نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 54

الفصل 3 - الجزء الخامس

الفصل 3 - الجزء الخامس

المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 3 – الجزء الخامس – الارتباك و الفهم

المجلد 3: الفالكري الدموية الفصل 3 – الجزء الخامس – الارتباك و الفهم

ركض إيجفارج.

الأهم من ذلك، إذا كانت هذه الفتاة من الإلف المظلم تعيش في هذه الغابة، فإنها بالتأكيد ستعرف طريقًا آمنًا للخروج منها. بالإضافة إلى ذلك، إذا تمكنت تلك المرأة ذات الدروع السوداء من اللحاق به، فيمكنه استخدام الفتاة كرهينة. مع وضع ذلك في الاعتبار، قرر إيجفارج محاولة إقناع الفتاة بطاعته، ولذا اتخذ خطوة إلى الأمام.

في النقابة، كان قد فهم إلى حد ما أن مومون كان مغامرًا أفضل منه، لكن إيجفارج لم يكن مستعدًا للاعتراف بهذه الحقيقة.

“… اووي.”

ومع ذلك، عندما شاهد بنفسه الشخصية القيادية للوحش المهيب الذي يمتطيه مومون كحصان – الوحش الأسطوري القديم المعروف باسم ملك الغابة الحكيم – لم يكن أمامه خيار سوى قبول الأمر. من الواضح أن أي شخص يستطيع ترويض مثل هذا المخلوق بالقوة وحدها يتجاوز رتبة الميثريل.

“هل هذا صحيح؟ عمل جيد. إذًا، ماري، هل يمكنكَ مساعدتي في إعادة الجثث إلى نازاريك؟”

عندما أدرك أن ما ناقشوه في تلك الغرفة كان صحيحًا، امتلأ قلب إيجفارج بالغضب.

ابتسمت ألبيدو مرة أخرى للفتى المبتسم الذي كان يضحك وهو يحمل عصاه الملطخة بالدماء. لقد كان فتى نزيه.

‘لا أعرف من أي بلد أنت، لكن لا تقف في طريقي. يمكنني أن أعطيك معلومات إذا أردت، لكن في المقابل، قف جانباً وانتظر.’

كان سيسحب مومون للأسفل إذا سنحت له الفرصة. سوف يفسد سمعة مومون بشائعات كاذبة. كان هذا ما كان يفكر فيه إيجفارج عندما اختار الانطلاق مع مومون.

بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.

أعاد إيجفارج رأسه إلى الخلف لينظر إلى مصدر الصوت. رأى رأس طفل يخرج من خلف شجرة.

لقد تدرب هو ومجموعته بجد لتحقيق أحلامهم، وتسلقوا ببطء في الرتب بعد الاقتراب من الموت مرات لاتحصى. كان من الطبيعي أنهم لن يكونوا سعداء عندما قطع أحدهم فجأة وقفز عدة مراتب مجانًا.

_________________

كان سيسحب مومون للأسفل إذا سنحت له الفرصة. سوف يفسد سمعة مومون بشائعات كاذبة. كان هذا ما كان يفكر فيه إيجفارج عندما اختار الانطلاق مع مومون.

“إنها مثل المتاهة…”

كان هذا هو السبب أيضًا – عندما ظهر رفيق مومون ذو الملابس السوداء وأعلن أنها ستقتل إيجفارج ومجموعته – يمكنه التراجع دون تردد على الإطلاق. على الرغم من أنه كان خائفًا، إلا أنه ما زال يتحرك أسرع من أي شخص آخر. كان مدفوعًا بالرغبة الخبيثة في نشر أخبار سيئة عن مومون – حول آينز إلى النقابة.

لقد تدرب هو ومجموعته بجد لتحقيق أحلامهم، وتسلقوا ببطء في الرتب بعد الاقتراب من الموت مرات لاتحصى. كان من الطبيعي أنهم لن يكونوا سعداء عندما قطع أحدهم فجأة وقفز عدة مراتب مجانًا.

‘سأعود على قيد الحياة بالتأكيد، وبعد ذلك سأكشف للعالم عن كل شيء عنك!’

لم يكن يعرف كيف تم ربط مومون بمصاص الدماء. ومع ذلك، كان متأكدًا من أنه يستطيع توجيه الشائعات في هذا الاتجاه.

لم يكن يعرف كيف تم ربط مومون بمصاص الدماء. ومع ذلك، كان متأكدًا من أنه يستطيع توجيه الشائعات في هذا الاتجاه.

“أنتِ – أيتها العاهرة الصغيرة! إذا لم تدعيني أذهب، سأقتلكِ! أوي!”

على الرغم من أنه كان يعلم أن هذا السلاح الرهيب قد ينقلب عليه في أي وقت، على الرغم من أنه كان يعلم أن حياته قد تكون في خطر، ضحك إيجفارج، غير قادر على قمع المشاعر المتصاعدة في قلبه.

“آه، أنا، أنا آسف…”

لم يهتم برفاقه على الإطلاق. لا، إذا أصبحوا أفخاخًا سمحت له بالعيش، سيكون ذلك أفضل بكثير.

كان قد سمع أن المستوطنات الكبيرة لـ الإلف المظلم كانت تقع في الغابات الكبيرة في الجنوب، حيث لم تطأها قدم أحد. كان الإلف المظلم من النوع الذي يعيش بعيدًا عن المناطق المتحضرة. في هذا الصدد، كانوا مختلفين عن إلف الغابات، الذين كانوا يتاجرون مع البشر.

سوف أصل إلى القمة. سأصل إلى رتبة الأوريكالكوم، ثم رتبة الادمانتيت، وأصبح بطلاً مشهوراً.

– سمع صوت حفيف هادئ.

لم تكن هناك حاجة لأي شخص قوي غيره. كان جميع رفاقه مثل سلالم صعوده إلى القمة. سيكون البطل الحقيقي الذي أنقذ العالم، مثل أبطال الماضي الثلاثة عشر. كان هذا هو الحلم الذي حلم به إيجفارج منذ أن سمع قصة الأبطال الثلاثة عشر في شبابه من شاعر في قريته.

(إنها ذكر لكن خالقها جعلها ترتدي كلفتيات والعكس مع اخوها، لهذا يخاطبها إيجفارج كفتاة)

ولكن بعد ذلك، وقف رجل في طريق أحلامه – كان سيتفوق عليه هو وفريقه. والأسوأ من ذلك، أنه كان يقوم بذلك كعمل بدوام جزئي. كان ذلك أمرًا لا يغتفر.

ولكن بعد ذلك، وقف رجل في طريق أحلامه – كان سيتفوق عليه هو وفريقه. والأسوأ من ذلك، أنه كان يقوم بذلك كعمل بدوام جزئي. كان ذلك أمرًا لا يغتفر.

ركض وركض وركض.

أعاد إيجفارج رأسه إلى الخلف لينظر إلى مصدر الصوت. رأى رأس طفل يخرج من خلف شجرة.

حقيقة أن إيجفارج كان بإمكانه الركض بأقصى سرعة عبر الغابة دون أن يتحول وجهه إلى اللون الأحمر أو يلهث، كان دليلًا على أنه كان بالفعل مغامرًا في مرتبة الميثريل.

قام عقله بتركيب شكل الفتاة اللطيفة أمامه على شكل المرأة ذات الدروع السوداء التي كانت تخدم مومون.

ومع ذلك-

قام عقله بتركيب شكل الفتاة اللطيفة أمامه على شكل المرأة ذات الدروع السوداء التي كانت تخدم مومون.

ضربت تموجات في قلب إيجفارج.

‘لماذا يوجد إلف مظلم هنا؟’

‘اين يوجد هذا المكان؟ درت حولهم لأنني كنت أخشى أن ينصبوا كمينًا بالقرب من الخيول… إيه؟’

حتى بعد صراعه بكل قوته، رفضت النباتات التزحزح. عندما ملأ القلق والذعر قلبه، رفع إيغفارج صوته وصرخ:

شعر إيجفارج أن هذا كان صحيحًا، وأن إحساسه بالطريق أخبره الكثير. ومع ذلك، قالت حاسته السادسة خلاف ذلك. لن يضيع حتى لو كانت هذه هي المرة الأولى له في أي غابة معينة. ومع ذلك، لسبب ما، كان لا يزال غير متأكد من مكانه.

ارتفع القلق والتوتر في داخله، حيث حدث تغيير في الغابة كان يجب أن يكون مألوفًا تمامًا له.

كان يعتقد أنه يتخيل الأوهام. رغم ذلك، لم يشعر بهذا على الإطلاق. على الرغم من تردده، كان عليه أن يعترف بأن هذا حقيقي.

‘سأعود على قيد الحياة بالتأكيد، وبعد ذلك سأكشف للعالم عن كل شيء عنك!’

“… هل ضعت؟ ولكن… كيف يمكنني أن يضيع مطارد في الغابة مثلي؟”

(إنها ذكر لكن خالقها جعلها ترتدي كلفتيات والعكس مع اخوها، لهذا يخاطبها إيجفارج كفتاة)

كان عمل إيجفارج متخصص في الحركة الخارجية. بمعنى ما، كانت الغابة مثل الفناء الخلفي لمنزله. ومع ذلك، ملأه شعور غريب ومقلق. بدت هذه الغابة الآن وكأنها فم متسع لبعض الحيوانات آكلة اللحوم.

بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.

“إنها مثل المتاهة…”

ترجمة: Scrub

ارتفع القلق والتوتر في داخله، حيث حدث تغيير في الغابة كان يجب أن يكون مألوفًا تمامًا له.

نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:

وثم-

بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.

– سمع صوت حفيف هادئ.

“ماذا عن الآخر؟”

أعاد إيجفارج رأسه إلى الخلف لينظر إلى مصدر الصوت. رأى رأس طفل يخرج من خلف شجرة.

بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.

كان هذا الطفل من الإلف المظلم، وهو قريب من الإلف، الذين كانوا يشبهون البشر و الذين عاشوا في أعماق الغابة.

“شكرًا لعملكَ الشاق.”

‘لماذا يوجد إلف مظلم هنا؟’

كان قد سمع أن المستوطنات الكبيرة لـ الإلف المظلم كانت تقع في الغابات الكبيرة في الجنوب، حيث لم تطأها قدم أحد. كان الإلف المظلم من النوع الذي يعيش بعيدًا عن المناطق المتحضرة. في هذا الصدد، كانوا مختلفين عن إلف الغابات، الذين كانوا يتاجرون مع البشر.

كان قد سمع أن المستوطنات الكبيرة لـ الإلف المظلم كانت تقع في الغابات الكبيرة في الجنوب، حيث لم تطأها قدم أحد. كان الإلف المظلم من النوع الذي يعيش بعيدًا عن المناطق المتحضرة. في هذا الصدد، كانوا مختلفين عن إلف الغابات، الذين كانوا يتاجرون مع البشر.

خفضت الفتاة رأسها بتوتر وتقدمت نحو إيجفارج.

كان هناك شيء غريب في الإلف المظلم، الذي كان أيضًا طفلًا. ملأ قلب إيجفارج بالشك. بعد ذلك فقط، تقدم الطفل بتوتر إلى الأمام حاملًا عصا خشبية.

كانت الفتاة تأرجح بقوة بعصاها الخشبية.

‘إنها فتاة.’

“… اووي.”

كانت ترتدي لباسًا نسائيًا، وأثارت النظرة الخائفة على وجهها الرقيق الجميل رغبات إيجفارج السادية. على الرغم من أنه تساءل عما إذا كانت هذه الفتاة قد أرسلها مومون، إلا أن كلاهما كان لهما مواقف مختلفة تمامًا، ولذا فقد ضحك على الفكرة باعتبارها مستحيلة.

“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”

الأهم من ذلك، إذا كانت هذه الفتاة من الإلف المظلم تعيش في هذه الغابة، فإنها بالتأكيد ستعرف طريقًا آمنًا للخروج منها. بالإضافة إلى ذلك، إذا تمكنت تلك المرأة ذات الدروع السوداء من اللحاق به، فيمكنه استخدام الفتاة كرهينة. مع وضع ذلك في الاعتبار، قرر إيجفارج محاولة إقناع الفتاة بطاعته، ولذا اتخذ خطوة إلى الأمام.

ومع ذلك، قبل أن تتشكل الذكرى بالكامل، سقط ظل على وجهه.

“… اووي.”

“حقًا؟ إيههي.”

لقد جعل صوته منخفضًا عن عمد، وملئه بملاحظات الخطر، انذهلت فتاة الإلف المظلم وتراجعت خطوة إلى الوراء.

عندها أدرك إيجفارج أن ملابسها كانت استثنائية للغاية. صُنعت ملابسها ودروعها ببراعة، من النوع الذي لن يتمكن إيجفارج نفسه من الحصول عليها. بالإضافة إلى ذلك، عيناها – ظهر في ذهنه شيء قاله له أحد أصدقائه من الإلف ذات مرة بشكل ضبابي في ذهنه.

“آه، أنا، أنا آسف…”

“أديتَ بشكل مثالي. صحيح، لقد كانت طريقة فوضوية لقتله، لكن لا بأس بذلك. سوف يثني عليكَ آينز ساما بالتأكيد على هذا.”

(إنها ذكر لكن خالقها جعلها ترتدي كلفتيات والعكس مع اخوها، لهذا يخاطبها إيجفارج كفتاة)

على الرغم من أن وجهها لا يزال يبدو خائفًا، لم يكن هناك أي عاطفة في عينيها. لم تشعر بأي شيء حيال ما كانت ستفعله بإيجفارج. كان الأمر كما لو أن موقفها المخيف كان مجرد فعل تم توجيهه إليه.

ضحك إيجفارج ببرود عندما رأى النظرة المتوترة على وجهها. كان واثقًا من أن خطته ستنجح.

“حقًا؟ إيههي.”

“لا داعي لأن تكوني آسفة. هناك شيء أريد أن أسألكِ عنه، لذا تعالي إلى هنا.”

لقد جعل صوته منخفضًا عن عمد، وملئه بملاحظات الخطر، انذهلت فتاة الإلف المظلم وتراجعت خطوة إلى الوراء.

“اه … اه… بخصوص ذلك… أنا آسف.”

ولكن بعد ذلك، وقف رجل في طريق أحلامه – كان سيتفوق عليه هو وفريقه. والأسوأ من ذلك، أنه كان يقوم بذلك كعمل بدوام جزئي. كان ذلك أمرًا لا يغتفر.

ظهرت علامة استفهام فوق رأس إيجفارج وهو يتساءل عن سبب اعتذارها مرة أخرى. ومع ذلك، فإن عصا خشب الأبنوس في يد فتاة الإلف المظلم قد تأرجحت بالفعل تجاهه.

“هل هذا صحيح؟ عمل جيد. إذًا، ماري، هل يمكنكَ مساعدتي في إعادة الجثث إلى نازاريك؟”

تحول الغطاء النباتي إلى أفخاخ فجأة، والتي ربطت جسد إيغفارج بالكامل.

في النقابة، كان قد فهم إلى حد ما أن مومون كان مغامرًا أفضل منه، لكن إيجفارج لم يكن مستعدًا للاعتراف بهذه الحقيقة.

ارتجف من الصدمة.

ظهرت علامة استفهام فوق رأس إيجفارج وهو يتساءل عن سبب اعتذارها مرة أخرى. ومع ذلك، فإن عصا خشب الأبنوس في يد فتاة الإلف المظلم قد تأرجحت بالفعل تجاهه.

كيف يمكن أن يفشل مغامر برتبة الميثريل مثله في إيقاف سحر شقية مثلها؟

“حقًا؟ إيههي.”

حتى بعد صراعه بكل قوته، رفضت النباتات التزحزح. عندما ملأ القلق والذعر قلبه، رفع إيغفارج صوته وصرخ:

“هل هذا صحيح؟ عمل جيد. إذًا، ماري، هل يمكنكَ مساعدتي في إعادة الجثث إلى نازاريك؟”

“أنتِ – أيتها العاهرة الصغيرة! إذا لم تدعيني أذهب، سأقتلكِ! أوي!”

كان هذا الطفل من الإلف المظلم، وهو قريب من الإلف، الذين كانوا يشبهون البشر و الذين عاشوا في أعماق الغابة.

خفضت الفتاة رأسها بتوتر وتقدمت نحو إيجفارج.

كان هناك شيء غريب في الإلف المظلم، الذي كان أيضًا طفلًا. ملأ قلب إيجفارج بالشك. بعد ذلك فقط، تقدم الطفل بتوتر إلى الأمام حاملًا عصا خشبية.

عندها أدرك إيجفارج أن ملابسها كانت استثنائية للغاية. صُنعت ملابسها ودروعها ببراعة، من النوع الذي لن يتمكن إيجفارج نفسه من الحصول عليها. بالإضافة إلى ذلك، عيناها – ظهر في ذهنه شيء قاله له أحد أصدقائه من الإلف ذات مرة بشكل ضبابي في ذهنه.

♦ ♦ ♦

ومع ذلك، قبل أن تتشكل الذكرى بالكامل، سقط ظل على وجهه.

كان عمل إيجفارج متخصص في الحركة الخارجية. بمعنى ما، كانت الغابة مثل الفناء الخلفي لمنزله. ومع ذلك، ملأه شعور غريب ومقلق. بدت هذه الغابة الآن وكأنها فم متسع لبعض الحيوانات آكلة اللحوم.

كانت الفتاة تأرجح بقوة بعصاها الخشبية.

لم يهتم برفاقه على الإطلاق. لا، إذا أصبحوا أفخاخًا سمحت له بالعيش، سيكون ذلك أفضل بكثير.

على الرغم من أن وجهها لا يزال يبدو خائفًا، لم يكن هناك أي عاطفة في عينيها. لم تشعر بأي شيء حيال ما كانت ستفعله بإيجفارج. كان الأمر كما لو أن موقفها المخيف كان مجرد فعل تم توجيهه إليه.

“ماذا عن الآخر؟”

قام عقله بتركيب شكل الفتاة اللطيفة أمامه على شكل المرأة ذات الدروع السوداء التي كانت تخدم مومون.

“لا داعي لأن تكوني آسفة. هناك شيء أريد أن أسألكِ عنه، لذا تعالي إلى هنا.”

”انتظري، انتظري لحظة! ماذا تحاولي – “

شعر إيجفارج أن هذا كان صحيحًا، وأن إحساسه بالطريق أخبره الكثير. ومع ذلك، قالت حاسته السادسة خلاف ذلك. لن يضيع حتى لو كانت هذه هي المرة الأولى له في أي غابة معينة. ومع ذلك، لسبب ما، كان لا يزال غير متأكد من مكانه.

♦ ♦ ♦

ومع ذلك، قبل أن تتشكل الذكرى بالكامل، سقط ظل على وجهه.

وصلت ألبيدو فور سقوط عصا ماري على رأس الرجل. تشوهت خوذته تحت تأثير اصطدام العصا وانهارت جمجمته، بينما خرجت مقلتا عينيه من رأسه من قوة الضربة. تم تحطيم رأسه تمامًا، مثل البطيخ أثناء لعبة السيكاواري على الشاطئ في الصيف.

“إنها مثل المتاهة…”

“شكرًا لعملكَ الشاق.”

ركض إيجفارج.

“آه، بخصوص ذلك، ألبيدو ساما، الأمر انتهى… هل أديت بشكل جيد؟”

شعر إيجفارج أن هذا كان صحيحًا، وأن إحساسه بالطريق أخبره الكثير. ومع ذلك، قالت حاسته السادسة خلاف ذلك. لن يضيع حتى لو كانت هذه هي المرة الأولى له في أي غابة معينة. ومع ذلك، لسبب ما، كان لا يزال غير متأكد من مكانه.

خلعت ألبيدو خوذتها وابتسمت لماري وهو ينظر إليها بتوتر.

(إنها ذكر لكن خالقها جعلها ترتدي كلفتيات والعكس مع اخوها، لهذا يخاطبها إيجفارج كفتاة)

“أديتَ بشكل مثالي. صحيح، لقد كانت طريقة فوضوية لقتله، لكن لا بأس بذلك. سوف يثني عليكَ آينز ساما بالتأكيد على هذا.”

وصلت ألبيدو فور سقوط عصا ماري على رأس الرجل. تشوهت خوذته تحت تأثير اصطدام العصا وانهارت جمجمته، بينما خرجت مقلتا عينيه من رأسه من قوة الضربة. تم تحطيم رأسه تمامًا، مثل البطيخ أثناء لعبة السيكاواري على الشاطئ في الصيف.

“حقًا؟ إيههي.”

كان هذا هو السبب أيضًا – عندما ظهر رفيق مومون ذو الملابس السوداء وأعلن أنها ستقتل إيجفارج ومجموعته – يمكنه التراجع دون تردد على الإطلاق. على الرغم من أنه كان خائفًا، إلا أنه ما زال يتحرك أسرع من أي شخص آخر. كان مدفوعًا بالرغبة الخبيثة في نشر أخبار سيئة عن مومون – حول آينز إلى النقابة.

نظر إلف الظلام المبتهج إلى الجثة، ثم سألته ألبيدو:

شعر إيجفارج أن هذا كان صحيحًا، وأن إحساسه بالطريق أخبره الكثير. ومع ذلك، قالت حاسته السادسة خلاف ذلك. لن يضيع حتى لو كانت هذه هي المرة الأولى له في أي غابة معينة. ومع ذلك، لسبب ما، كان لا يزال غير متأكد من مكانه.

“ماذا عن الآخر؟”

“آه، حسنًا… لقد تم الاعتناء به. أنا جررت الجثة خلف شجرة…”

وثم-

“هل هذا صحيح؟ عمل جيد. إذًا، ماري، هل يمكنكَ مساعدتي في إعادة الجثث إلى نازاريك؟”

”انتظري، انتظري لحظة! ماذا تحاولي – “

“عل… علم.”

‘لا أعرف من أي بلد أنت، لكن لا تقف في طريقي. يمكنني أن أعطيك معلومات إذا أردت، لكن في المقابل، قف جانباً وانتظر.’

ابتسمت ألبيدو مرة أخرى للفتى المبتسم الذي كان يضحك وهو يحمل عصاه الملطخة بالدماء. لقد كان فتى نزيه.

‘اين يوجد هذا المكان؟ درت حولهم لأنني كنت أخشى أن ينصبوا كمينًا بالقرب من الخيول… إيه؟’

ومع ذلك، من الأفضل له أن يكون أكثر انفتاحًا للقتل.

‘إنها فتاة.’

بالنسبة إلى إيجفارج، كان الأمر كما لو أن شخصًا ما قد تعدي على أراضيه.

_________________

♦ ♦ ♦

ترجمة: Scrub

ومع ذلك، قبل أن تتشكل الذكرى بالكامل، سقط ظل على وجهه.

ركض وركض وركض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط