الفصل 1224
الفصل 1224
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
احتوى سيف قتل التنين وسيف القلب لكراغول على نفس المفهوم. هذا يعني أنه من خلال تعلم سيف قتل التنين ، كان مؤهلاً ليكون قديس سيف. لم يكن جريد سعيد. شعر بعدم الارتياح. كان قلقًا من أنه قد يسلب فخر كراغول و احترامه لذاته.
“…؟”
ضحك هاياتي وهو يقرأ المشاعر المعقدة على وجه جريد. “كما هو متوقع. في العصر الحالي ، أنت مليء بسوء الفهم حول قديس السيف”.
“آه…! آك…!”
“هاه؟”
كان امتصاص طاقة السيف لا يزال يتقدم. نسي جريد أن يتنفس لأن تجربة الذروة التي لم يشعر بها من قبل تدفقت إلى جسده. كان قلب طائر العنقاء الحمراء يحدث فرقًا.
“لـ~لكن لتسمية هذا عالم عقلي.”
“سيف القلب ليس مقياس قديس السيف. إنها مجرد واحدة من فنون المبارزة العديدة التي يمكن أن يخلقها قديس السيف”.
“…؟”
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
“حتى لو كان سيف قتل التنين يحتوي على نفس مفهوم سيف القلب ، فهذا لا يعني أنه يمكنك الدخول إلى عالم قديس السيف بمجرد تعلمه.”
“آه…! آك…!”
“…”
كان هاياتي يصر على أن الاتجاه الذي قدمه سيؤدي إلى نتائج أفضل من الاتجاه الذي اتبعه مولر.
“في هذا اليوم وهذا العصر ، وزن اسم قديس السيف خفيف جدًا. ربما يكون ذلك بسبب أن قديس السيف كراغول في العصر الحالي لا يزال في مرحلة التطوير”.
“على وجه الدقة ، إنه عالم العقل لطائر العنقاء الحمراء.”
ابتسم هاياتي. كان ذلك لأن عيون جريد أصبحت شرسة بعض الشيء. “لا تفهمني خطأ. لا أنوي تحقير كراغول”.
استنتج هاياتي بشكل غامض العلاقة بين جريد و كراغول وابتسم. “بصراحة ، سيف قتل التنين يختلف عن سيف القلب. أنت تسيء فهم مفهوم التجسيد وقوة الإرادة. قوة الإرادة هي القلب الذي يحاول إنجاز شيء ما بينما التخيل يعني التعبير عن حالة العقل. إنه يتعلق بالصورة التي تشمل الإرادة”.
“ماذا تقول. أنا لست أسيء الفهم.”
“في هذا اليوم وهذا العصر ، وزن اسم قديس السيف خفيف جدًا. ربما يكون ذلك بسبب أن قديس السيف كراغول في العصر الحالي لا يزال في مرحلة التطوير”.
“هل تعرف نوع التعبير الذي تقوم به؟”
“نعم ، هذا هو السبب في أنه حتى الأساطير أو المتعالون لا يستطيعون قطع حراشف التنين. حسنًا ، الأساطير العادية أو المتعالون ، على أي حال”.
استنتج هاياتي بشكل غامض العلاقة بين جريد و كراغول وابتسم. “بصراحة ، سيف قتل التنين يختلف عن سيف القلب. أنت تسيء فهم مفهوم التجسيد وقوة الإرادة. قوة الإرادة هي القلب الذي يحاول إنجاز شيء ما بينما التخيل يعني التعبير عن حالة العقل. إنه يتعلق بالصورة التي تشمل الإرادة”.
كان السيف المتوهج مشبعًا بقوة لا تُحصى.
“إذا كان يشملها. هل تشير إلى أن سيف قتل التنين هو مستوى أعلى من مهارة المبارزة من سيف القلب؟”
أيقظت روح جريد من المتعة. رأت عيونه المرتجفة ضوءًا ذهبيًا يسطع حول جسد هاياتى. كان تعبير هاياتي مريرًا كما لو أنه تناول دواءً قويًا.
إذا كان هاياتي شخصًا عاديًا ، فسيقول لا تمامًا. ومع ذلك ، كان هاياتي قاتل التنين.
ضحك هاياتي وهو يقرأ المشاعر المعقدة على وجه جريد. “كما هو متوقع. في العصر الحالي ، أنت مليء بسوء الفهم حول قديس السيف”.
كان ذلك العالم.
“نعم.”
“?دقات قلب…”
تذكر هاياتي الماضي البعيد. كان تنينًا أخضر يغلي بالغضب. نسي الآن ظهور الأقارب الذين ماتوا من الذي دمر مسقط رأسه وحولها إلى أرض محترقة. فقط المودة التي قدموها له بقيت.
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
“…”
“…!”
“أوه!” تأوه جريد من الإحساس الغريب.
كان مثل صاعقة من اللون الأزرق إلى جريد. كان أصعب من سيف القلب؟
‘كيف يمكنني تعلم ذلك؟’
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
أيقظت روح جريد من المتعة. رأت عيونه المرتجفة ضوءًا ذهبيًا يسطع حول جسد هاياتى. كان تعبير هاياتي مريرًا كما لو أنه تناول دواءً قويًا.
كان جريد ذكيًا على الأقل بما يكفي لعدم المبالغة في تقدير نفسه. لقد كان مقتنعا بأن موهبته لن تسمح له بتعلم سيف قتل التنين.
أجاب هاياتي بشكل إيجابي: “صحيح”.
“لا تقلق. كما قلت ، أنا لا أحاول تعليمك سيف قتل التنين. أريد فقط أن أعلمك طاقة السيف اللانهائية”.
الفصل 1224
“…”
كانت طاقة السيف اللانهائية واحدة فقط من شروط الحصول على سيف قتل التنين. أشار إصبع هاياتي إلى صدر جريد. “هناك حدود لسفينة البشر. حتى لو قاموا ببناء طاقتهم لآلاف السنين ، فلا يمكن أن تكون بلا حدود”.
“…”
أشار إصبع هاياتي إلى الهواء هذه المرة. كانت إيماءات اليد الأنيقة مثيرة للإعجاب.
“ماذا تقول. أنا لست أسيء الفهم.”
“من ناحية أخرى ، الكون لانهائي والطاقة الموجودة فيه كلها لانهائية. ومع ذلك ، من المستحيل استعارتها كلها. ذلك لأن حجم الإنسان أصغر من الغبار مقارنة بكل الأشياء وهم مرتبطون بمفهوم الفضاء”.
“نعم.”
استدعى جريد حالة الطبيعة لـ بيارو و استنزاف المانا لبراهام. استمد بيارو طاقة الطبيعة من البيئة المحيطة بينما أخذ براهام المانا من كل الأشياء من حوله وجعلها ملكًا له. لم يمارسوا أي تأثير على العالم بأسره.
“أنا أتفهم. أنت تقول إنه من المستحيل تحقيق طاقة السيف اللا نهائية بالطريقة المعتادة”.
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
“نعم ، هذا هو السبب في أنه حتى الأساطير أو المتعالون لا يستطيعون قطع حراشف التنين. حسنًا ، الأساطير العادية أو المتعالون ، على أي حال”.
كان مثل صاعقة من اللون الأزرق إلى جريد. كان أصعب من سيف القلب؟
تذكر هاياتي الماضي البعيد. كان تنينًا أخضر يغلي بالغضب. نسي الآن ظهور الأقارب الذين ماتوا من الذي دمر مسقط رأسه وحولها إلى أرض محترقة. فقط المودة التي قدموها له بقيت.
لقد كان سحر المجال الذي زاد من حالة الملقي. من الواضح أنها كانت مساحة مختلفة تمامًا عن الفضاء العادي. أدرك جريد سبب ندرة سحر المجال. كان سحر المجال أيضًا نوعًا من عالم العقل. لا ، على وجه الدقة ، لقد كان عالم عقل. على أي حال ، كان هناك سبب لعدم تمكن الجميع من استخدامه.
“عندما قابلت التنين لأول مرة. استخدمت كل الوسائل لقطعه. لقد طعنته واستعملت كل أنواع الأسلحة ، و قصفته بالقوة السحرية التي كنت أفتخر بها ، لكنها لم تكن مجدية. الهجمات التي دربتها طوال حياتي تركت خدوش فقط على الحراشف الصعبة”.
“…؟”
كان جسده بالفعل في حالة من الفوضى لكنه لم يدرك ذلك لأنه لم يشعر بأي ألم. كان بإمكانه التحرك لأنه لم يكن هناك ألم. كانت حالة فاقد للوعي تمامًا.
كان هناك أمل. كانت حراشف المكان الذي تعرض فيه العدو لعض من تنين آخر فاسدة ولا يمكن أن تتجدد. كان التنين منهكًا واستخدم معظم قوته السحرية لحماية جروحه والتئامها. فشلت هجماته المليئة بالصراع في وضع حد لحياته. كان لدى هاياتي فرصة للرد.
“…؟”
“بمجرد أن أدركت أنه لا يمكنني قطع التنين بالمفاهيم المادية التي أعرفها ، كنت أتوق إلى قوة أقوى. أولاً ، تخلصت من قالب المهارة. خطرت لي للتو فكرة قطعه لذا حصلت على سيف القلب”.
“سيف القلب ليس مقياس قديس السيف. إنها مجرد واحدة من فنون المبارزة العديدة التي يمكن أن يخلقها قديس السيف”.
“هل هذه قصة حقيقية…؟”
“بمجرد أن أدركت أنه لا يمكنني قطع التنين بالمفاهيم المادية التي أعرفها ، كنت أتوق إلى قوة أقوى. أولاً ، تخلصت من قالب المهارة. خطرت لي للتو فكرة قطعه لذا حصلت على سيف القلب”.
اخترقت إصبع هاياتي صدر جريد.
جسد إنسان خارق ، القوة السحرية التي كان يفتخر بها ، وأخيراً سيف القلب.
هاياتي كان بالفعل الأقوى قبل أن يصبح قاتل التنين. ابتلع جريد ريقه كما تخيل في ذهنه ، رأى مادرا بدلاً من هاياتي. الملك غير المهزوم مادرا – حتى أن هاياتي أعطاه تقييم الشخص الأكثر موهبة من الشرق إلى الغرب. كلما اكتشف جريد أكثر ، أصبح مادرا أكبر.
“إنها قوة الإله. انظر للخلف. يمكنك إنشاء مساحة أخرى معزولة بالفعل عن العالم”.
“?دقات قلب…”
“كانت إرادتي أن أقطعه وأقطعه وأقطعه مرة أخرى.”
اخترقت إصبع هاياتي صدر جريد.
“…”
“ومع ذلك ، كان هناك شئ ناقص . فقط قوة الإرادة لقطعه لا يمكن أن تدفع التنين الخرافي حتى الموت. كان الوضع محبطًا. توقف جسدي وعقلي المنهكين بالفعل عن العمل بينما كان التنين يتعافى في الوقت الفعلي. كان علي أن أشاهد حراشفه وهي تتعافى وكانت مشاعري في ذلك الوقت…”
“ومع ذلك ، كان هناك شئ ناقص . فقط قوة الإرادة لقطعه لا يمكن أن تدفع التنين الخرافي حتى الموت. كان الوضع محبطًا. توقف جسدي وعقلي المنهكين بالفعل عن العمل بينما كان التنين يتعافى في الوقت الفعلي. كان علي أن أشاهد حراشفه وهي تتعافى وكانت مشاعري في ذلك الوقت…”
“سيف القلب ليس مقياس قديس السيف. إنها مجرد واحدة من فنون المبارزة العديدة التي يمكن أن يخلقها قديس السيف”.
“بمجرد أن أدركت أنه لا يمكنني قطع التنين بالمفاهيم المادية التي أعرفها ، كنت أتوق إلى قوة أقوى. أولاً ، تخلصت من قالب المهارة. خطرت لي للتو فكرة قطعه لذا حصلت على سيف القلب”.
في المساحة البيضاء النقية – هدأت المساحة المجهولة التي حركتها طاقة سيف هاياتي. لم تذهب طاقة السيف. تدفقت بهدوء مثل نهر ضحل و لم تجف طاقة سيف هاياتي.
“لـ~لكن لتسمية هذا عالم عقلي.”
“كانت إرادتي أن أقطعه وأقطعه وأقطعه مرة أخرى.”
“… كان الأمر ممتعًا. لقد خسرت بالفعل ولم أكن على علم بما اختبرت أو شاهدته. لقد تحركت مثل آلة. اتخذت خطوة للوصول إلى شيء أمامي و انتهى بي الأمر بأرجحة سيفي.”
كان جسده بالفعل في حالة من الفوضى لكنه لم يدرك ذلك لأنه لم يشعر بأي ألم. كان بإمكانه التحرك لأنه لم يكن هناك ألم. كانت حالة فاقد للوعي تمامًا.
“كانت هذه هي الصورة التي سيطرت علي في ذلك الوقت. كل التمنيات محفورة في قلبي – الرغبة في المزيد من القوة ، والهوس بقطعه ، والأمل في إنهاء هذه الكارثة – أيقظوني على عالم جديد.”
استدعى جريد حالة الطبيعة لـ بيارو و استنزاف المانا لبراهام. استمد بيارو طاقة الطبيعة من البيئة المحيطة بينما أخذ براهام المانا من كل الأشياء من حوله وجعلها ملكًا له. لم يمارسوا أي تأثير على العالم بأسره.
كان ذلك العالم.
ترجمة : Don Kol
“هذا… المكان؟”
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
القوة اللازمة لقطع التنين. توجد طاقة السيف اللانهائية في هذه المساحة البيضاء النقية. أصيب جريد بالقشعريرة.
“…”
أجاب هاياتي بشكل إيجابي: “صحيح”.
“لـ~لكن لتسمية هذا عالم عقلي.”
“…”
كان السيف المتوهج مشبعًا بقوة لا تُحصى.
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
“تلك السحالي الأوغاد التي لعنتك ، سأدمرهم بالتأكيد يومًا ما.”
“إن تقنية القلب منقطع النظير لبيبان هي ‘استعادة طاقة السيف باستمرار’ بينما يقوم سيف قتل التنين بتأسيس تقنية السيف التي ‘لا تجف أبدًا’.
“…”
“…”
“…”
“نعم.”
إرتجف جسد جريد. تم ذكر قديس السيف مولر دائمًا عند مناقشة أعظم الأساطير في كل العصور. لم يسع جريد إلا الارتعاش عندما رأى إمكانية تجاوز مولر بطريقة ما. بالطبع ، كانت مجرد لحظة. سرعان ما هدأ وجه جريد الذي كان أحمر مع الإثارة. “هناك شيء آخر لم أعترف به.”
كانت الطريقة التي استخدمها قديس السيف مولر لقمع طاقة القتال هي حبسها في قلب المانا الخاص به. وضع الماء الذي يسمى طاقة القتال في البئر المسمى قلب المانا و غطاه بطاقة السيف.”
[يكتب شخص مجهول الملحمة السادسة.]
لم يكن اندماجًا ، بل مجرد توازن تم إنشاؤه وفقًا للقواعد التي وضعها مولر.
“من ناحية أخرى ، ستكون طاقة القتال في عالمك العقلي. ستندمج طاقة السيف اللانهائية التي تحوم في عالمك العقلي معها في النهاية ، لتصبح واحدة. هذا هو الاندماج والتناغم الحقيقي”.
إذا كان هاياتي شخصًا عاديًا ، فسيقول لا تمامًا. ومع ذلك ، كان هاياتي قاتل التنين.
كان هاياتي يصر على أن الاتجاه الذي قدمه سيؤدي إلى نتائج أفضل من الاتجاه الذي اتبعه مولر.
“…!”
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
“…”
“لا تقلق. كما قلت ، أنا لا أحاول تعليمك سيف قتل التنين. أريد فقط أن أعلمك طاقة السيف اللانهائية”.
إرتجف جسد جريد. تم ذكر قديس السيف مولر دائمًا عند مناقشة أعظم الأساطير في كل العصور. لم يسع جريد إلا الارتعاش عندما رأى إمكانية تجاوز مولر بطريقة ما. بالطبع ، كانت مجرد لحظة. سرعان ما هدأ وجه جريد الذي كان أحمر مع الإثارة. “هناك شيء آخر لم أعترف به.”
كانت الطريقة التي استخدمها قديس السيف مولر لقمع طاقة القتال هي حبسها في قلب المانا الخاص به. وضع الماء الذي يسمى طاقة القتال في البئر المسمى قلب المانا و غطاه بطاقة السيف.”
“…؟”
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
“أ~أنا تعرفت عليك”
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
[تجرأ على تعزية من وقف أعلى منه.]
حتى اليانغبان جارام لم يدرك جيدًا عالم العقل. إذا كان قادرًا على تجسيد مثل عالم العقل هذا ، لكان قد عزل جريد تمامًا عن العالم دون استخدام اختصارات مثل التمائم لفصل الفضاء. بقدر ما يعرف جريد ، كان براهام و هاياتي هما الشخصان الوحيدان القادران على خلق عالم عقل مثالي. كانوا جميعًا عباقرة القرن. لقد كان شخصًا غبيًا بلا موهبة. كيف يمكن أن يفتح عالم العقل…؟
“…”
ظهرت أصابع هاياتي أمام عيون جريد المحبطة. تم توجيه إصبع هاياتي إلى قلب جريد. لا ، على وجه الدقة ، كان يشير إلى قلب طائر العنقاء الحمراء المتداخل مع قلب جريد. “لديك أكثر من الموهبة.”
“هل تعرف نوع التعبير الذي تقوم به؟”
“…؟”
“أ~أنا تعرفت عليك”
“إنها قوة الإله. انظر للخلف. يمكنك إنشاء مساحة أخرى معزولة بالفعل عن العالم”.
استدعى جريد حالة الطبيعة لـ بيارو و استنزاف المانا لبراهام. استمد بيارو طاقة الطبيعة من البيئة المحيطة بينما أخذ براهام المانا من كل الأشياء من حوله وجعلها ملكًا له. لم يمارسوا أي تأثير على العالم بأسره.
“…!”
أيقظت روح جريد من المتعة. رأت عيونه المرتجفة ضوءًا ذهبيًا يسطع حول جسد هاياتى. كان تعبير هاياتي مريرًا كما لو أنه تناول دواءً قويًا.
“إنه تخيل حقيقي… أليس هذا هو عالم قديس السيف؟”
قلب العنقاء الحمراء. قوة الإله. مساحة معزولة عن العالم.
“…”
ظهرت مهارة في ذهن جريد وهو يستمع إلى كلمات هاياتي. عاصفة إله النار!
“فقط ، لا يزال غير مكتمل. نظرًا لأنه يتأثر بحالة ذهنية المستخدم ، فإنه في بعض الأحيان لا يمكنه ممارسة سلطته. بالمعنى الدقيق للكلمة ، إنها مهارة تتطلب مستوى من الصعوبة أعلى من سيف القلب”.
لقد كان سحر المجال الذي زاد من حالة الملقي. من الواضح أنها كانت مساحة مختلفة تمامًا عن الفضاء العادي. أدرك جريد سبب ندرة سحر المجال. كان سحر المجال أيضًا نوعًا من عالم العقل. لا ، على وجه الدقة ، لقد كان عالم عقل. على أي حال ، كان هناك سبب لعدم تمكن الجميع من استخدامه.
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
“لا توجد سجلات في العالم عن قتلي لتنين. لأن كل الشهود ماتوا.”
“لـ~لكن لتسمية هذا عالم عقلي.”
“على وجه الدقة ، إنه عالم العقل لطائر العنقاء الحمراء.”
إذا كان هاياتي شخصًا عاديًا ، فسيقول لا تمامًا. ومع ذلك ، كان هاياتي قاتل التنين.
كان جسده بالفعل في حالة من الفوضى لكنه لم يدرك ذلك لأنه لم يشعر بأي ألم. كان بإمكانه التحرك لأنه لم يكن هناك ألم. كانت حالة فاقد للوعي تمامًا.
“…؟!”
قلب العنقاء الحمراء. قوة الإله. مساحة معزولة عن العالم.
“سيف القلب ليس مقياس قديس السيف. إنها مجرد واحدة من فنون المبارزة العديدة التي يمكن أن يخلقها قديس السيف”.
“إنه عالم العقل للإله. قد تكون مجرد قطعة لكن وظيفتها مؤكدة.”
حتى اليانغبان جارام لم يدرك جيدًا عالم العقل. إذا كان قادرًا على تجسيد مثل عالم العقل هذا ، لكان قد عزل جريد تمامًا عن العالم دون استخدام اختصارات مثل التمائم لفصل الفضاء. بقدر ما يعرف جريد ، كان براهام و هاياتي هما الشخصان الوحيدان القادران على خلق عالم عقل مثالي. كانوا جميعًا عباقرة القرن. لقد كان شخصًا غبيًا بلا موهبة. كيف يمكن أن يفتح عالم العقل…؟
كان هناك أمل. كانت حراشف المكان الذي تعرض فيه العدو لعض من تنين آخر فاسدة ولا يمكن أن تتجدد. كان التنين منهكًا واستخدم معظم قوته السحرية لحماية جروحه والتئامها. فشلت هجماته المليئة بالصراع في وضع حد لحياته. كان لدى هاياتي فرصة للرد.
اخترقت إصبع هاياتي صدر جريد.
كان مثل صاعقة من اللون الأزرق إلى جريد. كان أصعب من سيف القلب؟
“أوه!” تأوه جريد من الإحساس الغريب.
ومع ذلك ، لم يهتم هاياتي. سرعان ما تحول جريد إلى اللون الأحمر ولكن هاياتي تجاهلها وحقن المزيد من القوة السحرية في إصبعه. ثم بدأت طاقة السيف اللانهائية التي تدفقت داخل عالم عقل هاياتي بالامتصاص في قلب جريد ، لا ، قلب العنقاء الحمراء.
احتوى سيف قتل التنين وسيف القلب لكراغول على نفس المفهوم. هذا يعني أنه من خلال تعلم سيف قتل التنين ، كان مؤهلاً ليكون قديس سيف. لم يكن جريد سعيد. شعر بعدم الارتياح. كان قلقًا من أنه قد يسلب فخر كراغول و احترامه لذاته.
كان هاياتي يبتسم. “كلما كانت الدراسة أسهل ، كان ذلك أفضل.”
“…”
“آه…! آك…!”
“تلك السحالي الأوغاد التي لعنتك ، سأدمرهم بالتأكيد يومًا ما.”
كان امتصاص طاقة السيف لا يزال يتقدم. نسي جريد أن يتنفس لأن تجربة الذروة التي لم يشعر بها من قبل تدفقت إلى جسده. كان قلب طائر العنقاء الحمراء يحدث فرقًا.
“نعم.”
[تتدفق قوة المطلق إلى القلب التاسع لـ العنقاء الحمراء.]
“بمجرد أن أدركت أنه لا يمكنني قطع التنين بالمفاهيم المادية التي أعرفها ، كنت أتوق إلى قوة أقوى. أولاً ، تخلصت من قالب المهارة. خطرت لي للتو فكرة قطعه لذا حصلت على سيف القلب”.
كان هناك أمل. كانت حراشف المكان الذي تعرض فيه العدو لعض من تنين آخر فاسدة ولا يمكن أن تتجدد. كان التنين منهكًا واستخدم معظم قوته السحرية لحماية جروحه والتئامها. فشلت هجماته المليئة بالصراع في وضع حد لحياته. كان لدى هاياتي فرصة للرد.
[تمت إضافة تأثير مجال جديد ، ‘طاقة السيف اللانهائية’ إلى عاصفة إله النار.]
لقد كان سحر المجال الذي زاد من حالة الملقي. من الواضح أنها كانت مساحة مختلفة تمامًا عن الفضاء العادي. أدرك جريد سبب ندرة سحر المجال. كان سحر المجال أيضًا نوعًا من عالم العقل. لا ، على وجه الدقة ، لقد كان عالم عقل. على أي حال ، كان هناك سبب لعدم تمكن الجميع من استخدامه.
“… مطلق؟”
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
أيقظت روح جريد من المتعة. رأت عيونه المرتجفة ضوءًا ذهبيًا يسطع حول جسد هاياتى. كان تعبير هاياتي مريرًا كما لو أنه تناول دواءً قويًا.
ابتسم هاياتي. كان ذلك لأن عيون جريد أصبحت شرسة بعض الشيء. “لا تفهمني خطأ. لا أنوي تحقير كراغول”.
“هذا… المكان؟”
“لا توجد سجلات في العالم عن قتلي لتنين. لأن كل الشهود ماتوا.”
“…”
“… مطلق؟”
“إنه عرق التنين ، وليس الجنس البشري ، الذي يستمر في التحدث عني. أنا ملعون بسبب كلمات التنانين الرهيبة من الازدراء و الكراهية تجاهي. لذا ضع الحسد بعيدًا. أنت ، لست أنا ، من يستحق أن يتلقّى تلك النظرة”.
“…!”
ظهرت مهارة في ذهن جريد وهو يستمع إلى كلمات هاياتي. عاصفة إله النار!
استنتج هاياتي بشكل غامض العلاقة بين جريد و كراغول وابتسم. “بصراحة ، سيف قتل التنين يختلف عن سيف القلب. أنت تسيء فهم مفهوم التجسيد وقوة الإرادة. قوة الإرادة هي القلب الذي يحاول إنجاز شيء ما بينما التخيل يعني التعبير عن حالة العقل. إنه يتعلق بالصورة التي تشمل الإرادة”.
ربما لأنهم كانوا متصلين بواسطة طاقة السيف؟ ضغط جريد على أسنانه لأنه شعر بألم و حزن هاياتي الرهيب. أصبحت عيناه محتقنة بالدم.
أشار إصبع هاياتي إلى الهواء هذه المرة. كانت إيماءات اليد الأنيقة مثيرة للإعجاب.
[يكتب شخص مجهول الملحمة السادسة.]
[بداية السرد تبدأ باعتراف وحيد للـ مطلق.]
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
ظهرت مهارة في ذهن جريد وهو يستمع إلى كلمات هاياتي. عاصفة إله النار!
“أ~أنا تعرفت عليك”
“…”
[تجرأ على تعزية من وقف أعلى منه.]
“…؟”
“تلك السحالي الأوغاد التي لعنتك ، سأدمرهم بالتأكيد يومًا ما.”
ترجمة : Don Kol
“أنا… أنا أفتقر إلى الموهبة. هاياتي ، لن أتمكن من تعلمها حتى لو علمتني”.
هذا الفصل برعاية ??NAZ?
أجاب هاياتي بشكل إيجابي: “صحيح”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
