نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 51

الفصل 3 - الجزء الثاني

الفصل 3 - الجزء الثاني

المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم

نظر آينز إلى البيدو أمامه، كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها كانت تدندن لنفسها. على الرغم من اصطدامها بالسقف، إلا أن مهاراتها العرقية تضمنت قدرًا معينًا من تقليل الضرر، لذلك لم يضرها ذلك على الإطلاق.

ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.

ابتسم آينز بمرارة وهو يشاهد ألبيدو تجعد حواجبها من مكانها بجانبه. بصفته سيدها، فقد قدر حقيقة أنها كانت تفكر فيه، ولكن إذا فعلت ذلك، فقد لا يجرؤ مرؤوسيه على الشكوى في المستقبل.

كان الطابق الخامس من مقبرة نازاريك العظيمة منطقة شديدة البرودة تم تصميمها على شكل نهر جليدي.

في العادة، إذا رأى NPC وجودًا سامي (آينز) ولم يحيوه، فسوف توبخهم ألبيدو بصوت عالٍ. ومع ذلك، بقيت صامتة. عرف آينز سبب ذلك، لأن موقف ألبيدو الحذر أخبره بكل شيء.

كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.

“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”

أزعجت الرياح التي تقشعر لها الأبدان ملابس آينز التي كانت ترفرف بفعل الريح. وقفت ألبيدو بجانبه، وبينما كان ينظر إلى ملابسها، سأل آينز:

“إيه؟ آه، من فضلك انتظر! نظرًا لأن شالتير مجهزة بالكامل بالفعل، فمن المحتمل أنها تنوي بدأ أعمال عدائية، لذلك نحتاج إلى اختيار عدة حراس للدفاع عنك.”

“ألا تشعرين بالبرد؟ إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك، يمكنكِ ارتداء درعك. يجب أن يكون لدينا الوقت لذلك.”

كان لدى ألبيدو تعبير محير ومرتبك على وجهها عندما وصلت إلى وجهتها.

كان آينز محصنًا تمامًا ضد جميع أشكال هجمات العناصر الباردة. لن يتم تبريده أو تجميده بغض النظر عن انخفاض درجة الحرارة. ومع ذلك، كانت ألبيدو مسألة مختلفة. إذا كانت في زي معركتها الكامل، فإن مجرد رياح متجمدة مثل هذه لن تؤذيها، لكنها كانت ترتدي حاليًا فستانًا أبيض. لقد سألها عن هذا قبل النقل الفوري، لكنه خرج بشعور أنها كانت تحاول فقط الظهور في جبهة شجاعة.

تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.

ومع ذلك، ابتسمت ألبيدو ببساطة بلطف ردًا على مخاوف آينز.

(بالمناسبة الترجمة الحرفية للاسم هي رمح الحقنة)

“شكراً لاهتمامك يا آينز ساما، لكن هذا ليس ضرورياً. برد مثل هذا ليس مشكلة لي.”

“وجدتها.”

أومأ آينز برأسه وأجاب: “أنا أرى.”

ثم فكر في كيفية تغيير وضع شالتير إذا وضع النقابة أولاً.

عادة، سيكون هناك تأثير بيئي هنا والذي يؤدي إلى حدوث ضرر بارد وإبطاء الحركة. ومع ذلك، فإن تشغيله يتطلب مالًا، لذلك تم تركه معطلاً. ربما كانت ألبيدو محظوظة لأنه تم اتخاذ مثل هذا القرار في وقت مبكر. أم ربما ألبيدو كانت لديهل نوع من العناصر السحرية أو المهارة التي تبطل ضرر البرد؟

في الحقيقة، تم تجهيز NPCs من قبل أعضاء النقابة الذين خلقوهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم يمكن لآينز أن يقول بثقة أنه فهمهم تمامًا، باستثناء ممثل باندورا. ومع ذلك، فقد راجع جميع بياناتهم بعد مجيئه إلى هذا العالم الجديد.

“إن الأمر على ما يرام. أحبكم جميعًا، بغض النظر عن مزاياكم أو عيوبكم، لأنكم جميعًا من خلق أصدقائي في الماضي. أنا مخطئ لأنني غير راضٍ عن هؤلاء الأشخاص المخلوقون بدقة.”

ملأت الأسئلة عقل آينز عندما نظر إلى القصر المهيب المكون من طابقين أمامه.

“ارتدي هذا، ألبيدو. إنه ليس سحريًا للغاية، لكن يجب أن يكون كافيًا لدرء البرد.”

بدا هذا المبنى غريبًا في مكانه في هذه الأرض المجمدة. كان مثل منزل من قصة، ويبدو أنه محاط بجو من القصص الخيالية.

“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”

ومع ذلك، كان سطحه مغطى بطبقة من الجليد، مما منحه هالة باردة غير مريحة. في الواقع، كان اسم هذا المبنى بعيدًا عن القصص الخيالية.

“طفلكِ هنا.”

كان اسمه السجن المجمد.

في الحقيقة، تم تجهيز NPCs من قبل أعضاء النقابة الذين خلقوهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم يمكن لآينز أن يقول بثقة أنه فهمهم تمامًا، باستثناء ممثل باندورا. ومع ذلك، فقد راجع جميع بياناتهم بعد مجيئه إلى هذا العالم الجديد.

تم حبس جميع أعداء نزاريك هنا.

‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’

“هيا بنا.”

كان الطابق الخامس من مقبرة نازاريك العظيمة منطقة شديدة البرودة تم تصميمها على شكل نهر جليدي.

بهذه الكلمات البسيطة، فتح آينز البوابة الرئيسية المجمدة. على الرغم من أنها كانت مغطاة بطبقة سميكة من الجليد، إلا أن البوابة ما زالت تفتح بسهولة، وكأنها ترحب بالزائر.

“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”

اجتاحت موجة من الهواء البارد عليهم في اللحظة التي فُتِحَت فيها البوابة. كان هذا لأن داخل السجن كان أكثر برودة حتى من البرد القارس في الخارج.

“… لا يُصدق… كيف… هل هذا صحيح حقًا؟”

فقط بعد أن اجتاحتها الرياح القاتلة بدأت ألبيدو ترتجف. عندما رأى آينز ذلك، مد يده إلى أبعاد جيبه وسحب رداء قرمزي، كان حافته مزينًا بأنماط شبيهة باللهب.

تجمدت حركات المرأة. ثم مدت يديها إلى السرير، وأخذت الطفل برفق في الداخل. لا، لم يكن هذا طفلاً حقيقياً، بل دمية طفل.

“ارتدي هذا، ألبيدو. إنه ليس سحريًا للغاية، لكن يجب أن يكون كافيًا لدرء البرد.”

تجمدت حركات المرأة. ثم مدت يديها إلى السرير، وأخذت الطفل برفق في الداخل. لا، لم يكن هذا طفلاً حقيقياً، بل دمية طفل.

“أن تعتقد أنك ستمنحني مثل هذه الهدية! خالص شكري! سأعتز به طوال حياتي.”

الآن بعد أن بقيت الأختان فقط في الغرفة، خفت الأجواء في الغرفة. كما لو كانا ينتظران هذه الفرصة، التفتت نيجريدو إلى ألبيدو مع نظرة فضولية في عينيها.

لم يقل آينز أنه سيعطيها إياه، لكن بعد رؤية ابتسامة ألبيدو المشرقة، لم يستطع آينز جمع أي كلمات، بل نظر بدلاً من ذلك إلى الجانب الآخر من البوابة المفتوحة.

كانت هذه الكتل المتلألئة من اللحم التي تشبه الأطفال قريبة من المستوى العشرين، وكانوا يطلق عليهم الأطفال الفاسدين.

امتد ممر صامت ومظلم في الداخل.

“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”

“حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”

“آينز ساما، حبيبي، أنا كلبتك المخلصة، عبدتك.”

“نعم. يجب أن تراقبهم نيورنيست عن كثب. آه، كم هو دافئ، أشعر وكأنك تعانقني، آينز ساما… كوكوكو.”

عاملت الـNPCs آينز على أنه حاكمهم الأعلى. حتى لو اتخذ القرار الخاطئ، فسيظلون يتعاملون مع كلمات آينز كأولوية قصوى. وبسبب ذلك، كان على آينز أن يحافظ على هدوئه، ويتصرف بحذر، ويتجنب ارتكاب الأخطاء.

“… حقًا؟ هذا رائع.”

في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.

‘أشك في أن أحتضانكِ بذراعي التي بلا جلد وبلا لحم مثل ستشعرين بالدفء،’ لكن بالطبع آينز لم يقل ذلك. على أقل تقدير، كان يعلم أنه لن يكون مناسبًا في الوقت الحالي.

بينما كان يضحك داخليًا على حكمه الخاطئ، ابتسم آينز بمرارة لأنه خلص إلى أن ذلك كان على الأرجح مستحيلًا بالنسبة له. بعد ذلك، شعر بموقف ناربيرال الخنوع من خلال [الرسالة]، في انتظار تعليمات سيدها، وارتجف جسده كما لو كان قد صُعق ببرق.

بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.

“حان وقت البدء، أليس كذلك؟”

“ماذا تفعلين، الوقت ينفد منا… في ظل هذه الظروف.”

“حسنًا. سوف آخذ كلماتكِ إلى القلب، ني سان.”

“آه، آه نعم!”

صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:

مهارة آينز السلبية [مباركة اللاموتى] سمحت له بإحساس كل اللاموتى الكامنين داخل المكان. نظرًا لأنها كانت مزعجة، قام آينز بتعطيل المهارة من أجل تجاهل وجود اللاموتى وهو يسير في الممر المتجمد والأزرق والأبيض. قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين ليس لديهم تدابير مضادة ضد هذه المهارة إلى التعثر والسقوط في الممر المجمد تمامًا.

جاء صوت صرير الأسنان من المرأة، فارتفع صوت البكاء من الأرض والسقف. وسرعان ما انكشف مصدر الصوت عن نفسه، وظهرت كتل من اللحم تشبه الأطفال شبه شفافة.

“… آينز ساما، هل يجب عليّ استدعاء نيورنيست؟ من غير المعقول أنه لن يأتي لقيادة الطريق، مما يجبر الحاكم الأعلى لنزاريك على التقدم بنفسه…”

“حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”

“لا بأس. على الرغم من أنه ليس شيئًا سيئًا، إلا أنها تتحدث كثيرًا. هناك مسألة نحتاج إلى تسويتها في أقرب وقت ممكن وأود تجنب إضاعة الوقت.”

لم تكن ناربيرال واضحة، لذلك ترك آينز صمته يظهر ارتباكه. سرعان ما بدا أنها التقطت ذلك وتحدثت مرة أخرى:

”مفهوم. إذًا، بعد انتهاء كل هذا، سأقوم بإلقاء محاضرة على نيورنيست وأحذرها من الثرثرة كثيرًا.”

هذا الشعور الخافت بالندم سمح لآينز باستعادة هدوئه.

“لا، لا، ليست هناك حاجة لذلك. إن الأمر لا يزعجني.”

السبب الذي جعل آينز يتعامل بهدوء مع هذه السلسلة من الأحداث هو أنه شهد هذا الجنون من قبل، في اللعبة.

“لكن…”

“وجدتها.”

ابتسم آينز بمرارة وهو يشاهد ألبيدو تجعد حواجبها من مكانها بجانبه. بصفته سيدها، فقد قدر حقيقة أنها كانت تفكر فيه، ولكن إذا فعلت ذلك، فقد لا يجرؤ مرؤوسيه على الشكوى في المستقبل.

“وجدتها.”

“إن الأمر على ما يرام. أحبكم جميعًا، بغض النظر عن مزاياكم أو عيوبكم، لأنكم جميعًا من خلق أصدقائي في الماضي. أنا مخطئ لأنني غير راضٍ عن هؤلاء الأشخاص المخلوقون بدقة.”

بعد أن شكر البيدو، سقط آينز في تفكير عميق.

في الواقع، إذا كانت شالتير قد خانتهم لأن خالقها قد صممها بهذه الطريقة، فعليه أن يغفر لها. كان ذلك لأنها كانت ببساطة تطيع إرادة خالقها، بيرورونسينو.

ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.

‘ومع ذلك، لم يكن يبدو من النوع الذي يزرع بذورًا سيئة في النقابة. كل هذا أربك آينز، لأن بيرورونسينو كان رجلاً يحب المزاح ويكره إفساد العلاقات بين أصدقائه.’

‘إذا كان الأمر كذلك، فيجب أن يكون سببًا خارجيًا بعد كل شيء، أليس كذلك؟ تمثل الطريقة التي تم بها عرض النظام أنها كانت تحت سيطرة العقل… على الرغم من أنني لا أستطيع استبعاد حقيقة أنه ربما كان جزءًا من إعداداتها التي لم أكن متأكدًا منها، أو تغييرًا في إعداداتها حدث بعد المجيء إلى هذا العالم. علاوة على ذلك، لم أحفظ الملامح الشخصية لجميع NPCs، وشخصياتهم تبدو مشابهة تمامًا لشخصيات الخالقين… أعتقد أنه لا يمكن لأحد برمجتهم بدون الخالقين، لذلك قد يكون هذا هو السبب. إذا كان الأمر كذلك، إذًا شالتير… هل يمكن أن يكون لديها شيء مثل قنبلة موقوتة مضمنة في إعداداتها؟ كان خالقها يحب H-Games، لذلك ربما كان قد برمج نوعًا من الأحداث فيها والتي يجب ان تفعلها الشخصية من خلال اللعب… ااه، هذا يبدو محتملًا للغاية.’

“… بما أنه لا يُسمح لي بمغادرة هذا السجن المجمد، فأنا غير متأكد من الوضع في الخارج. هل ما زالت إسبنيل موجودة؟”

(لم افهم معنى H-Games لكن اعتقد انها العاب ذات تصنيف تغيير جنس الشخصية او العاب جنسية)

بينما كان يضحك داخليًا على حكمه الخاطئ، ابتسم آينز بمرارة لأنه خلص إلى أن ذلك كان على الأرجح مستحيلًا بالنسبة له. بعد ذلك، شعر بموقف ناربيرال الخنوع من خلال [الرسالة]، في انتظار تعليمات سيدها، وارتجف جسده كما لو كان قد صُعق ببرق.

تنهد آينز بضعف، ثم أدرك أخيرًا الغرابة في سلوك المرأة المجاورة له.

عادة، سيكون هناك تأثير بيئي هنا والذي يؤدي إلى حدوث ضرر بارد وإبطاء الحركة. ومع ذلك، فإن تشغيله يتطلب مالًا، لذلك تم تركه معطلاً. ربما كانت ألبيدو محظوظة لأنه تم اتخاذ مثل هذا القرار في وقت مبكر. أم ربما ألبيدو كانت لديهل نوع من العناصر السحرية أو المهارة التي تبطل ضرر البرد؟

كانت تتطلع إلى الأمام وتمشي، ولكن على عكس الآن، لم تكن مطابقة لخطواته. وبينما كانت عيناها متجهتين إلى الأمام، لم تكن مركزة على أي مكان معين.

“مفهوم. قبل أن ترسلي التابعين لتراقبي شالتير، سأواصل مراقبتي السحرية من هنا.”

سمع آينز ألبيدو تتمتم بشيء ما، وحاول الاستماع.

“- آه، اعتذاري. لم تكوني في غرفة العرش لذا لم تعلمي ما حدث، لكن اسمي لم يعد مومونجا. أنا الآن آينز أوول غون. من فضلك خاطبيني باسم آينز من الآن فصاعدًا.”

“أحبك… أحبك… أحبك…”

(تقصد اختها الأخرى وليس نيجريدو)

كانت تكرر تلك الكلمات مرارًا وتكرارًا، مثل الأسطوانة المكسورة.

“مم، يبدو أنها تمردت علينا.”

“… أوي، البيدو. قلت إنني أحبكم جميعًا. هذا يشير إلى الجميع، أليس كذلك؟”

بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.

أدارت ألبيدو رأسها تجاهه بطريقة غريبة.

”مفهوم. إذًا، بعد انتهاء كل هذا، سأقوم بإلقاء محاضرة على نيورنيست وأحذرها من الثرثرة كثيرًا.”

“لكن، لكن هذا، يعني أنك تحبني أيضًا، أليس كذلك؟”

فتح آينز الباب، الذي انفتح دون صوت أو مقاومة – واستقبله صوت بكاء الأطفال.

“إيه … كح… حسنًا، نعم.”

(تقصد اختها الأخرى وليس نيجريدو)

“كوووه !!”

قال زميله إنه صنع NPC جديد، وطلب من أعضاء النقابة الآخرين أن يأتوا لرؤيتها معه. في النهاية، صرخ الجميع معًا وأطلقوا العنان لقوتهم الكاملة على نيجريدو. شعر بالحنين الشديد الآن عندما نظر إليها مرة أخرى.

ضغطت ألبيدو ساقيها معًا وقفزت بطريقة رائعة – أرسلتها الحركة إلى السقف.

”[مفهوم. إذًا، سأخبر الرسول أنك ستكون في طريقك.]”

كان هذا ما يحدث عندما يمتلك المرء قدرة رياضية خارقة.

ترجمة: Scrub

بينغ! أو بالأحرى، كان بووم. جاء انهيار مذهل من السقف، كانت قوة الاصطدام كبيرة جدًا. عندما سمعوا ما بدا وكأنه انفجار قنبلة، خرجت الأجساد الشفافة للعديد من الوحوش غير المادية من السقف.

تم حبس جميع أعداء نزاريك هنا.

هؤلاء هم اللاموتى الذين كانوا يختبئون داخل السجن، والتي كشفتهم مهارة آينز.

اغمض آينز عينيه. بالطبع، لم يكن لديه مقل عيون، لذا فإن ذلك يعني ببساطة أن الأضواء في تجاويف عينه قد اختفت.

“آه، يمكنكم العودة جميعًا، كل شيء على ما يرام.”

“ما الأمر؟ هل حدث شيء لشالتير؟”

نظر آينز إلى البيدو أمامه، كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها كانت تدندن لنفسها. على الرغم من اصطدامها بالسقف، إلا أن مهاراتها العرقية تضمنت قدرًا معينًا من تقليل الضرر، لذلك لم يضرها ذلك على الإطلاق.

بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.

انحنى اللاموتى قبل أن يختفوا، وعادوا إلى حيث وقفوا على استعداد لمواجهة أي متسللين.

لقد اعتبر أسوأ ما يمكن أن يحدث إذا أعطى الأولوية لشالتير.

“… ألبيدو، نحن تقريبًا في غرفة أختك الكبرى. هل أنتِ جاهزة؟”

“حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”

تحول تعبير ألبيدو المتطاير والمبهج إلى جاد في لحظة.

كان لدى آينز ما يكفي من العناصر الإلهية بحيث يمكنه تجهيزها لكل فتحة في جسده. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان من السهل الوصول إليهم.

”مفهوم. إذًا سأخرج الدمية.”

“سمعتِ ذلك أيضًا، أليس كذلك يا ناربيرال؟”

”امم. اعطني اياها.”

صرحت بمشاعرها لرجل لم يكن هنا.

مدت ألبيدو يدها نحو الحائط، وامتدت يد بيضاء شاحبة للخارج، ووضعت دمية في يدها. كانت دمية صغيرة بحجم طفل حقيقي.

“أجد صعوبة في تصديق الأمر أيضًا، ولكن يبدو أن هذا هو الحال.”

قبل آينز الدمية ونظر إليها.

كان الشخص الذي تم تصويره يرتدي بدلة حمراء اللون من الدروع الكاملة التي بدت وكأنها غارقة في الدم. كان يرتدي خوذة على شكل بجعة تركت الوجه فقط مكشوفًا. ظهرت أعمدة من ريش الطيور من جانبي الخوذة، في حين تم تصميم الصدر والكتفين على شكل أجنحة. غطى درع على شكل تنورة بلون قرمزي الجزء السفلي من الجسم.

“يا له من شيء مقزز.”

“ألا تشعرين بالبرد؟ إذا كنتِ بحاجة إلى ذلك، يمكنكِ ارتداء درعك. يجب أن يكون لدينا الوقت لذلك.”

كانت الدمية صورة كاريكاتورية لرضيع بشري، وملامحه المشوهة تشبه دمية كيوبيد. كانت عيونها الكبيرة المستديرة مثيرة للاشمئزاز بشكل خاص. جعد آينز حواجبه غير الموجودة ووجه نظره إلى نهاية الممر. كانت هناك لوحة كبيرة مرسومة على جدار يحتوي على باب.

“كوووه !!”

(كيوبيد هو إله الحب لدى الإغريق ولا اعرف ما علاقته بهذه الدمية)

“… لا يُصدق… كيف… هل هذا صحيح حقًا؟”

رأى أم وطفلها. كانت لوحة لأم تحتضن طفلها بلطف.

لقد احتضنت الدمية مثل طفلها المحبوب برأفة لا نهائية، كما لو أنها لن تتركه يذهب. ثم أعادت الدمية بحذر شديد إلى السرير، قبل أن تدير وجهها بشعرها الطويل نحو آينز وألبيدو.

لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.

“[نعم. شخص ما من نقابة المغامرين يبحث عنك، آينز ساما..]”

فتح آينز الباب، الذي انفتح دون صوت أو مقاومة – واستقبله صوت بكاء الأطفال.

نظر آينز إلى البيدو أمامه، كانت سعيدة للغاية لدرجة أنها كانت تدندن لنفسها. على الرغم من اصطدامها بالسقف، إلا أن مهاراتها العرقية تضمنت قدرًا معينًا من تقليل الضرر، لذلك لم يضرها ذلك على الإطلاق.

لم يكن مجرد صوت واحد أو صوتين. ولم يكن نتيجة صدى.

إذا كان أصدقاؤه معه، فمن المحتمل أن يستخدم تصويت الأغلبية لاتخاذ قرار. لكن أصدقائه لم يكونوا معه. بصفته الرجل الذي تولى مسؤولية مقبرة نازاريك العظيمة، باعتباره الرجل الذي اتخذ مثل هذا الاسم العظيم، كان عليه أن يتخذ هذا الخيار بنفسه.

اندمجت عشرات ومئات من أصوات البكاء في صوت واحد ووصلت أذني آينز. ومع ذلك، لم يستطع رؤية أي أطفال في الغرفة.

عندما كان يفكر في عيوب كلا الخيارين، بدأ يشعر أن أيًا من الخيارين سيؤدي إلى كارثة.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتهم، إلا أنهم كانوا هناك بالتأكيد.

كانت الدمية صورة كاريكاتورية لرضيع بشري، وملامحه المشوهة تشبه دمية كيوبيد. كانت عيونها الكبيرة المستديرة مثيرة للاشمئزاز بشكل خاص. جعد آينز حواجبه غير الموجودة ووجه نظره إلى نهاية الممر. كانت هناك لوحة كبيرة مرسومة على جدار يحتوي على باب.

في هذه الغرفة الفارغة، الخالية من جميع الأثاث، كان هناك سرير طفل، وهزته امرأة برفق.

كان يحمل رمحًا ضخمًا غريب المظهر في يد واحدة، يشبه الماصة التي قد يستخدمها المرء في فصل العلوم.

على الرغم من دخول آينز الغرفة، إلا أن المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء ظلت صامتة، ولم تهتم إلا بالسرير الذي كانت تُأرجحه. لا يمكن رؤية وجهها لأن شعرها الأسود الطويل غطاه بالكامل.

حتى أعضاء نقابة آينز أوول غون – وهي نقابة صُنفت من بين العشرة الأوائل في اللعبة – لم يتمكنوا من تجهيز NPCs الخاصة بهم في أي شيء سوى عناصر الفئة الإلهية. على الأكثر، كان بإمكانهم منحهم واحد أو اثنين فقط.

في العادة، إذا رأى NPC وجودًا سامي (آينز) ولم يحيوه، فسوف توبخهم ألبيدو بصوت عالٍ. ومع ذلك، بقيت صامتة. عرف آينز سبب ذلك، لأن موقف ألبيدو الحذر أخبره بكل شيء.

“ليس لدينا وقت لذلك؛ إذا انهارت المفاوضات، فسننسحب على الفور – “

“حان وقت البدء، أليس كذلك؟”

“آينز ساما، حبيبي، أنا كلبتك المخلصة، عبدتك.”

“أجل. رجاءًا كن حذرًا.”

كانت نيجريدو ملقية سحر، وكانت واحدة من أعلى NPC عالية المستوى في نازاريك. على الرغم من أنه لا يمكن للمرء أن يعرف من النظر إليها، فقد تم تصميمها للتخصص في العرافة وجمع المعلومات. لهذا السبب أتى آينز إلى هنا لطلب المساعدة في تحديد مكان شالتير.

تجمدت حركات المرأة. ثم مدت يديها إلى السرير، وأخذت الطفل برفق في الداخل. لا، لم يكن هذا طفلاً حقيقياً، بل دمية طفل.

كانت هذه الكتل المتلألئة من اللحم التي تشبه الأطفال قريبة من المستوى العشرين، وكانوا يطلق عليهم الأطفال الفاسدين.

“هذا خطأ، إنه خطأ، إنه خطأ، إنه خطأ.”

تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.

هزتها بقوة ثم ألقتها جانبًا بكل قوتها. تحطمت الدمية إلى قطع عندما اصطدمت بالحائط.

في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.

“طفلي، طفلي، طفلي، طفليييييي -!”

“آه، آه نعم!”

جاء صوت صرير الأسنان من المرأة، فارتفع صوت البكاء من الأرض والسقف. وسرعان ما انكشف مصدر الصوت عن نفسه، وظهرت كتل من اللحم تشبه الأطفال شبه شفافة.

“حسنًا، الأعضاء الباقون على قيد الحياة من الكتاب المقدس لأشعة الشمس و يجب أن يكونوا هنا.”

“أعتقد أن تابولا سماراجدينا سان وضع الكثير من الوحوش هنا… كم من المال أنفق على هذا؟”

رأى أم وطفلها. كانت لوحة لأم تحتضن طفلها بلطف.

كانت هذه الكتل المتلألئة من اللحم التي تشبه الأطفال قريبة من المستوى العشرين، وكانوا يطلق عليهم الأطفال الفاسدين.

كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.

في ألعاب مثل يجدراسيل، يمكن للمرء أن يضع وحوش ​​داخل الدنجن عن طريق دفع العملة المناسبة داخل اللعبة أو في العالم الحقيقي. ومع ذلك، لن يعودوا إلى الحياة بعد تدميرهم، لذلك كانوا أكثر رفاهية للاعبين. هؤلاء اللاعبون الذين لم يركزوا على لعب الأدوار لن يتركوا مثل هذه الوحوش.

بعد فترة وجيزة – بما يتناسب مع الشخص بمهاراته – أعلنت نيجريدو النتائج بسرعة.

كانت حقيقة أنه وضع الكثير من الأطفال الفاسدين هنا، على الرغم من انخفاض مستوياتهم، دليلاً على الطبيعة الدقيقة لـ تابولا سماراجدينا.

بينغ! أو بالأحرى، كان بووم. جاء انهيار مذهل من السقف، كانت قوة الاصطدام كبيرة جدًا. عندما سمعوا ما بدا وكأنه انفجار قنبلة، خرجت الأجساد الشفافة للعديد من الوحوش غير المادية من السقف.

تمامًا كما بدأ آينز في الإعجاب، أخرجت المرأة مقصًا كبيرًا من مكان ما وأمسكته بإحكام. نظرت بعمق بشعرها الأشعث إلى آينز وألبيدو.

كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.

“أنت، أنت، أنت، أخذت، أخذت، أخذت، طفلي، طفلي، طفلي، طفلييييي -!”

“أنا ممتنة لذلك، ني سان.”

“… إنها حقًا أختكِ. التشابه قوي جدًا.”

اجتاحت موجة من الهواء البارد عليهم في اللحظة التي فُتِحَت فيها البوابة. كان هذا لأن داخل السجن كان أكثر برودة حتى من البرد القارس في الخارج.

“إيه!؟ حق… حقًا؟”

تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.

بدت المرأة وكأنها تأخذ المحادثة على مهل كنوع من الاستفزاز وانطلقت في الجري، وكان نيتها القاتلة تدفعها بسرعة مثل الريح. خطت المرأة التي ترتدي ملابس الحداد السوداء خطوات كبيرة بشكل غير طبيعي وهي تستعد للطعن، وأغلقت المسافة بينهما في خطوات قليلة.

أزعجت الرياح التي تقشعر لها الأبدان ملابس آينز التي كانت ترفرف بفعل الريح. وقفت ألبيدو بجانبه، وبينما كان ينظر إلى ملابسها، سأل آينز:

المرأة طعنت بقوة في آينز بمقصها –

في هذه الغرفة الفارغة، الخالية من جميع الأثاث، كان هناك سرير طفل، وهزته امرأة برفق.

“طفلكِ هنا.”

ومع ذلك، كان سطحه مغطى بطبقة من الجليد، مما منحه هالة باردة غير مريحة. في الواقع، كان اسم هذا المبنى بعيدًا عن القصص الخيالية.

– وعندما أخرج آينز الدمية للمرأة، تجمدت حركاتها على الفور، كما لو أن شخصًا ما ضغط على زر التوقف عليها. وضعت مقصها بعيدًا، وامسكت الدمية ببطء.

لقد اعتبر أسوأ ما يمكن أن يحدث إذا أعطى الأولوية لشالتير.

“اووووووه ~”

كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.

لقد احتضنت الدمية مثل طفلها المحبوب برأفة لا نهائية، كما لو أنها لن تتركه يذهب. ثم أعادت الدمية بحذر شديد إلى السرير، قبل أن تدير وجهها بشعرها الطويل نحو آينز وألبيدو.

____________________

“مومونجا ساما، وأختي الصغيرة الجميلة. كيف حالكما؟”

في ألعاب مثل يجدراسيل، يمكن للمرء أن يضع وحوش ​​داخل الدنجن عن طريق دفع العملة المناسبة داخل اللعبة أو في العالم الحقيقي. ومع ذلك، لن يعودوا إلى الحياة بعد تدميرهم، لذلك كانوا أكثر رفاهية للاعبين. هؤلاء اللاعبون الذين لم يركزوا على لعب الأدوار لن يتركوا مثل هذه الوحوش.

“لقد مر وقت طويل، نيجريدو. يبدو أنكِ… نعم، أنا سعيد لأنكِ لم تتغيري.”

“وجدتها.”

السبب الذي جعل آينز يتعامل بهدوء مع هذه السلسلة من الأحداث هو أنه شهد هذا الجنون من قبل، في اللعبة.

لقد احتضنت الدمية مثل طفلها المحبوب برأفة لا نهائية، كما لو أنها لن تتركه يذهب. ثم أعادت الدمية بحذر شديد إلى السرير، قبل أن تدير وجهها بشعرها الطويل نحو آينز وألبيدو.

‘في ذلك الوقت، كنت خائفًا جدًا لدرجة أنني صرخت.’

في الحقيقة، تم تجهيز NPCs من قبل أعضاء النقابة الذين خلقوهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم يمكن لآينز أن يقول بثقة أنه فهمهم تمامًا، باستثناء ممثل باندورا. ومع ذلك، فقد راجع جميع بياناتهم بعد مجيئه إلى هذا العالم الجديد.

قال زميله إنه صنع NPC جديد، وطلب من أعضاء النقابة الآخرين أن يأتوا لرؤيتها معه. في النهاية، صرخ الجميع معًا وأطلقوا العنان لقوتهم الكاملة على نيجريدو. شعر بالحنين الشديد الآن عندما نظر إليها مرة أخرى.

“ما رأيكِ في [رسالة] ناربيرال، ألبيدو؟”

“ني سان، لقد مر وقت طويل.”

“… ربما يُحسب أنه على قيد الحياة… ربما… سأكون صريحًا معكِ. الهدف هو شالتير بلودفالين.”

في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.

‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’

إذا قال أحدهم أن ألبيدو كانت تجسيدًا لحبه لـ الشخصيات التي تتصرف خارج إرادتها، فإن نيجريدو ستكون الشخصية التي مثلت حب تابولا سماراجدينا لأفلام الرعب.

“افعلي من فضلك. أيضًا، سأسلم الخاتم إلى يوري. خذيه منها لاحقًا.”

‘على الرغم من أنه لم يكن شخصًا سيئًا بأي شكل من الأشكال، فمن الواضح أنه كان شخصية معقدة تمامًا.’

قبل آينز الدمية ونظر إليها.

في ظل الظروف العادية، كان رجلاً عقلانيًا، ولكن كلما حب شيء ما، بدأ في الكشف عن طبيعته الحقيقية.

بينما كان يفكر في هذه الأفكار، قامت نيجريدو بإزالة الشعر الطويل الذي غطى وجهها، وكشفت عن وجهها الحقيقية.

‘…كما اعتقدت.’

ربما شعرت أن تغطية وجهها كان بمثابة عدم احترام لآينز، ولكن من ناحية أخرى، كان آينز يفضل لها أن تستمر على عادتها.

على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتهم، إلا أنهم كانوا هناك بالتأكيد.

كان وجهها الحقيقي مريبًا. لم يكن له جلد، فقط عضلات مكشوفة.

ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.

كان فمها بلا شفاه، ومع ذلك كان يحمل مجموعة أسنان جميلة. أشرقت عيناها في جفونها الغير موجودة. قد يظن أحد المراقبين أنها جميلة إذا نظروا فقط إلى عينيها أو أسنانها، لكن إذا نظرنا إليها ككل، وجهها لا يوحي إلا بالاشمئزاز.

ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.

كان هذا الوجه القبيح المخيف من أعماق فيلم رعب ملتوي. كان من الصعب معرفة ذلك بسبب قلة الجلد، لكن لا يزال لديها نسيج عضلي على وجهها، على عكس آينز، لذلك يمكن للمرء في النهاية أن يظن أنها تستطيع أن تبتسم.

تمتمت نيغريدو بـ “حسنًا ~” بنبرة بدت في مكان ما بين القبول والإنكار.

“إذًا، مومونجا ساما، كيف لي -“

هؤلاء هم اللاموتى الذين كانوا يختبئون داخل السجن، والتي كشفتهم مهارة آينز.

“- آه، اعتذاري. لم تكوني في غرفة العرش لذا لم تعلمي ما حدث، لكن اسمي لم يعد مومونجا. أنا الآن آينز أوول غون. من فضلك خاطبيني باسم آينز من الآن فصاعدًا.”

اجتاحت موجة من الهواء البارد عليهم في اللحظة التي فُتِحَت فيها البوابة. كان هذا لأن داخل السجن كان أكثر برودة حتى من البرد القارس في الخارج.

كانت هناك شهقة مفاجأة، ثم رفعت نيجريدو رأسها ببطء:

إذا قال أحدهم أن ألبيدو كانت تجسيدًا لحبه لـ الشخصيات التي تتصرف خارج إرادتها، فإن نيجريدو ستكون الشخصية التي مثلت حب تابولا سماراجدينا لأفلام الرعب.

“مفهوم، آينز ساما.”

بعد الانتهاء من شرحه، خفضت ألبيدو عينيها لبضع لحظات، ثم نظرت إلى آينز.

“إذًا، نيجريدو، جئت إلى هنا لطلب مساعدتكِ. هل يمكنني الاستفادة من قدراتك؟”

كان هذا الوجه القبيح المخيف من أعماق فيلم رعب ملتوي. كان من الصعب معرفة ذلك بسبب قلة الجلد، لكن لا يزال لديها نسيج عضلي على وجهها، على عكس آينز، لذلك يمكن للمرء في النهاية أن يظن أنها تستطيع أن تبتسم.

“قدراتي؟ هل هو حي؟ أم غير حي؟”

“… ربما يُحسب أنه على قيد الحياة… ربما… سأكون صريحًا معكِ. الهدف هو شالتير بلودفالين.”

“… ربما يُحسب أنه على قيد الحياة… ربما… سأكون صريحًا معكِ. الهدف هو شالتير بلودفالين.”

تم صنع العناصر السحرية في يجدراسيل من خلال تضمين بلورات البيانات في العناصر، ولكن لم تكن كل بلورات البيانات التي أسقطتها الوحوش متساوية. إذا أراد المرء أن يصنع عنصرًا من الدرجة الإلهية، فسيحتاج إلى العديد من بلورات البيانات التي تم تصنيفها على أنها “عناصر ساقطة عالية الندرة”. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المرء إلى صنع حاوية لبلورات البيانات هذه – سيف، على سبيل المثال – من معادن نادرة للغاية وما شابه ذلك.

“حارسة الطابق؟… اغفر فظاظتي. إذا كان هذا هو طلبك، فسأقوم بتنفيذه على الفور، آينز ساما.”

“مفهوم. سأرسل عدة أتباع، وفقًا لتعليماتك.”

على الرغم من أن صوتها بدا مشكوكًا فيه، إلا أن نيجريدو امتثلت للطلب على الفور.

على الرغم من كل ما عرفته، قد تخون أختها الصغرى أيضًا –

“من فضلكِ، ني سان.”

تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.

استجابةً لطلب ألبيدو، رفعت نيجريدو إبهامها بشكل هزلي قبل إلقاء مجموعة متنوعة من التعويذات. كان هناك تنوع كبير بينهم، وتوقع آينز أنه سمع معظمهم قبل فترة ليست بالطويلة. كانت التعويذات التي أظهرها لناربيرال الليلة الماضية.

“أعتقد أن تابولا سماراجدينا سان وضع الكثير من الوحوش هنا… كم من المال أنفق على هذا؟”

كانت نيجريدو ملقية سحر، وكانت واحدة من أعلى NPC عالية المستوى في نازاريك. على الرغم من أنه لا يمكن للمرء أن يعرف من النظر إليها، فقد تم تصميمها للتخصص في العرافة وجمع المعلومات. لهذا السبب أتى آينز إلى هنا لطلب المساعدة في تحديد مكان شالتير.

ترجمة: Scrub

بعد فترة وجيزة – بما يتناسب مع الشخص بمهاراته – أعلنت نيجريدو النتائج بسرعة.

“إذًا، مومونجا ساما، كيف لي -“

“وجدتها.”

ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.

“ضعيها على [الشاشة الكريستالية].”

كان فمها بلا شفاه، ومع ذلك كان يحمل مجموعة أسنان جميلة. أشرقت عيناها في جفونها الغير موجودة. قد يظن أحد المراقبين أنها جميلة إذا نظروا فقط إلى عينيها أو أسنانها، لكن إذا نظرنا إليها ككل، وجهها لا يوحي إلا بالاشمئزاز.

ألقت تعويذة أخرى، وظهرت [الشاشة الكريستالية]، أظهرت شيئًا يشبه مساحة شاسعة من الغابة. كان شخص ما يرتدي درعًا يقف وسط الأشجار.

‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’

مدحها آينز:

هؤلاء هم اللاموتى الذين كانوا يختبئون داخل السجن، والتي كشفتهم مهارة آينز.

“أحسنتِ حقًا. لقد حددتِ موقع الهدف بدقة بالغة. لم أكن أتوقع أقل من ملقية سحر متخص – “

على الرغم من أنه لم يستطع رؤيتهم، إلا أنهم كانوا هناك بالتأكيد.

عندما أصبحت الصورة في الشاشة أكثر وضوحًا، تلاشى الثناء.

“شكراً لاهتمامك يا آينز ساما، لكن هذا ليس ضرورياً. برد مثل هذا ليس مشكلة لي.”

كان الشخص الذي تم تصويره يرتدي بدلة حمراء اللون من الدروع الكاملة التي بدت وكأنها غارقة في الدم. كان يرتدي خوذة على شكل بجعة تركت الوجه فقط مكشوفًا. ظهرت أعمدة من ريش الطيور من جانبي الخوذة، في حين تم تصميم الصدر والكتفين على شكل أجنحة. غطى درع على شكل تنورة بلون قرمزي الجزء السفلي من الجسم.

– وعندما أخرج آينز الدمية للمرأة، تجمدت حركاتها على الفور، كما لو أن شخصًا ما ضغط على زر التوقف عليها. وضعت مقصها بعيدًا، وامسكت الدمية ببطء.

كان يحمل رمحًا ضخمًا غريب المظهر في يد واحدة، يشبه الماصة التي قد يستخدمها المرء في فصل العلوم.

“إذًا، مومونجا ساما، كيف لي -“

كانت هذه هي شالتير بلودفالين. امتلكت مستويات في الفالكيري – فئة ملقية السحر الإلهية المتخصصة في القوة القتالية – وكانت جاهزة تمامًا للمعركة.

‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’

”رمح سبوت! هذا هو العنصر الإلهي الذي قدمه بيرورونسينو ساما لشالتير!” صاحت ألبيدو عندما رأت سلاح شالتير.

لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.

كان لدى آينز ما يكفي من العناصر الإلهية بحيث يمكنه تجهيزها لكل فتحة في جسده. ومع ذلك، هذا لا يعني أنه كان من السهل الوصول إليهم.

(تقصد اختها الأخرى وليس نيجريدو)

تم صنع العناصر السحرية في يجدراسيل من خلال تضمين بلورات البيانات في العناصر، ولكن لم تكن كل بلورات البيانات التي أسقطتها الوحوش متساوية. إذا أراد المرء أن يصنع عنصرًا من الدرجة الإلهية، فسيحتاج إلى العديد من بلورات البيانات التي تم تصنيفها على أنها “عناصر ساقطة عالية الندرة”. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المرء إلى صنع حاوية لبلورات البيانات هذه – سيف، على سبيل المثال – من معادن نادرة للغاية وما شابه ذلك.

استجابةً لطلب ألبيدو، رفعت نيجريدو إبهامها بشكل هزلي قبل إلقاء مجموعة متنوعة من التعويذات. كان هناك تنوع كبير بينهم، وتوقع آينز أنه سمع معظمهم قبل فترة ليست بالطويلة. كانت التعويذات التي أظهرها لناربيرال الليلة الماضية.

نتيجة لذلك، كان من الشائع إلى حد ما أن لا يمتلك حتى لاعب في مستوى مائة عنصرًا إلهيًا واحدًا.

“إذًا يجب القضاء عليها دون تأخير. لكن… يبدو أن هذا ليس ما يرغب فيه آينز ساما في فعله، أليس كذلك؟”

حتى أعضاء نقابة آينز أوول غون – وهي نقابة صُنفت من بين العشرة الأوائل في اللعبة – لم يتمكنوا من تجهيز NPCs الخاصة بهم في أي شيء سوى عناصر الفئة الإلهية. على الأكثر، كان بإمكانهم منحهم واحد أو اثنين فقط.

قاومت الرغبة في التنهد، ثم انتقلت ألبيدو عن بعد إلى مكان آخر.

كان رمح سبوت الذي تمتلكه شالتير بلودفالين عنصرًا من هذا القبيل.

“أحبك… أحبك… أحبك…”

بدا اسمه سخيفًا، لكن قوته كانت خبيثة للغاية. عند تضمينها في سلاح، سمحت بعض بلورات البيانات لمستخدمها بامتصاص نسبة معينة من الضرر المتسبب به واستخدامها لتجديد صحتهم. كان رمح سبوت متخصصًا في القيام بذلك.

“أحبك… أحبك… أحبك…”

(بالمناسبة الترجمة الحرفية للاسم هي رمح الحقنة)

ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.

“… دعينا نذهب الآن.”

ملاحظة: هذا الجزء بالكامل غير موجود في الانمي.

“إيه؟ آه، من فضلك انتظر! نظرًا لأن شالتير مجهزة بالكامل بالفعل، فمن المحتمل أنها تنوي بدأ أعمال عدائية، لذلك نحتاج إلى اختيار عدة حراس للدفاع عنك.”

مدحها آينز:

“ليس لدينا وقت لذلك؛ إذا انهارت المفاوضات، فسننسحب على الفور – “

“[نعم. شخص ما من نقابة المغامرين يبحث عنك، آينز ساما..]”

“[سامحني على إزعاجك، آينز ساما]”

بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.

تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.

ثم فكر في كيفية تغيير وضع شالتير إذا وضع النقابة أولاً.

اشتعل الغضب في آينز بسبب هذا الانقطاع المفاجئ.

اغمض آينز عينيه. بالطبع، لم يكن لديه مقل عيون، لذا فإن ذلك يعني ببساطة أن الأضواء في تجاويف عينه قد اختفت.

“ما الأمر يا ناربيرال؟ انا-“

لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.

أراد أن يقول، ‘أنا مشغول’، لكن آينز أوقفَ نفسه في منتصف الطريق.

أومأ آينز برأسه وأجاب: “أنا أرى.”

كان هذا لأنه تذكر كيف قاطع [رسالة] إنتوما الليلة الماضية. في ذلك الوقت، شعر أنه ربما إذا اتخذ إجراء على الفور، فقد يكون الوضع الحالي مختلفًا. كان هذا لأنه كان بإمكانه تسليم مهمة إنقاذ نفيريا إلى ناربيرال.

على الرغم من أنها لم ترغب في الاستفسار عن ذلك، عندما اعتبرت أن الأمر قد لا يتعلق بالمسألة السابقة، كان عليها أن تسأل، وإن كانت غير راغبة.

هذا الشعور الخافت بالندم سمح لآينز باستعادة هدوئه.

تم صنع العناصر السحرية في يجدراسيل من خلال تضمين بلورات البيانات في العناصر، ولكن لم تكن كل بلورات البيانات التي أسقطتها الوحوش متساوية. إذا أراد المرء أن يصنع عنصرًا من الدرجة الإلهية، فسيحتاج إلى العديد من بلورات البيانات التي تم تصنيفها على أنها “عناصر ساقطة عالية الندرة”. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المرء إلى صنع حاوية لبلورات البيانات هذه – سيف، على سبيل المثال – من معادن نادرة للغاية وما شابه ذلك.

عاملت الـNPCs آينز على أنه حاكمهم الأعلى. حتى لو اتخذ القرار الخاطئ، فسيظلون يتعاملون مع كلمات آينز كأولوية قصوى. وبسبب ذلك، كان على آينز أن يحافظ على هدوئه، ويتصرف بحذر، ويتجنب ارتكاب الأخطاء.

“[سامحني على إزعاجك، آينز ساما]”

‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’

“مومونجا ساما، وأختي الصغيرة الجميلة. كيف حالكما؟”

بينما كان يضحك داخليًا على حكمه الخاطئ، ابتسم آينز بمرارة لأنه خلص إلى أن ذلك كان على الأرجح مستحيلًا بالنسبة له. بعد ذلك، شعر بموقف ناربيرال الخنوع من خلال [الرسالة]، في انتظار تعليمات سيدها، وارتجف جسده كما لو كان قد صُعق ببرق.

تمتمت نيغريدو بـ “حسنًا ~” بنبرة بدت في مكان ما بين القبول والإنكار.

‘ما الذي أفكر فيه؟ أنا آينز أوول غون، حاكم نازاريك. في الواقع، أنا لست سوزوكي ساتورو. مستحيل؟ لا، الآن بعد أن أخذت هذا الاسم، علي أن أحول المستحيل إلى ممكن.’

عندما كان يفكر في عيوب كلا الخيارين، بدأ يشعر أن أيًا من الخيارين سيؤدي إلى كارثة.

“… لا، لا بأس. ما الأمر؟ يجب أن يكون الأمر مهمًا لكي تتصلي بي من خلال [الرسالة]، أليس كذلك؟”

“… حقًا؟ هذا رائع.”

“[نعم. شخص ما من نقابة المغامرين يبحث عنك، آينز ساما..]”

‘أشك في أن أحتضانكِ بذراعي التي بلا جلد وبلا لحم مثل ستشعرين بالدفء،’ لكن بالطبع آينز لم يقل ذلك. على أقل تقدير، كان يعلم أنه لن يكون مناسبًا في الوقت الحالي.

“… إذا كان الأمر بشأن الليلة الماضية، أخبريهم أن ينتظروا… لا، هذا ليس صحيحًا. يجب أن يكون هناك شيء آخر، هل أنا على صواب؟”

“أحسنتِ حقًا. لقد حددتِ موقع الهدف بدقة بالغة. لم أكن أتوقع أقل من ملقية سحر متخص – “

“[نعم! أنت مدرك لكل شيء كالعادة، آينز ساما.]”

“آه، نعم، أخبريه بذلك. ثم، ألبيدو، سامحنيني، لكنني سأذهب إلى النقابة الآن.”

لم تكن ناربيرال واضحة، لذلك ترك آينز صمته يظهر ارتباكه. سرعان ما بدا أنها التقطت ذلك وتحدثت مرة أخرى:

اجتاحت موجة من الهواء البارد عليهم في اللحظة التي فُتِحَت فيها البوابة. كان هذا لأن داخل السجن كان أكثر برودة حتى من البرد القارس في الخارج.

“[في الواقع، هناك مشكلة أخرى غير ذلك. إنه… يتعلق بمصاص دماء معين.]”

“[سامحني على إزعاجك، آينز ساما]”

“ماذا؟! أنتِ تقولين مصاص دماء؟”

بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.

استدار آينز لينظر إلى شالتير، التي ظهرت صورتها مباشرة على الشاشة.

“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”

“هل ذكروا أي شيء عن مصاص الدماء هذا؟ مثل شعر فضي، أو درع قرمزي، أو شيء من هذا القبيل؟”

(تقصد اختها الأخرى وليس نيجريدو)

“[للأسف، لم يفعلوا. كان الشخص الذي أرسلوه ليخبروك بهذا الخبر ليس أكثر من مجرد ناقل. قال إنهم سيشرحون في النقابة، ويأملون أن تسرع في أسرع وقت ممكن، آينز ساما. سمعت أن العديد من فرق المغامرين قد شقوا طريقهم بالفعل إلى هناك… رسول النقابة قريب؛ ماذا أقول له؟]”

بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.

اغمض آينز عينيه. بالطبع، لم يكن لديه مقل عيون، لذا فإن ذلك يعني ببساطة أن الأضواء في تجاويف عينه قد اختفت.

إذا كان أصدقاؤه معه، فمن المحتمل أن يستخدم تصويت الأغلبية لاتخاذ قرار. لكن أصدقائه لم يكونوا معه. بصفته الرجل الذي تولى مسؤولية مقبرة نازاريك العظيمة، باعتباره الرجل الذي اتخذ مثل هذا الاسم العظيم، كان عليه أن يتخذ هذا الخيار بنفسه.

“ما رأيكِ في [رسالة] ناربيرال، ألبيدو؟”

بهذه الكلمات البسيطة، فتح آينز البوابة الرئيسية المجمدة. على الرغم من أنها كانت مغطاة بطبقة سميكة من الجليد، إلا أن البوابة ما زالت تفتح بسهولة، وكأنها ترحب بالزائر.

بعد الانتهاء من شرحه، خفضت ألبيدو عينيها لبضع لحظات، ثم نظرت إلى آينز.

“إن الأمر على ما يرام. أحبكم جميعًا، بغض النظر عن مزاياكم أو عيوبكم، لأنكم جميعًا من خلق أصدقائي في الماضي. أنا مخطئ لأنني غير راضٍ عن هؤلاء الأشخاص المخلوقون بدقة.”

“نظرًا لأننا نفتقر إلى المعلومات، ستكون هناك مزايا وعيوب. وبالتالي، يجب عليك الاختيار وفقًا لتفضيلاتك الشخصية، آينز ساما. لو كان الأمر بيدي، لكنت سأتجاهل هؤلاء البشر.”

“وجدتها.”

بعد أن شكر البيدو، سقط آينز في تفكير عميق.

نتيجة لذلك، كان من الشائع إلى حد ما أن لا يمتلك حتى لاعب في مستوى مائة عنصرًا إلهيًا واحدًا.

لقد اعتبر أسوأ ما يمكن أن يحدث إذا أعطى الأولوية لشالتير.

مهارة آينز السلبية [مباركة اللاموتى] سمحت له بإحساس كل اللاموتى الكامنين داخل المكان. نظرًا لأنها كانت مزعجة، قام آينز بتعطيل المهارة من أجل تجاهل وجود اللاموتى وهو يسير في الممر المتجمد والأزرق والأبيض. قد ينتهي الأمر بالأشخاص الذين ليس لديهم تدابير مضادة ضد هذه المهارة إلى التعثر والسقوط في الممر المجمد تمامًا.

ثم فكر في كيفية تغيير وضع شالتير إذا وضع النقابة أولاً.

“حتى لو انقلب كل نازاريك ضدك، سأقف دائمًا بجانبك.”

عندما كان يفكر في عيوب كلا الخيارين، بدأ يشعر أن أيًا من الخيارين سيؤدي إلى كارثة.

في ظل الظروف العادية، كان رجلاً عقلانيًا، ولكن كلما حب شيء ما، بدأ في الكشف عن طبيعته الحقيقية.

إذا كان أصدقاؤه معه، فمن المحتمل أن يستخدم تصويت الأغلبية لاتخاذ قرار. لكن أصدقائه لم يكونوا معه. بصفته الرجل الذي تولى مسؤولية مقبرة نازاريك العظيمة، باعتباره الرجل الذي اتخذ مثل هذا الاسم العظيم، كان عليه أن يتخذ هذا الخيار بنفسه.

صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:

بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.

المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم

“ألبيدو، أرسلي شخصًا لمراقبة شالتير. سأذهب لزيارة النقابة في إرانتل. بعد الانتهاء من هذه المسألة، اصطحبيني إلى شالتير.”

تحول تعبير ألبيدو المتطاير والمبهج إلى جاد في لحظة.

“مفهوم.”

تنهد آينز بضعف، ثم أدرك أخيرًا الغرابة في سلوك المرأة المجاورة له.

“سمعتِ ذلك أيضًا، أليس كذلك يا ناربيرال؟”

مدحها آينز:

”[مفهوم. إذًا، سأخبر الرسول أنك ستكون في طريقك.]”

تمتمت نيغريدو بـ “حسنًا ~” بنبرة بدت في مكان ما بين القبول والإنكار.

“آه، نعم، أخبريه بذلك. ثم، ألبيدو، سامحنيني، لكنني سأذهب إلى النقابة الآن.”

“ارتدي هذا، ألبيدو. إنه ليس سحريًا للغاية، لكن يجب أن يكون كافيًا لدرء البرد.”

“مفهوم. سأرسل عدة أتباع، وفقًا لتعليماتك.”

“أن تعتقد أنك ستمنحني مثل هذه الهدية! خالص شكري! سأعتز به طوال حياتي.”

“افعلي من فضلك. أيضًا، سأسلم الخاتم إلى يوري. خذيه منها لاحقًا.”

في الحقيقة، تم تجهيز NPCs من قبل أعضاء النقابة الذين خلقوهم. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم يمكن لآينز أن يقول بثقة أنه فهمهم تمامًا، باستثناء ممثل باندورا. ومع ذلك، فقد راجع جميع بياناتهم بعد مجيئه إلى هذا العالم الجديد.

في الحقيقة، كان هناك شيء يريد تسليمه إلى رئيس المكتبة، لكن آينز شعر أنه لم يعد لديه ذلك الوقت، لذلك نقل نفسه بقوة الخاتم.

“هل ذكروا أي شيء عن مصاص الدماء هذا؟ مثل شعر فضي، أو درع قرمزي، أو شيء من هذا القبيل؟”

الآن بعد أن بقيت الأختان فقط في الغرفة، خفت الأجواء في الغرفة. كما لو كانا ينتظران هذه الفرصة، التفتت نيجريدو إلى ألبيدو مع نظرة فضولية في عينيها.

استدار آينز لينظر إلى شالتير، التي ظهرت صورتها مباشرة على الشاشة.

“ما الأمر؟ هل حدث شيء لشالتير؟”

كان اسمه السجن المجمد.

“مم، يبدو أنها تمردت علينا.”

تم صنع العناصر السحرية في يجدراسيل من خلال تضمين بلورات البيانات في العناصر، ولكن لم تكن كل بلورات البيانات التي أسقطتها الوحوش متساوية. إذا أراد المرء أن يصنع عنصرًا من الدرجة الإلهية، فسيحتاج إلى العديد من بلورات البيانات التي تم تصنيفها على أنها “عناصر ساقطة عالية الندرة”. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المرء إلى صنع حاوية لبلورات البيانات هذه – سيف، على سبيل المثال – من معادن نادرة للغاية وما شابه ذلك.

“… لا يُصدق… كيف… هل هذا صحيح حقًا؟”

المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الثاني – الارتباك و الفهم

“أجد صعوبة في تصديق الأمر أيضًا، ولكن يبدو أن هذا هو الحال.”

بينما كان يضحك داخليًا على حكمه الخاطئ، ابتسم آينز بمرارة لأنه خلص إلى أن ذلك كان على الأرجح مستحيلًا بالنسبة له. بعد ذلك، شعر بموقف ناربيرال الخنوع من خلال [الرسالة]، في انتظار تعليمات سيدها، وارتجف جسده كما لو كان قد صُعق ببرق.

“إذًا يجب القضاء عليها دون تأخير. لكن… يبدو أن هذا ليس ما يرغب فيه آينز ساما في فعله، أليس كذلك؟”

“آينز ساما، حبيبي، أنا كلبتك المخلصة، عبدتك.”

“أجل. بسبب رحمة آينز ساما اللامحدودة… لا، ربما يعتقد أن قتلها دون أن يدرك سبب تحولها ضدنا سيكون خطًأ كبيرًا. أنا متأكدة من أن هذا هو ما يدور في عقل آينز ساما.”

صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:

تمتمت نيغريدو بـ “حسنًا ~” بنبرة بدت في مكان ما بين القبول والإنكار.

”امم. اعطني اياها.”

“مفهوم. قبل أن ترسلي التابعين لتراقبي شالتير، سأواصل مراقبتي السحرية من هنا.”

شعرت أن كل شخص خلقه الوجودات السامية كان مخلصًا لهم بشدة. ومع ذلك، كانت شالتير لا تزال تتمرد عليهم. إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون أي شخص آخر هو التالي.

“أنا ممتنة لذلك، ني سان.”

“شكراً لاهتمامك يا آينز ساما، لكن هذا ليس ضرورياً. برد مثل هذا ليس مشكلة لي.”

بالتفكير في أن المحادثة قد انتهت، كانت ألبيدو على وشك إطلاق العنان لقوة خاتمها عندما شعرت أن أختها الكبرى لا يزال لديها ما تقوله. عندما تكون نيجريدو في حالة ذهنية عقلانية، كانت من النوع الذي يتحدث بصراحة، لذلك كان هناك سبب واحد فقط لتردد أخت ألبيدو الكبرى بهذا الشكل.

على الرغم من أنها لم ترغب في الاستفسار عن ذلك، عندما اعتبرت أن الأمر قد لا يتعلق بالمسألة السابقة، كان عليها أن تسأل، وإن كانت غير راغبة.

على الرغم من أنها لم ترغب في الاستفسار عن ذلك، عندما اعتبرت أن الأمر قد لا يتعلق بالمسألة السابقة، كان عليها أن تسأل، وإن كانت غير راغبة.

بينما كانت ألبيدو تتلوى وتلتف حول الرداء، ولفته حول نفسها بإحكام حتى اختفت تقريبًا في ثناياها، تقدم آينز.

“ما الأمر، ني سان؟”

“حسنًا. سوف آخذ كلماتكِ إلى القلب، ني سان.”

“… بما أنه لا يُسمح لي بمغادرة هذا السجن المجمد، فأنا غير متأكد من الوضع في الخارج. هل ما زالت إسبنيل موجودة؟”

كان هناك جبل جليدي أبيض مزرق يقف في منتصف مساحة لا نهاية لها من الأرض البيضاء، مثل شاهد القبر. بدا وكأنه يتوهج من الداخل ويشوش الحواس. تساقطت الثلوج من السماء الثقيلة الملبدة بالغيوم، وتحولت إلى رقصة جنونية بفعل الرياح المتجمدة التي حملت أبخرة متجمدة من هبوب الرياح. في المسافة كانت هناك غابة متجمدة مغطاة بالثلج، بدت وكأنها عمالقة يرتدون أردية بيضاء نقية.

‘…كما اعتقدت.’

(لم افهم معنى H-Games لكن اعتقد انها العاب ذات تصنيف تغيير جنس الشخصية او العاب جنسية)

ندمت ألبيدو على سؤالها لأنها فكرت في ذلك، ولكن بصوت عادل، أجابت:

لو كان هذا كل شيء، لكانت لوحة جميلة. ومع ذلك، فقد تآكل الطلاء بمرور الوقت، مما جعله مشهدًا بشعًا. على وجه الخصوص، لم يعد بإمكان المرء رؤية شكل الطفل نفسه. كل ما تبقى هو شيء يشبه الجثة.

“ني سان، أنتِ تناديها…”

تردد صدى صوت أنثوي في عقله. كان ينتمي إلى ناربيرال، التي كانت تقيم حاليًا في إرانتل.

“أنا أكره تلك الفتاة. حتى لو كنا جميعًا شخصيات من خلق تابولا سماراجدينا ساما… لا، فقد تم خلق إسبنيل بطريقة مختلفة تمامًا عنا. إنها ليست من النوع الذي يمكن للناس أن يفتحوا قلوبهم له.”

كان هذا الوجه القبيح المخيف من أعماق فيلم رعب ملتوي. كان من الصعب معرفة ذلك بسبب قلة الجلد، لكن لا يزال لديها نسيج عضلي على وجهها، على عكس آينز، لذلك يمكن للمرء في النهاية أن يظن أنها تستطيع أن تبتسم.

“هذا ليس هو الحال، ني سان. إنها رائعة.”

كانت هناك شهقة مفاجأة، ثم رفعت نيجريدو رأسها ببطء:

“كل ما يمكنني التفكير فيه هو أنها قد خدعتكم. إسبنيل ستجلب بالتأكيد كارثة كبيرة لنزاريك يومًا ما. سأراهن على ذلك.”

في العادة، إذا رأى NPC وجودًا سامي (آينز) ولم يحيوه، فسوف توبخهم ألبيدو بصوت عالٍ. ومع ذلك، بقيت صامتة. عرف آينز سبب ذلك، لأن موقف ألبيدو الحذر أخبره بكل شيء.

“… لن نتفق مع هذه النقطة أبدًا. أعتقد أن الفتاة لن تسبب أي مشكلة.”

بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.

“حقًا؟ حسنًا، إذا شعرتِ – إذا شعر المشرف الوصي بهذه الطريقة، فلن يتبقى لي شيء لأقوله. ومع ذلك، آمل أن تأخذي مخاوفي في عين الاعتبار، بصفتكِ المشرف الوصي.”

“أجد صعوبة في تصديق الأمر أيضًا، ولكن يبدو أن هذا هو الحال.”

“حسنًا. سوف آخذ كلماتكِ إلى القلب، ني سان.”

“ضعيها على [الشاشة الكريستالية].”

قاومت الرغبة في التنهد، ثم انتقلت ألبيدو عن بعد إلى مكان آخر.

في الواقع، كانت نيجريدو أخت ألبيدو الكبيرة. بمعنى آخر، كانت NPC تم إنشاؤها بواسطة اللاعب تابولا سماراجدينا.

ومع ذلك، فإن الأمر الذي كان من الممكن أن تضحك عليه عادة ما يكون عالقًا في قلبها مثل الشوكة.

تم صنع العناصر السحرية في يجدراسيل من خلال تضمين بلورات البيانات في العناصر، ولكن لم تكن كل بلورات البيانات التي أسقطتها الوحوش متساوية. إذا أراد المرء أن يصنع عنصرًا من الدرجة الإلهية، فسيحتاج إلى العديد من بلورات البيانات التي تم تصنيفها على أنها “عناصر ساقطة عالية الندرة”. بالإضافة إلى ذلك، سيحتاج المرء إلى صنع حاوية لبلورات البيانات هذه – سيف، على سبيل المثال – من معادن نادرة للغاية وما شابه ذلك.

شعرت أن كل شخص خلقه الوجودات السامية كان مخلصًا لهم بشدة. ومع ذلك، كانت شالتير لا تزال تتمرد عليهم. إذا كان الأمر كذلك، فقد يكون أي شخص آخر هو التالي.

“ما الأمر؟ هل حدث شيء لشالتير؟”

على الرغم من كل ما عرفته، قد تخون أختها الصغرى أيضًا –

‘ومع ذلك، لم يكن يبدو من النوع الذي يزرع بذورًا سيئة في النقابة. كل هذا أربك آينز، لأن بيرورونسينو كان رجلاً يحب المزاح ويكره إفساد العلاقات بين أصدقائه.’

(تقصد اختها الأخرى وليس نيجريدو)

”مفهوم. إذًا سأخرج الدمية.”

لم تستطع محو هذه الأفكار بالكامل. ومع ذلك، بالنسبة إلى ألبيدو، لم يكن هذا أمرًا سيئًا بالضرورة.

“… إنها حقًا أختكِ. التشابه قوي جدًا.”

كان لدى ألبيدو تعبير محير ومرتبك على وجهها عندما وصلت إلى وجهتها.

لم يكن مجرد صوت واحد أو صوتين. ولم يكن نتيجة صدى.

“آينز ساما، حبيبي، أنا كلبتك المخلصة، عبدتك.”

‘هذا كثير على شخص عادي مثلي…’

صرحت بمشاعرها لرجل لم يكن هنا.

كانت هناك شهقة مفاجأة، ثم رفعت نيجريدو رأسها ببطء:

“حتى لو انقلب كل نازاريك ضدك، سأقف دائمًا بجانبك.”

بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.

صورة وجدت المترجم الانجليزي واضعها لكن لا أعرف لمن الصراحة و لا ليست صورة لنيجريدو, صورة نيجريدو هي الفتاة التي على غلاف الفصل الثالث:

“إيه … كح… حسنًا، نعم.”

بعد فترة وجيزة من التردد، توصل آينز إلى قرار.

____________________

قال زميله إنه صنع NPC جديد، وطلب من أعضاء النقابة الآخرين أن يأتوا لرؤيتها معه. في النهاية، صرخ الجميع معًا وأطلقوا العنان لقوتهم الكاملة على نيجريدو. شعر بالحنين الشديد الآن عندما نظر إليها مرة أخرى.

ترجمة: Scrub

فقط بعد أن اجتاحتها الرياح القاتلة بدأت ألبيدو ترتجف. عندما رأى آينز ذلك، مد يده إلى أبعاد جيبه وسحب رداء قرمزي، كان حافته مزينًا بأنماط شبيهة باللهب.

“مفهوم. سأرسل عدة أتباع، وفقًا لتعليماتك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط