد التركيز على معركته مع الرجل ذو الشعر الفضي حتى أنه لم يلاحظ موت جرو. هذه المرة ، تحولت نظرة نايون إلى الجدران البعيدة.

تم عزل المساحة التي يقع فيها جريد عن العالم. كانت سماء غروب الشمس حيث كان نايون عائم مصبوغة بالأسود. تراجعت عشرات الآلاف من العيون التي غطت البدر الأحمر و استقبلت جريد و نايون.

 

 

 

“سيف الدينونة.”

 

 

ومع ذلك ، لم يكن الأمر كذلك. كان على البشر أن يتبعوهم لأنهم كانوا خائفين أو مخدوعين بالأساطير الزائفة ، لكنهم لم يخدموا بإيمان حقيقي. لماذا؟ لماذا لم يتنبأ اليانغبان بالوضع؟ هل يمكن أن يكونوا كائنات حقيقية للإيمان عندما لا يحترمون البشر و يدعمونهم؟ لم يكن لدى براهام أي شكوك.

الجحيم – في الفضاء الملعون الذي يتحدى الألوهية ، أصيب جسد نايون الضعيف بسيف من الضوء الأخضر. في المشهد الأسود ، تناثر الدم على الدرع الفضي و ذكّر الناس بالورود الحمراء المتناثرة على الثلج.

“…!”

 

“مئات الآلاف من البشر يمكن أن يتجمعوا و سيكونون غير مهمين مثل الغبار. ما الهدف من الاعتماد على أقل من 10 أشخاص؟” سخر جارام من جريد ، “لقد فقدت أي فكرة عن المفاهيم الأساسية فقط لأن زخمك قد زاد قليلاً مؤخرًا. لا يوجد شيء يمكن أن تتوقعه بالاعتماد على البشر. قد يكافح البشر لكنهم لا يستطيعون سد طريق الإله. سيكون هارانغ هنا قريبًا و ستموت”.

“لقد مر بعض الوقت.”

 

 

 

هل كانت سعيدة جدا لكونهم معا؟ كانت ابتسامة يورا المشرقة وهي تنزل برفق و تمدد يدها مثل المطر في الوقت المناسب لـ قلب جريد الفقير.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

“كوااااه!”

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط