نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overgeared 1236

الفصل 1236

الفصل 1236

 

 

الفصل 1236

“ستنجح.”

“مظهر نصف التنيني هو نفس مظهر الإنسان ولكنه يختلف عندما يخلعون ملابسهم. هناك حراشف تغطي كل جزء مهم ، لذا فإن المفتاح هو استهداف ذلك. لا يمكنك قطع الحراشف بأساليب السيف العادية”.

 

 

كانت وجوه الدوق ستيم و لادن بيضاء مع دهشة من سلوك جريد الذي يؤذي نفسه. أشار إليهم جريد أن يتراجعوا وقطر الدم من معصمه على القضيب الحديدي. ثم قام بتسخين قضيب الحديد قليلاً باستخدام الحرارة المتبقية للفرن و بدأ في تلطيفه.

وصل لادن إلى ملعب التدريب بعد جريد واستمع بعناية.

 

 

إذا كان بإمكانه التكيف مع هذا ، فسيكون من الممكن الرد بسهولة على جميع أنواع المواقف عند القتال مع أنصاف التنانين في فرونتير. أغمض لادن عينيه مرة أخرى. الآن هو يقف في جبال الفوضى. بدأ القتال في بيئة أقسى بكثير من ذي قبل. ثم تعرض للهزيمة والهزيمة مرارًا وتكرارًا من قبل هيلتافون. كرر ما يقرب من 100 معركة حتى وصلت قوته الجسدية وقوته العقلية إلى حدودها ، لكنه استمر أكثر من دقيقة واحدة في أربع معارك فقط.

ساعة واحدة فقط.

 

 

“لا ، إيرين جيدة جدًا بالنسبة لي. لطالما كنت زوجًا فقيرًا لها بينما كانت أفضل زوجة. ليس من المؤسف ، والد الزوج”.

في ذلك الوقت القصير ، ادعى جريد أنه عاد من صيد نصف تنيني. كان من المستحيل جسديا ذلك. بادئ ذي بدء ، كان ملزمًا بمفهوم المسافة. ومع ذلك ، كانت هذه هي الحقيقة. لقد قام ملكهم بالعديد من المعجزات ولن يمزح عن ذلك.

 

 

“حسنًا… جربها وفقًا لسرعتك الخاصة.”

“شكل الحراشف كهذا…”

 

 

 

وأوضح جريد عن طريق رسم صورة. ساعد التمثيل المرئي للشفرة المنزلق على الحراشف لادن على الفهم.

تونغ!

 

 

[تم اكتساب مهارة ‘الفنون المبتدئة’!]

 

 

“…؟”

[إنها تمثل تمامًا حرشف أنصاف التنانين الذين نادرًا ما يتم رؤيتهم. الترقية من الفنون المبتدئة إلى الفنون المتوسطة!]

 

 

 

كان ذلك بفضل البراعة العالية. كانت الأشياء التي قام بها جريد بيده أكثر من الأساسيات.

 

 

“ستنجح.”

“هذا هو السبب في أن تحول نصف التنيني مرعب. في اللحظة التي يتحولون فيها ، سيُغطى جسدهم بالكامل ، باستثناء وجههم ، بالحراشف ، ويحولون جسدهم كله إلى سلاح.”

أوضح جريد للدقائق القليلة التالية قبل أن يسأل لادن ، “هل هو مرسوم في رأسك؟”

 

“لهاث لهاث!”

حدد جريد الخصائص الفيزيائية ، وأساليب القتال ، والسمات ، والأساليب الخاصة بأنصاف التنانين بالإضافة إلى المواصفات التفصيلية مثل الهجوم والدفاع والقوة السحرية والمقاومة. في غضون ساعة واحدة فقط ، أصبح خبيرًا في أنصاف التنانين. كان الأمر كما لو كان يدرس أنصاف التنانين لعقود. حتى الآن ، أصبح عقل لادن غير مستقر بعض الشيء. الملك لن يكذب ولكن لادن كان قلقا من أنه قد يكون مخادعا قليلا.

لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.

 

“نعم!”

من ناحية أخرى ، كانت عيون الدوق ستيم متوهجة. “كما هو متوقع من جلالتك! أنت صهري! ابنتي لا تستحق كل هذا العناء!”

 

 

 

“لا ، إيرين جيدة جدًا بالنسبة لي. لطالما كنت زوجًا فقيرًا لها بينما كانت أفضل زوجة. ليس من المؤسف ، والد الزوج”.

 

 

 

“جلالتك …!”

 

 

 

“…”

 

 

أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”

كانت هذه ثقة حقيقية. شعر لادن بالخجل عندما رأى الدوق ستيم ، الذي وثق تمامًا في جريد. وبخ نفسه لجرأته على الشك في الملك جريد.

في أول معركة افتراضية ، مات لادن في غضون 20 ثانية ولهث وهو يفتح عينيه. كان جريد يضيء الحطب فقط. نظر إلى لادن المتعرق و وبخ ، “هل انتهى الأمر بالفعل؟ لقد قاتلت شخصًا متحولًا من البداية؟”

 

‘جلالتك!’

أوضح جريد للدقائق القليلة التالية قبل أن يسأل لادن ، “هل هو مرسوم في رأسك؟”

“شكل الحراشف كهذا…”

 

انتهى جريد من الطرق. الشيء الذي صنعه من كل قلبه كان قضيبًا حديديًا غامقًا. قضيب حديدي مجوف. في تلك المساحة الفارغة ، أدخل جريد شفرة حادة تشبه الشوكة. تم وضع شفرة رفيعة و قصيرة بشكل مريح في القضيب الحديدي.

كان لادن عبقريا. أدرك على الفور نقطة السؤال وأومأ. “نعم ، المعلومات التي قدمها جلالتك واسعة جدًا ومفصلة بحيث يسهل استخلاصها.”

 

 

“أمم…؟ سعال سعال”.

لقد كانت صورة افتراضية لنصف التنيني. الآن كان لادن قادرًا على إحضار نصف التنيني من الطبقة الوسطى الذي يدعى هيلتافون إلى ذهنه. أصبح من الممكن الآن الدخول في معركة افتراضية. لقد كان نتيجة الجمع المثالي بين موهبة لادن و المعلومات الدقيقة التي قدمتها البصيرة الفائقة.

“شكل الحراشف كهذا…”

 

كان لادن فارسًا. في الأصل ، كان سيشعر بالصدمة لاستخدام سلاح مخفي. ومع ذلك ، لم يكن في الوقت الحالي في وضع يسمح له بالجدال حول ذلك. كان مصيره على المحك. ومع ذلك ، فقد شعر ببعض الشك. لم يكن إله السلحفاة السوداء غير مألوف له فحسب ، بل كان من المشكوك فيه ما إذا كانت هذه الشفرة الرقيقة يمكن أن تخترق جلد أنصاف التنانين. أعاد جريد القضيب الحديدي وشق معصمه بسكين.

أومأ جريد وسحب الفرن المحمول وخشب الفوسفور الأبيض. “حسنًا ، من الآن فصاعدًا ، سأقوم بالحدادة. تأكد من تراكم الخبرة القتالية”.

 

 

 

ثم أخرج جريد سندانًا ومطرقة. الحدادة في ميدان التدريب. من وجهة نظر عامة ، كان مشهدًا غير عادي للغاية. ومع ذلك ، لم ينس لادن وشعب مملكة مدجج بالعتاد أبدًا أن جريد كان حدادًا.

في البداية ، فشل لادن في مواجهة هذا الهجوم الشاذ لمدة خمس ثوان ، والذي تغير تبعًا للوضع. الآن كان ذلك بعد 100 معركة وقد اعتاد على ذلك ، مما سمح له باستخدام الترس بشكل أكثر فاعلية. قام بتحريك الترس بشكل أسرع من ذي قبل وأمسك بالترس بشكل أكثر روعة. ضعف زخم هجمات النصف تنيني تدريجيًا ، ببطء ولكن بثبات.

 

رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.

“نعم! سأطيع طلبك!”

 

 

 

رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.

 

 

“تعال إلى هنا.”

“كيوك!”

كان لادن بالفعل مثالاً على الفارس. ركض مباشرة إلى جريد على الرغم من إجهاده الشديد. سلمه جريد القضيب الحديدي الأسود.

 

“هههههه!”

استند هيلتافون الافتراضي نصف الوحشي على معلومات جريد وتفاخر بقدرات بدنية هائلة. ضحك على لادن ، وسرعان ما ضيق المسافة ، وحيد الترس بتقنية. بمجرد سقوط ترس لادن على الأرض ، أطلق نفسًا وتحول لادن إلى رماد.

 

 

 

“لهاث لهاث!”

إذا كان بإمكانه قتل نصف تنيني قبل أن يتحولوا ، فلا داعي لتحمل حالة التحول. ومع ذلك ، لم يكن لدى لادن هذا القدر من القوة النارية. بدء جريد المقتنع باستخدام المنفاخ بينما أغلق لادن عينيه ، وصنع هيلتافون الافتراضي وبدأ القتال مرة أخرى.

 

رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.

في أول معركة افتراضية ، مات لادن في غضون 20 ثانية ولهث وهو يفتح عينيه. كان جريد يضيء الحطب فقط. نظر إلى لادن المتعرق و وبخ ، “هل انتهى الأمر بالفعل؟ لقد قاتلت شخصًا متحولًا من البداية؟”

 

 

من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.

“نظرًا لأن التحول هو قوتهم ، فقد اعتقدت أنه لا يمكنني التدرب إلا بعد أن يتغيروا.”

كان لا يزال هناك وقت. سيحاول أكثر قليلا. سعل لادن وهو يرتفع من مقعده. نظر حوله ، لاحظ أن كل مكان كان مليئًا بالدخان. كان دخان النار. كانت ساحة تدريب فرونتير كاسل الخاصة لفرسانها تبلغ مئات الأمتار المربعة لكنها كانت في الداخل لذا لم تكن التهوية جيدة. لم يستغرق الدخان من الفرن المحمول وقتًا طويلاً لملء ساحة التدريب.

 

رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.

“حسنًا… جربها وفقًا لسرعتك الخاصة.”

 

 

 

إذا كان بإمكانه قتل نصف تنيني قبل أن يتحولوا ، فلا داعي لتحمل حالة التحول. ومع ذلك ، لم يكن لدى لادن هذا القدر من القوة النارية. بدء جريد المقتنع باستخدام المنفاخ بينما أغلق لادن عينيه ، وصنع هيلتافون الافتراضي وبدأ القتال مرة أخرى.

تتانغ! تتانغ! تتانغ!

 

“نعم! سأطيع طلبك!”

هذه المرة ، نبذ سيفه ودرعه ليحمل صولجان و رمح قصير. كانت أعظم قوة في فئة الفارس هي القدرة على التعامل مع جميع الأسلحة بمهارة. كانت مهارات لادن في رمي الرمح ممتازة. طار رمحه في خط مستقيم و وصل بسرعة إلى هيلتافون. كان لادن يجري بالفعل وراء الرمح. كان القصد منه استغلال ضعف نصف التنيني في منع المقذوفات باستخدام الأجنحة. ومع ذلك ، حدث متغير غير متوقع.

في أول معركة افتراضية ، مات لادن في غضون 20 ثانية ولهث وهو يفتح عينيه. كان جريد يضيء الحطب فقط. نظر إلى لادن المتعرق و وبخ ، “هل انتهى الأمر بالفعل؟ لقد قاتلت شخصًا متحولًا من البداية؟”

 

لقد خسر مرة أخرى ولكن وجه لادن كان مشرقًا بشكل مدهش. على عكس المواجهة الأولى التي لم يحاول فيها حتى ، لم يندم على المواجهة الثانية. شعر قلبه بالنقاء.

تونغ!

 

 

 

لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.

هذه المرة ، نبذ سيفه ودرعه ليحمل صولجان و رمح قصير. كانت أعظم قوة في فئة الفارس هي القدرة على التعامل مع جميع الأسلحة بمهارة. كانت مهارات لادن في رمي الرمح ممتازة. طار رمحه في خط مستقيم و وصل بسرعة إلى هيلتافون. كان لادن يجري بالفعل وراء الرمح. كان القصد منه استغلال ضعف نصف التنيني في منع المقذوفات باستخدام الأجنحة. ومع ذلك ، حدث متغير غير متوقع.

 

 

“… لهاث! لهاث! لهاث!”

 

 

صد الترس الهجوم بزاوية 90 درجة وارتفعت ساق نصف التنيني في الهواء. بعد ذلك ، صوب لادن إلى الساق بواسطة الصولجان. ثم

لقد خسر مرة أخرى ولكن وجه لادن كان مشرقًا بشكل مدهش. على عكس المواجهة الأولى التي لم يحاول فيها حتى ، لم يندم على المواجهة الثانية. شعر قلبه بالنقاء.

 

 

 

“هذا عرق قتالي جيد في القتال. لقد فهم أن هجومي لم يكن خطيرًا وتجاهله…”

 

 

ضغط لادن على الزر وانبثقت شفرة من القضيب الحديدي. كانت السرعة مثل البرق وكان الزخم كبيرًا. لقد كان سلاحا مخفيا. أرجع لادن مرارًا و تكرارًا الشفرة ومددها وأصبح معتادًا تدريجيًا على استخدام القضيب الحديدي. في الواقع ، كان سلاحًا عالي الجودة وقابلًا للتكيف لشخص لديه إتقان أسلحة.

جعل تفسير جريد يبدو أن نصف التنيني لديه ‘غريزة’ لمنع المقذوفات. قال جريد إنه بمجرد رمي أي شيء ، فإن النصف تنيني سوف يطوي جناحيه للدفاع. ومع ذلك ، كانت هذه النتيجة لأن الخصم كان جريد. لقد طوى جناحيه لأنه لم يستطع تحمل قوة هجوم جريد.

 

 

 

“أمم…؟ سعال سعال”.

إذا كان بإمكانه قتل نصف تنيني قبل أن يتحولوا ، فلا داعي لتحمل حالة التحول. ومع ذلك ، لم يكن لدى لادن هذا القدر من القوة النارية. بدء جريد المقتنع باستخدام المنفاخ بينما أغلق لادن عينيه ، وصنع هيلتافون الافتراضي وبدأ القتال مرة أخرى.

 

كان ذلك بفضل البراعة العالية. كانت الأشياء التي قام بها جريد بيده أكثر من الأساسيات.

كان لا يزال هناك وقت. سيحاول أكثر قليلا. سعل لادن وهو يرتفع من مقعده. نظر حوله ، لاحظ أن كل مكان كان مليئًا بالدخان. كان دخان النار. كانت ساحة تدريب فرونتير كاسل الخاصة لفرسانها تبلغ مئات الأمتار المربعة لكنها كانت في الداخل لذا لم تكن التهوية جيدة. لم يستغرق الدخان من الفرن المحمول وقتًا طويلاً لملء ساحة التدريب.

كلما ارتفع مستوى الهدف ، زاد فشل تشغيله. كان مستوى خصوم جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاهل هذه المهارة ، لكن هذه المرة سيواجه لادن خصمًا منخفض الدرجة. بعبارة أخرى ، كان خصمًا منخفض المستوى.

 

“القبضة مألوفة أكثر بكثير من السلاح الذي كنت أستخدمه منذ 10 سنوات.”

“سعال.”

[تغلغل ‘دم ملك الدم’ في عنصر الإنتاج…]

 

في خيال لادن ، كان النصف تنيني الذي ربح العديد من المعارك متعجرفًا. ابتسم واندفع إلى لادن. هذا لا يعني أنه كان مهملاً. كانت جميع أحكام وأفعال النصف تنيني متطورة. خفق نصف التنيني جناحيه. تحمل لادن ضغط الرياح بالترس. ثم صد الركلة القادمة مع الصولجان.

بدا الدوق ستيم غير مرتاح. أخرج لادن منديلًا وسلمه له بأدب قبل أن يحول انتباهه إلى جريد. بعد أن انتهى من الخوار ، أخرج جريد حبة داكنة رآها لادن لأول مرة في حياته. ثم دخل جريد في مرحلة الصهر. لا يبدو أنه يهتم بالدخان.

“ستنجح.”

 

“أمم…؟ سعال سعال”.

‘آه!’

 

 

 

تذكر لادن بيئة جبال الفوضى. كان مكانًا يصعب فيه التنفس. بدا أن لادن أدرك نوايا الملك وراء حرق الحطب في الداخل في غرفة خالية من المداخن.

 

 

في خيال لادن ، كان النصف تنيني الذي ربح العديد من المعارك متعجرفًا. ابتسم واندفع إلى لادن. هذا لا يعني أنه كان مهملاً. كانت جميع أحكام وأفعال النصف تنيني متطورة. خفق نصف التنيني جناحيه. تحمل لادن ضغط الرياح بالترس. ثم صد الركلة القادمة مع الصولجان.

“جلالته يقوم عن عمد بإعادة إنشاء بيئة جبال الفوضى. نعم ، أنا أقاتل في جبال الفوضى ، تمامًا مثل جلالته.”

كانت هذه ثقة حقيقية. شعر لادن بالخجل عندما رأى الدوق ستيم ، الذي وثق تمامًا في جريد. وبخ نفسه لجرأته على الشك في الملك جريد.

 

 

إذا كان بإمكانه التكيف مع هذا ، فسيكون من الممكن الرد بسهولة على جميع أنواع المواقف عند القتال مع أنصاف التنانين في فرونتير. أغمض لادن عينيه مرة أخرى. الآن هو يقف في جبال الفوضى. بدأ القتال في بيئة أقسى بكثير من ذي قبل. ثم تعرض للهزيمة والهزيمة مرارًا وتكرارًا من قبل هيلتافون. كرر ما يقرب من 100 معركة حتى وصلت قوته الجسدية وقوته العقلية إلى حدودها ، لكنه استمر أكثر من دقيقة واحدة في أربع معارك فقط.

“أمم…؟ سعال سعال”.

 

كان ذلك بفضل البراعة العالية. كانت الأشياء التي قام بها جريد بيده أكثر من الأساسيات.

“أمم ، حسنا.”

“أمم…؟ سعال سعال”.

 

 

انتهى جريد من الطرق. الشيء الذي صنعه من كل قلبه كان قضيبًا حديديًا غامقًا. قضيب حديدي مجوف. في تلك المساحة الفارغة ، أدخل جريد شفرة حادة تشبه الشوكة. تم وضع شفرة رفيعة و قصيرة بشكل مريح في القضيب الحديدي.

لقد كانت صورة افتراضية لنصف التنيني. الآن كان لادن قادرًا على إحضار نصف التنيني من الطبقة الوسطى الذي يدعى هيلتافون إلى ذهنه. أصبح من الممكن الآن الدخول في معركة افتراضية. لقد كان نتيجة الجمع المثالي بين موهبة لادن و المعلومات الدقيقة التي قدمتها البصيرة الفائقة.

 

“كيف هي القبضة؟”

“…؟”

في البداية ، فشل لادن في مواجهة هذا الهجوم الشاذ لمدة خمس ثوان ، والذي تغير تبعًا للوضع. الآن كان ذلك بعد 100 معركة وقد اعتاد على ذلك ، مما سمح له باستخدام الترس بشكل أكثر فاعلية. قام بتحريك الترس بشكل أسرع من ذي قبل وأمسك بالترس بشكل أكثر روعة. ضعف زخم هجمات النصف تنيني تدريجيًا ، ببطء ولكن بثبات.

 

“سعال.”

ما كان هذا؟ الأداة التي كان لها شكل جديد تمامًا أثارت فضول لادن ولكنه كان للحظة فقط. كان تركيز لادن جيدًا جدًا. استدعى واجبه و أغمض عينيه من جديد. كان لديه عدو افتراضي في رأسه وكانت البيئة هادئة. تم إطفاء جمر الفرن المحمول الذي يستخدمه جريد وكان الدخان يتبدد. عاد نظر لادن وتنفسه إلى طبيعته.

الفصل 1236

 

جعل تفسير جريد يبدو أن نصف التنيني لديه ‘غريزة’ لمنع المقذوفات. قال جريد إنه بمجرد رمي أي شيء ، فإن النصف تنيني سوف يطوي جناحيه للدفاع. ومع ذلك ، كانت هذه النتيجة لأن الخصم كان جريد. لقد طوى جناحيه لأنه لم يستطع تحمل قوة هجوم جريد.

“هههههه!”

“لا ، إيرين جيدة جدًا بالنسبة لي. لطالما كنت زوجًا فقيرًا لها بينما كانت أفضل زوجة. ليس من المؤسف ، والد الزوج”.

 

 

في خيال لادن ، كان النصف تنيني الذي ربح العديد من المعارك متعجرفًا. ابتسم واندفع إلى لادن. هذا لا يعني أنه كان مهملاً. كانت جميع أحكام وأفعال النصف تنيني متطورة. خفق نصف التنيني جناحيه. تحمل لادن ضغط الرياح بالترس. ثم صد الركلة القادمة مع الصولجان.

“هذا عرق قتالي جيد في القتال. لقد فهم أن هجومي لم يكن خطيرًا وتجاهله…”

 

ما كان هذا؟ الأداة التي كان لها شكل جديد تمامًا أثارت فضول لادن ولكنه كان للحظة فقط. كان تركيز لادن جيدًا جدًا. استدعى واجبه و أغمض عينيه من جديد. كان لديه عدو افتراضي في رأسه وكانت البيئة هادئة. تم إطفاء جمر الفرن المحمول الذي يستخدمه جريد وكان الدخان يتبدد. عاد نظر لادن وتنفسه إلى طبيعته.

كان هناك خدش صغير جدًا على حراشف نصف التنيني عند الاصطدام بالصولجان و تذكرها لادن. لم يكن هناك اضطراب لحظي في تنفس نصف التنيني الافتراضي الذي كان عبارة عن مجموعة من كل المعلومات التي جمعها جريد مع البصيرة الفائقة.

‘جلالتك!’

 

 

استمرت لكمات و ركلات نصف التنيني في الترابط. كان مثل شلال وكان لادن يقمع باستمرار. بعد ركلة في الكاحل و خدش في الوجه ، استهدف نصف التنيني الجزء السفلي من الجسم لكسر توازن لادن. بمجرد فشل ذلك ، استدار و ركل القمة.

 

 

استند هيلتافون الافتراضي نصف الوحشي على معلومات جريد وتفاخر بقدرات بدنية هائلة. ضحك على لادن ، وسرعان ما ضيق المسافة ، وحيد الترس بتقنية. بمجرد سقوط ترس لادن على الأرض ، أطلق نفسًا وتحول لادن إلى رماد.

في البداية ، فشل لادن في مواجهة هذا الهجوم الشاذ لمدة خمس ثوان ، والذي تغير تبعًا للوضع. الآن كان ذلك بعد 100 معركة وقد اعتاد على ذلك ، مما سمح له باستخدام الترس بشكل أكثر فاعلية. قام بتحريك الترس بشكل أسرع من ذي قبل وأمسك بالترس بشكل أكثر روعة. ضعف زخم هجمات النصف تنيني تدريجيًا ، ببطء ولكن بثبات.

 

 

 

‘حاليا!’

أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”

 

كان ذلك بفضل البراعة العالية. كانت الأشياء التي قام بها جريد بيده أكثر من الأساسيات.

صد الترس الهجوم بزاوية 90 درجة وارتفعت ساق نصف التنيني في الهواء. بعد ذلك ، صوب لادن إلى الساق بواسطة الصولجان. ثم

 

 

“هذا هو السبب في أن تحول نصف التنيني مرعب. في اللحظة التي يتحولون فيها ، سيُغطى جسدهم بالكامل ، باستثناء وجههم ، بالحراشف ، ويحولون جسدهم كله إلى سلاح.”

– لأول مرة ، تم كسر حراشف نصف التنيني.

“نعم! سأطيع طلبك!”

 

 

“آه!”

 

 

 

شعر لادن بسعادة غامرة. لم يكن كسر الحراشف سوى الخطوة الأولى في مهاجمة أنصاف التنانين. تم تدمير الحراشف ولكن الخطوة اللاحقة التي قام بها النصف تنيني أطاحت برأس لادن.

 

 

 

“… لهاث!”

“ألا يوجد زر على المقبض؟ اضغطه.”

 

 

هُزم لادن مرة أخرى في المعركة. نظر إليه جريد وهو يقاتل بمفرده لبضع ساعات وأومأ.

 

 

“هذا عرق قتالي جيد في القتال. لقد فهم أن هجومي لم يكن خطيرًا وتجاهله…”

“تعال إلى هنا.”

 

 

 

“نعم!”

 

 

 

كان لادن بالفعل مثالاً على الفارس. ركض مباشرة إلى جريد على الرغم من إجهاده الشديد. سلمه جريد القضيب الحديدي الأسود.

 

 

[تغلغل ‘دم ملك الدم’ في عنصر الإنتاج…]

“كيف هي القبضة؟”

 

 

من ناحية أخرى ، كانت عيون الدوق ستيم متوهجة. “كما هو متوقع من جلالتك! أنت صهري! ابنتي لا تستحق كل هذا العناء!”

“القبضة مألوفة أكثر بكثير من السلاح الذي كنت أستخدمه منذ 10 سنوات.”

“…”

 

 

لم يكن تملقًا. قال لادن بالضبط ما شعر به وهو يأرجح بالقضيب الحديدي. كان لديه الوزن المناسب لذلك تم توجيه الطاقة بشكل صحيح. وفوق كل شيء ، شعر أن طاقة الحديد نفسها غير عادية.

 

 

“جلالتك …!”

“ألا يوجد زر على المقبض؟ اضغطه.”

“لا ، إيرين جيدة جدًا بالنسبة لي. لطالما كنت زوجًا فقيرًا لها بينما كانت أفضل زوجة. ليس من المؤسف ، والد الزوج”.

 

كان عازمًا على إعادة إنتاج شوكة المظالم العميقة. لقد كان سلاحًا يتجاهل دفاع الهدف إلى حد ما و لديه أفضل المهارات ، ‘سلالة ملعونة’ و ‘تمزق’. على وجه الخصوص ، كان لديه المهارة التي تسبب ضررًا ثابتًا يعادل 60٪ من الصحة القصوى للهدف.

ضغط لادن على الزر وانبثقت شفرة من القضيب الحديدي. كانت السرعة مثل البرق وكان الزخم كبيرًا. لقد كان سلاحا مخفيا. أرجع لادن مرارًا و تكرارًا الشفرة ومددها وأصبح معتادًا تدريجيًا على استخدام القضيب الحديدي. في الواقع ، كان سلاحًا عالي الجودة وقابلًا للتكيف لشخص لديه إتقان أسلحة.

 

 

 

أومأ جريد بتعبير راضٍ وشرح لـ لادن. إنه سلاح عظيم ضد أنصاف التنانين. نفس السلحفاة السوداء في القضيب الحديدي سوف يؤدي إلى تآكل حراشف أنصاف التنانين. اضربهم بالقضيب الحديدي ، واكسر الحراشف ، ثم أدخل الشفرة. ماذا عن ذلك؟ أليس الأمر بسيطًا؟”

رد لادن بقوة و أغلق عينيه بعد أن أخرج سيفه ودرعه. لقد صنع نصف تنيني افتراضي و وضعه أمامه.

 

 

“نعم!”

 

 

 

كان لادن فارسًا. في الأصل ، كان سيشعر بالصدمة لاستخدام سلاح مخفي. ومع ذلك ، لم يكن في الوقت الحالي في وضع يسمح له بالجدال حول ذلك. كان مصيره على المحك. ومع ذلك ، فقد شعر ببعض الشك. لم يكن إله السلحفاة السوداء غير مألوف له فحسب ، بل كان من المشكوك فيه ما إذا كانت هذه الشفرة الرقيقة يمكن أن تخترق جلد أنصاف التنانين. أعاد جريد القضيب الحديدي وشق معصمه بسكين.

 

 

من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.

‘جلالتك!’

 

 

 

كانت وجوه الدوق ستيم و لادن بيضاء مع دهشة من سلوك جريد الذي يؤذي نفسه. أشار إليهم جريد أن يتراجعوا وقطر الدم من معصمه على القضيب الحديدي. ثم قام بتسخين قضيب الحديد قليلاً باستخدام الحرارة المتبقية للفرن و بدأ في تلطيفه.

 

 

“هذا عرق قتالي جيد في القتال. لقد فهم أن هجومي لم يكن خطيرًا وتجاهله…”

كان عازمًا على إعادة إنتاج شوكة المظالم العميقة. لقد كان سلاحًا يتجاهل دفاع الهدف إلى حد ما و لديه أفضل المهارات ، ‘سلالة ملعونة’ و ‘تمزق’. على وجه الخصوص ، كان لديه المهارة التي تسبب ضررًا ثابتًا يعادل 60٪ من الصحة القصوى للهدف.

 

 

تونغ!

كلما ارتفع مستوى الهدف ، زاد فشل تشغيله. كان مستوى خصوم جريد مرتفعًا جدًا لدرجة أنه تجاهل هذه المهارة ، لكن هذه المرة سيواجه لادن خصمًا منخفض الدرجة. بعبارة أخرى ، كان خصمًا منخفض المستوى.

 

 

“نظرًا لأن التحول هو قوتهم ، فقد اعتقدت أنه لا يمكنني التدرب إلا بعد أن يتغيروا.”

“ستنجح.”

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

إذا كان بإمكانه قتل نصف تنيني قبل أن يتحولوا ، فلا داعي لتحمل حالة التحول. ومع ذلك ، لم يكن لدى لادن هذا القدر من القوة النارية. بدء جريد المقتنع باستخدام المنفاخ بينما أغلق لادن عينيه ، وصنع هيلتافون الافتراضي وبدأ القتال مرة أخرى.

من المؤكد أن شوكة السلحفاة السوداء ستكسر حراشف العدو وتخترق القلب.

 

 

ما كان هذا؟ الأداة التي كان لها شكل جديد تمامًا أثارت فضول لادن ولكنه كان للحظة فقط. كان تركيز لادن جيدًا جدًا. استدعى واجبه و أغمض عينيه من جديد. كان لديه عدو افتراضي في رأسه وكانت البيئة هادئة. تم إطفاء جمر الفرن المحمول الذي يستخدمه جريد وكان الدخان يتبدد. عاد نظر لادن وتنفسه إلى طبيعته.

تتانغ! تتانغ! تتانغ!

“… لهاث! لهاث! لهاث!”

 

 

كان الهدوء يقترب من نهايته. تم إكمال شكل جديد من الأسلحة يحتوي على دم جريد في أطراف أصابع جريد بينما كان في حالة نشوة.

“ستنجح.”

 

في خيال لادن ، كان النصف تنيني الذي ربح العديد من المعارك متعجرفًا. ابتسم واندفع إلى لادن. هذا لا يعني أنه كان مهملاً. كانت جميع أحكام وأفعال النصف تنيني متطورة. خفق نصف التنيني جناحيه. تحمل لادن ضغط الرياح بالترس. ثم صد الركلة القادمة مع الصولجان.

[تغلغل ‘دم ملك الدم’ في عنصر الإنتاج…]

 

 

لم يطوي هيلتافون جناحيه وترك رمح لادن القصير يضرب جسده. ثم سقط رمح لادن على الأرض دون أن يخدش الحراشف. أمسك هيلتافون بوجه لادن بيد واحدة وابتسم. كانت ابتسامة تسخر من الفريسة الشجاعة التي جاءت من تلقاء نفسها. نظر لادن المهتز إلى فم هيلتافون مفتوحًا. بعد فترة وجيزة ، أطلق النفس.

ترجمة : Don Kol

 

 

 

هذا الفصل برعاية ?الموقع?

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط