الفصل 3 - الجزء الأول
المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الأول – الارتباك و الفهم
“… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
غلاف الفصل الثالث:
“حقًا؟ إذًا، دعينا نذهب لزيارة أختك الكبرى لنرى ما إذا كان بإمكاننا تحديد موقع شالتير.”
أول شيء رآه آينز بعد النقل الآني كان تلًا. لا، لم يكن بارتفاع تل؛ كان أشبه بارتفاع بسيط في الأرض، بارتفاع ستة أمتار على الأكثر.
“هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
“نعم… بالإضافة إلى ذلك، أحضرت معها عروسين مصاصي الدماء. ومع ذلك، يبدو أنه قد تم تدميرهم.”
بطبيعة الحال، لم يكن هذا هو الحال.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
تم إنشاء هذا المشهد من قبل ماري، أحد حراس مقبرة نازاريك العظيمة. كانت الجدران السطحية للمقبرة مدفونة تحت هذه التلال.
تم تزيين عقدتها الزرقاء العريضة بحجر كريم صغير شفاف. كان يشع ضوءًا من الداخل، كان يتلألأ ويومض كما لو كان يلقي به في اللهب.
ألقى آينز تعويذة [الطيران] وحلق فوق الأوساخ المتكدسة. ضمن مجال نظره الواسع، كان الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه هو الأرض المليئة بالأعشاب، دون أي أثر لمستوى سطح مقبرة نازاريك العظيمة. كانت مغطاة بالكامل تقريبًا بالتربة.
واصلت ألبيدو بصوتها الذي بدا أنه مصنوع من الفولاذ.
لم يطل آينز على هذا المشهد، لكنه واصل الطيران بسرعته الحالية.
رفع آينز الخاتم ووضعه على إصبعه.
بمجرد أن وصل إلى نقطة معينة، تغير المشهد، وشعر كما لو أنه اخترق نوعًا من الغشاء الرقيق. اختفت التضاريس الجبلية، وملأ المشهد المألوف لمنزله عيون آينز.
أعرب آينز عن هذا الإنكار في قلبه مرة أخرى. كانت شالتير وآينز كلاهما لاموتى، مما يعني أنهما كانا من أعراق محصنة ضد جميع أنواع التأثيرات التي تؤثر على العقل. كيف تم التحكم بعقل شالتير إذًا؟
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
دون إبطاء سرعة تعويذة [الطيران] الخاصة به، واصل آينز طريقه إلى وجهته، أكبر ضريح في المركز. كان ذلك لأنه كان المدخل الوحيد لمقبرة نازاريك العظيمة.
أراد أن يطرح هذا السؤال، لكنه تردد في القيام بذلك. تصاعد القلق داخله – كان يخشى أنه إذا سألها عن خيانتها، فربما يكون هذا صحيحًا. بالإضافة إلى ذلك، كان من الخطير جدًا مناقشة هذا الأمر أمام التابعين.
عندما اقترب من درجات الضريح ذات اللون الأبيض العظمي، اكتشف شخصيات لا حصر لها تحته. قمع مشاعر القلق لديه، ونزل أمامهم.
نظر إلى العرش وتلا كلمة مرور معينة.
قال صوت أنثوي لطيف: “أهلًا بك من جديد، آينز ساما.” وسرعان ما تبع هذه التحية المزيد من التحيات والترحيبات الأخرى.
“إذًا، دعينا نذهب، ألبيدو.”
كانت المرأة ذات الثوب الأبيض النقي التي وقفت أمامه لا أحد سوى ألبيدو، الوصي على مقبر نازاريك العظيمة. كانت صاحبة أوضح صورة للوضع الحالي.
كان هذا هو نظام إدارة مقبرة نازاريك العظيمة.
كانت الخادمات الأربع خلفها أعضاء من الخادمات (الثريا)، وخلفهم كان صف من التابعين في مستوى الثمانين.
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
بعد التحدث إلى ألبيدو عبر تعويذة [الرسالة]، كان قد أعطى أوامر لناربيرال ثم عاد فورًا. حقيقة أن ألبيدو استطاعت أن تجمع الكثير من الناس للترحيب بآينز في غضون خمس دقائق يبين هذا الكثير من مهارة ألبيدو كمسؤولة.
كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
مملوءًا بالاحترام لهذه الحقيقة، رفع آينز يده ولوح ردًا على تحيات أتباعه. ربما كان ينبغي عليه أن يقول كلمتي شكر، لكن ذلك لم يكن مناسبًا في ظل هذه الظروف.
واصلت ألبيدو بصوتها الذي بدا أنه مصنوع من الفولاذ.
“ألبيدو، حول ما قلته من خلال [الرسالة]…”
كانت هذه علامة على أنه اخترق الطبقة الواقية من الأوهام.
‘هل خانتهم شالتير حقًا؟’
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
أراد أن يطرح هذا السؤال، لكنه تردد في القيام بذلك. تصاعد القلق داخله – كان يخشى أنه إذا سألها عن خيانتها، فربما يكون هذا صحيحًا. بالإضافة إلى ذلك، كان من الخطير جدًا مناقشة هذا الأمر أمام التابعين.
لم يستطع الانتقال الفوري إلى غرفة العرش، لذلك استخدم قوة الخاتم لإرساله إلى غرفة (ليميجتون) المجاورة مباشرة لغرفة العرش.
“نعم، هل نناقش ذلك في مكان آخر؟”
“هذا غير واضح. ومع ذلك، فإن خيانة شالتير واضحة بما فيه الكفاية، لذلك أقترح أن نقوم بتجميع قوة قتالية على الفور.”
“هذا صحيح… يجب أن نتحدث عن هذا في غرفة العرش، أليس كذلك؟”
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
“بالتأكيد. إذًا – يوري، قدمي لـ آينز ساما خاتمه.”
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
ارتدت يوري نفس زي الخادمة الأساسي الجاهز للقتال الذي ارتدته ناربيرال، ولكن كانت هناك بعض الاختلافات في ملابسها.
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
تم تصميم زي الخادمة ما ناربيرال لحماية مرتديها، لكن ملابس يوري أعطت الأولوية لسهولة الحركة. والدليل على ذلك يتجلى في عدم وجود أجزاء معدنية في مقدمة تنورتها.
القائد الذي يرتدي وجهاً عالٍ وقويًا لكنه لم ينقذ مرؤوسيه أثناء وجودهم في ورطة لم يكن لائقًا ليكون قائدًا.
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
ترجمة: Scrub
تم تزيين عقدتها الزرقاء العريضة بحجر كريم صغير شفاف. كان يشع ضوءًا من الداخل، كان يتلألأ ويومض كما لو كان يلقي به في اللهب.
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
تم تسريح شعرها في شكل كعكة، وكانت ملامحها الأولية رائعة وأنيقة، مما يمنحها جوًا من الحكمة.
“… هل ماتت؟”
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
غلاف الفصل الثالث:
كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
“هذا صحيح… يجب أن نتحدث عن هذا في غرفة العرش، أليس كذلك؟”
رفع آينز الخاتم ووضعه على إصبعه.
في هذه اللحظة أدرك آينز شيئًا ما فجأة. هل يمكن أن يكون القصد من التابعين الذين رحبوا بعودة آينز سابقًا هو القضاء على شالتير؟ عندما أعاد الأحداث، لاحظ أن هناك العديد من التابعين بينهم الذين كانوا نادرً ما يتم مشاهدتهم في نازاريك، أولئك الذين يمتلكون هجمات العناصر المقدسة التي كانت فعالة ضد اللاموتى.
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
عندما نظر إلى الخاتم على إصبعه العظمي، أومأ آينز برأسه، كان مناسبًا تمامًا له. اختفى الانزعاج من عدم ارتدائه لعدة أيام، وحل محله الرضا التام.
كان عليه أن يحل هذه المشكلة ليس بصفته قائد النقابة، ولكن بصفته الحاكم المطلق لمقبرة نازاريك العظيمة. كان من السابق لأوانه اليأس، وإذا – على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا – كانت شالتير في الواقع تم السيطرة عليها، فإنه يحتاج إلى إنقاذها.
“إذًا، دعينا نذهب، ألبيدو.”
كما رد آينز بهذه الطريقة على ألبيدو، تذكر معنى هذا التغيير عندما رآه آخر مرة في يجدراسيل.
لم يستطع الانتقال الفوري إلى غرفة العرش، لذلك استخدم قوة الخاتم لإرساله إلى غرفة (ليميجتون) المجاورة مباشرة لغرفة العرش.
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
بعد فتح الأبواب الضخمة، دخل آينز بصحبة ألبيدو متوجهاً إلى العرش البلوري. أثناء سيره، طرح آينز السؤال الذي كان يفكر فيه للتو.
بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
“إذًا، قبل أن نبدأ، لديّ بعض الأسئلة لكِ. قلتِ أن شالتير خانتنا. إذًا، عندما خانتنا، كيف كان رد فعل سيباس – الذي كان في نفس المكان معها -؟ ألم يخوننا معها؟”
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
بمجرد أن وصل إلى نقطة معينة، تغير المشهد، وشعر كما لو أنه اخترق نوعًا من الغشاء الرقيق. اختفت التضاريس الجبلية، وملأ المشهد المألوف لمنزله عيون آينز.
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
كانت الأرض المرتفعة مغطاة بنباتات كثيفة من النوع الذي قد يجده المرء في السهول، مما أعطى انطباعًا بأنه كان هناك لفترة طويلة. انتشرت العديد من التلال المماثلة في المناظر الطبيعية بقدر ما نظر المرء، مما يعطي الانطباع بأنها متطابقة المنطقة المحيطة.
“لقد فعلت، وأنهى تقريره لي. وبحسب سيباس، فقد واجهوا مجموعة من قطاع الطرق. بعد ذلك توجهت شالتير نحو مخبأ اللصوص لتقبض عليهم. لم يحدث أي شيء مريب خلال ذلك الوقت، وأعلنت صوتيًا عن نيتها في تقديم خدمة مخلصة لك، آينز ساما.”
تم تزيين عقدتها الزرقاء العريضة بحجر كريم صغير شفاف. كان يشع ضوءًا من الداخل، كان يتلألأ ويومض كما لو كان يلقي به في اللهب.
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
“نعم… بالإضافة إلى ذلك، أحضرت معها عروسين مصاصي الدماء. ومع ذلك، يبدو أنه قد تم تدميرهم.”
رفع آينز الخاتم ووضعه على إصبعه.
“…هل هذا صحيح؟ لكن مثل هذا… لا، هذا يعني أن شيئًا ما حدث ودمرهم. سألخص ما حدث عندما انتهي.”
عندما سمع من [الرسالة] أن NPC الذي خلقه أصدقاؤه قد خانه، شعر كما لو أنه قد تمت إدانته من قبل الجميع (أعضاء النقابة الآخرين)، بصفته قائد نقابة. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه كاد أن يسقط على ركبتيه. ومع ذلك، لم يعد هذا مجرد توبيخ من قبل الآخرين.
كان آينز قد أنهى تقريره تقريبًا بحلول الوقت الذي وصلوا فيه إلى سلالم العرش. ومع ذلك، لم يكن قد وصل إلى أحداث المقبرة بعد، فواصل الكلام.
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
أراد آينز أن يسأل عما إذا كان قد تعامل مع الموقف بشكل جيد، ولكن كان هناك شيء أكثر أهمية كان يرغب في معرفته.
سمح هذا الخاتم لمن يرتديه بالانتقال بحرية في جميع أنحاء مقبرة نازاريك العظيمة. قام آينز بإزالته خلال أي رحلة إلى العالم الخارجي، لأنه كان يخشى أن تتم سرقته.
نظر إلى العرش وتلا كلمة مرور معينة.
بعد التحدث إلى ألبيدو عبر تعويذة [الرسالة]، كان قد أعطى أوامر لناربيرال ثم عاد فورًا. حقيقة أن ألبيدو استطاعت أن تجمع الكثير من الناس للترحيب بآينز في غضون خمس دقائق يبين هذا الكثير من مهارة ألبيدو كمسؤولة.
“مصدر السيد – فتح”
كان هذا هو نظام إدارة مقبرة نازاريك العظيمة.
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
ظهرت نافذة نصف شفافة أمام عينيه. كانت تبدو مثل وحدة التحكم، لكنها كانت مختلفة تمامًا عنها، حيث كانت النافذة تحتوي على عدة صفحات بداخلها، كل منها مغطى بأحرف مكتظة.
كان هذا هو نظام إدارة مقبرة نازاريك العظيمة.
لم يطل آينز على هذا المشهد، لكنه واصل الطيران بسرعته الحالية.
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
بعد فتح الأبواب الضخمة، دخل آينز بصحبة ألبيدو متوجهاً إلى العرش البلوري. أثناء سيره، طرح آينز السؤال الذي كان يفكر فيه للتو.
‘على الرغم من أنه من المزعج المجيء إلى هنا في كل مرة… على الأقل لدي الخاتم لنقلي فوريًا… لذا فهي ليست مشكلة كبيرة.’
كان عليه أن يحل هذه المشكلة ليس بصفته قائد النقابة، ولكن بصفته الحاكم المطلق لمقبرة نازاريك العظيمة. كان من السابق لأوانه اليأس، وإذا – على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا – كانت شالتير في الواقع تم السيطرة عليها، فإنه يحتاج إلى إنقاذها.
مع ممارسة بعض الحركات، قام آينز بإحضار وتوسيع صفحة حالة كل الشخصيات.
كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
سجلت هذه الصفحة أسماء جميع الشخصيات NPC التي خلقها أعضاء النقابة. بعد تغيير طريقة الفرز من الترتيب الأبجدي إلى ترتيب المستوى، من الأعلى إلى الأسفل، تحركت عيون آينز أسفل القائمة – ثم توقفت عيناه في مكان واحد. ثم وجه بصمت نظره نحو وجه ألبيدو.
تم إنشاء هذا المشهد من قبل ماري، أحد حراس مقبرة نازاريك العظيمة. كانت الجدران السطحية للمقبرة مدفونة تحت هذه التلال.
“نعم، لقد حصل هذا فعلاً.”
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
عرف آينز ما يعنيه هذا التغيير، لكن –
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
“… هل ماتت؟”
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
وصفتها ألبيدو بالخيانة، لكن ذلك كان مختلفًا قليلاً عما كان يعرضه النظام. في الواقع، كان الأمر مشابهًا للخيانة بشكل عام، ولكن هذا التغيير في اللون حدث عندما استخدم طرف ثالث التحكم في العقل لجعل أحد الـNPC يتخذ إجراءات عدائية بشكل مؤقت.
“لو كانت ميتة، لكان اسمها قد اختفى وترك مكانًا فارغًا. في جميع الاحتمالات، هذا يمثل خيانة.”
“… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
“حسنًا… هذا صحيح.”
واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
كما رد آينز بهذه الطريقة على ألبيدو، تذكر معنى هذا التغيير عندما رآه آخر مرة في يجدراسيل.
كانت الخادمات الأربع خلفها أعضاء من الخادمات (الثريا)، وخلفهم كان صف من التابعين في مستوى الثمانين.
وصفتها ألبيدو بالخيانة، لكن ذلك كان مختلفًا قليلاً عما كان يعرضه النظام. في الواقع، كان الأمر مشابهًا للخيانة بشكل عام، ولكن هذا التغيير في اللون حدث عندما استخدم طرف ثالث التحكم في العقل لجعل أحد الـNPC يتخذ إجراءات عدائية بشكل مؤقت.
“لو كانت ميتة، لكان اسمها قد اختفى وترك مكانًا فارغًا. في جميع الاحتمالات، هذا يمثل خيانة.”
‘هذا مستحيل.’
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
أعرب آينز عن هذا الإنكار في قلبه مرة أخرى. كانت شالتير وآينز كلاهما لاموتى، مما يعني أنهما كانا من أعراق محصنة ضد جميع أنواع التأثيرات التي تؤثر على العقل. كيف تم التحكم بعقل شالتير إذًا؟
بعد الانتهاء من كل شيء، أومأت ألبيدو – التي كانت تستمع باهتمام وصمت – في إقراره.
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
كانت تحمل صينية بكلتا يديها مغطاة بقطعة قماش من الساتان الأرجواني. كان القماش نفسه يحمل خاتمًا – خاتم آينز أوول غون.
إذا لم يكن الأمر كذلك، فهذا يعني أن شيئًا ما قد حدث عندما أتوا إلى هذا العالم الذي كان خارج نطاق معرفة آينز.
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
“… هل يمكن أن يكون هذا هو تأثير كائن أو ظاهرة أو تأثير خاص فريد في هذا العالم؟”
“إذًا، هل سألتِ سيباس عن الأمر؟”
“هذا غير واضح. ومع ذلك، فإن خيانة شالتير واضحة بما فيه الكفاية، لذلك أقترح أن نقوم بتجميع قوة قتالية على الفور.”
“أنا أرى. بعبارة أخرى، حدث شيء ما بعد ذلك جعلها تقرر خيانتنا.”
في هذه اللحظة أدرك آينز شيئًا ما فجأة. هل يمكن أن يكون القصد من التابعين الذين رحبوا بعودة آينز سابقًا هو القضاء على شالتير؟ عندما أعاد الأحداث، لاحظ أن هناك العديد من التابعين بينهم الذين كانوا نادرً ما يتم مشاهدتهم في نازاريك، أولئك الذين يمتلكون هجمات العناصر المقدسة التي كانت فعالة ضد اللاموتى.
بمجرد أن وصل إلى نقطة معينة، تغير المشهد، وشعر كما لو أنه اخترق نوعًا من الغشاء الرقيق. اختفت التضاريس الجبلية، وملأ المشهد المألوف لمنزله عيون آينز.
واصلت ألبيدو بصوتها الذي بدا أنه مصنوع من الفولاذ.
واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
“أرغب في ترشيح نفسي كقائدة لهذه الحملة، وإذا سمحت لي بذلك، أود أن يكون كوكيتوس مسؤولًا تنفيذيًا لي وأن أشرك ماري في قواتنا، آينز ساما.”
وسط بحر من الأسماء المكتوبة باللون الأبيض، ظهر اسم شالتير بلودفالين باللون الأسود.
كانت هذه الخيارات مثالية لتدمير شالتير. كان من الواضح أن ألبيدو كانت جادة جدًا بشأن هذا الأمر.
غلاف الفصل الثالث:
كانت شالتير بلودفالين قوية جدًا. في الواقع، كانت أقوى الحراس باستثناء غارغانتوا. لذلك، سيحتاج المرء إلى أعضاء الفريق الذين اختارتهم ألبيدو للتأكد تمامًا من هزيمتها، وإلا فسيواجه المرء وقتًا عصيبًا للغاية.
تم إنشاء هذا المشهد من قبل ماري، أحد حراس مقبرة نازاريك العظيمة. كانت الجدران السطحية للمقبرة مدفونة تحت هذه التلال.
“هل أنت موافق؟”
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
“لا، من السابق لأوانه التوصل إلى هذا الاستنتاج. دعيني اتحقق من الأسباب الكامنة وراء خيانة شالتير أولاً.”
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
“أنت حقاً رحيم، آينز ساما. ومع ذلك، طالما أن أي شخص يواجه الوجودات الأسمى بالعداء، فلا داعي لإظهار أي رحمة له.”
بعد فتح الأبواب الضخمة، دخل آينز بصحبة ألبيدو متوجهاً إلى العرش البلوري. أثناء سيره، طرح آينز السؤال الذي كان يفكر فيه للتو.
“هذا ليس صحيحًا، ألبيدو. ليس الأمر أنني أرحم شالتير، لكنني ببساطة لا أفهم سبب خيانتها لنا.”
“لو كانت ميتة، لكان اسمها قد اختفى وترك مكانًا فارغًا. في جميع الاحتمالات، هذا يمثل خيانة.”
إذا كان هذا النوع من الأشياء يمكن أن يحدث لأي شخص آخر غير شالتير، فعليه أن يكتشف طريقة للتعامل معه.
تذكر آينز وجه نفيريا. في الواقع، ربما يكون صاحب المواهب مثله مع بعض القوة المجهولة قد يستطيع التأثير على عقل اللاموتى.
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
بعد التحدث إلى ألبيدو عبر تعويذة [الرسالة]، كان قد أعطى أوامر لناربيرال ثم عاد فورًا. حقيقة أن ألبيدو استطاعت أن تجمع الكثير من الناس للترحيب بآينز في غضون خمس دقائق يبين هذا الكثير من مهارة ألبيدو كمسؤولة.
إذا كان هذا نتيجة نوع من القدرة على الهيمنة، فإنه سيحتاج أيضًا إلى اكتشاف طريقة لمواجهتها.
نظر إليها مرتين، ثلاث مرات، وبعد أن أدرك أن عينيه لم تخطئ، صرخ ‘مستحيل!’ في قلبه. إذا كان بإمكان وجهه العظمي إظهار تعبير، فسيكون ذلك بمثابة الصدمة.
عندما سمع من [الرسالة] أن NPC الذي خلقه أصدقاؤه قد خانه، شعر كما لو أنه قد تمت إدانته من قبل الجميع (أعضاء النقابة الآخرين)، بصفته قائد نقابة. كانت الصدمة كبيرة لدرجة أنه كاد أن يسقط على ركبتيه. ومع ذلك، لم يعد هذا مجرد توبيخ من قبل الآخرين.
كان من الأسهل قبول حقيقة أن شالتير قد خانت نازاريك ببساطة. على سبيل المثال، ربما لم تكن راضية عن معاملتها لها وربما قدم لها شخص ما في الخارج عروضًا أفضل، مما أدى إلى خيانتها.
كان عليه أن يحل هذه المشكلة ليس بصفته قائد النقابة، ولكن بصفته الحاكم المطلق لمقبرة نازاريك العظيمة. كان من السابق لأوانه اليأس، وإذا – على الرغم من أن ذلك كان مستحيلًا – كانت شالتير في الواقع تم السيطرة عليها، فإنه يحتاج إلى إنقاذها.
إذا كانت غير راضية عن الطريقة التي عوملت بها، فقد يحدث نفس الشيء للأتباع الآخرين. وبالتالي، سيتعين عليه اتخاذ الإجراءات المناسبة لهذا.
القائد الذي يرتدي وجهاً عالٍ وقويًا لكنه لم ينقذ مرؤوسيه أثناء وجودهم في ورطة لم يكن لائقًا ليكون قائدًا.
“إذًا، دعينا نذهب، ألبيدو.”
آينز كان حاكم رعاياه، وكان عليه أن يحميهم.
واصل آينز استجواب ألبيدو. كان يأمل في قلبه أن يحدث شيء للنظام عندما تم إحضارهم إلى هذا العالم. ومع ذلك، فإن الحقيقة التي قالتها ألبيدو كانت قاسية بشكل لا يطاق.
“إذًا، هل تعرفين أين شالتير؟ هل حددتِ موقعها بدقة؟”
“نعم. لم تكن هناك علامات على خيانته.”
“خالص اعتذاري، لكننا لم نؤكد ذلك بعد. لقد اعتبرت أن شالتير قد تهاجم نازاريك، لذلك تم وضع مرؤوسيها المباشرين قيد الاعتقال، وأرسلت أتباعًا آخرين لتعزيز الطابق الأول.”
تقدمت خادمة ترتدي نظارة طبية من الخادمات المصطفين خلفها.
“حقًا؟ إذًا، دعينا نذهب لزيارة أختك الكبرى لنرى ما إذا كان بإمكاننا تحديد موقع شالتير.”
كانت يوري ألفا، مساعدة قائد خادمات معركة الثريا. نظرًا لأن الذكر سيباس كان قائدهم، فلن يكون من الخطأ اعتبارها مديرة الثريا.
______________
سجلت تكاليف الصيانة اليومية، وأعداد وأنواع التوابع الموجودة، وجميع أنواع الفخاخ السحرية، والحيل وغيرها من الأشياء من هذا القبيل. يمكن للمرء أن يمارس سيطرة واسعة النطاق عليهم جميعًا من هنا. بينما كانوا لا يزالون في يجدراسيل، يمكن للمرء الوصول إلى هذا النظام من أي مكان، ولكن بعد بعض التجارب، وجد آينز أنه في هذا العالم، لا يمكن تشغيل النظام إلا من قلب المقبرة، في غرفة العرش.
ترجمة: Scrub
كانت قفازاتها المعدنية مغطاة بالمسامير، وكل ما كان عليها فعله هو إحكام قبضتيها لتحويلها إلى أسلحة فتاكة.
“لا، من السابق لأوانه التوصل إلى هذا الاستنتاج. دعيني اتحقق من الأسباب الكامنة وراء خيانة شالتير أولاً.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
