نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1201

الفصل 1201

الفصل 1201

 

حواس المتعالي التي اكتشفت الخطر و حذرته من الخطر دفعت جريد إلى ارتباك كبير. ارتفعت رسائل التحذير بشكل مطرد وشعر جريد بالدوار.

الفصل 1201

‘الأمر مختلف الآن’.

“قرف!”

الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”

 

انزعه؟ كان المصنفات الإناث في حيرة من أمرها بينما أخذ المصنفون الذكور عناصرهم دون تردد. ثم صرخوا في الفارس الأشقر. “أنت عدونا! لماذا تساعدنا فجأة؟”

كان الشيء الضخم و القبيح هو طريقة خلق الخوف البدائي. صرخت السلحفاة السوداء في السماء لكن المصنفين الكبار ارتجفوا من الخوف. شعروا بالتهديد من الحجم الهائل للسلحفاة السوداء و شعروا بالاشمئزاز من مظهرها. كان جريد هو نفسه. لا ، الارتباك الذي شعر به كان أكبر بكثير. كان من الآثار الجانبية لمعرفة أشياء كثيرة. 

عرف جريد – الوحوش الأربعة الميمونة كانت الآلهة الحامية للبشرية ، ولدت من تطلعات البشرية. كان دورهم المساعدة في استقرار و ازدهار البشرية. وبطبيعة الحال ، كانوا مواتيين للبشرية و وجودهم بحد ذاته مفيد للبشرية. لم تكن هذه تكهنات ، بل كانت حقيقية.

 

“… ككويك!”

‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’

 

 

تآكلت تروس المدرعين بالسائل الأسود وتحولت إلى قصاصات. وجد المدرعين أنه من غير المتوقع أن تذوب الأشياء المخصصة للدفاع دون الدفاع عنهم. لم يكن لدى السلحفاة السوداء أي فكرة عن الوضع على الأرض. كان لا يزال يطير في السماء دون النظر إلى البشر الذين يحتاجون إلى الاعتناء بهم. في كل مرة يهدر ، كان سائل أسود جديد ينزف من الحراشف و يتناثر مثل المطر.

عرف جريد – الوحوش الأربعة الميمونة كانت الآلهة الحامية للبشرية ، ولدت من تطلعات البشرية. كان دورهم المساعدة في استقرار و ازدهار البشرية. وبطبيعة الحال ، كانوا مواتيين للبشرية و وجودهم بحد ذاته مفيد للبشرية. لم تكن هذه تكهنات ، بل كانت حقيقية.

“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟” صرخ بوبات بعيون محتقنة بالدم.

 

“… جريد؟”

شهد جريد عودة طائر العنقاء الحمراء لإثراء الجنوب. الآن كانت السلحفاة السوداء الحالية مختلفة تمامًا. لم تساعد قيامة السلحفاة السوداء الشمال. ناز سائل أسود لزج من حراشف الأفعى وأدى إلى تآكل حضارة الأرض. الدخان المتصاعد من النار المتصاعد من قذيفة السلحفاة غطى الشمس في السماء.

“…!”

 

 

[الموت قادم!]

كانت هناك لحظة صمت.

 

 

[الموت قادم!]

“مهلا! تعال من هذا الطريق!”

 

كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.

[الموت…!]

[انخفضت متانة قناع البشرة لبيريث بنسبة 1.]

 

 

حواس المتعالي التي اكتشفت الخطر و حذرته من الخطر دفعت جريد إلى ارتباك كبير. ارتفعت رسائل التحذير بشكل مطرد وشعر جريد بالدوار.

 

 

لم يكن أي من الشياطين العظماء يمكن مقارنته بإله. بيريث ، الذي احتل الرتبة 22 فقط ، لا يمكن مقارنته بإله. كان هذا يعني أن قناع الجلد الذي صنعه بيريث لن يكون آمنًا أمام قوة السلحفاة السوداء. خلع قناع الجلد لتجنب انخفاض المتانة.

‘… هذا ليس الإله الحارس.’

“…؟”

 

‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’

راقب جريد الحجم المتزايد لبركة السائل الأسود وكان مقتنعًا.

كانت هناك لحظة صمت.

 

تحركت ثلاثة سيوف مثل الثعابين الحية ، تلتف حول جريد وتطعن في نقاطه الحيوية. لقد كان هجومًا سريعًا ورائعًا كان من الصعب متابعته حتى بالنسبة إلى المصنفين الذين كانوا يراقبون من بعيد. من ناحية أخرى ، لم تكن هجمات جريد سريعة ولا مبهرة. لم يتأثر جريد بمهارة المبارزة بأي من المصنفين.

‘إله مجروح’.

أخبرته الـ الأبراج الأثني عشر أن السلحفاة السوداء كانت ألطف الوحوش الأربعة الميمونة. قالوا إن سبب رفض السلحفاة السوداء للمواد الاصطناعية والتخلص منها هو البشر.

 

 

كان مختلفًا تمامًا عن طائر العنقاء الحمراء. كانت السلحفاة السوداء إلهًا خنق حياة الإنسان ومصيره بمجرد وجوده. هل كانت في الأصل هكذا؟

 

 

 

‘لا ، هذا مستحيل’.

 

 

 

أخبرته الـ الأبراج الأثني عشر أن السلحفاة السوداء كانت ألطف الوحوش الأربعة الميمونة. قالوا إن سبب رفض السلحفاة السوداء للمواد الاصطناعية والتخلص منها هو البشر.

 

 

 

‘بالحفاظ على الطبيعة ، إنه يحمي الجنس البشري.’

“كانت المهمة هي حماية الكنز لكننا لا نعرف حتى مكان الكنز! من الصواب أن نهرب!”

 

 

كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.

“… جريد؟”

 

 

‘الأمر مختلف الآن’.

كان لدى المصنفين هذا الفكر. لقد كان الدخيل الأشقر – ظهر الشخص الذي ادعى شخص ما أنه فارس جريد بين القطرات السوداء والمصنفين. لسبب ما ، تمت إزالة درعه و خوذته. كان يرتدي فقط قميصًا ، وحامي كتف ، وجماريق ، وحذاء. تناثرت قطرات الماء التي كان من المفترض أن تنقع المصنفين على الرجل الأشقر. ذاب حامي كتف الفارس الأشقر ، وأطواق وأحذية الفارس الأشقر في لحظة.

 

كان سيذوب ويموت دون أن تترك عظمة واحدة وراءه.

جاء الليل إلى العالم لأن السم الذي أطلقته السلحفاة السوداء غطى الشمس بالكامل. هل كان هذا الظلام الذي أباد الحياة للبشرية؟ مطلقا لا.

‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’

 

 

‘هناك شئ غير صحيح.’

 

 

لماذا ساعدهم هذا الشخص؟ كان المصنفون المذهولين يصرخون في تضحية الرجل الأشقر غير المفهومة فقط لإغلاق أفواههم. تعافى حامي كتف الفارس الأشقر وأحذيته و جماريقه فور لمسها السائل الأسود. لقد ذابوا مرارًا وتكرارًا و استعادوا شكلهم. تكررت العملية بسرعة عشرات المرات ولم يتضرر جسد الفارس الأشقر على الإطلاق. ولم تتضرر حتى خصلة شعر واحدة.

كان غريباً منذ بدء القيامة. يبدو أن اليانغبانيين قد أطلقوا عمدا السلحفاة السوداء.

“كياك!”

 

 

‘هل صنعوا هذا النوع من السلحفاة السوداء؟’

 

 

 

حدث ذلك عندما كان جريد يفكر باستمرار.

ثم فقدت عيون اليانغبان ضوءها. رش الدم مثل النافورة من أعناق و صدور اليانغبان. كانت هذه عبارة عن السيف متسلل مبارزة جيش الـ 300،000 – أسلوب مادرا ، الملك غير المهزوم الذي قتل 300،000 من جنود العدو دون أن يدركوا ذلك ، تم إعادة صياغته في متناول جريد.

 

 

“اللعنة! لقد أخفوا وحشًا بدلاً من كنز!”

 

 

‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’

“لقد خدعنا اليانغبان! علينا أن نهرب!”

“تخلص منه.”

 

 

“ومع ذلك ، إذا فشلنا في المهمة فإننا جميعًا…!”

 

 

 

“كانت المهمة هي حماية الكنز لكننا لا نعرف حتى مكان الكنز! من الصواب أن نهرب!”

عرف جريد – الوحوش الأربعة الميمونة كانت الآلهة الحامية للبشرية ، ولدت من تطلعات البشرية. كان دورهم المساعدة في استقرار و ازدهار البشرية. وبطبيعة الحال ، كانوا مواتيين للبشرية و وجودهم بحد ذاته مفيد للبشرية. لم تكن هذه تكهنات ، بل كانت حقيقية.

 

‘هناك شئ غير صحيح.’

صاح المصنفين الكبار و تحركوا. لقد كانوا ماهرين للغاية و تجنبوا السائل الأسود الذي يسقط من حراشف السلحفاة السوداء. كلما لامس السم جلدهم ، سرعان ما أخذوا ترياقًا لشربه. ومع ذلك ، لم يكن وضع بعض السحرة جيدًا. كان لديهم قدرات بدنية منخفضة نسبيًا بسبب استثمارهم في الذكاء. لقد طغي عليهم من تجنب البركة السوداء و السائل المتساقط من السماء.

اكتشف اليانغبان الثلاثة جريد في وقت متأخر وهو يتحدث إلى المصنفين و قفزوا عبر الفضاء. لقد جعلوا مفهوم المسافة بلا معنى و وصلوا إلى جريد في لحظة. ارتفعت القشعريرة على جلد المصنفين الذين ارتجفوا من مآثر ‘الآلهة’.

 

 

“مهلا! تعال من هذا الطريق!”

 

 

استخدم السحرة تعويذات مختلفة لكنها كانت غير مجدية. لم يتمكن الترس من التعامل مع كتلة السائل ولم يعمل مضاد السحر على الإطلاق.

انطلق المدرعين لمساعدة السحرة. أخفوا السحرة خلفهم وهم يرفعون تروسهم لمنع سقوط السائل الأسود من السماء. لم يكونوا يعرفون قوة السلحفاة السوداء لذا كان ذلك خطأ أحمق.

 

 

 

“شهيق.”

 

 

 

تآكلت تروس المدرعين بالسائل الأسود وتحولت إلى قصاصات. وجد المدرعين أنه من غير المتوقع أن تذوب الأشياء المخصصة للدفاع دون الدفاع عنهم. لم يكن لدى السلحفاة السوداء أي فكرة عن الوضع على الأرض. كان لا يزال يطير في السماء دون النظر إلى البشر الذين يحتاجون إلى الاعتناء بهم. في كل مرة يهدر ، كان سائل أسود جديد ينزف من الحراشف و يتناثر مثل المطر.

 

 

 

“اللعنة…!”

 

 

 

المدرعون الذين فقدوا دروعهم و السحرة خلفه شحبوا. كانت قطرة ماء سوداء ، بحجم منزل ، تتساقط فوق رؤوسهم.

 

 

كان غريباً منذ بدء القيامة. يبدو أن اليانغبانيين قد أطلقوا عمدا السلحفاة السوداء.

“ترس!”

 

 

“…!”

“مضاد السحر!”

“هـ~هاي!”

 

 

استخدم السحرة تعويذات مختلفة لكنها كانت غير مجدية. لم يتمكن الترس من التعامل مع كتلة السائل ولم يعمل مضاد السحر على الإطلاق.

‘الأمر مختلف الآن’.

 

 

“سنموت!”

 

 

فقط القميص ذاب واختفى. تحدث الرجل الأشقر نصف العارٍ ، “هذا السائل يطفئ فقط المواد الاصطناعية وهو غير ضار بالأشياء العضوية. لذا أخلعوا كل شيء واهربوا بعيدًا”.

كان لدى المصنفين هذا الفكر. لقد كان الدخيل الأشقر – ظهر الشخص الذي ادعى شخص ما أنه فارس جريد بين القطرات السوداء والمصنفين. لسبب ما ، تمت إزالة درعه و خوذته. كان يرتدي فقط قميصًا ، وحامي كتف ، وجماريق ، وحذاء. تناثرت قطرات الماء التي كان من المفترض أن تنقع المصنفين على الرجل الأشقر. ذاب حامي كتف الفارس الأشقر ، وأطواق وأحذية الفارس الأشقر في لحظة.

تساءل اليانغبان ، “من هذا الشخص؟”

 

 

“هـ~هاي!”

لم يكن أي من الشياطين العظماء يمكن مقارنته بإله. بيريث ، الذي احتل الرتبة 22 فقط ، لا يمكن مقارنته بإله. كان هذا يعني أن قناع الجلد الذي صنعه بيريث لن يكون آمنًا أمام قوة السلحفاة السوداء. خلع قناع الجلد لتجنب انخفاض المتانة.

 

بالنسبة إلى المصنفين ، كان جريد مميز. لقد حسدوه و أخذوه كهدفهم. نعم ، هدفهم. بغض النظر عما إذا كانوا يحبون جريد أم لا ، فقد كانوا يكافحون من أجل اللحاق به والتعلم منه. كانوا يأملون سرا أن ينظر جريد إلى الوراء.

“كياك!”

كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.

 

[أدى تأثير مهارة المبارزة لجيش الـ 300،000 إلى زيادة الضرر الناتج عن الضربات الحرجة بنسبة 2000٪!]

كان سيذوب ويموت دون أن تترك عظمة واحدة وراءه.

 

 

 

لماذا ساعدهم هذا الشخص؟ كان المصنفون المذهولين يصرخون في تضحية الرجل الأشقر غير المفهومة فقط لإغلاق أفواههم. تعافى حامي كتف الفارس الأشقر وأحذيته و جماريقه فور لمسها السائل الأسود. لقد ذابوا مرارًا وتكرارًا و استعادوا شكلهم. تكررت العملية بسرعة عشرات المرات ولم يتضرر جسد الفارس الأشقر على الإطلاق. ولم تتضرر حتى خصلة شعر واحدة.

كان سيذوب ويموت دون أن تترك عظمة واحدة وراءه.

 

ومع ذلك ، كان الخصم الحالي هو الأسوأ. عرف جريد كيف يقتل اليانغبان.

فقط القميص ذاب واختفى. تحدث الرجل الأشقر نصف العارٍ ، “هذا السائل يطفئ فقط المواد الاصطناعية وهو غير ضار بالأشياء العضوية. لذا أخلعوا كل شيء واهربوا بعيدًا”.

ثم فقدت عيون اليانغبان ضوءها. رش الدم مثل النافورة من أعناق و صدور اليانغبان. كانت هذه عبارة عن السيف متسلل مبارزة جيش الـ 300،000 – أسلوب مادرا ، الملك غير المهزوم الذي قتل 300،000 من جنود العدو دون أن يدركوا ذلك ، تم إعادة صياغته في متناول جريد.

 

[انخفضت متانة قناع البشرة لبيريث بنسبة 1.]

“إيه؟”

“جريد! لماذا تساعدنا؟”

 

 

انزعه؟ كان المصنفات الإناث في حيرة من أمرها بينما أخذ المصنفون الذكور عناصرهم دون تردد. ثم صرخوا في الفارس الأشقر. “أنت عدونا! لماذا تساعدنا فجأة؟”

 

 

انزعه؟ كان المصنفات الإناث في حيرة من أمرها بينما أخذ المصنفون الذكور عناصرهم دون تردد. ثم صرخوا في الفارس الأشقر. “أنت عدونا! لماذا تساعدنا فجأة؟”

الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”

كان لدى المصنفين هذا الفكر. لقد كان الدخيل الأشقر – ظهر الشخص الذي ادعى شخص ما أنه فارس جريد بين القطرات السوداء والمصنفين. لسبب ما ، تمت إزالة درعه و خوذته. كان يرتدي فقط قميصًا ، وحامي كتف ، وجماريق ، وحذاء. تناثرت قطرات الماء التي كان من المفترض أن تنقع المصنفين على الرجل الأشقر. ذاب حامي كتف الفارس الأشقر ، وأطواق وأحذية الفارس الأشقر في لحظة.

 

 

لو اعتبرهم أعداء لكان قد قتلهم في اللحظة التي رآهم فيها. كان سيتجاوز مستوى اختراق دروعهم وتروسهم.

 

 

‘هل هذا واحد من أربعة الوحوش الميمونة؟’

“لا تتحدثوا بالهراء و اخرجوا من هنا” ، حثهم جريد. لقد لاحظ لماذا جاء المصنفون إلى هنا.

الفارس الأشقر – هز جريد كتفيه بمظهر أسموفيل. “لم أفكر فيك أبدًا كعدو.”

 

 

“لقد تم سحبهم إلى هنا من خلال نداء السماء ، مثلي تمامًا في الماضي.”

المدرعون الذين فقدوا دروعهم و السحرة خلفه شحبوا. كانت قطرة ماء سوداء ، بحجم منزل ، تتساقط فوق رؤوسهم.

 

“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟” صرخ بوبات بعيون محتقنة بالدم.

تم استخدامها فقط من قبل اليانغبانيين و الخمسة الكبار. عاجلاً أم آجلاً ، سوف يندمون على ذلك. لم تكن هناك حاجة لإلحاق الأذى بهم. تذكر جريد الحدادين الذين قتلهم جارام قبل أن ينظر إلى السلحفاة السوداء. في العالم الأسود ، كان الوهج الأحمر الصاخب أكثر شيطانية من شيطان عظيم.

 

 

كان سيذوب ويموت دون أن تترك عظمة واحدة وراءه.

“أوه…؟”

 

 

 

شعر المصنفون بالحيرة من موقف الفارس الأشقر وكانوا يندفعون لمغادرة هذا المكان عندما تصلبوا فجأة مثل التماثيل. حدقوا بهدوء في الفارس الأشقر دون أن يتمكنوا من إغلاق أفواههم.

“قرف!”

 

 

[انخفضت متانة قناع البشرة لبيريث بنسبة 1.]

أخبرته الـ الأبراج الأثني عشر أن السلحفاة السوداء كانت ألطف الوحوش الأربعة الميمونة. قالوا إن سبب رفض السلحفاة السوداء للمواد الاصطناعية والتخلص منها هو البشر.

 

شهد جريد عودة طائر العنقاء الحمراء لإثراء الجنوب. الآن كانت السلحفاة السوداء الحالية مختلفة تمامًا. لم تساعد قيامة السلحفاة السوداء الشمال. ناز سائل أسود لزج من حراشف الأفعى وأدى إلى تآكل حضارة الأرض. الدخان المتصاعد من النار المتصاعد من قذيفة السلحفاة غطى الشمس في السماء.

لم يكن أي من الشياطين العظماء يمكن مقارنته بإله. بيريث ، الذي احتل الرتبة 22 فقط ، لا يمكن مقارنته بإله. كان هذا يعني أن قناع الجلد الذي صنعه بيريث لن يكون آمنًا أمام قوة السلحفاة السوداء. خلع قناع الجلد لتجنب انخفاض المتانة.

 

 

“كانت المهمة هي حماية الكنز لكننا لا نعرف حتى مكان الكنز! من الصواب أن نهرب!”

تحول الشعر الأشقر الرائع إلى شعر أسود قصير وأصبحت العيون الباردة حادة. كانت العضلات المكونة للصدر والخصر السميك تذكر بتمثال الإله.

 

 

“لا تتحدثوا بالهراء و اخرجوا من هنا” ، حثهم جريد. لقد لاحظ لماذا جاء المصنفون إلى هنا.

“… جريد؟”

 

 

 

علم المصنفون حقيقة الفارس الأشقر وكانوا مندهشين. ثم سرعان ما تشوهت وجوههم. العاطفة التي أذهلتهم كانت الغضب. “جريد!”

 

 

 

توقف عدد قليل من المصنفين عن الحركة. حدقوا في جريد الذي كان يقف أمام السلحفاة السوداء. بوبات ، شاين ، رونام ، إلخ – كانوا ممثلين لبلدانهم. إذا كان لديهم شيء مشترك ، فهو أنهم عانوا بسبب جريد في كل مرة تنافسوا فيها على بلدهم.

كان غريباً منذ بدء القيامة. يبدو أن اليانغبانيين قد أطلقوا عمدا السلحفاة السوداء.

 

“جريد! لماذا تساعدنا؟”

“جريد! لماذا تساعدنا؟”

 

 

“…؟”

بالنسبة إلى المصنفين ، كان جريد مميز. لقد حسدوه و أخذوه كهدفهم. نعم ، هدفهم. بغض النظر عما إذا كانوا يحبون جريد أم لا ، فقد كانوا يكافحون من أجل اللحاق به والتعلم منه. كانوا يأملون سرا أن ينظر جريد إلى الوراء.

كان الشيء الضخم و القبيح هو طريقة خلق الخوف البدائي. صرخت السلحفاة السوداء في السماء لكن المصنفين الكبار ارتجفوا من الخوف. شعروا بالتهديد من الحجم الهائل للسلحفاة السوداء و شعروا بالاشمئزاز من مظهرها. كان جريد هو نفسه. لا ، الارتباك الذي شعر به كان أكبر بكثير. كان من الآثار الجانبية لمعرفة أشياء كثيرة. 

 

“إيه؟”

“أنت… نحن في الحقيقة لا شيء بالنسبة لك…!”

“…!”

 

 

كان سبب عدم مشاركة بوبات في المسابقة الوطنية لهذا العام بسبب إعلان جريد أنه لن يحضر. أصبح بوبات مصمماً بعد رؤية مقابلة جريد حول كيف أنه لن يحضر الحدث لأنه كان مملًا. كان سيصبح أقوى. سيكون على يقين من أن يصبح أقوى حتى لا يتمكن جريد من قول نفس الشيء مرة أخرى. كانت المشاركة في هذه المهمة مجرد طريقة واحدة لتقوية نفسه.

كان غير مرئي. توقفت سيوف اليانغبان قبل طعن جريد واهتزت.

 

 

ومع ذلك ، تحولت هذه المهمة إلى أزمة ، وليس فرصة ، وكان جريد هو من يحاول التغلب عليها. لم يرد بوبات أن يتسامح مع هذا الموقف.

أخبرته الـ الأبراج الأثني عشر أن السلحفاة السوداء كانت ألطف الوحوش الأربعة الميمونة. قالوا إن سبب رفض السلحفاة السوداء للمواد الاصطناعية والتخلص منها هو البشر.

 

 

“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟” صرخ بوبات بعيون محتقنة بالدم.

 

 

 

كان الشيء نفسه صحيحًا بالنسبة لعيون المصنفين الأخرين. كانوا غاضبون. لقد تعرضوا للإهانة بسبب ذواتهم المثيرة للشفقة ، والذين لم يكن بإمكانهم إلا أن يغضبوا من جريد لأنه قدم لهم خدمة. لقد كان شعورًا معقدًا لم يستطع المصنفين أنفسهم فهمه. ومع ذلك ، فهم جريد – كان يعرف مشاعر الضعفاء. “لقد أسأت فهم شيء ما.”

تساءل اليانغبان ، “من هذا الشخص؟”

 

“أوه…؟”

سمع يانغبان يقول ، “غضب السلحفاة السوداء موجه نحو السماء.”

لو اعتبرهم أعداء لكان قد قتلهم في اللحظة التي رآهم فيها. كان سيتجاوز مستوى اختراق دروعهم وتروسهم.

 

 

“حفزه و شجعه على حرق الأرض.”

تآكلت تروس المدرعين بالسائل الأسود وتحولت إلى قصاصات. وجد المدرعين أنه من غير المتوقع أن تذوب الأشياء المخصصة للدفاع دون الدفاع عنهم. لم يكن لدى السلحفاة السوداء أي فكرة عن الوضع على الأرض. كان لا يزال يطير في السماء دون النظر إلى البشر الذين يحتاجون إلى الاعتناء بهم. في كل مرة يهدر ، كان سائل أسود جديد ينزف من الحراشف و يتناثر مثل المطر.

 

 

طار جريد في السماء ورأى اثنين من اليانغبان يتحدثان مع بعضهما البعض. ثم قام بتنشيط مهارة فتح الإمكانيات. “تراودني كوابيس كل ليلة. كابوس أنك تحطمني مرة أخرى”.

“مضاد السحر!”

 

كان سبب عدم مشاركة بوبات في المسابقة الوطنية لهذا العام بسبب إعلان جريد أنه لن يحضر. أصبح بوبات مصمماً بعد رؤية مقابلة جريد حول كيف أنه لن يحضر الحدث لأنه كان مملًا. كان سيصبح أقوى. سيكون على يقين من أن يصبح أقوى حتى لا يتمكن جريد من قول نفس الشيء مرة أخرى. كانت المشاركة في هذه المهمة مجرد طريقة واحدة لتقوية نفسه.

“…!”

 

 

ومع ذلك ، كان الخصم الحالي هو الأسوأ. عرف جريد كيف يقتل اليانغبان.

“السبب في أنني ساعدتك ليس لأنني أتجاهلك. لقد فعلت ذلك فقط”.

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

 

 

تساءل اليانغبان ، “من هذا الشخص؟”

المدرعون الذين فقدوا دروعهم و السحرة خلفه شحبوا. كانت قطرة ماء سوداء ، بحجم منزل ، تتساقط فوق رؤوسهم.

 

 

“تخلص منه.”

لماذا ساعدهم هذا الشخص؟ كان المصنفون المذهولين يصرخون في تضحية الرجل الأشقر غير المفهومة فقط لإغلاق أفواههم. تعافى حامي كتف الفارس الأشقر وأحذيته و جماريقه فور لمسها السائل الأسود. لقد ذابوا مرارًا وتكرارًا و استعادوا شكلهم. تكررت العملية بسرعة عشرات المرات ولم يتضرر جسد الفارس الأشقر على الإطلاق. ولم تتضرر حتى خصلة شعر واحدة.

 

 

اكتشف اليانغبان الثلاثة جريد في وقت متأخر وهو يتحدث إلى المصنفين و قفزوا عبر الفضاء. لقد جعلوا مفهوم المسافة بلا معنى و وصلوا إلى جريد في لحظة. ارتفعت القشعريرة على جلد المصنفين الذين ارتجفوا من مآثر ‘الآلهة’.

لم يكن أي من الشياطين العظماء يمكن مقارنته بإله. بيريث ، الذي احتل الرتبة 22 فقط ، لا يمكن مقارنته بإله. كان هذا يعني أن قناع الجلد الذي صنعه بيريث لن يكون آمنًا أمام قوة السلحفاة السوداء. خلع قناع الجلد لتجنب انخفاض المتانة.

 

كان منطقًا متطرفًا يمكن مقارنته بالادعاء بعدم وجود حرب بدون جيش. على أي حال ، فإن معظم أفعال السلحفاة السوداء جاءت من قلبها أو غرائزها للبشرية.

تحركت ثلاثة سيوف مثل الثعابين الحية ، تلتف حول جريد وتطعن في نقاطه الحيوية. لقد كان هجومًا سريعًا ورائعًا كان من الصعب متابعته حتى بالنسبة إلى المصنفين الذين كانوا يراقبون من بعيد. من ناحية أخرى ، لم تكن هجمات جريد سريعة ولا مبهرة. لم يتأثر جريد بمهارة المبارزة بأي من المصنفين.

 

 

كان سبب عدم مشاركة بوبات في المسابقة الوطنية لهذا العام بسبب إعلان جريد أنه لن يحضر. أصبح بوبات مصمماً بعد رؤية مقابلة جريد حول كيف أنه لن يحضر الحدث لأنه كان مملًا. كان سيصبح أقوى. سيكون على يقين من أن يصبح أقوى حتى لا يتمكن جريد من قول نفس الشيء مرة أخرى. كانت المشاركة في هذه المهمة مجرد طريقة واحدة لتقوية نفسه.

كان غير مرئي. توقفت سيوف اليانغبان قبل طعن جريد واهتزت.

 

 

 

“…؟”

 

 

 

“…؟”

 

 

[الموت…!]

كانت هناك لحظة صمت.

[أدى تأثير مهارة المبارزة لجيش الـ 300،000 إلى زيادة الضرر الناتج عن الضربات الحرجة بنسبة 2000٪!]

 

[أدى تأثير مهارة المبارزة لجيش الـ 300،000 إلى زيادة الضرر الناتج عن الضربات الحرجة بنسبة 2000٪!]

ثم فقدت عيون اليانغبان ضوءها. رش الدم مثل النافورة من أعناق و صدور اليانغبان. كانت هذه عبارة عن السيف متسلل مبارزة جيش الـ 300،000 – أسلوب مادرا ، الملك غير المهزوم الذي قتل 300،000 من جنود العدو دون أن يدركوا ذلك ، تم إعادة صياغته في متناول جريد.

 

 

كان مختلفًا تمامًا عن طائر العنقاء الحمراء. كانت السلحفاة السوداء إلهًا خنق حياة الإنسان ومصيره بمجرد وجوده. هل كانت في الأصل هكذا؟

[ضربة حاسمة!]

‘لا ، هذا مستحيل’.

 

 

[أدى تأثير مهارة المبارزة لجيش الـ 300،000 إلى زيادة الضرر الناتج عن الضربات الحرجة بنسبة 2000٪!]

 

 

 

[كشف تأثير فن مبارزة جيش الـ 300،000 عن نقاط ضعف الخصم!]

 

 

علم المصنفون حقيقة الفارس الأشقر وكانوا مندهشين. ثم سرعان ما تشوهت وجوههم. العاطفة التي أذهلتهم كانت الغضب. “جريد!”

[جسمك لا يفي بالمعايير المطلوبة لاستخدام فن مبارزة الـ 300،000 جندي. هناك عبء كبير على جسدك ولكن تأثير حامي كتف النمر الأبيض مع حماية العنقاء الحمراء نجح في منع الإصابة!]

“مضاد السحر!”

 

أخبرته الـ الأبراج الأثني عشر أن السلحفاة السوداء كانت ألطف الوحوش الأربعة الميمونة. قالوا إن سبب رفض السلحفاة السوداء للمواد الاصطناعية والتخلص منها هو البشر.

“… ككويك!”

 

 

انطلق المدرعين لمساعدة السحرة. أخفوا السحرة خلفهم وهم يرفعون تروسهم لمنع سقوط السائل الأسود من السماء. لم يكونوا يعرفون قوة السلحفاة السوداء لذا كان ذلك خطأ أحمق.

دون أن يلاحظ ذلك ، أصيب عنق قائد اليانغبان بجروح خطيرة. تدحرجت عيناه وابتلع الدم. ثم استخدم على الفور نفس النمر الأبيض ونفس العنقاء الحمراء لمحاولة التعافي. لقد كان معدل رد فعل وعقلية تجاوزت بكثير مستوى الفطرة السليمة.

طار جريد في السماء ورأى اثنين من اليانغبان يتحدثان مع بعضهما البعض. ثم قام بتنشيط مهارة فتح الإمكانيات. “تراودني كوابيس كل ليلة. كابوس أنك تحطمني مرة أخرى”.

 

 

ومع ذلك ، كان الخصم الحالي هو الأسوأ. عرف جريد كيف يقتل اليانغبان.

“مساعدتنا بدلاً من إعاقتنا…! هل هذا يعني أننا لسنا حتى منافسيك؟” صرخ بوبات بعيون محتقنة بالدم.

 

 

“الألوهية”. كان من أجل ضربهم بقوة. “فتح الإمكانيات.”

 

 

 

لا تمنحهم استراحة.

 

 

 

“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”

 

 

 

“…!”

 

 

 

مذبحة.

 

 

الفصل 1201

فقد بوبات و المصنفون قوتهم في أرجلهم و جلسوا بعد أن شاهدوا القتل المروع لإله على يد إنسان.

 

 

“جريد! لماذا تساعدنا؟”

ترجمة : Don Kol

“كانت المهمة هي حماية الكنز لكننا لا نعرف حتى مكان الكنز! من الصواب أن نهرب!”

 

 

كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ

شعر المصنفون بالحيرة من موقف الفارس الأشقر وكانوا يندفعون لمغادرة هذا المكان عندما تصلبوا فجأة مثل التماثيل. حدقوا بهدوء في الفارس الأشقر دون أن يتمكنوا من إغلاق أفواههم.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط