نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1206

الفصل 1206

الفصل 1206

 

طلقة الرمح – استخدمت في 2 من من المعارك الـ 100 الماضية.]  

الفصل 1206

‘دعونا نقبل ولكن بعد هذه المعركة’.

تدرج.

 

 

توقف جريد ، الذي كان يحاول أن يقسي عقله ، في مكانه. كان ذلك لأنه شعر بالكثير من الحركة من داخل مبنى آمن. استخدم جريد بشكل انعكاسي الحركات السريعة وغضب الحداد و هو يتحرك في الاتجاه الذي شعر به منه. ثم وجدها. النساء و الرجال و الأطفال و البالغون و المسنين – كان هناك الآلاف من الناس.

“…”

 

 

سمع صوت مرح. سقطت جثة جريد في الأرض. كان جريد يكافح للتخلص من صدمة التأثير القوي على رأسه. رفع رأسه بطريقة مرهقة و رأى يانغبان يدعى مارو يقف بذراعيه متصالبتين.

تدرج.

كانت العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها ‘مهارات لم تكن ضرورية’ لجريد الحالي. في الماضي ، كان يمكن استخدامها كتقنية سرية عندما كان حد موارده أقل ، وكان هناك تأخير في استخدام رقصة السيف ، وكانت المهارات أقل.

 

كانت سرعة حركة السلحفاة السوداء ، التي أصبحت أصغر ، بطيئة مثل السلحفاة. كان الأمر محزنًا للمصنفين الكبار الذين كانوا يقدرون الوقت أكثر من الذهب ولكن لم يجرؤ أحد على الشكوى. كان ذلك لأن من قادهم لم يكن فقط إلهًا ، ولكن أيضًا جريد ، اللاعب ذو التصنيف الأول.

‘بطيء!’

 

 

صعد جريد عبر أنقاض المبنى المنهار وتناثر الرماد.

كانت سرعة حركة السلحفاة السوداء ، التي أصبحت أصغر ، بطيئة مثل السلحفاة. كان الأمر محزنًا للمصنفين الكبار الذين كانوا يقدرون الوقت أكثر من الذهب ولكن لم يجرؤ أحد على الشكوى. كان ذلك لأن من قادهم لم يكن فقط إلهًا ، ولكن أيضًا جريد ، اللاعب ذو التصنيف الأول.

 

 

تراجع المصنفين الكبار الذين يسيرون خلف جريد إلى الوراء. لقد شعروا بالرعب عندما تذكروا لامبالاة اليانغبان الذين قاتلوا جريد. هل يمكنهم المساعدة؟ تساءلوا عما إذا كانوا يفعلون شيئًا يندمون عليه لبقية حياتهم. فكروا في الأمر قبل أن يتوقفوا قريبًا.

‘إنه إله لذلك يجب أن يكون له معنى عميق.’

“هـ~هيك!”

 

تأوه اليانغبان الطائرين الذين يحرسون جوهرة السلحفاة السوداء و واجهت جريد ، غير قادرة على تحمل مطر النيران المتساقط.

‘صحيح. هناك سبب يجعل السلحفاة السوداء تمشي بشكل أبطأ من أي شخص آخر ، على الرغم من أنها يجب أن تكون قلقة. ألا يوجد قول مأثور مفاده أنه كلما زاد قلقك ، زاد زحفك.’

 

 

 

‘جريد يعرف هذا أيضًا لذا فهو هادئ.’

 

 

 

‘أطول مسافة هي أقصر طريق إلى المنزل؟’

 

 

نظر جريد إلى معاركه الأخيرة. تمتاز العدالة غير القابلة للكسر بميزة تفعيلها على الفور في منطقة واسعة ولكن تواتر الاستخدام انخفض بشكل أكبر منذ حصوله على هبوط ، ألتي أدت إلى الحالة غير الطبيعية ‘الانهيار’.

كان المصنفين الكبار يحاولون إقناع أنفسهم بينما كان جريد ينظر إلى النظام الجديد. كان ينظر في قائمة المهارات المتاحة الأقل استخدامًا.

تدرج.

 

ملابس و ممتلكات السكان في القطرات السوداء تحولت إلى رماد و اختفت. لحسن الحظ ، كانت القطرات سوداء بحيث لا يمكن رؤية عريهم. وحلقت القطرات التي تحمل السكان في السماء.

[1. عدالة غير قابلة للكسر – استخدمت في 15 من المعارك الـ 100 الماضية.

 

 

 

  1. طعنة مستمرة – استخدمت في 6 من المعارك الـ 100 الماضية.

 

 

  1. طلقة الرمح – استخدمت في 2 من من المعارك الـ 100 الماضية.]

 

“هرمم.”

“معاركي مع الوحوش العادية مدرجة أيضًا في المعارك الأخيرة.”

‘كل هذا خطأي.’

 

كان السبب الذي جعل براهام يدمر المدينة بكارثة مروعة هو جريد. استخدم براهام فقط أفضل سحر لأن جريد طلب منه أن يفتح الطريق للأمام. نعم ، الشخص الذي خلق هذا الجحيم هو جريد نفسه.

بهذه الطريقة فقط يمكن أن تكون النسبة في القائمة صحيحة.

حدث شيء ما عبر سقف القصر الذي كان لا يزال سليما. حبة جميلة و غامضة – كانت جوهرة السلحفاة السوداء التي حملت السلحفاة السوداء.

 

 

‘المهارات السلبية مستبعدة’.

 

 

كان السبب الرئيسي وراء اتباعهم لـ جريد هو سداد نعمته و لكن كان أيضًا من أجل حقوقهم الفردية. من الوقت الذي تلقوا فيه عداء دودام ، تم الحكم عليهم بأنهم فشلوا في مهمة نداء السماوات. هذا يعني أنهم سيعانون من عقوبة خسارة أربعة مستويات.

إذا تم تضمين المهارات السلبية ، فيجب أن يكون إتقان القوس أيضًا في القائمة. لم يقم جريد برمي القوس مؤخرًا ، لذا لم يتم استخدام إتقان القوس.

 

 

لم يكن على جريد إقناعهم. برزت قطرات من السائل الأسود من فم السلحفاة السوداء والتفت حول أجساد السكان.

‘المهارات الفريدة مستبعدة أيضًا…’

 

 

 

ما هي المهارات التي استخدمها بشكل أقل؟ سأل جريد نفسه هذا و كانت المهارة الأولى التي تتبادر إلى الذهن هي منح الأنا. كان منح الأنا التي لم يستخدمها جريد من قبل. تم استخدامها في المسابقة الوطنية ولكن ذلك كان على خادم منفصل. المهارة التالية التي ظهرت هي مهارة تقييد. مهارة قوية للتحكم في الحشود على نطاق واسع ، كانت ذات يوم المفضلة لدى جريد ولكن في الآونة الأخيرة ، استخدمها فقط في القتال على نطاق واسع. كان ذلك بسبب إمكانية هزيمة عدد من المعارضين دون تقييدهم بينما كان الخصوم الأقوياء حقًا يتمتعون بمقاومة عالية للحالات غير الطبيعية ويمكن تقليل فعالية تقييد.

 

 

جريد ، الذي كان قد وضع عينيه على نظرة السلحفاة السوداء ، نظر حوله أخيرًا إلى المناظر الطبيعية المحيطة. الآن كان الجحيم كما قال نوي. المشهد الرائع للحضارة الرائعة التي أظهرت ثروتها قد دمر الآن. اختفى كل الناس من الشوارع النابضة بالحياة وكان الأمر قاسياً بشكل مرعب. كان نوي وحشًا من الجحيم ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر وكأنه عاد إلى المنزل.

ومع ذلك ، لم يتم تضمين كلتا المهارتين في قائمة المهارات التي يمكن تجميعها. يبدو أن منح الأنا قد تم استبعادها لأنها لم تكن مهارة ذات صلة بالقتال وتم استبعاد تقييد لأنه كان لها تأثير أو أثر على رقصات السيف المدموجة المختلفة.

 

 

“…!”

“هرمم.”

 

 

طلقة الرمح كانت تقذف رمح؟ يمكن لجريد رمي الرمح بدون طلقة الرمح. لا ، يمكنه التقاط ورمي كل الأسلحة في العالم ، وليس الرمح فقط. بالطبع ، كان معامل القدرة الهجومية هو معامل الهجوم الأساسي ، لذا ستنخفض القوة ولكن الغرض الأولي من هذه التقنية كان إنشاء متغير ، وليس من أجل القوة.

نظر جريد إلى معاركه الأخيرة. تمتاز العدالة غير القابلة للكسر بميزة تفعيلها على الفور في منطقة واسعة ولكن تواتر الاستخدام انخفض بشكل أكبر منذ حصوله على هبوط ، ألتي أدت إلى الحالة غير الطبيعية ‘الانهيار’.

 

 

صعد جريد عبر أنقاض المبنى المنهار وتناثر الرماد.

تم استخدام الطعنة المستمرة متعددة الضربات لكسر الدروع التي ‘تمتص عددًا معينًا من الهجمات دون قيد أو شرط ، بغض النظر عن الضرر’. تم استخدام إطلاق الرمح لعمل المتغيرات عن طريق رمي أو التقاط رمح سقط على الأرض والاستفادة منه.

‘المهارات الفريدة مستبعدة أيضًا…’

 

[حدثت المهمة التعاونية ‘الانتقام’!]

يتم استخدامها في كثير من الأحيان بشكل أقل ولكن باستثناء العدالة غير القابلة للكسر ، كل شيء له مكانه ليتم استخدامه. عبس جريد. لقد كان عيبًا فقط لأنه لا يحب استخدامه. كان منطق المتعالي هذا مختلفًا عن الواقع. اعتقد جريد أن مهاراته الأقل استخدامًا لم تكن عيوبه. بدلا من ذلك ، كانوا قوة.

أصبحت عيون جريد شيطانية و ذهل مارو الصاخب. كان جريد العالق في الأرض يسحب النار. لا ، لقد كان قوس. القوس الذي اشتعلت فيه النيران. استجاب قوس العنقاء الحمراء ، الذي أعيد إنتاجه بمهارة تكرار العنصر ، للقلب التاسع لـ العنقاء الحمراء بزخم أكبر من أي وقت مضى.

 

 

“في الواقع ، إذا كان بإمكاني ربط العدالة غير القابلة للكسر مع هبوط ، فيمكنني أن أهدف إلى قوة انفجارية مؤقتة.”

 

 

ما هي المهارات التي استخدمها بشكل أقل؟ سأل جريد نفسه هذا و كانت المهارة الأولى التي تتبادر إلى الذهن هي منح الأنا. كان منح الأنا التي لم يستخدمها جريد من قبل. تم استخدامها في المسابقة الوطنية ولكن ذلك كان على خادم منفصل. المهارة التالية التي ظهرت هي مهارة تقييد. مهارة قوية للتحكم في الحشود على نطاق واسع ، كانت ذات يوم المفضلة لدى جريد ولكن في الآونة الأخيرة ، استخدمها فقط في القتال على نطاق واسع. كان ذلك بسبب إمكانية هزيمة عدد من المعارضين دون تقييدهم بينما كان الخصوم الأقوياء حقًا يتمتعون بمقاومة عالية للحالات غير الطبيعية ويمكن تقليل فعالية تقييد.

التسبب في سقوط ضرر لجميع الأهداف داخل النطاق وأدى إلى انخفاض في الدفاع. ثم يمكنه ربط العدالة غير القابلة للكسر. من شأن هذه الضربات المتتالية أن تتباهى بقوة تدميرية هائلة بمجرد النظر إلى المعاملات. لقد امتنع ببساطة عن استخدامها بسبب تكلفة الفرصة البديلة. بدلاً من ربط العدالة غير القابلة للكسر ، كان من الأفضل ربط الرقصات الأكثر قوة أو فن المبارزة للملك غير المهزوم. تم استخدام العدالة غير القابلة للكسر فقط عندما تكون الموارد شحيحة حقًا أو تداخل فترات تباطؤ المهارة ، مما يجعل الأمور صعبة.

 

 

 

‘… آه.’

“طيران!”

 

“هذا الشيطان ذو الشعر الفضي كان يحميك؟ على حساب نفسه؟”

كان جريد يفكر بجنون حتى هذه النقطة ، فقط للحصول على التنوير.

كان قلب جريد ينبض. لاحظ فضل براهام.

 

ومع ذلك ، لم يتم تضمين كلتا المهارتين في قائمة المهارات التي يمكن تجميعها. يبدو أن منح الأنا قد تم استبعادها لأنها لم تكن مهارة ذات صلة بالقتال وتم استبعاد تقييد لأنه كان لها تأثير أو أثر على رقصات السيف المدموجة المختلفة.

العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها مهارات ‘يمكن استبدالها’ بشيء آخر. كان لدى جريد مهارة واسعة النطاق كانت أقوى بكثير من العدالة غير القابلة للكسر ، وكانت رقصات السيف الاندماجية التي تضمنت ربط أقوى بكثير من الطعنة المستمرة.

 

 

 

طلقة الرمح كانت تقذف رمح؟ يمكن لجريد رمي الرمح بدون طلقة الرمح. لا ، يمكنه التقاط ورمي كل الأسلحة في العالم ، وليس الرمح فقط. بالطبع ، كان معامل القدرة الهجومية هو معامل الهجوم الأساسي ، لذا ستنخفض القوة ولكن الغرض الأولي من هذه التقنية كان إنشاء متغير ، وليس من أجل القوة.

“اللعنة.”

 

ما هي المهارات التي استخدمها بشكل أقل؟ سأل جريد نفسه هذا و كانت المهارة الأولى التي تتبادر إلى الذهن هي منح الأنا. كان منح الأنا التي لم يستخدمها جريد من قبل. تم استخدامها في المسابقة الوطنية ولكن ذلك كان على خادم منفصل. المهارة التالية التي ظهرت هي مهارة تقييد. مهارة قوية للتحكم في الحشود على نطاق واسع ، كانت ذات يوم المفضلة لدى جريد ولكن في الآونة الأخيرة ، استخدمها فقط في القتال على نطاق واسع. كان ذلك بسبب إمكانية هزيمة عدد من المعارضين دون تقييدهم بينما كان الخصوم الأقوياء حقًا يتمتعون بمقاومة عالية للحالات غير الطبيعية ويمكن تقليل فعالية تقييد.

كانت العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها ‘مهارات لم تكن ضرورية’ لجريد الحالي. في الماضي ، كان يمكن استخدامها كتقنية سرية عندما كان حد موارده أقل ، وكان هناك تأخير في استخدام رقصة السيف ، وكانت المهارات أقل.

 

 

 

‘إنها مضيعة لخانة مهارة… أجرى النظام تقييمًا موضوعيًا.’

 

 

تدرج.

لم يحصل جريد على أي شيء بسهولة. كانت العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها مهارات حصل عليها بعد معاناته ، لذا كان مرتبطًا بها بشدة. حان الوقت الآن للتخلي عن ارتباطه بهم.

“…”

 

『لا أريد…! لا اريد!!!』

[* يمكنك إنشاء مهارة جديدة من خلال دمج ثلاث مهارات.]

العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها مهارات ‘يمكن استبدالها’ بشيء آخر. كان لدى جريد مهارة واسعة النطاق كانت أقوى بكثير من العدالة غير القابلة للكسر ، وكانت رقصات السيف الاندماجية التي تضمنت ربط أقوى بكثير من الطعنة المستمرة.

 

 

نظام حدث أثناء التعالي. المهارة الجديدة الموصوفة هنا والتي يمكن أن يستخدمها المتعالون ستتميز بمستوى عالٍ من المنفعة.

سأل جريد المذهول و استجاب شخص مرعوب بحذر. “نـ~نحن سكان تشياوتزو.”

 

 

‘دعونا نقبل ولكن بعد هذه المعركة’.

 

 

“هرمم.”

كان من المخاطرة التخلص من المهارات الحالية للحصول على مهارات جديدة في الوضع الحالي. ما لم تكن المهارة الجديدة بسيطة للغاية ، سيكون من الصعب على جريد التكيف على الفور. منذ أن كانت المعركة النهائية قادمة ، كان من الحكمة صقل مهاراته الأصلية.

 

 

لم يحصل جريد على أي شيء بسهولة. كانت العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها مهارات حصل عليها بعد معاناته ، لذا كان مرتبطًا بها بشدة. حان الوقت الآن للتخلي عن ارتباطه بهم.

“نياهاهاهات! إنه مثل الجحيم ، مثل الجحيم!”

عادة ، يحترم جريد ويهتم بالـ NPC كما لو كانوا بشرًا لكنه أنشأ استثناءات في بعض الحالات. كان ذلك إذا كان الهدف ‘عدوًا’ أو ‘آخر’. في هذه الحالة ، تعرف جريد على الـ NPC على أنها أجزاء غير بشرية من الرسومات ولم يفكر بعمق في موتهم. حاول التخلص منها بسهولة. لهذا السبب تمكن من قتل الكثير من الأعداء حتى الآن. قد يقول شخص ما إنه كان رجلاً مجنونًا و مخيفًا ، لكن جريد كان واثقًا.

 

 

“…”

 

 

 

فكر جريد مرة أخرى. لقد فكر في المعركة مع اليانغبان منذ وقت ليس ببعيد. ما الذي فعله بشكل جيد ، وما الخطأ الذي فعله ، وما هي عيوبه ، وما هي مزاياه؟ كانت هذه عادة. إذا تخطاها مرة واحدة ، فسيكون قلقًا و سترتجف يداه.

 

 

كان مثيرا للإشمئزاز. كان عليهم تعويض ذلك. أرادوا الانتقام.

“إنه مثل الجحيم ، نيانغ!”

“أوااه…”

 

 

“الرجاء الهدوء.”

 

 

 

استمر نوي المتحمس في إحداث ضوضاء وألقى له جريد سمكة. لم يكن الأمر مضحكًا عندما كان المرافق الذي استدعاه يعيق تركيزه.

 

 

“معاركي مع الوحوش العادية مدرجة أيضًا في المعارك الأخيرة.”

‘أنا أفهم لماذا هو متحمس.’

“إلى أين تذهبِ؟”

 

تراجع المصنفين الكبار الذين يسيرون خلف جريد إلى الوراء. لقد شعروا بالرعب عندما تذكروا لامبالاة اليانغبان الذين قاتلوا جريد. هل يمكنهم المساعدة؟ تساءلوا عما إذا كانوا يفعلون شيئًا يندمون عليه لبقية حياتهم. فكروا في الأمر قبل أن يتوقفوا قريبًا.

جريد ، الذي كان قد وضع عينيه على نظرة السلحفاة السوداء ، نظر حوله أخيرًا إلى المناظر الطبيعية المحيطة. الآن كان الجحيم كما قال نوي. المشهد الرائع للحضارة الرائعة التي أظهرت ثروتها قد دمر الآن. اختفى كل الناس من الشوارع النابضة بالحياة وكان الأمر قاسياً بشكل مرعب. كان نوي وحشًا من الجحيم ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر وكأنه عاد إلى المنزل.

 

 

 

… على الرغم من أنه كان من المضحك أن الوحش الشيطاني من الجحيم أحب أسماك البحر.

 

 

تردد صدى الصوت الغامض للسلحفاة السوداء في أذهان سكان تشياوتزو. كانت ذكريات الآلهة القديمة المحفورة في جيناتهم تلوح في الأفق بشكل غامض.

صعد جريد عبر أنقاض المبنى المنهار وتناثر الرماد.

“معاركي مع الوحوش العادية مدرجة أيضًا في المعارك الأخيرة.”

 

بعد ذلك.

“…”

 

 

كلما فكروا في الأمر ، زادت كراهيتهم. حدث ذلك عندما تم حل المصنفين الكبار مرة أخرى.

تألم قلب جريد. وكان من بينهم العديد من المدنيين الأبرياء الذين ماتوا دون أن يفروا من الكارثة المفاجئة. كان هناك حتى أطفال.

 

 

 

‘كل هذا خطأي.’

 

 

 

كان السبب الذي جعل براهام يدمر المدينة بكارثة مروعة هو جريد. استخدم براهام فقط أفضل سحر لأن جريد طلب منه أن يفتح الطريق للأمام. نعم ، الشخص الذي خلق هذا الجحيم هو جريد نفسه.

 

 

… على الرغم من أنه كان من المضحك أن الوحش الشيطاني من الجحيم أحب أسماك البحر.

‘… أنا اسف.’

“براهام ، أنت… كنت تعلم أنني سأشعر بالذنب.”

 

 

تخلص من شعوره بالذنب باعتذار. فرّق بين الألعاب و الواقع. عملت الآلية الدفاعية الأنانية.

 

 

منذ البداية ، كان شخصًا أنانيًا لا يقدر سوى شعبه. لا تتحمل عبئًا أكثر مما كان ضروريًا.

عادة ، يحترم جريد ويهتم بالـ NPC كما لو كانوا بشرًا لكنه أنشأ استثناءات في بعض الحالات. كان ذلك إذا كان الهدف ‘عدوًا’ أو ‘آخر’. في هذه الحالة ، تعرف جريد على الـ NPC على أنها أجزاء غير بشرية من الرسومات ولم يفكر بعمق في موتهم. حاول التخلص منها بسهولة. لهذا السبب تمكن من قتل الكثير من الأعداء حتى الآن. قد يقول شخص ما إنه كان رجلاً مجنونًا و مخيفًا ، لكن جريد كان واثقًا.

“اللعنة.”

 

 

إذا لم أفعل هذا سأصاب بالجنون.

 

 

‘كل هذا خطأي.’

منذ البداية ، كان شخصًا أنانيًا لا يقدر سوى شعبه. لا تتحمل عبئًا أكثر مما كان ضروريًا.

ما هي المهارات التي استخدمها بشكل أقل؟ سأل جريد نفسه هذا و كانت المهارة الأولى التي تتبادر إلى الذهن هي منح الأنا. كان منح الأنا التي لم يستخدمها جريد من قبل. تم استخدامها في المسابقة الوطنية ولكن ذلك كان على خادم منفصل. المهارة التالية التي ظهرت هي مهارة تقييد. مهارة قوية للتحكم في الحشود على نطاق واسع ، كانت ذات يوم المفضلة لدى جريد ولكن في الآونة الأخيرة ، استخدمها فقط في القتال على نطاق واسع. كان ذلك بسبب إمكانية هزيمة عدد من المعارضين دون تقييدهم بينما كان الخصوم الأقوياء حقًا يتمتعون بمقاومة عالية للحالات غير الطبيعية ويمكن تقليل فعالية تقييد.

 

 

“…؟”

 

 

 

توقف جريد ، الذي كان يحاول أن يقسي عقله ، في مكانه. كان ذلك لأنه شعر بالكثير من الحركة من داخل مبنى آمن. استخدم جريد بشكل انعكاسي الحركات السريعة وغضب الحداد و هو يتحرك في الاتجاه الذي شعر به منه. ثم وجدها. النساء و الرجال و الأطفال و البالغون و المسنين – كان هناك الآلاف من الناس.

‘جريد يعرف هذا أيضًا لذا فهو هادئ.’

 

ابتسم جريد بفخر للسلحفاة السوداء و بدأ يمشي مرة أخرى. وجهت السلحفاة السوداء جريد و المصنفين إلى القصر. كان مشهد القصر لا يختلف عن وسط المدينة. كان الكثير منه ينهار. دماء الجنود القتلى مصبوغة باللون الأحمر.

“هـ~هيك!”

 

 

 

“… من أنت؟”

ابتسم جريد بفخر للسلحفاة السوداء و بدأ يمشي مرة أخرى. وجهت السلحفاة السوداء جريد و المصنفين إلى القصر. كان مشهد القصر لا يختلف عن وسط المدينة. كان الكثير منه ينهار. دماء الجنود القتلى مصبوغة باللون الأحمر.

 

『أنا… أحميكم…』

سأل جريد المذهول و استجاب شخص مرعوب بحذر. “نـ~نحن سكان تشياوتزو.”

‘بطيء!’

 

كان قلب جريد ينبض. لاحظ فضل براهام.

“…!”

“كويك…!”

 

 

“مرحبًا ، تبدو وكأنك من بلد أجنبي. هل تعلم ما الذي يحدث هنا؟”

 

 

“…”

“كنا نعيش كالمعتاد عندما طفت أجسادنا فجأة و تغير موقعنا.”

صعد جريد عبر أنقاض المبنى المنهار وتناثر الرماد.

 

 

ارتبك الجميع و حاولوا تبادل القصص عندما سقطت النجوم من السماء و انهارت المدينة. ثم ظهر وحش ، وجاء الليل وأجبرنا على الاختباء هنا.”

 

 

 

كان قلب جريد ينبض. لاحظ فضل براهام.

‘دعونا نقبل ولكن بعد هذه المعركة’.

 

 

“براهام ، أنت… كنت تعلم أنني سأشعر بالذنب.”

 

 

كان السبب الرئيسي وراء اتباعهم لـ جريد هو سداد نعمته و لكن كان أيضًا من أجل حقوقهم الفردية. من الوقت الذي تلقوا فيه عداء دودام ، تم الحكم عليهم بأنهم فشلوا في مهمة نداء السماوات. هذا يعني أنهم سيعانون من عقوبة خسارة أربعة مستويات.

هل أنقذ المدنيين باستخدام النقل الفضائي الشامل؟ حتى من نيزك الساحر الأسطوري العظيم؟

 

 

 

“اللعنة.”

استخدم جريد مهاراته في التمويه و حلق عندما رأى اليانغبانيين يطاردون جوهرة السلحفاة السوداء. لقد فاز بالفعل ضد ثلاثة يانغبان و كان مليئًا بالثقة. على الأقل ، حتى واجه شخصًا له نفس حضور جارام.

 

『أنا… أحميكم…』

لقد أوضح عصي مملكة مدجج بالعتاد ذلك ذات مرة. تم تقسيم النقل الفضائي الشامل إلى ثلاثة أنواع رئيسية. أولاً ، كان هناك النقل الفضائي الشامل الذي حرك الملقي والأهداف حول الملقي في مجموعة. كان النقل الجماعي المعروف. كان أيضًا المفضل لدى العصي.

‘المهارات السلبية مستبعدة’.

 

‘جريد يعرف هذا أيضًا لذا فهو هادئ.’

ثانيًا ، كان هناك النقل الفضائي الشامل الذي نقل الأهداف ضمن نطاق محدد بواسطة الملقي كمجموعة. كان الأمر أكثر صعوبة من النقل الجماعي النموذجي. قيل أن الرجل الوحيد الذي يمكنه إكمال هذه الصيغة السحرية هو الساحر العظيم الأسطوري.

“… من أنت؟”

 

سأل جريد المذهول و استجاب شخص مرعوب بحذر. “نـ~نحن سكان تشياوتزو.”

ثالثًا ، كان هناك النقل الفضائي الشامل حيث قام الملقي بتحريك أهداف محددة في مجموعات. كان السحر المطلق الذي جسّد الأفكار. قيل أنه يتم استخدامه بشكل معتاد من قبل العشرة الأوائل من الشياطين العظماء. حددوا ‘الشياطين التي تتبعهم’ ونقلوهم إلى الهدف ليتم مهاجمتهم. من بين الأشخاص المختلطين الأعراق ، كان بإمكان براهام و ماري روز فقط استخدام هذا النوع من النقل الشامل النهائي وقيل إنه منطقة لا يمكن للبشر الوصول إليها. أوضح العصي ذلك عندما حذر من مخاطر ماري روز لكن جريد لم يتوقع أن يكون ذلك نذيرًا لهذه اللحظة.

 

 

 

“يجب أن تبتعد عن هنا. سوف تجتاح كارثة أكبر قريبا”.

 

 

 

لم يكن على جريد إقناعهم. برزت قطرات من السائل الأسود من فم السلحفاة السوداء والتفت حول أجساد السكان.

تألم قلب جريد. وكان من بينهم العديد من المدنيين الأبرياء الذين ماتوا دون أن يفروا من الكارثة المفاجئة. كان هناك حتى أطفال.

 

 

“يا إلهي!”

جريد ، الذي كان قد وضع عينيه على نظرة السلحفاة السوداء ، نظر حوله أخيرًا إلى المناظر الطبيعية المحيطة. الآن كان الجحيم كما قال نوي. المشهد الرائع للحضارة الرائعة التي أظهرت ثروتها قد دمر الآن. اختفى كل الناس من الشوارع النابضة بالحياة وكان الأمر قاسياً بشكل مرعب. كان نوي وحشًا من الجحيم ، لذلك كان من الطبيعي أن يشعر وكأنه عاد إلى المنزل.

 

“…؟”

“هاه؟!”

“…؟”

 

 

ملابس و ممتلكات السكان في القطرات السوداء تحولت إلى رماد و اختفت. لحسن الحظ ، كانت القطرات سوداء بحيث لا يمكن رؤية عريهم. وحلقت القطرات التي تحمل السكان في السماء.

“هذا الشيطان ذو الشعر الفضي كان يحميك؟ على حساب نفسه؟”

 

ما هي المهارات التي استخدمها بشكل أقل؟ سأل جريد نفسه هذا و كانت المهارة الأولى التي تتبادر إلى الذهن هي منح الأنا. كان منح الأنا التي لم يستخدمها جريد من قبل. تم استخدامها في المسابقة الوطنية ولكن ذلك كان على خادم منفصل. المهارة التالية التي ظهرت هي مهارة تقييد. مهارة قوية للتحكم في الحشود على نطاق واسع ، كانت ذات يوم المفضلة لدى جريد ولكن في الآونة الأخيرة ، استخدمها فقط في القتال على نطاق واسع. كان ذلك بسبب إمكانية هزيمة عدد من المعارضين دون تقييدهم بينما كان الخصوم الأقوياء حقًا يتمتعون بمقاومة عالية للحالات غير الطبيعية ويمكن تقليل فعالية تقييد.

“أوااه…”

‘دعونا نقبل ولكن بعد هذه المعركة’.

 

 

لم يكن السكان خائفين. وبدلاً من ذلك ، شعروا بهدوء غير معروف و اتكأوا براحة على القطرة.

 

 

 

『أنا… أحميكم…』

 

 

 

تردد صدى الصوت الغامض للسلحفاة السوداء في أذهان سكان تشياوتزو. كانت ذكريات الآلهة القديمة المحفورة في جيناتهم تلوح في الأفق بشكل غامض.

 

 

“… من أنت؟”

“السـ~السلحفاة السوداء…”

 

 

 

تعرف السكان بشكل غريزي على هوية السلحفاة السوداء وتحولت عيونهم إلى اللون الأحمر. لقد مدوا يدهم إلى السلحفاة السوداء لكن الأوان كان قد فات. طارت القطرات التي تحملهم إلى أعلى و نقلتهم إلى ضواحي تشياوتزو.

“هرمم.”

 

لقد أصبحوا معاديين لمجرد أننا كنا متفرجين ، هؤلاء الأوغاد اليانغبان.

『شكرًا لك.』

 

 

لم يحصل جريد على أي شيء بسهولة. كانت العدالة غير القابلة للكسر ، والطعنة المستمرة ، وإطلاق الرمح كلها مهارات حصل عليها بعد معاناته ، لذا كان مرتبطًا بها بشدة. حان الوقت الآن للتخلي عن ارتباطه بهم.

“لا ، لم أكن أنا. لقد كان صديقي.”

“كويك…!”

 

 

ابتسم جريد بفخر للسلحفاة السوداء و بدأ يمشي مرة أخرى. وجهت السلحفاة السوداء جريد و المصنفين إلى القصر. كان مشهد القصر لا يختلف عن وسط المدينة. كان الكثير منه ينهار. دماء الجنود القتلى مصبوغة باللون الأحمر.

 

 

 

“اه…”

“…؟”

 

 

تراجع المصنفين الكبار الذين يسيرون خلف جريد إلى الوراء. لقد شعروا بالرعب عندما تذكروا لامبالاة اليانغبان الذين قاتلوا جريد. هل يمكنهم المساعدة؟ تساءلوا عما إذا كانوا يفعلون شيئًا يندمون عليه لبقية حياتهم. فكروا في الأمر قبل أن يتوقفوا قريبًا.

طلقة الرمح كانت تقذف رمح؟ يمكن لجريد رمي الرمح بدون طلقة الرمح. لا ، يمكنه التقاط ورمي كل الأسلحة في العالم ، وليس الرمح فقط. بالطبع ، كان معامل القدرة الهجومية هو معامل الهجوم الأساسي ، لذا ستنخفض القوة ولكن الغرض الأولي من هذه التقنية كان إنشاء متغير ، وليس من أجل القوة.

 

تخلص من شعوره بالذنب باعتذار. فرّق بين الألعاب و الواقع. عملت الآلية الدفاعية الأنانية.

كان السبب الرئيسي وراء اتباعهم لـ جريد هو سداد نعمته و لكن كان أيضًا من أجل حقوقهم الفردية. من الوقت الذي تلقوا فيه عداء دودام ، تم الحكم عليهم بأنهم فشلوا في مهمة نداء السماوات. هذا يعني أنهم سيعانون من عقوبة خسارة أربعة مستويات.

صرخت السلحفاة السوداء الآخرى. ثم ظهرت نوافذ إخطار مختلفة أمام جريد والمصنفين الكبار.

 

 

كان مثيرا للإشمئزاز. كان عليهم تعويض ذلك. أرادوا الانتقام.

… على الرغم من أنه كان من المضحك أن الوحش الشيطاني من الجحيم أحب أسماك البحر.

 

 

“أنتم يا رفاق استخدمتمونا كضحايا أولاً”.

 

 

‘أنا أفهم لماذا هو متحمس.’

لقد أصبحوا معاديين لمجرد أننا كنا متفرجين ، هؤلاء الأوغاد اليانغبان.

“هـ~هيك!”

 

تدرج.

كلما فكروا في الأمر ، زادت كراهيتهم. حدث ذلك عندما تم حل المصنفين الكبار مرة أخرى.

 

 

 

『هنا…』

 

 

أصبحت عيون جريد شيطانية و ذهل مارو الصاخب. كان جريد العالق في الأرض يسحب النار. لا ، لقد كان قوس. القوس الذي اشتعلت فيه النيران. استجاب قوس العنقاء الحمراء ، الذي أعيد إنتاجه بمهارة تكرار العنصر ، للقلب التاسع لـ العنقاء الحمراء بزخم أكبر من أي وقت مضى.

القصر الصغير الآمن فقط في أنقاض القلعة. وصلت المجموعة أمام المبنى المصنوع من مادة مجهولة مثل المبنى الأبيض ، وفجأة كان هناك هواء بارد.

 

 

 

بعد ذلك.

 

 

“هذا الشيطان ذو الشعر الفضي كان يحميك؟ على حساب نفسه؟”

『لا أريد…! لا اريد!!!』

عادة ، يحترم جريد ويهتم بالـ NPC كما لو كانوا بشرًا لكنه أنشأ استثناءات في بعض الحالات. كان ذلك إذا كان الهدف ‘عدوًا’ أو ‘آخر’. في هذه الحالة ، تعرف جريد على الـ NPC على أنها أجزاء غير بشرية من الرسومات ولم يفكر بعمق في موتهم. حاول التخلص منها بسهولة. لهذا السبب تمكن من قتل الكثير من الأعداء حتى الآن. قد يقول شخص ما إنه كان رجلاً مجنونًا و مخيفًا ، لكن جريد كان واثقًا.

 

طلقة الرمح كانت تقذف رمح؟ يمكن لجريد رمي الرمح بدون طلقة الرمح. لا ، يمكنه التقاط ورمي كل الأسلحة في العالم ، وليس الرمح فقط. بالطبع ، كان معامل القدرة الهجومية هو معامل الهجوم الأساسي ، لذا ستنخفض القوة ولكن الغرض الأولي من هذه التقنية كان إنشاء متغير ، وليس من أجل القوة.

صرخت السلحفاة السوداء الآخرى. ثم ظهرت نوافذ إخطار مختلفة أمام جريد والمصنفين الكبار.

 

 

‘دعونا نقبل ولكن بعد هذه المعركة’.

[★ مهمة خفية ★ حماية السلحفاة السوداء قد حدثت!]

“أنتم يا رفاق استخدمتمونا كضحايا أولاً”.

 

 

[حدثت المهمة التعاونية ‘الانتقام’!]

[حدثت المهمة التعاونية ‘الانتقام’!]

 

 

حدث شيء ما عبر سقف القصر الذي كان لا يزال سليما. حبة جميلة و غامضة – كانت جوهرة السلحفاة السوداء التي حملت السلحفاة السوداء.

تخلص من شعوره بالذنب باعتذار. فرّق بين الألعاب و الواقع. عملت الآلية الدفاعية الأنانية.

 

 

“إلى أين تذهبِ؟”

 

 

“نياهاهاهات! إنه مثل الجحيم ، مثل الجحيم!”

استخدم جريد مهاراته في التمويه و حلق عندما رأى اليانغبانيين يطاردون جوهرة السلحفاة السوداء. لقد فاز بالفعل ضد ثلاثة يانغبان و كان مليئًا بالثقة. على الأقل ، حتى واجه شخصًا له نفس حضور جارام.

القصر الصغير الآمن فقط في أنقاض القلعة. وصلت المجموعة أمام المبنى المصنوع من مادة مجهولة مثل المبنى الأبيض ، وفجأة كان هناك هواء بارد.

 

منذ البداية ، كان شخصًا أنانيًا لا يقدر سوى شعبه. لا تتحمل عبئًا أكثر مما كان ضروريًا.

“هاها ، ماذا؟ كيف حالكم جميعاً بأمان؟”

『لا أريد…! لا اريد!!!』

 

 

سمع صوت مرح. سقطت جثة جريد في الأرض. كان جريد يكافح للتخلص من صدمة التأثير القوي على رأسه. رفع رأسه بطريقة مرهقة و رأى يانغبان يدعى مارو يقف بذراعيه متصالبتين.

“نياهاهاهات! إنه مثل الجحيم ، مثل الجحيم!”

 

‘المهارات الفريدة مستبعدة أيضًا…’

“هذا الشيطان ذو الشعر الفضي كان يحميك؟ على حساب نفسه؟”

 

 

 

“ماذا…؟”

“…؟”

 

 

“…؟”

“مرحبًا ، تبدو وكأنك من بلد أجنبي. هل تعلم ما الذي يحدث هنا؟”

 

“كويك…!”

أصبحت عيون جريد شيطانية و ذهل مارو الصاخب. كان جريد العالق في الأرض يسحب النار. لا ، لقد كان قوس. القوس الذي اشتعلت فيه النيران. استجاب قوس العنقاء الحمراء ، الذي أعيد إنتاجه بمهارة تكرار العنصر ، للقلب التاسع لـ العنقاء الحمراء بزخم أكبر من أي وقت مضى.

 

 

“… من أنت؟”

“طيران!”

 

 

تم استخدام الطعنة المستمرة متعددة الضربات لكسر الدروع التي ‘تمتص عددًا معينًا من الهجمات دون قيد أو شرط ، بغض النظر عن الضرر’. تم استخدام إطلاق الرمح لعمل المتغيرات عن طريق رمي أو التقاط رمح سقط على الأرض والاستفادة منه.

“كويك…!”

 

 

الفصل 1206

تأوه اليانغبان الطائرين الذين يحرسون جوهرة السلحفاة السوداء و واجهت جريد ، غير قادرة على تحمل مطر النيران المتساقط.

نظر جريد إلى معاركه الأخيرة. تمتاز العدالة غير القابلة للكسر بميزة تفعيلها على الفور في منطقة واسعة ولكن تواتر الاستخدام انخفض بشكل أكبر منذ حصوله على هبوط ، ألتي أدت إلى الحالة غير الطبيعية ‘الانهيار’.

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

كان السبب الذي جعل براهام يدمر المدينة بكارثة مروعة هو جريد. استخدم براهام فقط أفضل سحر لأن جريد طلب منه أن يفتح الطريق للأمام. نعم ، الشخص الذي خلق هذا الجحيم هو جريد نفسه.

هذا الفصل برعاية ?‍?NAZ?‍

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط