الفصل 1217
“هاها ، نعم.”
الفصل 1217
‘لا بد لي من استخدامه بحذر.’
كانت راينهاردت تنشئ أكبر مجمع للحدادة في القارة. كان هناك الآلاف من المداخن التي ينبعث منها دخان لما لا نهاية ، لذا فإن المناظر الطبيعية في راينهاردت تذكر بإنجلترا خلال الثورة الصناعية. ومع ذلك ، كان لدى راينهاردت العصي. كمستدعى عناصر ، عمل مع عناصر الرياح لتنقية هواء راينهاردت. لذلك ، كان هواء و سماء راينهاردت صافيين دائمًا.
“هذا ما قاله يانغ فاي…”
أدارت هيرا رأسها و كانت مندهشة. رجل نحيف بشعر أخضر.
حقل قمح ذهبي يمتد تحت السماء الزرقاء.
بالإضافة إلى توسيع مهاراته القتالية الأساسية مثل المبارزة بالسيف ، والرماية ، والمبارزة بالرمح ، ومهارات الجسد ، زاد إتقان المهارات الخاصة مثل أساليب دالوكا ، والمهارات العرقية للجان ، وأساليب لانتير بشكل كبير. حتى أنه زاد من مستويات المهارات السلبية مثل البصيرة و حكمة الرجل الحكيم ، حيث لعبت الخبرة دورًا مهمًا.
لم تترك الابتسامة وجه إيرين وهي تمشي مع جريد على طول المناظر الطبيعية الخلابة. تحدثت عما حدث عندما كان جريد بعيد وبدت أكثر سعادة من أي شخص آخر في العالم.
– بدأ قلب الصبي ، الذي بدا ثابتًا ، في الخفقان وتردد في جميع أنحاء الغرفة. أصبح العميل محمومًا. “هااه…! سوب سوب سوب! أخيرا…! أنا أخيرًا حر!!”
“العمة سوا…”
“كيف يمكن أن تكون جيدة جدا؟”
***
يجب أن تكون وحيدة لكن إيرين تحدثت فقط عن الأشياء السعيدة. لمست هذه الطبيعة مرة أخرى قلب جريد. إن كون لورد يبلغ من العمر 13 عامًا أثبت الآن مرور الوقت. كان من المقلق أن تحمل إيرين هذا بمفردها و حاولت جاهدة عدم التعبير عن قلقها و حزنها لـ جريد.
‘إنها تبكي وحيدة في أماكن لا أستطيع رؤيتها’.
“كيف يمكن أن تكون جيدة جدا؟”
كانت إيرين قوية. كانت أماً و ملكة بعد كل شيء. ومع ذلك ، تم اختطافها من قبل كنيسة ياتان وكانت معرضة بشكل خاص للوحدة والقلق.
“سأفحص المناطق الجديدة عندما أعود. أنا آسف هذه المرة. كما تعلم ، أنا مشغول جدًا”.
“…”
“عاجلاً أم آجلاً ، سآخذ الرتبة الأولى و سأحتكر ما يوجد في البرج. جريد ، أمتص العسل فقط حتى ذلك الوقت”.
كانت راينهاردت تنشئ أكبر مجمع للحدادة في القارة. كان هناك الآلاف من المداخن التي ينبعث منها دخان لما لا نهاية ، لذا فإن المناظر الطبيعية في راينهاردت تذكر بإنجلترا خلال الثورة الصناعية. ومع ذلك ، كان لدى راينهاردت العصي. كمستدعى عناصر ، عمل مع عناصر الرياح لتنقية هواء راينهاردت. لذلك ، كان هواء و سماء راينهاردت صافيين دائمًا.
أدارت إيرين رأسها فجأة نحو جريد. لاحظت أن نظرة جريد كانت على التجاعيد الباهتة حول عينيها. غطت عينيها بتعبير محرج فقط لكي يمسك جريد ذقنها و يدير رأسها. ثم يداعب تجاعيدها وتعهد ، “سنعيش نفس القدر من السنين.”
“جلالتك…؟”
“لن أجعلكِ وحيدة.”
شخص يعرفه أي لاعب كان يقترب منها. كان هناك وميض من الذهب تحت شعره الأشعث و كأنه منزعج من العميل وهو يبكي من تحرره.
ما زال قناع بيريث لديه ثمانية متانة متبقية. هذا يعني أن هناك ما لا يقل عن ثماني فرص لمنح إيرين الألوهية. من المؤكد أن إيرين ستبني ألوهيتها. تشارك جريد المصمم في عناق عميق مع إيرين.
“هاها ، نعم.”
يجب أن تكون وحيدة لكن إيرين تحدثت فقط عن الأشياء السعيدة. لمست هذه الطبيعة مرة أخرى قلب جريد. إن كون لورد يبلغ من العمر 13 عامًا أثبت الآن مرور الوقت. كان من المقلق أن تحمل إيرين هذا بمفردها و حاولت جاهدة عدم التعبير عن قلقها و حزنها لـ جريد.
***
“إنه دور أخذته على عاتقي.”
“رائع. لا أعرف ابن من أنت لكنك رائع حقًا”.
“أعطني بقية الدواء.”
لم تعد جيشوكا تضايق. حملت يورا بندقيتها بالرصاص السحري و وجهته نحو جيشوكا. تلعثمت جيشوكا ، “مـ~ماذا؟ إذا كنتِ تشعرِ أنه غير عادل ، فانتقلِ إلى منزل جريد المجاور! أين يوجد في العالم مجنون X سيبدأ في إطلاق النار على الفور…؟ كياك!”
بعد الانفصال عن إيرين ، قرر المشاركة في حدث كنيسة ريبيكا. جاء جريد إلى مركز التدريب للقاء لورد ونقر على لسانه. نافذة حالة لورد – الذي سيبلغ من العمر 14 عامًا في غضون بضعة أشهر – لم تكن طبيعية.
مستحيل ، أليس كذلك؟ صلى جريد أنه لم يكن هذا هو الحال. ثم بعد الوجبة ، زار جريد الحدادة مع لورد لأول مرة منذ العصور. لقد استخدم فتح الإمكانيات و أظهر مهاراته في الحدادة الشبيهة بالإله ، مما ألهم الحدادين وجعلت لورد فخوراً. كان مالك مجموعة التنين الأزرق المصنوعة في هذا اليوم هو فاكر.
بالإضافة إلى توسيع مهاراته القتالية الأساسية مثل المبارزة بالسيف ، والرماية ، والمبارزة بالرمح ، ومهارات الجسد ، زاد إتقان المهارات الخاصة مثل أساليب دالوكا ، والمهارات العرقية للجان ، وأساليب لانتير بشكل كبير. حتى أنه زاد من مستويات المهارات السلبية مثل البصيرة و حكمة الرجل الحكيم ، حيث لعبت الخبرة دورًا مهمًا.
كان التأهل لتكون الرائد التالي هو الوصول إلى المستوى 500 أولاً ، وليس الأول في التصنيف. ومع ذلك ، لم يرغب جريد في التعامل مع جيشوكا ذات الدوافع العالية وغادر. بعد فترة وجيزة ، تُركت يورا بمفرده مع جيشوكا حدقت. “هل ستحتلِ الرتبة الأولى قبلي؟”
يبدو أن قانون المعرفة و انضباط إيرين الممتاز وتعاليم العصي لعبت دورًا كبيرًا.
“أعطني بقية الدواء.”
تم توسيع رغبة جريد في امتلاك قناع البشرة لبيريث إلى الأبد بعد تعلم كيفية الاستفادة منه. أراد التخلص من العقوبة ‘غير القابل للإصلاح’ لقناع الجلد. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى العصي و براهام من تقديم أي اقتراحات إلى جريد. في النهاية ، أزعج جريد حرفيي الجلود المنتشرين في جميع أنحاء المملكة.
‘بالمناسبة ، لماذا ارتفعت رتبة مهارة الجاذبية الساحقة؟’
كانت النتيجة رهيبة. المحادثة مع الحرفيين الذين جمعهم لاويل لم تكن مفيدة على الإطلاق. لم يجرؤوا على فعل أي شيء لعمل الشيطان العظيم المصنوع من جلد الإنسان.
كانت الجاذبية مفهومًا يمكن الحصول عليه. حاول الناس رفع جاذبيتهم عن طريق تصحيح كلماتهم ، والتحكم في عواطفهم ، وتزيين مظهرهم. ومع ذلك ، لم تكن الجاذبية الساحقة للورد عادية. كان التصنيف الأساسي هو التصنيف s وكانت مهارة وليست إحصائية. يعني التصنيف s أن الرجال والنساء وكبار السن والشباب لديهم مشاعر طيبة تجاهه ، لكن لم يكن الأمر جيدًا إذا وصل إلى التصنيف ss.
“ماذا لو تم اختطافه؟”
‘أفضل شكرك على ثقتك بي و ترك هذا لي.’
كان جريد قلقًا حقًا بشأن هذا عندما خرج شخص ما من ظل لورد. كان مظهر فاكر ، الذي أصبح يتعامل مع الظلال بمهارة مثل قاسم.
***
“نعم ، كان لدي لحم بطن الخنزير الليلة الماضية.”
“لا تقلق ، جانب لورد محروس من قبل ظلال مدجج بالعتاد.”
“ثم أخبرتني العمة سوا…”
لم تترك الابتسامة وجه إيرين وهي تمشي مع جريد على طول المناظر الطبيعية الخلابة. تحدثت عما حدث عندما كان جريد بعيد وبدت أكثر سعادة من أي شخص آخر في العالم.
كان فاكر يركز فقط على تدريبه و حماية مملكة مدجج بالعتاد. لقد أتقن جوهر لانتير و كان ينمو بسرعة ، مما جعله السلاح الأخير لمملكة مدجج بالعتاد. كان جريد هو الوحيد في نقابة مدجج بالعتاد الذي يتمتع بمهارات شخصية أفضل من فاكر. شعر جريد بالارتياح لأن فاكر كان بجانب لورد و أخبره ، “شكرًا لك على كل شيء.”
“إنه دور أخذته على عاتقي.”
‘أفضل شكرك على ثقتك بي و ترك هذا لي.’
‘جريد ، لا تموت.’
أدارت إيرين رأسها فجأة نحو جريد. لاحظت أن نظرة جريد كانت على التجاعيد الباهتة حول عينيها. غطت عينيها بتعبير محرج فقط لكي يمسك جريد ذقنها و يدير رأسها. ثم يداعب تجاعيدها وتعهد ، “سنعيش نفس القدر من السنين.”
أراد فاكر إضافة هذا ولكنه كان محرجًا. بقي صامتًا واختبأ في الظل مرة أخرى.
أدارت هيرا رأسها و كانت مندهشة. رجل نحيف بشعر أخضر.
‘سأضطر إلى صنع مجموعة التنين الأزرق لفاكر سريعًا مع أنفاس التنين الأزرق التي اكتسبتها من القارة الشرقية.’
“… هممم هممم.”
وعد جريد وسرعان ما ركض بشغف مع لورد على كتفيه. ابتسم وهو متجه إلى غرفة الطعام. لكن ما هو هذا الشعور الغريب؟
“ثم أخبرتني العمة سوا…”
“نعم ، لقد حصلت عليها. ستنجح بالتأكيد “.
يجب أن تكون وحيدة لكن إيرين تحدثت فقط عن الأشياء السعيدة. لمست هذه الطبيعة مرة أخرى قلب جريد. إن كون لورد يبلغ من العمر 13 عامًا أثبت الآن مرور الوقت. كان من المقلق أن تحمل إيرين هذا بمفردها و حاولت جاهدة عدم التعبير عن قلقها و حزنها لـ جريد.
“قالت العمة سوا…”
شخص يعرفه أي لاعب كان يقترب منها. كان هناك وميض من الذهب تحت شعره الأشعث و كأنه منزعج من العميل وهو يبكي من تحرره.
“العمة سوا…”
ترجمة : Don Kol
… كانت دائما سوا.
كان جريد قلقًا حقًا بشأن هذا عندما خرج شخص ما من ظل لورد. كان مظهر فاكر ، الذي أصبح يتعامل مع الظلال بمهارة مثل قاسم.
مستحيل ، أليس كذلك؟ صلى جريد أنه لم يكن هذا هو الحال. ثم بعد الوجبة ، زار جريد الحدادة مع لورد لأول مرة منذ العصور. لقد استخدم فتح الإمكانيات و أظهر مهاراته في الحدادة الشبيهة بالإله ، مما ألهم الحدادين وجعلت لورد فخوراً. كان مالك مجموعة التنين الأزرق المصنوعة في هذا اليوم هو فاكر.
***
نهض جريد من مقعده. بعد خمسة أيام فقط من عودته إلى المنزل ، كان على وشك المغادرة مرة أخرى. حتى أنه كان يعمل منذ خمسة أيام. لم يكن قادرًا على الراحة على الإطلاق لأنه كان يصنع عناصر لأعضاء مدجج بالعتاد باستخدام الأنفاس التي حصلوا عليها من المسابقة الوطنية.
“هل هذا كل شيء؟”
“الدواء… هل حصلتِ عليه؟”
“أعطني بقية الدواء.”
“نعم.”
احتضنت هيرا بين ذراعيها الدواء المصنوع من الجنسنغ كونلون ودخلت القرية الهادئة. كان اسم القرية لانتيتو. كان المكان الذي يعيش فيه موكلها الذي طلب منها إنقاذ ابنه.
“… أنت تعيشِ فقط في المنزل المجاور. ألا تذهبِ إلى هناك كثيرًا؟”
“كما هو متوقع.”
حر؟ كانت الكلمة غريبة بعض الشيء. كانت هيرا تشعر بشعور غريب عندما سمع صوت كئيب في أذنيها. “لم أكن أتوقع أن تعطي الحياة لليتش. كانت الشائعات القائلة بأنه قد ينقذ جيانغشي حقيقية”.
تم توسيع رغبة جريد في امتلاك قناع البشرة لبيريث إلى الأبد بعد تعلم كيفية الاستفادة منه. أراد التخلص من العقوبة ‘غير القابل للإصلاح’ لقناع الجلد. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى العصي و براهام من تقديم أي اقتراحات إلى جريد. في النهاية ، أزعج جريد حرفيي الجلود المنتشرين في جميع أنحاء المملكة.
كان هناك وجه أبيض شاحب. كانت شفافة لدرجة أنه كان من الصعب قراءة المشاعر. لم يكن العميل يبدو كإنسان ولكنه مصاص دماء الذي تم تصويره في الأفلام. يبدو أن الأنياب المدببة ستكشف عندما يفتح فمه. إذا كان هذا المكان بالقرب من مملكة مدجج بالعتاد ، فستكون متأكدة من أنه مصاص دماء.
بالكاد صعدت هيرا التل و وصلت أمام القلعة. ثم أخذت نفسا وتجمدت في صدمة. لم تكن تعرف كيف لكن الباب فتح تلقائيًا. زحف صوت المفصلات القديمة إلى هيرا أكثر ثم ظهر العميل.
كانت النتيجة رهيبة. المحادثة مع الحرفيين الذين جمعهم لاويل لم تكن مفيدة على الإطلاق. لم يجرؤوا على فعل أي شيء لعمل الشيطان العظيم المصنوع من جلد الإنسان.
‘لا بد لي من استخدامه بحذر.’
نهض جريد من مقعده. بعد خمسة أيام فقط من عودته إلى المنزل ، كان على وشك المغادرة مرة أخرى. حتى أنه كان يعمل منذ خمسة أيام. لم يكن قادرًا على الراحة على الإطلاق لأنه كان يصنع عناصر لأعضاء مدجج بالعتاد باستخدام الأنفاس التي حصلوا عليها من المسابقة الوطنية.
“إنه دور أخذته على عاتقي.”
وهكذا ، أراد لاويل تشجيع جريد على الراحة لبضعة أيام. أراد إقناع جريد بالقيام بجولة في الأراضي المحتلة حديثًا. كان من المستحيل عدم معرفة أن لاويل كان يعتني به وابتسم جريد.
“سأفحص المناطق الجديدة عندما أعود. أنا آسف هذه المرة. كما تعلم ، أنا مشغول جدًا”.
“آجنوس!”
– بدأ قلب الصبي ، الذي بدا ثابتًا ، في الخفقان وتردد في جميع أنحاء الغرفة. أصبح العميل محمومًا. “هااه…! سوب سوب سوب! أخيرا…! أنا أخيرًا حر!!”
لم يصل الشعور العام لمملكة جاوس القديمة إلى أعلى مستوى. حاول أعضاء مدجج بالعتاد و أسموفيل لكن الأمر كان مربكًا لأن الملك الجديد لم يُظهر وجهه أبدًا. بالطبع ، عرف جريد الوضع وكان ينوي زيارتهم. إذا كان الشعور العام في المدينة مرتفعًا ، فستزيد الموارد وإنتاجية السكان.
“أنا أتفهم. آمل أن تتمكن من حل مشكلة رفع المستوى والعودة”.
“واو ، هذا القطار الجامح ضرب.”
“وداعا أبي.”
أومأت يورا برأسها بينما ارتجفت جيشوكا.
“هاها ، نعم.”
“لقد خبزت بعض الحلويات. خذهم عندما تكون جائعًا”.
“لقد خبزت بعض الحلويات. خذهم عندما تكون جائعًا”.
وعد جريد وسرعان ما ركض بشغف مع لورد على كتفيه. ابتسم وهو متجه إلى غرفة الطعام. لكن ما هو هذا الشعور الغريب؟
“أتمنى أن تكون جسور بشكل لا يضاهى.”
أراد فاكر إضافة هذا ولكنه كان محرجًا. بقي صامتًا واختبأ في الظل مرة أخرى.
“أنا ذاهب.”
“لا تقلق ، جانب لورد محروس من قبل ظلال مدجج بالعتاد.”
غادر جريد القصر بعد أن قال وداعا لعائلته وأصدقائه. ثم رأى شخصيات غير متوقعة تنتظره.
شخص يعرفه أي لاعب كان يقترب منها. كان هناك وميض من الذهب تحت شعره الأشعث و كأنه منزعج من العميل وهو يبكي من تحرره.
“أنت ذاهب في مغامرة مرة أخرى على الفور؟”
“هذا ما قاله يانغ فاي…”
أبطال المسابقة الوطنية الذين جعلوا كوريا تحتل الرتبة الأولى بدون جريد. كانوا جيشوكا و يورا. دهسوا على الفور عندما سمعوا أن جريد سيغادر.
نهض جريد من مقعده. بعد خمسة أيام فقط من عودته إلى المنزل ، كان على وشك المغادرة مرة أخرى. حتى أنه كان يعمل منذ خمسة أيام. لم يكن قادرًا على الراحة على الإطلاق لأنه كان يصنع عناصر لأعضاء مدجج بالعتاد باستخدام الأنفاس التي حصلوا عليها من المسابقة الوطنية.
“سنذهب معك.”
لقد اختبروا بشكل مباشر قوة اليانغبان. لقد شهدوا أن مستوى العدو قد ارتفع إلى النقطة التي لم يستطع فيها جريد وحده التعامل معهم ولم يكنوا مستعدين لتركه يذهب بمفرده. كانوا واثقين من أنهم لن يؤخروا جريد.
احمرت جيشوكا خجلاً عندما بدأ عقلها يتدفق في الاتجاه الخاطئ. ثم أعلنت بابتسامة مهذبة.
ومع ذلك ، هز جريد رأسه. لقد قدر قلوبهم و كانت قوتهم أيضًا ذات فائدة كبيرة ولكن الوجهة هذه المرة كانت برج الحكمة. كان مكانًا يُسمح للرائد فقط بزيارته ولا يمكنه اصطحاب أي زملاء معه.
كان التأهل لتكون الرائد التالي هو الوصول إلى المستوى 500 أولاً ، وليس الأول في التصنيف. ومع ذلك ، لم يرغب جريد في التعامل مع جيشوكا ذات الدوافع العالية وغادر. بعد فترة وجيزة ، تُركت يورا بمفرده مع جيشوكا حدقت. “هل ستحتلِ الرتبة الأولى قبلي؟”
أومأت يورا برأسها بينما ارتجفت جيشوكا.
“العمة سوا…”
“إنه مكان يمكن للاعب ذو التصنيف الأول فقط الذهاب إليه؟ أوه ، أنا حسودة”.
لم يتغير حلم جيشوكا. بغض النظر عن حبها لـ جريد ، كان لا يزال لديها طموح لتكون الأفضل. كان أفضل شيء بالنسبة لها هو أن تصبح الأسمى وأن تجعل جريد تعتمد عليها. أرادت إبقاء جريد جالسًا في حضنها و…
“… هممم هممم.”
احمرت جيشوكا خجلاً عندما بدأ عقلها يتدفق في الاتجاه الخاطئ. ثم أعلنت بابتسامة مهذبة.
– بدأ قلب الصبي ، الذي بدا ثابتًا ، في الخفقان وتردد في جميع أنحاء الغرفة. أصبح العميل محمومًا. “هااه…! سوب سوب سوب! أخيرا…! أنا أخيرًا حر!!”
“عاجلاً أم آجلاً ، سآخذ الرتبة الأولى و سأحتكر ما يوجد في البرج. جريد ، أمتص العسل فقط حتى ذلك الوقت”.
“سوف أتناول يخنة فول الصويا في منزل جريد هذا المساء.”
“هاها ، نعم.”
“آه…”
بالكاد صعدت هيرا التل و وصلت أمام القلعة. ثم أخذت نفسا وتجمدت في صدمة. لم تكن تعرف كيف لكن الباب فتح تلقائيًا. زحف صوت المفصلات القديمة إلى هيرا أكثر ثم ظهر العميل.
كان التأهل لتكون الرائد التالي هو الوصول إلى المستوى 500 أولاً ، وليس الأول في التصنيف. ومع ذلك ، لم يرغب جريد في التعامل مع جيشوكا ذات الدوافع العالية وغادر. بعد فترة وجيزة ، تُركت يورا بمفرده مع جيشوكا حدقت. “هل ستحتلِ الرتبة الأولى قبلي؟”
“أوه… تعالِ.”
“سوف أتناول يخنة فول الصويا في منزل جريد هذا المساء.”
“هذا ما قاله يانغ فاي…”
“… أنت تعيشِ فقط في المنزل المجاور. ألا تذهبِ إلى هناك كثيرًا؟”
تابعت هيرا العميل حتى الطابق الثاني. كانت خطى العميل سريعة جدًا كما لو كان سعيدًا لتمكنه من إنقاذ ابنه. كان على وشك الجري. فتحت هيرا فمها ، “أردت تحضير كمية يمكن تناولها عدة مرات ، تمامًا كما قلت. ومع ذلك ، فإن الجينسنغ كونلون ثمين لذا أمكنني تحضير اثنين فقط”.
“نعم ، كان لدي لحم بطن الخنزير الليلة الماضية.”
لم تعد جيشوكا تضايق. حملت يورا بندقيتها بالرصاص السحري و وجهته نحو جيشوكا. تلعثمت جيشوكا ، “مـ~ماذا؟ إذا كنتِ تشعرِ أنه غير عادل ، فانتقلِ إلى منزل جريد المجاور! أين يوجد في العالم مجنون X سيبدأ في إطلاق النار على الفور…؟ كياك!”
لم يتغير حلم جيشوكا. بغض النظر عن حبها لـ جريد ، كان لا يزال لديها طموح لتكون الأفضل. كان أفضل شيء بالنسبة لها هو أن تصبح الأسمى وأن تجعل جريد تعتمد عليها. أرادت إبقاء جريد جالسًا في حضنها و…
تم توسيع رغبة جريد في امتلاك قناع البشرة لبيريث إلى الأبد بعد تعلم كيفية الاستفادة منه. أراد التخلص من العقوبة ‘غير القابل للإصلاح’ لقناع الجلد. ومع ذلك ، لم يتمكن حتى العصي و براهام من تقديم أي اقتراحات إلى جريد. في النهاية ، أزعج جريد حرفيي الجلود المنتشرين في جميع أنحاء المملكة.
“واو ، هذا القطار الجامح ضرب.”
“أعطني بقية الدواء.”
نقر أعضاء مدجج بالعتاد على لسانهم عندما وجدوا جيشوكا الفخورة تهرب من يورا التي تطاردها بصمت. بالطبع ، الأشخاص الذين كانوا يطلقون قطارًا هاربًا على جيشوكا هم أعضاء تسيداكا السابقين . كانت جيشوكا التي عرفوها شخصًا ليس لديه خوف في العالم. كان من المدهش رؤيتها تهرب من يورا. حسنًا ، لم يكن الأمر مفاجئًا بالنظر إلى أن عنوان يورا كان ‘الساحرة’.
‘جريد ، لا تموت.’
– بدأ قلب الصبي ، الذي بدا ثابتًا ، في الخفقان وتردد في جميع أنحاء الغرفة. أصبح العميل محمومًا. “هااه…! سوب سوب سوب! أخيرا…! أنا أخيرًا حر!!”
شعروا بالأسف على جريد الذي كان يسير على حبل مشدود من بين أكثر النساء رعبا في العالم.
***
ترجمة : Don Kol
احتضنت هيرا بين ذراعيها الدواء المصنوع من الجنسنغ كونلون ودخلت القرية الهادئة. كان اسم القرية لانتيتو. كان المكان الذي يعيش فيه موكلها الذي طلب منها إنقاذ ابنه.
“…!”
“هل يوجد ضباب على مدار السنة؟”
مثلما زارت المنزل قبل نصف عام ، كان الضباب يغطي المنازل. لم يكن هناك حتى الآن أي علامة على الحياة. لم يكن أحد حاضرا.
مثلما زارت المنزل قبل نصف عام ، كان الضباب يغطي المنازل. لم يكن هناك حتى الآن أي علامة على الحياة. لم يكن أحد حاضرا.
لحسن الحظ ، كانت على بعد أكثر من 1000 ميل من مملكة مدجج بالعتاد ولم تكن أسنان العميل حادة. نعم ، كان هذا إنسانًا. لقد كان الأب هو الذي أصبح قذرًا لحماية ابنه المحتضر.
“آه…”
ما زال قناع بيريث لديه ثمانية متانة متبقية. هذا يعني أن هناك ما لا يقل عن ثماني فرص لمنح إيرين الألوهية. من المؤكد أن إيرين ستبني ألوهيتها. تشارك جريد المصمم في عناق عميق مع إيرين.
الفصل 1217
فوجئت هيرا بصوت خفاش يمر بالجوار وصرخت. شعرت وكأنها الشخصية الرئيسية في فيلم رعب. كان مشهد هذه القرية الصغيرة غريبًا ومخيفًا. ومع ذلك ، لم تتوقف هيرا عن الحركة. دخلت القلعة التي كانت موجودة وراء الضباب إلى رؤيتها و صعدت بثبات إلى الأمام. كان هناك مريض يحتاج إلى مساعدتها.
“هب!”
وهكذا ، أراد لاويل تشجيع جريد على الراحة لبضعة أيام. أراد إقناع جريد بالقيام بجولة في الأراضي المحتلة حديثًا. كان من المستحيل عدم معرفة أن لاويل كان يعتني به وابتسم جريد.
بالكاد صعدت هيرا التل و وصلت أمام القلعة. ثم أخذت نفسا وتجمدت في صدمة. لم تكن تعرف كيف لكن الباب فتح تلقائيًا. زحف صوت المفصلات القديمة إلى هيرا أكثر ثم ظهر العميل.
شخص يعرفه أي لاعب كان يقترب منها. كان هناك وميض من الذهب تحت شعره الأشعث و كأنه منزعج من العميل وهو يبكي من تحرره.
“الدواء… هل حصلتِ عليه؟”
‘إنها تبكي وحيدة في أماكن لا أستطيع رؤيتها’.
كان هناك وجه أبيض شاحب. كانت شفافة لدرجة أنه كان من الصعب قراءة المشاعر. لم يكن العميل يبدو كإنسان ولكنه مصاص دماء الذي تم تصويره في الأفلام. يبدو أن الأنياب المدببة ستكشف عندما يفتح فمه. إذا كان هذا المكان بالقرب من مملكة مدجج بالعتاد ، فستكون متأكدة من أنه مصاص دماء.
لحسن الحظ ، كانت على بعد أكثر من 1000 ميل من مملكة مدجج بالعتاد ولم تكن أسنان العميل حادة. نعم ، كان هذا إنسانًا. لقد كان الأب هو الذي أصبح قذرًا لحماية ابنه المحتضر.
شعروا بالأسف على جريد الذي كان يسير على حبل مشدود من بين أكثر النساء رعبا في العالم.
“لقد خبزت بعض الحلويات. خذهم عندما تكون جائعًا”.
“نعم ، لقد حصلت عليها. ستنجح بالتأكيد “.
احتضنت هيرا بين ذراعيها الدواء المصنوع من الجنسنغ كونلون ودخلت القرية الهادئة. كان اسم القرية لانتيتو. كان المكان الذي يعيش فيه موكلها الذي طلب منها إنقاذ ابنه.
– بدأ قلب الصبي ، الذي بدا ثابتًا ، في الخفقان وتردد في جميع أنحاء الغرفة. أصبح العميل محمومًا. “هااه…! سوب سوب سوب! أخيرا…! أنا أخيرًا حر!!”
“أوه… تعالِ.”
***
تابعت هيرا العميل حتى الطابق الثاني. كانت خطى العميل سريعة جدًا كما لو كان سعيدًا لتمكنه من إنقاذ ابنه. كان على وشك الجري. فتحت هيرا فمها ، “أردت تحضير كمية يمكن تناولها عدة مرات ، تمامًا كما قلت. ومع ذلك ، فإن الجينسنغ كونلون ثمين لذا أمكنني تحضير اثنين فقط”.
لم تتأخر هيرا بعد وصولها إلى غرفة المريض. أخرجت الدواء وصبته في فم الصبي النائم. ثم
“كيف يمكن أن تكون جيدة جدا؟”
– بدأ قلب الصبي ، الذي بدا ثابتًا ، في الخفقان وتردد في جميع أنحاء الغرفة. أصبح العميل محمومًا. “هااه…! سوب سوب سوب! أخيرا…! أنا أخيرًا حر!!”
“…؟”
“إنه مكان يمكن للاعب ذو التصنيف الأول فقط الذهاب إليه؟ أوه ، أنا حسودة”.
حر؟ كانت الكلمة غريبة بعض الشيء. كانت هيرا تشعر بشعور غريب عندما سمع صوت كئيب في أذنيها. “لم أكن أتوقع أن تعطي الحياة لليتش. كانت الشائعات القائلة بأنه قد ينقذ جيانغشي حقيقية”.
“…!”
كانت الجاذبية مفهومًا يمكن الحصول عليه. حاول الناس رفع جاذبيتهم عن طريق تصحيح كلماتهم ، والتحكم في عواطفهم ، وتزيين مظهرهم. ومع ذلك ، لم تكن الجاذبية الساحقة للورد عادية. كان التصنيف الأساسي هو التصنيف s وكانت مهارة وليست إحصائية. يعني التصنيف s أن الرجال والنساء وكبار السن والشباب لديهم مشاعر طيبة تجاهه ، لكن لم يكن الأمر جيدًا إذا وصل إلى التصنيف ss.
أدارت هيرا رأسها و كانت مندهشة. رجل نحيف بشعر أخضر.
شخص يعرفه أي لاعب كان يقترب منها. كان هناك وميض من الذهب تحت شعره الأشعث و كأنه منزعج من العميل وهو يبكي من تحرره.
“هذا ما قاله يانغ فاي…”
“أعطني بقية الدواء.”
لم تتأخر هيرا بعد وصولها إلى غرفة المريض. أخرجت الدواء وصبته في فم الصبي النائم. ثم
“آجنوس!”
“آه…”
ترجمة : Don Kol
‘لا بد لي من استخدامه بحذر.’
“…!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
