نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1189

الفصل 1189

الفصل 1189

 

 

الفصل 1189

 

[حجر القوة السحرية الغريب]

 

 

[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 50.]

[التصنيف: خرافي

 

 

توقف جريد مؤقتًا في قص طرف الخوذة و عبس. كان بإمكانه وضع التاج على الخوذة بفضل عنوان الملك الأول ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة إلى كيونغجا. إذا كانت ترتدي هذا على رأسها ، فإنه يخشى أن يأخذها الناس على أنها أحمق. بل كان هناك احتمال أن يضعف الإيمان تجاهها.

النوع : مستهلك

‘الأمر يستحق التحدي’.

 

كانت النتيجة أكثر من المتوقع. أصبح رفيقًا حقيقيًا لـ كيونغجا ودخل عرق الفئران نفسه في تحالف مع مملكة مدجج بالعتاد. قد يضحك البعض على فكرة التحالف مع الفئران لكن جريد فكر بشكل مختلف. اختفى الطاعون الذي كان يمكن أن يحدث بالتعاون مع الفئران. إذا استخدمها في الاتجاه المعاكس ، فقد يتسبب في الأوبئة في ممالك أخرى.

يمكن أن يزيد تصنيف العنصر المستهدف إلى نفس تصنيف الحجر.

 

 

 

الوزن: 1]

خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.

 

 

“أنا محظوظ”.

لم تختف ألسنة خشب الفسفور الأبيض بعد صهر نفس النمر الأبيض والجشع. تم تذويب الحديد الأسود فيه وأصبح ترايدنت كيلوف ذو التصنيف الفريد. تم صنع عباءة لانتير ذات التصنيف الأسطوري بنجاح عن طريق دباغة وقص جلد المينوتور الغاضب و جلد لورد كاميليا.

 

 

جرو و نايون و هانجيول و هارانغ و جارام — حمل جريد حجر القوة السحري الغريب الذي نما مع وفاة خمسة يانغبان و شعر بالارتياح. بفضل التصنيف الخرافي لـ جراميق النمر الأبيض ، اختفت الحاجة إلى استهلاك الحجر.

حدث ذلك عندما كانت مشاكل جريد تتعمق.

 

كان خطأ. هز جريد رأسه وصفي ذهنه.

‘أنا الآن أقل توترا قليلا.’

 

 

“حتى لو كان هناك نقص قليل في الدفاع ، فأنا بحاجة إلى إعطائها الخوذة المناسبة. أعتقد أن كيونغجا تحب التاج لذا سأصنع التاج.”

بعد فترة طويلة من العمل و التعرق اللطيف ، أصبح عقل جريد أفتح. لقد استعاد جسده و روحه اللذان أنهكا بسبب المعركة المستمرة مع اليانغبان من خلال الشعور بالحياة اليومية. نعم ، كان هذا طبيعيًا. كانت الأسابيع القليلة الماضية صعبة بشكل غير عادي.

 

 

خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.

إهدئ. استمتع بالأشياء.

 

 

 

مرارا وتكرارا ، ابتسم جريد بشكل مشرق.

 

 

الفصل 1189

“سأجعلكم جميعًا أقوى مما أنتم عليه الآن.” اقترب جريد من المخلوقات المقدسة بشكل إيجابي. لقد كان فعلًا نابعًا من إعجاب عميق.

اصطدمت السمات المختلفة للأنفاس مع بعضها البعض ولكن هذه لم تكن المشكلة الحقيقية. كانت المشكلة الأساسية أن درجة انصهار الأنفاس كانت مختلفة. حتى لو حاول جريد إنشاء درجتي حرارتين مختلفتين في الفرن ، كان من المستحيل دمج نفسين معًا.

 

 

كيونغجا و توسون و النمر الأزرق والنمور بلا أسنان.

‘حلمات. اثنان. لهيب بدرجتي حرارة مختلفتان.’

 

** ومن هنا عرفنا من أين جائت أخلاق الفار الطباخ

كلهم كانوا أصدقاء لم يكرههم. لقد كانوا كائنات عظيمة و رفاقًا سيقاتل معهم في المستقبل. خمّن جريد أن معركة الأبراج الأثني عشر بدأت الآن.

 

 

“النمر الأزرق هو سليل النمر الأبيض”.

حدّق توسون بينما أشعل جريد الفرن مرة أخرى وسأل ، “يا إلهي ، لماذا لا تضم صفات الأنفاس المختلفة معًا؟”

 

خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.

كان من المهم ملاحظة أن اثنين من الأبراج الاثني عشر كانوا من سليلي الآلهة الأربعة بخلاف طائر العنقاء الحمراء. الآلهة التي خدمها الأبراج الأثني عشر لم تكن مجرد طائر العنقاء الحمراء ، بل كانت جميعها من الآلهة الأربعة. في الأيام الخوالي ، كانت الأبراج الاثنا عشر منتشرة في جميع أنحاء الشمال و الشرق و الجنوب و الغرب. و مع ذلك ، بمجرد ختم جميع الآلهة الأربعة ، تجمعوا و اختبأوا هنا. قد يتم حبسهم من قبل مملكة هوان.

توقف جريد مؤقتًا في قص طرف الخوذة و عبس. كان بإمكانه وضع التاج على الخوذة بفضل عنوان الملك الأول ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة إلى كيونغجا. إذا كانت ترتدي هذا على رأسها ، فإنه يخشى أن يأخذها الناس على أنها أحمق. بل كان هناك احتمال أن يضعف الإيمان تجاهها.

 

 

تتانغ! تتانغ!

الفصل 1189

 

 

بدء جريد في صنع رمح ثلاثي الشعب. لقد تفاعل مع عشيرة الماء لفترة طويلة ولديه عددًا قليلاً من الطرق. لذلك ، كان لديه طرق إنتاج جيدة جدًا. كما كان لديه خبرة في القتال والفوز ضد كيونغجا. كان يعرف أسلوبها القتالي ويمكنه استنتاج نوع السلاح الذي تحتاجه. لم تكن المعلومات التي قدمتها مهارة أو إحصاء معين. كانت قوة الخبرة و المعرفة التي تراكمت لدى جريد.

 

خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.

يجب أن يكون ترايدنت كيلوف جيد.

‘البشر هم الأفضل ، على الأقل من حيث العناصر’.

 

ثم سبب الرمح الذي طعنته كيونغجا ضجة في الغلاف الجوي. لقد كانت ضربة رائعة في جميع جوانب السرعة والقوة. بدا متفوقًا على رمح جارام.

كان ترايدنت كيلوف غريبًا نوعًا ما لأن نهاية الرمح كانت منحنية ، وقد تم تصميمه لسحب الهدف ولكن تم استخدامه أحيانًا كدعم لإنشاء متغيرات في القتال. اعتادت كيونغجا على توجيه ذيلها إلى الأرض. استخدمت ذيلها المخيف كبديل لساقيها و للتغلب على قيود ساقيها القصيرة.

 

 

إذا تمكنت من دعم نفسها بسلاحها و كذلك بذيلها ، فستتمتع بأسلوب قتال أقوى.

 

 

 

العباءة ستكون بلا شك عباءة لانتير. منذ أن تمتعت كيونغجا بالقتال على الأرض ، كان الدرع الذي يمكن تجهيزه مقصورًا على خوذة و عباءة. وبالتالي ، كان من الضروري تعظيم الدفاع.

‘إذا قمت أيضًا بإضاءة حلمتي… هراء.’

 

 

‘البشر هم الأفضل ، على الأقل من حيث العناصر’.

 

 

لم يكن هناك سبب لوضع ألسنة اللهب على حلمتيه. يمكنه فعل ذلك في الفرن. يمكنه أن يشعل فرنين في نفس الوقت و يستخدم المنفاخان في نفس الوقت.

شكر جريد جسم الإنسان الذي يمكن أن يتحرك بحرية عند تغطيته بالدروع و ركز مرة أخرى على عمله.

 

 

 

لم تختف ألسنة خشب الفسفور الأبيض بعد صهر نفس النمر الأبيض والجشع. تم تذويب الحديد الأسود فيه وأصبح ترايدنت كيلوف ذو التصنيف الفريد. تم صنع عباءة لانتير ذات التصنيف الأسطوري بنجاح عن طريق دباغة وقص جلد المينوتور الغاضب و جلد لورد كاميليا.

كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟

 

 

‘انتظر.’

 

 

 

كان جريد على وشك صنع الخوذة المخروطية عندما توقف.

 

 

 

‘هل هذا عادي أو طبيعي؟’

 

 

‘هل هذا عادي أو طبيعي؟’

كانت الخوذة التي تسمى الخوذة المخروطية لديها دفاع ممتاز. طالما تم استيفاء الشرط المسبق المتمثل في ‘تدريب الحديد الأسود لعدة أيام وليالٍ’ ، فقد أظهر دفاعًا عاليًا حتى لو لم يكن جلد بيليال مختلطًا. كانت هناك مشكلة قاتلة – المظهر كان قمامة. لقد أصبحت مزحة لأنها جعلت من يرتديها يبدو سخيفًا وأفسحت المجال لـ ‘التشهير المثير للشفقة’.

إذا تمكنت من دعم نفسها بسلاحها و كذلك بذيلها ، فستتمتع بأسلوب قتال أقوى.

 

 

هذا هو السبب في أن الخوذة المخروطية كانت عنصرًا متهالكًا. عادةً ما يكون تصنيف عنصر ما ثابتًا أو كان قادرًا على النمو ولكن كان للخوذة المخروطية أثر جانبي لانخفاض التصنيف. كان فقط بسبب المظهر.

توقف جريد مؤقتًا في قص طرف الخوذة و عبس. كان بإمكانه وضع التاج على الخوذة بفضل عنوان الملك الأول ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة إلى كيونغجا. إذا كانت ترتدي هذا على رأسها ، فإنه يخشى أن يأخذها الناس على أنها أحمق. بل كان هناك احتمال أن يضعف الإيمان تجاهها.

 

 

‘… يبدو الأمر كذلك.’

ترجمة : Don Kol

 

 

توقف جريد مؤقتًا في قص طرف الخوذة و عبس. كان بإمكانه وضع التاج على الخوذة بفضل عنوان الملك الأول ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة إلى كيونغجا. إذا كانت ترتدي هذا على رأسها ، فإنه يخشى أن يأخذها الناس على أنها أحمق. بل كان هناك احتمال أن يضعف الإيمان تجاهها.

 

 

 

“حتى لو كان هناك نقص قليل في الدفاع ، فأنا بحاجة إلى إعطائها الخوذة المناسبة. أعتقد أن كيونغجا تحب التاج لذا سأصنع التاج.”

 

 

كان ترايدنت كيلوف غريبًا نوعًا ما لأن نهاية الرمح كانت منحنية ، وقد تم تصميمه لسحب الهدف ولكن تم استخدامه أحيانًا كدعم لإنشاء متغيرات في القتال. اعتادت كيونغجا على توجيه ذيلها إلى الأرض. استخدمت ذيلها المخيف كبديل لساقيها و للتغلب على قيود ساقيها القصيرة.

كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.

 

 

يجب أن يكون ترايدنت كيلوف جيد.

حدث ذلك عندما كانت مشاكل جريد تتعمق.

 

 

“ميونغ! ميونغ! ميونغ! بجلوا ، صديق بشري!”

وقفت كيونغجا بجوار جريد وشاهدت عمله بعيون مشرقة. “رائع…! التاج رائع! النقاط الحادة تذكرني بأسنان زوجي الميت! أريد أن أرتديه بسرعة!”

 

 

 

“…” لقد كان شعورًا مفجعًا.

 

 

قام جريد مرة أخرى بتسريع عمله. أمضى تسع ساعات في محاولة إكمال الرمح والخوذة والعباءة قبل انتهاء فترة تهدئة فتح الإمكانيات. لقد كانت قفزة إلى الأمام مقارنة بالأيام التي استغرق فيها أكثر من يوم لإنشاء عناصر فريدة أو ذات تصنيف أعلى. كان ذلك بفضل دوق النار. المهارة السلبية لقوة الإرادة التي ضاعفت من سرعة عمله جعلت ذلك ممكنًا.

قام جريد مرة أخرى بتسريع عمله. أمضى تسع ساعات في محاولة إكمال الرمح والخوذة والعباءة قبل انتهاء فترة تهدئة فتح الإمكانيات. لقد كانت قفزة إلى الأمام مقارنة بالأيام التي استغرق فيها أكثر من يوم لإنشاء عناصر فريدة أو ذات تصنيف أعلى. كان ذلك بفضل دوق النار. المهارة السلبية لقوة الإرادة التي ضاعفت من سرعة عمله جعلت ذلك ممكنًا.

 

 

 

“طاقة النمر تحلق!”

 

 

كان جريد على وشك صنع الخوذة المخروطية عندما توقف.

متى لو كان ذلك؟ المعدات القديمة التي وهبها البشر منذ زمن بعيد. بدلاً من أولئك الذين فقدوا وقتهم ، هتفت ملكة الفئران المسلحة حديثًا ** بخدود حمراء. كانت عيناها لامعة لدرجة أنها تستطيع إطلاق أشعة الليزر.

لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~

 

‘الأمر يستحق التحدي’.

** تخيل بيكاتشو حجم جامبو أو هامتارو

[أصبح المرؤوسون الذين يتبعون كيونغجا حلفاء لك.]

 

‘هل هذا عادي أو طبيعي؟’

“ميونغ! ميونغ! ميونغ! بجلوا جلالة الملكة!”

 

 

 

“ميونغ! ميونغ! ميونغ! بجلوا ، صديق بشري!”

“أنا محظوظ”.

 

 

وداس تابعين ملكة الفئران بأقدامهم و صرخوا. كانت هتافاتهم لجريد وملكة الفئران عالية لكن الطيور في الغابة لم تغادر. بدلا من ذلك ، زقزقوا معا لتشكيل جوقة. لقد كانت لمحة عن طبيعة الأرواح الصديقة للطبيعة.

** تخيل بيكاتشو حجم جامبو أو هامتارو

 

 

[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 50.]

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

حدّق توسون بينما أشعل جريد الفرن مرة أخرى وسأل ، “يا إلهي ، لماذا لا تضم صفات الأنفاس المختلفة معًا؟”

[أصبح المرؤوسون الذين يتبعون كيونغجا حلفاء لك.]

 

 

 

[كل الفئران في العالم ستعرف اسمك.]

 

 

“ميونغ! ميونغ! ميونغ! بجلوا ، صديق بشري!”

ثم سبب الرمح الذي طعنته كيونغجا ضجة في الغلاف الجوي. لقد كانت ضربة رائعة في جميع جوانب السرعة والقوة. بدا متفوقًا على رمح جارام.

 

 

 

‘هذه واحدة من اثني عشر برجًا…’

 

 

 

تم تصنيفهم على أنهم أنصاف آلهة لكنهم ولدوا من إيمان حقيقي ، على عكس اليانغبان. نظرًا لأنهم كانوا حيوانات ، كانت غرائزهم أقوى من إحساسهم بالعقل وكان هناك العديد من أوجه القصور الجسدية ، لكنهم ما زالوا يبدون رائعين في عيون جريد. أراد جريد أن يكون رفيق مع الأبراج الأثني عشر. لقد أراد استخدام قوتهم للتغلب على تحديات القارة الشرقية التي لا تزال قائمة. عبر جريد بصراحة عن هذه الرغبة ، “إنها هدية حتى نتمكن من القتال معًا في المستقبل. ساعدوني. أريد إحياء باقي الآلهة الأربعة”.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

كان من الممكن أن تكون إضافة عبارة ‘من أجل سلام العالم’ أكثر فاعلية. ومع ذلك ، لم يضف جريد أي شيء. تضمن سبب محاولة جريد لإحياء الآلهة الأربعة المتبقية نوايا خاصة لتحقيق مكاسب شخصية.

كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟

 

[حتى الفئران الموجودة في المجاري ستساعدك أنت ومملكة مدجج بالعتاد.]

عانقت كيونغجا جريد مرارًا وتكرارًا. “إنسان جيد… عليك فقط أن تسأل وسأفعل ذلك. “

كان خطأ. هز جريد رأسه وصفي ذهنه.

 

 

[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 20.]

 

 

‘انتظر.’

[لقد قمت ببناء تحالف كامل مع كيونغجا من الأبراج الأثني عشر.]

“حتى لو كان هناك نقص قليل في الدفاع ، فأنا بحاجة إلى إعطائها الخوذة المناسبة. أعتقد أن كيونغجا تحب التاج لذا سأصنع التاج.”

 

كيونغجا و توسون و النمر الأزرق والنمور بلا أسنان.

[حتى الفئران الموجودة في المجاري ستساعدك أنت ومملكة مدجج بالعتاد.]

 

 

** ومن هنا عرفنا من أين جائت أخلاق الفار الطباخ

تم تصنيفهم على أنهم أنصاف آلهة لكنهم ولدوا من إيمان حقيقي ، على عكس اليانغبان. نظرًا لأنهم كانوا حيوانات ، كانت غرائزهم أقوى من إحساسهم بالعقل وكان هناك العديد من أوجه القصور الجسدية ، لكنهم ما زالوا يبدون رائعين في عيون جريد. أراد جريد أن يكون رفيق مع الأبراج الأثني عشر. لقد أراد استخدام قوتهم للتغلب على تحديات القارة الشرقية التي لا تزال قائمة. عبر جريد بصراحة عن هذه الرغبة ، “إنها هدية حتى نتمكن من القتال معًا في المستقبل. ساعدوني. أريد إحياء باقي الآلهة الأربعة”.

 

[التصنيف: خرافي

 

 

 

!!

 

 

حدّق توسون بينما أشعل جريد الفرن مرة أخرى وسأل ، “يا إلهي ، لماذا لا تضم صفات الأنفاس المختلفة معًا؟”

[★ اختفى الطاعون الذي كان من المفترض أن ينتشر في بعض القرى الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد. ★]

 

 

الفصل 1189

[★ الفأران التي تعيش في مملكة مدجج بالعتاد بدأت تهتم بالنظافة. ★]

 

 

كان خطأ. هز جريد رأسه وصفي ذهنه.

** ومن هنا عرفنا من أين جائت أخلاق الفار الطباخ

!!

 

 

“…!”

 

 

 

كانت النتيجة أكثر من المتوقع. أصبح رفيقًا حقيقيًا لـ كيونغجا ودخل عرق الفئران نفسه في تحالف مع مملكة مدجج بالعتاد. قد يضحك البعض على فكرة التحالف مع الفئران لكن جريد فكر بشكل مختلف. اختفى الطاعون الذي كان يمكن أن يحدث بالتعاون مع الفئران. إذا استخدمها في الاتجاه المعاكس ، فقد يتسبب في الأوبئة في ممالك أخرى.

 

 

اجتمعت قطع اللغز في رأس جريد.

‘ومع ذلك ، سيكون هناك ثمن يجب دفعه’.

شكر جريد جسم الإنسان الذي يمكن أن يتحرك بحرية عند تغطيته بالدروع و ركز مرة أخرى على عمله.

 

 

استدعى جريد كورن المدجج بالعتاد لزيادة قدرته على التحمل وسحب الخبز الصلب و الماء الفاتر للتخفيف من جوعه. يمكن الآن استخدام مهارة فتح الإمكانيات مرة أخرى ، لذا فقد خطط لعمل واقيات الكتف على الفور. كانت المادة بشكل طبيعي الجشع ونفس النمر الأبيض.

 

 

 

حدّق توسون بينما أشعل جريد الفرن مرة أخرى وسأل ، “يا إلهي ، لماذا لا تضم صفات الأنفاس المختلفة معًا؟”

“المهارة التي يمكن مقارنتها بالإله ، والبراعة ، و تأثيرات المهارة ، و لهيبان مختلفان…”

 

 

لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~

 

 

[★ اختفى الطاعون الذي كان من المفترض أن ينتشر في بعض القرى الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد. ★]

“لا ، هالات الأنفاس ليست متناغمة وتتعارض مع بعضها البعض.”

كان ترايدنت كيلوف غريبًا نوعًا ما لأن نهاية الرمح كانت منحنية ، وقد تم تصميمه لسحب الهدف ولكن تم استخدامه أحيانًا كدعم لإنشاء متغيرات في القتال. اعتادت كيونغجا على توجيه ذيلها إلى الأرض. استخدمت ذيلها المخيف كبديل لساقيها و للتغلب على قيود ساقيها القصيرة.

 

 

اصطدمت السمات المختلفة للأنفاس مع بعضها البعض ولكن هذه لم تكن المشكلة الحقيقية. كانت المشكلة الأساسية أن درجة انصهار الأنفاس كانت مختلفة. حتى لو حاول جريد إنشاء درجتي حرارتين مختلفتين في الفرن ، كان من المستحيل دمج نفسين معًا.

كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟

 

كان خطأ. هز جريد رأسه وصفي ذهنه.

‘… لا.’

كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.

 

كان ترايدنت كيلوف غريبًا نوعًا ما لأن نهاية الرمح كانت منحنية ، وقد تم تصميمه لسحب الهدف ولكن تم استخدامه أحيانًا كدعم لإنشاء متغيرات في القتال. اعتادت كيونغجا على توجيه ذيلها إلى الأرض. استخدمت ذيلها المخيف كبديل لساقيها و للتغلب على قيود ساقيها القصيرة.

كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟

 

 

مرارا وتكرارا ، ابتسم جريد بشكل مشرق.

تساءل جريد عن سبب وجود حلمات لدى البشر. تم تذكيره بأن البشر قد تم تشكيلهم على غرار إله لذا فإن مظهر الآلهة والبشر هو نفسه.

 

 

[التصنيف: خرافي

كان إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أيضًا إنسانًا في المظهر. كان لديه حلمات. أشعلت كل حلمة لهبًا بألوان مختلفة. كان للحلمة اليسرى لهب أزرق بينما كانت الحلمة اليمنى مشتعلة باللون الأحمر. كانت ألسنة اللهب بدرجات حرارة مختلفة.

 

 

!!

‘حلمات. اثنان. لهيب بدرجتي حرارة مختلفتان.’

 

 

كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟

اجتمعت قطع اللغز في رأس جريد.

 

 

 

‘إذا قمت أيضًا بإضاءة حلمتي… هراء.’

كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.

 

‘هل هذا عادي أو طبيعي؟’

كان خطأ. هز جريد رأسه وصفي ذهنه.

 

 

خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.

“المهارة التي يمكن مقارنتها بالإله ، والبراعة ، و تأثيرات المهارة ، و لهيبان مختلفان…”

الفصل 1189

 

كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.

لم يكن هناك سبب لوضع ألسنة اللهب على حلمتيه. يمكنه فعل ذلك في الفرن. يمكنه أن يشعل فرنين في نفس الوقت و يستخدم المنفاخان في نفس الوقت.

 

 

[★ اختفى الطاعون الذي كان من المفترض أن ينتشر في بعض القرى الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد. ★]

‘الأمر يستحق التحدي’.

كان جريد على وشك صنع الخوذة المخروطية عندما توقف.

 

“لا ، هالات الأنفاس ليست متناغمة وتتعارض مع بعضها البعض.”

خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.

اصطدمت السمات المختلفة للأنفاس مع بعضها البعض ولكن هذه لم تكن المشكلة الحقيقية. كانت المشكلة الأساسية أن درجة انصهار الأنفاس كانت مختلفة. حتى لو حاول جريد إنشاء درجتي حرارتين مختلفتين في الفرن ، كان من المستحيل دمج نفسين معًا.

 

 

“أهيونغ. ربما هو شبق”.

فهمت النمور الذكور.

 

 

فهمت النمور الذكور.

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

متى لو كان ذلك؟ المعدات القديمة التي وهبها البشر منذ زمن بعيد. بدلاً من أولئك الذين فقدوا وقتهم ، هتفت ملكة الفئران المسلحة حديثًا ** بخدود حمراء. كانت عيناها لامعة لدرجة أنها تستطيع إطلاق أشعة الليزر.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط