نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 20

الفصل 5 - الجزء الثاني

الفصل 5 - الجزء الثاني

المجلد 1: ملك اللاموتى
الفصل 5 – الجزء الثاني – حاكم الموت

أومأ آينز برأسه ، وقرر أن ينتهي من كل ما يحتاج إلى القيام به في هذه القرية. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا أكثر مما كان يتوقع ، وقد أمضى هنا وقتاً أطول مما كان يخطط له.

 

“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”

بينما كان يسير على طول السهول ليلاً ، رفع آينز رأسه. ما استقبله كان منظر النجوم الجميل في السماء.

تنهد آينز مع مشاهدته لهذا المنظر للمرة الثانية ، ثم عاد إلى القرية.

 

لماذا؟ لم يستطع آينز التعبير عن مشاعره في ذلك الوقت ، فحاول تقريبها لها:

تنهد آينز مع مشاهدته لهذا المنظر للمرة الثانية ، ثم عاد إلى القرية.

 

 

كان آينز قد أعطى لغازيف بند مستهلك من اغدراسيل ، لكن كان لديه الكثير منهم . على الرغم من أنه لم يستطع تجديد مخزونه منهم ، إلا أن التخلي عن أحدهم لم يكن خسارة كبيرة.

لقد ذهب قليلاً في البحر.

 

 

“إذن لماذا أعطيته هذا العنصر؟”

طالما كانت ألبيدو إلى جانبه ، لم يكن قادر على أن يبدو عديم الفائدة لها. بصفته سيدها ، كان بحاجة إلى التصرف بطريقة مناسبة أمام مرؤوسيه. على الرغم من أنه ربما يكون قد تمادي بعض الشيء ، إلا أنه لا يزال مناسب للدور الذي كان يلعبه.

“إذن لماذا أعطيته هذا العنصر؟”

 

 

لم يكن يعرف ما إذا كان قد فشل ، لكن سيكون الامر على ما يرام طالما لم يخيب أمل ألبيدو.

آينز لا يسعه إلا أن يشعر بالحنين.

 

 

لم يستطع آينز رؤية تعبير ألبيدو – ” اللعنة ، آينز ساما رائع للغاية ، كوفوفو” – تحت خوذتها المغلقة . نظراً لأنه لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه ، فقد راجع ما فعله اليوم مرة أخرى.

“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”

 

بينما كان يسير على طول السهول ليلاً ، رفع آينز رأسه. ما استقبله كان منظر النجوم الجميل في السماء.

“ومع ذلك ، آينز ساما ، لماذا أنقذت غازيف؟”

 

 

لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.

لماذا؟ لم يستطع آينز التعبير عن مشاعره في ذلك الوقت ، فحاول تقريبها لها:

 

 

كان آينز في يوم من الأيام بشري ، والآن أصبح لاميت ، لقد شعر أن ألبيدو تكره البشر كثيراً. ومع ذلك ، لم يضايقه ذلك أو يجعله يشعر بالاكتئاب. بدلاً من ذلك ، شعر أن مثل هذه الأفكار كانت مناسبة تماماً لحارس معبد نازاريك العظيم تحت الأرض.

“كانت هذه مشكلة تسببنا فيها ، لذا ألا يجب أن نحاول حلها بأنفسنا؟”

 

 

“…أه نعم.”

“إذن لماذا أعطيته هذا العنصر؟”

 

 

 

“كنت أضع الأساس للخطط المستقبلية . السماح له بالاحتفاظ به سيكون شيئ جيد بالنسبة لي “.

 

 

 

كان آينز قد أعطى لغازيف بند مستهلك من اغدراسيل ، لكن كان لديه الكثير منهم . على الرغم من أنه لم يستطع تجديد مخزونه منهم ، إلا أن التخلي عن أحدهم لم يكن خسارة كبيرة.

 

 

على الرغم من أن الخوذة المغلقة لم تكشف عن أي من مشاعرها ، إلا أن سعادتها كانت واضحة في صوتها.

بالإضافة إلى ذلك ، كان آينز سعيداً بالفعل بحصوله على عدد أقل من هذه العناصر.

 

 

“هل هذا صحيح…”

كان ذلك لأن تلك كانت جوائز ترضية من سحوبات غاتشا ال500 ين ، والتي ذكّرت آينز بمدى إسرافه في إنفاقه وأسلوب حياته السيئ في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، في حين أنفق عدد لا يحصى من ال500 ين من العملات المعدنية للحصول أخيراً على القطعة النادرة للغاية التي كانت الجائزة الأولى ، فقد حصل عليها رفيقه السابق يامايكو من المحاولة الأولى. ألقى تأثير تلك الحادثة بظلالها على قلب آينز.

“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”

 

كان غازيف قد نزع درعه ولم يحمل معه أسلحة.

لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.

 

 

“أرى … لذلك استخدمته كبيدق لتشعر بقوة العدو. من المناسب تماماً استخدام أشكال الحياة الأدنى مثل البشر بهذه الطريقة “.

“حسناً ، لا يهم من سيصل اليه هذا العنصر في النهاية ، أو ما إذا كان سيتم استخدامه أم لا. ليست خسارة بالنسبة لي “.

 

 

“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”

“… ألم يكن من الأفضل السماح لي بانهاء الامر؟ لم تكن هناك حاجة لتحرك آينز ساما لمساعدة هؤلاء الأشخاص شخصياً … لم تكن هذه مهمة صعبة ، وهذا هو السبب في أنني أقر بأن آينز ساما لم يكن بحاجة إلى التدخل شخصياً “.

 

 

في النهاية كسر غازيف جدار الصمت:

“هل هذا صحيح…”

كان آينز في يوم من الأيام بشري ، والآن أصبح لاميت ، لقد شعر أن ألبيدو تكره البشر كثيراً. ومع ذلك ، لم يضايقه ذلك أو يجعله يشعر بالاكتئاب. بدلاً من ذلك ، شعر أن مثل هذه الأفكار كانت مناسبة تماماً لحارس معبد نازاريك العظيم تحت الأرض.

 

“هل هذا صحيح؟ حسناً ، كنت أخطط للمضي قدماً ، على الرغم من أنني لم أحدد وجهتي بعد “.

بدون جهاز لقياس مستويات الطاقة ، كان هذا كل ما يمكن أن يقوله آينز رداً على ذلك.

كانت تلك كذبة بالطبع . تم ارسالهم جميعاً إلى معبد نازاريك تحت الأرض. ضيق غازيف عينيه قليلاً ، لكن لم يتكلم أي منهما . توتر الهواء بينهما.

 

 

في اغدراسيل ، يمكن تحديد قوة العدو من خلال لون أسمه . أبعد من ذلك ، يمكن للمرء أن يعتمد فقط على المعلومات من الأصدقاء والمواقع الإرشادية.

 

 

“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”

آينز لا يسعه إلا أن يشعر بالحنين.

استدار آينز بعيداً ، كما لو أنه رأى شيئ رائع . ذهبت عيناه بشكل انعكاسي إلى الخاتم الذي كان يرتديه غازيف في إصبعه الأيسر.

 

قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.

لو كنت قد تعلمت بعض التعاويذ من نوع العرافة – فكر آينز ، مع تلميح من الأسف. بالطبع ، لم يكن يعرف ما إذا كان من الممكن استخدام هذه التعاويذ هنا. ومع ذلك ، إذا استطاع ، فلن يكون مضطر لأن يكون متوتر مثل الآن.

“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”

 

“ماذا تقول؟ أنا من يجب أن أشكرك ، غون دونو. بعد كل شيء ، لقد أنقذتني … بالحديث عن      ذلك ، أين اختفو؟ “

ومع ذلك ، لم يكن هناك ما يدعو للقلق بشأن ما لم يكن لديه . قرر آينز التفكير في شيء آخر:

 

 

 

“… أعرف قوتك ألبيدو ، وأنا أثق بكي . ومع ذلك ، أود منكي أن تتجاهلي مثل هذا التفكير السطحي وأن تتذكري أن هناك عدو أقوى مني يمكن أن يظهر في أي وقت. هذا صحيح بشكل خاص نظراً لأننا لا نفهم هذا العالم تماماً … لذلك كنت آمل أن يقوم غازيف بعملنا من أجلنا “.

 

 

لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.

“أرى … لذلك استخدمته كبيدق لتشعر بقوة العدو. من المناسب تماماً استخدام أشكال الحياة الأدنى مثل البشر بهذه الطريقة “.

 

 

لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.

على الرغم من أن الخوذة المغلقة لم تكشف عن أي من مشاعرها ، إلا أن سعادتها كانت واضحة في صوتها.

“كانت هذه مشكلة تسببنا فيها ، لذا ألا يجب أن نحاول حلها بأنفسنا؟”

 

 

كان آينز في يوم من الأيام بشري ، والآن أصبح لاميت ، لقد شعر أن ألبيدو تكره البشر كثيراً. ومع ذلك ، لم يضايقه ذلك أو يجعله يشعر بالاكتئاب. بدلاً من ذلك ، شعر أن مثل هذه الأفكار كانت مناسبة تماماً لحارس معبد نازاريك العظيم تحت الأرض.

 

على الرغم من أن الخوذة المغلقة لم تكشف عن أي من مشاعرها ، إلا أن سعادتها كانت واضحة في صوتها.

“…في الواقع . هذا ليس كل شيء. نظراً لأننا أنقذناه وهو علي حافة الموت ، فسيكون ممتن أكثر لنا. بالإضافة إلى ذلك ، بما أن العدو كان وحدة من القوات الخاصة ، فلن يقوم كبار المسؤولين في البلاد بالتحقيق في الأمر بشكل علني. لهذا تدخلت. “

 

 

 

“آه … كما هو متوقع من آينز ساما … ولهذا السبب أخذت القائد والآخرين أحياء. رائع! “

“أرى. على الرغم من أنك كنتي درعي ، إلا أنني لم آخذ مشاعرك بعين الاعتبار. لديك – “

 

 

آينز لم يستطع إلا أن يشعر بالفخر عندما سمع مديح ألبيدو. بعد كل شيء ، تمكن من وضع خطة معقولة ومتماسكة في فترة قصيرة من الزمن ؛ ربما كانت هذه موهبته القيادية . بعد ذلك ، دخل صوت ألبيدو المبتهج إلى آذان آينز الراضية:

 

 

“هل هذا صحيح … سابحث عنك عندما يحين الوقت.”

“… ومع ذلك ، هل كان من الضروري أن تأخذ سيوف الملائكة بجسدك الثمين ، آينز ساما؟”

 

 

كان مصاب بكدمات في كل مكان وكان نصف وجهه منتفخ ، مثل كرة مشوهة المظهر. ومع ذلك ، اشتعلت نار في عينيه.

“هل هذا ما رأيته؟ عندما أتينا إلى قرية كارن لأول مرة ، استخدمنا الفرسان في الضواحي للتحقق من أن الإبطال البدني عالي المستوى لا يزال يعمل بشكل طبيعي “.

“…أه نعم.”

 

“كنت أضع الأساس للخطط المستقبلية . السماح له بالاحتفاظ به سيكون شيئ جيد بالنسبة لي “.

“في الواقع ، أنت محق . لقد تحققت من ذلك بأم عيني أيضاً. ومع ذلك ، لم أكن أرغب في أن تشاهد عيني بلا حول ولا قوة سيوف هؤلاء الملائكة الحقيرة تخترق جسدك ، آينز ساما “.

أومأ آينز برأسه ، وقرر أن ينتهي من كل ما يحتاج إلى القيام به في هذه القرية. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا أكثر مما كان يتوقع ، وقد أمضى هنا وقتاً أطول مما كان يخطط له.

 

 

“أرى. على الرغم من أنك كنتي درعي ، إلا أنني لم آخذ مشاعرك بعين الاعتبار. لديك – “

“كانت هذه مشكلة تسببنا فيها ، لذا ألا يجب أن نحاول حلها بأنفسنا؟”

 

“أوه ، قائد المحاربين دونو ، أنا سعيد لأنك بخير . كان يجب أن أذهب إلى جانبك في وقت سابق ، لكن العنصر الذي أعطيتك إياه استغرق بعض الوقت للعمل ، وهذا هو السبب في أن الاوان قد فات تقريباً. اعتذاري.”

“- و حتى لو كنت أعرف أنك سوف لن تصاب ، اي امرأة تريد أن ترى الرجل الذي تحبه يعرض للطعن من قبل السيوف؟”

 

 

 

“…أه نعم.”

اذاً فهو متزوج . ربما يكون من الجيد ألا تضطر زوجته إلى ذرف الدموع من أجله. عندما فكر في ذلك ، قرر آينز أن يقوم بعمل ما:

 

كان ذلك لأن تلك كانت جوائز ترضية من سحوبات غاتشا ال500 ين ، والتي ذكّرت آينز بمدى إسرافه في إنفاقه وأسلوب حياته السيئ في ذلك الوقت. بالإضافة إلى ذلك ، في حين أنفق عدد لا يحصى من ال500 ين من العملات المعدنية للحصول أخيراً على القطعة النادرة للغاية التي كانت الجائزة الأولى ، فقد حصل عليها رفيقه السابق يامايكو من المحاولة الأولى. ألقى تأثير تلك الحادثة بظلالها على قلب آينز.

لم يعرف آينز كيف يجيب ، لذلك ترك الامر يمر وهو يواصل السير إلى القرية. يبدو أن ألبيدو لم ترغب في متابعة الأمر وتبعته بهدوء.

في النهاية كسر غازيف جدار الصمت:

 

قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.

بمجرد وصولهم إلى القرية ، خرج القرويون ، بقيادة فارس الموت ، لمقابلتهم.

لم يستطع آينز رؤية تعبير ألبيدو – ” اللعنة ، آينز ساما رائع للغاية ، كوفوفو” – تحت خوذتها المغلقة . نظراً لأنه لم يستطع معرفة ما كانت تفكر فيه ، فقد راجع ما فعله اليوم مرة أخرى.

 

 

لقد أغدقو عليهم سيل من المديح والشكر ، ورأي آينز غازيف بين القرويين.

 

 

“ومع ذلك ، آينز ساما ، لماذا أنقذت غازيف؟”

“أوه ، قائد المحاربين دونو ، أنا سعيد لأنك بخير . كان يجب أن أذهب إلى جانبك في وقت سابق ، لكن العنصر الذي أعطيتك إياه استغرق بعض الوقت للعمل ، وهذا هو السبب في أن الاوان قد فات تقريباً. اعتذاري.”

لقد ذهب قليلاً في البحر.

 

على الرغم من أن الخوذة المغلقة لم تكشف عن أي من مشاعرها ، إلا أن سعادتها كانت واضحة في صوتها.

“ماذا تقول؟ أنا من يجب أن أشكرك ، غون دونو. بعد كل شيء ، لقد أنقذتني … بالحديث عن      ذلك ، أين اختفو؟ “

منذ أن غير غازيف نبرته إلى حد ما ، قرر آينز مراقبته بلا مبالاة.

 

 

منذ أن غير غازيف نبرته إلى حد ما ، قرر آينز مراقبته بلا مبالاة.

على الرغم من أن الخوذة المغلقة لم تكشف عن أي من مشاعرها ، إلا أن سعادتها كانت واضحة في صوتها.

 

 

كان غازيف قد نزع درعه ولم يحمل معه أسلحة.

 

 

 

كان مصاب بكدمات في كل مكان وكان نصف وجهه منتفخ ، مثل كرة مشوهة المظهر. ومع ذلك ، اشتعلت نار في عينيه.

“مدهش حقا. لا أعرف كيف يمكنني أن أرد لك مقابل مساعدتك ، غون دونو. من فضلك ، ابحث عني عندما تأتي إلى العاصمة الملكية . سأرحب بك بأذرع مفتوحة “.

 

بالإضافة إلى ذلك ، كان آينز سعيداً بالفعل بحصوله على عدد أقل من هذه العناصر.

استدار آينز بعيداً ، كما لو أنه رأى شيئ رائع . ذهبت عيناه بشكل انعكاسي إلى الخاتم الذي كان يرتديه غازيف في إصبعه الأيسر.

 

 

 

اذاً فهو متزوج . ربما يكون من الجيد ألا تضطر زوجته إلى ذرف الدموع من أجله. عندما فكر في ذلك ، قرر آينز أن يقوم بعمل ما:

لقد ذهب قليلاً في البحر.

 

“… غون دونو ، لا أعرف ما هي خططك ، لكن هل سترغب في السفر معنا؟ سنبقى في هذه القرية لبعض الوقت “.

“أوه ، لقد طاردتهم . لم أستطع الاعتناء بهم جميعاً كما اعتقدت “.

 

 

“هل هذا صحيح … سابحث عنك عندما يحين الوقت.”

كانت تلك كذبة بالطبع . تم ارسالهم جميعاً إلى معبد نازاريك تحت الأرض. ضيق غازيف عينيه قليلاً ، لكن لم يتكلم أي منهما . توتر الهواء بينهما.

في النهاية كسر غازيف جدار الصمت:

 

 

في النهاية كسر غازيف جدار الصمت:

لقد أراد التخلص من جوائز العزاء هذه ، ولكن عندما فكر في سعر ال500 ين… لم يستطع تحمل التخلص منها.

 

كان غازيف قد نزع درعه ولم يحمل معه أسلحة.

“مدهش حقا. لا أعرف كيف يمكنني أن أرد لك مقابل مساعدتك ، غون دونو. من فضلك ، ابحث عني عندما تأتي إلى العاصمة الملكية . سأرحب بك بأذرع مفتوحة “.

 

 

 

“هل هذا صحيح … سابحث عنك عندما يحين الوقت.”

“أوه ، قائد المحاربين دونو ، أنا سعيد لأنك بخير . كان يجب أن أذهب إلى جانبك في وقت سابق ، لكن العنصر الذي أعطيتك إياه استغرق بعض الوقت للعمل ، وهذا هو السبب في أن الاوان قد فات تقريباً. اعتذاري.”

 

“هل هذا صحيح … سابحث عنك عندما يحين الوقت.”

“… غون دونو ، لا أعرف ما هي خططك ، لكن هل سترغب في السفر معنا؟ سنبقى في هذه القرية لبعض الوقت “.

“مدهش حقا. لا أعرف كيف يمكنني أن أرد لك مقابل مساعدتك ، غون دونو. من فضلك ، ابحث عني عندما تأتي إلى العاصمة الملكية . سأرحب بك بأذرع مفتوحة “.

 

“أرى. على الرغم من أنك كنتي درعي ، إلا أنني لم آخذ مشاعرك بعين الاعتبار. لديك – “

“هل هذا صحيح؟ حسناً ، كنت أخطط للمضي قدماً ، على الرغم من أنني لم أحدد وجهتي بعد “.

 

 

 

“مع ذلك ، لقد فات الوقت بالفعل ، سيكون السفر الآن …”

 

 

قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.

قطع غازيف نفسه في منتصف الحديث:

 

 

 

“سامحني ، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن شخص عظيم مثلك يا غون دونو . اذاً يرجى البحث عني عندما تصل إلى العاصمة. ستظل أبوابي مفتوحة لك دائماً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا ممتن للغاية لك على هديتك ستكون المجموعة الكاملة من معدات الفرسان الذين هاجمو القرية مفيدة جداً لنا “.

“…أه نعم.”

 

لو كنت قد تعلمت بعض التعاويذ من نوع العرافة – فكر آينز ، مع تلميح من الأسف. بالطبع ، لم يكن يعرف ما إذا كان من الممكن استخدام هذه التعاويذ هنا. ومع ذلك ، إذا استطاع ، فلن يكون مضطر لأن يكون متوتر مثل الآن.

أومأ آينز برأسه ، وقرر أن ينتهي من كل ما يحتاج إلى القيام به في هذه القرية. كان هناك الكثير من الأشياء التي يجب القيام بها هنا أكثر مما كان يتوقع ، وقد أمضى هنا وقتاً أطول مما كان يخطط له.

 

 

 

قال آينز بصوت منخفض بحيث لا تسمعه سوى ألبيدو: “لنعد إلى المنزل ، ألبيدو”. استدارت على الفور بفرح رداً على ذلك – رغم أنها كانت لا تزال ترتدي درعها الكامل.

“- و حتى لو كنت أعرف أنك سوف لن تصاب ، اي امرأة تريد أن ترى الرجل الذي تحبه يعرض للطعن من قبل السيوف؟”

 

لم يكن يعرف ما إذا كان قد فشل ، لكن سيكون الامر على ما يرام طالما لم يخيب أمل ألبيدو.

 

 

“سامحني ، لم يكن هناك داعي للقلق بشأن شخص عظيم مثلك يا غون دونو . اذاً يرجى البحث عني عندما تصل إلى العاصمة. ستظل أبوابي مفتوحة لك دائماً. بالإضافة إلى ذلك ، أنا ممتن للغاية لك على هديتك ستكون المجموعة الكاملة من معدات الفرسان الذين هاجمو القرية مفيدة جداً لنا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط