الفصل 1229
السبب في أن مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم كانت تتمتع بأداء ممتاز لم يكن بسبب المواد. في الأصل ، تم تصنيع مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم من المعدن العادي كمادة. وهذا هو سبب تسميتها ‘ذات الإنتاج الضخم’.
الفصل 1229
[تم الحصول على ‘طريقة إنتاج الآلات السحرية الصغيرة’.]
“مدهش! أنت قادر للغاية!”
لن تؤدي استعادة حديد التنين المجنون إلى الإضرار بقيمة مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم. أدرك جريد ذلك وذهب إلى مجمع الحدادة. أمر الحدادين بالتجمع أمامه ثم استعاد كل حديد التنين المجنون المستخدم في الحدادة.
[طريقة إنتاج الآلات السحرية الصغيرة]
[التصنيف: عتيق
لم تكن هناك كلمات يمكن أن يقولها غير الشكر. قال جريد وداعا لهم مرة أخرى وغادر البرج. الآن كانت مهمته المتبقية هي تعليم بيارو تقنية القلب منقطع النظير و التحكم في الجشع.
“أنت…!”
طريقة إنتاج قديمة لآلة سحرية مناسبة للتحكم البشري.
“…!”
“ما نوع الشجاعة التي لديك للحفاظ على طبيعة التنين المجنون الحديد؟ لقد حصلت على كل حجر التنين المجنون ، أليس كذلك؟ كلما تضاعف حديد التنين المجنون أكثر من مبلغ معين ، فلديك وسيلة لقمعه باستخدام قوة حجر التنين المجنون في القمع؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك! كمية حجر التنين المجنون محدودة مقارنة بحديد التنين المجنون المتضاعف. كيف تخطط لقمع حديد التنين المجنون لاحقًا؟ ألن يكون من الصعب التعامل معه مع مرور الوقت؟”
شرط التعلم: خمس مهارات إنتاج على مستوى الحرفي أو مهارة إنتاج أسطورية واحدة.
***
لم تكن هناك كلمات يمكن أن يقولها غير الشكر. قال جريد وداعا لهم مرة أخرى وغادر البرج. الآن كانت مهمته المتبقية هي تعليم بيارو تقنية القلب منقطع النظير و التحكم في الجشع.
الوزن: 1]
كان مفاجئا. اعتقد جريد في الأصل أن إنتاج الآلات السحرية تُرك للعلماء و الكيميائيين لكن تنبؤاته كانت خاطئة تمامًا.
أدرك جريد خطأه عندما رأى إثارة رادولف. قد يكون المقعد الأول ، هاياتي ، قد تحمل وجود الجشع لكن مواقف أعضاء البرج الآخرين قد تكون مختلفة.
‘لا يهم مجال الإنتاج ما دام يصل إلى الذروة…’
“…”
المخطط الذي ابتكره العالم الأسطوري كان مثاليًا لدرجة أن أي شخص لديه مهارة في هضمه يمكنه متابعته. كان يعتقد أنه يجب أن يأخذها على أنها حقيقة.
شرط التعلم: خمس مهارات إنتاج على مستوى الحرفي أو مهارة إنتاج أسطورية واحدة.
‘تم تصنيف التصنيف على أنه عتيق ، تمامًا مثل الغازي.’
كان ‘الغازي’ تصنيفًا خاصًا.
تم التعامل معها بشكل منفصل عن التصنيفات الخرافية العادية ولم تكن هناك مكافآت إحصائية عند إنتاج واحدة. ومع ذلك ، فإن الأسف الذي شعر به جريد في الوقت الحالي لم يكن بسبب نقص الإحصائيات التي تم الحصول عليها.
‘المشكلة هي أنني بحاجة إلى طنين من الجشع.’
يتضاعف الجشع كل 10 أيام. كان من الممكن فقط الحصول على طنين من الجشع بعد شهرين. بالطبع ، كانت هذه قصة عندما تركها وشأنها لمدة شهرين. لسوء الحظ ، لا يمكن أن يتضاعف الجشع أكثر من مبلغ معين. كان من الضروري قمع هذه السمة قبل الشعور بالقوة السحرية لحديد التنين المجنون. لذلك ، سيستغرق جمع طنين من الجشع نصف عام. كان يعني أن الأمر سيستغرق نصف عام على الأقل لصنع آلة سحرية. قد تكون قوة هذه الآلة السحرية الصغيرة فقط 1/5 ، لا ، 1/10 من قوة الغازي ، لكن الأمر يستحق الانتظار كل هذا الوقت.
ومع ذلك ، كان لدى جريد بالفعل خطة أخرى. لم يستطع الانتظار نصف عام ، تمامًا مثل طفل ينتظر عيد ميلاده. كان ذلك لأنه كان من الضروري بناء سفينة طيران كبيرة جدًا تتحرك من تلقاء نفسها – القلعة الجوية.
[التصنيف: عتيق
لقد عمل الحدادين وهم يستمتعون بفوائد المعدن الذي يتضاعف كل 10 أيام. الآن اتسعت أعينهم على مرمى بصرهم. لم يكن من السهل إلقاء نظرة على نوايا الملك جريد الذي كان يستعيد حديد التنين المجنون. صاح جريد بأمر لآلاف الحدادين الذين يقفون في حالة ذهول ، “من اليوم فصاعدًا ، يُحظر استخدام حديد التنين المجنون. في المستقبل ، سيصنع جميع الحدادين مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم باستخدام مواد حديدية عادية”.
“سيستغرق الأمر خمس سنوات على الأقل لجمع كمية الجشع اللازمة لإنشاء قلعة جوية.”
المخطط الذي ابتكره العالم الأسطوري كان مثاليًا لدرجة أن أي شخص لديه مهارة في هضمه يمكنه متابعته. كان يعتقد أنه يجب أن يأخذها على أنها حقيقة.
كان هذا هو تحليل الحكيم العظيم العصي. قال العصي إن مجرد وضع أساس القلعة يتطلب مئات الأطنان من الجشع و سيستغرق تجميع الكمية خمس سنوات. كان هذا فقط الأساس. هذا يعني أن الأمر سيستغرق خمس سنوات فقط للحصول على أساس القلعة بعد فصل الجشع باستمرار.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
‘إذا صنعت الآلات السحرية في هذه الأثناء…’
“ما هو المعدن الذي يمكن أن يحل محل حديد التنين المجنون؟”
“كان هناك حساب دقيق وراء اختيار ارتكاب جريمة كبرى؟ كوهاهاهات! بالفعل! شيء مذهل!”
هذا من شأنه أن يؤخر الوقت لفترة أطول. بمعنى آخر ، سيتأخر وقت الانتهاء من القلعة بمقدار نصف عام في كل مرة يتم فيها صنع آلة سحرية واحدة. شعر جريد أنها كانت ضربة كبيرة جدًا. سلاح تكتيكي سمح له بحمل وتشغيل القوات والأسلحة على نطاق واسع بحرية – كان هذا هو الدور المخطط له للقلعة الجوية لجريد. كان يأمل في أن تكون الحصن الجوي عونًا كبيرًا في قهر جميع ممالك القارة بسهولة والقتال ضد الغزاة مثل الشياطين العظيمة. أراد جريد القضاء على جميع أنواع الأخطار على عائلته و زملائه و المملكة. لذلك ، من وجهة نظره ، لم يكن من الجيد أن يبطئ جريد بناء القلعة الجوية.
“…!”
“…”
‘… ولكن.’
“يمكنك أن تدفع لي في المستقبل.”
دحرج جريد طريقة الإنتاج.
“قبل ذلك ~”
المخطط الذي ابتكره العالم الأسطوري كان مثاليًا لدرجة أن أي شخص لديه مهارة في هضمه يمكنه متابعته. كان يعتقد أنه يجب أن يأخذها على أنها حقيقة.
“ماذا تفعل؟”
كان رادولف يأمل أن يظل عمله كنزًا عائليًا لسلالة مدجج بالعتاد إلى الأبد. أراد أن يشعر بالفخر وهو يشاهد أعماله تُعتبر مميزة من مسافة بعيدة. لكن في هذه اللحظة…
انزعج رادولف من أفعاله. لقد كانت طريقة إنتاج غير مجدية أخبر رادولف جريد بالاحتفاظ بها ككنز عائلي ، لذلك شعر بالارتباك بسبب سلوك جريد غير المتوقع.
“من الواضح أنه غاضب بمجرد النظر إلى تعابيره و نغماته. لماذا يبدو مسرورًا حقًا؟”
لاحظ رادولف كل حركة لأيدي الإله التي تطفو أمامه. حللت معرفته الواسعة خصائص المعادن التي تتكون منه أيدي الإله وقرئت حواسه الدقيقة طاقة أيدي الإله.
“مهلا! مهلا! لا يمكنك صنع الآلة السحرية بعد تعلم ذلك!”
كانت الآلة السحرية الصغيرة أقل أعمال رادولف قيمة. ومع ذلك ، كانت هذه قصة تستند إلى هذا الافتراض بأنه ‘من المستحيل جدًا أن تكون عملية’. لم يكن هناك عيب في طريقة انتاج الآلة السحرية الصغيرة وكانت درجة الاكتمال مثالية. مثل أي طريقة إنتاج أخرى ، كان هذا العمل عزيزًا على رادولف.
كان رادولف يأمل أن يظل عمله كنزًا عائليًا لسلالة مدجج بالعتاد إلى الأبد. أراد أن يشعر بالفخر وهو يشاهد أعماله تُعتبر مميزة من مسافة بعيدة. لكن في هذه اللحظة…
“…”
“سأرى بنفسي ما إذا كان ذلك مستحيلاً أم ممكناً.”
انزعج رادولف من أفعاله. لقد كانت طريقة إنتاج غير مجدية أخبر رادولف جريد بالاحتفاظ بها ككنز عائلي ، لذلك شعر بالارتباك بسبب سلوك جريد غير المتوقع.
فتحها جريد وقرء المخطط. ثم تم نقل كل المعرفة والمعلومات الموجودة في المخطط إلى جريد.
“ما هو المعدن الذي يمكن أن يحل محل حديد التنين المجنون؟”
“…!”
“إيك!”
احمر وجه رادولف. حدق في جريد ، الذي تجاهل تحذيراته وحول عمله إلى شيء أقل من الهراء. عالم أسطوري في التاريخ – شعر بالاستياء من جريد ، الذي تجاهل النصيحة التي جاءت من شخص كان يبحث منذ أكثر من ألف عام. ومع ذلك ، لم يهتم جريد.
“أيدي الإله.”
انزعج رادولف من أفعاله. لقد كانت طريقة إنتاج غير مجدية أخبر رادولف جريد بالاحتفاظ بها ككنز عائلي ، لذلك شعر بالارتباك بسبب سلوك جريد غير المتوقع.
طفت يدان من الذهب الأسود أمام جريد. تحركوا من تلقاء أنفسهم و بدأوا في إثارة وجه رادولف الأحمر.
“هذا…؟!”
“سيستغرق الأمر خمس سنوات على الأقل لجمع كمية الجشع اللازمة لإنشاء قلعة جوية.”
علم رادولف عن البافارنيوم. طريقة الإنتاج للآلة السحرية الصغيرة مستوحاة من أفضل المعادن التي درسها براهام و باجما و إنتاجهما معًا. لهذا السبب لاحظ ذلك على الفور – كان المعدن الذي يستخدمه جريد الآن مختلفًا تمامًا عن البافارنيوم الذي كان يعرفه.
“لقد استمتعت بها أيضًا. لا أعرف كيف أشكرك على صالحك”.
“هل تطور؟”
[التصنيف: عتيق
لاحظ رادولف كل حركة لأيدي الإله التي تطفو أمامه. حللت معرفته الواسعة خصائص المعادن التي تتكون منه أيدي الإله وقرئت حواسه الدقيقة طاقة أيدي الإله.
“مهلا! مهلا! لا يمكنك صنع الآلة السحرية بعد تعلم ذلك!”
“لقد تغلبت على النقص في البافارنيوم الموجود بكميات صغيرة جدًا! في المستقبل ، يمكن أن يتكاثر البافارنيوم بلا حدود! مدهش حقا! لقد فقدت خوفي تمامًا منه!”
“أنت…!”
ألتوى تعبير رادولف. ارتفعت عيناه الكبيرتان و المشرقتان و أجفلت جريد من الخوف.
ذكر جريد نفسه أن هذا كان برج الحكمة. كان مكانًا حيث أعضاء البرج أعطوا وأعطوا لأنهم لم يكونوا يفتقرون إلى أي شيء.
“لقد قمت بخلط البافارنيوم مع حديد التنين المجنون…!”
خطوة.
“…!”
“هل المعدن مهم؟”
بالنسبة لبرج الحكمة ، كان حديد التنين المجنون كارثة. كانت مهمتهم المباشرة هي إيجاده و التخلص من كل حديد التنين المجنون الذي يهدد سلام العالم.
[طريقة إنتاج الآلات السحرية الصغيرة]
‘أنا في ورطة.’
“كان هناك حساب دقيق وراء اختيار ارتكاب جريمة كبرى؟ كوهاهاهات! بالفعل! شيء مذهل!”
أدرك جريد خطأه عندما رأى إثارة رادولف. قد يكون المقعد الأول ، هاياتي ، قد تحمل وجود الجشع لكن مواقف أعضاء البرج الآخرين قد تكون مختلفة.
“ثم سأذهب.”
“هذا…؟!”
‘ربما لم يسمع بها من المقعد الأول بعد.’
كان مفاجئا. اعتقد جريد في الأصل أن إنتاج الآلات السحرية تُرك للعلماء و الكيميائيين لكن تنبؤاته كانت خاطئة تمامًا.
“كان هناك حساب دقيق وراء اختيار ارتكاب جريمة كبرى؟ كوهاهاهات! بالفعل! شيء مذهل!”
في كلتا الحالتين ، كان على جريد إقناع رادولف أولاً. كما لاحظ هاياتي ، كان جريد مسيطرًا على الجشع. حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها جريد على وشك الشرح.
“مدهش! أنت قادر للغاية!”
ومع ذلك ، كان لدى جريد بالفعل خطة أخرى. لم يستطع الانتظار نصف عام ، تمامًا مثل طفل ينتظر عيد ميلاده. كان ذلك لأنه كان من الضروري بناء سفينة طيران كبيرة جدًا تتحرك من تلقاء نفسها – القلعة الجوية.
“…!”
“…”
“ماذا تفعل؟”
كان تعبير رادولف لا يزال غاضبًا لكن فمه اتسع على أكمل وجه عندما أمسك بأيدي الإله و بدأ بفحصهما.
“هذا…”
“لقد تغلبت على النقص في البافارنيوم الموجود بكميات صغيرة جدًا! في المستقبل ، يمكن أن يتكاثر البافارنيوم بلا حدود! مدهش حقا! لقد فقدت خوفي تمامًا منه!”
“أيدي الإله.”
“…”
“ما نوع الشجاعة التي لديك للحفاظ على طبيعة التنين المجنون الحديد؟ لقد حصلت على كل حجر التنين المجنون ، أليس كذلك؟ كلما تضاعف حديد التنين المجنون أكثر من مبلغ معين ، فلديك وسيلة لقمعه باستخدام قوة حجر التنين المجنون في القمع؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك! كمية حجر التنين المجنون محدودة مقارنة بحديد التنين المجنون المتضاعف. كيف تخطط لقمع حديد التنين المجنون لاحقًا؟ ألن يكون من الصعب التعامل معه مع مرور الوقت؟”
الوزن: 1]
علم رادولف عن البافارنيوم. طريقة الإنتاج للآلة السحرية الصغيرة مستوحاة من أفضل المعادن التي درسها براهام و باجما و إنتاجهما معًا. لهذا السبب لاحظ ذلك على الفور – كان المعدن الذي يستخدمه جريد الآن مختلفًا تمامًا عن البافارنيوم الذي كان يعرفه.
“…”
“أنت…!”
فشل جريد في الاستجابة بسرعة.
“سيستغرق الأمر خمس سنوات على الأقل لجمع كمية الجشع اللازمة لإنشاء قلعة جوية.”
جعله تعبير رادولف القاسي ونبرة صوته يشعر بالقلق.
“من الواضح أنه غاضب بمجرد النظر إلى تعابيره و نغماته. لماذا يبدو مسرورًا حقًا؟”
انزعج رادولف من أفعاله. لقد كانت طريقة إنتاج غير مجدية أخبر رادولف جريد بالاحتفاظ بها ككنز عائلي ، لذلك شعر بالارتباك بسبب سلوك جريد غير المتوقع.
“هاه! انتظر؟ هل صنعت مطرقة و سندان باستخدام حجر التنين المجنون؟ هل يمكنك التحكم في انتشار حديد التنين المجنون في أي وقت؟”
ابتسم رادولف وعانق أيدي الإله كما لو كانت حفيده الحبيب. ثم قام بضرب أيدي الإله التي كافحت كما لو كرهها.
كان تعبير رادولف لا يزال غاضبًا لكن فمه اتسع على أكمل وجه عندما أمسك بأيدي الإله و بدأ بفحصهما.
“هـ~هذا صحيح.”
كانت الآلة السحرية الصغيرة أقل أعمال رادولف قيمة. ومع ذلك ، كانت هذه قصة تستند إلى هذا الافتراض بأنه ‘من المستحيل جدًا أن تكون عملية’. لم يكن هناك عيب في طريقة انتاج الآلة السحرية الصغيرة وكانت درجة الاكتمال مثالية. مثل أي طريقة إنتاج أخرى ، كان هذا العمل عزيزًا على رادولف.
“كان هناك حساب دقيق وراء اختيار ارتكاب جريمة كبرى؟ كوهاهاهات! بالفعل! شيء مذهل!”
“…”
“ما هو المعدن الذي يمكن أن يحل محل حديد التنين المجنون؟”
ابتسم رادولف وعانق أيدي الإله كما لو كانت حفيده الحبيب. ثم قام بضرب أيدي الإله التي كافحت كما لو كرهها.
احمر وجه رادولف. حدق في جريد ، الذي تجاهل تحذيراته وحول عمله إلى شيء أقل من الهراء. عالم أسطوري في التاريخ – شعر بالاستياء من جريد ، الذي تجاهل النصيحة التي جاءت من شخص كان يبحث منذ أكثر من ألف عام. ومع ذلك ، لم يهتم جريد.
المخطط الذي ابتكره العالم الأسطوري كان مثاليًا لدرجة أن أي شخص لديه مهارة في هضمه يمكنه متابعته. كان يعتقد أنه يجب أن يأخذها على أنها حقيقة.
“اعتقدت أنه نظرًا لأنك الملك البطل ، فستكون بطلاً نبيلًا ومملًا ، لكن هذا ليس هو الحال على الإطلاق. لا يكفي خداع البرج بالتظاهر بأنك لا تعرف مالك حديد التنين المجنون ، بل أردت أيضًا أن تأخذ حديد التنين المجنون ، الذي يمثل تهديدًا للسلام العالمي ، وجعله ملكًا لك تمامًا. أنت رجل متستر وجشع بشكل مدهش”.
ومع ذلك ، كان لدى جريد بالفعل خطة أخرى. لم يستطع الانتظار نصف عام ، تمامًا مثل طفل ينتظر عيد ميلاده. كان ذلك لأنه كان من الضروري بناء سفينة طيران كبيرة جدًا تتحرك من تلقاء نفسها – القلعة الجوية.
“…!”
خطوة.
كان هذا هو تحليل الحكيم العظيم العصي. قال العصي إن مجرد وضع أساس القلعة يتطلب مئات الأطنان من الجشع و سيستغرق تجميع الكمية خمس سنوات. كان هذا فقط الأساس. هذا يعني أن الأمر سيستغرق خمس سنوات فقط للحصول على أساس القلعة بعد فصل الجشع باستمرار.
حاول جريد قراءة أفكار رادولف الداخلية و تصلب مثل تمثال حجري. لقد مر وقت طويل جدا. ذكّره بالوقت الذي اكتشف فيه للتو كتاب باجما النادر. تحوم إدانة إيرل آشور أثناء مواجهته لـ جريد الذي كان يحاول سرقة كتاب باجما النادر في ذهن جريد. كان إيرل آشور قد نعته بالرجل المخادع. ثم في نهاية نظرة إيرل آشور المشمئزة ، كان الموت في انتظاره.
في كلتا الحالتين ، كان على جريد إقناع رادولف أولاً. كما لاحظ هاياتي ، كان جريد مسيطرًا على الجشع. حدث ذلك في اللحظة التي كان فيها جريد على وشك الشرح.
“…”
“هل المعدن مهم؟”
تداخلت صورة إيرل آشور السابقة مع رادولف و بلع جريد ريقه. ستكون بالتأكيد ضربة كبيرة إذا انخفض تقاربه مع أعضاء البرج. كان على جريد أن يكون حذر. كان عليه أن يختار كلماته بعناية.
لاحظ رادولف كل حركة لأيدي الإله التي تطفو أمامه. حللت معرفته الواسعة خصائص المعادن التي تتكون منه أيدي الإله وقرئت حواسه الدقيقة طاقة أيدي الإله.
خطوة.
كان مفاجئا. اعتقد جريد في الأصل أن إنتاج الآلات السحرية تُرك للعلماء و الكيميائيين لكن تنبؤاته كانت خاطئة تمامًا.
صعد رادولف إلى الرجل الهادئ. ثم أطلق أيدي الإله التي كانت مقيدة بـ ‘قوته’ ومد يده. هل كان يخطط لـ لكمة؟ كان جريد متوتر.
“… شكرا” كرر جريد ببساطة نفس الكلمات.
عانق رادولف جريد ثم صرخ بدفعة من الضحك ، “أنا أحب ذلك! لقد أعجبتنى حقا! أنت لست أحمق غبي على عكس العديد من الرواد حتى الآن! هههه! ههههههههه”
“ثم سأذهب.”
“…”
“هذا…؟!”
ذكر جريد نفسه أن هذا كان برج الحكمة. كان مكانًا حيث أعضاء البرج أعطوا وأعطوا لأنهم لم يكونوا يفتقرون إلى أي شيء.
***
“ما نوع الشجاعة التي لديك للحفاظ على طبيعة التنين المجنون الحديد؟ لقد حصلت على كل حجر التنين المجنون ، أليس كذلك؟ كلما تضاعف حديد التنين المجنون أكثر من مبلغ معين ، فلديك وسيلة لقمعه باستخدام قوة حجر التنين المجنون في القمع؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك! كمية حجر التنين المجنون محدودة مقارنة بحديد التنين المجنون المتضاعف. كيف تخطط لقمع حديد التنين المجنون لاحقًا؟ ألن يكون من الصعب التعامل معه مع مرور الوقت؟”
“كان هناك حساب دقيق وراء اختيار ارتكاب جريمة كبرى؟ كوهاهاهات! بالفعل! شيء مذهل!”
“ثم سأذهب.”
‘تم تصنيف التصنيف على أنه عتيق ، تمامًا مثل الغازي.’
بعد الاجتماع مع رادولف ، لم يذهب جريد لرؤية المقعد الثاني ، فرونزالتز. كان ذلك لأنه كان منهكًا عقليًا من التعامل مع رادولف. أراد جريد تسجيل الخروج قريبًا. كان بحاجة إلى استراحة.
“استمتعت بذلك.”
“من الواضح أنه غاضب بمجرد النظر إلى تعابيره و نغماته. لماذا يبدو مسرورًا حقًا؟”
صافحت هاياتي جريد نيابة عن أعضاء البرج. انحنى جريد بأدب وصافح يد هاياتي بكلتا يديه.
كانت الآلة السحرية الصغيرة أقل أعمال رادولف قيمة. ومع ذلك ، كانت هذه قصة تستند إلى هذا الافتراض بأنه ‘من المستحيل جدًا أن تكون عملية’. لم يكن هناك عيب في طريقة انتاج الآلة السحرية الصغيرة وكانت درجة الاكتمال مثالية. مثل أي طريقة إنتاج أخرى ، كان هذا العمل عزيزًا على رادولف.
“لقد استمتعت بها أيضًا. لا أعرف كيف أشكرك على صالحك”.
كان مفاجئا. اعتقد جريد في الأصل أن إنتاج الآلات السحرية تُرك للعلماء و الكيميائيين لكن تنبؤاته كانت خاطئة تمامًا.
صافحت هاياتي جريد نيابة عن أعضاء البرج. انحنى جريد بأدب وصافح يد هاياتي بكلتا يديه.
“يمكنك أن تدفع لي في المستقبل.”
‘لا يهم مجال الإنتاج ما دام يصل إلى الذروة…’
حفر بيبان في أذنيه وحث جريد على عجل ، “لا تقلق وارجع بسرعة. عليك تعليم سليلي تقنية القلب منقطع النظير”.
هذا من شأنه أن يؤخر الوقت لفترة أطول. بمعنى آخر ، سيتأخر وقت الانتهاء من القلعة بمقدار نصف عام في كل مرة يتم فيها صنع آلة سحرية واحدة. شعر جريد أنها كانت ضربة كبيرة جدًا. سلاح تكتيكي سمح له بحمل وتشغيل القوات والأسلحة على نطاق واسع بحرية – كان هذا هو الدور المخطط له للقلعة الجوية لجريد. كان يأمل في أن تكون الحصن الجوي عونًا كبيرًا في قهر جميع ممالك القارة بسهولة والقتال ضد الغزاة مثل الشياطين العظيمة. أراد جريد القضاء على جميع أنواع الأخطار على عائلته و زملائه و المملكة. لذلك ، من وجهة نظره ، لم يكن من الجيد أن يبطئ جريد بناء القلعة الجوية.
وأضاف رادولف: “سأشاهد الآلة السحرية التي تصنعها من بعيد. كوكوك ، جيش من الآلات السحرية البشرية. دمي يغلي فقط من تخيل ذلك. سأشاهدك و أشجعك”.
لاحظ رادولف كل حركة لأيدي الإله التي تطفو أمامه. حللت معرفته الواسعة خصائص المعادن التي تتكون منه أيدي الإله وقرئت حواسه الدقيقة طاقة أيدي الإله.
“… شكرا” كرر جريد ببساطة نفس الكلمات.
“هل المعدن مهم؟”
لم تكن هناك كلمات يمكن أن يقولها غير الشكر. قال جريد وداعا لهم مرة أخرى وغادر البرج. الآن كانت مهمته المتبقية هي تعليم بيارو تقنية القلب منقطع النظير و التحكم في الجشع.
‘إذا صنعت الآلات السحرية في هذه الأثناء…’
“قبل ذلك ~”
“…”
يجب استعادة كل حديد التنين المجنون الذي تم توفيره للحدادين في مملكة مدجج بالعتاد. كانت هذه هي الطريقة لإعادة الثقة التي أظهرها له هاياتي.
عبّر الحدادين عن صدمتهم ، فلم يقتنعوا بأمر جريد المفاجئ ، فتعرف جريد على العيون المتشككة لبعض الحدادين وبدأ بصمت في إظهار مهاراته في طرق الإنتاج الضخمة التي صنعها مؤخرًا.
“هذا…”
“ما هو المعدن الذي يمكن أن يحل محل حديد التنين المجنون؟”
“اعتقدت أنه نظرًا لأنك الملك البطل ، فستكون بطلاً نبيلًا ومملًا ، لكن هذا ليس هو الحال على الإطلاق. لا يكفي خداع البرج بالتظاهر بأنك لا تعرف مالك حديد التنين المجنون ، بل أردت أيضًا أن تأخذ حديد التنين المجنون ، الذي يمثل تهديدًا للسلام العالمي ، وجعله ملكًا لك تمامًا. أنت رجل متستر وجشع بشكل مدهش”.
كان جريد مضطربًا طوال الوقت الذي استغرقته للعودة إلى راينهاردت. ثم أدرك…
“هل المعدن مهم؟”
“مدهش! أنت قادر للغاية!”
“هل المعدن مهم؟”
السبب في أن مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم كانت تتمتع بأداء ممتاز لم يكن بسبب المواد. في الأصل ، تم تصنيع مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم من المعدن العادي كمادة. وهذا هو سبب تسميتها ‘ذات الإنتاج الضخم’.
فقط بعد أن تعلم جريد كيفية استخدام حديد التنين المجنون تم استخدامه.
تداخلت صورة إيرل آشور السابقة مع رادولف و بلع جريد ريقه. ستكون بالتأكيد ضربة كبيرة إذا انخفض تقاربه مع أعضاء البرج. كان على جريد أن يكون حذر. كان عليه أن يختار كلماته بعناية.
‘لست مضطرًا لأن أكون مهووسًا بالمواد في المقام الأول.’
لن تؤدي استعادة حديد التنين المجنون إلى الإضرار بقيمة مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم. أدرك جريد ذلك وذهب إلى مجمع الحدادة. أمر الحدادين بالتجمع أمامه ثم استعاد كل حديد التنين المجنون المستخدم في الحدادة.
“ما الذي يحدث؟”
“هذا…”
‘إذا صنعت الآلات السحرية في هذه الأثناء…’
لقد عمل الحدادين وهم يستمتعون بفوائد المعدن الذي يتضاعف كل 10 أيام. الآن اتسعت أعينهم على مرمى بصرهم. لم يكن من السهل إلقاء نظرة على نوايا الملك جريد الذي كان يستعيد حديد التنين المجنون. صاح جريد بأمر لآلاف الحدادين الذين يقفون في حالة ذهول ، “من اليوم فصاعدًا ، يُحظر استخدام حديد التنين المجنون. في المستقبل ، سيصنع جميع الحدادين مجموعة جريد ذات الإنتاج الضخم باستخدام مواد حديدية عادية”.
ذكر جريد نفسه أن هذا كان برج الحكمة. كان مكانًا حيث أعضاء البرج أعطوا وأعطوا لأنهم لم يكونوا يفتقرون إلى أي شيء.
‘لست مضطرًا لأن أكون مهووسًا بالمواد في المقام الأول.’
“…!”
عبّر الحدادين عن صدمتهم ، فلم يقتنعوا بأمر جريد المفاجئ ، فتعرف جريد على العيون المتشككة لبعض الحدادين وبدأ بصمت في إظهار مهاراته في طرق الإنتاج الضخمة التي صنعها مؤخرًا.
دحرج جريد طريقة الإنتاج.
“ماذا تفعل؟”
ترجمة : Don Kol
“هذا…؟!”
“لقد استمتعت بها أيضًا. لا أعرف كيف أشكرك على صالحك”.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“ما نوع الشجاعة التي لديك للحفاظ على طبيعة التنين المجنون الحديد؟ لقد حصلت على كل حجر التنين المجنون ، أليس كذلك؟ كلما تضاعف حديد التنين المجنون أكثر من مبلغ معين ، فلديك وسيلة لقمعه باستخدام قوة حجر التنين المجنون في القمع؟ لا يمكن أن يكون الأمر كذلك! كمية حجر التنين المجنون محدودة مقارنة بحديد التنين المجنون المتضاعف. كيف تخطط لقمع حديد التنين المجنون لاحقًا؟ ألن يكون من الصعب التعامل معه مع مرور الوقت؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
