نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1235

الفصل 1235

الفصل 1235

 

لقد كان إخطارًا من جانب واحد. لقد كان حكماً بالإعدام على لادن. بعد الاجتماع القصير شعر لادن بالفرق في المهارات و سقط في يأس عميق. ومع ذلك ، لم يكن لادن ينوي الفرار. أصبح فارسًا لحماية الدوق ستيم. كان من المستحيل عليه أن يتخلى عن سيده ويهرب بدون الناس.

الفصل 1235

 

شعر برتقالي لامع يشبه النظر إلى الشمس – شعر وكأن الشمس في السماء ، التي كانت تخفيها العاصفة الثلجية ، قد سقطت بالفعل على الأرض.

“أنا أعرف.”

 

تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.

“57 دقيقة.”

كان سبب فشل الدوق ستيم في الاستجابة للأزمة بسيطًا. لم يكن هناك وقت. ظهر أنصاف التنانين الذين لا يمكن التعامل معهم باستخدام قوة فرونتير فجأة ، مما لم يمنحه أي وقت لفعل أي شيء. كان سيغمض عينيه فقط و يتعرض للضرب حتما.

 

لم يكن لدى الدوق ستيم أي نية للسماح لـ لادن بالموت عبثًا عندما يجب أن ينمو ليصبح أحد الأعمدة التي تدعم مملكة مدجج بالعتاد. كان السبب وراء عدم تمكنه من إخبار لادن بالفرار هو حماية كبرياء لادن. كيف يمكن أن يتجاهل عزم الفارس على القتال؟ كان صامتًا فقط ، يدعم لادن بينما كان يصلي من أجل حدوث معجزة.

اكتسحت هيلينا شعرها الخفيف ونظرت حولها. آخر سلسلة من التلال في جبال الفوضى.

كان سبب فشل الدوق ستيم في الاستجابة للأزمة بسيطًا. لم يكن هناك وقت. ظهر أنصاف التنانين الذين لا يمكن التعامل معهم باستخدام قوة فرونتير فجأة ، مما لم يمنحه أي وقت لفعل أي شيء. كان سيغمض عينيه فقط و يتعرض للضرب حتما.

 

لقد قتلت واحدًا من الفرسان الحمر برقم أقل من  عشرة و 10،000 جندي للإمبراطورية دون أن تسقط قطرة دم واحدة على ملابسها. جعله هذا يتساءل عن قوة الوحوش التي تسكن الحافة السابعة.

لأول مرة منذ وصولها ، تُركت وحدها في مكان مليء بالوحوش الشريرة. ومع ذلك ، كانت تعلم أنه كان مجرد صمت قصير. في غضون ثوانٍ قليلة ، ستندفع الوحوش الجديدة إلى الداخل ولم يكن لدى هيلينا الصحة المتبقية للتعامل معها.

 

 

 

“هوهو.”

“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.

 

 

انتشرت ابتسامة على وجه هيلينا البارد. كانت ابتسامة جميلة لكنها في الواقع كانت مليئة بالسخرية. سخرت من الناس الذين بقوا في وطنهم ، مهووسة بفكرة أنه ‘لا توجد لعبة أفضل من الإمبراطورية’.

 

 

“لقد كان في مستوى أنه سيقتل على يد وحوش التلال السادسة. أنا ممتنة لأنه مات بدلاً من أن ينجو بإصرار لتشويه اسم هيل”.

“إنني أتطلع إلى خيبة أملهم عندما يدركون عاجلاً أم آجلاً أن الإمبراطورية لا تستحق اللعب بها.”

“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”

 

 

“هيلينا!”

“لادن.”

 

كان هذا ما أراد قوله منذ البداية.

إلى أي مدى سيكون عليها التقدم إذا أرادت القتال بلا توقف على الحافة السابعة؟ كانت هيلينا عائدة إلى الحافة السادسة وهي سعيدة عندما توقفت. وجدها جاد ، وهو نصف تنيني ، وكان يجري نحوها.

 

 

 

“ما هذا؟” سألت هيلينا بطريقة باردة.

لم يشعر لادن بالحاجة إلى التحدث كثيرًا. كان يقول فقط ما هو واضح. وفجأة ظهر أحدهم وعزز كلمات لادن.

 

“قم ببناء مسرح هناك. صباح الغد ، أمام كل الناس الذين يراقبون ، سأقاتل أقوى شخص في فرونتير. لا تستخدم شخص ضعيف كتضحية. إذا كان الشخص الذي ترسله فظيعًا ويشعرنا بالملل ، فسنذبح نصف سكان هذه المدينة”.

لسوء الحظ ، لم يكن الـ 30 نصف تنيني الذين جاءوا إلى جبال الفوضى معها محبوبين. كانت النية واضحة للغاية. كانوا جميعًا ذكورًا يتوقون إلى أن يتم اختيارهم كرفيقة هيلينا لكن ذلك لم يكن ممكنًا. أرادت هيلينا أن يكون شريكها أقوى منها دون قيد أو شرط.

 

 

 

“لقد اختفت طاقة هيلتافون!”

 

 

 

“أنا أعرف.”

“أولاً ، دعنا نذهب إلى ملعب التدريب.”

 

‘من الصواب أن أتقدم’.

“…!”

دوجن!

 

 

“أستطيع أن أشعر بما إذا كان الشخص الذي يحمل اسم هيل ميتًا أم على قيد الحياة حتى لو كان بعيدًا.”

قد لا يقع الدوق ستيم في فئة العبقري ولكن لم يكن هناك شيء مخجل بشأن موهبته القتالية. كان قويا. لهذا السبب كان قادرًا على حماية الشمال. قد يكون عجوزًا وضعيفًا لكن تجاربه على مر السنين قد تغلغلت في جسده. كان يعني أن هناك ما يكفي من المواهب لحماية الناس من أنصاف التنانين.

 

 

بون وهيل – لا يزال نسل أسلافهما موجودين بعد ألف عام. تم تسمية جميع اللوردات من أنصاف التنانين باسم بون و هيل. هذه المرة ، جاء دور هيلينا لتكون اللورد. وقد استند إلى القاعدة التي تنص على أن أحفاد بون وهيل يجب أن يكونوا أسيادًا بدورهم.

 

 

 

ومع ذلك ، لم تستطع هيلينا أن تصبح اللورد. كان ذلك في أعقاب اقتراحها بنقل جميع أنصاف التنانين إلى جبال الفوضى عندما كانت على وشك أن تُنتخب كسيدة تالية. كان هناك رد فعل عنيف حول أن النبلاء يحتاجون إلى الاختلاط بالوحوش الذين ليس لديهم سوى الغرائز. تسبب هذا في ضعف موقف هيلينا.

 

 

على الرغم من أن جيشوكا أخبرتهم ، “ما عليكم سوى الإيمان بجريد” ، لم يكن لديهم إحساس بالواقع لأنهم لم يكونوا في وضع يسمح لهم بفهم الموقف. لم يعرفوا أين ذهب جريد ومتى سيعود. فلماذا يتصرفون مع وضع جريد في الاعتبار؟

تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.

“… جلالتك!”

 

“لقد اختفت طاقة هيلتافون!”

كان الشخص الذي زار نصف التنين دون أي خوف ضعيفًا مقارنة بمعايير هيلينا. مقارنة بالأيام التي كانوا فيها الدوقات التسعة ، وليس الدوقات السبعة ، كان المستوى ضعيفًا ، لكن كبار المحاربين لم يتمكنوا من التعامل معها بسهولة. ضعفت الإمبراطورية على مر السنين ، لكن قوة أنصاف التنانين ، الذين اعتادوا اللعب مع الإمبراطورية ، تراجعت أيضًا. عرف بونسديل ، الذي أخذ مكان هيلينا كسيد ، هذه الحقيقة أيضًا. كان مجرد أنه ولد وقدر ألا يكون السيد. وهكذا ، كان هوسه بكونه لورد مذهلاً. ابتعد عن الحقيقة المرئية و شجع شعبه على اللعب مع الإمبراطورية.

لم يشعر لادن بالحاجة إلى التحدث كثيرًا. كان يقول فقط ما هو واضح. وفجأة ظهر أحدهم وعزز كلمات لادن.

 

 

كانت هذه فرصة لهيلينا. نظرًا لأن بونسديل كان يتشبث بقلق شديد بموقف اللورد ، غادرت منزلهم الذي كان قد أصبح ملعبًا لم يكن ممتعًا على الإطلاق. أقنعت زملائها الناس بالانضمام إليها ولكن تبعها 30 رجلاً فقط. كان هيلتافون واحدًا منهم. كانت توقعات هيلينا له منخفضة منذ البداية.

 

 

التقط جريد الدوق ستيم شارد الذهن وطار باتجاه القلعة. طارد لادن بكل قوته لكنه سرعان ما تخلف عن الركب ، غير قادر على تضييق المسافة مع جريد ، الذي كان يطير أثناء حمل الدوق ستيم. شعر بالجدار الضخم الذي كان موجودًا بينه و بين جريد.

“لقد كان في مستوى أنه سيقتل على يد وحوش التلال السادسة. أنا ممتنة لأنه مات بدلاً من أن ينجو بإصرار لتشويه اسم هيل”.

“أنا أعرف.”

 

“… هل عدت من صيد نصف تنيني؟”

“هـ~هذا صحيح. هاها…”

 

 

كان هذا ما أراد قوله منذ البداية.

كانت وحوش الحافة السادسة قوية جدًا. كان أحد الوحوش أقوى من 100 من قوات النخبة في الإمبراطورية وكانت قوتهم التكاثرية بلا حدود ، لذلك كانوا خطرين. كان لدى جاد مثل هذه المخاوف ، لذا فإن موت أحد المحاربين الأقوياء ، هيلتافون ، كان مصدر قلق. ومع ذلك ، بمجرد أن ردت هيلينا ببرود ، لم يعد قادرًا على الكلام بعد الآن وكان بإمكانه فقط الابتسام. مرت عليه هيلينا لدخول الكوخ المتهالك. دخلت إلى حوض استحمام صغير وسألت ، “هل سترافق المبعوث إلى فرونتير غدًا؟”

 

 

 

“نعم ، سأعيد الكثير من الفساتين التي سترتديها هيلينا.” أجاب جاد وهو يلتقط الملابس التي ألقتها هيلينا بلا مبالاة. لم يكن على دراية بملابس هيلينا التي أصبحت خرقًا في معركة واحدة فقط.

 

 

 

لقد قتلت واحدًا من الفرسان الحمر برقم أقل من  عشرة و 10،000 جندي للإمبراطورية دون أن تسقط قطرة دم واحدة على ملابسها. جعله هذا يتساءل عن قوة الوحوش التي تسكن الحافة السابعة.

تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.

 

 

دوجن! دوجن!

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

سخرت هيلينا من جاد ، الذي كانت تهيمن عليه العدوانية وكان يحدق في التلال السابعة.

 

 

ومع ذلك ، لم تستطع هيلينا أن تصبح اللورد. كان ذلك في أعقاب اقتراحها بنقل جميع أنصاف التنانين إلى جبال الفوضى عندما كانت على وشك أن تُنتخب كسيدة تالية. كان هناك رد فعل عنيف حول أن النبلاء يحتاجون إلى الاختلاط بالوحوش الذين ليس لديهم سوى الغرائز. تسبب هذا في ضعف موقف هيلينا.

“يمكنك تجربتها إذا كنت تريد أن تموت موتًا أسوأ من موت هيلتافون.”

 

 

“أستطيع أن أشعر بما إذا كان الشخص الذي يحمل اسم هيل ميتًا أم على قيد الحياة حتى لو كان بعيدًا.”

“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.

إلى أي مدى سيكون عليها التقدم إذا أرادت القتال بلا توقف على الحافة السابعة؟ كانت هيلينا عائدة إلى الحافة السادسة وهي سعيدة عندما توقفت. وجدها جاد ، وهو نصف تنيني ، وكان يجري نحوها.

 

“لا تقلق. إن أنصاف التنانين يسعون وراء إمداد فرونتير ، و ليس تدميرها. لا يهم ما دام الناس في أمان. في المستقبل ، سيهزم الملك جريد أنصاف التنانين ويحكم الحدود بطريقة أكثر صحة”.

“أحضر النبيذ عند عودتك.”

 

 

 

“سأحضره في عربة النقل!”

 

 

“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”

غادر جاد الكوخ وكانت هيلينا تراقبه. بالنسبة لهما ، لم تكن فرونتير مدينة ثرية في الضواحي. بدت مثل أي أرض بشرية عادية يمكن السيطرة عليها في نفس واحد.

 

 

“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.

***

 

 

 

في ساحة فرونتير المركزية.

 

 

“قم ببناء مسرح هناك. صباح الغد ، أمام كل الناس الذين يراقبون ، سأقاتل أقوى شخص في فرونتير. لا تستخدم شخص ضعيف كتضحية. إذا كان الشخص الذي ترسله فظيعًا ويشعرنا بالملل ، فسنذبح نصف سكان هذه المدينة”.

المكان الذي لم يكن فيه مكان للتحرك فيه في الأصل مغلق تمامًا حاليًا.

 

 

“أحضر النبيذ عند عودتك.”

تتانغ! تتانغ! تتانغ!

“بالتاكيد. كانت كلمات والد الزوج وقحة… ليس من الجيد اللعب في أيدي الغزاة غير المتحضرين”.

 

“أستطيع أن أشعر بما إذا كان الشخص الذي يحمل اسم هيل ميتًا أم على قيد الحياة حتى لو كان بعيدًا.”

لم يتوقف صوت التسمير والنشر. كان المئات من النجارين يبنون منصة بجوار النافورة الجميلة. كان قبر لادن. لم يكن النجارون يعرفون ذلك ولكن لادن كان يعلم.

 

 

دوجن!

“…”

 

 

 

تذكر لادن فجر الهدوء.

قد لا يقع الدوق ستيم في فئة العبقري ولكن لم يكن هناك شيء مخجل بشأن موهبته القتالية. كان قويا. لهذا السبب كان قادرًا على حماية الشمال. قد يكون عجوزًا وضعيفًا لكن تجاربه على مر السنين قد تغلغلت في جسده. كان يعني أن هناك ما يكفي من المواهب لحماية الناس من أنصاف التنانين.

 

كان الدوق ستيم و لادن مندهشين. لقد فوجئوا باختفاء جريد فجأة و عاد للظهور مرة أخرى في خضم المحادثة.

أظهر المبعوث نصف التنيني وجوده المخيف عندما غزا القلعة وصعد إلى الشرفة التي لا يمكن إلا للورد أن تطأ قدمه عليها. جاء إلى فرونتير و أشار إلى الساحة الضخمة في وسط المدينة.

“هيلينا!”

 

شعر برتقالي لامع يشبه النظر إلى الشمس – شعر وكأن الشمس في السماء ، التي كانت تخفيها العاصفة الثلجية ، قد سقطت بالفعل على الأرض.

“قم ببناء مسرح هناك. صباح الغد ، أمام كل الناس الذين يراقبون ، سأقاتل أقوى شخص في فرونتير. لا تستخدم شخص ضعيف كتضحية. إذا كان الشخص الذي ترسله فظيعًا ويشعرنا بالملل ، فسنذبح نصف سكان هذه المدينة”.

 

 

على الرغم من أن جيشوكا أخبرتهم ، “ما عليكم سوى الإيمان بجريد” ، لم يكن لديهم إحساس بالواقع لأنهم لم يكونوا في وضع يسمح لهم بفهم الموقف. لم يعرفوا أين ذهب جريد ومتى سيعود. فلماذا يتصرفون مع وضع جريد في الاعتبار؟

لقد كان إخطارًا من جانب واحد. لقد كان حكماً بالإعدام على لادن. بعد الاجتماع القصير شعر لادن بالفرق في المهارات و سقط في يأس عميق. ومع ذلك ، لم يكن لادن ينوي الفرار. أصبح فارسًا لحماية الدوق ستيم. كان من المستحيل عليه أن يتخلى عن سيده ويهرب بدون الناس.

 

 

لقد كان إخطارًا من جانب واحد. لقد كان حكماً بالإعدام على لادن. بعد الاجتماع القصير شعر لادن بالفرق في المهارات و سقط في يأس عميق. ومع ذلك ، لم يكن لادن ينوي الفرار. أصبح فارسًا لحماية الدوق ستيم. كان من المستحيل عليه أن يتخلى عن سيده ويهرب بدون الناس.

دوجن!

 

 

دوجن!

عندما كان النجارون يبنون المنصة ، أصبحت نبضات قلب لادن أسرع.

 

 

دوجن!

 

 

أوضح جريد للدوق ستيم المذهول ، “لقد عدت من صيد نصف تنيني. والد زوجتي ، لم أشرح ذلك لأنني كنت سأعود سريعًا على أي حال. أنا أسف على الازعاج.”

بمجرد الانتهاء من درج المنصة ، غرق قلب لادن. بدا الدرج مثل فم شيطان شرير يقوده إلى الجحيم. بدأ خوف كبير يحكمه لكنه لم يعبر عن ذلك.

إلى أي مدى سيكون عليها التقدم إذا أرادت القتال بلا توقف على الحافة السابعة؟ كانت هيلينا عائدة إلى الحافة السادسة وهي سعيدة عندما توقفت. وجدها جاد ، وهو نصف تنيني ، وكان يجري نحوها.

 

ومع ذلك ، لم تستطع هيلينا أن تصبح اللورد. كان ذلك في أعقاب اقتراحها بنقل جميع أنصاف التنانين إلى جبال الفوضى عندما كانت على وشك أن تُنتخب كسيدة تالية. كان هناك رد فعل عنيف حول أن النبلاء يحتاجون إلى الاختلاط بالوحوش الذين ليس لديهم سوى الغرائز. تسبب هذا في ضعف موقف هيلينا.

“لادن.”

 

 

 

“لوردي!”

 

 

 

وقف لادن يحدق في المنصة بهدوء ، لكنه أصيب بالذهول و أحنى رأسه. كان الدوق ستيم يقترب منه. عادة ، كان قد قرأ بالفعل أفكار الدوق وكان مستعدًا. كان لادن مدركًا لحالته السيئة وحاول السيطرة على عقله. قام الدوق ستيم بقبض يديه المرتعشتين بإحكام.

لقد كان إخطارًا من جانب واحد. لقد كان حكماً بالإعدام على لادن. بعد الاجتماع القصير شعر لادن بالفرق في المهارات و سقط في يأس عميق. ومع ذلك ، لم يكن لادن ينوي الفرار. أصبح فارسًا لحماية الدوق ستيم. كان من المستحيل عليه أن يتخلى عن سيده ويهرب بدون الناس.

 

 

“اهرب.”

لقد مرت ساعة فقط على اختفاء جريد. في غضون ساعة ، طار إلى جبال الفوضى ، واصطاد نصف تنيني ، وعاد؟ كان الدوق ستيم هو من صاح “صهري هو الأفضل في القارة!” منذ أيام المملكة الخالدة لكنه لم يستطع تصديق ما يقوله جريد الآن.

 

“سأعتني بالنصف تنيني لذا يجب أن تذهب إلى راينهاردت لفترة من الوقت. ساعد الأمير وجلالته. ثم قرر ما إذا كنت تريد العودة إلى هنا في المستقبل بناءً على أوامر جلالته”.

كان هذا ما أراد قوله منذ البداية.

 

 

“سأعتني بالنصف تنيني لذا يجب أن تذهب إلى راينهاردت لفترة من الوقت. ساعد الأمير وجلالته. ثم قرر ما إذا كنت تريد العودة إلى هنا في المستقبل بناءً على أوامر جلالته”.

كان الدوق ستيم يراقب لادن منذ أن كان لادن طفلاً وكان يعتبر لادن طفله. كان لادن هو الذي عزّا إيرين بعد أن تزوجت للتو ثم أصبحت وحيدة عندما غادر زوجها جريد في مغامراته. كانت شخصية لادن المستقيمة هي فخر الدوق ستيم و موهبته البارزة كانت فرحة الدوق ستيم.

“اهرب.”

 

“سأحضره في عربة النقل!”

لم يكن لدى الدوق ستيم أي نية للسماح لـ لادن بالموت عبثًا عندما يجب أن ينمو ليصبح أحد الأعمدة التي تدعم مملكة مدجج بالعتاد. كان السبب وراء عدم تمكنه من إخبار لادن بالفرار هو حماية كبرياء لادن. كيف يمكن أن يتجاهل عزم الفارس على القتال؟ كان صامتًا فقط ، يدعم لادن بينما كان يصلي من أجل حدوث معجزة.

 

 

لم يكن لدى الدوق ستيم أي نية للسماح لـ لادن بالموت عبثًا عندما يجب أن ينمو ليصبح أحد الأعمدة التي تدعم مملكة مدجج بالعتاد. كان السبب وراء عدم تمكنه من إخبار لادن بالفرار هو حماية كبرياء لادن. كيف يمكن أن يتجاهل عزم الفارس على القتال؟ كان صامتًا فقط ، يدعم لادن بينما كان يصلي من أجل حدوث معجزة.

ثم قبل ساعة ، صادف أنه رأى ذلك. كان لادن العاجز مليئًا بالأمل بسبب بضع كلمات قالها الملك جريد. لم يكن سوى وقت قصير ولكن الدوق ستيم شهد ذلك بوضوح. شعر برغبة في حفاظ لادن على حياته.

 

 

 

“سأعتني بالنصف تنيني لذا يجب أن تذهب إلى راينهاردت لفترة من الوقت. ساعد الأمير وجلالته. ثم قرر ما إذا كنت تريد العودة إلى هنا في المستقبل بناءً على أوامر جلالته”.

 

 

ثم قبل ساعة ، صادف أنه رأى ذلك. كان لادن العاجز مليئًا بالأمل بسبب بضع كلمات قالها الملك جريد. لم يكن سوى وقت قصير ولكن الدوق ستيم شهد ذلك بوضوح. شعر برغبة في حفاظ لادن على حياته.

قد لا يقع الدوق ستيم في فئة العبقري ولكن لم يكن هناك شيء مخجل بشأن موهبته القتالية. كان قويا. لهذا السبب كان قادرًا على حماية الشمال. قد يكون عجوزًا وضعيفًا لكن تجاربه على مر السنين قد تغلغلت في جسده. كان يعني أن هناك ما يكفي من المواهب لحماية الناس من أنصاف التنانين.

 

 

***

‘من الصواب أن أتقدم’.

“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”

 

تعني النتيجة أنه لأول مرة في تاريخ أنصاف التنانين ، تم انتخاب شخص باسم بون ليكون اللورد مرتين متتاليتين. شعرت هيلينا بالخجل في ذلك الوقت لكنها سرعان ما أدركت أنها فرصة عظيمة. كانت نقطة التحول هي زيارة أحد الدوقات السبعة ، قديس الرمح راشيل.

كانت حياته ستنتهي قريبًا على أي حال. بدلاً من انتظار الموت عبثاً ، كان من الصواب حماية لادن و مملكته.

 

 

 

“لا تقلق. إن أنصاف التنانين يسعون وراء إمداد فرونتير ، و ليس تدميرها. لا يهم ما دام الناس في أمان. في المستقبل ، سيهزم الملك جريد أنصاف التنانين ويحكم الحدود بطريقة أكثر صحة”.

 

 

 

كان سبب فشل الدوق ستيم في الاستجابة للأزمة بسيطًا. لم يكن هناك وقت. ظهر أنصاف التنانين الذين لا يمكن التعامل معهم باستخدام قوة فرونتير فجأة ، مما لم يمنحه أي وقت لفعل أي شيء. كان سيغمض عينيه فقط و يتعرض للضرب حتما.

“أنا أعرف.”

 

 

في النهاية ، كانت مشكلة سيحلها الوقت. لم يكن لدى الدوق ستيم أدنى شك في أن مملكة مدجج بالعتاد ستهزم أنصاف التنانين وتحرر الحدود.

“أنا أعرف.”

 

 

“لا.” هز لادن رأسه. لقد كان مطيعًا للدوق ستيم بغض النظر عن الوقت والظروف. الآن تمرد لأول مرة. “أنا سوف أقاتل.”

التقط جريد الدوق ستيم شارد الذهن وطار باتجاه القلعة. طارد لادن بكل قوته لكنه سرعان ما تخلف عن الركب ، غير قادر على تضييق المسافة مع جريد ، الذي كان يطير أثناء حمل الدوق ستيم. شعر بالجدار الضخم الذي كان موجودًا بينه و بين جريد.

 

 

لم يشعر لادن بالحاجة إلى التحدث كثيرًا. كان يقول فقط ما هو واضح. وفجأة ظهر أحدهم وعزز كلمات لادن.

 

 

 

“بالتاكيد. كانت كلمات والد الزوج وقحة… ليس من الجيد اللعب في أيدي الغزاة غير المتحضرين”.

 

 

كان هذا ما أراد قوله منذ البداية.

“… جلالتك!”

 

 

 

كان الدوق ستيم و لادن مندهشين. لقد فوجئوا باختفاء جريد فجأة و عاد للظهور مرة أخرى في خضم المحادثة.

إلى أي مدى سيكون عليها التقدم إذا أرادت القتال بلا توقف على الحافة السابعة؟ كانت هيلينا عائدة إلى الحافة السادسة وهي سعيدة عندما توقفت. وجدها جاد ، وهو نصف تنيني ، وكان يجري نحوها.

 

 

على الرغم من أن جيشوكا أخبرتهم ، “ما عليكم سوى الإيمان بجريد” ، لم يكن لديهم إحساس بالواقع لأنهم لم يكونوا في وضع يسمح لهم بفهم الموقف. لم يعرفوا أين ذهب جريد ومتى سيعود. فلماذا يتصرفون مع وضع جريد في الاعتبار؟

“لقد اختفت طاقة هيلتافون!”

 

كان الشخص الذي زار نصف التنين دون أي خوف ضعيفًا مقارنة بمعايير هيلينا. مقارنة بالأيام التي كانوا فيها الدوقات التسعة ، وليس الدوقات السبعة ، كان المستوى ضعيفًا ، لكن كبار المحاربين لم يتمكنوا من التعامل معها بسهولة. ضعفت الإمبراطورية على مر السنين ، لكن قوة أنصاف التنانين ، الذين اعتادوا اللعب مع الإمبراطورية ، تراجعت أيضًا. عرف بونسديل ، الذي أخذ مكان هيلينا كسيد ، هذه الحقيقة أيضًا. كان مجرد أنه ولد وقدر ألا يكون السيد. وهكذا ، كان هوسه بكونه لورد مذهلاً. ابتعد عن الحقيقة المرئية و شجع شعبه على اللعب مع الإمبراطورية.

أوضح جريد للدوق ستيم المذهول ، “لقد عدت من صيد نصف تنيني. والد زوجتي ، لم أشرح ذلك لأنني كنت سأعود سريعًا على أي حال. أنا أسف على الازعاج.”

“لـ~لا. هاها… سأذهب إلى الحدود أولاً”.

 

 

“… هل عدت من صيد نصف تنيني؟”

 

 

“هيلينا!”

لقد مرت ساعة فقط على اختفاء جريد. في غضون ساعة ، طار إلى جبال الفوضى ، واصطاد نصف تنيني ، وعاد؟ كان الدوق ستيم هو من صاح “صهري هو الأفضل في القارة!” منذ أيام المملكة الخالدة لكنه لم يستطع تصديق ما يقوله جريد الآن.

قد لا يقع الدوق ستيم في فئة العبقري ولكن لم يكن هناك شيء مخجل بشأن موهبته القتالية. كان قويا. لهذا السبب كان قادرًا على حماية الشمال. قد يكون عجوزًا وضعيفًا لكن تجاربه على مر السنين قد تغلغلت في جسده. كان يعني أن هناك ما يكفي من المواهب لحماية الناس من أنصاف التنانين.

 

 

“أولاً ، دعنا نذهب إلى ملعب التدريب.”

لم يكن لدى الدوق ستيم أي نية للسماح لـ لادن بالموت عبثًا عندما يجب أن ينمو ليصبح أحد الأعمدة التي تدعم مملكة مدجج بالعتاد. كان السبب وراء عدم تمكنه من إخبار لادن بالفرار هو حماية كبرياء لادن. كيف يمكن أن يتجاهل عزم الفارس على القتال؟ كان صامتًا فقط ، يدعم لادن بينما كان يصلي من أجل حدوث معجزة.

 

 

التقط جريد الدوق ستيم شارد الذهن وطار باتجاه القلعة. طارد لادن بكل قوته لكنه سرعان ما تخلف عن الركب ، غير قادر على تضييق المسافة مع جريد ، الذي كان يطير أثناء حمل الدوق ستيم. شعر بالجدار الضخم الذي كان موجودًا بينه و بين جريد.

 

 

 

دوجن!

 

 

 

قفز قلب لادن مرة أخرى. هذه المرة ، لم يكن بسبب اليأس. لقد كان متحمسًا للأمل الهائل الذي لا يمكن مقارنته باليأس الذي منحه إياه أنصاف التنانين.

“… جلالتك!”

 

 

ترجمة : Don Kol

“لادن.”

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط