الفصل 1219
ترجمة : Don Kol
الفصل 1219
“قوته العقلية عالية جدا.”
“أمم…”
‘إنه ليس فقط على مستوى جيد. إنه جيد جدا. كان هناك سبب يجعل بيبان يشعر بالسعادة في كل مرة يتحدث فيها عن هذا الشخص.’
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
أعضاء برج الحكمة كائنات عاشت في الماضي. اختفوا في التاريخ. إذا تفاعلوا مع الحاضر ، فستحدث مشاكل مختلفة. بادئ ذي بدء ، يجب أن يكونوا كائنات موضوعية ولا يمكن ربطهم بمفاهيم دنيوية ، مثل الوطن والدم. لهذا عزل برج الحكمة نفسه. يجب أن يحافظ برج الحكمة على الاستقلال التام من أجل تحقيق هدفه السامي المتمثل في الحفاظ على سلام العالم. وبالتالي ، لم يعرضوا أنفسهم أبدًا لشعوب العالم.
“هذا مخيب للآمال.”
لقد كانت نغمة ودية للغاية. بالتأكيد ، احترم أعضاء البرج الرائد جريد. أومأ جريد و خفف من توتره.
كان الحجم الهائل لبرج الحكمة الذي شهده جريد عند المدخل مجرد وهم. كان من الطبيعي ذلك. كيف يمكن أن يكون مثل هذا البرج الكبير سرًا؟
كانت المشكلة أن جريد أدرك حجم البرج بأنه ‘كبير’. كان الوهم الذي شهده جريد راسخًا في ذهنه. قلب التنين الذي كان بمثابة مصدر طاقة البرج والمصفوفات السحرية للساحر العظيم تجسدت في الفكرة ، بحيث كان حجم البرج الذي شعر به جريد أكبر بعشرات الآلاف من المرات من حجمه الفعلي. كان من الطبيعي أن يشعر جريد بالخوف بعد أن أدرك حجم ‘السهول المظلمة اللانهائية’ و ‘الدرج الصاعد بلا حدود’ الذي أصبح حقيقة واقعة.
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
[ستتم إزالة تأثير النسبة الذهبية للقوة والرشاقة.]
ومع ذلك ، لم يكن جريد خائف. ركض بصمت بدلاً من الانكماش ، حتى عندما رأى السهول التي لا نهاية لها أمامه. بدا وكأنه مقتنع بأنه يمكن أن يصل إلى نهاية السهول. حطمت روحه القوية ببطء ترحيب البرج. بدلاً من توسيع حجم السهول والسلالم ، تم تصغيرها إلى ما كانت عليه بالفعل.
“لا بأس.”
كان هذا هو السر الذي سمح له باختراق المساحة التي كان يمكن أن يتجول فيها إلى الأبد في ساعة واحدة فقط ، وليس خمس ساعات.
بعد فترة وجيزة من تأكيد النسبة الذهبية للقوة والرشاقة ، كان لدى جريد شك غريب. لماذا كانت النسبة الذهبية لهذه الإحصائيات غير معروفة؟ تغيرت الإحصائيات في الوقت الفعلي بسبب عوامل مختلفة ولكن كان من السهل مطابقة نسبة القوة والرشاقة مع 1: 1 ، خاصة في الأقسام ذات المستوى المنخفض. من بين ملياري مستخدم ، يجب أن يكون هناك عشرات الملايين من المستخدمين الذين حققوا نسبة 1:1 من القوة والرشاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك شائعات ، ناهيك عن المعلومات حول النسبة الذهبية؟
“إنها المرة الأولى منذ بيبان التي يتم فيها اختراق الطابق الأول بهذه الطريقة”.
فتح السقف بإشارة من المرشد و نزل رجل من الفتحة وهبط أمام جريد. كان رجلاً في منتصف العمر وله لحية نزلت حتى صدره. كان لديه حاجبان مستقيمان وعينان صافيتان وملابس متواضعة و وضعية منتصبة. كان الانطباع العام عن عالم مشهور. لم يكن يحمل أي أسلحة. “الرائد جريد ، تسعدني رؤيتك. إنها المرة الأولى التي أراك فيها ولكنك لا تبدو غريبًا على الإطلاق”.
استخدم السحر الوهمي الذي غطى برج الحكمة قلب التنين كمصدر. كان من الطبيعي أن لا يلاحظ جريد ذلك لأنه يتمتع بسلطة مطلقة. ومع ذلك ، إذا كانت حكمة جريد ممتازة ، لكان قد شكك في حجم البرج. و سأل ‘برج الحكمة لا يمكن أن يكون بهذه الضخامة؟’ سيقلص حجم البرج الذي اختبره. ومع ذلك ، آمن جريد بحجم البرج الذي رآه و واجه السهول التي لا نهاية لها. كانت هذه هي المرة الأولى منذ بيبان التي كان هناك مثل هذا الزائر الغبي.
بطيء. تجاوز إدراك جريد سرعة جسده لأن إحصائياته كانت أقل بحوالي 10 مرات. كان هناك شعور بالقيود في جميع أنحاء جسده. أراد جريد الابتعاد عن هذا الإحباط بسرعة. “ربط!”
“نعم ، اخترق أي شخص آخر الطابق الأول بسهولة دون أي مشكلة. حتى كراغول ، الرائد السابق”.
“إنه أمر مخيب للآمال بعض الشيء. ومع ذلك ، بفضل ذلك ، تمكنت من رؤية ‘الجسد’ و ‘القلب’ ، مما يوفر الوقت. تخطي الطابق الثاني وانتقل مباشرة إلى الطابق الثالث”.
“نعم.”
ومع ذلك ، كان أبيليو حذرا بعد قاطعة الرياح. لقد قدر جريد و بذل قصارى جهده. “هذا أيضًا هجوم جيد.”
أومأت المرأة برأسها و نشّطت جهاز الاتصال.
خمن جريد أن هناك سببين لذلك. أولاً ، النسبة الذهبية للإحصائيات تعتمد على فاصل المستوى. على سبيل المثال ، حتى لو كانت نسبة الإحصائيات هي نفسها ، فلن تحدث النسبة الذهبية في قسم المستوى 200. سيحدث فقط في قسم المستوى 300 أو 400.
أعضاء برج الحكمة كائنات عاشت في الماضي. اختفوا في التاريخ. إذا تفاعلوا مع الحاضر ، فستحدث مشاكل مختلفة. بادئ ذي بدء ، يجب أن يكونوا كائنات موضوعية ولا يمكن ربطهم بمفاهيم دنيوية ، مثل الوطن والدم. لهذا عزل برج الحكمة نفسه. يجب أن يحافظ برج الحكمة على الاستقلال التام من أجل تحقيق هدفه السامي المتمثل في الحفاظ على سلام العالم. وبالتالي ، لم يعرضوا أنفسهم أبدًا لشعوب العالم.
“تهانينا على اجتياز الاختبارين الأول والثاني. اذهب إلى الطابق الثالث على الفور. سأؤكد مهارتك”.
***
تم تحييد رقصة السيف ذات الأربعة اندماجات التي ربطت بـ زهرة الربط المتجاوز دون أي تأثير؟ اندهش جريد بينما أعطى أبيليو تقييمًا جديدًا ، “عظيم.”
“مبروك على اجتياز الاختبارين الأول والثاني. اذهب إلى الطابق الثالث على الفور. سأؤكد مهارتك”.
كان صوت المرأة واضحًا جدًا كما لو كانت بجوار جريد. تردد صدى صوتها مرارًا وتكرارًا في رأس جريد بمجرد وصوله إلى الطابق الثاني وتوقف. كان مجرد جزء واحد.
“مقبول…!”
“مقبول…!”
مبروك اجتياز الاختبارين الأول والثاني. مبروك اجتياز الاختبارين الأول والثاني. مبروك اجتياز الاختبارين الأول والثاني…
كان هذا هو السر الذي سمح له باختراق المساحة التي كان يمكن أن يتجول فيها إلى الأبد في ساعة واحدة فقط ، وليس خمس ساعات.
“موجة!”
“… هيه”.
“…؟”
شعر جريد بالدوار لبعض الوقت قبل أن يكتسح شعره. كان رأسه مطويًا قليلاً وكانت هناك ابتسامة كبيرة على وجهه تذكر بـ لاويل في حالته التشوني.
أومأت المرأة برأسها و نشّطت جهاز الاتصال.
“لابد أنني أثبتت مهاراتي بشكل صحيح دون علمي.”
استخدم جريد فتح الإمكانيات. أراد أن يضرب أبيليو الذي عامله كطفل مرة واحدة فقط. ومع ذلك.
بعد لحظة من التأمل ، التقط جريد سيفًا و رمحًا و قوسًا و بعض الأسهم. لم يستجوبه المرشد. كان ذلك لأن البرج كان مليئًا بالسادة الذين تعاملوا مع عشرات الأسلحة بشكل مثالي. لم تكن أنواع أسلحة جريد الثلاثة غير عادية أو رائعة.
كان هناك شيء واحد فقط فعله جريد. كان يخترق الطابق الأول. ومع ذلك ، أعلن الدليل أن جريد قد اجتاز بالفعل الاختبار الثاني. لقد كان موقفًا جيدًا أساء جريد فهمه. لقد توهم أن مهاراته كانت جيدة لدرجة أنه جعل الاختبار الثاني بلا معنى. في الواقع ، بسبب نقص الحكمة ، تم إثبات ‘قلبه’ في الاختبار الأول ، لذا اختفت ضرورة الاختبار الثاني… لم يكن سوء فهم كبير لأنه أثبت أنه قادر.
ثم سمع صوت المرشد. تهانينا على اجتياز الاختبار الثالث. نرحب بالرائد جريد ، بزيارتك برج الحكمة”.
استخدم السحر الوهمي الذي غطى برج الحكمة قلب التنين كمصدر. كان من الطبيعي أن لا يلاحظ جريد ذلك لأنه يتمتع بسلطة مطلقة. ومع ذلك ، إذا كانت حكمة جريد ممتازة ، لكان قد شكك في حجم البرج. و سأل ‘برج الحكمة لا يمكن أن يكون بهذه الضخامة؟’ سيقلص حجم البرج الذي اختبره. ومع ذلك ، آمن جريد بحجم البرج الذي رآه و واجه السهول التي لا نهاية لها. كانت هذه هي المرة الأولى منذ بيبان التي كان هناك مثل هذا الزائر الغبي.
‘كان الأمر يستحق الذهاب إلى القارة الشرقية. هوهوت’.
‘لا أعلم.’
لم يعبر عن ذلك لكن جريد كان متوتر إلى حد ما. كائنات قاتلت التنانين. كان برج الحكمة مليئًا بأشخاص أقوياء مثل بيبان ، الذي كان كائنًا مطلقًا لجريد. لذلك ، اعتقد أنه مكان خاص للغاية واعتقد أن صعوبة الاختبارات ستكون عالية جدًا. الآن كان الأمر يستحق القيام بذلك. حسنًا ، لم تكن لأصبح عضوًا في البرج. لقد احتاج فقط لإثبات مؤهلاته كرائد. سيكون من الأفضل الاسترخاء.
وصل جريد إلى الطابق الثالث ونظر حوله في المناظر الطبيعية المحيطة. كانت رائعة. كان الطابق الأول عبارة عن مساحة ضخمة يصعب قياسها بينما كان الطابقان الثاني و الثالث عاديين للغاية. كانت المساحة 50 مترًا مربعًا فقط و كان السقف مرتفعًا ، مما جعلها تبدو وكأنها علية قلعة.
‘هل الطابقان الثاني والثالث مقسمان إلى عدة أقسام؟’
في مجال رؤية جريد ، تم تحديث نوافذ الإعلام بالتتابع.
ترجمة : Don Kol
[أصبح استخدام المهارات والسحر ممكنًا مرة أخرى.]
[تم إخماد قمة زهرة القتل المترابط.]
تم تحييد رقصة السيف ذات الأربعة اندماجات التي ربطت بـ زهرة الربط المتجاوز دون أي تأثير؟ اندهش جريد بينما أعطى أبيليو تقييمًا جديدًا ، “عظيم.”
[جميع العناصر الخاصة بك ، مثل المعدات والمواد الاستهلاكية ، محظورة.]
بطيء. تجاوز إدراك جريد سرعة جسده لأن إحصائياته كانت أقل بحوالي 10 مرات. كان هناك شعور بالقيود في جميع أنحاء جسده. أراد جريد الابتعاد عن هذا الإحباط بسرعة. “ربط!”
خمن جريد أن هناك سببين لذلك. أولاً ، النسبة الذهبية للإحصائيات تعتمد على فاصل المستوى. على سبيل المثال ، حتى لو كانت نسبة الإحصائيات هي نفسها ، فلن تحدث النسبة الذهبية في قسم المستوى 200. سيحدث فقط في قسم المستوى 300 أو 400.
[يتم تعديل إحصائياتك للاستعداد للحوادث.]
“هذا مخيب للآمال.”
جريد ، الذي ركض ببطء ، تسارع فجأة و رأى أبيليو سيفه المتأرجح.
[تم تحسين القوة والقدرة على التحمل والذكاء خفضت إلى 300 نقطة لكل منهما.]
“…!”
ومع ذلك ، لم يكن جريد خائف. ركض بصمت بدلاً من الانكماش ، حتى عندما رأى السهول التي لا نهاية لها أمامه. بدا وكأنه مقتنع بأنه يمكن أن يصل إلى نهاية السهول. حطمت روحه القوية ببطء ترحيب البرج. بدلاً من توسيع حجم السهول والسلالم ، تم تصغيرها إلى ما كانت عليه بالفعل.
[ستتم إزالة تأثير النسبة الذهبية للقوة والرشاقة.]
“في الواقع…”
بعد لحظة من التأمل ، التقط جريد سيفًا و رمحًا و قوسًا و بعض الأسهم. لم يستجوبه المرشد. كان ذلك لأن البرج كان مليئًا بالسادة الذين تعاملوا مع عشرات الأسلحة بشكل مثالي. لم تكن أنواع أسلحة جريد الثلاثة غير عادية أو رائعة.
بعد فترة وجيزة من تأكيد النسبة الذهبية للقوة والرشاقة ، كان لدى جريد شك غريب. لماذا كانت النسبة الذهبية لهذه الإحصائيات غير معروفة؟ تغيرت الإحصائيات في الوقت الفعلي بسبب عوامل مختلفة ولكن كان من السهل مطابقة نسبة القوة والرشاقة مع 1: 1 ، خاصة في الأقسام ذات المستوى المنخفض. من بين ملياري مستخدم ، يجب أن يكون هناك عشرات الملايين من المستخدمين الذين حققوا نسبة 1:1 من القوة والرشاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك شائعات ، ناهيك عن المعلومات حول النسبة الذهبية؟
بغض النظر عن مدى انخفاض رشاقة جريد ، لا يزال أبيليو غير قادر على الاستجابة؟ لم يستطع جريد المرتبك أن يتخيل ما كان سيحدث إذا لم تحتوي رقصات السيف الخاصة به على سحر براهام. بمعنى آخر ، إذا لم تحدث قاطعة الرياح بسبب ربط ، فلن يصبح أبيليو جادًا و سيكون رد فعله على هبوط قد تأخر إلى حد ما. ثم يمكن قص شعره.
كان أبيليو مندهشًا أيضًا. لم يلاحظ جريد ذلك لكن رأس أبيليو تحرك حول سنتيمتر واحد. كان القصد منه تجنب ريش الرياح الناجمة عن هجوم جريد.
خمن جريد أن هناك سببين لذلك. أولاً ، النسبة الذهبية للإحصائيات تعتمد على فاصل المستوى. على سبيل المثال ، حتى لو كانت نسبة الإحصائيات هي نفسها ، فلن تحدث النسبة الذهبية في قسم المستوى 200. سيحدث فقط في قسم المستوى 300 أو 400.
وصل جريد إلى الطابق الثالث ونظر حوله في المناظر الطبيعية المحيطة. كانت رائعة. كان الطابق الأول عبارة عن مساحة ضخمة يصعب قياسها بينما كان الطابقان الثاني و الثالث عاديين للغاية. كانت المساحة 50 مترًا مربعًا فقط و كان السقف مرتفعًا ، مما جعلها تبدو وكأنها علية قلعة.
ثانيًا ، تأثرت النسبة الذهبية للإحصائيات بالقيمة العددية للإحصائيات. لن تحدث النسبة الذهبية تحت 1000 نقطة. سيحدث فقط عندما يكون أعلى من 2،000 أو حتى 3،000 نقطة. كان من الصعب فهم سبب عدم معرفة النسبة الذهبية ما لم يكن هناك مثل هذا المتغير. الآن يبدو أن النسبة الذهبية تأثرت بعدد الإحصائيات. كان كما هو متوقع.
“زهرة!”
“… همم؟”
‘هذا يعني أنه عندما تصبح الإحصائيات أعلى ، يجب أن أجد نسبة ذهبية جديدة. حسنًا ، ستنجح بطريقة ما.’
‘لقد اكتشفوا بالفعل عن حديد التنين المجنون؟’
لقد كان إهدارًا للطاقة أن تقلق بشأن المستقبل في وقت مبكر عندما لم يكن يعرف متى سيأتي. خرج جريد من أفكاره ونظر إلى الأرفف التي ظهرت أمامه. كانت هناك عشرات الأسلحة الموضوعة على الرفوف ، بما في ذلك السيوف ، والسكاكين ، والرماح ، والأقواس ، والسهام ، والأسلحة الحادة ، والننشاكس ، وما إلى ذلك.
“تهانينا على اجتياز الاختبارين الأول والثاني. اذهب إلى الطابق الثالث على الفور. سأؤكد مهارتك”.
تم سماع صوت المرشد. “الرجاء اختيار الأسلحة التي تريد استخدامها.”
ثم سمع صوت المرشد. تهانينا على اجتياز الاختبار الثالث. نرحب بالرائد جريد ، بزيارتك برج الحكمة”.
‘لا أعلم.’
فتح السقف بإشارة من المرشد و نزل رجل من الفتحة وهبط أمام جريد. كان رجلاً في منتصف العمر وله لحية نزلت حتى صدره. كان لديه حاجبان مستقيمان وعينان صافيتان وملابس متواضعة و وضعية منتصبة. كان الانطباع العام عن عالم مشهور. لم يكن يحمل أي أسلحة. “الرائد جريد ، تسعدني رؤيتك. إنها المرة الأولى التي أراك فيها ولكنك لا تبدو غريبًا على الإطلاق”.
بعد لحظة من التأمل ، التقط جريد سيفًا و رمحًا و قوسًا و بعض الأسهم. لم يستجوبه المرشد. كان ذلك لأن البرج كان مليئًا بالسادة الذين تعاملوا مع عشرات الأسلحة بشكل مثالي. لم تكن أنواع أسلحة جريد الثلاثة غير عادية أو رائعة.
هل ستكون مهمة استئصال حديد التنين المجنون هباءً؟ ماذا لو تم استعادة الجشع؟
“سيبدأ الاختبار الثالث.”
***
فتح السقف بإشارة من المرشد و نزل رجل من الفتحة وهبط أمام جريد. كان رجلاً في منتصف العمر وله لحية نزلت حتى صدره. كان لديه حاجبان مستقيمان وعينان صافيتان وملابس متواضعة و وضعية منتصبة. كان الانطباع العام عن عالم مشهور. لم يكن يحمل أي أسلحة. “الرائد جريد ، تسعدني رؤيتك. إنها المرة الأولى التي أراك فيها ولكنك لا تبدو غريبًا على الإطلاق”.
‘رسام!’
“…؟”
بطيء. تجاوز إدراك جريد سرعة جسده لأن إحصائياته كانت أقل بحوالي 10 مرات. كان هناك شعور بالقيود في جميع أنحاء جسده. أراد جريد الابتعاد عن هذا الإحباط بسرعة. “ربط!”
لست غريبا؟ ما هو السحر الذي كان يستخدمه لمراقبة جريد؟
كان التقييم ‘جيد’ أفضل تقييم يمكن أن يقوم به أبيليو. كان من المستحيل عملياً الثناء على شاب صغير كان أسطورة لمدة تقل عن 20 عامًا.
‘لقد اكتشفوا بالفعل عن حديد التنين المجنون؟’
“تهانينا على اجتياز الاختبارين الأول والثاني. اذهب إلى الطابق الثالث على الفور. سأؤكد مهارتك”.
كانت القدرة على جعل اللوحة حقيقية عملية احتيال ولكن سرعة لوحته كانت سريعة جدًا بحيث لا يمكن التعامل معها. لم يشعر جريد بالتأخير الذي حدث عندما شكل هورنت هالته. جرفت موجات التسونامي المفاجئة جريد وكان غارق في العجز.
هل ستكون مهمة استئصال حديد التنين المجنون هباءً؟ ماذا لو تم استعادة الجشع؟
“زهرة!”
“خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت أسمع اسمك في كل مرة أذهب فيها إلى المرحاض.”
لقد كان إهدارًا للطاقة أن تقلق بشأن المستقبل في وقت مبكر عندما لم يكن يعرف متى سيأتي. خرج جريد من أفكاره ونظر إلى الأرفف التي ظهرت أمامه. كانت هناك عشرات الأسلحة الموضوعة على الرفوف ، بما في ذلك السيوف ، والسكاكين ، والرماح ، والأقواس ، والسهام ، والأسلحة الحادة ، والننشاكس ، وما إلى ذلك.
“هاه؟ الحمام؟”
“قمة زهرة القتل المترابط!”
قدم الرجل نفسه إلى جريد الحائر. “كان هناك سبب وجيه لذلك. حسنًا ، لنبدأ الاختبار. اسمي أبيليو. أنا المقعد السابع في البرج الذي رسم العالم بفرشاة”.
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
“…؟”
“مبروك على اجتياز الاختبارين الأول والثاني. اذهب إلى الطابق الثالث على الفور. سأؤكد مهارتك”.
“زهرة!”
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
‘رسام!’
لم يعبر عن ذلك لكن جريد كان متوتر إلى حد ما. كائنات قاتلت التنانين. كان برج الحكمة مليئًا بأشخاص أقوياء مثل بيبان ، الذي كان كائنًا مطلقًا لجريد. لذلك ، اعتقد أنه مكان خاص للغاية واعتقد أن صعوبة الاختبارات ستكون عالية جدًا. الآن كان الأمر يستحق القيام بذلك. حسنًا ، لم تكن لأصبح عضوًا في البرج. لقد احتاج فقط لإثبات مؤهلاته كرائد. سيكون من الأفضل الاسترخاء.
لم يكن هناك تمييز بين الفئات. استوعب جريد قوة الرسام من بيكاسو و رفع سيفه الخشبي بعصبية. رسم أبيليو نقطة على الورقة و ضحك على لحيته. “أنا لا أريد أن أؤذيك ، لذا يرجى الاسترخاء. من حقك الهجوم و سأوقفك فقط. لذا كن مطمئنا و ركز.”
“في الواقع…”
لقد كانت نغمة ودية للغاية. بالتأكيد ، احترم أعضاء البرج الرائد جريد. أومأ جريد و خفف من توتره.
مبروك اجتياز الاختبارين الأول والثاني. مبروك اجتياز الاختبارين الأول والثاني. مبروك اجتياز الاختبارين الأول والثاني…
“هاه؟ الحمام؟”
“ثم سأبدأ.”
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
بطيء. تجاوز إدراك جريد سرعة جسده لأن إحصائياته كانت أقل بحوالي 10 مرات. كان هناك شعور بالقيود في جميع أنحاء جسده. أراد جريد الابتعاد عن هذا الإحباط بسرعة. “ربط!”
[أصبح استخدام المهارات والسحر ممكنًا مرة أخرى.]
لقد انطلق من مهارة فن المبارزة لباجما ، ومهارة السياف العظيم باجما ، ومن ثم فن المبارزة لجريد. مع تقدم فن المبارزة ، تغيرت ربط أيضًا. لم تعد ربط مقيدة بمفهوم السرعة. بغض النظر عن رشاقة جريد ، فقد أطلقت 20 شفرة طاقة في الثانية دون قيد أو شرط.
“… همم؟”
جريد ، الذي ركض ببطء ، تسارع فجأة و رأى أبيليو سيفه المتأرجح.
كان لدى جريد شعور غريزي. كان هذا دليلًا واضحًا على رفع مستواه.
“لا بأس.”
بعد فترة وجيزة من تأكيد النسبة الذهبية للقوة والرشاقة ، كان لدى جريد شك غريب. لماذا كانت النسبة الذهبية لهذه الإحصائيات غير معروفة؟ تغيرت الإحصائيات في الوقت الفعلي بسبب عوامل مختلفة ولكن كان من السهل مطابقة نسبة القوة والرشاقة مع 1: 1 ، خاصة في الأقسام ذات المستوى المنخفض. من بين ملياري مستخدم ، يجب أن يكون هناك عشرات الملايين من المستخدمين الذين حققوا نسبة 1:1 من القوة والرشاقة. ومع ذلك ، لم تكن هناك شائعات ، ناهيك عن المعلومات حول النسبة الذهبية؟
حرك أبيليو فرشاته. قام بتغطية الورقة بالطلاء وتم رسم 20 سطراً بالضبط. في الوقت نفسه ، برزت الخطوط العشرون من ورقة الرسم وحجبت جميع شفرات الطاقة العشرين الخاصة بجريد. اتسعت عيون جريد. كانت القدرة على وضع النية في اللوحة وتجسيدها. كان من المدهش أن تتمتع قدرة الفنان بإمكانيات غير محدودة ، تذكر بـ سيد الهالة هورنت.
كان أبيليو مندهشًا أيضًا. لم يلاحظ جريد ذلك لكن رأس أبيليو تحرك حول سنتيمتر واحد. كان القصد منه تجنب ريش الرياح الناجمة عن هجوم جريد.
“نعم.”
‘إنه ليس فقط على مستوى جيد. إنه جيد جدا. كان هناك سبب يجعل بيبان يشعر بالسعادة في كل مرة يتحدث فيها عن هذا الشخص.’
***
أجاب أبيليو بعد أن قرأ بعينيه أن جريد أرجح السيف بالضبط 20 مرة في ثانية واحدة. ثم أدرك أنه ليس لديه فهم سليم لجريد. حقيقة أنه كان من الممكن قطع خديه بواسطة ريش الرياح جعلته يقظًا. استخدم جريد هبوط بعد ذلك. لم يكن لديه نية لتفويت الفجوة التي تم حفرها باستخدام ربط.
قام أبيليو على عجل برسم ‘خط’ على الورقة لمنع الإسقاط.
“موجة!”
“…؟”
“…!”
“لا بأس.”
بغض النظر عن مدى انخفاض رشاقة جريد ، لا يزال أبيليو غير قادر على الاستجابة؟ لم يستطع جريد المرتبك أن يتخيل ما كان سيحدث إذا لم تحتوي رقصات السيف الخاصة به على سحر براهام. بمعنى آخر ، إذا لم تحدث قاطعة الرياح بسبب ربط ، فلن يصبح أبيليو جادًا و سيكون رد فعله على هبوط قد تأخر إلى حد ما. ثم يمكن قص شعره.
“لا بأس.”
أعضاء برج الحكمة كائنات عاشت في الماضي. اختفوا في التاريخ. إذا تفاعلوا مع الحاضر ، فستحدث مشاكل مختلفة. بادئ ذي بدء ، يجب أن يكونوا كائنات موضوعية ولا يمكن ربطهم بمفاهيم دنيوية ، مثل الوطن والدم. لهذا عزل برج الحكمة نفسه. يجب أن يحافظ برج الحكمة على الاستقلال التام من أجل تحقيق هدفه السامي المتمثل في الحفاظ على سلام العالم. وبالتالي ، لم يعرضوا أنفسهم أبدًا لشعوب العالم.
ومع ذلك ، كان أبيليو حذرا بعد قاطعة الرياح. لقد قدر جريد و بذل قصارى جهده. “هذا أيضًا هجوم جيد.”
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
كان التقييم ‘جيد’ أفضل تقييم يمكن أن يقوم به أبيليو. كان من المستحيل عملياً الثناء على شاب صغير كان أسطورة لمدة تقل عن 20 عامًا.
“موجة!”
“ليس سيئا.”
كان هذا هو السر الذي سمح له باختراق المساحة التي كان يمكن أن يتجول فيها إلى الأبد في ساعة واحدة فقط ، وليس خمس ساعات.
“قتل!”
“لا بأس.”
كان التقييم ‘جيد’ أفضل تقييم يمكن أن يقوم به أبيليو. كان من المستحيل عملياً الثناء على شاب صغير كان أسطورة لمدة تقل عن 20 عامًا.
وصل جريد إلى الطابق الثالث ونظر حوله في المناظر الطبيعية المحيطة. كانت رائعة. كان الطابق الأول عبارة عن مساحة ضخمة يصعب قياسها بينما كان الطابقان الثاني و الثالث عاديين للغاية. كانت المساحة 50 مترًا مربعًا فقط و كان السقف مرتفعًا ، مما جعلها تبدو وكأنها علية قلعة.
“قمة!”
قدم الرجل نفسه إلى جريد الحائر. “كان هناك سبب وجيه لذلك. حسنًا ، لنبدأ الاختبار. اسمي أبيليو. أنا المقعد السابع في البرج الذي رسم العالم بفرشاة”.
أجاب أبيليو بعد أن قرأ بعينيه أن جريد أرجح السيف بالضبط 20 مرة في ثانية واحدة. ثم أدرك أنه ليس لديه فهم سليم لجريد. حقيقة أنه كان من الممكن قطع خديه بواسطة ريش الرياح جعلته يقظًا. استخدم جريد هبوط بعد ذلك. لم يكن لديه نية لتفويت الفجوة التي تم حفرها باستخدام ربط.
“جيد.”
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
“زهرة!”
“هذا مخيب للآمال.”
“نعم.”
“زهرة الربط المتجاوز!”
كان لدى جريد شعور غريزي. كان هذا دليلًا واضحًا على رفع مستواه.
كان هذا هو السر الذي سمح له باختراق المساحة التي كان يمكن أن يتجول فيها إلى الأبد في ساعة واحدة فقط ، وليس خمس ساعات.
“… همم؟”
كان هذا هو السر الذي سمح له باختراق المساحة التي كان يمكن أن يتجول فيها إلى الأبد في ساعة واحدة فقط ، وليس خمس ساعات.
“قمة زهرة القتل المترابط!”
“…!”
“مقبول…!”
رسم العالم بفرشاة؟ استنتج جريد وظيفة أبيليو. قام أبيليو بنشر ورق الرسم ، و سحب الفرشاة و وضع الطلاء عليها.
‘هل الطابقان الثاني والثالث مقسمان إلى عدة أقسام؟’
اتسعت عيون أبيليو وهو يقف بشكل مريح يرسم على الورق ويقيم جريد. لأول مرة ، لم يستطع إخفاء هياجه. تم تهديده من خلال الخلفية الجميلة التي أنشأتها بتلات لا حصر لها و رسمت العالم بشكل انعكاسي. تم إلقاء الطلاء الذي يملأ الدلاء في الهواء وغطى المناظر الطبيعية التي أنشأها جريد.
[تم إخماد قمة زهرة القتل المترابط.]
“ماذا؟”
ومع ذلك ، كان أبيليو حذرا بعد قاطعة الرياح. لقد قدر جريد و بذل قصارى جهده. “هذا أيضًا هجوم جيد.”
‘هل الطابقان الثاني والثالث مقسمان إلى عدة أقسام؟’
تم تحييد رقصة السيف ذات الأربعة اندماجات التي ربطت بـ زهرة الربط المتجاوز دون أي تأثير؟ اندهش جريد بينما أعطى أبيليو تقييمًا جديدًا ، “عظيم.”
بالطبع ، إذا لم تسقط إحصائياته ، فلن يتمكن أبيليو من الرسم بهذه الوتيرة الممتعة. ومع ذلك ، كان هذا اختبارًا في ظل الحالة التي سقطت فيها إحصائياته. كان الغرض من الاختبار هو إثبات أنه يمكنه فعل شيء ما في هذه الحالة ، لذلك شعر بالإحباط لأنه لم يستطع فعل أي شيء.
كان الثناء. لم يتخيل أبيليو نفسه قط أنه سيجري مثل هذا التقييم. لقد حدق في جريد بترقب لكن جريد لم يكن راضيًا. تم إلقاء الرسام وتم محو واحدة من هجماته النهائية ، لكنها كانت رائعة فقط؟
“زهرة الربط المتجاوز!”
‘هل تمزح معي؟!’
استخدم جريد فتح الإمكانيات. أراد أن يضرب أبيليو الذي عامله كطفل مرة واحدة فقط. ومع ذلك.
ثانيًا ، تأثرت النسبة الذهبية للإحصائيات بالقيمة العددية للإحصائيات. لن تحدث النسبة الذهبية تحت 1000 نقطة. سيحدث فقط عندما يكون أعلى من 2،000 أو حتى 3،000 نقطة. كان من الصعب فهم سبب عدم معرفة النسبة الذهبية ما لم يكن هناك مثل هذا المتغير. الآن يبدو أن النسبة الذهبية تأثرت بعدد الإحصائيات. كان كما هو متوقع.
“ثم سأبدأ.”
“هذا ليس جيدًا.”
“قوته العقلية عالية جدا.”
أعطى أبيليو أول تقييم سلبي له. ثم قام برسم تسونامي على الورق و انطلق باتجاه جريد.
“خلال الأشهر القليلة الماضية ، كنت أسمع اسمك في كل مرة أذهب فيها إلى المرحاض.”
[ستتم إزالة تأثير النسبة الذهبية للقوة والرشاقة.]
“آه…!”
“في الواقع…”
كانت القدرة على جعل اللوحة حقيقية عملية احتيال ولكن سرعة لوحته كانت سريعة جدًا بحيث لا يمكن التعامل معها. لم يشعر جريد بالتأخير الذي حدث عندما شكل هورنت هالته. جرفت موجات التسونامي المفاجئة جريد وكان غارق في العجز.
[أصبح استخدام المهارات والسحر ممكنًا مرة أخرى.]
كان صوت المرأة واضحًا جدًا كما لو كانت بجوار جريد. تردد صدى صوتها مرارًا وتكرارًا في رأس جريد بمجرد وصوله إلى الطابق الثاني وتوقف. كان مجرد جزء واحد.
بالطبع ، إذا لم تسقط إحصائياته ، فلن يتمكن أبيليو من الرسم بهذه الوتيرة الممتعة. ومع ذلك ، كان هذا اختبارًا في ظل الحالة التي سقطت فيها إحصائياته. كان الغرض من الاختبار هو إثبات أنه يمكنه فعل شيء ما في هذه الحالة ، لذلك شعر بالإحباط لأنه لم يستطع فعل أي شيء.
لقد كان إهدارًا للطاقة أن تقلق بشأن المستقبل في وقت مبكر عندما لم يكن يعرف متى سيأتي. خرج جريد من أفكاره ونظر إلى الأرفف التي ظهرت أمامه. كانت هناك عشرات الأسلحة الموضوعة على الرفوف ، بما في ذلك السيوف ، والسكاكين ، والرماح ، والأقواس ، والسهام ، والأسلحة الحادة ، والننشاكس ، وما إلى ذلك.
هذا لا يعني أنه سيستسلم. في خضم الانجراف بعيدًا عن كارثة تسونامي ، استخدم جريد إطلاق الرمح وألقى بحربة باتجاه أبيليو. ثم حاول استخدام السيف متسلل مبارزة جيش الـ 300،000 لجعل أبيليو ينظر بعيدًا عن ورقته. ومع ذلك ، استمر أبيليو في استخدام الفرشاة دون النظر على الورق. تم سحب العشرات من الحبال و ربطها بجسد جريد.
[جميع العناصر الخاصة بك ، مثل المعدات والمواد الاستهلاكية ، محظورة.]
قام أبيليو على عجل برسم ‘خط’ على الورقة لمنع الإسقاط.
“اللعنة!” كان جريد المحاصر يشتم عندما سمع صوت أبيليو العميق.
“…؟”
“هناك الكثير من الضغوط الجسدية والعقلية على الجسم بحيث يتم التهام جسدك و قلبك. التصحيح ضروري حتى تتطور. حسنًا ، لن يكون الأمر سهلاً.”
أعطى أبيليو أول تقييم سلبي له. ثم قام برسم تسونامي على الورق و انطلق باتجاه جريد.
“…!”
كان لدى جريد شعور غريزي. كان هذا دليلًا واضحًا على رفع مستواه.
كان هذا هو السر الذي سمح له باختراق المساحة التي كان يمكن أن يتجول فيها إلى الأبد في ساعة واحدة فقط ، وليس خمس ساعات.
حرك أبيليو فرشاته. قام بتغطية الورقة بالطلاء وتم رسم 20 سطراً بالضبط. في الوقت نفسه ، برزت الخطوط العشرون من ورقة الرسم وحجبت جميع شفرات الطاقة العشرين الخاصة بجريد. اتسعت عيون جريد. كانت القدرة على وضع النية في اللوحة وتجسيدها. كان من المدهش أن تتمتع قدرة الفنان بإمكانيات غير محدودة ، تذكر بـ سيد الهالة هورنت.
ثم سمع صوت المرشد. تهانينا على اجتياز الاختبار الثالث. نرحب بالرائد جريد ، بزيارتك برج الحكمة”.
ترجمة : Don Kol
“جيد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
